الأحزاب الكردية
بدأت القوات الحكومية السورية في...
الشروق
2025-04-28
بدأت القوات الحكومية السورية في إقامة عدة نقاط عسكرية على أطراف سد تشرين في ريف حلب الشرقي. وكان الجيش السوري قد أرسل، صباح اليوم الاثنين، تعزيزات عسكرية من مدينة حلب باتجاه سد تشرين الذي يبعد عن المدينة حوالي 120 كيلو مترا". وقالت مصادر محلية في مدينة منبج شرقي حلب، لوكالة (د ب أ) "وصلت تعزيزات عسكرية وباشرت بإقامة نقاط عسكرية على أطراف السد من الجهة الغربية ولم تقع أي اشتباكات أو تبادل قصف حتى الآن، وربما يتم تسليم السد بشكل كامل للإدارة السورية". وأعتبر مراقبون سوريون دفع وزارة الدفاع السورية قوات إلى سد تشرين ربما تكون خطوة تصعيدية بعد بيان الرئاسة السورية عن إخلال قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بالاتفاق الذي وقع في شهر مارس الماضي، وأن إرسال قوات إلى السد مؤشر على بدء معركة تم تأجليها للسيطرة على السد، وهو ما يشير إلى أن الاتفاق الموقع تم إيقافه بعد بيان اجتماع الأحزاب الكردية في مدينة القامشلي أول أمس السبت. وشهد محيط سد تشرين الذي يقع حوالي 30 كيلو متر جنوب شرق مدينة منبج اشتباكات عنيفة خلال الأشهر الأربعة الماضية، لكن الاتفاق الذي تم توقيعه بين الحكومة السورية و(قسد) منتصف شهر مارس الماضي أوقف الاشتباكات ودخلت فرق فنية إلى السد تمهيداً لتسليمه للحكومة السورية ودخول الامن العام السوري لحماية السد لكن قوات قسد أوقفت الاتفاق وبقيت عناصر من قواتها. وتوصلت الحكومة المركزية السورية الشهر الماضي إلى اتفاق مع قوات قسد التي تنتشر في مدينة حلب ، يشمل وقفا لإطلاق النار ودمج القوة الرئيسية المدعومة من الولايات المتحدة هناك في الجيش السوري. وتم التوقيع على الاتفاق من جانب الرئيس المؤقت أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد قسد التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-28
دمشق - (د ب أ) بدأت القوات الحكومية السورية في إقامة عدة نقاط عسكرية على أطراف سد تشرين في ريف حلب الشرقي. وكان الجيش السوري قد أرسل صباح اليوم الاثنين تعزيزات عسكرية من مدينة حلب باتجاه سد تشرين الذي يبعد عن المدينة حوالي 120 كيلو مترا". وقالت مصادر محلية في مدينة منبج شرقي حلب، لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) "وصلت تعزيزات عسكرية وباشرت بإقامة نقاط عسكرية على أطراف السد من الجهة الغربية ولم تقع أي اشتباكات أو تبادل قصف حتى الآن، وربما يتم تسليم السد بشكل كامل للإدارة السورية". وأعتبر مراقبون سوريون دفع وزارة الدفاع السورية قوات إلى سد تشرين ربما تكون خطوة تصعيدية بعد بيان الرئاسة السورية عن إخلال قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بالاتفاق الذي وقع في شهر مارس الماضي، وأن إرسال قوات إلى السد مؤشر على بدء معركة تم تأجليها للسيطرة على السد، وهو ما يشير إلى أن الاتفاق الموقع تم إيقافه بعد بيان اجتماع الأحزاب الكردية في مدينة القامشلي أول أمس السبت. وشهد محيط سد تشرين الذي يقع حوالي 30 كيلو متر جنوب شرق مدينة منبج اشتباكات عنيفة خلال الأشهر الأربعة الماضية، لكن الاتفاق الذي تم توقيعه بين الحكومة السورية و(قسد) منتصف شهر مارس الماضي أوقف الاشتباكات ودخلت فرق فنية إلى السد تمهيداً لتسليمه للحكومة السورية ودخول الامن العام السوري لحماية السد لكن قوات قسد أوقفت الاتفاق وبقيت عناصر من قواتها. وتوصلت الحكومة المركزية السورية الشهر الماضي إلى اتفاق مع قوات قسد التي تنتشر في مدينة حلب ، يشمل وقفا لإطلاق النار ودمج القوة الرئيسية المدعومة من الولايات المتحدة هناك في الجيش السوري. وتم التوقيع على الاتفاق من جانب الرئيس المؤقت أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد قسد التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-27
رفضت الرئاسة السورية أي محاولات من قبل قوات سوريا الديمقراطية / قسد/ لفرض واقع تقسيمي أو انشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية دون توافق وطني. وقالت الرئاسة السورية في بيان لها اليوم الأحد نشر على مواقع التواصل الاجتماعي أن "الاتفاق المبرم مع قسد كان خطوة بناءة اذا ما نفذ بروح وطنية جامعة بعيدة عن المشاريع الخاصة الاقصائية، لكن هناك تصريحات وممارسات صدرت مؤخرًا تكرّس واقعًا فيدراليًا أو الإدارة ذاتية دون توافق وطني شامل وهى مرفوضة تمامًا وأن وحدة سوريا أرضا وشعبا خطا أحمر وأي تجاوز لذلك يعد خروجا عن الصف الوطني ومساسا بهوية سوريا الجامعة ". وأعربت الرئاسة السورية عن " بالغ قلقها من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموجرافي في بعض المناطق بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل ". وأكد بيان الرئاسة السورية " لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرق سوريا وإذ تتعايش مكونات أصلية كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض فلا استقرار ولا مستقبل دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الطوائف، وأن حقوق الأخوة الأاكراد، كما جميع مكونات الشعب السوري مصونة ومحفوظة في إطار الدولة السورية الواحدة على قاعدة المواطنة الكاملة والمساواة أمام القانون ودون الحاجة لأي تدخل خارجي أو وصاية اجنبية ". ودعت الرئاسة السورية " شركاء الاتفاق وعلى رأسهم قسد إلى الالتزام الصادق بالاتفاق المبرم وتغليب المصلحة الوطنية العليا على أي حسابات ضيقة أو خارجية ونجدد موقف سوريا الثابت بأن الحل في سوريا لا يكون الا سوريا ووطنيا وشاملاً يستند إلى إرادة الشعب ويحافظ على وحدة البلاد وسيادتها ويرفض أي شكل كن أشكال الوصاية أو الهيمنة الخارجية ". وكان أكثر من 400 شخصية سياسية من ممثلي الأحزاب الكردية في سوريا وإقليم كردستان العراق وتركيا عقدت أمس في مدينة القامشلي في محافظة الحسكة شمال شرق سوريا مؤتمر فعاليات وحدة الموقف الكردي في سوريا إضافة إلى شخصيات دينة وسياسة مستقلة. وقال قائد قسد مظلوم عبدي في كلمتة له أن " وحدة الموقف الكردي لا يعني تقسيم سوريا على العكس يعزز وحدتها، مشيراً إلى أن الكرد ناضلوا لأجل وحدة الأراضي السورية وأن سوريا الجديدة لا بد أن تضمن حقوق الكرد وهذا مطلبنا الأساسي وأن وحدة الكرد هي وحدة سوريا وقوة الكرد هي قوة لسوريا ". وأضاف عبدي أن " سوريا الجديدة تحتاج الى دستور لا مركزي يضم جميع المكونات، واجبنا حماية المكتسبات الموجودة في شمال شرقي سوريا وتعزيز التنوع وحقوق كافة المكونات ". وكان عبدي وقع الى جانب الرئيس السوري احمد الشرع في العاشر من شهر مارس الماضي اتفاقا بدمج قوات قسد في مؤسسات الدولة السورية ويؤكد على وحدة الأراضي السورية . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-26
دمشق- (د ب أ) بدأت فعاليات مؤتمر وحدة الموقف الكردي في سوريا اليوم السبت بمشاركة أكثر من 400 شخصية سياسية من ممثلي الأحزاب الكردية في سوريا وإقليم كردستان العراق وتركيا. وقال قائد قوات سوريا الديمقراطية (قسد) مظلوم عبدي، في بداية المؤتمر الذي يعقد في مدينة القامشلي بمحافظة الحسكة شمال شرق سوريا، إن "وحدة الموقف الكردي لا يعني تقسيم سوريا على العكس يعزز وحدتها"، مشيراً إلى أن الكرد ناضلوا لأجل وحدة الأراضي السورية وأن سوريا الجديدة لا بد أن تضمن حقوق الكرد وهذا مطلبنا الأساسي وأن وحدة الكرد هي وحدة سوريا وقوة الكرد هي قوة لسوريا". ودعا عبدي إلى أن "سوريا الجديدة تحتاج إلى دستور لا مركزي يضم جميع المكونات، واجبنا حماية المكتسبات الموجودة في شمال شرقي سوريا وتعزيز التنوع وحقوق كافة المكونات". وقرأ حميد دربندي مسؤول الملف السوري في إقليم كردستان العراق رسالة الزعيم الكردي ورئيس الإقليم السابق مسعود البرزاني التي أكد فيها أن " الكرد في سوريا واجهوا الإنكار والظلم، وندعم سوريا الجديدة التي تضمن حقوق جميع المكونات". وأكد البرزاني، في كلمته، أن" تشكيل وفد كردي مشترك خطوة ضرورية لضمان حقوق الكرد". وكان قائد قوات سوريا الديمقراطية زار قبل أيام إقليم كردستان العراق وعقد اجتماعات مع قادة الإقليم. وكان الرئيس السوري أحمد الشرع وقع في العاشر من شهر مارس الماضي اتفاقا يتيح دمج قوات سوريا الديمقراطية ضمن مؤسسات الدولة السورية والتأكيد على وحدة الأراضي السورية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2013-11-13
كتب سيروان كاجو، محلّل سورى، مقالا تحليليا نشر بمجلة صدى على الموقع الإلكترونى لمركز كارنيجى للشرق الاوسط، تناول فيه فرصة الأحزاب الكردية فى سوريا لفرض الحكم الذاتى السياسى، لكن الخصومات الداخلية والانقسام فى الصف الكردى الناجم عن تأثير الرعاة الإقليميين قد يحولان دون تحقيق ذلك. ويشير كاجو إلى أن هذه الانقسامات الكبرى فى صفوف الأكراد السوريين ورعاتهم الإقليميين والسياسيين قد تؤدّى إلى تعطيل هذه الفرصة. فالخصومات بين الفصائل الكردية الأساسية فى سوريا ــ الحزب الديمقراطى الكردستانى فى سوريا، والحزب الديمقراطى التقدمى، وحزب الاتحاد الديمقراطى ــ عميقة جدا وتقف عائقا أمام وضع رؤية متماسكة للمستقبل. وتعكس هذه الانقسامات الخصومات داخل الصف الكردى فى مختلف أنحاء المنطقة، ولاسيما داخل الاتحاد الوطنى الكردستانى والحزب الديمقراطى الكردستانى فى العراق، وحزب العمّال الكردستانى فى تركيا. هذا وتساهم أجندات هذه المجموعات فى تعميق الانقسامات فى الولاءات السياسية للأحزاب الكردية السورية. تمثّل قضية الحكم الذاتى عامل الانقسام السياسى الأساسى فى صفوف الأحزاب الكردية السورية. فعلى الرغم من أن كل الأفرقاء يؤكّدون أن الاندماج ضمن حكومة سورية مركزية ليس عمليا بالنسبة إلى الأكراد السوريين، لم تكن الأحزاب صريحة ولا موحّدة فى تحديد مطالبها السياسية. فالحجّة التى تستخدمها عموما هى أن اللامركزية ــ والحكم الذاتى للأكراد ــ تعزّز الوحدة الوطنية السورية وتؤسّس لمفهوم ملموس عن المواطنة الحقيقية. لكن على الأكراد السوريين أن يقدّموا تفسيرا مبسّطا للامركزية كآلية تنظيمية، بما يؤدّى إلى تعزيز دور السلطة المحلية، ويمنح مزيدا من السلطات للسكان المحليين من أجل إدارة شئونهم انطلاقا من خصائصهم الدينية والإثنية، ويساهم فى توزيع الثروات بطريقة عادلة. أما السياسة الخارجية وشئون الدفاع فتبقى فى عهدة حكومة مركزية محدودة فى دمشق. مع أن الأكراد فى سوريا يتشاركون التطلّع نفسه، إلا أنهم يختلفون حول التفاصيل: فحزب الاتحاد الديمقراطى يتصوّر نموذجا أكثر استقلالية، فى حين أن المجلس الوطنى الكردى يطالب بمنظومة شبيهة بحكومة إقليم كردستان فى العراق. ••• ويرى كاجو أن السياسة الكردية فى سورية لا تقتصر على البعد المحلى. فالقوى الإقليمية تسعى إلى ترسيخ قواعد نفوذها المحلية داخل المجتمع الكردى السورى الذى يُعَدّ صغير الحجم بالمقارنة مع المجتمعات الكردية المجاورة فى تركيا والعراق وإيران. تاريخيا، اعتمد الأكراد السوريون على التجارب الكردية فى بلدان أخرى ليستلهموا منها تحرّكاتهم السياسية. فعلى سبيل المثال، كان للانتفاضة الكردية فى العراق التى قادها مصطفى البارزانى، مؤسّس الحزب الديمقراطى الكردستانى فى العراق، تأثير كبير على الحزب الديمقراطى الكردستانى فى سوريا الذى أُسِّس فى العام 1958، وهو أول حزب سياسى كردى أبصر النور فى سوريا. وإلى جانب الدعم الأيديولوجى، تعتمد الأحزاب الكردية السورية على المموّلين الإقليميين من أجل بقائها فى المدى الطويل. فى الماضى، كان هذا الدعم يؤمّن لها الحماية فى مواجهة القمع الشديد من النظام، أما فى الأزمة الحالية فيتسبّب بتعميق الانقسامات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2020-06-06
أكد رئيس حزب الاتحاد الديموقراطي الكردستاني، صالح مسلم، انضمام أحزاب كردية جديدة في المرحلة ثانية من المباحثات الكردية، قائلًا إن مرحلة ثانية من المباحثات الكردية - الكردية ستتضمن انضمام "أحزاب الوحدة الوطنية الكردية". ووفقًا لوكالة "هاوار" الكردية التابعة للإدارة الذاتية، أشار مسلم إلى تقدم مباحثات توحيد الأحزاب الكردية، وسط تقارب في وجهات النظر في الجولات الأولى من تلك المباحثات، وأن المرحلة الثانية كان من المقرر البدء بها، إلا أن المجلس الوطني الكردي لم يخط بعد أي خطوة، ومازال "حزب الاتحاد الديموقراطي" بانتظار ردهم. وأوضح مسؤول الحزب أن توحيد صف الأحزاب الكردية مطلب للشعب الكردي منذ 2011، ولم يتحقق بعد، بسبب فشل المبادرات السابقة إثر التدخلات الخارجية والإقليمية وبعض الجهات التي تحاول خنق المساعي الهادفة لتوحيد الصف الكردي. فيما علق عضو المجلس الوطني الكردي التابع لـ"الائتلاف السوري" المعارض، فؤاد عليكو، اليوم، على حديث مسلم حول انتظارهم للمجلس لبدء المرحلة الثانية من المباحثات، وصرح بأن المجلس سيشارك في حوارات المرحلة الثانية، ووصفها بأنها "الأهم والأصعب" لأنها سوف تتناول الملفات الأساسية في شرق الفرات. وأوضح أن تلك الملفات متعلقة بالأمن والإدارة المشتركة والاقتصاد والمعابر والتعليم والجيش وعودة قوات البيشمركة التابعة للمجلس الوطني الكردي و الموجودة في إقليم كردستان العراق، وكذلك العلاقة مع حزب العمال الكردستاني، وكيفية مشاركة مكونات المنطقة في الإدارة". وبرر عليكو تأخير ردهم إلى تطلب تلك الملفات تتطلب تحضيرًا بشكل جيد، لبناء رؤية متكاملة حول هذه القضايا المهمة والتي لا يمكن البناء لمرحلة جديدة وشراكة حقيقية دون التوافق حولها، موضحًا تلك التحضيرات سوف تنتهي في وقت قريب. وتأتي المباحثات الكردية الكردية بعد تكثيف وفود رسمية غربية جهودها الدبلوماسية خلال الأشهر القليلة الماضي، في محاولة لتقريب وجهات النظر بين الأحزاب الكردية السورية، وإنهاء حالة القطيعة بين الأطراف المتخاصمة، لا سيما "حزب الاتحاد الديمقراطي" و"المجلس الوطني الكردي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-01-01
حمل عام 2017 الكثير من الأحداث التي شهدها العراق على الصعيد السياسي والاقتصادي والاجتماعي، لاسيما أن أبرز حدث شهده العراق والذي حقق فيه إنجازا عربيا وعالميا حيث دحر وأنهى وجود تنظيم داعش الإرهابي عسكريا وأنهى هذه الخرافة التي استمرت ما يقارب الثلاثة أعوام. العراق نفض عن وجهه ظلام الإرهاب بإعلانه النصر الكبير على التنظيم الذي أحدث خسارة كبيرة في الأرواح ومنظومة الأمن والاستقرار. كما حقق العراق انفتاحا على صعيده العربي والإقليمي بعودة العلاقات السياسية والاقتصادية والتجارية. فبراير: مقتل حوالي 32 شخصاً في انفجار ثلاث سيارات مفخخة في مدينة الصدر شرق العاصمة بغداد. سلاح الجو العراقي يقصف مواقع تنظيم داعش في سوريا للمرة الأولى. وزير الخارجية السعودية عادل الجبير يزور العراق لأول مرة منذ 14 عاماً. أبريل: البرلمان يصوت لصالح رفع العلم العراقي في محافظة كركوك. إطلاق سراح 26 قطريا كانوا مختطفين في العراق لدى ميليشيات شيعية مسلحة. غارات جوية تركية تستهدف مواقع لبعض الأحزاب الكردية في جبل سنجار بمحافظة نينوى. مقتل العقيد خضر وادي عبد المهدي آمر اللواء الثامن عشر في الفرقة الخامسة التابعة للشرطة الاتحادية ضمن معركة الموصل. مايو: تأسيس أول حزب سياسي لأتباع الطائفة الإيزيدية. اغتيال محمد يونس صالح نائب مدير شركة غاز الشمال في كركوك. الاتحاد الدولي لكرة القدم يعلن رفع الحظر عن المباريات الدولية الودية في الملاعب العراقية بعد حظرها منذ عام 2003. وزارة الداخلية تعلن عن تشكيل خلية خاصة لكشف جرائم الخطف. وزير النفط السعودي خالد الفالح يصل العراق لبحث تمديد خفض إنتاج النفط. يوليو: رئيس الوزراء حيدر العبادي يعلن تحرير الموصل بالكامل على يد القوات الاتحادية العبادي يعلن تحرير تلعفر بالكامل على يد القوات الاتحادية سبتمبر: إعلان مسعود بارزاني إجراء استفتاء إقليم كردستان إجراء الاستفتاء مواجهات بين القوات الاتحادية وقوات البيشمركة بعد إجراء الاستفتاء أحداث واشتباكات بعد الاستفتاء في محافظة كركوك وتغيير محافظها الاستفتاء المدعوم من الحزب الديمقراطي الكردستاني برئاسة البارزاني، والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية السابق جلال طالباني، جرى وسط معارضة التركمان والعرب في محافظة كركوك، وهي من المناطق المتنازع عليها بين أربيل وبغداد وفق المادة 140 من الدستور العراقي. نوفمبر: وفاة جلال طالباني أول رئيس كردي للعراق بعد أسبوع من استفتاء على الاستقلال في اقليم كردستان كان لعب دورا كبيرا في منحه الحكم الذاتي وعارض الانفصال بقوة.. وبارزاني يعلن الحداد العام أسبوعا بإقليم شمال العراق. المفوضية العليا المستقلة للانتخابات تحدد يوم 12 مايو المقبل موعدا لإجراء الانتخابات البرلمانية العامة في البلاد. مسعود بارزاني يؤكد عزمة التنحي عن رئاسة إقليم كردستان العراق ديسمبر: رئيس الوزراء يعن بيان النصر الكبير على داعش. العراقيون يحتفلون بمناسبة إعلان النصر على تنظيم داعش. بغداد تعتزم مد أنبوب جديد لنقل نفط كركوك العراق يعلن موقفه الرافض لقرار ترامب بشأن القدس محتجون أكراد يحرقون مقرات الأحزاب السياسية في السليمانية احتجاجا على تأخر تسليم الرواتب وسياسة حكومة الإقليم. العراق يشارك في بطولة كأس الخليج 'خليجي 23' التي اقيمت في الكويت. العراق يتمكن من مسك الحدود مع سوريا ويعلن تطهير المناطق الحدودية من وجود داعش. كنائس الموصل تدق الأجراس بعد غياب دام ثلاثة أعوام بسبب داعش. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2019-03-17
كشف الباحث الحقوقى، هيثم شرابى، أسباب لجوء الرئيس التركى رجب طيب أردوغان إلى قمع أحزاب المعارضة التركية، مشيرا إلى أنه تمثل أحزاب المعارضة التركية ثقل كبير ضد نظام حزب العدالة والتنمية الإخوانى، الذى ينتمى إليه أردوغان لأن هذه الأحزاب لها تواجد شعبى، وجماهيرى فى العديد من المناطق وخاصة فى وسط وجنوب تركيا، حيث ينتشر حزب الشعوب التركى وبعض الأحزاب الكردية المعارضة لأردوغان. وأضاف الباحث الحقوقى، أن هذه المناطق الشعبية التركية تعانى من إهمال حكومة أردوغان ومن سوء الخدمات مما يجعل انتخابات البلديات أو المحليات مهمة جداً بالنسبة لها حيث ستحصد الكثير من المقاعد فى مواجهة حزب أردوغان. ولفت هيثم شرابى، إلى أن أردوغان يقوم بحملات ضد هذه الأحزاب للتضييق عليها وقمع أفرادها والمنتسبين لها، حيث تأتى هذه الإجراءات فى نفس توقيت عدد من الخلافات والانشقاقات داخل حزب العدالة والتنمية مما يجعل الأمر أكثر استبداد فى تركيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-01-25
رصدت مؤسسة ماعت للسلام و التنمية و حقوق الإنسان ، انتهاكات حقوق الإنسان في تركيا تجاه الأقليات ،موضحة أن تركيا تحتل المرتبة 26 على قائمة منظمة "الأبواب المفتوحة" الأمريكية لأكثر البلدان تعرضًا لاضطهاد الاقليات في العالم. وأضافت مؤسسة ماعت فى تقريرها ، أنه لم تسلم كنائس عدّة في تركيا، عقب الانقلاب، من هجمات واعتداءات، كان أبرزها اقتحام وتخريب عدد من الأشخاص لكنيسة السيدة العذراء بمدينة طرابزون، على ساحل البحر الأسود شمال شرق البلاد ، متابعة :" غادر 18 من زعماء الكنائس الأجانب تركيا خلال عام 2019 بسبب اضطهاد السلطات التركية للبروتستانت، كما اضطرت أكثر من 50 عائلة بروتستانتية إلى مغادرة البلاد خلال السنوات الأخيرة". و نوهت مؤسسة ماعت الى أن الكاتبة الصحافية التركية، نورجان بايسال قالت إنه في 21 مارس 2019 داهمت الشرطة التركية كنيسة لطالبي اللجوء المسيحيين الإيرانيين، في مدينة بولو شمال غربي تركيا، أثناء إقامة قدّاس وحفل تعميد و أن السلطات التركية تتعامل بوحشية بالغة مع الأقلية الكردية، حيث تم منع الكثير من أسمائهم وأزيائهم، و أنه تم إنكار الهوية العرقية الكردية، وأُشير إليهم باسم "أتراك الجبال"، كما حظرت السلطات التركية اللغة الكردية، وميزت في القبول بفرص العمل والجامعات، حتى إن من يشغل المناصب العليا في المناطق الكردية يكون من غير الأكراد ومنعتهم من التعبير السياسي الحر وإعاقة عمل الأحزاب الكردية في حال تكوينها ولم يتوقف الأمر عند حدود الإنكار للحقوق الثقافية والاجتماعية والسياسية للأكراد، بل تُوج هذا التهميش بمزيد من العمليات العسكرية والأمنية تجاه الأكراد، وأثناء الصراع بين الأكراد والحكومة التركية تم حظر الغذاء عن قرى وبلدات الأكراد، كما تم طرد العديد منهم قسراً من قراهم من قبل قوات الأمن التركية. و تابعت :"يعاني مجتمع الروما أو "الغجر" في تركيا من عنصرية كبيرة ضدهم حيث لا يمتلكون حقوق متساوية مع باقي المواطنين الاتراك في الحصول على الحق في التعليم والسكن. وتبلغ نسبة البطالة بين الغجر 85%، في حين أن نسبة الأمية بين النساء الغجريات 80 %، ومعدل زواج الفتيات يتراوح بين 12-18 سنة وتعود الظروف الاجتماعية الصعبة للأقلية الغجرية إلى عدم قيام الدولة بواجباتها التنموية تجاههم، بسبب صعوبة الحياة في المدن الكبرى على من يسكنون في ضواحيها إضافة إلى التفرقة التي تقوم بها الدولة ومؤسساتها بين الغجر وبقية الأتراك". ونوهت الى أنه في مارس 2017، اقتحمت الشرطة منزل يوهانون أكتاس، وهو زعيم آشوري في مدينة مديات التركية، وأُلقي القبض عليه واتُهم بأنه عضو في حزب العمال الكردستاني و أنه في 1 يناير 2018 اعتقلت الشرطة التركية " بطرس كاراتاي" من الأقلية الأشورية بتهم الإرهاب ، مؤكدة أن الأقليات الدينية في تركيا خاصة في مناطق الجنوب الشرقي تتعرض لاضطهاد مستمر، منذ أجهضت حكومة العدالة والتنمية مفاوضات السلام مع حزب العمال الكردستاني 2015، والذي على إثره فرضت حظر تجول مازال ساري المفعول . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2020-03-21
قالت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان ،إن تركيا تمارس تمييزاً واضطهاداً وقمعاً ضد بعض الأقليات على أراضيها، وخاصة الأكراد. وفي اليوم العالمي للقضاء على التمييز العنصري والذي يحتفل به العالم في 21 مارس من كل عام، دعت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الانسان السلطات التركية إلى التوقف عن التمييز ضد الأقليات. المؤسسة الحقوقية قالت إن تركيا :"تتعامل بشكل غير إنساني مع الأقلية الكردية على أرضها وخارج حدودها، وذلك في محاولة منها لإبادة شعب بأكمله" وقال تقرير صادر عن (ماعت) إنه يتم التعامل مع الأكراد في الداخل بالقمع والاعتقالات، وتحشد تركيا قواتها العسكرية على الحدود مع سوريا مقابل المناطق الكردية متخذة من الأكراد غطاء للتدخل العسكري في سوريا، كما أن السلطات التركية وقال أيمن عقيل رئيس مؤسسة ماعت إنه على مدار أجيال متعاقبة، تعاملت السلطات التركية بوحشية بالغة مع الأقلية الكردية، وأعيد توطينهم، وتم منع الكثير من أسمائهم وأزيائهم، وتم إنكار الهوية العرقية الكردية، وأُشير إليهم باسم “أتراك الجبال”، وأضاف عقيل أن السلطات التركية حظرت اللغة الكردية، وميزت في القبول بفرص العمل والجامعات، حتى إن من يشغل المناصب العليا في المناطق الكردية يكون من غير الأكراد، إضافة إلى التهميش الذي تتميز به مناطق الأكراد في معظمها بغياب عمليات التنمية والتأهيل، ومنعتهم من التعبير السياسي الحر وإعاقة عمل الأحزاب الكردية في حال تكوينها، وعدم وجود دستور ضامن للحقوق الأساسية للأكراد، والتي تزيد من النزعة الوطنية للاندماج في المجتمع. إضافة إلى ذلك غياب ثقافة التعايش المشترك. وأوضح عقيل بأنه لم يتوقف الأمر عند حدود الإنكار للحقوق الثقافية والاجتماعية والسياسية للأكراد، بل تُوج هذا التهميش بمزيد من العمليات العسكرية والأمنية تجاه الأكراد، وأثناء الصراع بين الأكراد والحكومة التركية تم حظر الغذاء عن قرى وبلدات الأكراد، كما تم طرد العديد منهم قسراً من قراهم من قبل قوات الأمن التركية. وتري مؤسسة ماعت أنه بالرغم من توقيع الاتفاقيات العالمية للقضاء علي التمييز العنصري، الا أنه لا يزال هناك في جميع المناطق أشخاص عديدون وجماعات ومجتمعات عديدة تعاني من الظلم والوصم بالعار الذين تسببهما العنصرية، وطالبت مؤسسة ماعت المجتمع الدولي بضرورة الضغط على السلطات التركية من أجل إنهاء التمييز والاضطهاد التي تمارسه ضد الأقليات وخاصة الأكراد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: