مجلة الإيكونوميست
كتبت -داليا الظنيني: علّقت الإعلامية لميس الحديدي على عودة العمل بالتوقيت الصيفي في موعده القانوني المقرر في الجمعة الأخيرة من شهر إبريل من كل عام، والذي يحل هذا العام ليلة الخميس المقبلة، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة. وخلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، قالت الحديدي: "هنرجع للتوقيت الصيفي يعني الساعة 12 بعد منتصف الليل هتبقى الواحدة". وأوضحت أن هذا الإجراء لا يقتصر على مصر فقط، بل يشمل نحو مليار ونصف المليار شخص حول العالم، يتبعون قرارات تغيير التوقيت صيفاً وشتاءً. وأضافت أن مبرر تطبيق التوقيت الصيفي هو توفير الطاقة، موضحة أن هناك تقرير نشرته مجلة "الإيكونوميست" العريقة، تحدث عن الآثار السلبية لهذا التغيير، والتي تشمل: اضطرابات النوم وزيادة حوادث الطرق وارتفاع معدلات الأزمات القلبية وإرباك مواعيد السفر والأعمال الدولية. وتابعت: "إحنا بنغيّر الساعة وبنشتغل عكس الساعة البيولوجية لجسم الإنسان*. وطالبت الحديدي الجهات المعنية بإجراء دراسة جدوى واضحة توضح العائد من تطبيق التوقيت الصيف بقرار إداري". اقرأ أيضا:
مصراوي
2025-04-22
كتبت -داليا الظنيني: علّقت الإعلامية لميس الحديدي على عودة العمل بالتوقيت الصيفي في موعده القانوني المقرر في الجمعة الأخيرة من شهر إبريل من كل عام، والذي يحل هذا العام ليلة الخميس المقبلة، حيث يتم تقديم الساعة 60 دقيقة. وخلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، قالت الحديدي: "هنرجع للتوقيت الصيفي يعني الساعة 12 بعد منتصف الليل هتبقى الواحدة". وأوضحت أن هذا الإجراء لا يقتصر على مصر فقط، بل يشمل نحو مليار ونصف المليار شخص حول العالم، يتبعون قرارات تغيير التوقيت صيفاً وشتاءً. وأضافت أن مبرر تطبيق التوقيت الصيفي هو توفير الطاقة، موضحة أن هناك تقرير نشرته مجلة "الإيكونوميست" العريقة، تحدث عن الآثار السلبية لهذا التغيير، والتي تشمل: اضطرابات النوم وزيادة حوادث الطرق وارتفاع معدلات الأزمات القلبية وإرباك مواعيد السفر والأعمال الدولية. وتابعت: "إحنا بنغيّر الساعة وبنشتغل عكس الساعة البيولوجية لجسم الإنسان*. وطالبت الحديدي الجهات المعنية بإجراء دراسة جدوى واضحة توضح العائد من تطبيق التوقيت الصيف بقرار إداري". اقرأ أيضا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-04
وكالات نقلت مجلة "الإيكونوميست" عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن أحداث الأشهر الـ17 الأخيرة تقتضي تبني استراتيجية جديدة لإدارة المخاطر، مؤكدين أن إسرائيل ستتصرف بناءً على قدرات أعدائها وليس فقط على تقييمات استخباراتها. وأشار المسؤولون إلى أن أكثر المخاوف الإسرائيلية إلحاحًا تتعلق بغزة، مشددين على أنه إذا استمرت حركة حماس في رفض تعديل شروط الاتفاق، فإن إسرائيل ستشن هجومًا جديدًا على القطاع. وأضافوا أن الهجوم الجديد على غزة قد يكون خطوة لتمهيد الطريق أمام تنفيذ خطة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، دون تقديم تفاصيل إضافية حول طبيعة هذه الخطة أو كيفية ارتباطها بالتصعيد المحتمل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-02
ما فعله الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ونائبه جى دى فانس مع الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلنسكى يوم الجمعة الماضى فى البيت الأبيض يفوق الخيال، رغم أنه تكرر كثيرا فى العلاقات الدولية من قبل، لكنه لم يخرج للعلن بالصورة التى شاهدها الكثيرون. الاندهاش مما حدث دفع مجلة الإيكونوميست البريطانية المحافظة إلى وضع ترامب على غلافها مانحة إياه لقب «الدون» أو كبير زعماء المافيا وخلفه عدد من كبار زعماء العالم الذين يفضلهم ترامب لقوتهم أو استبدادهم أو ثرواتهم. ترامب نصب كمينا لزيلنسكى فى البيت الأبيض، ولأول مرة على حد علمى يتم طرد زعيم أجنبى من البيت الأبيض بعد أن رفض التوقيع على صفقة المعادن النفيسة، مطالبا بضرورة وجود ضمانات أمنية أمريكية فى أى مفاوضات مع روسيا بشأن تسوية الأزمة. ترامب وفانس وبخا زيلنسكى علنا وقالا له بوضوح عليك أن توقع على الصفقة وعليك أن تتصالح مع روسيا لأن أوراقك ضعيفة، وعليك أن ترد ديون الولايات المتحدة وأن تشكرها على مساعداتها لكم. المهم ما يهمنا كعرب او حتى بقية العالم ان نفكر فيما حدث مليا حتى لا يكرر ترامب هذا الأسلوب الشوارعى مع أى مسئول عربى. ما الذى سيمنع ترامب أن يفعل ذلك؟! أظن لا شىء، خصوصا أن أوكرانيا مهمة جدا للولايات المتحدة، وكانت الوسيلة التى تم بها حصار واستنزاف روسيا منذ سنوات طويلة، وهى التى ورطت روسيا أساسا فى هذه الحرب، وحينما يتخلى عنها الرئيس الأمريكى بهذه الصورة الفجة، فالمؤكد أنه قد يكرر ذلك مع أى زعيم أو رئيس أو مسئول فى المستقبل خصوصا إذا تعلق الأمر بإسرائيل وعدوانها وكيفية حل الصراع العربى الإسرائيلى. من بين ما قرأت تعليقا على واقعة البيت الأبيض ما جاء فى موقع «أساس» اللبنانى الذى كتب يقول: «ما حدث جرس إنذار يتعين على جميع رؤساء العالم أن يدركوا مغزاه وعنوانه ومضمونه، وأنه لا أمان لكل من يتلقى دعما أمريكيا بأن يجرى التعامل معه كمدين عليه سداد الدين من كرامته ومما فوق أرضه وما فى باطنها من ثروات.. الجرس قرع فى أوروبا، وقبله قرع فى الشرق الأوسط، وعلى المنطقتين تدبر أمرهما، بعد أن كشر ترامب عن أنيابه مهددا بافتراس أوروبا أو بيعها أو تأجيرها، بعد أن كاد يفترس منطقتنا بمحاولة فرض تهجير الملايين من سكان غزة وتحويل الشرق الأوسط إلى منطقة مخيمات جديدة للاجئين جدد. مشادة ترامب وزيلنسكى ليست مجرد مشادة كلامية بين رئيسين، بل تجسد بداية لعهد خطير يكون فيه الدائن سيدا والمدين عبدا، وعلى الدول المرشحة لإهانات مماثلة امتلاك الإمكانيات الفعلية لإنقاذ نفسها وهيبتها قبل أن تقع الفأس فى الرأس». انتهى الاقتباس وظنى أن على كل قادة العالم التدبر مما حدث. وبالتالى على كل مسئول أجنبى يتم دعوته لزيارة البيت الأبيض أن يكون جاهزا بأوراقه وأفكاره وخططه المحددة، والأفضل أن يكون قد تم الاتفاق على كل التفاصيل بين المسئولين فى الإدارات المختلفة خصوصا الخارجية، بحيث تكون الزيارة فقط لالتقاط الصورة التذكارية، أما الاعتقاد بأنه يمكن مناقشة ومجادلة ترامب بالمنطق والحكمة والحقوق فقد رأينا نتائجه يوم الجمعة الماضى فى البيت الأبيض. وبالطبع فالأفضل أن أى دولة تفكر فى التعامل مع الإدارة الأمريكية الجديدة عليها أن تدرك ضرورة أن يكون لديها أوراق قوة وضغط، حتى لا تتحول إلى فريسة فى يد ترامب وإدارته. مصيدة زيلنسكى فى البيت الأبيض تقول لنا الكثير فى العلاقات الدولية، لكنها بالمناسبة ليست اختراعا جديدا العالم يعيش بمنطق القوة منذ بداية الخليقة، لكن الجديد فقط هو أن ترامب يستخدم الأسلوب نفسه ولكن على الهواء مباشرة. ترامب لا يؤمن بأى شىء إلا القوة والصفقات. مصيدة يوم الجمعة مليئة بالدروس والعبر وعلينا جميعا خصوصا العرب التدبر والتفكر والدراسة الهادئة المنظمة حتى لا نجد أنفسنا فى موقف زيلنسكى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-20
وصفت صحيفة لبيراسيون الفرنسية، الشهر الأول من ولاية الجديدة بالطوفان، وقالت إنه ورفيقه إيلون ماسك وضعا البلاد في حالة من الصدمة. ولفتت الصحيفة إلى أن المال أصبح يحكم كل شيء، سواء تعلق الأمر بقطاع غزة، التي يريدونها أن تصبح "ريفييرا الشرق الأوسط"، أو بأوكرانيا، التي يمكن استخدام باطن أرضها المليء بالمعادن النادرة لسداد المليارات التي استثمرتها إدارة جو بايدن في الحرب. وتناولت الصحف العالمية السجال الدائر بين الرئيس الأمريكى دونالد ترامب ونظيره الأوكرانى فولوديمير زيلينسكي، ونقلت عن مسؤولين أن كييف أبعد ما تكون عن الانضمام لحلف شمال الأطلسي (الناتو). فقد نقلت مجلة الإيكونوميست عن أحد كبار أعضاء البرلمان الأوكراني التابعين لحزب زيلينسكي أنهم أصبحوا يدركون إلى أي مدى أصبحت الروايات الروسية مؤثرة في أمريكا. كما نقلت المجلة عن مسؤول أوكراني كبير أن عضوية الناتو تبدو هدفا بعيد المنال، وأن الحد الأدنى الذي يمكن أن تقبل به بلاده هو استمرار علاقاتها بالجيوش الغربية، وعدم نزع سلاحها بشكل جدي، واستمرار تدفق الأسلحة والأموال وقوة حفظ سلام أجنبية. وفي صحيفة نيويورك تايمز، تحدث بعض الجمهوريين عن انزعاجهم من تحركات ترامب للتقارب مع نظيره الروسي، حيث أعرب عدد من أعضاء مجلس الشيوخ عن رغبتهم في الضغط على جي دي فانس نائب الرئيس بشأن استعداد ترامب الواضح للتخلي عن حلفاء واشنطن والتقرب من فلاديمير بوتين. ولفتت الصحيفة إلى أنه ليس هناك حتى الآن أي جهود متضافرة لتحدي ترامب من قبل زعماء الحزب الجمهوري، أو أعضاء مجلس الشيوخ الذين يلعبون دورا محوريا في الإشراف على السياسة العسكرية والخارجية في الكونجرس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-02-17
(وكالات) كشفت مجلة الإيكونوميست أن وزير الخزانة الأمريكي، سكوت بيسنت، منح الرئيس الأوكراني، فولديمير زيلينسكي، مهلة لا تتجاوز ساعة واحدة للموافقة على اتفاق يمنح واشنطن حقوق استغلال الموارد المعدنية النادرة والثروات الباطنية في أوكرانيا. ووفقًا للمجلة، فإن الاقتراح الأمريكي تضمن مطالبة بالسيطرة الكاملة على هذه الموارد، وهو ما وضع زيلينسكي في موقف تفاوضي صعب. كما أشارت شبكة "سي إن إن" الأمريكية إلى أن بيسنت قدم للرئيس الأوكراني اتفاقًا ماليًا لم يتم توقيعه، فيما أكد زيلينسكي لاحقًا أنه رفض السماح لنائب الرئيس الأمريكي، جيه دي فانس، بالتوقيع على اتفاقية تمنح واشنطن حق الوصول إلى الثروات المعدنية الأوكرانية. وكان زيلينسكي قد دخل الاجتماع مع بيسنت متوقعًا مناقشة الدعم المالي لكييف، لكنه فوجئ بتسلمه مذكرة تفاهم تتعلق بالموارد الطبيعية بدلاً من ذلك. وفي سياق متصل، صرح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في 3 فبراير الجاري، بأن الولايات المتحدة تتوقع من أوكرانيا تقديم ضمانات لتوريد المعادن الأرضية النادرة مقابل المساعدات المالية والعسكرية. وفي اليوم التالي، ذكرت صحيفة فاينانشال تايمز، نقلاً عن مصدر مقرب من زيلينسكي، أن كييف وافقت على نقل بعض هذه المعادن إلى الولايات المتحدة في إطار صفقة المساعدات، فيما أبدى زيلينسكي استعداده لمنح واشنطن فرصًا للاستثمار في استخراج الموارد المعدنية الأوكرانية وتطويرها بشكل مشترك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-06
أشاد بعلاقات الصين مع فرنسا باعتبارها نموذجا للمجتمع الدولي، فور وصوله إلى باريس اليوم الإثنين، في زيارة نادرة على خلفية النزاعات التجارية المتصاعدة مع الاتحاد الأوروبي. ومن المقرر أن يحث الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون شي على الحد من الاختلالات التجارية واستخدام نفوذه لدى روسيا بشأن الحرب في أوكرانيا. ومن المقرر أن يلتقي شي مع ماكرون ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين اليوم الإثنين. وقال شي، الذي كان في استقباله رئيس الوزراء غابرييل أتال في باريس، في بيان صدر لدى وصوله: إن العلاقات بين الصين وفرنسا "نموذج للمجتمع الدولي للتعايش السلمي والتعاون المربح للجانبين بين الدول ذات الأنظمة الاجتماعية المختلفة"، حسبما نقلت وكالتي رويترز وفرانس برس. في مقال افتتاحي منفصل نُشر في صحيفة لوفيجارو الفرنسية اليومية، قال الرئيس الصيني: إنه سيأتي إلى فرنسا بثلاث رسائل - أن بكين ملتزمة بفتح "آفاق جديدة" في علاقتها مع فرنسا؛ الانفتاح "على نطاق أوسع" على العالم؛ دعم السلام والاستقرار العالميين. وكتب شي: "بينما تنفتح الصين على نفسها، فإنها تشجع أيضًا الشركات الصينية على التحول إلى العالمية". "تعمل فرنسا على تعزيز عملية إعادة التصنيع على أساس الابتكار الأخضر، في حين تعمل الصين على تسريع عملية تطوير قوى إنتاجية جديدة عالية الجودة." وفيما يتعلق بالحرب في أوكرانيا، كتب أن الصين "تتفهم تداعيات الأزمة الأوكرانية على شعوب أوروبا". وشدد على أن بكين ليست "طرفا فيها أو مشاركة فيها"، مضيفا أن "الصين تلعب دورا بناء في السعي للتوصل إلى تسوية سلمية للأزمة". وتعد زيارة شي إلى أوروبا هي الأولى منذ عام 2019، وستشهد أيضًا زيارته لصربيا والمجر. وستكون إحدى أولويات ماكرون الرئيسية هي تحذير شي من خطر دعم روسيا في غزوها لأوكرانيا، مع قلق المسؤولين الغربيين من أن موسكو تستخدم بالفعل الآلات الصينية في إنتاج الأسلحة. ويريد الغرب من الصين، قبل كل شيء، ألا تقوم بتزويد روسيا بالأسلحة والمخاطرة بترجيح كفة الميزان في الصراع. وقال ماكرون في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست نشرت يوم الخميس: "من مصلحتنا أن نجعل الصين تؤثر على استقرار النظام الدولي". وأضاف: "لذلك يجب علينا العمل مع الصين لبناء السلام". وتدعم فرنسا أيضًا تحقيق الاتحاد الأوروبي في صادرات السيارات الكهربائية الصينية، وفي يناير، فتحت بكين تحقيقًا في واردات البراندي الفرنسية الصنع في الغالب، وهي خطوة يُنظر إليها على نطاق واسع على أنها انتقام متبادل لتحقيقات الاتحاد الأوروبي. وقال ماكرون في مقابلة مع صحيفة لا تريبيون الفرنسية قبل زيارة شي التي تستغرق يومين، وهي أول رحلة له إلى المنطقة منذ خمس سنوات: "نريد الحصول على المعاملة بالمثل في التبادلات وأخذ عناصر أمننا الاقتصادي في الاعتبار". وقالت فون دير لاين يوم الإثنين: إنها ستضغط من أجل منافسة "عادلة" مع الصين في محادثاتها مع شي. وقالت: "علينا أن نعمل للتأكد من أن المنافسة عادلة وغير مشوهة. لقد أوضحت أن الاختلالات الحالية في الوصول إلى الأسواق ليست مستدامة وتحتاج إلى معالجة". وفتحت المفوضية الأوروبية، وهي سلطة الاتحاد الأوروبي المعنية بقضايا التجارة، سلسلة من تحقيقات المنافسة التي تستهدف الصين في الأشهر الأخيرة. كان رد فعل بكين غاضبا على التحقيق الأخير، في الاشتباه في الوصول غير العادل إلى سوق الأجهزة الطبية في الصين، ووصفته بأنه علامة على "الحمائية" في الاتحاد الأوروبي. بلدان الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين ــ وخاصة فرنسا وألمانيا ــ منقسمة بشأن موقفها من الصين. وقالت مصادر لوكالة فرانس برس: “إن المستشار الألماني أولاف شولتس لن ينضم إلى ماكرون وشي في باريس بسبب التزامات سابقة”. وقال ماكرون: "في أوروبا، لا نتفق على هذا الموضوع لأن بعض اللاعبين ما زالوا يعتبرون الصين في الأساس سوقا للفرص"، دون أن يذكر أي دولة بالاسم. وقال المسؤولون إن فرنسا ستسعى أيضًا إلى إحراز تقدم في فتح السوق الصينية أمام صادراتها الزراعية وحل المشكلات المتعلقة بمخاوف صناعة مستحضرات التجميل الفرنسية بشأن حقوق الملكية الفكرية. وقالت مصادر مطلعة على المفاوضات: “إن الصين قد تعلن عن طلبية لشراء نحو 50 طائرة إيرباص خلال زيارة شي”، لكن لا يزال من غير المؤكد ما إذا كانت ستكون صفقة جديدة. وفي يوم الثلاثاء، سيصطحب ماكرون شي إلى جبال البيرينيه، وهي منطقة جبلية عزيزة على الرئيس الفرنسي باعتبارها مسقط رأس جدته لأمه، قبل أن يتوجه شي إلى صربيا والمجر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-06
اعتبر وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن "رهاب روسيا" الذي يتنفسه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد يكون ضروريا لكي يصبح زعيما في أوروبا. ولفت لافروف في مقابلة مع قناة ATV البوسنية إلى المقابلة الأخيرة التي أجراها ماكرون مع مجلة "الإيكونوميست"، والتي صرح فيها إن روسيا هي التهديد الرئيسي لأوروبا، وفي المقام الأول لفرنسا وألمانيا. وقال: "إن الطموحات ذاتها التي حملها نابليون ثم هتلر كانت ترجع إلى حقيقة أن هذه الدول في ذلك الوقت رأت أيضا تهديدها في روسيا. ومن الواضح أن ماكرون يتخذ أكثر المواقف المعادية لروسيا". ولم يستبعد وزير الخارجية الروسي أن يكون "رهاب روسيا" الذي يتنفسه ماكرون ضروريا في محاولته لأن يصبح زعيما في أوروبا، فهي "مطيته" في هذه المسألة التي جعلها الغرب بنفسه القضية الرئيسية للحياة الدولية. وأعلن ماكرون في كلمة ألقاها في جامعة السوربون، أن الأسلحة النووية الفرنسية عنصر أساسي في استراتيجية الدفاع الأوروبية وكذلك في علاقات الجوار مع روسيا. مشيرا إلى أنه بفضل ذلك تستطيع باريس بناء ضمانات أمنية يعول عليها "جميع شركاء" فرنسا في أوروبا. كما صرح الرئيس الفرنسي في وقت سابق، خلال مقابلة مع مجلة "الإيكونوميست"، بأنه لا يستبعد إرسال قوات إلى أوكرانيا إذا اخترقت روسيا خطوط الدفاع الأوكرانية، وكان هناك طلب من كييف بذلك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-04
وصف زعيم حركة 5 نجوم الإيطالية، رئيس الوزراء الإيطالي السابق جوزيبي كونتي فكرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون حول إمكانية إرسال قوات إلى أوكرانيا بأنها خطأ فادح.وقال كونتي على قناة La7 التلفزيونية إنه عمل مع ماكرون ويعتبر أن الرئيس الفرنسي لا ينافق عندما يدلي بتصريحاته هذه ويقول الحقيقة.وأضاف: "مقارنة بقادتنا الذين يسخرون منا ولا يستخدمون لغة الحقيقة للرأي العام والمواطنين، فإن ماكرون، وأنا أختلف معه تماما لأنني أعتقد أن هذا كله خطأ فادح، وهو يقول: "اسمعوا، إذا اخترنا هذا التصعيد العسكري على أنه السبيل الوحيد، فالآن نحن مضطرون إلى إرسال القوات أيضا".وصرح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وفي وقت سابق، خلال مقابلة مع مجلة "الإيكونوميست"، أنه لا يستبعد إرسال قوات إلى أوكرانيا إذا اخترقت روسيا خطوط الدفاع الأوكرانية، وكان هناك طلب من كييف بذلك.وهذه ليست المرة الأولى التي يتحدث فيها ماكرون عن إرسال قوات إلى أوكرانيا. ففي نهاية فبراير الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي أنه لا ينبغي "استبعاد" إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا في المستقبل، مشيرا إلى أنه لا يوجد إجماع على هذه الخطوة حاليا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-03
قالت وزارة الدفاع الأوكرانية، اليوم الجمعة، إن القوات الروسية أطلقت 3 صواريخ ونفذت 70 غارة جوية و116 هجوما صاروخيا على مواقع تابعة للقوات الأوكرانية والمناطق المأهولة بالسكان، مما أدى لتسجيل عدد من الإصابات في صفوف المدنيين والبنية التحية. وأضافت أن 120 منطقة في تشيرنيهيف وسومي وخاركيف و و و ودنيبروبتروفسك وخيرسون وميكولاييف تعرضت للقصف المدفعي. خطط روسية للاستيلاء على خاركيف من ناحية ثانية، أفاد مراسلنا بأن قائد القوات البرية للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر بافليوك أكد، في مقابلة صحيفة، أن لديها بالفعل خطة للاستيلاء على و. وبحسب قوله، من غير المعروف ما إذا كانت ستتمكن من تنفيذه. وقال بافليوك أيضًا إنه في العام 2024 تريد روسيا الاتحادية احتلال مناطق زابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك بالكامل. زيلينسكي يطلب الدعم العسكري الغربي على صعيد آخر، قال الرئيس الأوكراني إنه التقى في كييف، أمس الخميس، وزير خارجية بريطانيا وأنه أطلعه على الوضع على الجبهة. وقال زيلينسكي "لقد أبلغت الوزير ضرورة وصول الأسلحة التي توفرها حزمة الدعم البريطانية، والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، في أقرب وقت ممكن. أولا وقبل كل شيء، المركبات المدرعة والذخيرة والصواريخ من مختلف الأنواع". وفي تطور آخر قال المتحدث باسم الاستخبارات الاوكرانية بوزارة الدفاع، فاديم سكيبيتسكي، في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست إن لن تكون قادرة على الفوز بالحرب بمفردها في ساحة المعركة. وأضاف "حتى لو تمكنا من دفع الروس إلى الحدود، فهذا لن يوقف الحرب، فمثل هذه الحروب لا يمكن أن تنتهي إلا بالمفاوضات". وأضافت أن 120 منطقة في تشيرنيهيف وسومي وخاركيف و و و ودنيبروبتروفسك وخيرسون وميكولاييف تعرضت للقصف المدفعي. خطط روسية للاستيلاء على خاركيف من ناحية ثانية، أفاد مراسلنا بأن قائد القوات البرية للقوات المسلحة الأوكرانية أولكسندر بافليوك أكد، في مقابلة صحيفة، أن لديها بالفعل خطة للاستيلاء على و. وبحسب قوله، من غير المعروف ما إذا كانت ستتمكن من تنفيذه. وقال بافليوك أيضًا إنه في العام 2024 تريد روسيا الاتحادية احتلال مناطق زابوريجيا ودونيتسك ولوغانسك بالكامل. زيلينسكي يطلب الدعم العسكري الغربي على صعيد آخر، قال الرئيس الأوكراني إنه التقى في كييف، أمس الخميس، وزير خارجية بريطانيا وأنه أطلعه على الوضع على الجبهة. وقال زيلينسكي "لقد أبلغت الوزير ضرورة وصول الأسلحة التي توفرها حزمة الدعم البريطانية، والتي تم الإعلان عنها الأسبوع الماضي، في أقرب وقت ممكن. أولا وقبل كل شيء، المركبات المدرعة والذخيرة والصواريخ من مختلف الأنواع". وفي تطور آخر قال المتحدث باسم الاستخبارات الاوكرانية بوزارة الدفاع، فاديم سكيبيتسكي، في مقابلة مع مجلة الإيكونوميست إن لن تكون قادرة على الفوز بالحرب بمفردها في ساحة المعركة. وأضاف "حتى لو تمكنا من دفع الروس إلى الحدود، فهذا لن يوقف الحرب، فمثل هذه الحروب لا يمكن أن تنتهي إلا بالمفاوضات". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: