مدينة منبج

بدأت القوات الحكومية السورية في...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning مدينة منبج over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning مدينة منبج. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with مدينة منبج
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with مدينة منبج
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with مدينة منبج
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with مدينة منبج
Related Articles

الشروق

2025-04-28

بدأت القوات الحكومية السورية في إقامة عدة نقاط عسكرية على أطراف سد تشرين في ريف حلب الشرقي. وكان الجيش السوري قد أرسل، صباح اليوم الاثنين، تعزيزات عسكرية من مدينة حلب باتجاه سد تشرين الذي يبعد عن المدينة حوالي 120 كيلو مترا". وقالت مصادر محلية في مدينة منبج شرقي حلب، لوكالة (د ب أ) "وصلت تعزيزات عسكرية وباشرت بإقامة نقاط عسكرية على أطراف السد من الجهة الغربية ولم تقع أي اشتباكات أو تبادل قصف حتى الآن، وربما يتم تسليم السد بشكل كامل للإدارة السورية". وأعتبر مراقبون سوريون دفع وزارة الدفاع السورية قوات إلى سد تشرين ربما تكون خطوة تصعيدية بعد بيان الرئاسة السورية عن إخلال قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بالاتفاق الذي وقع في شهر مارس الماضي، وأن إرسال قوات إلى السد مؤشر على بدء معركة تم تأجليها للسيطرة على السد، وهو ما يشير إلى أن الاتفاق الموقع تم إيقافه بعد بيان اجتماع الأحزاب الكردية في مدينة القامشلي أول أمس السبت. وشهد محيط سد تشرين الذي يقع حوالي 30 كيلو متر جنوب شرق مدينة منبج اشتباكات عنيفة خلال الأشهر الأربعة الماضية، لكن الاتفاق الذي تم توقيعه بين الحكومة السورية و(قسد) منتصف شهر مارس الماضي أوقف الاشتباكات ودخلت فرق فنية إلى السد تمهيداً لتسليمه للحكومة السورية ودخول الامن العام السوري لحماية السد لكن قوات قسد أوقفت الاتفاق وبقيت عناصر من قواتها. وتوصلت الحكومة المركزية السورية  الشهر الماضي إلى اتفاق مع قوات قسد التي تنتشر في مدينة حلب ، يشمل وقفا لإطلاق النار ودمج القوة الرئيسية المدعومة من الولايات المتحدة هناك في الجيش السوري. وتم التوقيع على الاتفاق من جانب الرئيس المؤقت أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد قسد التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-28

دمشق - (د ب أ) بدأت القوات الحكومية السورية في إقامة عدة نقاط عسكرية على أطراف سد تشرين في ريف حلب الشرقي. وكان الجيش السوري قد أرسل صباح اليوم الاثنين تعزيزات عسكرية من مدينة حلب باتجاه سد تشرين الذي يبعد عن المدينة حوالي 120 كيلو مترا". وقالت مصادر محلية في مدينة منبج شرقي حلب، لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) "وصلت تعزيزات عسكرية وباشرت بإقامة نقاط عسكرية على أطراف السد من الجهة الغربية ولم تقع أي اشتباكات أو تبادل قصف حتى الآن، وربما يتم تسليم السد بشكل كامل للإدارة السورية". وأعتبر مراقبون سوريون دفع وزارة الدفاع السورية قوات إلى سد تشرين ربما تكون خطوة تصعيدية بعد بيان الرئاسة السورية عن إخلال قوات سوريا الديمقراطية (قسد) بالاتفاق الذي وقع في شهر مارس الماضي، وأن إرسال قوات إلى السد مؤشر على بدء معركة تم تأجليها للسيطرة على السد، وهو ما يشير إلى أن الاتفاق الموقع تم إيقافه بعد بيان اجتماع الأحزاب الكردية في مدينة القامشلي أول أمس السبت. وشهد محيط سد تشرين الذي يقع حوالي 30 كيلو متر جنوب شرق مدينة منبج اشتباكات عنيفة خلال الأشهر الأربعة الماضية، لكن الاتفاق الذي تم توقيعه بين الحكومة السورية و(قسد) منتصف شهر مارس الماضي أوقف الاشتباكات ودخلت فرق فنية إلى السد تمهيداً لتسليمه للحكومة السورية ودخول الامن العام السوري لحماية السد لكن قوات قسد أوقفت الاتفاق وبقيت عناصر من قواتها. وتوصلت الحكومة المركزية السورية الشهر الماضي إلى اتفاق مع قوات قسد التي تنتشر في مدينة حلب ، يشمل وقفا لإطلاق النار ودمج القوة الرئيسية المدعومة من الولايات المتحدة هناك في الجيش السوري. وتم التوقيع على الاتفاق من جانب الرئيس المؤقت أحمد الشرع ومظلوم عبدي، قائد قسد التي يقودها الأكراد وتدعمها الولايات المتحدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-23

قتل 4 أشخاص وأصيب 5 آخرون بريف مدينة منبج شرقي حلب، اليوم الأربعاء، إثر انفجار لغم من مخلفات الحرب في سوريا.   وذكرت وكالة الأنباء لسورية الرسمية "سانا" اليوم أن أربعة أشخاص لقوا حتفهم، بينهم ثلاث نساء، وأصيب خمسة آخرون “أطفال ونساء” بجروح ‏بعضها بليغ، وجميعهم من عائلة واحدة،‏ جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات ‏الحرب، في قرية عرب حسن بريف مدينة منبج شرقي حلب. وبدورها ،حذرت مؤسسة الدفاع المدني عبر قناتها على التلجرام مجدداً من مخلفات ‏الحرب والألغام التي تركها نظام الأسد وحلفاؤه في المناطق السورية، كونها ‏تشكل موتاً مؤجلاً للسوريين، وتسرق الأرواح، وتعمّق فجوة الاحتياجات ‏الإنسانية، وتقوّض الحياة وسبل العيش، وتعيق عودة المدنيين لمنازلهم ‏والعمل في مزارعهم، وفقا لسانا. ‏ ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-06

بدأت الفرق الفنية عمليات الصيانة والتأهيل في سد تشرين بريف مدينة منبج في محافظة حلب شمالي سوريا تمهيدا لعودة خدماته وتوليد الكهرباء فيه. وقال مصدر خاص من سد تشرين إن فرق الصيانة القادمة من منبج وسد الفرات، توجّهت إلى مواقعها وتواصل أعمال إصلاح الأعطال الفنية، بهدف إعادة تشغيل محطة التحويل بشكل كامل وآمن. وأشار المصدر إلى أن السد أصبح جاهزا من الناحية الفنية، في حين تتواصل أعمال الصيانة في محطة التحويل التابعة له لضمان جاهزيتها الكاملة. ويأتي ذلك بعد تضارب الأنباء حول انسحاب قوات قسد من محيط السد، حيث أكد مدير الأمن العام في حلب محمد عبد الغني أن اتفاق خروج "قسد" من حيي الشيخ مقصود والأشرفية، يسري على جميع جغرافية المحافظة. وردا على ذلك نفى مسؤول كردي وجود أي اتفاق مبدئي بين "قوات سوريا الديمقراطية" والحكومة السورية، حول تسليم إدارة سد تشرين بريف حلب ، إلى جهة مدنية محايدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-31

حذر مكتب التنسيق الإنسانى التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، من أن سوريا ما زالت تواجه تحديات أمنية وإنسانية كبيرة فى الشمال الشرقى وما وراءه، فى أعقاب الإطاحة بنظام الأسد. ونقل الموقع الرسمى للأمم المتحدة عن (أوتشا)، أن أكثر من 25 ألف شخص تم تهجيرهم حديثا من مدينة منبج فى الشمال الشرقي، حيث تم الإبلاغ عن عمليات قصف مدفعى وغارات جوية. وأشارت (أوتشا) إلى أن الأعمال العدائية قد تصاعدت، خلال الأسبوع الماضي، خاصة فى شرق حلب وحول سد تشرين. ويعد السد هدفا رئيسيا لعدة مجموعات من المقاتلين السوريين الذين يتنافسون للسيطرة على شمال سوريا. وتشمل هذه المجموعات الجيش الوطنى السورى المدعوم من تركيا، وقوات سوريا الديمقراطية التى يقاتل بجانبها حزب العمال الكردستانى ووحدات حماية الشعب الكردستاني. وأوضح مكتب التنسيق الإنسانى التابع للأمم المتحدة أنه نتيجة لتصاعد العنف، ارتفع عدد الأشخاص النازحين حديثا إلى 652 ألف شخص حتى 27 يناير الجاري. ومن بين الحوادث المميتة التى تم الإبلاغ عنها فى شمال شرق سوريا، قصف أصاب بلدة فى ريف منبج فى 25 يناير، مما أدى إلى إصابة عدد غير مؤكد من الأطفال. وفى يوم السبت، تسببت اشتباكات فى مخيم للنازحين فى جرابلس شمال منبج فى إصابة سبعة أشخاص، من بينهم طفلان، وتدمير خمس خيام. وفى نفس اليوم، انفجرت سيارة مفخخة أمام مستشفى ومدرسة فى مدينة منبج، مما أسفر عن مقتل مدنى واحد وإصابة سبعة آخرين. وفى الأسبوع الماضي.. أفادت (أوتشا) أيضا بوقوع اشتباكات فى المناطق الساحلية مع "زيادة فى الأنشطة الإجرامية، بما فى ذلك النهب والتخريب، مما يقيد حركة المدنيين خلال ساعات الليل". فى السياق.. أشارت الوكالة الأممية، إلى استمرار الهجمات الإسرائيلية على القنيطرة فى جنوب سوريا، بالقرب من منطقة الجولان العازلة التى دخلتها القوات الإسرائيلية عقب الإطاحة بالرئيس الأسد. وحذرت الوكالة الأمية، من "نقص الخدمات العامة والقيود المالية" فى عموم المحافظات السورية، والتى أثرت بشدة على المجتمعات والاستجابة الإنسانية. على سبيل المثال، فى حمص وحماة، تتوفر الكهرباء لمدة 45 إلى 60 دقيقة فقط كل 8 ساعات. وفى شمال غرب سوريا، نفدت الأموال من 102 منشأة صحية منذ بداية عام 2025. وتطالب الأمم المتحدة وشركاؤها فى المجال الإنسانى بتقديم 1.2 مليار دولار لمساعدة 6.7 مليون شخص من الأكثر ضعفا فى سوريا حتى مارس المقبل. جاءت هذه التطورات قبيل اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم، خلف الأبواب المغلقة بشأن سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-01-30

حذر مكتب التنسيق الإنسانى التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، اليوم /الخميس/، من أن سوريا ما زالت تواجه تحديات أمنية وإنسانية كبيرة فى الشمال الشرقى وما وراءه، فى أعقاب الإطاحة بنظام الأسد. ونقل الموقع الرسمى للأمم المتحدة عن (أوتشا)، أن أكثر من 25 ألف شخص تم تهجيرهم حديثا من مدينة منبج فى الشمال الشرقي، حيث تم الإبلاغ عن عمليات قصف مدفعى وغارات جوية. وأشارت (أوتشا) إلى أن الأعمال العدائية قد تصاعدت، خلال الأسبوع الماضي، خاصة فى شرق حلب وحول سد تشرين. ويعد السد هدفا رئيسيا لعدة مجموعات من المقاتلين السوريين الذين يتنافسون للسيطرة على شمال سوريا. وتشمل هذه المجموعات الجيش الوطنى السورى المدعوم من تركيا، وقوات سوريا الديمقراطية التى يقاتل بجانبها حزب العمال الكردستانى ووحدات حماية الشعب الكردستاني. وأوضح مكتب التنسيق الإنسانى التابع للأمم المتحدة أنه نتيجة لتصاعد العنف، ارتفع عدد الأشخاص النازحين حديثا إلى 652 ألف شخص حتى 27 يناير الجاري. ومن بين الحوادث المميتة التى تم الإبلاغ عنها فى شمال شرق سوريا، قصف أصاب بلدة فى ريف منبج فى 25 يناير، مما أدى إلى إصابة عدد غير مؤكد من الأطفال. وفى يوم السبت، تسببت اشتباكات فى مخيم للنازحين فى جرابلس شمال منبج فى إصابة سبعة أشخاص، من بينهم طفلان، وتدمير خمس خيام. وفى نفس اليوم، انفجرت سيارة مفخخة أمام مستشفى ومدرسة فى مدينة منبج، مما أسفر عن مقتل مدنى واحد وإصابة سبعة آخرين. وفى الأسبوع الماضي.. أفادت (أوتشا) أيضا بوقوع اشتباكات فى المناطق الساحلية مع "زيادة فى الأنشطة الإجرامية، بما فى ذلك النهب والتخريب، مما يقيد حركة المدنيين خلال ساعات الليل". فى السياق.. أشارت الوكالة الأممية، إلى استمرار الهجمات الإسرائيلية على القنيطرة فى جنوب سوريا، بالقرب من منطقة الجولان العازلة التى دخلتها القوات الإسرائيلية عقب الإطاحة بالرئيس الأسد. وحذرت الوكالة الأمية، من "نقص الخدمات العامة والقيود المالية" فى عموم المحافظات السورية، والتى أثرت بشدة على المجتمعات والاستجابة الإنسانية. على سبيل المثال، فى حمص وحماة، تتوفر الكهرباء لمدة 45 إلى 60 دقيقة فقط كل 8 ساعات. وفى شمال غرب سوريا، نفدت الأموال من 102 منشأة صحية منذ بداية عام 2025. وتطالب الأمم المتحدة وشركاؤها فى المجال الإنسانى بتقديم 1.2 مليار دولار لمساعدة 6.7 مليون شخص من الأكثر ضعفا فى سوريا حتى مارس المقبل. جاءت هذه التطورات قبيل اجتماع لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، اليوم، خلف الأبواب المغلقة بشأن سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2025-01-01

أفادت وسائل إعلام سورية بوقوع انفجار في بلدة دير جمال شمالي حلب شمالي البلاد، بحسب قناة "القاهرة الإخبارية". وانفجرت سيارة مفخخة أمس في مدينة تل رفعت بريف حلب شمالي سوريا، وشهدت سوريا خلال الأيام الأخيرة العديد من الانفجارات في أماكن متفرقة آخرها كان وسط مدينة منبج في ريف حلب شمالي سوريا دون وقوع إصابات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-19

وكالات قال القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد مظلوم عبدي لـ"رويترز"، الخميس، إن المقاتلين الأكراد الذين قدموا إلى سوريا من مختلف أنحاء الشرق الأوسط لدعم القوات الكردية السورية سيغادرون إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار في المواجهة مع تركيا بشمال سوريا. ويمثل انسحاب المقاتلين الأكراد غير السوريين أحد المطالب الرئيسية لتركيا، التي تعتبر الجماعات الكردية في سوريا تهديدا لأمنها القومي وتدعم حملة عسكرية جديدة ضدهم في الشمال. وتصاعدت الأعمال العدائية منذ الإطاحة ببشار الأسد قبل أقل من أسبوعين، حيث استولت تركيا والفصائل المسلحة السورية التي تدعمها على مدينة منبج من قوات سوريا الديمقراطية في التاسع من ديسمبر. وتعليقات عبدي هي المرة الأولى التي يؤكد فيها أن المقاتلين الأكراد غير السوريين، بما في ذلك أعضاء حزب العمال الكردستاني، جاؤوا إلى سوريا لدعم قواته خلال الصراع السوري. وتصنف تركيا والولايات المتحدة ودول أخرى حزب العمال الكردستاني جماعة إرهابية. وتنظر أنقرة إلى الفصائل الكردية الرئيسية في سوريا على أنها امتداد لحزب العمال الكردستاني. وقال عبدي إنه على الرغم من قدوم مقاتلين من حزب العمال الكردستاني إلى سوريا، لا توجد روابط تنظيمية بين الحزب وبين قواته. وأشاد بالمقاتلين غير السوريين الذين ساعدوا قوات سوريا الديمقراطية، المدعومة من الولايات المتحدة، في محاربة تنظيم داعش على مدى العقد الماضي. وقال إن بعضهم عادوا إلى ديارهم على مر السنين، وبقي آخرون للمساعدة في محاربة التنظيم، وإن الوقت قد حان لعودتهم إذا تم التوصل إلى وقف لإطلاق النار. وأضاف: "هناك وضع مختلف في سوريا. نحن الآن نبدأ مرحلة سياسية. يجب على السوريين حل مشاكلهم بأنفسهم وتأسيس إدارة جديدة". ومضى قائلا: "نظرا للتطورات الجديدة في سوريا، فقد آن الأوان لعودة المقاتلين الذين ساعدونا في حربنا إلى مناطقهم ورؤوسهم مرفوعة". وقالت وزارة الخارجية الأميركية، الأربعاء، إن وقف إطلاق النار حول منبج تم تمديده حتى نهاية الأسبوع. لكن مسؤولا في وزارة الدفاع التركية قال، الخميس، إنه لا يوجد حديث عن اتفاق لوقف إطلاق النار مع قوات سوريا الديمقراطية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-19

(وكالات) شهدت مدينة منبج، الواقعة شرقي حلب، انفجارًا غامضًا لم تُعرف أسبابه بعد، وفق ما أفاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان. ولم ترد أي تقارير مؤكدة حتى اللحظة حول طبيعة الانفجار أو الخسائر البشرية والمادية الناتجة عنه. وتزامن الانفجار مع اشتباكات عنيفة اندلعت في ساعات الليل مساء أمس الأربعاء، حيث تشهد محاور القتال قرب سد تشرين على نهر الفرات مواجهات مستمرة بين الأطراف المتصارعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-19

وكالات نقلت وكالة "رويترز" عن مسؤول في وزارة الدفاع التركية قوله، إن "التهديد الذي تواجهه أنقرة من شمالي سوريا مستمر". وأكد أنه لا يوجد اتفاق لوقف إطلاق النار بين أنقرة وقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، المدعومة من الولايات المتحدة في شمالي سوريا. وأضاف المسؤول، أن تركيا ستواصل استعداداتها، حتى تتخلى الفصائل الكردية عن أسلحتها ويغادر المقاتلون الأجانب سوريا، موضحًا أن أنقرة تعتقد أن المقاتلين السوريين الذين تدعمهم "سيحررون" المناطق التي يسيطر عليها المقاتلون الكرد شمالي سوريا. وقبل أيام، أكدت الولايات المتحدة أنه تم تمديد اتفاق وقف إطلاق النار بين تركيا وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، حول مدينة منبج في شمال سوريا حتى نهاية هذا الأسبوع، لكن نفت أنقرة الأمر. وقالت قوات "قسد"، في بيان لها أمس الأربعاء، إن تركيا والفصائل الموالية لها تواصل هجماتها على عدة مناطق في محيط عين العرب (كوباني) وسد تشرين وعين عيسى بشمال سوريا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-17

بيروت- (د ب أ) فشلت جهود الوساطة التي تقودها الولايات المتحدة من أجل تأمين وقف إطلاق النار في المناطق الكردية بشمال سوريا، وفقا لما ذكرته جماعة كردية مساء يوم الإثنين، مشيرة إلى رفض تركيا قبول النقاط الرئيسية في المفاوضات. وقالت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة، والمكونة من الأكراد، إن أنقرة هي التي تتحمل المسؤولية، وأضافت أن تركيا لم تأخذ المفاوضات على محمل الجد. وقالت قوات سوريا الديمقراطية في بيان: "على الرغم من الجهود الأمريكية لوقف الحرب، استمرت تركيا في تصعيد حربها على المناطق الكردية في الفترة الأخيرة." وتعرض الأكراد لضغوط متزايدة منذ سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر، حيث تقدمت قوات الجيش الوطني السوري ، المدعومة من تركيا، مؤخرا إلى الأراضي التي تسيطر عليها القوات الكردية، وسيطرت على مدينة منبج الاستراتيجية بعد معارك عنيفة. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة وتركيا هما عضوان في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، فإن الطرفين يقفان على طرفي نقيض في هذا الصراع من خلال وكلائهما. وبحسب الخبراء، فإن تركيا تسعى لدفع الفصائل الكردية شرق نهر الفرات، وربما تمهيد الطريق لمزيد من التقدم من قبل الجماعات المؤيدة لتركيا نحو مدينة عين العرب (كوباني) الحدودية السورية الكردية. وقال رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يوثق العنف في سوريا: "الجانب التركي يستعد لشن هجوم على كوباني. وأخشى أن يكون ذلك قريبا." وفي حين أن قوات سوريا الديمقراطية هي شريك مهم للولايات المتحدة في مكافحة جماعة داعش المتطرفة في سوريا، فإن تركيا ترى أن "قسد" هي فرع من حزب العمال الكردستاني المحظور، وبالتالي تعتبرها منظمة إرهابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-17

بيروت- (د ب أ) فشلت جهود الوساطة التي تقودها الولايات المتحدة من أجل تأمين وقف إطلاق النار في المناطق الكردية بشمال سوريا، وفقا لما ذكرته جماعة كردية مساء يوم الإثنين، مشيرة إلى رفض تركيا قبول النقاط الرئيسية في المفاوضات. وقالت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة، والمكونة من الأكراد، إن أنقرة هي التي تتحمل المسؤولية، وأضافت أن تركيا لم تأخذ المفاوضات على محمل الجد. وقالت قوات سوريا الديمقراطية في بيان: "على الرغم من الجهود الأمريكية لوقف الحرب، استمرت تركيا في تصعيد حربها على المناطق الكردية في الفترة الأخيرة." وتعرض الأكراد لضغوط متزايدة منذ سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر، حيث تقدمت قوات الجيش الوطني السوري ، المدعومة من تركيا، مؤخرا إلى الأراضي التي تسيطر عليها القوات الكردية، وسيطرت على مدينة منبج الاستراتيجية بعد معارك عنيفة. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة وتركيا هما عضوان في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، فإن الطرفين يقفان على طرفي نقيض في هذا الصراع من خلال وكلائهما. وبحسب الخبراء، فإن تركيا تسعى لدفع الفصائل الكردية شرق نهر الفرات، وربما تمهيد الطريق لمزيد من التقدم من قبل الجماعات المؤيدة لتركيا نحو مدينة عين العرب (كوباني) الحدودية السورية الكردية. وقال رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يوثق العنف في سوريا: "الجانب التركي يستعد لشن هجوم على كوباني. وأخشى أن يكون ذلك قريبا." وفي حين أن قوات سوريا الديمقراطية هي شريك مهم للولايات المتحدة في مكافحة جماعة داعش المتطرفة في سوريا، فإن تركيا ترى أن "قسد" هي فرع من حزب العمال الكردستاني المحظور، وبالتالي تعتبرها منظمة إرهابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-17

 فشلت جهود الوساطة التي تقودها الولايات المتحدة من أجل تأمين وقف إطلاق النار في المناطق الكردية بشمال سوريا، وفقا لما ذكرته ميليشيا كردية مساء يوم الإثنين، مشيرة إلى رفض تركيا قبول النقاط الرئيسية في المفاوضات. وقالت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) المدعومة من الولايات المتحدة، والمكونة من الأكراد، إن أنقرة هي التي تتحمل المسؤولية، وأضافت أن تركيا لم تأخذ المفاوضات على محمل الجد. وقالت قوات سوريا الديمقراطية في بيان: "على الرغم من الجهود الأمريكية لوقف الحرب، استمرت تركيا وميليشياتها المرتزقة في تصعيد حربها على المناطق الكردية في الفترة الأخيرة." وتعرض الأكراد لضغوط متزايدة منذ سقوط الرئيس السوري السابق بشار الأسد في 8 ديسمبر/كانون الاول، حيث تقدمت ميليشيا الجيش الوطني السوري ، المدعومة من تركيا، مؤخرا إلى الأراضي التي تسيطر عليها القوات الكردية، وسيطرت على مدينة منبج الاستراتيجية بعد معارك عنيفة. وعلى الرغم من أن الولايات المتحدة وتركيا هما عضوان في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، إلا أن الطرفين يقفان على طرفي نقيض في هذا الصراع من خلال وكلائهما. وبحسب الخبراء، فإن تركيا تسعى لدفع الميليشيات الكردية شرق نهر الفرات، وربما تمهيد الطريق لمزيد من التقدم من قبل الجماعات المؤيدة لتركيا نحو مدينة عين العرب (كوباني) الحدودية السورية الكردية. وقال رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان، الذي يوثق العنف في سوريا: "الجانب التركي وميليشياته المدعومة يستعدون لشن هجوم على كوباني. وأخشى أن يكون ذلك قريبا." وفي حين أن قوات سوريا الديمقراطية هي شريك مهم للولايات المتحدة في مكافحة جماعة داعش المتطرفة في سوريا، فإن تركيا ترى أن الميليشيا هي فرع من حزب العمال الكردستاني المحظور، وبالتالي تعتبرها منظمة إرهابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-11

بخطوات مفاجئة وسريعة، سقط نظام الرئيس السورى ، وسط حالة من الاحتفاء فى أوساط السوريين البسطاء بما يبدوا أنه بداية لعهد جديد، غير أن شبكات المصالح وتعقيدات مشهد ، فى ظل صراع النفوذ بين الأطراف التى كانت فاعلة فى المشهد السورى على مدار سنوات طويلة ومن بينها روسيا وإيران وتركيا، جميعها تشى بأن غد سوريا لن يكون مشرقًا.   وفى الوقت الذى تبادر فيه الولايات المتحدة ودولًا غربية لإعلان اعتزامها مراجعة مواقفها من إدراج  بقوائم الإرهاب، كشفت وسائل إعلام أمريكية عن آخر تحديث لخريطة النفوذ داخل الأراضى السورية، لافتة إلى أن القوى الدولية الكبرى تسعى لتحقيق مكاسب داخل سوريا ما بعد الأسد، وهو ما كشفته الضربات الجوية الإسرائيلية والأمريكية لأهداف داخل سوريا، فضلًا عن استهداف تركيا للأكراد طوال الفترة الماضية.   ونشرت صحيفة نيويورك تايمز خريطة النفوذ داخل "" حيث تتسابق القوى العظمى على السيطرة على أراضيها نظرا لموقعها الاستراتيجى الممتد من البحر المتوسط إلى نهر الفرات وما بعده.   ووفقا لنيويورك تايمز، فعلى مدار الحرب الأهلية السورية التى استمرت نحو 13 عامًا دعمت إيران وروسيا نظام الرئيس السورى بشار الأسد، بينما دعمت الولايات المتحدة وتركيا ودول أخرى مجموعات من فصائل المعارضة المسلحة.   قلق تركي وأشار التقرير، إلى وجود مصدرين رئيسيين للقلق فى تركيا، هما قضية اللاجئين والأكراد الذين يعيش عدد كبير منهم فى شمالى شرق سوريا، حيث تقول أنقرة إنهم مرتبطين بجماعات انفصالية كردية فى تركيا، وتستضيف تركيا 4 ملايين لاجئ سورى وترغب الان فى اعادتهم إلى بلادهم بعد سقوط الأسد.   ومع سيطرة هيئة تحرير الشام على دمشق فى الأيام الأخيرة، اندلع قتال بين الجيش الوطنى السورى والأكراد فى شمال شرق سوريا، خاصة حول مدينة منبج، وهى مدينة يسيطر عليها الأكراد بالقرب من الحدود مع تركيا.   وقالت الصحيفة الأمريكية، إن تركيا الآن هى القوة الأجنبية الأكثر نفوذًا على الفصائل المسلحة ما يتيح لها تحقيق أهدافها، مثل شن مزيد من الهجمات ضد الأكراد السوريين، وإعادة اللاجئين إلى سوريا.   أطماع إسرائيلية وخلال ساعات من سقوط نظام الأسد، حركت إسرائيل قواتها إلى الجولان وتجاوزت المنطقة منزوعة السلاح لأول مرة منذ حرب أكتوبر عام 1973 كما استهدفت مخازن قالت إنها تحوى أسلحة كيميائية ومواقع دفاع جوى وصواريخ داخل سوريا.   وفى عهد بشار الأسد، شنت إسرائيل بانتظام ضربات جوية ضد مخازن أسلحة ومواقع تابعة لإيران وحزب الله اللبنانى فى سوريا، وفى أبريل الماضى، قصفت طائرات حربية يشتبه بأنها إسرائيلية السفارة الإيرانية فى دمشق، ما أدى إلى سقوط مسؤولين إيرانيين كبار.   ارتباك إيرانى وقلق روسي ومع فرار الأسد من سوريا، تتوقع نيويورك تايمز أن إيران ستفقد جزءًا كبيرًا من نفوذها العسكرى فى لبنان وسوريا، وأن آمالها فى تشكيل "محور مقاومة" يمتد إلى البحر الأبيض المتوسط تلاشت، على الأقل فى الوقت الحاضر، وقالت الصحيفة أن ايران أرسلت مستشارين عسكريين لدعم نظام الأسد أثناء الحرب.   وعن روسيا، قالت الصحيفة أن الكرملين ربما يفقد جزءًا كبيرًا من نفوذه فى سوريا مع انهيار نظام الأسد، ومع ذلك، يرى محللون أن روسيا ستحاول على الأرجح الحفاظ على قاعدتها فى طرطوس، التى تمثل الميناء الوحيد لأسطولها فى البحر الأسود على البحر الأبيض المتوسط.   وخلال الحرب السورية، أولت روسيا اهتمامًا كبيرًا بالحفاظ على حليفها فى السلطة كما اعتبرت الرئيس السورى حاجزًا أمام داعش وتنظيم القاعدة، وقالت الصحيفة أن روسيا باعت الأسلحة لحكومة الأسد، ونشرت مقاتلين من مجموعة فاجنر، ووسعت قاعدتها البحرية فى طرطوس بسوريا، كما افتتحت قاعدة جوية بالقرب من دمشق.   ترقب أمريكى.. ومخاوف من عودة داعش ووفقًا للصحيفة، لم تكن العلاقات الامريكية-السورية ودية، حيث قطعت الولايات المتحدة علاقاتها الدبلوماسية مع سوريا فى عام 1967 وأدرجت سوريا على قائمة "الدول الراعية للإرهاب" فى 1979، ويكمن الاهتمام الرئيسى للولايات المتحدة فى سوريا حاليًا فى القضاء على ""، الذى لا يزال يحتفظ بوجوده فى أجزاء من شمال شرق، ووسط البلاد.   وفى عام 2019، خلال الولاية الأولى للرئيس المنتخب دونالد ترامب، سحبت الولايات المتحدة معظم قواتها من سوريا، لكن نحو 1000 جندى من القوات الخاصة ما زالوا متمركزين فى البلاد، حيث يعملون بشكل وثيق مع القوات الكردية السورية التى دربتها الولايات المتحدة.   وقال الرئيس جو بايدن المنتهية ولايته أن الجيش الأمريكى يشن غارات جوية فى سوريا لمنع "داعش" من إعادة تشكيل نفسه فى الفراغ الأمنى، الذى خلفه الإطاحة ببشار الأسد. سوريا   وتوضح خريطة نشرتها صحيفة وول ستريت الأمريكية من يسيطر على أى منطقة فى سوريا بعد سقوط نظام الأسد، المناطق الملونة بأخضر فاتح تقع تحت سيطرة جبهة تحرير الشام، والمناطق بالأخضر المتوسط تحت سيطرة الميلشيات المدعومة من تركيا، والملونة بالأصفر تسيطر عليها الجماعات المدعومة من أمريكا، بينما تعبر مناطق اللون الأبيض المخطط عن تلك التى فقدها نظام الأسد.   وتشير خريطة انتشار القوى والجماعات المسلحة فى الداخل السورى حالة من القلق لدى مراقبين، بشكل تتزايد معه احتمالات اندلاع حربًا أهلية أكثر شراسة من سنوات الفوضى التى عاشها السوريين بالفعل.   وقالت الصحيفة الامريكية أن المناطق الملونة بالاسود لازالت ضمن المناطق المتنازع عليها بين الجيش الحر وقوات سوريا الديمقراطية، والتى بالأخضر الغامق مجموعات اخرى، وأخيرا المناطق الملونة بالأبيض أقصى اليسار تقع تحت سيطرة الاحتلال الإسرائيلي.   بعد سنوات من الاحتجاز خلف خطوط المواجهة المتجمدة، شن المتمردون تقدمًا خاطفًا، بلغ ذروته بإسقاط الرئيس والاستيلاء على العاصمة فى نهاية الأسبوع وبعد الاستيلاء على حلب، ثانى أكبر مدينة فى سوريا، فى نهاية نوفمبر واصلت الجماعات المسلحة هجومهم جنوبًا للسيطرة على مدينة حماة يوم الخميس الماضي.   واستمر التقدم بوتيرة سريعة، حيث سقطت حمص، ثالث أكبر مدينة فى سوريا، يوم السبت قبل وقت قصير من فقدان القوات الحكومية أيضًا السيطرة على العاصمة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-11

أعلنت الفصائل المسلحة التي استولت على السلطة في دمشق بعدما أطاحت بالرئيس بشار الأسد أنّها سيطرت ليل الثلاثاء على مدينة دير الزور (شرق)، في نبأ أكّده أيضا المرصد السوري لحقوق الإنسان. وقالت الفصائل في بيان إنّ "قواتنا سيطرت على كامل مدينة دير الزور"، بينما قال المرصد من جهته إنّ "قوات المعارضة سيطرت بشكل كامل على مدينة دير الزور بعدما انسحبت منها قوات سوريا الديموقراطية"، مشيرا إلى أنّ قوات "قسد" التي يهيمن عليها الأكراد انسحبت باتجاه القرى المجاورة لتسقط المدينة بعدها بأيدي مقاتلين عرب محليّين كانوا قد انضمّوا إلى صفوف الفصائل المسلحة إثر الهجوم الخاطف الذي شنّته ضدّ مواقع النظام في 27 نوفمبر.  وفي الإطار نفسه قال مظلوم عبدي، القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، إن قواته التي تدعمها الولايات المتحدة توصلت إلى اتفاق مع الفصائل المسلحة لوقف إطلاق النار في مدينة منبج بشمال البلاد بوساطة أميركية "حفاظا على أمن وسلامة المدنيين".  وأضاف "سيتم إخراج مقاتلي مجلس منبج العسكري، الذين يقاومون الهجمات منذ 27 نوفمبر، من المنطقة في أقرب وقت". وتابع "هدفنا هو وقف إطلاق النار في كامل الأراضي السورية والدخول في عملية سياسية من أجل مستقبل البلاد".  من جهة ثانية، أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان عن مقتل 218 عنصرا من "قسد" وتشكيلاتها العسكرية والفصائل المسلحة في عملية "فجر الحرية"، خلال 3 أيام من المعارك في منبج وريفها، والتي تمكنت خلالها الفصائل المسلحة من الدخول إلى مدينة منبج والانتشار في ريفها، فيما لا تزال المعارك الضارية عند سد تشرين في ريف الرقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-09

تمكنت فصائل مسلحة في ، الاثنين، من السيطرة على مدينة منبج بريف محافظة حلب شمالي سوريا، وذلك بعد معارك ضارية مع قوات سوريا الديمقراطية الكردية "قسد" التي تحظي بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية منذ سنوات. جاء ذلك في إطار عملية "فجر الحرية" التي أطلقها ما يسمى "الجيش الوطني السوري" المدعوم خارجيا مطلع ديسمبر الجاري، بهدف إجهاض محاولات إنشاء ممر بين تل رفعت بمحافظة حلب، وشمال شرق سوريا. وسيطرة الفصائل على مركز مدينة تل رفعت، فيما سيطرت لاحقا على بلدة العريمة وقرية "أم دادات" غربي منبج. وبحلول الاثنين، سيطر ما يسمى بـ "الجيش الوطني السوري" سيطرته على كامل منبج، ليقضي بذلك على أكبر تجمع للأكراد غرب نهر الفرات في سوريا. إلى ذلك، طالبت إدارة العمليات العسكرية في دمشق كافة السوريين الذين أجبرتهم الظروف على مغادرة بلادهم للعودة والمساهمة في بناء مستقبل البلاد، مشيرة إلى أنها ستعمل على تهيئة الظروف المناسبة وضمان بيئة آمنة ومستقرة لاستقبالهم. وأعلنت العمليات العسكرية في سوريا تمكنها من ضبط الوضع الأمني داخل العاصمة دمشق وحفظ الممتلكات العامة، مشيرة إلى أن الحكومة الجديدة التي يجري تشكيلها ستباشر عملها فور الانتهاء من تشكيلها. في الأثناء، يواصل عناصر "الوطني السوري" أعمال التمشيط ومكافحة الألغام في المنطقة. وسيطر تنظيم "واي بي جي -  بي كي كي" الكردي على مدينة منبج خلال الفترة بين مايو وأغسطس 2016، بدعم من الولايات المتحدة، بعد هجوم استهدف طرد تنظيم داعش الإرهابي من المنطقة. في سياق آخر، أعلن مدير الدفاع المدني السوري رائد الصالح، أن فرق البحث لم تعثر على أقبية سرية بسجن صيدنايا بريف دمشق حتى صباح الاثنين. وقال الصالح عبر منصة إكس: "حتى لحظة نشر هذه التغريدة لم تعثر فرقنا التي وصلت إلى سجن صيدنايا على أي أبواب سرية يتم الحديث عنها". وأضاف أن "الفرق تعمل بأدوات الخرق والبحث والمجسات الصوتية وبوجود فرق k9 التي تضم كلابا مدربة"، وتابع بالقول: "ويرافقنا في البحث أشخاص يعرفون كل تفاصيل السجن، إضافة لاعتمادنا على إرشادات من أناس تم التواصل معهم من قبل الأهالي على أنهم يعرفون مداخل السجن والأقبية السرية". وأكد الصالح أن فرق الدفاع المدني السوري تعمل بكامل طاقاتها لكن حتى الآن لا دلائل تؤكد وجود معتقلين ضمن أقبية أو سراديب السجن، مشيرا إلى استمرار عمليات البحث حتى التأكد من جميع أقسامه وبدقة. وفي وقت سابق الاثنين، قال الصالح: "تعمل خمسة فرق مختصة من الدفاع المدني السوري منذ ساعات في البحث عن احتمال وجود أبواب أو أقبية سرية في سجن صيدنايا، رغم تضارب المعلومات". وتمكنت الفصائل المسلحة، الأحد، من إطلاق سراح السجناء من سجن صيدنايا، لكن عائلات معتقلين أطلقوا مناشدات لتحرير ذويهم الذين قالوا إنهم ما زالوا محتجزين في طوابق سفلية داخل السجن. في موسكو، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، الاثنين، أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، هو من قرر منح الرئيس السوري السابق، بشار الأسد، حق اللجوء في روسيا، وإنه لا يوجد اجتماع مقرر بين بوتين والأسد حاليا. وفي شأن آخر أوضح أنه من السابق لأوانه الحديث عن مستقبل القاعدتين العسكريتين الروسيتين في سوريا، مضيفا أن الموضوع قيد النقاش مع من سيتولى السلطة، مشيرا إلى أن "المرحلة المقبلة ستكون صعبة في سوريا بسبب عدم الاستقرار ويتعين مواصلة الحوار مع كل القوى الإقليمية". وأعلن الكرملين، الأحد، رسميا تواجد الأسد في العاصمة الروسية موسكو. ونقلت وكالات الأنباء الروسية عن مصدر في الكرملين أن الأسد وعائلته في موسكو، وذلك بعد إسقاط نظامه في هجوم للفصائل المعارضة المسلحة. وأضاف أن روسيا منحتهم اللجوء "لدواع إنسانية"، على حد تعبيره. وحسب الكرملين، فإن الفصائل المسلحة التي سيطرت على دمشق "ضمنت أمن" القواعد العسكرية الروسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-08

بعد ساعات قليلة من إعلان المعارضة السورية المسلحة فرض سيطرتها على كامل الأراضي السورية، وسقوط رأس النظام السوري بشار الأسد، ولجوئه إلى روسيا، بعد 13 عاما من اندلاع الاحتجاجات ضد حكمه منتصف مارس عام 2011، عاد الحديث مرة أخرى عن القواعد العسكرية التي تسيطر عليها كبرى دول العالم على الأراضي السورية، والتي كان لها حضور بارز خلال العقد الماضي، في إشارة إلى مخاوف من المستقبل الذي ينتظر السوريين، فما هي خريطة القواعد العسكرية لأمريكا وروسيا وإيران وتركيا؟ وفق صور الأقمار الصناعية التي نشرتها القيادة المركزية الأمريكية، منتصف عام 2024، فإن غالبية القواعد العسكرية الأمريكية تتركز فى المنطقة الشرقية والشمالية الشرقية من سوريا، وتُشرف هذه القواعد على حماية أكثر من 25% من مساحة سوريا، وينتشر في البلاد حالياً أكثر من 24 قاعدة عسكرية أمريكية، أبرزها قاعدة حقل العمر النفطي، في ريف دير الزور، هي كبرى القواعد الأمريكية، وأهمُها في البلاد، وقاعدة تل بيدر، غرب مدينة الحسكة، هي واحدة من القواعد الأكثر حيوية، تتكامل هذه القاعدة مع قاعدتي «لايف ستون» و«قسرك»، لتنفيذ المهام في مناطق ريف الحسكة، وقاعدة رميلان، بالإضافة إلى قاعدة «التنف» العسكرية الأمريكية في الجنوب السوري بالقرب من المثلث الحدودي للعراق والأردن مع سوريا في منطقة صحراوية تتبع حمص، والقاعدة العسكرية الأمريكية وقاعدة «تل سمن» التي تقع شمال مدينة الرقة، وتتمركز قوات أمريكية فى قاعدة «الجلبية» التي تقع في ريف حلب الشمالي بالقرب من الحدود مع تركيا. وتمتلك الولايات المتحدة قاعدة عسكرية تسمى «حرب عشق» في ريف الشمالي قرب حدود تركيا، بالإضافة إلى قاعدة «منبج» الأمريكية التي تقع في ريف حلب الشمالي، وقاعدة «عين عيسى» شمال مدينة الرقة، وقاعدة «ديريك» تقع فى محافظة الحسكة بأقصى الشمال الشرقى لسوريا، وقاعدة «كوبانى» في جبل مشتنور شمال شرق مدينة منبج بالقرب من حدود تركيا. ويتواجد عدد كبير من القوات الأمريكية فى قاعدة «سيرين» الأمريكية التى تقع شرقي نهر الفرات، وقاعدة «تل تمر» تقع في مدينة تل تمر بمحافظة الحسكة، وقاعدة «الطبقة» المجهّزة بمهابط للطائرات المروحي. وزادت روسيا عدد مواقعها العسكرية في سوريا خلال الفترة بين منتصف عامي 2023 و2024 حيث ارتفع عددها من 105 إلى 114 موقعا، منها 20 قاعدة عسكرية، أبرزها قاعدة مطار حميميم في اللاذقية، ومطار القامشلي ومطار كويرس وجبل زين العابدين، إضافة لقاعدة المرفئ في طرطوس، وقاعدة الكلية البحرية في جبلة قرب اللاذقية، وقاعدة عسكرية فى مطار حماة العسكرى، وقاعدة أخرى فى مطار المزة العسكرى بدمشق، وقاعدة فى مطار الشعيرات بريف حمص، وقاعدة عسكرية في مدينة تدمر بريف حمص الشرقي، وقاعدة تتركز في مطار جنديرس لمنطقة عفرين شمال سوريا، وقاعدة مطار الضبعة العسكري بريف حمص. في الفترة بين منتصف عامي 2023 و2024، شهدت المواقع العسكرية الإيرانية في سوريا تراجعا محدودا في عددها من 570 إلى 529 موقعا، لكن لا تزال إيران هي الدولة صاحبة الانتشار العسكري الأكبر في مقارنة مع بقية القوى الأجنبية، وأبرز قواعدها العسكرية، هي القاعدة المركزية فى مطار دمشق، وقاعدة عسكرية فى جبل عزان بالقرب من حلب، بالإضافة إلى القاعدة العسكرية فى ريف دمشق منطقة السيدة زينب، بالإضافة إلى تدشين طهران لقواعد عسكرية جنوب دمشق وفى حمص وحماة، فيما يمتلك حزب الله اللبنانى أربع قواعد عسكرية فى سوريا وأبرزهم قاعدة فى القصير، بالإضافة إلى قاعدة عسكرية فى الزبدانى، وقاعدة عسكرية فى جبل القلمون، وقاعدة عسكرية جنوب سرغايا. وحافظت تركيا تقريبا على عدد مواقعها العسكرية في سوريا البالغ 126 خلال الفترة بين منتصف عامي 2023 و2024، باستثناء إنشائها موقعا واحدا جديدا، وأبرز قواعدها العسكرية، قاعدة جرابلس، وقاعدة أخترين، بالإضافة إلى قاعدة أعزاز. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الأراضي السوريةروسيالأمريكا وروسيا وإيران وتركياالمنطقة الشرقية والشمالية الشرقيةسورياحقل العمر النفطيدير الزورتل بيدرمدينة الحسكةلايف ستون وقسركريف الحسكةرميلانقاعدة التنف العسكرية الأمريكيةالجنوب السوريللعراق والأردنحمصتل سمنالرقةقاعدة الجلبيةحلب الشماليتركياالولايات المتحدةحرب عشقالشماليقاعدة منبج الأمريكيةريف حلب الشماليعين عيسىديريكمحافظة الحسكةلسورياكوبانىجبل مشتنورمدينة منبجقاعدة سيرين الأمريكيةنهر الفراتتل تمرالحسكةمطار حميميماللاذقيةالقامشلي ومطار كوي

الشروق

2024-12-08

أعلنت الفصائل المسلحة السورية، اليوم الأحد، أنها أكلمت السيطرة على مدينة منبج شمال شرق حلب بعد معارك مع الوحدات الكردية، كما سيطرت على مدينة جبلة قرب قاعدة حميميم الروسية بمحافظة اللاذقية. وقبيل هذا الإعلان، قالت وكالة الأناضول للأنباء إن القوات التابعة للمعارضة سيطرت على 80% من المدينة. وفي المقابل، نقلت وكالة رويترز عما يعرف بقوات سوريا الديمقراطية -التي تشكل الوحدات الكردية المكون الرئيسي فيها- أن المعارك مستمرة. وبحسب وكالة الأناضول، انتفض أهالي منبج ضد الوحدات الكردية بينما كان الجيش السوري المعارض يهاجم المدينة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-08

قال مقاتلون من الجماعات السورية المسلحة إنهم بدأوا هجوما على القوات التي يقودها الأكراد في مدينة منبج بشمال سوريا، وفقا لبيان نشرته جهة وصفت نفسها بأنها “وزارة الدفاع في الحكومة السورية الموقتة”، صباح اليوم. وقال البيان المنشور على إكس أن جميع العسكريين من قوات النظام وميليشيا قسد الإرهابية في مدينة منبج المحتلة الراغبين بإلقاء السلاح وتحييد أنفسهم عن المصير الأسود الذي ينتظرهم في الميدان أمام أبطال الجيش الوطني السوري، التواصل” وقدم أرقاما للاتصال بها.كانت فصائل بقيادة ما يسمى "الجيش الوطني" في سوريا، المدعوم من تركيا، أطلقت عملية عسكرية قالت إنها تهدف للسيطرة على مدينة منبج في ريف حلب الشمال الشرقي.وذكرت هذه الفصائل التي شكلت غرفة عمليات أطلقت عليها "فجر الحرية"، أن عناصرها "بدأت التقدم باتجاه المدينة بهدف السيطرة عليها، وإخراج قوات سوريا الديمقراطية (قسد) منها". كانت المواجهات بين الطرفين قد اندلعت قبل سقوط نظام الرئيس السوري في أرياف منبج والباب، وصولاً إلى مسكنة بريف حلب، مع استخدام قذائف الهاون والمدافع والطائرات المسيرة، بهدف الضغط على "قسد" عسكرياً.وأعلنت غرفة عمليات "فجر الحرية"، السيطرة على ناحية تل رفعت بريف حلب الشمالي وعدد من القرى والبلدات التابعة لها، والتي كانت تسيطر عليها "قسد"، التي تشكل "الوحدات الكردية" عمودها الفقري، مع نقاط مشتركة مع الجيش السوري، مع إظهار نوايا ميدانية لمهاجمة كل من منبج والطبقة بهدف إبعاد "قسد" عن غرب نهر الفرات باتجاه شرق الفراتوكان الرئيس التركي قال في تصريحات، السبت، إن "حزب العمال الكردستاني يستغل التطورات في سوريا لصالحه"، وشدد على أن تركيا "لن تسمح بتعريض أمنها القومي للخطر".وشهدت مدينة دير الزور حالة "انفلات أمني"، بعد إخلاء عناصر الشرطة الحكومية عدداً من المقار، بينها السجن المركزي الذي هاجمه مسلحون مجهولون وأطلقوا سراح سجناء قضايا جنائية، ما أدى لاحقاً لانتشار الفوضى وظهور حالات سرقة، ومهاجمة المقار الخدمية الحكومية، ونهب محتوياتها.وفي الحسكة، نفى محافظها لؤي صيوح في تصريح لقناة "الشرق" وجود أي تغييرات ميدانية في مدينتي الحسكة والقامشلي، وذلك رداً على أنباء بشأن نية القوات الحكومية الانسحاب من مركز المدينتين، حيث تمتلك وجوداً داخل مربعات أمنية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-01

يعتبر رمضان هو شهر الانتصارات والفتوحات في تاريخ الإسلام. عدد كبير من الأحداث الهامة والانتصارات التي غيّرت مسار العالم الإسلامي وقعت خلال هذا الشهر مما جعله شهرًا ذو أهمية كبرى في العالم الإٍسلامي.في هذه السلسة تستعرض الشروق انتصارات المسلمين في رمضان ومنها معركة ملاذ كرد، وفقًا لكتاب "البيزنطيون والأتراك السلاجقة فى معركة ملاذ كرد" للمؤلف فايز نجيب إسكندر.سياق المعركةتولى ألب أرسلان حكم دولة السلاجقة بعد عمه طغرل بك في عام 455 هـ/ 1063م، وركز في بداية حكمه على توسيع نطاق السلطة وتأمين الحدود من هجمات البيزنطيين. بعد ذلك، سعى إلى ضم المناطق المسيحية المجاورة لدولته، وبدأ بفتح بلاد الأرمن وجورجيا والمناطق الحدودية للبيزنطيين، لتأمين بلاده من الإغارة على إقيلم أذربيجان.أثار هذا التوسع استياء إمبراطور البيزنطيين رومانوس ديوجينس، الذي بدأ بالتخطيط لضرب السلاجقة، فهاجم مدينة منبج في الشام وقام بنهبها، لكن هذا الهجوم لم يكن كافيًا لصد الخطر، فقام بتجهيز جيش كبير لمواجهة السلاجقة وتقليص قوتهم، بحسب كتاب البيزنطيون والأتراك السلاجقة في معركة ملاذ كرد.وقائع المعركةبدأ الإمبراطور البيزنطي رومانوس تجهيز جيش ضخم يتألف من مائتي ألف مقاتل من مختلف الشعوب والقوميات، وانطلق بهم من القسطنطينية نحو ملاذ كرد، معلنًا عن نية حاسمة في هزيمة السلاجقة.وفي مواجهة هذا التحدي، وجد ألب أرسلان نفسه أمام جيش ضخم ومجهز بشكل كبير، بينما كانت قواته قليلة وتفتقر للعتاد.لكنه قرر الهجوم على مقدمة الجيش البيزنطي، وتمكن من تحقيق نصر مفاجئ، مما دفعه للتفاوض بشأن هدنة مع الإمبراطورية البيزنطية.رفض الإمبراطور رومانوس عرض الصلح، وأبلغ رسول سلطان السلاجقة بأن الصلح سيكون في مدينة الري، عاصمة السلاجقة، بعد تحقيق الانتصار.أيقن السلطان بأنه لا مفر من الحرب، فجهز الجيش وحثه على القتال، وخطب فيهم قائلًا "إن دفنت في هذا كفني"، ووقعت المعركة في رمضان من عام 463 هجرية.واستطاع جيش المسلمين الانتصار، وأسروا ملك البيزنطيين، الذي افتدى نفسه بالمال لاحقًا، وكانت المعركة نصرًا كبيرًا للمسلمين في ذلك الوقت.وتسببت المعركة في ضعف موقف البيزنطيين على الحدود وتقويض سلطتهم، في مقابل تعزيز سلطة السلاجقة، لكنها في المقابل كانت الحروب الصليبية أحد نتائجها، لأن أوروبا أجمعت على غزو العرب والمسلمين، ونتج عن ذلك الحملة الصليبية الأولى. أقرأ أيضاً: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: