القوات الأميركية والبريطانية
...
المصري اليوم
2024-04-14
كشفت وسائل إعلام عبرية تايوم الأحد تكبد إسرائيل قرابة الـمليار دولار كتكلفة لاعتراض الهجوم الإيراني الليلة الماضية. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أن جميع المقاتلات الحربية الإسرائيلية كانت في الأجواء عند الهجوم الإيراني خشية تعرضها للقصف وهي في قواعدها. وأفادت وسائل إعلام عبرية نقلا عن مصادر في وزارة الدفاع الإسرائيلية أن القوات الأميركية والبريطانية اعترضت أكثر من 100 طائرة إيرانية مسيرة خارج إسرائيل. وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق اليوم الأحد "إحباط" الهجوم الذي شنته إيران واعتراض 99% من الطائرات المسيرة والصواريخ التي تم إطلاقها.وقال في بيان: "الهجوم الإيراني كما تم التخطيط له من قبل إيران أحبِط حيث اعترضنا 99% من التهديدات وهذا إنجاز استراتيجي مهم". وذكر أن طهران شنت "هجوما ضد إسرائيل وأطلقت أكثر من 300 تهديد من أنواع مختلفة، منها صواريخ باليستية وطائرات مسيرة وصواريخ كروز"، مشيرا إلى أن هذا الهجوم واجهه "التفوق الجوي والتكنولوجي للجيش الإسرائيلي بمشاركة تحالف قتالي قوي تمكن من اعتراض الغالبية الساحقة من التهديدات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-19
قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، الثلاثاء، إنهم استهدفوا سفينة مادو الأميركية في البحر الأحمر بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة. وأضاف يحيى سريع أنه تم استهداف منطقة إيلات في إسرائيل "بعدد من الصواريخ المجنحة". وأظهرت بيانات تتبع الشحن البحري أن مادو هي ناقلة لغاز البترول المسال ترفع علم جزر مارشال متجهة إلى سنغافورة. ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلن فيه أنه دمّر الإثنين 7 صواريخ و3 طائرات مسيّرة في مناطق سيطرة الحوثيين في اليمن اعتبر أنها تشكل تهديدا للسفن التجارية وسفن . وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى (سنتكوم)، في بيان على منصة "إكس"، إن قواتها تحركت "دفاعا عن النفس" لتدمير الصواريخ المضادة للسفن والطائرات المسيّرة بالإضافة إلى ثلاث حاويات لتخزين الأسلحة. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف سفنا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في في ظل الحرب الدائرة منذ 7 أكتوبر الماضي. وأضافت سنتكوم: "تقرر أن هذه الأسلحة شكّلت تهديدا وشيكا للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة. وهذه الإجراءات تم اتخاذها لحماية وجعل المياه الدولية أكثر أمانا للبحرية الأميركية والسفن التجارية". وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمرّ عبرها 12 في المئة من . وتشنّ القوات الأميركية والبريطانية غارات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات تستهدف يقول إنها معدّة للإطلاق. ودفعت الهجمات والتوتر في البحر الأحمر الكثير من شركات الشحن الكبرى إلى تحويل مسار سفنها إلى رأس الرجاء الصالح في أقصى . وأضاف يحيى سريع أنه تم استهداف منطقة إيلات في إسرائيل "بعدد من الصواريخ المجنحة". وأظهرت بيانات تتبع الشحن البحري أن مادو هي ناقلة لغاز البترول المسال ترفع علم جزر مارشال متجهة إلى سنغافورة. ويأتي ذلك في الوقت الذي أعلن فيه أنه دمّر الإثنين 7 صواريخ و3 طائرات مسيّرة في مناطق سيطرة الحوثيين في اليمن اعتبر أنها تشكل تهديدا للسفن التجارية وسفن . وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى (سنتكوم)، في بيان على منصة "إكس"، إن قواتها تحركت "دفاعا عن النفس" لتدمير الصواريخ المضادة للسفن والطائرات المسيّرة بالإضافة إلى ثلاث حاويات لتخزين الأسلحة. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف سفنا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في في ظل الحرب الدائرة منذ 7 أكتوبر الماضي. وأضافت سنتكوم: "تقرر أن هذه الأسلحة شكّلت تهديدا وشيكا للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة. وهذه الإجراءات تم اتخاذها لحماية وجعل المياه الدولية أكثر أمانا للبحرية الأميركية والسفن التجارية". وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمرّ عبرها 12 في المئة من . وتشنّ القوات الأميركية والبريطانية غارات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات تستهدف يقول إنها معدّة للإطلاق. ودفعت الهجمات والتوتر في البحر الأحمر الكثير من شركات الشحن الكبرى إلى تحويل مسار سفنها إلى رأس الرجاء الصالح في أقصى . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-15
أعلن زعيم الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي الخميس توسيع نطاق الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل لتشمل تلك التي تتجنّب العبور في البحر الأحمر وتُبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل في أقصى جنوب إفريقيا. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف المدعومون من ، سفنا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. ودفع ذلك شركات شحن كثيرة إلى تحويل مسار سفنها إلى ، في أقصى جنوب إفريقيا، ما يطيل الرحلة بين آسيا وأوروبا لأسبوع أقلّه، ما تسبب بمضاعفة كلفة النقل. وقال الحوثي في خطاب إن "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الاسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وأشار إلى أن "12 عملية استهداف" لسفن تجارية وحربية نُفذت هذا الأسبوع "بعدد 58 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة في البحر الأحمر والبحر العربي "، مؤكدا أنها "بلغت هذه المرة مديات غير مسبوقة بحيث وصلت منها ثلاث عمليات إلى المحيط الهندي". ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأوضح الخميس أن الولايات المتحدة نفّذت هذا الأسبوع "عددا من عمليات القصف بالغارات والقصف البحري وصلت إلى 32 عملية" معتبرا أنها "كالعادة فاشلة تأثيراتها ومنعدمة تجاه القدرات الصاروخية والمسيرة وتجاه استمرار العمليات بفعالية". وجدد التأكيد على أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف المدعومون من ، سفنا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. ودفع ذلك شركات شحن كثيرة إلى تحويل مسار سفنها إلى ، في أقصى جنوب إفريقيا، ما يطيل الرحلة بين آسيا وأوروبا لأسبوع أقلّه، ما تسبب بمضاعفة كلفة النقل. وقال الحوثي في خطاب إن "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الاسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وأشار إلى أن "12 عملية استهداف" لسفن تجارية وحربية نُفذت هذا الأسبوع "بعدد 58 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة في البحر الأحمر والبحر العربي "، مؤكدا أنها "بلغت هذه المرة مديات غير مسبوقة بحيث وصلت منها ثلاث عمليات إلى المحيط الهندي". ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأوضح الخميس أن الولايات المتحدة نفّذت هذا الأسبوع "عددا من عمليات القصف بالغارات والقصف البحري وصلت إلى 32 عملية" معتبرا أنها "كالعادة فاشلة تأثيراتها ومنعدمة تجاه القدرات الصاروخية والمسيرة وتجاه استمرار العمليات بفعالية". وجدد التأكيد على أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-15
أعلن الجيش الأميركي فجر الجمعة أنه دمّر تسعة صواريخ باليستية مضادة للسفن وطائرتين بدون طيار للحوثيين في اليمن. وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى (سنتكوم) في بيان إنها دمرت هذه الأسلحة بعد أن أطلق أربعة صواريخ باليستية مضادة للسفن، سقط اثنان منها في خليج عدن والاثنان الباقيان في ، من دون أن يسفر أي منها عن أضرار. وفي بيانها أوضحت أن "الإرهابيين الحوثيين المدعومين من إيران أطلقوا صاروخين باليستيين مضادين للسفن من المناطق الخاضعة لسيطرتهم في اليمن باتجاه خليج عدن بالإضافة إلى صاروخين مضادين للسفن باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أنه "لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار من قبل السفن الأميركية أو سفن التحالف". ولفتت سنتكوم في بيانها إلى أن قواتها "نجحت في تحديد وتدمير تسعة صواريخ مضادة للسفن وطائرتين بدون طيار في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في ". وبحسب البيان فإن "هذه الأسلحة تم تحديدها كتهديد وشيك للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة". وعلى جاري عادتها في بياناتها السابقة، شدّدت القيادة العسكرية الأميركية على أنّها تتخذ "هذه الإجراءات لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية محمية وأكثر أمنا للبحرية الأميركية والسفن التجارية". وأتى بيان سنتكوم بعد أن أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية الخميس أنها تلقّت بلاغا من سفينة بوقوع انفجار قربها قبالة سواحل مدينة اليمنية، مشيرة إلى أن الانفجار لم يتسبب بإصابات أو أضرار. وذكرت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية في بيان أن "سفينة أبلغت عن انفجار" قربها بينما كانت على بعد 50 ميلا بحريا جنوب شرق مدينة عدن الواقعة جنوبي اليمن. وأكدت الوكالة أن "السفينة لم تصب بأية أضرار والطاقم بخير". ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من إيران هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئ الدولة العبرية، في هجمات يقولون إنها دعما لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمرّ عبرها 12 في المئة من التجارة العالمية. وتشنّ القوات الأميركية والبريطانية منذ 12 يناير، ضربات على مواقع تابعة للحوثيين داخل اليمن في محاولة لردعهم. والخميس، أعلن زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي توسيع نطاق هجمات متمرّديه على السفن المرتبطة لتشمل تلك التي تتجنب العبور في البحر الأحمر وتبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل الذي يمر عبر في أقصى جنوب إفريقيا. وقالت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى (سنتكوم) في بيان إنها دمرت هذه الأسلحة بعد أن أطلق أربعة صواريخ باليستية مضادة للسفن، سقط اثنان منها في خليج عدن والاثنان الباقيان في ، من دون أن يسفر أي منها عن أضرار. وفي بيانها أوضحت أن "الإرهابيين الحوثيين المدعومين من إيران أطلقوا صاروخين باليستيين مضادين للسفن من المناطق الخاضعة لسيطرتهم في اليمن باتجاه خليج عدن بالإضافة إلى صاروخين مضادين للسفن باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أنه "لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار من قبل السفن الأميركية أو سفن التحالف". ولفتت سنتكوم في بيانها إلى أن قواتها "نجحت في تحديد وتدمير تسعة صواريخ مضادة للسفن وطائرتين بدون طيار في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في ". وبحسب البيان فإن "هذه الأسلحة تم تحديدها كتهديد وشيك للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة". وعلى جاري عادتها في بياناتها السابقة، شدّدت القيادة العسكرية الأميركية على أنّها تتخذ "هذه الإجراءات لحماية حرية الملاحة وجعل المياه الدولية محمية وأكثر أمنا للبحرية الأميركية والسفن التجارية". وأتى بيان سنتكوم بعد أن أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية الخميس أنها تلقّت بلاغا من سفينة بوقوع انفجار قربها قبالة سواحل مدينة اليمنية، مشيرة إلى أن الانفجار لم يتسبب بإصابات أو أضرار. وذكرت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية في بيان أن "سفينة أبلغت عن انفجار" قربها بينما كانت على بعد 50 ميلا بحريا جنوب شرق مدينة عدن الواقعة جنوبي اليمن. وأكدت الوكالة أن "السفينة لم تصب بأية أضرار والطاقم بخير". ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من إيران هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئ الدولة العبرية، في هجمات يقولون إنها دعما لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمرّ عبرها 12 في المئة من التجارة العالمية. وتشنّ القوات الأميركية والبريطانية منذ 12 يناير، ضربات على مواقع تابعة للحوثيين داخل اليمن في محاولة لردعهم. والخميس، أعلن زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي توسيع نطاق هجمات متمرّديه على السفن المرتبطة لتشمل تلك التي تتجنب العبور في البحر الأحمر وتبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل الذي يمر عبر في أقصى جنوب إفريقيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-07
أكدت مانيلا، الخميس، أن فلبينيين اثنين كانا من بين 3 من أفراد الطاقم الذين قتلوا، من جراء استهداف الحوثيين في اليمن سفينة شحن. وأصاب صاروخ أطلق من اليمن ناقلة بضائع في ، الأربعاء، مما أدى إلى مقتل 3 أشخاص على الأقل من أفراد طاقمها، حسبما أكدت الولايات المتحدة التي توعدت بـ"محاسبة" الحوثيين على هذا الهجوم. وكان مسؤول أميركي أفاد بداية عن مقتل شخصين، وذلك نقلا عن أفراد الطاقم. ويرجح أن القتلى الثلاثة هم أول ضحايا يسقطون من سلسلة الهجمات البحرية التي ينفذها الحوثيون منذ نوفمبر، على خلفية حرب إسرائيل على قطاع غزة. وأكدت وزارة العمالة المهاجرة في مانيلا "مقتل اثنين من البحارة الفلبينيين في أحدث هجوم من قبل المتمردين الحوثيين على السفن التي تبحر في البحر الأحمر وخليج عدن". وأشارت إلى أنها تبلغت "إصابة فلبينيين اثنين من أفراد الطاقم بجروح خطرة في الهجوم على سفينتهما". وأعلن المتمردون المدعومون من إيران منذ 19 نوفمبر، استهداف سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لغزة في ظل الحرب المتواصلة في القطاع منذ 5 أشهر. وتنفذ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في منذ 12 يناير، وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدة للإطلاق. والأربعاء توعدت الولايات المتحدة بمواصلة "محاسبة" الحوثيين على الضربة التي استهدفت ناقلة البضائع. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر للصحفيين: "سنواصل محاسبتهم. ندعو الحكومات حول العالم للقيام بالأمر ذاته". وقال ميلر إن هجمات الحوثيين على السفن "لم تعطل التجارة الدولية فحسب، ولم تؤد إلى اضطراب حرية الملاحة في مياه دولية فحسب، ولم تعرض البحارة إلى الخطر فحسب، بل قتلت الآن عددا منهم". وكان مسؤول أميركي أفاد ليل الأربعاء أن الصاروخ ألحق "أضرارا كبيرة" في السفينة "ترو كونفيدنس" المملوكة من ليبيريا، التي ترفع علم باربادوس. وقال الحوثيون في بيان إن السفينة المستهدفة أميركية، و"جاءت عملية الاستهداف بعد رفض طاقم السفينة الرسائل التحذيرية". وأكدوا مجددا أن هجماتهم "لن تتوقف إلا عند توقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في ". ويأتي الحادث الأخير بعد غرق السفينة "روبيمار" المهجورة، السبت، وعلى متنها 21 ألف طن متري من سماد كبريتات فوسفات الأمونيوم. وتسربت المياه إلى السفينة منذ أن أدى هجوم صاروخي نفذه الحوثيون في 18 فبراير إلى تضرر هيكلها، وإجبار طاقمها على الإجلاء إلى جيبوتي. وتسببت هجمات الحوثيين بتعليق العديد من شركات الشحن الكبرى مرور سفنها عبر البحر الأحمر الذي يمر عبره عادة حوالى 12 بالمئة من التجارة العالمية. وأصاب صاروخ أطلق من اليمن ناقلة بضائع في ، الأربعاء، مما أدى إلى مقتل 3 أشخاص على الأقل من أفراد طاقمها، حسبما أكدت الولايات المتحدة التي توعدت بـ"محاسبة" الحوثيين على هذا الهجوم. وكان مسؤول أميركي أفاد بداية عن مقتل شخصين، وذلك نقلا عن أفراد الطاقم. ويرجح أن القتلى الثلاثة هم أول ضحايا يسقطون من سلسلة الهجمات البحرية التي ينفذها الحوثيون منذ نوفمبر، على خلفية حرب إسرائيل على قطاع غزة. وأكدت وزارة العمالة المهاجرة في مانيلا "مقتل اثنين من البحارة الفلبينيين في أحدث هجوم من قبل المتمردين الحوثيين على السفن التي تبحر في البحر الأحمر وخليج عدن". وأشارت إلى أنها تبلغت "إصابة فلبينيين اثنين من أفراد الطاقم بجروح خطرة في الهجوم على سفينتهما". وأعلن المتمردون المدعومون من إيران منذ 19 نوفمبر، استهداف سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لغزة في ظل الحرب المتواصلة في القطاع منذ 5 أشهر. وتنفذ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في منذ 12 يناير، وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدة للإطلاق. والأربعاء توعدت الولايات المتحدة بمواصلة "محاسبة" الحوثيين على الضربة التي استهدفت ناقلة البضائع. وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر للصحفيين: "سنواصل محاسبتهم. ندعو الحكومات حول العالم للقيام بالأمر ذاته". وقال ميلر إن هجمات الحوثيين على السفن "لم تعطل التجارة الدولية فحسب، ولم تؤد إلى اضطراب حرية الملاحة في مياه دولية فحسب، ولم تعرض البحارة إلى الخطر فحسب، بل قتلت الآن عددا منهم". وكان مسؤول أميركي أفاد ليل الأربعاء أن الصاروخ ألحق "أضرارا كبيرة" في السفينة "ترو كونفيدنس" المملوكة من ليبيريا، التي ترفع علم باربادوس. وقال الحوثيون في بيان إن السفينة المستهدفة أميركية، و"جاءت عملية الاستهداف بعد رفض طاقم السفينة الرسائل التحذيرية". وأكدوا مجددا أن هجماتهم "لن تتوقف إلا عند توقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في ". ويأتي الحادث الأخير بعد غرق السفينة "روبيمار" المهجورة، السبت، وعلى متنها 21 ألف طن متري من سماد كبريتات فوسفات الأمونيوم. وتسربت المياه إلى السفينة منذ أن أدى هجوم صاروخي نفذه الحوثيون في 18 فبراير إلى تضرر هيكلها، وإجبار طاقمها على الإجلاء إلى جيبوتي. وتسببت هجمات الحوثيين بتعليق العديد من شركات الشحن الكبرى مرور سفنها عبر البحر الأحمر الذي يمر عبره عادة حوالى 12 بالمئة من التجارة العالمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-06
أفاد الجيش الأميركي أن قواته أسقطت صاروخا وثلاث طائرات مسيّرة أُطلقت باتجاه مدمّرة أميركية في البحر الأحمر الثلاثاء، بعد إعلان الحوثيين في اليمن عن استهدافهم سفينتين حربيتين أميركيتين في المنطقة. ومنذ أشهر يشن هجمات على السفن في ، ولم تفلح الغارات الأميركية والبريطانية حتى الآن بوقف تهديدهم لخطوط الشحن البحري. وقال الجيش في بيان إن "قوات القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أسقطت بالستيا مضادا للسفن وثلاثة أنظمة جوية مسيّرة هجومية باتجاه واحد جرى إطلاقها من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن باتجاه المدمرة +يو اس اس كارني+ (دي دي جاي 64) في البحر الأحمر". وأضاف "لم تلحق إصابات أو أضرار بالسفينة"، مشيرا إلى أن القوات الأميركية دمرت في وقت لاحق ثلاثة صواريخ مضادة للسفن وثلاث مسيّرات بحرية في مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن. وفي وقت سابق اليوم قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع إن قواتهم استهدفت مدمرتين حربيتين أميركيتين في البحر الأحمر "بعدد من الصواريخ البحرية والطائرات المسيرة". وتعهد سريع على مواقع التواصل الاجتماعي بأن لن تتوقف "حتى يتوقف العدوان ويُرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاعِ غزة". وأعلن المتمردون الحوثيون منذ 19 نوفمبر تنفيذ هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع غزة الذي يشهد حربا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وأثّرت هذه الهجمات بشكل كبير على حركة الملاحة البحرية قبالة سواحل اليمن، ودفعت العديد من شركات الشحن الى تفادي المرور عبر مضيق باب المندب، والاستعاضة عن هذا الممر الذي تمرّ عبره 12% من التجارة البحرية العالمية، بالابحار حول رأس الرجاء الصالح في أقصى جنوب إفريقيا ما يتسبب بارتفاع كلفة الشحن وإطالة مدة التسليم. وفي محاولة لردع المتمردين اليمنيين، بدأت القوات الأميركية والبريطانية شن ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 كانون الثاني/يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيرات كانت معدة للإطلاق. ومنذ أشهر يشن هجمات على السفن في ، ولم تفلح الغارات الأميركية والبريطانية حتى الآن بوقف تهديدهم لخطوط الشحن البحري. وقال الجيش في بيان إن "قوات القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أسقطت بالستيا مضادا للسفن وثلاثة أنظمة جوية مسيّرة هجومية باتجاه واحد جرى إطلاقها من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون المدعومون من إيران في اليمن باتجاه المدمرة +يو اس اس كارني+ (دي دي جاي 64) في البحر الأحمر". وأضاف "لم تلحق إصابات أو أضرار بالسفينة"، مشيرا إلى أن القوات الأميركية دمرت في وقت لاحق ثلاثة صواريخ مضادة للسفن وثلاث مسيّرات بحرية في مناطق يسيطر عليها الحوثيون في اليمن. وفي وقت سابق اليوم قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع إن قواتهم استهدفت مدمرتين حربيتين أميركيتين في البحر الأحمر "بعدد من الصواريخ البحرية والطائرات المسيرة". وتعهد سريع على مواقع التواصل الاجتماعي بأن لن تتوقف "حتى يتوقف العدوان ويُرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاعِ غزة". وأعلن المتمردون الحوثيون منذ 19 نوفمبر تنفيذ هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع غزة الذي يشهد حربا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وأثّرت هذه الهجمات بشكل كبير على حركة الملاحة البحرية قبالة سواحل اليمن، ودفعت العديد من شركات الشحن الى تفادي المرور عبر مضيق باب المندب، والاستعاضة عن هذا الممر الذي تمرّ عبره 12% من التجارة البحرية العالمية، بالابحار حول رأس الرجاء الصالح في أقصى جنوب إفريقيا ما يتسبب بارتفاع كلفة الشحن وإطالة مدة التسليم. وفي محاولة لردع المتمردين اليمنيين، بدأت القوات الأميركية والبريطانية شن ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 كانون الثاني/يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيرات كانت معدة للإطلاق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-28
قال الحوثيون أمس الثلاثاء إنهم لن يعيدوا النظر في هجماتهم بالصواريخ والطائرات المسيَّرة إلا بعد أن تنهي إسرائيل «عدوانها» في قطاع غزة. وقال الناطق باسم الحوثيين محمد عبدالسلام ردًا على سؤال لـ«رويترز» عما إذا كانوا سيوقفون الهجمات إذا تسنى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، إن الوضع سيعاد تقييمه إذا انتهى حصار غزة وسُمح بدخول مساعدات إنسانية. وقال عبدالسلام «لا توقف لأي عمليات مساندة للشعب الفلسطيني إلا بعد إيقاف العدوان على غزه وفك الحصار، وإذا توقفت إسرائيل فعلا وأزالت الحصار ودخلت المساعدات فلكل حادث حديث». استمرار الاضطرابات في البحر الأحمر وتصاعدت مخاطر الشحن بسبب ضربات الحوثيين المتكررة في البحر الأحمر ومضيق باب المندب منذ نوفمبر تضامنًا مع الفلسطينيين ضد «إسرائيل» في حرب غزة. وردت القوات الأميركية والبريطانية بضربات على اليمن لكنها لم تفلح حتى الآن في وقف هجمات الحوثيين. وقالت شركة «ميرسك»، أكبر شركة عالمية للحاويات، لعملائها يوم الثلاثاء في بيان إن عليهم الاستعداد لاستمرار الاضطرابات في البحر الأحمر إلى النصف الثاني من العام والاستعداد أيضًا لأوقات عبور أطول في خططهم لسلاسل الشحن والتوريد. ووقع البحارة اتفاقات للحصول على مثلي أجرهم عند دخول المناطق عالية المخاطر وأن يكون لهم حق رفض الإبحار على متن السفن العابرة للبحر الأحمر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-24
علّق وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن السبت على ضربات أميركية بريطانية مشتركة طالت 18 هدفا للحوثيين في اليمن. وقال في بيان إن "الولايات المتحدة لن تتردد في اتخاذ إجراءات، حسب الحاجة، للدفاع عن الأرواح وعن التدفق الحر للتجارة في أحد أهم الممرات المائية في العالم". وأضاف "سنستمر في التوضيح أنهم سيتحملون العواقب إذا لم يوقفوا هجماتهم غير القانونية التي تضر باقتصادات الشرق الأوسط، وتسبب أضرارا بيئية، وتعطل إيصال إلى ودول أخرى". وأعلن "البنتاغون" تنفيذ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على 18 هدفا للحوثيين في اليمن. وأفاد "" بأن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في ثمانية مواقع في اليمن"، من بينها منشآت تخزين أسلحة ومسيّرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات ومروحيات. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة والدولة العبرية منذ السابع من أكتوبر. وفي محاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وقال في بيان إن "الولايات المتحدة لن تتردد في اتخاذ إجراءات، حسب الحاجة، للدفاع عن الأرواح وعن التدفق الحر للتجارة في أحد أهم الممرات المائية في العالم". وأضاف "سنستمر في التوضيح أنهم سيتحملون العواقب إذا لم يوقفوا هجماتهم غير القانونية التي تضر باقتصادات الشرق الأوسط، وتسبب أضرارا بيئية، وتعطل إيصال إلى ودول أخرى". وأعلن "البنتاغون" تنفيذ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على 18 هدفا للحوثيين في اليمن. وأفاد "" بأن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في ثمانية مواقع في اليمن"، من بينها منشآت تخزين أسلحة ومسيّرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات ومروحيات. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة والدولة العبرية منذ السابع من أكتوبر. وفي محاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-24
أسقطت القوات الأميركية 3 مسيّرات انقضاضية قرب سفن للشحن التجاري في البحر الأحمر، الجمعة، ودمرت 7 صواريخ كروز مضادة للسفن متمركزة على الأرض، غداة ضربها 4 مسيّرات كانت معدّة للإطلاق في اليمن، وفق ما أعلن الجيش الأميركي. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في و يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين و منذ 7 أكتوبر. وأعلنت () في بيان على شبكة للتواصل الاجتماعي أن تمكّنت في وقت مبكر الجمعة من "إسقاط 3 مسيّرات انقضاضية حوثية قرب عدد من سفن الشحن التجاري تعمل في البحر الأحمر. ولم تُصب السفن بأي أضرار". وفي بيان صدر في وقت لاحق، قالت إن القوات الأميركية دمرت "7 صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن تابعة للحوثيين المدعومين من إيران كانت معدة للإطلاق باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أن تلك الضربات نفذت بين الساعة 12:30 ظهرًا و 7:15 مساءً بتوقيت صنعاء، وتم شنها دفاعا عن النفس. وذكرت أن "سنتكوم رصدت هذه الصواريخ في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن وحددت أنها تمثل تهديدًا وشيكًا للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة". وكانت سنتكوم قالت إن قوات أميركية ضربت، الخميس، 4 مسيرات حوثية وصاروخي كروز مضادين لسفن، موضحة أن الأسلحة "كانت معدّة للإطلاق باتجاه البحر الأحمر من مناطق في اليمن يسيطر عليها الحوثيون". في محاولة ردعهم، تشنّ القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس على أراضي الدولة العبرية في 7 أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها مجموعات مدعومة من إيران في لبنان والعراق وسوريا واليمن. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في و يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين و منذ 7 أكتوبر. وأعلنت () في بيان على شبكة للتواصل الاجتماعي أن تمكّنت في وقت مبكر الجمعة من "إسقاط 3 مسيّرات انقضاضية حوثية قرب عدد من سفن الشحن التجاري تعمل في البحر الأحمر. ولم تُصب السفن بأي أضرار". وفي بيان صدر في وقت لاحق، قالت إن القوات الأميركية دمرت "7 صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن تابعة للحوثيين المدعومين من إيران كانت معدة للإطلاق باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أن تلك الضربات نفذت بين الساعة 12:30 ظهرًا و 7:15 مساءً بتوقيت صنعاء، وتم شنها دفاعا عن النفس. وذكرت أن "سنتكوم رصدت هذه الصواريخ في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن وحددت أنها تمثل تهديدًا وشيكًا للسفن التجارية وسفن البحرية الأميركية في المنطقة". وكانت سنتكوم قالت إن قوات أميركية ضربت، الخميس، 4 مسيرات حوثية وصاروخي كروز مضادين لسفن، موضحة أن الأسلحة "كانت معدّة للإطلاق باتجاه البحر الأحمر من مناطق في اليمن يسيطر عليها الحوثيون". في محاولة ردعهم، تشنّ القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس على أراضي الدولة العبرية في 7 أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها مجموعات مدعومة من إيران في لبنان والعراق وسوريا واليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-24
كشفت القيادة المركزية الأميركية، يوم الجمعة، تفاصيل تتعلق بالهجوم الذي نفذه الحوثيون على سفينة البضائع "روبيمار". وقالت ، إن هجوم على "روبيمار" تم في 18 فبراير الجاري، وتسبب في أضرار جسيمة للسفينة. وأضافت أن الهجوم على السفينة تسبب بتسريب بقعة بطول 29 كيلومترا. وأوضحت القيادة في بيان بشأن السفينة المملوكة للمملكة المتحدة والتي ترفع علم بيليز "السفينة راسية ولكن المياه تتسرب إليها ببطء". وأشارت إلى أن السفينة كانت تنقل أكثر من 41 ألف طن من عندما تعرضت للهجوم. وأسقطت القوات الأميركية ثلاث مسيّرات قرب سفن للشحن التجاري في الجمعة، غداة ضربها أربع مسيّرات كانت معدّة للإطلاق في ، وفق ما أعلن الجيش الأميركي. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وأعلنت القيادة العسكرية المركزية الأميركية في بيان أن قوات أميركية تمكّنت في وقت مبكر الجمعة من "إسقاط ثلاث مسيّرات انقضاضية حوثية قرب عدد من سفن الشحن التجاري تعمل في البحر الأحمر. ولم تُصب السفن بأي أضرار". وبيّنت القيادة أن قوات أميركية ضربت الخميس أربع مسيرات حوثية وصاروخي كروز مضادين لسفن، موضحة أن الأسلحة "كانت معدّة للإطلاق باتجاه البحر الأحمر من مناطق في اليمن يسيطر عليها الحوثيون". وفي محاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير، وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وقالت ، إن هجوم على "روبيمار" تم في 18 فبراير الجاري، وتسبب في أضرار جسيمة للسفينة. وأضافت أن الهجوم على السفينة تسبب بتسريب بقعة بطول 29 كيلومترا. وأوضحت القيادة في بيان بشأن السفينة المملوكة للمملكة المتحدة والتي ترفع علم بيليز "السفينة راسية ولكن المياه تتسرب إليها ببطء". وأشارت إلى أن السفينة كانت تنقل أكثر من 41 ألف طن من عندما تعرضت للهجوم. وأسقطت القوات الأميركية ثلاث مسيّرات قرب سفن للشحن التجاري في الجمعة، غداة ضربها أربع مسيّرات كانت معدّة للإطلاق في ، وفق ما أعلن الجيش الأميركي. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. وأعلنت القيادة العسكرية المركزية الأميركية في بيان أن قوات أميركية تمكّنت في وقت مبكر الجمعة من "إسقاط ثلاث مسيّرات انقضاضية حوثية قرب عدد من سفن الشحن التجاري تعمل في البحر الأحمر. ولم تُصب السفن بأي أضرار". وبيّنت القيادة أن قوات أميركية ضربت الخميس أربع مسيرات حوثية وصاروخي كروز مضادين لسفن، موضحة أن الأسلحة "كانت معدّة للإطلاق باتجاه البحر الأحمر من مناطق في اليمن يسيطر عليها الحوثيون". وفي محاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير، وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-22
أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري، يوم الخميس، بأن هجوماً صاروخياً استهدف سفينة تبحر في خليج عدن قبالة السواحل اليمنية، ما تسبب بنشوب حريق على متنها. وأوضحت الوكالة التي تديرها أن "سفينة هوجمت بصاروخين، ما أدى إلى نشوب حريق على متنها"، مشيرة إلى أن "قوات التحالف تستجيب" للحادثة. وكان المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران والذين يشنون هجمات ضد سفن شحن في إطار التضامن مع الفلسطينيين في غزة، قد تبنوّا الإثنين الماضي هجمات ضد سفينتين أميركيتين. وأعلن الحوثيون في بيان "استهداف "سفينتين أميركيتين في ، الأولى +سي تشامبيون Sea champion+ والأخرى +نافيس فورتونا Navis Fortuna+". ومنذ 19 نوفمبر، يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر وبحر العرب ضد سفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. في محاولة لردعهم، تشنّ القوّات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة لهم منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق كان آخرها الأحد. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس في السابع من أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها مجموعات مدعومة من إيران في لبنان، والعراق، وسوريا، واليمن. وأوضحت الوكالة التي تديرها أن "سفينة هوجمت بصاروخين، ما أدى إلى نشوب حريق على متنها"، مشيرة إلى أن "قوات التحالف تستجيب" للحادثة. وكان المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران والذين يشنون هجمات ضد سفن شحن في إطار التضامن مع الفلسطينيين في غزة، قد تبنوّا الإثنين الماضي هجمات ضد سفينتين أميركيتين. وأعلن الحوثيون في بيان "استهداف "سفينتين أميركيتين في ، الأولى +سي تشامبيون Sea champion+ والأخرى +نافيس فورتونا Navis Fortuna+". ومنذ 19 نوفمبر، يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر وبحر العرب ضد سفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. في محاولة لردعهم، تشنّ القوّات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة لهم منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق كان آخرها الأحد. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس في السابع من أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها مجموعات مدعومة من إيران في لبنان، والعراق، وسوريا، واليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-20
أسقطت قوات تابعة للولايات المتحدة والحلفاء عشر مسيّرات قبالة سواحل اليمن فيما أصيبت سفينتا شحن مملوكتان لجهة أميركية بأضرار طفيفة من جراء هجمات، وفق ما أعلن الجيش الأميركي. وكان والذين يشنون هجمات ضد سفن شحن في إطار ، قد تبنوّا الإثنين هجمات ضد سفينتين أميركيتين. وجاء في بيان للقيادة العسكرية المركزية الأميركية () أن "طائرة وسفنا حربية تابعة للولايات المتحدة والحلفاء" أسقطت المسيّرات الانقضاضية في البحر الأحمر وخليج عدن بين الساعة 20,00 من يوم الإثنين والساعة 00,30 من اليوم التالي. وأعلنت أن بحريتها دمّرت ليلا مسيّرتين فوق البحر الأحمر، لكن لم يتّضح على الفور ما إذا هاتين المسيّرتين من ضمن الحصيلة التي أعلنت القيادة العسكرية الأميركية إسقاطها. وقالت سنتكوم إنّ أسقطت صاروخ كروز مضادا للسفن كان "موجّها نحوها" في وقت مبكر الثلاثاء، فيما دمّرت قوات أميركية مسيّرة ومنصة لإطلاق الصواريخ في اليمن الإثنين. والإثنين أصاب صاروخان بالستيان مضادان للسفن سفينة شحن الحبوب سي تشامبيون المملوكة لجهة أميركية وترفع العلم اليوناني، ما ألحق بها أضرارا طفيفة، فيما أصابت مسّيرة سفينة الشحن نافيس فورتونا المملوكة أيضا لجهة أميركية وترفع علم جزر مارشال. وأعلن في بيان الإثنين "استهداف "سفينتين أميركيتين في خليج عدن، الأولى +سي تشامبيون Sea champion+ والأخرى +نافيس فورتونا Navis Fortuna+". ومنذ 19 نوفمبر، يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر وبحر العرب ضد سفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة منذ السابع من أكتوبر. في محاولة لردعهم، تشنّ القوّات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة لهم منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق كان آخرها الأحد. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس في السابع من أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها في لبنان، والعراق، وسوريا، واليمن. وكان والذين يشنون هجمات ضد سفن شحن في إطار ، قد تبنوّا الإثنين هجمات ضد سفينتين أميركيتين. وجاء في بيان للقيادة العسكرية المركزية الأميركية () أن "طائرة وسفنا حربية تابعة للولايات المتحدة والحلفاء" أسقطت المسيّرات الانقضاضية في البحر الأحمر وخليج عدن بين الساعة 20,00 من يوم الإثنين والساعة 00,30 من اليوم التالي. وأعلنت أن بحريتها دمّرت ليلا مسيّرتين فوق البحر الأحمر، لكن لم يتّضح على الفور ما إذا هاتين المسيّرتين من ضمن الحصيلة التي أعلنت القيادة العسكرية الأميركية إسقاطها. وقالت سنتكوم إنّ أسقطت صاروخ كروز مضادا للسفن كان "موجّها نحوها" في وقت مبكر الثلاثاء، فيما دمّرت قوات أميركية مسيّرة ومنصة لإطلاق الصواريخ في اليمن الإثنين. والإثنين أصاب صاروخان بالستيان مضادان للسفن سفينة شحن الحبوب سي تشامبيون المملوكة لجهة أميركية وترفع العلم اليوناني، ما ألحق بها أضرارا طفيفة، فيما أصابت مسّيرة سفينة الشحن نافيس فورتونا المملوكة أيضا لجهة أميركية وترفع علم جزر مارشال. وأعلن في بيان الإثنين "استهداف "سفينتين أميركيتين في خليج عدن، الأولى +سي تشامبيون Sea champion+ والأخرى +نافيس فورتونا Navis Fortuna+". ومنذ 19 نوفمبر، يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر وبحر العرب ضد سفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة منذ السابع من أكتوبر. في محاولة لردعهم، تشنّ القوّات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة لهم منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق كان آخرها الأحد. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس في السابع من أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها في لبنان، والعراق، وسوريا، واليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-12
وقالت الهيئة البريطانية على حسابها بمنصة "إكس" (تويتر سابقا) إنها تنصح السفن بالعبور بحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه. ومنذ 19 نوفمبر، نفّذ الحوثيون، عشرات الهجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعماً لقطاع غزة الذي يشهد حرباً بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة 3 موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافاً مشروعة". وقالت الهيئة البريطانية على حسابها بمنصة "إكس" (تويتر سابقا) إنها تنصح السفن بالعبور بحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه. ومنذ 19 نوفمبر، نفّذ الحوثيون، عشرات الهجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعماً لقطاع غزة الذي يشهد حرباً بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة 3 موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافاً مشروعة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-07
وذكرت وكالة أنباء "سبأ نت" التابعة للحوثيين في منشور على منصّة "إكس": "عدوان أميركي بريطاني يستهدف بغارتين منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف" في محافظة الحديدة. وأفاد موظّف في مصنع للسكر في الصليف ويُدعى علاء، وكالة فرانس برس عن سماع دويّ ضربتين. ومنذ 19 نوفمبر ، نفّذ الحوثيون، عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعماً لقطاع غزة الذي يشهد حرباً بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة 3 موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافاً مشروعة". وفي وقت سابق من الثلاثاء، أعلنت ميلشيا الحوثي أنها استهدفت بالصواريخ سفينتين بريطانية وأميركية. وتسبب ذلك بأضرار بسيطة في السفينة البريطانية. لكنّ الجيش الأميركي قال إن السفينة الثانية يونانية ترفع علم جزر مارشال. وذكرت وكالة أنباء "سبأ نت" التابعة للحوثيين في منشور على منصّة "إكس": "عدوان أميركي بريطاني يستهدف بغارتين منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف" في محافظة الحديدة. وأفاد موظّف في مصنع للسكر في الصليف ويُدعى علاء، وكالة فرانس برس عن سماع دويّ ضربتين. ومنذ 19 نوفمبر ، نفّذ الحوثيون، عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعماً لقطاع غزة الذي يشهد حرباً بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة 3 موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافاً مشروعة". وفي وقت سابق من الثلاثاء، أعلنت ميلشيا الحوثي أنها استهدفت بالصواريخ سفينتين بريطانية وأميركية. وتسبب ذلك بأضرار بسيطة في السفينة البريطانية. لكنّ الجيش الأميركي قال إن السفينة الثانية يونانية ترفع علم جزر مارشال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-07
وذكرت وكالة أنباء "سبأ نت" التابعة للحوثيين في منشور على منصّة "إكس": "عدوان أميركي بريطاني يستهدف بغارتين منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف" في محافظة الحديدة. وأفاد موظّف في مصنع للسكر في الصليف ويُدعى علاء، لوكالة فرانس برس عن سماع دويّ ضربتين. لكنّ الولايات المتحدة وبريطانيا لم تعلنا حتى الساعة شنّ ضربات جديدة على اليمن. ومنذ 19 نوفمبر، نفّذ الحوثيون المدعومون من إيران، عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. ولمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ثلاث موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. واستهدف الحوثيون السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وأعلن الحوثيون الثلاثاء أنهم استهدفوا بالصواريخ سفينتين بريطانية وأميركية. وتسبب ذلك بأضرار بسيطة في السفينة البريطانية. لكنّ الجيش الأميركي قال إن السفينة الثانية يونانية ترفع علم جزر مارشال. وذكرت وكالة أنباء "سبأ نت" التابعة للحوثيين في منشور على منصّة "إكس": "عدوان أميركي بريطاني يستهدف بغارتين منطقة رأس عيسى بمديرية الصليف" في محافظة الحديدة. وأفاد موظّف في مصنع للسكر في الصليف ويُدعى علاء، لوكالة فرانس برس عن سماع دويّ ضربتين. لكنّ الولايات المتحدة وبريطانيا لم تعلنا حتى الساعة شنّ ضربات جديدة على اليمن. ومنذ 19 نوفمبر، نفّذ الحوثيون المدعومون من إيران، عشرات الهجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. ولمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ثلاث موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. واستهدف الحوثيون السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وأعلن الحوثيون الثلاثاء أنهم استهدفوا بالصواريخ سفينتين بريطانية وأميركية. وتسبب ذلك بأضرار بسيطة في السفينة البريطانية. لكنّ الجيش الأميركي قال إن السفينة الثانية يونانية ترفع علم جزر مارشال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-03
وقالت قناة "المسيرة"، إن "الطيران الأميركي والبريطاني استهدف مديريتي اللحية والدريهمي". وبدأت جماعة الحوثي استهداف السفن في البحر الأحمر في نوفمبر الماضي، قائلة إنها يستهدفون السفن المرتبطة بإسرائيل، من أجل دعم الفلسطينيين في قطاع غزة الذي دمرته الحرب. وردت القوات الأميركية والبريطانية بشن ضربات على الحوثيين، الذين أعلنوا من ذلك الوقت أن المصالح الأميركية والبريطانية باتت أيضا أهدافا مشروعة. والسبت أعلن الجيش الأميركي إسقاط 8 طائرات من دون طيار قبالة اليمن، ودمرت 4 مسيّرات أخرى على الأرض كانت مجهزة للإطلاق. وتزامنت هذه الضربات مع تنفيذ القوات الأميركية ليل الجمعة سلسلة من عمليات القصف الجوي على أهداف مرتبطة بإيران في العراق وسوريا، ردا على هجوم أسفر عن مقتل 3 جنود أميركيين في الأردن. وقالت قناة "المسيرة"، إن "الطيران الأميركي والبريطاني استهدف مديريتي اللحية والدريهمي". وبدأت جماعة الحوثي استهداف السفن في البحر الأحمر في نوفمبر الماضي، قائلة إنها يستهدفون السفن المرتبطة بإسرائيل، من أجل دعم الفلسطينيين في قطاع غزة الذي دمرته الحرب. وردت القوات الأميركية والبريطانية بشن ضربات على الحوثيين، الذين أعلنوا من ذلك الوقت أن المصالح الأميركية والبريطانية باتت أيضا أهدافا مشروعة. والسبت أعلن الجيش الأميركي إسقاط 8 طائرات من دون طيار قبالة اليمن، ودمرت 4 مسيّرات أخرى على الأرض كانت مجهزة للإطلاق. وتزامنت هذه الضربات مع تنفيذ القوات الأميركية ليل الجمعة سلسلة من عمليات القصف الجوي على أهداف مرتبطة بإيران في العراق وسوريا، ردا على هجوم أسفر عن مقتل 3 جنود أميركيين في الأردن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-31
وجاء في بيان "سنتكوم" على وسائل التواصل الاجتماعي: "يوم 31 يناير في حدود الساعة 3:30 عصرا (بتوقيت صنعاء)، قصفت القوات الأميركية ودمرت صاروخا أرض-جو تابعا للحوثيين كان معدا للإطلاق". وأضاف: "حددت القوات الأميركية الصاروخ في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن وقررت أنه يمثل تهديدا وشيكا لطائرات أميركية". وشن الحوثيون المدعومون من إيران حملة متواصلة من الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على سفن تجارية ردا على الهجوم الإسرائيلي في غزة ضد حماس، والذي بدأ في أكتوبر. وتسببت هجمات الحوثيين في اضطرابات شديدة بحركة الشحن الدولية، ودفعت بعض الشركات إلى تعليق مرورها من البحر الأحمر وسلوك الرحلة الأطول والأعلى تكلفة حول إفريقيا. وفي الأسبوع الماضي، قصفت القوات الأميركية والبريطانية عدة أهداف في ثمانية مواقع يستخدمها الحوثيون. وكانت هذه هي المرة الثانية التي يشن فيها الحليفان ضربات انتقامية منسقة ضد قدرات الحوثيين الصاروخية. وجاء في بيان "سنتكوم" على وسائل التواصل الاجتماعي: "يوم 31 يناير في حدود الساعة 3:30 عصرا (بتوقيت صنعاء)، قصفت القوات الأميركية ودمرت صاروخا أرض-جو تابعا للحوثيين كان معدا للإطلاق". وأضاف: "حددت القوات الأميركية الصاروخ في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن وقررت أنه يمثل تهديدا وشيكا لطائرات أميركية". وشن الحوثيون المدعومون من إيران حملة متواصلة من الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على سفن تجارية ردا على الهجوم الإسرائيلي في غزة ضد حماس، والذي بدأ في أكتوبر. وتسببت هجمات الحوثيين في اضطرابات شديدة بحركة الشحن الدولية، ودفعت بعض الشركات إلى تعليق مرورها من البحر الأحمر وسلوك الرحلة الأطول والأعلى تكلفة حول إفريقيا. وفي الأسبوع الماضي، قصفت القوات الأميركية والبريطانية عدة أهداف في ثمانية مواقع يستخدمها الحوثيون. وكانت هذه هي المرة الثانية التي يشن فيها الحليفان ضربات انتقامية منسقة ضد قدرات الحوثيين الصاروخية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-31
وأضاف بوريل أنه يتوقع أن يقر وزراء خارجية الكتلة الأوروبية المهمة عندما يجتمعون في 19 فبراير. ويقول مسؤولون إن سبع دول في الاتحاد الأوروبي مستعدة لتقديم سفن أو طائرات ضمن المهمة. وتعهدت بلجيكا بالفعل بإرسال فرقاطة. ومن المتوقع أن تفعل ألمانيا بالمثل. وشن الحوثيون المدعومون من إيران حملة متواصلة من الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على سفن تجارية ردا على الهجوم الإسرائيلي في غزة ضد حماس والذي بدأ في أكتوبر. ومع ذلك، فإن الحوثيين المتمركزين في اليمن استهدفوا في كثير من الأحيان سفنا لها صلة ضعيفة أو ليس لها صلة واضحة بإسرائيل، ما يعرض الشحن للخطر في طريق رئيسي للتجارة العالمية بين آسيا والشرق الأوسط وأوروبا. في الأسبوع الماضي، قصفت القوات الأميركية والبريطانية عدة أهداف في ثمانية مواقع يستخدمها الحوثيون. وكانت هذه هي المرة الثانية التي يشن فيها الحليفان ضربات انتقامية منسقة ضد قدرات الحوثيين الصاروخية. وأصر بوريل على أن مهمة الاتحاد الأوروبي – الملقبة بأسبيدس، من الكلمة اليونانية التي تعني "الدرع" - لن تشارك في أي ضربات عسكرية وستعمل فقط في البحر. وقال بوريل للصحفيين قبل أن يترأس اجتماعا لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "هذا هو الهدف: حماية السفن. اعتراض الهجمات على السفن. ليس المشاركة في أي عمل ضد الحوثيين. فقط منع هجمات الحوثيين". وأضاف بوريل أنه يتوقع أن يقر وزراء خارجية الكتلة الأوروبية المهمة عندما يجتمعون في 19 فبراير. ويقول مسؤولون إن سبع دول في الاتحاد الأوروبي مستعدة لتقديم سفن أو طائرات ضمن المهمة. وتعهدت بلجيكا بالفعل بإرسال فرقاطة. ومن المتوقع أن تفعل ألمانيا بالمثل. وشن الحوثيون المدعومون من إيران حملة متواصلة من الهجمات بطائرات مسيرة وصواريخ على سفن تجارية ردا على الهجوم الإسرائيلي في غزة ضد حماس والذي بدأ في أكتوبر. ومع ذلك، فإن الحوثيين المتمركزين في اليمن استهدفوا في كثير من الأحيان سفنا لها صلة ضعيفة أو ليس لها صلة واضحة بإسرائيل، ما يعرض الشحن للخطر في طريق رئيسي للتجارة العالمية بين آسيا والشرق الأوسط وأوروبا. في الأسبوع الماضي، قصفت القوات الأميركية والبريطانية عدة أهداف في ثمانية مواقع يستخدمها الحوثيون. وكانت هذه هي المرة الثانية التي يشن فيها الحليفان ضربات انتقامية منسقة ضد قدرات الحوثيين الصاروخية. وأصر بوريل على أن مهمة الاتحاد الأوروبي – الملقبة بأسبيدس، من الكلمة اليونانية التي تعني "الدرع" - لن تشارك في أي ضربات عسكرية وستعمل فقط في البحر. وقال بوريل للصحفيين قبل أن يترأس اجتماعا لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في بروكسل: "هذا هو الهدف: حماية السفن. اعتراض الهجمات على السفن. ليس المشاركة في أي عمل ضد الحوثيين. فقط منع هجمات الحوثيين". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-31
وجاء في بيان نشره المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع أنه "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني وضمن الرد على العدوان الأميركي البريطاني على بلدنا، أطلقت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية عدة صواريخ بحرية مناسبة على المدمرة الأميركية (يو إس إس غريفلي) في البحر الأحمر". وكانت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أعلنت فجر الأربعاء أن الحوثيين أطلقوا الثلاثاء عند الساعة 11:30 مساءً بتوقيت صنعاء (8:30 ت غ)، "صاروخ كروز مضادا للسفن من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أنه "تم إسقاط الصاروخ بواسطة المدمرة يو إس إس غريفلي. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات". منذ أكثر من شهرين، ينفّذ الحوثيون المدعومون من إيران، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم وحماية الملاحة الدولية، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة في 12 و22 يناير سلسلة ضربات على مواقع عسكرية تابعة لهم في اليمن. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وبحسب البنتاغون، شنّ الحوثيون أكثر من 35 هجومًا منذ 19 أكتوبر الماضي حين خطفوا سفينة مرتبطة برجل أعمال إسرائيلي. وجاء في بيان نشره المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع أنه "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني وضمن الرد على العدوان الأميركي البريطاني على بلدنا، أطلقت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية عدة صواريخ بحرية مناسبة على المدمرة الأميركية (يو إس إس غريفلي) في البحر الأحمر". وكانت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أعلنت فجر الأربعاء أن الحوثيين أطلقوا الثلاثاء عند الساعة 11:30 مساءً بتوقيت صنعاء (8:30 ت غ)، "صاروخ كروز مضادا للسفن من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أنه "تم إسقاط الصاروخ بواسطة المدمرة يو إس إس غريفلي. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات". منذ أكثر من شهرين، ينفّذ الحوثيون المدعومون من إيران، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم وحماية الملاحة الدولية، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة في 12 و22 يناير سلسلة ضربات على مواقع عسكرية تابعة لهم في اليمن. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وبحسب البنتاغون، شنّ الحوثيون أكثر من 35 هجومًا منذ 19 أكتوبر الماضي حين خطفوا سفينة مرتبطة برجل أعمال إسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-01-25
وسيكون قرار الإيقاف بشكل مؤقت وسيخضع للمراجعة الدورية المستمرة لحين استقرار حال المنطقة، وأكدت المصادر التزام مؤسسة البترول الكويتية التام بتنفيذ عقودها المبرمة مع الدول المختلفة، وذلك عبر ناقلات أجنبية. ومنذ شهرين، ينفّذ الحوثيون في اليمن هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، بسبب التصعيد في غزة المستمر منذ السابع من أكتوبر. ولمحاولة ردع الحوثيين وحماية الملاحة في المنطقة الاستراتيجية التي يمرّ عبرها 12 بالمئة من التجارة العالمية، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة في 12 و22 يناير سلسلة ضربات على مواقع عسكرية تابعة لهم في اليمن. ولكن الجيش الأميركي ينفّذ وحده بين الحين والآخر ضربات على صواريخ معدّة للإطلاق. وعلى إثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون يستهدفون السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وكانت قطر للطاقة قد أعلنت الأربعاء، أن الهجمات في منطقة البحر الأحمر "قد تؤثّر" على جدولة شحنات الغاز الطبيعي المُسال، على عكس الإنتاج الذي طمأنت أنه "مستمرّ دون انقطاع". وقالت الشركة في بيان "بينما قد تؤثر التطورات في منطقة البحر الأحمر على جدولة بعض شحنات الغاز الطبيعي المسال من قطر لأنها قد تسلك طرقاً بديلة، إلا أنه يتم إدارة تسليمها مع عملائنا". ودفعت الهجمات شركات شحن عدّة إلى تحويل مسار سفنها إلى رأس الرجاء الصالح، في أقصى جنوب إفريقيا الذي يطيل الرحلة بين آسيا وأوروبا لمدة أسبوع تقريبًا، وهي طريق مكلفة. يذكر أن مطلع الأسبوع الماضي، حولت ست ناقلات نفط جديدة على الأقل مسارها بعيدا عن جنوب البحر الأحمر. وأوضحت رابطة ناقلات النفط "إنترتانكو" أن القوات البحرية المشتركة بقيادة الولايات المتحدة في البحرين طلبت، من جميع السفن تجنب مضيق باب المندب في الطرف الجنوبي للبحر الأحمر لعدة أيام في أعقاب الضربات الأميركية. وفيما يلي الشركات التي قررت إيقاف الشحن مؤقتا عبر البحر الأحمر: "بريتش بتروليوم" أعلنت شركة النفط البريطانية العملاقة "بريتش بتروليوم" في 18 ديسمبر، أنها علقت مؤقتا جميع عمليات العبور من البحر الأحمر. وأضافت الشركة في بيان "في ضوء تدهور الوضع الأمني للشحن في البحر الأحمر... سلامة وأمن موظفينا وأولئك الذين يعملون نيابة عنا تمثل أولوية". "CMA CGM" قالت مجموعة الشحن الفرنسية (سي.إم.إيه - سي.جي.إم) يوم 16 ديسمبر كانون الأول إنها أوقفت مؤقتا جميع شحنات الحاويات عبر البحر الأحمر في أعقاب الهجمات على السفن التجارية في المنطقة. "يوروناف" قالت شركة ناقلات النفط البلجيكية في 18 ديسمبر إنها ستتجنب منطقة البحر الأحمر لحين إشعار آخر. "إيفرغرين" قالت شركة شحن الحاويات التايوانية "إيفرغرين" في 18 ديسمبر، إنها قررت التوقف مؤقتا عن قبول البضائع الإسرائيلية بأثر فوري وأصدرت تعليمات لسفن الحاويات التابعة لها بتعليق الملاحة عبر البحر الأحمر حتى إشعار آخر. وأضافت "إيفرغرين" أن السفن الموجودة في الخدمات الإقليمية لموانئ البحر الأحمر ستبحر إلى المياه الآمنة القريبة وتنتظر إشعارا آخر، بينما سيتم إعادة توجيه سفن الحاويات التي من المقرر أن تمر عبر البحر الأحمر حول رأس الرجاء الصالح لمواصلة رحلاتها إلى الموانئ. "إكوينور" قالت شركة النفط والغاز النرويجية "إكوينور" في 18 ديسمبر إنها ستوجه بعض السفن التي كانت متجهة للبحر الأحمر لمسار بديل. "هاباغ لويد" قالت شركة شحن الحاويات الألمانية "هاباغ لويد" يوم 18 ديسمبر، إنها ستحول مسار العديد من السفن إلى طريق رأس الرجاء الصالح لحين ضمان سلامة العبور من قناة السويس والبحر الأحمر. وأصاب مقذوف يعتقد أنه من طائرة مسيرة سفينتها "الجسرة" أثناء إبحارها بالقرب من الساحل اليمني يوم 15 ديسمبر، ولم يصب أي من أفراد الطاقم. "ميرسك" قالت شركة إيه.بي مولر-ميرسك الدنمركية يوم 15 ديسمبر إنها ستوقف جميع شحنات الحاويات عبر البحر الأحمر حتى إشعار آخر وذلك في أعقاب "حادث وشيك" تعرضت له سفينتها ميرسك جبل طارق في اليوم السابق. وقالت الشركة إن السفينة استُهدفت بصاروخ أثناء سفرها من صلالة بسلطنة عمان إلى جدة بالسعودية. "إم.إس.سي" قالت شركة البحر المتوسط للشحن "إم.إس.سي" يوم 16 ديسمبر، إن سفنها لن تمر عبر قناة السويس وإن بعضها تم تحويل مساره بالفعل لرأس الرجاء الصالح، بعد يوم من إطلاق الحوثيين صاروخين باليستيين على سفينتها "إم.إس.سي بالاتيوم". وقالت المجموعة التي مقرها سويسرا إن القرار سيعطل جدول الملاحة لعدة أيام. "اورينت اوفرسيز كونتينر لاين" أوقفت شركة اورينت اوفرسيز كونتينر لاين قبول البضائع من وإلى إسرائيل حتى إشعار آخر بسبب مشاكل تشغيلية، حسبما ذكرت شركة الشحن المملوكة لشركة أورينتال أوفرسيز (إنترناشيونال) المحدودة ومقرها هونج كونج يوم 16 ديسمبر كانون الأول. "يانغ مينغ" قالت شركة الشحن البحري التايوانية "يانغ مينغ" في 18 ديسمبر، إنها ستحول مسار سفنها المبحرة عبر البحر الأحمر وخليج عدن إلى رأس الرجاء الصالح خلال الأسبوعين المقبلين في ظل تصاعد الهجمات على السفن. وسيكون قرار الإيقاف بشكل مؤقت وسيخضع للمراجعة الدورية المستمرة لحين استقرار حال المنطقة، وأكدت المصادر التزام مؤسسة البترول الكويتية التام بتنفيذ عقودها المبرمة مع الدول المختلفة، وذلك عبر ناقلات أجنبية. ومنذ شهرين، ينفّذ الحوثيون في اليمن هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، بسبب التصعيد في غزة المستمر منذ السابع من أكتوبر. ولمحاولة ردع الحوثيين وحماية الملاحة في المنطقة الاستراتيجية التي يمرّ عبرها 12 بالمئة من التجارة العالمية، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة في 12 و22 يناير سلسلة ضربات على مواقع عسكرية تابعة لهم في اليمن. ولكن الجيش الأميركي ينفّذ وحده بين الحين والآخر ضربات على صواريخ معدّة للإطلاق. وعلى إثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون يستهدفون السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وكانت قطر للطاقة قد أعلنت الأربعاء، أن الهجمات في منطقة البحر الأحمر "قد تؤثّر" على جدولة شحنات الغاز الطبيعي المُسال، على عكس الإنتاج الذي طمأنت أنه "مستمرّ دون انقطاع". وقالت الشركة في بيان "بينما قد تؤثر التطورات في منطقة البحر الأحمر على جدولة بعض شحنات الغاز الطبيعي المسال من قطر لأنها قد تسلك طرقاً بديلة، إلا أنه يتم إدارة تسليمها مع عملائنا". ودفعت الهجمات شركات شحن عدّة إلى تحويل مسار سفنها إلى رأس الرجاء الصالح، في أقصى جنوب إفريقيا الذي يطيل الرحلة بين آسيا وأوروبا لمدة أسبوع تقريبًا، وهي طريق مكلفة. يذكر أن مطلع الأسبوع الماضي، حولت ست ناقلات نفط جديدة على الأقل مسارها بعيدا عن جنوب البحر الأحمر. وأوضحت رابطة ناقلات النفط "إنترتانكو" أن القوات البحرية المشتركة بقيادة الولايات المتحدة في البحرين طلبت، من جميع السفن تجنب مضيق باب المندب في الطرف الجنوبي للبحر الأحمر لعدة أيام في أعقاب الضربات الأميركية. وفيما يلي الشركات التي قررت إيقاف الشحن مؤقتا عبر البحر الأحمر: "بريتش بتروليوم" أعلنت شركة النفط البريطانية العملاقة "بريتش بتروليوم" في 18 ديسمبر، أنها علقت مؤقتا جميع عمليات العبور من البحر الأحمر. وأضافت الشركة في بيان "في ضوء تدهور الوضع الأمني للشحن في البحر الأحمر... سلامة وأمن موظفينا وأولئك الذين يعملون نيابة عنا تمثل أولوية". "CMA CGM" قالت مجموعة الشحن الفرنسية (سي.إم.إيه - سي.جي.إم) يوم 16 ديسمبر كانون الأول إنها أوقفت مؤقتا جميع شحنات الحاويات عبر البحر الأحمر في أعقاب الهجمات على السفن التجارية في المنطقة. "يوروناف" قالت شركة ناقلات النفط البلجيكية في 18 ديسمبر إنها ستتجنب منطقة البحر الأحمر لحين إشعار آخر. "إيفرغرين" قالت شركة شحن الحاويات التايوانية "إيفرغرين" في 18 ديسمبر، إنها قررت التوقف مؤقتا عن قبول البضائع الإسرائيلية بأثر فوري وأصدرت تعليمات لسفن الحاويات التابعة لها بتعليق الملاحة عبر البحر الأحمر حتى إشعار آخر. وأضافت "إيفرغرين" أن السفن الموجودة في الخدمات الإقليمية لموانئ البحر الأحمر ستبحر إلى المياه الآمنة القريبة وتنتظر إشعارا آخر، بينما سيتم إعادة توجيه سفن الحاويات التي من المقرر أن تمر عبر البحر الأحمر حول رأس الرجاء الصالح لمواصلة رحلاتها إلى الموانئ. "إكوينور" قالت شركة النفط والغاز النرويجية "إكوينور" في 18 ديسمبر إنها ستوجه بعض السفن التي كانت متجهة للبحر الأحمر لمسار بديل. "هاباغ لويد" قالت شركة شحن الحاويات الألمانية "هاباغ لويد" يوم 18 ديسمبر، إنها ستحول مسار العديد من السفن إلى طريق رأس الرجاء الصالح لحين ضمان سلامة العبور من قناة السويس والبحر الأحمر. وأصاب مقذوف يعتقد أنه من طائرة مسيرة سفينتها "الجسرة" أثناء إبحارها بالقرب من الساحل اليمني يوم 15 ديسمبر، ولم يصب أي من أفراد الطاقم. "ميرسك" قالت شركة إيه.بي مولر-ميرسك الدنمركية يوم 15 ديسمبر إنها ستوقف جميع شحنات الحاويات عبر البحر الأحمر حتى إشعار آخر وذلك في أعقاب "حادث وشيك" تعرضت له سفينتها ميرسك جبل طارق في اليوم السابق. وقالت الشركة إن السفينة استُهدفت بصاروخ أثناء سفرها من صلالة بسلطنة عمان إلى جدة بالسعودية. "إم.إس.سي" قالت شركة البحر المتوسط للشحن "إم.إس.سي" يوم 16 ديسمبر، إن سفنها لن تمر عبر قناة السويس وإن بعضها تم تحويل مساره بالفعل لرأس الرجاء الصالح، بعد يوم من إطلاق الحوثيين صاروخين باليستيين على سفينتها "إم.إس.سي بالاتيوم". وقالت المجموعة التي مقرها سويسرا إن القرار سيعطل جدول الملاحة لعدة أيام. "اورينت اوفرسيز كونتينر لاين" أوقفت شركة اورينت اوفرسيز كونتينر لاين قبول البضائع من وإلى إسرائيل حتى إشعار آخر بسبب مشاكل تشغيلية، حسبما ذكرت شركة الشحن المملوكة لشركة أورينتال أوفرسيز (إنترناشيونال) المحدودة ومقرها هونج كونج يوم 16 ديسمبر كانون الأول. "يانغ مينغ" قالت شركة الشحن البحري التايوانية "يانغ مينغ" في 18 ديسمبر، إنها ستحول مسار سفنها المبحرة عبر البحر الأحمر وخليج عدن إلى رأس الرجاء الصالح خلال الأسبوعين المقبلين في ظل تصاعد الهجمات على السفن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: