وبحر العرب
قال الجيش الأميركي، اليوم الإثنين، إنه اشتبك مع خمس طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر "شكلت تهديدا وشيكا على التحالف الذي تقوده أميركا والسفن التجارية في المنطقة". ولم تذكر في بيانها ما إذا تم تدمير . ومنذ 19 نوفمبر، شنّ عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف حماية الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12 في المئة من . ولمحاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في منذ 12 يناير. وينفذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق. وردا على الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ولم تذكر في بيانها ما إذا تم تدمير . ومنذ 19 نوفمبر، شنّ عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف حماية الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12 في المئة من . ولمحاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في منذ 12 يناير. وينفذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق. وردا على الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة".
سكاي نيوز
2024-04-29
قال الجيش الأميركي، اليوم الإثنين، إنه اشتبك مع خمس طائرات مسيرة فوق البحر الأحمر "شكلت تهديدا وشيكا على التحالف الذي تقوده أميركا والسفن التجارية في المنطقة". ولم تذكر في بيانها ما إذا تم تدمير . ومنذ 19 نوفمبر، شنّ عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف حماية الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12 في المئة من . ولمحاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في منذ 12 يناير. وينفذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق. وردا على الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ولم تذكر في بيانها ما إذا تم تدمير . ومنذ 19 نوفمبر، شنّ عشرات الهجمات بالصواريخ والمسيرات على سفن تجارية في وبحر العرب يعتبرون أنها مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما للفلسطينيين في قطاع في ظل الحرب الدائرة منذ السابع من أكتوبر الماضي. وتقود واشنطن تحالفا بحريا دوليا بهدف حماية الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمر عبرها 12 في المئة من . ولمحاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في منذ 12 يناير. وينفذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ ومسيرات يقول إنها معدة للإطلاق. وردا على الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-15
تعرضت سفينة تجارية لأضرار جراء إصابتها بصاروخ قبالة سواحل اليمن غرب مدينة الحديدة التي يسيطر عليها الحوثيون، وفق ما أفادت وكالة أمن بحري بريطانية، الجمعة. وذكرت وكالة "يو كاي أم تي أو"، التي تديرها ، أن "سفينة تجارية أبلغت عن إصابتها بصاروخ وأن السفينة تعرّضت لبعض الأضرار"، مشيرة إلى أن طاقمها بخير وتواصل الإبحار نحو مقصدها. وفي حين لم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ، يأتي الحادث ضمن سلسلة هجمات متواصلة في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن ينفذها منذ أشهر المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران، على خلفية الحرب بين و في قطاع غزة. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف الحوثيون سفنًا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا للفلسطينيين في ظل الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر. ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير، وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف ، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ودفعت الهجمات والتوتر في البحر الأحمر العديد من شركات الشحن الكبرى إلى تحويل مسار سفنها الى رأس الرجاء الصالح في أقصى جنوب إفريقيا. وليل الخميس، أعلن زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي توسيع نطاق الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل لتشمل تلك التي تتجنّب العبور في البحر الأحمر وتُبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل في أقصى جنوب إفريقيا. وقال في خطاب بثّته قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين: "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه... إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وجّدد الحوثي التأكيد أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". وذكرت وكالة "يو كاي أم تي أو"، التي تديرها ، أن "سفينة تجارية أبلغت عن إصابتها بصاروخ وأن السفينة تعرّضت لبعض الأضرار"، مشيرة إلى أن طاقمها بخير وتواصل الإبحار نحو مقصدها. وفي حين لم تعلن أي جهة بعد مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ، يأتي الحادث ضمن سلسلة هجمات متواصلة في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن ينفذها منذ أشهر المتمردون الحوثيون المدعومون من إيران، على خلفية الحرب بين و في قطاع غزة. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف الحوثيون سفنًا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا للفلسطينيين في ظل الحرب التي اندلعت في 7 أكتوبر. ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوّات الأميركيّة والبريطانيّة ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير، وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف ، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ودفعت الهجمات والتوتر في البحر الأحمر العديد من شركات الشحن الكبرى إلى تحويل مسار سفنها الى رأس الرجاء الصالح في أقصى جنوب إفريقيا. وليل الخميس، أعلن زعيم المتمردين عبد الملك الحوثي توسيع نطاق الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل لتشمل تلك التي تتجنّب العبور في البحر الأحمر وتُبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل في أقصى جنوب إفريقيا. وقال في خطاب بثّته قناة "المسيرة" التابعة للمتمردين: "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الإسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه... إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وجّدد الحوثي التأكيد أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-15
أعلن زعيم الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي الخميس توسيع نطاق الهجمات على السفن المرتبطة بإسرائيل لتشمل تلك التي تتجنّب العبور في البحر الأحمر وتُبحر في المحيط الهندي باتجاه المسار البديل في أقصى جنوب إفريقيا. ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف المدعومون من ، سفنا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. ودفع ذلك شركات شحن كثيرة إلى تحويل مسار سفنها إلى ، في أقصى جنوب إفريقيا، ما يطيل الرحلة بين آسيا وأوروبا لأسبوع أقلّه، ما تسبب بمضاعفة كلفة النقل. وقال الحوثي في خطاب إن "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الاسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وأشار إلى أن "12 عملية استهداف" لسفن تجارية وحربية نُفذت هذا الأسبوع "بعدد 58 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة في البحر الأحمر والبحر العربي "، مؤكدا أنها "بلغت هذه المرة مديات غير مسبوقة بحيث وصلت منها ثلاث عمليات إلى المحيط الهندي". ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأوضح الخميس أن الولايات المتحدة نفّذت هذا الأسبوع "عددا من عمليات القصف بالغارات والقصف البحري وصلت إلى 32 عملية" معتبرا أنها "كالعادة فاشلة تأثيراتها ومنعدمة تجاه القدرات الصاروخية والمسيرة وتجاه استمرار العمليات بفعالية". وجدد التأكيد على أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". ومنذ 19 نوفمبر، يستهدف المدعومون من ، سفنا تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة أو متجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. ودفع ذلك شركات شحن كثيرة إلى تحويل مسار سفنها إلى ، في أقصى جنوب إفريقيا، ما يطيل الرحلة بين آسيا وأوروبا لأسبوع أقلّه، ما تسبب بمضاعفة كلفة النقل. وقال الحوثي في خطاب إن "معركتنا الأساسية هي منع السفن المرتبطة بالعدو الاسرائيلي ليس فقط من المرور عبر البحر العربي والبحر الأحمر وخليج عدن إنما نتجه إلى منع عبورها حتى عبر المحيط الهندي ومن جنوب إفريقيا باتجاه طريق الرجاء الصالح". وأشار إلى أن "12 عملية استهداف" لسفن تجارية وحربية نُفذت هذا الأسبوع "بعدد 58 صاروخا باليستيا ومجنحا وطائرة مسيّرة في البحر الأحمر والبحر العربي "، مؤكدا أنها "بلغت هذه المرة مديات غير مسبوقة بحيث وصلت منها ثلاث عمليات إلى المحيط الهندي". ولمحاولة ردعهم و"حماية" الملاحة البحرية، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين في اليمن منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف سفن أميركية وبريطانية، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وأوضح الخميس أن الولايات المتحدة نفّذت هذا الأسبوع "عددا من عمليات القصف بالغارات والقصف البحري وصلت إلى 32 عملية" معتبرا أنها "كالعادة فاشلة تأثيراتها ومنعدمة تجاه القدرات الصاروخية والمسيرة وتجاه استمرار العمليات بفعالية". وجدد التأكيد على أن الهجمات "مستمرة طالما استمرّ العدوان والحصار على غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-24
علّق وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن السبت على ضربات أميركية بريطانية مشتركة طالت 18 هدفا للحوثيين في اليمن. وقال في بيان إن "الولايات المتحدة لن تتردد في اتخاذ إجراءات، حسب الحاجة، للدفاع عن الأرواح وعن التدفق الحر للتجارة في أحد أهم الممرات المائية في العالم". وأضاف "سنستمر في التوضيح أنهم سيتحملون العواقب إذا لم يوقفوا هجماتهم غير القانونية التي تضر باقتصادات الشرق الأوسط، وتسبب أضرارا بيئية، وتعطل إيصال إلى ودول أخرى". وأعلن "البنتاغون" تنفيذ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على 18 هدفا للحوثيين في اليمن. وأفاد "" بأن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في ثمانية مواقع في اليمن"، من بينها منشآت تخزين أسلحة ومسيّرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات ومروحيات. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة والدولة العبرية منذ السابع من أكتوبر. وفي محاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وقال في بيان إن "الولايات المتحدة لن تتردد في اتخاذ إجراءات، حسب الحاجة، للدفاع عن الأرواح وعن التدفق الحر للتجارة في أحد أهم الممرات المائية في العالم". وأضاف "سنستمر في التوضيح أنهم سيتحملون العواقب إذا لم يوقفوا هجماتهم غير القانونية التي تضر باقتصادات الشرق الأوسط، وتسبب أضرارا بيئية، وتعطل إيصال إلى ودول أخرى". وأعلن "البنتاغون" تنفيذ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على 18 هدفا للحوثيين في اليمن. وأفاد "" بأن "الضربات الضرورية والمتناسبة استهدفت على وجه التحديد 18 هدفا للحوثيين في ثمانية مواقع في اليمن"، من بينها منشآت تخزين أسلحة ومسيّرات وأنظمة دفاع جوي ورادارات ومروحيات. ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ الحوثيون المدعومون من ، هجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، معلنين أن ذلك يأتي دعمًا لقطاع الذي يشهد حربا بين حركة والدولة العبرية منذ السابع من أكتوبر. وفي محاولة ردعهم، تشنّ القوات الأميركية والبريطانية ضربات على مواقع تابعة للحوثيين منذ 12 يناير. وينفّذ وحده بين حين وآخر ضربات يقول إنها تستهدف مواقع أو صواريخ ومسيّرات معدة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-22
قال الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، إن صفارات الإنذار دوت في مدينة إيلات على خليج العقبة في البحر الأحمر، للتحذير من تهديدات جوية محتملة. وفي وقت لاحق، قالت إذاعة إنه تم اعتراض صاروخ فوق البحر الأحمر حاول استهداف مدينة . يشار إلى أن تستهدف، بين الحين والآخر، مدينة إيلات بصواريخ باليستية أو ، لكن غالبا ما يتم اعتراضها. وأمس الأول، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين ، في بيان، أن الجماعة استخدمت طائرات مسيرة لاستهداف عدد من السفن الحربية الأميركية في وبحر العرب بالإضافة إلى مواقع في إيلات بجنوب . وفي الثالث من فبراير الجاري، قال يحيى سريع إن الحركة نفذت عملية عسكرية باتجاه مدينة إيلات ب، وهدد بمواصلة مثل هذه العمليات إلى أن تنهي إسرائيل هجومها على . وقال المتحدث العسكري للحوثيين " اليمنيةَ لن تترددَ في تنفيذِ المزيدِ من العملياتِ العسكريةِ ضدَّ العدوِّ الصهيونيِّ في البرِّ والبحرِ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عن الشعبِ الفلسطينيِّ في ". وفي وقت لاحق، قالت إذاعة إنه تم اعتراض صاروخ فوق البحر الأحمر حاول استهداف مدينة . يشار إلى أن تستهدف، بين الحين والآخر، مدينة إيلات بصواريخ باليستية أو ، لكن غالبا ما يتم اعتراضها. وأمس الأول، أعلن المتحدث العسكري باسم الحوثيين ، في بيان، أن الجماعة استخدمت طائرات مسيرة لاستهداف عدد من السفن الحربية الأميركية في وبحر العرب بالإضافة إلى مواقع في إيلات بجنوب . وفي الثالث من فبراير الجاري، قال يحيى سريع إن الحركة نفذت عملية عسكرية باتجاه مدينة إيلات ب، وهدد بمواصلة مثل هذه العمليات إلى أن تنهي إسرائيل هجومها على . وقال المتحدث العسكري للحوثيين " اليمنيةَ لن تترددَ في تنفيذِ المزيدِ من العملياتِ العسكريةِ ضدَّ العدوِّ الصهيونيِّ في البرِّ والبحرِ حتى وقفِ العدوانِ ورفعِ الحصارِ عن الشعبِ الفلسطينيِّ في ". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-15
وذكر سريع: "كانت عملية الاستهداف بصواريخ بحرية مناسبة أصابتها بشكل مباشر". وأضاف أنهم مستمرون "في منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في وبحر العرب حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة". ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع غزة الذي يشهد حربا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنت والبريطانية ثلاث موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات، على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وتؤثر هجمات الحوثيين على الملاحة وتسببت بارتفاع كلفة التأمين لشركات الشحن، مما أجبر كثيرين إلى تجنب هذا الطريق الحيوي الذي تمرّ عبره 12 في المئة من التجارة البحرية العالمية. وذكر سريع: "كانت عملية الاستهداف بصواريخ بحرية مناسبة أصابتها بشكل مباشر". وأضاف أنهم مستمرون "في منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في وبحر العرب حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة". ومنذ 19 نوفمبر، ينفّذ هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعما لقطاع غزة الذي يشهد حربا بين حركة حماس وإسرائيل منذ السابع من أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنت والبريطانية ثلاث موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في اليمن منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات، على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافا مشروعة". وتؤثر هجمات الحوثيين على الملاحة وتسببت بارتفاع كلفة التأمين لشركات الشحن، مما أجبر كثيرين إلى تجنب هذا الطريق الحيوي الذي تمرّ عبره 12 في المئة من التجارة البحرية العالمية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-12
وقالت الهيئة البريطانية على حسابها بمنصة "إكس" (تويتر سابقا) إنها تنصح السفن بالعبور بحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه. ومنذ 19 نوفمبر، نفّذ الحوثيون، عشرات الهجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعماً لقطاع غزة الذي يشهد حرباً بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة 3 موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافاً مشروعة". وقالت الهيئة البريطانية على حسابها بمنصة "إكس" (تويتر سابقا) إنها تنصح السفن بالعبور بحذر والإبلاغ عن أي نشاط مشبوه. ومنذ 19 نوفمبر، نفّذ الحوثيون، عشرات الهجمات على سفن تجارية في وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعماً لقطاع غزة الذي يشهد حرباً بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة 3 موجات ضربات على مواقع تابعة لهم في منذ 12 يناير الماضي. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة، معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافاً مشروعة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: