باكستان وإيران
أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة...
الشروق
Very Negative2025-05-21
أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشئون اللاجئين، عن قلقها البالغ إزاء تدهور الوضع الإنساني في أفغانستان؛ مما يسلط الضوء على عدم قدرة البلاد على استيعاب العدد المتزايد من المهاجرين العائدين. وذكرت الوكالة الأممية، أن أكثر من 3 ملايين لاجئي أفغاني عادوا من دول مجاورة، بما في ذلك باكستان وإيران، في السنوات الأخيرة مما أدى إلى تفاقم الضغوط على موارد أفغانستان المحدودة بالفعل، حسب وكالة خاما برس الأفغانية للأنباء اليوم الأربعاء. وحول ما يفاقم من الأزمة التراجع الكبير في المعونات الدولية، وأشارت المفوضية، إلى انخفاض "مقلق" في الدعم الدولي، حيث إنه لم يتم الحصول إلا على 25% من أصل 216 مليون دولار أمريكي، لازمة للجهود الإنسانية حتى الآن هذا العام. ويهدد هذا التراجع قدرة الوكالة على تقديم خدمات أسياسية للسكان الأكثر ضعفا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-21
كابول - (د ب أ) أعربت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين عن قلقها البالغ إزاء تدهور الوضع الإنساني في أفغانستان، مما يسلط الضوء على عدم قدرة البلاد على استيعاب العدد المتزايد من المهاجرين العائدين. وذكرت الوكالة الأممية أن أكثر من ثلاثة ملايين لاجئ أفغاني عادوا من دول مجاورة، بما في ذلك باكستان وإيران، في السنوات الأخيرة مما أدى إلى تفاقم الضغوط على موارد أفغانستان المحدودة بالفعل، حسب وكالة خاما برس الأفغانية للأنباء اليوم الأربعاء. ومما يفاقم من الأزمة التراجع الكبير في المعونات الدولية وأشارت المفوضية إلى انخفاض "مقلق" في الدعم الدولي، حيث أنه لم يتم الحصول إلا على 25% من أصل 216 مليون دولار أمريكي، لازمة للجهود الإنسانية حتى الآن هذا العام. ويهدد هذا التراجع في قدرة الوكالة على تقديم خدمات أساسية للسكان الأكثر ضعفا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-06
ذكرت وزارة شئون اللاجئين والإعادة إلى الوطن في أفغانستان، أن هناك ما يقرب من ألف مهاجر أفغاني عادوا إلى البلاد بعد أن قامت باكستان بطردهم، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "خاما برس" الأفغانية، اليوم الاثنين. وبحسب ما ورد في نشرة إخبارية أصدرتها الوزارة أمس، فقد دخل البلاد 913 مهاجرا أفغانيا من المقيمين في باكستان. وجاء في النشرة الاخبارية، أن المهاجرين الذين "تم طردهم"، عادوا إلى البلاد في الخامس من مايو الجاري. ويأتي ذلك بينما كثفت باكستان وإيران مؤخرا عمليات "طرد" المواطنين الأفغان من أراضيهما، حيث يدخل مئات الأفغان (سواء أسر أو أفراد)، إلى البلاد يوميا من خلال المعابر الحدودية المختلفة. وتشير باكستان وإيران باستمرار، إلى عدم وجود وثائق قانونية للإقامة في بلديهما، باعتباره السبب الرئيسي وراء طرد المهاجرين الأفغان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-24
هددت الولايات المتحدة بفرض عقوبات على باكستان بعدما وقعت حكومة إسلام أباد اتفاقيات أمنية واقتصادية مع إيران خلال زيارة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي لباكستان. وقال المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل، للصحفيين في واشنطن، يوم الثلاثاء "ننصح أي شخص يفكر في إبرام اتفاقيات تجارية مع إيران بأن يكون مدركا لخطر محتمل يتمثل في فرض عقوبات.. في نهاية الأمر، تستطيع حكومة باكستان التحدث عن أهداف سياستهم الخارجية". وجاءت هذه التحذيرات في الوقت الذي فرضت فيه واشنطن عقوبات الأسبوع الماضي على موردين لبرنامج بكستان الخاص بالصواريخ الباليستية، وكان من بينهم أربعة موردين من الصين وبيلاروس. وقال باتيل إن الولايات المتحدة ستواصل "تعطيل" واتخاذ إجراءات ضد شبكات نشر أسلحة الدمار الشامل، وفقا لوكالة بلومبرج للأنباء. وتسعى باكستان إلى إحياء مشروع لبناء خط أنابيب للغاز من إيران، والذي تأخر لعقود بسبب المخاوف من التعرض لعقوبات أمريكية. في الشهر الماضي قال مساعد وزير الخارجية الأمريكي دونالد لو في جلسة بالكونجرس إن إدارة الرئيس جو بايدن سوف تطبق كل العقوبات المرتبطة بإيران، وذلك ردا على سؤال بشأن خط أنابيب الغاز بين باكستان وإيران. وتعتزم باكستان مطالبة واشنطن بإعفاء من العقوبات على خط الأنابيب. وفي بيان مشترك صدر اليوم الأربعاء بعد مغادرة رئيسي لباكستان، اتفقت الدولتان على "أهمية التعاون في مجال الطاقة"، بما في ذلك مشروع خط أنابيب الغاز. وقالت شايستا تبسم، الأستاذة في جامعة كراتشي إن "الولايات المتحدة لن تحب بالتأكيد التقارب بين باكستان". وقد تعهد مسئولو باكستان وإيران أول أمس الاثنين بتعزيز العلاقات بين الدولتين وزيادة التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا، حيث تجاهلا الهجمات الجوية التي تبادلتها الدولتان. وقال الرئيس الإيراني في حضور رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف في إسلام آباد "لقد اتفقنا على تعزيز حجم التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا". وقال شريف "حان الوقت لتطوير حدودنا المشتركة لتتحول إلى مركز للتجارة والرفاهية". وجاءت تصريحات رئيسي وشريف بعد أن شهدا توقيع ما لا يقل عن ثمان مسودات اتفاقيات بشأن الأمن والتجارة والطاقة والثقافة ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-23
إسلام آباد- (د ب أ) وصل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي اليوم الثلاثاء، إلى لاهور في المحطة الثانية من زيارته الرسمية لباكستان التي تستغرق ثلاثة أيام والتي تستهدف تعزيز العلاقات بين الدولتين وزيادة حجم التجارة الثنائية. واستقبل رئيس وزراء البنجاب مريم نواز شريف وكبار المسؤولين في الإقليم، الرئيس رئيسي لدى وصوله إلى مطار لاهور. وتعهد مسؤولو باكستان وإيران أمس الاثنين، بتعزيز العلاقات بين الدولتين وزيادة التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا، حيث تجاهلا الهجمات الجوية التي تبادلتها الدولتان. وقال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حضور رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف في إسلام آباد " لقد اتفقنا على تعزيز حجم التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا". ودعا رئيسي، الذي يقوم بزيارة إلى باكستان لمدة ثلاثة أيام، لاتخاذ مزيد من الإجراءات على الحدود لتعزيز التجارة مع باكستان، لمواجهة العقوبات" غير القانونية وغير العادلة" التي فرضها الغرب بحق دولته. وقال شريف " حان الوقت لتطوير حدودنا المشتركة لتتحول على مركز للتجارة والرفاهية". وجاءت تصريحات رئيسي وشريف عقب أن شهدا توقيع ما لا يقل عن ثمان مسودات اتفاقيات بشأن الأمن والتجارة والطاقة والثقافة. وتأتي زيارة رئيسي لباكستان بعد أشهر من شن الدولتين لهجمات جوية متبادلة. وكانت المقاتلات الباكستانية قد استهدفت مخابئ الانفصاليين القوميين في إيران في يناير الماضي، بعد يوم من شن طائرات درون إيرانية لهجمات استهدفت مقاتلين عبر الحدود. واستأنفت الدولتان العلاقات الدبلوماسية والتجارية الثنائية بعد تعليق مؤقت. ويصاحب الرئيس الإيراني في الزيارة زوجته ووفد رفيع المستوى يتألف من وزير الخارجية ووزراء آخرين ومسؤولين بارزين بالإضافة إلى وفد تجاري كبير. ومن المقرر أن يزور الرئيس الإيراني في محطته الأخيرة مدينة كراتشي، حيث أعلنت الحكومة المحلية عطلة رسمية في المدينة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-23
وصل الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، اليوم الثلاثاء، إلى لاهور في المحطة الثانية من زيارته الرسمية لباكستان التي تستغرق 3 أيام والتي تستهدف تعزيز العلاقات بين الدولتين وزيادة حجم التجارة الثنائية. واستقبل رئيس وزراء البنجاب مريم نواز شريف وكبار المسئولين في الإقليم، الرئيس رئيسي لدى وصوله إلى مطار لاهور. وتعهد مسئولو باكستان وإيران، أمس الاثنين، بتعزيز العلاقات بين الدولتين وزيادة التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا، حيث تجاهلا الهجمات الجوية التي تبادلتها الدولتان. وقال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، في حضور رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف في إسلام آباد: "لقد اتفقنا على تعزيز حجم التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا". ودعا رئيسي، الذي يقوم بزيارة إلى باكستان لمدة ثلاثة أيام، لاتخاذ مزيد من الإجراءات على الحدود لتعزيز التجارة مع باكستان، لمواجهة العقوبات" غير القانونية وغير العادلة" التي فرضها الغرب بحق دولته. وقال شريف: "حان الوقت لتطوير حدودنا المشتركة لتتحول على مركز للتجارة والرفاهية". وجاءت تصريحات رئيسي وشريف، عقب أن شهدا توقيع ما لا يقل عن ثمان مسودات اتفاقيات بشأن الأمن والتجارة والطاقة والثقافة. وتأتي زيارة رئيسي لباكستان بعد أشهر من شن الدولتين لهجمات جوية متبادلة. وكانت المقاتلات الباكستانية، قد استهدفت مخابئ الانفصاليين القوميين في إيران في يناير الماضي، بعد يوم من شن طائرات درون إيرانية لهجمات استهدفت مقاتلين إسلامويين عبر الحدود. واستأنفت الدولتان العلاقات الدبلوماسية والتجارية الثنائية بعد تعليق مؤقت. ويصاحب الرئيس الإيراني في الزيارة زوجته ووفد رفيع المستوى، يتألف من وزير الخارجية ووزراء آخرين ومسؤولين بارزين بالإضافة إلى وفد تجاري كبير. ومن المقرر أن يزور الرئيس الإيراني في محطته الأخيرة مدينة كراتشي، حيث أعلنت الحكومة المحلية عطلة رسمية في المدينة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-22
تعهد مسؤولو باكستان وإيران اليوم الاثنين بتعزيز العلاقات بين الدولتين وزيادة التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا، حيث تجاهلا الهجمات الجوية التي تبادلتها الدولتان. وقال الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حضور رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف في إسلام آباد " لقد اتفقنا على تعزيز حجم التجارة الثنائية لتصل إلى 10 مليارات دولار سنويا". “ودعا رئيسي، الذي يقوم بزيارة إلى باكستان لمدة ثلاثة أيام، لاتخاذ مزيد من الإجراءات على الحدود لتعزيز التجارة مع باكستان، لمواجهة العقوبات" غير القانونية وغير العادلة" التي فرضها الغرب بحق دولته. وقال شريف " حان الوقت لتطوير حدودنا المشتركة لتتحول على مركز للتجارة والرفاهية". وجاءت تصريحات رئيسي وشريف عقب أن شهدا توقيع ما لا يقل عن ثمان مسودات اتفاقيات بشأن الأمن والتجارة والطاقة والثقافة. وتأتي زيارة رئيسي لباكستان بعد أشهر من شن الدولتين لهجمات جوية متبادلة. وكانت المقاتلات الباكستانية قد استهدفت مخابئ الانفصاليين القوميين في إيران في يناير الماضي، بعد يوم من شن طائرات درون إيرانية لهجمات استهدفت مقاتلين إسلامويين عبر الحدود. واستأنفت الدولتان العلاقات الدبلوماسية والتجارية الثنائية بعد تعليق مؤقت. ويصاحب الرئيس الإيراني في الزيارة زوجته ووفد رفيع المستوى يتألف من وزير الخارجية ووزراء آخرين ومسؤولين بارزين بالإضافة إلى وفد تجاري كبير. ومن المقرر أن يزور الرئيس الإيراني مدينتي لاهور وكراتشي، حيث أعلنت الحكومات المحلية عطلة رسمية في المدينتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-22
استقبلت باكستان الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، اليوم الاثنين، في زيارة رسمية لمدة 3 أيام، حيث تسعى الدولتان لتعزيز العلاقات الثنائية في ظل تصاعد التوترات في المنطقة. ويصاحب الرئيس الإيراني في الزيارة زوجته ووفد رفيع المستوى يتألف من وزير الخارجية ووزراء آخرين ومسئولين بارزين بالإضافة إلى وفد تجاري كبير. ومن المقرر أن يزور الرئيس الإيراني مدينتي لاهور وكراتشي، حيث أعلنت الحكومات المحلية عطلة رسمية في المدينتين. وقالت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان "ستكون لدى الجانبين أجندة موسعة لتعزيز العلاقات بين باكستان وإيران وتعزيز التعاون في مجالات متعددة تشمل التجارة والاتصال والطاقة والزراعة والتواصل بين أفراد الشعبين". وأضاف البيان: "سوف يناقش الجانبان أيضا التطورات الإقليمية والعالمية والتعاون الثنائي لمواجهة تهديد الإرهاب لهما". ويذكر أنه في مطلع يناير الماضي، خفضت باكستان وإيران علاقاتهما الدبلوماسية،وقامتا بتبادل طرد السفراء بعد هجوم صاروخي متبادل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-20
أعلن مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض إن زلزالا قوته 5.8 درجة هز باكستان وقندهار جنوب أفغانستان، وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق عشرة كيلومترات. وبحسب موقع العربية، لم توجد معلومات حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو مادية. وفي وقت سابق اليوم، ضرب زلزال بقوة 5.4 درجة على مقياس ريختر، المنطقة الحدودية بين باكستان وإيران والمدن المحيطة بإقليم بلوشستان. وأفادت دائرة الأرصاد والمسح الجيولوجي الباكستانية، بأن مركز الزلزال كان على بُعد 150 كيلومترًا جنوب غربي مدينة كويتا، وعلى عمق 35 كيلومترًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-20
أعلن مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض إن زلزالا قوته 5.8 درجة هز باكستان وقندهار -جنوب أفغانستان- اليوم الثلاثاء (الأربعاء بالتوقيت المحلي). وكان مركز الزلزال على عمق 10 كيلومترات تحت سطح الأرض عند التقاء خط عرض 84ر29 درجة شمالا وخط طول 37ر65 درجة شرقًا، وفقًا لمركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني. ولم ترد على الفور أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية. وفي وقت سابق اليوم، ضرب زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر، المنطقة الحدودية بين باكستان وإيران والمدن المحيطة بإقليم بلوشستان. وأفادت دائرة الأرصاد والمسح الجيولوجي الباكستانية، بأن مركز الزلزال كان على بُعد 150 كيلو مترًا جنوب غرب مدينة كويتا، وعلى عمق 35 كيلو مترًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-20
زلزال بقوة 5.8 درجة يضرب باكستان وجنوب أفغانستان وكالات أعلن مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض إن زلزالا قوته 5.8 درجة هز باكستان وقندهار -جنوب أفغانستان- الثلاثاء. وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق عشرة كيلومترات. هذا ولم توجد معلومات حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو مادية. وفي وقت سابق اليوم، ضرب زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر، المنطقة الحدودية بين باكستان وإيران والمدن المحيطة بإقليم بلوشستان. وأفادت دائرة الأرصاد والمسح الجيولوجي الباكستانية، بأن مركز الزلزال كان على بُعد 150 كيلومترًا جنوب غرب مدينة كويتا، وعلى عمق 35 كيلومترًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-03-20
أفاد مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض بوقوع زلزال، اليوم الأربعاء، بلغت شدته 5.8 درجة في باكستان، وقندهار جنوب أفغانستان. وأشار المركز إلى أن وقع على عمق عشرة كيلومترات، و لم ترد حتى الآن، معلومات عن وقوع خسائر بشرية أو مادية. وتصادف وقت وقوع الزلزال، تواجد المنتخب الأردني في إسلام آباد، استعدادا لملاقاة نظيره الباكستاني في تصفيات آسيا المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم، غدًا يوم الخميس، على ملعب جيناه سبورت ستاديوم في باكستان، في إطار الجولة الثالثة من التصفيات الآسيوية. وأكد فليح الدعجة، نائب رئيس الاتحاد الأردني لكرة القدم، سلامة بعثة المنتخب الأردني في باكستان بعد الزلزال، مشيرا إلى أن معنويات اللاعبين مرتفعة للعودة إلى عمّان بالنقاط الثلاث. وقال الدعجة لقناة «العربية» إن بعثة المنتخب آمنة في مقر إقامتها بالعاصمة إسلام آباد، بعد وصولها إلى باكستان قبل ساعات، وأن الزلزال وقع في مكان بعيد جدًا عن العاصمة الباكستانية. وفي وقت سابق اليوم، وقع زلزال بقوة 5.4 درجات على مقياس ريختر في المنطقة الحدودية بين باكستان وإيران، وكانت المدن المحيطة بإقليم بلوشستان تحت تأثيره. وذكرت دائرة الأرصاد والمسح الجيولوجي الباكستانية أن مركز الزلزال كان على بُعد 150 كيلومترًا جنوب غرب مدينة كويتا، وعمقه كان 35 كيلومترًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-19
ضرب زلزال بقوة 4ر5 درجة على مقياس ريختر المنطقة الحدودية بين باكستان وإيران والمدن المحيطة بإقليم بلوشستان صباح اليوم الثلاثاء. وذكرت قناة جيو الباكستانية أن زلزالا وقع الساعة الخامسة وخمسة وثلاثين دقيقة صباحا بالتوقيت المحلي، بحسب ما قاله مركز رصد النشاط الزلزالي، مضيفا أن مركز الزلزال على بعد 150 كيلومترا جنوب غرب مدينة كويتا، وعلى عمق 35 كيلومترا. من ناحية أخرى، ضرب زلزال آخر بقوة 5ر4 درجة على مقياس ريختر بلوشستان، وكان مركز الزلزال على بعد 120 كيلومترا جنوب غرب كويتا. يشار إلى أن الكوارث الطبيعية مثل الزلازل ليست غير شائعة في باكستان، حيث إن البلاد تقع على حدود الصفائح التكتونية الهندية والأوراسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-02-19
وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) عمرها 74 عامًا، تأسَّست بعد أول حربٍ فى فلسطين 1948، وهى إلى اليوم مسؤولة عن رعاية كل الفلسطينيين تقريبًا الذين أُخرجوا من ديارهم واستمروا لاجئين. أى أنَّ هناك نحوَ 3 أجيال عاشوا، ولا يزال الأحياء منهم، تحت رعاية الأونروا. وهذا يجعلها أهم من الحكومة الفلسطينية. ومن الطبيعى، مع علاقة الـ70 عامًا، أن تكونَ المنظمة الدولية جزءًا من حياتهم، وهم جزء منها، ولا يمكن أن نتخيَّلَ كيف كانت الحياة، أو ستكون من دونها. فعليًا الأونروا هى الحكومة المدنية للشعب الفلسطينى، بحكم حجم ارتباطها والتزاماتها وخدماتها. هناك طرفان ضد الأونروا، الجانب الإسرائيلى يعدّها سببًا فى صمود الفلسطينيين وبقائهم كمجتمع، وتمسكهم بهويتهم الفلسطينية. وطرف فلسطينى يعدّ الأونروا مخدرًا دوليًا نجح فى احتواء الغضب وطوّع ملايين الفلسطينيين فى مخيمات بائسةٍ هم أهلها، فى كل صباح يستيقظون يعتمدون عليها فى طعامهم ومدارس أولادهم، سواء كانوا فى غزة أو سوريا أو لبنان أو الأردن. ولهذا السبب التخديرى، تتولَّى أمريكا دفعَ معظم الفاتورة السنوية. الحقيقة أنَّ الأونروا هى نتيجة لوضع خاطئ، فتهجير أى شعب من أرضه لا يحسمه تأمين الطحين لـ70 سنة، تجارب الإغاثة طويلة الزمن، أيضًا، فشلت فى مناطق النزاع الأخرى، مع أنَّ هدفها سامٍ رغم تشكيك المشككين على الطرفين. فى باكستان نحو 150 مخيمًا للاجئين الأفغان بنيت منذ الغزو السوفيتى لأفغانستان فى الثمانينيات، وتوسعت بعد الحرب الأفغانية الأهلية فى التسعينيات، وتضاعف سكانها بعد الغزو. الهجرات البشرية الكبيرة من ملايين اللاجئين التى تعبر إلى باكستان وإيران تستقر هناك ولا تعود. ولا يزال ملايين اللاجئين الأفغان يعيشون فى مخيمات بائسة تتولى منظمات الأمم المتحدة رعايتها بتوفير الغذاء والدواء، مع أنَّ أفغانستان ليست مثل فلسطين، دولة موجودة، والخلاف هو مع النظام السياسى فيها. تحديات مخيمات الفلسطينيين أصعب، حيث إنَّ سكان هذه المخيمات يصبحون عالة، ليس نتيجة محاصرتهم بأسوار فقط، بل أيضًا لأنَّ قوانين هذه البلدان تمنع توظيف الأهالى، وتحاول الحكومات المضيفة حماية المجتمع المحلى خارج أسوارها من المنافسة والتأثيرات السياسية من اللاجئين على مواطنيها. أعتقد أن سوريا هى الاستثناء، حيث إنه مسموح للاجئين من سكان المخيمات العمل مثل المواطنين. معظم الدول المانحة تساند إسرائيل فى انتقاداتها منظمة الأونروا، وتتهمها أنَّها تحولت فى غزة إلى خدمة حركة «حماس»، ولهذا أوقف نحو 6 دول داعمة أموالها. السلطة الفلسطينية، رغم خلافها الحاد مع «حماس»، انتقدت فكرة الإيقاف الكامل، ومعاقبة الأونروا، وتقول حتى لو كانت الاتهامات التفصيلية صحيحة، فإنها لا تمثل إلا نسبة صغيرة من العاملين والمستفيدين، ولا ينبغى معاقبة الكل بجريرة البعض. الحقيقة أنَّه لا يمكن وقف الأونروا، ولا إيقاف الدعم عنها، لأنَّ ذلك عمليًا سيتسبب فى مأساة كبيرة إلا بعد وضع نظام إغاثى بديل أو تعديل النموذج الإغاثى الحالى. فقد سبق طرح اقتراحات، من بينها إيجاد الوظائف والأعمال بدلًا من تقديم الأرز والدقيق. جعْل ملايين اللاجئين محبوسين فى مخيمات ومدن متهالكة الخدمات فى انتظار الفرج منذ عام 1948 لم يعد مقبولًا، ولا يمكن استمراره. الحل فى توطين الفلسطينيين ومساعدتهم على الحصول على حياة كريمة، وهو المسار الطبيعى، وهذا لن يلغى القضية الفلسطينية، كما أنَّ التوطين لا يعدّ هنا منح الجنسية أو السماح بالمشاركة السياسية، بل العيش الكريم بأبسط صوره. الحجْر عليهم فى مدن الصفيح والمخيمات لم يحرر الأراضى المحتلة، ولم ينهِ المأساة السياسية والإنسانية، بل عمّقها. الجميع خاسر فى سجون المخيمات الحالية فى الدول المضيفة، وكذلك فى غزة، واللاجئون أيضًا. نقلا عن صحيفة «الشرق الأوسط» ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-16
هناك حوالي 80 ألف لاجىء أفغاني ينتظرون -دون جدوى حتى الآن- وفاء الكونجرس الأمريكي بتعهد بالسماح لهم بأن تكون الولايات المتحدة هي موطنهم الدائم. وتقول الكاتبة الأمريكية باتريسيا لوبيز في تقرير نشرته وكالة بلومبرج للأنباء إن هؤلاء اللاجئين مختلفون تماما عن غيرهم: فقد خاطروا بكل شىء لمساعدة القوات الأمريكية طوال 20 عاما من حرب أفغانستان، وقدموا خدمات ترجمة مهمة، وجمعوا معلومات استخبارتية وقاموا بمهام متعددة أخرى اعتمدت عليها القوات الأمريكية. وتضيف لوبيز أنه ضاعت الآن فرصة أخرى للوفاء بذلك الوعد. فقد باء بالفشل جهد مكثف قام به تحالف حزبي من أعضاء مجلس الشيوخ لربط الوضع الدائم لهؤلاء اللاجئين بمشروع قانون لتقديم مساعدات بقيمة 95 مليار دولار لأوكرانيا وإسرائيل. وتم تمرير مشروع القانون عشية الاثنين الماضي، ولكن بدون التعديل الذي كان من شأنه إنهاء مأزق اللاجئين. وتقول لوبيز إن الأفغان متواجدون في الولايات المتحدة على أساس وضع إنساني مشروط- وهو نفس الأساس الذي سعى الجمهوريون إلى تقييده قبل التسوية الفاشلة الخاصة بالهجرة. فهذا الأساس الإنساني يحمي اللاجئين من الترحيل ويتيح لهم العمل. ولكنه لا يمثل أي خطوة للأمام لتحقيق الإقامة الدائمة. فهم عالقون في عالم بيروقراطي، ومضطرون لإعادة تقديم طلبات كل عامين حتى للحفاظ على الحق المؤقت للبقاء في أمريكا. وما يدعو إلى ضرورة الإسراع في معالجة هذا الأمر، الاحتمال الظاهر لنجاح الرئيس السابق دونالد ترامب في الحصول على فترة رئاسة ثانية، والذي وعد بأن تكون هناك عملية ترحيل جماعية للمقيمين في أمريكا دون وثائق رسمية تقر تواجدهم. وقليلون يعتقدون أنه سوف يستثني اللاجئين الأفغان. وتوضح لوبيز أن الأمر الأسوأ هو أن هناك حوالي 34 ألف لاجىء ساعدوا القوات الأمريكية ما زالوا يقيمون في الخارج، سواء مختبئين من طالبان بعد انسحاب القوات الأمريكية عام 2021، أو متواجدين في مخيمات أخرى للاجئين، حيث يعيشون منبوذين في كثير من الأحيان. وبعضهم في باكستان وإيران اللتين تقومان بشكل نشط بترحيل اؤلئك الذين فروا من حكم طالبان. وعندما انسحبت الولايات المتحدة من أفغانستان، بعد مجهود دام سنوات طويلة للتخلص من طالبان، بدأت عملية إجلاء من أكبر عمليات الإجلاء الإنسانية في التاريخ، مما أسفر عن إعادة توطين عشرات الآلاف من الأفغان في أنحاء البلاد ، ومنحتهم وضعا انسانيا مشروطا لمدة عامين. وكشف تقرير لمعهد أوربان في العام الماضي أن بعض المكاسب كانت مقيدة بفترة العامين. ففي تكساس على سبيل المثال، حيث تم إعادة توطين 10 آلاف ممن تم إجلاؤهم، أصدرت الولاية تراخيص للسائقين تنتهي مع انتهاء فترة الاقامة الانسانية المشروطة، مما يؤدي إلى صعوبة الحصول على عمل أو مسكن. وكشف التقرير أن عدم توفر وضع الإقامة الدائمة يتسبب في توتر شديد للغاية وغموض في حياة الأفغان يفاقمه عدم معرفتهم موعد إعادة لم شملهم مع أفراد عائلاتهم. وأشار أحد المهتمين بنظام التعليم إلى أن أطفال المدارس الأفغان استوعبوا هذا الغموض، وأعربوا عن مخاوفهم مثل قولهم" أنا لا انتمي إلى هنا، وأنا لا أنتمى إلى هناك". وهناك دعم كبير ومتزايد للمقترح الذي طرحته أول مرة السيناتورة الديمقراطية عن ولاية مينيسوتا، إيمي كلوبوشار والسيناتور الجمهوري عن ولاية كانساس، جيري موران . وشبهت كلوبوشار ما تقترحه من جهد بما ساعد الحلفاء الهمونج الذين ساعدوا القوات الأمريكية في فيتنام على إعادة توطينهم في الولايات المتحدة. ويوجد في مينيسوتا حاليا عدد كبير من عرقية الهمونج من بينهم مشروعون ورجال أعمال، وحتى لاعبة جمباز أوليمبية هي سونيسا لي. وتقول كلوبوشار "كثير من هؤلاء الأفغان حاصلون على قدر كبير من التعليم... وهم مترجمون وجامعو معلومات مخابراتية ماهرون يمكنهم النجاح هنا". وأضافت أن الأهم من ذلك هو "أننا نفي بتعهدنا. ومن الخطأ عدم الوفاء بوعودنا ولا نريد أن نكون الدولة التي تدير ظهرها لمن وقفوا بجانبنا". وقالت كلوبوشار إنه بالإضافة إلى العديد من الجمهوريين البارزين في التحالف الذي يدعو للوفاء بالوعد بالنسبة للأفغان، هناك بعض أكبر الداعمين لذلك من بين المحاربين القدامى الأمريكيين أنفسهم، وحتى غرفة التجارة الأمريكية بما لديها من الكثير من الأعضاء الذين كانوا من المحاربين القدامى. إن مصداقية الولايات المتحدة على المحك هنا. واختتمت لوبيز تقريرها بالقول إنه ينبغي أن تكون الولايات المتحدة قادرة على الاعتماد على السكان المحليين في أي صراعات مستقبلية. وخيانة ثقة الأفغان الذين خاطروا كثيرا من أجل الحهود الأمريكية ستبعث برسالة مروعة للعالم. فحلفاء أمريكا يستحقون ما هو أفضل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-29
قال بيلاوال بوتو زارداري، وزير الخارجية الباكستاني، إن احترام السيادة والسلامة الإقليمية مهم للتعاون بين باكستان وإيران. وتابع، في تصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية بعد لقائه بنظيره الإيراني، اليوم الاثنين، أن بلاده تعتزم توسيع نطاق التعاون السياسي والأمني مع الجانب الإيراني، مؤكدًا أن باكستان وإيران عازمتان على توسيع نطاق التعاون السياسي والأمني بينهما. وأشار وزير الخارجية الباكستاني، إلى أن العلاقات الوثيقة بين باكستان وإيران مصدر مهم لاستقرار المنطقة. وأكد حسين أمير عبداللهيان، الخارجية الإيرانية، أن طهران تحترم سيادة باكستان ولن نعطي أي فرصة للإرهابيين لتهديد أمننا المشترك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-22
مصراوي أعلنت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان لها، اليوم الاثنين، عودة سفيري باكستان وإيران لموقعيهما بحلول 26 يناير الحالي. وأوضحت الخارجية الباكستانية، أن وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان سيزور باكستان في 29 الشهر الحالي، وفق ما أوردته "الشرق" في بيان عاجل. وكانت العلاقات بين إسلام آباد وطهران شهدت توترا حادا، في أعقاب الهجوم العسكري الذي نفذه الحرس السوري الإيراني على جماعات "جيش العدل" في مناطق باكستانية من إقليم بلوشستان، قبل أن تقرر باكستان استدعاء سفيرها لدى طهران للتشاور على خلفية الاعتداء على أراضيها. كذلك نفذ الجيش الباكستاني هجمات جوية على عدد من المواقع في الداخل الإيراني قال إنها تابعة لبعض الجماعات الإرهابية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-21
رحبت وزارة خارجية المملكة العربية السعودية، مساء اليوم الأحد، باتفاق خفض التوتر وعودة العلاقات الدبلوماسية بين جمهورية باكستان الإسلامية والجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأعربت في بيان لها، عن أملها في حل الخلافات كافة بالطرق والوسائل السلمية والحوار، وفق المبادئ الأساسية للقانون الدولي، بما في ذلك ميثاق الأمم المتحدة، ومبادئ حسن الجوار. وفي تطور جديد نحو التهدئة، بحث وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبد اللهيان ونظيره الباكستاني جليل عباس جيلاني، خلال محادثة هاتفية بينهما أمس، مسألة عودة سفيري البلدين؛ حسب ما أفادت وكالة «مهر»، نقلا عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية. ونقلت وكالة «مهر»، عن المتحدث باسم الخارجية الإيرانية قوله: «أجرى وزيرا خارجية إيران وباكستان محادثة هاتفية جيدة من أجل عودة العلاقات على مستوى أعلى.. وأعلن عن بدء مناقشة عودة السفيرين». وكان مكتب رئيس الوزراء الباكستاني قد شدد، الجمعة، على أن باكستان وإيران قادرتان على التغلب معاً على الخلافات البسيطة عبر الحوار والدبلوماسية. وأكد أن باكستان سترحب وسترد بالمثل على كل الإجراءات الإيجابية التي يتخذها الجانب الإيراني، وفق رويترز. أتى ذلك بعد أن أعلنت باكستان، بوقت سابق، الجمعة، أنها اتفقت مع إيران على «تهدئة» التوترات. #بيان | ترحب وزارة خارجية المملكة العربية السعودية باتفاق خفض التوتر وعودة العلاقات الدبلوماسية بين جمهورية باكستان الإسلامية والجمهورية الإسلامية الإيرانية pic.twitter.com/zviO0FhFqe — وزارة الخارجية 🇸🇦 (@KSAMOFA) January 21, 2024 ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-20
اتفقت باكستان وإيران على استعادة العلاقات الدبلوماسية وإعادة سفيري البلدين إلى عاصمتيهما. وناقش وزير الخارجية الباكستاني، جليل عباس جيلاني ونظيره الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، في محادثة هاتفية عودة السفيرين إلى عاصمتي الدولتين، حسب صحيفة "ذا نيشن" الباكستانية اليوم السبت. وقالت وزارة الخارجية في إسلام آباد إن وزيري خارجية البلدين شددا على العلاقات الأخوية والتعاون الثنائي. وحث وزير خارجية باكستان المؤقت على أن يكون احترام السيادة أساس التعاون، واتفق الجانبان أيضا على تهدئة التوترات. كانت العلاقات بين باكستان وإيران قد توترت عقب قيام الدولتين بشن هجمات على مسلحين مناهضين لكلتا الدولتين في أراضي كل منهما الأخرى، واستدعت باكستان يوم الأربعاء الماضي سفيرها من طهران وطلبت من المبعوث الإيراني مغادرة إسلام آباد. وأمس الجمعة، أعلنت باكستان أنها ستعيد العلاقات الدبلوماسية بشكل كامل مع إيران وسط موجة من الاتصالات الدبلوماسية من جانب القوى العالمية والإقليمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-01-20
ذكرت منصة ذا أتلانتك كانسل الدولية، أن إيران استخدمت يوم الثلاثاء صواريخ وطائرات مسيرة لضرب غرب باكستان بالقرب من كوه سابز، وفي يوم الخميس، شنت باكستان غارات جوية في جنوب شرق إيران بالقرب من سارافان، ثم أصدرت بيانا زعمت فيه أن “إيران دولة شقيقة”. وبحسب التقرير فإن أكثر من مجرد شجار بين الأشقاء يحدث هنا، ومن الواضح أن إيران وباكستان كانتا تستهدفان مخابئ الجهات الفاعلة المسلحة غير الحكومية ــ جيش العدل في باكستان، وجيش تحرير بلوشستان وجبهة تحرير بلوشستان في إيران ــ التي تتهم كل دولة الأخرى بإيوائها. ووفقا للتقرير، لدى المجتمع الدولي خيارات محدودة للحد من التوترات بين إيران وباكستانوكانت الهجمات المتبادلة بين باكستان وإيران بمثابة تصعيد ملحوظ لعقود من المناوشات على طول إحدى المناطق الحدودية النائية في العالم. وربما يكون الرد الدولي مشوشا، إذ لا أحد يعرف الكثير عن المنطقة أو عن الجماعات الإرهابية أو حتى عن عملية صنع القرار الداخلي في البلدان المعنية. وأضاف التقرير: لقد كان الانفصاليون البلوش دائمًا غامضين بالنسبة للغرباء، وخاصة بالنسبة لمنظمات مثل جند الله وفروعها جيش العدل. في الماضي، كان معظم المراقبين على ثقة إلى حد معقول من أن الوضع لن يتصاعد نظراً لأن كلا الجانبين قد وجها لكمة الآن، إن إيران وباكستان يتمتعان بتاريخ طويل من العلاقات الماهرة، والصراع ليس في مصلحتهما. ويقود المؤسسة العسكرية الباكستانية جنرالات عمليون يعرفون حدودهم ولكنهم لا يستطيعون الوقوف موقف المتفرج في الداخل أثناء تعرض الأراضي الباكستانية للهجوم، لكن لا أحد يعرف كيف سيكون رد فعل الإيرانيين في ظل الضغوط الأخرى في المنطقة أو ما إذا كانت إحدى الجماعات الإرهابية المتشرذمة يمكن أن تثير مواجهة أخرى. ولدى المجتمع الدولي خيارات محدودة للحد من التوترات، على الرغم من أن الولايات المتحدة تحث بلا شك على ضبط النفس، ولكن من المؤسف أن نفوذ الولايات المتحدة لدى إسلام أباد قد تضاءل بسبب القرار الذي اتخذته الولايات المتحدة بإبقاء باكستان، وخاصة الجيش الباكستاني، على مسافة منها. وقد تلقى رئيس أركان الجيش الباكستاني هذه الرسالة بصوت عال وواضح في زيارته الأخيرة لواشنطن، ولم يكن هناك قدر كبير من القلق في واشنطن، وربما حتى القليل من العجرفة، بشأن انتشار الهجمات عبر الحدود من أفغانستان وحالة الاقتصاد الباكستاني. ولن يتطلب الأمر الكثير من الجهد من جانب الولايات المتحدة لاستخدام هذا الحادث للبدء في إعادة بناء الثقة مع باكستان بدلاً من التنازل عن القيادة للصين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: