الحدود الجنوبية لقطاع غزة

تخطط العديد من المنظمات غير الحكومية الدولية لعمليات كبرى يوم الأحد المقبل في تحسبًا لبدء تنفيذ اتفاق بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحماس، الذي سيبدأ في اليوم نفسه. وعلى مدار الحرب، انتقدت وكالات الإغاثة دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل روتيني لعدم السماح بدخول الكميات اللازمة من الغذاء والإمدادات الطبية إلى غزة، ولشن الغارات الجوية في المناطق الإنسانية. وتعمل الدول المانحة والمنظمات غير الحكومية على تخزين آلاف الأطنان من المساعدات على الحدود الجنوبية لقطاع غزة ومن المتوقع بدء عملية مساعدات كبرى في الأيام المقبلة بمجرد السماح لها بالوصول. وقال رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند إن مجموعته ستزيد من "نطاق وتأثير" عملها "حسبما تسمح الظروف"، حسب رويترز. وأشار إلى أنه ستكون ندوب هذه الحرب طويلة الأمد، ولكن هناك حاجة ماسة إلى زيادة المساعدات لتوفير الإغاثة الفورية للمدنيين. ووصفت رئيسة صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) كاثرين راسل حجم الاحتياجات الإنسانية في غزة بأنه "هائل". وقالت راسل: "اليونيسيف وشركاؤها مستعدون لتوسيع استجابتنا. يجب أن يمنح وقف إطلاق النار أخيرًا الجهات الفاعلة الإنسانية الفرصة لطرح الاستجابة الضخمة بأمان داخل قطاع غزة والتي تشتد الحاجة إليها". وتقدر اليونيسيف أن 17 ألف طفل فقدوا والديهم أو انفصلوا عنهم. اضطر حوالي مليون شخص إلى الفرار من منازلهم. ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، لقي عشرات الآلاف من الفلسطينيين، معظمهم من النساء والأطفال، حتفهم في غزة منذ بدء حرب دولة الاحتلال ضد حماس. وتعيش العديد من الأسر في غزة في خيام في ظروف شتوية وتعيش على 100 جرام من الخبز يوميا، مع الإبلاغ عن العديد من الوفيات بسبب سوء التغذية في الأسابيع الأخيرة. أعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي توسط في المحادثات مع مصر والولايات المتحدة، أن الهدنة ستبدأ يوم الأحد وتستمر ستة أسابيع في البداية، بما في ذلك الانسحاب التدريجي للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس مقابل المعتقلين الفلسطينيين الذين تحتجزهم دول الاحتلال.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
الحدود الجنوبية لقطاع غزة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
الحدود الجنوبية لقطاع غزة
Top Related Events
Count of Shared Articles
الحدود الجنوبية لقطاع غزة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
الحدود الجنوبية لقطاع غزة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
الحدود الجنوبية لقطاع غزة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
الحدود الجنوبية لقطاع غزة
Related Articles

الدستور

2025-01-16

تخطط العديد من المنظمات غير الحكومية الدولية لعمليات كبرى يوم الأحد المقبل في تحسبًا لبدء تنفيذ اتفاق بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحماس، الذي سيبدأ في اليوم نفسه. وعلى مدار الحرب، انتقدت وكالات الإغاثة دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل روتيني لعدم السماح بدخول الكميات اللازمة من الغذاء والإمدادات الطبية إلى غزة، ولشن الغارات الجوية في المناطق الإنسانية. وتعمل الدول المانحة والمنظمات غير الحكومية على تخزين آلاف الأطنان من المساعدات على الحدود الجنوبية لقطاع غزة ومن المتوقع بدء عملية مساعدات كبرى في الأيام المقبلة بمجرد السماح لها بالوصول. وقال رئيس لجنة الإنقاذ الدولية ديفيد ميليباند إن مجموعته ستزيد من "نطاق وتأثير" عملها "حسبما تسمح الظروف"، حسب رويترز. وأشار إلى أنه ستكون ندوب هذه الحرب طويلة الأمد، ولكن هناك حاجة ماسة إلى زيادة المساعدات لتوفير الإغاثة الفورية للمدنيين. ووصفت رئيسة صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) كاثرين راسل حجم الاحتياجات الإنسانية في غزة بأنه "هائل". وقالت راسل: "اليونيسيف وشركاؤها مستعدون لتوسيع استجابتنا. يجب أن يمنح وقف إطلاق النار أخيرًا الجهات الفاعلة الإنسانية الفرصة لطرح الاستجابة الضخمة بأمان داخل قطاع غزة والتي تشتد الحاجة إليها". وتقدر اليونيسيف أن 17 ألف طفل فقدوا والديهم أو انفصلوا عنهم. اضطر حوالي مليون شخص إلى الفرار من منازلهم. ووفقًا لتقديرات الأمم المتحدة، لقي عشرات الآلاف من الفلسطينيين، معظمهم من النساء والأطفال، حتفهم في غزة منذ بدء حرب دولة الاحتلال ضد حماس. وتعيش العديد من الأسر في غزة في خيام في ظروف شتوية وتعيش على 100 جرام من الخبز يوميا، مع الإبلاغ عن العديد من الوفيات بسبب سوء التغذية في الأسابيع الأخيرة. أعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني الذي توسط في المحادثات مع مصر والولايات المتحدة، أن الهدنة ستبدأ يوم الأحد وتستمر ستة أسابيع في البداية، بما في ذلك الانسحاب التدريجي للقوات الإسرائيلية من قطاع غزة وإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس مقابل المعتقلين الفلسطينيين الذين تحتجزهم دول الاحتلال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-15

أكد الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، التوصل إلى اتفاق بشأن ، وأعلن رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن اتفاق وقف إطلاق النار سيدخل حيز التنفيذ يوم الأحد 19 يناير 2025 على أن تُحدد التوقيتات الدقيقة لاحقا. وتضمن اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه بعد مفاوضات مكثفة، عدة مراحل تمتد على مدى 42 يومًا لكل منها، وتهدف إلى تحقيق تهدئة مستدامة وتبادل أسرى وتحسين للأوضاع الإنسانية وإعادة إعمار قطاع غزة. تتولى مصر وقطر والأمم المتحدة دورًا محوريًا في مراقبة التنفيذ وضمان الالتزام بالشروط، بهدف تحويل هذه التهدئة المؤقتة إلى حل مستدام يخفف معاناة السكان ويعيد بناء الثقة بين الطرفين. ووفقا لما ذكرت شبكة «سي بي إس نيوز»، ظهرت عقبة «محور فيلادلفيا» في اللحظة الأخيرة قبل التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حيث يعتبر شريطا استراتيجيا مهما ممتد على طول الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر. وأشارت الشبكة إلى أن هذه العقبة كانت تشكل تحديًا كبيرًا لاستكمال المفاوضات المتعلقة باتفاق وقف إطلاق النار، لكن تم التوصل إلى حل لهذه المشكلة في الساعة الأخيرة، مما أتاح استمرار التفاهمات بين الأطراف المعنية. في الـ25 من أغسطس عام 2024، نشرت قناة N12 الإسرائيلية صورة تظهر رصف طريق جديد بالقرب من الحدود المصرية، وكتبت: «الجيش الإسرائيلي يبدأ رصف محور فيلادلفيا». وفي الفترة ما بين 26 أغسطس حتى 3 سبتمبر 2024، أظهرت صورا لأقمار صناعية على فترات منتظمة الأجزاء المعبدة حديثًا من الطريق. وأمس، كشفت هيئة البث الإسرائيلية أن قيادة المنطقة الجنوبية بحثت استعدادات لانسحاب تدريجي لقوات الجيش من قطاع غزة، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل. ولفتت هيئة البث الإسرائيلية أنه جرى التنسيق مع مصر والولايات المتحدة بشأن الانسحاب من محور فيلادلفيا. ويعد هذا الممر منطقة استراتيجية على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر، وله دور محوري في مراقبة الأنفاق وعمليات التهريب.  وأدى الخلاف بشأن السيطرة عليه إلى تعقيد المفاوضات المتعلقة باتفاق وقف إطلاق النار، قبل أن يتم التوصل إلى تسوية في اللحظة الأخيرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-03

أبلغ الجيش الإسرائيلي واشنطن والمنظمات الإغاثة بخطة للبدء في إخراج سكان غزة من رفح قبل الاجتياح، بحسب موقع بوليتيكو. وأفاد موقع "بوليتيكو" نقلا عن مسؤول أميركي وشخصين آخرين مطلعين، أن الجيش الإسرائيلي أبلغ الحكومة الأميركية و العاملة على الأرض مؤخرا أنهم وضعوا خطة لنقل الناس من ، المركز الإنساني الرئيسي في القطاع، إلى منطقة المواصي، وهو شريط صغير من الأرض في الجنوب. وحسب الموقع فقد أرسل خريطة للمنطقة لعمال الإغاثة هذا الأسبوع. من جانب آخر نفى البيت الأبيض أن يكون قد اطلع على شاملة لعملية عسكرية مزمعة في رفح بجنوب قطاع غزة. وحثت إدارة بايدن إسرائيل مرارا وتكرارا على تجنب غزو رفح ما لم تكن لديها خطة لحماية المدنيين الذين نزحوا إلى هناك. وحذر مسؤولون دوليون، الجمعة، من مغبة قيام القوات الإسرائيلية بتنفيذ توعدها ب، وقال أحدهم إن هذه العملية قد تكون "مذبحة"، بينما وصف آخر خطة الطوارئ بشأن العملية بأنها "مجرد ضمادة". وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركه إن "التوغل في رفح يمكن أن يكون "مذبحة" وضربة هائلة لعملية الإغاثة في قطاع غزة بأكمله". وناقش وزراء كبار في إسرائيل ما قال مصدر حكومي إنه مقترح لهدنة في غزة لإطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم فضلا عن احتمالات مضي الجيش قدما في عملية برية لاجتياح مدينة رفح المكتظة بالنازحين في الطرف الجنوبي للقطاع. وتؤكد إسرائيل أن الاجتياح الذي تلوح به منذ فترة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك، وتقول إن رفح هي المعقل الأخير لحماس. وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم.     وأفاد موقع "بوليتيكو" نقلا عن مسؤول أميركي وشخصين آخرين مطلعين، أن الجيش الإسرائيلي أبلغ الحكومة الأميركية و العاملة على الأرض مؤخرا أنهم وضعوا خطة لنقل الناس من ، المركز الإنساني الرئيسي في القطاع، إلى منطقة المواصي، وهو شريط صغير من الأرض في الجنوب. وحسب الموقع فقد أرسل خريطة للمنطقة لعمال الإغاثة هذا الأسبوع. من جانب آخر نفى البيت الأبيض أن يكون قد اطلع على شاملة لعملية عسكرية مزمعة في رفح بجنوب قطاع غزة. وحثت إدارة بايدن إسرائيل مرارا وتكرارا على تجنب غزو رفح ما لم تكن لديها خطة لحماية المدنيين الذين نزحوا إلى هناك. وحذر مسؤولون دوليون، الجمعة، من مغبة قيام القوات الإسرائيلية بتنفيذ توعدها ب، وقال أحدهم إن هذه العملية قد تكون "مذبحة"، بينما وصف آخر خطة الطوارئ بشأن العملية بأنها "مجرد ضمادة". وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية ينس لايركه إن "التوغل في رفح يمكن أن يكون "مذبحة" وضربة هائلة لعملية الإغاثة في قطاع غزة بأكمله". وناقش وزراء كبار في إسرائيل ما قال مصدر حكومي إنه مقترح لهدنة في غزة لإطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم فضلا عن احتمالات مضي الجيش قدما في عملية برية لاجتياح مدينة رفح المكتظة بالنازحين في الطرف الجنوبي للقطاع. وتؤكد إسرائيل أن الاجتياح الذي تلوح به منذ فترة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك، وتقول إن رفح هي المعقل الأخير لحماس. وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-03

حذر مسؤولون دوليون، اليوم الجمعة، من مغبة قيام القوات الإسرائيلية بتنفيذ توعدها باجتياح رفح، وقال أحدهم إن هذه العملية قد تكون "مذبحة"، بينما وصف آخر خطة الطوارئ بشأن العملية بأنها "مجرد ضمادة". تفصيلا، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن "التوغل في يمكن أن يكون ’مذبحة‘ وضربة هائلة لعملية الإغاثة في بأكمله". وعبر مسؤول آخر، من ، عن قلقه البالغ من أن يؤدي التوغل في رفح إلى إغلاق المعبر المستخدم لدخول الإمدادات الطبية إلى . في الأثناء، قالت منظمة الصحة إن خطة الطوارئ لعملية الاجتياح المحتملة في رفح ستكون مجرد "ضمادة". وقال مسؤول آخر في المنظمة، اليوم الجمعة، إن الوكالة أعدت في حالة حدوث في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، لكنه أوضح أنها لن تكون كافية لمنع حدوث ارتفاع كبير في عدد القتلى. وقال ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية، في الأراضي الفلسطينية المحتلة في مؤتمر صحفي في جنيف عبر رابط فيديو "أريد أن أقول حقا إن خطة الطوارئ هذه هي مجرد ضمادة".  وأضاف أنها "لن تمنع على الإطلاق الوفيات والانتشار المتوقع للأمراض جراء العملية العسكرية". وتؤكد أن الاجتياح الذي تلوح به منذ فترة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك. وتقول إن رفح هي المعقل الأخير لحركة .  وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم. وبينما تقول إسرائيل إنها ستعمل على ضمان الإجلاء الآمن للمدنيين من رفح، قال أنتوني بلينكن خلال زيارته لإسرائيل يوم الأربعاء إنه لم يطلع على مثل هذه الخطة بعد. تفصيلا، قال المتحدث باسم الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية إن "التوغل في يمكن أن يكون ’مذبحة‘ وضربة هائلة لعملية الإغاثة في بأكمله". وعبر مسؤول آخر، من ، عن قلقه البالغ من أن يؤدي التوغل في رفح إلى إغلاق المعبر المستخدم لدخول الإمدادات الطبية إلى . في الأثناء، قالت منظمة الصحة إن خطة الطوارئ لعملية الاجتياح المحتملة في رفح ستكون مجرد "ضمادة". وقال مسؤول آخر في المنظمة، اليوم الجمعة، إن الوكالة أعدت في حالة حدوث في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، لكنه أوضح أنها لن تكون كافية لمنع حدوث ارتفاع كبير في عدد القتلى. وقال ريك بيبركورن، ممثل منظمة الصحة العالمية، في الأراضي الفلسطينية المحتلة في مؤتمر صحفي في جنيف عبر رابط فيديو "أريد أن أقول حقا إن خطة الطوارئ هذه هي مجرد ضمادة".  وأضاف أنها "لن تمنع على الإطلاق الوفيات والانتشار المتوقع للأمراض جراء العملية العسكرية". وتؤكد أن الاجتياح الذي تلوح به منذ فترة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك. وتقول إن رفح هي المعقل الأخير لحركة .  وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم. وبينما تقول إسرائيل إنها ستعمل على ضمان الإجلاء الآمن للمدنيين من رفح، قال أنتوني بلينكن خلال زيارته لإسرائيل يوم الأربعاء إنه لم يطلع على مثل هذه الخطة بعد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-03

ناقش وزراء كبار في إسرائيل ما قال مصدر حكومي إنه مقترح لهدنة في غزة لإطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس فضلا عن احتمالات مضي الجيش قدما في عملية برية لاجتياح مدينة رفح المكتظة بالنازحين في الطرف الجنوبي للقطاع. وقال المصدر إن اجتماع برئاسة بنيامين نتنياهو كان من المقرر أن يعقبه اجتماع للحكومة الأمنية الأوسع. ولا تنشر إسرائيل بشكل عام معلومات عن اجتماعات المجلسين. وتنتظر إسرائيل رد حماس على مقدم من الوسطاء المصريين والذي من شأنه أن يؤدي إلى الذين لا يزالون محتجزين في غزة والبالغ عددهم 133. وأكدت إسرائيل في وقت متأخر  الخميس مقتل أحد الرهائن، وهو (48 عاما)، وأن جثته لا تزال في غزة. وقُتلت زوجة أور أيضا في هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر وتم احتجاز اثنين من أطفاله كرهائن وجرى إطلاق سراحهما لاحقا خلال هدنة قصيرة في نوفمبر. وتعثرت جهود سابقة للتوصل لوقف لإطلاق النار بسبب مطالبة حماس بتعهد إسرائيل بإنهاء الحرب، فيما تصر إسرائيل على أن الحرب ستستمر في نهاية المطاف للقضاء على . وتؤكد إسرائيل أيضا أن الاجتياح الذي تلوح به منذ فترة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك. وتقول إن هي المعقل الأخير لحماس. وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم. وبينما تقول إسرائيل إنها ستعمل على ضمان الإجلاء الآمن للمدنيين من رفح، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارته لإسرائيل يوم الأربعاء إنه لم يطلع على مثل هذه الخطة بعد. وقال المصدر إن اجتماع برئاسة بنيامين نتنياهو كان من المقرر أن يعقبه اجتماع للحكومة الأمنية الأوسع. ولا تنشر إسرائيل بشكل عام معلومات عن اجتماعات المجلسين. وتنتظر إسرائيل رد حماس على مقدم من الوسطاء المصريين والذي من شأنه أن يؤدي إلى الذين لا يزالون محتجزين في غزة والبالغ عددهم 133. وأكدت إسرائيل في وقت متأخر  الخميس مقتل أحد الرهائن، وهو (48 عاما)، وأن جثته لا تزال في غزة. وقُتلت زوجة أور أيضا في هجوم حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر وتم احتجاز اثنين من أطفاله كرهائن وجرى إطلاق سراحهما لاحقا خلال هدنة قصيرة في نوفمبر. وتعثرت جهود سابقة للتوصل لوقف لإطلاق النار بسبب مطالبة حماس بتعهد إسرائيل بإنهاء الحرب، فيما تصر إسرائيل على أن الحرب ستستمر في نهاية المطاف للقضاء على . وتؤكد إسرائيل أيضا أن الاجتياح الذي تلوح به منذ فترة طويلة لرفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر وشيك. وتقول إن هي المعقل الأخير لحماس. وصارت رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني، مما يثير قلق المجتمع الدولي بشأن مصيرهم. وبينما تقول إسرائيل إنها ستعمل على ضمان الإجلاء الآمن للمدنيين من رفح، قال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارته لإسرائيل يوم الأربعاء إنه لم يطلع على مثل هذه الخطة بعد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-02

قال مصدر حكومي إسرائيلي إن وزراء إسرائيليين سيجتمعون يوم الخميس، لبحث مقترح اتفاق هدنة في غزة لإطلاق سراح بعض الرهائن الذين تحتجزهم حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس)، وكذلك احتمالات مضي الجيش قدما في عملية برية لاجتياح مدينة رفح المكتظة بالنازحين في الطرف الجنوبي للقطاع. وبحسب ما نشرته وكالة «رويترز»، أضاف المصدر أن حكومة الحرب بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تجتمع مبدئيًا الساعة 06:30 بالتوقيت المحلي، على أن يليها اجتماع لمجلس الوزراء الأمني الموسع. ولا تنشر إسرائيل بشكل عام معلومات عن جلسات المجلسين. وتنتظر إسرائيل رد حماس على أحدث مقترح لوقف إطلاق النار، قدمه وسطاء مصريون، والذي سيؤدي إلى إطلاق سراح بعض الرهائن الذين احتجزتهم المقاومة الفلسطينية منذ السابع من أكتوبر. وتصف إسرائيل التوغل الذي تلوح به منذ فترة طويلة في رفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة بـ«الوشيك»، زاعمة أن رفح هي المعقل الأخير لحماس. وتعد رفح الملاذ الأخير لنحو مليون نازح فلسطيني يثير مصيرهم قلق المجتمع الدولي. وبينما تدعي دولة الاحتلال أنها ستعمل على ضمان الإجلاء الآمن للمدنيين من رفح، قال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، خلال زيارته لإسرائيل يوم الأربعاء، إنه لم ير مثل هذه الخطة بعد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-12

قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان، الثلاثاء، إن الرئيس جو بايدن لن يدعم أى عملية عسكرية إسرائيلية في رفح لا تحمي المدنيين، مشيراً إلى أن الإدراة الأمريكية لم تر بعد خطة لتنفيذ ذلك يمكن الوثوق بها، وسط إصرار من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المضي قدماً في اجتياح المدينة الواقعة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة.   وأضاف سوليفان، خلال الإفادة الصحفية الدورية، أن بايدن يرى أن الطريق إلى السلام والاستقرار في المنطقة "لا يكمن في اجتياح رفح التي يوجد بها 1.3 مليون نسمة دون وجود خطة يمكن الوثوق بها للتعامل مع السكان هناك".   بدوره، قال نتنياهو، في كلمة عبر الفيديو أمام مؤتمر للجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية "أيباك" في واشنطن، إن "إسرائيل ستمضي قدماً في الحملة العسكرية على رفح، وسننهي المهمة بينما سنمكن السكان المدنيين من الابتعاد عن طريق الأذى".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-12

قال مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض جيك سوليفان، يوم الثلاثاء، إن الرئيس الأميركي جوبايدن لن يدعم أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح لا تحمي المدنيين. وأشار المسؤول الأميركي إلى أن لم ير بعد خطة لتنفيذ ذلك يمكن الوثوق بها. ونقلت رويترز عن قوله إن بايدن يرى أن الطريق إلى السلام والاستقرار في المنطقة "لا يكمن في اجتياح رفح التي يوجد بها 1.3 مليون نسمة دون وجود خطة يمكن الوثوق بها للتعامل مع السكان هناك". في غضون ذلك، أظهرت مسودة لنتائج القمة التي سيعقدها قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل أن القادة سيطالبون "بهدنة فورية لأسباب إنسانية تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار" في غزة. ووفقا للمسودة، سيحث قادة الاتحاد الأوروبي إسرائيل على الإحجام عن شن عملية برية في .  وجاء في المسودة، التي اطلعت عليها رويترز، أن "المجلس الأوروبي يحث الحكومة الإسرائيلية على الإحجام عن القيام بعملية برية في رفح التي لجأ إليها أكثر من مليون فلسطيني بحثا عن الأمان ومن أجل الحصول على المساعدات الإنسانية". ويتطلب النص موافقة جميع القادة السبعة والعشرين ليتم اعتماده في القمة المقررة يومي 21 و22 مارس. سبق للاتحاد الأوروبي أن حذر إسرائيل من شن هجوم على رفح، وصفه وزراء خارجية التكتل بأنه سيمثل كارثة لنحو 1.5 مليون لاجئ في المدينة الواقعة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة. وتستعد إسرائيل لشن غزو بري على مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، وتصفها بأنها المعقل الأخير لسيطرة حماس بعد القتال المستمر منذ ما يقرب من 5 أشهر. وأشار المسؤول الأميركي إلى أن لم ير بعد خطة لتنفيذ ذلك يمكن الوثوق بها. ونقلت رويترز عن قوله إن بايدن يرى أن الطريق إلى السلام والاستقرار في المنطقة "لا يكمن في اجتياح رفح التي يوجد بها 1.3 مليون نسمة دون وجود خطة يمكن الوثوق بها للتعامل مع السكان هناك". في غضون ذلك، أظهرت مسودة لنتائج القمة التي سيعقدها قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل أن القادة سيطالبون "بهدنة فورية لأسباب إنسانية تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار" في غزة. ووفقا للمسودة، سيحث قادة الاتحاد الأوروبي إسرائيل على الإحجام عن شن عملية برية في .  وجاء في المسودة، التي اطلعت عليها رويترز، أن "المجلس الأوروبي يحث الحكومة الإسرائيلية على الإحجام عن القيام بعملية برية في رفح التي لجأ إليها أكثر من مليون فلسطيني بحثا عن الأمان ومن أجل الحصول على المساعدات الإنسانية". ويتطلب النص موافقة جميع القادة السبعة والعشرين ليتم اعتماده في القمة المقررة يومي 21 و22 مارس. سبق للاتحاد الأوروبي أن حذر إسرائيل من شن هجوم على رفح، وصفه وزراء خارجية التكتل بأنه سيمثل كارثة لنحو 1.5 مليون لاجئ في المدينة الواقعة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة. وتستعد إسرائيل لشن غزو بري على مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، وتصفها بأنها المعقل الأخير لسيطرة حماس بعد القتال المستمر منذ ما يقرب من 5 أشهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-12

أظهرت مسودة لنتائج القمة التي سيعقدها قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل، أن القادة سيطالبون «بهدنة فورية لأسباب إنسانية تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار» في غزة. ووفقا للمسودة، سيحث قادة الاتحاد الأوروبي إسرائيل على الإحجام عن شن عملية برية في رفح، وذلك حسبما أفادته فضائية «سكاي نيوز عربية»، اليوم الثلاثاء. وجاء في المسودة، التي اطلعت عليها «رويترز»، أن «المجلس الأوروبي يحث الحكومة الإسرائيلية على الإحجام عن القيام بعملية برية في رفح؛ التي لجأ إليها أكثر من مليون فلسطيني بحثا عن الأمان ومن أجل الحصول على المساعدات الإنسانية». وقال مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، للصحفيين في فبراير الماضي، إن 26 من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدعو إلى «هدنة إنسانية فورية تفضي إلى وقف مستدام لإطلاق النار في غزة». وأضاف بوريل أن تلك الدول اتفقت على «المطالبة بهدنة إنسانية فورية من شأنها أن تؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن الرهائن وتقديم المساعدة الإنسانية». وسبق للاتحاد الأوروبي أن حذر إسرائيل من شن هجوم على رفح، وصفه وزراء خارجية التكتل بأنه سيمثل كارثة لنحو 1.5 مليون لاجئ في المدينة الواقعة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة. وتستعد إسرائيل لشن غزو بري على مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة، وتصفها بأنها المعقل الأخير لسيطرة حماس بعد الحرب المستمرة منذ ما يقرب من 5 أشهر. ويتطلب النص موافقة جميع القادة السبعة والعشرين ليتم اعتماده في القمة المقررة يومي 21 و22 مارس. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-12

أظهرت مسودة لنتائج القمة التي سيعقدها قادة الاتحاد الأوروبي الأسبوع المقبل أن القادة سيطالبون "بهدنة فورية لأسباب إنسانية تؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار" في غزة. ووفقا للمسودة، سيحث قادة إسرائيل على الإحجام عن شن عملية برية في . وجاء في المسودة، التي اطلعت عليها رويترز، أن "المجلس الأوروبي يحث على الإحجام عن القيام بعملية برية في رفح التي لجأ إليها أكثر من مليون فلسطيني بحثا عن الأمان ومن أجل الحصول على المساعدات الإنسانية". ويتطلب النص موافقة جميع القادة السبعة والعشرين ليتم اعتماده في القمة المقررة يومي 21 و22 مارس. وكان مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، قال للصحفيين في فبارير الماضي، إن 26 من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدعو إلى " فورية" تفضي إلى "وقف مستدام لإطلاق النار" في غزة. وأضاف بوريل أن تلك الدول اتفقت على "المطالبة بهدنة إنسانية فورية من شأنها أن تؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن الرهائن وتقديم المساعدة الإنسانية". وسبق للاتحاد الأوروبي أن حذر من شن هجوم على رفح، وصفه وزراء خارجية التكتل بأنه سيمثل كارثة لنحو 1.5 مليون لاجئ في المدينة الواقعة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة. وتستعد إسرائيل لشن غزو بري على مدينة رفح في أقصى جنوب ، وتصفها بأنها المعقل الأخير لسيطرة حماس بعد القتال المستمر منذ ما يقرب من 5 أشهر. ووفقا للمسودة، سيحث قادة إسرائيل على الإحجام عن شن عملية برية في . وجاء في المسودة، التي اطلعت عليها رويترز، أن "المجلس الأوروبي يحث على الإحجام عن القيام بعملية برية في رفح التي لجأ إليها أكثر من مليون فلسطيني بحثا عن الأمان ومن أجل الحصول على المساعدات الإنسانية". ويتطلب النص موافقة جميع القادة السبعة والعشرين ليتم اعتماده في القمة المقررة يومي 21 و22 مارس. وكان مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، قال للصحفيين في فبارير الماضي، إن 26 من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدعو إلى " فورية" تفضي إلى "وقف مستدام لإطلاق النار" في غزة. وأضاف بوريل أن تلك الدول اتفقت على "المطالبة بهدنة إنسانية فورية من شأنها أن تؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن الرهائن وتقديم المساعدة الإنسانية". وسبق للاتحاد الأوروبي أن حذر من شن هجوم على رفح، وصفه وزراء خارجية التكتل بأنه سيمثل كارثة لنحو 1.5 مليون لاجئ في المدينة الواقعة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة. وتستعد إسرائيل لشن غزو بري على مدينة رفح في أقصى جنوب ، وتصفها بأنها المعقل الأخير لسيطرة حماس بعد القتال المستمر منذ ما يقرب من 5 أشهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-23

بعد صراع سياسي أمني، وفي ظل الحرب العدوانية على سكان قطاع غزة، والضفة الغربية والقدس، ما زالت دولة الاحتلال الإسرائيلي العنصرية، تمارس ألاعيبها لتصفية القضية الفلسطينية، وتريد عدم إيقاف الحرب أو حل المسألة الإنسانية، فقد تمادت حكومة الحرب الإسرائيلية النازية الكابنيت في حرب الإبادة الجماعية، وسياسة دفع سكان غزة نحو التهجير القسري، وسط وضع مأساوية، مجاعة وانهيار للوضع الصحي وكل ما يتعلق بظروف الحياة. ما يثير الجدل، أن السفاح  بنيامين نتنياهو، رئيس وزراء دولة الاحتلال، قدم ما سمي، ب "الوثيقة" التي عمم أنها مكونة من صفحتين إلى مجلس الوزراء الأمني ​​يوم الجمعة، بعد ما أعلن انها جاءت بعد  أشهر من الضغط (..) من حلفاء إسرائيل، بالتأكيد الحلفاء ممن في صف حرب الإبادة على قطاع غزة. *الوثيقة اللغم. تقترح  وثيقة دولة الاحتلال الإسرائيلي  السيطرة إلى أجل غير مسمى على غزة في أول خطة، تعلنها حكومة الحرب الإسرائيلية، وتعد وفق المرحلة، من تلك الألغام السياسية الأمنية، التي تتحدث عن رؤية السفاح نتنياهو الرسمية بعد الحرب، برغم انها لم تتوقف، وليس من مؤشرات على تفاهمت قريبة لإيقاف الحرب، الأطراف كافة تعاند مرحلة الإيقاف، نتيجة  تأييد الولايات المتحدة الأمريكية لاستمرارها .. الوثيقة اللغم، بحسب تقرير كتبه المحلل جوتام كونفينو، من تل أبيب، ترتكز على:*اولا:تخطط إسرائيل لممارسة سيطرة غير محددة على كافة جوانب الحياة في غزة، في أول خطة رسمية لها بعد الحرب في القطاع.*ثانيا:تقترح الوثيقة،  أن يحتفظ الجيش الإسرائيلي بالسيطرة الأمنية على غزة "دون حد زمني"، مع حرية الحركة في جميع أنحاء المنطقة.*ثالثا:ستقوم إسرائيل بإدارة برنامج للقضاء على التطرف في جميع المدارس والمساجد ومؤسسات الرعاية الاجتماعية في غزة، بمساعدة من دول عربية مختارة ذات خبرة في هذه القضية.*رابعا:تضع الوثيقة، ما تن توصيفه  بالمنطقة العازلة على جانب  الحدود الفلسطينية، وهي منطقة؛ ستبقى قائمة "طالما أن هناك حاجة أمنية إليها".*خامسا:يجب أن يكون هناك "تجريد كامل من السلاح لأي قدرة عسكرية تتجاوز ما هو مطلوب لاحتياجات الحفاظ على النظام العام. *سادسا:يحافظ الجيش الإسرائيلي على سيطرته الأمنية على غزة "دون حد زمني" *سابعا:تقوم إسرائيل بتنفيذ "إغلاق" على الحدود الجنوبية لقطاع غزة مع مصر لمنع التهريب "سواء تحت الأرض أو فوق الأرض، بما في ذلك عبر معبر رفح".و وتنص، أن الهدف من الإغلاق أيضًا هو منع تكرار ما وصف ب " النشاط الإرهابي" - يقصد بذلك المقاومة الفلسطينية من حماس والفصائل الفلسطينية كافة-وسيتم تنسيقه "قدر الإمكان" مع مصر والولايات المتحدة، هنا يجب الإشارة ان عملية التنسيق التي تشير إليها الوثيقة، لا أساس لها من الصحة، الجانب المصري يرفض كل هذه الترهلات، فيما أعلن ان الولايات المتحدة الأمريكية أيضا رفضها. *ثامنا:دولة الاحتلال الإسرائيلي ستكون  على اتصال  مع شركاء آخرين لإنشاء قيادة أعمال في غزة من شأنها أن تساعد في مهمة القضاء على التطرف.وانهم، بحسب أهداف "الوثيقة-اللغم"يعملون جنبًا إلى جنب مع مسؤولين فلسطينيين غير تابعين لحماس يتمتعون "بالخبرة الإدارية" والذين سيديرون الشؤون المدنية. ووفقا للتقارير، التي كشف عنها  يجري بالفعل اختبار تجريبي، حيث تبحث إسرائيل عن "الأشخاص المناسبين" لإدارة ما يسمى بالجيوب الإنسانية.*تاسعا:ضمن الوثيقة، تشكل المناهج والكتب المدرسية في غزة مصدرًا خاصًا للقلق بين المسؤولين الإسرائيليين، الذين زعموا منذ فترة طويلة، وهي تتهم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين (الأونروا)، التي تدير ما يقرب من نصف المدارس في القطاع، تسمح بمواد تعليمية معادية للسامية، وفيها محتوى تعليمي فكري اشكاليه. ومن بين مقترحات وثيقة السفاح نتنياهو، أن تسعى دولة الاحتلال الإسرائيلي   إلى إغلاق الأونروا بشكل كامل واستبدالها بمنظمات دولية أخرى، وهي قضية دولية أممية باتت تضغط على الأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمات العالم الثقافية والإنسانية والإغاثية. *عاشرا:أن إعادة إعمار غزة، بحسب الوثيقة، سيتم تمويلها، من قبل دول “مقبولة” لإسرائيل.*حادي عشر:تستمر دولة الاحتلال الإسرائيلي العنصرية، في معارضة الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية، وتصر على أن المفاوضات المباشرة بين إسرائيل والفلسطينيين، ومن دون شروط مسبقة، هي وحدها القادرة على التوصل إلى تسوية "دائمة". *الموقف الإقليمي والدولي في حدود، ما كشف من الوثيقة، فقد بات الموقف الإقليمي ومن المجتمع الدولي، أن علامات استهجان كبيرة تندد أهداف السفاح نتنياهو من الخطة، اعتراضات  أولية من واشنطن، غالبا؛ تريد إدارة بايدن أن ترى سلطة فلسطينية بعد إصلاحها تحكم كلًا من غزة والضفة الغربية كخطوة نحو إقامة الدولة الفلسطينية، يتزامن ذلك مع ما  دعا  اليه الوزراء اليمينيون المتطرفون في حكومة  السفاح نتنياهو، وابدا ذلك علانية: إعادة التوطين في غزة وتشجيع الفلسطينيين على الهجرة، وتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين في الضفة الغربية وقطاع غزة تحت نيران استمرار الحرب الدموية والإبادة وسياسة التهجير ونشر الإشاعات. *بلينكن في اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرينبعد الإفصاح الإسرائيلي عن الوثيقة - اللغم برزت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن  التي حملت  معارضة واشنطن، والإدارة الأميركية لأي نتيجة من بنود الخطة وأهدافها المتعلقة  في قطاع غزة.بما في ذلك، أي إعادة احتلال لقطاع غزة من قبل إسرائيل وكذلك أي تقليص حجمه، وقال:“غزة… لا يمكن أن تكون منصة للإرهاب. ولا ينبغي أن يكون هناك إعادة احتلال إسرائيلي لغزة. وقال في بوينس آيرس حيث كان يحضر اجتماع وزراء خارجية مجموعة العشرين: “لا ينبغي تقليص حجم أراضي غزة”... عربيا وإسلاميا وإقليميا، والعمل مع المجتمع الدولي والأممي، من الضروري، إعادة تفعيل الحراك السياسي والأمني  من أجل احتواء هذا التحول في الإدارة الأميركية، والبناء على مواقف الدول الإقليمية لمصر والأردن والسعودية، والأمم المتحدة والمنظمات والقوى المختلفة، للاستمرار في الدفع نحو إيقاف الحرب، وبالتالي نسف مشاريع حكومة الحرب الإسرائيلية المستعرة.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-20

حذرت دول الاتحاد الأوروبي جميعا -باستثناء المجر- إسرائيل من شن هجوم على مدينة رفح الفلسطينية، مشيرة إلى أنه سيفاقم الوضع الكارثي الذي يعيشه نحو 1.5 مليون لاجىء في المدينة الواقعة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة. وقال مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل -وفقا لقناة "الحرة" الأمريكية مساء الإثنين- إن 26 من أصل 27 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي تدعو إلى "هدنة إنسانية فورية" تفضي إلى "وقف مستدام لإطلاق النار" في غزة. وبعد انتهاء المحادثات، دعا جميع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي -باستثناء المجر- في بيان مشترك، إلى "هدنة إنسانية فورية من شأنها أن تؤدي إلى وقف مستدام لإطلاق النار والإفراج غير المشروط عن المحتجزين وتقديم المساعدة الإنسانية". وصدر البيان باسم "وزراء خارجية 26 دولة عضو في الاتحاد الأوروبي"، وقال دبلوماسيون إن المجر هي الدولة الوحيدة التي لم توقع عليه. وقال الوزراء، في البيان: "نطلب من الحكومة الإسرائيلية عدم تنفيذ عمل عسكري في رفح من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع الإنساني الكارثي بالفعل ويحول دون توفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها".   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-02-03

قال مسئولون في وزارة الصحة في قطاع غزة، إن 18 فلسطينيا استشهدوا في غارات جوية إسرائيلية في مدينتي رفح ودير البلح، ما زاد المخاوف من توسيع جيش الاحتلال من توسيع عدوانه في آخر ملاذين فر إليهما السكان.وتقع مدينة رفح على الحدود الجنوبية لقطاع غزة وفر إليها أكثر من نصف سكان القطاع البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة.وأضاف مسئولو الصحة أن 14 شخصا بينهم نساء وأطفال استشهدوا في غارة جوية إسرائيلية على منزل في رفح، وفق وكالة رويترز.وتقول السلطات الصحية في غزة إن إجمالي عدد الشهداء المؤكد تجاوز 27 ألف فلسطيني منذ بداية الحرب من بينهم 107 شهداء سقطوا خلال الساعات الأربع والعشرين المنصرمة مع مخاوف من وجود آلاف آخرين تحت الأنقاض.ووصل عشرات الآلاف إلى رفح في الأيام القليلة الماضية حاملين أمتعتهم في أيديهم ويجرون الأطفال على عربات منذ شن جيش الاحتلال الأسبوع الماضي واحدة من أكبر اعتداءاته خلال العدوان على غزة، للسيطرة على خان يونس، المدينة الرئيسية في جنوب قطاع غزة.وفي مدينة خان يونس، قال سكان إن جيش الاحتلال فجر منطقة سكنية بالقرب من وسط المدينة.وفي مدينة دير البلح حيث يتركز ثاني أكبر عدد من النازحين، قال مسعفون إن أربعة أشخاص استشهدوا في غارة جوية على منزل في وقت سابق اليوم السبت. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-27

حذرت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” من خطورة خطة الاحتلال الإسرائيلي للسيطرة على الحدود الجنوبية لقطاع غزة وخاصة محور فيلادلفيا (ممر صلاح الدين)، معتبرة أن ذلك يعرض اتفاقيات السلام والعلاقات مع مصر للخطر. وقالت “تايمز أوف إسرائيل”، إن إسرائيل تواجه خطرا متزايدا للإضرار بسلامها مع جارتها مصر مع شن جيشها هجوما ضد حماس جنوب قطاع غزة، وبالفعل، هناك نزاع بين الجانبين حول شريط ضيق من الأرض بين مصر وغزة وهو ممر صلاح الدين أو محور فيلادلفيا. ويقول القادة الإسرائيليون إنه لاستكمال تدمير حماس، يجب عليهم في نهاية المطاف توسيع نطاق هجومهم ليشمل مدينة رفح الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة، والسيطرة على ممر فيلادلفيا، وهي منطقة عازلة صغيرة على الحدود مع مصر، وهي منزوعة السلاح بموجب اتفاقية السلام  1979 بين البلدين.  وفي مؤتمر صحفي عقد الأسبوع الماضي، قال رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو، إن حماس تواصل تهريب الأسلحة عبر الحدود – وهو ادعاء تنفيه مصر بشدة – وأن الحرب لا يمكن أن تنتهي “حتى نغلق هذا الثغرة”، في إشارة إلى محور فيلادلفيا، وأدى ذلك إلى تحذير حاد من مصر من أن نشر القوات الإسرائيلية في المنطقة، المعروفة في مصر باسم ممر صلاح الدين، من شأنه أن ينتهك اتفاق السلام. وسبق أن قال ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات المصرية، إن “أي تحرك إسرائيلي في هذا الاتجاه سيؤدي إلى تهديد خطير للعلاقات المصرية الإسرائيلية”. وقالت “تايمز أوف إسرائيل”، إن مصر أبلغت الإسرائيليين أنه قبل أي هجوم بري على رفح، يجب على إسرائيل أن تسمح للفلسطينيين بالعودة إلى شمال غزة، حسبما قال مسؤول عسكري كبير مشارك في التنسيق بين البلدين لوكالة أسوشيتد برس. وقال مسؤول مصري ثان إن مصر حذرت إسرائيل والولايات المتحدة من أن أي عمليات عسكرية في المنطقة “يمكن أن تمزق السلام بيننا ولن نتسامح مع مثل هذه الخطوة."  وأكد المسؤول المصري بحسب الصحيفة أن إسرائيل قدمت طلبا رسميا لمصر في منتصف ديسمبر لنشر قواتها في ممر فيلادلفيا ورفضت مصر الطلب.  ووفقا للصحيفة، فإن هذا النزاع يضع إسرائيل في مأزق، لأن الجيش يريد القضاء على حماس ودخول رفح ولكنه سيكون يخاطر بالفعل إذا اقترب من الحدود المصرية لأنه يخاطر بتقويض اتفاق السلام مع مصر - وهو أساس الاستقرار في الشرق الأوسط لعقود من الزمن - وازعاج أقرب حليف لها، الولايات المتحدة. وذكرت الصحيفة إنه منذ أن بدأت الحرب، ردت مصر بشدة على الدعوات التي تدعو إلى نزوح جماعي للفلسطينيين، وتخشى من أن إسرائيل لن تسمح لهم بالعودة إلى غزة وتقول إنها لا تريد التحريض على التطهير العرقي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-10-26

علَّقت صحيفة «لوفيجارو» الفرنسية على زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون إلى الشرق الأوسط، ولقائه بالرئيس عبدالفتاح السيسى، مشيرة إلى أن مصر من أهم اللاعبين الرئيسيين فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، حيث تسيطر على الحدود الجنوبية لقطاع غزة، وتحديداً معبر رفح، وهو الممر الوحيد والأهم للفلسطينيين الذين يرغبون فى السفر إلى الخارج، وأصبح مؤخراً نقطة إمداد رئيسية للقطاع الذى تبلغ مساحته 365 كيلومتراً مربعاً، واليوم لا تصل شاحنة واحدة من المساعدات الإنسانية إلى غزة دون الحصول على تصريح مسبق من السلطات فى مصر. وفى مؤتمر صحفى بالقصر الرئاسى فى القاهرة، أشاد الرئيس الفرنسى بنجاح الشراكة الاستراتيجية بين القاهرة وباريس، خاصة فى مكافحة الإرهاب وحل القضية الليبية، وأكد أن البلدين لم يتوقفا أبداً عن الدعوة إلى إقامة الدولة الفلسطينية، ووجَّه «السيسى» الشكر الحار للرئيس ماكرون على موقفه الشجاع والضرورى، وأضافت الصحيفة أن «ماكرون» أجرى جولة إقليمية تضمنت محادثات مع الرئيس السيسى فى القاهرة، ومع العاهل الأردنى الملك عبدالله فى عَمَّان، فى محاولة للمساهمة فى إحلال السلام بالشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة إلى أنه بالنسبة للرئيس ماكرون ونظرائه العرب، من الأهمية بمكان منع الصراع من التوسع، ولهذا السبب حثَّ الزعماء الثلاثة إسرائيل على وقف العدوان على غزة وقرى الجليل بجنوب لبنان، التى تسيطر عليها ميليشيات وجماعات أخرى. وأوضحت الصحيفة أن الرئيس الفرنسى اقترح على الرئيس السيسى والملك عبدالله تدشين تحالف دولى للسلام والأمن، يتألف من القوى الكبرى ودول الشرق الأوسط الراغبة فى مكافحة الإرهاب، لافتا إلى أن أداء التحالف الدولى لمحاربة الإرهاب نجح فى القضاء على «داعش»، مشدداً على أهمية تبادل المعلومات الاستخبارية. كما حرص على عدم مقارنة الفصائل الفلسطينية بـ«داعش»، وهو ما فعله أثناء لقائه رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بعد أن أدرك «ماكرون» أن العرب ينظرون إلى الفصائل باعتبارها حركة مقاومة تضفى الشرعية على سكان قطاع غزة البالغ عددهم 2.5 مليون نسمة. أما الركيزة الثانية التى اقترحها «ماكرون» على نظرائه العرب، بحسب الصحيفة الفرنسية، فتضمنت النضال المشترك لدعم تنمية السكان الفقراء المتضررين من الصراع الإسرائيلى - الفلسطينى الذى لا نهاية له، وعلى المدى القصير، فإن الهدف هو تقديم أقصى قدر من المساعدة لغزة وضمان فتح الممرات الإنسانية. وأعلن «ماكرون» مغادرة «سفينة مستشفى بحرية»، مدينة تولون باتجاه شواطئ غزة، وابتداء من 26 أكتوبر، ستقوم طائرات فرنسية برحلات مكوكية بين مصر وغزة لتقديم المساعدات الإنسانية لسكان القطاع، وتابعت الصحيفة أن «ماكرون» حاول الرد على الاتهامات العربية للدول الغربية حول الكيل بمكيالين تجاه الضحايا الفلسطينيين، وقال إن فرنسا باعتبارها أرض الإنسانية، لا تنخرط أبداً فى مثل هذه الممارسات، متابعاً: «بالنسبة لفرنسا، كل الناس متساوون، ولا يوجد تسلسل هرمى». وعلى المدى المتوسط، سيعمل الرئيس الفرنسى، بحسب «لوفيجارو»، ونظراؤه العرب على خلق استثمارات ومشروعات إنتاجية فى الأراضى الفلسطينية بمجرد أن ترفع إسرائيل الحصار عن القطاع، وأوضح «ماكرون» أنه لن يكون هناك سلام أبداً فى المنطقة دون إعلان دولة فلسطينية قابلة للحياة، وشدد على أن التطلع الفلسطينى إلى إقامة دولة يساوى حق إسرائيل فى الأمن. وأكدت الصحيفة أن تنحية فكرة تشكيل تحالف عسكرى دولى ضد الفصائل الفلسطينية خلقت تفوقاً للرئيس ماكرون على نظرائه الغربيين على الصعيد الدبلوماسى، وبينما زار «بايدن وسوناك» إسرائيل فقط، تمكَّن «ماكرون» من بناء شراكة ذات مصداقية مع القادة العرب المجاورين للفلسطينيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: