وكالة يو كاي أم تي أو
تبنت ميليشيات الحوثي، ليل الجمعة السبت، هجوما صاروخيا على ناقلة نفط قالوا إنها بريطانية كانت تُبحر قبالة السواحل الغربية لليمن، ما أدى إلى تضررها. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد.
سكاي نيوز
2024-04-27
تبنت ميليشيات الحوثي، ليل الجمعة السبت، هجوما صاروخيا على ناقلة نفط قالوا إنها بريطانية كانت تُبحر قبالة السواحل الغربية لليمن، ما أدى إلى تضررها. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد. وذكرت القيادة المركزية الأميركية "" في بيان أن الحوثيين أطلقوا 3 صواريخ بالستية مضادة للسفن الساعة 14:49 بتوقيت غرينتش، من المناطق التي يُسيطرون عليها في باتجاه البحر الأحمر حيث كانت توجد سفينتان تجاريتان. وأضافت سنتكوم، عبر منصة إكس، أن السفينة "أندروميدا ستار" قد أبلغت عن أضرار طفيفة لكنها تُواصل رحلتها، بحسب ما ذكرت فرانس برس. ووفق بيان سنتكوم، فإن هذه السفينة مملوكة لبريطانيا وترفع علم بنما وتُشغلها سيشيل. من جهته، قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد في بيان "استهدفت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية... سفينة نفطية بريطانية "أندروميدا ستار" في وذلك بعدد من الصواريخ البحرية المناسبة أدت إلى إصابة السفينة بشكل مباشر". وقبل ساعات، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه "خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. بعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة"، كما أفادت فرانس برس. ولم تقدم وكالة "يو كاي أم تي أو" أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثة "شوهدت خلالها 3 صواريخ"، هي ناقلة ترفع علم بنما "كانت مملوكة سابقا من جهة بريطانية" لكن "تغيرت الملكية في نوفمبر 2023". ولفتت إلى أنه "في وقت كتابة هذا التقرير، كان صاحب السفينة مسجلا في سيشيل وهو يعمل في تجارة مرتبطة بروسيا". وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في البحر الأحمر و يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع غزة في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. واستهدف الحوثيون الخميس سفينة "أم اس سي داروين 6" في خليج عدن معتبرين أنها إسرائيلية. وتأتي موجة الهجمات في الأيام الأخيرة بعد تسجيل تراجع في عمليات الحوثيين مؤخرا. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف "حماية" في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12% من التجارة العالمية. ولمحاولة ردعهم، تشن والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق، كان آخرها صباح الخميس عندما دمر سفينة وطائرة مسيرتين. وردا على الضربات الغربية، بدأ استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأكد الحوثيون في بيانهم ليل الجمعة السبت أنهم أسقطوا الخميس طائرة مسيرة أميركية. وقال المتحدث باسمهم: "نجحتْ قواتُ الدفاعِ الجويِ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ أمس الخميس في إسقاطِ طائرة أميركية نوع MQ9 في أجواءِ محافظةِ صعدةَ، وذلكَ أثناءَ قيامِها بتنفيذِ مهامَ عدائية وقدْ تمَ استهدافُها بصاروخ مناسب". ولم يصدر عن واشنطن أي تعليق في هذا الصدد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-27
تبنت جماعة الحوثي، هجومًا صاروخيًا على ناقلة نفط قالت إنها بريطانية كانت تُبحر قبالة السواحل الغربية لليمن، ما أدى إلى تضرّرها. وجاء في بيان تلاه المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع: «استهدفتِ القواتُ البحريةُ في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ... سفينةً نفطيةً بريطانيةً ANDROMEDA STAR في البحرِ الأحمرِ وذلكَ بعددٍ من الصواريخِ البحريةِ المناسبةِ أدت إلى إصابةِ السفينةِ بشكلٍ مباشرٍ». وقبل ساعات، أفادت وكالة «يو كاي أم تي أو» البريطانية للأمن البحري، بأن سفينة أُصيبت بأضرار إثر تعرّضها لهجومين متتاليين على بُعد 14 ميلًا بحريًا نحو جنوب غرب المخا في اليمن. وقالت الوكالة التي تديرها القوات الملكية البريطانية، إنه خلال الهجوم الأول، شهدت السفينة انفجارًا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم. وبعد ذلك، حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة. ولم تعطِ الوكالة أي معلومات بشأن سلامة الطاقم. وكانت وكالة "أمبري" البريطانية للأمن البحري أفادت بأن السفينة الأقرب إلى موقع حادثةٍ شوهدت خلالها ثلاثة صواريخ، هي ناقلة ترفع علم بنما كانت مملوكة سابقًا من جهة بريطانية، لكن تغيرت الملكية في نوفمبر 2023. وبحسب أمبري، فإن السفينة كانت متّجهة من بريمورسك في روسيا إلى فادينار في الهند. منذ 19 نوفمبر، شنّ الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيّرات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا للفلسطينيين في قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Very Negative2024-04-27
أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري الجمعة أن سفينة أصيبت بأضرار إثر تعرضها لهجومين متتاليين قبالة سواحل مدينة المخا اليمنية.وذكرت الوكالة التي تديرها القوات البحرية الملكية البريطانية، في منشور على منصة "إكس" أنها تلقت "بلاغا من سفينة عن هجومين" على بعد 14 ميلا بحريا نحو جنوب غرب مدينة المخا في اليمن.وأضافت الوكالة: "خلال الهجوم الأول شهدت السفينة انفجارا على مسافة قريبة منها وقد شعر به الطاقم، بعد ذلك حصل الهجوم الثاني على السفينة بما يُعتقد أنهما صاروخان، ما تسبب بأضرار في السفينة".ولم تعط الوكالة أي معلومات حول سلامة الطاقم.وتضامنا مع قطاع غزة، تستهدف جماعة "أنصار الله" (الحوثيون) سفن شحن في البحر الأحمر تملكها وتشغلها شركات إسرائيلية وتنقل بضائع من إسرائيل وإليها، وفقا لتصريحات للجماعة.وبينما أدت الهجمات إلى عرقلة التجارة البحرية العالمية في هذه المنطقة الاستراتيجية، أعلنت الولايات المتحدة وبريطانيا شن ضربات ضد مواقع للحوثيين على الأراضي اليمينة، فيما تعمل العديد من الدول في إطار تحالفات بحرية لحماية وتأمين مرور السفن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-15
تعرضت سفينة تجارية لأضرار جراء إصابتها بصاروخ قبالة سواحل اليمن غرب مدينة الحديدة التي يسيطر عليها الحوثيون، وفق ما أفادت وكالة أمن بحري بريطانية، الجمعة. وذكرت وكالة "يو كاي أم تي أو"، التي تديرها ، أن "سفينة تجارية أبلغت عن إصابتها بصاروخ وأن السفينة تعرّضت لبعض الأضرار"، مشيرة إلى أن طاقمها بخير وتواصل الإبحار نحو مقصدها. وفي حين لم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ، يأتي الحادث ضمن سلسلة هجمات متواصلة في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن ينفذها منذ أشهر المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران، على خلفية الحرب بين و في قطاع غزة. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف الحوثيون سفنًا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا للفلسطينيين في ظل الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر. ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير، وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف ، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ودفعت الهجمات والتوتر في البحر الأحمر العديد من شركات الشحن الكبرى إلى تحويل مسار سفنها الى رأس الرجاء الصالح في أقصى جنوب إفريقيا. وليل الخميس، أعلن زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي توسيع نطاق الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل لتشمل تلك التي تتجنّب العبور في البحر الأحمر وتُبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل في أقصى جنوب إفريقيا. وقال في خطاب بثّته قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين: "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه... إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وجّدد الحوثي التأكيد أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". وذكرت وكالة "يو كاي أم تي أو"، التي تديرها ، أن "سفينة تجارية أبلغت عن إصابتها بصاروخ وأن السفينة تعرّضت لبعض الأضرار"، مشيرة إلى أن طاقمها بخير وتواصل الإبحار نحو مقصدها. وفي حين لم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ، يأتي الحادث ضمن سلسلة هجمات متواصلة في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن ينفذها منذ أشهر المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران، على خلفية الحرب بين و في قطاع غزة. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف الحوثيون سفنًا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا للفلسطينيين في ظل الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر. ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير، وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف ، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ودفعت الهجمات والتوتر في البحر الأحمر العديد من شركات الشحن الكبرى إلى تحويل مسار سفنها الى رأس الرجاء الصالح في أقصى جنوب إفريقيا. وليل الخميس، أعلن زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي توسيع نطاق الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل لتشمل تلك التي تتجنّب العبور في البحر الأحمر وتُبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل في أقصى جنوب إفريقيا. وقال في خطاب بثّته قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين: "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه... إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وجّدد الحوثي التأكيد أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-22
أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية للأمن البحري، يوم الخميس، بأن هجوماً صاروخياً استهدف سفينة تبحر في خليج عدن قبالة السواحل اليمنية، ما تسبب بنشوب حريق على متنها. وأوضحت الوكالة التي تديرها أن "سفينة هوجمت بصاروخين، ما أدى إلى نشوب حريق على متنها"، مشيرة إلى أن "قوات التحالف تستجيب" للحادثة. وكان المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران والذين يشنون هجمات ضد سفن شحن في إطار التضامن مع الفلسطينيين في غزة، قد تبنوّا الإثنين الماضي هجمات ضد سفينتين أميركيتين. وأعلن الحوثيون في بيان "استهداف "سفينتين أميركيتين في ، الأولى +سي تشامبيون Sea champion+ والأخرى +نافيس فورتونا Navis Fortuna+". ومنذ 19 نوفمبر، يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر وبحر العرب ضد سفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. في محاولة لردعهم، تشنّ القوّات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة لهم منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق كان آخرها الأحد. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس في السابع من أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها مجموعات مدعومة من إيران في لبنان، والعراق، وسوريا، واليمن. وأوضحت الوكالة التي تديرها أن "سفينة هوجمت بصاروخين، ما أدى إلى نشوب حريق على متنها"، مشيرة إلى أن "قوات التحالف تستجيب" للحادثة. وكان المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران والذين يشنون هجمات ضد سفن شحن في إطار التضامن مع الفلسطينيين في غزة، قد تبنوّا الإثنين الماضي هجمات ضد سفينتين أميركيتين. وأعلن الحوثيون في بيان "استهداف "سفينتين أميركيتين في ، الأولى +سي تشامبيون Sea champion+ والأخرى +نافيس فورتونا Navis Fortuna+". ومنذ 19 نوفمبر، يشنّ الحوثيون هجمات في البحر الأحمر وبحر العرب ضد سفن تجارية يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. في محاولة لردعهم، تشنّ القوّات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة لهم منذ 12 يناير. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق كان آخرها الأحد. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". ويتصاعد الغضب في الشرق الأوسط إزاء الحملة المدمّرة التي تشنّها إسرائيل في غزة ردا على هجوم غير مسبوق لحماس في السابع من أكتوبر، ما يؤجج العنف ويفضي إلى هجمات تشنّها مجموعات مدعومة من إيران في لبنان، والعراق، وسوريا، واليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-19
أفادت شركة "أمبري" البريطانية للأمن البحري، الإثنين، أن سفينة شحن مملوكة أميركيا أبلغت عن تعرضها لهجومين منفصلين في غضون ساعتين قبالة سواحل اليمن، بعد ساعات من استهداف الحوثيين سفينة بريطانية في المنطقة. وقالت "أمبري" في بيان إن "ناقلة بضائع مملوكة أميركيا وترفع علم طلبت مساعدة عسكرية"، مشيرة إلى أنها "تعرّضت لهجوم صاروخي على بعد نحو 93 ميلا بحريا إلى شرق عدن" في جنوب . وأضافت أن السفينة أبلغت في وقت لاحق أن "الطاقم لم يصب بأذى". من جانبها، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية، التي تديرها القوات البحرية الملكية، أن سفينة "أبلغت عن انفجار على مسافة قريبة منها" في حادثة "على بُعد 100 ميل بحري نحو شرق عدن". وأشارت إلى أن "السفينة والطاقم بخير". وفي وقت لاحق، أعلنت "أمبري" أن السفينة نفسها أبلغت عن "حادثة ثانية على بُعد نحو 81 ميلا بحريا نجو جنوب شرق عدن" حيث سقط "مقذوف في المياه على بُعد 10 إلى 15 مترا من الجانب الأيمن للسفينة". وبحسب الشركة الأمنية، فإن " متجهة إلى عدن وقامت بتحميل البضائع على متنها من ميناء الحبوب في بونتا ألفيار بالأرجنتين". ولم تتبن أي جهة استهداف السفينة حتى الساعة. وهذا ثاني هجوم على سفينة في منطقة البحر الأحمر في أقلّ من 24 ساعة. فقد أعلن المتمردون الحوثيون صباحا استهداف سفينة بريطانية في خليج عدن بصواريخ بحرية، بعدما أفادت شركة "أمبري" للأمن البحري ليلا عن تعرّض سفينة مسجلة في لهجوم في المنطقة. منذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها. وقالت "أمبري" في بيان إن "ناقلة بضائع مملوكة أميركيا وترفع علم طلبت مساعدة عسكرية"، مشيرة إلى أنها "تعرّضت لهجوم صاروخي على بعد نحو 93 ميلا بحريا إلى شرق عدن" في جنوب . وأضافت أن السفينة أبلغت في وقت لاحق أن "الطاقم لم يصب بأذى". من جانبها، أفادت وكالة "يو كاي أم تي أو" البريطانية، التي تديرها القوات البحرية الملكية، أن سفينة "أبلغت عن انفجار على مسافة قريبة منها" في حادثة "على بُعد 100 ميل بحري نحو شرق عدن". وأشارت إلى أن "السفينة والطاقم بخير". وفي وقت لاحق، أعلنت "أمبري" أن السفينة نفسها أبلغت عن "حادثة ثانية على بُعد نحو 81 ميلا بحريا نجو جنوب شرق عدن" حيث سقط "مقذوف في المياه على بُعد 10 إلى 15 مترا من الجانب الأيمن للسفينة". وبحسب الشركة الأمنية، فإن " متجهة إلى عدن وقامت بتحميل البضائع على متنها من ميناء الحبوب في بونتا ألفيار بالأرجنتين". ولم تتبن أي جهة استهداف السفينة حتى الساعة. وهذا ثاني هجوم على سفينة في منطقة البحر الأحمر في أقلّ من 24 ساعة. فقد أعلن المتمردون الحوثيون صباحا استهداف سفينة بريطانية في خليج عدن بصواريخ بحرية، بعدما أفادت شركة "أمبري" للأمن البحري ليلا عن تعرّض سفينة مسجلة في لهجوم في المنطقة. منذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: