الضاحية الجنوبية للعاصمة
زعمت هيئة البث الإسرائيلية، أن "الحكومة اللبنانية كانت على علم ببناء حزب الله طائرات بدون طيار في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية، قبل أسبوع من الضربة الإسرائيلية". وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن "الجيش اللبناني لم يتصرف ضد منشأة لإنتاج الطائرات بدون طيار تابعة لحزب الله في بيروت رغم علمه بهذا النشاط". وكان مسئول عسكري لبناني قال، أمس الجمعة، إن إسرائيل حالت دون قيام الجيش بتفتيش موقع في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل قصفه ليل الخميس، بحسب شبكة سكاي نيوز عربية. وشنّت إسرائيل غارات على الضاحية الجنوبية، التي تعد معقلا لحزب الله، للمرة الرابعة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين حيّز التنفيذ أواخر نوفمبر، بعد نزاع امتد لأكثر من عام على خلفية الحرب في غزة. وأكّد الجيش الإسرائيلي ضرب أهداف تابعة لـ"الوحدة الجوية" في حزب الله خصوصا منشآت لإنتاج الطائرات بدون طيار، بعدما أصدر المتحدث باسم الجيش إنذارا بإخلاء محيط مبان في الضاحية تمهيدا لقصفها. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسئول العسكري اللبناني قوله: "أرسل الإسرائيليون خلال النهار رسالة مفادها أن هناك هدفا في الضاحية الجنوبية لبيروت يستفسرون عنه (للاشتباه) بأنه قد يحتوي أسلحة". وأضاف: "استطلع الجيش اللبناني المكان الذي كان مشروع أبنية مدمرة، ورد الجيش عبر الميكانيزم (آلية وقف إطلاق النار ولجنة الإشراف على تطبيقه) بأن المكان لا يحتوي على شيء".
الشروق
Very Negative2025-06-07
زعمت هيئة البث الإسرائيلية، أن "الحكومة اللبنانية كانت على علم ببناء حزب الله طائرات بدون طيار في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية، قبل أسبوع من الضربة الإسرائيلية". وقالت هيئة البث الإسرائيلية إن "الجيش اللبناني لم يتصرف ضد منشأة لإنتاج الطائرات بدون طيار تابعة لحزب الله في بيروت رغم علمه بهذا النشاط". وكان مسئول عسكري لبناني قال، أمس الجمعة، إن إسرائيل حالت دون قيام الجيش بتفتيش موقع في الضاحية الجنوبية لبيروت قبل قصفه ليل الخميس، بحسب شبكة سكاي نيوز عربية. وشنّت إسرائيل غارات على الضاحية الجنوبية، التي تعد معقلا لحزب الله، للمرة الرابعة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين الطرفين حيّز التنفيذ أواخر نوفمبر، بعد نزاع امتد لأكثر من عام على خلفية الحرب في غزة. وأكّد الجيش الإسرائيلي ضرب أهداف تابعة لـ"الوحدة الجوية" في حزب الله خصوصا منشآت لإنتاج الطائرات بدون طيار، بعدما أصدر المتحدث باسم الجيش إنذارا بإخلاء محيط مبان في الضاحية تمهيدا لقصفها. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن المسئول العسكري اللبناني قوله: "أرسل الإسرائيليون خلال النهار رسالة مفادها أن هناك هدفا في الضاحية الجنوبية لبيروت يستفسرون عنه (للاشتباه) بأنه قد يحتوي أسلحة". وأضاف: "استطلع الجيش اللبناني المكان الذي كان مشروع أبنية مدمرة، ورد الجيش عبر الميكانيزم (آلية وقف إطلاق النار ولجنة الإشراف على تطبيقه) بأن المكان لا يحتوي على شيء". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Neutral2025-06-06
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الجمعة، إن الجيش سيواصل قصف لبنان إذا لم تنزع السلطات سلاح حزب الله، غداة سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت الضاحية الجنوبية للعاصمة. وأضاف كاتس، في بيان: "لن يكون هناك هدوء في بيروت ولا نظام ولا استقرار في لبنان من دون أمن دولة إسرائيل. يجب احترام الاتفاقات، وإذا لم تفعلوا ما هو مطلوب، سنواصل التحرك، وبقوة كبيرة"، وفقا لما نقلته شبكة سكاي نيوز عربية. وفي وقت سابق، قال جيش الاحتلال الإسرائيلي، في بيان، - تعليقا على الغارات التي نفذها مساء الخميس على مناطق في لبنان: "شنت قوات الجيش الإسرائيلي غارات دقيقة باستخدام مقاتلات على مواقع تحت الأرض لإنتاج وتخزين الطائرات المسيّرة في ضاحية بيروت الجنوبية وجنوب لبنان". وأضاف الاحتلال: "نفذت الوحدة الجوية التابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية خلال فترة القتال أكثر من 1000 هجوم بالطائرات المسيّرة الحارقة وجمع المعلومات على أراضي دولة إسرائيل". وتابع: "رغم اتفاقات التفاهم بين إسرائيل ولبنان، تستمر الوحدة الجوية للحزب في ممارسة الإرهاب وتعزز قدراتها، حيث تعمل على إنتاج آلاف الطائرات المسيّرة بتوجيه وتمويل من جهات إرهابية إيرانية، في إطار جهود إيران لاستهداف دولة إسرائيل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-06
أعلن المتحدث باسم جماعة أنصار الله الحوثي، العميد يحيى سريع، عن تنفيذ القوة الصاروخية عملية عسكرية استهدفت مطار اللد «بن جوريون» في منطقة يافا المحتلة، وذلك باستخدام صاروخ باليستي فرط صوتي من نوع «فلسطين 2».وقال في بيان متلفز، قبل قليل، إن العملية تأتي «انتصارًا لمظلومية الشعب الفلسطيني ومجاهديه، وردًا على جريمة التجويع والتعطيش التي يقترفها العدو الصهيوني بحق إخواننا في قطاع غزة، وردًا على عدوانه على ضاحية بيروت الجنوبية».وأكد أن «العملية حققت هدفها بنجاح بفضل الله، وأجبرت الملايين من الصهاينة المحتلين على الهروب إلى الملاجئ، وأوقفت حركة الملاحة في المطار».ووجه تحية في هذه الأيام المباركة إلى «كافة الصامدين المجاهدين الأوفياء الصادقين في غزة العزة والمجد والإباء والكرامة وفي كل فلسطين، خط الدفاع الأمامي عن كل الأمة الإسلامية»، كما حيا مجاهدي غزة وأسر الشهداء والجرحى والأسرى وكل الأهالي في القطاع.من جانبه، قال جيش الاحتلال، إن صفارات الإنذار دوت في مناطق القدس والضفة الغربية جراء إطلاق مقذوفات حوثية من اليمنوأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، قبل قليل، عن شن قواته هجمات على ما وصفها بـ «أهداف إرهابية تابعة لوحدة سلاح الجو التابعة لمنظمة حزب الله الإرهابية الوحدة 127 في الضاحية الجنوبية في بيروت». وكان جيش الاحتلال قد أصدر تحذيرات في وقت سابق اليوم، جاء فيها أنه «من المقرر أن يهاجم جيش الدفاع الإسرائيلي قريبا عددا من البنى التحتية تحت الأرض لإنتاج الطائرات بدون طيار التي تم إنشاؤها في قلب منطقة سكنية مدنية في الضاحية الجنوبية لبيروت».وأفادت وسائل إعلام، بتجدد الغارات الإسرائيلية العنيفة على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وسط حركة نزوح كثيفة للسكان في ظل استمرار الغارات «العنيفة جدًا» وتوقعات باستخدام صواريخ خارقة للتحصينات سُمع دوي انفجاراتها القوية في مناطق عدة من لبنان. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-03
كشفت الرئاسة الفرنسية «الإليزيه» أنّ ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، دعا لإجراء انتخابات رئاسية في لبنان، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل. وفي وقت سابق، قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق في لبنان والذي دخل حيز التنفيذ منذ أيام، موضحا أن الاتفاق ينص على أن تظل قوات الاحتلال الإسرائيلي موجودة في البلدات التي دخلتها على طول فترة العدوان، وعددها 40 بلدة على طول الحدود الجنوبية اللبنانية. وأضاف «سنجاب»، أنّ الاحتلال الإسرائيلي يحاول باستماتة خوض حربا أخرى، مشيرا إلى أنها ستكون بمثابة حرب على أي إعلان للنصر من قبل حزب الله أو الجانب اللبناني، إذ إنه لا يريد أن يعلن لبنان النصر، وإما ستكون هناك سلسلة من الخروقات لإثبات أن هذا النصر لم يتحقق كما يقول حزب الله. وتابع «بالأمس كانت هناك مسيرات تحلق بكثافة في أجواء الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية ، تزامنا مع احتفالية كبرى نظمها حزب الله في موقع اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، وبالتالي كانت المسيرات الإسرائيلية تحلق وكأنها تقول أنه لا احتفال بالنصر، وأن جيش الاحتلال سيحافظ على حرية الحركة التي رفضها لبنان». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-01
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من بيروت، إنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في لبنان والذي دخل حيز التنفيذ منذ أيام، موضحا أن الاتفاق ينص على أن تظل قوات الاحتلال موجودة في البلدات التي دخلتها على طول فترة العدوان، وعددها 40 بلدة على طول الحدود الجنوبية اللبنانية. وأضاف «سنجاب»، خلال رسالة على الهواء، أنّ يحاول باستماتة أن يخوض حربا أخرى، مشيرا إلى أنها ستكون بمثابة حرب على أي إعلان للنصر من قبل حزب الله أو الجانب اللبناني، إذ إنه لا يريد أن يعلن لبنان النصر، وإما ستكون هناك سلسلة من الخروقات لإثبات أن هذا النصر لم يتحقق كما يقول حزب الله. وتابع: «بالأمس كانت هناك مسيرات تحلق بكثافة في أجواء الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وذلك تزامنا مع احتفالية كبرى نظمها في موقع اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، وبالتالي كانت المسيرات الإسرائيلية تحلق وكأنها تقول أنه لا احتفال بالنصر، وأن جيش الاحتلال سيحافظ على حرية الحركة التي رفضها لبنان». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-01
أعلنت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الإثنين، اعتقال شقيقة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس من مدينة بئرالسبع، فجر اليوم، وذلك وفقا لما نقلته وكالة «سند» الفلسطينية. ولا تعد هذه هي المرة الأولى الذي الذي يعتقل الاحتلال أفراد من عائلة الحركة، حيث اعتقل الاحتلال في يناير الماضي، شقيقتي القيادي في الحركة، الشهيد صالح العاروري، حيث داهمت قوات الاحتلال، منزل عائلة العاروري في بلدة عارورة شمال رام الله واعتقلت دلال العاروري، بينما اعتقلت فاطمة العاروري خلال اقتحامها مدينة البيرة. وكان «العاروري» استشهد مع آخرين من حركة حماس في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت مطلع يناير الماضي. وفى سياق متصل، انسحب جيش الاحتلال بالكامل من مجمع الشفاء الطبى بمدينة غزة شمال القطاع، بعد 14 يومًا من اقتحامه وارتكاب جرائم مروعة بداخله ومحيطه؛ شملت عمليات إعدام وتعذيب واعتقالات واسعة. وأكد جيش الاحتلال على انتهاء العملية العسكرية في المجمع الطبى، ومغادرة قواته المنطقة، مضيفا إن قوات الجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك) استكملت العملية في منطقة مستشفى الشفاء. وأوضح: «غادرت قوات وحدة 13 للكوماندوس البحري، ومجموعة القتال التابعة للواء 401 والوحدة الخاصة التابعة للواء الناحال بقيادة الفرقة 162 منطقة المستشفى». ووفقا لإذاعة جيش الاحتلال، فإن الجيش قتل نحو 200 واعتقل 500 آخرين واحتجز نحو 900 للتحقيق خلال عمليته بمجمع الشفاء ومحيطه. في المقابل، قال الدفاع المدنى في غزة، إن نحو 300 شهيد في المجمع الطبى ومحيطه بعد انسحاب قوات الاحتلال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-10
واصلت فصائل المقاومة الفلسطينية واللبنانية تكبيد جيش الاحتلال الإسرائيلي المزيد من الخسائر، سواء في صفوف القوات أو في العتاد العسكري، منذ بدء العدوان على قطاع غزة في 7 اكتوبر من العام الماضي، وكان آخر هذه الخسائر ما أعلنه «حزب الله» اللبناني، اليوم السبت، بشأن السيطرة على مسيرة إسرائيلية متطورة من نوع «سكاي لارك»، في حالة فنية جيدة. وفي بيان أصدره «حزب الله»، الذي يتخذ من الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت معقلاً له، أعلن الحزب أن عناصره تمكنت من السيطرة على مسيرة تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، من طراز «سكاي لارك»، وهي من أنواع الطائرات بدون طيار المتطورة التي يستخدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ مهام متعددة، سواء للاستطلاع أو في قصف أهداف محددة. وأشار «حزب الله»، في بيانه، إلى أن المسيرة من طراز «سكاي لارك»، التي تم السيطرة عليها من قبل عناصر الحزب، في حالة فنية جيدة، دون الكشف عن مزيد من التفاصيل. وفي 17 يناير الماضي، أعلنت الفصائل المقاومة الفلسطينية، في قطاع غزة، الاستيلاء على طائرتين مسيرتين من طراز «سكاي لارك»، كانتا تحلقان في أجواء مدينة غزة. وترصد «الوطن»، في هذه السطور، أهم المعلومات عن الطائرة المسيرة «سكاي لارك»، التي سيطر عليها «حزب الله» في لبنان: - يمكنها التحليق لمدة ساعتين، وفق لما ذكرته هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي». - تبث صوراً عالية الدقة على مدار 24 ساعة. - تستخدم في أعمال التجسس وجمع المعلومات. - مزودة بكاميرات كهربائية بصرية، وفق لما ذكرته قناة «العربية» الإخبارية. - يمكن لطاقم من جنديين اثنين إطلاقها باليد، والتحكم بها بواسطة «لاب توب». - تستخدم قوات الاحتلال الإسرائيلي النوع الصغير من «سكاي لارك» للتصوير والاستطلاع. - الطرازات الأكبر من «سكاي لارك» يتم استخدامها في قصف بعض الأهداف في قطاع غزة. - تبلغ تكلفتها 50 ألف دولار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-08
أعلنت مصادر مقربة من «حزب الله»، اليوم الاثنين، اغتيال أحد القادة العسكريين البارزين في الحزب اللبناني، المدعوم من إيران، يُدعى «وسام الطويل»، قيادي في كتيبة «الرضوان»، بعدما استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي سيارته، في غارة جوية، بإحدى البلدات في جنوب لبنان. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية «فرانس برس»، أن قائداً عسكرياً شهيراً تابعاً لـ«حزب الله»، لقي مصرعه في قصف إسرائيلي استهدف سيارته في جنوب لبنان. ووفقاً لشبكة «سكاي نيوز عربية»، فقد قتل القيادي اللبناني وسام الطويل، في غارة إسرائيلية استهدفت السيارة التي كانت تقله في بلدة «خربة سلم»، جنوب لبنان، ووصفته بأنه مسؤول قيادي في إدارة عمليات «حزب الله» في جنوب البلاد. جاء ذلك في نفس ذات الوقتً الذي تتصاعد فيه حدة المخاوف من توسع رقعة الحرب بشكل أكبر، بعد اغتيال القيادي في حركة «حماس»، صالح العاروري، في غارة إسرائيلية استهدفت مكتباً تابعاً للحركة الفلسطينية، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، المعقل الرئيسي لحزب الله في لبنان. وفي هذا السياق ترصد «الوطن» أبرز 5 معلومات عن وسام الطويل، القيادي اللبناني الذي قتل في غارة إسرائيلية استهدفت سيارته بجنوب لبنان، وفق صحف ووسائل إعلام لبنانية: - ولد وسام الطويل، في مدينة صور جنوب لبنان، عام 1970. - انضم وسام الطويل لحزب الله في سن مبكرة، وسرعان ما تدرج في صفوفه، وأصبح أحد أبرز قيادات الحزب. - تولى وسام الطويل مناصب قيادية عدة ومختلفة في حزب الله، حيث ترأس مسؤولية ملف التصنيع والتطوير العسكري، بالإضافة إلى ملف العمليات الخارجية. - تولي وسام الطويل منصب عضو في مجلس الشورى المركزي لحزب الله. - شارك وسام الطويل في حرب لبنان الثانية عام 2006، وقاد مجموعة كبيرة من مقاتلي حزب الله في القتال ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-07
كشف حزب الله استهدافه قاعدة ميرون الإسرائيلية بـ62 صاروخا في إطار الرد الأولى على جريمة اغتيال صالح العاروري، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت. وأشارت فضائية «الميادين» المقربة من حزب الله، أن الحزب أوقع إصابات مباشرة ومؤكدة في قاعدة ميرون الإسرائيلية للمراقبة الجوية والتي تقع على قمة جبل الجرمق شمالي فلسطين، وهي أعلى قمة جبل في فلسطين. قاعدة ميرون الإسرائيلية عبارة عن مركز للإدارة والمراقبة والتحكم الجوي الوحيد في شمال إسرائيل وهي ضمن قاعدتين أساسيتين لإسرائيل وهما «ميرون» في الشمال و«متسبيه رامون» في الجنوب، وتقع ميرون في قرية ميرون التي احتلتها إسرائيل عام 1948 ضمن عملية «حيرام» في 29 أكتوبر عام 1948، تعمل القاعدة على تنظيم وتنسيق وإدارة العمليات الجوية باتجاه لبنان وتركيا وسوريا وتركيا والقسم الشمالي من الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط، ويوجد بها عدد كبير من ضباط وجنود النخبة بجيش الاحتلال الإسرائيلي. يأتي الهجوم على قاعدة ميرون الإسرائيلية، فيما تدخل الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ93 في ظل ارتفاع أعداد الشهداء الفلسطينيين إلى أكثر من 22 ألف شخص، فيما يزيد عدد قتلى جيش الاحتلال الإسرائيلي عن 505 جنود حتى الآن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-06
يبدو أن اغتيال صالح العاروري، القيادي الرفيع في حركة حماس، يعتبر بداية لسلسلة من الاغتيالات ضمن خطة الاحتلال الإسرائيلي محكمة التجهيز، والتي قد تستمر لسنوات قادمة، بحسب ما ذكرت قناة «العربية» في تقرير لها اليوم السبت. على الرغم من عدم إعلان الاحتلال الإسرائيلي رسميًا مسؤوليته عن عملية اغتيال «العاروري»، التي جرت في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، إلا أن هناك العديد من الدلائل، التي تشير إلى ضلوعه في هذه العملية. وفي الساعات الأولى، بعد الإعلان عن عملية بيروت، تبادل قادة جيش الاحتلال الإسرائيلي التهنئة، إلا أن رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، طلب من جميع الوزراء والمسؤولين لاحقاً، عدم التعليق على موضوع اغتيال القيادي في حماس. كما أدلى رئيس جهاز الاستخبارات الإسرائيلي «الموساد» بتصريحات استفزازية، قال فيها: «يجب أن تعلم كل أم عربية، أنه إذا شارك ابنها بشكل مباشر أو غير مباشر في هجوم السابع من أكتوبر، فسيتحمل المسؤولية»، مما يشير إلى أنه كان يقصد تصفية الشخص المستهدف. وكشفت تقارير إعلامية، أوردتها قناة «العربية»، عن وجود خلية جديدة، ضمن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية، تُعرف باسم «نيلي»، من المرجح أنها المسؤولة عن اغتيال قادة حماس في الخارج. ولفت التقرير إلى أنه تم تشكيل خلية «نيلي» بواسطة وكالات الاستخبارات الإسرائيلية، بهدف مطاردة والقبض على عناصر وقادة ونشطاء من حركة حماس العاملين في الخارج، بالإضافة إلى قادة الحركة داخل قطاع غزة. ومن جانبهم، بدأ مسؤولو وأعضاء «حماس» في لبنان، وغيرها من البلدان، ترتيبات أمنية جديدة بعد اغتيال «العاروري»، بعد الكشف عن خطة الاحتلال الإسرائيل لاستهدافهم، من بينهم أسامة حمدان، الذي بدأ يتوارى عن الأنظار، بعد أن كان يطل عبر وسائل الإعلام، لتقديم آخر المستجدات حول الحرب في غزة من خلال مؤتمرات صحفية، بصورة شبه يومية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-01-04
انتهت قبل قليل مراسم صلاة الجنازة على جثمان للقيادي الفلسطيني، صالح العاروري، الذي استشهد في عملية اغتيال استهدفت مكتباً لحركة «حماس»، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، أمس الأول، وقال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» إن جنازة «العاروري» تحولت إلى مسيرة وداع، رفعت فيها الإعلام الفلسطينية، وأعلام حركة «حماس». وأضاف «سنجاب»، في مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن الجنازة في طريقها الآن من مسجد الإمام علي ابن أبي طالب، على الطريق الجديد بالعاصمة اللبنانية بيروت، إلى مخيم «شاتيلا»، الذي سيشهد مراسم دفن الجثمان. ولفت مراسل «القاهرة الإخبارية» إلى أن مخيم «شاتيلا»، الذي سيشهد مراسم دفن جثمان القيادي الفلسطيني، يبعد قرابة 900 متراً من المسجد، وسيقوم المشيعون بقطعها سيراً على الأقدام، لتكون بمثابة مسيرة وجنازة في آن واحد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-01-03
أفادت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، بأن «إسرائيل تخطط لتنفيذ سلسلة اغتيالات ضد قادة حماس». وقالت الصحيفة نقلًا عن مصدر مطلع داخل دوائر صنع القرار الأمريكي إن اغتيال العاروري هو الأول من عدة عمليات ستنفذها إسرائيل. ونفذ الطيران الإسرائيلي هجوما على منزل نائب رئيس المكتب السياسي للحركة صالح العاروري، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، ما أسفر عن مقتله واثنين من قيادة كتائب القسام مساء الثلاثاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: