يونيفيل
مصراوي
2025-05-06
بيروت- ( د ب أ) أكدت قوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لبنان( يونيفيل) أنها تواصل "حث الجيش الإسرائيلي على الانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية، إذ أن وجوده شمال الخط الأزرق يشكل انتهاكًا للقرار 1701". ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام، اليوم الثلاثاء، عن قائد القطاع الغربي في اليونيفيل العميد نيكولا ماندوليسي قوله ،خلال لقائه رئيس بلدية الضهيرة عبدالله الغريب، إن "قوات حفظ السلام لا تزال على الأرض وتبقى ملتزمة دعم المجتمعات في جنوب لبنان". وأضاف ماندوليسي أن "التنسيق مع الجيش اللبناني يبقى قويًا، ونواصل دعمنا للجيش في نشر قواته للمساعدة في استعادة الأمن والاستقرار والعمل مع الحكومة لإعادة بسط سلطة الدولة في الجنوب". وأكد "دعم اليونيفيل الكامل للسكان المحليين"، مشددًا على "التنسيق القوي والمستمر مع الجيش اللبناني، الذي يواصل تنفيذ عمليات نزع الألغام في المنطقة، وهي شرط أساسي لعودة المدنيين بأمان". بدوره ، أشار رئيس البلدية إلى "العلاقة التاريخية التي تربط بين سكان الضهيرة وإيطاليا، لافتا إلى الأثر الشديد للنزاع الأخير على البلدة، حيث اضطر معظم السكان إلى اللجوء إلى صور، ولن تكون عودتهم قريبة، إذ تم تدمير حوالى 600 وحدة سكنية. وأوضح أن "استئناف الأنشطة الزراعية التقليدية – مثل زراعة التبغ والزيتون والخضروات– لا يزال صعبًا جدًا حاليًا". وجرى اللقاء، بحسب بيان عن المكتب الإعلامي للقطاع الغربي لليونيفيل، "في أجواء ودية وبنّاءة"، وأكد الطرفان التزامهما المشترك رفاهية المجتمع المحلي. ويأتي اللقاء "في إطار تفويض القطاع الغربي المؤسسي بالحفاظ على علاقات دائمة وبنّاءة مع السلطات المحلية، تماشيًا مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
أكدت قوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لجبنان (يونيفيل)، أنها تواصل "حث الجيش الإسرائيلي على الانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية، إذ أن وجوده شمال الخط الأزرق يشكل انتهاكًا للقرار 1701". ونقلت الوكالة الوطنية للإعلام، اليوم الثلاثاء، عن قائد القطاع الغربي في اليونيفيل العميد نيكولا ماندوليسي قوله ،خلال لقائه رئيس بلدية الضهيرة عبدالله الغريب، إن "قوات حفظ السلام لا تزال على الأرض وتبقى ملتزمة دعم المجتمعات في جنوب لبنان". وأضاف ماندوليسي أن "التنسيق مع الجيش اللبناني يبقى قويًا، ونواصل دعمنا للجيش في نشر قواته للمساعدة في استعادة الأمن والاستقرار والعمل مع الحكومة لإعادة بسط سلطة الدولة في الجنوب". وأكد "دعم اليونيفيل الكامل للسكان المحليين"، مشددًا على "التنسيق القوي والمستمر مع الجيش اللبناني، الذي يواصل تنفيذ عمليات نزع الألغام في المنطقة، وهي شرط أساسي لعودة المدنيين بأمان". بدوره، أشار رئيس البلدية إلى "العلاقة التاريخية التي تربط بين سكان الضهيرة وإيطاليا، لافتا إلى الأثر الشديد للنزاع الأخير على البلدة، حيث اضطر معظم السكان إلى اللجوء إلى صور، ولن تكون عودتهم قريبة، إذ تم تدمير حوالى 600 وحدة سكنية. وأوضح أن "استئناف الأنشطة الزراعية التقليدية – مثل زراعة التبغ والزيتون والخضروات – لا يزال صعبًا جدًا حاليًا". وجرى اللقاء، بحسب بيان عن المكتب الإعلامي للقطاع الغربي لليونيفيل، "في أجواء ودية وبنّاءة"، وأكد الطرفان التزامهما المشترك رفاهية المجتمع المحلي. ويأتي اللقاء "في إطار تفويض القطاع الغربي المؤسسي بالحفاظ على علاقات دائمة وبنّاءة مع السلطات المحلية، تماشيًا مع قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 1701". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-19
أكد القائد العام لقوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لبنان "يونيفيل" الجنرال أرولدو لاثارو، اليوم الأربعاء، التزام بعثة حفظ السلام بتخفيف التوترات وتعزيز الحوار من أجل وقفٍ دائم لإطلاق النار. ودعا لاثارو، في كلمة خلال احتفال أقامته "اليونيفيل" في الذكرى الـ47 لتأسيسها، التي تمّ احياؤها في حفل أُقيم لأول مرة منذ عامين، حيث لم يُقام الحفل العام الماضي؛ بسبب تبادل إطلاق النار عبر الخط الأزرق، إلى التطلّع بأمل إلى المستقبل في أعقاب النزاع المدمّر الأخير. وقال: "قلوبنا مع من فقدوا أحباءهم ومنازلهم"، مضيفا: "بعد تفاهم وقف الأعمال العدائية الذي تمّ التوصّل إليه في نوفمبر الماضي، نحن ندخل فصلا جديدا، حيث نعمل جنباً إلى جنب مع الجيش اللبناني لتنظيف الطرق وإجراء الإصلاحات وإزالة المتفجرات". وأشار إلى أن قدرة اليونيفيل على دعم الجيش اللبناني بشكل فعّل سوف تعتمد على دعم الحكومة اللبنانية والسلطات المحلية، التي يعدّ تعاونها ضرورياً لضمان قدرة البعثة على العمل بأمان وكفاءة في تنفيذ مهمتها"، مضيفا: "إن القوات المسلحة اللبنانية يجب أن تظلّ الضامن الأمني الوحيد في الجنوب". وأكد أن التنفيذ الناجح للقرار 1701 - الذي يدعو لبنان وإسرائيل إلى العمل من أجل وقف دائم لإطلاق النار ويشكل أساس ولاية اليونيفيل الحالية - لا يمكن تحقيقه إلا من خلال جهودنا المشتركة لمنع التصعيد والحفاظ على الاستقرار وتعزيز سلطة الدولة في جنوب لبنان. وأشار بيان لليونيفيل، اليوم، إلى أنه في 19 مارس 1978، أسس مجلس الأمن الدولي اليونيفيل لتأكيد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، واستعادة السلام والأمن الدوليين، ومساعدة الحكومة اللبنانية على استعادة سلطتها الفعلية في المنطقة. وفي أعقاب حرب عام 2006، عزّز المجلس بشكل كبير ولاية اليونيفيل وقدراتها، وأسند إليها مهاماً إضافية بالعمل الوثيق مع الجيش اللبناني في جنوب لبنان". وأضاف البيان، أنه منذ بدء الجولة الجديدة من تبادل إطلاق النار في أكتوبر 2023 وتصاعدها في سبتمبر 2024، أصبح الوضع الميداني أكثر تعقيداً، مما يتطلب ثباتاً وتكيّفا. ومع ذلك، فإن ولاية اليونيفيل المتمثلة في دعم الاستقرار وتنفيذ القرار 1701 لا تزال دون تغيير. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-12
وكالات قالت القناة 13 العبرية نقلا عن مصدر سياسي، الأربعاء، إن هناك محادثات مع لبنان وأمريكا وفرنسا في إطار خطة واسعة تهدف للتطبيع مع لبنان. كانت لجنة آلية تنفيذ وقف الأعمال العدائية في الناقورة في جنوب لبنان بحثت، أمس الثلاثاء، سبل المضي قدماً في التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701، والتنفيذ الكامل لاتفاق وقف الأعمال العدائية. وبعد الاجتماع أطلقت إسرائيل سراح خمسة مواطنين لبنانيين كانوا محتجزين لديها. وقال بيان مشترك صادر عن سفارتي الولايات المتحدة وفرنسا في لبنان وعن القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" إنه "اليوم، انعقدت لجنة آلية تنفيذ وقف الأعمال العدائية للمرة السادسة في الناقورة، حيث استضافت قوات الأمم المتحدة في جنوب لبنان (اليونيفيل) الاجتماع برئاسة الولايات المتحدة، وانضمت إليه فرنسا والجيش اللبناني وقوات الدفاع الإسرائيلية". وأضاف البيان "بحث الحضور سبل المضي قدماً في التنفيذ الكامل لقرار مجلس الأمن 1701، والتنفيذ الكامل لاتفاق وقف الأعمال العدائية المبرم في 26 نوفمبر 2024، والخطوات التالية لمعالجة القضايا العالقة بين إسرائيل ولبنان". وتابع البيان "بعد الاجتماع، وبناء على طلب الولايات المتحدة، أعادت إسرائيل الى لبنان خمسة مواطنين لبنانيين كانوا محتجزين لديها". وأشار إلى أن اللجنة سوف تواصل "عقد اجتماعات منتظمة لتحقيق التنفيذ الكامل لوقف الأعمال العدائية". يذكر أنه كان تمّ الإعلان عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 26 نوفمبر الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية. ومُدّدت مهلة تنفيذ الاتفاق حتى 18 فبراير الماضي، لكن إسرائيل لم تلتزم ببنود الاتفاق بل قامت خلال الفترة التي بقيت فيها في جنوب لبنان بعمليات تفجير وتجريف ونسف، ولا تزال قواتها متواجدة في خمس نقاط في جنوب لبنان. وشكلت لجنة خماسية برئاسة الجنرال الأمريكي جاسبر جيفرز، للإشراف على وقف الأعمال العدائية بين لبنان وإسرائيل مؤخراً، وتتألف اللجنة إلى جانب الولايات المتحدة، من ممثلين عن لبنان، وإسرائيل، وفرنسا، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة "اليونيفيل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-17
أفادت وسائل إعلام لبنانية، صباح الاثنين، باستهداف مسيرة إسرائيلية لسيارة على طريق عام صيدا بالقُرب من الملعب البلدي. ونشرت جريدة «النهار» اللبنانية، عبر صفحتها الرسمية بمنصة «إكس»، مقطع فيديو يرصد لقطات من مكان الاستهداف الإسرائيلي. مسيّرة إسرائيلية تستهدف سيارة على طريق عام صيدا بالقُرب من الملعب البلدي — Annahar النهار (@Annahar) ويترقّب لبنان ما ستؤول إليه الأمور في الساعات المقبلة، حيال قرار إسرائيل في الانسحاب الكامل أو البقاء في 5 نقاط استراتيجية جنوبي لبنان، وسط استمرار الجيش الإسرائيلي بعمليات التفجير وإحراق المنازل والتوغّل في القرى المحتلّة والمحرّرة على حدّ سواء. وأمس الأحد، أفادت صحيفة «يديعوت أحرونوت» بأن إسرائيل لا تزال تطالب بالسيطرة العسكرية على 5 نقاط إستراتيجية على طول الحدود مع لبنان، ولا تستبعد تمديد وقف إطلاق النار مع لبنان مرة ثانية، مما يعني منح جيشها مدة إضافية لاستكمال انسحابه من جنوب لبنان. وأشارت الصحيفة إلى أن جهود استكمال المفاوضات والانسحاب من لبنان تتماشى مع خطة إعادة مستوطني الشمال الإسرائيلي إلى مستوطناتهم. ولفتت إلى أنه عقد اجتماع خماسي بمشاركة فنية إسرائيلية ولبنانية وأمريكية وفرنسية ومن قوات الأمم المتحدة المؤقتة (اليونيفيل)، الجمعة، في بلدة رأس الناقورة جنوبي لبنان للتنسيق بشأن انسحاب إسرائيل من الجنوب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-02-16
أعربت وزارة الخارجية الكويتية ، اليوم الأحد، عن إدانة الكويت واستنكارها للاعتداء الذي استهدف قوات الأمم المتحدةالمؤقتة في (اليونيفيل) وأدى إلى إصابة أحد عناصرها، فى سياق احتاجات على طريق مطار بيروت. وجددت دولة الكويت رفضها القاطع لكافة أشكال الاعتداءات والعنف ضد لتؤكد أهمية الالتزام بقرارات الشرعية الدولية ولا سيما القرار رقم 1701. وشددت على ضرورة تعزيز التعاون بين الأمم المتحدة والأطراف المعنية مع الحكومة اللبنانية لضمان حفظ الأمن والاستقرار في لبنان. وكان نظم مناصرو حزب الله اعتصاما على طريق طار رفيق الحريرى الدولى ، دعا إليه الحزب مساء السبت ، حيث تجمع المتظاهرون عند منطقة جادة الإمام الخميني طريق المطار القديم – جسر الكوكودي. واعترض المعتصمون دورية تابعة لقوات حفظ السلام في لبنان "اليونيفيل" أثناء مرورها على طريق المطار، إلا أن عناصر الجيش امنت لها الحماية وسهلت عبورها بأمان. وأوضح حزب الله أن هذا الاعتصام يأتى استنكاراً للتدخل الإسرائيلي وإملاء الشروط واستباحة السيادة الوطنية، وفق الدعوة التي وزعها الحزب. ويأتى هذا استكمالا للاحتجاجات التى شهدها طريق مطار بيروت الدولى منذ أمس الجمعة ، والتى تطورت إلى قطع الطرق المؤدية إلى المطار بإشعال إطارات السيارات، ثم إحراق إحدى السيارات التي كانت تقل أحد مسئولي "اليونيفيل" الذى أُصيب بجروح نُقل على إثرها إلى المستشفى . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-01-26
أفادت الوكالة الوطنية للإعلام في لبنان بأن قوات جيش الاحتلال الاسرائيلي المتمركز في بلدة ميس الجبل أطلقت النار باتجاه عدد من المواطنين أصرّوا على دخول بلدتهم شقرا. وبحسب الوكالة الوطنية للإعلام، عند وصول بعض الأهالي إلى مداخل البلدة بالقرب من مقر الكتيبة النيبالية في «يونيفيل» تعرضوا إلى إطلاق نار، ما أدى إلى وقوع عدد من الإصابات عملت فرق الإسعاف على نقلهم إلى المستشفى، فضلا عن إصابة عدد من المواطنين حاولوا الدخول إلى قرى حولا بليدا وعيترون. وكان مركز عمليات طوارئ الصحة العامة، التابع ل، أصدر بيانا، أعلن فيه اعتداءات إسرائيلية على مواطنين لبنانيين خلال محاولتهم الدخول إلى بلداتهم التي لا تزال محتلة، ما أدى إلى استشهاد 3 وإصابة 44 آخرين في حصيلة غير نهائية. من جانبه دعا ، اليوم، سكان القرى الجنوبية ببلاده إلى ضبط النفس، قائلا: «أشارك أهلنا في الجنوب فرحة انتصار الحق وأدعوهم إلى ضبط النفس والثقة بالقوات المسلحة»، مؤكدا أن سيادة لبنان ووحدة أراضيه غير قابلة للتفاوض، وأنه يتابع هذه القضية على أعلى المستويات لضمان حقوق المواطنين وكرامتهم، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء اللبنانية. وكان المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، أطلق صباح اليوم تهديدًا جديدًا لسكان لبنان، لا سيما في جنوب البلاد، وكتب عبر منصة «إكس»، قائلا: «تذكير لسكان جنوب لبنان أنه حتى إشعار آخر يُحظر عليكم التوجه جنوبًا إلى خط القرى ومحيطه». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-11
بيروت - (د ب أ) طالب رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي، اللجنة الخماسية المشرفة على تطبيق تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، العمل لوقف الخروقات الإسرائيلية، معتبراً أن تمركز وحدات الجيش في منطقتي الخيام ومرجعيون الجنوبيتين يمثل خطوة أساسية لتعزيز انتشار الجيش في الجنوب. وقال ميقاتي إن "تمركز وحدات الجيش في منطقتي الخيام ومرجعيون اليوم يمثل خطوة أساسية لتعزيز انتشار الجيش في الجنوب، تنفيذاً لقرار وقف إطلاق النار"، بحسب بيان صادر عن رئاسة مجلس الوزراء مساء اليوم الأربعاء. وأضاف "نحن نحيي جهود الجيش في هذه المهمة الجديدة التي يقوم بها ومتابعة قيادته الحثيثة لكل ما من شأنه إرساء الاستقرار في الجنوب". وتابع ميقاتي "المطلوب من لجنة الإشراف الخماسية العمل لوقف الخروقات الإسرائيلية لوقف إطلاق النار والتي أدَّت اليوم إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى، كذلك، المطلوب العمل على انسحاب إسرائيل الكامل من كل المناطق التي تحتلها والتزامها الفعلي بتطبيق مستلزمات ما نص عليه قرار مجلس الأمن الرقم 1701". وكانت وحدات الجيش اللبناني قد تمركزت اليوم الأربعاء في خمسة مواقع حول بلدتي الخيام ومرجعيون في جنوب لبنان بالتنسيق مع قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان "اليونيفيل" ضمن إطار المرحلة الأولى من الانتشار في المنطقة، بالتزامن مع انسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي منها. يذكر أن الرئيس الأمريكي جو بايدن كان قد أعلن في 26 نوفمبر الماضي عن اتفاق لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وبدأ تنفيذ وقف إطلاق النار فجر اليوم التالي، وتتولى لجنة خماسية برئاسة اللواء الأمريكي جاسبر جيفرز وعضوية فرنسا ولبنان وإسرائيل، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة "اليونيفيل"، الإشراف على تطبيق تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، وفقاً للقرار 1701. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-04
أكدت الحكومة اللبنانية -اليوم الأربعاء- قبول حزب الله بسط الجيش سلطته على جنوب البلاد، لافتة إلى أن الجيش هو المخول بتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 1701، وفق ما ورد في اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل. وفي مؤتمر صحفي بعد جلسة عقدها مجلس الوزراء في بيروت، قال وزير الإعلام زياد مكاري إن مجلس الوزراء سيجتمع صباح السبت المقبل في مدينة صور (جنوب)، لافتا إلى أن قائد الجيش سيحضر الجلسة، حيث سيعرض خلالها خطة الجيش للانتشار في الجنوب. وعن استعداد وزراء حزب الله لقبول انتشار الجيش وبسط سلطته وفق اتفاق وقف النار، أجاب مكاري "طبعا، هذا اتفاق أقره مجلس الوزراء، وهناك موافقة عليه من الحكومة اللبنانية ومن رئيس مجلس النواب (البرلمان) نبيه بري". وكان الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم أكد، في كلمة مصورة الجمعة الماضية، أن التنسيق بين الحزب والجيش اللبناني "سيكون عالي المستوى من أجل تنفيذ اتفاق وقف النار". وأضاف "نظرتنا للجيش هي أنه جيش وطني، قيادة وأفرادا، وسينتشر (في الجنوب) في وطنه ووطننا". وردا على سؤال بشأن قدرة الجيش على الانتشار في الجنوب، أجاب مكاري "نحن نؤمن بالجيش، وهو المكلف بتنفيذ القرار 1701 بموافقة الحكومة مجتمعة، وما من خيار آخر"، بحسب موقع "الجزيرة.نت" الإخباري. ويدعو القرار 1701 الصادر يوم 11 أغسطس 2006 إلى وقف كامل للعمليات القتالية بين لبنان وإسرائيل، آنذاك، وإنشاء منطقة خالية من السلاح والمسلحين بين الخط الأزرق (الفاصل بين الحدود) ونهر الليطاني جنوب لبنان، باستثناء القوات التابعة للجيش اللبناني وقوة الأمم المتحدة المؤقتة (يونيفيل). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-11
ألقى الطيران الإسرائيلى، اليوم الخميس، بالونات حرارية على مناطق فى الجنوب الللبنانى ، وفق موقع "لبنان 24"، كما خرقت طائرات الـ"ام كا" الهدوء الحذر الذى سُجل جنوبًا في الصباح الباكر، بعد سلسلة عمليات قامت بها قوات العدو من خلال استهداف نقاط في القرى الحدودية أمس. وحلق الطيران الاستطلاعي الإسرائيلي على علو متوسط فوق منطقة حاصبيا ومزارع شبعا المحتلة ومرتفعات جبل الشيخ المشرفة على منطقة راشيا الوادي والبقاع الغربي. وكان رئيس قوة الأمم المتحدة المؤقتة في (يونيفيل) الليفتنانت جنرال أرولدو لازارو، قد قال أنه لا حل عسكري للمواجهات والعنف الحاليين على الحدود اللبنانية- الإسرائيلية، وإن الحل السياسي الدبلوماسي هو الطريق الوحيد للأمام. وأضاف رئيس البعثة والقوات -في تصريحات نقلتها شبكة "سي إن إن" الأمريكية ـ اليوم الأربعاء- "بمناسبة نهاية شهر رمضان وعيد الفطر، تدعو اليونيفيل إلى العودة إلى وقف الأعمال العدائية والتحرك نحو وقف دائم لإطلاق النار وحل طويل الأمد للنزاع". وجدد لازارو التحذير من التصعيد المحتمل في ظل استمرار تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران، وما وصفه بأنه "وابل صاروخي شبه يومي من قبل جماعة حزب الله في لبنان". كما أكد أن اليونيفيل واصلت منذ أكتوبر دعوة الأطراف إلى احترام التزاماتهم بموجب القرار 1701 وحافظت على أنشطتها العملياتية التي تهدف إلى خفض التوترات ومنع التصعيد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-10
قال رئيس قوة الأمم المتحدة المؤقتة في (يونيفيل) الليفتنانت جنرال أرولدو لازارو، أنه لا حل عسكري للمواجهات والعنف الحاليين على الحدود اللبنانية- الإسرائيلية، وإن الحل السياسي الدبلوماسي هو الطريق الوحيد للأمام. وأضاف رئيس البعثة والقوات -في تصريحات نقلتها شبكة "سي إن إن" الأمريكية ـ اليوم الأربعاء- "بمناسبة نهاية شهر رمضان وعيد الفطر، تدعو اليونيفيل إلى العودة إلى وقف الأعمال العدائية والتحرك نحو وقف دائم لإطلاق النار وحل طويل الأمد للنزاع". وجدد لازارو التحذير من التصعيد المحتمل في ظل استمرار تصاعد التوترات بين إسرائيل وإيران، وما وصفه بأنه "وابل صاروخي شبه يومي من قبل جماعة حزب الله في لبنان". كما أكد أن اليونيفيل واصلت منذ أكتوبر دعوة الأطراف إلى احترام التزاماتهم بموجب القرار 1701 وحافظت على أنشطتها العملياتية التي تهدف إلى خفض التوترات ومنع التصعيد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-30
قالت قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة جنوب "يونيفيل"، إن استهداف مراقبينا أمر غير مقبول، جاء ذلك عقب إصابة 4 من مراقبيها جراء استهداف إسرائيلى لإحدى آلياتها بواسطة صاروخ أطلقته إحدى الطائرات المسيرة الإسرائيلية، عند أطراف بلدة رميش جنوبى ، وفق "لبنان 24". وبحسب المعلومات المتوفرة حتى الآن، فإن الآلية تابعة لمراقبين دوليين من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة والتى يطلق عليها "اليونيفيل" . وتضم الآلية التى تم استهدافها من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلى ثلاثة ضباط أحدهم أسترالى والثانى تشيلى والثالث نرويجى . بينما نفى الجيش الإسرائيلى ارتكابه الحادث، قائلا "لم نستهدف أية سيارة تابعة لقوات اليونيفيل " . فيما توجهت سيارات الإسعاف التابعة لـ"اليونيفيل" لإخلاء الجرحى. ومن جهة ثانية ، شن طيران جيش الاحتلال الإسرائيلي، أمس الجمعة، عدوانا جويا بالصواريخ استهدف أطراف بلدتي عيتا الشعب وشبعا في جنوب لبنان. وذكرت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام"، أن الطيران الحربي الإسرائيلي، نفذ قرابة الثالثة من بعد ظهر اليوم، عدوانا جويا، حيث شن غارة مستهدفاً بلدة عيتا الشعب بصاروخين من نوع جو -أرض. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-14
مشهد إنسانى مؤلم رسمته أطماع السياسة وخطط العدوان الإسرائيلى لتدمير المنطقة كحبل نجاة لحكومة نتيناياهو للخروج من مأزقها الداخلي، ولونت هذا المشهد القاتم بدماء الضحايا والشهداء، فى مسعى للنيل من سلام وأمن كل إنسان عربى. فى رمضان 2024.. تختلط أصوات الدبابات والصواريخ والمدفعيات، بأصوات آذان المغرب إيذاناً بحلول موعد الإفطار فى شهر الكريم. جنوب لبنان أضحى بلا شك جزءا أصيلا من المعادلة الصهينونية بالمنطقة، فمنذ بدء حرب غزة الشعواء فى أكتوبر الماضى، فتحت جبهات الصراع فى مناطق عدة، وفق خطة سياسية أكبر وضعتها القوى الكبرى بالتحالف مع العدو الإسرائيلى . في المقابل، جددت قوة الأمم المتحدة المؤقتة فى لبنان "اليونيفيل" دعوتها للعودة إلى وقف الأعمال العدائية ومنع المزيد من التصعيد عبر الخط الأزرق الذى يفصل بين لبنان وإسرائيل، بعدما شهدت الأيام الأخيرة تصعيدا فى تبادل إطلاق النار عبر الخط التقنى الذى حددته الأمم المتحدة بعد انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان عام 2000. وأشار المتحدث باسم الأمم المتحدة "ستيفان دوجاريك" إلى سقوط عدد من القتلى في لبنان نتيجة الغارات الإسرائيلية على جنوب لبنان وصولا إلى منطقة بعلبك، التي تقع على بعد 100 كيلومتر شمال الخط الأزرق. وفق مركز إعلام الأمم المتحدة. إسرائيل تقتل الصحفيين لم ينجُ من الأسلحة الإسرائيلية المسمومة أي إنسان فى دائرة استهدافها، حتى الصحفيين لم تنجح السترة المُدون فوقها " press" فى استثائهم من نيران العدو، التى طالت الأخضر واليابس، الطفل والكهل، فى خرق غير مسبوق لقوانين "الإنسانية". فى هذا السياق، كشف تحقيق للأمم المتحدة، أجرته قوة الأمم المتحدة المؤقتة في (يونيفيل)، أن قذيفتين أطلقتهما دبابة إسرائيلية تسببتا فى مقتل صحفي وإصابة 6 صحفيين آخرين في 13 أكتوبر الماضى في جنوب لبنان، مشيرة إلى أن هذا انتهاك واضح للقانون الدولي. وأوضح التقرير، أنه لم يكن هناك تبادل لإطلاق النار عبر الخط الأزرق وقت وقوع الحادث. ولا يُعرف سبب على الصحفيين". وجاء في تقرير اليونيفيل، في إشارة إلى قرار مجلس الأمن رقم 1701، أن إطلاق النار على المدنيين، والصحفيين ، يشكل انتهاكاً لقرار مجلس الأمن رقم 1701 (2006) والقانون الدولي". وكانت قذيفتين من عيار 120 ملم، قد قتلت مصور رويترز التلفزيوني عصام العبدالله والبالغ 37 عاما، وأصيب 6 صحفيين من ضمنهم مصورة وكالة فرانس برس كريستينا بجروح خطيرة على بعد كيلومتر واحد من الحدود الإسرائيلية بالقرب من قرية علما الشعب. وبموجب القرار 1701 الذي تم تبنيه عام 2006 بعد الحرب الإسرائيلية على جنوب لبنان، تم نشر قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة لمراقبة وقف إطلاق النار على طول خط ترسيم الحدود الذي يبلغ طوله 120 كيلومترا بين إسرائيل ولبنان. مقتل مسئول وفى سياق التطورات على الصعيد الميدانى جنوب لبنان، قـُتل مسؤول بحركة حماس في لبنان جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت سيارة جنوبي مدينة صور اللبنانية. إضافة إلى مقـتل شخصين وإصابة اثنين آخرين في القـصف الإسرائيلي الذي استهدف سيارة جنوبي صور اللبنانية. شكوى لبنان وأمام هذا التصعيد، أشار وزير الخارجية والمغتربين اللبناني عبدالله بو حبيب إلى اتجاه لبنان نحو تقديم شكوى أمام مجلس الأمن الدولي ضد إسرائيل لاستهدافها المدنيين في مناطق سكنية في محيط مدينة بعلبك وقرى مجاورة شرق لبنان. وقالت وزارة الخارجية والمغتربين ، في بيان وفق "الوكالة الوطنية للإعلام"، أمس الأربعاء، أن الأمر الذي يدعو إلى المزيد من القلق هو أن يأتي هذا التصعيد في مناطق بعيدة عن الحدود الجنوبية اللبنانية. وأشارت إلى أن هذا يدل على رغبة اسرائيل بتوسيع الصراع وجر المنطقة بأكملها الى حرب قد تبدأ شرارتها من مثل هذه الأعمال العدوانية، وتتحول الى حرب إقليمية تسعى وراءها الحكومة الاسرائيلية كحبل نجاة للخروج من مأزقها الداخلي. وحثت الوزارة المجتمع الدولي إلى الضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها المستمرة بوتيرة تصاعدية، مطالبة مجددا بـ "ضرورة إدانة أعضاء مجلس الأمن مجتمعين الاعتداءات الإسرائيلية ضد لبنان، والعمل على تنفيذ قرار مجلس الأمن 1701 (2006) بالكامل من أجل الوصول إلى استقرار دائم وطمأنينة على حدود لبنان الجنوبية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: