مايك والتز
أعلنت السلطات في ولاية مينيسوتا...
الشروق
Very Positive2025-06-14
أعلنت السلطات في ولاية مينيسوتا الأمريكية صباح اليوم مقتل النائبة ميليسا هورتمان، رئيسة مجلس النواب في الولاية، وزوجها مارك، في حادث إطلاق نار مأساوي يشتبه في أنه ذو دوافع سياسية. وأكد النائب الأميريكي مايك والتز في بيان مؤثر: "صديقتي العزيزة وزميلتي، المتحدثة ميليسا وزوجها مارك، قتلا في ساعة مبكرة من هذا الصباح في ما يبدو أنه اغتيال سياسي"، بحسب شبكة "سي إن إن " الأمريكية. وأضاف: "كانت المتحدثة هورتمان تخدم شعب مينيسوتا برقي وتعاطف وروح مرحة، وكانت نموذجًا في التفاني في العمل العام. لا يمكن تعويضها، وسيفتقدها الكثيرون". وميليسا هورتمان كانت من أبرز الشخصيات السياسية في الولاية، عرفت بدفاعها القوي عن حقوق المرأة والعدالة الاجتماعية. فيما لا تزال التحقيقات جارية لمعرفة تفاصيل الحادث والجهة المسؤولة عنه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-06-12
فى عام 2016، هاجم ، السيناتور الجمهورى فى مجلس الشيوخ الأمريكى آنذاك والمرشح المحتمل فى سباق الرئاسة الأمريكية، منافسه على الترشيح، القادم من خارج عالم السياسة دونالد ترامب. خلال تلك الحملة الانتخابية، قال روبيو عن : " لن نسلم الحركة المحافظة إلى مخادع لا يقول للناس سوى شيء واحد، إنه أمضى 40 عاما من حياته من أجل العاملين الأميكييين، ويزعم الآن أنه بطلهم". واعتبر أن ترامب "لا يصلح على الإطلاق أن يكون رئيسا للولايات المتحدة، وليست لديه أى خطة للتأمين الصحي". وفى المقابل سخر منه ترامب ووصفه بـ"ماركو الصغير" فى مناسبات عدة. وكانت ضربة قوية لروبيو أن انتصر عليه ترامب فى السباق التمهيدى فى ولايته فلوريدا، والتى دفعت ماركو للانسحاب من سباق البيت الأبيض. لكن ماركو الصغير هذا تحول إلى أحد أعمدة إدارة ترامب الثانية مع توليه وزارة الخارجية، وتحول هجومه على ترامب إلى ولاء شديد وتنفيذ لسياسات الرئيس المثيرة للجدل، حتى أنه أصبح، ومعه نائب الرئيس جيه دى فانس، الأشد ولاءً للرئيس فى إدارته الحالية. وبلغت ثقة الرئيس به أن أسند إليه منصب مستشار الأمن القومى، ولو بشكل مؤقت، إلى جانب الخارجية. تأتى ثقة ترامب فى روبيو فى ظل تنفيذه لسياسات ترامب، دون معارضة على ما يبدو. فعلى العكس مما كان عليه الحال مع ريكس تريلسون، أول وزير خارجية فى إدارته الأولى، والذى تم إقالته بعد عام وشهرين تقريبا فى ظل خلاف بينهما حول عدد من الملفات الكبرى، يطبق روبيو ما يريده ترامب فى الملفات الهامة والشائكة، سواء ما يتعلق بروسيا وأوكرانيا، أو الحرب الإسرائيلية على غزة ومساعى وقف إطلاق النار وغيرها وملاحقة الرئيس للصين والرسوم الجمركية وغيرها. أحدث مثال على ذلك كان بإعلان روبيو إدارة ترامب ستعمل على "إلغاء صارم" لـ ، بمن فيهم أولئك الذين تربطهم صلات بالحزب الشيوعى الصينى أو الذين يدرسون فى "مجالات حيوية". صحيفة نيويورك تايمز تحدثت عن الثقة الكبيرة التى يضعها ترامب فى روبيو، وقالت فى تقرير لها فى مايو الماضى، عقب قرار ترامب إقالة مستشار الأمن القومى مايك والتز وإسناد المنصب إلى روبيو، إن الأخير تحول إلى وزير كل حاجة، ويترأس أربع إدارات حكومية كبرى. فإلى جانب عمله كوزير للخارجية، أصبح روبيو القائم بأعمال مدير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، والقائم بأعمال مدير السجلات والأرشيف الوطنى، والآن مستشار الأمن القومى المؤقت لترامب وذهبت صحيفة نيويورك تايمز إلى القول بأن الأمر قد يكون غير مسبوق فى التاريخ المعاصر للحكومة الأمريكية، مشيرة إلى أنه تجاوز ما فعله هنرى كسينجر، الذى جمع بين وزارة الخارجية وإدارة وكالة الأمن القومى. كما أنه يضاف إلى قصة نجاح الهجرة، التى تعد أساس لقصة روبيو، السيناتور السابق من ولاية فلوريدا، الذى عمل والده نادلا فى الحانات وأمه مدبرة منزل بعد ان غادرا كوبا إلى الولايات المتحدة. إلا أن قائمة الألقاب تثير التساؤلات بشأن ما إذا كان بإمكان روبيو أن يلعب أى دورا جوهريا فى الإدارة لو كان يتولى كل هذه المناصب، لاسيما فى ظل رئيس يتجاوز العمل التقليدى للحكومة والذى عى رجل أعمال صديق له، وهو ستيف ويتكوف كمبعوث خاص يتولى مهمة الدبلوماسية الأكثر حساسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-06-03
كتب- محمود الطوخي أثارت قرارات إقالات مسؤولين في الإدارة الأمريكية مخاوف إسرائيل؛ إذ اعتبرتها دلالة على تصاعد سياسة الانعزال الأمريكي الذي يعمل وفق أجندة "أمريكا أولا"، ما يعزز مخاوف تل أبيب من أن يؤدي ذلك إلى تراجع تأثير السياسة الخارجية لواشنطن. وصرّحت مصادر إسرائيلية لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية عبر موقعها الإلكتروني "واي نت"، بأن هناك مخاوف إسرائيلية متزايدة من التغييرات في الإدارة الأمريكية، في أعقاب إقالة مسؤولين "مؤيدين لإسرائيل". وتتزامن حملة الإقالات داخل البيت الأبيض، مع توترات تسود العلاقات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن هجوم محتمل على المنشآت النووية الإيرانية، فضلا عن استمرار الحرب في غزة. ووفق التقرير الإسرائيلي، فإن اثنين من بين المسؤولين الذين أُقيلوا من مناصبهم، هما: رئيس مكتب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إريك ترايجر، وميراف سيرين التي تحمل الجنسيتين الأمريكية والإسرائيلية، والتي أُسند إليها رئاسة مكتب إيران وإسرائيل في مجلس الأمن القومي الأمريكي، وقد تم تعيينهما من قِبل مستشار الأمن القومي مايك والتز، الذي أُقيل مؤخرا من منصبه. وذكر موقع "واي نت" العبرية، أن وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو هو المسؤول عن إقالة سيرين وترايجر، الذي حل محل مستشار الأمن القومي المُقال والتز. إلى جانب ذلك، يشير الموقع العبرية، إلى أن من المفترض أن تغادر نائبة المبعوث الأمريكي إلى الشرق الأوسط والمسؤولة عن ملف لبنان مورجان أورتاجوس، منصبها مجبرة خلال الفترة المقبلة. ويعتبر "واي نت"، أورتاجوس التي اعتنقت اليهودية وترتدي "بفخر نجمة داود" حول عنقها، من بين أبرز المؤيدين لإسرائيل في الإدارة الأمريكية. وأوضح أن، أورتاجوس لعبت دورا كبيرا في مفاوضات وقف النار بين إسرائيل وحزب الله اللبناني، حيث أقنعت الحكومة اللبنانية باتخاذ موقف حازم ضد الجماعة الموالية لإيران ونزع السلاح في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. وأكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن إقالة أورتاجوس الوشيكة أثارت ذعر المسؤولين الإسرائيليين المعنيين بالشأن الأمريكي، كونها قريبة ومتعاطفة مع سياسة حكومة الاحتلال. وتسببت إقالة المسؤولين الأمريكيين، في حالة من الجدل داخل إسرائيل. كما أن مصادر مطلعة لم تستبعد إمكانية إقالة مزيد من الموالين لإسرائيل في الإدارة الأمريكية، موضحة أن "كل شيء يجري في إدارة ترامب لحظة بلحظة.. لذلك لا يمكننا أن نستبعد ذلك". وشددت المصادر على أن هؤلاء المسؤولين لم تأت من فراغ؛ لكنها جزء من تزايد الصدع في العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، إذ أن من الواضح أن الأمريكيين اختاروا هذه السياسة وفق اعتباراتهم الخاصة. في المقابل، أفادت مصادر إسرائيلية أخرى، بأن عملية "نقل" المسؤولين الثلاثة من مناصبهم يأتي في سياق أجندة الرئيس دونالد ترامب "أمريكا أولا"، مؤكدين أنه ليس بالضرورة أن يكون ضد إسرائيل خصّيصا، ولكن ضد نفوذ أي دولة. وتصر هذه المصادر، على أن ترايجر وسيرين لم يُعزلا من منصبيهما بسبب موقفهما الداعم لإسرائيل، ولكن في سياق مساعي الرئيس ترامب لإضعاف مجلس الأمن القومي الأمريكي. وكذلك، محاولته حصر إدارة السياسة الخارجية على شخصه. وأردفت المصادر: "لذلك؛ لم يُعين ترامب بديلا (لمستشار الأمن القومي الأمريكي المعزول مايك والتز الذي عُيّن سفيرا لواشنطن في الأمم المتحدة)، وأسند المنصب إلى وزير الخارجية روبيو". وخلصت تقديرات المسؤولين الإسرائيليين، إلى أن من يقود الخطوات الجارية في الإدارة الأمريكية هما: ابن الرئيس الأمريكي دونالد جونيور، ونائبه جيه دي فانس، وفق الصحيفة العبرية. ورغم ذلك، لم ينبع القلق الإسرائيلي من تغيير في مواقف الإدارة الأمريكية من هذه الإقالات؛ ففي تقرير سابق لموقع "واي نت"، نشر تصريحات لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو خلال مناقشات مغلقة مع وزير الشؤون الاستراتيجية وصديقه المقرب رون ديرمر، انتقده فيها لفشله في توقع توجهات الإدارة الأمريكية في ما يتعلق بتل أبيب والشرق الأوسط. وأوضح مسؤولون حكوميون إسرائيليون، أن نتنياهو لم يخف استياءه من ديرمر، قائلين إن "ديرمر لم يدرك ما يحدث.. لقد خدعه الأمريكيون بعدما كان واثقا من أن واشنطن لن تقف ضدنا". وأكد المسؤولون الإسرائيليون، أن وزير الشؤون الاستراتيجية ديرمر لم يتوقع التغيير في موقف واشنطن تجاه إسرائيل، إذ أنه لا يزال يعتقد أن الولايات المتحدة ستواصل دعمها لإسرائيل ولن تتخذ إجراءات مضادة وستستمر في التنسيق معنا، الحقيقة هي أن ديرمر ضل طريقه". وبحسب مسؤولين إسرائيليين رفيعي المستوى، يشعر رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو بقلق شديد تجاه التغيرات في واشنطن، فضلا عن تأثير تيار "الانعزاليين" الذين يعززون الشكوك تجاه إسرائيل، مؤكدين أن "هؤلاء الانعزاليين يحدثون ترامب بأن إسرائيل تسعى لجر الولايات المتحدة إلى الحرب". وأضاف المسؤولون الإسرائيليون: "هذه هي الولايات المتحدة الجديدة، ولذلك فإن الأمر يثير قلق نتنياهو للغاية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-06-03
القاهرة- مصراوي أُقيل في الأيام الأخيرة عدد من المسؤولين في البيت الأبيض ومجلس الأمن القومي الأمريكي ممن يُعرفون بأنهم "مؤيدون بشدة لإسرائيل"، وذلك وسط خلافات بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول هجوم محتمل على إيران واستمرار الحرب في قطاع غزة وفقا لما ذكرته يديعوت أحرونوت في تقرير لها الإثنين. من بين المقالين ميراف سيران، وهي مواطنة أمريكية-إسرائيلية عُينت مؤخرًا رئيسة لقسم إيران وإسرائيل في مجلس الأمن القومي، وإريك ترايغر، رئيس قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وكلاهما تم تعيينه من قبل مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، المعروف أيضًا بدعمه الكبير لإسرائيل، والذي أُقيل هو الآخر مؤخرًا من قبل ترامب. المسؤول عن إقالتهما هو وزير الخارجية الحالي ماركو روبيو، الذي حل محل والتز. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تغادر مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث ستيف ويتكوف والمسؤولة عن ملف لبنان في الإدارة الأمريكية، منصبها قريبًا – وليس بمبادرة منها. أورتاغوس، التي اعتنقت اليهودية وترتدي قلادة نجمة داوود، تُعد من أبرز المؤيدين لإسرائيل في الإدارة الأمريكية، وقد لعبت دورًا رئيسيًا في جهود وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان، وأقنعت الحكومة اللبنانية بضرورة اتخاذ موقف صارم ضد حزب الله وتجريد المخيمات الفلسطينية في لبنان من السلاح. إقالتها أثارت صدمة في الأوساط الإسرائيلية المتابعة لإدارة ترامب. ووفقًا لصحيفة "الأخبار" اللبنانية، فإن أورتاغوس كانت قد طلبت ترقية لمنصب أكبر في المنطقة، وتأمل في تولي ملف سوريا بدلاً من توماس بارك، وهي لا تزال تنتظر الرد. بحسب التقرير، فقد "أكملت مهمتها المؤقتة" وسيتم نقل المهمة إلى مسؤولين جدد. وقد تم تأكيد خبر إقالتها من مصادر أمريكية لقناة MTV اللبنانية، مؤكدين أن الأسباب "مهنية فقط" وتتعلق بعلاقاتها داخل وزارة الخارجية. كما أشاروا إلى أن زيارتها المقررة إلى بيروت قد أُلغيت، وأن جويل رايبورن سيُعين مساعدًا لوزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط وسيكون مسؤولاً عن الملف اللبناني. وأضافت المصادر أن أورتاغوس لن تُرقى أو تُرسل في مهام خارجية، بل ستُكلف بمهام داخلية فقط ضمن وزارة الخارجية، ولن يكون لها أي ارتباط بعد الآن بويتكوف. ماركو روبيو، الذي يُعد أيضًا مؤيدًا لإسرائيل، هو من نفذ الإقالات، رغم أنه لم يغيّر مواقفه، لكنه براغماتي ويدرك الاتجاهات السياسية الجديدة. من يقود هذه التحركات فعليًا هم نجل ترامب، دونالد جونيور، ونائب الرئيس جي دي فانس. مصادر مطلعة لم تستبعد أن تُقال شخصيات أخرى مؤيدة لإسرائيل من مناصبها. هذه الإقالات لا تأتي من فراغ، بل تعكس التباعد بين حكومة نتنياهو وإدارة ترامب، التي يبدو أنها اختارت اتباع أجندتها الخاصة. وفقا للصحيفة العبرية. كما أفاد مسؤولون إسرائيليون بأن نتنياهو عبّر مؤخرًا، في اجتماعات مغلقة، عن خيبة أمله من الوزير رون ديرمر، المقرب منه، بسبب فشله في التنبؤ بالتحولات داخل الإدارة الأمريكية. وقالوا: "ديرمر لم يفهم ما يحدث، كان يعتقد أن أمريكا لن تتخلى عن إسرائيل، لكن الواقع تغير، وقد فقد ديرمر الاتجاه تمامًا". ووفقًا لهؤلاء المسؤولين، فإن نتنياهو قلق من تأثير التيار الانعزالي "White Woke" داخل الحزب الجمهوري على ترامب، خاصة من خلال شخصيات مثل الإعلامي المحافظ تاكر كارلسون، حيث يُعتقد أنهم يقنعون ترامب بأن إسرائيل تسعى لجرّ الولايات المتحدة إلى حرب، وهو ما يعتبره نتنياهو تطورًا خطيرًا للغاية. رئاسة الحكومة الإسرائيلية نفت ما نُقل عن نتنياهو تجاه ديرمر ووصفتها بـ"الأخبار الكاذبة"، لكن مصادر مطلعة أكدت أن ديرمر يدير أحد أهم الملفات في الدولة بطريقة سرية للغاية، ولا يشرك أحدًا في قراراته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-17
كتب- محمد جعفر: رغم أن الدعم الأمريكي لإسرائيل يُعد من المسلّمات السياسية في واشنطن، خاصة من جانب الجمهوريين، إلا أن سلوك الرئيس دونالد ترامب، يُشير إلى بداية تحوّل دقيق لكنه بالغ الدلالة، فالرجل الذي نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، وأبرم "اتفاقيات إبراهيم"، وقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني، في ولايته الأولى، بات الآن يُظهر بروداً لافتاً تجاه حليفه التقليدي في الشرق الأوسط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. زيارة ترامب الأخيرة للشرق الأوسط لم تشمل إسرائيل وتضمنت فقط الدول الخليجية الثلاثة (السعودية والإمارات وقطر)، على الرغم من ضغوط حكومة نتنياهو، في دلالة على فتور غير مألوف في العلاقات بين الحليفين، كذلك، تفاوضت واشنطن مع الحوثيين على وقف إطلاق نار مع الحوثيين في اليمن، كما أقال ترامب مستشاره للأمن القومي مايك والتز، بسبب تنسيقه ضربات إيرانية مع تل أبيب دون استشارة الرئيس، بحسب تقارير إعلامية أمريكية. ووفقًا لمقال رأى للكاتبة إيما آشفورد، منشور على المجلة الأمريكية (السياسة الخارجية - foreignpolicy)، فإن كل تلك المؤشرات لا تعني أن ترامب، أصبح نصيرًا للقضية الفلسطينية أو مدافعًا عن حقوق الإنسان، فبرغم ذلك لا تزال إدارته تبيع الأسلحة لإسرائيل، وتستخدم قانون الهجرة ضد المحتجين المؤيدين لفلسطين، وتدعم التهجير القسري من غزة، إذ استخدمت مشاهد مولدة بأدوات الذكاء الاصطناعي على الطريقة "الترامبية"، تظهر مدينة غزة وكأنها منطقة ريفيرا الشرق الأوسط حسب ما أوضحوا. ما يميز ترامب هو تفضيله الصفقات على التحالفات الأيديولوجية، فبدلاً من الولاء غير المشروط، يُركّز على تحقيق مصالح أمريكية بحتة، ولو على حساب الحلفاء التقليديين، ورغم دعمه غير المعلن للعمليات الإسرائيلية في غزة، فإنه لا يمانع توقيع اتفاق نووي مع إيران أو توسيع اتفاقيات التطبيع مع دول عربية، حتى لو تم ذلك دون إشراك إسرائيل. ويشعر قادة تل أبيب بتهميش متزايد، خاصة مع الخلافات العلنية حول توجيه ضربات للمنشآت النووية الإيرانية، بينما تفضل إدارة ترامب الحالية استراتيجية تفاوضية، ترى الحكومة الإسرائيلية أن الوقت حان للحسم العسكري. طوال عقود ماضية تخطى عددها الـ7 عقود، اعتُبر دعم إسرائيل جزءًا من "الثوابت" في السياسة الخارجية الأمريكية، بالنسبة للرؤساء الأمريكيين كافة على اختلاف انتماءاتهم الحزبية، غير أن ترامب براغماتيًا كما هو، لا يتبنّى هذا الافتراض، فهو يضغط عندما يرى ذلك مناسبًا، وينسحب من المشهد إذا لم تكن المكاسب واضحة. وربما لهذا السبب، يجد بعض المحللين والخبراء أنفسهم في حيرة: ترامب ليس حليفًا للقضية الفلسطينية، لكنه أيضًا ليس حليفًا أعمى لإسرائيل، هو ببساطة يُعيد صياغة معادلة العلاقة وفق منطق: أميركا أولًا.. بلا استثناءات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-13
رد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، على تساؤل الإعلامية لميس الحديدي بشأن «احتمال أن تقود الولايات المتحدة لجنة لإدارة غزة بعد الحرب، تضم حاكما أمريكيا على غرار بول بريمر – (الحاكم العسكري الأمريكي السابق في العراق بعد الغزو)- إلى جانب فلسطينيين تكنوقراط، خاصة وأن هذا الاقتراح مطروح على الطاولة».وقال خلال مقابلة لبرنامج «كلمة أخيرة» المذاع عبر شاشة «ON E» :«منستعجلش في هذا الموضوع؛ لأن السلطة الفلسطينية موجودة وحية، حتى لو تصور الجانب الأمريكي أنه يستطيع أن يتجاوزها، فالشعب الفلسطيني لن يتجاوزها».وقدم نصيحة للأمريكيين، قائلا: «نصيحتي المخلصة جدًا للأمريكيين أن تتحركوا مع السلطة الفلسطينية مثلما فكرت إدارة بايدن»، مشيرا إلى تفكير إدارة بايدن في هذا الاتجاه منذ البداية قبل أن تأتي إدارة ترامب بأفكار أخرى.وشدد أن «هذه الأفكار سوف تفشل، إن لم تكن أفكارا منطلقة من واقع يعكسها». وأشار إلى رصده «حالة من الاحتدام المكتوم بين أمريكا وإسرائيل» خلال الفترة الماضية، مستشهدا بعدة مواقف؛ منها مبادرة الولايات المتحدة بفتح قناة للتحدث مع حماس دون إخطار إسرائيل، وعدم إبلاغها بنية التوصل لاتفاق مع الحوثيين لوقف استهداف السفن الأمريكية في البحر الأحمر، ومفاجأة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته لواشنطن ببدء المفاوضات الأمريكية مع إيران حول الملف النووي، بعدما كان يتوقع بحث توجيه ضربات لإيران.كما لفت إلى عزل الرئيس ترامب مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز بعد تسرب حديثه عن تنسيق جهد مشترك ضد إيران مع نتنياهو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-11
اعتبرت وكالة "بلومبيرج" أن الرئيس دونالد ترامب يهمّش مجلس الأمن القومي حيث قلص عدد موظفيه ونفوذه، ومنح وزير الخارجية ماركو روبيو مزيدا من الصلاحيات على حسابه. وأضافت الوكالة: "همّش ترامب مجلس الأمن القومي، وهو هيئة لطالما كان قائدها وكبار موظفيها أصواتًا بارزة في تشكيل السياسة الخارجية الأمريكية". ويشير حلفاء ترامب إلى أن مجلس الأمن القومي "كان يستحق تقليص حجمه منذ فترة طويلة" لأنه في عهد الرؤساء السابقين تم الاعتماد عليه بشكل كبير في تشكيل السياسة. وفي وقت سابق، أعلن ترامب إقالة مستشار الأمن القومي مايك والتز، الشخصية الرئيسية في فضيحة تسريب معلومات سرية عبر تطبيق سيغنال. لاحقًا، أعلن الرئيس الأمريكي أنه سيرشّح والتز لمنصب الممثل الدائم للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة. وستُسند مهام مستشار الأمن القومي مؤقتًا إلى وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي سيحتفظ بمنصبه في وزارة الخارجية. وكشفت صحيفة "واشنطن بوست" في تقرير سابق أن قرار الرئيس دونالد ترامب بإقالة مستشاره للأمن القومي مايك والتز كان نتيجة لتراكم زلاته وعثراته ما سبب الإحباط لدى رئيس البلاد تجاهه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-08
وكالات قالت وكالة "رويترز" البريطانية للأنباء، الخميس، إن البرلمان الأوكراني صادق على اتفاقية المعادن مع الولايات المتحدة. وفي مطلع مايو الجاري، قالت شبكة "فوكس نيوز" نقلا عن مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز، إن صفقة المعادن مع أوكرانيا تعيد لدافعي الضرائب المليارات التي أنفقتها واشنطن لدعم كييف. وأكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، توقيع اتفاقية تمنح الولايات المتحدة حق الوصول إلى موارد المعادن في الأراضي الأوكرانية. وقال ترامب خلال اجتماع مجلس الوزراء: "لقد أبرمنا صفقة تضمن حماية أموالنا، وتمكننا من البدء في التنقيب والقيام بما يتوجب علينا، وهذا مفيد لهم أوكرانيا أيضا، لأن حضورا أمريكيا سيتواجد في مواقع التنقيب وهذا الوجود الأمريكي سيمنع العديد من الجهات الخبيثة من الاقتراب من البلاد، أو بالأحرى من المناطق التي نجري فيها عمليات التنقيب". يذكر أن التوقيع على الصفقة انهار في أواخر فبراير، عندما حضر زيلينسكي إلى البيت الأبيض وتعرض لتوبيخ من الرئيس دونالد ترامب بسبب عدم احترامه لمضيفه. بينما وصف نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس الضيف القادم من كييف بأنه ناكر للجميل، وطُلب من زيلينسكي مغادرة البيت الأبيض بعد مشادة كلامية علنية، وفقا لروسيا اليوم. وبعد مداولات ومفاوضات استمرت منذ فبراير، أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان مساء يوم الأربعاء، توقيع اتفاقية المعادن الأرضية النادرة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا. وكشفت نائبة رئيس الوزراء الأوكراني يوليا سفيريدينكو عن أبرز بنود اتفاق المعادن المبرم بين كييف وواشنطن مشيرة إلى أن الاتفاق نص صراحة على "احتفاظ أوكرانيا بكامل سيادتها على مواردها". وأشارت إلى أن "الاتفاقية لا تتضمن أي تغييرات في خصخصة أو إدارة الشركات المملوكة للدولة، فهي لا تزال تابعة لأوكرانيا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
من كان يراقب دينامية المفاوضات النووية بين طهران وواشنطن خلال الأسابيع الأخيرة، سيلاحظ أن إلغاء الجولة الرابعة من المفاوضات غير المباشرة، التى كانت مقررة فى عُمان السبت الماضى، وما تلاها من إلغاء اللقاء بين إيران والترويكا الأوروبية فى روما، لا يشير إلى انهيار المسار التفاوضى بقدر ما يشى بتحول استراتيجى فى طريقة إدارة الصراع. فالسؤال الحقيقى لم يعد ما إذا كانت المفاوضات فشلت، بل ما إذا كانت واشنطن تعمدت الضغط على زر «إعادة التشكيل» قبل الانتقال إلى الجولة التالية بشروط أكثر تشددًا.قرار التأجيل جاء فى سياق تغييرات غير عادية فى بنية صنع القرار الأمريكى: إقالة مايك والتز من منصب مستشار الأمن القومى، وتكليف ماركو روبيو، المعروف بعدائه الصريح لإيران، بالمنصب إلى جانب مهامه كوزير للخارجية. هذا التعيين لم يكن فقط تبديل أسماء، بل يمثل، فى جوهره، نقل دفة القيادة إلى الجناح الأكثر تشددًا فى الإدارة، وقد تجلّى ذلك فى إعلان ترامب نفسه أن هدفه الوحيد هو «التفكيك الكامل» للبنية النووية الإيرانية، وهو موقف يقارب إلى حد التطابق الرؤية الإسرائيلية.لكن فى المقابل، كشفت منصة Axios إلى أن مفاوضى الإدارة ــ وعلى رأسهم المبعوث ستيف ويتكوف ــ لم يكونوا يسيرون بهذا الاتجاه، بل انخرطوا سابقًا فى صياغة مسودة اتفاق يعيد إحياء روح اتفاق 2015، مع تعديلات زمنية وهيكلية، دون المساس بحق إيران فى التخصيب، وتعزيز دور الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من دون المساس بالبنية الأساسية للبرنامج النووى الإيرانى. الإيرانيون أبدوا مرونة تكتيكية، كقبولهم بفكرة خفض مستوى التخصيب وتوسيع عمليات التفتيش، لكنهم رفضوا بشكل قاطع أى مساس بحقهم فى امتلاك دورة الوقود النووى.***لا يمكن فهم تأجيل الجولة الرابعة للمفاوضات بمعزل عن التصعيد الإسرائيلى خلف الكواليس، عبر زيارات رفيعة المستوى لمسئولين إسرائيليين، بينهم رئيس الموساد دافيد برنياع ووزير الشئون الاستراتيجية رون ديرمر، إلى واشنطن فى الأسابيع الماضية، حملت معهم ما وُصف بـ«الإنذار الاستراتيجى»: إذا لم يتم تفكيك البرنامج النووى الإيرانى، فإسرائيل ستتصرف. الرسالة واضحة: لا تنازلات، لا اتفاق.فى الوقت نفسه، واجه ترامب هجومًا من قادة اليمين والإنجيليين، الذين اعتبروا أى اتفاق يشبه اتفاق 2015 بمثابة خيانة سياسية لرصيد الرئيس ترامب، الذى نسف اتفاق أوباما فى 2018.. كل ذلك دفع الإدارة إلى التريث فى المفاوضات لا إلغائها، بل وتشديد شروط العودة إليها.إيران من جانبها، لم تغلق الأبواب. وزير الخارجية عباس عراقجى أعلن بوضوح أن بلاده باقية على التزاماتها التفاوضية، لكنها لن تتخلى عن ثوابتها. من بينها: الحق فى تخصيب اليورانيوم، ورفض إدراج الصواريخ الباليستية أو النفوذ الإقليمى ضمن أى اتفاق، والتمسك بمرجعية معاهدة عدم الانتشار النووى (NPT).بل إن طهران ذهبت أبعد، حين وضعت ــ عبر تصريحات عراقجى وبقائى ــ الإطار الذى يمكن أن يتم فيه التوصل إلى اتفاق: قيود تقنية مقبولة، ضمانات متبادلة، ورفع العقوبات الاقتصادية غير المشروعة، لكن دون مساس بجوهر السيادة النووية.***ما حصل فى الأسبوع الأول من مايو ليس انسحابًا بل إعادة ترتيب الأوراق. تأجيل الجولة الرابعة لا يعكس انهيارًا بل اختبارًا جديدًا لقدرة كل طرف على الصمود فى لعبة حافة الهاوية. الرسائل المتبادلة الآن أكثر صلابة، وأكثر دقة. الإدارة الأمريكية تحاول هندسة اتفاق يُباع انتخابيًا كرؤية جديدة أكثر صرامة من اتفاق أوباما، بينما تحاول إيران الحفاظ على الحد الأدنى من مكاسبها الاستراتيجية من دون الانجرار إلى حرب أو انهيار اقتصادى.النافذة التفاوضية لم تُغلق بعد، لكنها تضيق. أى فشل فى صياغة اتفاق جديد قبل سبتمبر، موعد إعادة فرض عقوبات أوروبية محتملة، سيعنى العودة إلى دائرة التصعيد المتبادل. وهنا يصبح التأجيل الحالى لحظة محورية: إمّا مدخلًا لاتفاق معقّد لكن ممكن، وإما بداية مسار نحو المواجهة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-06
أكد نائب مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة "دميترى بوليانسكى "، اليوم الثلاثاء، أن البعثة الروسية لدى الأمم المتحدة تُجرى اتصالات أكثر فعالية مع نظيرتها الأمريكية، منذ وصول إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب. وقال بوليانسكي - وفقا لوكالة أنباء سبوتنيك الروسية - إن"البعثة الأمريكية بتشكيلتها الحالية، التي عيّنها الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن، تبذل جهودا قدر استطاعتها في ظل الظروف الحالية للعمل مع روسيا"، مشيرًا إلى أنه "من المهم للغاية للبعثة الأمريكية الحصول على رئيس جديد". وفي مارس الماضي، طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، من النائبة إليز ستيفانيك، المرشحة لمنصب مبعوث الأمم المتحدة، البقاء في الكونغرس، حيث قال ترامب إن دعمها في مجلس النواب كان أساسيًا في ظل أغلبية جمهورية "متقاربة جدًا". وفي الأسبوع الماضي، رشّح ترامب، مستشار الأمن القومي السابق مايكل والتز، لمنصب رئيس البعثة الأمريكية لدى الأمم المتحدة. وكتب ترامب ، في منشور على حسابه بمنصة "تروث سوشال"، الخميس الماضي: "يسعدني أن أعلن أنني سأرشح مايك والتز، ليكون سفير الولايات المتحدة المقبل لدى الأمم المتحدة". وعقب قرار ترامب، أكد والتز ، في منشور له عبر حسابه على منصة "إكس"، بالقول: "يشرفني أن أواصل خدمتي للرئيس ترامب، وأمتنا العظيمة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-06
(وكالات) عادت فضيحة تطبيق "سيجنال" في العودة من جديد، وذلك بعدما واجه وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث اتهامات باستخدامه تطبيق المراسلة المشفر "سيجنال" لمناقشة خطط حساسة متعلقة بالأمن القومي الأمريكي، في ما يُنظر إليه كمخالفة صريحة لقواعد وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) الأمنية. ووفق ما أفادت به صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية، نقلاً عن مصادر مطلعة، فإن هيجسيث أجرى ما لا يقل عن 12 محادثة عبر "سيجنال"، تطرقت إلى قضايا أمنية وسياسية تتطلب عادة أعلى درجات الحذر والسرية. وذكرت الصحيفة الأمريكية، أن بعض هذه الرسائل أُرسلت من خطوط غير مؤمنة داخل وزارة الدفاع بل ومن هاتفه الشخصي. وانتشرت فضيحة "سيجنال" بعد تقرير نشرته مجلة ذا أتلانتيك في وقت سابق من هذا العام، كشفت فيه عن انضمام رئيس تحرير المجلة، جيفري جولدبرج، عن طريق الخطأ إلى مجموعة دردشة تضم هيجسيث ومستشار الأمن القومي المُقال مايك والتز، ونخبة من كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية. وتبين لاحقًا أن المجموعة ناقشت بشكل مفصل خطة لضرب مواقع تابعة لجماعة الحوثي في اليمن، بما في ذلك تحديد الأهداف وتوقيت العملية، وأنظمة التسليح المستخدمة. وأكد جولدبرج، الذي حصل على لقطات شاشة من داخل المحادثة، أن المعلومات التي جرى تداولها كانت شديدة الحساسية، وأن الضربة لم تكن قد نُفذت بعد وقت الحديث عنها. وكان من من ضمن المشاركين في المجموعة نائب الرئيس جي دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومدير الـCIA جون راتكليف، ومديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، وعدد من مستشاري الأمن القومي. وإلى جانب هذه المجموعة، كشفت تحقيقات لاحقة أن هيجسيث ناقش جوانب من العمليات العسكرية المرتقبة ضمن مجموعة دردشة ثانية تضم زوجته وشقيقه، ما يثير تساؤلات حول مدى التزامه بإجراءات السرية المعتمدة داخل المؤسسات الأمنية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-06
وكالات قال متحدث باسم الشركة الأم لتطبيق الهاتف، الذي استخدمه مايك والتز مستشار الأمن القومي الأمريكي، لحفظ رسائله النصية، إن التطبيق أوقف خدماته بإطار التحقيق في حادثة أمنية سيبرانية. وأضاف متحدث باسم شركة سمارش للاتصالات الرقمية، ومقرها ولاية أوريجون، وهي الشركة الأم لتطبيق الهاتف "تيلي مسج"، الذي يبدو أن والتز استخدمه لحفظ رسائله النصية، قد أوقف خدماته مؤقتا في إطار التحقيق في حادثة أمنية سيبرانية. وقال المتحدث: "تتعامل شركة تيلي مسج، المصنعة لبرمجيات لحفظ وتنظيم الرسائل المرسلة عبر سيغنال وتطبيقات أخرى، مع حادثة أمنية حديثة، واستعانت بشركة خارجية للأمن السيبراني للمساعدة في التحقيق"، وفقا لروسيا اليوم. وأضاف: "من باب الحيطة والحذر، تم تعليق جميع خدمات تيلي مسج مؤقتا، ولا تزال جميع المنتجات والخدمات الأخرى تعمل بكامل طاقتها". ولم يتضح بعد حجم الاختراق، إذ أن شركة سمارش قد استحوذت على شركة تيلي مسج الإسرائيلية 2024. و"تيلي مسج" شركة إسرائيلية أسسها ضباط سابقون في الاستخبارات والقوات الجوية الإسرائيلية، وتقدم خدمات أرشفة الرسائل للحكومات والشركات، ويستخدم برنامجها "Signal Capture" لأرشفة الرسائل المرسلة عبر تطبيق سيجنال وتطبيقات مراسلة أخرى وتعرض والتز لضغوط شديدة منذ ورود خبر في مارس عن إضافته، عن غير قصد، رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" إلى محادثة على تطبيق سيغنال، كشف فيها كبار أعضاء إدارة ترامب معلومات حساسة حول ضربة عسكرية أمريكية ضد الحوثيين في اليمن. وظهر في صورة لوالتز على هاتفه خلال اجتماع لمجلس الوزراء يوم الأربعاء، أنه يستخدم تيلي مسج. وكذلك أظهرت الصورة سجلات الدردشة على هاتف والتز مع نائب الرئيس جيه دي فانس ووزير الخارجية ماركو روبيو، من بين آخرين، وكان الرجال الثلاثة في محادثة جماعية على تطبيق سيغنال. وأثار استخدام مسؤولين أمريكيين لتقنيات أجنبية الصنع، خاصة من شركات ذات خلفية استخباراتية إسرائيلية، مخاوف أمنية واسعة في الولايات المتحدة. وقال جوشوا ستاينمان، الذي شغل منصب مسؤول سيبراني رفيع المستوى في مجلس الأمن القومي خلال ولاية ترامب الأولى، إن استخدام تيلي مسج، في حال ثبوته، قد يشكل "هدفا استخباراتيا واعدا" للقوى الأجنبية. وذكر ستاينمان، عبر منصة إكس: "إذا كان هذا صحيحا، فلماذا استخدمت الحكومة الأمريكية تقنية أجنبية الصنع؟". وكان ترامب أعلن الخميس، أن والتز سيترك منصبه كمستشار للأمن القومي ليشغل منصب سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، في انتظار تأكيد مجلس الشيوخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-05
وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه يدرس تعيين ستيفن ميلر، نائب كبيرة موظفي البيت الأبيض، في منصب مستشار الأمن القومي خلفا لمايك والتز، وذلك بعد إقالة الأخير مؤخرا. وأوضح ترامب، أن القرار النهائي بشأن تعيين ميلر لم يتخذ بعد، لكنه من بين الأسماء المطروحة بقوة، متوقعا حسم الملف خلال الأشهر الستة المقبلة. وقال ترامب "أتوقع تعيين مستشار الأمن القومي في غضون 6 أشهر، ماركو روبيو لن يقوم بذلك لفترة طويلة، ستيفن ميلر في قمة الهرم الإداري، أعتقد أنه يشغل هذا المنصب بالفعل، بطريقة غير مباشرة، لأنه يملك الكثير ليقوله في أمور كثيرة. إنه شخص ذو قيمة كبيرة في الإدارة". وكان ترامب أكد، أن وزير خارجيته ماركو روبيو قد يحتفظ أيضا بمنصب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض، وفقا لروسيا اليوم. وأشار ترامب إلى إمكانية الإبقاء على روبيو كوزير للخارجية ومستشار للأمن القومي إلى أجل غير مسمى. واستشهد ترامب بوزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر قائلا: "هنري كيسنجر أدى الأمرين معا"، مضيفا أن هناك نظرية تقول "إنك لا تحتاج إلى شخصين". يذكر أن ترامب أعلن عن إقالة مستشاره القومي مايك والتز يوم الخميس الماضي. كما أعلن في وقت لاحق أنه سيرشح والتز ليكون سفيرا للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن روبيو سيتولى مؤقتا منصب مستشار الأمن القومي مع احتفاظه بمنصبه في وزارة الخارجية. ويشار إلى أن والتز كان أحد الشخصيات الرئيسية في فضيحة تسريب معلومات سرية عبر برنامج المراسلات "سيجنال". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-05
وكالات كشف تقرير صحفي، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يشعر بالإحباط من سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الشرق الأوسط. وبحسب ما نشرته صحيفة "إسرائيل اليوم"، فإن نتنياهو أبلغ مساعديه "سرا" أن ترامب يعبر عن المواقف الصحيحة، لا سيما بشأن سوريا وإيران، خلال الاجتماعات الثنائية، إلا أن تصرفاته على الأرض لا تعكس تلك الأقوال. وأشارت الصحيفة، إلى أن نتنياهو قلق من دعم ترامب للرئيس التركي رجب طيب أردوغان في محاولاته لتوسيع نفوذه في سوريا، رغم أن ترامب في الوقت نفسه يمنح إسرائيل حرية التصرف هناك، وفقا لما نقلته سكاي نيوز. كان ترامب قد أشاد بأردوغان، خلال لقاء جمعهما في البيت الأبيض شهر أبريل الماضي، رغم الانتقادات الشديدة التي وجهها الرئيس التركي لرئيس الوزراء الإسرائيلي، فضلا عن أنه قد عبر خلال شهر رمضان الماضي عن أمانيه بدمار إسرائيل. وقال: "أتمنى أن ينزل الله الدمار والخراب على إسرائيل والصهيونية على ضوء ما تفعله في فلسطين". كما عبر نتنياهو عن قلقه من قرار ترامب فتح نافذة المحادثات النووية مع إيران، ومن "التنازلات" التي يُعتقد أن الإدارة الأمريكية قدمتها من دون مقابل حقيقي، وفق وجهة نظر إسرائيل. كانت وكالة "رويترز" قد نقلت عن مصادر، أن الاتفاق المرتقب بين واشنطن وطهران لا يختلف كثيرا عن الاتفاق النووي الذي أبرم عام 2015، والذي انتقده ترامب بشدة وانسحب منه عام 2018. ووفقا لما ذكرته "إسرائيل اليوم"، يشعر نتنياهو بالقلق أيضا من إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق مايك والتز. ونقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن ترامب غضب من موقف والتز المتشدد تجاه طهران، ومن تنسيقه مع نتنياهو بشأن الخيارات العسكرية لضرب البرنامج النووي الإيراني، مما ساهم في إقالته الأسبوع الماضي. ولم ينف مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي التقرير، واكتفى بالقول إن "نتنياهو وترامب اتفقا خلال حديثهما قبل أيام على أن الهدف الأسمى هو تفكيك قدرة إيران على امتلاك سلاح نووي". وكان ترامب قد قال الشهر الماضي بعد مكالمة هاتفية مع نتنياهو إنهما "متفقان في جميع القضايا"، لكن تقارير متزايدة أظهرت تباينا في مواقف الجانبين حول قضايا رئيسية، منها ما إذا كان يجب توجيه ضربة عسكرية لإيران، أو السماح بإدخال مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-05
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مقابلة مع قناة "NBC News" أن وزير خارجيته ماركو روبيو قد يحتفظ أيضا بمنصب مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض. وأشار ترامب إلى أن إمكانية الإبقاء على روبيو كوزير للخارجية ومستشار للأمن القومي إلى أجل غير مسمى. واستشهد ترامب بوزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر قائلا: "هنري كيسنجر أدى الأمرين معا"، مضيفا أن هناك نظرية تقول "إنك لا تحتاج إلى شخصين". يذكر أن ترامب أعلن عن إقالة مستشاره القومي مايك والتز يوم الخميس الماضي، كما أعلن في وقت لاحق أنه سيرشح والتز ليكون سفيرا للولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، مشيرا إلى أن روبيو سيتولى مؤقتا منصب مستشار الأمن القومي مع احتفاظه بمنصبه في وزارة الخارجية. ويشار إلى أن والتز كان أحد الشخصيات الرئيسية في فضيحة تسريب معلومات سرية عبر برنامج المراسلات "سيغنال". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-04
بعد أقل من أربعة أشهر فقط على عودته إلى البيت الأبيض، بدأت التغييرات الكبرى فى إدارة الرئيس الأمريكى ، وكان أولها الإطاحة بمايك والتز من منصبه كمستشار للامن القومى، وإن كان قد رشحه لمنصب سفير واشنطن فى الأمم المتحدة. وقد يتصور الكثيرون أن سبب ذلك القرار هو تسريبات سيجنال، حيث قام بضم صحفى فى مجموعة دردشة ناقشت معلومات عسكرية حساسة. ورغم أن هذه كانت "القشة التى قصمت ظهر البعير" إلا ما سبقها من تراكمات كان السبب الأكبر فى قرار ترامب. إحباط ترامب وكشفت صحيفة واشنطن بوست أسباب الإطاحة بوالتز من البيت الأبيض، وقالت إن قرار ترامب كان نتاج تراكم بطىء لإحباطه من والتز، الضابط العسكرى السابق، الذى أصبح يُنظر إليه على أنه أكثر حماسة من رئيسه فى المكتب البيضاوى لاستخدام القوة العسكرية. وحُسم مصير والتز بعد أن ضم صحفيًّا إلى مجموعة دردشة حساسة على تطبيق سيجنال فى مارس الماضى. لكنه كان على خلاف مع كبار المسئولين منذ فترة مبكرة من عودة ترامب إلى البيت الأبيض، بما فى ذلك ما يتعلق بتنفيذ عمل عسكرى ضد إيران، بحسب ما قاله كبار المسئولين وبعض مستشارى ترامب. شكوك بشأن جدوى مجلس الأمن القومى وأوضحت الصحيفة أن هذه الحلقة تركت بعض كبار مسئولى البيت الأبيض يتشككون بشأن الحاجة لوجود مجلس أمن قومى تقليدى لوزير الخارجية ، الذى أسند إليه ترامب مهمة إدارة مجلس الأمن القومى مؤقتًا، وهو القرار الذى سيؤدى على الأرجح إلى تراجع المؤسسة التى طالما كان لها دور قوى فى تشكيل السياسة الخارجية فى الرئاسات الأمريكية المعاصرة. ورأت الصحيفة أن قرار ترامب بشأن والتز همّش شخصية رئيسة فى البيت الأبيض لها سجل طويل من تأييد التدخل العسكرى، بحسب المسئولين. ولفتت واشنطن بوست إلى أن مشكلات والتز تراكمت بمرور الوقت، وشعرت رئيسة موظفى البيت الأبيض سوزى ويلز بشكل متزايد أنه ليس مناسباً للرئيس، وفقًا لمسئول بارز فى البيت الأبيض، وأحد مستشارى ترامب، وشخص آخر مطلع على الأمر، والذين تحدثوا جميعًا شريطة عدم الكشف عن هويتهم لمناقشتهم اعتبارات شخصية داخلية. كما أوضحت الصحيفة أن والتز أزعج ترامب بعد زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو للمكتب البيضاوى فى فبراير الماضى، حيث بدا مستشار الأمن القومى الأمريكى مؤيدًا لرأى نتنياهو بأن الوقت قد حان لتوجيه ضربة لإيران. والتز وإسرائيل ونقلت الصحيفة عن مصادرها قولها إن والتز قد شارك – على ما يبدو – فى تنسيق مع نتنياهو بشأن الخيارات العسكرية ضد إيران قبل اجتماع الأخير مع ترامب فى المكتب البيضاوى. وقالت المصادر إن والتز أراد أن يأخذ السياسة الأمريكية فى اتجاه لم يكن ترامب مرتاحًا له، لأن الولايات المتحدة لم تكن قد جربت الحل الدبلوماسى. فالأمر يعود إلى ترامب، ولم يكن الرئيس سعيدًا. من جانبه، أصدر مكتب نتنياهو بيانًا يوم السبت يؤكد فيه لقائه مع والتز قبل زيارته للمكتب البيضاوى مع ترامب، لكنه نفى وجود "اتصالات مكثفة" بينهما. ولم يستجب متحدث باسم والتز لطلب التعليق. إلا أن سوزى وايلز قالت: "أنا ومايك صديقان منذ سنوات عديدة، وأكن له احترامًا كبيرًا". وقال مدير الاتصالات فى البيت الأبيض، ستيفن تشيونج: "الرئيس هو من يحدد جدول الأعمال، وعلى إدارته تنفيذ هذه السياسات، وكان الجميع يسير فى نفس الاتجاه، وهذا هو سبب نجاحه فى تحقيق أول 100 يوم فى تاريخه". كان رأى البعض فى الإدارة أن والتز كان يحاول ترجيح كفة العمل العسكرى، وكان يعمل بتعاون وثيق مع الإسرائيليين. وذهبت واشنطن بوست إلى القول بأن التغيير الأخير يقلل من عدد الرؤى المتنافسة التى تواجه رئيسًا حرص على ترك بصمته محليًا ودوليًا. فخلال ولايته الأولى، لم يكن أمام ترامب خيار سوى الاستعانة بالجمهوريين التقليديين لإثراء البيت الأبيض. أما الآن، وبفضل تحول جيلى أوسع داخل الحزب الجمهورى، لم تعد جيل الشباب يعرف أحدًا سوى ترامب كحامل لوائه. وأصبح الرئيس نفسه أكثر تركيزًا على إيجاد أشخاص موالين له لتنفيذ خططه. حيث ينحدر روبيو، البديل المؤقت، من نفس الجناح التقليدى فى الحزب الجمهورى الذى ينتمى إليه والتز. لكنه تخلى عن آرائه القديمة بسهولة أكبر، كما يقول المسئولون، وبرز متحدثًا قويًا باسم ترامب. ويشمل ذلك السياسة الأمريكية تجاه روسيا وأوكرانيا، حيث هدد وزير الخارجية كلا الجانبين بأن واشنطن قد تنسحب من محادثات السلام، مما قد يؤدى إلى عواقب وخيمة على كييف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-04
أكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية، نقلا عن مصادر مطلعة، صحة ما ورد في تقرير صحيفة "واشنطن بوست" بشأن وجود تنسيق بين رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ومستشار الرئيس الأميركي للأمن القومي المُقال مايكل والتز، فيما يتعلق بالملف الإيراني. وكانت واشنطن بوست نقلت عن مصدرين، أن والتز أغضب الرئيس دونالد ترامب، حيث بدا مستشار الأمن القومي الأميركي متبنيا قناعة نتنياهو بأن الوقت قد حان لتوجيه ضربة عسكرية لإيران. وقالت "واشنطن بوست" إن مسئولين بإدارة ترامب اعتبروا أن والتز حاول ترجيح كفة العمل العسكري، وأنه كان يعمل بتنسيق وثيق مع الإسرائيليين. يأتي تأكيد يديعوت بعد نفى نتنياهو، السبت، حدوث أي تنسيق بينه وبين مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق مايك والتز بشأن شن تل أبيب هجوما محتملا ضد طهران. والخميس الماضي، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إقالة والتز بعد أقل من 4 أشهر على توليه المنصب، وعينه مباشرة مندوبا لواشنطن لدى الأمم المتحدة في خطوة تنتظر تصديق مجلس الشيوخ. ولم يكشف ترامب عن سبب الإقالة، لكن تقارير صحفية أمريكية ربطت ذلك بفضيحة تورط فيها والتز، في مارس الماضي، عندما أضاف صحفيا عن طريق الخطأ إلى محادثة عبر تطبيق سيجنال مع كبار معاوني ترامب للأمن القومي، بشأن حملة القصف الأمريكية على جماعة "الحوثي" باليمن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-04
قال موقع أكسيوس الأمريكى، إن وزير الدفاع الأمريكي، ، يخطط للسفر إلى إسرائيل قبل جولة ترامب المرتقبة فى الشرق الأوسط، بحسب ما قال مسئولان إسرائيليان. وأشار التقرير إلى أن هيجسيث سيصل إلى إسرائيل يوم 12 مايو، ويلتقى بنظيره الإسرائيلي، إسرائيل كاتز، ورئيس الوزراء ، مضيفاً أنه سيسافر بعدها إلى السعودية للانضمام إلى ترامب فى جولته بدول الخليج. وتشمل جولة ترامب أيضاً قطر والإمارات، وليس من المتوقع أن يقوم الرئيس الأمريكى بزيارة إسرائيل. ورفض مسئول بالبنتاجون التعليق على خطط سفر هيجسيث. وفى حال قيام هيجسيث بهذه الزيارة، فإنها ستكون الأولى له إلى الدولة العبرية منذ توليه مهام منصبه. وتأتي فى وقت يسود فيه الانقسام بين الحكومتين الأمريكية والإسرائيلية بشأن إمكانية توجيه ضربات عسكرية ضد المنشآت النووية فى إيران، ومع استمرار الحرب على غزة، والحملة العسكرية الأمريكية على اليمن. وقال أكسيوس إن مسئولى الدفاع الإسرائيليين والمنظمات الموالية لإسرائيل فى واشنطن يشعرون بالقلق من أن العديد من خيارات ترامب لمناصب فى البنتاجون كانت لأشخاص متشككين، على ما يبدو، بشأن التدخل العسكرى الأمريكي فى الشرق الأوسط، لا سيما فيما يتعلق بإيران. وكانت وسائل إعلام أمريكية أفادت بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أقال مستشار الأمن القومي مايك والتز بسبب توافقه مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بأن الوقت قد حان لضرب إيران، وانخراط والتز في محادثات مكثفة مع نتنياهو بشأن الخيارات العسكرية ضد إيران قبل زيارته البيت الأبيض ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-03
قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، السبت، نقلاً عن مسؤولين إن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب إقالة مستشاره للأمن القومي مايك والتز، جاء بعد أن سبق ونسق مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل لقائه مع ترمب، بشأن الخيارات العسكرية ضد إيران. وأضافت الصحيفة أن "مستشار الأمن القومي كان على خلاف مع كبار المسؤولين في إدارة ترمب فيما يتعلق بالقيام بعمل عسكري ضد إيران". وأوضحت أن ترمب شعر بالغضب عندما بدا أن والتز يتفق في الرأي مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو خلال زيارته للبيت الأبيض، بأنه حان الوقت لتوجيه ضربة لإيران، وأن بعض مسؤولي إدارة ترمب اعتبروا والتز يحاول ترجيح كفة العمل العسكري. ونقلت الصحيفة عن مصادر أن "والتز نسق مع نتنياهو قبل لقائه مع ترمب، بشأن الخيارات العسكرية ضد إيران، وأنه كان يريد توجيه السياسة الأميركية، فيما يتعلق بالمفاوضات مع إيران في مسار مخالف لرغبة ترمب". وأضافت الصحيفة أن "بعض المسؤولين البارزين الآخرين في إدارة ترمب حاولوا مساعدته سياسياً للإبقاء عليه". ولفتت الصحيفة إلى أن من بين الأسباب التي دفعت ترمب لإقالة مستشاره للأمن القومي توجهاته في السياسة الخارجية التي كانت متشددة، كما أنه كان يفضل تبني نهج صارم تجاه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بما يخالف موقف ترمب. نفي نتنياهو وفي السياق نفسه، نفى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ما ورد من معلومات في تقرير صحيفة "واشنطن بوست"، بشأن تنسيقه المسبق مع والتز لاتخاذ موقف موحد يتعلق بالعمل العسكري تجاه إيران قبل الاجتماع مع ترمب. وذكر مكتب نتنياهو عبر منصة "إكس"، أن "رئيس الوزراء لم يجر اتصالات مكثفة مع مستشار الأمن القومي الأمريكي والتز بشأن إيران". وأضاف: "رئيس الوزراء عقد اجتماعاً ودياً مع والتز، ومبعوث الرئيس الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف في بلير هاوس خلال فبراير الماضي، قبل اجتماع نتنياهو مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب في البيت الأبيض". وأوضح مكتب نتنياهو أن "رئيس الوزراء تحدث هاتفياً مع والتز مرة واحدة فقط منذ فبراير الماضي، ولم يتم خلالها بحث ملف إيران"، مبيناً أن "والتز انضم إلى نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس في اجتماع مع رئيس الوزراء الإسرائيلي قبل مغادرته واشنطن، ومنذ ذلك الحين، أجرى نتنياهو ووالتز وويتكوف مكالمة هاتفية واحدة لم تتناول إيران". منصب في الأمم المتحدة وكان ترامب، قد أعلن الخميس، ترشيح مستشار الأمن القومي مايك والتز لمنصب سفير واشنطن لدى الأمم المتحدة، فيما سيشغل وزير الخارجية ماركو روبيو منصب مستشار الأمن القومي، بالإضافة إلى منصبه الحالي، بحسب موقع الشرق الاخباري. وأشاد ترمب بوالتز قائلاً: "منذ خدمته العسكرية في ساحات المعارك، وعضويته في الكونجرس، وتوليه منصب مستشار الأمن القومي، عمل مايك والتز بجدٍ لوضع مصالح وطننا أولاً". وأشار الرئيس الأمريكي على منشوره، إلى أن روبيو "سيتولى منصب مستشار الأمن القومي، مع استمراره في قيادته القوية لوزارة الخارجية". وأضاف: "معاً، سنواصل النضال بلا كلل من أجل أن تستعيد الولايات المتحدة والعالم للأمان". ورد والتز على إعلان ترامب، قائلاً على منصة "إكس": "يشرفني للغاية أن أواصل خدمة الرئيس ترمب وأمتنا العظيمة". واعتبر نائب الرئيس الأمريكي جي دي فانس، أن والتز يُحظى بثقته وثقة ترمب بعد ترشيحه لمنصب السفير الأمريكي الجديد لدى الأمم المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-03
وكالات علق مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على التقرير الذي نشرته صحيفة "واشنطن بوست" بشأن إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز وعلاقته بحديثه مع نتنياهو بخصوص إيران. وقال مكتب نتنياهو، إنه "خلافًا لتقرير واشنطن بوست فإن نتنياهو لم يُجرِ اتصالات مع مستشار الأمن القومي الأمريكي بشأن إيران". وفي وقتٍ سابق من اليوم السبت، كشفت "واشنطن بوست"، نقلًا عن مصادر مطلعة، أن إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز جاءت نتيجة تراكم حالة من الإحباط تجاهه داخل الإدارة الأمريكية، على خلفية خلافات مستمرة مع عدد من كبار المسؤولين، خاصة فيما يتعلق بخيار العمل العسكري ضد إيران. وأوضحت الصحيفة، أن الخلافات بين والتز ومسؤولين بارزين في إدارة الرئيس دونالد ترامب بدأت منذ وقت مبكر، وتركزت على موقفه الداعم للمضي في الخيار العسكري ضد طهران. وأشارت "واشنطن بوست"، إلى أن محادثات أجراها والتز مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن الخيارات العسكرية تجاه إيران أثارت غضب الرئيس ترامب، خاصة أنها بدت وكأنها تنسيق وثيق بين الطرفين سبق لقاء والتز مع ترامب نفسه. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أقال مايك والتز من إدارته، ما جعله أول مسؤول رفيع يفقد منصبه خلال الولاية الثانية لترامب. وذكرت مصادر أن والتز، الذي كان يشغل موقعًا مؤثرًا في صياغة السياسات الأمنية، واجه صعوبات في إيصال أولويات الرئيس للأمن القومي خلال مقابلات ومباحثات داخل الإدارة، مما أضعف موقعه داخل الفريق الرئاسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: