المجلس الأعلى للدفاع
تسلمت مديرية المخابرات في الجيش...
الشروق
2025-05-06
تسلمت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني، اليوم الثلاثاء، من حركة "حماس" عند مدخل مخيم البص للاجئين الفلسطينيين في صور جنوب لبنان، فلسطينيا ثالثا مشتبها بتورطه في عمليتي إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل في مارس الماضي. وقال بيان صدر عن قيادة الجيش اللبناني إنه "إلحاقا بالبيانين السابقين المتعلقين بتسلم الجيش من حركة حماس فلسطينيين للاشتباه بتورطهما في عمليتي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخي 22 و28 /3 /2025، وضمن إطار التتبع الأمني والتنسيق المستمر من قبل مديرية المخابرات لتوقيف بقية المتورطين بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية، تسلمت المديرية من حركة حماس الفلسطيني (ق.س.) عند مدخل مخيم البص – صور." وبوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص، بحسب البيان. وكانت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني قد تسلمت أول من أمس الأحد من حركة "حماس" أحد الفلسطينيين المشتبه بتورطه في إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل في مارس الماضي، وذلك بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع المتعلقة بتحذير "حماس" من المس بالأمن القومي اللبناني. وتسلمت فلسطينيا آخر أمس الإثنين. وكان المجلس الأعلى للدفاع قد قرر خلال اجتماعه في الثاني من مايو الحالي رفع توصية إلى مجلس الوزراء تتضمن تحذير حركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني حيث سيتم اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية. يذكر أنه كان تم إطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل في 22 و28 مارس الماضي. وقام الجيش اللبناني في 16 أبريل الماضي بتوقيف عدد من أفراد المجموعة التي نفذت عمليتي إطلاق صواريخ في جنوب لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-06
(وكالات) أعلنت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني، اليوم الثلاثاء، تسلّمها ثلاثة فلسطينيين من حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، يُشتبه في ضلوعهم المباشر في تلك العمليات. وبحسب بيان الجيش اللبناني، جاءت عملية التسلم نتيجة تنسيق أمني مستمر بين الأجهزة اللبنانية وحركة حماس، وذلك في إطار تنفيذ توصيات المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية القاضي بمنع أي انتهاك للسيادة الوطنية أو استخدام الأراضي اللبنانية في أعمال من شأنها تعريض الأمن القومي للخطر. وبحسب ما ورد في بيانات متتالية صادرة عن مديرية التوجيه في الجيش اللبناني، فقد تم تسلم المشتبه بهم الثلاثة تباعًا: المشتبه الأول (م.غ.)، والذي تم تسلمه عند مدخل مخيم عين الحلوة في صيدا، ويُعتقد بتورطه في عمليتَي الإطلاق الصاروخي بتاريخَي 22 و28 مارس 2025. والمشتبه الثاني (ي.ب.) والذي سُلم لاحقًا ضمن نفس السياق الأمني. أما المشتبه الثالث (ق.س.) تم تسلمه عند مدخل مخيم البص في مدينة صور. وأكدت المديرية أن هذه الخطوات تأتي في إطار السعي لحصر تداعيات الأحداث، ومنع تكرارها، بما ينسجم مع التوجه الرسمي اللبناني الداعي إلى النأي بالنفس عن الصراعات الإقليمية، وضمان عدم استخدام الأراضي اللبنانية كمنصة لأي عمل عسكري خارجي. وكانت الحكومة اللبنانية قد شددت في وقت سابق على أن أي عمل من هذا النوع يُعدّ انتهاكًا للسيادة اللبنانية، وستتم مواجهته بـ"أقصى الإجراءات والتدابير"، في إشارة إلى رفضها القاطع لتحوّل الجنوب اللبناني إلى ساحة مفتوحة للتصعيد خارج إرادة الدولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-05
أعلن الجيش اللبناني، مساء اليوم الاثنين، أنه تسلم من حركة المقاومة «حماس»، فلسطينيًا متورط في إطلاق الصواريخ من لبنان باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة. وقال في بيان: «إلحاقًا بالبيان السابق المتعلق بتسلُّم مديرية المخابرات من حركة حماس فلسطينيًّا مشتبهًا بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخَي 22 و28 مارس، واستكمالًا لملاحقة بقية المتورطين في هاتين العمليتين بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية، تسلمت مديرية المخابرات من حركة حماس الفلسطيني (ي.ب.)، بوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص». وفي وقت سابق، أفاد مصدر أمني لبناني، بأن الحركة ستسلم الجيش 3 مطلوبين آخرين بإطلاق الصواريخ على إسرائيل. وأكد لفضائيتي «العربية/الحدث»، أن موعد التسليم بين اليوم والغد. جاء هذا بعد التحذيرات التي أطلقها المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، قبل أيام من عدم استخدام أراضيه في أي أعمال تمس أمن البلاد. كما أتى بعدما أعلن الجيش اللبناني في بيان أمس الأحد، أن حماس سلمت مطلوبا مشتبه بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخي 22 و28 مارس الماضي. وتسعى السلطات اللبنانية منذ أشهر إلى حصر السلاح في جنوب البلاد بيد الدولة، وتفكيك مواقع حزب الله أو غيره من الفصائل المسلحة، تنفيذا لاتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وأفاد الجيش اللبناني في أبريل الماضي، بتوقيف لبنانيين وفلسطينيين ضالعين في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل. إلحاقًا بالبيان السابق المتعلق بتسلُّم مديرية المخابرات من حركة حماس فلسطينيًّا مشتبهًا بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخَي٢٢ و ٢٨ /٣ /٢٠٢٥، واستكمالًا لملاحقة بقية المتورطين في هاتين العمليتين بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار… — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-04
قال الجيش اللبناني، إن حركة حماس سلمته مشتبها به في إطلاق صواريخ باتجاه إسرائيل في مارس الماضي. جاء ذلك بعد أيام من تحذير لبنان للحركة من القيام بعمليات من شأنها المساس بأمن البلاد أو سيادته. وأفاد الجيش في بيان، بأن «مديرية المخابرات تسلمت من حركة حماس، الفلسطيني (م.غ) عند مدخل مخيم عين الحلوة/صيدا، وهو مشتبه بتورطه في عمليتي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخي 22 و28 مارس 2025». وأضاف أن ذلك جاء بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة في ما خص التحذير من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي تحت طائلة اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة، ونتيجة سلسلة اتصالات أجرتها مديرية المخابرات والمديرية العامة للأمن العام. بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية في ما خص التحذير من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني تحت طائلة اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية، ونتيجة سلسلة اتصالات أجرتها مديرية… — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) يُشار إلى أن المجلس كان حذر حماس قبل يومين، من القيام بأعمال "تمس بالأمن القومي"، بعد عمليتي إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل التي ردت بقصف جنوب البلاد والضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله. وشدد على اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية. وفي أبريل الماضي، أوقف الجيش لبنانيين وفلسطينيين ضالعين في عمليتي إطلاق الصواريخ اللتين لم تتبنهما أي جهة، في حين نفى حزب الله أي علاقة له بها. وبينما لم يحدد الجيش انتماء الموقوفين، أفاد مصدر أمني لوكالة فرانس برس بأن 3 منهم ينتمون لحماس. وسبق للحركة أن تبنت إطلاق صواريخ من لبنان خلال المواجهة التي بدأت بين إسرائيل وحزب الله عام 2023 على خلفية الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-04
(وكالات) أعلنت مديرية المخابرات في الجيش اللبناني، اليوم الأحد، توقيف شخص يُشتبه بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ من جنوب لبنان باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة، في تاريخي 22 و28 مارس 2025. وذكرت المديرية في بيان أن عملية التوقيف جرت عند مدخل مخيم عين الحلوة في مدينة صيدا، بعد تنسيق أمني بين مديرية المخابرات والمديرية العامة للأمن العام مع حركة حماس المقاومة الإسلامية (حماس) التي قامت بتسليم المشتبه به، وذلك "تنفيذًا لتوصيات المجلس الأعلى للدفاع وقرارات الحكومة اللبنانية التي شددت على رفض استخدام الأراضي اللبنانية لأي أنشطة تمس الأمن القومي أو تنتهك السيادة" بحسب بيان الجيش اللبناني. وبحسب البيان، فإن الموقوف (م.غ.) سُلم إلى الجهات القضائية المختصة، وبدأ التحقيق معه بإشراف النيابة العامة، وسط تأكيدات على أن السلطات اللبنانية ستتخذ "أقصى التدابير والإجراءات" لردع أي محاولات لجرّ البلاد إلى مواجهات إقليمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-04
قال الجيش اللبناني، مساء اليوم الأحد، إن حركة المقاومة الفلسطينية «حماس» سلّمت مطلوبا يُشتبه بتورطه في عمليتي إطلاق صواريخ من جنوب البلاد. وأوضح في بيان عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، أن «التسليم يأتي بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع، وقرار الحكومة اللبنانية فيما خص التحذير من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني، تحت طائلة اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة؛ لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية». وأضاف البيان: «نتيجة سلسلة اتصالات أجرتها مديرية المخابرات والمديرية العامة للأمن العام، تسلمت مديرية المخابرات من حركة حماس الفلسطيني (م.غ.) عند مدخل مخيم عين الحلوة - صيدا، وهو مشتبه بتورطه في عمليتَي إطلاق صواريخ باتجاه الأراضي الفلسطينية المحتلة بتاريخَي ٢٢ و ٢٠٢٥/٣/٢٨. بوشر التحقيق مع الموقوف بإشراف القضاء المختص». بناء على توصية المجلس الأعلى للدفاع وقرار الحكومة اللبنانية في ما خص التحذير من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني تحت طائلة اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية، ونتيجة سلسلة اتصالات أجرتها مديرية… — الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-02
شدد الرئيس اللبناني جوزاف عون، في أول اجتماع للمجلس الأعلى للدفاع بولايته الرئاسية، الجمعة، على عدم التهاون تجاه "تحويل لبنان منصة لزعزعة الاستقرار"، مع الأخذ بعين الاعتبار "أهمية القضية الفلسطينية، وعدم توريط لبنان بحروب هو بغنى عنها"، وعدم تعريضه للخطر، فيما أوصى المجلس بتوجيه تحذير لحركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأعمال "تمس الأمن القومي". وحضر ملف حركة "حماس" في لبنان بشكل كبير، في اجتماع المجلس الذي انعقد الجمعة، بحضور رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام وقادة الأجهزة الأمنية، على خلفية إطلاق صواريخ من لبنان في شهر مارس، بحسب موقع الشرق الاخباري. وأشار رئيس الحكومة نواف سلام إلى "ضرورة تسليم السلاح غير الشرعي، تطبيقاً لوثيقة الوفاق الوطني وللبيان الوزاري للحكومة"، وعدم السماح لحماس، أو غيرها من الفصائل بـ"زعزعة الاستقرار الأمني والقومي"، مشدداً على أن سلامة الأراضي اللبنانية فوق كل اعتبار، والتأكيد على تمسك لبنان بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره فوق أرضه وفقاً للقانون الدولي ومباردة السلام العربية. وأوصى المجلس الأعلى للدفاع مجلس الوزراء بـ"تحذير حركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني حيث سيتم اتخاذ اقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية". كما "أخذ المجلس الأعلى للدفاع علماً بمباشرة الملاحقات القضائية مطلع الأسبوع المقبل، بحق كل من الموقوفين على ذمة التحقيق في قضية إطلاق الصواريخ في 22 و28 مارس 2025 وبملاحقة كل من يثبت تورطه في هذه القضية على ضوء ما تثبته التحقيقات المستمرة". "الإجراءات بيد الحكومة" وقال مصدر مطلع، لـ"الشرق"، إن الاجراءات العملية بيد الحكومة اللبنانية، وإنها ستبلغ الجهات المعنية بـ"توجيه التحذير إلى حركة حماس بوقف كل العمليات من الأراضي اللبنانية تجاه إسرائيل". وأضاف المصدر أن المزيد من الخطوات قد تتخذ لاحقاً كقرار سحب السلاح الفلسطيني من داخل وخارج المخيمات الفلسطينية في لبنان. وأشار إلى أن هذا الأمر مرتبط بزيارة الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى لبنان، في 21 مايو الجاري، مضيفاً: "وبالتالي الخطة الأساسية اليوم هي تحذير حماس بانتظار زيارة الرئيس الفلسطيني". وحضرت قضية إطلاق صواريخ من جنوب لبنان في 22 و28 مارس على الساحة اللبنانية بشكل كبير، خاصة بعد الرد الإسرائيلي العنيف على لبنان باستهدافات في الجنوب وقصف طال الضاحية الجنوبية لبيروت. موقوفون وفارون وأعلن الجيش اللبناني، في أبريل، توقيف عدد من أفراد المجموعة التي نفذت عمليتَي إطلاق الصواريخ في جنوب لبنان، وضبط عدد من الصواريخ بالإضافة إلى منصات الإطلاق المخصصة لها، وأوقفت عدة أشخاص متورطين في العملية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-02
حذر الأمين العام للمجلس الأعلى للدفاع اللبناني، اللواء محمد المصطفى، "أو غيرها من الفصائل زعزعة الاستقرار الأمني والقومي للأراضي اللبنانية. وقال بعد اجتماع المجلس برئاسة رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، في قصر بعبدا اليوم الجمعة، "إن سلامة الأراضي اللبنانية فوق كل اعتبار، والتأكيد على تمسك لبنان بحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره فوق أرضه وفقاً للقانون الدولي ومباردة السلام العربية" وفي هذا السياق شدد الرئيس اللبناني، العماد جوزاف عون، على عدم التهاون تجاه تحويل لبنان منصة لزعزعة الاستقرار مع الأخذ بعين الاعتبار أهمية القضية الفلسطينية وعدم توريط لبنان بحروب هو بغنى عنها وعدم تعريضه للخطر. بدوره أشار رئيس الحكومة نواف سلام، ضرورة تسليم السلاح غير الشرعي تطبيقاً لوثيقة الوفاق الوطني وللبيان الوزراي للحكومة، محذرا حركة "حماس" من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني، حيث سيتم اتخاذ اقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-02
بيروت- (د ب أ) عقد المجلس الأعلى للدفاع في لبنان اليوم الجمعة، في القصر الجمهوري، برئاسة رئيس لبنان جوزف عون وحضور رئيس الحكومة نواف سلام ورؤساء الأجهزة الأمنية والوزراء المعنيين ورفع توصية لمجلس الوزراء تحذر حركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأعمال تمس الأمن القومي اللبناني. وجاء في بيان صادر عن الرئاسة اللبنانية أنه "بعد مناقشة المعطيات وانعكاساتها، قرر المجلس الأعلى للدفاع رفع التوصية التالية إلى مجلس الوزراء، تحذير حركة حماس من استخدام الأراضي اللبنانية للقيام بأي أعمال تمس بالأمن القومي اللبناني حيث سيتم اتخاذ أقصى التدابير والإجراءات اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية". وأخذ المجلس "علما ببدء الملاحقات القضائية مطلع الأسبوع المقبل بحق الموقوفين في قضية إطلاق الصواريخ في 22 و28 مارس 2025، وبملاحقة كل من تثبت التحقيقات تورطه"، بحسب البيان. وعرض قادة الأجهزة العسكرية والأمنية في لبنان، خلال الاجتماع " تقارير عن الأوضاع في مختلف المناطق اللبنانية، خصوصًا ما يتعلق بعمليات إطلاق الصواريخ من لبنان نحو الأراضي المحتلة، وأفادوا بتوقيف المشتبه بهم، وتم إصدار التوجيهات اللازمة لاستكمال الإجراءات القضائية بحقهم". وأكد الرئيس اللبناني، بحسب البيان على "ضرورة عدم التهاون مع أي محاولة لتحويل لبنان إلى منصة لزعزعة الاستقرار، مع التشديد على أهمية القضية الفلسطينية، ورفض توريط لبنان في أي نزاعات أو تعريضه للخطر". وطلب عون من الوزراء المعنيين "رفع الجهوزية اللازمة لضمان حسن إجراء الانتخابات البلدية والاختيارية، انطلاقًا من النظام الديمقراطي وضمن مبدأ تداول السلطة، مؤكدًا أهمية الشفافية في العملية الانتخابية، وضرورة أن يتنافس المرشحون بحرية، وأن يصوّت المواطنون وفق ضميرهم وواجبهم الوطني، دون أي تأثيرات مهما كان نوعها، لأن العمل البلدي هو بطبيعته إنمائي". ولفت الرئيس عون "إلى وقوفه على مسافة واحدة من جميع المرشحين، مشددًا على أن دور الحكومة والأجهزة الأمنية والعسكرية يقتصر على الإشراف وتأمين الجهوزية الأمنية واللوجستية، على أن تتولى النيابات العامة ملاحقة المخالفات، لا سيما تلك المتعلقة بقانون الانتخابات." وتطرق الرئيس اللبناني "إلى الأحداث الأمنية الجارية في سوريا"، مشددا على "ضرورة ضبط أي ارتدادات محتملة على الوضع الداخلي في لبنان، لا سيما فيما يتعلق بأزمة النازحين السوريين". وقدم الرئيس عون عرضاً موجزاً "عن أهمية المجلس الأعلى للدفاع وصلاحياته، خصوصًا أنه الاجتماع الأول في ولايته الرئاسية، وتطرّق إلى الأوضاع الأمنية العامة، مشددًا على أهمية ترسيخ الاستقرار الأمني وبسط سلطة الدولة على كامل الأراضي اللبنانية، لما لذلك من انعكاسات إيجابية على مختلف المستويات، استنادًا إلى وثيقة الوفاق الوطني، خطاب القسم، والبيان الوزاري للحكومة". من جهته، شدد رئيس الحكومة اللبنانية "على ضرورة تسليم السلاح غير الشرعي، تطبيقًا لوثيقة الوفاق الوطني والبيان الوزاري، وعدم السماح لحماس أو أي جهة أخرى من زعزعة الاستقرار الأمني والقومي"، معتبرا أن "سلامة الأراضي اللبنانية فوق كل اعتبار، مع التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره على أرضه، وفق القانون الدولي ومبادرة السلام العربية". وشدد سلام على أهمية إنجاز الاستحقاق الدستوري المتعلّق بالانتخابات البلدية بعد تسع سنوات، مؤكدًا "حيادية الحكومة وأجهزتها". وأعرب "عن ثقته في مهنية إدارة الانتخابات، مما يعزز مصداقيتها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-02
وكالات قال المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، الجمعة، إن الرئيس جوزيف عون شدد على عدم التهاون في تحويل لبنان منصة لزعزعة الاستقرار. وأكد المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، أنه سيتم اتخاذ التدابير اللازمة لوضع حد نهائي لأي عمل ينتهك السيادة اللبنانية، محذّرا حركة المقاومة الفلسطينية حماس من المساس بالأمن القومي اللبناني. وكان الجيش اللبناني، اعتقل على مدار الأسابيع الماضية، عدة أشخاص لتورطهم بتنفيذ هجمات على إسرائيل من الأراضي اللبنانية، قائلا إن من بينهم عناصر من حماس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-08
عين الرئيس الكونغولي فيليكس تشيسيكيدي، مفوض الشرطة لويس سيجوند كاراوا، نائبا لحاكم إقليم شمال كيفو، في . وقالت تينا سلامة، المتحدثة باسم الرئيس الكونغولى، اليوم السبت، إنه "في ضوء الأمر الصادر بتاريخ 3 مايو1 بإعلان 202 حالة حصار على جزء من أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية، ونظرا للضرورة والإلحاح، وبناء على اقتراح الحكومة، أمر المجلس الأعلى للدفاع بتعيين مفوض الشرطة لويس سيجوند كاراوا نائبا لحاكم إقليم شمال كيفو"، وفقا لوكالة الأنباء الكونغولية. وأضافت المتحدثة أنه "نظرا للضرورة والإلحاح، وبناء على اقتراح الحكومة، قرر المجلس الأعلى للدفاع، تعيين نائب مفوض الشرطة ديدونيه ماكامبو مفوضا إقليميا للشرطة الوطنية في شمال كيفو". في الوقت نفسه، تم تعيين أندريه واميسو، ونيكول نتومبا بواتشيا، وأوليفييه موندونج، نوابًا لمدير مكتب الرئيس، ومسئولين عن الشئون الاقتصادية والمالية؛ والشئون القانونية والسياسية والدبلوماسية؛ وشئون التقدم الاجتماعي، على الترتيب. ويشهد شرق الكونغو الديمقراطية تصعيداً عسكرياً، بعد سيطرة المدعومة من رواندا، نهاية يناير الماضي، على مدينة جوما، عاصمة إقليم شمال كيفو. وأسفر الهجوم الذي شنته الحركة، ضد القوات الكونغولية، عن مقتل الآلاف ونزوح أكثر من 700 ألف شخص، وفق الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-12
تتفاقم أزمة فيروس كورونا في لبنان، في ظل قرارات الغلق التي تتخذها السلطات اللبنانية لمواجهة التزايد الكبير في الإصابات بالفيروس، فيما أعلنت الحكومة اللبنانية أهمية رفع جاهزية المستشفيات للتعامل مع كورونا، وخلال الساعات الماضية، سجلت وزارة الصحة اللبنانية، تسجيل 1922 إصابة جديدة بفيروس كورونا خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد التراكمى للإصابات إلى 98829 حالة، وقالت وزارة الصحة اللبنانية، إنه تم تسجيل 1915 حالة إصابة بين المقيمين و7 حالات بين الوافدين، لافتة إلى أنه تم تسجيل 14 حالة وفاة جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية، ليرتفع العدد الإجمالى للوفيات إلى 763 . وأوضحت وزارة الصحة اللبنانية أن عدد حالات الاستشفاء خلال الـ24 ساعة الماضية بلغ 826، بينها 300 فى العناية المركزة. من جانبها أصدرت السلطات اللبنانية قرارا بتعليق العام بالمحاكم في جميع أنحاء لبنان خلال فترة الإغلاق العام للبلاد والتي ستدخل حيز التنفيذ ابتداء من السبت المقبل وحتى نهاية شهر نوفمبر الجاري للحد من تفشي وباء كورونا. وذكر بيان مشترك صادر عن وزيرة العدل اللبنانية ماري كلود نجم ورئيس مجلس القضاء الأعلى القاضي سهيل عبود، أن إقفال قصور العدل (المحاكم) وتعليق العمل في الجلسات والأعمال الإدارية القضائية، يأتي امتثالا لقرار الدولة اللبنانية بإغلاق البلاد خلال الفترة ما بين 14 وحتى 30 نوفمبر الجاري في ضوء الظروف الاستثنائية المتفاقمة المتعلقة بوباء كورونا. وأوضح البيان أنه يُستثنى من قرار تعليق العمل بالمحاكم، جلسات وطلبات البت في إخلاء السبيل للمحبوسين احتياطيا أمام المحاكم وسلطات التحقيق القضائية، وقضايا الأمور المستعجلة أمام المحاكم المدنية في حالات الضرورة القصوى فقط. من جانبه أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال فى لبنان حسان دياب، أهمية رفع مستوى جاهزية المستشفيات والقطاع الصحى خلال فترة الإغلاق العام للبلاد، والذى سيدخل حيز التنفيذ ابتداء من بعد غد السبت وحتى نهاية الشهر الجاري، من أجل استيعاب المرحلة المقبلة في مواجهة وباء كورونا. وأكد رئيس الحكومة اللبنانية على أهمية زيادة عدد الأسرّة المخصصة لحالات العناية المركزة من المصابين بالوباء داخل المستشفيات، في ظل زيادة عدد المصابين الذين تتطلب حالتهم رعاية طبية داخل المستشفيات. وكان المجلس الأعلى للدفاع في لبنان اتخذ الثلاثاء الماضى قرارا بالإغلاق العام للبلاد بصورة كُلية ابتداء من السبت المقبل ولمدة أسبوعين مع منع التجول خلال الفترة من الـ 5 عصرا وحتى الـ 5 فجرا، وذلك في بعدما ارتفعت أعداد الإصابات بفيروس كورونا بصورة كبيرة أدت إلى بلوغ الطاقة الاستيعابية للمستشفيات وعدم وجود أسرّة للمصابين في وحدات العناية المركزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-22
قرر المجلس الأعلى للدفاع اللبناني تمديد إعلان التعبئة العامة بالبلاد حتى نهاية شهر مارس المقبل، كما طلب من الأجهزة العسكرية والأمنية أن تكون على أهبة الاستعداد لتأمين فترة أعياد نهاية العام لتكون مستقرة من الناحية الأمنية وينعم اللبنانيون ببعض من الطمأنينة رغم همومهم وظروفهم الصعبة. جاء ذلك عقب اجتماع المجلس الأعلى للدفاع اليوم برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي وعدد من الوزراء المعنيين وقائد الجيش ورؤساء الأجهزة الأمنية والعسكرية والاستخباراتية في البلاد. واتخذ المجلس في اجتماعة اليوم بعض القرارات التي تتعلق بالأوضاع العامة وذات الطابع الأمني، وخصوصا المتعلقة بمسائل التهريب على المعابر الشرعية وغير الشرعية وانتاج وتجارة المخدرات وعمل منصّات سعر صرف الدولار الأمريكي غير الرسمية ومراقبة أسعار السلع الاستهلاكية. كما بحث المجلس الأعلى للدفاع موضوع فتح السلطات السورية الحدود أمام كافة اللبنانيين الملقحين ضد وباء كورونا، أو الحاصلين على نتائج فحوصات سلبية، وطلب الى المديرية العامة للامن العام اتخاذ إلاجراءات المماثلة بالتنسيق مع وزارة الصحة. وتناول المجلس المخاطر التي قد يسببها مطمر (مكان تجميع النفيات) الناعمة، وطلب من وزير البيئة متابعة الموضوع الذي أثار أزمة خلال الفترة الماضية بسبب المخاطر التي يسببها للمنطقة بعد الاستغناء عن جزء كبير من العاملين فيه. وتطرق البحث إلى وضع صوامع القمح في ميناء بيروت وضرورة الإسراع في اتخاذ تدابير تمنع سقوطها، حيث طلب المجلس من وزارتي الاقتصاد والاشغال ومجلس الانماء والاعمار معالجة الموضوع. وينعقد المجلس الأعلى للدفاع بدعوة من رئيس الجمهورية لمناقشة القرارات والأحداث المهمة في البلاد، حيث يتولى المجلس وضع الإجراءات اللازمة لتنفيذ السياسة الدفاعية للبلاد على نحو ما يقرره مجلس الوزراء، وتوزيع المهام الدفاعية على الوزارات والأجهزة المعنية في الدولة، ويرتبط انعقاد جلسات المجلس في العادة بحالات الاضطرابات والخطر التي تتعرض لها البلاد. وكانت آخر جلسات المجلس الأعلى للدفاع قد عقدت في الثاني عشر من شهر أكتوبر الماضي قبل آخر جلسة لمجلس الوزراء قبل تعطيل جلساته بسبب الخلاف حول التحقيقات في انفجار ميناء بيروت البحري. وتضمنت جلسة المجلس الأعلى للدفاع آنذاك قرارا يتعلق بسير التحقيقات في قضية انفجار الميناء، حيث رفض المجلس إعطاء الإذن لملاحقة المدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا لاستجوابه بصفة مدعى عليه (متهم) في القضية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2021-12-22
التقى الرئيس اللبنانى ميشال عون مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي قبيل إجتماع المجلس الأعلى للدفاع الذي دعا إليه عون في قصر الرئاسة ببعبدا. ومن المقرر أن ينعقد المجلس الأعلى للدفاع ظهر اليوم الأربعاء، بدعوة من رئيس الجمهورية ميشال عون لمناقشة الاوضاع العامة في البلاد وانتشار فيروس كورونا لاتخاذ الاجراءات المناسبة. ولا تزال جلسات مجلس الوزراء معلقة منذ الثاني عشر من شهر أكتوبر الماضي بسبب خلافات بين القوى السياسية المشاركة في تشكيل الحكومة حول مسار التحقيقات في انفجار ميناء بيروت البحري، وهو ما أدى إلى تعطيل عدد من القرارات والإصلاحات الهامة التي يطلب سرياتها موافقة مجلس الوزراء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-08-14
أكد وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال بلبنان القاضي بسام مولوى، إنه لن يسمح بأن تكون المخيمات، وتحديدًا مخيم عين الحلوة، مصدر لتعكير صفو الأمن في أى منطقة لبنانية، وفق الوكالة الوطنية لإعلام لبنان. وأضاف مولوى:"لا شيء يعلو فوق القانون، والمسار القضائي هو المسار السّليم ودور القوى الأمنية ضروري للأمان لتطبيق القانون، ولتثبيت الأمن لمصلحة المواطنين"، مشيرًا إلى أن التحقيقات مستمرة بموضوع أحداث مخيم عين الحلوة، والأمن العام والجيش وكل اللجنة يتابعون التحقيقات والمساعي لضبط الموضوع والاستمرار بالتهدئة. وشدد مولوي على الدور المحوري للجيش اللبناني وكل القوى الأمنية والسلطات القضائية لحماية أمن المواطنين والسلم الأهلي وتحقيق الاستقرار، مشيرا إلى رفع الجاهزية الأمنية لمواكبة التطورات ولحماية المواطنين، وأن ما حصل من أحداث مؤخرًا هو مدار تحقيقات جارية وفق الأصول لدى السلطات الأمنية، تحت إشراف السلطات القضائية، في سبيل تّأكيد الاستقرار وليعيش الموطن بكرامة وبأمان". جاء ذلك خلال ترؤسه اجتماعا لمجلس الامن المركزي في الوزارة، لبحث التطورات الأمنية التي حصلت بالاسبوع الماضي ولاستكمال البحث بالتطورات التي حصلت في مخيم عين الحلوة، بحضور المحامي العام التمييزي القاضي غسان خوري، محافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود، المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء عماد عثمان، المدير العام لجهاز امن الدولة اللواء طوني صليبا، امين سر المجلس الأعلى للدفاع اللواء الركن محمد المصطفى، المدير العام للأمن العام اللواء الياس البيسري، نائب رئيس الأركان للعمليات في الجيش العميد الركن حسن الجوني، رئيس شعبة المعلومات العميد خالد حمود، مدير المخابرات في الجيش العميد الركن طوني قهوجي، قائد جهاز أمن المطار العميد الركن فادي كفوري، نائب مدير عام أمن الدولة العميد الإداري حسن شقير، رئيس مكتب شؤون المعلومات بالامن العام العميد يوسف المدور، أمين سر مجلس الأمن المركزي العميد سامي ناصيف. وبالنسبة إلى حادث الكحالة، قال: "للأسف سمعنا تصريحات تذكر بالحرب، وما يجب أن تُطلق، ونحن نؤكّد ما جاء في عظة راعي أبرشية بيروت المارونية المطران بولس عبد الساتر خلال مراسم الجنازة في الكحالة، وهي نموذج كامل للعيش المشترك، ومثال يُحتذى في سبيل تثبيت السلم الأهلي، داعيا كل السياسيين والإعلام، إلى "مواكبة عظة عبد الساتر، وأن تصب كل التصريحات في حماية السلم الأهلي والوحدة بين المواطنين وتطبيق القانون"، مؤكدًا "تطبيق القانون وحماية المواطنين، وكل الأجهزة الأمنيّة والعسكريّة علىن تنسيق دائم فيما بينهما، ونحن معها على تنسيق كامل لاجتياز هذه المرحلة الصعبة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-07-01
أكد إلياس بو صعب، وزير الدفاع اللبنانى، أن القوات المسلحة قادرة على حفظ الأمن والاستقرار وبسط سلطتها على الأرض، مشيرا إلى أن اجتماع المجلس الأعلى للدفاع الذى سينعقد غدا برئاسة رئيس الجمهورية ميشال عون، سيبحث فى خطط التأمين، وذلك عقب الاشتباكات المسلحة التى وقعت فى الجبل. وشهدت مناطق بمدينة (عالية) فى محافظة جبل لبنان، أحداثا دموية واشتباكات مسلحة، أمس الأحد، على خلفية زيارة أجراها وزير الخارجية رئيس "التيار الوطنى الحر" جبران باسيل إلى بعض مناطق الجبل، حيث قطع محتجون ينتمون للحزب التقدمى الاشتراكى (الممثل السياسى الأكبر للدروز فى لبنان) الطرق لمنع باسيل من استكمال جولته، بعدما اعتبروا أن بعض التصريحات التى أدلى بها تستهدف الوقيعة وإشعال الفتنة الطائفية بين الدروز والمسيحيين من سكان الجبل. وقُتل عنصران أمنيان من المرافقين لوزير شئون النازحين صالح الغريب، المنتمى للحزب الديمقراطى اللبنانى الحليف للوزير باسيل، كما أُصيب آخرون جراء اشتباكات نارية متبادلة مع محتجين، وذلك أثناء مرور موكب الوزير الغريب للانضمام إلى جولة الوزير باسيل، وتبادل الحزب الديمقراطى اللبنانى والحزب التقدمى الاشتراكي، إلقاء اللائمة والمسئولية على بعضهما البعض فى وقوع الحادث. ومن جانبها، أكدت وزيرة الداخلية ريا الحسن أن الأمن والاستقرار فى لبنان "خط أحمر" لا يجب تجاوزه، مشيرة إلى أن القوى الأمنية بدأت عملها بالتحرى وجمع المعلومات فى سبيل الوقوف على ملابسات الحادث. ودعت الوزيرة ريا الحسن القوى السياسية إلى الإيعاز لمناصريها بضرورة التهدئة وتجنب التشنجات، خاصة وأن "النفوس معبأة ومشحونة" مشددة على أن الجبل سيشهد تواجدا أمنيا بصورة أكبر لفرض الأمن والاستقرار. وكانت تعزيزات من القوات المسلحة قد بدأت فى الانتشار فى المناطق التى شهدت توترا، واستطاعت وحدات الجيش – تباعا - فتح كافة الطرق السريعة المؤدية إلى العاصمة بيروت وإلى الجبل ومناطق الجنوب اللبناني، والتى كان قد أغلقها مناصرون للحزب الديمقراطى اللبنانى باستخدام العوائق والإطارات المطاطية المشتعلة وعبر إطلاق النيران من البنادق الآلية فى الهواء، احتجاجا على مقتل العنصرين الأمنيين المرافقين للوزير صالح الغريب. ومن جانبه، دعا شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز الشيخ نعيم حسن، إلى إجراء تحقيق شفاف فى الأحداث التى وقعت اليوم، وتبيان الأمور على حقيقتها حقنا للدماء، مشددا فى نفس الوقت على ضرورة نبذ خطابات التفرقة والفتنة والحرص على الاستقرار فى الجبل "الذى دفع أثمانا باهظة للخروج من مآس الحرب والاقتتال". وبينما اعتبر وزير شئون النازحين صالح الغريب أنه تعرض لكمين مسلح ومحاولة اغتيال، أكد وزير الدفاع إلياس بو صعب أن موكب الوزير الغريب تعرض بالفعل لإطلاق النيران، ولكنه لن يستبق نتيجة التحقيقات فى شأن طبيعة الحادث. ودعا سياسيون من مختلف القوى السياسية إلى ضبط النفس والاحتكام إلى العقل حرصا على السلم الأهلى واستمرار مصالحة الجبل (مصالحة بين المسيحيين الموارنة والدروز عام 2001 أنهت الاقتتال بين الجانبين وأوقفت حرب الجبل التى تعد أحد أكثر الفصول الدموية فى الحرب الأهلية اللبنانية) . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-11-14
أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال في لبنان حسان دياب، أن حالة إغلاق البلاد بصورة كاملة، والتي ستدخل حيز التنفيذ ابتداء من السبت، وحتى نهاية الشهر الجاري لإيقاف تفشي وباء كورونا، تستهدف تفادي تعرض المجتمع للانهيار الصحي، وحماية أرواح المواطنين. وقال دياب - في كلمة تلفزيونية مقتضبة مساء الجمعة عشية الإغلاق العام - إن إغلاق البلاد ليس في حد ذاته هو الحل، وإنما يمثل فرصة لرفع جاهزية القطاع الصحي في لبنان بعدما ارتفع عدد الإصابات بوباء كورونا بشكل كبير خلال الأسابيع الماضية. وشدد على أن كافة الإجراءات، التي تتخذها الدولة اللبنانية، في مواجهة وباء كورونا، لن تجدي نفعا ما لم يتلزم اللبنانيون بالإجراءات الوقائية وفي مقدمها ارتداء الكمامات والحرص على التباعد الاجتماعي. وأضاف: "كلنا أصبحنا نستشعر أن الوباء قريب منا. صحيح أن أغلبية المصابين انتصروا عليه، غير أنهم مروا بمعاناة صعبة". وأشار إلى أن انتقادات عديدة وُجهت إلى قرار إغلاق لبنان بصورة كلية، مؤكدا أنه يتفهم كافة هذه الآراء والمعاناة الاقتصادية الناجمة عن إغلاق البلاد، ويرصد ردود الأفعال من مصادرة مختلفة، غير أن وضع لبنان شأنه كافة دول العالم حيث المفاضلة بين الاقتصاد من جهة والصحة والحياة من جهة أخرى. وتابع قائلا: "أنا شخصيا أختار الحياة والصحة أولوية على الاقتصاد، وأنا على ثقة أن هذا الأمر أيضا هو خيار المواطنين اللبنانيين، لأنه لا معنى للاقتصاد من دون حياتنا". وأكد أن الحكومة اللبنانية تبذل أقصى الجهود الممكنة لتوفير اللقاحات التي تحمي المجتمع من وباء كورونا بأسرع وقت ممكن، مشيرا إلى أن الوباء لا يزال أكبر من قدرة الدول على مواجهته، غير أن الحماية منه ليست امرا مستحيلا. وقال: "ليس مطلوبا أكثر من الحماية الذاتية، بارتداء الكمامة، وغسيل اليدين باستمرار، وتعقيم الأغراض والأشياء التي نقوم بشرائها، بما يحمينا ويحمي ويوفر على أهلنا المعاناة". وكان المجلس الأعلى للدفاع في لبنان قد اتخذ قبل يومين قرارا بالإغلاق العام للبلاد بصورة كُلية ابتداء من السبت ولمدة أسبوعين مع منع التجول خلال الفترة من الـ 5 عصرا وحتى الـ 5 فجرا، وذلك في بعدما ارتفعت أعداد الإصابات بفيروس كورونا بصورة كبيرة أدت إلى بلوغ الطاقة الاستيعابية للمستشفيات وعدم وجود أسرّة للمصابين في وحدات العناية المركزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-08-26
أدان المجلس الأعلى للدفاع اللبناني، اليوم الأربعاء، "الاعتداءات الإسرائيلية" فى منطقة الحدود بجنوب لبنان الليلة الماضية. وكلف المجلس وزير الخارجية فى حكومة تصريف الأعمال بتقديم شكوى إلى الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-08-26
قرر المجلس الأعلى للدفاع في لبنان رفع شكوى إلى مجلس الأمن الدولي ضد الغارات الإسرائيلية على لبنان، وفقا لما أعلنته قناة "سكاى نيوز عربية" فى نبأ عاجل. وأعلن المجلس الأعلى للدفاع في لبنان تمديد التعبئة العامة لمواجهة كورونا حتى نهاية العام الجاري. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي صباح الأربعاء، أنّ طائراته قصفت مواقع لحزب الله اللبناني، ردا على إطلاق نار استهدف قواته من جانب لبنان. وأكد جيش الاحتلال في بيان، أوردته صحية "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، أنّ قواته لم تتعرض لأي إصابات خلال إطلاق النار، مضيفًا أنّ الجنود أطلقوا قنابل مضيئة وقذائف دخان ونيران حية ردا على إطلاق النار من الجانب اللبناني من الحدود. وأضاف أنّه "ردا على ذلك، قصفت طائرات هليكوبتر وطائرات هجومية للجيش الإسرائيلي خلال الليل نقاط مراقبة تابعة لمنظمة حزب الله في المنطقة الحدودية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-04-10
وصلت طائرة تابعة لشركة طيران الشرق الأوسط في لبنان، مساء أمس الخميس، إلى مطار رفيق الحريري "مطار بيروت"، قادمة من العاصمة أكرا وعلى متنها 121 لبنانيا، وقد بدأت الأجهزة الصحية والأمنية والإدارية في المطار القيام بالإجراءات المعتمدة لدى وصول المسافرين الى المطار، على أن تصل طائرة أخرى من العاصمة البريطانية "لندن" في وقت لاحق، وفقا لما ذكرته الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية. وأصدرت الحكومة اللبنانية، أمس الخميس، قرارا بتمديد حالة التعبئة العامة الصحية في عموم البلاد حتى 26 أبريل الجاري، وذلك للحد من انتشار وباء كورونا المستجد "كوفيد 19"وتفشيه. وجاء ذلك خلال اجتماع مجلس الوزراء الذي عقد اليوم برئاسة الرئيس اللبناني ميشال عون، ومشاركة رئيس الوزراء حسان دياب. وكان المجلس الأعلى للدفاع في لبنان، قد رفع في وقت سابق توصية إلى الحكومة بإعادة تمديد حالة التعبئة العامة، والتي كانت أُعلنت قبل نحو شهر وجرى تمديدها وكان يفترض أن تنتهي يوم الأحد المقبل. وتتضمن تدابير حالة التعبئة العامة في لبنان، منع التجول في الشوارع والطرق ما بين الساعة الـ 7 مساء وحتى الـ 5 فجرا، وتعليق حركة الطيران وإغلاق المطار والموانىء البحرية والمنافذ الحدودية البرية والمؤسسات والإدارات العامة والمدارس والجامعات والشركات والمؤسسات وكافة أماكن التجمعات، عدا استثناءات محدودة تشمل متاجر بيع المواد الغذائية والمطاحن والمخابز والبنوك والمستشفيات والصيدليات، والتأكيد على اللبنانيين التزام منازلهم وعدم الخروج منها إلا للضرورة القصوى. وأكد الرئيس اللبناني ميشال عون، خلال اجتماع مجلس الوزراء، أهمية الالتزام المجتمعي بصورة أكبر بالتدابير المتخذة لمكافحة وباء كورونا على رغم أن الإجراءات التي تتخذها الدولة قد ساعدت في خفض عدد المصابين، غير أن هذا الأمر لا يمنع الاستمرار في الإجراءات والتدابير الوقائية. من جانبه، اعتبر دياب، أن الحكومة نجحت إلى حد بعيد، في محاصرة الوباء، غير أن لبنان لم يصل بعد إلى مرحلة احتواء الوباء داخليا بشكل كامل. وقال دياب: "نحن خائفون أن يكون الوباء متحفزا للعودة والانتشار بقوة كما يحصل في العديد من دول العالم التي خفضت إجراءاتها الاحترازية"، مشيرا إلى أنه وجه بفتح اعتماد مالي بقيمة 1800 مليار ليرة "مليار و200 مليون دولار" تخصص للتعامل مع تداعيات كورونا المستجد على لبنان. وأوضح دياب، إلى أن عملية إجلاء اللبنانيين المغتربين الراغبين في العودة إلى لبنان، مستمرة رغم أن عدد الإصابات الذي تم تسجيله من رحلات إسبانيا وفرنسا كان مرتفعا، وهو ما سيدفع الحكومة إلى إجراء تقييم مستمر للرحلات الجوية من هذه الدول. وأعلن رئيس الوزراء اللبناني، أن الجيش اللبناني سيتولى مهمة توزيع المساعدات المالية على العائلات والأسر المحتاجة بشكل كامل، على أن تتبعها تقديم مساعدات غذائية، مشددا على أهمية الضغط على التجار لمنع تفلت أسعار السلع الغذائية والأساسية، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء "الشرق الأوسط". من جانبها، قالت وزيرة الإعلام منال عبدالصمد إن الحديث المتداول حول إمكانية تحرير سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الليرة اللبنانية، هو أمر يأتي ضمن السياسة النقدية التي يختص بوضعها بنك لبنان المركزي. وأضافت وزيرة الإعلام، في مؤتمر صحفي عقدته في ختام جلسة مجلس الوزراء، أن الحكومة في المقابل هي المسؤولة عن السياسة المالية، وتتخذ عددا من الإجراءات لمراقبة الأسعار وضبط الأسواق وتوفير المساعدات للحد من تداعيات الأزمة الصحية التي تنعكس على اللبنانيين اقتصاديا واجتماعيا وصحيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: