أحداث أكتوبر
...
اليوم السابع
Very Positive2025-06-16
أكد محمد شياع السوداني، اليوم /الاثنين/ أن الاحتلال الإسرائيلي يسعى إلى توسيع رقعة الحرب بالمنطقة من أجل رسم خارطة جديدة للشرق الأوسط، مشيرا إلى حق إيران في الدفاع عن نفسها وفق قوانين الأمم المتحدة. جاء ذلك خلال استقباله عددا من رؤساء البعثات الدبلوماسية للدول الآسيوية والأمريكيتين العاملة في العراق، وسفيري أستراليا وتركيا، وذلك وفقا لما ذكره المكتب الإعلامي للسوداني فى بيان نقلته وكالة الأنباء العراقية (واع). وشدد السوداني - خلال اللقاء- على رفض أي خرق للسيادة العراقية، وهو ما تجسد بتقديم شكوى رسمية للهيئات الدولية والأممية، معربا عن التضامن الكامل مع إيران وإدانته للعدوان الإسرائيلي عليها، كونه يعد تهديدا للأمن والسلم، واستقرار وأمن العراق، وأن خرق القوانين من قبل الاحتلال بهذا الشكل ستكون له نتائج سلبية. وقال إن حكومة الاحتلال لا تعترف بالقوانين الدولية والإنسانية وترتكب الجرائم والمجازر منذ أحداث 7 أكتوبر 2023، داعيا المجتمع الدولي والولايات المتحدة إلى أخذ دورهم في إيقاف هذا العدوان واعتماد الحل السلمي من خلال إعادة المفاوضات، مؤكدا أن العراق بذل جهودا كبيرة لإيقاف العدوان من خلال إجراء اتصالات عديدة مع قادة ووزراء خارجية دول العالم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-16
استقبل رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الاثنين، عدداً من رؤساء البعثات الدبلوماسية للدول الآسيوية والأمريكيتين العاملة في العراق، وسفيري أستراليا وتركيا. وبحسب بيان صادر عن المكتب الإعلامي لرئيس الحكومة العراقية، أكد السوداني أن «حكومة الاحتلال الإسرائيلي لا تعترف بالقوانين الدولية والإنسانية، وترتكب الجرائم والمجازر منذ أحداث 7 أكتوبر»، مشيراً إلى فشل المجتمع الدولي، الذي تقع على عاتقه مسئولية الحفاظ على السلم والأمن. وحثّ المجتمع الدولي والولايات المتحدة على الاضطلاع بدورهم في إيقاف هذا العدوان، واعتماد الحل السلمي من خلال إعادة المفاوضات، مؤكداً بذل العراق جهوداً كبيرة لإيقاف العدوان من خلال إجراء اتصالات عديدة مع قادة ووزراء خارجية دول العالم. وأعرب عن التضامن الكامل مع إيران - التي تمثل دولة إقليمية مهمة ذات سيادة، وعضواً في المجتمع الدولي - وإدانته للعدوان الإسرائليي عليها، كونه يعد تهديداً للأمن والسلم، واستقرار وأمن العراق. وحذر من أن خرق القوانين من قبل الكيان بهذا الشكل ستكون له نتائج سلبية، مشدداً على رفض أي خرق للسيادة العراقية، وهو ما تجسد بتقديم شكوى رسمية للهيئات الدولية والأممية. وذكر أن «الكيان الصهيوني يسعى إلى توسيع رقعة الحرب بالمنطقة؛ من أجل رسم خارطة جديدة للشرق الأوسط»، مؤكداً حق إيران في الدفاع عن نفسها، وفق قوانين الأمم المتحدة. ودخلت المواجهة بين إسرائيل وإيران يومها الرابع الذي شهد هجوما جديدا وصفته طهران بأنه «الأقوى والأكثر تدميرا»، في حين أكدت مصادر إسرائيلية مقتل 24 شخصا على الأقل وإصابة العشرات. ورصدت وسائل إعلام إسرائيلية الدمار الواسع الذي أحدثته الصواريخ الإيرانية في مناطق مختلفة من بينها تل أبيب وحيفا، وقالت إن السلطات تحقق في «حادث خطير» وقع داخل غرفة محصنة في بيتح تكفا وسط إسرائيل. وتحدث مسئولون بوزارة الدفاع الإسرائيلية عن تقليص مستمر للقوات في غزة، لتعزيز الحدود الشمالية والشرقية خشية تدخل مجموعات موالية لإيران. في المقابل، وفي تطور يعكس اتساع دائرة القصف، استهدف الجيش الإسرائيلي مطار مدينة مشهد في أقصى شمال شرق إيران، وقال إنه وجه ضربات لمقر وزارة الدفاع ومنشآت تطوير أسلحة نووية، ومخازن وقود في طهران. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-14
- إيران أطلقت دفعات متتالية من الصواريخ تجاه إسرائيل مع تجدد المواجهة بين إسرائيل وإيران يبرز تاريخ الصراع بين الدولتين، التي ترى كل منهما في الأخرى تهديدا لها، ما أدى لتوتر مستمر أفضى لمواجهات عسكرية متكررة بينهما لا سيما في الآونة الأخيرة. - ضربة 2019 ووفق ما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز، فقد بدأت المواجهة المباشرة بين إسرائيل وإيران عام 2019، عندما نفذت إسرائيل سلسلة هجمات في سوريا ولبنان والعراق، لمنع إيران من تزويد حلفائها بأسلحة متطورة، متهمة طهران بمحاولة إنشاء خط إمداد بالسلاح عبر العراق وشمال سوريا وصولا إلى حزب الله في لبنان. كما هاجمت إسرائيل سفنا كانت تنقل النفط والأسلحة الإيرانية عبر البحرين المتوسط والأحمر، بحسب شبكة سكاي نيوز عربية الاخبارية. - 2020 اغتيال العلماء في نوفمبر عام 2020، اغتالت إسرائيل كبير العلماء النوويين في إيران، محسن فخري زادة، باستخدام مدفع رشاش يتم التحكم فيه عن بعد. - 2021 معارك البحار في عام 2021 بدأت إيران وإسرائيل تستهدفان بعضهما البعض بشكل متزايد في البحر. واتهم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إيران بالوقوف وراء انفجار وقع في فبراير على متن سفينة إسرائيلية تنقل سيارات قبالة سواحل عمان. واتهمت إيران إسرائيل في مارس باستهداف سفينة شحن إيرانية على بعد نحو 50 ميلا من سواحل إسرائيل. وفي أبريل، تضررت سفينة عسكرية إيرانية متمركزة في البحر الأحمر إثر هجوم بلغم يعتقد أنه إسرائيلي، واستمرت مثل هذه العمليات طوال العام. - 2022 اغتيال ضابط إيراني في مايو 2022، أطلق شخصان يستقلان دراجتين ناريتين، النار وقتلوا العقيد "صياد خدائي"، وهو ضابط في الحرس الثوري الإيراني. وقال مسؤولون إسرائيليون، إنه كان يساهم في قيادة وحدة عمليات سرية تنفذ اغتيالات وخطف، وأكدت إسرائيل دورها في الاغتيال للولايات المتحدة. وفي نفس العام توفي "أيوب انتظاري"، مهندس طيران في منشأة أبحاث عسكرية، و"كامران آغامولائي"، جيولوجي، في مايو بعد إصابتهما بأعراض تسمم غذائي، وقالت إيران إن إسرائيل قامت بتسميمهما، لكن إسرائيل رفضت التعليق. - 2023.. أحداث 7 أكتوبر في 7 أكتوبر 2023، نفذت المقاومة الفلسطينية عملية طوفان الأقصى، فردت إسرائيل بحرب دموية على قطاع غزة. ومن منطلق التضامن مع حماس، هاجمت جماعات أخرى مدعومة من إيران في المنطقة، بما في ذلك حزب الله في لبنان والحوثيون في اليمن، إسرائيل أيضا. ونفى المرشد الإيراني، علي خامنئي، أي دور لإيران في هجمات 7 أكتوبر، لكن قادة حماس تحدثوا بشكل عام عن تلقي دعم من حلفاء إقليميين. - ضربات في سوريا في ديسمبر 2023، اتهمت إيران إسرائيل بقتل ضابط إيراني رفيع المستوى في ضربة صاروخية في سوريا. - 2024 جولات انتقامية في أبريل، قتلت غارة جوية إسرائيلية على مبنى تابع للسفارة الإيرانية في دمشق 3 قادة إيرانيين كبار و4 ضباط. بعد أسابيع، أطلقت طهران أكثر من 300 طائرة بدون طيار (درونز) وصاروخا على إسرائيل، تم إسقاط معظمها. بعد ذلك بوقت قصير، هاجمت إسرائيل نظام دفاع جوي في إيران يحمي منشأة نووية. - اغتيال هنية في يوليو 2024، اغتيل إسماعيل هنية، زعيم المكتب السياسي لحماس، في انفجار داخل دار ضيافة بطهران تديرها قوات الحرس الثوري الإيراني، وأكدت إسرائيل لاحقاً أنها مسؤولة عن الاغتيال. - هجمات البيجر في سبتمبر، فقد السفير الإيراني في لبنان، مجتبى أميني، إحدى عينيه في هجوم إلكتروني ضخم عبر أجهزة النداء استهدف أعضاء حزب الله، وتبعت ذلك هجمات مشابهة على أجهزة إلكترونية أدت إلى مقتل العشرات وإصابة الآلاف، وأكدت إسرائيل لاحقا أنها نفذت هذه الهجمات. - اغتيال حسن نصر الله في سبتمبر أيضا 2024، قتلت إسرائيل زعيم حزب الله حسن نصر الله في غارات جوية قرب بيروت، عاصمة لبنان. - صواريخ إيران في أكتوبر 2024، أطلقت إيران نحو 180 صاروخا باليستيا على إسرائيل، ردا على اغتيال إسرائيل نصر الله وهنية وقائد إيراني، وقد تم اعتراض معظمها. - هجمات أكتوبر شنت إسرائيل في أواخر أكتوبر 2024 غارات جوية على إيران دمرت أنظمة دفاع جوي كانت تحمي البنية التحتية الحيوية. وقال مسئولون إيرانيون وإسرائيليون، إن الغارات في أبريل وأكتوبر دمرت أنظمة دفاع جوي اشترتها إيران من روسيا، من بينها نظام في وسط إيران يُعد حاسما لبرنامجها النووي. - مواجهات 2025 اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خطة لضرب المواقع النووية الإيرانية، وقد ناقشها أعضاء إدارة ترامب لأشهر، وفي أبريل، قرر ترامب السعي للحل الدبلوماسي بدلا من ذلك. وفي 12 يونيو، قال ترامب إن هناك خطرا من أن تضرب إسرائيل إيران، مما قد ينسف المحادثات، وأضاف: "أعتقد أن ذلك قد يطيح بها". بعد ذلك بدأت بالفعل إسرائيل في شن سلسلة من الغارات وعمليات الاغتيال، والتي طالت ما لا يقل عن 20 من كبار القادة الإيرانيين، بمن فيهم رئيس القوة الجوية للحرس الثوري، في عملية أطلقت عليها الاسم الرمزي "الأسد الصاعد". وردت إيران بعملية "الوعد الصادق 3"، والتي شملت إطلاق دفعات متتالية من الصواريخ باتجاه إسرائيل ما أسفر عن مقتل 3 أشخاص وإصابة العشرات وتهدم عدد من المباني، فيما لا تزال المعارك مشتعلة حتى الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Negative2025-06-11
برلين - (د ب أ) رفضت الحكومة الألمانية الانضمام إلى العقوبات التي فرضتها مجموعة من الدول على وزيرين إسرائيليين من اليمين المتطرف بسبب تصريحاتهما الراديكالية ضد الفلسطينيين. وردا على سؤال صحفي عن هذا الموضوع، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية في برلين، اليوم الأربعاء، إن ألمانيا تفرض العقوبات بشكل مبدئي في إطار الاتحاد الأوروبي، موضحا أن ذلك يتطلب إجماعًا بين الدول الأعضاء. وأضاف: "لقد أخذنا بالطبع علمًا بقرار بعض شركائنا الدوليين الصادر يوم أمس". وكانت بريطانيا وأستراليا وكندا ونيوزيلندا والنرويج أعلنت أمس الثلاثاء فرض عقوبات على وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش وزميله وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير بسبب تصريحاتهما المتطرفة ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية. وأوضح وزراء خارجية تلك الدول أن الوزيرين الإسرائيليين دعوا إلى ارتكاب "أعمال عنف متطرفة وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان الخاصة بالفلسطينيين". وتشمل العقوبات حظر دخول بعض الدول وتجميد أصول مالية. من جانبها، ردت الحكومة الإسرائيلية بغضب شديد على هذه الإجراءات. وأشار المتحدث باسم وزارة الخارجية الألمانية إلى أن ألمانيا تدفع في إطار الاتحاد الأوروبي باتجاه فرض عقوبات إضافية على عناصر من حركة المستوطنين المتطرفة، موضحًا أن هذه الحركة تنتهك، في كثير من الأحيان باستخدام العنف، حقوق الإنسان، كما تسهم في الاستيطان المخالف للقانون الدولي في الضفة الغربية. وأردف أن هذا يُقوّض آفاق حل الدولتين، الذي يقوم على تعايش سلمي بين إسرائيل والفلسطينيين في دولتين مستقلتين متجاورتين. الجدير بالذكر أن البرلمان الإسرائيلي (الكنيست) كان صَوَّت في يونيو الماضي على قرار برفض إقامة دولة فلسطينية غرب نهر الأردن. ووصف القرار إقامة دولة فلسطينية في أعقاب أحداث 7 أكتوبر بأنها "مكافأة للإرهاب"، معتبرا أن "مثل هذه المكافأة لن تؤدي إلا إلى تشجيع حركة حماس التي ستستخدم دولة فلسطين بعد ذلك لشن هجمات على إسرائيل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-01
انتقد السفير الأمريكي لدى إسرائيل مايك هاكابي، سعي فرنسا ودفعها نحو إقامة والاعتراف بالدولة الفلسطينية، حتى بعد أحداث 7 أكتوبر 2023. واقترح خلال تصريحات مع قناة «فوكس نيوز»، اليوم الأحد، أن تخصص فرنسا بعض أراضيها لإنشاء دولة فلسطينية. وادعى السفير الأمريكي أن «الوقت غير مناسب» للدفع نحو إقامة دولة فلسطينية، معقبًا: «من غير اللائق إطلاقًا، في خضم حربٍ تخوضها إسرائيل، أن نخرج ونعرض شيئًا أعتقد أن الإسرائيليين يعارضونه بشكل متزايد»، بحسب وصفه. وأضاف: «إذا كانت فرنسا عازمةً حقًا على رؤية دولة فلسطينية، فأقترح عليهم اقتطاع جزء من الريفييرا وإنشاء دولة فلسطينية». وأشار إلى أنه «من غير المقبول أن تمارس فرنسا هذا النوع من الضغط على دولة ذات سيادة (إسرائيل)»، وفقًا لتعبيره. وأكد أن الولايات المتحدة لن تشارك في المؤتمر الذي ترعاه فرنسا والسعودية في الأمم المتحدة في وقت لاحق من هذا الشهر، بشأن إنشاء دولة فلسطينية. وتستضيف الأمم المتحدة ما بين 17 و20 يونيو الجاري، مؤتمر «حل الدولتين»، وذلك برئاسة مشتركة سعودية ــ فرنسية. وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قبل أيام، إن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس فقط واجبا أخلاقيا، بل هو «ضرورة سياسية». وقرن الاعتراف بمجموعة من الشروط، من بينها: الإفراج عن الرهائن المتبقين لدى حركة حماس، ونزع سلاحها، وعدم مشاركتها في إدارة الدولة الفلسطينية مع إعادة هيكلة السلطة الوطنية الفلسطينية، واعتراف الدولة الفلسطينية العتيدة بإسرائيل وحقِها في العيش بأمان. وأثارت تصريحات الرئيس الفرنسي ردود فعل، انتقدتها زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبين، إذ رأت فيها اعترافا بحركة حماس، بينما شدد اليسار على أهمية هذه الخطوة الدبلوماسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-26
وجّه وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول انتقادات حادة للإجراءات التي تتخذها إسرائيل في قطاع غزة، إلا أنه لم يؤيد مطلب فرض حظر تصدير أسلحة إلى منطقة الشرق الأوسط الذي دعت إليه إسبانيا بسبب الوضع الإنساني المأساوي على الأرض في القطاع الفلسطيني المحاصر. وخلال لقائه بنظيره الإسباني خوسيه مانويل ألباريس، قال فاديفول في العاصمة الإسبانية مدريد اليوم الاثنين: "لا أحد يقول إن الوضع الحالي مقبول ويمكن تحمّله لفترة أطول، ولا حتى ألمانيا". وتسعى إسبانيا إلى فرض حظر دولي على تصدير الأسلحة إلى منطقة الشرق الأوسط، وصرّح ألباريس بأن مبادرة بلاده تهدف إلى "انضمام المزيد من الدول إليها حتى يعود السلام إلى الشرق الأوسط"، مضيفًا أن تصدير المزيد من الأسلحة "هو آخر ما تحتاجه المنطقة حاليًا"، وتابع أنه لا يجوز تحويل قطاع غزة إلى "مقبرة ضخمة". وأكد الوزير المنتمي إلى الحكومة اليسارية: "لا شيء مما تقترحه إسبانيا يستهدف دولة إسرائيل". ودعا فاديفول الحكومة الإسرائيلية وحركة حماس الإسلامية بشكل ملح إلى إنهاء الصراع عن طريق التفاوض، ومثل نظيره الإسباني، طالب الوزير الألماني مجددًا بحل الدولتين. جدير بالذكر أن البرلمان الإسرائيلي "الكنيست" كان صَوَّت في يونيو الماضي على قرار برفض إقامة دولة فلسطينية غرب نهر الأردن، ووصف قرار "إقامة دولة فلسطينية في أعقاب أحداث 7 أكتوبر بأنها مكافأة للإرهاب"، معتبرا أن "مثل هذه المكافأة لن تؤدي إلا إلى تشجيع حركة حماس التي ستستخدم دولة فلسطين بعد ذلك لشن هجمات على إسرائيل". وطالب فاديفول الحكومة الإسرائيلية قائلاً: "يجب ألا يكون هناك تهجير من قطاع غزة، كما يجب ألا تكون هناك سياسة تجويع"، ورأى أنه يجب تزويد سكان قطاع غزة بكميات كافية من المساعدات والبضائع الإنسانية، مشيرا إلى أن الوضع هناك "أصبح أفضل قليلًا، وإن لم يكن بالقدر الكافي بعد، وسنظل واضحين في انتقاداتنا ومطالبنا الموجهة إلى إسرائيل". ونظرا لما اعتبره أخطارا خارجية تهدد دولة إسرائيل، شدد فاديفول على أن أمن إسرائيل يبقى جزءًا من المصالح العليا للدولة الألمانية، وقال: "وهذا يشمل بطبيعة الحال استعدادنا في المستقبل لتوريد الأسلحة أيضًا"، وأضاف أن هذا يُشكّل، في ظل الوضع الإنساني في قطاع غزة، "مأزقًا سياسيًا وأخلاقيًا كبيرًا بالنسبة لنا". ومن المقرر أن يلتقي فاديفول في مدريد برئيس الوزراء اليساري بيدرو سانشيز، وفي وقت لاحق من بعد الظهر، ومن المقرر أن يعقد اجتماعا آخر في العاصمة البرتغالية لشبونة مع نظيره البرتغالي باولو رانجيل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
أفادت وسائل إعلام تركية، اليوم الثلاثاء، بأن المخابرات التركية أحبطت أواخر سبتمبر الماضي، محاولة إرسال أجهزة بيجر مفخخة للبنان. وذكرت مواقع تركية أنه بعد أيام قليلة من عملية تفجير أجهزة النداء "البيجر" التي نفذها الموساد في لبنان، تم ضبط 1300 جهاز نداء آخر في إسطنبول كان من المفترض أن تصل إلى لبنان. وبحسب التقرير، حصلت منظمة الاستخبارات التركية (MIT) على معلومات حول شحنة أجهزة النداء من إسطنبول إلى لبنان، وبدأت في تفتيش المطارات والموانئ، واكتشفت أن الشحنة كانت مخططة في 27 سبتمبر. وأشارت التقارير إلى أن أجهزة البيجر التي حاول تهريبها عبر إسطنبول كانت ضمن شحنات أدخلت إلى لبنان بطرق معقدة، شملت شركات وهمية في عدة دول، منها بلغاريا والمجر وهونغ كونغ وتايوان، قبل أن تمر عبر تركيا كإحدى نقاط العبور الرئيسية. وقد لعبت السلطات التركية دورا في رصد الشحنة ومنعها من الوصول إلى وجهتها النهائية، في إطار التعاون الأمني الإقليمي لمكافحة تهريب الأجهزة الإلكترونية المشبوهة. ولفتت التقارير إلى أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أثار هذه القضية في محادثة مع رئيس الوزراء اللبناني السابق نجيب ميقاتي في ديسمبر الماضي. وأخبره عن الاستيلاء على أجهزة النداء وتدميرها. وكان رئيس جهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية (الموساد) ديفيد برنيع، كشف بوقت سابق عن إدخال أول 500 جهاز نداء لاسلكي من نوع "بيجر" إلى لبنان قبل أسابيع من أحداث 7 أكتوبر 2023. وفي 17 سبتمبر الماضي فجرت إسرائيل أجهزة "بيجر" كان يحملها عناصر من "حزب الله"، وفي اليوم التالي فجرت أجهزة من نوع "آيكوم"، ما قتل إجمالا 37 شخصا وأصاب 2931 بجروح بالغة. واعتبر برنيع أن "عملية بيجر شكلت نقطة تحول في الحرب مع لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-30
أعلنت الحكومة السويسرية حظر حركة حماس اعتبارًا من 15 مايو المقبل، ولمدة 5 سنوات، وذلك تطبيقًا للقرار الصادر عن البرلمان في ديسمبر الماضي. وبحسب موقع «سويس إنفو»، صوّت البرلمان في ديسمبر، لصالح مقترح حكومي أُعد لحظر حركة المقاومة الفلسطينية بعد أحداث 7 أكتوبر 2023. ووافق المجلس حينها على حظر حركة حماس بأغلبية 168 صوتًا مقابل ستة أصوات، فيما امتنع تكتل من حزب الخضر عن التصويت. ويتضمن مشروع القانون الذي أعدّته الحكومة الفدرالية حظر الحركة والمنظمات المرتبطة بها لفترة أولية مدتها خمس سنوات. ويملك البرلمان خيار تمديد الحظر من خلال الإجراءات التشريعية العادية. وبحسب «سويس إنفو» يهدف القرار إلى ضمان الأمن الداخلي والخارجي لسويسرا، وتسهيل الإجراءات الجنائية، ومكافحة تمويل الإرهاب. كما يسعى القرار إلى «الحد من خطر استخدام حماس والمنظمات المرتبطة بها سويسرا كملاذ آمن». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-07
أكد الرئيس الفرنسي ، التحدث بصوت واحد مع مصر بعد أحداث 7 أكتوبر 2023، مؤكد عدم التوقف عن أي جهود لوقف الحرب فى غزة. وأدان ماكرون على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي "إكس"، استئناف الغارات الإسرائيلية على غزة، مطالبا بالإفراج عن جميع الرهائن والعودة الفورية لوقف إطلاق النار. وأعلن دعم فرنسا بقوة خطة إعادة إعمار غزة وهدف الحكم الفلسطيني بقيادة السلطة الفلسطينية باستثناء حماس. وقال إن "السلام يأتي من خلال السياسة. وسيكون حل الدولتين أمرا ضروريا. حان وقت البناء.". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-31
دعا مجموعة من محبي السينما إلى مقاطعة فيلم ديزني "سنو وايت" في الإمارات العربية المتحدة، حيث قال البعض في تصريحات صحفية لصحيفة "ذا ناشيونال"، إنهم يبتعدون عن فيلم "سنو وايت" بسبب الموقف السياسي لبطلته جال جادوت الداعمة لإسرائيل. وتؤدي جادوت الممثلة الإسرائيلية دور الملكة الشريرة في النسخة الموسيقية الجديدة من فيلم الرسوم المتحركة الكلاسيكي الصادر عام ١٩٣٧، وتلعب دور البطولة فيها رايتشل زيجلر، التي تؤدي دور سنو وايت. ولقي الفيلم، الذي بلغت تكلفته التقديرية ٢٥٠ مليون دولار، انتقادات لاذعة كما لم يحقق الإيرادات المتوقعة. جال جادوت هي ملكة جمال سابقة، خدمت في الجيش الإسرائيلي لمدة عامين قبل أن تنطلق في مسيرتها الفنية في هوليوود، وكانت صريحة في دعمها لإسرائيل وسياساتها، لا سيما خلال حرب إسرائيل على غزة. وقالت روث برادلي، وهي أم لثلاثة أطفال تعيش في الإمارات منذ 21 عاما، إنها وعائلتها اتخذوا "القرار المستنير" بعدم مشاهدة فيلم "سنو وايت"، بسبب جادوت وأيضا احتجاجا على ديزني، وفقا لذا ناشيونال. وقال المخرج الفلسطيني المقيم في الإمارات، وليد حميدان: "لم تتردد جال جادوت يومًا في الإدلاء بتعليقات مهينة للفلسطينيين، ودعم الاستعمار والإبادة الجماعية"، مضيفًا أن الممثلة فخورة بخدمتها العسكرية في الجيش الإسرائيلي: "لن أقبل بظهورها على الشاشة الكبيرة". وصرحت مديرة الاتصالات البريطانية الفلسطينية نادية طه، بأنها ستقاطع الفيلم لتكون قدوة لابنة أختها: "أريد أن أكون قدوة للجيل القادم، وأرفض مشاهدة فيلم سنو وايت لأن آراء جادوت السياسية تتعارض مع كل ما أؤمن به". وهبة عادل، ربة منزل مقيمة في دبي، برأيها، وقالت إنها تتخذ موقفًا بعدم إنفاق أموالها على الفيلم: "لن أشاهد أي فيلم جادوت بالتأكيد لن أدفع لشخص يدعم الإبادة الجماعية، يجب أن يفهم الناس أن كل مبلغ صغير له قيمة". وتقول مديرة العلاقات العامة توبا خان، التي تصف نفسها بأنها "معجبة سابقة" لجادوت، إنها قررت التوقف عن مشاهدة أفلامها بعد التعليقات التي أدلت بها منذ أحداث 7 أكتوبر. ويتفق محمد علي "مالي" جمادار المقيم في دبي مع هذا الرأي، قائلاً إن "جادوت هي شخص صوّر ضحايا الإبادة الجماعية على أنهم معتدون، لماذا يدعم أي شخص لديه ضمير جنديًا سابقًا تحول إلى ممثلة سيئة تدعم الاستعمار بشكل واضح؟". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-24
وكالات أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن الجيش الإسرائيلي قرر فصل العميد (احتياط) أورن سولومون، بعد تحقيق أجراه كشف عن "إخفاقات كبيرة" داخل قيادة الجيش خلال أحداث 7 أكتوبر. ووجّه سولومون رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الجيش يسرائيل كاتس، طالب فيها بعرض تحقيقه أمام فرقة غزة بالجيش. واستجاب كاتس وطلب استدعاءه للاستماع إلى تقريره قبل اتخاذ أي قرار، جاء التطور المفاجئ باعتقال الشرطة العسكرية الإسرائيلية لسولومون مساء اليوم، في خطوة تثير تساؤلات حول تداعيات التحقيقات الداخلية داخل الجيش الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-21
في تطور لافت، هددت نقابة المحامين في إسرائيل بإعلان إضراب في الجهاز القضائي إذا لم تحترم الحكومة قرار المحكمة العليا بتجميد إقالة رئيس جهاز الأمن العام "الشاباك"، رونين بار. يأتي هذا التهديد بعد أن قررت المحكمة العليا، اليوم الجمعة، تجميد قرار الحكومة بإقالة بار، وذلك لحين النظر في الالتماسات المقدمة ضد هذا القرار. ووفقًا لموقع "بانيت"، أعلن منتدى الأعمال، الذي يمثل حوالي 200 من رؤساء المصالح وكبار رجال الاقتصاد في البلاد، عن نيته إعلان إضراب شامل إذا لم تحترم الحكومة قرار المحكمة. وأكد المنتدى أنه في حال تجاهل قرار المحكمة، فإنهم سيدعون الجمهور إلى عدم احترام قرارات الحكومة، مما سيؤدي إلى توقف الاقتصاد. ودعا المنتدى رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو، إلى وقف "الانزلاق الداخلي" الذي تقوده الحكومة. تعود جذور الأزمة إلى قرار الحكومة بإقالة رئيس الشاباك، رونين بار، وهو قرار أثار جدلاً واسعًا في الأوساط السياسية والقانونية. وقدمت عدة جهات، بما في ذلك أحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني، التماسات إلى المحكمة العليا ضد هذا القرار، معتبرة أنه يستند إلى "اعتبارات خارجية" تتعلق بتحقيقات الشاباك وموقفه من أحداث 7 أكتوبر 2023. وبناءً على هذه الالتماسات، قررت المحكمة العليا تجميد قرار الإقالة مؤقتًا لحين النظر فيها. في ظل هذه التطورات، تتصاعد الضغوط على الحكومة الإسرائيلية لاحترام قرارات السلطة القضائية، وسط تحذيرات من تداعيات اقتصادية واجتماعية قد تنجم عن تجاهل هذه القرارات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-21
قالت حركة حماس إن تصريحات رئيس "الشاباك" الإسرائيلي رونين بار، تكشف تلاعب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المتعمد بملف المفاوضات وسعيه لإفشال أي اتفاق. وأوضحت حماس، في تصريحات صحفية، أن هذه الاعترافات من داخل قيادة الاحتلال، تؤكد أن نتنياهو كان ولا زال هو العائق الحقيقي أمام أي صفقة تبادل، بحسب وكالة معا الفلسطينية. وكان رئيس الشاباك رونين بار، شن هجومًا حادًا على الحكومة الإسرائيلية ورئيسها بنيامين نتنياهو، في أعقاب اتخاذ قرار بإقالته من منصبه. واتهم بار، في رسالة له، الحكومة الإسرائيلية أنها اتخذت قرار الإقالة لمنع التحقيق في أحداث السابع من أكتوبر وحجب الحقيقة عن الجمهور. وأضاف أن نتنياهو كان ينوي إجراء مفاوضات دون التوصل إلى صفقة، ولذلك تم استبعاد بار من فريق التفاوض. وإلى ذلك، أكدت حماس أن محاولات نتنياهو إبعاد شخصيات أمنية مؤثرة عن المفاوضات، يعكس أزمته الداخلية وأزمة الثقة المتفاقمة بينه وبين منظومته الأمنية، وتكشف عدم جديته في التوصل إلى اتفاق حقيقي. وأوضحت حماس أن "تصريحات رئيس الشاباك أكدت أن نتنياهو سعى إلى هندسة مفاوضات شكلية تُستخدم للمماطلة وكسب الوقت، دون التوصل إلى نتائج ملموسة". كما نبهت حماس المسئولين الأمريكيين للكف عن تحميلها مسئولية تعطيل الاتفاقات، وتوجيه الاتهام لنتنياهو، ومسئوليته المباشرة عن استمرار معاناة الأسرى وعائلاتهم. وحملت نتنياهو وحكومته المتطرفة المسئولية الكاملة عن إطالة معاناة أسراهم وعائلاتهم، مؤكدةً أن الطريق الوحيد للإفراج عن الأسرى هو وقف العدوان والعودة للمفاوضات، وتنفيذ الاتفاق بعيداً عن المناورات السياسية "الفاشلة". ومساء الأحد، أعلن نتنياهو، عن قراره إقالة بار؛ لـ"انعدام الثقة فيه”، وذلك ضمن تداعيات أحداث 7 أكتوبر 2023، على أن يُعرض القرار في اجتماع حكومي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-15
وكالات قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، السبت، إن 9% فقط من الإسرائيليين يرون إمكانية تحقيق النصر في غزة. وقبل أيام، كشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 العبرية، أن 60% من الإسرائيليين يقولون إن على رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الاستقالة. وأشار الاستطلاع، إلى أن 64% من الإسرائيليين يقولون إن على رئيس جهاز الشاباك رونين بار الاستقالة، فيما يطالب 75% من الإسرائيليين بلجنة تحقيق رسمية في هجوم 7 أكتوبر. وكان تحقيق لجهاز الأمن العام الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) في أحداث 7 أكتوبر 2023، أكد أنه كانت هناك مبالغة في قدرات الجدار وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيابًا لرقابة فعالة. وأضاف، "فشلنا على مدى سنوات في معرفة خطة حركة حماس الهجومية"، موضحًا أنه واجه صعوبة في تجنيد عملاء في قطاع غزة. وأشار الشاباك في تحقيقه إلى ان تجنب هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس على إسرائيل كان ممكنًا، مضيفًا "سياسة الصمت سمحت لحماس باكتساب قوة هائلة". وأوضح أن الانتهاكات ضد الحرم القدسي وسوء معاملة الأسرى الفلسطينيين حفزت على قرار الهجوم. وتابع الشاباك، "قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم". وأفادت القناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه. وأضافت القناة العبرية، أن بار حضر إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث 7 أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلًا: "لقد قبلت المسؤولية، واعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم". وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جدد هجومه ضد رئيس جهاز الشاباك، الأسبوع الماضي، محملًا إياه مسؤولية الفشل في أحداث 7 أكتوبر.ش ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-08
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية.. لقطات لشخص يتسلق برج ساعة بيج بن وسط لندن رافعا علم فلسطين أظهر مقطع فيديو تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي رجلًا حافي القدمين يقف على حافة برج إليزابيث الذى يضم ساعة ويرفع علم فلسطين . قام الرجل برفع علم فلسطين بعد تسلقه برج إليزابيث، وتم استدعاء خدمات الطوارئ إلى مكان الحادث. Palestine activist scales Elizabeth Tower, which houses Big Ben in London, as he waves a Palestine flag, forcing the shut down or Westminster Bridge. — Oli London (@OliLondonTV) أكدت صحيفة الإندبندت، أنه تم استدعاء الشرطة ورجال الإطفاء والمسعفين إلى قصر وستمنستر حيث تسلق الرجل أحد المباني صباح اليوم السبت. وأشارت الصحيفة إلى أن الرجل، الذي لم يتم كشف تفاصيل عنه، وقف محتجًا لأكثر من ثلاث ساعات حيث أظهر تضامنه مع فلسطين، كما دعا إلى إصلاح قوانين منع الاحتجاج فى المملكة المتحدة. وتم إغلاق شارع بريدج بوسط لندن حيث اصطف ما لا يقل عن تسع سيارات تابعة لخدمة الطوارئ البريطانية بينما قامت الحشود بمشاهدة الحادث من وراء طوق أمني للشرطة. استطلاع لصحيفة عبرية: نصف الإسرائيليين فقدوا الثقة فى جيشهم أظهر استطلاع إسرائيلى جديد لصالح صحيفة معاريف العبرية، أن نحو نصف الإسرائيليين فقدوا ثقتهم فى جيشهم، وتزامن ذلك مع تعيين رئيس الأركان الإسرائيلى الجديد أيال زامير إثر استقالة الرئيس السابق هرتسى هاليفي، والذى جاء بسبب فشل الجيش الإسرائيلى فى التصدى لهجوم الذى نفذته المقاومة الفلسطينية يوم 7 أكتوبر2023. زامير ووفقا للاستطلاع الذى أجراه "معهد لازار للأبحاث" بالتعاون مع "لجنة الإنترنت" لصالح صحيفة معاريف، أفاد 47% من المشاركين بتراجع ثقتهم فى الجيش الإسرائيلى بعد التحقيقات التى أجراها فى أحداث 7 أكتوبر، فى حين ذكر 28% أن التحقيقات لم تؤثر على ثقتهم فى الجيش، وشعر 12% فقط بتحسن هذه الثقة، فى وقت لم يكن فيه لـ13% من المستطلعين رأى فى الموضوع. واختلف تأثير الاستطلاع الذى أجرى فى 5 و6 مارس الحالى باختلاف الانتماء السياسى للمشاركين، فمن بين من صوتوا بتراجع ثقتهم فى الجيش الإسرائيلى كان 73% منهم من جمهور الأحزاب العربية، و54% من ناخبى الائتلاف الحكومي، و37% من ناخبى أحزاب المعارضة (لأنهم يحملون المسؤولية لحكومة الاحتلال وليس الجيش). وعلقت الصحيفة على هذه النتيجة بالتأكيد على أن نشر تحقيقات الجيش الإسرائيلى فى هجوم 7 أكتوبر 2023 أدى إلى تقويض ثقة الجمهور فى الجيش. وقالت إن ذلك يشكل تحديا معقدا يواجه رئيس الأركان الجديد إيال زمير الذى استلم مهامه قبل يومين. وشدد زمير فى حفل تنصيبه على أهمية المقاتلين باعتبارهم "رأس الحربة الصهيونية"، وأكد على ما أسماه "التهديد الوجودي" الذى تواجهه إسرائيل. وأجرى الاستطلاع على 500 شخص يشكلون عينة تمثيلية من السكان البالغين فى إسرائيل (18 عاما فأكثر) بمن فيهم اليهود والعرب. ستظهر فى أى مياه ضرورية دون قيود.. كوريا الشمالية تكشف عن غواصة نووية جديدة أنتجت غواصة تعمل بالطاقة النووية، وقد تكون قادرة على حمل ما يصل إلى 10 صواريخ، وفق ما أوردته مجلة "نيوزويك" الأمريكية، استنادًا إلى تقارير. ونشرت وسائل الإعلام الرسمية فى كوريا الشمالية، اليوم السبت، صورًا للزعيم كيم جونج أون بجوار سفينة، قيل إنها قادرة على حمل صواريخ موجهة إستراتيجية. زعيم كوريا الشمالية وذكرت وكالة أنباء "يونهاب" الكورية الجنوبية، إن هذه هى المرة الأولى التي تكشف فيها بيونج يانج علنًا عن بناء مثل هذه السفينة، إذ في عام 2021، تعهد "كيم" بإدخال غواصة تعمل بالطاقة النووية، ردًّا على ما أسماه التهديدات العسكرية المتصاعدة من الولايات المتحدة، ولا شك أن واشنطن ستشعر بالقلق إزاء هذا التطور. وتفقد الزعيم الكورى الشمالى مشروع بناء غواصة تعمل بالطاقة النووية، محذرًا من أن قدرات بيونج يانج الدفاعية البحرية "ستظهر بالكامل فى أى مياه ضرورية دون قيود"، وفقًا لوكالة الأنباء المركزية الكورية، التي لم تكشف عن تاريخ أو مكان زيارة كيم. وقالت الوكالة إنها استعرضت "غواصة صواريخ موجهة استراتيجية تعمل بالطاقة النووية" قيد الإنشاء، ونشرت صورًا للزعيم ومسؤوليه بجوارها. وذكرت " يونهاب" أن المصطلح يشير على الأرجح إلى غواصة تعمل بالطاقة النووية وقادرة على إطلاق صواريخ باليستية، والمعروفة باسم غواصة الصواريخ الباليستية. وقال مون كون سيك، خبير الغواصات الكوري الجنوبي في جامعة هانيانج في سول، لوكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، إن السفينة تبدو وكأنها غواصة من فئة 6000 طن أو 7000 طن، ويمكنها حمل نحو 10 صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية. أضاف "مون" أنه في ضوء العقوبات الثقيلة التي تواجهها كوريا الشمالية، ربما تم بناء السفينة بمساعدة روسيا مقابل توريد الأسلحة والقوات لدعم جهود الحرب الروسية ضد أوكرانيا. ولم تذكر وكالة الأنباء المركزية الكورية أي تفاصيل عن السفينة، إذ اكتفت بتعليقات مثل: "اطلع كيم على العمل الجاري لتحقيق هدف بناء السفن الحربية". وتملك كوريا الشمالية أسطولًا يضم ما يصل إلى 90 غواصة تعمل بالديزل، على الرغم من أن معظمها قديمة ولا يمكنها إطلاق سوى طوربيدات وألغام، وليس الصواريخ، ويرجح بأن كوريا الشمالية تملك ما بين 64 و86 غواصة، بحسب "مبادرة التهديد النووى"، وهى مركز بحثى فى الولايات المتحدة، لكن الخبراء يشككون بأن تكون جميعها عاملة. وقالت بيونج يانج في عام 2023، إنها أطلقت أول "غواصة هجومية نووية تكتيكية" لها، لكن الخبراء الأجانب شككوا في الإعلان، وتوقعوا أنها على الأرجح غواصة تعمل بالديزل تم الكشف عنها فى عام 2019. ومنذ عام 2016، أجرت كوريا الشمالية تجارب إطلاق صواريخ باليستية تحت الماء من نفس الغواصة التي يبلغ وزنها 2000 طن، والتي تحتوي على أنبوب إطلاق واحد. ووصف الخبراء السفينة بأنها منصة اختبار وليست غواصة تشغيلية. والعلاقات بين شطرى شبه الجزيرة الكورية في أدنى مستوياتها منذ أعوام، مع اتهام الجنوب للشمال بإرسال جنود للقتال إلى جانب القوات الروسية في حرب أوكرانيا. واختبرت بيونج يانج، الأسبوع الماضي، إطلاق صواريخ كروز إستراتيجية في البحر الأصفر، مؤكدة أن الهدف هو إظهار قدراتها على شن هجوم مضاد. ومن المقرر أن تبدأ كوريا الجنوبية وحليفتها الولايات المتحدة مناورات "فريدوم شيلد" (درع الحرية) في وقت لاحق من الشهر الجاري. وفي وقت سابق من الشهر، رست حاملة الطائرات "يو أس أس كارل فينسون" في ميناء بوسان، في خطوة نددت بها كوريا الشمالية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-05
وكالات كشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 العبرية، الأربعاء، أن 60% من الإسرائيليين يقولون إن على رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الاستقالة. وأشار الاستطلاع، إلى أن 64% من الإسرائيليين يقولون إن على رئيس جهاز الشاباك رونين بار الاستقالة، فيما يطالب 75% من الإسرائيليين بلجنة تحقيق رسمية في هجوم 7 أكتوبر. وكان تحقيق لجهاز الأمن العام الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) في أحداث 7 أكتوبر 2023، أكد أنه كانت هناك مبالغة في قدرات الجدار وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيابًا لرقابة فعالة. وأضاف، "فشلنا على مدى سنوات في معرفة خطة حركة حماس الهجومية"، موضحًا أنه واجه صعوبة في تجنيد عملاء في قطاع غزة. وأشار الشاباك في تحقيقه إلى ان تجنب هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس على إسرائيل كان ممكنًا، مضيفًا "سياسة الصمت سمحت لحماس باكتساب قوة هائلة". وأوضح أن الانتهاكات ضد الحرم القدسي وسوء معاملة الأسرى الفلسطينيين حفزت على قرار الهجوم. وتابع الشاباك، "قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم". وأفادت القناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه. وأضافت القناة العبرية، أن بار حضر إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث 7 أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلًا: "لقد قبلت المسؤولية، واعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم". وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جدد هجومه ضد رئيس جهاز الشاباك، الأسبوع الماضي، محملًا إياه مسؤولية الفشل في أحداث 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-05
وكالات قالت القناة 14 العبرية، الأربعاء، إن مسؤولين في جهاز الشاباك انتقدوا رئيس الجهاز رونين بار بعد نشر التحقيق بإخفاقات الجهاز خلال هجوم 7 أكتوبر. وأكدت القناة العبرية، أن هناك استياء كبير داخل الشاباك من الطريقة التي تصرف بها بار. وأشار مسؤولون في الشاباك، إلى أن على رئيس الجهاز أن يفهم أن حربه الشخصية ترتد عليهم. وقالت القناة 13 العبرية، الثلاثاء، إن محيط رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يشن هجوما غير مسبوق على رئيس الشاباك رونين بار بعد التحقيق بخصوص السابع من أكتوبر. وذكرت القناة العبرية نقلا عن مقربين من نتنياهو، أن رئيس الشاباك عرض تحقيقات لا تجيب على أي سؤال، مؤكدة أنه فشل كليا بشأن التعامل مع حماس ومع أحداث 7 أكتوبر. وفي سياق متصل، قال صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن أزمة الثقة بين نتنياهو ورئيس الشاباك وصلت ذروتها ولا يستبعد أن يقرر نتنياهو إقالته. وأوضحت الصحيفة، أن نتنياهو قد يواجه صعوبات ومعارضة من المستشارة القانونية للحكومة إذا قرر إقالة رئيس الشاباك. تأتي تصريحات المقربين من نتنياهو، على خلفية تحقيق لجهاز الأمن العام الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) في أحداث 7 أكتوبر 2023، يؤكد أنه كانت هناك مبالغة في قدرات الجدار وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيابًا لرقابة فعالة. وأضاف، "فشلنا على مدى سنوات في معرفة خطة حركة حماس الهجومية"، موضحًا أنه واجه صعوبة في تجنيد عملاء في قطاع غزة. وأشار الشاباك في تحقيقه إلى ان تجنب هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس على إسرائيل كان ممكنًا، مضيفًا "سياسة الصمت سمحت لحماس باكتساب قوة هائلة". وأوضح أن الانتهاكات ضد الحرم القدسي وسوء معاملة الأسرى الفلسطينيين حفزت على قرار الهجوم. وتابع الشاباك، "قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم". وأفادت القناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه. وأضافت القناة العبرية، أن بار حضر إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث 7 أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلًا: "لقد قبلت المسؤولية، واعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم". وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جدد هجومه ضد رئيس جهاز الشاباك، الأسبوع الماضي، محملًا إياه مسؤولية الفشل في أحداث 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-04
وكالات قالت القناة 13 العبرية، الثلاثاء، إن محيط رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يشن هجوما غير مسبوق على رئيس الشاباك رونين بار بعد التحقيق بخصوص السابع من أكتوبر. وذكرت القناة العبرية نقلا عن مقربين من نتنياهو، أن رئيس الشاباك عرض تحقيقات لا تجيب على أي سؤال، مؤكدة أنه فشل كليا بشأن التعامل مع حماس ومع أحداث 7 أكتوبر. وفي سياق متصل، قال صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن أزمة الثقة بين نتنياهو ورئيس الشاباك وصلت ذروتها ولا يستبعد أن يقرر نتنياهو إقالته. وأوضحت الصحيفة، أن نتنياهو قد يواجه صعوبات ومعارضة من المستشارة القانونية للحكومة إذا قرر إقالة رئيس الشاباك. تأتي تصريحات المقربين من نتنياهو، على خلفية تحقيق لجهاز الأمن العام الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) في أحداث 7 أكتوبر 2023، يؤكد أنه كانت هناك مبالغة في قدرات الجدار وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيابًا لرقابة فعالة. وأضاف، "فشلنا على مدى سنوات في معرفة خطة حركة حماس الهجومية"، موضحًا أنه واجه صعوبة في تجنيد عملاء في قطاع غزة. وأشار الشاباك في تحقيقه إلى ان تجنب هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس على إسرائيل كان ممكنًا، مضيفًا "سياسة الصمت سمحت لحماس باكتساب قوة هائلة". وأوضح أن الانتهاكات ضد الحرم القدسي وسوء معاملة الأسرى الفلسطينيين حفزت على قرار الهجوم. وتابع الشاباك، "قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم". وأفادت القناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه. وأضافت القناة العبرية، أن بار حضر إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث 7 أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلًا: "لقد قبلت المسؤولية، واعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم". وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جدد هجومه ضد رئيس جهاز الشاباك، الأسبوع الماضي، محملًا إياه مسؤولية الفشل في أحداث 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-04
وكالات قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي دانيال هاجاري، الثلاثاء، إنه الأوان قد آن لإجراء مراجعة شاملة واستخلاص العبر لمراحل الحرب بعد التحقيقات. وأشار هاجاري، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تمكن بعد الفشل الكبير في التصدي لأحداث 7 أكتوبر من توجيه ضربات قوية لأعدائه، كما خلق فرصة لإحداث تغيير إيجابي وعميق في الوضع الاستراتيجي لإسرائيل. وذكرت القناة 12 العبرية نقلا عن مقربين من رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن استنتاجات تحقيق الشاباك لا تتناسب مع حجم الفشل. وأشار المقربون من نتنياهو، إلى أن رئيس الشاباك رونين بار فشل تماما في التعامل مع حماس وهجوم 7 أكتوبر، كما أنه لم يقرأ الوضع الاستخباري بدقة وكان أسير مفهوم أمني خاطئ. وأكد المقربون من نتنياهو، أن فرضية الشاباك الرئيسية كانت أن حماس ترغب في الحفاظ على الهدوء. تأتي تصريحات المقربين من نتنياهو، على خلفية تحقيق لجهاز الأمن العام الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) في أحداث 7 أكتوبر 2023، يؤكد أنه كانت هناك مبالغة في قدرات الجدار وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيابًا لرقابة فعالة. وأضاف، "فشلنا على مدى سنوات في معرفة خطة حركة حماس الهجومية"، موضحًا أنه واجه صعوبة في تجنيد عملاء في قطاع غزة. وأشار الشاباك في تحقيقه إلى ان تجنب هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس على إسرائيل كان ممكنًا، مضيفًا "سياسة الصمت سمحت لحماس باكتساب قوة هائلة". وأوضح أن الانتهاكات ضد الحرم القدسي وسوء معاملة الأسرى الفلسطينيين حفزت على قرار الهجوم. وتابع الشاباك، "قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم". وأفادت القناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه. وأضافت القناة العبرية، أن بار حضر إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث 7 أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلًا: "لقد قبلت المسؤولية، واعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم". وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جدد هجومه ضد رئيس جهاز الشاباك، الأسبوع الماضي، محملًا إياه مسؤولية الفشل في أحداث 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-04
وكالات قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، رئيس حكومة الاحتلال الأسبق يائير لابيد، الثلاثاء، إن مكتب رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو يواصل محاولة إلقاء اللوم على الآخرين. وفي حديث موجّه إلى نتنياهو، قال لابيد: "لليوم الـ 515 على التوالي هناك أسرى في غزة وحان الوقت كي تستيقظ وتتحمل المسؤولية". وذكرت القناة 12 العبرية نقلا عن مقربين من رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، أن استنتاجات تحقيق الشاباك لا تتناسب مع حجم الفشل. وأشار المقربون من نتنياهو، إلى أن رئيس الشاباك رونين بار فشل تماما في التعامل مع حماس وهجوم 7 أكتوبر، كما أنه لم يقرأ الوضع الاستخباري بدقة وكان أسير مفهوم أمني خاطئ. وأكد المقربون من نتنياهو، أن فرضية الشاباك الرئيسية كانت أن حماس ترغب في الحفاظ على الهدوء. تأتي تصريحات المقربين من نتنياهو، على خلفية تحقيق لجهاز الأمن العام الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) في أحداث 7 أكتوبر 2023، يؤكد أنه كانت هناك مبالغة في قدرات الجدار وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيابًا لرقابة فعالة. وأضاف، "فشلنا على مدى سنوات في معرفة خطة حركة حماس الهجومية"، موضحًا أنه واجه صعوبة في تجنيد عملاء في قطاع غزة. وأشار الشاباك في تحقيقه إلى ان تجنب هجوم 7 أكتوبر الذي شنته حركة حماس على إسرائيل كان ممكنًا، مضيفًا "سياسة الصمت سمحت لحماس باكتساب قوة هائلة". وأوضح أن الانتهاكات ضد الحرم القدسي وسوء معاملة الأسرى الفلسطينيين حفزت على قرار الهجوم. وتابع الشاباك، "قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم". وأفادت القناة 12 العبرية، إن رئيس جهاز الشاباك رونين بار، أبلغ موظفين في الجهاز أنه سيستقيل من منصبه. وأضافت القناة العبرية، أن بار حضر إلى مقر جهاز التحقيقات التي جرت في أحداث 7 أكتوبر، وتطرق إلى مسألة المسؤولية عن الفشل الاستخباراتي، قائلًا: "لقد قبلت المسؤولية، واعتزم الوفاء بها، ولكن التوقيت مهم". وكان رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جدد هجومه ضد رئيس جهاز الشاباك، الأسبوع الماضي، محملًا إياه مسؤولية الفشل في أحداث 7 أكتوبر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: