مقتل جنود أميركيين

وهذا هو الاجتماع الأول بين الزعيمين منذ مقتل 3 جنود أميركيين الشهر الماضي في غارة بطائرة مسيرة على ، وألقى بايدن باللوم على ميليشيات مدعومة من إيران في سقوط القتلى، وهو الأول من نوعه للولايات المتحدة بعد أشهر من الضربات التي شنتها هذه الجماعات ضد في جميع أنحاء الشرق الأوسط منذ بدء الحرب بين و. ويأتي الاجتماع مع في الوقت الذي يعمل فيه بايدن ومساعدوه على التوسط في وقف آخر للحرب الإسرائيلية ضد حماس من أجل إرسال المساعدات والإمدادات الإنسانية إلى القطاع وإخراج الرهائن. ويواجه انتقادات متزايدة من الأميركيين العرب بشأن دعم الإدارة المستمر لإسرائيل في مواجهة الخسائر المتزايدة في غزة، بحسب ما ذكرت الأسوشيتد برس. ويبدو أن الاتفاق على وقف آخر للقتال يقترب، فقد قال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية يوم الأحد إنه بعد أسابيع من الدبلوماسية المكوكية والمحادثات الهاتفية، تم وضع إطار عمل أساسي للتوصل إلى اتفاق يمكن أن يشهد إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس مقابل وقف القتال. واعترف المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، بوجود فجوات لكنه رفض تحديد ماهيتها.  وقال المسؤول إن الضغط العسكري الإسرائيلي على حماس في خلال الأسابيع القليلة الماضية ساعد في تقريب الجماعة المسلحة من قبول الاتفاق. وقد تناولت مكالمة يوم الأحد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إمكانية التوصل إلى اتفاق. وقال المسؤول إن الزعيمين دار بينهما أيضا جدل كبير بشأن التوسع المحتمل للعمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح، وإن بايدن كرر معارضة الولايات المتحدة للفكرة في ظل "الظروف الحالية" بينما يعيش أكثر من 1.3 مليون شخص هناك. وكانت هذه هي اللهجة الأكثر قوة حتى الآن من الرئيس بشأن العملية المحتملة. وسعى بايدن، الذي وصف الأسبوع الماضي الرد العسكري الإسرائيلي في غزة بأنه "مبالغ فيه"، إلى اتخاذ خطوات "عاجلة ومحددة" لتعزيز المساعدات الإنسانية. وقالت القناة 13 بالتلفزيون الإسرائيلي إن المحادثة استمرت 45 دقيقة. وذكر المسؤول أن الإسرائيليين "أوضحوا أنهم لن يفكروا في عملية" في رفح دون حماية السكان المدنيين. وقال المسؤول إن غير متأكدة من وجود خطة مجدية أو قابلة للتنفيذ لنقل المدنيين خارج رفح للسماح بالعمليات العسكرية. وهذا هو الاجتماع الأول بين الزعيمين منذ مقتل 3 جنود أميركيين الشهر الماضي في غارة بطائرة مسيرة على ، وألقى بايدن باللوم على ميليشيات مدعومة من إيران في سقوط القتلى، وهو الأول من نوعه للولايات المتحدة بعد أشهر من الضربات التي شنتها هذه الجماعات ضد في جميع أنحاء الشرق الأوسط منذ بدء الحرب بين و. ويأتي الاجتماع مع في الوقت الذي يعمل فيه بايدن ومساعدوه على التوسط في وقف آخر للحرب الإسرائيلية ضد حماس من أجل إرسال المساعدات والإمدادات الإنسانية إلى القطاع وإخراج الرهائن. ويواجه انتقادات متزايدة من الأميركيين العرب بشأن دعم الإدارة المستمر لإسرائيل في مواجهة الخسائر المتزايدة في غزة، بحسب ما ذكرت الأسوشيتد برس. ويبدو أن الاتفاق على وقف آخر للقتال يقترب، فقد قال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية يوم الأحد إنه بعد أسابيع من الدبلوماسية المكوكية والمحادثات الهاتفية، تم وضع إطار عمل أساسي للتوصل إلى اتفاق يمكن أن يشهد إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس مقابل وقف القتال. واعترف المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، بوجود فجوات لكنه رفض تحديد ماهيتها.  وقال المسؤول إن الضغط العسكري الإسرائيلي على حماس في خلال الأسابيع القليلة الماضية ساعد في تقريب الجماعة المسلحة من قبول الاتفاق. وقد تناولت مكالمة يوم الأحد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إمكانية التوصل إلى اتفاق. وقال المسؤول إن الزعيمين دار بينهما أيضا جدل كبير بشأن التوسع المحتمل للعمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح، وإن بايدن كرر معارضة الولايات المتحدة للفكرة في ظل "الظروف الحالية" بينما يعيش أكثر من 1.3 مليون شخص هناك. وكانت هذه هي اللهجة الأكثر قوة حتى الآن من الرئيس بشأن العملية المحتملة. وسعى بايدن، الذي وصف الأسبوع الماضي الرد العسكري الإسرائيلي في غزة بأنه "مبالغ فيه"، إلى اتخاذ خطوات "عاجلة ومحددة" لتعزيز المساعدات الإنسانية. وقالت القناة 13 بالتلفزيون الإسرائيلي إن المحادثة استمرت 45 دقيقة. وذكر المسؤول أن الإسرائيليين "أوضحوا أنهم لن يفكروا في عملية" في رفح دون حماية السكان المدنيين. وقال المسؤول إن غير متأكدة من وجود خطة مجدية أو قابلة للتنفيذ لنقل المدنيين خارج رفح للسماح بالعمليات العسكرية.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مقتل جنود أميركيين
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مقتل جنود أميركيين
Top Related Events
Count of Shared Articles
مقتل جنود أميركيين
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مقتل جنود أميركيين
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مقتل جنود أميركيين
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مقتل جنود أميركيين
Related Articles

سكاي نيوز

2024-02-12

وهذا هو الاجتماع الأول بين الزعيمين منذ مقتل 3 جنود أميركيين الشهر الماضي في غارة بطائرة مسيرة على ، وألقى بايدن باللوم على ميليشيات مدعومة من إيران في سقوط القتلى، وهو الأول من نوعه للولايات المتحدة بعد أشهر من الضربات التي شنتها هذه الجماعات ضد في جميع أنحاء الشرق الأوسط منذ بدء الحرب بين و. ويأتي الاجتماع مع في الوقت الذي يعمل فيه بايدن ومساعدوه على التوسط في وقف آخر للحرب الإسرائيلية ضد حماس من أجل إرسال المساعدات والإمدادات الإنسانية إلى القطاع وإخراج الرهائن. ويواجه انتقادات متزايدة من الأميركيين العرب بشأن دعم الإدارة المستمر لإسرائيل في مواجهة الخسائر المتزايدة في غزة، بحسب ما ذكرت الأسوشيتد برس. ويبدو أن الاتفاق على وقف آخر للقتال يقترب، فقد قال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية يوم الأحد إنه بعد أسابيع من الدبلوماسية المكوكية والمحادثات الهاتفية، تم وضع إطار عمل أساسي للتوصل إلى اتفاق يمكن أن يشهد إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس مقابل وقف القتال. واعترف المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، بوجود فجوات لكنه رفض تحديد ماهيتها.  وقال المسؤول إن الضغط العسكري الإسرائيلي على حماس في خلال الأسابيع القليلة الماضية ساعد في تقريب الجماعة المسلحة من قبول الاتفاق. وقد تناولت مكالمة يوم الأحد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إمكانية التوصل إلى اتفاق. وقال المسؤول إن الزعيمين دار بينهما أيضا جدل كبير بشأن التوسع المحتمل للعمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح، وإن بايدن كرر معارضة الولايات المتحدة للفكرة في ظل "الظروف الحالية" بينما يعيش أكثر من 1.3 مليون شخص هناك. وكانت هذه هي اللهجة الأكثر قوة حتى الآن من الرئيس بشأن العملية المحتملة. وسعى بايدن، الذي وصف الأسبوع الماضي الرد العسكري الإسرائيلي في غزة بأنه "مبالغ فيه"، إلى اتخاذ خطوات "عاجلة ومحددة" لتعزيز المساعدات الإنسانية. وقالت القناة 13 بالتلفزيون الإسرائيلي إن المحادثة استمرت 45 دقيقة. وذكر المسؤول أن الإسرائيليين "أوضحوا أنهم لن يفكروا في عملية" في رفح دون حماية السكان المدنيين. وقال المسؤول إن غير متأكدة من وجود خطة مجدية أو قابلة للتنفيذ لنقل المدنيين خارج رفح للسماح بالعمليات العسكرية. وهذا هو الاجتماع الأول بين الزعيمين منذ مقتل 3 جنود أميركيين الشهر الماضي في غارة بطائرة مسيرة على ، وألقى بايدن باللوم على ميليشيات مدعومة من إيران في سقوط القتلى، وهو الأول من نوعه للولايات المتحدة بعد أشهر من الضربات التي شنتها هذه الجماعات ضد في جميع أنحاء الشرق الأوسط منذ بدء الحرب بين و. ويأتي الاجتماع مع في الوقت الذي يعمل فيه بايدن ومساعدوه على التوسط في وقف آخر للحرب الإسرائيلية ضد حماس من أجل إرسال المساعدات والإمدادات الإنسانية إلى القطاع وإخراج الرهائن. ويواجه انتقادات متزايدة من الأميركيين العرب بشأن دعم الإدارة المستمر لإسرائيل في مواجهة الخسائر المتزايدة في غزة، بحسب ما ذكرت الأسوشيتد برس. ويبدو أن الاتفاق على وقف آخر للقتال يقترب، فقد قال مسؤول كبير في الإدارة الأميركية يوم الأحد إنه بعد أسابيع من الدبلوماسية المكوكية والمحادثات الهاتفية، تم وضع إطار عمل أساسي للتوصل إلى اتفاق يمكن أن يشهد إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس مقابل وقف القتال. واعترف المسؤول، الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته، بوجود فجوات لكنه رفض تحديد ماهيتها.  وقال المسؤول إن الضغط العسكري الإسرائيلي على حماس في خلال الأسابيع القليلة الماضية ساعد في تقريب الجماعة المسلحة من قبول الاتفاق. وقد تناولت مكالمة يوم الأحد مع رئيس الوزراء الإسرائيلي إمكانية التوصل إلى اتفاق. وقال المسؤول إن الزعيمين دار بينهما أيضا جدل كبير بشأن التوسع المحتمل للعمليات العسكرية الإسرائيلية في رفح، وإن بايدن كرر معارضة الولايات المتحدة للفكرة في ظل "الظروف الحالية" بينما يعيش أكثر من 1.3 مليون شخص هناك. وكانت هذه هي اللهجة الأكثر قوة حتى الآن من الرئيس بشأن العملية المحتملة. وسعى بايدن، الذي وصف الأسبوع الماضي الرد العسكري الإسرائيلي في غزة بأنه "مبالغ فيه"، إلى اتخاذ خطوات "عاجلة ومحددة" لتعزيز المساعدات الإنسانية. وقالت القناة 13 بالتلفزيون الإسرائيلي إن المحادثة استمرت 45 دقيقة. وذكر المسؤول أن الإسرائيليين "أوضحوا أنهم لن يفكروا في عملية" في رفح دون حماية السكان المدنيين. وقال المسؤول إن غير متأكدة من وجود خطة مجدية أو قابلة للتنفيذ لنقل المدنيين خارج رفح للسماح بالعمليات العسكرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-03

وقالت قناة "المسيرة"، إن "الطيران الأميركي والبريطاني استهدف مديريتي اللحية والدريهمي". وبدأت جماعة الحوثي استهداف السفن في البحر الأحمر في نوفمبر الماضي، قائلة إنها يستهدفون السفن المرتبطة بإسرائيل، من أجل دعم الفلسطينيين في قطاع غزة الذي دمرته الحرب. وردت القوات الأميركية والبريطانية بشن ضربات على الحوثيين، الذين أعلنوا من ذلك الوقت أن المصالح الأميركية والبريطانية باتت أيضا أهدافا مشروعة. والسبت أعلن الجيش الأميركي إسقاط 8 طائرات من دون طيار قبالة اليمن، ودمرت 4 مسيّرات أخرى على الأرض كانت مجهزة للإطلاق. وتزامنت هذه الضربات مع تنفيذ القوات الأميركية ليل الجمعة سلسلة من عمليات القصف الجوي على أهداف مرتبطة بإيران في العراق وسوريا، ردا على هجوم أسفر عن مقتل 3 جنود أميركيين في الأردن. وقالت قناة "المسيرة"، إن "الطيران الأميركي والبريطاني استهدف مديريتي اللحية والدريهمي". وبدأت جماعة الحوثي استهداف السفن في البحر الأحمر في نوفمبر الماضي، قائلة إنها يستهدفون السفن المرتبطة بإسرائيل، من أجل دعم الفلسطينيين في قطاع غزة الذي دمرته الحرب. وردت القوات الأميركية والبريطانية بشن ضربات على الحوثيين، الذين أعلنوا من ذلك الوقت أن المصالح الأميركية والبريطانية باتت أيضا أهدافا مشروعة. والسبت أعلن الجيش الأميركي إسقاط 8 طائرات من دون طيار قبالة اليمن، ودمرت 4 مسيّرات أخرى على الأرض كانت مجهزة للإطلاق. وتزامنت هذه الضربات مع تنفيذ القوات الأميركية ليل الجمعة سلسلة من عمليات القصف الجوي على أهداف مرتبطة بإيران في العراق وسوريا، ردا على هجوم أسفر عن مقتل 3 جنود أميركيين في الأردن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-03

ووفقا للمتحدث باسم البيت الأبيض ومصادر عسكرية أميركية، فقد أطلقت المقاتلات الأميركية "أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه في نحو ثلاثين دقيقة" مستهدفة 85 موقعا في 7 أهداف للحرس الثوري الإيراني والميليشيات المتحالفة معه، 4 منها في سوريا و3 في العراق. وجاءت هذه الضربة العسكرية الأميركية ردا على هجوم استهدف قاعدة أميركية في الأردن أدى إلى مقتل 3 جنود أميركيين وإصابة نحو 40 آخرين.  وتحدث مسؤول في وزارة الداخلية العراقيّة لفرانس برس طالبا عدم كشف هويّته عن "استهداف أحد مقار الفصائل المسلحة ضمن منطقة القائم"، لافتا إلى أن المستهدف في الضربة هو "مخزن للسلاح الخفيف بحسب معلومات أولية". وأفاد المسؤول بإصابة "ثمانية مدنيّين" في هذه المنطقة.  وقال مراسل سكاي نيوز عربية إن عمليات الحشد الشعبي غرب الأنبار أعلنت عن مقتل وإصابة أكثر من 10 عناصرها في القصف الأميركي. واستهدفت ضربة ثانية مركز قيادة للعمليّات تابعا للحشد الشعبي، وهو تحالف فصائل مسلّحة باتت منضوية في القوّات الرسميّة العراقيّة، في منطقة العكاشات الواقعة إلى الجنوب والقريبة من الحدود. وأكّد مسؤول في الحشد الشعبي لفرانس برس، تحدّث أيضا شريطة عدم كشف هويته، حصول الضربتين، الأولى في منطقة القائم واستهدفت بحسب قوله موقعا لكتائب حزب الله، في حين أنّ الضربة الثانية في العكاشات قد أسفرت عن "سقوط جرحى".  وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن القصف على أهداف في سوريا أسفر عن مقتل 18 شخصا على الأقل. وأفاد المرصد بأنّ "18 مقاتلًا موالين لإيران على الأقلّ قُتلوا" في ضربات جوّية بشرق سوريا، خمسة منهم في دير الزور، وتعرّضت القوّات الأميركيّة وقوّات التحالف الدولي في العراق وسوريا لأكثر من 165 هجوما منذ منتصف أكتوبر، تبنّت الكثير منها "المقاومة الإسلاميّة في العراق"، وهي تحالف فصائل مسلّحة مدعومة من إيران يُعارض الدعم الأميركي لإسرائيل في الحرب بغزّة ووجود القوّات الأميركيّة في المنطقة. ووفقا للمتحدث باسم البيت الأبيض ومصادر عسكرية أميركية، فقد أطلقت المقاتلات الأميركية "أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه في نحو ثلاثين دقيقة" مستهدفة 85 موقعا في 7 أهداف للحرس الثوري الإيراني والميليشيات المتحالفة معه، 4 منها في سوريا و3 في العراق. وجاءت هذه الضربة العسكرية الأميركية ردا على هجوم استهدف قاعدة أميركية في الأردن أدى إلى مقتل 3 جنود أميركيين وإصابة نحو 40 آخرين.  وتحدث مسؤول في وزارة الداخلية العراقيّة لفرانس برس طالبا عدم كشف هويّته عن "استهداف أحد مقار الفصائل المسلحة ضمن منطقة القائم"، لافتا إلى أن المستهدف في الضربة هو "مخزن للسلاح الخفيف بحسب معلومات أولية". وأفاد المسؤول بإصابة "ثمانية مدنيّين" في هذه المنطقة.  وقال مراسل سكاي نيوز عربية إن عمليات الحشد الشعبي غرب الأنبار أعلنت عن مقتل وإصابة أكثر من 10 عناصرها في القصف الأميركي. واستهدفت ضربة ثانية مركز قيادة للعمليّات تابعا للحشد الشعبي، وهو تحالف فصائل مسلّحة باتت منضوية في القوّات الرسميّة العراقيّة، في منطقة العكاشات الواقعة إلى الجنوب والقريبة من الحدود. وأكّد مسؤول في الحشد الشعبي لفرانس برس، تحدّث أيضا شريطة عدم كشف هويته، حصول الضربتين، الأولى في منطقة القائم واستهدفت بحسب قوله موقعا لكتائب حزب الله، في حين أنّ الضربة الثانية في العكاشات قد أسفرت عن "سقوط جرحى".  وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن القصف على أهداف في سوريا أسفر عن مقتل 18 شخصا على الأقل. وأفاد المرصد بأنّ "18 مقاتلًا موالين لإيران على الأقلّ قُتلوا" في ضربات جوّية بشرق سوريا، خمسة منهم في دير الزور، وتعرّضت القوّات الأميركيّة وقوّات التحالف الدولي في العراق وسوريا لأكثر من 165 هجوما منذ منتصف أكتوبر، تبنّت الكثير منها "المقاومة الإسلاميّة في العراق"، وهي تحالف فصائل مسلّحة مدعومة من إيران يُعارض الدعم الأميركي لإسرائيل في الحرب بغزّة ووجود القوّات الأميركيّة في المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-31

قال حسين سلامي، قائد الحرس الثوري الإيراني، إننا لا نسعى للحرب لكننا لا نهابها ولن يمر أي تهديد أمريكي دون رد، وفقًا لفضائية القاهرة الإخبارية نقلًا عن وكالة رويترز. وأكد أنه في بعض الأحيان يطلق الأعداء تهديدات، وحتى هذه الأيام نسمع بعض التهديدات من كلام المسؤولين الأمريكيين، نقول لهم أنّكم اختبرتمونا ونعرف بعضنا البعض، ولن نترك أي تهديد دون رد. وجاءت التصريحات بعد تهديدات أمريكية على إثر مقتل 3 جنود أميركيين وإصابة أكثر من 40 في هجوم على قاعدة أميركية في الأردن قرب الحدود السورية. وفي وقت سابق، قال جون كيربي، منسق الاتصالات الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي، إن الهجوم على القوات الأمريكية قرب حدود الأردن مختلف عما سبقه. وأضاف، خلال المؤتمر الصحفي الذي عرضته قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه لا يريد استباق قرار الرئيس جوبايدن، بشأن رد الهجوم على قواتهم بسبب وجود 3 قتلى وعدد كبير من المصابين، مؤكدًا أن "بايدن" يدرس كل الإمكانات للرد على استهداف قواتنا. وعن دخول أمريكا في حرب مع إيران، قال لا نتطلع للدخول بصراع مع إيران بالطرق العسكرية ولا نسعى للتصعيد وسنأخذ رد فعل دون تصعيد ودون أي أخطاء. وتابع: نعلم أن إيران تمول هذه الجماعات وتدعمها بشكل مباشر أو غير مباشر ويقدمون لهم كافة الموارد ويدربونهم، سواء الحوثيون أو حماس وغيرهما. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: