جمهورية إيران الإسلامية
الشروق
Neutral2025-06-18
أعلن الحرس الثوري الإيراني أن الموجة العاشرة من عمليات "الوعد الصادق 3" تم التخطيط لها وتنفيذها لاستهداف القواعد الجوية التي انطلقت منها هجمات إسرائيل على إيران. وجاء في البيان رقم 9 الصادر عن الحرس الثوري مساء الثلاثاء: "ردا على العدوان الوقح للكيان الصهيوني (إسرائيل) على اراضي جمهورية ايران الإسلامية، قام أبطال القوة الجوفضائية في الحرس الثوري في الموجة العاشرة من عمليات الوعد الصادق 3، بتخطيط وتنفيذ العمليات لاستهداف القواعد الجوية التي انطلق منها العدوان"، وفقا لوكالة الأنباء الإيرانية (إرنا). وأكد البيان أن هذه الهجمات ستستمر بصورة ممتدة ومعقدة وتدريجية وفي عدة طبقات. في الأثناء، أكد الجيش الإسرائيلي أنه رصد صواريخ قادمة من إيران، وحث الشعب على التوجه إلى الملاجئ في الوقت الذي تعمل فيه أنظمة الدفاع الجوي على اعتراض الصواريخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-20
رد المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي اليوم الثلاثاء، على انتقادات الولايات المتحدة للبرنامج النووي الإيراني، قائلا إن طهران لن تطلب إذنا من أي شخص لتخصيب اليورانيوم، ووصف التصريحات الأمريكية بأنها "هراء". وقال خامنئي، خلال مراسم لتأبين الرئيس الراحل إبراهيم رئيسي، الذي توفي في حادث تحطم مروحية العام الماضي "يقولون: لن نسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم. هذا تجاوز كبير للحدود... لا أحد في إيران ينتظر إذنهم. الجمهورية الإسلامية لديها سياساتها الخاصة واتجاهها وستلتزم بهما". وجاءت تصريحات خامنئي مع استمرار المحادثات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة، على الرغم من أنه أعرب عن شكوكه بشأن نتائجها. وتابع: "نعم، أجريت مفاوضات غير مباشرة في عهد رئيسي أيضا، تماما مثل الآن، لكنها لم تؤد إلى أي مكان ولا نتوقع الكثير من المحادثات الحالية كذلك. من يعلم ماذا سيحدث". وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي لوكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (ارنا) إنه "لم يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن الجولة المقبلة من المفاوضات"، مضيفا أن "جمهورية إيران الإسلامية تدرس المسألة مع مراعاة المواقف المتناقضة والمتغيرة باستمرار للجانب الأمريكي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-05
(مصراوي) بناء على توجيهات من السيد رئيس الجمهورية، أجرى وزير الخارجية والهجرة بدر عبد العاطي سلسلة اتصالات هاتفية مساء أمس الأربعاء، مع هاكان فيدان وزير خارجية جمهورية تركيا، وبسام صباغ وزير خارجية الجمهورية العربية السورية، وعباس عراقجي وزير خارجية جمهورية إيران الاسلامية، ومعالي الشيخ عبد الله بن زايد نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية الإمارات العربية المتحدة الامارات، وذلك لتناول التطورات المتسارعة في سوريا. وناقش عبد العاطي مع نظرائه المستجدات الميدانية في شمال سوريا والتداعيات الخطيرة لهذه التطورات على أمن واستقرار المنطقة، حيث شدد على موقف مصر الثابت والداعم للدولة السورية وأهمية احترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، وأشار على الأهمية البالغة لحماية المدنيين. وأكد وزير الخارجية على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد والعمل على تهدئة الموقف حتى لا تنفلت الأوضاع بما يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مجدداً رفض مصر الكامل لاثارة النعرات الطائفية أو المساس بسيادة الدول ووحدة وسلامة أراضيها. وتأتى هذه الاتصالات في سياق متابعة مصر الحثيثة للتطورات في سوريا مع الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة، حيث تبادل وزير الخارجية الرؤى أمس مع أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي وسيرجى لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية إزاء سبل وقف التصعيد في سوريا واستعادة الأمن والاستقرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-05
بناء على توجيهات من رئيس الجمهورية، أجرى د. بدر عبد العاطي، وزير الخارجية والهجرة، سلسلة اتصالات هاتفية مساء أمس الأربعاء 4 ديسمبر، مع: هاكان فيدان وزير خارجية جمهورية تركيا، وبسام صباغ وزير خارجية الجمهورية العربية السورية، وعباس العراقجي وزير خارجية جمهورية إيران الإسلامية، والشيخ عبد الله بن زايد نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية الإمارات العربية المتحدة، وذلك لتناول التطورات المتسارعة في سوريا. وبحسب بيان صادر عن وزارة الخارجية، صباح الخميس، ناقش الوزير عبد العاطي، مع نظرائه المستجدات الميدانية في شمال سوريا، والتداعيات الخطيرة لهذه التطورات على أمن واستقرار المنطقة، حيث شدد على موقف مصر الثابت والداعم للدولة السورية وأهمية احترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها. وأشار إلى الأهمية البالغة لحماية المدنيين، مؤكدًا ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد والعمل على تهدئة الموقف؛ حتى لا تنفلت الأوضاع بما يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مجدداً رفض مصر الكامل لإثارة النعرات الطائفية أو المساس بسيادة الدول ووحدة وسلامة أراضيها. وتأتى هذه الاتصالات في سياق متابعة مصر الحثيثة للتطورات في سوريا مع الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة، حيث تبادل وزير الخارجية الرؤى أمس مع أنتونى بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، وسيرجى لافروف، وزير خارجية روسيا الاتحادية، إزاء سبل وقف التصعيد في سوريا واستعادة الأمن والاستقرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-12-05
بناء على توجيهات من رئيس الجمهورية، أجرى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة سلسلة اتصالات هاتفية مساء أمس الأربعاء 4 ديسمبر مع هاكان فيدان وزير خارجية جمهورية تركيا، وبسام صباغ وزير خارجية الجمهورية العربية السورية، و عباس العراقجي وزير خارجية جمهورية إيران الاسلامية، ومعالي الشيخ عبد الله بن زايد نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية الامارات العربية المتحدة الامارات، وذلك لتناول التطورات المتسارعة في سوريا. ناقش الوزير عبد العاطي مع نظرائه المستجدات الميدانية في شمال سوريا والتداعيات الخطيرة لهذه التطورات على أمن واستقرار المنطقة، حيث شدد على موقف مصر الثابت والداعم للدولة السورية وأهمية احترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، وأشار على الأهمية البالغة لحماية المدنيين. وأكد السيد وزير الخارجية على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد والعمل على تهدئة الموقف حتى لا تنفلت الأوضاع بما يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مجدداً رفض مصر الكامل لاثارة النعرات الطائفية أو المساس بسيادة الدول ووحدة وسلامة أراضيها. تأتى هذه الاتصالات في سياق متابعة مصر الحثيثة للتطورات في سوريا مع الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة، حيث تبادل السيد وزير الخارجية الرؤى أمس مع "انتونى بلينكن" وزير الخارجية الأمريكي و"سيرجى لافروف" وزير خارجية روسيا الاتحادية إزاء سبل وقف التصعيد في سوريا واستعادة الأمن والاستقرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-05
بناء على توجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي، أجرى دكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة سلسلة اتصالات هاتفية، مساء أمس الأربعاء، مع هاكان فيدان وزير خارجية جمهورية تركيا، وبسام صباغ وزير خارجية الجمهورية العربية السورية، وعباس العراقجي وزير خارجية جمهورية إيران الاسلامية، والشيخ عبد الله بن زايد نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية الإمارات العربية المتحدة، وذلك لتناول التطورات المتسارعة في سوريا. وناقش عبد العاطي مع نظرائه المستجدات الميدانية في شمال سوريا والتداعيات الخطيرة لهذه التطورات على أمن واستقرار المنطقة، حيث شدد على موقف مصر الثابت والداعم للدولة السورية وأهمية احترام سيادتها ووحدة وسلامة أراضيها، وأشار على الأهمية البالغة لحماية المدنيين. وأكد وزير الخارجية على ضرورة تكاتف الجهود الإقليمية والدولية لوقف التصعيد والعمل على تهدئة الموقف حتى لا تنفلت الأوضاع بما يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي، مجددًا رفض مصر الكامل لاثارة النعرات الطائفية أو المساس بسيادة الدول ووحدة وسلامة أراضيها. وتأتى هذه الاتصالات في سياق متابعة مصر الحثيثة للتطورات في سوريا مع الأطراف الإقليمية والدولية الفاعلة، حيث تبادل وزير الخارجية الرؤى أمس مع "انتونى بلينكن" وزير الخارجية الأمريكي و"سيرجى لافروف" وزير خارجية روسيا الاتحادية إزاء سبل وقف التصعيد في سوريا واستعادة الأمن والاستقرار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-25
اختتمت الدكتورة حنان حسن بلخي، أول زيارة رسمية لها لجمهورية إيران الإسلامية، بصفتها المديرة الإقليمية الجديدة لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط،، والتقت بالمسؤولين والشركاء لبحث عمل المنظمة على أرض الواقع وكيفية تعزيز التعاون والمبادرات الاستراتيجية لتلبية الاحتياجات الصحية. كما بدأت زيارة المديرة الإقليمية في مدينة أصفهان التاريخية، حيث زارت جامعة أصفهان للعلوم الطبية، والتقت الدكتور شاهين شيراني رئيس الجامعة، الذي يرأس أيضًا أكاديمية أصفهان للعلوم الطبية، كما التقت أعضاء هيئة التدريس بالجامعة وغيرهم من مسؤولي وزارة الصحة والتعليم الطبي، وقالت الدكتورة حنان حسن بلخي إنه لأمرٌ يبعثُ على الإعجاب أن نرى كيف كان للتعليم الطبي المتكامل العالي الجودة دورٌ في تحسين الخدمات الصحية في البلد، وهو ما أدى إلى ارتفاع متوسط العمر المتوقَّع وانخفاض معدلات الوفيات وتوسيع نطاق التغطية بالتطعيم. وزارت الدكتورة حنان بلخي معهد أصفهان لبحوث القلب والأوعية الدموية، وهو أحد المراكز المتعاونة مع منظمة الصحة العالمية في البلد وعددها 16 مركزًا، ويركز المعهد على البحوث والتدريب وتأهيل المرضى في مجال أمراض القلب والأوعية الدموية، ويُسهِم استثمار البلد في إعداد البيّنات في بناء قاعدة معرفية للقوى العاملة الصحية وتعزيز قدرة النُظُم الصحية على الصمود. والتَقَت الدكتورة حنان بلخي، ستيفان بريسنر، المنسق المقيم للأمم المتحدة في إيران، إلى جانب ممثلين عن وكالات الأمم المتحدة الأخرى في البلد، وكان من الموضوعات التي حظيت بالتركيز الدور الشديد الأهمية للتعاون المتعدد القطاعات في تحسين الصحة والفوائد الاجتماعية والاقتصادية الطويلة الأجل لتدابير الصحة الوقائية، كما نظرا في كيفية تحسين الدعوة إلى العمل البالغ الأهمية الذي تؤديه جمهورية إيران الإسلامية من أجل شعبها، إضافةً إلى أكثر من 5 ملايين لاجئ ومهاجر لديها، وشملت المناقشة أيضًا المجالات التي ينبغي أن تُولى الأولوية من أجل العمل التعاوني بين وكالات الأمم المتحدة. وفي لقاء بين الدكتورة حنان بلخي ووزير الصحة والتعليم الطبي الدكتور بهرام عين اللهي ونوابه، أشار إلى أن أكثر من 96% من السكان مشمولين بالتأمين صحي، وأضاف أن بلاده ملتزمةٌ بتعزيز شبكة الرعاية الصحية الأولية وبرنامج صحة الأسرة، وبتعزيز الوقاية والصحة، وإنتاج أكثر من 92% من الأدوية الأساسية محليًا، وللاستفادة من هذه الإنجازات البارزة، أكدت الدكتورة حنان بلخي مجددًا على دَعْمِ المنظمة للنظام الصحي الإيراني، لا سيّما الرعاية الصحية الأولية للنهوض بالتغطية الصحية الشاملة. وفي لقاء الدكتورة حنان بلخي بالدكتورة جميلة علم الهدى، عقيلة الرئيس الإيراني، وتطرقت المناقشات إلى الصحة العقلية والنفسية بوصفهما جانبين مهمين للصحة العامة بجانب الصحة البدنية، وستواصل منظمة الصحة العالمية العمل مع الدول الأعضاء من أجل صحة شعوبها وعافيتهم، والتقى حسين أمير عبداللهيان، وزير الخارجية، الدكتورة حنان بلخي لبحث القضايا المتعلقة بالصحة والدبلوماسية لتخفيف عبء المرض وتعزيز أمن المجتمعات وسلامتها، وكان من الموضوعات التي نوقشت أثر العقوبات على الصحة العامة، والتحدي المتمثل في انتقال الأمراض المُعدية عبر الحدود، إذ يُسهِم فيه تدفق اللاجئين، بالإضافة إلى تنفيذ التدابير الصحية خلال التجمعات الحاشدة السنوية التي تحرص جمهورية إيران الإسلامية بشأنها على تعزيز أوجه التعاون مع منظمة الصحة العالمية لإيجاد حلولٍ مناسبةٍ وتنفيذها. وقالت الدكتورة حنان بلخي: «بالإضافة إلى الدعم التقني المستمر الذي نقدمه للنظام الصحي في البلد، فنحن على استعدادٍ لتوسيع نطاق التعاون من أجل الأولويات الإقليمية التي تشمل إتاحة الإمدادات الطبية بعدلٍ وإنصاف، وتمكين القوى العاملة الصحية، والتصدي لتعاطي مواد الإدمان». وأعربت المديرة الإقليمية عن دعم منظمة الصحة العالمية للشراكات المتعددة البلدان، بما في ذلك التعاون دون الإقليمي بين جمهورية إيران الإسلامية والبلدان المجاورة، وقالت الدكتورة حنان بلخي: «تود المنظمة إطلاع البلدان الأخرى في إقليم شرق المتوسط وخارجه على الخبرات القَيّمة التي اكتسبتها جمهورية إيران الإسلامية في مجالات الرعاية الصحية الأولية، وطب الأسرة، والإنتاج المحلي للإمدادات الطبية، والتأمين الصحي، والمبادرات الصحية الوقائية». وتؤكد زيارة الدكتورة حنان بلخي لجمهورية إيران الإسلامية على الالتزام المتبادل بالتصدي للتحديات الصحية المعقدة، وبناء جسورٍ بين البلدان من أجل عافية الشعوب، ولا سيّما في هذه الأوقات العصيبة التي يواجه فيها الإقليم حالات طوارئ وصراعات متعددة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-18
كشفت شبكة «سى أن ان» الأمريكية، عن عدد الدول التي وقعت على بيان مشترك للممثلين الدائمين في الأمم المتحدة يدين الهجوم الذي شنته إيران على إسرائيل الأسبوع الماضي، موضحة أن عددهم 48 دولة. وورد في البيان المشترك: «ندين بشكل لا لبس فيه الهجمات التي شنتها جمهورية إيران الإسلامية وشركاؤها من المقاتلين على دولة إسرائيل يوم 13 ابريل، وهي هجمات اشتملت على إطلاق عدة مئات من الصواريخ البالستية وصواريخ كروز وطائرات مسيرة استهدفت عدة أهداف«. وكان من الممكن أن يتسبب هذا الهجوم واسع النطاق بأضرار كبيرة وخسائر في الأرواح. وأضاف البيان: «ندين أيضا كون الأسلحة التي وجهت إلى إسرائيل قد انتهكت المجال الجوي لعدة دول في المنطقة، مما عرض حياة الأبرياء فيها للخطر، وبدا أنها اجتازت المجال الجوي القريب من الأماكن المقدسة في القدس.. نرحب بالجهود الرامية إلى تجنب المزيد من تصعيد أعمال العنف في المنطقة بعد الجهود المنسقة الناجحة للدفاع بمواجهة الهجوم على إسرائيل..» وتابع: «ندين استيلاء إيران غير المشروع على سفينة تجارية ترفع علم البرتغال على مقربة من مضيق هرمز يوم 13 أبريل وندعو إيران إلى الإفراج عن السفينة وطاقمها الدولي بشكل فوري«. واستطرد، نشير إلى أن هجوم إيران التصعيدي هو أحدث إجراء تتخذه إيران وشركاؤها المقاتلون ضمن سلسلة من الإجراءات الخطيرة والمزعزعة للاستقرار، مما يشكل خطرا كبيرا على السلام والأمن الدوليين. وندعو كافة الأطراف الإقليمية إلى اتخاذ خطوات لتجنب المزيد من التصعيد، كما نطلب تنفيذ كافة قرارات مجلس الأمن بشكل كامل، وسنقوم بتعزيز تعاوننا الدبلوماسي للعمل على حل كافة التوترات في المنطقة». من هم الدول الموقعة على البيان المشترك: الولايات المتحدة وألبانيا والأرجنتين وأستراليا والنمسا وبلجيكا وبلغاريا وكندا وكرواتيا وقبرص والتشيك والدنمارك والإكوادور وإستونيا وفنلندا وفرنسا وألمانيا واليونان والمجر وأيسلندا وأيرلندا وإسرائيل وإيطاليا واليابان ولاتفيا وليختنشتاين وليتوانيا ولوكسمبورغ ومالطا ومولدوفا وموناكو والجبل الأسود وهولندا ونيوزيلندا والنرويج وولايات ميكرونيزيا الموحدة وبالاو وبابوا غينيا الجديدة وبولندا والبرتغال وجمهورية كوريا ورومانيا وسلوفاكيا وسلوفينيا وإسبانيا والسويد وأوكرانيا والمملكة المتحدة. هجوم ايران على إسرائيل: وشنت إيران أول هجوم مباشر من أراضيها على إسرائيل بعشرات الصواريخ والطائرات المُسيرة، مساء السبت الماضي، ردًا على هجوم استهدف القنصلية الإيرانية في سوريا بداية الشهر الجارى، وفي المقابل، تخوض حكومة الحرب الإسرائيلية مناقشات كثيفة حول كيفية الرد على الهجوم الذي نفذته طهران. وشنت إيران أول هجوم مباشر من أراضيها على إسرائيل بعشرات الصواريخ والطائرات المُسيرة، مساء السبت الماضي، ردًا على هجوم استهدف القنصلية الإيرانية في سوريا بداية الشهر الجارى، وفي المقابل، تخوض حكومة الحرب الإسرائيلية مناقشات كثيفة حول كيفية الرد على الهجوم الذي نفذته طهران. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-14
طهران - (د ب أ) توجه سفير إيران ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرواني برسالة إلى مجلس الأمن، تم التحذير فيها من عواقب شن إسرائيل أي هجوم جديد تجاه إيران ملوحًا بأنه سيتم الرد عليه بشكل "أقوى وأكثر حزمًا". وأفادت وكالة "إرنا" الإيرانية بأن إيرواني كتب رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، وكذلك السفيرة والممثلة الدائمة لمالطا فانيسا فريزر، التي تتولى بلادها الرئاسة الدورية لمجلس الأمن في الشهر الحالي، جاء فيها أن "العمل العسكري الذي نفذته الجمهورية الإسلامية الإيرانية جاء في إطار الدفاع عن النفس، وهو ما نصت عليه بوضوح المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، وردا على الاعتداءات العسكرية المتكررة للكيان الإسرائيلي، وخاصة الهجوم العسكري الذي وقع في الأول من أبريل على القنصلية الايرانية في دمشق والذي كان في تناقض تام مع المادة 2 البند 4 من الميثاق". وقال كبير دبلوماسيي الجمهورية الإسلامية الإيرانية في الأمم المتحدة: "للأسف، فشل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في القيام بواجباته في الحفاظ على السلام والأمن الدوليين، وسمح للكيان الإسرائيلي بانتهاك الخطوط الحمراء والمبادئ الأساسية للقانون الدولي. وقد أدت هذه الانتهاكات إلى تصعيد التوترات في المنطقة وتهديد السلام والأمن الإقليميين والدوليين". وجاء في رسالة سفير إيران: "في أعقاب الهجمات المسلحة التي شنها الكيان الإسرائيلي على المنشآت الدبلوماسية لجمهورية إيران الإسلامية في دمشق... والتي أدت إلى استشهاد سبعة من كبار المستشارين العسكريين الإيرانيين، تعلن جمهورية إيران الإسلامية أنها في الساعات الأخيرة من يوم 13 أبريل 2024، نفذت سلسلة من الهجمات على أهداف عسكرية للكيان الإسرائيلي". وتابع: "أن جمهورية إيران الإسلامية، باعتبارها أحد الأعضاء المسؤولين في الأمم المتحدة، ملتزمة بأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي، وتؤكد موقفها الثابت بأنها لا تسعى إلى تصعيد التوترات أو الصراعات في المنطقة". وقال إيرواني "إن جمهورية إيران الإسلامية إذ تحذر من أي استفزاز عسكري آخر من قبل الكيان الإسرائيلي، فإنها تؤكد التزامها الذي لا يتزعزع بالدفاع والرد بقوة وفقا للقوانين الدولية ضد أي تهديد أو عدوان ضد شعبها وأمنها القومي ومصالحها الوطنية وسيادتها وسلامة أراضيها"، مؤكدا: "لن تتردد جمهورية إيران الإسلامية في استخدام حقها المبدئي في الدفاع المشروع إذا لزم الأمر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-02-28
نيويورك - (د ب أ) أعلن سفير إيران ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني، أن الجمهورية الإسلامية ملتزمة وشركاءها في عملية أستانا، بالعمل من أجل إعادة الأوضاع في داخل سوريا وأطرافها إلى طبيعتها على المدى الطويل وبصورة مستقرة. وقال إيرواني، في اجتماع مجلس الأمن بشأن الوضع في سوريا، أمس الثلاثاء بالتوقيت المحلي: "على الرغم من الأجواء الأمنية الهادئة، فإن سوريا لا تزال تواجه تحديات جدية، أخطرها القوات الاجنبية التي تحتل أجزاء من هذا البلد، وجماعات إرهابية مصنفة من قبل مجلس الأمن تسيطر على بعض المناطق، فضلا عن العدوان الإسرائيلي المستمر على سوريا، في انتهاك صارخ للقانون الدولي"، حسبما ذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا). وأضاف إيرواني "الهجمات الصاروخية المستمرة التي يشنها الكيان الإسرائيلي ضد المدنيين والبنية التحتية المدنية تؤدي إلى تعقيد الوضع في سوريا، وتوقف الأنشطة الإنسانية وتعطل وصول المساعدات الإنسانية. جمهورية إيران الإسلامية تدين بشدة الكيان الإسرائيلي لارتكابه هذا الانتهاك الصارخ." وقال المندوب الإيراني لدى المنظمة الدولية إن بلاده أعلنت دائما أن الأزمة السورية يجب أن تحل سلميا وعلى أساس ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، فضلا عن الاحترام الكامل للاستقلال والسيادة الوطنية وسلامة الأراضي للجمهورية العربية السورية. وتابع: "نعتقد أن جميع القوات الأجنبية المتواجدة بشكل غير قانوني في سوريا يجب أن تغادر هذا البلد دون أي شروط مسبقة أو تأخير. ولا ينبغي السماح للجماعات الإرهابية باستخدام ملايين المدنيين كدروع بشرية لتنفيذ أنشطتها الشنيعة. ويجب على الكيان الإسرائيلي أيضا أن ينهي أعماله العدوانية ضد سوريا". وشدد إيرواني: "على مجلس الأمن الدولي أن يفي بمسؤولياته وأن يضمن سيادة سوريا ووحدة أراضيها." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-28
أعلن سفير إيران ومندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة أمير سعيد إيرواني، أن الجمهورية الإسلامية ملتزمة وشركاءها في عملية أستانا، بالعمل من أجل إعادة الأوضاع في داخل سوريا وأطرافها إلى طبيعتها على المدى الطويل وبصورة مستقرة. وقال إيرواني، في اجتماع مجلس الأمن بشأن الوضع في سوريا، أمس الثلاثاء بالتوقيت المحلي: "على الرغم من الأجواء الأمنية الهادئة، فإن سوريا لا تزال تواجه تحديات جدية، أخطرها القوات الأجنبية التي تحتل أجزاء من هذا البلد، وجماعات إرهابية مصنفة من قبل مجلس الأمن تسيطر على بعض المناطق، فضلا عن العدوان الإسرائيلي المستمر على سوريا، في انتهاك صارخ للقانون الدولي"، حسبما ذكرت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية (إرنا). وأضاف إيرواني: "الهجمات الصاروخية المستمرة التي يشنها الكيان الإسرائيلي ضد المدنيين والبنية التحتية المدنية تؤدي إلى تعقيد الوضع في سوريا، وتوقف الأنشطة الإنسانية وتعطل وصول المساعدات الإنسانية. جمهورية إيران الإسلامية تدين بشدة الكيان الإسرائيلي لارتكابه هذا الانتهاك الصارخ." وذكر أن بلاده أعلنت دائما أن الأزمة السورية يجب أن تحل سلميا وعلى أساس ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية، فضلا عن الاحترام الكامل للاستقلال والسيادة الوطنية وسلامة الأراضي للجمهورية العربية السورية. وتابع: "نعتقد أن جميع القوات الأجنبية المتواجدة بشكل غير قانوني في سوريا يجب أن تغادر هذا البلد دون أي شروط مسبقة أو تأخير. ولا ينبغي السماح للجماعات الإرهابية باستخدام ملايين المدنيين كدروع بشرية لتنفيذ أنشطتها الشنيعة. ويجب على الكيان الإسرائيلي أيضا أن ينهي أعماله العدوانية ضد سوريا". وشدد إيرواني: "على مجلس الأمن الدولي أن يفي بمسئولياته وأن يضمن سيادة سوريا ووحدة أراضيها". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2009-06-16
شهدت أواخر مارس وأول أبريل 1979 حدثين شغلا العالم العربى بأكثر من أى حدث آخر على مدى العقود الثلاثة الأخيرة، الأول: نفاذ معاهدة السادات/إسرائيل، والثانى: كسب الثورة الخومينية استفتاء بإقامة جمهورية إيران الإسلامية. واستمر الصراع العربى الإسرائيلى بفعل الطبيعة العدوانية للكيان الصهيونى، واندلعت حرب إيرانية عربية تصدى لها العراق، ثم توالت تداعياتها على نحو ما زال يقلق جيرانها، الأمر الذى دفع بعض المراقبين إلى المقارنة بين الصراعين. فمنهم من تصور أن كليهما سيظل مصدر استنزاف لموارد العرب ويعرقل تنمية هم فى أمس الحاجة لتكريس جهودهم لها، الأمر الذى يدفع للبحث عن نهاية للصراع لصالح الأمة العربية. وبحكم أن الكيان الصهيونى هو كيان دخيل مغتصب لأرض عربية، فإن حسم الصراع بإزالته، أو على الأقل تحجيم وجوده، يكون أمرا مشروعا وواجبا.. وفى هذا السياق أدينت معاهدة السادات/إسرائيل، خاصة وأنها لم تمنح الشعب المصرى ثمار السلام peace dividends وفتحت على فلسطين ولبنان أبواب جهنم وتركت سوريا حائرة فى كيفية تطهير أراضيها من الدنس. غير أن المشكلة التى بدت أكثر تعقيدا هى كيفية التعامل مع إيران: فهى دولة أصيلة وتشارك جاراتها العربيات فى كونها محط أطماع الدول المستنزفة ولا أقول المستهلكة للطاقة. وهى دولة إسلامية، بل إنها جعلت من الإسلام منهجا تفرض من خلاله سلطة صارمة لا تترك للإصلاحيين ناهيك عن العلمانيين سبيلا. والمشكلة أنها تدين بمذهب تبعد الشقة بينه وبين المذاهب التى تندرج تحت قبة السنّة، وجعلته معيارا يحدد وفقا له نوع العلاقات التى تقيمها مع جيرانها. يضاف إلى ذلك أنها دولة ذات حضارة تضرب جذورها فى أعماق التاريخ، تعايشت أمدا طويلا جنبا إلى جنب مع الحضارة العربية الإسلامية، ولكنها تظل تمثل مجالا للتمايز الثقافى، ولو أنه أقل حدة من ذلك الذى يفصل بين إسرائيل وباقى ما يسمى الشرق الأوسط بعربه وفرسه. إن هذا يعنى أنه لا يمكن سلخ إيران من مقومات وجودها، وهو ما يستدعى البحث عن كيفية التعايش معها فى سلام وإن لم يكن بذات الدفء الذى يفترض أنه قائم أو يجب أن يقوم بين أشقاء عرب. غير أن البعض يذهب إلى اعتبارها أشد خطرا من إسرائيل، لنفس الأسباب التى لا تسمح بتصور استبعادها نهائيا. والغريب أن العرب طرحوا مبادرة سلام على إسرائيل، بينما هى ترى أن السلام يجب أن يقوم على أعمدة ثلاثة: اقتصادى وسياسى وثقافى فى آن واحد. ولكنهم يذهبون مذاهب شتى عندما يتعلق الأمر بإيران. فمنهم من يقيم السدود فى وجهها خشية أن يؤدى «التطبيع» معها إلى قلاقل هم فى غنى عنها. ومنهم من يتهالك على إقحامها على التجمع العربى تاركين لها رسم الحدود التى يتوقف عندها التشاور وما يفضى إليه من توافق ترضاه الأمة العربية. ودون أن ندّعى أن التجمع العربى قد وصل إلى المستوى الذى يمكنه من بلورة رؤى واضحة عن قضاياه وحلولها، فإننا نرى أن إيران ليست فى وضع أفضل حالا، لأن مشاكلها تكمن فى داخلها وتنعكس على معالم علاقاتها الخارجية. فإيران كانت صاحبة حضارة فارسية، وهى تمتلك حاليا ثقافة فارسية، فارغة من المضمون الحضارى. ورغم إنها اختارت ثوبا إسلاميا فإنها تشعر فيه بغربة عن محيطها الإسلامى أساسا. وبعد إجهاض محاولة مصدق المضى فى طريق التنمية المستقلة، سعت إيران الشاه إلى تعويض اغترابها الجغرافى بالانتماء إلى المعسكر الغربى، فى وقت كانت الدول العربية تناضل من أجل انتزاع استقلالها من هذا المعسكر. وجاء ذلك من منطلق الأطماع الخارجية التى تمثل اختيارا لسياسات تلبى أطماعا معينة، وليس من اعتبار داخلى يعكس سمة بنيوية متأصلة. فى ذلك السياق انتسبت إلى حلف بغداد فى مواجهة الجار الشيوعى. ثم أسست مع باكستان وتركيا ما يسمى «التعاون الإقليمى للتنمية»، وكان يهتم بإقامة مشاريع مشتركة تلبى احتياجات البلدان الثلاثة، دون أن يتطرق إلى تكامل إقليمى ينفذ إلى صميم السياسات الداخلية، لأن ما بينها لا يؤهلها لتكامل إقليمى فعال. ومع ذلك تداعى ذلك التنظيم حتى قبل قيام الثورة الإيرانية، التى شاركت فى إحيائه فى منتصف الثمانينيات باسم «منظمة التعاون الاقتصادى». ولكن هذه المنظمة ظلت هى أيضا كسيحة للتباين الكبير بين النظم الداخلية لأعضائها الذى أوجد تباينا حادا بين رؤى أعضائها لعلاقاتهم الخارجية. فتركيا تسعى إلى الاندماج فى محيطها الأوروبى، بينما سعت باكستان إلى ركوب القطار الأمريكى الذى صال وجال فى جنوب شرق آسيا، بينما وجدت إيران نفسها مغتربة فى نطاقها الإقليمى. وفى أعقاب تداعى الاتحاد السوفيتى تسابقت مع تركيا إلى جذب دول وسط أوروبا التى انسلخت عنه. غير أن علاقات تلك الدول العرقية كانت أقوى بتركيا التى ما زالت تتزلف إلى أوروبا. المشكلة أن إيران تشعر بأنها تقف وحيدة فى محيط غريب عنها، لأسباب ثقافية، ببعديها الفارسى والعقائدى القائم على صيغة معينة للمذهب الشيعى، أشك كثيرا فى أن تنسحب عليها المبررات التى استند إليها علماء السنة فى إدراج الشيعة ضمن المذاهب المتفقة مع صحيح الدين. أيا كان الأمر فإن إقامة الدولة على أساس دينى مذهبى فجّر قضية لم يكن لها هذا الوزن من قبل، وهى أن مثل هذه الدولة لا بد وأن تختلف ليس فقط مع غير المسلمين تغليبا للرابطة العامة التى تجمع العالم الإسلامى وهى الإسلام بأركانه الأساسية، بل مع غير المنتمين إلى ذلك المذهب بعينه، وهو أمر ينطبق على أى نظام يتمسح بمذهب إسلامى أيا كان. وهنا تكمن الخطورة الحقيقية، لأن الصراع العقائدى القائم على أساسه لا يكون بين طوائف مختلفة الملة، كما هو الحال فى المشرق العربى، بل أدخل بشدة بعدما تتجمع مخاطره لتمثل تسونامى كاسحة، هو الصراع بين مذاهب ضمن الدين الواحد، وهو أمر يطرب له أعداء العرب والإسلام. فحتى يؤمّن النظام الحاكم فى إيران أوضاعه الداخلية سعى إلى إشاعة مذهبه فى الدول المحيطة واستعان فى ذلك بشعارات جاذبة لها فى مقدمتها القضاء على الصهيونية وتغذية القوى المقاومة لإسرائيل. ولعلى لا أبالغ إذا قلت إن كلا من الولايات المتحدة والاتحاد السوفيتى وإيران الخومينى اشتركت فى المزايدة على القضية الصهيونية دون رغبة حقيقية فى إنهائها، وفقد الدجاجة التى تبيض ذهبا. ويخطئ من ظن للحظة أن أيا من تلك الأطراف كان أو سيكون جادا فى إنهاء القضية لصالح الحق العربى. وإذا كانت إيران الخومينية قد اتخذت موقفا مضادا لموقف الشاه فى هذه القضية، فإنها حققت أطماعه فى الأراضى العربية. فهى ترفض التخلى عن الجزر الثلاث التى اغتصبتها من دولة الإمارات، وما تفتأ تردد مطامعها فى مملكة البحرين... القضية إذن بالنسبة لإيران هى قضية داخلية بنيوية تفرض عليها إما الاستمرار فى نهجها الحالى، أو أن تخلع النقاب وتعود إلى صحيح الدين وتطوّر ثقافتها الفارسية لتعود كما كانت حضارة معطاءة فى فروع العلم والمعرفة تتفاعل بإيجابية مع حضارة عربية نتوق إلى إحيائها، بعد أن كادت الحضارة الغربية الغالبة تجرفنا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-30
أعلنت كندا عن تمويل جديد بقيمة 40 مليون دولار كندي"23.5 مليون جنيه إسترليني" لتوفير الغذاء والماء والمساعدات الإنسانية الأخرى بعد تعليق تمويل وكالة الإغاثة التابعة للأمم المتحدة في المنطقة. وعلقت كندا "التمويل الإضافي" للأونروا في أعقاب مزاعم إسرائيل بأن بعض موظفيها متورطون في هجمات حماس في 7 أكتوبر، وفق صحيفة الجارديان البريطانية. وسيذهب الجزء الأكبر من التمويل الجديد إلى برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية واليونيسيف واللجنة الدولية للصليب الأحمر ومكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية. وفي سياق متصل، تذكرت وسائل إعلام رسمية أن إيران استدعت السفير البريطاني، بعد يوم من إعلان المملكة المتحدة والولايات المتحدة فرض عقوبات على شبكة يُزعم أنها متورطة في استهداف المنشقين الإيرانيين ونشطاء المعارضة لاغتيالهم. وذكرت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية ارنا، أن سيمون شيركليف، السفير البريطاني في طهران، تم استدعاؤه إلى وزارة الخارجية الإيرانية و"أبلغه باحتجاج بلادنا القوي" بعد "استمرار اتهامات النظام البريطاني ضد جمهورية إيران الإسلامية". ويأتي ذلك بعد أن أدان رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك، يوم الاثنين “بشكل قاطع” الهجوم بطائرات بدون طيار على قاعدة عسكرية أمريكية في الأردن، والذي قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن متشددين مدعومين من إيران نفذوه. وفي اليوم نفسه، فرضت المملكة المتحدة والولايات المتحدة عقوبات على شبكة من الأشخاص المتهمين بتوجيهات من وزارة الاستخبارات والأمن الإيرانية، والذين قالوا إنهم نفذوا اغتيالات وعمليات اختطاف تهدف إلى إسكات منتقدي طهران، حسبما افادت صحيفة الجارديان البريطانية. ووفقا للصحيفة فقد فرضت بريطانيا عقوبات على مسؤولين إيرانيين قالت إنهم متورطون في تهديدات بقتل صحفيين على الأراضي البريطانية، وآخرين قالت إنهم جزء من عصابات إجرامية دولية مرتبطة بإيران. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-20
وقال رئيسي في بيان "أدين هذا الهجوم الجبان (...) ولا شك في أن استمرار مثل هذه الأعمال الإرهابية والإجرامية (...) لن يمر بدون رد من إيران". واعتبر أن هذا الهجوم دليل على "الفشل المتزايد للنظام الصهيوني غير الشرعي في تحقيق أهدافه الشريرة (...) في مواجهة مقاتلي محور المقاومة" الذي تقوده إيران وتنضوي فيه فصائل فلسطينية بينها حركة حماس وأخرى عراقية ويمنية إضافة إلى حزب الله اللبناني. الاحتفاظ بحق الرد في وقت سابق السبت، قال الناطق باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني في بيان إن إيران تحتفظ بحقّ الرد "في الزمان والمكان المناسبَين". ودان كنعاني "بشدّة العمل الإجرامي الذي نفذه الكيان الصهيوني" والذي يُعدّ "محاولة يائسة لنشر عدم الاستقرار وانعدام الأمن في المنطقة". وأضاف "بالإضافة إلى الملاحقة السياسية والقانونية والدولية لهذه الأعمال العدوانية والإجرامية، تحتفظ جمهورية إيران الإسلامية بالحق في الردّ على الإرهاب المنظّم للكيان الصهيوني المزيّف في الزمان والمكان المناسبَين". وأعلن الحرس الثوري الإيراني ارتفاع عدد القتلى من عناصره إلى خمسة بعدما كان أفاد سابقاً عن مقتل أربعة مستشارين عسكريين في الضربة التي اتهم إسرائيل بشنها. وأسفرت الضربة عن مقتل عشرة أشخاص، بينهم الإيرانيون، وفق ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقد استهدفت حي المزة في غرب دمشق حيث تقع عدة مقار أمنية وعسكرية سورية، وأخرى لقيادات فلسطينية وسفارات ومنظمات أممية. وأفادت وكالة "مهر" الإيرانية بدورها أن الضربة الإسرائيلية أودت بـ"مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا ونائبه وعنصرين آخرين من الحرس". وتابع كنعاني السبت "أن الانتهاك المتكرر لسيادة سوريا وسلامة أراضيها وتصعيد الهجمات العدوانية والاستفزازية ضد أهداف مختلفة" في هذا البلد يعكس "عجز ويأس (إسرائيل) في ساحة المعركة ضد قوة المقاومة في غزة والضفة الغربية خلال الأيام المئة الماضية". واعتبر رئيسي في بيانه أن "الجرائم الأخيرة للكيان الصهيوني الغاصب تجري في ظل دعم الدول المهيمنة وعلى رأسها الولايات المتحدة، وصمت المحافل الدولية". وأعلنت إيران مراراً خلال السنوات الماضية مقتل أفراد من قواتها في سوريا، حيث تؤكد أنهم موجودون في مهام "استشارية". وتعدّ إيران حليفاً أساسياً للرئيس السوري بشار الأسد، وقدمت خلال النزاع المستمر في بلاده منذ 13 عاماً، دعماً سياسياً واقتصادياً وعسكرياً لدمشق. وشنّت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوّية في سوريا طالت بشكل رئيسي أهدافاً إيرانيّة وأخرى لحزب الله، بينها مستودعات وشحنات أسلحة وذخائر، لكن أيضاً مواقع للجيش السوري. ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بانه محاولات طهران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا. ومنذ اندلاع الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة حماس، استهدفت إسرائيل مراراً الأراضي السورية، وقد طال القصف مرات عدة مطاري دمشق وحلب، وأيضاً مواقع تابعة لحزب الله. وقال رئيسي في بيان "أدين هذا الهجوم الجبان (...) ولا شك في أن استمرار مثل هذه الأعمال الإرهابية والإجرامية (...) لن يمر بدون رد من إيران". واعتبر أن هذا الهجوم دليل على "الفشل المتزايد للنظام الصهيوني غير الشرعي في تحقيق أهدافه الشريرة (...) في مواجهة مقاتلي محور المقاومة" الذي تقوده إيران وتنضوي فيه فصائل فلسطينية بينها حركة حماس وأخرى عراقية ويمنية إضافة إلى حزب الله اللبناني. الاحتفاظ بحق الرد في وقت سابق السبت، قال الناطق باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني في بيان إن إيران تحتفظ بحقّ الرد "في الزمان والمكان المناسبَين". ودان كنعاني "بشدّة العمل الإجرامي الذي نفذه الكيان الصهيوني" والذي يُعدّ "محاولة يائسة لنشر عدم الاستقرار وانعدام الأمن في المنطقة". وأضاف "بالإضافة إلى الملاحقة السياسية والقانونية والدولية لهذه الأعمال العدوانية والإجرامية، تحتفظ جمهورية إيران الإسلامية بالحق في الردّ على الإرهاب المنظّم للكيان الصهيوني المزيّف في الزمان والمكان المناسبَين". وأعلن الحرس الثوري الإيراني ارتفاع عدد القتلى من عناصره إلى خمسة بعدما كان أفاد سابقاً عن مقتل أربعة مستشارين عسكريين في الضربة التي اتهم إسرائيل بشنها. وأسفرت الضربة عن مقتل عشرة أشخاص، بينهم الإيرانيون، وفق ما أورد المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقد استهدفت حي المزة في غرب دمشق حيث تقع عدة مقار أمنية وعسكرية سورية، وأخرى لقيادات فلسطينية وسفارات ومنظمات أممية. وأفادت وكالة "مهر" الإيرانية بدورها أن الضربة الإسرائيلية أودت بـ"مسؤول استخبارات الحرس الثوري في سوريا ونائبه وعنصرين آخرين من الحرس". وتابع كنعاني السبت "أن الانتهاك المتكرر لسيادة سوريا وسلامة أراضيها وتصعيد الهجمات العدوانية والاستفزازية ضد أهداف مختلفة" في هذا البلد يعكس "عجز ويأس (إسرائيل) في ساحة المعركة ضد قوة المقاومة في غزة والضفة الغربية خلال الأيام المئة الماضية". واعتبر رئيسي في بيانه أن "الجرائم الأخيرة للكيان الصهيوني الغاصب تجري في ظل دعم الدول المهيمنة وعلى رأسها الولايات المتحدة، وصمت المحافل الدولية". وأعلنت إيران مراراً خلال السنوات الماضية مقتل أفراد من قواتها في سوريا، حيث تؤكد أنهم موجودون في مهام "استشارية". وتعدّ إيران حليفاً أساسياً للرئيس السوري بشار الأسد، وقدمت خلال النزاع المستمر في بلاده منذ 13 عاماً، دعماً سياسياً واقتصادياً وعسكرياً لدمشق. وشنّت إسرائيل خلال الأعوام الماضية مئات الضربات الجوّية في سوريا طالت بشكل رئيسي أهدافاً إيرانيّة وأخرى لحزب الله، بينها مستودعات وشحنات أسلحة وذخائر، لكن أيضاً مواقع للجيش السوري. ونادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذ هذه الضربات، لكنها تكرر أنها ستتصدى لما تصفه بانه محاولات طهران لترسيخ وجودها العسكري في سوريا. ومنذ اندلاع الحرب في غزة بين إسرائيل وحركة حماس، استهدفت إسرائيل مراراً الأراضي السورية، وقد طال القصف مرات عدة مطاري دمشق وحلب، وأيضاً مواقع تابعة لحزب الله. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-19
قالت المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية، ممتاز زهرة بلوش، إن بلادها لا ترغب بتصعيد الخلاف مع إيران. وأضاف «بلوش»، وفقًا لما نقلت وكالة «بلومبرج»: «قلنا مرارًا إن إيران صديقة ولا نريد تصعيدا معها ونرى مواقف مماثلة من جانبهم طهران». وبعد تفاقم الوضع بين البلدين على خلفية الضربات الصاروخية، طلب الدبلوماسيون «من واشنطن إلى بكين» من باكستان وإيران ضبط النفس. وكانت الخارجية الباكستانية، أعلنت توجيه الجيش سلسلة ضربات عسكرية استهدفت «أوكار الإرهابيين» في إقليم سيستان وبلوشستان الإيراني، مؤكدة أن باكستان تحترم احتراما كاملا سيادة جمهورية إيران الإسلامية وسلامتها الإقليمية، إذ كان الهدف الوحيد لعمل اليوم، السعي لتحقيق أمن باكستان والمصلحة الوطنية التي لها أهمية قصوى ولا يمكن المساس بها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-18
قال المتحدث باسم الخارجية الباكستانية، إن بلاده نفذ سلسلة من الضربات العسكرية شديدة التنسيق والدقة ضد مخابئ الإرهابيين في مقاطعة سيستان أو بلوشستان الإيرانية، وقُتل عدد من الإرهابيين خلال العملية الاستخبارية التي أطلق عليها اسم «مارج بار سارماشار». وتابع في بيان أنه على مدى السنوات العديدة الماضية، وفي تعاملاتنا مع إيران، شاركت باكستان باستمرار مخاوفها الجدية بشأن الملاذات الآمنة والملاذات التي يتمتع بها الإرهابيون من أصل باكستاني الذين يطلقون على أنفسهم اسم سارماشارز في المناطق غير الخاضعة للحكم داخل إيران. كما شاركت باكستان ملفات متعددة تتضمن أدلة ملموسة على وجود هؤلاء الإرهابيين وأنشطتهم. وأضاف أنه بسبب عدم اتخاذ إجراءات بشأن المخاوف الخطيرة، استمر هؤلاء الذين يطلق عليهم اسم «سارماتشار» في سفك دماء الباكستانيين الأبرياء دون عقاب. تم اتخاذ قرار العملية في ضوء معلومات استخباراتية موثوقة عن أنشطة إرهابية وشيكة واسعة النطاق من قبل من يطلق عليهم اسم سارماتشار. وأشار إلى أن هذا الإجراء هو دليل على تصميم باكستان الثابت على حماية أمنها الوطني والدفاع عنه ضد جميع التهديدات، مؤكدا إن التنفيذ الناجح لهذه العملية المعقدة للغاية هو أيضًا شهادة على احترافية القوات المسلحة الباكستانية. وستواصل باكستان اتخاذ جميع الخطوات اللازمة للحفاظ على سلامة وأمن شعبها الذي يعتبر مقدسا وغير قابل للانتهاك . وأكد على أن باكستان تحترم احتراما كاملا سيادة جمهورية إيران الإسلامية وسلامتها الإقليمية. وكان الهدف الوحيد اهو السعي لتحقيق أمن باكستان والمصلحة الوطنية التي لها أهمية قصوى ولا يمكن المساس بها. وأوضح أن باكستان تتمسك بمبادئ ومقاصد ميثاق الأمم المتحدة وباعتبارها عضوا مسؤولا في المجتمع الدولي، بما في ذلك سلامة أراضي الدول الأعضاء وسيادتها. واسترشادًا بهذه المبادئ، وفي إطار ممارسة حقوقنا المشروعة بموجب القانون الدولي، لن تسمح باكستان أبدًا بالمساس بسيادتها وسلامتها الإقليمية، تحت أي ذريعة أو ظرف. وتابع: «إيران دولة شقيقة، ويكن شعب باكستان احتراما كبيرا ومودة للشعب الإيراني. لقد أكدنا دائما على الحوار والتعاون في مواجهة التحديات المشتركة، بما في ذلك خطر الإرهاب، وسنواصل السعي لإيجاد حلول مشتركة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-01-04
أدان مجلس الأمن الدولي، بشدة الهجوم الإرهابي الذي وقع في مدينة كرمان الإيرانية، وشدد على ضرورة محاسبة الجناة. وقال المجلس ـ في بيان صحفي نشر على موقعه الإلكتروني، اليوم/الخميس/ ـ : "أدان أعضاء مجلس الأمن بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الجبان الذي وقع في مدينة كرمان، بجمهورية إيران الإسلامية، في 3 يناير، وأدى هذا العمل الإرهابي المُشين إلى خسارة فادحة لحياة أكثر من 100 شخص، من بينهم أطفال ونساء، وإصابة 211 آخرين، بعضهم في حالة حرجة". وأعرب أعضاء المجلس عن عميق تعاطفهم وتعازيهم لأسر الضحايا وحكومة جمهورية إيران الإسلامية، وتمنوا الشفاء العاجل والكامل للمصابين، مؤكدين من جديد أن الإرهاب بجميع أشكاله ومظاهره يشكل أحد أخطر التهديدات التي يتعرض لها السلام والأمن الدوليان. وشدد أعضاء المجلس على ضرورة محاسبة مرتكبي ومنظمي وممولي ورعاة هذه الأعمال الإرهابية المشينة وتقديمهم إلى العدالة، وحثوا جميع الدول، وفقًا لالتزاماتها بموجب القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، على التعاون بنشاط مع حكومة جمهورية إيران الإسلامية، فضلاً عن جميع السلطات الأخرى ذات الصلة في هذا الصدد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-04-09
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية، اليوم السبت، تحديث قائمة عقوباتها الخاصة بالأمريكيين "الضالعين في أعمال إرهابية وأنشطة مناهضة لحقوق الإنسان"، بحسب وصف بيان للخارجية الإيرانية. وقال بيان وزارة خارجية الإيرانية، إنه تنفيذا لقانون "مواجهة انتهاكات حقوق الإنسان والأعمال الإرهابية الأمريكية في المنطقة" وخاصة المادتين 4 و5 ، فقد تم فرض عقوبات على أفراد أمريكيين بسبب الأعمال الإرهابية والترويج للإرهاب وحمايته ، فضلاً عن الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وهؤلاء الأفراد ، حسب مقتضى الحال ، يدعمون وينظمون ويطبقون ويضاعفون الإجراءات القسرية الأمريكية الأحادية (العقوبات الجنائية) ضد شعب وحكومة جمهورية إيران الإسلامية ، ويمولون ويدعمون الجماعات الإرهابية والأعمال الإرهابية فضلاً عن دعم الممارسات القمعية للكيان الصهيوني في المنطقة لا سيما ضد الشعب الفلسطيني المظلوم". ووفق وكالة أنباء فارس، ضمت قائمة العقوبات الإيرانية الجديدة، هم: قائد القوات الأمريكية السابق في العراق جورج ويليام كيسي، وقائد المقر المركزي للجيش الأمريكي السابق جوزيف ووتل، وقائد القوات الأمريكية السابق في أفغانستان أوستن سكوت ميلر. وشملت الأسماء المدرجة أيضاً على القائمة، رئيس مجموعة التحالف ضد إيران النووية جو ليبرمان، والسيناتور الأمريكي السابق ومحامي منظمة "مجاهدي خلق " روبرت توريسيلي، لدعمه ودعايته الترويجية للإرهاب وانتهاك حقوق الإنسان، وفق البيان ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-09-08
أصدر الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، اليوم الخميس، مرسوما بتعيين أليكسى ديدوف سفيرا جديدا لروسيا لدى إيران. وجاء في المرسوم - المنشور على بوابة المعلومات القانونية للكرملين - "تعيين أليكسي يوريفيتش ديدوف سفيرا مفوضا فوق العادة لروسيا الاتحادية لدى جمهورية إيران الإسلامية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-05-26
قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الاقليمى لشرق المتوسط، خلال الدورة الـ 76 لجمعية الصحة العالمية، إن إقليم شرق المتوسط يشهد أزمات إنسانية معقدة، تؤثر تأثيرًا جمًّا على بعض النُّظُم الصحية الضعيفة بالأساس، وإضافةً إلى ذلك، أدت الانتكاسة الناجمة عن كورونا في التغطية بالتمنيع الروتيني إلى عدم تطعيم ما يقرب من 6.4 ملايين طفل. ومع ذلك، فقد حققنا مكاسب كبيرة، فقد حُوصِرت سراية فيروس شلل الأطفال البري في أضيق المواقع الجغرافية على الإطلاق في شرقي أفغانستان وغربي باكستان، وظهر عدد من فاشيات فيروس شلل الأطفال المشتق من اللقاحات أقلَّ مما كان عليه قبل عام، وانتهت فاشية عام 2020 في السودان والحدَث الخاص بشلل الأطفال في جمهورية إيران الإسلامية بنجاح. وأضاف، إن مصر وجيبوتى استطاعا السيطرة على مرض شلل الاطفال والقضاء عليه ، مؤكدا أن الإقليم كثف أنشطة ترصُّد فيروس شلل الأطفال، بوسائل منها إنشاء ترصُّد بيئي في البلدان المعرَّضة لخطر مرتفع والخالية من شلل الأطفال، مثل البحرين والعراق والمملكة العربية السعودية. كذلك نمضي قُدُمًا في المرحلة الانتقالية في مجال شلل الأطفال، لضمان استمرار الوظائف الأساسية واستخدام أصول شلل الأطفال في دعم برامج الصحة العامة الأخرى، لا سيما لتعزيز قدرات الترصُّد والتمنيع والتأهُّب للفاشيات والاستجابة لها. ومع ذلك، لا تزال هناك تحديات صعبة: فانخفاض مستوى السراية في كل من أفغانستان وباكستان يُهدِّد عافية الأطفال في إقليمنا وفي جميع أنحاء العالم. ولا تزال فاشية فيروس شلل الأطفال المتحوِّر الممتدة في اليمن مستمرة، لا سيما في المحافظات التي لم يُسمح فيها للبرنامج بإجراء استجابة للتطعيم. وفي الصومال، لا تزال أطول فاشية لفيروس شلل الأطفال الدائر المشتق من اللقاحات من النمط 2 مستمرة، وفي السودان، لا تزال الخدمات الصحية متوقفة بسبب الصراع الدائر. وأكد، لقد اكتسبت الدعوة إلى استئصال شلل الأطفال ودعم جهوده قوةً أكبر من أي وقت مضى في إقليمنا، وذلك بفضل اللجنة الفرعية الإقليمية المعنية باستئصال شلل الأطفال والتصدي لفاشياته، ودعم شركائنا في المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، وكثَّفت الدول الأعضاء جهودَها لدعم الحوار مع السلطات الفعلية في الإقليم من أجل التصدي للتحديات المستمرة. وتماشيًا مع رؤيتنا الإقليمية «الصحة للجميع وبالجميع»، أطلب من جميع الدول الأعضاء أن تنظر في كيفية توفير الدعم لنا من أجل وضع عافية أطفالنا ومستقبلهم في صدارة الأولويات - وتخليص إقليمنا من شلل الأطفال إلى الأبد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: