كنيسة القديسين بالإسكندرية

(أ ش أ): كشف فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عن استراتيجية الأزهر لبناء جسور التعايش، التي انطلقت من...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning كنيسة القديسين بالإسكندرية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning كنيسة القديسين بالإسكندرية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسين بالإسكندرية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسين بالإسكندرية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسين بالإسكندرية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with كنيسة القديسين بالإسكندرية
Related Articles

مصراوي

2025-03-01

(أ ش أ): كشف فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عن استراتيجية الأزهر لبناء جسور التعايش، التي انطلقت من تأسيس "بيت العائلة المصرية" عام 2011 بعد الاعتداء الأليم على كنيسة القديسين بالإسكندرية، مشيرا إلى أن هذا البيت يُدار بالتناوب بين شيخ الأزهر وبابا الكنيسة الأرثوذكسية كل 6 أشهر، وروعي في تشكيله ألا يترجم أي شيء يدل على تفرقة أو تمييز بين دين ودين. وأضاف شيخ الأزهر، خلال حديثه اليوم بأولى حلقات برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب»، أنه بعد نجاح تجربة بيت العائلة المصرية داخليا، والتي كانت تجربة رائدة وملهمة، تم التفكير في كيفية محاولة زرع السلام بين طوائف الأمة في عالمنا الإسلامي والعربي، وأن تكون هناك «وحدة علمائية» كبداية، بحيث تشكل هذه الوحدة في وجدان الشعوب رؤية واحدة أو هدف واحد مشترك، قائلا:"من هذا المنطلق فكرنا في أن نلتقي نحن علماء المذاهب الإسلامية، وأن يكون بيننا لقاءات، وأن تكون بلادنا مفتوحة للعلماء". وأكد شيخ الأزهر، أن مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي في البحرين نجح نجاحا كبيرا، معربا عن خالص تقديره لجلالة الملك حمد بن عيسى، ملك مملكة البحرين، الذي استضاف هذا المؤتمر الجامع لممثلي المذاهب المختلفة من أكثر من ثلاثين دولة، فكان فيه أهل السنة والشيعة الإمامية والإباضية والزيدية، وكان الجميع يشعر بالأخوة والصداقة والمصارحة. كما خرج المؤتمر بتوصيات مهمة جدا، وناقش المؤتمرون فيه الأسباب التي أوجدت هذه الفرقة أو هذا التعصب للمذهب، قائلا: "نحن نقبل التمذهب، وهو أمر لا مفر منه، ولكن نرفض التعصب للمذهب، وعلى الجميع أن يؤمنوا بمبدأ الوحدة في مواجهة العدو». وشدد الإمام الطيب على ضرورة تقديم المصالح العليا للمسلمين على الخلافات المذهبية، موضحا أن الاختلاف "سُنة إلهية" استنادًا لقوله تعالى: ﴿وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ﴾، لكنه حذَّر من تحوُّل الخلاف إلى تعصُّب يُضعف الأمة، مؤكدا أنه ليس بمعقول أن تكون أمانة التمذهب بأكبر من أمانة الوحدة والحفاظ على حياة الأمة، فيجب تقديم واجب الأمة على واجب المذهب، وأن يكون للأمة موقف واحد عند النوائب، كما يحدث مع الاتحادات الموجودة الآن، كالاتحاد الأوروبي والتحالفات الآخرى، قائلا «نحن أولى بها، وما معنا وما بيننا من مقومات التحالف أكثر بكثير جدا مما لديهم». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-03-01

• الطيب: نقبل التمذهب ونرفض التعصب للمذهب وعلى الجميع أن يؤمنوا بمبدأ الوحدة في مواجهة العدو كشف فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، رئيس مجلس حكماء المسلمين، عن استراتيجية الأزهر لبناء جسور التعايش، التي انطلقت من تأسيس "بيت العائلة المصرية" عام 2011 بعد الاعتداء الأليم على كنيسة القديسين بالإسكندرية، مشيرا إلى أن هذا البيت يُدار بالتناوب بين شيخ الأزهر وبابا الكنيسة الأرثوذكسية كل 6 أشهر، وروعي في تشكيله ألا يترجم أي شيء يدل على تفرقة أو تمييز بين دين ودين. وأضاف شيخ الأزهر، خلال حديثه اليوم بأولى حلقات برنامجه الرمضاني «الإمام الطيب»، أنه بعد نجاح تجربة بيت العائلة المصرية داخليا، والتي كانت تجربة رائدة وملهمة، تم التفكير في كيفية محاولة زرع السلام بين طوائف الأمة في عالمنا الإسلامي والعربي، وأن تكون هناك «وحدة علمائية» كبداية، بحيث تشكل هذه الوحدة في وجدان الشعوب رؤية واحدة أو هدف واحد مشترك، قائلا:"من هذا المنطلق فكرنا في أن نلتقي نحن علماء المذاهب الإسلامية، وأن يكون بيننا لقاءات، وأن تكون بلادنا مفتوحة للعلماء". وأكد شيخ الأزهر، أن مؤتمر الحوار الإسلامي- الإسلامي في البحرين نجح نجاحا كبيرا، معربا عن خالص تقديره لجلالة الملك حمد بن عيسى، ملك مملكة البحرين، الذي استضاف هذا المؤتمر الجامع لممثلي المذاهب المختلفة من أكثر من ثلاثين دولة، فكان فيه أهل السنة والشيعة الإمامية والإباضية والزيدية، وكان الجميع يشعر بالأخوة والصداقة والمصارحة، كما خرج المؤتمر بتوصيات مهمة جدا، وناقش المؤتمرون فيه الأسباب التي أوجدت هذه الفرقة أو هذا التعصب للمذهب، قائلا: "نحن نقبل التمذهب، وهو أمر لا مفر منه، ولكن نرفض التعصب للمذهب، وعلى الجميع أن يؤمنوا بمبدأ الوحدة في مواجهة العدو». وشدد الإمام الطيب على ضرورة تقديم المصالح العليا للمسلمين على الخلافات المذهبية، موضحا أن الاختلاف "سُنة إلهية" استنادًا لقوله تعالى: ﴿وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ﴾، لكنه حذَّر من تحوُّل الخلاف إلى تعصُّب يُضعف الأمة، مؤكدا أنه ليس بمعقول أن تكون أمانة التمذهب بأكبر من أمانة الوحدة والحفاظ على حياة الأمة، فيجب تقديم واجب الأمة على واجب المذهب، وأن يكون للأمة موقف واحد عند النوائب، كما يحدث مع الاتحادات الموجودة الآن، كالاتحاد الأوروبي والتحالفات الآخرى، قائلا «نحن أولى بها، وما معنا وما بيننا من مقومات التحالف أكثر بكثير جدا مما لديهم». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2014-09-21

لا أعرف لماذا لست مستريحا رغم تواضع فهمى لما يدور على المسرح السياسى حول تنظيم داعش وأخواتها. فرغم الحجم والحيز الكبير الذى يأخذه الكلام حول هذه المنظمة الإرهاربية إعلاميا وسياسيا وتحديدا من القادة الغربيين إلا أن هناك كثيرا من الضبابية المتعمدة لحجب الكثير من المبهم. فمثلا: 1ــ لماذا لم تؤخذ تهديدات وعمليات داعش والتنظيمات الجهادية المتطرفة التى أعلنت عن نفسها فى العراق وسوريا مأخذ الجد رغم تفجير كنيسة النجاة للسريان الكاثوليك فى بغداد فى 31 أكتوبر 2010 ومقتل 44 شخصا و2 كهنة و6 من عناصرالأمن وإصابة 125 شخصا رغم وجود الجيش الأمريكى فى بغداد؟ 2 ــ فى نفس يوم تفجير الكنيسة السالفة الذكر، هدد نفس التنظيم أقباط مصر ولم يمر سوى شهرين حتى جرى تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية تاركا 7 حالات وفاة و24 مصابا والتى إلى اليوم لا نعرف نتائج التحقيقات فيها? 3 ــ كيف سُمح لتنظيم داعش ان يكبر ويترعرع وينمو كل هذا النمو المخيف (يتكلمون عن 31 ألف مقاتل منهم أربعة آلاف من شباب الغرب) وكيف سمح بوصول الأسلحة بين ايديهم فى أرض تجاورها قواعد عسكرية غربية وفى ظل حركة استخباراتية دؤوب وأيضا فى ظل الأقمار الصناعية التى تسبح فى الفضاء وتنقل كل دبة على الأرض؟ 4 ــ عند ظهور الخطر الداعشى لماذا لم يتم تجفيف منابع التمويل المالى فى الحال أو تدمير أبار البترول لحرمان داعش من الدخل اليومى للبترول الذى يقدر بأكثر من ثلاثة ملايين دولار يوميا (كما تقول الأبحاث المتخصصة) كما فعل صدام حسين لمنع تقدم القوات الأمريكية أمام حرب الكويت وما مدى صحة الأخبار التى تروج ان بعض الدول دعمت ومولت داعش لأغراض فى نفسها؟ 5 ــ ما مدى صحة الشائعات التى تقول ان داعش وجدت لضرب الشيعة وتقسيم دولتى العراق وسوريا ولكنها خرجت من السيناريو الذى رسم لها، لذلك وجب ردعها لتعود إلى السيناريو المرسوم؟ لاحظ ان الولايات المتحدة الأمريكية مع بداية هجومها الجوى على داعش بطائرات بدون طيار اعلنت ان الهدف هو «لوقف زحف وتقدم داعش» ولم تستعمل ألفاظا قد توحى بتدمير داعش.. ياترى لماذا؟ أما الآن فالائتلاف العربى والدولى هو الذى أعلن ان هدفه استئصال دولة الخلافة الإسلامية المزعومة ماذا تغير حتى يتم تغيير التعبيرات السياسية؟ 6 ــ لماذا تتبنى الولايات المتحدة لقهر داعش ائتلافا من دول عربية وغربية خارج منظومة الأمم المتحدة؟ ما الخطر الداهم التى تمثله داعش الذى يستدعى معه بناء كل هذه القوى الضاربة؟ 7ــ لماذا الائتلاف سيقدم دعما «لوجستيا» واستخباراتيا وضربات جوية فحسب ويخشى المواجهة الأرضية تاركا ذلك للجيش العراقى الذى قالوا عنه منذ عدة أسابيع فقط أنه تشرذم والجنود خلعوا ملابسهم العسكرية تاركين اسلحتهم وهربوا امام هجمات داعش، وذلك مسجل ومصور وقد رآه العالم كله؟ لماذا هذا الجيش أصبح الآن قادرا على المواجهة الأرضية؟ أليس تسليحه وتدريبه سيأخذ وقتا ستزداد فيه داعش توحشا؟ 8 ــ وكل ما سبق يخص الجانب العراقى، اما الجانب السورى فماذا سيجرى فيه مع رفض المجتمع الدولى التعامل مع نظام بشار الأسد وفى ظل معارضة متشرذمة على الأرض؟ وهل مع اعطاء أسلحة للمعارضة السورية ألن يكون إعادة إنتاج لتنظيمات جديدة فى الأراضى السورية؟ ألم يتعلموا الدرس بعد؟ 9 ــ لماذا تركيا لم تنضم للائتلاف المزمع إقامته ولماذا روسيا والدول التى تدور فى فلكها لم تتحمس لذلك الائتلاف رغم قربها السياسى والاقتصادى من مسرح العمليات؟ 10ــ ما هو السر فى محاولة إرضاء مصر ومحاولة جرجرة جيشها إلى خارج الحدود المصرية والتوجه به شرقا نحو العراق بينما هناك خطر محدق وتدافع أسلحة يأتى من الغرب وتحديدا من ليبيا ومحاولات جديدة للاعتداء على الحدود الجنوبية فى حلايب وشلاتين من قبل حكومة السودان؟ قطعا هناك أسئلة أخرى فى رأسى ورأس غيرى أهمها من المسئول عن سلسلة الأخطاء الكارثية التى أدت إلى ظهور مثل هذا التنظيم وهل كانت هذه الأخطاء حسنة النية؟... لا أظن !!! فهناك من أخرج المارد من قمقمه ولا يعرف كيف يدخله بل يهدد صاحبه الذى يريد منا أن نحارب بدلا عنه وهو فقط سيعطينا الفتات... والتاريخ يشهد بذلك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2014-08-01

عندما يرغب بعض الإسرائيليين فى السخرية والضحك بخصوص الشئون العامة والسياسية، يلجأون لقراءة الصحف المصرية. ومنطق هؤلاء يتمثل فى أن كل ما تقع عليه عيونهم فى الصحف الإسرائيلية هى أخبار غير سارة فى مجملها، أما الصحف المصرية فتذكرهم بأنهم شعب سوبر وغير عادى، وأن اليهود يتحكمون ويسيطرون على العالم، والأهم أنها تخطط لكل مصائب العرب، وأنه لا يوجد أمل فى هزيمة إسرائيل عسكريا، ولا اقتصاديا ولا علميا. ويقوم الإعلام المصرى بمهمة مزدوجة لخدمة إسرائيل. من ناحية يتم إلقاء اللوم عليها فى العديد من المصائب والأحداث التى شهدتها وتشهدها مصر. ألقى الإعلام باللوم على إسرائيل وحملها مسئولية تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية فى رأس سنة 2011 دون دلائل واضحة، وتم الادعاء أن الثورة المصرية هى مؤامرة إسرائيلية، وأن أنتشار الأمراض بين المصريين هو من عمل إسرائيل، والكثير غير ذلك. ومن ناحية أخرى يبث الإعلام المصرى اليأس فى نفوس الشعب فى كل ما يتعلق بالقدرة على مواجهة إسرائيل، أو الوقوف فى وجهها كعدو تاريخى للدولة المصرية منذ نشأتها، وذلك من خلال إظهار «قدرات إسرائيل الخارقة». ولا يقصر الإعلام فى بث رسائل يأس مفادها انتهاء البديل العسكرى فى الصراع، وضرورة البحث عن بدائل أخرى للمواجهة مثل الدبلوماسية والطرق السلمية، وهى طرق لم ينتج عنها أى نجاح فى إدارة صراعنا مع إسرائيل حتى اليوم، ولم يتم تحقيق أى انتصارات عن طريقها فى صراعنا خلال العقود الماضية. ••• طرحت مجلة الإيكونوميست، وهى إحدى أهم المجلات الأسبوعية فى العالم وأكثرها احتراما، تساؤلا مفاده «هل تستطيع المعجزة الاقتصادية الإسرائيلية التى تحققت فى العقدين الأخيرين أن تستمر؟». ووصفت الإيكونوميست إسرائيل بأنها «قوة تكنولوجية كبرى» وأن سكان إسرائيل هم أول شعوب العالم فى «نسبة تأسيس الشركات التكنولوجية الجديدة - Start Up، واستشهدت المجلة بأسطورة جامعة هارفارد فى مجال إدارة الأعمال، مايكل بورتر، الذى كتب منذ عقدين من الزمان كتابا كبيرا بلغ عدد صفحاته 855 عن المزايا التنافسية للدول، ولم يكن حظ إسرائيل فيه سوى عدد صغير من الأسطر، أما الآن فهناك مكتبة كاملة بعشرات الكتب والدوريات عن المزايا التنافسية لإسرائيل وعن تفاصيل معجزتها التكنولوجية. ولا يمكن مقارنة إسرائيل وعدد الحروب التى خاضتها (بغض النظر هنا عن مبادئ الحق والشرعية الدولية والأخلاق) مع أى دولة أخرى فى منطقتنا، ومع هذا حققت ما يراه البعض معجزة اقتصادية خلال العقدين الأخيرين، وصل معها متوسط دخل المواطن الإسرائيلى السنوى إلى أكثر من 26 ألف دولار أمريكى، فى وقت لم يتعد فيه متوسط نصيب دخل المواطن المصرى مبلغ ألفى دولار فقط، أو أقل من عشر ما يحصل عليه المواطن الإسرائيلى. ورغم هذا كله يعبر قادة إسرائيل مرارا عن القلق على ما سيأتى به المستقبل. وهم يدركون أن مشروع دولتهم لا يقوم على أسس عادلة، وأن ما يحلمون به من اعتراف الشعوب العربية بهم ما زال سرابا بعيدا. ولم تفهم تلك الدوائر كيف لمعاهدة سلام أن تستمر لأكثر من ثلاثة عقود كاملة بدون أن تتحول من «معاهدات سلام بين الحكومات» إلى «معاهدة سلام بين الشعوب» وسط رفض شعبى عريض للتطبيع مع نظيره الإسرائيلى. ورغم الردة التى واجهها الربيع العربى فيما يتعلق بالحريات والحقوق، إلا أن تأثير القوة المتصاعدة للرأى العام الشعبى فى مصر وغيرها يعتبرا خبرا سيئا للقادة الإسرائيليين. وجاءت أزمة العدوان على غزة لتذكر العالم أن انفصال حكام العرب عن شعوبهم خاصة فيما يتعلق بحقوق الفلسطينيين لا يمكن التعويل عليه على المدى الطويل. وما لا تدركه هذه الدوائر هو حجم عدم الثقة من قبل عموم الشعب المصرى فى القيادة الإسرائيلية وفى سياساتها تجاه الفلسطينيين أو حتى اللبنانيين أو السوريين، وهو إيمان لن يتغير فى المستقبل القريب. لم ينجح نظام حكم الرئيس الراحل أنور السادات، أو نظام الرئيس السابق حسنى مبارك خلال سنوات المعاهدة الطويلة، وخلال حالة الاسترخاء العسكرى، فى تحقيق أى تنمية حقيقية يشعر بها غالبية الشعب. ولم تحقق سنوات المعاهدة بناء أى جسور ثقة بين الشعبين، ولم يحدث تطبيع إعلامى أو ثقافى أو رياضى، ولا يتوقع أحد أن يتم مثل هذا التطبيع على الإطلاق. ••• ورغم ما حققته إسرائيل من طفرة اقتصادية وتكنولوجية كبيرة، إلا أن أهم ما تتميز به إسرائيل هو نحن، «جيرانها أعداؤها»، فقد حبا الله إسرائيل بعدو غارق فى ظلمات التخلف، وللأسف امتد هذا التخلف للعديد من المنابر التى تقود الرأى العام وتساهم فى تشكل فهم أطفالنا وشبابنا للعالم الذى نحيا فيه. وبدلا من البحث الحقيقى عن أسباب تخلفنا، وتراجعنا بين الأمم، مازال الكثيرون يختارون الطريق السهل بإلقاء كل الأسباب والمبررات على القوى الخارجية. الأمم والشعوب مثلها مثل الأفراد، إن أبت أن تنظر بصدق لنفسها لتتعرف على أمراضها، بدون تحديد مرضها بطرق علمية، يستحيل وصف العلاج، ويزداد حال الفرد والشعب تدهورا. وأتمنى أن يأتى يوم ويتوقف فيه المواطنون الإسرائيليون على قراءة صحفنا المصرية، أو مشاهدة برامجنا الحوارية، وأن يعودوا لقراءة الصحف الإسرائيلية. الصحف والإعلام الإسرائيلى ممتلئ بأخبار وتفاصيل تظهر الخسائر الاقتصادية الإسرائيلية من جراء عدونها على قطاع غزة. خسائر وأضرار اقتصادية هائلة لحقت بالاقتصاد الإسرائيلى بسبب عملية العدوان على غزة، وما أستتبعه ذلك من رد المقاومة الفلسطينية عليه. لا يظهر الإعلام المصرى مكاسب المقاومة ولا خسائر إسرائيل على العكس من إعلامهم الإسرائيلى الذى يعرض لهم واقعا لا يحبونه، ويظهر أخبارا سيئة لا يرونها فى إعلامنا المصرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2022-01-02

فى زحمة الحوادث العاصفة والتحولات والانقلابات السياسية المتسارعة التى مرت على مصر عام (2011) طويت بقوة الأمر الواقع صفحة حادث «كنيسة القديسين» المروع، لا استكمل تحقيق جنائى ولا استبانت حقائق سياسية.كان الحادث الإرهابى، الذى جرت وقائعه الدموية بعد عشرين دقيقة من بداية ذلك العام الفارق، إنذارا مدويا بما سوف يأتى بعده من تداعيات وعواصف، إلا أن النظام الذى ضربته الشيخوخة السياسية عجز عن أية قراءة، أو توقع.بأثر التفجير الانتحارى بسيارة مفخخة أمام «كنيسة القديسين» بالإسكندرية سقط عشرات القتلى والجرحى وروع المصريون فى كل مكان فيما كانوا يبدأون للتو الاحتفال برأس السنة الجديدة.حاولت مجموعات من الأقباط اقتحام مقر الكنيسة التى استهدفت بالتفجير بحثا عن ذويهم.فى الصباح خرجت تظاهرات قبطية غير مسبوقة فى أنحاء مختلفة من العاصمة، تمركزت أمام مبنى التلفزيون المصرى «ماسبيرو» تعبيرا عما فى الصدور من غضب تهتف ضد نظام الحكم وتحمله كامل المسئولية.كان ذلك تطورا جوهريا فى المشهد السياسى المأزوم صاحبه ما يقارب حالة «الشلل الرباعى» فى مركز القرار، الذى لم يكن لديه ما يقوله لشعبه سوى أن هناك أيادى أجنبية وراء الحادث، لم يقل من هى، ولا كيف يواجهها؟غلبته المعالجة الأمنية دون أن يطل، أو يخطر بباله أن يطل على السياق السياسى، أو أن يتساءل: من أين تهب النيران؟.. وكيف وصلنا إلى استهداف الكنائس بالتفجيرات الانتحارية؟أسست تظاهرات الشباب القبطى الغاضب لنوع من المشاركة السياسية خارج أسوار الكنيسة وبعيدا عن وصايتها التقليدية.انطوى ذلك التطور على رسالتين متناقضتين.. أولاهما ــ تنذر بانقسام طائفى حاد يطلق عليه تقليديا وصف «الفتن» مرشح للتفاقم فيما الأطر السياسية عاجزة عن أى احتواء، أو حوار داخل الجماعة الوطنية المصرية وفق حقوق المواطنة والمساواة أمام القانون.. وثانيتهما ــ تؤشر إلى استعداد وتأهب فى الأجيال الجديدة إذا ما توافرت البيئة المناسبة للاندماج الواسع فى الحياة السياسية دون وساطة أو أبوية من أجيال سابقة أو مؤسسات روحية.لم يكن نظام مبارك بوارد التفكير فى بناء دولة قانون ومواطنة، أو الاستماع إلى أحلام الأجيال الجديدة كما أنين الشارع الموجوع بأزماته الاقتصادية المتفاقمة.المكان نفسه أمام «ماسبيرو» تحول أثناء أحداث ثورة «يناير» إلى ساحة احتجاجات قبطية وشهد وقائع دامية.بتوقيت تفجيرات «كنيسة القديسين» كانت الاحتجاجات التونسية تلهم فكرة التغيير الديمقراطى، فيما كان النظام المصرى يستخف بها مرددا: «مصر ليست تونس!».اختنقت البيئة العامة سياسيا واجتماعيا إلى حدود لم يعد ممكنا معها أن تعبر حركة المجتمع عن نفسها بحرية، أو أن ترى أملا فى إصلاح النظام من داخله.لم يكن مستغربا، والأمر كذلك، أن تتجاوز طاقة الغضب المعلنة والكامنة فى بنية المجتمع الدلالات المباشرة لحادث كنيسة القديسين إلى طلب بناء دولة مدنية ديمقراطية حديثة، المطلب الرئيسى فى (25) يناير (2011).فى سنوات «مبارك» الأخيرة زادت تحركات بعض أقباط المهجر لاستغلال الضعف الظاهر للنظام، طرحوا مطالب طائفية كالمحاصصة فى مواقع الدولة التنفيذية والتشريعية بنسبة (15%)، التى دعا إليها مؤتمر فى زيوريخ بقيادة «عدلى أبادير».فى أجواء ذلك المؤتمر أعلن «أبادير» نيته الترشح لرئاسة الجمهورية!الإعلان وصفه البابا «شنودة» بأنه نكتة.فى ذلك الوقت ارتفعت أصوات من داخل الصف الوطنى القبطى تحذر من انفلات طائفى قد يصل إلى حرق كنائس، أو صدامات سلاح، غير أنها ذهبت أدراج الرياح.كان هناك من هو مستعد أن يتلاعب بملفات حرائق الفتنة بظن أن ذلك يصرف الانتباه عن قضايا أخرى.وكان ذلك لعبًا بالنار فى بلد كل شىء فيه قابل للاحتراق.لم يكن ما حدث لـ«كنيسة القديسين» مسألة أمنية محضة، فالمسئولية السياسية حاضرة بالملف الدامى.فى الأيام الأولى لثورة «يناير» خفتت أجواء الاحتقانات الطائفية إلى حدود بعيدة.كانت تلك مفاجأة كاملة.ألهمت بعض مشاهد ميدان التحرير فكرة «الوحدة الوطنية» مجددا على أفضل صيغة ممكنة، وبأفضل من كل العبارات الإنشائية الاعتيادية حين صلى المسلمون بحماية الأقباط خشية أية غارات على الميدان.كان ذلك مشهدا فريدا قوض أى أجواء تعصب.بصياغة الكاتب الكبير الراحل «أحمد بهاء الدين» فإن «التعصب هو المادة الخام لكل فتنة»، وله ميكانيكية ثابتة عبر كل العصور وكل المجتمعات، فالأزمة الاقتصادية وضيق الرزق وتوتر الحياة من أسبابه».. كما أن «الإحباط إزاء عدو خارجى مثلًا، أو العجز عن مواجهة تحديات خارجية، يجعل الناس فى عجزهم ينكفئون على صراعات داخلية لم تكن موجودة من قبل».فى الأيام الأولى من ثورة «يناير» تبدت فسحة أمل لا سقف لها حلمت ببناء نظام ديمقراطى يوفر العيش والحرية والعدالة الاجتماعية ويخفض بالضرورة منسوب الاحتقان الطائفى.لم يكن أحد مستعدا أن يستبدل عدو الخارج بأعداء من الداخل، أو أن يجارى لغة الفتن الطائفية بأية ذريعة، غير أن جماعة «الإخوان المسلمين» ومن حالفها لعبت بالورقة الطائفية فى استفتاء مارس من ذلك العام على تعديل بعض مواد الدستور لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالدين!الأسوأ أن بعض من تصدروا المشهد الطائفى المستجد ينتمون إلى «تنظيم القاعدة» المتهم الأول بتفجيرات «كنيسة القديسين».فيما هو مسكوت عنه عادوا إلى مصر فى ظروف أحيط بها كتمان مشدد، ألغيت أحكام قضائية عن جرائم ثابتة ارتكبت، لم يجر استبيان حتى الآن عن حقائق ما جرى وخلفياته، من قرر ومن ضغط؟، غير أن الأثمان كانت باهظة.لم ينشأ حادث «كنيسة القديسين» من فراغ، ولا كان معزولا عن البيئة الاجتماعية والسياسية المحتقنة.التاريخ لا يعرف فراغ المسئولية، ولا نفى التراكم.بعد أحد عشر عاما على حادث «كنيسة القديسين» لا يصح أن يمتد الصمت فى الزمن إلى ما لا نهاية عن حقيقة ما جرى دون أن نتعلم شيئا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2011-01-02

●● بداية، لم ولن أفقد ثقتى فى حب ملايين المصريين للخير، فنحن شعب طيب بالتاريخ وبالجغرافيا. شعب عاش بجوار النهر، واحتضن الرزق، واحتضنته المياه التى تأتى من الجنوب حاملة الخير.. شعب لم تعلمه الجغرافيا الشراسة والشر .. وقد كان حضور آلاف المشجعين من أنصار الأهلى والزمالك لمباراة القمة مظهرا حضاريا، وكان التشجيع معظم الوقت مثاليا، ومؤكدا أن ثقتى فى محلها فى جماهير الناديين الكبيرين.. وأن التعصب الذى تبثه شبكة الإنترنت لايعبر عن ملايين المصريين المحبين للرياضة ولكرة القدم.●●كان حضور آلاف المشجعين للفريقين للمباراة مظهرا مشرفا، فبدت المدرجات مثل لوحتين جميلتين رسمهما شباب الفريقين.. وبقدر ما أطالب اللاعبين والنجوم والمدربين دائما بالسيطرة على انفعالاتهم، وتصريحاتهم، لأن سلوك النجم يحسب عليه، إلا أننى أرفض مليون فى المائة توجيه سباب عنصرى ومسىء لأى لاعب.. أرفض هجوم جمهور الأهلى ضد شيكابالا، أرفضه تماما، كما أرفض سلوك شيكابالا ورد فعله.●● تتضاءل أحداث الرياضة، ومشاكلها التى تبدو شديدة التفاهة، بجوار حادث جريمة الإسكندرية، الذى أصاب كل المصريين.. حين دقت الساعة الثانية عشرة معلنة بدء عام جديد، شعرت بالراحة لرحيل عام كئيب شهد الكثير من الأحزان الشخصية والعامة، لكن نبأ التفجير الإجرامى أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية أصابنا بغصة فى القلب، وبحزن شديد، لأنه اعتداء شرير ضد الوطن..وكنا نظن أن الشر رحل بعيدا عنا منذ سنوات بعد أن حاربناه سنوات.. ما جرى فى الإسكندرية شر قام به أشرار لا علاقة لهم بالشعب المصرى، وهم استهدفوا كل الشعب المصرى.. أرجوكم كفوا عن تذكيرنا بالوحدة الوطنية، فنحن نعلم أن مصر على مدى تاريخها هى مصر، هى الدنيا بالنسبة لنا، وهى أم الدنيا مهما جرى.. كفوا عن ظنكم بأن مصر مقسومة إلى شعبين. ●●فى تلك الجريمة سقط مصريون. مسلمون ومسيحيون. ومثل تلك الجرائم يمكن أن تصيبك أنت وأسرتك. أنت وابنك.. انت وابنتك.. أنت وزوجتك.. أنت وأمك.. أنت وأباك.. فالشر لا يعرف الفارق بين إنسان وإنسان.. الأشرار لا يفرقون بين مسلم وبين مسيحى. الشر لن يسأل فى لحظات الكراهية والعنف والاغتيال عن دينك. ولكنه سوف يصيبك ويقتلك ويجرحك دون أن يسأل.. ما هو دينك..؟●● أيها الشر بكل ما فيك من غل وكراهية وحقد وسواد قلب وبكل ما فيك من خسة ونذالة روح وعقل، ارحل عنا.. أيتها الشياطين.. بكل ما على الشياطين من غضب، من الله سبحانه وتعالى، ارحلى عن سماء مصر.. ارحلى عن كل حبة رمل فى مصر.. أيتها الشياطين ارحلى عن الوطن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-07-07

يوافق اليوم الخميس، ذكرى استشهاد البطل أحمد منسى، الذى استشهد يوم 7 يوليو من عام 2017 دفاعا عن كمين البرث فى سيناء ضد الجماعات الإرهابية، الشهيد البطل المقاتل العقيد أحمد صابر المنسى قائد الكتيبة 103 صاعقة المولود فى 4 أكتوبر 1978 بمنيا القمح بالشرقية، التحق بالكلية الحربية وتخرج ضمن الدفعة 92 حربية، بعد التخرج عمل كضابط بوحدات الصاعقة، خدم لفترة طويلة فى الوحدة 999 قتال. استشهد فجر الجمعة 7 يوليو 2017 بعد هجوم إرهابيين على كمين البرث بسيناء، تم تجسيد شخصيته بمسلسل الاختيار 1، فصار بعد استشهاده أيقونة للشجاعة رغم كفاءته القتالية فإن الجانب الإنسانى لم يغب عنه. ورغم رحيل الشهيد منسى، منذ 5 سنوات، لكن صداه وسيرته لا زالت عالقة فى أذهان المصريين، بعدما قدم روحه فداء لوطنه، فخلدته الدراما التليفزيونية في مسلسل "الاختيار"، وأيضا أدب الأطفال، حيث صدر عن الراحل كتاب "المنسى صديقى" وهى حكاية الشهيد وائل كمال أحد أبطال القوات المسلحة الباسلة والحكاية مستوحاة من كتاب «حكايات الولاد والأرض» للكاتب محمد نبيل وهى من إصدارات الهيئة المصرية العامة للكتاب. والإصدار مصمم للأطفال بأسلوب الرسومات «الكوميكس» رسمها الفنان أحمد جعيصة وكتبها ابن محافظة الشرقية المدرس "هيثم عبد ربه السيد"، والقصة تحكى حكاية الشهيد وائل كمال فى شكل رسومات بديعة تستعرض قصة حياته واستشهاده من خلال مقابلة لإحدى الصحفيات مع والدة البطل حيث تروى ميلاده ونشأته وتفوقه الدراسى وقيامه بسحب ملف القبول فى الكلية الحربية دون علمها، ثم تخرجه عام 2010 وحصوله على العديد من فرق الصاعقة والمظلات ومشاركته منذ تخرجه فى العديد من الأعمال البطولية ومنها اشتراكه ضمن فريق الدعم فى حادثة كنيسة القديسين بالإسكندرية. وكان كتاب "المنسى صديقي" تصدر المبيعات ونفذت جميع نسخه فى الأيام الأولى للمعرض لمهرجان الشارقة القرائى للطفل فى دورته الأخيرة، حيث تصدر مبيعات جناح الهيئة المصرية العامة للكتاب بالمعرض والكتب الأكثر مبيعا بالجناح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-05-09

كانت قد انتهت احداث الحلقة السادسة والعشرين من مسلسل "القاهرة كابول" بانفجار كنيسة القديسين بالإسكندرية بمنطقة سيدي بشر صباح السبت 1 يناير 2011، فقد أدى هذا التفجير إلى مقتل 21 شخصًا وجرح 79 آخرين، ووقع الاعتداء بينما كان مصلون يغادرون الكنيسة في حي سيدي بشر. وفي حلقة اليوم (27) ستظهر تداعيات ذلك الحادث الذي كان له تأثير كبير علي الوضع السياسي في مصر آنذاك، وكيف تعاون الأمن المصري مع الجماعات الإرهابية فيما بعد، وكيف استغل البعض تلك الحادثة لصالحه ولصالح مصالحه الشخصية والسياسية. كانت الحلقة السادسة عشر قد تناولت لقاء جمع طارق لطفي بمساعده إسامة "خالد كمال" تناقش معه حول الشيعة والخميني ويؤكد له عودته لمصر ليكون الخليفة ويستقبله الناس بحفاوة مثلما حدث مع الخميني ويؤكد له أن مصر هي الأهم ومن يحكمها يحكم العالم الإسلامي كله . كما أذاع طارق كساب لقاءه مع طارق لطفي زعيم التنظيم في عرينه بكابول بعد إعلانه أنه خليفة المسلمين ليحقق أعلى نسبة مشاهدات ويتجاهل حواره مع صديقه العميد عادل ونري تأثير هذا اللقاء علي والده من خلال حواره مع عم حسن "نبيل الحلفاوي" الذي ينصحه بمقاطعة متابعة نشرات الأخبار والاحداث السياسية . كما يطلب أحد أفراد الأمن من منال- حنان مطاوع إعادة مراسلة رمزي- طارق لطفي، لتطلب منه أن يساعدها في الخروج من مصر، لتفر بنفسها ودينها، وهي الرسالة التي يطير بها فرحًا، معتقدًا أن الآوان قد آن ليجتمع بحب عمره ، وتحاول أم عبد الله الزوجة السابقة للشيخ رمزي تنفيذ الخطة المتفق عليها مع الأمن المصري للايقاع بزوجها وإحضار ابنها من باكستان. وعلى صعيد آخر، بعد انتقال الشيخ رمزي الذي يقوم بدوره الفنان طارق لطفي، إلى الموصل في العراق، يبدأ في فقدان زمام الأمور في أفغانستان، حيث يسعي مساعده نوير للسيطرة على التنظيم والتشكيك في قرارات رمزي ، فيما يشعر رمزي برغبته الشديدة وميل تجاه ابنه عمته منال التي تقوم بدورها الفنانة حنان مطاوع، ويبدأ في مراسلتها عبر الإنترنت     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-06-12

شهد البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم السبت، حفل تدشين كنيسة القديسين بالإسكندرية بمناسبة مرور 50 عاما على إنشاء الكنيسة، حيث أنشئت الكنيسة عام 1971. وتضمن الحفل عرض فيلم تسجيلى عن تاريخ إنشاء الكنيسة وتكريم الاباء الكهنة بها، وقدم الانبا بافلى رئيس قطاع كنائس شرق الإسكندرية هدية تذكارية للبابا تواضروس فى تلك المناسبة. وقد ترأس البابا تواضروس، صلاة قداس كنيسة القديسين مارمرقس والرسول البابا بطرس خاتم الشهداء بسيدى بشر، حيث دشن قداسة البابا تواضروس الثانى ثلاثة مذابح فى كنيسة القديسين مار مرقس الرسول والبابا بطرس خاتم الشهداء، بمنطقة سيدى بشر بالإسكندرية التابعة لكنائس قطاع المنتزه، وذلك فى الذكرى الخمسين لتأسيسها على يد المتنيح القمص بيشوى كامل حيث أقيم أول قداس بها يوم عيد الرسل عام 1971. وتم تدشين المذبح الرئيس على اسم القديس البابا بطرس خاتم الشهداء والمذبح البحرى على اسم السيدة العذراء مريم ومذبح الكنيسة الموجودة بالطابق السفلى على اسم رئيس الملائكة ميخائيل والقديس مار مرقس الرسول. كما تم تدشين أيقونة البانطوكراتور (ضابط الكل) فى شرقية الهيكل، والأيقونات الموجودة فى حامل الأيقونات. وأكد البابا تواضروس، خلال العظة، أن الكنيسة المصرية تخدم الروح والحق وقدمت شهداء كانوا كنوز قدمت لخدمة مصر، مؤكداً على أن الكنيسة فخر للتاريخ وفخر لأرض مصر فهذه الكنيسة التى تأسست فى العصر القديم، وتأكدت بزيارة السيد المسيح، فكنيسة القديسين بالإسكندرية جميعنا نفرح بها وبتاريخها الكبير. وقال البابا تواضروس: أن طقس التدشين يتضمن المسحة بزيت الميؤون المقدس وتكرار صلاة " كيريا ليسون" أى " يارب ارحم"، مشيرا إلى أن تدشين الكنيسة يعد ميلاد جديد لها، وأن كنيسة القديسين تحتفل بذكرى تأسيسها وإقامة أول قداس بها منذ 50 عاما، لافتا إلى أن كنيسة القديسين بالإسكندرية قد اكتسبت شهرة عالمية بما قدمته من شهداء فى حادث التفجير الإرهابى الذى وقع فى مطلع عام 2011. قائلا:" أن الكنيسة القبطية قوية وغالية وهو مستمد من خدام الكنيسية وتاريخها حيث هى من اقدم كنائس العالم والتى أسسها القديس مارمرقس الرسول، وبقيت الكنيسة القبطية كنيسة قوية على مر العصور، حيث قدمت الكنيسة صلوات مرفوعة بدموع مما كانت سبب قوة ". وقد شارك فى صلوات التدشين الآباء الأساقفة العموم المشرفين على القطاعات الرعوية بالإسكندرية، أصحاب النيافة الأنبا بافلى (قطاع المنتزه) والأنبا إيلاريون (قطاع غرب) والأنبا هرمينا (قطاع شرق)، كما شارك فى الصلوات القمص أبرآم إميل وكيل البطريركية بالإسكندرية وكهنة الكنيسة وبعض من الآباء الكهنة وخورس الشمامسة وعدد محدود الشعب. وكانت الزيارة الأخيرة للبابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، إلى الإسكندرية، فى عيد أحد الزعف، بكنيسة العذراء والأنبا كاراس ببشاير الخير 3 بمنطقة القبارى غرب الإسكندرية، وترأس البابا صلاة القداس ذلك وسط إجراءات احترازية مشددة، حرصا على عدم انتشار فيروس كورونا. وألقى البابا تواضروس عظة روحية حول طقس أحد الزعف، حيث تحدث عن 4 طقوس تميز هذا العيد الأول هو حضور القداس وحمل الزعف فى الأيدى رمز الجهاد الروحى المتمثل فى أعمال الرحمة، والثانى دورة أحد الزعف ويتم زفة الزعف والدورة داخل الكنيسة مع الوقوف أمام الأيقونات وقراءة الانجيل 12 مرة رمزا للتلاميذ الاثنى عشر، وأخيرا طقس صلاة الجناز العام الذى يصليه الكهنة فى نهاية القداس، حيث يمنع إقامة صلاة الجنازة على المتوفى خلال إسبوع الآلام ويصلى صلاة البصخة المقدسة فقط مع التبريك بمياه صلاة الجناز العام.   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (2)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (3)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (4)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (5)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (6)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (7)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (8)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (9)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (10)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (11)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (12)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (13)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (14)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (15)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (16)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (17)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (18)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (19)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (20)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (21)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (22)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (23)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (24)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (25)   البابا تواضروس يشهد صلوات تدشين كنيسة الشهيد مارمرقس بالإسكندرية (1)   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2011-01-07

  قال الدكتور يوسف بطرس غالى، إن المذبحة التى وقعت ليلة السنة الميلادية، أمام كنيسة القديسين بالإسكندرية، أدت إلى التقريب بين المسيحيين والمسلمين فى مصر، وأضاف فى حواره مع جريدة «لوفيجارو» الفرنسية، نشرته على موقعها الإلكترونى مساء الخميس، أن المصريين ليسوا متطرفين، والحكومة عدلت الدستور قبل 3 سنوات لتجعل المواطنة أساس المجتمع، وفيما يلى نص الحوار:■ هل اتخذت الحكومة المصرية إجراءات لضمان أمن الأقباط خلال عيد الميلاد؟ـ الحكومة لم تتردد فى اتخاذ جميع التدابير الوقائية ضد الإرهاب، فاعتداء يوم 31 ديسمبر لم يكن ضد الأقباط فحسب، بل ضد جميع المصريين، إذ كان يهدف إلى إحداث صدع بين المجتمع واستغلال الميول المتطرفة، ولكن فى الحقيقة أن هذا التفجير أدى إلى التقريب بين المسيحيين والمسلمين وجعلهم يعلمون أن مستقبل هذه البلاد يعتمد على تلاحمهم فى السراء والضراء.■ ألم تتخذ السلطات إجراءات من جانبها إزاء شعور الأقباط بالتهميش؟ـ لا أحد ينكر أن هناك مشكلات، فقد عدلنا الدستور منذ ثلاث سنوات كى نجعل المواطنة أساسا للمجتمع المصرى ونعمل على تدعيم الديمقراطية، وسيكون الأقباط أول المستفيدين من قوانين المواطنة، لأنهم يشكلون أكبر أقلية فى البلاد.■ يواجه الأقباط مشكلات منها عدم إدراج تاريخهم فى المناهج التعليمية بالمدارس، إلى جانب صعوبات بناء الكنائس، فماذا تفعلون إزاء ذلك؟ـ فيما يتعلق بكتب التاريخ، كانت هناك مراجعة لجميع النصوص لحذف جميع الوقائع العدائية، ليس فقط فيما يتعلق بالأقباط، ولكن بالنساء أيضا، وسوف نبدأ فى قراءة جديدة لكل كتب التاريخ، وعن تشييد الكنائس، فإن هناك مرحلتين، الأولى، عندما منح الرئيس مبارك المحافظين امتيازا رئاسيا بالتصريح ببناء الكنائس، ومنذ تولى الرئيس مقاليد السلطة، جرى بناء المزيد من الكنائس فى مصر تفوق ما تم بناؤه خلال الخمسين عاما الماضية، والثانية، أننا نعد قانونا لجميع دور العبادة، لا التى تخص الأقباط فحسب.■ هناك 508 أعضاء فى مجلس الشعب المصرى بينهم 3 فقط من الأقباط، إضافة إلى تعيين 7 آخرين من قبل الرئيس، فهل تجد ذلك طبيعيا؟ـ تجرى مرة ثانية عملية سياسية لتوسيع هذا التمثيل، إذ لم يكن هناك فيما قبل سوى برلمانى قبطى واحد هو أنا نفسى، وفى نوفمبر الماضى تم انتخاب ثلاثة، وسوف يصبحون عشرة فى المرة المقبلة، وهو عدد غير كاف، لكنه سوف يزيد.■ يرى المحللين والكتاب الصحفيين أن الرد المصرى على تصاعد المواجهة الطائفية من شأنه أن يقيم ديمقراطية حقيقية، فماذا تعتقد؟ـ بناء ديمقراطية انتخابية واجتماعية أمر يستغرق وقتا، فهو لا يحدث بين عشية وضحاها، وهناك دائما اتجاهات تناهض هذا التقدم، فيما يتعلق بحقوق النساء أو الحرية الدينية.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-09-14

أكد حزب المؤتمر "أمانة الإسكندرية"، تأييد القرار الوطنى الحكيم الذى يؤكد وطنية الأقباط، وأنهم جزء عالى الوطنية، وجزء من نسيج المجتمع، وأن تراب هذا البلد ارتوى بدماء المسلم والمسيحى على حد سواء دون تفرقة. وثـمّن الحزب رفض القمص رويس مرقص وكيل البطريركية والنائب البابوى لكنيسة الإسكندرية، طلب السفارة الأمريكية برغبة السفير الأمريكى ديفيد ساترفليد زيارة كنيسة القديسين بالإسكندرية، التى كان محدد لها هذا الأسبوع. وأشار الحزب إلى أن رفض الكنيسة لمقابلة الإدارة الأمريكية جاء ردا على موقفها تجاه تداعيات 30 يونيو، وموقفها من حرق سبعين كنيسة. وقال حسام عيسى المتحدث الرسمى لحزب المؤتمر بالإسكندرية، "إن هذا الموقف الوطنى الكبير ليس بغريب على الكنيسة، ولكن هذه عادتها فى أن تقدم دائما المثل فى الوحدة الوطنية وحب الوطن وتحيا مصر برجالها الشرفاء". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-12-30

استنكر القس مقار فوزى، راعى كنيسة القديسين، عدم الكشف عن الجناة فى تفجير الكنيسة حتى الآن، مدينا توقف التحريات بالقضية، ووصفها بأنها فى "الثلاجة"، مطالبا بالكشف عن الجناة لصالح الوطن الأمن القومى بشكل عام، مشيرا إلى أن حادث القديسين كان بداية التفجيرات من هذا النوع، والتى تشهدها مصر حاليا. وأشار إلى أن مشكلة مصر بدأت عندما بدأ التعصب يدب فى شريان مصر، ويتحمل المسئولية فيها الأنظمة السابقة التى أهملت الاهتمام بفقراء الشعب مما ساعد عن انتشار الجهل والتعصب. وأوضح القس "فوزى" أن حادث القديسين كانت أول سابقة من نوعها فى مصر، ولكن مراحم الله تجلت فى الحدث، حيث تم الانفجار قبل خروج المصلين جميعا بخمس دقائق، مما ساعد على تقليل الخسائر فى الأرواح، مشيرا إلى أن مصر عقب وقوع الانفجار كانت فى حالة توحد رائع، وكانت فرصة لنشر روح الوحدة بين أبناء الشعب الواحد، لافتا إلى أنه منذ جنازة شهداء القديسين، وحتى يومنا هذا، بدأ شعب الأقباط والشعب المصرى كله ينادى بالحق والحرية. ويذكر أن محيط كنيسة القديسين بالإسكندرية، قد شهد تشديدات أمنية مكثفة، استعدادا للاحتفال بعيد رأس السنة الميلادية، حيث قامت قوات الأمن بغلق شارع خليل حمادة من أمام "دوران" جيهان وحتى مدخل الكنيسة، كما تم نشر مدرعات تابعة للقوات المسلحة، وتفتيش بعض المارة وبعض السيارات، وبناء دشم من الرمال أمام الكنيسة. لمزيد من الأخبار السياسية.. مخيون: قدمنا النصح لـ"مرسى" سرا وجهرا.. وتظاهرات "رابعة "كارثية "التيار الشعبى" يندد بقرار الاحتلال الصهيونى بضم "غور الأردن" رئيس جامعة القاهرة: المجتمع المصرى يعانى من تآكل الطبقة الوسطى نائب رئيس "المؤتمر": نسبة الموافقة على الدستور ستفوق 70% دفاع مرسى: أرسلنا أسماء المحامين لزيارته فى محبسه إلى النيابة اقرأ أيضا محمد الدسوقى رشدى :الدفاع عن 25 يناير واجب ثورى! "التحالف" الداعم لـ"الإخوان" يحرض على الفوضى فى احتفالات الأقباط بأعياد الميلاد.. مصادر: الجماعة فضلت توقف المظاهرات وشبابها يضغطون للتراجع عن القرار.. أبو سمرة: قررنا تصعيد التظاهرات حتى 14 يناير بالفيديو.. أكثر النساء إثارة فى عالم كرة القدم لعام 2013 أغرب تصرفات النساء عبر التاريخ طلاب الإخوان بجامعة الأزهر يشعلون النار فى سيارة شرطة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-12-30

قال أبو العز الحريرى القيادى بحزب التحالف الشعبى، نحن لا نبكى الشهداء، فهم عطر الحياة، مشيرا إلى أن عصر الشهداء فى بداية المسيحية كانوا من مصر، ودماؤهم هى التى حافظت على رسالة المسيحية. جاء ذلك خلال احتفالية تدشين حملة "شهداء القديسين.. شهداء وطن" لتأبين للشهداء بمقر كنيسة القديسين بالإسكندرية، وذلك بحضور اللواء طارق المهدى محافظ الإسكندرية واللواء أمين عز الدين مدير أمن الإسكندرية، وكبار القيادات السياسية ووفد من القوات المسلحة والمفكرين والمثقفين والإعلام والحقوقيين ورجال الأزهر والأوقاف فى مصر. وأضاف: "ما يؤلم أن شهداء كانوا على يد أعداء رسميين، أما حاليا فشهداء مصر منذ بداية أحداث الزاوية الحمراء، فكانت على أعداء يرتدون عبائة الدين"، مشيرا إلى أن ما يحدث فى مصر هو تخلصها من أسوأ أنواع الاستعمار والمنسوبة خطأ إلى الدين، فالدين يخلو من الفاشية والتطرف قائلا: "مصر تنال حريتها واستقلالها السيادى على أرضها وتحرر الإسلام مما لحق به وتعطى المسحيين والعروبة حقهم" فهى ثورة عالمية وتكسر الموجة الثالثة من الاستعمار الناعم الذى انتشر عقب الحرب العالمية الثانية. وقال: "ما تشهده مصر الآن يشبه ما حدث فى كنيسة القديسين، ولكن مصر ستتقدم وسوف نستطيع التصويت بنعم على الدستور وإجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية والتقدم إلى الأمام ولن يتمكن الإرهاب من وقف قاطرة توقف مصر، وأن شعب مصر هو الذى سيحقق الانتصار على الإرهاب فى النهاية" وأشار إلى أن للحرية ثمن وبدونها لن ننال حريتنا، مشددا على ضرورة التماسك جميعا على المواطنة، مشيرا إلى أن الدستور الجديد يكفل حرية العقيدة ويعلو من قيمة المواطنة، قائلا: "ثقوا النصر قادم وسوف نقتص لشهداء مصر جميعا". لمزيد من الأخبار السياسية.. مخيون: قدمنا النصح لـ"مرسى" سرا وجهرا.. وتظاهرات "رابعة "كارثية "التيار الشعبى" يندد بقرار الاحتلال الصهيونى بضم "غور الأردن" رئيس جامعة القاهرة: المجتمع المصرى يعانى من تآكل الطبقة الوسطى نائب رئيس "المؤتمر": نسبة الموافقة على الدستور ستفوق 70% دفاع مرسى: أرسلنا أسماء المحامين لزيارته فى محبسه إلى النيابة اقرأ أيضا محمد الدسوقى رشدى :الدفاع عن 25 يناير واجب ثورى! "التحالف" الداعم لـ"الإخوان" يحرض على الفوضى فى احتفالات الأقباط بأعياد الميلاد.. مصادر: الجماعة فضلت توقف المظاهرات وشبابها يضغطون للتراجع عن القرار.. أبو سمرة: قررنا تصعيد التظاهرات حتى 14 يناير بالفيديو.. أكثر النساء إثارة فى عالم كرة القدم لعام 2013 أغرب تصرفات النساء عبر التاريخ طلاب الإخوان بجامعة الأزهر يشعلون النار فى سيارة شرطة اقرأ أيضا.. القبض على مدير مكتب وزير التموين لتقاضيه رشاوى مقابل إنهاء صفقات إبراهيم داود :عيب يا مولانا بالفيديو..ننفرد بلحظة القبض على مشاغبات الأزهر بالفيديو والصور.. شاهد أول فيديو HD لكوكب الأرض من الفضاء موجز أنباء "اليوم السابع" للساعة السادسة مساءً ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-12-30

قال الناشط السياسى جورج إسحق، إن كل كنائس و مساجد مصر ملك للمصريين جميعا، و أن من يعتدى على أية كنيسة أو مسجد يعتدى على أملاك الشعب المصرى. و وصف إسحاق خلال احتفالية تدشين حملة "شهداء القديسين.. شهداء وطن "لتأبين الشهداء بمقر كنيسة القديسين بالإسكندرية، حادث كنيسة القديسين بالمذبحة الكئيبة البشعة ، وتقدم بالتحية الى شهداء كنيسة القديسين التى كانت بداية إشتعال شرارة 25 يناير ، و أشار إلى أنها كانت المرة الأولى التى يخرج فيها الشباب القبطى إلى الشوارع للمشاركة فى المطالبة بالحرية. وأضاف إسحاق "لا تخافوا الانجيل يقول" أنت فى حدقة عينى و من يمسكم يمس حدقة عينى"مطالبا الأقباط و المصريين جميعا بالنزول والمشاركة فى الاستتفتاء دون خوف، لبناء دولة مدنية حديثة قوية ، والتى دفع ثمنها دم جميع شهداء مصر، وتابع أن مصر فى بداية بناء دولة ديمقراطية حديثة وختم كلمتة بالهتاف "تحيا مصر" وردد الحضور وراءه الهتاف. أقيم الحفل بحضور اللواء طارق المهدى، محافظ الإسكندرية واللواء أمين عز الدين، مدير أمن الإسكندرية، وكبار القيادات السياسية ووفد من القوات المسلحة والمفكرين والمثقفين والإعلام والحقوقيين ورجال الأزهر والأوقاف فى مصر. لمزيد من الأخبار السياسية.. مخيون: قدمنا النصح لـ"مرسى" سرا وجهرا.. وتظاهرات "رابعة "كارثية "التيار الشعبى" يندد بقرار الاحتلال الصهيونى بضم "غور الأردن" رئيس جامعة القاهرة: المجتمع المصرى يعانى من تآكل الطبقة الوسطى نائب رئيس "المؤتمر": نسبة الموافقة على الدستور ستفوق 70% دفاع مرسى: أرسلنا أسماء المحامين لزيارته فى محبسه إلى النيابة اقرأ أيضا.. القبض على مدير مكتب وزير التموين لتقاضيه رشاوى مقابل إنهاء صفقات إبراهيم داود :عيب يا مولانا بالفيديو..ننفرد بلحظة القبض على مشاغبات الأزهر بالفيديو والصور.. شاهد أول فيديو HD لكوكب الأرض من الفضاء موجز أنباء "اليوم السابع" للساعة السادسة مساءً ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2013-12-31

قرر اتحاد "شباب حزب المؤتمر"، بالمحافظات، مشاركة إخوانهم المسيحيين فى احتفالاتهم اليوم، بمناسبة ليلة رأس السنة الميلادية داخل الكنائس. وقال الاتحاد، فى بيان له اليوم الثلاثاء،"إن المشاركة هدفها توصيل رسالة للإخوة المسيحيين بأن ما سيجرى عليهم سيكون علينا أولا". ووجه الاتحاد شباب المحافظات بأن يقدموا التهنئة باسمه إلى السادة القساوسة القائمين على الكنائس الموجودة بمحافظاتهم. ويذكر، أن اتحاد شباب حزب المؤتمر بالإسكندرية، قد شارك فى إحياء ذكرى حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية أمس. لمزيد من الأخبار السياسية.. ممثل العمال بـ"الخمسين": الـ50% لم يتسفد منها العمال والفلاحين المصريين الأحرار: أرجأنا تحالفات الانتخابات وننافس على 60% بالبرلمان السفير العرابى: قطر تفتح صفحة جديدة مع مصر حال تسليمها "عبد الماجد" التلاوى: إقرار الدستور هو الخطوة الأولى لتنفيذ خارطة طريق المستقبل خبير عسكرى: الشعب فوض السيسى لحماية مصر من الاقتتال الداخلى اقرأ أيضاً.. "بصيرة": "السيسى" أفضل شخصية سياسية مصرية لعام 2013.. ووزير الداخلية أفضل وزير بنسبة 11%.. واعتبار تفجيرات الدقهلية أسوأ حدث بنسبة 39%.. و"الوفد" أفضل حزب سياسى بنسبة ضئيلة 4% كريم عبد السلام يكتب: الاستعمار هو الاستعمار بالفيديو.. إغماء عامل بشركة سيمو للورق خلال وقفتهم أمام “الوزراء” بالصور.. نشطاء يتداولون آخر طرق الدعاية للفرق المشاركة فى كأس العالم 2014 بالفيديو.. "ديلى ميل" تبرز مشوار صلاح مع المقاولون وتتجاهل بازل ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-01-01

نظم العشرات من نشطاء الأقباط، وقفة احتجاجية بدوران شبرا، اليوم الأربعاء؛ للمطالبة بتقديم الجناة فى الحادث الإرهابى الذى استهدف كنيسة القديسين بالإسكندرية منذ 3 سنوات وكذلك للمطالبة بمحاكمة الفريق سامى عنان واللواء حمدى بدين، ومنددين بأحداث العنف التى قام بها الإخوان بليلة رأس السنة أمام كنيسة مارى جرجس بعين شمس. وردد المتظاهرون هتافات منها "ياللى ساكت ساكت ليه أخوك مامتشى ولا إيه"، "مش هنسيبك يا عنان إنت وبدين الجبان"، "تمثيلية تمثيلية والأقباط هما الضحية"، رأس وليلة العيد عايزين حقك يا شهيد العيد"، "ده مش عيدنا عايزين حق إخواتنا"، "ماتعبناش ماتعبناش حق إخواتنا مش ببلاش". ورفع المتظاهرون لافتات مكتوب عليها: "الذكرى الثالثة لكنيسة القديسين"، "قصاص عدل شهيد مات بالغدر"، "24 شهيدا بالقديسين"، "قول متخافش المجرم متحاكمش. وكانت حركة الأقباط الأحرار دعت للوقفة الاحتجاجية تتنديدا بعدم محاكمة الجناة بأحداث كنيسة القديسين، وتنديدا بأحداث العنف التى قام بها الإخوان بليلة رأس السنة أمام كنيسة مارى جرجس بعين شمس. لمزيد من أخبار السياسة.. رئيس العمال: عزاؤنا فى إلغاء الـ50% المادة 233 من الدستور إخوانى منشق: ياسر على ملم بكافة كواليس اتصالات مرسى بالجهاديين سامح عاشور: نزول الشعب فى الاستفتاء على الدستور سيكون غير مسبوق اقرأ أيضاً.. بالصوت.. ياسر على قبل القبض عليه: "الإخوان لن يتركوا مصر" تسريبات السيسى حلال.. وتسريبات الثوار من الكبائر بالفيديو.. عمرو الليثى يلقى نظرة الوداع على جثمان والده ويبكى القط الفرعونى والسمكة الجيلاتينية والسحلية الأسطورية.. أغرب 10 فصائل حيوانات كاريزما "حكيم" وأناقة "جنات" وشقاوة "بوسى" فى رأس السنة.. وصافيناز تشعل الاحتفالات برقصات جديدة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2014-07-17

كشف اللواء عبد الحميد خيرت، نائب رئيس جهاز أمن الدولة السابق، عن وجود حالة من الاضطراب داخل صفوف مكتب الإرشاد فى ظل توليهم الحكم بعد علمهم بوصول الجهاز إلى معلومات تفيد تورط حزب "التحرير" الفلسطينى فى تفجير كنيسة "القديسين" بالإسكندرية، ووجود علاقة تجمع المنفذين المتطرفين بجماعة الإخوان المسلمين فى مصر. وأكد خيرت فى حوار له ببرنامج "أيام فارقة" للإعلامى جمال عنايت، المذاع على فضائية التحرير، اليوم الخميس، أن الرئيس المعزول محمد مرسى كان دائم السؤال عن آخر المعلومات التى وصل لها جهاز أمن الدولة بشأن المتورطين فى تفجير كنيسة القديسين، مضيفا "الإخوان كان لديهم علم بوصول الجهاز إلى الخطوط والمؤشرات الأولية لمنفذى التفجير إلا أنهم تخوفوا من كشف الحقيقة أمام المواطنين". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-01-06

حذرت الناشطة الحقوقية داليا زيادة مدير ومؤسس المركز المصرى لدراسات الديمقراطية الحرة، من احتمال وقوع أعمال العنف والإرهاب متوقع حدوثها خلال احتفاليات الأقباط بعيد الميلاد فى يناير الجارى. وأوضحت داليا زيادة، فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن هناك تخوفا من تنفيذ عمليات إرهابية ضد الكنائس واستهداف الأقباط خلال احتفالهم بأعيادهم، على غرار عملية تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية عام 2011. وأشارت مدير ومؤسس المركز المصرى لدراسات الديمقراطية الحرة، إلى أن محافظات الصعيد هى الأكثر عرضة لتلك العمليات الإرهابية، نظرًا لانتشار العناصر التكفيرية والإرهابية بتلك المحافظات، مطالبة وزارة الداخلية وقوات الأمن بتشديد الحراسات على الكنائس بمحافظات مصر، وبالأخص محافظات الصعيد. موضوعات متعلقة:قبل 48 ساعة من عيد الميلاد المجيد.. "الداخلية" تعلن الاستنفار الأمنى حول كنائس مصر وترفع درجة الاستعداد القصوى.. تعزيز الخدمات الأمنية.. ووزير الداخلية و28 مدير أمن يتفقدون انتشار القوات بالمحافظات مفتى الجمهورية يهنئ البابا تواضروس والأقباط بعيد الميلاد المجيد ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2016-03-21

كشف المهندس نجيب ساويرس، رجل الأعمال، عن أحد المواقف له مع الرئيس الأسبق محمد مرسى وقت أحداث ثورة 25 يناير، موضحا أن الموقف كان فى دعوة وجهها لهم اللواء عمر سليمان يوم 8 فبراير 2011 قبل الإطاحة بمبارك لمحاولة إيجاد حل، وقال لمرسى "أنا مصرى أكثر منك".وقال "ساويرس" خلال لقاء على bbc arabic، إن اللقاء ضم رموز العمل السياسى وقتها لإيجاد حل، وكان أبرزهم حسام بدراوى أمين عام الحزب الوطنى وقتها، والدكتور السيد البدوى رئيس حزب الوفد، والرئيس الأسبق محمد مرسى، مضيفا "أنا قعدونى جنب محمد مرسى وشعرت أن القاعدة مقصودة وأنهم وضعوا البنزين جانب النار، ولم أكن أعرفه جيدا ولكن كنت أعرف أنه كان كادر ثانى وليس أول".وسرد "ساويرس" حور دار بينه وبين الرئيس الأسبق قائلا "سلمت على مرسى بكل احترام وأدار وجهه وقالى أنت مش هترضى عننا بقى يا باشمهندس بشيء من العجرفة، ونحن كمصريين نحب الضحك فقلت له بهزار: أنا عايز انضم للحزب بتاعكم، فبص لى بكل جدية وغباء وقالى ومالوا أنك تكون منتسب".وأوضح "ساويرس" أن الغرض من كلامه بالانتساب إلى حزبهم أنه ليس له الشرف أن يكون عضوا كاملا لأنه مسيحى، قائلا "التفت له ومسكت يده وقلت له حزب ايه اللى انضم اليه أنا مصرى أكثر منك".موضوعات متعلقة..نجيب ساويرس: تنظيم سلفى متطرف وراء تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2011-10-13

قررت محكمة جنح روض الفرج فى جلستها المنعقدة اليوم الخميس، برئاسة المستشار تاج الدين فكرى، تأجيل محاكمة 8 من نشطاء حركة "6 أبريل" بتهمة التورط فى أحداث الشغب بشبرا، والذين ألقى القبض عليهم 3 يناير الماضى، أثناء مظاهرة التنديد بتفجيرات كنيسة القديسين بالإسكندرية إلى جلسة 19 يناير المقبل، وذلك لتنفيذ نفس قرار المحكمة باستدعاء الضباط لسماع شهادتهم فى القضية . وكانت نيابة شمال القاهرة الكلية بإشراف المستشار عمرو قنديل، المحامى العام الأول للنيابات، وجهت للمتهمين أحمد رفعت، وضياء أحمد ربيع، وعمرو أحمد حسن، ومصطفى شوقى، ومحمد نجاتى، وناصر الصاوى، ومحمد عاطف، ومصطفى رشدى، تهمة التعدى على رجال الشرطة وتكدير الأمن العام والاشتراك فى التجمهر وإثارة الفتن وإتلاف الممتلكات والمنشآت العامة. فيما نفى المتهمون خلال التحقيقات الاتهامات المنسوبة إليهم، مؤكدين أن اشتراكهم فى المظاهرة كان بهدف التعبير عن رفضهم الأحداث الإرهابية التى شهدتها الإسكندرية يوم عيد الميلاد المجيد بتفجير كنيسة القديسين، وأشاروا إلى أن كل القوى الشعبية أرادت التعبير عن اعتراضها بصورة سلمية، والوقوف إلى جانب الأقباط والتضامن معهم فى هذا الحادث، ولكن أثناء تلك الوقفة السلمية قبضت أجهزة الأمن عليهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: