جبل الجرمق

جبل الجرمق (أو جبل ميرون)، هو جبل يقع في منطقة الجليل الأعلى في فلسطين. له أهمية خاصة في التقاليد الدينية اليهودية وأُعلن أجزاء منه محمية طبيعية. يبلغ ارتفاع الجبل 1204 مترًا (3950 قدمًا) فوق مستوى سطح البحر، ويعد أعلى قمة في فلسطين داخل الخط الأخضر، على الرغم من أن العديد من القمم في مرتفعات الجولان وجبل الشيخ الذي ضمتها إسرائيل في عام 1981 ارتفاعاتها أعلى من ذلك.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
جبل الجرمق
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
جبل الجرمق
Top Related Events
Count of Shared Articles
جبل الجرمق
Top Related Persons
Count of Shared Articles
جبل الجرمق
Top Related Locations
Count of Shared Articles
جبل الجرمق
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
جبل الجرمق
Related Articles

المصري اليوم

2024-03-06

قال يائير لابيد، زعيم المعارضة الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، إنه إذا بقي بنيامين نتنياهو في منصبه كرئيس للوزراء فإن كارثة أخرى سوف تحل بإسرائيل. وذكر لابيد في تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على «إكس»، مساء اليوم الأربعاء، أنه إذا بقي نتنياهو رئيسا للوزراء، فإن الكارثة المقبلة ستكون مسألة وقت فقط. وجاءت تصريحات لابيد تعليقا على استنتاجات لجنة التحقيق الحكومية في كارثة جبل الجرمق أو «ميرون»، التي أشارت إلى أن هناك أساسا معقولا لتحديد أن نتنياهو كان على علم أن موقع مقبرة «راشبي» لم يتم الاعتناء به بشكل كبير لسنوات، وأن ذلك قد يشكل خطرا كبيرا على حشود زوار المكان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-06

قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إنه إذا بقي بنيامين نتنياهو في منصبه كرئيس للوزراء فإن ما سماها «كارثة أخرى» سوف تحل بإسرائيل.وذكر لابيد في تغريدة له على حسابه الرسمي على «إكس»، مساء الأربعاء، أنه إذا بقي نتنياهو رئيسا للوزراء، فإن الكارثة المقبلة ستكون مسألة وقت فقط.جاءت تصريحات لابيد تعليقا على استنتاجات لجنة التحقيق الحكومية في واقعة جبل الجرمق أو «ميرون»، التي أشارت إلى أن هناك أساسا معقولا لتحديد أن نتنياهو كان على علم أن موقع مقبرة «راشبي» لم يتم الاعتناء به بشكل كبير لسنوات، وأن ذلك قد يشكل خطرا كبيرا على حشود زوار المكان.يذكر أنه في السابع عشر من الشهر الماضي، قال زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، إنه «لو كانت أحداث 7 أكتوبر قد جرت خلال فترة رئاسته للحكومة في البلاد، لأرسل بنيامين نتنياهو أشخاصا لإحراق منزله». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-06

قال زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، إن «بقاء رئيس وزراء جيش الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو رئيسا للحكومة، يعني أن الكارثة المقبلة ستكون مسألة وقت فقط»، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام عبرية. وأضاف «لابيد»، أنه بعد صدور تقرير لجنة التحقيق التي شكلت في قضية مقتل عشرات المستوطنين جراء التدافع على جبل الجرمق في إبريل من عام 2021، كان يتوجب عليه منع هجوم حركة المقاومة الإسلامية «حماس» في 7 من أكتوبر الماضي، وأن يستقيل بعد كارثة جبل ميرون. وحمل التحقيق رئيس الوزراء مسؤولية حادثة التدافع المميت الذي وقع خلال احتفالات عيد الشعلة في جبل ميرون شمال إسرائيل، حسبما أفادت قناة القاهرة الأخبارية. وكانت نقلت صحيفة «جيروزاليم بوست» الإسرائيلية عن المراقب المالي ماتانياهو إنجلمان، قوله: «إذا لم يتم تشكيل لجنة تحقيق رسمية، فسيحقق مكتبه، الذي يراقب عمل الحكومة الإسرائيلية، بالملابسات المحيطة بالحادث». وأضاف «إنجلمان»، أن في حال ثبوت تورط أي فرد من الأفراد عن الحادث سيتم ذكرذلك فورا، لافتا إلى أنه سيركز على 3 قضايا رئيسية بما في ذلك سلوك وتصرفات صناع القرار السياسي، والشرطة، وعمل المنقذين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-28

أطلق «حزب الله»، اللبناني، اليوم الأربعاء، رشقات صاروخية من جنوب لبنان باتجاه مواقع إسرائيلية في الجليل الأعلى، فيما رصد جيش الاحتلال 20 صاروخا أطلقت من الجنوب على بلدات إصبع الجليل، إضافة إلى سقوط صاروخ على مبنى بمستوطنة كريات شمونة، ما أسفر عن وقوع أضرار مادية، بحسب ما نقلت القناة 12 الإسرائيلية. وحث جيش الاحتلال سكان الشمال على تجنب المواقع التي سقطت فيها الصواريخ، خصوصا كريات شمونة ومحيطها. في المقابل، شن الجيش الإسرائيلي غاراته على محيط بلدة الطيبة وبلدة راشيا الفخار، وبلدة عيناتا، مستهدفا منزل القيادي في حزب الله ،على وهبي، في بنت جبيل جنوب لبنان، إلى جانب قصفت مستودع ذخيرة ومباني عسكرية تابع للجماعة في منطقتي خربة سلم ورامية بجنوب لبنان، ردا على هجوم الحزب لعدة مناطق متفرقة في الشمال، بحسبة ما نقلته قناة العربية السعودية. وأعلنت كتائب «القسام» الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية «حماس»، أمس، أنها أطلقت من جنوب لبنان رشقتين (من 40 صاروخا)، تجاه مواقع عسكرية إسرائيلية، ردا على المجازر الإسرائيلية بغزة واغتيال القادة بالضاحية الجنوب. وقال مصدران مقربان من «حزب الله» لوكالة «رويترز» البريطانية، إن الجماعة ستوقف إطلاق النار على إسرائيل، إذا وافقت حركة «حماس» على اقتراح الهدنة مع تل أبيب في غزة، وما لم تواصل القوات الإسرائيلية قصف لبنان. وقصف الحزب، مساء أمس الأول، قاعدة ميرون للمراقبة الجوية في جبل الجرمق مرتين، كما استهدف مقر قيادة الفرقة 146 بعشرات صواريخ الكاتيوشا، ردا على قصف الجيش الإسرائيلي محيط مدينة بعلبك شرقي لبنان، الاثنين. من جهته، أشار وزير الخارجية الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى أن تل ابيب لن تنتظر حتى يقرر حزب الله من تلقاء نفسه الانسحاب إلى ما بعد الليطاني، مشددا على أن «الساعة الرملية تنفد»، وذلك بعد ما قالت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان «يونيفيل» إن أحدث تصعيد لتبادل إطلاق النار بين الجانبين من شأنه أن يعرض المنطقة للخطر. ومن جهته، توعد رئيس الأركان الإسرائيلي هرتسي هاليفي، حزب الله، بدفع ثمنا باهظا بسبب هجماته المستمرة، عقب إعلان الخارجية الأمريكية، أن إسرائيل لا تريد التصعيد مع لبنان وتريد حل الصراع بالطرق الدبلوماسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-27

قال رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، خلال تفقده الجنود على الجبهة الشمالية، إن «حزب الله» اللبناني «سيدفع ثمنا باهظا جدا» على هجماته، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية. وقصف «حزب الله» عد قواعد لجيش الاحتلال الإسرائيلي بـ 40 صاروخا باتجاه الجليل الأعلى شمال إسرائيل، هذا إلى جانب استهداف قاعدة ميرون للمراقبة الجوية في جبل الجرمق بوابل من الصواريخ. وأعلن جيش الاحتلال في بيان، أنه رصد أكثر من 35 قذيفة صاروخية خرقت الحدود من الأراضي اللبنانية، دون وقوع إصابات أو أضرار. وأوضح رئيس المجلس الإقليمي لمنطقة مروم الجليل، أن تصعيد حزب الله مع إسرائيل لا يجري ردعه. وحثت قوة الأمم المتحدة في لبنان«اليونيفيل» جميع الأطراف على ضرورة وقف الأعمال العدائية ومنع مزيد من التصعيد بين الجانبين، مطالبة بحل سياسي ودبلوماسي يمكن أن يعيد الاستقرار ويضمن سلامة المدنيين بالمنطقة، في أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أن إسرائيل أبلغتها أنها لا تريد تصعيدا مع لبنان، وتريد حل النزاع بالطرق الدبلوماسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-27

بيروت - (د ب أ) أعلن حزب الله اللبناني، اليوم الثلاثاء، استهداف قاعدة "ميرون" الإسرائيلية للمراقبة الجوية في جبل ‏الجرمق بدفعة صاروخية. وقال حزب الله في بيان صحفي: "دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة واسناداً لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، ورداً على ‏العدوان الصهيوني على محيط مدينة بعلبك في البقاع، ‌‎استهدف ‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح اليوم قاعدة ميرون للمراقبة الجوية في جبل ‏الجرمق بدفعة صاروخية كبيرة من عدّة راجمات". وقصفت المدفعية الإسرائيلية صباح اليوم أطراف بلدة "يارون" في جنوب لبنان بعدد من القذائف، كما قصفت المدخل الغربي لبلدة "الوزاني " في جنوب لبنان ، بحسب ما أعلنت قناة" المنار" المحلية التابعة لحزب الله.‏ وكانت الطائرات الحربية الإسرائيلية شنت، أمس الاثنين، ثلاث غارات استهدفت المنطقة الواقعة بين بلدتي "عدوس" و"حوش تل صفية" في محيط مدينة بعلبك في وادي البقاع شرق لبنان، للمرة الأولى، وأسفرت الغارات عن سقوط قتيلين وعدد من الجرحى. وتشهد المناطق الحدودية جنوب لبنان توتراً أمنياً، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة للمقاومة الإسلامية في لبنان، منذ الثامن أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-31

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية عن إطلاق 3 صواريخ من لبنان تجاه مستوطنة المنارة بالجليل الأعلى، اليوم الأربعاء، حسبما أفادت "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل. وأكدت أن مدفعية جيش الاحتلال الإسرائيلي تقصف مناطق لبنانية بعد سقوط 3 صواريخ على الرميم والمنارة بالجليل الأعلى. واستهدف حزب الله اللبناني، الثلاثاء الماضي، قاعدة ميرون للمراقبة الجوية الواقعة في جبل الجرمق بمنطقة الجليل الأعلى، قرب الحدود اللبنانية، بعدد كبير من الصواريخ ردًا على الاغتيالات، بجانب استهدافه تجمعًا لجنود الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة الصاروخية في تلة كوبرا، وحقق إصابات مباشرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-24

دوت صافرات الإنذار في مناطق الجليل الأعلى قرب الحدود اللبنانية، حسبما أفادت مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل قبل قليل. وأمس الثلاثاء، استهدف حزب الله اللبناني، قاعدة ميرون للمراقبة الجوية الواقعة في جبل الجرمق بمنطقة الجليل الأعلى، قرب الحدود اللبنانية، بعددٍ كبير من الصواريخ ردًا على الاغتيالات، بجانب استهدافه تجمعًا لجنود الاحتلال الإسرائيلي بالأسلحة الصاروخية في تلة كوبرا، وحقق إصابات مباشرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-23

أعلن حزب الله  اللبناني، اليوم الثلاثاء، استهداف قاعدة "ميرون" الإسرائيلية؛ رداً على الاغتيالات في لبنان وسوريا والاعتداءات المتكررة. وقال الحزب في بيان صحفي أوردته "الوكالة الوطنية للاعلام" اللبنانية، :"دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، استهدف ‏‏‏‏‏‌‏‌‌‌‏مجاهدو المقاومة الإسلامية صباح اليوم قاعدة ميرون للمراقبة الجوية في جبل الجرمق للمرة الثانية". وذكر الجيش الإسرائيلي أنه رصد إطلاق عدة صواريخ من لبنان: "اعترضت الدفاعات الجوية الإسرائيلية بعضها بنجاح". وأفاد الجيش الإسرائيلي بوقوع أضرار طفيفة في البنية التحتية بالقاعدة. وذكرت مصادر لبنانية أمنية لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) أن إسرائيل ردت على إطلاق حزب الله للصواريخ بقصف عدد من القرى اللبنانية الحدودية.  وسقطت عدة قذائف على ضواحي قرى يارين والظهيرة وعلما الشعب محدثة أضرارا مادية. وكانت "الوكالة الوطنية للاعلام" أفادت بأن "مسيرة معادية أغارت بصاروخين حاوية شحن في أرض زراعية في الوزاني"، مشيرة إلى أن "مدفعية العدو استهدفت الأطراف الجنوبية لبلدة ميس الجبل (طوفا)". ولفتت الوكالة إلى أن "الطيران الحربي الاسرائيلي شن ليلا ثلاث غارات على بلدة بليدا، مستهدفا ثلاثة منازل". وأعلن حزب الله اللبناني استهداف تجمع للجنود الإسرائيليين في تلة كوبرا ‏‏بالأسلحة الصاروخية وتحقيق فيه إصابات مباشرة. وتشهد المناطق الحدودية  في جنوب لبنان توتراً أمنياً، وتبادلاً لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي وعناصر تابعة  للمقاومة الإسلامية في لبنان، منذ الثامن من أكتوبر الماضي بعد إعلان إسرائيل الحرب على غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-14

وأشار جابر في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، إلى أن "مثل هده المناطيد تستخدم لأغراض عسكرية بحتة، إذ تشارك في مهمات تجسسية ودفاعية، مع التركيز على مراقبة وجمع المعلومات". وتم تطوير المنطاد "سكاي ديو" من قبل شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية التي زودته بالرادارات، والشركة الأميركية المصنعة للمناطيد "تيكوم"، وسلم إلى القوات الجوية الإسرائيلية عام 2022، حسبما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية. ومن مهامه المنطاد اكتشاف الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز، التي قد تطلق من إيران أو سوريا، وأي أهداف صغيرة أخرى يصعب اكتشافها. ويأتي إطلاق المنطاد مع التصعيد العسكري المستمر منذ أكثر من 3 أشهر بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، على الحدود بين إسرائيل ولبنان. وأضاف جابر: "يقوم المنطاد حاليا بمهمات تجسس في المنطقة، بعد أن دمر حزب الله كاميرات التجسس التي نصبتها إسرائيل، خاصة في القطاع الشرقي والمنطقة المتاخمة لمزارع شبعا المحتلة، والرادار في جبل الجرمق الإستراتيجي". وعلق جابر: "كان من المتوقع أن تعمد إسرائيل إلى وسائل أخرى للتجسس بعد العملية، منها هذا المنطاد". وأضاف: "يفترض أن يكون هذا المنطاد مخصصا للمراقبة والتصوير، وإرسال صور مباشرة إلى غرفة عمليات الجيش الإسرائيلي، وهو بدأ بالفعل بإرسال الصور"، علما أنه "غير مجهز بالسلاح والصواريخ، بل يمكنه المراقبة والتقاط الصور على بعد يتراوح بين 30 و50 كيلومترا، وهذا يعني أن بإمكانه المراقبة المستمرة من نقطة الناقورة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية إلى مدينة صيدا جنوبي بيروت". وتابع جابر: "في حال تحرك المنطاد فوق البحر المتوسط باتجاه صيدا، يمكنه حينها المراقبة حتى بيروت وفي عمق الداخل اللبناني"، لافتا إلى أنه "كلما انخفض ارتفاعه كانت الصور التي يلتقطها أدق وأكثر وضوحا". وختم: "شهد جنوب لبنان أكثر من مرة مناطيد إسرائيلية وأغلبها لم تكن متطورة، لكن الأخير مختلف طبعا"، لكن "يمكن إسقاطه بسهولة إذا كان على ارتفاع منخفض"، وفق جابر. ماذا يقول القانون؟ حسب رئيس مؤسسة "جاستسيا" الحقوقية اللبنانية عميد الجامعة الدولية للأعمال بول مرقص، فإنه "استنادا إلى القانون الدولي العرفي والقانون الإنساني، يعرف البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقات جنيف، في المادة 46 منه، التجسس الذي يحصل خلال نزاع دولي مسلح على أنه جمع المعلومات الذي يتم سرا أو بموجب مزاعم كاذبة"، وهو ما ينطبق على المنطاد الإسرائيلي. وأضاف مرقص لموقع "سكاي نيوز عربية": "تشير اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى أن التجسس هو جمع أو محاولة جمع معلومات في الأراضي المسيطر عليها من جانب طرف عدو، من خلال فعل يتم على أساس ادعاءات كاذبة أو بشكل متعمد بطريقة سرية". وتابع: "يمس التجسس بمبدأ السيادة وقاعدة عدم تدخل الدول في الشؤون الداخلية للدول، وبالتالي فهو مخالف للقانون الدولي". ورأى أن "سيادة الدولة تمتد أيضا إلى البحار الإقليمية وفقا لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، وإلى الأجواء الوطنية وفقا لاتفاقية الطيران المدني الدولي (اتفاقية شيكاغو)". وتابع الخبير الحقوقي الدولي: "تحظر اتفاقية فيينا بشأن العلاقات الديبلوماسية واتفاقية فيينا بشأن العلاقات القنصلية بشكل صريح على الدول القيام بأعمال تجسس ضد البعثات الدبلوماسية والقنصلية للدول المرسلة". لكن "بينما قد يكون التجسس الذي ينتهك سيادة دولة أخرى مخالفا للقانون الدولي، فإن أشكالا أخرى من التجسس يسمح بها رسميا". وقال مرقص موضحا: "يسمح القانون الدولي بالحصول على صور الأقمار الصناعية لدولة أخرى، استنادا جزئيا إلى مبدأ أن استخدام الفضاء الخارجي هو متاح للجميع، وأثارت محكمة العدل الدولية هذا الموضوع في قضية النشاطات العسكرية وشبه العسكرية في نيكاراغوا ضد الولايات المتحدة عام 1986". وختم: "استخدام (سكاي ديو) فوق الأراضي اللبنانية يشكل انتهاكا للقانون الدولي عموما، وللقرارات الدولية المتعلقة بلبنان وسيادة الدولة اللبنانية". رادارات ومساحة شاسعة وفي سياق متصل، اعتبر الكاتب والمحلل السياسي علي حمادة أن هذا المنطاد "هو الأكبر الذي تطلقه إسرائيل في تاريخ الحروب العربية الإسرائيلية، وتكمن أهميته العسكرية أنه يغطي مساحات شاسعة من المنطقة، وهو مخصص للحرب الإلكترونية والرقابة الدقيقة ومسح ميادين المعارك على مسافات بعيدة". وأضاف حمادة في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية": "لدى المنطاد قدرات تجسسية كبيرة بما يحمله من رادارات ووسائل إلكترونية لتغطية مساحة سوريا ولبنان، ويتم تركيزه في أماكن بعيدة عن الحدود وعلى ارتفاعات شاهقة كيلا يتم إسقاطه". وتابع: "وفق المعلومات، يتم إعادة هذا المنطاد دوريا إلى نقطة الانطلاق، وإنزاله مع تبدل الأحوال الجوية وإعادة رفعه إلى ارتفاعات شاهقة، فيما تصبح أهميته مضاعفة في زمن الحرب، ليس فقط على الحدود اللبنانية بل فوق مرتفعات الجولان المحتلة أيضا، حيث يتوقع الجيش الإسرائيلي حصول عمليات تسلسل من الحدود السورية". وأشار جابر في حديث خاص لموقع "سكاي نيوز عربية"، إلى أن "مثل هده المناطيد تستخدم لأغراض عسكرية بحتة، إذ تشارك في مهمات تجسسية ودفاعية، مع التركيز على مراقبة وجمع المعلومات". وتم تطوير المنطاد "سكاي ديو" من قبل شركة الصناعات الجوية الإسرائيلية التي زودته بالرادارات، والشركة الأميركية المصنعة للمناطيد "تيكوم"، وسلم إلى القوات الجوية الإسرائيلية عام 2022، حسبما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية. ومن مهامه المنطاد اكتشاف الطائرات المسيّرة وصواريخ كروز، التي قد تطلق من إيران أو سوريا، وأي أهداف صغيرة أخرى يصعب اكتشافها. ويأتي إطلاق المنطاد مع التصعيد العسكري المستمر منذ أكثر من 3 أشهر بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله، على الحدود بين إسرائيل ولبنان. وأضاف جابر: "يقوم المنطاد حاليا بمهمات تجسس في المنطقة، بعد أن دمر حزب الله كاميرات التجسس التي نصبتها إسرائيل، خاصة في القطاع الشرقي والمنطقة المتاخمة لمزارع شبعا المحتلة، والرادار في جبل الجرمق الإستراتيجي". وعلق جابر: "كان من المتوقع أن تعمد إسرائيل إلى وسائل أخرى للتجسس بعد العملية، منها هذا المنطاد". وأضاف: "يفترض أن يكون هذا المنطاد مخصصا للمراقبة والتصوير، وإرسال صور مباشرة إلى غرفة عمليات الجيش الإسرائيلي، وهو بدأ بالفعل بإرسال الصور"، علما أنه "غير مجهز بالسلاح والصواريخ، بل يمكنه المراقبة والتقاط الصور على بعد يتراوح بين 30 و50 كيلومترا، وهذا يعني أن بإمكانه المراقبة المستمرة من نقطة الناقورة على الحدود اللبنانية الإسرائيلية إلى مدينة صيدا جنوبي بيروت". وتابع جابر: "في حال تحرك المنطاد فوق البحر المتوسط باتجاه صيدا، يمكنه حينها المراقبة حتى بيروت وفي عمق الداخل اللبناني"، لافتا إلى أنه "كلما انخفض ارتفاعه كانت الصور التي يلتقطها أدق وأكثر وضوحا". وختم: "شهد جنوب لبنان أكثر من مرة مناطيد إسرائيلية وأغلبها لم تكن متطورة، لكن الأخير مختلف طبعا"، لكن "يمكن إسقاطه بسهولة إذا كان على ارتفاع منخفض"، وفق جابر. ماذا يقول القانون؟ حسب رئيس مؤسسة "جاستسيا" الحقوقية اللبنانية عميد الجامعة الدولية للأعمال بول مرقص، فإنه "استنادا إلى القانون الدولي العرفي والقانون الإنساني، يعرف البروتوكول الإضافي الأول لاتفاقات جنيف، في المادة 46 منه، التجسس الذي يحصل خلال نزاع دولي مسلح على أنه جمع المعلومات الذي يتم سرا أو بموجب مزاعم كاذبة"، وهو ما ينطبق على المنطاد الإسرائيلي. وأضاف مرقص لموقع "سكاي نيوز عربية": "تشير اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى أن التجسس هو جمع أو محاولة جمع معلومات في الأراضي المسيطر عليها من جانب طرف عدو، من خلال فعل يتم على أساس ادعاءات كاذبة أو بشكل متعمد بطريقة سرية". وتابع: "يمس التجسس بمبدأ السيادة وقاعدة عدم تدخل الدول في الشؤون الداخلية للدول، وبالتالي فهو مخالف للقانون الدولي". ورأى أن "سيادة الدولة تمتد أيضا إلى البحار الإقليمية وفقا لاتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، وإلى الأجواء الوطنية وفقا لاتفاقية الطيران المدني الدولي (اتفاقية شيكاغو)". وتابع الخبير الحقوقي الدولي: "تحظر اتفاقية فيينا بشأن العلاقات الديبلوماسية واتفاقية فيينا بشأن العلاقات القنصلية بشكل صريح على الدول القيام بأعمال تجسس ضد البعثات الدبلوماسية والقنصلية للدول المرسلة". لكن "بينما قد يكون التجسس الذي ينتهك سيادة دولة أخرى مخالفا للقانون الدولي، فإن أشكالا أخرى من التجسس يسمح بها رسميا". وقال مرقص موضحا: "يسمح القانون الدولي بالحصول على صور الأقمار الصناعية لدولة أخرى، استنادا جزئيا إلى مبدأ أن استخدام الفضاء الخارجي هو متاح للجميع، وأثارت محكمة العدل الدولية هذا الموضوع في قضية النشاطات العسكرية وشبه العسكرية في نيكاراغوا ضد الولايات المتحدة عام 1986". وختم: "استخدام (سكاي ديو) فوق الأراضي اللبنانية يشكل انتهاكا للقانون الدولي عموما، وللقرارات الدولية المتعلقة بلبنان وسيادة الدولة اللبنانية". رادارات ومساحة شاسعة وفي سياق متصل، اعتبر الكاتب والمحلل السياسي علي حمادة أن هذا المنطاد "هو الأكبر الذي تطلقه إسرائيل في تاريخ الحروب العربية الإسرائيلية، وتكمن أهميته العسكرية أنه يغطي مساحات شاسعة من المنطقة، وهو مخصص للحرب الإلكترونية والرقابة الدقيقة ومسح ميادين المعارك على مسافات بعيدة". وأضاف حمادة في حديث لموقع "سكاي نيوز عربية": "لدى المنطاد قدرات تجسسية كبيرة بما يحمله من رادارات ووسائل إلكترونية لتغطية مساحة سوريا ولبنان، ويتم تركيزه في أماكن بعيدة عن الحدود وعلى ارتفاعات شاهقة كيلا يتم إسقاطه". وتابع: "وفق المعلومات، يتم إعادة هذا المنطاد دوريا إلى نقطة الانطلاق، وإنزاله مع تبدل الأحوال الجوية وإعادة رفعه إلى ارتفاعات شاهقة، فيما تصبح أهميته مضاعفة في زمن الحرب، ليس فقط على الحدود اللبنانية بل فوق مرتفعات الجولان المحتلة أيضا، حيث يتوقع الجيش الإسرائيلي حصول عمليات تسلسل من الحدود السورية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-07

كشف حزب الله استهدافه قاعدة ميرون الإسرائيلية بـ62 صاروخا في إطار الرد الأولى على جريمة اغتيال صالح العاروري، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت. وأشارت فضائية «الميادين» المقربة من حزب الله، أن الحزب أوقع إصابات مباشرة ومؤكدة في قاعدة ميرون الإسرائيلية للمراقبة الجوية والتي تقع على قمة جبل الجرمق شمالي فلسطين، وهي أعلى قمة جبل في فلسطين. قاعدة ميرون الإسرائيلية عبارة عن مركز للإدارة والمراقبة والتحكم الجوي الوحيد في شمال إسرائيل وهي ضمن قاعدتين أساسيتين لإسرائيل وهما «ميرون» في الشمال و«متسبيه رامون» في الجنوب، وتقع ميرون في قرية ميرون التي احتلتها إسرائيل عام 1948 ضمن عملية «حيرام» في 29 أكتوبر عام 1948، تعمل القاعدة على تنظيم وتنسيق وإدارة العمليات الجوية باتجاه لبنان وتركيا وسوريا وتركيا والقسم الشمالي من الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، ويوجد بها عدد كبير من ضباط وجنود النخبة بجيش الاحتلال الإسرائيلي. يأتي الهجوم على قاعدة ميرون الإسرائيلية، فيما تدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ93 في ظل ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين إلى أكثر من 22 ألف شخص، فيما يزيد عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي عن 505 جنود حتى الآن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-06

اعتبرت وسائل إعلام عبرية، أن إطلاق 62 صاروخا من لبنان صوب مستوطنات الشمال في «فلسطين المحتلة» بمثابة إعلان حالة حرب. وكشف حزب الله عن استهداف عناصره لقاعدة ميرون ‏للمراقبة الجوية بـ 62 صاروخًا من أنواع متعدّدة موقعة فيها إصابات مباشرة ‏ومؤكدة. وبين حزب الله، أن هذه العملية تأتي ‏في إطار الرد الأولي على جريمة اغتيال القائد الشيخ صالح ‏العاروري وإخوانه الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل أيام. فيما تحدث إعلام الاحتلال الإسرائيلي عن إطلاق مسيرات و40 صاروخا من لبنان واستهدفت موقعا استخباراتيا تابعا لجيش الاحتلال في منطقة «ميرون» شمال الأراضي الفلسطينية المحتلة. كما وبينت القناة 12 العبرية أن صفارات الإنذار دوت في 94 بلدة ومدينة على الحدود مع ‎لبنان بينها صفد وكرميئيل في الجليل، ما استدعى إغلاق عدد من الطرقات في شمال الاراضي المحتلة بناء على طلب من جيش الاحتلال وفي ذات السياق قالت مراسلة رؤيا إن الاحتلال رفع منطادًا تجسسيًا قبالة بلدة ‎رميش في ‎جنوب لبنان. يشار إلى أن قاعدة ميرون للمراقبة الجوية تقع على قمّة جبل الجرمق في شمال فلسطين ‏المحتلة وهي أعلى قمّة جبل في فلسطين المحتلة، وتُعتبر قاعدة ميرون مركزًا للإدارة ‏والمراقبة والتحّكم الجوّي الوحيد في شمال الكيان الغاصب ولا بديلًا رئيسيًا عنها، ‏وهي واحدة من قاعدتين أساسيتين في كامل الكيان الغاصب وهما: ميرون شمالًا، ‏والثانية «متسبيه رامون» جنوبًا.‏ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-06

أعلنت وسائل إعلام لبنانية، تعرض منطقة بلدة عيتا الشعب الحدودية، لغارات إسرائيلية، كما تم استهداف المنطقة الواقعة بين بليدا وعيترون. فيما ردت الفصائل في لبنان، اليوم السبت، بقصف مستوطنة " المطلة" في الأراضي المحتلة. من جانبه أعلنت حزب الله في بيان، اليوم السبت، استهداف قاعدة "ميرون" الإسرائيلية بـ62 صاروخاً في إطار الرد الأوّلي على جريمة اغتيال صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت. وبحسب قناة الميادين، ذكر البيان أنّ "حزب الله استهدفت قاعدة "ميرون" ‏للمراقبة الجوية بـ62 صاروخاً من أنواع متعدّدة، مؤكّدةً إيقاع إصابات مباشرة ‏ومؤكّدة في القاعدة. وأوضح الحزب، أنّ قاعدة "ميرون" للمراقبة الجوية "تقع على قمّة جبل الجرمق في شمالي فلسطين ‏المحتلة، وهي أعلى قمّة جبل في فلسطين المحتلة، وتُعتبر قاعدة "ميرون" مركزاً للإدارة ‏والمراقبة والتحكّم الجوّي الوحيد في شمالي الكيان الغاصب ولا بديل رئيسياً عنها، ‏وهي واحدة من قاعدتين أساسيتين في كامل الكيان الغاصب وهما: "ميرون" شمالاً، ‏والثانية "متسبيه رامون" جنوباً".‏ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-01-06

أعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت، استهداف قاعدة «ميرون» الإسرائيلية ‏للمراقبة الجوية بـ62 صاروخًا من أنواع متعدّدة وأوقعت فيها إصابات مباشرة ‏ومؤكّدة، وذلك في إطار الرد الأولي على جريمة اغتيال القيادي بحركة حماس صالح ‏العاروري وعدد من مرافقيه في قصف إسرائيلي يوم الثلاثاء الماضي لمنزل في الضاحية الجنوبية لبيروت. وأكد الحزب أن قاعدة «ميرون» للمراقبة الجوية تقع على قمّة جبل الجرمق في شمال إسرائيل، موضحا أنها أعلى قمّة جبل في إسرائيل، وأشار إلى أن قاعدة ميرون تعتبر مركزًا للإدارة ‏والمراقبة والتحّكم الجوّي الوحيد في شمال إسرائيل ولا بديلًا رئيسيًا عنها، ‏وهي واحدة من قاعدتين أساسيتين وهما ميرون شمالًا، ‏و«متسبيه رامون» جنوبًا. ودت صفارات الإنذار في 94 بلدة ومدينة على الحدود مع لبنان بينها صفد وكرميئيل في الجليل الأعلى، وذلك وفقالما نقلته القناة الـ«12» الإسرائيلية. وشيع الآلاف في العاصمة اللبنانية بيروت، يوم الخميس الماضي، نائب رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، صالح العاروري، والقياديين في كتائب القسام عزام الأقرع ومحمد الريس، الذين اغتالتهم إسرائيل في الضاحية الجنوبية مساء الثلاثاء الماضي. وشارك في التشييع أعضاء في المكتب السياسي لحركة حماس، والأمين العام للجماعة الإسلامية في لبنان الشيخ محمد طقوش، ورئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود، إلى جانب وفود وشخصيات سياسية وممثلين عن القوى والأحزاب اللبنانية والفلسطينية. ولف نعش «العاروري» بالعلم الفلسطيني وراية «حماس» ووضعت فوقه البندقية التي ظهرت في الفيديو الأخير كرد على تهديد الاحتلال الإسرائيلي باغتياله. وتشهد الجبهة اللبنانية الإسرائيلية تصعيدا على الحدود الإسرائيلية اللبنانية، منذ الثامن من أكتوبر؛ حيث أعلن حزب الله مساندته للمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ضد العدوان الإسرائيلى على القطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-06

أعلنت حزب الله في بيان، اليوم السبت، استهداف قاعدة "ميرون" الإسرائيلية بـ62 صاروخاً في إطار الرد الأوّلي على جريمة اغتيال صالح العاروري في الضاحية الجنوبية لبيروت. وبحسب قناة الميادين، ذكر البيان أنّ "حزب الله استهدفت قاعدة "ميرون" ‏للمراقبة الجوية بـ62 صاروخاً من أنواع متعدّدة، مؤكّدةً إيقاع إصابات مباشرة ‏ومؤكّدة في القاعدة. وأوضح الحزب، أنّ قاعدة "ميرون" للمراقبة الجوية "تقع على قمّة جبل الجرمق في شمالي فلسطين ‏المحتلة، وهي أعلى قمّة جبل في فلسطين المحتلة، وتُعتبر قاعدة "ميرون" مركزاً للإدارة ‏والمراقبة والتحكّم الجوّي الوحيد في شمالي الكيان الغاصب ولا بديل رئيسياً عنها، ‏وهي واحدة من قاعدتين أساسيتين في كامل الكيان الغاصب وهما: "ميرون" شمالاً، ‏والثانية "متسبيه رامون" جنوباً".‏     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-06

تفضيلا، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه ضرب "خلية إرهابية" شاركت في إطلاق صواريخ من لبنان، اليوم السبت. وبعد وقت قصير من انطلاق صفارات الإنذار في أنحاء شمال إسرائيل، قال الجيش إنه "تم تحديد حوالي 40 عملية إطلاق من لبنان باتجاه منطقة ميرون في شمال إسرائيل". وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إ، صافرات الإنذار دوت في مناطق شمال إسرائيل، وأن وسائل الدفاع الجوي الإسرائيلي اعترضت نحو 30 صاروخا أطلق من لبنان.  ولم ترد تقارير حتى الآن عن سقوط ضحايا أو وقوع أضرار. من ناحيته، قال حزب الله إنه ضرب موقع مراقبة إسرائيليا بما يصل إلى 62 صاروخا كرد أولي على مقتل صالح العاروري. وأوضح أنه استهداف قاعدة ميرون للمراقبة الجوية الإسرائيلية في جبل الجرمق بـ 62 صاروخا، من أنواع متعدّدة و"أوقعت فيها إصابات مباشرة ‏ومؤكّدة". وقُتل العاروري يوم الثلاثاء الماضي في ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة على ضاحية بيروت الجنوبية. تفضيلا، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه ضرب "خلية إرهابية" شاركت في إطلاق صواريخ من لبنان، اليوم السبت. وبعد وقت قصير من انطلاق صفارات الإنذار في أنحاء شمال إسرائيل، قال الجيش إنه "تم تحديد حوالي 40 عملية إطلاق من لبنان باتجاه منطقة ميرون في شمال إسرائيل". وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إ، صافرات الإنذار دوت في مناطق شمال إسرائيل، وأن وسائل الدفاع الجوي الإسرائيلي اعترضت نحو 30 صاروخا أطلق من لبنان.  ولم ترد تقارير حتى الآن عن سقوط ضحايا أو وقوع أضرار. من ناحيته، قال حزب الله إنه ضرب موقع مراقبة إسرائيليا بما يصل إلى 62 صاروخا كرد أولي على مقتل صالح العاروري. وأوضح أنه استهداف قاعدة ميرون للمراقبة الجوية الإسرائيلية في جبل الجرمق بـ 62 صاروخا، من أنواع متعدّدة و"أوقعت فيها إصابات مباشرة ‏ومؤكّدة". وقُتل العاروري يوم الثلاثاء الماضي في ضربة إسرائيلية بطائرة مسيرة على ضاحية بيروت الجنوبية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: