حسام عيسى

الذراع العقاري لبنك التعمير والإسكان...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning حسام عيسى over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning حسام عيسى. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with حسام عيسى
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with حسام عيسى
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with حسام عيسى
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with حسام عيسى
Related Articles

الشروق

2025-04-28

الذراع العقاري لبنك التعمير والإسكان يوقع عقد مقاولات مع شركة الحاذق للإنشاءات بهدف بناء وتنفيذ الأعمال الإنشائية الخاصة بالمشروع ✔ إجمالي قيمة الاستثمار لتنفيذ مشروع Talda بمستقبل سيتي - القاهرة الجديدة تصل إلى 2.5 مليار جنيه.✔ يستهدف مشروع Talda تقديم تجربة سكنية واستثمارية متميزة ومستدامة.✔ حرص شركة HDP على تقديم منتج عقاري عالي الجودة لعملائها وتلتزم بتسليم كامل الوحدات السكنية لمشروع Talda خلال 24 شهرا أعلنت شركة التعمير والإسكان العقارية HDP الذراع العقاري لبنك التعمير والإسكان، عن توقيع عقد مقاولات مع شركة الحاذق للإنشاءات، بهدف بناء وتنفيذ الأعمال الإنشائية الخاصة بمشروعها العقاري Talda بمستقبل سيتي-القاهرة الجديدة، والذي يقدم تجربة سكنية راقية بأفضل المواقع الحيوية بمستقبل سيتي، ويتميز بمزيج بين الجمال العمراني والمساحات الخضراء، والذي بدوره يسهم في خلق بيئة مستدامة وحياة عصرية مبتكرة ومريحة لأصحاب الوحدات السكنية، كما إنه يجسد رؤية مستقبلية متكاملة جاذبة للسكن والاستثمار، إذ تصل تكلفة استثمارات مشروع Talda إلى 2.5 مليار جنيه، كما تعتزم شركة HDP الوفاء بوعودها ببدء تسليم الوحدات السكنية بالمشروع خلال 24 شهرًا ، مما يعكس قوة مركزها المالي مع التزامها بالوفاء بمتطلبات عملائها، وتمكنها من تعزيز مكانتها القوية كواحدة من أكبر شركات الاستثمار العقاري في مصر والشرق الأوسط. شهد توقيع العقد السيد المهندس أمجد حسنين نائب رئيس مجلس إدارة شركة التعمير والإسكان العقارية HDP، والسيد المهندس محمود الحاذق الرئيس التنفيذي لشركة الحاذق للإنشاءات والسيد الأستاذ حسام عيسى الرئيس التنفيذي لشركة التعمير والإسكان العقارية HDP والسيد المهندس محمد سعيد المدير العام لشركة الحاذق للإنشاءات. وفي هذا السياق أعرب أمجد حسنين، نائب رئيس مجلس إدارة شركة التعمير والإسكان العقارية HDP، عن اعتزازه بالتعاون مع شركة الحاذق للإنشاءات، لما لها من مكانة مرموقة في قطاع المقاولات وخبرة عريقة تمتد لأكثر من 45 عاماً في السوق المصري والعالمي، مشيداً بدورها المحوري والفعال في تنفيذ كبرى المشروعات العقارية بكلاً من مصر وقطر، مع التزامها الدائم بتطبيق أعلى معايير الجودة والاحترافية أثناء تنفيذ مشروعاتها، مما يجعلها شريكًا مثاليًا لتنفيذ أعمال بناء المشروع العقاري Taldaبمستقبل سيتى - القاهرة الجديدة. وأكد حسنين على أن التعاون مع شركة الحاذق، جاء بهدف توفير وضمان تقديم تجربة سكنية مميزة ومتطورة، مع توفير كافة الإمكانيات بأعلى المعايير لتقديم أفضل منتج عقاري في السوق المحلي والإقليمي،وهو ما يسهم في تحقيق شركة HDPلرؤيتها واستراتيجيتها بأن تكون واحدة من أكبر شركات التطوير العقاري في مصر والشرق الأوسط. لافتاً إلى أن هذا التعاون سيمكن شركة HDP من الوفاء بتسليم الوحدات السكنية بمشروعها العقاري Talda خلال الجدول الزمني المحدد والمعلن عنه مسبقاً، إذ تحرص شركة HDP على التعاون مع نخبة من أفضل شركات المقاولات لتولي أعمال بناء مشروعاتها العقارية، لتوفير وضمان تقديم تجربة سكنية مميزة ومتطورة مدعومة بكافة الخدمات التي يقدمها بنك التعمير والإسكان ومجموعة شركاته، باعتباره البنك الرائد في مجال التنمية العمرانية في مصر على مدار أكثر من 45 عاماً.كما أشاد حسنين بالإنجاز الكبير الذي حققته شركة HDP، وتمكنها من امتلاك 8 مشروعات عقارية خلال عامان فقط من تأسيسها، لافتاً إلى عزم شركة HDPعلى إطلاق المرحلة الثانية من مشروعها العقاري Talda بالإضافة إلى استهدافها للتوسع بمشروعات مستقبلية في شرق وغرب القاهرة و الساحل الشمالي. مشيراً إلى أن شركة HDP بصفتها ذراع العقاري لبنك التعمير والإسكان تقدم حلول متكاملة لكافة عملائها وتستهدف تقديم تجربة سكنية واستثمارية متميزة ومستدامة داخل مشروع “Talda"بمستقبل سيتى، وذلك من خلال تنفيذ تصميمات معمارية عصرية لتتواكب مع التطورات العمرانية الحديثة، بالإضافة إلى تزويد المشروع بأحدث التقنيات العالمية في مجال التنمية العمرانية وبأعلى معايير الجودة والكفاءة، مع تقديم باقة متنوعة من الخدمات والأنشطة الترفيهية والتجارية والمرافق ذات الجودة. وفي هذا السياق أعرب حسام عيسى الرئيس التنفيذي لشركة HDP عن اعتزازه بانطلاق أعمال البناء للمشروع العقاري ""Talda بمستقبل سيتي-القاهرة الجديدة، والتي ستصبح أول بصمة للشركة في شرق القاهرة، ضمن سلسلة نجاحات المشروعات العقارية الاستراتيجية لشركة HDP، مشيراً إلى اعتماد الشركة أثناء تأسيس مشروع “Talda"بمستقبل سيتي-القاهرة الجديدة على المزج بين الخبرة والعراقة في مجال التنمية العمرانية وبين الحداثة في استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة، لتقديم منتج عقاري متميز يضمن تقديم تجربة سكنية وعمرانية مستدامة ومميزة. وأوضح عيسى أن مشروع ""Talda، يقع فى قلب مستقبل سيتى، والتي يتميز بموقع جغرافي استراتيجي ورئيسي، إذ تتوسط القاهرة الجديدة والعاصمة الإدارية، ويقع مشروع "Talda" السكني على مساحة 30 فدان، ويضم مجموعة متنوعة من الوحدات السكنية المكونة من تاون هاوس وشقق بمساحات مختلفة وأسعار تنافسية، لتمنح بذلك خيارات متعددة للعملاء لتملك وحدات سكنية تلائم احتياجاتهم وأذواقهم، مشيراً أن مشروع" Talda" السكني يضم مجموعة واسعة من الخدمات والأنشطة المتميزة، والتي تم تصميمها والتخطيط لها بعناية فائقة وفقاً لأنظمة البنية التحتية الحديثة، بما في ذلك تأسيس مجمع خدمي يقدم مختلف الأنشطة والخدمات الاجتماعية والترفيهية والخدمية. ومن جانبه، أعرب المهندس محمود الحاذق - الرئيس التنفيذي لشركة الحاذق للإنشاءات، عن فخره بالتعاون مع شركة التعمير والإسكان العقارية HDP، مشيداً بالموقع الجغرافي والإستراتيجي للمشروع العقاري Talda، مؤكداً على استهداف شركة الحاذق الانتهاء من تنفيذ كافة الأعمال الإنشائية للمشروع وفقاً للجدول الزمني المتفق عليه، مع الالتزام بتطبيق معايير السلامة المهنية المطبقة عالمياً في المواقع الإنشائية، وتقديم تجربة حياتية منفردة ومتميزة تماشياً مع التوسع في التنمية العمرانية ضمن خطة الدولة في الوقت الحالي لكسب ثقة العملاء وتحقيق رؤيتهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-28

وقع المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد، اليوم الأحد، بروتوكول تعاون مع معهد القناة العالي للهندسة والتكنولوجيا. يأتي ذلك انطلاقا بالدور المشترك بينهما بتأهيل الكوادر العلمية الشبابية ورعاية المبتكرين و المخترعين و تحقيق أقصي أستثمار ممكن للكفاءات و القدرات العلمية المصرية للدفع بعجلة التنمية التكنولوجية في قطاعات التصنيع المختلفة، وذلك من منطلق المدخل التحديثي للتنمية المستدامة والذي يرتكز علي أن البحث العلمي والتكنولوجي هو الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية والأستفادة بالأمكانيات البحثية لدي الطرفين. حضر توقيع البروتوكول الدكتور عادل على احمد رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد والدكتور احمد عبد الحليم مدير فرع المعهد بالسويس والدكتور ياسر جنيد نائب مدير فرع السويس والدكتور حسام عيسى رئيس شعبة تربية الأحياء المائية و الدكتور زكى شعراوى رئيس معمل اللافقاريات والدكتورة إيمان ممدوح أستاذ الهندسة الوراثية بفرع البحر المتوسط والدكتورة فاطمة حسين الباحث بمعمل الكيمياء البحرية والمفوض بتوقيع البروتوكول. كما حضر التوقيع من معهد القناة العالي للهندسة والتكنولوجيا دكتور ايمن الجندى وكيل المعهد لشؤون الطلاب نائبا عن دكتور منتصر يسرى غالى عميد المعهد والمفوض لمعهد القناة ونهى على أحمد مدير مكتب عميد المعهد، يهدف البروتوكول الى إيجاد الإطار الملائم الذى سيتم من خلاله تيسير التعاون بين المعهدين مع الأخذ فى الاعتبار نشاط وتخصص كلا الطرفين. وقال رئيس معهد علوم البحار إنه تم التنسيق بين الطرفين في الاستفادة بالإمكانيات المادية والبيئية والأساسية المتاحة لدي الطرفين من أجهزة علمية وكوادر بشرية في أعمال الأبحاث العلمية وإتاحة الإمكانيات البحثية للطرفين للتعاون المشترك واستكمال الجزء العملي لمشاريع الطلاب مع الإحتفاظ بالشكر والجانب الأدبي لهيئة المعهد .وأضاف رئيس المعهد ان البروتوكول يهدف إلى مشاركة الجهتين فى المؤتمرات والندوات واللقاءات العلمية وورش العمل والمعارض والفعاليات التى يعقدها احد الطرفين والمتعلقة بمجالات التعاون وفقا لهذا البروتوكول. من جانبه، رحب مفوض معهد القناة بالتعاون المشترك مع المعهد القومي لعلوم البحار والذى يكون إضافة للتدريب العلمى و تبادل الزيارات العلمية والميدانية للاستفادة من الخبرات العلمية والتطبيقية بغرض تبادل الخبرات والتدريب. جدير بالذكر أن المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد من أقدم المعاهد البحثية التى تقوم بالدراسات البيئية المتخصصة داخل مصر . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-28

توصل فريق بحثى برئاسة الدكتورة هبة سعد الدين، مدير المفرخ البحرى بمحطة بحوث المكس التطبيقية، ورئيس معمل تناسل وتفريخ الأسماك، التابع لمعهد علوم البحار والمصايد فى الإسكندرية، إلى إمكانية استزراع والمحافظة على أنواع جديدة من أسماك المهرج، وهى من الأسماك مرتفعة الثمن التى يحرص العديد من الهواة على اقتنائها فى منازلهم ومكاتبهم ويصل سعر الواحدة الصغيرة لـ500 جنيه. وقالت «سعد الدين»، فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»، باعتبارها الباحث الرئيسى للمشروع البحثى المعنون بـ«النهوض باستزراع أسماك الزينة فى مصر»، إن المشروع يستهدف إمكانية استزراع والمحافظة على نوع أسماك نيمو البحر الأحمر الملونة، أو أسماك المهرج، باستخدام اتجاهات وطرق مختلفة للتفريخ والتغذية والرعاية لتحسين إنتاج حجم التسويق على نطاق واسع وأيضا العمل على تفريخ أنواع أخرى من الأسماك العذبة يتم استيرادها من الخارج، وتوفيرها فى السوق بأسعار اقتصادية مخفضة، وبالأخص اسماك البحر الأحمر سمكة النيمو البحرية أو سمكة الكلاون. وأشارت إلى أن المشروع يحظى بدعم كبير من الدكتور عادل على أحمد، رئيس المعهد القومى لعلوم البحار، والدكتورة عبير منير، مدير فرع المعهد للبحر المتوسط، والدكتور حسام عيسى، رئيس شعبة الأحياء المائية، مشيرة إلى أنه تم خلال المشروع، استكشاف مفتاح نجاح عملية رعاية يرقات أسماك نيمو فى الوقت الحرج الذى يزداد فيه معدل الوفيات باستخدام أنواع وأحجام مناسبة من الغذاء الحى التى تحقق أعلى معدلات نمو وإعاشة وأسبقية فى التلوين. وأوضحت «هبة» أنه تم خلال المشروع تقييم تفريخ سمكة الانيمون فى الأسر، باستخدام نوعيات مختلفة من المغذيات الطبيعية، كما تمت دراسة العوامل البيئية بالأخص الأنظمة الضوئية أو الريجيم الضوئى وتأثيرها على التصبغ لليرقات والأداء التناسلى للسمكة عند التفريخ، مشيرة إلى أن الفريق البحثى بالمشروع تمكن من تفريخ سمكة النيمو لأول مرة فى مصر، ونشر بحث فى مجلة مصنفة عالميا يشرح طريقة تفريخها وتبسيط عملية رعاية يرقاتها الأولية فى المرحلة الحرجة من عمرها. وعن سمكة المهرج، قالت الدكتورة هبة سعد الدين إن الاسم العلمى لها (Amphiprioninae) أو شقائق النعمان المهرج، وتعيش سمكة المهرج فى المحيط الهادئ والمحيط الهندى ابتداءً من شمال غرب أستراليا، وجنوب شرق آسيا، وإندونيسيا، وصولاً إلى تايوان وجزر ريوكيو اليابانية، واكتسب هذا النوع من الأسماك شهرةً واسعةً فى عالم الأفلام بعد بث فيلم الرسوم المتحركة نيمو عام 2003، وهى من أجمل الأسماك فى العالم ويعشقها كثير من الهواة ويحبها الأطفال فى كل أنحاء العالم ويصعب الحصول عليها ومهددة بالانقراض نظرا للظروف المناخية المتغيرة والمستمرة التى تخالف الظروف الملائمة لإعاشتها وتكاثرها، كما أن هناك تلوثا بالعناصر الثقيلة يتغلغل فى بحورنا المصرية ويحول دون نموها وتكاثرها، علاوة على تأثيره السلبى على ألوانها الزاهية الجميلة البراقة. وتابعت: «تعيش سمكة المهرج بين الشعاب المرجانية حول أنواع معينة من شقائق نعمان البحر التى تستخدم مخالبها السامة للحصول على الطعام، وتتمكّن من الاقتراب من الشقائق النعمانية عبر تطوير مناعة ضد السم من خلال لمس شقائق النعمان بعناية فائقة عبر أجزاء مختلفة من جسمها حتى يتأقلم معها، كما يحمى السمكة طبقة مخاطية على جلدها تجعلها فى مأمن من السم الذى تُطلقه شقائق النعمان، والذى يتسبب فى موت العديد من الأسماك الأخرى، وهذا ما يُساهم فى خلق علاقة تكافلية رائعة بين سمكة المهرج وشقائق نعمان البحر، إذ تُوفّر شقائق النعمان الحماية وبقايا الطعام لسمكة المهرج، بينما تجلب سمكة المهرج الطعام إلى شقائق النعمان وتُخلّصها من الطفيليات الممرضة للسمكة». وعن غذاء سمكة المهرج، أوضحت أنها تتغذّى على النباتات، والطحالب، والرخويات، والقشريات، والعوالق النباتية، والعوالق الحيوانية، بالمقابل تُشكّل المادة البرازية لأسماك المهرج طعاماً مغذياً لشقائق النعمان البحرية، وتُربّى سمكة المهرج فى أحواض الزينة فى الأسر، ويُمكنها البقاء فيها على قيد الحياة لمدة 3- 5 سنوات فقط، بينما تعيش أسماك المهرج لفترة أطول فى البحار تصل إلى 10 سنوات، وتُهاجر للتكاثر فى الشتاء إلى المياه العميقة بحثاً عن الدفء، كما أنها تعيش وفق نظام اجتماعى صارم، إذ يُسيطر عليهم الإناث الأكثر عدوانية، وتكون جميع المواليد ذكوراً، ويستطيع الذكر تحويل جنسه عندما تموت الأنثى المهيمنة، فيُحول الذكر نفسه إلى أنثى. وقالت إن ذكور أسماك المهرج آباء مخلصون، فهم من يقوم بتهيئة العش للإناث، وحراسة البيض، وتنظيف العش، ويحدث التبويض عند أنثى أسماك المهرج نحو 3 مرات فى الشهر، وعادةً ما تضع الأنثى البيض فى الصباح الباكر، إذ تضع من 600- 1600 بيضة فى مجموعات صغيرة على سطح صلب كالصخور، وذلك بعد قيام الذكر بتنظيف السطح الصلب حول كتلة الأعشاب البحرية، حيث يتولى الذكر مهمة رعاية البيض والتهوية عليه حتى تبدأ بالفقس بعد 9- 10 أيام، بعدها يفقس تقريباً كل بيض سمكة المهرج المخصّب، ويصل إلى مرحلة البلوغ والمرحلة الحرجة هى عمر اليرقات إذا مرت بعناية فائقة من التغذية والرعاية تحقق معدل إعاشة عاليا. وكشفت «هبة» عن أن فريق العمل بالمشروع نجح أيضا فى تفريخ العديد من الأسماك العذبة لزيادة الطلب عليها والتى تكلف الدولة عملة صعبة فى استيراد الأنواع النادرة منها، وذلك حتى تمكنا من توفيرها للمستهلك بأسعار اقتصادية رخيصة ومخفضة، مشيرة إلى أن الأنواع المفرخة بالمفرخ البحرى بمحطة بحوث المكس، شملت 10 أنواع هى: الجرامى دوارف، وكونفكت سيكليد، وجوبى تايلاندى ميكس كلر، وتوكسيدو سورد ثرى كلر، والاوراندا ريد كاب، وبلو باروت، والريد اسبوتيد سفاريوم، والسالفينى سيكليد، ومولى بالون، والتايجر، وقريبا تفريخ أسماك من نوع الجلولايت الفوسفورى، وتفريخ أسماك بلو باروت أيضا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولى الوزارات والجهات المعنية. وفى مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولى حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء فى تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، وزير الخارجية، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء فى جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة فى العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية فى جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التى تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضى قدمًا فى تنفيذ المشروعات التى يجرى إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم فى مختلف المجالات التى يجرى الاستعداد للتوقيع عليها فى أقرب وقت، كما سيجرى خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية فى مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية فى مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى فى مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور/ هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة فى مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسى نهرى لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزى لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه فى مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور/ هانى عاطف سويلم، أنه فى مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتى مياه شرب لخدمة المواطنين فى مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها فى يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية فى جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجارى المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجارى تنفيذها ستسهم فى توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضى الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولى الوزارات والجهات المعنية. وفى مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولى حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء فى تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، وزير الخارجية، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء فى جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة فى العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية فى جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التى تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضى قدمًا فى تنفيذ المشروعات التى يجرى إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم فى مختلف المجالات التى يجرى الاستعداد للتوقيع عليها فى أقرب وقت، كما سيجرى خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية فى مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية فى مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى فى مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هانى عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة فى مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسى نهرى لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزى لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه فى مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هانى عاطف سويلم، أنه فى مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتى مياه شرب لخدمة المواطنين فى مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها فى يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية فى جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجارى المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجارى تنفيذها ستسهم فى توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضى الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولي الوزارات والجهات المعنية. وفي مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفي مدبولي حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء في تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، وزير الخارجية، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء في جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة في العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية في جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضي قدمًا في تنفيذ المشروعات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مختلف المجالات التي يجري الاستعداد للتوقيع عليها في أقرب وقت، كما سيجري خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية في مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية في مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى في مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هاني سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة في مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسي نهري لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزي لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه في مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هاني سويلم، أنه في مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتي مياه شرب لخدمة المواطنين في مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها في يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية في جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجاري المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجاري تنفيذها ستسهم في توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضي الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس ، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسؤولي الوزارات والجهات المعنية. وفي مستهل الاجتماع، أكد مدبولي، حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء في تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. من جهته، أكد سامح شكري، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء في جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة في العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية في جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المُضيِّ قدمًا في تنفيذ المشروعات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مختلف المجالات التي يجري الاستعداد للتوقيع عليها في أقرب وقت. كما سيجري خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية في مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية في مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى في مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة في مجال المياه، مشيرًا إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسي نهري لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزي لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه في مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هاني عاطف سويلم، أنه في مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتي مياه شرب لخدمة المواطنين في مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها في يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية في جنوب السودان، فضلًا عن تنفيذ مشروع تطهير المجاري المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، بأن المشروعات الجاري تنفيذها ستسهم في توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضي الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-21

عقد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعًا لمتابعة جهود تفعيل التعاون بين مصر وجنوب السودان، بحضور كل من سامح شكري، وزير الخارجية، والدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، والسفير حسام عيسى، مُساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، ومسئولي الوزارات والجهات المعنية. وفي مستهل الاجتماع، أكد الدكتور مصطفى مدبولي   حرص مصر على دعم التعاون مع جنوب السودان عبر تنفيذ مشروعات التعاون المشترك، بجانب الحرص على دعم جهود الشركات المصرية للبدء في تنفيذ مشروعات مشتركة بين الجانبين. ومن جانبه، أكد سامح شكري، ، اهتمام مصر بدعم العلاقات التاريخية الوثيقة مع الأشقاء في جنوب السودان، مضيفًا أن الحكومة المصرية، ممثلة في العديد من الجهات والوزارات، تنفذ بالفعل مشروعات تنموية في جنوب السودان، فضلًا عن المنح والمساعدات التي تقدمها الوكالة المصرية للشراكة من أجل التنمية لجنوب السودان. وأكد وزير الخارجية، المضي قدمًا في تنفيذ المشروعات التي يجري إنشاؤها حاليًا، وكذلك مشروعات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في مختلف المجالات التي يجري الاستعداد للتوقيع عليها في أقرب وقت، كما سيجري خلال الفترة القريبة المُقبلة افتتاح عدد من المشروعات التنموية الكبرى، مثل فرع جامعة الإسكندرية في مدينة "تونج"، والمدرسة الفنية في مدينة "ورور"، بالإضافة إلى محطة الكهرباء الكبرى في مدينة "رومبيك". وخلال الاجتماع، استعرض الدكتور هاني عاطف سويلم، وزير الموارد المائية والري، نتائج الزيارات الوزارية وجهود التعاون بين البلدين، ومسار التعاون القائم مع دولة جنوب السودان الشقيقة في مجال المياه، مشيراً إلى أن الوزارة قامت بإنشاء 20 محطة مياه شرب جوفية مزودة بالطاقة الشمسية، وعدد 2 مرسي نهري لخدمة الملاحة النهرية، إلى جانب إنشاء معمل مركزي لتحليل نوعية المياه بمدينة جوبا، وتأهيل 3 محطات مياه في مدينة "جوبا"، ومدينة "ملكال"، ومدينة "واو". وأضاف الدكتور هاني عاطف سويلم، أنه في مجال خدمة السكان المحليين وتحسين أحوالهم المعيشية، فقد انتهت الوزارة من إنشاء محطتي مياه شرب لخدمة المواطنين في مدينة "منجلا" ومدينة "نيمولي"، بالإضافة إلى 3 محطات لمياه الشرب الجوفية تم تدشينها في يناير 2024، بحضور السيد نائب رئيس الجمهورية في جنوب السودان، فضلاً عن تنفيذ مشروع تطهير المجاري المائية بحوض بحر الغزال بطول 11.8 كم. ونّوه وزير الموارد المائية والري، إلى أن المشروعات الجاري تنفيذها ستسهم في توفير فرص عمل وتطوير أحوال الصيد، وإنشاء مزارع سمكية، بالإضافة إلى حماية القرى والأراضي الزراعية من الغرق نتيجة ارتفاع مناسيب المياه أثناء الفيضانات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-18

لـ«دعم السودان ودول الجوار»، استضافت العاصمة الفرنسية، باريس، الإثنين الماضى، مؤتمرًا دوليًا، انتهى بـ«إعلان سياسى» من ٨ فقرات تتضمن توصيات بلا آليات تنفيذ. وطبعًا، لم تكن صدفة أن يتزامن عقد المؤتمر، الذى دعت إليه فرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبى، مع الذكرى السنوية الأولى لبدء الأزمة، أو الحرب الدائرة، بين القوات المسلحة السودانية وميليشيات الدعم السريع، التى قتلت الآلاف، وشرّدت الملايين، ودمرت البنى التحتية المتهالكة أساسًا، ودفعت البلد الشقيق إلى حافة المجاعة. فى فبراير الماضى، قدّرت الأمم المتحدة احتياجات السودان من المساعدات الإنسانية بحوالى ٢.٧ مليار دولار، لم يتوافر منها، غير أقل من ٦٪، قبل مؤتمر باريس، الذى تعهد المشاركون فيه بتقديم أقل من مليار دولار، فى رواية، وأكثر من مليارين، فى رواية أخرى. كما سعت منظمة الهجرة الدولية، وما زالت، للحصول على ١.٤ مليار دولار أخرى، لدعم دول الجوار، التى تؤوى ملايين اللاجئين السودانيين. وعليه، جاء هذا المؤتمر لـ«إعادة وضع السودان على الأجندة الدولية»، و«تعبئة الأسرة الدولية لدعم السودانيين»، الذين وصفهم وزير الخارجية الفرنسى بأنهم «ضحية النسيان واللا مبالاة».  سنة مرّت، إذن، على هذه «الأزمة المنسية» ذات العواقب الإنسانية الكارثية والمخاطر الجيوسياسية الكبيرة، التى سبقتها ثلاث سنوات، عاشها البلد الشقيق فوق فوهة بركان، حرفيًا وليس مجازًا، منذ الانفجار الشعبى، فى أبريل ٢٠١٩، الذى انتهى بالإطاحة بنظام عمر البشير. وهنا، قد تكون الإشارة مهمة إلى أن توم بيرييلو، المبعوث الأمريكى الخاص للسودان، زار القاهرة، فى ٢ أبريل الجارى، واستقبله السفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية، مدير إدارة السودان وجنوب السودان. وجرى خلال اللقاء، مناقشة الجهود المبذولة للوصول إلى وقف فورى ودائم لإطلاق النار، والعودة إلى طاولة المفاوضات. ما كانت مصر نسيَة، ولن تكون، إذ ساندت، ولا تزال، جميع جهود تعزيز السلام والاستقرار فى البلد الشقيق، ولم تدخر جهدًا لحل الأزمة، وتخفيف آثارها الإنسانية، مستندة إلى عدة ثوابت، أبرزها احترام إرادة الشعب السودانى، ورفض التدخل فى شئونه الداخلية، والحفاظ على مؤسساته الوطنية، التى تعد الضمانة الأساسية لحماية الدولة الشقيقة، وكل الدول، من خطر الانهيار. ومن هذا المنطلق، استضافت القاهرة، فى يوليو الماضى، «قمة دول جوار السودان»، التى انتهت بالتوافق على تشكيل آلية وزارية بشأن الأزمة، لوضع خطة عمل تنفيذية، تتضمن وضع حلول عملية، لوقف الاقتتال، والتوصل إلى حل شامل لتلك الأزمة، التى لم تحرز فيها الوساطات الدولية والإقليمية المتعددة، إلى الآن، أى تقدم يُذكر. المبادرات المتنافسة، ولن نصفها بغير ذلك، أحدثت قدرًا من الارتباك فى طريقة تسوية الأزمة، وأدت إلى تدهور الأوضاع الإنسانية والأمنية. وعليه، جاء مسار «دول جوار السودان» استمرارًا للجهود والاتصالات، التى قامت بها مصر مع دول الجوار والقوى الدولية. واستكمالًا لتلك الجهود، شاركت مصر فى «مؤتمر باريس» بوفد ترأسه السفير حمدى لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الإفريقية، الذى استعرض فى كلمته، مجددًا، أهم الأهداف والمحددات المصرية لجهود حل الأزمة السودانية، التى كان من بينها العمل على اتخاذ التدابير والإجراءات اللازمة لوقف الدعم العسكرى للأطراف السودانية المتحاربة، والتنسيق والتكامل بين مبادرات ومسارات الوساطة المختلفة، وتكثيف العمل على تحقيق وقف إطلاق النار، وبحث الصيغة المطلوبة والمسار الأمثل، الذى يضمن سيادة ووحدة وسلامة أراضى السودان، ويحافظ على مؤسسات الدولة الشرعية من الانهيار، و... و... وقيام الدول المانحة بتنفيذ ما تعهدت به خلال مؤتمر الإغاثة الإنسانية، الذى استضافته مدينة جنيف السويسرية السنة الماضية. .. وتبقى الإشارة إلى أن مصر كانت وجهة الفريق أول عبدالفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السودانى، حين غادر السودان، لأول مرة، بعد بداية الأزمة، فى ٢٩ أغسطس الماضى. ثم زارها، مرة ثانية، فى ٢٩ فبراير الماضى. وفى المرتين، استقبله الرئيس عبدالفتاح السيسى، وناقش معه تطورات الأوضاع، والجهود الرامية لتسوية الأزمة، ما يضمن استعادة الاستقرار، ويحافظ على سيادة ووحدة وتماسك الدولة السودانية ومؤسساتها، ويلبى تطلعات الشعب السودانى الشقيق نحو تحقيق الأمن والاستقرار.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-17

وقع الدكتور إلهامي ترابيس، رئيس جامعة دمنهور، والدكتور عادل على أحمد، رئيس المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد في الاسكندرية، بروتوكول تعاون ثنائي بين الجانبين لتفعيل التعاون المشترك بين المعهد والجامعة. وقالت الدكتورة عبير السحرتى نائب رئيس المعهد القومى لعلوم البحار والمصايد للشئون الفنية في الاسكندرية، أن البروتوكول يهدف إلى التعاون في إطار جهود المعهد القومي لعلوم البحار والمصايد لتعزيز التعاون البحثي والأكاديمي مع مختلف الجهات ذات الصلة، وتعزيز التكامل وتحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي. وأضافت أنه يسعى الطرفان من خلال البروتوكول، إلى إرساء ركيزة التعاون المستمر والمثمر، ويتضمن التعاون بين الجامعة والمعهد تطوير مشاريع مشتركة، وبرامج دراسية متميزة، وإجراء أبحاث تطبيقية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات وتنظيم أنشطة خدمية للمجتمع،كما يستهدف أيضًا تعزيز قدرات الطلاب والباحثين من خلال تدريبهم وتفعيل البرامج الدراسية المتميزة، وذلك لتعظيم الاستفادة من الإمكانات البحثية والعلمية المتاحة لدى الجامعة والمعهد. وأوضحت السحرتى، لـ«المصرى اليوم»، أنه تمثل هذه الخطوة مرحلة هامة نحو تحقيق التكامل بين الجامعات والمعاهد والمؤسسات البحثية في مصر، وتعزيز البحث العلمي والتطوير في مجالات البحار والمصايد والعلوم البيئية. رافق رئيس المعهد خلال توقيع البروتوكول، الدكتورة عبير منير، عميد المعهد فرع الإسكندرية والبحيرات الشمالية، والدكتور حسام عيسى رئيس شعبة تربية الأحياء المائية، والدكتورة علا عبدالوهاب، رئيس شعبة البيئة البحرية، والدكتور حسام الدين محمد، رئيس مركز البيانات البحرية. «علوم بحار الاسكندرية» وجامعة دمنهور توقعان بروتوكول ثنائى لتعزيز التعاون البحثي والأكاديمي (صور) «علوم بحار الاسكندرية» وجامعة دمنهور توقعان بروتوكول ثنائى لتعزيز التعاون البحثي والأكاديمي (صور) «علوم بحار الاسكندرية» وجامعة دمنهور توقعان بروتوكول ثنائى لتعزيز التعاون البحثي والأكاديمي (صور) «علوم بحار الاسكندرية» وجامعة دمنهور توقعان بروتوكول ثنائى لتعزيز التعاون البحثي والأكاديمي (صور) «علوم بحار الاسكندرية» وجامعة دمنهور توقعان بروتوكول ثنائى لتعزيز التعاون البحثي والأكاديمي (صور) كما حضر توقيع البروتوكلو، الدكتور عبدالحميد السيد، نائب رئيس جامعة دمنهور للدراسات العليا والبحوث، والدكتورة منى مبروك، قائم بعمل نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتورة هدى متولي،عميد كلية الزراعة، والدكتور السيد إبراهيم، قائم بعمل عميد كلية العلوم وعدد من أعضاء هيئة التدريس وممثلي كليات العلوم والزراعة والطب البيطري بالجامعة . ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-07

التقي عضو مجلس السيادة الانتقالي الفريق مهندس بحري إبراهيم جابر، السفير القطري لدي السودان محمد إبراهيم السادة. وأثنى جابر على الجهود المتعاظمة التي تضطلع بها دولة قطر في دعم ومساندة السودان في جميع المجالات لاسيما الإنسانية. وأعرب جابر لدى لقائه بمكتبه ببورتسودان السفير القطري، اليوم، عن شكر وتقدير السودان لقطر حكومة وشعبا لوقوفها مع الشعب السوداني وتقديم المساعدات الإنسانية عبر جسر جوي منتظم منذ بداية الحرب.  كما أشاد جابر بالتطور الكبير الذي تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين، مؤكدا حرص السودان التام على تعزيزها والدفع بها إلى آفاق ارحب. من جانبه، أوضح السفير عبدالرؤوف عامر علي عامر مدير إدارة السلام والشؤون الإنسانية بوزارة الخارجية في تصريح صحفي أن اللقاء تناول مسيرة العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيز أوجه التعاون المشترك. وأبان أن السفير القطري أكد موقف دولة قطر الداعم للسودان وشعبه وتقديم المساعدات الإنسانية حتي يتجاوز المحنة الحالية معربا عن أمله في إحلال السلام والأمن والإستقرار في السودان. والثلاثاء الماضي، استقبل السفير حسام عيسى مساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، بمقر وزارة الخارجية المبعوث الأمريكي للسودان "توم بيرييلو"، يرافقه سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة "هيرو مصطفى". وتناول اللقاء الجهود المبذولة للوصول إلى وقف لإطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات، حقنًا لدماء الشعب السوداني الشقيق وحفاظًا على أمن وسلامة المدنيين، إلى جانب إمكانية فتح ممرات إنسانية لتسهيل وصول الإمدادات الغذائية والطبية للسودانيين، مع تسليط الضوء على الدور المحوري لمصر ودول الجوار في هذا المجال. كما استعرض الجانبان الاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر الإنساني الدولي لدعم السودان ودول الجوار، والذي ستستضيفه باريس يوم 15 أبريل الجاري، ومن المتوقع أن يشهد مشاركة واسعة من الدول الراعية لجهود السلام في السودان والمانحين والمنظمات الدولية.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-03

مصراوي استقبل السفير حسام عيسى مساعد وزير الخارجية ومدير إدارة السودان وجنوب السودان، أمس الثلاثاء، بمقر وزارة الخارجية المبعوث الأمريكي للسودان "توم بيرييلو"، يرافقه سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة "هيرو مصطفى". تناول اللقاء الجهود المبذولة للوصول إلى وقف لإطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات، حقنًا لدماء الشعب السوداني الشقيق وحفاظًا على أمن وسلامة المدنيين، إلى جانب إمكانية فتح ممرات إنسانية لتسهيل وصول الإمدادات الغذائية والطبية للسودانيين، مع تسليط الضوء على الدور المحوري لمصر ودول الجوار في هذا المجال. كما استعرض الجانبان الاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر الإنساني الدولي لدعم السودان ودول الجوار، والذي ستستضيفه باريس يوم 15 إبريل الجاري، ومن المتوقع أن يشهد مشاركة واسعة من الدول الراعية لجهود السلام في السودان والمانحين والمنظمات الدولية. كذلك اتفق الجانبان على مواصلة التشاور والتنسيق خلال المرحلة القادمة، وتقديم كافة سبل الدعم، وبما يساهم في تجاوز السودان للمرحلة الدقيقة والحرجة التي يمر بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-03

استقبل السفير حسام عيسى مساعد وزير الخارجية مدير إدارة السودان وجنوب السودان، أمس الثلاثاء، بمقر وزارة الخارجية المبعوث الأمريكي للسودان "توم بيرييلو"، يرافقه سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة "هيرو مصطفى". وتناول اللقاء الجهود المبذولة للوصول إلى وقف لإطلاق النار والعودة إلى طاولة المفاوضات، حقنًا لدماء الشعب السوداني الشقيق وحفاظًا على أمن وسلامة المدنيين، إلى جانب إمكانية فتح ممرات إنسانية لتسهيل وصول الإمدادات الغذائية والطبية للسودانيين، مع تسليط الضوء على الدور المحوري لمصر ودول الجوار في هذا المجال. كما استعرض الجانبان الاستعدادات الجارية لعقد المؤتمر الإنساني الدولي لدعم السودان ودول الجوار، والذي ستستضيفه باريس يوم 15 إبريل الجاري، ومن المتوقع أن يشهد مشاركة واسعة من الدول الراعية لجهود السلام في السودان والمانحين والمنظمات الدولية.  وقد اتفق الجانبان على مواصلة التشاور والتنسيق خلال المرحلة القادمة، وتقديم كافة سبل الدعم، وبما يساهم في تجاوز السودان للمرحلة الدقيقة والحرجة التي يمر بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-09

أعلن المجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة، عن انتهاء فاعليات البعثة التجارية المصرية إلى أوغندا، والتي نظمها بالتنسيق مع المجلس التصديري لمواد البناء والحراريات والصناعات المعدنية بالتعاون مع مشروع تطوير التجارة وتنمية الصادرات في مصر المُمول من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية وتحت إشراف التمثيل التجاري المصري. وشهدت أعمال البعثة والتي امتدت في الفترة من 7 وحتي 9 مارس الجارى، لقاءات مكثفة ما بين الشركات المصرية ونظيرتها من أوغندا والدول المحيطة بلغت أكثر من 200 لقاء ثنائي. وقال خالد أبوالمكارم، رئيس المجلس إنه «تم الإعداد للبعثة منذ عدة أشهر مشيدا بالمؤشرات المبدئية لنجاح للبعثة، والتي حظيت بدعم واضح من التمثيل التجاري المصري لجهد المجلس في رفع نسب الصادرات المصرية للقطاع». وأكد محمد مجيد، المدير التنفيذي للمجلس على الفرص الواعدة للصادرات المصرية من الصناعات الكيمائية إلى السوق الأوغندي مشيرا إلى أنه تم استكشاف السوق الأوغندي لأول مرة خلال أعمال البعثة، وما به من فرص تصديرية حقيقية للشركات المصرية خاصة أن أوغندا تعتبر نقطة انطلاق لعدد كبير من الدول المحيطة بها، فكونها دولة حبيسة جعلها مدخل لكثير من الدول المحيطة. وأوضح مجيد أن البعثة التجارية بدأت بمجموعة من الزيارات الميدانية للمصانع فور وصول الوفد المكون من 30 شركة مصرية منها (20) أعضاء بالمجلس التصديري للصناعات الكيماوية والأسمدة و(10) أعضاء بالمجلس التصديري لمواد البناء والحراريات، تلاها اللقاءات الثنائية في اليوم التالي. أشار إلى مشاركة رئيس الجالية المصرية في أوغندا المهندس محمد طه ونائبه المهندس حسام عيسى وبعضا من أعضاء الجالية المصرية في الترتيب لأعمال البعثة ودعمها مشيرا إلى ما قدموه من جهد في ترتيب اللقاءات الثنائية وتوفير عدد من العملاء للشركات المصرية. من جانبه أشار يحي المنشاوي، مدير تطوير الأعمال والتعاون الدولي بالمجلس إلى إبداء عدد كبير من الشركات الأوغندية لرغبتها في شراء المنتجات المصرية، سواء كانت مواد بناء بمختلف قطاعاتها ودهانات ومواسير ومنتجات وسيطة للكيماويات وكذلك المنتجات الخاصة بالمنظفات والتعبئة والتغليف فضلا عن الأسمدة والمبيدات الزراعية. وأوضح مجيد أن هناك عدة اتفاقات مبدئية سوف يتم متابعتها من قبل الشركات المصرية خلال الفترة القادمة وهو ما سينعكس في مزيد من التعاملات التجارية في المستقبل ورفع أرقام الصادرات المصرية إلى السوق الأوغندي وأسواق الدول المجاورة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-25

• أحمد فؤاد أباظة: ندعو الأطراف السودانية لتغليب لغة الحوار للحفاظ على الوطن ناقشت لجنة الشئون العربية بمحلس النواب، برئاسة النائب أحمد فؤاد أباظة، آخر تطورات الأوضاع في السودان، بحضور السفير وليد شمس، نائب مساعد وزير الخارجية بالقطاع البرلماني، السفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية لشئون السودان وجنوب السودان، والمستشارة رضوى سيد أحمد، مستشار إدارة السودان. من جانبه، أكد النائب أحمد فؤاد أباظة، رئيس اللجنة، أن استقرار السودان والمحيط الأفريقي لمصر يعد أحد أهم مرتكزات الأمن القومي لمصر. وأشار إلى أن اللجنة خلال الاجتماع أشادت بالإجراءات التي اتخذتها مصر، لاحتواء الأزمة السودانية، والسعي لمنع الدخول في نفق الحرب الأهلية المظلم. وأوضح أن الاجتماع تطرق لاستضافة مصر لمؤتمر دول جوار السودان الذي عقد في 13 يوليو الماضي لبحث سبل إنهاء الصراع، وكذلك اجتماع وزراء خارجية دول جوار السودان بمقر البعثة الدائمة في نيويورك. وأكد أن اللجنة دعت أطراف الأزمة السودانية بتغليب لغة الحوار والتوافق الوطني عن المصالح الضيقة للأفراد والجماعات، وتغليب صوت العقل والحكمة للحفاظ على وحدة واستقرار السودان. وشدد على ضرورة الحفاظ على وحدة ومؤسسات الدولة الوطنية السودانية، مؤكدا على الأطراف الخارجية عدم التدخل في الأزمة السودانية حتى لا يتفاقم النزاع. وقال: الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، وصلت لنحو 300 يوم، وخلفت ما يقرب من 3 آلاف قتيل، فضلا عن آلاف النازحين والمشردين، وكذلك الدمار الذي شهدته البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، وخسائر اقتصادية قدرت بنحو 120 مليار دولار. وأشار إلى أن هناك دعوات عالمية لإيقاف تلك الحرب، وآخرها دعوة فرنسا لمؤتمر دولي حول السودان تستضيفه فرنسا في منتصف شهر أبريل المقبل. وحذر من استمرار التصعيد، خصوصا في أم درمان والخرطوم، وفي عدد من مناطق كردفان ودارفور، لاسيما وسط أنباء عن قتل المئات من المدنيين. وأوضح أنه فقاً لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة، فإن هناك أكثر من 20 مليون طفل يدفعون ثمناً باهظاً للتدهور الأمني في معظم مناطق البلاد، بعدما دمرت الحرب عشرات الآلاف من المنازل والمنشئات المدنية الحيوية والتاريخية، كما فقد عدد كبير من السكان القدرة على العيش في منازلهم بسبب ما لحقها من دمار كلي أو جزئي وظهرت الأمراض والأوبئة التي تفتك بمن بقي من السكان، فضلاً عن النقص الحاد في المواد الغذائية والإعاشية، كما فقدت العملة الوطنية أكثر من 50% من قيمتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-25

ناقشت ، برئاسة النائب أحمد فؤاد أباظة، آخر تطورات الأوضاع في السودان، بحضور السفير وليد شمس، نائب مساعد وزير الخارجية بالقطاع البرلماني، السفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية لشئون السودان وجنوب السودان، والمستشارة رضوى سيد أحمد، مستشار إدارة السودان. من جانبه أكد النائب أحمد فؤاد أباظة، رئيس اللجنة، أن استقرار السودان والمحيط الأفريقي لمصر يعد أحد أهم مرتكزات الأمن القومي لمصر. وأشار إلى أن اللجنة خلال الاجتماع أشادات بالإجراءات التي اتخذتها مصر، لاحتواء الأزمة السودانية، والسعي لمنع الدخول في نفق الحرب الأهلية المظلم. وأوضح النائب، أن الاجتماع تطرق لاستضافة مصر لمؤتمر دول جوار السودان الذي عقد في 13 يوليو الماضي لبحث سبل إنهاء الصراع، وكذلك اجتماع وزراء خارجية دول جوار السودان بمقر البعثة الدائمة في نيويورك. وأكد أحمد فؤاد أباظة، أن اللجنة دعت أطراف الأزمة السودانية بتغليب لغة الحوار والتوافق الوطني عن المصالح الضيقة للأفراد والجماعات، وتغليب صوت العقل والحكمة للحفاظ على وحدة واستقرار السودان. وشدد رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، على ضرورة الحفاظ على وحدة ومؤسسات الدولة الوطنية السودانية، مؤكدا على الأطراف الخارجية عدم التدخل في الأزمة السودانية حتى لا يتفاقم النزاع. الحرب في السودان وقال أباظة: الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، وصلت لنحو 300 يومًا، وخلفت ما يقرب من 3 آلاف قتيل، فضلا عن آلاف النازحين والمشردين، وكذلك الدمار الذي شهدته البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، وخسائر اقتصادية قدرت بنحو 120 مليار دولار. وأشار إلى أن هناك دعوات عالمية لإيقاف تلك الحرب، وآخرها دعوة فرنسا لمؤتمر دولي حول السودان تستضيفه فرنسا في منتصف شهر أبريل المقبل. وحذر أحمد فؤاد أباظة، من استمرار التصعيد، خصوصًا في أم درمان والخرطوم، وفي عدد من مناطق كردفان ودارفور، لاسيما وسط أنباء عن قتل المئات من المدنيين. وأوضح أنه فقًا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة، فإن هناك أكثر من 20 مليون طفل يدفعون ثمنًا باهظًا للتدهور الأمني في معظم مناطق البلاد، بعدما دمرت الحرب عشرات الألاف من المنازل والمنشئات المدنية الحيوية والتاريخية، كما فقد عدد كبير من السكان القدرة على العيش في منازلهم بسبب ما لحقها من دمار كلي أو جزئي وظهرت الأمراض والأوبئة التي تفتك بمن بقي من السكان، فضلًا عن النقص الحاد في المواد الغذائية والإعاشية، كما فقدت العملة الوطنية أكثر من 50 % من قيمتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-25

ناقشت لجنة الشئون العربية بمجلس النواب، برئاسة النائب أحمد فؤاد أباظة، آخر تطورات الأوضاع في السودان، بحضور السفير وليد شمس، نائب مساعد وزير الخارجية بالقطاع البرلماني، والسفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية لشئون السودان وجنوب السودان، والمستشارة رضوى سيد أحمد، مستشار إدارة السودان. من جانبه، أكّد «أباظة»، أن استقرار السودان والمحيط الإفريقي لمصر، يعد أحد أهم مرتكزات الأمن القومي. وأشار إلى أن اللجنة أشادات خلال الاجتماع  التي اتخذتها مصر، لاحتواء الأزمة السودانية، والسعي لمنع الدخول في نفق الحرب الأهلية المظلم. وأوضح النائب، أن الاجتماع تطرق لاستضافة مصر لمؤتمر دول جوار السودان الذي عقد في 13 يوليو الماضي؛ لبحث سبل إنهاء الصراع، وكذلك اجتماع وزراء خارجية دول جوار السودان، بمقر البعثة الدائمة في نيويورك. وأكد أن اللجنة دعت أطراف الأزمة السودانية، بتغليب لغة الحوار والتوافق الوطني عن المصالح الضيقة للأفراد ، وتغليب صوت العقل والحكمة للحفاظ على وحدة واستقرار السودان. وشدد رئيس لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، على ضرورة الحفاظ على وحدة ومؤسسات الدولة الوطنية السودانية، مؤكدًا على الأطراف الخارجية، عدم التدخل في الأزمة السودانية حتى لا يتفاقم النزاع. وقال: «الحرب في السودان بين الجيش وقوات الدعم السريع، وصلت لنحو 300 يومًا، وخلفت ما يقرب من 3 آلاف قتيل، فضلا عن آلاف النازحين والمشردين، وكذلك الدمار الذي شهدته البنية التحتية والممتلكات العامة والخاصة، وخسائر اقتصادية قدرت بنحو 120 مليار دولار». وأشار إلى أن هناك دعوات عالمية لإيقاف تلك الحرب، وآخرها دعوة فرنسا لمؤتمر دولي حول السودان تستضيفه فرنسا، في منتصف شهر أبريل المقبل. وحذر، من استمرار التصعيد، خصوصًا في أم درمان والخرطوم، وفي عدد من مناطق كردفان ودارفور، لاسيما وسط أنباء عن قتل المئات من المدنيين. وأوضح أنه وفقًا لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة، فأنّ هناك أكثر من 20 مليون طفل يدفعون ثمنًا باهظًا للتدهور الأمني في معظم مناطق البلاد، بعدما دمرت الحرب عشرات الآلاف من المنازل والمنشئات المدنية الحيوية والتاريخية، كما فقد عدد كبير من السكان القدرة على العيش في منازلهم، بسبب ما لحقها من دمار كلي أو جزئي، وظهرت الأمراض والأوبئة التي تفتك بمن بقي من السكان، فضلاً عن النقص الحاد في المواد الغذائية والإعاشية، كما فقدت العملة الوطنية أكثر من 50 % من قيمتها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

قالت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، إنه تم توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين الوزارة ومؤسسة «مصر بلا مرض» للرعاية الصحية، بهدف إدماج الأطباء المصريين بالخارج في دعم جهود الدولة لتقديم خدمات صحية للمواطنين بالمحافظات والقرى الأكثر احتياجا، في إطار تنفيذ المبادرتين الرئاسيتين «مراكب النجاة» و«حياة كريمة». ونوهت بأن الوزارة دائما تضع نصب أعينها الاستفادة من خبرات مؤسسات المجتمع المدني التي تعمل على تقديم الدعم والخدمات، تحت مظلة استراتيجية الدولة لبناء الإنسان المصري وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وذلك عن طريق التواصل مع أبنائنا أصحاب الخبرة والكفاءات بالخارج لتقديم يد العون والمساعدة لمجتمعنا بكافة الصور الممكنة، بما يساعد على نهوضه في كافة الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية. جاء ذلك خلال الحفل السنوي لمؤسسة «مصر بلا مرض» والذي تم خلاله إطلاق مبادرة الخدمة الإنسانية للدول النامية حول العالم "عالم بلا مرض"، بحضور نيڤين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، والسفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية لشئون السودان، وجوزيف موم مجاك، سفير جنوب السودان، لدى جمهورية مصر العربية، والقس داود لمعي، كاهن كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة والرئيس الشرفي للمؤسسة، وعدد من أعضاء مجلس النواب، ونخبة من رجال الدولة والمال و الأعمال، وذلك بدعوة من لمياء كمال، رئيس مجلس أمناء المؤسسة. - تقديم خدمات صحية وقائية وعلاجية لجميع فئات المجتمع وأشارت إلى أن مؤسسة «مصر بلا مرض» تعد إحدى المؤسسات الهامة التي تعمل على الأرض وتسعى لدمج الأطباء المصريين بالخارج في العمل الخيري بمصر، وتتمتع بخبرة في إدارة وتنفيذ البرامج والمشروعات الصحية، وإننا حريصون على التعاون مع المؤسسة بهدف توحيد الجهود وتحقيق الاستفادة المثلى من خبرات أبناء الوطن بالخارج وتوظيفها في العديد من المبادرات البناءة والأنشطة الهادفة لخدمة المجتمع المصري والتي تعمل عليها الوزارة، وهذه المرة تقديم خدمات صحية وقائية وعلاجية لجميع فئات المجتمع في كافة محافظات الجمهورية. ولفتت وزيرة الهجرة، إلى جهود إطلاق "المركز الوطني للهجرة" والذي سيكون مظلة تنضوي تحتها مختلف المؤسسات المعنية بهذا الملف المهم، لتوفير احتياجات الأسواق العالمية من العاملين في مختلف المجالات، بعد تدريب الأيدي العاملة المصرية بمعايير العمل لدي المجتمعات التي تحتاج لها، والاستفادة من خبرات هؤلاء الشباب لاحقا بعد عودتهم وانتهاء عقود عملهم في الخارج، إلى جانب الترويج لكفاءة الأيدي العاملة المصرية، والبناء على ما تحقق من نجاحات للمركز المصري الألماني للتوظيف والهجرة، والعمل مع عدة دول لاستنساخ التجربة، ومن بينها هولندا، أستراليا، اليابان، الاتحاد الأوروبي، وغيرها من الدول. وأشارت إلى اعتزام وزارة الهجرة التعاون مع "مصر بلا مرض" في مجال التدريب وخصوصا التمريض والصحة العلاجية والرعاية لخدمة أبنائنا الطامحين للعمل في الخارج في هذه المجالات، آخذا في الاعتبار ما أعلنت عنه المنظمة من دورات تدريبية متخصصة في هذه المجالات في المرحلة المقبلة. - تقديم خدمات الرعاية الصحية لغير القادرين في المناطق المحرومة وأعربت وزيرة الهجرة، عن سعادتها للمشاركة في الحفل السنوي لمؤسسة مصر بلا مرض للمرة الثانية على التوالي، مؤكدة أن هذه المؤسسة تعد واحدة من أنشطة مؤسسات المجتمع المدني المصرية المتخصصة في تقديم خدمات الرعاية الصحية لغير القادرين في المناطق المحرومة والفقيرة في مختلف التخصصات ومنها: القوافل الطبية، ومراكز الغسيل الكلوي، وحضانات الأطفال المبتسرين، والعناية المركزة، والعيادات التخصصية، كما قامت بإنشاء عيادات وأقسام طبية واجنحة رعاية صحية في العديد من المستشفيات في المناطق ذات الحاجة، وأنها تعتمد على المتطوعين حتى ممن يتم تقديم خدمات لهم ويتمتعون بالشفاء تأكيدا على تكامل العطاء ووحدة الهدف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-13

شاركت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، في الحفل السنوي لمؤسسة «مصر بلا مرض» والذي تم خلاله إطلاق مبادرة الخدمة الإنسانية للدول النامية حول العالم "عالم بلا مرض"، بحضور نيڤين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، والسفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية لشئون السودان، وجوزيف موم مجاك، سفير جنوب السودان، لدى جمهورية مصر العربية، والقس داود لمعي، كاهن كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة والرئيس الشرفي للمؤسسة، وعدد من أعضاء مجلس النواب، ونخبة من رجال الدولة والمال و الأعمال، وذلك بدعوة من لمياء كمال، رئيس مجلس أمناء المؤسسة. وأكدت جندي، حريص الوزارة على انتقاء المؤسسات التي تتعاون معها، بما يضمن خدمة المجتمع في الداخل، بجانب إشراك الخبراء والمتخصصين من المصريين بالخارج، من مختلف أنحاء العالم، مؤكدة أصالة المصريين بالخارج وعمق جذورهم داخل الوطن، وحرصهم على نقل خبراتهم إلى الوطن، وعلاج الحالات الأولى بالرعاية، سواء بشكل مباشر أو التشخيص عن بعد "Telemedicine". - تقديم الخبرات إلى الأشقاء في الدول الإفريقية وأشادت وزيرة الهجرة بحرص المؤسسات الصحية المصرية على تقديم الخبرات إلى الأشقاء في عدد من الدول الإفريقية، سواء وزارة الصحة المصرية أو مؤسسات المجتمع المدني المعنية بالصحة، وكذلك الأطباء المصريين في مختلف دول القارة السمراء وخصوصا فيرجسون السودان، أوغندا وغانا. - إنجازات تبعث على الفخر للأطباء المصريين في مختلف التخصصات وأضافت الوزيرة أن الأطباء المصريين بالخارج، حريصون على المشاركة ونقل خبراتهم إلى الوطن، في مجال الرعاية الصحية بمختلف تخصصاتهم سواءً كان نتيجة عملهم حول العالم في المجال الطبي سواء في الدول الأوروبية أو الولايات المتحدة الأمريكية أو كندا او الخليج وجنوب أفريقيا، مؤكدة أن هناك إنجازات تبعث على الفخر للأطباء المصريين في مختلف التخصصات، مما جعل كبرى المجلات العلمية تحتفل بأبحاثهم وإنجازاتهم، وهو ما يعد جانبًا مهما من القوى الناعمة لمصر. وأكدت جندي، أن وزارة الهجرة حرصت على وضع آلية للتنسيق المباشر مع وزارة الصحة والسكان من خلال إطلاق استمارة إلكترونية لتسجيل من يرغب من الأطباء المصريين بالخارج في دعم المنظومة الصحية في مصر، وموافاة وزارة الصحة بأسماء الأطباء المصريين وتخصصاتهم في مختلف مجالات التعاون التي أعربوا عن رغبتهم في إفادة وطنهم بخبراتهم، وذلك بهدف دعم المنظومة الصحية بمصر وخدمة الفئات الأكثر احتياجًا، فضلا عن تعزيز حركة السياحة العلاجية في مصر، رغبة من الأطباء المصريين بالخارج في رد الجميل ودعم وطنهم الذي يدينون له بما حققوه من نجاح، وطلبهم من وزارة الهجرة المشاركة بكافة الأشكال في دعم المجال الطبي والتدريب والمستلزمات الطبية في مصر، مشيرة في هذا الشأن إلى المؤتمر الذي سيعقد في مصر حول السياحة العلاجية. - تطبيق هاتفي للمصريين بالخارج وأوضحت الوزيرة، أن الوزارة بصدد إطلاق تطبيق هاتفي للمصريين بالخارج ليضم مختلف المحفزات والخدمات، حيث وعدت بأن تكون "مصر بلا مرض" ضمن هذا التطبيق المتميز فيما تقدمه من خدمات مجتمعية، مشيدة بدأب ومثابرة د. مينا ميشيل، مدرس مساعد العمارة بكلية الهندسة جامعة المنصورة، والمنتدب إلى جامعة الجلالة، وتحديه فقد البصر لتحقيق حلمه، وأن يكون نموذجا يحتذى به للشباب، فرغم حاجة هذا التخصص بالذات إلى نعمة الإبصار، فقد عوّض مينا نعمة الإبصار بنعمة البصيرة والدأب والخيال وحب مساعدة الطلبة والغير والإعطاء لبلده ومجتمعه، ما جعل منه أيقونة من أيقونات التميز في علم الهندسة. - تقديم الدعم والخدمات تحت مظلة استراتيجية الدولة لبناء الإنسان المصري وفي ختام كلمتها، أكدت وزيرة الهجرة أننا نضع نصب أعيننا خبرات أبنائنا المصريين بالخارج وأهمية الاستفادة منها بما يحقق مفهوم التنمية الشاملة في ضوء حرصهم على رد الجميل للوطن، إلى جانب التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني التي تعمل على تقديم الدعم والخدمات تحت مظلة استراتيجية الدولة لبناء الإنسان المصري وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة والخطط الوطنية للتنمية في ظل الجمهورية الجديدة خاصة في قطاع الرعاية الصحية، وذلك عن طريق التواصل مع أبنائنا أصحاب الخبرة والكفاءات بالخارج لتقديم يد العون والمساعدة لمجتمعنا بكافة الصور الممكنة، بما يساعد على نهوضه في كافة الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية. وتعمل مؤسسة "مصر بلا مرض" في: إنشاء وحدات العناية المركزة ووحدات العناية بأمراض القلب (وحدات CCU)، إنشاء وحدات العناية المركزة لحديثي الولادة، إنشاء مراكز غسيل الكلى، إنشاء مراكز علاج الإدمان والتأهيل، وإنشاء المستشفيات ومدارس التمريض، بجانب التوعية الصحية في مختلف أنحاء مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-13

شاركت السفيرة سها جندي، وزيرة الدولة للهجرة وشئون المصريين بالخارج، في الحفل السنوي لمؤسسة «مصر بلا مرض» والذي تم خلاله إطلاق مبادرة الخدمة الإنسانية للدول النامية حول العالم «عالم بلا مرض»، بحضور د. نيڤين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي، والسفير حسام عيسى، مساعد وزير الخارجية لشئون السودان، وجوزيف موم مجاك سفير جنوب السودان، لدى جمهورية مصر العربية، والقس داود لمعي، كاهن كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة والرئيس الشرفي للمؤسسة، وعدد من أعضاء مجلس النواب، ونخبة من رجال الدولة والمال والأعمال، وذلك بدعوة من د. لمياء كمال، رئيس مجلس أمناء المؤسسة. وأكدت أن هذه المؤسسة تعد واحدة من أنشطة مؤسسات المجتمع المدني المصرية المتخصصة في تقديم خدمات الرعاية الصحية لغير القادرين في المناطق المحرومة والفقيرة في مختلف التخصصات ومنها: القوافل الطبية، ومراكز الغسيل الكلوي، وحضانات الأطفال المبتسرين، والعناية المركزة، والعيادات التخصصية، كما قامت بإنشاء عيادات وأقسام طبية واجنحة رعاية صحية في العديد من المستشفيات في المناطق ذات الحاجة، وأنها تعتمد على المتطوعين حتى ممن يتم تقديم خدمات لهم ويتمتعون بالشفاء تأكيدا على تكامل العطاء ووحدة الهدف. وقالت الوزيرة أننا حريصون على انتقاء المؤسسات التي نتعاون معها، بما يضمن خدمة المجتمع في الداخل، بجانب إشراك الخبراء والمتخصصين من المصريين بالخارج، من مختلف أنحاء العالم، مؤكدة أصالة المصريين بالخارج وعمق جذورهم داخل الوطن، وحرصهم على نقل خبراتهم إلى الوطن، وعلاج الحالات الأولى بالرعاية، سواء بشكل مباشر أو التشخيص عن بعد «Telemedicine». وتابعت السفيرة سها جندي أن مشاركتها في الاحتفالية تأتي ضمن جهود التعاون بين الوزارة ومؤسسات المجتمع المدني، حيث تم توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين الوزارة ومؤسسة «مصر بلا مرض» للرعاية الصحية، في مايو الماضي، بهدف إدماج الأطباء المصريين بالخارج في دعم جهود الدولة لتقديم خدمات صحية للمواطنين بالمحافظات والقرى الأكثر احتياجا في إطار تنفيذ المبادرتين الرئاسيتين «مراكب النجاة» و«حياة كريمة»، مؤكدة أن الوزارة دائما تضع نصب أعينها الاستفادة من خبرات مؤسسات المجتمع المدني التي تعمل على تقديم الدعم والخدمات، تحت مظلة استراتيجية الدولة لبناء الإنسان المصري وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وذلك عن طريق التواصل مع أبنائنا أصحاب الخبرة والكفاءات بالخارج لتقديم يد العون والمساعدة لمجتمعنا بكافة الصور الممكنة، بما يساعد على نهوضه في كافة الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية. وأشارت السفيرة سها جندي إلى أن مؤسسة «مصر بلا مرض» تعد إحدى المؤسسات الهامة التي تعمل على الأرض وتسعى لدمج الأطباء المصريين بالخارج في العمل الخيري بمصر، وتتمتع بخبرة في إدارة وتنفيذ البرامج والمشروعات الصحية، وإننا حريصون على التعاون مع المؤسسة بهدف توحيد الجهود وتحقيق الاستفادة المثلى من خبرات أبناء الوطن بالخارج وتوظيفها في العديد من المبادرات البناءة والأنشطة الهادفة لخدمة المجتمع المصري والتي تعمل عليها الوزارة، وهذه المرة تقديم خدمات صحية وقائية وعلاجية لجميع فئات المجتمع في كافة محافظات الجمهورية. وأشادت وزيرة الهجرة بحرص المؤسسات الصحية المصرية على تقديم الخبرات إلى الأشقاء في عدد من الدول الإفريقية، سواء وزارة الصحة المصرية أو مؤسسات المجتمع المدني المعنية بالصحة، وكذلك الأطباء المصريين في مختلف دول القارة السمراء وخصوصا فيرجسون السودان، أوغندا وغانا. وأضافت الوزيرة أن الأطباء المصريين بالخارج، حريصون على المشاركة ونقل خبراتهم إلى الوطن، في مجال الرعاية الصحية بمختلف تخصصاتهم سواءً كان نتيجة عملهم حول العالم في المجال الطبي سواء في الدول الأوروبية أو الولايات المتحدة الأمريكية أو كندا أو الخليج وجنوب أفريقيا، مؤكدة أن هناك إنجازات تبعث على الفخر للأطباء المصريين في مختلف التخصصات، مما جعل كبرى المجلات العلمية تحتفل بأبحاثهم وإنجازاتهم، وهو ما يعد جانبًا مهما من القوى الناعمة لمصر. وأكدت السفيرة سها جندي أن وزارة الهجرة حرصت على وضع آلية للتنسيق المباشر مع وزارة الصحة والسكان من خلال إطلاق استمارة إلكترونية لتسجيل من يرغب من الأطباء المصريين بالخارج في دعم المنظومة الصحية في مصر، وموافاة وزارة الصحة بأسماء الأطباء المصريين وتخصصاتهم في مختلف مجالات التعاون التي أعربوا عن رغبتهم في إفادة وطنهم بخبراتهم، وذلك بهدف دعم المنظومة الصحية بمصر وخدمة الفئات الأكثر احتياجًا، فضلا عن تعزيز حركة السياحة العلاجية في مصر، رغبة من الأطباء المصريين بالخارج في رد الجميل ودعم وطنهم الذي يدينون له بما حققوه من نجاح، وطلبهم من وزارة الهجرة المشاركة بكافة الأشكال في دعم المجال الطبي والتدريب والمستلزمات الطبية في مصر، مشيرة في هذا الشأن إلى المؤتمر الذي سيعقد في مصر حول السياحة العلاجية. ولفتت وزيرة الهجرة إلى جهود إطلاق «المركز الوطني للهجرة» والذي سيكون مظلة تنضوي تحتها مختلف المؤسسات المعنية بهذا الملف المهم، لتوفير احتياجات الأسواق العالمية من العاملين في مختلف المجالات، بعد تدريب الأيدي العاملة المصرية بمعايير العمل لدي المجتمعات التي تحتاج لها، والاستفادة من خبرات هؤلاء الشباب لاحقا بعد عودتهم وانتهاء عقود عملهم في الخارج، إلى جانب الترويج لكفاءة الأيدي العاملة المصرية، والبناء على ما تحقق من نجاحات للمركز المصري الألماني للتوظيف والهجرة، والعمل مع عدة دول لاستنساخ التجربة، ومن بينها هولندا، أستراليا، اليابان، الاتحاد الأوروبي، وغيرها من الدول، مشيرة إلى اعتزام وزارة الهجرة التعاون مع «مصر بلا مرض» في مجال التدريب وخصوصا التمريض والصحة العلاجية والرعاية لخدمة أبنائنا الطامحين للعمل في الخارج في هذه المجالات، آخذا في الاعتبار ما أعلنت عنه المنظم من دورات تدريبية متخصصة في هذه المجالات في المرحلة القادمة. وأوضحت الوزيرة أننا بصدد إطلاق تطبيق هاتفي للمصريين بالخارج ليضم مختلف المحفزات والخدمات، حيث وعدت بأن تكون «مصر بلا مرض» ضمن هذا التطبيق المتميز فيما تقدمه من خدمات مجتمعية، مشيدة بدأب ومثابرة د. مينا ميشيل، مدرس مساعد العمارة بكلية الهندسة جامعة المنصورة، والمنتدب إلى جامعة الجلالة، وتحديه فقد البصر لتحقيق حلمه، وأن يكون نموذجا يحتذى به للشباب، فرغم حاجة هذا التخصص بالذات إلى نعمة الإبصار، فقد عوّض د. مينا نعمة الإبصار بنعمة البصيرة والدأب والخيال وحب مساعدة الطلبة والغير والإعطاء لبلده ومجتمعه، ما جعل منه أيقونة من أيقونات التميز في علم الهندسة. وفي ختام كلمتها، أكدت وزيرة الهجرة أننا نضع نصب أعيننا خبرات أبنائنا المصريين بالخارج وأهمية الاستفادة منها بما يحقق مفهوم التنمية الشاملة في ضوء حرصهم على رد الجميل للوطن، إلى جانب التعاون مع مؤسسات المجتمع المدني التي تعمل على تقديم الدعم والخدمات تحت مظلة استراتيجية الدولة لبناء الإنسان المصري وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة والخطط الوطنية للتنمية في ظل الجمهورية الجديدة خاصة في قطاع الرعاية الصحية، وذلك عن طريق التواصل مع أبنائنا أصحاب الخبرة والكفاءات بالخارج لتقديم يد العون والمساعدة لمجتمعنا بكافة الصور الممكنة، بما يساعد على نهوضه في كافة الجوانب الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية. وتعمل مؤسسة «مصر بلا مرض» في: إنشاء وحدات العناية المركزة ووحدات العناية بأمراض القلب (وحدات CCU)، إنشاء وحدات العناية المركزة لحديثي الولادة، إنشاء مراكز غسيل الكلى، إنشاء مراكز علاج الإدمان والتأهيل، وإنشاء المستشفيات ومدارس التمريض، بجانب التوعية الصحية في مختلف أنحاء مصر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: