قوات أميركية

وصل مدربون روس جدد السبت إلى نيامي، التي سلموها دفعتين من المعدات العسكرية نقلت في طائرتي شحن، بعد أقل من شهر على وصول أول مجموعة مدربين، حسبما ذكر التلفزيون الرسمي في النيجر ليل السبت. وقالت قناة "تيلي ساحل"، إنه "خلال أقل من شهر، استأجرت 3 رحلات شحن لنقل معدات عسكرية مختلفة، وأقلت عددا من المدربين من الجيش الروسي إلى نيامي". وفي 10 أبريل، وصلت أول مجموعة ضمت حوالى مئة مدرب روسي إلى العاصمة، وسلمت أول دفعة من أنظمة الدفاع الجوي. وكانت موسكو وسعت نفوذها في إفريقيا عبر إرسال مسلحين من مجموعة "فاغنر" منذ العقد الأول من الألفية، وبعد فشل تمرد المجموعة على موسكو في يونيو وإعادة تنظيمها تحت مظلة الكرملين، باتت قواتها في القارة تعرف باسم "فيلق إفريقيا". وأكد فيلق إفريقيا وصوله إلى . وأوضح التلفزيون أنه "لم يكن لديه تصريح ببث وصول الرحلة الثانية لأسباب تتعلق بالأمن القومي"، مشيرا إلى أن "الرحلة الثالثة إلى جانب المعدات العسكرية والمدربين، نقلت أيضا كمية كبيرة من المنتجات الغذائية المتنوعة إلى النيجر". ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الروسية عن مصادر نيجرية، أن "سفينة شحن إنسانية مقدمة من روسيا وصلت النيجر". تنافس دولي وأضافت أن "عملية تفريغ المواد الغذائية والمستلزمات الضرورية جرت أمام أسوار القاعدة التي لا يزال يتمركز فيها الجيش الأميركي". والخميس، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن جنودا روسا يتمركزون في قاعدة جوية في النيجر تنتشر فيها أيضا قوات أميركية. وفي مارس، ندد المجلس العسكري الحاكم في النيجر منذ انقلاب 26 يوليو 2023، باتفاقية التعاون العسكري المعمول بها مع واشنطن، معتبرا أنها "فرضت من جانب واحد"، وأن الوجود الأميركي أصبح الآن "غير شرعي". ومنتصف أبريل، وافقت واشنطن على سحب جنودها الذين يتجاوز عددهم ألف عسكري من البلاد، وأكدت وزارة الداخلية في نيامي أن ستقدم "مشروعا" بشأن "ترتيبات انسحاب" قواتها المنتشرة في النيجر. وللولايات المتحدة قاعدة كبيرة للمسيرات، بلغت كلفتها حوالي 100 مليون دولار. وكانت النيجر على مدى أعوام شريكة لدول غربية أبرزها فرنسا في مواجهة التنظيمات المتشددة في منطقة الساحل، لكنها بدلت وجهتها نحو روسيا منذ الانقلاب العسكري أواخر يوليو الماضي. وانضمت النيجر الى جارتيها مالي و، حيث يتولى مجلس عسكري السلطة أيضا، لتشكيل قوة مشتركة في مواجهة التنظيمات المتطرفة. وفي نهاية أبريل، أودع إدريسا سومانا مايغا مدير صحيفة "لانكيتور" الخاصة، في سجن نيامي بتهمة "تقويض الدفاع الوطني"، بعد نشر مقال حول "تركيب مزعوم لمعدات أمنية على يد عملاء روس على المباني الرسمية". وقالت قناة "تيلي ساحل"، إنه "خلال أقل من شهر، استأجرت 3 رحلات شحن لنقل معدات عسكرية مختلفة، وأقلت عددا من المدربين من الجيش الروسي إلى نيامي". وفي 10 أبريل، وصلت أول مجموعة ضمت حوالى مئة مدرب روسي إلى العاصمة، وسلمت أول دفعة من أنظمة الدفاع الجوي. وكانت موسكو وسعت نفوذها في إفريقيا عبر إرسال مسلحين من مجموعة "فاغنر" منذ العقد الأول من الألفية، وبعد فشل تمرد المجموعة على موسكو في يونيو وإعادة تنظيمها تحت مظلة الكرملين، باتت قواتها في القارة تعرف باسم "فيلق إفريقيا". وأكد فيلق إفريقيا وصوله إلى . وأوضح التلفزيون أنه "لم يكن لديه تصريح ببث وصول الرحلة الثانية لأسباب تتعلق بالأمن القومي"، مشيرا إلى أن "الرحلة الثالثة إلى جانب المعدات العسكرية والمدربين، نقلت أيضا كمية كبيرة من المنتجات الغذائية المتنوعة إلى النيجر". ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الروسية عن مصادر نيجرية، أن "سفينة شحن إنسانية مقدمة من روسيا وصلت النيجر". تنافس دولي وأضافت أن "عملية تفريغ المواد الغذائية والمستلزمات الضرورية جرت أمام أسوار القاعدة التي لا يزال يتمركز فيها الجيش الأميركي". والخميس، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن جنودا روسا يتمركزون في قاعدة جوية في النيجر تنتشر فيها أيضا قوات أميركية. وفي مارس، ندد المجلس العسكري الحاكم في النيجر منذ انقلاب 26 يوليو 2023، باتفاقية التعاون العسكري المعمول بها مع واشنطن، معتبرا أنها "فرضت من جانب واحد"، وأن الوجود الأميركي أصبح الآن "غير شرعي". ومنتصف أبريل، وافقت واشنطن على سحب جنودها الذين يتجاوز عددهم ألف عسكري من البلاد، وأكدت وزارة الداخلية في نيامي أن ستقدم "مشروعا" بشأن "ترتيبات انسحاب" قواتها المنتشرة في النيجر. وللولايات المتحدة قاعدة كبيرة للمسيرات، بلغت كلفتها حوالي 100 مليون دولار. وكانت النيجر على مدى أعوام شريكة لدول غربية أبرزها فرنسا في مواجهة التنظيمات المتشددة في منطقة الساحل، لكنها بدلت وجهتها نحو روسيا منذ الانقلاب العسكري أواخر يوليو الماضي. وانضمت النيجر الى جارتيها مالي و، حيث يتولى مجلس عسكري السلطة أيضا، لتشكيل قوة مشتركة في مواجهة التنظيمات المتطرفة. وفي نهاية أبريل، أودع إدريسا سومانا مايغا مدير صحيفة "لانكيتور" الخاصة، في سجن نيامي بتهمة "تقويض الدفاع الوطني"، بعد نشر مقال حول "تركيب مزعوم لمعدات أمنية على يد عملاء روس على المباني الرسمية".

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
قوات أميركية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
قوات أميركية
Top Related Events
Count of Shared Articles
قوات أميركية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
قوات أميركية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
قوات أميركية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
قوات أميركية
Related Articles

سكاي نيوز

2024-05-05

وصل مدربون روس جدد السبت إلى نيامي، التي سلموها دفعتين من المعدات العسكرية نقلت في طائرتي شحن، بعد أقل من شهر على وصول أول مجموعة مدربين، حسبما ذكر التلفزيون الرسمي في النيجر ليل السبت. وقالت قناة "تيلي ساحل"، إنه "خلال أقل من شهر، استأجرت 3 رحلات شحن لنقل معدات عسكرية مختلفة، وأقلت عددا من المدربين من الجيش الروسي إلى نيامي". وفي 10 أبريل، وصلت أول مجموعة ضمت حوالى مئة مدرب روسي إلى العاصمة، وسلمت أول دفعة من أنظمة الدفاع الجوي. وكانت موسكو وسعت نفوذها في إفريقيا عبر إرسال مسلحين من مجموعة "فاغنر" منذ العقد الأول من الألفية، وبعد فشل تمرد المجموعة على موسكو في يونيو وإعادة تنظيمها تحت مظلة الكرملين، باتت قواتها في القارة تعرف باسم "فيلق إفريقيا". وأكد فيلق إفريقيا وصوله إلى . وأوضح التلفزيون أنه "لم يكن لديه تصريح ببث وصول الرحلة الثانية لأسباب تتعلق بالأمن القومي"، مشيرا إلى أن "الرحلة الثالثة إلى جانب المعدات العسكرية والمدربين، نقلت أيضا كمية كبيرة من المنتجات الغذائية المتنوعة إلى النيجر". ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الروسية عن مصادر نيجرية، أن "سفينة شحن إنسانية مقدمة من روسيا وصلت النيجر". تنافس دولي وأضافت أن "عملية تفريغ المواد الغذائية والمستلزمات الضرورية جرت أمام أسوار القاعدة التي لا يزال يتمركز فيها الجيش الأميركي". والخميس، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن جنودا روسا يتمركزون في قاعدة جوية في النيجر تنتشر فيها أيضا قوات أميركية. وفي مارس، ندد المجلس العسكري الحاكم في النيجر منذ انقلاب 26 يوليو 2023، باتفاقية التعاون العسكري المعمول بها مع واشنطن، معتبرا أنها "فرضت من جانب واحد"، وأن الوجود الأميركي أصبح الآن "غير شرعي". ومنتصف أبريل، وافقت واشنطن على سحب جنودها الذين يتجاوز عددهم ألف عسكري من البلاد، وأكدت وزارة الداخلية في نيامي أن ستقدم "مشروعا" بشأن "ترتيبات انسحاب" قواتها المنتشرة في النيجر. وللولايات المتحدة قاعدة كبيرة للمسيرات، بلغت كلفتها حوالي 100 مليون دولار. وكانت النيجر على مدى أعوام شريكة لدول غربية أبرزها فرنسا في مواجهة التنظيمات المتشددة في منطقة الساحل، لكنها بدلت وجهتها نحو روسيا منذ الانقلاب العسكري أواخر يوليو الماضي. وانضمت النيجر الى جارتيها مالي و، حيث يتولى مجلس عسكري السلطة أيضا، لتشكيل قوة مشتركة في مواجهة التنظيمات المتطرفة. وفي نهاية أبريل، أودع إدريسا سومانا مايغا مدير صحيفة "لانكيتور" الخاصة، في سجن نيامي بتهمة "تقويض الدفاع الوطني"، بعد نشر مقال حول "تركيب مزعوم لمعدات أمنية على يد عملاء روس على المباني الرسمية". وقالت قناة "تيلي ساحل"، إنه "خلال أقل من شهر، استأجرت 3 رحلات شحن لنقل معدات عسكرية مختلفة، وأقلت عددا من المدربين من الجيش الروسي إلى نيامي". وفي 10 أبريل، وصلت أول مجموعة ضمت حوالى مئة مدرب روسي إلى العاصمة، وسلمت أول دفعة من أنظمة الدفاع الجوي. وكانت موسكو وسعت نفوذها في إفريقيا عبر إرسال مسلحين من مجموعة "فاغنر" منذ العقد الأول من الألفية، وبعد فشل تمرد المجموعة على موسكو في يونيو وإعادة تنظيمها تحت مظلة الكرملين، باتت قواتها في القارة تعرف باسم "فيلق إفريقيا". وأكد فيلق إفريقيا وصوله إلى . وأوضح التلفزيون أنه "لم يكن لديه تصريح ببث وصول الرحلة الثانية لأسباب تتعلق بالأمن القومي"، مشيرا إلى أن "الرحلة الثالثة إلى جانب المعدات العسكرية والمدربين، نقلت أيضا كمية كبيرة من المنتجات الغذائية المتنوعة إلى النيجر". ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الروسية عن مصادر نيجرية، أن "سفينة شحن إنسانية مقدمة من روسيا وصلت النيجر". تنافس دولي وأضافت أن "عملية تفريغ المواد الغذائية والمستلزمات الضرورية جرت أمام أسوار القاعدة التي لا يزال يتمركز فيها الجيش الأميركي". والخميس، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن جنودا روسا يتمركزون في قاعدة جوية في النيجر تنتشر فيها أيضا قوات أميركية. وفي مارس، ندد المجلس العسكري الحاكم في النيجر منذ انقلاب 26 يوليو 2023، باتفاقية التعاون العسكري المعمول بها مع واشنطن، معتبرا أنها "فرضت من جانب واحد"، وأن الوجود الأميركي أصبح الآن "غير شرعي". ومنتصف أبريل، وافقت واشنطن على سحب جنودها الذين يتجاوز عددهم ألف عسكري من البلاد، وأكدت وزارة الداخلية في نيامي أن ستقدم "مشروعا" بشأن "ترتيبات انسحاب" قواتها المنتشرة في النيجر. وللولايات المتحدة قاعدة كبيرة للمسيرات، بلغت كلفتها حوالي 100 مليون دولار. وكانت النيجر على مدى أعوام شريكة لدول غربية أبرزها فرنسا في مواجهة التنظيمات المتشددة في منطقة الساحل، لكنها بدلت وجهتها نحو روسيا منذ الانقلاب العسكري أواخر يوليو الماضي. وانضمت النيجر الى جارتيها مالي و، حيث يتولى مجلس عسكري السلطة أيضا، لتشكيل قوة مشتركة في مواجهة التنظيمات المتطرفة. وفي نهاية أبريل، أودع إدريسا سومانا مايغا مدير صحيفة "لانكيتور" الخاصة، في سجن نيامي بتهمة "تقويض الدفاع الوطني"، بعد نشر مقال حول "تركيب مزعوم لمعدات أمنية على يد عملاء روس على المباني الرسمية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-05

وصل مدربون روس جدد السبت إلى نيامي، التي سلموها دفعتين من المعدات العسكرية نقلت في طائرتي شحن، بعد أقل من شهر على وصول أول مجموعة مدربين، حسبما ذكر التلفزيون الرسمي في النيجر ليل السبت. وقالت قناة "تيلي ساحل"، إنه "خلال أقل من شهر، استأجرت 3 رحلات شحن لنقل معدات عسكرية مختلفة، وأقلت عددا من المدربين من الجيش الروسي إلى نيامي". وفي 10 أبريل، وصلت أول مجموعة ضمت حوالى مئة مدرب روسي إلى العاصمة، وسلمت أول دفعة من أنظمة الدفاع الجوي. وكانت موسكو وسعت نفوذها في إفريقيا عبر إرسال مسلحين من مجموعة "فاغنر" منذ العقد الأول من الألفية، وبعد فشل تمرد المجموعة على موسكو في يونيو وإعادة تنظيمها تحت مظلة الكرملين، باتت قواتها في القارة تعرف باسم "فيلق إفريقيا". وأكد فيلق إفريقيا وصوله إلى . وأوضح التلفزيون أنه "لم يكن لديه تصريح ببث وصول الرحلة الثانية لأسباب تتعلق بالأمن القومي"، مشيرا إلى أن "الرحلة الثالثة إلى جانب المعدات العسكرية والمدربين، نقلت أيضا كمية كبيرة من المنتجات الغذائية المتنوعة إلى النيجر". ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الروسية عن مصادر نيجرية، أن "سفينة شحن إنسانية مقدمة من روسيا وصلت النيجر". تنافس دولي وأضافت أن "عملية تفريغ المواد الغذائية والمستلزمات الضرورية جرت أمام أسوار القاعدة التي لا يزال يتمركز فيها الجيش الأميركي". والخميس، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن جنودا روسا يتمركزون في قاعدة جوية في النيجر تنتشر فيها أيضا قوات أميركية. وفي مارس، ندد المجلس العسكري الحاكم في النيجر منذ انقلاب 26 يوليو 2023، باتفاقية التعاون العسكري المعمول بها مع واشنطن، معتبرا أنها "فرضت من جانب واحد"، وأن الوجود الأميركي أصبح الآن "غير شرعي". ومنتصف أبريل، وافقت واشنطن على سحب جنودها الذين يتجاوز عددهم ألف عسكري من البلاد، وأكدت وزارة الداخلية في نيامي أن ستقدم "مشروعا" بشأن "ترتيبات انسحاب" قواتها المنتشرة في النيجر. وللولايات المتحدة قاعدة كبيرة للمسيرات، بلغت كلفتها حوالي 100 مليون دولار. وكانت النيجر على مدى أعوام شريكة لدول غربية أبرزها فرنسا في مواجهة التنظيمات المتشددة في منطقة الساحل، لكنها بدلت وجهتها نحو روسيا منذ الانقلاب العسكري أواخر يوليو الماضي. وانضمت النيجر الى جارتيها مالي و، حيث يتولى مجلس عسكري السلطة أيضا، لتشكيل قوة مشتركة في مواجهة التنظيمات المتطرفة. وفي نهاية أبريل، أودع إدريسا سومانا مايغا مدير صحيفة "لانكيتور" الخاصة، في سجن نيامي بتهمة "تقويض الدفاع الوطني"، بعد نشر مقال حول "تركيب مزعوم لمعدات أمنية على يد عملاء روس على المباني الرسمية". وقالت قناة "تيلي ساحل"، إنه "خلال أقل من شهر، استأجرت 3 رحلات شحن لنقل معدات عسكرية مختلفة، وأقلت عددا من المدربين من الجيش الروسي إلى نيامي". وفي 10 أبريل، وصلت أول مجموعة ضمت حوالى مئة مدرب روسي إلى العاصمة، وسلمت أول دفعة من أنظمة الدفاع الجوي. وكانت موسكو وسعت نفوذها في إفريقيا عبر إرسال مسلحين من مجموعة "فاغنر" منذ العقد الأول من الألفية، وبعد فشل تمرد المجموعة على موسكو في يونيو وإعادة تنظيمها تحت مظلة الكرملين، باتت قواتها في القارة تعرف باسم "فيلق إفريقيا". وأكد فيلق إفريقيا وصوله إلى . وأوضح التلفزيون أنه "لم يكن لديه تصريح ببث وصول الرحلة الثانية لأسباب تتعلق بالأمن القومي"، مشيرا إلى أن "الرحلة الثالثة إلى جانب المعدات العسكرية والمدربين، نقلت أيضا كمية كبيرة من المنتجات الغذائية المتنوعة إلى النيجر". ونقلت وكالة أنباء "ريا نوفوستي" الروسية عن مصادر نيجرية، أن "سفينة شحن إنسانية مقدمة من روسيا وصلت النيجر". تنافس دولي وأضافت أن "عملية تفريغ المواد الغذائية والمستلزمات الضرورية جرت أمام أسوار القاعدة التي لا يزال يتمركز فيها الجيش الأميركي". والخميس، أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن أن جنودا روسا يتمركزون في قاعدة جوية في النيجر تنتشر فيها أيضا قوات أميركية. وفي مارس، ندد المجلس العسكري الحاكم في النيجر منذ انقلاب 26 يوليو 2023، باتفاقية التعاون العسكري المعمول بها مع واشنطن، معتبرا أنها "فرضت من جانب واحد"، وأن الوجود الأميركي أصبح الآن "غير شرعي". ومنتصف أبريل، وافقت واشنطن على سحب جنودها الذين يتجاوز عددهم ألف عسكري من البلاد، وأكدت وزارة الداخلية في نيامي أن ستقدم "مشروعا" بشأن "ترتيبات انسحاب" قواتها المنتشرة في النيجر. وللولايات المتحدة قاعدة كبيرة للمسيرات، بلغت كلفتها حوالي 100 مليون دولار. وكانت النيجر على مدى أعوام شريكة لدول غربية أبرزها فرنسا في مواجهة التنظيمات المتشددة في منطقة الساحل، لكنها بدلت وجهتها نحو روسيا منذ الانقلاب العسكري أواخر يوليو الماضي. وانضمت النيجر الى جارتيها مالي و، حيث يتولى مجلس عسكري السلطة أيضا، لتشكيل قوة مشتركة في مواجهة التنظيمات المتطرفة. وفي نهاية أبريل، أودع إدريسا سومانا مايغا مدير صحيفة "لانكيتور" الخاصة، في سجن نيامي بتهمة "تقويض الدفاع الوطني"، بعد نشر مقال حول "تركيب مزعوم لمعدات أمنية على يد عملاء روس على المباني الرسمية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-02

قال مسؤول كبير بوزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) لرويترز إن أفرادا من الجيش الروسي دخلوا قاعدة جوية في النيجر تستضيف قوات أميركية، في خطوة تأتي في أعقاب قرار المجلس العسكري في النيجر طرد القوات الأميركية من البلاد. وطلب ضباط الجيش الذين يحكمون الدولة الواقعة في من الولايات المتحدة سحب قرابة ألف فرد عسكري من البلاد التي كانت حتى انقلاب العام الماضي شريكا رئيسيا في حرب واشنطن على متمردين قتلوا آلاف الأشخاص وشردوا ملايين آخرين. وقال مسؤول دفاعي أميركي كبير، طالبا عدم نشر اسمه، إن لا تختلط مع القوات الأميركية، وإنما تستخدم مكانا منفصلا في القاعدة الجوية 101 المجاورة لمطار ديوري حماني الدولي في عاصمة النيجر. وتضع هذه الخطوة التي اتخذها الجيش الروسي الجنود الأميركيين والروس على مسافة قريبة للغاية من بعضهم البعض في وقت يتزايد فيه التنافس العسكري والدبلوماسي بين البلدين بسبب الصراع في أوكرانيا. وتثير الخطوة أيضا تساؤلات حول مصير المنشآت الأميركية في البلاد بعد الانسحاب. وقال المسؤول "(الوضع) ليس رائعا، لكن يمكن إدارته على المدى القصير". ولم ترد سفارتا وروسيا في واشنطن بعد على طلب للتعليق. واضطرت الولايات المتحدة وحلفاؤها إلى سحب قواتهم من عدد من الدول الأفريقية في أعقاب انقلابات أوصلت إلى السلطة مجموعات حريصة على أن تنأى بنفسها عن الحكومات الغربية. وبالإضافة إلى الرحيل الوشيك من النيجر، غادرت القوات الأميركية تشاد أيضا في الأيام القليلة الماضية، بينما طُردت من مالي وبوركينا فاسو. وفي الوقت نفسه، تسعى روسيا إلى تعزيز العلاقات مع الدول الأفريقية وتصوير نفسها كدولة صديقة ليس لها أي ماضٍ استعماري في القارة. وأصبحت ، على سبيل المثال، في السنوات القليلة الماضية واحدة من أقرب حلفاء روسيا في أفريقيا مع انتشار قوة المرتزقة التابعة لمجموعة العسكرية الروسية الخاصة هناك لمحاربة المتشددين. ووصفت روسيا العلاقات مع الولايات المتحدة بأنها "تحت الصفر" بسبب المساعدات العسكرية والمالية الأميركية لأوكرانيا في الحرب التي دخلت عامها الثالث. وقال المسؤول الأميركي إن سلطات النيجر أبلغت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بأن نحو 60 عسكريا روسيا سيكونون في ، لكن المسؤول لم يتمكن من التحقق من هذا العدد. وبعد الانقلاب، نقل الجيش الأميركي بعض قواته في النيجر من القاعدة الجوية 101 إلى القاعدة الجوية 201 في مدينة أغاديز. ولم يتضح على الفور ما العتاد العسكري الأميركي المتبقي في القاعدة الجوية 101. وأنشأت الولايات المتحدة القاعدة الجوية 201 في وسط بتكلفة تزيد على 100 مليون دولار. ومنذ عام 2018، استُخدمت القاعدة لاستهداف مقاتلي تنظيم وجماعة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة بطائرات مُسيرة. وتشعر واشنطن بالقلق إزاء المسلحين المتشددين في الذين قد يتمكنون من التوسع في غياب القوات والقدرات المخابراتية الأميركية. وجاءت خطوة النيجر للمطالبة بسحب القوات الأمريكية بعد اجتماع في نيامي في منتصف مارس عندما أثار مسؤولون أميركيون كبار مخاوف منها الوصول المتوقع للقوات الروسية وتقارير عن سعي إيران إلى الحصول على مواد خام في البلاد، بما في ذلك . وقال المسؤول إنه على الرغم من أن الرسالة الأميركية إلى مسؤولي النيجر لم تكن إنذارا نهائيا، فقد تم توضيح أن القوات الأميركية لا يمكن أن توجد في قاعدة واحدة مع القوات الروسية. وقال المسؤول "لم يتقبلوا ذلك الأمر". وأُرسل جنرال أميركي إلى لمحاولة ترتيب انسحاب احترافي ومسؤول. وعلى الرغم من أن عدم اتخاذ أي قرارات بشأن مستقبل ، فإن المسؤول ذكر أن الخطة تتمثل في عودتهم إلى قواعد القيادة الأميركية لأفريقيا الموجودة في ألمانيا. وطلب ضباط الجيش الذين يحكمون الدولة الواقعة في من الولايات المتحدة سحب قرابة ألف فرد عسكري من البلاد التي كانت حتى انقلاب العام الماضي شريكا رئيسيا في حرب واشنطن على متمردين قتلوا آلاف الأشخاص وشردوا ملايين آخرين. وقال مسؤول دفاعي أميركي كبير، طالبا عدم نشر اسمه، إن لا تختلط مع القوات الأميركية، وإنما تستخدم مكانا منفصلا في القاعدة الجوية 101 المجاورة لمطار ديوري حماني الدولي في عاصمة النيجر. وتضع هذه الخطوة التي اتخذها الجيش الروسي الجنود الأميركيين والروس على مسافة قريبة للغاية من بعضهم البعض في وقت يتزايد فيه التنافس العسكري والدبلوماسي بين البلدين بسبب الصراع في أوكرانيا. وتثير الخطوة أيضا تساؤلات حول مصير المنشآت الأميركية في البلاد بعد الانسحاب. وقال المسؤول "(الوضع) ليس رائعا، لكن يمكن إدارته على المدى القصير". ولم ترد سفارتا وروسيا في واشنطن بعد على طلب للتعليق. واضطرت الولايات المتحدة وحلفاؤها إلى سحب قواتهم من عدد من الدول الأفريقية في أعقاب انقلابات أوصلت إلى السلطة مجموعات حريصة على أن تنأى بنفسها عن الحكومات الغربية. وبالإضافة إلى الرحيل الوشيك من النيجر، غادرت القوات الأميركية تشاد أيضا في الأيام القليلة الماضية، بينما طُردت من مالي وبوركينا فاسو. وفي الوقت نفسه، تسعى روسيا إلى تعزيز العلاقات مع الدول الأفريقية وتصوير نفسها كدولة صديقة ليس لها أي ماضٍ استعماري في القارة. وأصبحت ، على سبيل المثال، في السنوات القليلة الماضية واحدة من أقرب حلفاء روسيا في أفريقيا مع انتشار قوة المرتزقة التابعة لمجموعة العسكرية الروسية الخاصة هناك لمحاربة المتشددين. ووصفت روسيا العلاقات مع الولايات المتحدة بأنها "تحت الصفر" بسبب المساعدات العسكرية والمالية الأميركية لأوكرانيا في الحرب التي دخلت عامها الثالث. وقال المسؤول الأميركي إن سلطات النيجر أبلغت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن بأن نحو 60 عسكريا روسيا سيكونون في ، لكن المسؤول لم يتمكن من التحقق من هذا العدد. وبعد الانقلاب، نقل الجيش الأميركي بعض قواته في النيجر من القاعدة الجوية 101 إلى القاعدة الجوية 201 في مدينة أغاديز. ولم يتضح على الفور ما العتاد العسكري الأميركي المتبقي في القاعدة الجوية 101. وأنشأت الولايات المتحدة القاعدة الجوية 201 في وسط بتكلفة تزيد على 100 مليون دولار. ومنذ عام 2018، استُخدمت القاعدة لاستهداف مقاتلي تنظيم وجماعة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة بطائرات مُسيرة. وتشعر واشنطن بالقلق إزاء المسلحين المتشددين في الذين قد يتمكنون من التوسع في غياب القوات والقدرات المخابراتية الأميركية. وجاءت خطوة النيجر للمطالبة بسحب القوات الأمريكية بعد اجتماع في نيامي في منتصف مارس عندما أثار مسؤولون أميركيون كبار مخاوف منها الوصول المتوقع للقوات الروسية وتقارير عن سعي إيران إلى الحصول على مواد خام في البلاد، بما في ذلك . وقال المسؤول إنه على الرغم من أن الرسالة الأميركية إلى مسؤولي النيجر لم تكن إنذارا نهائيا، فقد تم توضيح أن القوات الأميركية لا يمكن أن توجد في قاعدة واحدة مع القوات الروسية. وقال المسؤول "لم يتقبلوا ذلك الأمر". وأُرسل جنرال أميركي إلى لمحاولة ترتيب انسحاب احترافي ومسؤول. وعلى الرغم من أن عدم اتخاذ أي قرارات بشأن مستقبل ، فإن المسؤول ذكر أن الخطة تتمثل في عودتهم إلى قواعد القيادة الأميركية لأفريقيا الموجودة في ألمانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: