Logo

الحزب القومي

أدى استعراض عضو بالحزب القومي الصيني (كومينتانج)، للرموز النازية خلال...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الحزب القومي
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الحزب القومي
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الحزب القومي
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الحزب القومي
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-04-16

أدى استعراض عضو بالحزب القومي الصيني (كومينتانج)، للرموز النازية خلال استجواب من جانب ممثلي الادعاء إلى إدانة واسعة النطاق عبر تايوان، اليوم الأربعاء. وظهر سونج تشين - ليانج العضو بالحزب القومي الصيني، أمام مكتب مدعي مقاطعة نيو تايبيه للاستجواب أمس الثلاثاء، وسط اتهامات بتزوير توقيعات من أجل التماس لعزل مسؤول منتخب. وكان سونج، يرتدي سوارا نازيا، يحمل ترجمة صينية لشعار أدولف هتلر "كفاحي"، كمام أدى التحية النازية. وخضع سونج، الذي رأس جهود عزل لي كون - تشينج النائب بالحزب الديمقراطي التقدمي الحاكم؛ للاستجواب بسبب وجود توقيعات أشخاص فارقوا الحياة في الالتماس. وخرج سونج، بكفالة اليوم الأربعاء؛ مما أثار غضب عام. وبعد دعوات للاعتذار، وصف رئيس الحزب القومي الصيني إريك تشو اليوم تصرفات سونج بأنها "سخرية من سلطوية الحزب الديمقراطي التقدمي". وأدان الحزب الديمقراطي التقدمي بشدة تصرفات سونج وانتقد تشو، قائلا إنه لا يجب أن يرد بخطاب سياسي رافض ولكن يجب أن يعالج الخطأ بمنتهى الجدية. وأعرب المعهد الألماني، في تايبيه، عن صدمته إزاء تجدد استخدام الرموز والزي النازيين، وهذه المرة على صلة بأهداف سياسية، وشجب التصرف ووصفه بأنه "وقح". وأصدر الحزب القومي الصيني، بيانا اليوم الأربعاء، أوضح فيه أنه يدين بشدة استخدام الرموز النازية كوسيلة للتعبير السياسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-09

دأب الإعلام فى مصر وفى العالم العربى على الإشارة إلى اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية التى وقعت فى مارس 1979 على أنها «اتفاقية كامب ديفيد»، مع أن التفاوض حولها لم يتم فى كامب ديفيد لكن تم فى قصر الضيافة المواجه للبيت الأبيض والمعروف باسم «بلير هاوس»، بينما الذى جرى التفاوض بشأنه فى منتجع كامب ديفيد بولاية ميريلاند الأمريكية، ووقع فى سبتمبر 1978، هما اتفاقيتان إطاريتان Two Framework Accords:   الأولى: تتضمن المبادئ الإطارية لإبرام معاهدة سلام بين مصر وإسرائيل. الثانية: تتضمن المبادئ الإطارية لإبرام اتفاقية لقيام حكم ذاتى فلسطينى فى الأراضى التى احتلت عام 1967. وبعد إتمام اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية، بدأت الاتصالات لإعلان ترتيبات مفاوضات الحكم الذاتى الفلسطينى، وقد رفضت مصر عقدها بالتناوب بين العواصم.. أى بين القاهرة والقدس لعدم اعترافنا بالقدس كعاصمة لإسرائيل. وبعد مشاورات بين الجانبين، تم الاتفاق على عقد اجتماع على مستوى عال لبحث جميع الجوانب التنظيمية والإجرائية لهذه الاجتماعات.. وقد تم عقد الاجتماع الأول لهذا الغرض بمدينة بير سبع فى مثل هذه الأيام من ربيع عام 1979 وتشكل الوفد المصرى برئاسة الدكتور مصطفى خليل، رئيس الوزراء ووزير الخارجية وعضوية كل من د.بطرس غالى، وزير الدولة للشئون الخارجية، ود.أسامة الباز، وكيل أول وزارة الخارجية والمستشار السياسى لرئيس الجمهورية، وعدد من المستشارين والخبراء بوزارة الخارجية، وكنت أنا أحد هؤلاء المستشارين. أما الوفد الإسرائيلى فقد كان برئاسة الدكتور يوسف بورج وزير الداخلية وزعيم الحزب القومى الدينى، وعضوية كل من عيزر وايزمان وزير الدفاع وأرييل شارون (وزير الزراعة فى ذلك الوقت) وشاموئيل تامير وزير العدل (يلاحظ عدم وجود وزير الخارجية موشى ديان). كان الوفد الأمريكى فى البداية برئاسة دبلوماسى محترف هو جيمس ليونارد إلا أنه لم يكن يهوديًا، وقد حل محله دبلوماسى محترف أيضًا ومن الوزن الثقيل وهو لينو فيتز وكان يهوديًا، وكان الوفد الأمريكى يضم عددًا كبيرًا من اليهود، منهم دان كرتزر الذى عين سفيرًا للولايات المتحدة فى القاهرة فى منتصف التسعينيات. • • • كان من المفترض أن الاجتماع سيتناول الجوانب الإجرائية والتنظيمية فقط، وكان المتوقع أن اجتماعًا على هذا المستوى العالى من التشكيل سيتمكن من الاتفاق بسهولة على كل هذه الجوانب، ولكن عندما طرح موضوع التناوب فى عقد الجلسات بين تل أبيب والإسكندرية بعد استبعاد العواصم، كما طلبت مصر، تساءل الوفد الإسرائيلى عن المكان الذى ستعقد فيه المفاوضات فى مدينة الإسكندرية، وعندما علم أنها ستكون بفندق فلسطين نشأت مشكلة لم تكن فى الحسبان.. فقد اعترض الوفد الإسرائيلى على عقد الاجتماعات بفندق فلسطين بالإسكندرية.. ظن بعضنا أن الأمر لا يعدو أن يكون فكاهة من تلك التى تطلق أحيانًا فى الاجتماعات الرسمية لكسر حدة الجدية. عندما تبين لنا أنه اعتراض جدى تم رفع الجلسة لإجراء مشاورات جانبية وقد سارع عيزر وايزمان بالقدوم إلى الوفد المصرى معلنًا - وبصوت عال - براءته من هذا الاعتراض، قائلًا: لا يوجد عندى أى مشكلة فى الاجتماع بفندق فلسطين.. بل العكس فإنه المكان المناسب للحديث عن مستقبل فلسطين.. وكان أحد أعضاء الوفد الإسرائيلى من الحزب القومى الدينى يستمع فعلق بقوله: «بشرط أن يكتبوا تحت عبارة فندق فلسطين (إرتز إسرائيل) أى أرض إسرائيل»! قرر الوفد المصرى عدم إضاعة المزيد من الوقت فى هذا الجدل العقيم.. وهكذا تم اختيار فندق سان استيفانو لعقد الاجتماعات.. وجدير بالذكر أن مناحم بيجين واليمين الإسرائيلى يتعامل مع القضية باعتبارها «مشكلة داخلية»، وظهر ذلك واضحًا فى تشكيل الوفد برئاسة وزير الداخلية وفى استبعاد وزير الخارجية فهم يؤسسون موقفهم على أنه لم تقم فى فلسطين بعد انتهاء الانتداب البريطانى سوى حكومة إسرائيل فهى الوريث الشرعى الوحيد لفلسطين الانتداب. من ثم فإن احتلالهم للضفة الغربية وغزة فى عام 1967 هو استكمال لكامل التراب الفلسطينى كما كان تحت الانتداب البريطانى، ويقولون إن غزة كانت أرضا محتلة تحت الإدارة المصرية، وأنه حتى مصر لا تدعى أنها جزء من أرضها وكذلك الضفة الغربية هى أراضٍ كانت محتلة من قبل الأردن ولم يعترف أحد فى العالم بضم الأردن لها سوى دولة باكستان.. حتى الجامعة العربية لم تعترف بضم الأردن للضفة.. ومن هذا المنطق أو من هذه «الغلوشة» فإن مفاوضات الحكم الذاتى هى مفاوضات لتمكين الفلسطينيين من ممارسة شئونهم الداخلية وعاداتهم وتقاليدهم فى هذا الإطار المحدود. • • • تقرر فى اجتماع بير سبع استمرار الاجتماعات على مستوى الخبراء على أن يرفع الخبراء تقارير دورية للاجتماع الوزارى.. وتشكل فريق الخبراء المصرى برئاسة السفير عزت عبداللطيف والسفير ممدوح عبدالرازق وكنت أنا والسفير بدر همام أعضاء بهذا الفريق، أما الوفد الإسرائيلى فكان برئاسة السيد كوبيرسكى وكيل وزارة الداخلية الإسرائيلية وعدد من أعضاء وزارته ووزارة العدل أذكر، من بينهم مائير جاباى وهو يهودى من أصل مصرى وهو ابن عم جاباى الترزى الذى كان أحد أشهر أربعة ترزية بالقاهرة فى الأربعينيات والخمسينيات، وهم شالجيان وصارفيان وديليا وجاباى. عقد الخبراء عددًا من الاجتماعات وأعدوا تقارير لرفعها إلى الاجتماع الوزارى الذى عقد بالإسكندرية يوم 26 سبتمبر 1979 فى جو من التوتر حيث أصدرت إسرائيل قبيل الاجتماع قرارًا يخول مواطنى إسرائيل حق شراء الأراضى فى الضفة الغربية وغزة، لذلك بدأ الاجتماع بكلمة قوية من د. مصطفى خليل عبر فيها عن الدهشة لاتخاذ هذا الإجراء الذى حطم الثقة فى الوقت الذى كنا نعمل فيه على اتخاذ إجراءات لبناء هذه الثقة.. وقد حاول الوفد الإسرائيلى التقليل من أهمية هذا القرار وأشار شامير وزير العدل إلى الخلفية التاريخية لهذا الموضوع فذكر أنه قرار يصحح خطأ تاريخيا ويرفع ظلما وتفرقة عنصرية ضد اليهود.. لأن حظر تملك اليهود للأراضى فى «يهوذا والسامرا» -أى الضفة الغربية- وفى غزة يرجع إلى قرار أصدرته سلطة الاحتلال البريطانى عام 1939 ينص على عدم جواز تملك اليهود لأراضٍ فى يهوذا والسامرا وغزة. • • • لاحظ يا عزيزى القارئ أننا فى هذا المشهد لم نكن -نحن العرب- حتى متفرجين بل كنا فى سبات عميق دام قرنًا من الزمان وكان البريطانيون يعلمون منذ عام 1939 نتيجة الحرب التى ستنشب عام 1948، وسيكون نتيجتها طرد الأغلبية الفلسطينية من المناطق التى ستخصص لليهود وإبقاء الضفة الغربية وغزة بعيدة عن الاستيطان اليهودى لأنهم أى «الاستعمار البريطانى» قرر استبقائها لاستيعاب موجات اللاجئين.. بل ولاستقبال اللاجئين الراغبين فى العودة من الشتات عندما يحين الحين وتصبح الضفة وغزة هما أرض دولة فلسطين المستقلة. • • • نعود إلى كلام شاموئيل شامير، وزير العدل الإسرائيلى، ونقرأ من محضر الجلسة العلنية التى عقدت بفندق سان استفانو يوم 26 سبتمبر 1979 ما يلى: «فى عام 1939 بدأ الشباب اليهودى فى فلسطين تمردا ضد الاستعمار البريطانى وكان ذلك أول صدام حقيقى مع إمبراطورية كبرى وذلك احتجاجًا على مرسومين أصدرتهما بريطانيا فى ذلك العام ويقضى أولهما بوقف هجرة اليهود إلى فلسطين (استعمل هو تعبير العودة إلى وطنهم)، ويقضى الثانى بعدم السماح لهم بشراء الأراضى فى جوديا والسامرا وغزة. والآن فإن بلاده (أى إسرائيل) ترى أنه بعد أن ذهب الاستعمار فإنه من السخف أن تظل مثل هذه القوانين العنصرية سارية». عند ذلك انبرى له عدد من أعضاء الوفد المصرى موضحين أن هذا هو الموضوع بل هو لب الموضوع.. لأن الموضوع هو الأرض ونحن هنا نتحدث عن الأرض فإذا ضاعت الأرض بالاستيطان وبالشراء وبالإكراه وبمختلف الوسائل فماذا بقى لنتحدث عنه. استمرت إسرائيل بعد ذلك فى اتخاذ إجراءات استفزازية مما دعا مصر إلى تعليق مفاوضات الحكم الذاتى، فقد أصدر البرلمان الإسرائيلى (الكنيست) قانونا بشأن القدس يؤكد استمرارها كعاصمة لإسرائيل وأن حدودها التى رسمت بعد حرب الأيام الستة ووحدتها سوف لن تمس. كما أزاح مسئول إسرائيلى الستار عن خطط إسرائيل لبناء عدد كبير من المستوطنات خلال الفترة الانتقالية.. وهكذا أوضحت إسرائيل الإطار الذى يجب أن تتم فيه مفاوضات الحكم الذاتى.. لا عودة للقدس مع استمرار بناء المستوطنات. وكان لا بد من إنهاء مفاوضات الحكم الذاتى.. وكان الطرفان يستعدان لذلك ويتحينان الفرصة لكى يقع اللوم على الطرف الآخر وأذكر أننى كتبت مذكرة فى ذلك الوقت أقول فيها إن هناك وجهة نظر إسرائيلية تقول أنه إذا كان لا مفر من إنهاء المفاوضات فإن أفضل طريقة لإنهائها دون أن يقع اللوم على إسرائيل هو تحطيمها على صخرة القدس حيث إن هناك إجماعًا إسرائيليًا ويهوديًا عالميًا على موضوع القدس، بينما أن أسوأ موضوع يمكن اختياره - من وجهة النظر الإسرائيلية - هو موضوع المستوطنات، حيث لا يؤيد إسرائيل فيها عدو ولا صديق. من ناحيتنا نحن فإن موضوع المستوطنات هو أهم ما يشغل بال الرأى العام العربى فهو الخطر الحقيقى الذى يهدد بتغيير الواقع الجغرافى والتركيبة السكانية وبالتالى ضياع الضفة وغزة كما ضاعت أراضى سنة 1948. كما أن موضوع المستوطنات هو أكثر الموضوعات التى تجد مساندة عالمية لموقفنا، أما موضوعا القدس والأمن فهى نقطة التقاء الرأى العام اليهودى فى الداخل والخارج. على أى حال انتهت مفاوضات الحكم الذاتى بعد قرابة العام.. وأنتجت عشرات من الوثائق المهمة وتم إقرار عدد منها.. وعند مراجعتها الآن نجد أنها أفضل كثيرًا مما تم التوصل إليه فى أوسلو عام 1994، فإذا أضفنا إلى ذلك أنه لم يكن هناك أكثر من عشرة آلاف مستوطن فى الضفة الغربية (باستثناء القدس) لأضفنا إلى أحزاننا صفحة جديدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-20

تايبيه- (أ ب) اشتبك نواب في برلمان تايوان اليوم الجمعة عندما تشاجر أعضاء من الحزب الديمقراطي التقدمي، اقتحموا المبنى الليلة الماضية لاحتلال مقعد رئيس المجلس، مع أعضاء بالحزب القومي (كومينتانج) شقوا طريقهم لإخراج أعضاء الحزب الأول. وأصيب بعض النواب في الاشتباك، وفقا لتقارير إعلامية تايوانية. ويدور الخلاف حول ثلاثة مشروعات قوانين قدمها الحزب القومي "كومينتانج"، أحدها يشير منتقدون إلى أنه قد يشل حركة المحكمة الدستورية. وأزال نواب من الحزب الديمقراطي التقدمي النوافد لدخول المبنى الليلة الماضية لاحتلال منصة رئيس المجلس، وكدسوا مقاعد لمنع الدخول في محاولة لمنع التصويت على مشروعات القوانين، حسبما أفادت وكالة الأنباء المركزية التايوانية. وعرضت صور ومقاطع فيديو للمواجهة بين النواب من الحزبين صباح اليوم، عندما حاول أعضاء الحزب القومي السيطرة على المجلس والسماح لرئيسه هان كو يو باستعادة مقعده. ولم ترد تقارير فورية عن طبيعة الإصابات. وصرح قيادي في الحزب الديمقراطي التقدمي في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي أن أفعال الحزب متطرفة، ولكن الحزب ليس أمامه خيار آخر. وباءت محاولات التفاوض للتوصل إلى حل للخلافات بين الحزبين بشأن مشروعات القوانين بالفشل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-20

اشتبك نواب في برلمان تايوان، اليوم الجمعة، عندما تشاجر أعضاء من الحزب الديمقراطي التقدمي، اقتحموا المبنى الليلة الماضية لاحتلال مقعد رئيس المجلس، مع أعضاء بالحزب القومي (كومينتانج) شقوا طريقهم لإخراج أعضاء الحزب الأول. وأصيب بعض النواب في الاشتباك، وفقا لتقارير إعلامية تايوانية. ويدور الخلاف حول ثلاثة مشروعات قوانين قدمها الحزب القومي "كومينتانج"، أحدها يشير منتقدون إلى أنه قد يشل حركة المحكمة الدستورية. وأزال نواب من الحزب الديمقراطي التقدمي النوافد لدخول المبنى الليلة الماضية لاحتلال منصة رئيس المجلس، وكدسوا مقاعد لمنع الدخول في محاولة لمنع التصويت على مشروعات القوانين، حسبما أفادت وكالة الأنباء المركزية التايوانية. وعرضت صور ومقاطع فيديو للمواجهة بين النواب من الحزبين صباح اليوم، عندما حاول أعضاء الحزب القومي السيطرة على المجلس والسماح لرئيسه هان كو يو باستعادة مقعده. ولم ترد تقارير فورية عن طبيعة الإصابات. وصرح قيادي في الحزب الديمقراطي التقدمي في مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي بأن أفعال الحزب متطرفة، ولكن الحزب ليس أمامه خيار آخر. وباءت محاولات التفاوض للتوصل إلى حل للخلافات بين الحزبين بشأن مشروعات القوانين بالفشل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-11

قضت المحكمة الدستورية العليا في بولندا، التي يهيمن عليها قضاة عينهم الحزب القومي الذي كان يحكم البلاد سابقا، بأن المشرعين لا يمكنهم محاكمة محافظ البنك المركزي في محكمة خاصة، في ضربة أخرى للحكومة الجديدة. وذكرت وكالة بلومبرج للأنباء أن إدارة رئيس الوزراء دونالد توسك المؤيدة لأوروبا، التي تتولى السلطة منذ أقل من شهر، قد استهدفت محافظ البنك المركزي آدم جلابينسكي، وهو حليف لحزب القانون والعدالة المعارض، من خلال طرح إمكانية إخضاعه للمحكمة الخاصة – وإن كان توسك قد خفف هذا الموقف مؤخرا. ونقلت وكالة بلومبرج عن المحكمة الدستورية قولها إن المشرعين لا يمكنهم إيقاف محافظ البنك المركزي بموجب القواعد الحالية، وسيحتاجون إلى قانون يتطلب تمريره الحصول على موافقة أغلبية ثلاثة أخماس الأعضاء في مجلس النواب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-10-17

أكدت الوزيرة الأولى في اسكتلندا، نيكولا ستورجيون، اليوم السبت، أن الحزب القومي الإسكتلندي سيعارض أي ضربات جوية بريطانية في سوريا. وفي كلمتها، اليوم، أمام المؤتمر السنوي للحزب القومي الاسكتلندي في أبردين، قالت ستورجيون: "يبدو أن دافع الحكومة للقيام بعمل عسكري يستند إلى الحاجة إلى القيام بشيء ما، وليس لأي اعتبار حقيقي حول ما إذا كان هذا الإجراء المقترح سيحقق فارقا ايجابيا". وأضافت: "لم يتم الإجابة على سؤالي حتى الآن، عندما لم تنجح الضربات الجوية للولايات المتحدة وروسيا وتركيا والدول العربية وفرنسا في وضع نهاية لهذا النزاع، ما الذي يجعلنا نعتقد أن إضافة الضربات الجوية البريطانية سيساعد على ذلك؟". وتابعت زعيمة الحزب القومي الإسكتلندي: "الخطر الذي يمثله ذلك هو أنها ببساطة ستضيف إلى معاناة إنسانية لا يمكن تصورها، ما هو مطلوب ليس مزيدا من القصف، ولكن مبادرة دبلوماسية مكثفة بقيادة الأمم المتحدة للتوصل الى حل دائم لهزيمة داعش، ولهذه الأسباب فان الحزب القومي الإسكتلندي سيعارض ضربات جوية بريطانية على سوريا". وبشأن الاتحاد الأوروبي، اتهمت الوزيرة الأولى في إسكتلندا رئيس الوزراء ديفيد كاميرون، بالمخاطرة بمكانة بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، وقالت "لا تشكوا ولو لحظة أن الحزب القومي سيشارك بإيجابية في حملة بقاء إسكتلندا والمملكة المتحدة في الاتحاد الأوروبي، حتى ولو أن خروج بريطانيا سيساعد الحزب القومي الإسكتلندي في حملته للاستقلال". وطمأنت أعضاء الحزب بشأن قلة الحديث عن الاستقلال، قائلة: "الاستقلال هو أفضل مستقبل لإسكتلندا، الاستقلال يهمنا ولن نحيد أبدا عن التزامنا به، ولكن ما نقوله عن الوظائف والمدارس والمستشفيات تهم أيضا المواطنين في جميع أنحاء إسكتلندا".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-19

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عن تنظيم انتخابات مبكرة رئاسية وتشريعية في  يونيو المقبل، أي قبل عام ونصف العام من الموعد المقرر، وذلك بعد دعوة من حليفه زعيم الحزب القومي دولت بهجلي، حيث قال "لقد قررنا إجراء هذه الانتخابات يوم الأحد 24 يونيو 2018"، رغم أنه نفى مرارا في الأسابيع الماضية "الشائعات" بتنظيم انتخابات مبكرة. الانتخابات الرئاسية المبكرة في تركيا تأتي في إطار توزيع الأدوار بين أردوغان ودولت بهلجي، زعيم حزب الحركة القومية، حسبما أكد الدكتور محمد حامد، خبير الشأن التركي، موضحا أن الرئيس التركي قرر إجراء الانتخابات خلال 70 يومًا ليبقى في الحكم حتى عام 2028. وأوضح حامد لـ"الوطن"، أن الانتخابات الرئاسية المبكرة، التي يريد "أردوغان" إجراؤها ستعد بمثابة فترة رئاسية أولى له بعد التعديلات الدستورية الأخيرة التي أجراها خلال عام 2017، أي أنه قضى في منصبه عاما غير محسوب دستوريا، لافتا إلى أن الأحزاب المعارضة ترحب بالانتخابات المبكرة، ولكنها لم تكن تتوقع أن تكون "متعجلة" بهذا الشكل. وأضاف الباحث في الشأن التركي، أن أردوغان عجّل بالانتخابات خوفا من انهيار شعبيته قبل 2019، ورغبةً منه في استغلال واستثمار ما حدث في عفرين للترويج لنفسه وحزبه قبل استنزاف تلك الشعبية، مردفا أنه يبحث عن شرعيةٍ جديدةٍ بعد الانقلاب الفاشل في 2016، وأنه يريد أن يحتمي في الناخب التركي بعد تدهور الاقتصاد التركي، وانهيار الليرة أمام الدولار، نتيجة الضغوط الأوروبية وسوء العلاقات مع معظم دولها، وخاصةً ألمانيا. وأكد حامد أنه وفقا للدستور التركي، يحق لـ 6 أحزاب فقط تقديم مرشحين رئاسيين بشكل مباشر، أهمهم حزب الشعب الجمهوري، الذي رشّح "أكمل أوغلو" أمام أردوغان في انتخابات 2014، مواصلاً أن الحزب ليس لديه جديد يقدمه للناخب التركي، ولن يرشح أحدا هذه المرة، لأن فوز الرئيس التركي شبه مضمون حسب قوله. "ميرال أكشنار" رئيسة حزب الخير، هي المعارضة الأشد قوةً وتأثيرا، والتي يمكنها مواجهة أردوغان، حسبما يرى خبير الشأن التركي، موضحا أنها لن تستطيع الترشح إلا بعد جمع 100 ألف توكيل، نظرا لحداثة عهد حزبها، مؤكدا أن "المرأة الحديدية" كما تُلقب في تركيا، منشقة في الأساس عن حزب الحركة القومية المتحالف مع الرئيس التركي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-17

أطلق زعيم الحزب القومي الرئيسي في تركيا دولت بهجلي، الذي أصبح حليفًا رئيسيًا للرئيس رجب طيب أردوغان، اليوم الثلاثاء، العنان للتكهنات بإجراء انتخابات مبكرة في أغسطس المقبل، في تصريح فاجأ السياسيين الأتراك. وقال بهجلي زعيم حزب الحركة القومية، إن تركيا لا يمكنها الانتظار حتى موعد الانتخابات البرلمانية والرئاسية المقررة في الثالث من نوفمبر 2019. وقال في اجتماع لـ"حزب الحركة القومية" في أنقرة أنه بدلا من ذلك يجب إجراء الانتخابات في 26 أغسطس 2018. وردت الحكومة بالقول إنها ستجري تقييما لدعوة بهجلي الذي من المقرر أن يلتقيه أردوغان بعد ظهر الاربعاء. وقال بهجلي في اجتماع متلفز للحزب "في هذا الوضع ليس من الممكن الانتظار حتى 3 نوفمبر 2019"، وأكد "في 26 أغسطس 2018 يجب أن يتوجه الأتراك إلى صناديق الاقتراع بروح من الاحتفال بنصر جديد". وتسري تكهنات على الساحة السياسية في تركيا بأن الانتخابات يمكن ان تجري قبل موعدها، حيث يقول محللون أن ذلك يمكن ان يحول دون تدهور الاقتصاد في الاشهر المقبلة. وستشكل هذه الانتخابات علامة فارقة في التاريخ التركي لأنه من المقرر بعدها البدء في منح رئيس الدولة المزيد من السلطات بحسب استفتاء أبريل 2017. كما ستمنح الانتخابات اردوغان فرصة تمديد بقائه في السلطة خمسة أعوام اخرى بعد أن قضى 15 عامًا رئيسًا للوزراء وبعد ذلك رئيسًا. "الانتخابات المبكرة اكثر ترجيحاً" قال أوزغور اونلو حصار جيكلي، مدير مكتب صندوق مارشال الأمريكي في أنقرة، أن دعوة بهجلي "تجعل إجراء انتخابات مبكرة أكثر ترجيحًا". وأضاف: "إذا كان الرئيس أردوغان لا يعتزم إجراء انتخابات مبكرة، فسيحتاج الان إلى أن يقطع وعدًا واضحًا وملزمًا بأنه لن يفعل ذلك". وقال معلقون إن بهجلي وفي عام 2002عندما كان في الائتلاف الحاكم، أطلق الانتخابات المبكرة، التي وضعت حزب العدالة والتنمية في السلطة للمرة الأولى، ليحكم البلاد حتى الآن. ونقل الإعلام التركي عن نائب رئيس الوزراء بكر بوزداغ قوله إن على الحكومة "دراسة" اقتراح بهجلي الذي قال إنه يخلق وضعًا جديدًا. وقال وزير الاقتصاد نهاد زيبقجي إن إجراء انتخابات مبكرة سيكون أمرًا "إيجابيًا". وبعد أن استحوذت دعوة بهجلي على اهتمام الإعلام التركي، رفض أردوغان التعليق مباشرة على ذلك، وقال: "ليس لدي ما أقوله الآن". وأضاف أنه لا يريد أن يضيف شيئا على الكلمة التي ألقاها في وقت سابق أمام نواب البرلمان، حيث أشار مرارا إلى أن الانتخابات ستجري في نوفمبر 2019. غير أن الإعلام التركي قال ان اردوغان ورئيس وزرائه بن علي يلدريم ورئيس البرلمان اسماعيل كهرمان يعقدون اجتماعا لم يكن مقرراً في البرلمان. وشكل اردوغان تحالفاً قويا مع حزب الحركة القومية في الاشهر الاخيرة بهدف خوض الانتخابات معا، ولم تظهر أي خلافات علنية بين الحزبين مؤخرا. وكان بهجلي، الذي يقود حزبه منذ 1997، منتقدا قوياً لاردوغان، إلا أنه تحالف مع الرئيس منذ الانقلاب الفاشل في يوليو 2016. - بغض النظر عن الثمن -سيتزامن تاريخ 26 اغسطس مع الذكرى السنوية لمعركة ملاذكرد عام 1071 التي هزمت فيها القبائل التي بنت السلطنة العثمانية في ما بعد البيزنطيين في نصر تم الاحتفال به بحفاوة متزايدة في تركيا الحديثة في السنوات الاخيرة. من جهته، قال كمال كليجدار أوغلو زعيم حزب الشعب الجمهوري، انه برحب باجراء انتخابات مبكرة. واضاف "سنخرج حزب العدالة والتنمية من السلطة". وفاجأت تصريحات بهجلي الاسواق حيث سجلت الليرة التركية انخفاضا الا انها عادت وعوضت خسائرها لتصل الى 4,1 ليرات مقابل الدولار اي بخسارة بنسبة 0,34% خلال اليوم. ورغم أن نمو الاقتصاد التركي بلغ 7,4% في 2017، الا ان خبراء الاقتصاد اعربوا عن مخاوف حيال ارتفاع التضخم بشكل كبير، وازدياد عجز الحساب الجاري وانخفاض نسبته 9% في سعر الليرة التركية هذا العام. ويقول خبراء الاقتصاد ان الحكومة ترغب في مواصلة انتعاش الاقتصاد قبل الانتخابات. وذكرت وكالة موديز للتصنيف الائتماني هذا الاسبوع "يبدو ان الحكومة ترغب في الحفاظ على نمو الاقتصاد بشكل سريع قبل الانتخابات العامة ... بغض النظر عن الثمن". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-18

أعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، اليوم الأربعاء، عن تنظيم انتخابات مبكرة رئاسية وتشريعية في 24 يونيو أي قبل عام ونصف العام على الموعد المقرر، وذلك غداة دعوة في هذا الصدد من حليفه زعيم الحزب القومي دولت بهجلي. وصرح اردوغان في لقاء صحفي في انقرة "لقد قررنا إجراء هذه الانتخابات يوم الأحد في 24 يونيو 2018"، مع أنه كان نفى مرارا في الأسابيع الماضية "الشائعات" بتنظيم انتخابات مبكرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-10-22

انتهت الاستشارات النيابية الملزمة لاختيار رئيس جديد للحكومة اللبنانية بحصول سعد الحريري على الأكثرية المطلوبة من الأصوات التي تسمح له ببدء عملية التأليف. وسمي الحريري​ في الاستشارات النيابية الملزمة، اليوم، في قصر ​بعبدا​، لتشكيل الحكومة​ المقبلة بمجموع أصوات بلغ 65 نائبًا مقابل 53 نائبًا لم يسموا أحدًا. والجدير بالذكر أن رئيس حكومة ​تصريف الأعمال​ ​حسان دياب​ كان قد نال 69 صوتا في الاستشارات الماضية. النواب الذين سموا الحريري هم: رئيس الحكومة الأسبق ​نجيب ميقاتي​، رئيس الحكومة الأسبق ​تمام سلام​، نائب رئيس ​مجلس النواب​ ​ايلي الفرزلي​، ​كتلة المستقبل​، كتلة التكتل الوطني، كتلة ​الحزب التقدمي الاشتراكي​، ​كتلة الوسط المستقل​، الكتلة القومية الاجتماعية، ​كتلة نواب الأرمن​، ​كتلة التنمية والتحرير​ "وتضم النائب ​قاسم هاشم" والنواب المستقلون: ​نهاد المشنوق​، ​ادي دمرجيان​، ​ميشال ضاهر​، ​جهاد الصمد، ​جان طالوزيان​ وعدنان طرابلسي. النواب الذي لم يسموا أي شخصية، فهم: نواب ​كتلة الوفاء للمقاومة​، كتلة ​اللقاء التشاوري​، باستثناء النائب قاسم هاشم الذي سيشارك مع كتلة التنمية والتحرير، كتلة ​الجمهورية القوية​، وتكتل ​لبنان القوي​ و​كتلة ضمانة الجبل​، والنواب المستقلون ​أسامة سعد​ و​فؤاد مخزومي​ و​شامل روكز​ و​جميل السيد​. وقال رئيس الوزراء اللبناني السابق تمام سلام، إنه يتمنى من الجميع أن يساعدوا الحريري على إنجاز تشكيل الحكومة بعيدا عن العرقلة والمناكفة والتعطيل. وصرح رئيس الوزراء السابق، نجيب ميقاتي، بعد لقائه عون، بأنه سمى الحريري "ليكون على رأس الحكومة الجديدة على أمل أن تتضافر كل الجهود لإنجاح عمله وتشكيل حكومة فاعلة". وسمت كتلة اللقاء الديمقراطي، التابعة لوليد جنبلاط، سعد الحريري رئيسا للوزراء، وكذلك فعلت كتلة التكتل الوطني، التابعة لتيار المردة برئاسة سليمان فرنجية، وتمنى النائي طوني فرنجية أن تكون هذه الحكومة بعيدة عن الصراعات والمناكفات السياسية. وبينما سمت كتلة نواب الحزب القومي ونائب رئيس مجلس النواب إيلي الفرزلي، الحريري رئيسا للوزرا ء، لم تسم كتلة "حزب الله" بتسمية أي شخصية لتولي المنصب. وتجري المشاورات فيما يُرجح أن يواجه الحريري تحديات كبرى لتجاوز الشقاق في المشهد السياسي اللبناني وتشكيل حكومة جديدة. ويجب على أي حكومة جديدة أن تتعامل مع انهيار مالي يزداد سوءا، إضافة إلى التبعات الفادحة لتفشي فيروس كورونا المستجد وتداعيات الانفجار الهائل الذي شهده مرفأ بيروت في أغسطس وأودى بحياة نحو 200 شخص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-02-16

تعهد زعيم المعارضة الإسرائيلية بيني جانتس، بتشكيل حكومة لا تضم رئيس الوزراء المتهم بنيامين نتنياهو، ولا الأحزاب العربية في البرلمان، وفي سلسلة مقابلات تليفزيونية قبل أسبوعين من الانتخابات العامة، كان جانتس يتطلع إلى أن تحقق انتخابات الثاني من مارس النتيجة الحاسمة، التي لم تسفر عنها اثنتين من الانتخابات شهدتهما إسرائيل العام الماضي. ويتقدم حزب جانتس "أزرق أبيض" حاليًا عن حزب الليكود بزعامة نتنياهو، بالرغم من أنه لا يبدو أن هناك طريقا واضحًا إلى الأغلبية البرلمانية اللازمة لتشكيل حكومة ائتلافية، وفقا لما ذكرته قناة "سكاي نيوز عربية" الإخبارية. ووضع جانتس مسارين محتملين أثناء حديثه إلى القناة 12 الإسرائيلية، مساء أمس، مشيرا إلى أنه إما سيتعاون مع مجموعة واسعة من الأحزاب "اليهودية والديمقراطية"، بما في ذلك الحزب القومي المتطرف بقيادة أفيجدور ليبرمان، أو يمكنه أن يتعاون مع حزب الليكود الحاكم، لكن فقط إذا تخلص من زعيمه نتنياهو الذي يواجه عددا من تهم الفساد. وقال جانتس: "أنهى نتنياهو دوره التاريخي من وجهة نظر سياسية لا يمكن لليكود مع بيبي تشكيل حكومة وبدونه ستكون هناك وحدة". ويقوم جانتس، وهو قائد عسكري سابق، بحملة انتخابية مستعرة سعيا إلى ضربة قاضية مع اقتراب موعد الانتخابات، ويبدو أنه اقترب من ليبرمان، الذي انسحب حزبه "إسرائيل بيتنا" القومي من معسكر نتنياهو اليميني، وأثار جمودا غير مسبوق في السياسة الإسرائيلية التي أدت إلى تكرار الانتخابات لعدم تمخضها عن نتائج حاسمة. وينفي الاثنان التوصل إلى تحالف قبل الانتخابات، لكن ليبرمان استبعد تماما الجلوس في الحكومة مع معلمه السابق، وقال، أمس "لقد انتهى عهد نتنياهو"، معربا عن انفتاح جديد على المشاركة في حكومة مع الأحزاب اليسارية التي تجنبها في السابق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-05-24

تعالت الدعوات في أروقة حزب المحافظين البريطاني الحاكم لإقالة "مهندس" تعليمات الإغلاق الحكومي في بريطانيا دومينيك كامينجز، بتهمة انتهاك حرمة القواعد التي فرضت؛ للحد من تفشي فيروس كورونا. وبرر كامينجز، الذي يشغل منصب مستشار رئيس الحكومة البريطانية، قراره بالسفر مع عائلته إلى منزل والديه في مدينة دورم في أقصى الشمال الإنجليزي، بحجة أنه كان يعاني من أعراض فيروس كورونا في نهاية مارس، وفقا لما نشره موقع "سكاي نيوز عربية". ونشر أحد نواب حزب المحافظين تغريدة عبر حسابه على "تويتر" يقول: "لدى دومينيك كامينجز سجل حافل في الاعتقاد بأن القواعد لا تنطبق عليه ومعاملة الرقابة على كل منهم في السلطة باحتقار". كما طالب النائب ستيف بيكر من حزب المحافظين بضرورة تقديم كامينجز لاستقالته لأنه "لم يلتزم، على الأقل، بروح الشعارات التي فرضها على بقية البلاد"، إلا أن الحكومة البريطانية دافعت عن كامينجز، بالقول إنه اعتقد أنه مصاب بـ"كوفيد-19"، وأراد التأكد من حصول ابنه البالغ من العمر 4 سنوات على الرعاية اللازمة، ولأن زوجته كانت تعاني هي الأخرى من أعراض المرض. يذكر أن فيروس كورونا أصاب عددا من قيادات الحكومة البريطانية في مارس وأبريل، بينهم كامينغز، ووزير الصحة مات هانكوك وبوريس جونسون نفسه، الذي قال إن الطاقم الطبي في مستشفى لندن أنقذ حياته. ودعا الحزب القومي في اسكتلندا وحزب العمال العمل المعارض إلى إجراء تحقيق رسمي في انتهاك كامينجز لقواعد الإغلاق. كان نص قرار الإغلاق، الذي فرض في 23 مارس في بريطانيا، على ضرورة بقاء المواطنين داخل منازلهم، وعدم مغادرتها إلا للقيام بالمهام الأساسية وممارسة الرياضة. وألزمت الأشخاص الذين يعانون من أعراض فيروس كورونا بالعزل الذاتي، وأعرب منتقدو الحكومة عن غضبهم من انتهاك كامينجز للقواعد الصارمة التي منعت البريطانيين من زيارة أقاربهم المسنين لمدة شهرين، أو توديع الأصدقاء الذين يموتون أو حتى حضور جنازات أحبائهم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-18

طالبت مصادر في المعارضة التركية بإلغاء حالة الطوارئ قبل إجراء الانتخابات الرئاسية، بحسب "سكاي نيوز" في نبأ عاجل. وأعلن الرئيس التركي رجب طيب اردوغان، اليوم الأربعاء، عن تنظيم انتخابات مبكرة رئاسية وتشريعية في 24 يونيو أي قبل عام ونصف العام على الموعد المقرر، وذلك غداة دعوة في هذا الصدد من حليفه زعيم الحزب القومي دولت بهجلي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-16

تواجه الانتخابات البولندية فترة من عدم اليقين السياسي، بعد أن صوّت البولنديون بأعداد كبيرة في انتخابات بدا أنَّ أحزاب المعارضة حصلت فيها على أغلبية مشتركة، لكن الحزب القومي الحاكم المحافظ فاز بأصوات أكثر من أي حزب واحد وقال إنَّه سيحاول الحفاظ على الحكم، بحسب ما ذكرته شبكة «تايم». ولم يتمّ الإبلاغ عن النتائج النهائية للانتخابات البولندية من قبل لجنة الانتخابات بالولاية، لكن وكالة الاقتراع «إبسوس» أصدرَت ما يسمى باستطلاع الرأي المتأخر صباح الاثنين، والذي يجمع بين نتائج استطلاع يوم الاقتراع الذي أجري خلال انتخابات الأحد وفرز 50% من الأصوات. وفى سياق الانتخابات البولندية، أظهرت النتائج أن حزب القانون والعدالة القومي الحاكم حاصل على 36.6% من الأصوات المدلى بها، والتحالف المدني المعارض بقيادة دونالد تاسك 31%، وتحالف الطريق الثالث الوسطي 13.5%، وحزب اليسار 8.6%، واليمين المتطرف الاتحاد 6.4%. ومن أجل تمرير الحكومة للقوانين، تحتاج إلى 231 مقعدًا على الأقل في مجلس النواب المكون من 460 مقعدًا مجلس النواب. ووفقًا لـ«إيبسوس»، يبدو أن حزب القانون والعدالة الحاكم بزعامة ياروسلاف كاتشينسكي قد حصل على 198 مقعدًا، وهو انخفاض حاد عن الأغلبية الضئيلة الحالية التي شغلها على مدى السنوات الثماني الماضية، حتى مع حزب الاتحاد اليميني المتطرف، لن يكون لديه أغلبية. ومع ذلك، قال مدير حملة الحزب، يواكيم برودزينسكي، صباح الاثنين في مقابلة مع إذاعة «RMF FM»، إن حزبه فاز وسيحاول بناء حكومة بقيادة رئيس الوزراء ماتيوز مورافيكي. أظهر استطلاع يوم الاقتراع أن 248 مقعدًا، أي أغلبية في البرلمان، تذهب إلى التحالف المدني والطريق الثالث واليسار معًا. وقالت مفوضية الانتخابات إنها تتوقع الإبلاغ عن النتيجة النهائية بحلول وقت مبكر من يوم الثلاثاء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-26

هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حزب الشعب الجمهوري المعارض، بعد انضمام مجموع من نوابه إلى حزب "الخير"، الذي تتزعمه ميرال أشكينار، التي توصف بـ"المرأة الحديدية"، ونقلت عنه صحيفة حرييت قوله: "أن يهبط البرلمان إلى هذا المستوى أمر كارثي بالنسبة إلينا". ووافق البرلمان التركي، في 20 من الشهر الجاري على إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة في الرابع والعشرين من يونيو المقبل، قبل أكثر من عام على موعدها المقرر، بطلب من الرئيس رجب طيب أردوغان، وانسحب نواب من حزب حزب الشعوب الديمقراطي المؤيد للأكراد من جلسة البرلمان احتجاجًا على التصويت، بينما أيد كل من بقى من النواب الاقتراح. وشكل أردوغان تحالفا قويا مع حزب الحركة القومية، في الأشهر الأخيرة، بهدف خوض الانتخابات معًا، ولم تظهر أي خلافات علنية بين الحزبين مؤخرا. وقال المحلل السياسي التركي جودت كامل لـ"الوطن"، إن أردوغان في مأزق حقيقي، ومنافسته في الانتخابات الرئاسية ميرال أكشينار المنشقة عن الحزب القومي تزداد شعبيتها بين الشعب التركي يومًا تلو الآخر، وإذا انتظر عامًا ونصف ستهزمه في الانتخابات، لكنه اتخذ قرار الانتخابات المبكرة حتى لا يتسنى لها أن تزداد قوة وشعبية وتتغلل بين الأوساط التركية بشكل أوسع. وفي مؤتمر جماهيري حاشد عقد في أكتوبر العام الماضي، حضره الآلاف من مؤيدي أشكينار في قاعة تملئ أركانها صور كمال أتاتورك، أعلنت عن مولد حزبها الجديد "الخير"، إلا أن المشهد الأبرز في هذه الاحتفالية، نداء مؤيديها لها  "رئيسة الوزراء ميرال"، والملفت أكثر هو ردها عليهم "لا، لا، ليس رئيسة وزراء بل رئيسة"، في إشارة منها على نيتها في تحدي أردوغان في الانتخابات الرئاسية. ويرى المراقبون أن أكشينار تمثل تحديا جديا في الحياة السياسية التركية، لأنها تستمد شعبيتها من نفس القاعدة الشعبية التي يستند عليها حزب العدالة والتنمية الحاكم.  كما أن التنوع الذي يضمه الحزب يشبه كثيرا تلك التوليفة التي بدأ بها الحزب الحاكم حياته السياسية، كما أن معارضتها للنظام الرئاسي، والذي لم يجد قبولا شعبيا كبيرا في الاستفتاء على التعديلات الدستورية الأخيرة، أضفى زخما للحالة التي تؤسس لها أكشينار، والتي على عكس كثير من رؤساء الأحزاب المخضرمين، استطاعت اختراق صفوف أوساط أبعد من أوساط النخب في المدن الكبرى والتي تستهدفها الأحزاب الكبيرة. وردا على العقبات المحتملة التي تحول دون مشاركة حزبها في الانتخابات الرئاسية، قالت أكشينار مخاطبة المجلس الأعلى للانتخابات: "لا يوجد لدينا أي نقص لخوض غمار الانتخابات، ففي حال حاولتم وضع عقبات لن أكون أكشينار ما لم أقلب قمة السماء على رؤوسكم". وتولت أكشينار منصب وزيرة الداخلية عام 1996 وشاركت في تأسيس حزب العدالة والتنمية الحاكم، إلا أنها تركت الحزب قائلة إنه مجرد امتداد لحزب الرفاة الإسلامي بزعامة نجم الدين أربكان كما قالت وقتها، وانضمت لاحقًا إلى حزب الحركة القومية، ولكن وبسبب معارضتها لنهج زعيم الحزب في تأييد أردوغان تم طردها من الحزب عام 2016. وتعليقا على قدرة حزبها في جمع توكيلات لها قالت إن "الخير" سيعمل على جمع 100 ألف توقيع، لتستوفي الشروط المتعلقة بترشحها، وذلك في إطار القانون القاضي بضرورة جمع 100 ألف توقيع في حال لم يستوف الحزب الشروط التي ينص عليها القانون التركي، وأبرزها المادة التي تنص على أن الأحزاب السياسية لا تستطيع خوض الاستحقاقات الانتخابية إلا بعد مرور 6 أشهر على المؤتمر العام الأول للحزب. وتولت أكشينار منصب وزيرة الداخلية عام 1996 وشاركت في تأسيس حزب العدالة والتنمية الحاكم، إلا أنها تركت الحزب قائلة إنه مجرد امتداد لحزب الرفاه الاسلامي بزعامة نجم الدين أربكان كما قالت وقتها، وانضمت لاحقًا إلى حزب الحركة القومية، ولكن وبسبب معارضتها، لنهج زعيم الحزب في تأييد أردوغان تم طردها من الحزب عام 2016. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: