محمد دحلان

محمد يوسف شاكر دحلان (29 سبتمبر 1961)، قيادي سابق في حركة فتح، وسياسي فلسطيني، ورئيس جهاز الأمن الوقائي الفلسطيني السابق في غزة، وقائد سابق لمنظمة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning محمد دحلان over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning محمد دحلان. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with محمد دحلان
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with محمد دحلان
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with محمد دحلان
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with محمد دحلان
Related Articles

الوطن

2025-02-21

قال محمد دحلة، خبير الشؤون الإسرائيلية، إن الداخل الإسرائيلي يريد استمرار اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في قطاع غزة والانتقال إلى المرحلة الثانية، لأن الشارع الإسرائيلي يريد إعادة جميع الأسرى الإسرائيليين الموجودين بأيدي حماس. وأضاف «دحلة»، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية: «غالبية الشارع الإسرائيلي استطاع فهم التلميحات والرموز التي تصدر من رئيس وزراء بنيامين نتنياهو وحكومته بأن الحكومة الإسرائيلية معنية بالاستمرار في المعارك في قطاع غزة وأنها لم تنه حسابتها مع حركة حماس». ولفت إلى أن الداخل الإسرائيلي يعتقد أنه لا يوجد انتصار حقيقي بدون إعادة كافة المحتجزين من قطاع غزة. وتابع: «اليمين المتطرف الإسرائيلي لا يريد أي وجود عسكري أو سياسي لحماس داخل قطاع غزة وهذا بعد مظاهر الحشد الكبير ل في قطاع غزة خلال جولات تبادل الأسرى التي أثبتت أن حركة حماس لا زالت تقف على رجليها ولن تنهار». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-14

تتزايد علامات الاستفهام في الفترة الماضية حول مصير قطاع غزة بعد انتهاء الحرب الإسرائيلية عليه، مع ارتفاع الترجيحات بأن تسيطر السلطة الفلسطينية عليه. ومما أعاد هذا النقاش إلى الواجهة، هو الحديث عن تسلّم رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية ماجد فرج، عملية توزيع المساعدات في القطاع المحاصر. ونقلت فضائية «يورونيوز عربية» عن تقرير إسرائيلي، قوله إن مواجهة كلامية حادة نشبت بين رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع يوآف جالانت، حول قضية توزيع المساعدات في غزة. ووفق ما جاء في القناة 12 الإسرائيلية، فإن الخلاف بين نتنياهو وجالانت نشب خلال اجتماع مغلق عقد خلال الأسبوع الجاري، بحث مسألة توسيع المساعدات الإنسانية في غزة والجهة التي ستتولى مسؤولية توزيعها، في ظل رفض نتنياهو انخراط السلطة الفلسطينية في إدارة الشؤون المدنية للقطاع. وخلال الاجتماع، قال وزير الشؤون الإستراتيجية رون ديرمر: «المسألة الإنسانية هي القضية الأكثر أهمية وإلحاحا. وهو أمر بالغ الأهمية في هذه الأيام»، فأجاب جالانت: «هل تقول لي ذلك؟ لقد بدأتم في الحديث عن العمل الإنساني الآن فقط؛ أنتم تتحركون بموجب اعتباراتكم السياسية». وأضاف جالانت أن «المشكلة فيما يتعلق بالمسائل الإنسانية لا تتمثل في إدخال البضائع، بل في هوية الجهة التي توزعها»، مضيفًا: «يجب على شخص ما أن يتولى زمام الأمور ولن يكون بطبيعة الحال سويديًا من سيقوم بتوزيع المساعدات. عليه أن يكون من فتح، ونرجح اسم رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية ماجد فرج أو القيادي الفتحاوي المفصول محمد دحلان، لا يهم». فأجابه نتنياهو: «لست مستعدًا لسماع شيء عن السلطة الفلسطينية»، ورد جالانت: «بغض النظر عن الطريق التي نسمي فيها ذلك، السلطة الفلسطينية أو غيرها من التسميات، في نهاية المطاف هؤلاء أشخاص لديهم توجهات حركة فتح»، وذلك في أعقاب التقرير عن توجه أمني إسرائيلي نحو الاستعانة بمسؤولين في السلطة الفلسطينية، في بناء الأجهزة التي ستكون مسؤولة عن إدارة الحياة المدنية في غزة. فمن هو ماجد فرج الذي قد ستولى هذه المهمة؟ ماجد فرج، سياسي فلسطيني، قيادي في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح)، من مواليد عام 1963، اعتقل عندما كان طالبا في المرحلة الثانوية. وقضى بالسجن عاما ونصف العام بسبب نشاطه في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وساهم في تأسيس الشبيبة الفتحاوية، وكان أيضًا من الوجوه البارزة في الانتفاضة الفلسطينية الأولى. مع إنشاء السلطة الفلسطينية عقب اتفاق أوسلو عام 1993، انضم فرج لجهاز الأمن الوقائي في بيت لحم، ثم عين مديرا للجهاز بمحافظة دورا، وعام 2000 تولى الأمن الوقائي بمحافظة الخليل، وعام 2003 عمل مستشارا لوزير الداخلية حكم بلعاوي، إلى أن عين مديرا لجهاز الاستخبارات العسكرية الفلسطينية عام 2006. وفي يناير 2023، أصدر رئيس السلطة في رام الله محمود عباس قرارا بتعديل قانون المخابرات ليمكن فرج من الاستمرار في منصبه فترة غير محددة، وبموجب هذا التعديل أصبح تعيين رئيس هذا الجهاز وإنهاء خدماته بيد رئيس السلطة، كما أصبح يتمتع بدرجة وزير. ولعب فرج دورا هاما في الكثير من الملفات الإستراتيجية للسلطة الفلسطينية أبرزها المصالحة مع حركة المقاومة (حماس) والمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية، والتنسيق الأمني مع إسرائيل، بالإضافة إلى ملفات خاصة عديدة أوكلها إليه عباس مما أكسبه نفوذا واسعا. وبرز اسمه سياسيا عند مشاركته ضمن وفد حركة فتح في حوارات المصالحة مع حركة حماس، والتي عقدت في القاهرة ما بين عامي 2009 و2011. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-14

اشتعل خلاف جديد بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين ووزير دفاعه يوآف جالانت؛ بسبب المساعدات الإنسانية التي تحتاج إليها في غزة، وخصوصًا شمال القطاع. وانفعل نتنياهو بشدة على جالانت خلال اجتماع سري عقد بينهما، وفقًا لما ذكرته القناة 12 الإسرائيلية. وبحسب القناة العبرية؛ دخل نتنياهو وجالانت في خلاف حول مسألة المساعدات للفلسطينيين، في ظل تفاقم الأزمة الإنسانية المستمرة في قطاع غزة، خلال مناقشة مغلقة في وقت سابق من هذا الأسبوع. وذكرت القناة 12، أن وزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر أثار هذه القضية، التي قال إنها حرجة هذه الأيام. وبحسب التسريبات من مسؤولين كبار مطلعين على المحادثة، قال جالانت لنتنياهو:"أنت تخبرني بهذا الآن"، في إشارة إلى أزمة توزيع المساعدات الغذائية. وتابع جالانت موجهًا حديثه الغاضب لنتنياهو:"بدأت للتو الحديث عن المساعدات الإنسانية أخيرًا، ولكن المشكلة ليست في جلب الإمدادات، ولكن في من يتولى توزيعها، يجب على شخص ما أو هيئة تتولى زمام هذه الأمور، وبالتأكيد لن تكون السويد على سبيل المثال، ولكن لا يوجد بديل للسلطة الفلسطينية". وأضاف جالانت:"يمكنك الآن التحدث مع رئيس المخابرات الفلسطينية ماجد فراج أو السياسي الفلسطيني الشهير محمد دحلان لا يهم هوية الشخص الذي يجب أن تتحدث عنه"، في إشارة منه إلى ضرورة تحديث السلطة الفلسطينية وجعلها في وضع أفضل من أجل استعادة السيطرة على قطاع غزة في نهاية المطاف وتولي زمام الأمور في القطاع المدمر. ووفقًا للتسريبات، فإنه بعد فترة نقاشات، صاح جالانت في نتنياهو:"أنت تهتم بالاعتبارات السياسية فقط، ولست على استعداد لسماع أي كلمة عن السلطة الفلسطينية"، ليرد نتنياهو:"أنت لا تفكر في الاعتبارات السياسية". وقال جالانت منفعلًا:"بغض النظر عن ما تسميه، فهؤلاء الأشخاص جميعهم متحالفون مع حركة فتح، يجب فتح قناة اتصال معهم وعدم ترك الأمور بهذ الشكل والفوضى". اتهمت معظم دول العالم بما فيها الولايات المتحدة، إسرائيل، بتجويع سكان قطاع غزة بمنع إدخال المساعدات الغذائية عن طريق المعابر البرية، ما اضطر الدول العربية وعلى رأسها مصر والأردن والإمارات وبعض الدول الأوروبية والولايات المتحدة، لتنفيذ عمليات إسقاط جوي للمساعدات في شمال قطاع غزة، فضلًا عن استخدام القوارب العسكرية لإدخال المساعدات للقطاع عن طريق البحر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-14

أفادت القناة "12" العبرية نقلًا عن وزير الحرب الإسرائيلي يوآف ، اليوم الأربعاء، قوله بإنه يجب أن يتولى أحد مسؤولية توزيع المساعدات الإنسانية في غزة. وقال جالانت: المشكلة ليست في إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة إنما في كيفية توزيعها، مطالبًا بأن من يتولى المسؤولية يجب أن يكون من حركة فتح. وأضاف الوزير الإسرائيلي قائلًا: "محمد دحلان أو ماجد فرج ليس مهمًا"، وذكرت القناة الـ12 أن مواجهات حادة نشبت بين نتنياهو وجالانت بشأن قضية توزيع المساعدات في قطاع غزة. وقال رئيس الوزراء نتنياهو لجالانت: "لست مستعدًا للسماع عن السلطة الفلسطينية". ونقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين أن قضية توزيع المساعدات في قطاع غزة عقدت العلاقات مع الولايات المتحدة وتقوض انجازات الحرب. وفي سياق متصل، ذكرت قناة كان العبرية، مساء اليوم أنه تم نهب شاحنات المساعدات الست التي تم إحضارها أمس من معابر إسرائيلية إلى شمال قطاع غزة، (كجزء من تجربة تهدف إلى التغلب على أعمال النهب)، ولم تصل إلى وجهتها.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-06

بعد مرور 152 يوما من العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، لا تزال تتكاثر التساؤلات بشأن مستقبل القطاع سياسيا وأمنيا، ومصير سكانه الذين يتجاوز عددهم المليونين. ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي حربا غير مسبوقة على غزة بزعم إنهاء سيطرة حركة حماس السياسية والأمنية علي القطاع والقضاء على قدراتها العسكرية، بينما وصلت حصيلة الضحايا الفلسطينيين جراء العدوان إلى 30 ألفا و631 شهيدا. • خطط إسرائيلية للبقاء في غزة أفادت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" بأن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يخطط للبقاء في قطاع غزة لحوالي 10 سنوات. ووفقا للصحيفة الإسرائيلية فإن التقديرات تشير إلى أن "المرحلة الأولى من الحرب الهادفة للقضاء على حماس سوف تستغرق سنة أو سنتين، وثماني سنوات أخرى حتى تستقر حكومة بديلة، هذا إذا حدث ذلك بالمطلق". وأوضحت أنه "خلال هذه الفترة، سيتعين على إسرائيل الحفاظ على وجودها المستمر في غزة، حتى لا تعود حماس إلى السيطرة"، مضيفة: "سيكون هناك دائما إرهابيون في غزة وسيتعين مواصلة قتالهم"، على حد زعمها. • كيف ستبدو غزة بعد خمس أو عشر سنوات؟ رأت الصحيفة الإسرائيلية أن قطاع غزة سيبدو تماما كما الضفة الغربية الآن، موضحة "سيتم نزع الأسلحة الثقيلة، مع ضربات وعمليات إسرائيلية لا نهاية لها على ما اسمته بمراكز الإرهاب في عمق القطاع، على حد زعمها. وأضافت يشمل ذلك مداهمات وتدمير منازل، واعتقالات الليلية. وذكرت الصحيفة أن نتنياهو والمقربون منه لا يتوقعوا أن يكون هناك حكم عسكري إسرائيلي في غزة. لكن إسرائيل ستسيطر على غزة من بعيد"، على حد قولها. وأشارت إلى أنه "لن يسمح للقيادى السابق لفتح في غزة، محمد دحلان، بالعودة إلى القطاع". وأشارت الصحيفة إلى أنه "بافتراض استمرار الحرب لمدة 10 سنوات، ستجري انتخابات 2028 في الولايات المتحدة أيضا وسط القتال في غزة"، لافتة إلى أنه "في الوقت الحالي، يستعد مكتب رئيس الوزراء، بل ويتمنى، تغيير الإدارة الأمريكية"، موضحة أن "نتنياهو مقتنع بأن لا أحد يمتلك القدرة على إدارة شئون إسرائيل أو الحرب مثله". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-29

تساءل القيادي الفلسطيني محمد دحلان: «إلى متى سيواصل هذا العالم صمته إزاء ما يتعرض له أهلنا من مئات المجازر؟». ‏وأضاف «دحلان»، في تصريحات تليفزيونية، أن أي شيء بخلاف الضغط لوقف إطلاق النار، سيكون بمثابة تجديد رخصة القتل والإبادة للمحتل المجرم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-29

عقب قائد تيار الاصلاح الديمقراطي في حركة فتح محمد دحلان، على مجزرة شارع الرشيد الذي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق أبناء الشعب الفلسطيني.وقال دحلان في تغريدة له عبر حسابه" فيسبوك": " إلى متى سيواصل هذا العالم المختلّ صمته وعجزه إزاء ما يتعرّض له أهلُنا من مئات المجازر؟، إلى متى تتخلّى الإنسانية عن ضميرها، وتترك شعبا أعزل يُقتل ويُذبح من أجل رغيف خبز، أو قطرة ماء؟ وأضاف: "إلى متى سيواصل ساسة الغرب، وساسة واشنطن، مناوراتهم الكاذبة وهم مستمرون في تزويد الاحتلال الإسرائيلي بكل أدوات القتل؟ إلى متى سيهزّون رؤوسهم موافقين على معزوفة الأكاذيب الإسرائيلية؟". وأكد دحلان أن مجزرةُ رغيف الخبز، مجزرةُ الرشيد؛ ارتكبتها قوات الاحتلال عن عمدٍ وسابقِ إصرارٍ، فلم يرتكبها جندي أحمق، ولم ترتكَب خطأ، فهي صلبُ المخططِ الشيطاني؛ نظرية القتل، ومن ثمّ القتل، ومَن لم يُقتل بالسلاح يقتل تجويعا، ومَن تصل يداه لرغيف خبز يُحصَد بالرصاص. وأردف دحلان: "أمام هذه المجزرة البشعة لا ينبغي على الجامعة العربية الوقوف ساكنة، وينبغي الضغطُ لاستصدار قرار حاسم من مجلس الأمن الدولي، يأمر بوقف فوري دائم لإطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية، وتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة وفاعلة؛ لتوثيق وكشف كل ما ارتكبته قوات الاحتلال من مجازر، وأي شيء غير ذلك سيكون بمثابة تجديد رخصة القتل والإبادة للمحتل المجرم." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-29

ندد القيادي الفلسطيني محمد دحلان، اليوم الخميس، بمجزرة شارع الرشيد التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق المدنيين في غزة، بعد أن أقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي على ارتكاب مجزرة بشعة بفتح نيران دباباتها ومسيراتها على فلسطينيين كانوا يتجمعون قرب ميدان النابلسي لاستقبال المساعدات الغذائية. وقال «دحلان»، في منشور على صفحته الرسمية على فيسبوك: «إلى متى سيواصل هذا العالم المختلّ صمته وعجزه إزاء ما يتعرّض له أهلُنا من مئات المجازر؟، إلى متى تتخلّى الإنسانية عن ضميرها، وتترك شعبا أعزل يُقتل ويُذبح من أجل رغيف خبز، أو قطرة ماء؟، إلى متى سيواصل ساسة الغرب، وساسة واشنطن، مناوراتهم الكاذبة وهم مستمرون في تزويد الاحتلال الإسرائيلي بكل أدوات القتل؟، إلى متى سيهزّون رؤوسهم موافقين على معزوفة الأكاذيب الإسرائيلية؟». وأضاف دحلان: «مجزرةُ رغيف الخبز، مجزرةُ الرشيد؛ ارتكبتها قوات الاحتلال عن عمدٍ وسابقِ إصرارٍ، فلم يرتكبها جندي أحمق، ولم ترتكَب خطأ، فهي صلبُ المخططِ الشيطاني؛ نظرية القتل، ومن ثمّ القتل، ومَن لم يُقتل بالسلاح يقتل تجويعا، ومَن تصل يداه لرغيف خبز يُحصَد بالرصاص». وتابع: «أمام هذه المجزرة البشعة لا ينبغي على الجامعة العربية الوقوف ساكنة، وينبغي الضغطُ لاستصدار قرار حاسم من مجلس الأمن الدولي، يأمر بوقف فوري دائم لإطلاق النار، وانسحاب القوات الإسرائيلية، وتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة وفاعلة؛ لتوثيق وكشف كل ما ارتكبته قوات الاحتلال من مجازر، وأي شيء غير ذلك سيكون بمثابة تجديد رخصة القتل والإبادة للمحتل المجرم». وذكرت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، في بيان سابق اليوم، أن حصيلة العدوان الإسرائيلي تجاوزت 30035 شهيدا و70457 مصابا منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-24

أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، اليوم السبت، بأن حركتي "حماس" و"فتح" اتفقتا مبدئيًا، على تشكيل حكومة خبراء - تكنوقراط- في غزة بعد الحرب. وأضافت الصحيفة أن لدى رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس مرشحا لرئاسة الحكومة، في وقت يوجد فيه مرشح آخر يحظى بدعم محمد دحلان، القيادي السابق بحركة فتح". وذكرت أن "حماس بدأت تغير مسار سياساتها، وأبدت استعدادًا لقبول فكرة حكومة تكنوقراط، تضم وزراء خبراء كل في مجاله، بدلًا من شخصيات سياسية". ورغم الحديث عن القبول بالفكرة، إلا أن الصحيفة رأت أن الأمر لا يعني إجماعًا فلسطينيًا، وربما يعد بداية لمرحلة جديدة من الصراع الداخلي. وأفادت بأن "الأطراف الفلسطينية الداعمة لحكومة الخبراء، تتفق على 3 عناصر تعد شرطًا لنجاح المشروع، أولها وقف الحرب وخلق أفق سياسي لحل الدولتين، وثانيها أن يصبح ملف إعادة إعمار قطاع غزة في عهدة حكومة التكنوقراط، أما العنصر الثالث فيتعلق بالاتفاق على استكمال خطوات المصالحة الداخلية بين فتح وحماس، على أن تنضم الأخيرة لمنظمة التحرير الفلسطينية في إطار رؤية فلسطينية عربية موحدة". ونقلت "يديعوت أحرونوت" عن مصدر فلسطيني قوله إن "الدوحة أبلغت السلطة الفلسطينية في رام الله أن قيادة حماس في قطر توافق على مشروع حكومة التكنوقراط، بشرط أن تقود الخطوة إلى أفق سياسي واضح يقود لإقامة دولة فلسطينية بحدود يونيو 1967". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2024-02-14

نفى محمد دحلان رئيس الأجهزة الأمنية السابق في غزة احتمال موافقته استلام منصب سياسي في الضفة الغربية أو غزة، وذلك في مقابلة مع "نيويورك تايمز" وأكد دحلان (62 عاما) الذي يقيم في إمارة أبو ظبي ويعمل مستشارا خاصا للحاكم محمد بن زايد أنه يعمل ليلا نهارا على التوصل إلى حل باتجاه تشكيل قيادة جديدة للسلطة الفلسطينية. ووفقا للتقرير الذي نشرته هيئة البث الرسمية فقد لمع اسم دحلان في الفترة الأخيرة في قطاع حماس بفضل تبرعاته المالية ورزم المساعدات التي تحملها زوجته جليلة إلى. وتقول الإشاعات أيضا أن معظم هذه المساعدات تذهب إلى أيدي حماس. وفي مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز، أوضح دحلان: "أنا ملتزم بالمساعدة والمشورة والتواصل والربط بين الشعب الفلسطيني وقادته مع العالم الأوسع". وأضاف: "ليس عباس، ولا حماس. ". يشار إلى أن نزاعا حادا نشب بين دحلان ورئيس السلطة الفلسطينية حدا بالأخير إلى طرد دحلان من منظمة التحرير الفلسطينية وباتت عودته إلى الضفة شبه محظورة وخطيرة.  وعلى الرغم من نفيه رغبته استبدال أبو مازن في اليوم التالي للحرب في غزة يواصل كبار المسؤولين في الولايات المتحدة وأوروبا، وخاصة في مصر والأردن والإمارات، اعتباره خليفة. وحصل دحلان عن مناصر جديد له هو ولي العهد السعودي لا سيما على ضوء اجتماع عقد الأسبوع الماضي، في الرياض جمع ستة زعماء من العالم العربي تناولوا مستقبل غزة. وبحسب التقرير فإنه بالرغم من عدم دعوة دحلان، غير أن اسمه طغى في الحضور.  وتدل بعض التقارير إلى أن دحلان يتلقى الدعم وراء الكواليس في القاهرة والرياض، وكذلك في أبو ظبي والمغرب وذلك بفضل معرفته الوثيقة بغزة والضفة الغربية وشعب إسرائيل. وجاء في المقابلة أن دحلان، الذي كان يُنظر إليه في السابق على أنه شريك محتمل، لم يعد يظهر إشارات إيجابية تجاه إسرائيل. وفيما خص حماس قال دحلان إنه حاول إقناع حماس الانضمام إلى قوة سياسية جديدة والتخلي عن قيادتها في غزة وسط تشديده على أنه لا يرى نفسه بديلا لمحمود عباس.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Very Positive

2024-02-14

كتب- محمد صفوت: قدم القيادي الفلسطيني محمد دحلان، رؤيته للدولة الفلسطينية بعد انتهاء الحرب المندلعة منذ السابع من أكتوبر الماضي، وكشف عما تفكر فيه الدول العربية للتعامل مع قطاع غزة بعد الحرب. وكشف دحلان في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، رؤية عامة حول خطط ما بعد الحرب (اليوم التالي) التي تناقشها دولاً عربيةً. في الحوار، حدد القيادي الفلسطيني، الخطوط العريضة لخطة تقوم بموجبها إسرائيل وحماس بتسليم السلطة إلى زعيم فلسطيني جديد ومستقل يمكنه إعادة بناء غزة تحت حماية قوة حفظ سلام عربية. والخطط التي كشف عنها دحلان، أكد أنها تحظى بدعم عدة دول عربية وصفها بـ"المنفتحة على دعم العمليات التي تشكل جزءا من الجهود التي تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية". واستضافت السعودية الأسبوع الماضي، اجتماعًا لوزراء خارجية بينهم وزير الخارجية سامح شكري، والقطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني والأردني أيمن الصفدي والإماراتي عبدالله بن زايد، وأمين سرّ اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ. وناقش الوزراء مستقبل غزة والحاجة إلى وقف إطلاق النار، وضمان حماية المدنيين وفقا للقانون الإنساني الدولي، ورفع كافة القيود التي تعرقل دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. يواصل دحلان حديثه بالقول، إن الخطة تعتمد على تولي زعيم فلسطيني جديدة مسؤولية غزة وأجزاء من الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل، مؤكدًا أن ذلك الزعيم سيحل محل الرئيس الفلسطيني الحالي محمود عباس "أبو مازن" البالغ من العمر 88 عامًا، والذي يحتفظ بدورًا شرفيًا وفق للخطة. وفي الخطة يلمح دحلان، إلى إمكانية أن تدعو الإدارة الفلسطينية الجديدة، الدول العربية الصديقة مثل الإمارات، إلى إرسال قوات للمساعدة في حفظ النظام في قطاع غزة. وادعى أن السعودية ستكون مستعدة لتمويل إعادة إعمار القطاع، في حال وافقت إسرائيل على إقامة دولة فلسطينية. وفي يناير الماضي، نقلت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، عن مسؤولين إقليميين قولهم، إن دولاً عربيةً تطالب "بالتزام لا لبس فيه" من جانب إسرائيل وبـ"مسار مضمون" لإقامة الدولة الفلسطينية مقابل ضمان إعادة إعمار غزة. كشف استطلاع حديث للرأي في إسرائيل، أجراه معهد مدغام نيابة عن مبادرة جنيف الحمائمية، أن أغلبية الإسرائيليين يدعمون خطة أمريكية لإنهاء الحرب في غزة، تتضمن إطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين لدى حركة حماس وموافقة حكومة الاحتلال الإسرائيلية على إنشاء دولة فلسطينية منزوعة السلاح. وأكد دحلان، أنه في حال كان هناك حل الدولتين، فإن الدول العربية الرئيسية حريصة جدًا على تسوية هذا الصراع، مضيفًا: "ليست الحرب، بل الصراع بأكمله". وعن إقناع إسرائيل بضرورة إقامة دولة فلسطينية لحل الصراع، قال دحلان: "ليست وظيفتي إقناع الإسرائيليين، دعوهم يذهبون إلى الجحيم". وواصل حديثه بالقول، إنه يعمل حاليًا على إقناع حماس بالتنازل عن السلطة لقيادة فلسطينية بديلة لأبو مازن، مؤكدًا إمكانية إقناعها بالتخلي عن السيطرة كجزء من حزمة أوسع تؤدي إلى إنشاء دولة فلسطينية. نقلت قناة "سكاي نيوز" عربية، أمس الثلاثاء، عن مصدر فلسطيني قوله، إن الدوحة نقلت للرئيس الفلسطيني قبول حماس المبدئي على تشكيل حكومة تكنوقراط، مهمتها إعادة إعمار غزة وإعادة الأمن إليها بعد الحرب. وأكد المصدر وفقًا لـ "سكاي نيوز" أن حماس لا تشترط أي أسماء بعينها لرئاسة الحكومة. على الجانب الآخر، واصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رفضه لإقامة دولة فلسطينية، واعتبر أن إنشاءها يتعارض مع أمن إسرائيل. وبرزت خلافات حادة بين الإدارة الأمريكية ونتنياهو خلال الفترة الماضية، بسبب معارضة نتنياهو لخطة لإنهاء الحرب تنتهي بإقامة دولة فلسطينية، وكرر رئيس الوزراء الإسرائيلي تصريحاته الرافضة لإنشاء دولة للفلسطينيين مرارًا وتكرارًا. هذا ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 132، ما أدى إلى كارثة إنسانية كبرى في القطاع وتدمير أغلبه بينما يواصل الاحتلال شن غاراته وتوغله البري، وتسبب في استشهاد 28576 فلسطينيًا وإصابة 68291، فضلاً عن آلاف المفقودين تحت الأنقاض. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-14

قدم القيادي السابق في الفلسطينية زعيم حركة الإصلاح الديمقراطي، محمد دحلان، رؤى عامة حول ما تخطط له الحكومات العربية بشكل خاص لقطاع غزة بعد انتهاء الحرب. وحدد دحلان، في مقابلة مع صحيفة "نيويورك تايمز"، نشرت اليوم، الخطوط العريضة لخطة يناقشها الزعماء العرب تقوم بموجبها إسرائيل وحماس بتسليم السلطة إلى زعيم فلسطيني جديد ومستقل يمكنه إعادة بناء غزة تحت حماية قوة حفظ سلام عربية. وقال دحلان: "إنه في حين تواجه هذه الخطط تحديات كبيرة، فإن زعماء مصر والسعودية والإمارات منفتحون على دعم العمليات التي تشكل جزءًا من الجهود التي تؤدي إلى إقامة دولة فلسطينية". وكان اجتمع مسؤولون من ست حكومات عربية في المملكة العربية السعودية الأسبوع الماضي لمناقشةوالحاجة إلى وقف إطلاق النار. وبموجب الخطة التي حددها دحلان والتي رددتها الدول العربية بشكل خاص، سيتولى زعيم فلسطيني جديد المسؤولية عن غزة وأجزاء من الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل والتي تديرها حاليا السلطة الفلسطينية.  وقال دحلان: "إن هذا الزعيم سيحل محل محمود عباس رئيس السلطة البالغ من العمر 88 عامًا، والذي سيحتفظ بدور شرفي فقط بموجب الخطة. وأضاف: "لا عباس ولا حماس. أشخاص جدد مسؤولين في السلطة الفلسطينية". وأشار دحلان إلى  إن الإدارة الفلسطينية الجديدة يمكن أن تدعو الدول العربية الصديقة مثل الإمارات، لإرسال قوات للمساعدة في حفظ النظام في غزة.  وقال: "إن المملكة العربية السعودية ستكون مستعدة للمساعدة – وتمويل إعادة الإعمار – إذا وافقت إسرائيل على إنشاء دولة فلسطينية". وأضاف: "إذا كان هناك حل الدولتين، فالإجابة هي نعم كبيرة"، مردفًا: أن "الدول العربية الرئيسية حريصة جدًا على تسوية هذا الصراع. ليست الحرب، بل الصراع بأكمله." ورفض دحلان فكرة محاولته إقناع الإسرائيليين بالحاجة إلى إقامة دولة فلسطينية، قائلًا: "ليست وظيفتي إقناع الإسرائيليين. دعوهم يذهبون إلى الجحيم." وقال أيضًا: "إنه يعمل على إقناع حماس بالتنازل عن السلطة لقيادة فلسطينية جديدة"، ملمحا إلى إمكانية إقناع الجماعة بالتخلي عن السيطرة كجزء من حزمة أوسع تؤدي إلى إنشاء دولة فلسطينية. وبحسب نيويورك تايمز، رفضت السعودية ومصر التعليق على الخطة التي وصفها دحلان.   وتعهد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالاحتفاظ بالسيطرة "الأمنية الشاملة" على غزة والضفة الغربية، رافضًا قيام دولة فلسطينية ذات سيادة كاملة.  وتضغط القاعدة السياسية لنتنياهو أيضًا من أجل إعادة توطين المدنيين الإسرائيليين داخل غزة بمجرد انتهاء الحرب. وسيتطلب أي اقتراح أيضًا موافقة حماس، التي لا تزال تسيطر على جزء من جنوب غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-14

كشف محمد دحلان القيادي الفلسطيني السابق في مقابلة مع  صحيفة “نيويورك تايمز”، تفاصيل الخطة العربية لمستقبل بعد انتهاء الحرب. وقال دحلان في حواره مع نيويورك تايمز الأمريكية، إن الدول العربية تدر ستسليم  إسرائيل وحماس بتسليم السلطة لزعيم فلسطيني مستقل يكون قادرا على إعادة إعمار غزة وبحماية قوات حفظ سلام عربية، مشيرًا إلى أن  قادة مصر والإمارات والسعودية مستعدون لدعم عملية قد تقود إلى دولة فلسطينية. ويأتي هذا فيما واجتمع مسؤولون من ست حكومات عربية في السعودية الأسبوع الماضي لمناقشة مستقبل غزة والحاجة لوقف إطلاق النار، حسب مسؤولين فلسطينيين، تحدثا بشرط عدم ذكر اسميهما. وبحسب الخطة التي تحدث عنها القيادي الفلسطيني السابق محمد دحلان، والتي اطلع عليها من القادة العرب في أحاديثهم الخاصة، فسوف يتم  تعيين زعيم فلسطيني ليقود غزة وأجزاء من الضفة الغربية المحتلة  بينما يتولي الرئيس الفلسطيني  محمود عباس (88 عاما)  منصبا شرفيا.  وقال القيادي الفسطيني السابق دحلان: “لا عباس ولا حماس… ناس جدد سيقودون السلطة الوطنية”، وتابع:  الإدارة الفلسطينية الجديدة قد تدعو الدول العربية الصديقة لإرسال قوات للمساعدة على حفظ النظام في غزة. وقال: إن دولا عربية مثل الإمارات والسعودية مستعدة للمساعدة وتمويل إعادة الإعمار، لو وافقت إسرائيل على دولة فلسطينية. وقال: “لو كان هناك حل دولتين، فالجواب هو نعم كبيرة” وأضاف أن “الدول العربية الرئيسية راغبة جدا في تسوية هذا النزاع” و“ليس الحرب.. ولكن كل النزاع”. وقال دحلان إنه يعمل على إقناع حماس بالتخلي عن السلطة لقيادة فلسطينية، ملمحا إلى أن الحركة يمكن إقناعها بذلك كجزء من رزمة دولة فلسطينية، كما نفى في المقابلة اهتمامه بخلافة عباس وتولي منصب قيادي رسمي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2017-07-24

نشر مركز بروكنجز مقالا للباحثة «بيفرلى ميلتون إدواردز» عن تطورات الأوضاع فى غزة فتقول يبدو خبر إبرام قادة حماس فى غزة اتفاقا جديدا مع زعيم فتح السابق محمد دحلان وكأنه مؤشر لبدء مرحلة جديدة، ليس فى السياسة الفلسطينية فحسب، بل فى الساحة الفلسطينية ــ الإسرائيلية والإقليمية العربية عموما. وما كان يبدو بعيد المنال أصبح اليوم حقيقة واقعة، نظرا لتحول موازين القوى بسبب أزمة مجلس التعاون الخليجى الحالية مع قطر. فهناك تاريخ حافل بالضغائن بين حماس ودحلان. فعندما كان هذا الأخير يشغل منصب مدير الأمن الداخلى فى غزة، أمر بإجراء حملات تطهير ضد حماس. وطوال الفترة التى استغرقها اتفاق أوسلو والانتفاضة الفلسطينية الثانية، جعل دحلان قوات الأمن التابعة له تعتقل قادة حماس وكوادرهم. وأثناء هذه الاعتقالات، انتشرت مزاعم بأن شخصيات كبيرة فى حماس قد أهينت، بل وحتى تعرضت للتعذيب.فى يونيو 2007، تعرض رجال دحلان فى غزة للإهانة من قبل حماس. ووصف مسئولون أمريكيون كبار الرئيس عباس والقيادة السياسية لحركة فتح فى رام الله بأنهم شكلوا عقبة أمام عمل قادة دحلان الميدانيين فى غزة أكثر مما ساعدوهم. وفى اجتماعات طارئة عقدها مجلس فتح ــ تغيب دحلان عنها ــ اضطر الرئيس للاعتراف بأنه استنفذ جميع الوسائل لحل الوضع فى غزة. واضطر العديد من مساعدى دحلان الموثوقين إلى الفرار من غزة تحت جنح الظلام. إذ نفيوا وأجبروا على هجر مكاتبهم وفيلاتهم الفخمة وسياراتهم.تضيف الباحثة أن الرئيس عباس يبدو كأنه جعل دحلان يدفع ثمن هزيمة فتح فى غزة. فقد تم فصله لاحقا من فتح، وأرغم على العيش فى المنفى فى دولة الإمارات العربية المتحدة. وبعدها، وجهت إليه غيابيا اتهامات بالفساد ضمن قرار اتهام قيل إنه أجيز من قبل الرئيس عباس. وقد طال أمد الخلاف بين قياديى فتح الخصمين. كذلك، عزلت حركة حماس فى غزة، ما أدى إلى معاناة الغزاويين. وفرضت إسرائيل حصارا على القطاع استمر عشر سنوات طبقته مصر. ورغم أن الرئيس عباس كان قد أقر دفع رواتب موظفيه العموميين فى قطاع غزة، إلا أن هذه الرواتب قد خُفضت.وفى الآونة الأخيرة، بدا واضحا أن الرئيس عباس أراد أن يزيد الضغط على المدينة، إذ طلب من إسرائيل خفض إمدادات الكهرباء لأهالى غزة، بهدف الضغط على حماس. وقد حذرت بعض الوكالات الدولية، مثل اللجنة الدولية للصليب الأحمر، من «انهيار ممنهج» للبنية التحتية والاقتصاد فى غزة.دحلان وحماس الآن على عتبة عهد جديد من العلاقات. ما يعنى أنه لا بد من تنحية عداوات الماضى العميقة جانبا، إذ يبدو ــ وفقا للباحثة ــ أن الطرفين سيتحدان فى وجه عدوهما المشترك، الرئيس عباس.***فمنذ انهيار حكومة الوحدة الوطنية فى العام 2007، بذلت كل من حماس وفتح محاولات لا حصر لها، غالبا بوساطة مصرية، لتقاسم السلطة فى هذا الجيب الساحلى الصغير. لكن خطط تقاسم السلطة فى قطاع غزة قد باءت بالفشل. ومن الناحية السياسية، ظل جناح فتح بقيادة الرئيس عباس غائبا فعليا فى غزة.فى البداية بدا أن الأخبار حول اتفاق بشأن تقاسم السلطة بين حماس ودحلان ــ بعنوان «وثيقة وفاق وطنى لبناء الثقة»ــ لم تحمل شيئا جديدا. تتناول بنود الوثيقة إجراءات مهمة لبناء الثقة ضرورية لإتمام المصالحة ووضع حد لحالة الانقسام، مثل دفع تعويضات لضحايا العنف بقيمة تتراوح بين 50 و100 مليون دولار أمريكى.غير أن الاقتراح الحالى يقدم عرضا مختلفا. أولا، تمخض الاتفاق فعليا عن إنشاء لجنة مشتركة «للتضامن الاجتماعى» بين حماس وجناح فتح الذى يقوده دحلان. وسوف يعمل سامى مشراوى، الحليف المقرب من دحلان، مع قادة حماس فى غزة لتقديم المساعدات الإغاثية والتخفيف من وطأة الفقر على سكان القطاع، باستخدام تمويلات ربما تصل قريبا من دولة الإمارات العربية المتحدة.ثانيا، سوف تعود حركة فتح ــ بقيادة محمد دحلان ــ إلى غزة وسوف تحكم على الأرض إلى جانب حماس. وسيحظى جناح فتح هذا بدعم ورعاية مصر والإمارات العربية المتحدة، وبشكل غير مباشر إسرائيل والولايات المتحدة.ثالثا، يقر الاتفاق الجديد بأنه حتى لو عاد دحلان إلى غزة، فإن حماس ستبقى مسئولة عما يسمى «ملف الأمن الداخلى» والرد على أى عدوان إسرائيلى. لكن الأمر الذى ترك غامضا عمدا هو مسألة الأمن الخارجى على حدود غزة مع إسرائيل ومصر، التى كان رجال دحلان يسيطرون عليها فى الماضى.رابعا، لن يركز اتفاق تقاسم السلطة هذا على تحديات الوضعين الإنسانى والاقتصادى البائسين فى غزة فحسب، بل سوف يوجه أنظاره إلى موقع الرئاسة الذى يشغله الرئيس عباس فى رام الله. وهذا يشكل تهديدا مباشرا للرئيس عباس، ويؤكد مرة أخرى وجهة النظر القائلة بأن دحلان يمكن أن يكون خلفا للرئيس المريض.وقد أدى هذا الاحتمال إلى تكهنات بأن هذا سيكون المشروع الجديد «لدولة ــ غزة» وأنه سيكون برئاسة محمد دحلان. وقد استبعد قادة حماس هذا الأمر بشكل قاطع، لكن هذا لا يعدو كونه محاولة للدفاع عن النفس من موقف ضعيف. إذ لم يعد لديهم خيارات سوى القبول بدحلان وبالموقف المصرى ــ الإماراتى. وقد قدم قادة حماس الاتفاق على أنه خطوة نحو الوفاق الوطنى وإنهاء حالة الانقسام.***تنتقل الباحثة للحديث عن عواقب عودة دحلان إلى غزة وظهور الموالين له مجددا فى مواقع الحكم. إذ قد يشير هذا السيناريو إلى انحسار دور قطر وتركيا فى غزة، واستبدالهما بدولة الإمارات ومصر. علما بأن إسرائيل قد ترحب بهذا الاستبدال بطريقة إيجابية.مصر والإمارات العربية المتحدة هما من الجهات الفاعلة الإقليمية التى تشعر إسرائيل بالارتياح إزائهما. وتتشارك هذه الدول الثلاث مواقف متشابهة من حماس ومن موضوع مكافحة الإرهاب. وكل حماس ودحلان يدركان الدور المحورى الذى تؤديه مصر.لقد وضعت مصر مسبقا فريقا تقنيا فى غزة لتقييم الاحتياجات العاجلة بهدف تحديد أولويات المساعدة. تنتهز حماس هذه الفرصة وتضمن لمصر بالمقابل مسألة مكافحة الإرهاب مع تقديم ضمانات أمنية ــ لاسيما وأن ذلك يتعلق بمراقبة الحدود والتصدى للتهديدات الآتية من شمال سيناء.يدرك قادة حماس أنه يتحتم عليهم إعادة بناء الثقة والمصداقية مع المصريين. ومن الواضح أيضا أن دولة الإمارات العربية المتحدة مستعدة لتمويل الاتفاق والخطط الساعية إلى تحسين حياة الغزاويين العاديين وتثبيت خطة حماس ــ دحلان. بموجب هذه الخطة ستكون غزة قادرة على الوصول إلى العالم الخارجى عبر مصر. ومن شأن هذا أن يحول دون وقوع أزمة إنسانية تلوح فى الأفق وأن يتيح فرصا للانتعاش الاقتصادى.تختتم الباحثة بموقف الولايات المتحدة التى ستشعر بالقلق إزاء الاتفاق الجديد فى غزة، لكنها ستكون سعيدة بالتنحى وإفساح المجال لتطبيقه، حيث تعلم واشنطن أنها تستطيع الاعتماد على مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة لغل يد حماس وتقييدها بطرق تدعم أجنداتها الخاصة التى تتماشى مع مصالح إسرائيل. كما تدرك أنه من الأفضل الحصول على مصر السيسى لقيادة هذا الجهد الخاص فى مكافحة الإرهاب من حيث صلته بغزة وشمال سيناء، بدلا من الرئيس عباس الغائب. النص الأصلى:  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-27

حرص القيادي الفلسطيني محمد دحلان، على تقديم الشكر لدولة جنوب أفريقيا بعد موقفها التاريخي برفع قضية ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، متهمة الأخيرة بارتكاب جرائم إبادة جماعية ضد الفلسطينيين.  وقال دحلان في بيان له: "بعميق الامتنان للشقيقة جنوب أفريقيا وقادتها، ولهم مِن شعبنا عظيم الامتنان على موقفهم التاريخي المشرف، برفع قضية شعبنا وعذاباته أمام محكمة العدل الدولية، وصولا إلى القرارات الصادرة عن المحكمة، اليوم، وذلك ينطبق على الدول الشقيقة والصديقة التي انضمت إلى جنوب أفريقيا؛ لمقاضاة إسرائيل وقادتها أمام العدل الدولية". وأضاف: "وأتوجه بتحية عريضة لمَن وقف مع العدل والإنسانية من قضاة محكمة العدل الدولية الذين انحازوا للحق بقراراتهم التاريخية ظُهر اليوم؛ لإنصاف شعبنا الفلسطيني، وحقه في الحياة أمام طغيان هذا الاحتلال الإسرائيلي المتوحش". وأشار القيادي الفلسطيني بشكل خاص إلى تأكيد العدل الدولية على نطاق صلاحياتها للتحقيق في حملات الإبادة الجماعية التي ينفذها الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني، مع العلم المسبق بالضغوط الهائلة التي مارستها الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا وغيرها من الدول على حكومات قضاة المحكمة، التي أدت إلى عدم اتخاذ قرار مطالبة إسرائيل بوقف إطلاق النار والحرب بصورة فورية؛ ما يضعِف فعالية قرارات اليوم إلى حد مؤثّر. واختتم: "نحن نعلم أن طريقنا طويل لنيل العدالة، ومحاكمة إسرائيل لارتكابها جرائم الإبادة، لكن وقائع اليوم وإن لم تكن كما كنا نتمنّى؛ فإنها خطوة تاريخيةٌ مفصلية في كفاح شعبنا من أجل العدالة، والحرية، والاستقلال، كما أنها خطوة تشكّل انتصارا للقانون الدولي وللإنسانية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-04

قال القيادى الفلسطينى البارز فى حركة فتح محمد دحلان فى لقائه على قناة "المشهد"، إن إسرائيل كانت تفخخ قطاع غزة بالإجراءات التعسفية والقمعية التي نفذتها من 15 سنة وهذا الانفجار كان متوقعا ومن لا يتوقعه يكون واهما ولكن 7 أكتوبر وضعت إسرائيل على مفترق أما أن يكون هذا الحدث أن يخلق أملا بين الشعبين أو أن يكون بوابة جهنم جديدة ودوامة من العنف والثأر المتبادل. وأضاف نحن نأمل أن يكون هذا درس ويجب أن يجلب الاحتلال أمنا للشعب الفلسطيني، موضحا نحن شعب نريد أن نعيش   موضحا ان أحداث 7 أكتوبر هو عمل مهنى عسكري فاجئ إسرائيل وشل الوعي الإسرائيلي والقدرات العسكرية وكل المؤسسة العسكرية انهارت في 20 دقيقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-04

تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين: - اتفاق «مصرى - أمريكى» على رفض محاولات تهجير الفلسطينيين  - السيسي لأعضاء بـ«الشيوخ» الأمريكي: يجب التسريع بوقف إطلاق النار فى غزة وتبادل المحتجزين وإنفاذ المساعدات وإغاثة النازحين  - «إنفلونزا الطيور والخنازير والكوليرا وجدرى القرود وكورونا»  - «الفيروسات والأوبئة» - رعب يسيطر على العالم  - وفاة 650 ألف مصاب بالإنفلونزا سنويا و6.96 مليون بـ«كوفيد 19».. و«الصحة العالمية» تدعو للتعاون للحد من انتشار الأمراض - دراسة: مصر وضعت أول خطة للتأهب فى عام 2007 لمواجهة (H1N1).. وهى الأعلى تقييماً فى القطاع الصحى بـ«شرق المتوسط» - «عنان»: توقعات بتفشى الطاعون والملاريا مع زيادة حرارة الأرض واختلاط الإنسان مع الحيوان وراء ظهور أمراض جديدة - رئيس الطائفة الإنجيلية:  - القس أندريه زكى: زيارة «السيسى» للكاتدرائية ليلة عيد الميلاد دليل على «المواطنة الحقيقية» - لولا وجود الأزمات لكانت مصر فى مكانة أكبر والجيش المصرى صمام أمان للمنطقة - خالد منتصر: لماذا يكره الإخوان محمد صلاح؟ - أمينة خيرى: الرشق بالسيناريوهات والتعلق بالاقتصاد  - مجازر الاحتلال الإسرائيلى: 40 شهيداً.. و6 جرائم بـ«رفح» -   القوات تدفع سكان غزة نحو الجنوب.. و80 ألف إسرائيلى يعانون «اضطرابات نفسية وعقلية»  - محمد دحلان: أشكر الرئيس «السيسى» شخصياً لرفضه الهجرة الجماعية للفلسطينيين - بدء تشغيل «التأمين الصحى الشامل» فى جنوب سيناء رسمياً - القيادى الفلسطينى: إسرائيل لا تستطيع أن تقهر شعباً يبحث عن الاستقلال و«حماس» نفذت عملاً عسكرياً شلّ الوعى والقدرات العسكرية قوات الاحتلال - الساحر  -  العالم يتغنى بموهبته.. و«بيليه ومارادونا» أشادا به.. وأساطير الريدز: ما يقدمه «لا يُصدّق»  - «إنفلونزا الطيور والخنازير والكوليرا وجدرى القرود وكورونا» تهز الكرة الأرضية - الفيروسات والأوبئة - رعب يسيطر على العالم  - العالم يتأهب.. «أوبئة» مسجلة على رادار «الصحة العالمية» بعلم الوصول -  وفاة 650 ألف مصاب بالإنفلونزا الموسمية سنوياً و6.96 مليون من أصل 700 مليون إصابة مؤكدة بـ«كوفيد 19».. وخبراء الصحة: السلالات المختلفة من الفيروسات داخل أجهزة الطيور التنفسية أو المعوية زادت من مخاوف استمرار إصدار نسخ جديدة من الإنفلونزا تهدد البشرية بجوائح فى المستقبل - د. إسلام عنان: العالم على موعد مع وباء جديد بسبب التغيرات المناخية.. واختلاط الإنسان مع الحيوان وراء ظهور أمراض جديدة  - أستاذ «انتشار الأوبئة»: توقعات بتفشى الطاعون والملاريا مع زيادة حرارة الأرض  -   24 مليار جنيه سنوياً «فاتورة» خسائر مرض السكر.. و25 ملياراً و250 مليون جنيه تكلفة بروتوكول العلاج بأدوية «كوفيد 19» فى مصر  - «كورونا» كلّف العالم 2.96 تريليون دولار.. وتخوّفات من تأثير التكنولوجيا على سرعة انتشار الأوبئة بسبب مشكلات بيولوجية فى معامل الفيروسات المخلّقة - «كورونا» والرعاية الصحية فى مصر  - مبادرة دولية تدعو للاستعداد للأخطار المستجدّة وتنفيذ إجراءات لتعزيز التأهب الوطنى والإقليمى والعالمى لأخطار الأمراض المعدية - الفيروسات خطر عالمى جسيم يتسبب فى إرهاق النظم الصحية.. و«إنفلونزا الطيور» قد يعود إلى واجهة الأحداث.. ويجب تعزيز قدرة المجتمعات المحلية من خلال المشاركة وصون النظم الروتينية ودعمها والاعتماد عليها.. ويجب تبادل المعلومات حول الممارسات الصحية الجديدة وتخصيص استثمارات لرصد أى طارئ - «الأمم المتحدة» تطالب بإقامة نظم صحية قادرة على الصمود - «البنك الدولى»: 570 مليار دولار خسائر العالم سنوياً  ومصر الأعلى تقييماً فى القطاع الصحى بـ«شرق المتوسط» - عضو الجمعية المصرية للمناعة: توقعات بظهور نسخ جديدة من الإنفلونزا تهدد البشر فى المستقبل - مصر وضعت أول خطة للتأهب من خلال وزارة الصحة فى عام 2007 لمواجهة وباء الإنفلونزا (H1N1) - تعاون جاد بين وحدة الأبحاث الأمريكية «نامرو-3» والمعامل المصرية للتعرّف على السلالات الجديدة من الفيروسات - د. فؤاد عودة: 700 مليون شخص ضحايا «كورونا» فى العالم.. و«الإنفلونزا» أكثر خطورة من «كوفيد 19»  - خبير «صحة»: نعيش واقعاً مختلفاً من الأوبئة على مدار ربع قرن.. وتغيرات المناخ وراء انتشارها - واقع انتشار الأوبئة   - محمد دحلان: أشكر الرئيس السيسى شخصياً لرفضه الهجرة الجماعية للشعب الفلسطينى - «مسلم»: شائعات دخول أسلحة إلى غزة عبر الأراضى المصرية محاولة إسرائيلية للتنصل من اتفاق السلام - القيادى الفلسطينى السابق: إسرائيل لا تستطيع أن تقهر شعباً يبحث عن الاستقلال.. واستهداف «العارورى» ليس مرهوناً بحدث معين ولكن بالحرب على الفلسطينيين جميعاً.. وما زلنا نقول إنّنا يمكننا التعايش مع شعبها - رئيس مجلس إدارة « »: على «تل أبيب» الاعتراف بفشلها ومراجعة إجراءاتها الأمنية بعيداً عن مصرمحمد دحلان -  نظرة المجتمع الدولى والعالم تجاه إسرائيل اختلفت.. ودولة الاحتلال تصارع الزمن لاسترداد قيمتها - .. وخبراء: مصر أقنعت العالم بوقف مخطط تهجير أهالى غزة - «الرقب»: إذا تم تهجير «الغزاويين» ستطبق إسرائيل المخطط لاحقاً فى الضفة الغربية والقدس و«صافى»: «القاهرة» ضاعفت دعمها للقضية الفلسطينية منذ بداية الحرب الحالية وحتى الآن - الفريق أسامة عسكر يتفقد المنظومة التعليمية بأحد مراكز التدريب - رئيس أركان القوات المسلحة: القيادة العامة حريصة على تنمية مهارات الفرد المقاتل - الاجتماع الأول لـ«أمناء مكافحة الإدمان» يبحث أنشطة 2023 -  وزيرة التضامن: تنفيذ مبادرة «قرية بلا إدمان» ضمن «حياة كريمة» وبرامج توعوية لتنمية مهارات النشء والشباب  - «التعليم» تعلن شروط تحويل طلاب الثانوية بين الشُّعب.. ومواعيد تسجيل الاستمارة -  التحويل من «علوم إلى رياضيات» والعكس حتى 22 فبراير.. ولا يُسمح بتغيير اللغة الأجنبية الثانية بعد امتحانها فى أولى وثانية ثانوى - رئيس الطائفة الإنجيلية: الانتخابات الرئاسية 2024 الأهم خلال المائة عام الماضية.. وأثبتت رغبة المصريين فى استكمال طريق التنمية  - القس أندريه زكى: زيارة «السيسى» للكاتدرائية ليلة عيد الميلاد دليل على «المواطنة الحقيقية» وعليه استكمال المشوار لبناء مصر الحديثة - يجب تقوية الأحزاب السياسية للمشاركة فى كافة الاستحقاقات الدستورية - المصريون متّحدون فى رؤيتهم للمستقبل واستقبال «السيسى» للمرشحين يثبت التعددية - نظرة الخارج للأوضاع فى مصر  - لولا وجود الأزمات القدرية لكانت مصر فى مكانة أكبر.. والجيش المصرى حجر الزاوية وصمام أمان للمنطقة وبعض المراكز البحثية تتلقى دعماً لتشويه صورة مصر.. وأهل الشر لا يتوقفون عن بث الشائعات ليلاً ونهاراً - رفض «السيسى» التهجير القسرى للفلسطينيين موقف حكيم.. وبقاؤهم فى أرضهم لصالح القضية.. والمحبة والتسامح بين المصريين يعودان لأجدادنا الفراعنة - مصر كانت أرض الحِمى للمسيح فى عصر هيرودس.. و«السلام» رسالتنا للميلاد هذا العام.. وظواهر العنف والإرهاب دخيلة على المصريين لذلك تندثر سريعاً - محمد صلاح استطاع أن يندمج فى المجتمع الإنجليزى ومن قبله الإيطالى سريعاً، وشرب الروح الأوروبية العاشقة للجدية والعمل والبهجة، اندماج بدون ذوبان، العلَم الذى أصر على حمله هو علم مصر، لم يرفع علماً آخر لأى بلد آخر، فالتعاطف مع قضية بلد شىء والانتماء الوطنى شىء آخر. هو يصر دوماً على الفخر بمصريته ونشأته البسيطة، هو ليس فيلسوفاً ولا مفكراً، ولكنه نموذج وطنى ذكى جاد ومجتهد - «دولة محتلة» تستقوى بالدول الكبرى وباللوبيات التى تتحكم فى قرار الدول الكبرى وتلقى الدعم المالى والدولى ولا يرتجف لها جفن وهى تهجّر أصحاب الأرض وتتركهم فى الشوارع بلا مأوى وبلا طعام وشراب وكهرباء واتصالات، «دولة محتلة» لا عهد لها ولا أمان لها ولا تعترف بقرارات الأمم المتحدة ولا باتفاقيات وقعتها - لماذا يكره الإخوان محمد صلاح؟ - الرشق بالسيناريوهات والتعلق بالاقتصاد - وهذا لن يحدث! - مشاعر الإنسانية فى الانتماء والحب والحق والفضيلة هى التى أطلقت إبداع الشعر وخيال الرواية والقصة، ثم أدت إلى أنواع الفنون فيما بعد. - عليه العوض فى «القانون الدولى» - «البالون دور» تقترب - «البالون دور» تقترب - «Salah, Salah, mo Salah» - «أين من عينى حبيب ساحـر» - أرقامه فى الدورى الإنجليزى - العالم يتغنى - أساطير الريدز: «مو» لا يُصدَّق.. وإشادات «بيليه ومارادونا» لا تغادر الذاكرة - سيأتى إليكِ زمان جديد ويصبح وجهى خيالاً عَبَرْ ونقرأ فى الليل شعراً جميلاً يذوب حنيناً كضوء القمر وفى لحظة نستعيد الزمان ونذكر عمراً مضى واندثر فيرجع للقلب دفء الحياة وينساب كالضوء صوت المطر  - «من شابه أباه» - «محمد» يحترف الغناء بالجلباب الصعيدى - محاكاة للريف فى حضانة لتعزيز حب الوطن - «الحلوة دى قامت تعجن فى البدريَّة» - «نذرت ووفيت» - «رشا» وهبت حياتها للخير - فى اليوم العالمى لـ«برايل».. ألعاب ونحت لمعايشة حياة المكفوفين - وردة وصورة وهدية - مشروع برعاية 3 أخوات ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-04

قال الدكتور ماهر صافي، المحلل السياسي الفلسطيني، إن حديث محمد دحلان، القيادي الفلسطيني السابق، أكد أن من يختار قيادة فلسطين هو الشعب الفلسطيني وليس دولا إقليمية أو أمريكية أو بوصاية إسرائيلية. وتابع المحلل السياسي الفلسطيني، في حديثه لـ«الوطن»، أنه قدم شكره للرئيس عبد الفتاح السيسي شخصيا، لأن هذا الموضوع كان متعلقا في شخصه بأنه رفض الهجرة الجماعية في رفض المخطط الإسرائيلي لتهجير أبناء قطاع غزة. وأكد صافي، أن دحلان يرى أن من يقرر الآن هو الشعب في اختيار قياداته سواء في الرئاسة أو البرلمان أو المجلس التشريعي وفي كل المؤسسات السياسية الفلسطينية. وكان القيادي الفلسطيني السابق محمد دحلان، أجرى حوارا مع الإعلامي طوني خليفة مقدم برنامج «توتر عالي»، عبر قناة ومنصة «المشهد»، أجرى حوارا طويلا قال فيه إنه لن يتخلى عن فلسطين، وتحدث عن الأشخاص والقيادات واعتبر أن زمن الرموز انتهى في عهد عرفات، وزمن القيادة الفردية انتهى في عهد أبو مازن. وقال إن الحرب ستنتهي عندما ترى إسرائيل أنها تتكبد خسائر بشرية واقتصادية وتحدث عن مستقبل نتنياهو هو والكثير من القادة الإسرائيليين سينتهون، ولكن الجهة الأخرى وهي الكيان الفلسطيني يستطيع أن يغير هذا الواقع إلى إنجازات سياسية بدعم من الدول العربية سواء سياسيا أو اقتصاديا. وقدم شكره للرئيس عبد الفتاح السيسي شخصيا، لأن هذا الموضوع كان متعلقا في شخصه بأنه رفض الهجرة الجماعية في رفض المخطط الإسرائيلي لتهجير أبناء قطاع غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-04

وجه القيادى الفلسطينى البارز فى حركة فتح محمد دحلان فى لقائه على قناة "المشهد"، الشكر الجزيل للرئيس عبد الفتاح السيسي شخصيا، لرفضه القاطع للهجرة الجماعية لأهل غزة. وأضاف دحلان ردا على وجوب محاسبة حركة حماس على أحداث 7 أكتوبر" يجب محاسبة الجميع، لكن الوقت الحالى ليس وقت المحاسبة".     وقال: نحن لدينا القدرة على التعايش مع المآسي، ولكن اسرائيل لا تستطيع، ورغم إني لا أنكر أن حجم النكبة كبير والخسائر كبيرة ولا استطيع أن أوفر ماء أو خبر في قطاع غزة، ولكن لا افكر فى من يكون المسؤل عن الوضع". وأوضح أن إسرائيل كانت تفخخ قطاع غزة بالإجراءات التعسفية والقمعية التي نفذتها من 15 سنة، وهذا الانفجار كان متوقعا ومن لا يتوقعه يكون واهما ، ولكن 7 أكتوبر وضعت إسرائيل على مفترق إما أن يخلق هذا الحدث أملا بين الشعبين أو أن يكون بوابة جهنم جديدة ودوامة من العنف والثأر المتبادل. وأضاف: نحن نأمل أن يكون هذا درس ويجب أن يجلب الاحتلال أمنا للشعب الفلسطيني، موضحا نحن شعب نريد أن نعيش. وتابع: فى السابق الحجة كانت محمد دحلان وأبو مازن تحجج بي، وأنا كنت غايب عن غزة من 17 سنة، ماذا حدث في غيابي؟"، مضيفا: أنا خرجت من السلطة ، ولم أناكف بعدها وفتحت لنفسي طريقا وحدي زي ما السلطة فتحت لنفسها في 17 سنة، ماذا فعلوا؟ اترك لك التقييم واترك للشعب الفلسطيني الحكم".   وتساءل: ماذا فعلوا خراب في كل مكان الوضع النفسي الاجتماعى، الصحي. موضحا أن أحداث 7 أكتوبر، عمل مهنى عسكري فاجأ إسرائيل وشل الوعي الإسرائيلي والقدرات العسكرية وكل المؤسسة العسكرية انهارت في 20 دقيقة.   وقال ردا على الأقاويل التى تدعو لعدم مسامحة دحلان وأنه سلم غزة لحماس: إذا أنا أضعت غزة لماذا لم يرجعوها، ثانيا، تتحدث عن قادة بدون تهجم على أحد وأنا لا أرى قادة يعيشون كالشعب الفلسطيني، ثالثا والأهم ، حين سقطت غزة وهذا ملف شائك أنا كنت في المستشفى في ألمانيا والقادة دبروا غزة.   وردا على مصير غزة بعد انتهاء الحرب ومصير القيادة الفلسطينية، قال إسرائيل ستتوقف عن الحرب إذا رأت نفسها تتكبد خسائر كارثية، ولكن النصر بالنسبة لي مختلف ليس بعدد الشهداء وأنك انتصرت، ولكن هذه الحرب ستنتهي في الحالتين.   وأرى أن نتنياهو هو والكثير من القادة الاسرائيليين سينتهون، ولكن الجهة الأخرى وهو الكيان الفلسطيني يستطيع أن يغير هذا الواقع إلى انجازات سياسية بدعم من الدول العربية سواء سياسيا أو اقتصاديا .     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-04

قال القيادي الفلسطيني السابق محمد دحلان، إنّ سها عرفات ابنة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، ظُلمت ولم تجد من يقف معها. وأضاف دحلان، خلال حواره مع الإعلامي طوني خليفة مقدم برنامج «توتر عالي»، عبر قناة ومنصة «المشهد»، أنّ ياسر عرفات عاش ومات واستشهد وهو فقير ماليا، متابعا: «أنا شاهد على ذلك، كان عرفات وطنياـ وأشرف مسؤول فلسطيني ماليا ووطنيا مرّ على الشعب الفلسطيني ويجب ألا نزعجه». وتابع القيادي الفلسطيني السابق: «الحرامية في فلسطين معروفين، والذين أساءوا لعرفات معروفين ومخطئين، والتاريخ سيشهد بذلك، ربما كان يصرف على ناس لم يستحقوا وهذه موضوع آخر». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: