القيادة المركزية الأميركية سنتكوم

مصراوي نقلت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله "الحوثيين" أن الطيران الأمريكي البريطاني أغار على منطقة رأس عيسى في الحديدة. وأعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن سلسلة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning القيادة المركزية الأميركية سنتكوم over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning القيادة المركزية الأميركية سنتكوم. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with القيادة المركزية الأميركية سنتكوم
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with القيادة المركزية الأميركية سنتكوم
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with القيادة المركزية الأميركية سنتكوم
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with القيادة المركزية الأميركية سنتكوم
Related Articles

مصراوي

2024-04-30

مصراوي نقلت وسائل إعلام تابعة لجماعة أنصار الله "الحوثيين" أن الطيران الأمريكي البريطاني أغار على منطقة رأس عيسى في الحديدة. وأعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن سلسلة هجمات في البحر الأحمر استهدفت عدداً من السفن أمس الاثنين، من بينها سفينة تجارية يونانية، قبالة سواحل اليمن. وأفادت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم" في بيان فجر الثلاثاء، بأنّ الحوثيين استهدفوا سفينة "ام في سيكلايدس" (MV Cyclades)، وهي سفينة تجارية يونانية ترفع العلم المالطي، بثلاثة صواريخ باليستية مضادة للسفن وبثلاث ضربات بطائرات مسيّرة. وأوضحت القيادة عبر موقع "إكس"، أنّ "التقارير الأولية تشير إلى عدم وقوع إصابات"، مضيفة أنّ "السفينة واصلت طريقها". وفي السياق ذاته، أفادت وكالة الأمن البحري "يو كاي ام تي أو" البريطانية للأمن البحري بأنّ انفجاراً وقع الاثنين في البحر الأحمر "على مقربة" من سفينة كانت على بعد 54 ميلاً بحرياً شمال نحو غرب مدينة المخا في اليمن. وأضافت الوكالة التي تديرها البحرية الملكية أنّ "السفينة وطاقمها بخير". ثمّ أعلنت في وقت لاحق أنّ عناصر أمن خاص أبلغوها بأنّ "السفينة أُصيبت بأضرار". وقالت وكالة "أمبري" للأمن البحري إنه من المرجّح أنّ السفينة "استُهدفت أثناء رحلة من جيبوتي إلى جدّة في السعودية". وأعربت عن اعتقادها بأنّها استُهدفت "بسبب التعاملات التجارية التي يقوم بها مشغّلها مع إسرائيل". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-30

صنعاء - (أ ف ب) أعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن سلسلة هجمات في البحر الأحمر استهدفت الإثنين عدداً من السفن، من بينها سفينة تجارية يونانية، قبالة سواحل اليمن. وأفادت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم" في بيان فجر الثلاثاء، بأنّ الحوثيين استهدفوا سفينة "ام في سيكلايدس" (MV Cyclades)، وهي سفينة تجارية يونانية ترفع العلم المالطي، بثلاثة صواريخ باليستية مضادة للسفن وبثلاث ضربات بطائرات مسيّرة. وأوضحت القيادة عبر موقع "إكس"، أنّ "التقارير الأولية تشير إلى عدم وقوع إصابات"، مضيفة أنّ "السفينة واصلت طريقها". وفي السياق ذاته، أفادت وكالة الأمن البحري "يو كاي ام تي أو" البريطانية للأمن البحري بأنّ انفجاراً وقع الاثنين في البحر الأحمر "على مقربة" من سفينة كانت على بعد 54 ميلاً بحرياً شمال نحو غرب مدينة المخا في اليمن. وأضافت الوكالة التي تديرها البحرية الملكية أنّ "السفينة وطاقمها بخير". ثمّ أعلنت في وقت لاحق أنّ عناصر أمن خاص أبلغوها بأنّ "السفينة أُصيبت بأضرار". وقالت وكالة "أمبري" للأمن البحري إنه من المرجّح أنّ السفينة "استُهدفت أثناء رحلة من جيبوتي إلى جدّة في السعودية". وأعربت عن اعتقادها بأنّها استُهدفت "بسبب التعاملات التجارية التي يقوم بها مشغّلها مع إسرائيل". من جهتهم، أعلن المتمرّدون الحوثيون مسؤوليتهم عن استهداف سفينة "سيكلايدس" و"إم إس سي أوريون" (MSC Orion) وسفينتين أميركيتين. وقال الناطق باسم الحوثيين يحيى سريع في بيان "نفذت القوات المسلّحة اليمنية عمليات عسكرية ضدّ السفن الحربية المعادية في البحر الأحمر"، مضيفاً أنّه تمّ استهداف "مدمّرتين حربيتين أميركيتين... بعدد من الطائرات المسيّرة". وفيما أشار إلى استهداف "سفينة سيكلايدس في البحر الأحمر"، أكد أنّ "الإصابة كانت دقيقة". من جهة أخرى، أفاد سريع بأنّ "سلاح الجو المسيّر... استهدف سفينة MSC Orion الإسرائيلية في المحيط الهندي". غير أنّ القيادة المركزية الأميركية أفادت بأنّ القوات الأميركية أسقطت طائرة مسيّرة فوق البحر الأحمر صباح الإثنين "أثناء تحليقها باتجاه (سفينتي) +يو إس إس فيليبين سي+ (USS Philippine Sea) و+يو إس إس لابون+ (USS Laboon)"، موضحة أنّ هذه المسيّرة كانت "تمثّل تهديداً وشيكاً للولايات المتحدة والتحالف والسفن التجارية في المنطقة". وأشارت إلى أنّه "لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار من قبل السفينتين الأميركيتين أو التحالف أو السفن التجارية". وتقود واشنطن تحالفاً بحرياً دولياً بهدف "حماية" الملاحة البحرية في هذه المنطقة الاستراتيجية التي تمرّ عبرها 12 في المئة من التجارة العالمية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-27

بات الشرق الأوسط مسرحا لاستخدام أحدث التقنيات العسكرية، مع دخول جندي جديد إلى ساحات المعارك، وهو "الذكاء الاصطناعي". وأفادت وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة استخدمت لتحديد الأهداف التي قصفتها في الشرق الأوسط هذا الشهر. وقالت شويلر مور، كبيرة مسؤولي التكنولوجيا في القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، إن الولايات المتحدة استخدمت الذكاء الاصطناعي للمساعدة في العثور على أهداف للغارات الجوية في الشرق الأوسط خلال شهر فبراير، وفقا لوكالة "بلومبرغ". خوارزميات التعلم الآلي وساعدت التي يمكنها تعليم نفسها كيفية التعرف على الأشياء في تحديد أكثر من 85 هدفا للغارات الجوية الأميركية في 2 فبراير، وفقا التي تدير العمليات العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط. وقالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" إن تلك الضربات نفذتها قاذفات أميركية وطائرات مقاتلة ضد 7 منشآت في العراق وسوريا. وفي مقابلة مع "بلومبرغ، قالت مور: "كنا نستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد الأماكن التي قد تكون بها تهديدات".  وأضافت "لقد أتيحت لنا بالتأكيد المزيد من الفرص للاستهداف في آخر 60 إلى 90 يوما"، مضيفة أن الولايات المتحدة تبحث حاليا عن "عدد هائل" من منصات إطلاق الصواريخ لدى القوات المعادية في المنطقة. وقد اعترف سابقا باستخدام الخوارزميات الحاسوبية لأغراض استخباراتية. لكن تعليقات مور تمثل أقوى تأكيد معروف على أن الجيش الأميركي يستخدم التكنولوجيا لتحديد أهداف العدو التي أصيبت لاحقا بنيران الأسلحة. وكانت الضربات الأميركية، التي قال "البنتاغون" إنها دمرت صواريخ وقذائف ومخازن للطائرات بدون طيار ومراكز عمليات للميليشيات من بين أهداف أخرى، جزءا من رد إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، على مقتل ثلاثة من أفراد الجيش الأميركي في هجوم يوم 28 يناير على قاعدة عسكرية أميركية في الأردن. وأرجعت واشنطن الهجوم إلى الميليشيات المدعومة من إيران. وقالت مور إن أنظمة الذكاء الاصطناعي ساعدت أيضًا في تحديد منصات إطلاق الصواريخ في اليمن والسفن في البحر الأحمر، والتي قالت "سنتكوم" إنها دمرت العديد منها في ضربات صاروخية متعددة خلال شهر فبراير. وأوضحت أن القوات الأميركية في الشرق الأوسط جربت خوارزميات الرؤية الحاسوبية التي يمكنها تحديد الأهداف من الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية ومصادر البيانات الأخرى، وجربتها في التدريبات خلال العام الماضي.  وأكدت أنه يتم التحقق البشري باستمرار من توصيات استهداف الذكاء الاصطناعي. وقالت إن المشغلين الأمريكيين يأخذون على محمل الجد مسؤولياتهم ومخاطر احتمال ارتكاب الذكاء الاصطناعي للأخطاء. وقالت: "لا توجد أبدا خوارزمية تعمل فقط، وتوصل إلى نتيجة ثم تنتقل إلى الخطوة التالية". "كل خطوة تتضمن الذكاء الاصطناعي تتطلب مراقبة بشرية في النهاية".  ويشكّل سبر أغوار شبكة في قطاع غزة تحدياً أساسياً للجيش الإسرائيلي الذي أعلن اكتشاف عدد كبير منها وتفجيره. ولا تزال كتائب القسام، الجناح العسكري لـحماس، تعلن بشكل دوري عن تفجير فتحات أنفاق ونصب كمائن للجنود الإسرائيليين. وتقول إسرائيل إن مقاتلي الحركة يتحصنون في الأنفاق، وفيها يحتفظون بالأسرى. ولجأ الجيش الإسرائيلي إلى طائرات مسيّرة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإعداد خريطة لهذه الأنفاق التي تشير تقديرات غربية إلى أنها تمتد على مسافة أكثر من 500 كيلومتر. ومن هذه التقنيات استخدام مسيّرات قادرة على رصد البشر والعمل تحت الأرض..   إسرائيل وهاجس الأنفاق  من جانبه، لجأ في قطاع غزة للمرة الأولى إلى تقنيات للذكاء الاصطناعي تهدف إلى إسقاط المسيّرات ورصد أنفاق حماس. وألمح الجيش الإسرائيلي الشهر الماضي إلى الغاية من هذه التقنيات، حين أشار المتحدث باسمه دانيال هغاري إلى أن القوات الإسرائيلية تعمل "بالتوازي فوق الأرض وتحتها". وأكد مسؤول عسكري لـوكالة الصحافة الفرنسية أن هذه التقنيات تستخدم بالدرجة الأولى لإسقاط مسيّرات تستخدمها الفصائل الفلسطينية، ورسم خرائط لشبكة الأنفاق في القطاع المحاصر. ويقول رئيس الشركة الناشئة في مجال التكنولوجيا "ستارت آب نايشن سنترال"، آفي هاسون: "عموماً، الحرب في غزة تسبّب مخاطر، لكنها تتيح أيضاً فرصاً لاختبار التقنيات الجديدة في هذا المجال (...) في ميدان المعركة والمستشفيات ثمة تقنيات استخدمت في هذه الحرب لم يتم استخدامها سابقاً".  قلق من تزايد أعداد الضحايا لكن هذه التقنيات تثير قلق منظمات حقوقية، خصوصاً في ظل الحصيلة المرتفعة للقتلى في صفوف المدنيين الذين يشكلون غالبية ضحايا الحرب في القطاع الفلسطيني المحاصر. وتقول الخبيرة في قسم الأسلحة في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، ماري ويرهام، لـوكالة الصحافة الفرنسية": "نحن نواجه أسوأ وضع ممكن لجهة القتل والمعاناة (...) جزء منه تتسبب به التقنية الجديدة". وأيّد أكثر من 150 دولة في ديسمبر الماضي قراراً للأمم المتحدة يتحدث عن "تحديات ومخاوف جدية" في مجال التقنيات العسكرية الجديدة، بما يشمل الذكاء الاصطناعي وأنظمة السلاح الذاتية التشغيل. وأفادت وكالة "بلومبيرغ" نقلا عن مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة استخدمت لتحديد الأهداف التي قصفتها في الشرق الأوسط هذا الشهر. وقالت شويلر مور، كبيرة مسؤولي التكنولوجيا في القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، إن الولايات المتحدة استخدمت الذكاء الاصطناعي للمساعدة في العثور على أهداف للغارات الجوية في الشرق الأوسط خلال شهر فبراير، وفقا لوكالة "بلومبرغ". خوارزميات التعلم الآلي وساعدت التي يمكنها تعليم نفسها كيفية التعرف على الأشياء في تحديد أكثر من 85 هدفا للغارات الجوية الأميركية في 2 فبراير، وفقا التي تدير العمليات العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط. وقالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" إن تلك الضربات نفذتها قاذفات أميركية وطائرات مقاتلة ضد 7 منشآت في العراق وسوريا. وفي مقابلة مع "بلومبرغ، قالت مور: "كنا نستخدم الذكاء الاصطناعي لتحديد الأماكن التي قد تكون بها تهديدات".  وأضافت "لقد أتيحت لنا بالتأكيد المزيد من الفرص للاستهداف في آخر 60 إلى 90 يوما"، مضيفة أن الولايات المتحدة تبحث حاليا عن "عدد هائل" من منصات إطلاق الصواريخ لدى القوات المعادية في المنطقة. وقد اعترف سابقا باستخدام الخوارزميات الحاسوبية لأغراض استخباراتية. لكن تعليقات مور تمثل أقوى تأكيد معروف على أن الجيش الأميركي يستخدم التكنولوجيا لتحديد أهداف العدو التي أصيبت لاحقا بنيران الأسلحة. وكانت الضربات الأميركية، التي قال "البنتاغون" إنها دمرت صواريخ وقذائف ومخازن للطائرات بدون طيار ومراكز عمليات للميليشيات من بين أهداف أخرى، جزءا من رد إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، على مقتل ثلاثة من أفراد الجيش الأميركي في هجوم يوم 28 يناير على قاعدة عسكرية أميركية في الأردن. وأرجعت واشنطن الهجوم إلى الميليشيات المدعومة من إيران. وقالت مور إن أنظمة الذكاء الاصطناعي ساعدت أيضًا في تحديد منصات إطلاق الصواريخ في اليمن والسفن في البحر الأحمر، والتي قالت "سنتكوم" إنها دمرت العديد منها في ضربات صاروخية متعددة خلال شهر فبراير. وأوضحت أن القوات الأميركية في الشرق الأوسط جربت خوارزميات الرؤية الحاسوبية التي يمكنها تحديد الأهداف من الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية ومصادر البيانات الأخرى، وجربتها في التدريبات خلال العام الماضي.  وأكدت أنه يتم التحقق البشري باستمرار من توصيات استهداف الذكاء الاصطناعي. وقالت إن المشغلين الأمريكيين يأخذون على محمل الجد مسؤولياتهم ومخاطر احتمال ارتكاب الذكاء الاصطناعي للأخطاء. وقالت: "لا توجد أبدا خوارزمية تعمل فقط، وتوصل إلى نتيجة ثم تنتقل إلى الخطوة التالية". "كل خطوة تتضمن الذكاء الاصطناعي تتطلب مراقبة بشرية في النهاية".  ويشكّل سبر أغوار شبكة في قطاع غزة تحدياً أساسياً للجيش الإسرائيلي الذي أعلن اكتشاف عدد كبير منها وتفجيره. ولا تزال كتائب القسام، الجناح العسكري لـحماس، تعلن بشكل دوري عن تفجير فتحات أنفاق ونصب كمائن للجنود الإسرائيليين. وتقول إسرائيل إن مقاتلي الحركة يتحصنون في الأنفاق، وفيها يحتفظون بالأسرى. ولجأ الجيش الإسرائيلي إلى طائرات مسيّرة تستخدم تقنيات الذكاء الاصطناعي لإعداد خريطة لهذه الأنفاق التي تشير تقديرات غربية إلى أنها تمتد على مسافة أكثر من 500 كيلومتر. ومن هذه التقنيات استخدام مسيّرات قادرة على رصد البشر والعمل تحت الأرض..   إسرائيل وهاجس الأنفاق  من جانبه، لجأ في قطاع غزة للمرة الأولى إلى تقنيات للذكاء الاصطناعي تهدف إلى إسقاط المسيّرات ورصد أنفاق حماس. وألمح الجيش الإسرائيلي الشهر الماضي إلى الغاية من هذه التقنيات، حين أشار المتحدث باسمه دانيال هغاري إلى أن القوات الإسرائيلية تعمل "بالتوازي فوق الأرض وتحتها". وأكد مسؤول عسكري لـوكالة الصحافة الفرنسية أن هذه التقنيات تستخدم بالدرجة الأولى لإسقاط مسيّرات تستخدمها الفصائل الفلسطينية، ورسم خرائط لشبكة الأنفاق في القطاع المحاصر. ويقول رئيس الشركة الناشئة في مجال التكنولوجيا "ستارت آب نايشن سنترال"، آفي هاسون: "عموماً، الحرب في غزة تسبّب مخاطر، لكنها تتيح أيضاً فرصاً لاختبار التقنيات الجديدة في هذا المجال (...) في ميدان المعركة والمستشفيات ثمة تقنيات استخدمت في هذه الحرب لم يتم استخدامها سابقاً".  قلق من تزايد أعداد الضحايا لكن هذه التقنيات تثير قلق منظمات حقوقية، خصوصاً في ظل الحصيلة المرتفعة للقتلى في صفوف المدنيين الذين يشكلون غالبية ضحايا الحرب في القطاع الفلسطيني المحاصر. وتقول الخبيرة في قسم الأسلحة في منظمة "هيومن رايتس ووتش"، ماري ويرهام، لـوكالة الصحافة الفرنسية": "نحن نواجه أسوأ وضع ممكن لجهة القتل والمعاناة (...) جزء منه تتسبب به التقنية الجديدة". وأيّد أكثر من 150 دولة في ديسمبر الماضي قراراً للأمم المتحدة يتحدث عن "تحديات ومخاوف جدية" في مجال التقنيات العسكرية الجديدة، بما يشمل الذكاء الاصطناعي وأنظمة السلاح الذاتية التشغيل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-25

بعد الهجمات الجديدة التي شنتها الولايات المتحدة بالتعاون مع بريطانيا، مساء السبت، والتي استهدفت 18 هدفا للحوثيين في اليمن، بما في ذلك مخازن الأسلحة والصواريخ والطائرات المسيرة وأنظمة الدفاع الجوي والرادارات والمروحيات، أعلنت الجماعة المدعومة من إيران عن تصعيد "هجماتها". وأفاد المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، في بيان نشر على منصة "إكس"، الأحد، بأنهم سيواجهون التصعيد الأميركي البريطاني بالمزيد من العمليات النوعية في مياه والعربي.  وأكد أيضا استهداف سفينة نفطية أميركية في خليج عدن بعدد من الصواريخ، بالإضافة إلى استهداف عدد من السفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة. من جانبها، هددت كل من ولندن بمواصلة ضرب مواقع الحوثيين مادامت الهجمات على سفن الشحن في هذا الممر الملاحي الدولي الحيوي مستمرة.  وأوضحت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، في بيان نشرته على منصة "إكس"، السبت، أن الضربات التي نفذتها القوات الأميركية بالتعاون مع القوات البريطانية، وبدعم من دول أخرى، استهدفت مواقع ومناطق يستخدمها الحوثيون لشن هجمات على السفن التجارية. وأضافت أن الضربات استهدفت منشآت تخزين الأسلحة والصواريخ وأنظمة الطائرات المسيرة وأنظمة الدفاع الجوي والرادارات والمروحيات. ونشرت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم" فيديو يظهر اللحظات الأولى لانطلاق طائرة F/A-18 Super Hornets من حاملة الطائرات الأميركية USS Dwight D. Eisenhower لتنفيذ تلك الضربات. يذكر أنه منذ اندلاع النزاع في قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي، تصاعد التوتر في عدة مناطق في المنطقة، بدءًا من لبنان إلى والعراق، وصولا إلى . وقد نفذت جماعة الحوثي أكثر من 45 هجوما بالطائرات المسيرة والصواريخ على سفن تجارية منذ نوفمبر الماضي، مدعية أنها تستهدف موانئ إسرائيل أو ممتلكات إسرائيلية. وفي يوم الجمعة الماضي، هددت بإغلاق مضيق باب المندب الذي يُعد أحد أهم الممرات المائية في العالم، والذي يشكل ممرا بحريا حيويا للتجارة العالمية، حيث يمر من خلاله نحو 10 بالمئة من حركة الملاحة العالمية. وقد أثرت هذه الهجمات على حركة الشحن العالمية وأثارت مخاوف من ارتفاع معدل التضخم عالميا، وأجبرت عدة شركات على تغيير مسار رحلاتها بحيث تفضل الطرق الطويلة والأكثر تكلفة حول القارة الإفريقية. وزادت هذه التوترات المخاوف من تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، خاصة مع استمرار النزاع بين إسرائيل وحماس، الذي دخل شهره الخامس، مما يهدد استقرار المنطقة ويعزز الصراعات الجديدة. كما ذكرت مصادر إسرائيلية أخرى أن اتفاق التهدئة الجديد ينص على تبادل 40 محتجزا إسرائيليا مقابل ما بين 200 إلى 300 أسير فلسطيني، مضيفة أن الهدنة في غزة ستمتد لمدة شهر ونصف. وأفاد المتحدث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، في بيان نشر على منصة "إكس"، الأحد، بأنهم سيواجهون التصعيد الأميركي البريطاني بالمزيد من العمليات النوعية في مياه والعربي.  وأكد أيضا استهداف سفينة نفطية أميركية في خليج عدن بعدد من الصواريخ، بالإضافة إلى استهداف عدد من السفن الحربية الأمريكية في البحر الأحمر باستخدام الطائرات المسيرة. من جانبها، هددت كل من ولندن بمواصلة ضرب مواقع الحوثيين مادامت الهجمات على سفن الشحن في هذا الممر الملاحي الدولي الحيوي مستمرة.  وأوضحت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم"، في بيان نشرته على منصة "إكس"، السبت، أن الضربات التي نفذتها القوات الأميركية بالتعاون مع القوات البريطانية، وبدعم من دول أخرى، استهدفت مواقع ومناطق يستخدمها الحوثيون لشن هجمات على السفن التجارية. وأضافت أن الضربات استهدفت منشآت تخزين الأسلحة والصواريخ وأنظمة الطائرات المسيرة وأنظمة الدفاع الجوي والرادارات والمروحيات. ونشرت القيادة المركزية الأميركية "سنتكوم" فيديو يظهر اللحظات الأولى لانطلاق طائرة F/A-18 Super Hornets من حاملة الطائرات الأميركية USS Dwight D. Eisenhower لتنفيذ تلك الضربات. يذكر أنه منذ اندلاع النزاع في قطاع غزة في 7 أكتوبر الماضي، تصاعد التوتر في عدة مناطق في المنطقة، بدءًا من لبنان إلى والعراق، وصولا إلى . وقد نفذت جماعة الحوثي أكثر من 45 هجوما بالطائرات المسيرة والصواريخ على سفن تجارية منذ نوفمبر الماضي، مدعية أنها تستهدف موانئ إسرائيل أو ممتلكات إسرائيلية. وفي يوم الجمعة الماضي، هددت بإغلاق مضيق باب المندب الذي يُعد أحد أهم الممرات المائية في العالم، والذي يشكل ممرا بحريا حيويا للتجارة العالمية، حيث يمر من خلاله نحو 10 بالمئة من حركة الملاحة العالمية. وقد أثرت هذه الهجمات على حركة الشحن العالمية وأثارت مخاوف من ارتفاع معدل التضخم عالميا، وأجبرت عدة شركات على تغيير مسار رحلاتها بحيث تفضل الطرق الطويلة والأكثر تكلفة حول القارة الإفريقية. وزادت هذه التوترات المخاوف من تصاعد الصراع في الشرق الأوسط، خاصة مع استمرار النزاع بين إسرائيل وحماس، الذي دخل شهره الخامس، مما يهدد استقرار المنطقة ويعزز الصراعات الجديدة. كما ذكرت مصادر إسرائيلية أخرى أن اتفاق التهدئة الجديد ينص على تبادل 40 محتجزا إسرائيليا مقابل ما بين 200 إلى 300 أسير فلسطيني، مضيفة أن الهدنة في غزة ستمتد لمدة شهر ونصف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-15

تفاصيل الضربة ونجحت قوات القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)  في تنفيذ 4 ضربات دفاع عن النفس ضد 7 صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن (ASCM)، وثلاث مركبات جوية متنقلة بدون طيار (UAV)، ومتفجر واحد. كما تم ضرب سفينة سطحية بدون طيار (USV)  في المناطق التي يسيطر عليها في اليمن، والتي تم إعدادها للانطلاق ضد السفن في البحر الأحمر.  وحددت القيادة المركزية الأميركية هذه الصواريخ المتنقلة والطائرات بدون طيار والمركبات البحرية في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وقررت أنها تمثل تهديدا وشيكا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية في المنطقة. وقالت إن هذه الإجراءات ستحمي حرية الملاحة وتجعل المياه الدولية أكثر أمانا للبحرية الأميركية والسفن التجارية. وقبل أيام، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية () أن أكثر من 100 صاروخ ومنصة إطلاق دمرت في الضربات على مواقع الحوثيين في . وقال المتحدث باسم "البنتاغون" بات رايدر، في مؤتمر صحفي، إن الضربات على الحوثيين المدعومين من ، والتي بدأت في يناير "دمرت أكثر من 100 صاروخ ومنصة إطلاق". وأضاف: "منذ الضربات الأولى للتحالف الدولي في 11 يناير، قمنا بتدمير أكثر من 100 صاروخ ومنصة إطلاق، بالإضافة إلى العديد من الطائرات بدون طيار، والرادارات ومناطق تخزين الأسلحة".  وتابع أن الضربات التي وقعت في 3 فبراير "دمرت أو ألحقت أضرارا جسيمة بـ 35 هدفا من أصل 36، بما في ذلك أماكن تخزين الأسلحة والرادارات و3 مروحيات ومراكز القيادة والسيطرة وأنظمة الصواريخ". وذكر أن القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) "تواصل تقييم نتائج الضربات السابقة في العراق وسوريا في 2 فبراير، لكن المؤشرات الأولية تشير إلى أن أكثر من 40 مسلحا مرتبطًا بمجموعات موالية لإيران قتلوا أو أصيبوا في  التي استهدفت 7 منشآت، والتي شملت أكثر من 85 هدفا". تفاصيل الضربة ونجحت قوات القيادة المركزية الأميركية (CENTCOM)  في تنفيذ 4 ضربات دفاع عن النفس ضد 7 صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن (ASCM)، وثلاث مركبات جوية متنقلة بدون طيار (UAV)، ومتفجر واحد. كما تم ضرب سفينة سطحية بدون طيار (USV)  في المناطق التي يسيطر عليها في اليمن، والتي تم إعدادها للانطلاق ضد السفن في البحر الأحمر.  وحددت القيادة المركزية الأميركية هذه الصواريخ المتنقلة والطائرات بدون طيار والمركبات البحرية في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وقررت أنها تمثل تهديدا وشيكا لسفن البحرية الأميركية والسفن التجارية في المنطقة. وقالت إن هذه الإجراءات ستحمي حرية الملاحة وتجعل المياه الدولية أكثر أمانا للبحرية الأميركية والسفن التجارية. وقبل أيام، أعلنت وزارة الدفاع الأميركية () أن أكثر من 100 صاروخ ومنصة إطلاق دمرت في الضربات على مواقع الحوثيين في . وقال المتحدث باسم "البنتاغون" بات رايدر، في مؤتمر صحفي، إن الضربات على الحوثيين المدعومين من ، والتي بدأت في يناير "دمرت أكثر من 100 صاروخ ومنصة إطلاق". وأضاف: "منذ الضربات الأولى للتحالف الدولي في 11 يناير، قمنا بتدمير أكثر من 100 صاروخ ومنصة إطلاق، بالإضافة إلى العديد من الطائرات بدون طيار، والرادارات ومناطق تخزين الأسلحة".  وتابع أن الضربات التي وقعت في 3 فبراير "دمرت أو ألحقت أضرارا جسيمة بـ 35 هدفا من أصل 36، بما في ذلك أماكن تخزين الأسلحة والرادارات و3 مروحيات ومراكز القيادة والسيطرة وأنظمة الصواريخ". وذكر أن القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) "تواصل تقييم نتائج الضربات السابقة في العراق وسوريا في 2 فبراير، لكن المؤشرات الأولية تشير إلى أن أكثر من 40 مسلحا مرتبطًا بمجموعات موالية لإيران قتلوا أو أصيبوا في  التي استهدفت 7 منشآت، والتي شملت أكثر من 85 هدفا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-31

وجاء في بيان نشره المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع أنه "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني وضمن الرد على العدوان الأميركي البريطاني على بلدنا، أطلقت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية عدة صواريخ بحرية مناسبة على المدمرة الأميركية (يو إس إس غريفلي) في البحر الأحمر". وكانت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أعلنت فجر الأربعاء أن الحوثيين أطلقوا الثلاثاء عند الساعة 11:30 مساءً بتوقيت صنعاء (8:30 ت غ)، "صاروخ كروز مضادا للسفن من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أنه "تم إسقاط الصاروخ بواسطة المدمرة يو إس إس غريفلي. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات". منذ أكثر من شهرين، ينفّذ الحوثيون المدعومون من إيران، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم وحماية الملاحة الدولية، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة في 12 و22 يناير سلسلة ضربات على مواقع عسكرية تابعة لهم في اليمن. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وبحسب البنتاغون، شنّ الحوثيون أكثر من 35 هجومًا منذ 19 أكتوبر الماضي حين خطفوا سفينة مرتبطة برجل أعمال إسرائيلي. وجاء في بيان نشره المتحدث العسكري باسم الحوثيين العميد يحيى سريع أنه "انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني وضمن الرد على العدوان الأميركي البريطاني على بلدنا، أطلقت القوات البحرية في القوات المسلحة اليمنية عدة صواريخ بحرية مناسبة على المدمرة الأميركية (يو إس إس غريفلي) في البحر الأحمر". وكانت القيادة المركزية الأميركية (سنتكوم) أعلنت فجر الأربعاء أن الحوثيين أطلقوا الثلاثاء عند الساعة 11:30 مساءً بتوقيت صنعاء (8:30 ت غ)، "صاروخ كروز مضادا للسفن من المناطق التي يسيطرون عليها في اليمن باتجاه البحر الأحمر". وأضافت أنه "تم إسقاط الصاروخ بواسطة المدمرة يو إس إس غريفلي. ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات". منذ أكثر من شهرين، ينفّذ الحوثيون المدعومون من إيران، هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب يشتبهون بأنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها، ويقولون إن ذلك يأتي دعمًا لقطاع غزة الذي يشهد حربًا بين حركة حماس وإسرائيل منذ 7 أكتوبر. لمحاولة ردعهم وحماية الملاحة الدولية، شنّت القوّات الأميركيّة والبريطانيّة في 12 و22 يناير سلسلة ضربات على مواقع عسكرية تابعة لهم في اليمن. وينفّذ الجيش الأميركي وحده بين حين وآخر ضربات على صواريخ يقول إنها معدّة للإطلاق. وإثر الضربات الغربية، بدأ الحوثيون استهداف السفن الأميركية والبريطانية في المنطقة معتبرين أن مصالح البلدين أصبحت "أهدافًا مشروعة". وبحسب البنتاغون، شنّ الحوثيون أكثر من 35 هجومًا منذ 19 أكتوبر الماضي حين خطفوا سفينة مرتبطة برجل أعمال إسرائيلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: