مفوضية الانتخابات

(د ب أ) أعلنت الحكومة المؤقتة في بنجلاديش أن الانتخابات العامة المقبلة في هذا البلد الواقع جنوب آسيا، والذي يشهد اضطرابات سياسية، ستجرى في النصف الأول من شهر أبريل العام المقبل. وقال كبير مستشارى الحكومة المؤقتة فى بنجلاديش، محمد يونس، في خطاب متلفز للأمة اليوم الجمعة، إن " الانتخابات ستجرى في أي يوم من النصف الأول من أبريل 2026". وأضاف أن مفوضية الانتخابات ستصدر خريطة طريق مفصلة للانتخابات في الوقت المناسب. ويأتي هذا الإعلان في أعقاب الضغوط المتزايدة من أحزاب المعارضة، التي تطالب بجدول زمني واضح لتحول ديمقراطي بحلول ديسمبر الأول، بعد تولي الحكومة المؤقتة السلطة إثر انتفاضة عنيفة أطاحت بحكومة رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة في أغسطس من العام الماضي. وأكد محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام، بشكل مستمر على أن الانتخابات ستجرى بين ديسمبر / كانون الأول من هذا العام ويونيو / حزيران عام 2026، وذلك بعد أن تولى منصبه في 8 أغسطس / آب 2024 وشرع في تنفيذ جدول أعمال ضخم للإصلاحات الحكومية. وأعاد يونس التأكيد قائلا: "لقد قلت مرارا إن الانتخابات ستجرى بين ديسمبر / كانون الأول ويونيو / حزيران من العام المقبل"، مشيرا إلى أن الحكومة تتخذ الخطوات اللازمة لضمان بيئة ملائمة لانتخابات موثوقة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
مفوضية الانتخابات
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
مفوضية الانتخابات
Top Related Events
Count of Shared Articles
مفوضية الانتخابات
Top Related Persons
Count of Shared Articles
مفوضية الانتخابات
Top Related Locations
Count of Shared Articles
مفوضية الانتخابات
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
مفوضية الانتخابات
Related Articles

مصراوي

Neutral

2025-06-06

(د ب أ) أعلنت الحكومة المؤقتة في بنجلاديش أن الانتخابات العامة المقبلة في هذا البلد الواقع جنوب آسيا، والذي يشهد اضطرابات سياسية، ستجرى في النصف الأول من شهر أبريل العام المقبل. وقال كبير مستشارى الحكومة المؤقتة فى بنجلاديش، محمد يونس، في خطاب متلفز للأمة اليوم الجمعة، إن " الانتخابات ستجرى في أي يوم من النصف الأول من أبريل 2026". وأضاف أن مفوضية الانتخابات ستصدر خريطة طريق مفصلة للانتخابات في الوقت المناسب. ويأتي هذا الإعلان في أعقاب الضغوط المتزايدة من أحزاب المعارضة، التي تطالب بجدول زمني واضح لتحول ديمقراطي بحلول ديسمبر الأول، بعد تولي الحكومة المؤقتة السلطة إثر انتفاضة عنيفة أطاحت بحكومة رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة في أغسطس من العام الماضي. وأكد محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام، بشكل مستمر على أن الانتخابات ستجرى بين ديسمبر / كانون الأول من هذا العام ويونيو / حزيران عام 2026، وذلك بعد أن تولى منصبه في 8 أغسطس / آب 2024 وشرع في تنفيذ جدول أعمال ضخم للإصلاحات الحكومية. وأعاد يونس التأكيد قائلا: "لقد قلت مرارا إن الانتخابات ستجرى بين ديسمبر / كانون الأول ويونيو / حزيران من العام المقبل"، مشيرا إلى أن الحكومة تتخذ الخطوات اللازمة لضمان بيئة ملائمة لانتخابات موثوقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Neutral

2025-06-06

أعلنت الحكومة المؤقتة في بنجلاديش أن الانتخابات العامة المقبلة في هذا البلد الواقع جنوب آسيا، والذي يشهد اضطرابات سياسية، ستجرى في النصف الأول من شهر أبريل العام المقبل. وقال كبير مستشاري الحكومة المؤقتة في بنجلاديش، محمد يونس، في خطاب متلفز للأمة اليوم الجمعة، إن "الانتخابات ستجرى في أي يوم من النصف الأول من أبريل 2026". وأضاف أن مفوضية الانتخابات ستصدر خريطة طريق مفصلة للانتخابات في الوقت المناسب. يأتي هذا الإعلان في أعقاب الضغوط المتزايدة من أحزاب المعارضة، التي تطالب بجدول زمني واضح لتحول ديمقراطي بحلول ديسمبر، بعد تولي الحكومة المؤقتة السلطة إثر انتفاضة عنيفة أطاحت بحكومة رئيسة الوزراء السابقة الشيخة حسينة في أغسطس من العام الماضي. وأكد محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام، بشكل مستمر على أن الانتخابات ستجرى بين ديسمبر من هذا العام ويونيو عام 2026، وذلك بعد أن تولى منصبه في 8 أغسطس 2024 وشرع في تنفيذ جدول أعمال ضخم للإصلاحات الحكومية. وأعاد يونس التأكيد قائلا: "لقد قلت مرارا إن الانتخابات ستجرى بين ديسمبر، ويونيو من العام المقبل"، مشيرا إلى أن الحكومة تتخذ الخطوات اللازمة لضمان بيئة ملائمة لانتخابات موثوقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Negative

2025-06-03

 يتوجه الكوريون الجنوبيون إلى مراكز الاقتراع، اليوم الثلاثاء، للإدلاء بأصواتهم في انتخابات رئاسية مبكرة فُرضت عقب إقالة الرئيس السابق المحافظ ، يون سوك يول، بسبب فرضه القصير الأمد للأحكام العرفية في ديسمبر/كانون الأول الماضي. وذكرت مفوضية الانتخابات أن عملية التصويت بدأت في الساعة السادسة صباحا بالتوقيت المحلي في 14 ألفا و295 مركز اقتراع في أنحاء البلاد، وستُغلق عند الساعة الثامنة مساء. ويقول مراقبون إن الفائز قد يُعلَن في وقت مبكر من منتصف الليل. وبرز المرشح الليبرالي المعارض، لي جاي ميونج، المنتمي لحزب الديمقراطيين والذي قاد الجهود التشريعية لعزل يون، كمرشح متصدر بوضوح في استطلاعات الرأي التي نُشرت في الأسابيع الأخيرة. وكان أكثر من 15 مليون شخص قد أدلوا بأصواتهم بالفعل خلال فترة التصويت المبكر التي استمرت يومين الأسبوع الماضي، ما يمثل نحو 35% من إجمالي الناخبين المؤهلين في البلاد، والبالغ عددهم 4ر44 مليون ناخب. وتُعد هذه الانتخابات لحظة فاصلة أخرى في ديمقراطية البلاد الصامدة، لكن المراقبين يعربون عن قلقهم من أن الانقسام الداخلي، الذي تفاقم في عهد يون، لم ينته بعد، وقد يشكل عبئا سياسيا كبيرا على الرئيس الجديد. وخلال الأشهر الستة الماضية، شهدت البلاد حشودا كبيرة من المتظاهرين في الشوارع، سواء للتنديد بيون أو للدفاع عنه، في حين أن الفراغ القيادي الناتج عن عزله ومن ثم إقالته رسميا تسبب في اضطراب في الأنشطة الدبلوماسية رفيعة المستوى والأسواق المالية. وسيؤدي المرشح الفائز اليمين الدستورية كرئيس يوم الأربعاء مباشرة، لولاية واحدة كاملة مدتها خمس سنوات، دون فترة انتقالية معتادة تمتد شهرين. وسيتعين على الرئيس الجديد مواجهة تحديات كبيرة، من بينها تباطؤ الاقتصاد، وسياسات "أمريكا أولا" التي يتبناها الرئيس دونالد ترامب، والتهديدات النووية المتصاعدة من كوريا الشمالية.   ـ هذا الخبر من وكالة أسوشيتد برس (أ ب) ترجمه من الإنجليزية محرر من وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) يعمل بالقاهرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-09

أعلنت الحكومة العراقية اليوم الأربعاء إجراء الانتخابات العامة التشريعية المقبلة في 11 نوفمبر المقبل. وكانت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق شرعت بتحديث سجلات الناخبين وأظهرت أن نحو 30مليون عراقي من أصل 46 مليون عراقي يحق لهم التصويت والمشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة. ومن الَمنتظر ان تعلن مفوضية الانتخابات آلية الانتخابات وكيفية المشاركة وقبول طلبات الكيانات والأحزاب والتيارات والشخصيات المتنافسة في الانتخابات. وكان الزعيم الشيعي مقتدى الصدر ، صاحب أكبر كتلة جماهيرية في العراق ، أعلن في وقت سابق عدم خوض منافسات الانتخابات البرلمانية المقبلة وطلب تمديد فترة الحكومة العراقية الحالية لمدة عام واحد. وشرعت الكيانات السياسية في العراق بالتعريف ببرامجها الانتخابية ومشاريعها المقبلة حيث من المتوقع أن يدخل رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني بأكبر قائمة انتخابية للتنافس على مقاعد البرلمان العراقي الجديد. ولايزال الجدل محتدما بشأن اعتماد قانون جديد للانتخابات أم اعتماد قانون انتخابات الدورة الماضية لكن بالمجمل لم يعد الوقت متاحا لإصدار قانون جديد بسبب عدم انتظام عقد جلسات البرلمان العراقي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-09

أعلنت مفوضية الانتخابات في ليتوانيا يوم الاثنين أن ثمانية مرشحين سيخوضون انتخابات الرئاسة في البلاد والمقررة في 12 مايو. وجمع المرشحون الحد الأدنى المطلوب وهو 20 ألف توقيع من الناخبين للمشاركة في الانتخابات المباشرة لأعلى منصب حكومي في دولة البلطيق العضو في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي (ناتو)، وفقا للمفوضية. ومن بين المرشحين الرئيس الحالي جيتاناس ناوسيدا الذي يتولى رئاسة الدولة منذ عام 2019 وهو الأوفر حظا وفقا لاستطلاعات الرأي. أما حزب اتحاد الوطن الحاكم فقد رشح رئيسة الوزراء إنجريدا شيمونيتة للانتخابات. وفي حالة عدم حصول أي مرشح على الأغلبية المطلقة، يتنافس المرشحان اللذان حصلا على أعلى الأصوات في جولة إِعادة بعد أسبوعين. ويضطلع رئيس الدولة في ليتوانيا بدور تمثيلي في المقام الأول، ولكنه يتمتع بصلاحيات أوسع في السياسة الخارجية والدفاعية مقارنة بالرئيس الألماني. وتقع دولة البلطيق التي يبلغ عدد سكانها 8ر2 مليون نسمة في شمال شرق أوروبا، وتحدها منطقة كالينينجراد الروسية على بحر البلطيق وحليفة روسيا، بيلاروس. ومن المقرر أن تصبح ليتوانيا خلال السنوات المقبلة محور تركيز الانخراط العسكري للجيش الألماني. وتقود ألمانيا منذ عام 2017 قوة مهام تابعة لحلف الناتو هناك تضم حوالي 1600 جندي، نصفهم تقريبا من القوات المسلحة الألمانية. وتهدف الحكومة الألمانية الآن إلى تمركز لواء قتالي دائم يتكون من ما يصل إلى خمسة آلاف جندي في الدولة الواقعة على بحر البلطيق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-03

أعرب السفير الألماني فى ليبيا ميكائيل أونماخت، اليوم الأربعاء، عن استعداد بلاده تقديم الدعم لتعزيز مفوضية الانتخابات لتنظيم الانتخابات الليبية.وذكرت وكالة الأنباء الليبية "وال"، أن رئيس مجلس المفوضية العليا للانتخابات "عماد السايح" التقى اليوم سفير جمهورية ألمانيا الاتحادية لدى ليبيا "ميكائيل أونماخت"، والوفد المرافق له بمقر المجلس.وأضاف المكتب الإعلامي للمفوضية، أن اللقاء يأتي في إطار دعم المجتمع الدولي للمسار الديمقراطي في ليبيا، والاطلاع على مستوى جاهزية المفوضية لتنفيذ انتخابات المجالس البلدية المزمع تنفيذها خلال العام الحالي.وعبر (أونماخت) خلال اللقاء عن تقدير حكومته لجهود المفوضية الرامية إلى إجراء الانتخابات وفق أعلى المعايير المعمول بها في العالم، ومجدداً استعدادها لتقديم الدعم الفني والاستشاري مما يعزز جاهزية المفوضية لتنفيذ الاستحقاقات المرتقبة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-28

مكشف تطبيق مقاطع الفيديو "تيك توك"، عن خططه لإطلاق مراكز انتخابية إلكترونية على منصته، كجزء من الجهود المبذولة لدعم نزاهة الانتخابات خلال عام 2024، بحسب ما أوردته وكالة أنباء "بي إيه ميديا" البريطانية. وقالت منصة تبادل مقاطع الفيديو إنه من المتوقع أن يشارك أكثر من ملياري ناخب في أكثر من 50 دولة في عمليات الاقتراع هذا العام، مضيفة أن مراكزها الانتخابية ستستخدم لتوجيه الناخبين إلى المعلومات الموثوقة. وثمة مخاوف أثيرت بشأن التأثير المحتمل لوسائل التواصل الاجتماعي على سير الانتخابات هذا العام، حيث يساعد الذكاء الاصطناعي في نشر موجات جديدة من المعلومات الخاطئة والمضللة، في صورة وسائل إعلامية تم التلاعب بها، أو تركيب الصور المزيفة. وقالت منصة "تيك توك" إنها ستطلق في مطلع أبريل المقبل مركزا للانتخابات المحلية بالمملكة المتحدة، وذلك قبيل إجراء الانتخابات المحلية في مايو. وتم إنشاء المركز بالشراكة مع مؤسسة "لوجيكالي فاكتس" لفحص الحقائق. ومن المقرر أن يعمل المركز الإلكتروني على تزويد المستخدمين بمعلومات التصويت التي تم التحقق منها، التي تشمل موعد التصويت ومكانه وكيف يمكن للأشخاص أن يقوموا بالتصويت، بالإضافة إلى عرض روابط للمصادر من مفوضية الانتخابات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-18

أمرت المحكمة العليا في الهند "بنك أوف إنديا" المملوك للدولة بتقديم تفاصيل أكواد تحديد الهوية الفردية للسندات الانتخابية التي تستخدم في تمويل الأحزاب إلى مفوضية الانتخابات الهندية بحلول الخميس المقبل. في الوقت نفسه، وبخت المحكمة العليا البنك الهندي مشيرة إلى أن أمرها السابق كان واضحا ويلزم البنك بتقديم كل التفاصيل الخاصة بالسندات الانتخابية إلى مفوضية الانتخابات. وأشارت وكالة بلومبرج للأنباء إلى أن المحكمة العليا ألزمت رئيس مجلس إدارة البنك ومديره الإداري بتقديم إفادة مكتوبة تتضمن كل تفاصيل السندات إلى المفوضية يوم الخميس المقبل. في الوقت نفسه، يلزم القانون مفوضية الانتخابات بإعلان تفاصيل السندات الانتخابية بمجرد حصولها عليها من البنك. يذكر أن السندات الانتخابية ظهرت كإحدى وسائل تمويل الأحزاب السياسية في الهند عام 2017 ثم ألغتها المحكمة العليا في الشهر الماضي. ففي يوم 15 فبراير الماضي ألغت المحكمة العليا الهندية صلاحية السندات الانتخابية التي سمحت بتبرعات من مجهولين للأحزاب السياسية. وأصدرت لجنة من خمسة قضاة، برئاسة قاضي القضاة دي واي شاندراتشود، حكما بالإجماع في هذا الشأن، ووجهت أعلى محكمة في البلاد "بنك أوف إنديا" الذي تم من خلاله هذا النوع من التمويل، بوقف إصدار سندات انتخابية. كما أمرت البنك أيضا بتقديم تفاصيل جميع السندات الانتخابية التي صدرت حتى الآن للجنة الانتخابات. كما ألغت المحكمة العليا أيضا مبدأ "عدم الكشف التام" عن التبرعات السياسية. يذكر أن الانتخابات البرلمانية في الهند ستنطلق يوم 19 أبريل المقبل حيث تضم قوائم الناخبين حوالى 970 مليون شخص يقومون باختيار البرلمان الجديد على عدة مراحل. ومن المتوقع صدور النتائج في 4 يونيو. ويختار الناخبون من سيشغل 543 مقعدا في مجلس النواب. ومن المرجح للغاية أن يفوز رئيس الوزراء ناريندرا مودي من حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الحاكم بولاية ثالثة مدتها خمس سنوات. وتعتبر المعارضة في أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان ضعيفة. ويشغل مودي منصب رئيس الوزراء منذ عام 2014. وتحت قيادته، أصبحت أكبر ديمقراطية في العالم التي يبلغ عدد سكانها 4ر1 مليار نسمة دولة للأغلبية الهندوسية وحدها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-16

قالت مفوضية الانتخابات في الهند، اليوم السبت، إن الانتخابات البرلمانية في البلاد ستبدأ في 19 أبريل حيث تضم قوائم الناخبين حوالى 970 مليون شخص يقومون باختيار البرلمان الجديد على عدة مراحل. ومن المتوقع صدور النتائج في 4 يونيو. ويطلب من الناخبين تحديد من سيشغل 543 مقعدا في مجلس النواب. ومن المرجح للغاية أن يفوز رئيس الوزراء ناريندرا مودي من حزب بهاراتيا جاناتا القومي الهندوسي الحاكم بولاية ثالثة مدتها خمس سنوات. وتعتبر المعارضة في أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان ضعيفة. ويشغل مودي منصب رئيس الوزراء منذ عام 2014. وتحت قيادته، أصبحت أكبر ديمقراطية في العالم التي يبلغ عدد سكانها 4ر1 مليار نسمة دولة للأغلبية الهندوسية وحدها. وانطلقت حملة إعادة انتخاب مودي بشكل غير رسمي في يناير بافتتاح معبد هندوسي جديد في الموقع الذي دمر فيه الهندوس المتطرفون مسجدا تاريخيا قبل عقود في بلدة أيوديا بشمال الهند. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-26

قال الرئيس البيلاروسي، ألكسندر لوكاشينكو، خلال لقائه الأمين العام لرابطة الدول المستقلة، سيرجي ليبيديف، إن نتائج الانتخابات في بيلاروس تظهر أن الحكومة الحالية تحظى بدعم أكثر من 87% من السكان. ونقلت وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية عن لوكاشينكو القول: "كما هو الحال دائما، نحاول تحليل كيفية سير الانتخابات.. ونرى أن الحكومة الحالية تحظى بدعم أكثر من 87% من السكان وهم يؤيدونها بالتأكيد وهناك عدد قليل من الأشخاص الذين يعارضونها". أضاف الرئيس لوكاشينكو أن هناك أيضًا، أشخاصًا غير راضين، ونحن نتفهم ذلك جيدا.. لذلك، في هذه الدورة الانتخابية، نحن بحاجة إلى التدبر واستخلاص النتائج المناسبة، وإصلاح بعض الأمور. ليس لدينا الكثير من هذه المشاكل. وقال لوكاشينكون إنني متأكد من أن المزيد من المواطنين سيشاركون في الانتخابات الرئاسية. ونظمت بيلاروس، انتخابات برلمانية ومحلية أمس الأحد، قالت مفوضية الانتخابات البيلاروسية عنها إنها مرت دون وقوع حوادث، وسط دعوات لمقاطعة الانتخابات من جانب المعارضة البيلاروسية التي تقيم في المنفي. وقد تم دعوة الناخبين لانتخاب نحو 12 ألف ممثل للمجالس المحلية، إضافة إلى 110 أعضاء في البرلمان الوطني. وقالت مفوضية الانتخابات في مينسك، مساء أمس الأحد، بعد إغلاق مراكز الاقتراع، إن نسبة المشاركة في التصويت بلغت 72.98%. ولم يوجه لوكاشينكو، الذي واجه احتجاجات واسعة النطاق في أعقاب الانتخابات الرئاسية في أغسطس 2020 الدعوة لمراقبين مستقلين لمراقبة الانتخابات. وصرح لوكاشينكو، أثناء الإدلاء بصوته، أمس الأحد، بأنه يعتزم الترشح لإعادة انتخابه في عام 2025. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-26

قال الرئيس البيلاروسي ألكسندر لوكاشينكو، خلال لقائه الأمين العام لرابطة الدول المستقلة، سيرجي ليبيديف، إن نتائج الانتخابات في بيلاروس تظهر أن الحكومة الحالية تحظى بدعم أكثر من 87% من السكان. ونقلت وكالة أنباء "بيلتا" البيلاروسية عن لوكاشينكو القول: "كما هو الحال دائما، نحاول تحليل كيفية سير الانتخابات.. ونرى أن الحكومة الحالية تحظى بدعم أكثر من 87% من السكان.. وهم يؤيدونها بالتأكيد.. وهناك عدد قليل من الأشخاص الذين يعارضونها"، بحسب ما أوردته وكالة "تاس" الروسية للأنباء. وأضاف الرئيس لوكاشينكو، أن هناك أيضا أشخاصا غير راضين، ونحن نتفهم ذلك جيدا.. لذلك، في هذه الدورة الانتخابية، نحن بحاجة إلى التدبر واستخلاص النتائج المناسبة، وإصلاح بعض الأمور. ليس لدينا الكثير من هذه المشاكل. وقال لوكاشينكون إنني متأكد من أن المزيد من المواطنين سيشاركون في الانتخابات الرئاسية. ونظمت بيلاروس، انتخابات برلمانية ومحلية أمس الأحد، قالت مفوضية الانتخابات البيلاروسية عنها إنها مرت دون وقوع حوادث، وسط دعوات لمقاطعة الانتخابات من جانب المعارضة البيلاروسية التي تقيم في المنفي. وقد تم دعوة الناخبين لانتخاب نحو 12 ألف ممثل للمجالس المحلية، بالإضافة إلى 110 أعضاء في البرلمان الوطني. وقالت مفوضية الانتخابات في مينسك، مساء أمس الأحد، بعد إغلاق مراكز الاقتراع، إن نسبة المشاركة في التصويت بلغت 72.98%. ولم يوجه لوكاشينكو، الذي واجه احتجاجات واسعة النطاق في أعقاب الانتخابات الرئاسية في أغسطس 2020، الدعوة لمراقبين مستقلين لمراقبة الانتخابات. وصرح لوكاشينكو، أثناء الإدلاء بصوته، أمس الأحد، بأنه يعتزم الترشح لإعادة انتخابه في عام 2025. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-25

نظمت بيلاروس انتخابات برلمانية ومحلية اليوم الأحد، قالت مفوضية الانتخابات البيلاروسية عنها إنها مرت بدون وقوع حوادث، وسط دعوات لمقاطعة الانتخابات من جانب المعارضة البيلاروسية التي تقيم في المنفي. وقد تم دعوة الناخبين لانتخاب حوالي 12 ألف ممثل للمجالس المحلية، بالإضافة إلى 110 أعضاء في البرلمان الوطني. وقالت مفوضية الانتخابات في مينسك، مساء اليوم الأحد، بعد إغلاق مراكز الاقتراع، إن نسبة المشاركة في التصويت بلغت 72.98%. ولم يتم الإعلان عن نتائج في البداية، ويعتبر خبراء دوليون الانتخابات غير حرة ويتم التلاعب بنتائجها. ولم توجه أجهزة السلطة التابعة لحاكم البلاد ألكسندر لوكاشينكو، الذي يتولى السلطة منذ يوليو 1994، الدعوة لمراقبين مستقلين للانتخابات من الغرب. ولم يوجه لوكاشينكو، الذي واجه احتجاجات واسعة النطاق في أعقاب الانتخابات الرئاسية في أغسطس 2020، الدعوة لمراقبين مستقلين لمراقبة الانتخابات. وصرح لوكاشينكو، أثناء الإدلاء بصوته، اليوم الأحد، بأنه يعتزم الترشح لإعادة انتخابه في عام 2025. وقال مخاطبا أي معارضة محتملة، إن " أي رئيس مسئول لن يتخلى عن شعبه الذي خاض معه المعارك". ونقلت وسائل إعلام رسمية عن لوكاشينكو قوله: "لا تقلقوا، سنفعل ذلك بالطريقة الضرورية لبيلاروس". ومن جهة أخرى، دعت زعيمة المعارضة البيلاروسية في المنفى سفياتلانا تسيخانوسكايا، إلى مقاطعة للانتخابات. وقالت تسيخانوسكايا، في تدوينة على موقع، إكس، إن "ما تسمى انتخابات نظام بيلاروس تفشل اليوم  في الوفاء بأي معايير ديمقراطية وهي أشبه كثيرا بعملية عسكرية ضد مواطنيها والدستور والفطرة السليمة". وقالت في تدوينة باللغة الإنجليزية مع مقطع فيديو، مصاحب لها باللغة الإنجليزية أيضا: "أحث مواطني بيلاروس والمجتمع الدولي على رفض هذ الزيف بشكل قاطع". وأشارت إلى أن الكثير من النشطاء السياسيين قد سجنوا وتم إسكات وسائل إعلام مستقلة. وأضافت أنه لم يتم تعيين أي مراقبين دوليين من منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، وتم تقويض الحق الأساسي في الاقتراع السري. وقالت إن نصف مليون مواطن أجبروا على النزوح إلى المنفى، وعلى المجتمع الدولي أن يرفض الاعتراف بالانتخابات، مضيفة "أن روح بيلاروس سوف تنتصر". وطبقا لمعلومات رسمية فإن 41.71% من الناخبين أدلوا بأصواتهم في تصويت مبكر قبل بدء الاقتراع اليوم الأحد. وينظر إلى التصويت المبكر قبل خمسة أيام من يوم الانتخابات، على إنه أداة يستخدمها لوكاشينكو منذ فترة طويلة للتهرب من التدقيق الفعال في الاقتراع. وذكر موقع سيركالو المعارض على الإنترنت أمس الأول الجمعة أن طلابا وموظفين حكوميين أجبروا على الإدلاء بأصواتهم قبل يوم الاقتراع تحت رقابة رؤوسائهم. وبحسب مراقبين، يريد لوكاشينكو، البالغ من العمر 69 عاما، في المقام الأول، استخدام التصويت لإظهار سيطرته الكاملة بعد الاحتجاجات التي اندلعت قبل ثلاث سنوات ونصف السنة. ويقدر نشطاء حقوق الإنسان عدد السجناء السياسيين بأكثر من 1400 سجين. وفي أغسطس 2020، أتم إعلان فوز لوكاشينكو مرة أخرى في الانتخابات الرئاسية، لكن المعارضة تعتبر أن تسيخانوسكايا هي الفائز الحقيقي. ولم يعد الاتحاد الأوروبي يعترف بلوكاشينكو كرئيس دولة. وفي الأسابيع التي تلت انتخابات 2020، اندلعت احتجاجات حاشدة، تم قمعها بوحشية من جانب أجهزة السلطة. وتم اعتقال أكثر من 35 ألف شخص في ذلك الوقت. ويُنظر إلى لوكاشينكو على أنه يعتمد بشكل كامل على روسيا وزعيم الكرملين فلاديمير بوتين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-08

بدأ عشرات ملايين الناخبين في باكستان صباح، اليوم الخميس، الإدلاء بأصواتهم في انتخابات تشريعية وإقليمية تجري على وقع توترات أمنية وسياسية ويتوقع أن تفضي إلى عودة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف لتولّي رئاسة الحكومة لولاية رابعة. وفي تمام الساعة الثامنة صباحا فتح حوالى 90 ألف مركز اقتراع أبوابه أمام الناخبين، وذلك بعد  مقتل 28 شخصًا على الأقلّ في تفجيرين وقعا في جنوب غرب البلاد. وأعلنت وزارة الداخلية تعليق خدمات الهاتف المحمول مؤقتًا في جميع أنحاء البلاد طيلة النهار الانتخابي، معللة هذا الإجراء بدواع أمنية. ويجري الاقتراع وسط اتهامات بالتزوير وجّهتها المعارضة للحكومة عقب حملة قمع استهدفت حزب رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان. ودُعي نحو 128 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات لاختيار نواب البرلمان الاتحادي البالغ عددهم 336 نائبًا وأعضاء البرلمانات الإقليمية. وباكستان البالغ عدد سكانها 240 مليون نسمة هي خامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان.   وتجري الانتخابات وسط تشكيك منظمات حقوقية في مصداقيتها على خلفية الحملة ضد حزب خان. ويخيّم على هذه الانتخابات طيف خان الذي حُكم عليه خلال بالسجن لفترات طويلة بتهمة الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني. ومع سجن خان ومنع حزبه من تنظيم تجمعات انتخابية وتقييد وسائل الإعلام في تغطيتها للمعارضة ورفض مفوضية الانتخابات أوراق عشرات من مرشحي الحزب على مستوى البلد، أصبح المجال مفتوحًا أمام حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية للفوز بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان الاتحادي. ومن شأن مثل هكذا فوز أن يمنح مؤسّس الرابطة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف "74 عامًا" فرصة رابعة لإدارة البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-08

وفي تمام الساعة الثامنة صباحا، الثالثة بتوقيت غرينتش، فتح حوالى 90 ألف مركز اقتراع أبوابه أمام الناخبين، وذلك غداة مقتل 28 شخصاً على الأقلّ في تفجيرين وقعا في جنوب غرب البلاد. وأعلنت وزارة الداخلية الباكستانية "تعليق خدمات الهاتف المحمول مؤقتاً" في جميع أنحاء البلاد طيلة النهار الانتخابي، معللة هذا الإجراء بدواع أمنية، بحسب ما نقلت فرانس برس. ويجري الاقتراع وسط اتهامات بالتزوير وجّهتها المعارضة للحكومة عقب حملة قمع استهدفت حزب رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان. ودُعي نحو 128 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات لاختيار نواب البرلمان الاتحادي البالغ عددهم 336 نائباً وأعضاء البرلمانات الإقليمية.  وباكستان البالغ عدد سكانها 240 مليون نسمة هي خامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان. وتجري الانتخابات وسط تشكيك منظمات حقوقية في مصداقيتها على خلفية الحملة ضد حزب خان، وفقا لفرانس برس. ويخيّم على هذه الانتخابات طيف خان الذي حُكم عليه خلال بالسجن لفترات طويلة بتهمة الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني. ومع سجن خان ومنع حزبه من تنظيم تجمعات انتخابية وتقييد وسائل الإعلام في تغطيتها للمعارضة ورفض مفوضية الانتخابات أوراق عشرات من مرشحي الحزب على مستوى البلد، أصبح المجال مفتوحًا أمام حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية للفوز بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان الاتحادي. ومن شأن مثل هكذا فوز أن يمنح مؤسّس الرابطة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف، البالغ من العمر 74 عاماً، فرصة رابعة لإدارة البلاد. وفي تمام الساعة الثامنة صباحا، الثالثة بتوقيت غرينتش، فتح حوالى 90 ألف مركز اقتراع أبوابه أمام الناخبين، وذلك غداة مقتل 28 شخصاً على الأقلّ في تفجيرين وقعا في جنوب غرب البلاد. وأعلنت وزارة الداخلية الباكستانية "تعليق خدمات الهاتف المحمول مؤقتاً" في جميع أنحاء البلاد طيلة النهار الانتخابي، معللة هذا الإجراء بدواع أمنية، بحسب ما نقلت فرانس برس. ويجري الاقتراع وسط اتهامات بالتزوير وجّهتها المعارضة للحكومة عقب حملة قمع استهدفت حزب رئيس الوزراء السابق المسجون عمران خان. ودُعي نحو 128 مليون ناخب للإدلاء بأصواتهم في هذه الانتخابات لاختيار نواب البرلمان الاتحادي البالغ عددهم 336 نائباً وأعضاء البرلمانات الإقليمية.  وباكستان البالغ عدد سكانها 240 مليون نسمة هي خامس أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان. وتجري الانتخابات وسط تشكيك منظمات حقوقية في مصداقيتها على خلفية الحملة ضد حزب خان، وفقا لفرانس برس. ويخيّم على هذه الانتخابات طيف خان الذي حُكم عليه خلال بالسجن لفترات طويلة بتهمة الخيانة والكسب غير المشروع والزواج غير القانوني. ومع سجن خان ومنع حزبه من تنظيم تجمعات انتخابية وتقييد وسائل الإعلام في تغطيتها للمعارضة ورفض مفوضية الانتخابات أوراق عشرات من مرشحي الحزب على مستوى البلد، أصبح المجال مفتوحًا أمام حزب الرابطة الإسلامية الباكستانية للفوز بأكبر عدد من المقاعد في البرلمان الاتحادي. ومن شأن مثل هكذا فوز أن يمنح مؤسّس الرابطة رئيس الوزراء الأسبق نواز شريف، البالغ من العمر 74 عاماً، فرصة رابعة لإدارة البلاد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-21

أدى رئيس الكونغو، فيليكس تشيسكيدي ، اليمين الدستورية أمس السبت، في أعقاب انتخابات متنازع عليها، جرت في ديسمبر، متعهدا بتوحيد الدولة الواقعة بوسط أفريقيا، خلال فترة ولايته الثانية، التي تستمر خمس سنوات وحماية الأرواح في المنطقة الشرقية التي يعصف بها الصراع. وقال رئيس الكونغو (60 عاما)، خلال مراسم تنصيبه، التي حضرها العديد من رؤساء الدول "سوف استعيد مسؤولية القياة، التي عهدتم بها إلي. نريد الكونغو أكثر وحدة وقوة ورخاء"، حسب موقع "افريكا نيوز" الإخباري اليوم الأحد. وكان تنصيبه الأول في عام 2019، بمثابة أول انتقال ديمقراطي في الكونغو للسلطة، منذ استقلال البلاد، عن بلجيكا في عام 1960 . وفاز رئيس الكونغو بإعادة انتخابه بأكثر من 70% من الأصوات، حسب لجنة الانتخابات، غير أن مرشحي المعارضة وأنصارهم شككوا في صحة الانتخابات التي شابتها مشكلات لوجستية. وحتى قبل الإعلان عن النتائج الأولية للانتخابات التي أجريت يوم 20 ديسمبر، دعا 9 من مرشحي المعارضة إلى إجراء انتخابات جديدة وأعلنوا أنهم لن يعترفوا بالنتائج التي ستعلنها مفوضية الانتخابات. وقد حصل تشيسكيدي على أفضل فرصة في الانتخابات لأن المعارضة لم تتمكن من الاتفاق على مرشح مشترك. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-09

أعلنت مفوضية الانتخابات في جمهورية بنجلاديش، أمس الإثنين، أن رئيسة الوزراء الشيخة حسينة، فازت برابع فترة ولاية على التوالي، بعد أن حصل حزبها على الأغلبية المطلقة، وسط انخفاض نسبة الإقبال على الانتخابات العامة التي قاطعتها المعارضة الرئيسية، وفق ما نقلت شبكة "سكاي نيوز". ووفقا لنتائج غير رسمية أعلنتها مفوضية الانتخابات البنجلاديشية، حصل حزب الشيخة حسينة "رابطة عوامي" على 165 مقعدا من أصل 224 مقعدا في الانتخابات، فيما لم تعلن نتائج بقية المقاعد بعد، في الانتخابات التي وصلت نسبة المشاركة حوالي 40% مقارنة بأكثر من 80% في الانتخابات الأخيرة، عام 2018. ولكن، من هي الشيخة حسينة واجد؟ تعد رئيسة وزراء بنجلاديش الشيخة حسينة واجد، رئيسة الحكومة الأطول فترة حكم في العالم، إذ حكمت بلادها على مدى عقدين من الزمان، وشغلت منصب زعيم الحزب -الحاكم حاليا- على مدى السنوات الـ 42 الماضية، وفق ما نقلت شبكة "الجزيرة" القطرية. وخلال العقدين في رئاسة الوزراء، قادت الشيخة حسينة جهود حكومتها للتخفيف من حدة الفقر في بلادها التي يبلغ عدد سكانها 170 مليون نسمة، وتمكنت من رفع متوسط نمو الناتج المحلي السنوي الإجمالي بنسبة 7%. وقادت رئيسة الوزراء البنغالية حزبها "رابطة عوامي" للفوز في 5 انتخابات 4 منها متتالية، متفوقة بذلك على ما حققته كل من رئيسة وزراء الهند الراحلة إنديرا غاندي، ورئيسة الوزراء البريطانية السابقة مارجريت تاتشر. والشيخة حسينة واجد، المولودة في 28 سبتمبر 1947، سياسية بنغالية ورئيسة وزراء جمهورية بنجلاديش الشعبية الحالية، وأكبر البنات الخمس للشيخ مجيب الرحمن، مؤسس وأول رئيس لجمهورية بنجلاديش الشعبية. ترأست الشيخة حسينة واجد حزب "رابطة عوامي"، وهو حزب سياسي رئيسي في بنجلاديش، منذ العام 1981، أثناء وجودها في المنفى بعد اغتيال والدها الشيخ مجيب الرحمن، في أغسطس 1975، بعدما أطاح بحكومته انقلاب عسكري. ومن خلال ترأسها للحزب تقلدت حسينة منصب رئيسة وزراء بنجلاديش بين عامي 1996 - 2001، ثم بين عامي 2008 وحتى الآن، ضمن أربع ولايات متتالية، بعد أن هزمت حزب المعارضة الرئيسي "حزب بنجلاديش الوطني". وتُعد الشيخة حسينة، أطول من تولى رئاسة السلطة التنفيذية في بنجلاديش، البالغ عددها 170 مليون نسمة، منذ نشأة واستقلال الدولة عن باكستان في عام 1971، وفق دراسة سابقة أعدها باحثو مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة الإماراتي. الأداء الاقتصادي وارتفاع شعبية الشيخة حسينة:وقد عرفت بنجلاديش في ظل وجود الشيخة حسينة على رأس السلطة التنفيذية نوعاً من الاستقرار السياسي على الرغم من ظهور احتجاجات متفرقة يقودها غالباً حزب المعارضة الرئيسي، حزب بنجلاديش الوطني. ووفق الدراسة أيضا فعلى الرغم من إصرار أحزاب المعارضة على مقاطعة الانتخابات واتهام حزب "رابطة عوامي" الحاكم بمحاولة ترسيخ فكرة الحزب الواحد، فإنه في المقابل يوجد تأييد شعبي واسع للحزب وللشيخة حسينة بفضل الخطوات التي حققتها للنهوض بالبلاد اقتصادياً واستقرارها سياسياً وتأسيس علاقات خارجية متوازنة. ووفقاً لاستطلاع للرأي أجراه "المعهد الجمهوري الدولي"، في أغسطس 2023، تتمتع رئيسة الوزراء بنسبة تأييد تصل إلى 70% نظراً للنتائج الإيجابية التي حققتها في مجال التنمية، كما أعرب حوالي 60% من المواطنين عن معارضتهم التامة لمقاطعة الانتخابات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-08

ووفقا لنتائج غير رسمية أعلنتها مفوضية الانتخابات، حصل حزبها "رابطة عوامي" على 165 مقعدا من أصل 224 مقعدا في الانتخابات التي جرت أمس الأحد. ولم تعلن نتائج بقية المقاعد بعد. وقاطع حزب المعارضة الرئيسي، حزب بنغلاديش الوطني، الذي شارك في انتخابات 2018 لكنه لم يشارك في 2014، الانتخابات بعد أن رفضت حسينة مطالبه بالاستقالة والسماح لسلطة محايدة بإدارة الانتخابات. ودعا حزب بنغلاديش الوطني إلى إضراب لمدة يومين في جميع أنحاء البلاد حتى أمس الأحد، مطالبا الناس بمقاطعة الانتخابات. واتهمت حسينة المعارضة بالتحريض على الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي هزت داكا منذ أواخر أكتوبر، وأسفرت عن مقتل 14 شخصا على الأقل. وعزف البنغلاديشيون إلى حد كبير عن المشاركة في الانتخابات العامة، التي جرت أمس الأحد وشابتها أعمال عنف. وقال قاضي حبيب الأول، كبير مفوضي الانتخابات، إن نسبة المشاركة بلغت حوالي 40 في المئة عند إغلاق صناديق الاقتراع، مقارنة بأكثر من 80 في المئة في الانتخابات الأخيرة في عام 2018. ووفقا لنتائج غير رسمية أعلنتها مفوضية الانتخابات، حصل حزبها "رابطة عوامي" على 165 مقعدا من أصل 224 مقعدا في الانتخابات التي جرت أمس الأحد. ولم تعلن نتائج بقية المقاعد بعد. وقاطع حزب المعارضة الرئيسي، حزب بنغلاديش الوطني، الذي شارك في انتخابات 2018 لكنه لم يشارك في 2014، الانتخابات بعد أن رفضت حسينة مطالبه بالاستقالة والسماح لسلطة محايدة بإدارة الانتخابات. ودعا حزب بنغلاديش الوطني إلى إضراب لمدة يومين في جميع أنحاء البلاد حتى أمس الأحد، مطالبا الناس بمقاطعة الانتخابات. واتهمت حسينة المعارضة بالتحريض على الاحتجاجات المناهضة للحكومة التي هزت داكا منذ أواخر أكتوبر، وأسفرت عن مقتل 14 شخصا على الأقل. وعزف البنغلاديشيون إلى حد كبير عن المشاركة في الانتخابات العامة، التي جرت أمس الأحد وشابتها أعمال عنف. وقال قاضي حبيب الأول، كبير مفوضي الانتخابات، إن نسبة المشاركة بلغت حوالي 40 في المئة عند إغلاق صناديق الاقتراع، مقارنة بأكثر من 80 في المئة في الانتخابات الأخيرة في عام 2018. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-26

من الناحية التقنية، مضت هذه الانتخابات بسلاسة عموماً، خصوصاً في "التصويت العام" الذي يشمل عموم المصوتين من غير القوات الأمنية. هذه الأخيرة تشارك عبر "التصويت الخاص" الذي يجري في المقرات العسكرية ويسبق التصويت العام بيومين هذه المرة. شابت التصويت الخاص مشاكل فنية في عمل الأجهزة الإلكترونية، الأمر الذي قاد إلى عد الأصوات يدوياً وليس إلكترونياً في محطات كثيرة. في العادة، يقلق الكثير من العراقيين، ولأسباب وجيهة، من عد الأصوات يدوياً لأنه يفتح الباب على احتمالات التلاعب بالأصوات وتزويرها. كما نجحت المفوضية العليا للانتخابات، المؤسسة المكلفة بإدارة الانتخابات، بإعلان النتائج الأولية، بحدود 94 بالمئة من الأصوات، خلال 24 ساعة من نهاية الاقتراع، وهذا تطور تقني وإجرائي مهم بدأ في انتخابات 2021 وتواصل عبر هذه الانتخابات. في السابق، كان على العراقيين أن ينتظروا أسابيع قبل معرفة نتائج الانتخابات بسبب اعتماد العد اليدوي، وهو ما كان يثير الكثير من الشكوك بخصوص التزوير والتلاعب بالنتائج. كان لافتاً للانتباه في هذه الانتخابات أنه لم ترتفع تهم التزوير بعد إعلان النتائج الأولية كما كان يحصل في الانتخابات العراقية السابقة، بضمنها انتخابات 2021. في خلال الأيام القليلة المقبلة، ستعلن مفوضية الانتخابات النتائج النهائية، وإذا صمدت هذه النتائج، من دون تغيرات كثيرة على أساس النسبة القليلة المتبقية من الأصوات التي لم تُعد، فهذا يعني أن تقدماً مهماً يحصل في طريقة إجراء الانتخابات من الناحية التقنية يمكن لها أن تُساهم في إعادة ثقة الجمهور بالانتخابات. لكن قد يكون هذا التقدم جاء متأخراً، بعد أن فقدَ معظم الجمهور الثقة بالنظام السياسي وبإمكانية إصلاحه عبر المشاركة في الانتخابات والدفع بوجوه وأحزاب جديدة تتولى عملية الإصلاح. ظهر فقدان الثقة هذا جلياً في المقاطعة الشعبية الواسعة. حسب الأرقام الرسمية التي نشرتها المفوضية، فإن نسبة المشاركين هي 41 بالمئة. لكن هذه النسبة مُضللة بسبب طريقة حساب نسبة المشاركين مقابل المقاطعين أو غير المشاركين. منذ الانتخابات البرلمانية في عام 2018 تحسب المفوضية نسبة المشاركة الانتخابية من خلال مقارنة عدد العراقيين المسجلين للتصويت والذين لديهم بطاقات بايومترية تسمح لهم بالتصويت، بعدد العراقيين الذين صوتوا فعلاً في الانتخابات. تؤدي طريقة الحساب هذه إلى زيادة نسبة المشاركين على نحو غير حقيقي، لأنها لا تأخذ بنظر الاعتبار الذين يحق لهم التصويت من عمر 18 عاماً فما فوق ولم يسجلوا للتصويت وهو المعيار العالمي لحساب نسبة التصويت (أو حساب نسبة المشاركة عبر مقارنة عدد المصوتين بعدد المسجلين عندما يكون التسجيل للتصويت الزامياً حسب القانون لمن يبلغون العمر القانوني الذي يسمح لهم بالتصويت، غالباً 18 فما فوق) . عند تطبيق المعيار العالمي على الانتخابات العراقية الأخيرة، فإن نسبة التصويت الحقيقية هي بحدود 28 بالمئة، أي بحدود ثلاثة أرباع العراقيين لم يشاركوا في الانتخابات الاخيرة. في الانتخابات الأولى التي نُظمت في البلد في عام 2005 بعد سقوط نظام صدام، كانت نسب المشاركة عالية، بحدود 70 بالمئة من الذين يحق لهم التصويت. تشي الفجوة بين هذه النسب عبر السنوات بحجم الانفصال الآخذ بالاتساع بين النخبة السياسية الحاكمة والمجتمع. تعني هذه النسبة المنخفضة من التصويت بما تكشفه من الانفصال الغاضب والمشروع للمجتمع عن السياسة بصورتها العراقية الفاسدة القائمة على الإقطاعية الحزبية والطائفية السياسية والنهب المنهجي لموارد الدولة، أشياء كثيرة ينبغي أن تقلق زعماء النظام السياسي الذين تصدروا مشهد السياسة والحكم منذ إطاحة نظام صدام في 2003. لم تظهر علامات القلق هذه على الإطار التنسيقي الحاكم، الذي خاض الانتخابات بعدة قوائم متنافسة حازت، مجتمعةً، على أغلبية المقاعد في محافظات الوسط والجنوب، إذ سارع زعماؤه إلى التصرف كمنتصر مبتهج يهمه تأكيد انتصاره وحصد نتائجه، عبر اجتماعهم وتشكيلهم لجنة "لوضع خارطة طريق سيعُلن عنها فور المصادقة النهائية على نتائج الانتخابات من قبل المحكمة الاتحادية حل للمضي في تشكيل الحكومات المحلية خاصة وأن له [الإطار] في محافظات الوسط والجنوب". في سياق سياسي مختلف يقوده حس المسؤولية الأخلاقية والمخاوف المشروعة من أزمات مقبلة وعميقة، وليس اعتبارات الفوز والخسارة بمعناهما الانتخابي المباشر المأزوم سياسياً ومؤسساتياً في العراق، يُفترض بالإطار التنسيقي، بوصفه الطرف الأقوى في النخبة السياسية الحاكمة، أن يشكل لجنة أخرى، أكثر أهمية بكثير من لجنة تشكيل الحكومات المحلية (التي ينبغي أن تتُرك للمحافظات ومعادلاتها المحلية لا أن تُدار مركزياً من بغداد) تتولى فتح حوار حقيقي وصريح مع المجتمع بخصوص أسباب عزوف معظمه عن المشاركة بالانتخاب. مثل هذا الحوار، لو فُتح على نحو جدي ومخلص، وليس مجاملاً وموارباً وشكلياً كمعظم الحوارات "الوطنية" التي نُظِّمت بعد عام 2003، سيساعد النخبة الإطارية الحاكمة على فهم هواجس المجتمع وخيباته العميقة من السياسة وأسلوب إدارتها في البلد التي فاقمت أزمات الفقر والخدمات وهشاشة الدولة وانقطاع الأمل وشحة الفرص الاقتصادية. من الصعب على مجموعة سياسية كالإطار التنسيقي، ببنيتها الأيديولوجية، القيام بمثل هذا الأمر وفتح حوار حقيقي ومسؤول مع المجتمع يقود إلى خطوات عملية تساعد على ربط المجتمع بالسياسة والمؤسسات وتنعكس مشاركةً انتخابيةً شعبية أعلى. فعلى الأغلب، تؤدي مثل هذه المشاركة الانتخابية الأعلى إلى خسارة الإطار مواقعه السياسية في الدولة، فمعظم الذين يقاطعون الانتخابات هم من الجمهور الغاضب على الإطار التنسيقي ولن يصوتوا له بسبب تركة سياساته الفاشلة التي قادت البلد إلى المنزلق الصعب الذي لا يستطيع الخروج منه لحد الآن بسبب رفض القيام بالإصلاحات الجدية والكبيرة. عندما تنتهي نشوة النصر الانتخابي، سيكون بانتظار الإطار التنسيقي اختباراً أشدَ وأطول وأبعدَ مدى يتعلق بكيفية إدارته للمحافظات التي يسيطر على مجالسها. كانت تجربة الإطار السابقة في إدارة هذه المحافظات قبل تعليق مجالسها رسمياً، وعلى نحو غير دستوري، في عام 2019 فاشلة تماماً لتصبح أحد مغذيات الغضب الشعبي الذي أعلن عن نفسه واضحاً وقوياً في احتجاجات تشرين. الآن أمام الإطار فرصة ثانية في إدارة هذه المحافظات. لن يكون النجاح سهلاً ابداً خصوصاً إذا لا يتعلم الإطار من أخطائه السابقة الفادحة. في آخر المطاف ليس للإطار سجل يُعتد به في التعلم من الأخطاء وصناعة النجاحات. ستختبر مجالس المحافظات الجديدة هذا السجل مرة أخرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-18

انتهت، مساء اليوم الاثنين، عملية التصويت العام للانتخابات المحلية في بغداد والمحافظات، والتي كانت قد بدأت في الساعة السابعة من صباح اليوم، بالتوقيت المحلي العراقي. ووفقًا للوكالة الوطنية العراقية للأنباء، تعلن مفوضية الانتخابات النتائج الاولية لعملية التصويت، يوم غد الثلاثاء، ثم ستكون هناك مدة قانونية لتقديم الطعون والشكاوى ثم تحقق المفوضية بالإجراءات وقرارات الهيئة القضائية الخاصة بالانتخابات وبعد اكتمالها ستعلن النتائج النهائية رسميًا. من جهته، أعلن وزير الداخلية العراقي عبد الامير الشمري، أن الانتخابات جرت دون أي خرق أمني، مؤكدًا أن الخطة الخاصة بالانتخابات تميزت بمرونة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-12-18

أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، أن انتخابات مجالس المحافظات تمثل ركناً مهماً لتطبيق اللامركزية الإدارية، وتمثيل أبناء المحافظات في الحكومات المحلية.. لافتا إلى أن المحافظات، مجالسَ ومحافظاً، تعد ركناً ثانياً للدولة وتساعد الحكومة الاتحادية في تنفيذ برنامجها التنفيذي. جاء ذلك خلال إدلائه بصوته في انتخابات مجالس المحافظات العراقية التي انطلقت صباح اليوم الإثنين، بمراكز الاقتراع العام في مختلف المدن العراقية، وفقا لوكالة الأنباء العراقية (واع). وقال السوداني: "نبارك للشعب العراقي هذا اليوم الوطني والاستحقاق الدستوري الذي تأخر أكثر من 10 سنوات"، مضيفا أن "الحكومة أنجزت ما عليها في التهيئة للانتخابات، وأكملت كل المتطلبات اللوجستية والأمنية لإجراء الانتخابات".. داعيا جميع المواطنين إلى المشاركة الفاعلة في اختيار الأكفأ والأصلح، لتمثيل المحافظات وتأدية واجباتهم ضمن القانون والدستور. وأشاد رئيس الوزراء العراقي بالجهود الاستثنائية للأجهزة الأمنية في تأمين الانتخابات، وتوفير الأجواء السليمة للقوى السياسية والمرشحين، أثناء الحملة الانتخابية.. موضحا أن مفوضية الانتخابات بذلت جهوداً كبيرة لإنجاز كل متطلبات الانتخابات. وبدأ القادة السياسيون العراقيون في التوافد لمركز الاقتراع وسط العاصمة بغداد للإدلاء بأصواتهم، وكان من بينهم رئيس الوزراء العراقي الأسبق عادل عبد المهدي، ورئيس تيار الحكمة عمار الحكيم، ورئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، ورئيس مجلس القضاء الأعلى فائق زيدان، ونائب رئيس مجلس الوزراء، وزير التخطيط، محمد علي تميم، ووزيرة الهجرة والمهجرين إيفان فائق جابرو. من جانبه، أكد رئيس ائتلاف دولة القانون نوري المالكي، أن المجالس المحلية تعالج الخلل الذي أصاب المحافظات.. داعيا الجميع إلى المشاركة بالانتخابات. وقال المالكي - في مؤتمر صحفي عقده بعد الإدلاء بصوته - إن الانتخابات المحلية أجريت بإرادة وتصميم عاليين، مبينا أن الحكومات المحلية ستتجه نحو مشاريع البناء والإعمار. من جهتها، أعلنت المفوضية العليا المستقلة العراقية للانتخابات، اليوم، استمرار توزيع بطاقات الناخبين حتى الساعة السادسة مساء (بالتوقيت المحلي)، ودعت 600 ألف ناخب لاستلام بطاقاتهم والمشاركة بالاقتراع العام. وقال عضو الفريق الإعلامي للمفوضية الحسن قبس - في تصريح اليوم - إنه "تم اليوم، فتح أكثر من 7166 مركز اقتراع لغرض استقبال أكثر من 16 مليون ناخب". وكان قد جرى يوم السبت الماضي الاقتراع الخاص في انتخابات مجالس المحافظات العراقية والذي شمل القوات الأمنية بكافة صنوفها والنازحين. وأكدت المفوضية العليا المستقلة العراقية للانتخابات، أن نسبة المشاركة بالاقتراع الخاص، بلغت أكثر من 67 %.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: