إدارة الرئيس

أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأحد، أن الولايات المتحدة ليس لها أية علاقة بالهجوم على إيران خلال الليلة الماضية، وأن القوات الأمريكية سترد بأقصى قوة وبمستويات غير مسبوقة إذا تعرضت لأي هجوم من إيران. وقال ترامب ـ في تصريحات صحفية له ـ إنه يمكن التوصل بسهولة إلى اتفاق بين إيران و وإنهاء الصراع القائم. وكان موقع "أكسيوس" الإخباري الأمريكي قد أفاد أمس بأن إسرائيل طلبت من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الـ 48 ساعة الماضية الانضمام إلى الحرب ضد إيران للقضاء على برنامجها النووي، وفقا لمسؤولين إسرائيليين..لكن إدارة ترامب نأت بنفسها حتى الآن عن عملية إسرائيل، ودفعت بأنه سيكون من غير المشروع أن تنتقم إيران بضرب أهداف أمريكية.

وكالات قالت صحيفة "فايننشال تايمز" نقلا عن مصدر، إن قرار إسرائيل بدء التحضيرات النهائية للهجوم على إيران اتخذ الاثنين الماضي. وأكد المصدر، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت على علم باستعدادات إسرائيل لضرب إيران ولم تعترض على خطط رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وأوضح مسؤولون عسكريون إسرائيليون، أن الهجوم على إيران جاء لأنها اقتربت من تطوير قنبلة نووية. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية نقلا عن مسؤول إسرائيلي كبير، الجمعة، إن إسرائيل خططت لتنفيذ العمليات ضد إيران على مدى 14 يوما مقبلة. وذكرت القناة 12 العبرية نقلا عن مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن ما يجري في إيران ليس عملية عسكرية بل حربا. وأشارت القناة العبرية، إلى أن جيش الاحتلال استدعى الاحتياط لتعزيز قواته على الحدود الشمالية. وأكدت وكالة "أسوشيتد برس" نقلا عن مسؤول عسكري إسرائيلي، أن الضربات الإسرائيلية في إيران مستمرة. وقال موقع "أكسيوس" الأمريكي نقلا عن مسؤولين إسرائيليين، الجمعة، إن العملية ضد إيران جاءت بعد ثمانية أشهر من الاستعدادات السرية المكثفة. وأكد المسؤول الإسرائيلي، أن تل أبيب حصلت على ضوء أخضر أمريكي واضح لمهاجمة إيران، مشيرا إلى أن للاستخبارات الإسرائيلية عملاء ينفذون عمليات بمواقع الصواريخ والدفاع الجوي في إيران. وقالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية نقلا عن مسؤول إسرائيلي، الجمعة، إن جهاز الموساد الإسرائيلي بدأ قبل عدة أشهر تهريب صواريخ إلى إيران. وأشار المسؤول إسرائيلي، إلى أن الموساد زرع سرا أسرابا من المسيرات المفخخة بعمق أراضي إيران تمهيدا لهجوم مباغت، موضحا أنه جرى تفعيل المسيرات مع الضربات الجوية واستهدفت منصات إطلاق صواريخ قرب طهران. وكشف المسؤول الإسرائيلي، أن وحدات كوماندوز تابعة للموساد انتشرت لتركيز أسلحة دقيقة قرب منظومات الدفاع الإيرانية. وقالت وسائل إعلام عبرية، الجمعة، إن جهاز الموساد الإسرائيلي أقام معسكرا للمسيرات الانقضاضية على الأراضي الإيرانية واستخدمها في الهجوم. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن مصدر أمني، قوله إن الموساد عمل على نصب سلاح دقيق في الأراضي الإيرانية قبل بدء الهجوم، كما زرع منظومات متطورة دقيقة في إيران قرب مواقع عسكرية وقد ساهمت في الهجوم. وذكرت "هآرتس" نقلا عن مصدر أمني، أن الموساد أنشأ في إيران قاعدة لمسيرات مفخخة أدخلت إلى البلاد قبل وقت طويل من الهجوم. وفي سياق متصل، قالت القناة 12 العبرية نقلا عن مسؤول إسرائيلي، إن أكثر من 10 علماء نوويين إيرانيين تم اغتيالهم وأكثر من 300 هدف تم ضربه. وأوضح مسؤولون، أنه إلى جانب هجمات سلاح الجو الإسرائيلي قاد جهاز الموساد عمليات اغتيال سرية في قلب إيران، مؤكدين أنه تم اللجوء لأشد الخيارات وأوسعها لمهاجمة إيران. لمتابعة كل ما يتعلق بالحرب الإسرائيلية على إيران ()

وكالات قالت وكالة "أسوشيتد برس" نقلا عن مسؤولين، إن الولايات المتحدة تعيد تموضع مواردها العسكرية في الشرق الأوسط. وأشار المسؤولون، إلى أن البحرية الأمريكية أصدرت توجيهات لإحدى مدمراتها للإبحار باتجاه شرق البحر الأبيض المتوسط، موضحين أن الرئيس دونالد ترامب يجتمع مع كبار مسؤولي مجلس الأمن القومي لمناقشة الوضع الراهن في المنطقة في ظل الهجمات الإسرائيلية على إيران. وقالت شبكة "سي إن إن" نقلا عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن الولايات المتحدة تدعم إسرائيل بشكل واضح، مضيفا "دعمنا إسرائيل كما لم يدعمها أحد من قبل". وأكد ترامب، أن الضربات الإسرائيلية على إيران الليلة الماضية كانت ناجحة للغاية، مشيرا إلى أنه على الإيرانيين الآن الجلوس إلى طاولة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق قبل فوات الأوان. وكشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" نقلا عن ترامب، أن الولايات المتحدة كانت على علم بخطط إسرائيل لمهاجمة إيران، موضحا أنه تحدث مع رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أمس وسأتحدث معه مرة أخرى اليوم. وقالت "فايننشال تايمز" نقلا عن مصدر، إن قرار إسرائيل بدء التحضيرات النهائية للهجوم على إيران اتخذ الاثنين الماضي. وأكد المصدر، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت على علم باستعدادات إسرائيل لضرب إيران ولم تعترض على خطط رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو. وأوضح مسؤولون عسكريون إسرائيليون، أن الهجوم على إيران جاء لأنها اقتربت من تطوير قنبلة نووية. وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية نقلا عن مسؤول إسرائيلي كبير، الجمعة، إن إسرائيل خططت لتنفيذ العمليات ضد إيران على مدى 14 يوما مقبلة. وذكرت القناة 12 العبرية نقلا عن مصادر في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن ما يجري في إيران ليس عملية عسكرية بل حربا. وأشارت القناة العبرية، إلى أن جيش الاحتلال استدعى الاحتياط لتعزيز قواته على الحدود الشمالية. وأكدت وكالة "أسوشيتد برس" نقلا عن مسؤول عسكري إسرائيلي، أن الضربات الإسرائيلية في إيران مستمرة.

أعلن والد الأسير الإسرائيلى المحرر ، والذى يحمل الجنسية الأمريكية، أن ابنه أصيب فى قصف إسرائيلى على قطاع غزة، حسبما نقلت يديعوت أحرونوت. وقال ، إن ابنه خلال فترة الأسر استهدف قصف إسرائيلى نفقا فى 14 أبريل الماضى، أدى لانهيار النفق وهو ما أدى إلى إصابته فى الكتف، ومقتل أحد حراسه. وفى وقت سابق، نقل عيدان أنه أثناء القصف الإسرائيلي المكثف على كانت الأنفاق تهتز كالزلزال، وأن أكثر اللحظات خوفا لعيدان حين دفن تحت الركام قبل أن ينقذه حراس آخرون. فى 12 مايو الماضى، سلمت حركة حماس ألكسندر بعد موافقة على هذه الخطوة عشية زيارة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة. وأكدت حركة حماس في بيان لها، أنها مستعدة للمشاركة في مفاوضات بهدف الوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بشكل مستدام، في قطاع غزة، عقب إفراجها عن عيدان ألكسندر، وطالبت إدارة الرئيس الأمريكي بـ"مواصلة جهودها لإنهاء الحرب الوحشية". بدورهم، دعا أهالي الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة ترامب إلى إنقاذ كل المحتجزين من دون التركيز على جنسيات. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية، الاثنين، بأن الأسير الإسرائيلي المحرر عيدان ألكسندر، والذي يحمل الجنسية الأمريكية، رفض مقابلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.  

أفادت هيئة البث الإسرائيلية، الاثنين، بأن الأسير الإسرائيلي المحرر عيدان ألكسندر، والذي يحمل الجنسية الأمريكية، رفض مقابلة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وفي وقت سابق، سلمت حركة حماس ألكسندر بعد موافقة على هذه الخطوة عشية زيارة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المنطقة. وأكدت حركة حماس في بيان لها، أنها مستعدة للمشاركة في مفاوضات بهدف الوصول إلى اتفاق شامل لوقف إطلاق النار بشكل مستدام، في قطاع غزة، عقب إفراجها عن عيدان ألكسندر، وطالبت إدارة الرئيس الأمريكي بـ"مواصلة جهودها لإنهاء الحرب الوحشية". بدورهم، دعا أهالي الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة ترامب إلى إنقاذ كل المحتجزين من دون التركيز على جنسيات.

كتب- حسن مرسي: أكد الخبير الاقتصادي عبد الناصر منصور، على وجود احتمالات قوية لحدوث تفاهمات تجارية بين الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي قريبًا، وذلك على الرغم من الضغوط التي تمارسها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بهدف تحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب الاقتصادية لصالح واشنطن. وأكد منصور خلال مداخلة له على قناة "النيل للأخبار" أن الولايات المتحدة تنظر إلى الاتحاد الأوروبي باعتباره شريكًا استراتيجيًا رئيسيًا على الأصعدة السياسية والاقتصادية والعسكرية، وهو ما يدفع الإدارة الأمريكية إلى تبني نهج أكثر حذرًا وتجنب التصعيد الكامل معه، على عكس ما فعلته مع الصين التي تواجه بالفعل قيودًا جمركية أمريكية مشددة. وأضاف الخبير الاقتصادي أن الرئيس ترمب يسعى في نهاية المطاف إلى تحقيق معادلة اقتصادية تخدم مصالح المواطن الأمريكي وتسهم في تقليل العجز التجاري للولايات المتحدة. وأشار إلى أن الضغوط التي تمارس على أوروبا ستكون محسوبة بعناية لتفادي نشوب أزمات اقتصادية دولية قد تضر بمصالح واشنطن نفسها. كما حذر من أن فرض ضرائب تجارية متبادلة بين الطرفين قد ينعكس سلبًا على الاقتصاد الأمريكي ذاته. وعلق منصور على قرار واشنطن بفرض رسوم جديدة على السفن المرتبطة بالصين، موضحًا أن هذا الإجراء يحمل هدفين رئيسيين: الأول يتمثل في محاولة جادة لإحياء صناعة بناء السفن الأمريكية التي تراجعت في السنوات الأخيرة، أما الهدف الثاني فهو زيادة الضغط الاقتصادي على بكين في إطار الحرب التجارية المستمرة بين البلدين. وأشار منصور إلى أن صناعة السفن تحتاج إلى سنوات طويلة من التخطيط والاستثمار والإنتاج، ولا يمكن إحياء هذا القطاع بقرارات وإجراءات فورية. اقرأ أيضًا:

قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسى، ديمترى ، اليوم الثلاثاء، إن الولايات المتحدة وحلفاءها، يشنون حربا غير معلنة ضد روسيا، وبينما يحفاظون رسميا على التكافؤ النووى كادوا يُشعلون حربا عالمية ثالثة. وأشار المسؤول الروسي -في بيانٍ بمناسبة الذكرى الخامسة عشرة لتوقيع روسيا والولايات المتحدة على معاهدة ستارت الجديدة في براغ- إلى أن المعاهدة "لم تُخفف من خطر نشوب حرب نووية"، حسبما نقلت وكالة أنباء تاس الروسية. وكتب ميدفيديف على قناته على تيليجرام: "السبب هو موقف الولايات المتحدة وحلفائها. ففي مرحلة ما، قرروا أنه يمكنهم رسميا الحفاظ على التكافؤ النووي مع روسيا، وفي الوقت نفسة شن حرب غير معلنة ضدنا باستخدام عقوبات غير محدودة، بالإضافة إلى أسلحتهم وخبرائهم". وأكد أن "هذا دفع العالم إلى شفا حرب عالمية ثالثة"، مذكرا بأن إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن "ظلت تصر على عدم وجود تهديد بنشوب صراع نووي". وأضاف.. كان التهديد في أعلى مستوياته على الإطلاق". وأشار إلى أنه على الرغم من الإنفاق العسكري القياسي، فإن الإدارة الأمريكية الحالية بقيادة دونالد ترامب تقر بوجود تهديد نووي. جدير بالذكر أن معاهدة ستارت الجديدة تم توقيعها بين الولايات المتحدة والاتحاد الروسي بشأن تدابير زيادة خفض الأسلحة الهجومية الاستراتيجية والحد منها، المعروفة باسم "ستارت الجديدة"، في براغ من جانب رئيسي البلدين. ومثل روسيا رئيسها آنذاك ديمتري ميدفيديف، بينما مثل الولايات المتحدة الرئيس الأسبق باراك أوباما.

وكالاتقالت وكالة "بلومبيرج" للأنباء نقلا عن وزير الاقتصاد الإسرائيلي نير بركات، الثلاثاء، إن الدعم الأمريكي لإسرائيل يتجاوز غزة بكثير.وأشار بركات، إلى أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سألت حكومة الاحتلال الإسرائيلي عما تحتاجه للتأكد من خلو لبنان من "الإرهاب".وأكد بركات، أن إدارة ترامب دعمت إبقاء القوات السورية الجديدة بعيدا عن إسرائيل، مشددا على أن الرئيس الأمريكي يدعم بقوة التحركات الإسرائيلية الجريئة.وأضاف وزير الاقتصاد الإسرائيلي: "ترامب أبلغنا أن نفعل ما يجب للانتصار في الحرب وإعادة أسرانا".

تكافح السلطات الرومانية تحت ضغط شديد من جانب إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لضمان استمرار حملة مرشح من اليمين المتطرف، بدون عوائق في الانتخابات المقررة في شهر مايو المقبل، بحسب ما ذكرته وكالة "بلومبرج" للأنباء، اليوم الأربعاء. وأفادت "بلومبرج" بأن المسؤولين الأمريكيين ركزوا على التصويت بشكل شبه حصري، في اجتماعات خاصة عقدوها في الأيام الأخيرة مع نظرائهم الرومانيين، حيث حذروهم وطالبوا بعدم عرقلة حملة مرشح اليمين المتطرف، كالين جورجيسكو، بطل ترامب الذي ندد بحلف شمال الأطلسي (الناتو) وأشاد بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بحسب ما قالته مصادر مطلعة على المناقشات رفضت الكشف عن هويتها. وقد كشف نائب الرئيس الأمريكي جيه. دي. فانس، عن إصرار فريق ترامب على الاهتمام ومتابعة الأزمة السياسية في رومانيا، حيث استخدم خطابا رئيسيا في ميونخ الأسبوع الماضي لانتقاد قرار رومانيا الصادر في ديسمبر الماضي بإلغاء التصويت الرئاسي، بعد أن قرر مسؤولون أمنيون أن التدخل الروسي ساعد في دفع جورجيسكو إلى تحقيق فوز مذهل في الجولة الأولى من الانتخابات التي جرت في 24 نوفمبر الماضي.

(مصراوي) ٌقال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، اليوم الأحد، إن إسرائيل عليها عدم التسامح مع العقوبات الأمريكية المفروضة على المستوطنين تحت أي ظرف. واتهم سموتريتش، إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن بالعمل على الإضرار بمصلحة إسرائيل وتشويه صورتها من خلال التعاون مع حملة خطيرة لحركة المقاطعة الدولية. وفرضت واشنطن، عدة عقوبات على 3 مستوطنيين إسرائيليين جراء هجمات قطعان المستوطنين المتزايدة على الفلسطينيين في الضفة الغربية منذ اندلاع أحداث الـ7 من أكتوبر. ونقل موقع "أكسيوس" عن مسؤول أمريكي بارز لم يسمه أن بايدن عارض شكوى رئيس الوزراء الإسرائيلي بينيامين نتنياهو بشأن عقوبات سابقة على مستوطنين متطرفين.

مصراوي قال عضو مجلس الشيوخ الأمريكي السيناتور فان هولين، اليوم الخميس، إن المجاعة في غزة ليست نتيجة كارثة طبيعية وإنما بسبب حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأكد هولن أنه يجب على إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن فرض شروطها لإيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة، لافتا إلى أن مستقبل الأونروا مسألة ملحة لأن نتنياهو وحلفاءه المتطرفين يريدون التخلص منها. وأوضح هولن أن الأونروا الوسيلة الرئيسية لتوزيع المساعدات في غزة ولا يمكن تفكيكها، مشيرا إلى أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي لم تقدم أدلة بشأن مشاركة موظفين بالأونروا في هجمات 7 أكتوبر.

قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إنه لا بديل عن منظمة تشغيل وغوث اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" في غزة التي تحتاج إلى زيادة في إدخال المساعدات. وأضاف المتحدث أنه "لا تستطيع أي منظمة أخرى أن تقوم بعمل الأونروا في الوقت الحالي". وفي يناير الماضي، قالت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إنها أوقفت مؤقتا التمويل الجديد للأونروا بينما تحقق في مزاعم بمشاركة 12 موظفا في هجمات السابع من أكتوبر على إسرائيل.  بحسب فإن 12 من موظفي البالغ عددهم 13 ألفا في غزة شاركوا في هجمات حماس التي أدت بحسب الإحصاءات الإسرائيلية إلى مقتل 1200 شخص. ووفق مسؤول إسرائيلي تحدث لرويترز، فإن وزارة الخارجية كلفت فريق عمل بوضع مقترح لتوجيه مخصصات الأونروا إلى منظمات أخرى من بينها برنامج الأغذية العالمي والوكالة الأميركية للتنمية الدولية في واشنطن. وفيما يختص بالمساعدات المرسلة إلى سكان غزة، قال المتحدث إن "المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة غير كافية ونريد إدخال المزيد منها (...) رأينا في الأيام الماضية زيادة في دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة ولكنها ليست كافية". وأضاف المتحدث أنه "لا تستطيع أي منظمة أخرى أن تقوم بعمل الأونروا في الوقت الحالي". وفي يناير الماضي، قالت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إنها أوقفت مؤقتا التمويل الجديد للأونروا بينما تحقق في مزاعم بمشاركة 12 موظفا في هجمات السابع من أكتوبر على إسرائيل.  بحسب فإن 12 من موظفي البالغ عددهم 13 ألفا في غزة شاركوا في هجمات حماس التي أدت بحسب الإحصاءات الإسرائيلية إلى مقتل 1200 شخص. ووفق مسؤول إسرائيلي تحدث لرويترز، فإن وزارة الخارجية كلفت فريق عمل بوضع مقترح لتوجيه مخصصات الأونروا إلى منظمات أخرى من بينها برنامج الأغذية العالمي والوكالة الأميركية للتنمية الدولية في واشنطن. وفيما يختص بالمساعدات المرسلة إلى سكان غزة، قال المتحدث إن "المساعدات الإنسانية التي تدخل غزة غير كافية ونريد إدخال المزيد منها (...) رأينا في الأيام الماضية زيادة في دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة ولكنها ليست كافية".

مصراوي قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة وافقت سرا على أكثر من 100 صفقة سلاح لإسرائيل منذ 7 أكتوبر الماضي. وأشارت الصحيفة الأمريكية في تقريرها إلى تصريحات بعض أعضاء الكونجرس الأمريكي خلال مؤتمر صحفي عقد مؤخرا، إذ قالوا إن صفقات الأسلحة الضخمة تضمنت آلف الذخائر الموجهة والقذائف المضادة للدروع والأسلحة الصغير، بالإضافة إلى أنواع أخرى من الأسلحة المتطورة. وأوضحت "واشنطن بوست" أن هذه الأرقام ليم يتم الإفصاح عنها مسبقا، مؤكدة أنها أحدث الأدلة على تورط الولايات المتحدة في الصراع المستمر منذ أشهر، على الرغم من تحفظ المشرعين والمسؤولين الأمريكيين على الأساليب العسكرية لجيش الاحتلال الإسرائيلي التي أسفرت عن استشهاد أكثر من 30 ألف فلسطيني. وكشفت الصحيفة الأمريكية، أنه لم يجر الإعلان سوى عن صفقتين فقط منذ بداية الحرب في 7 أكتوبر الماضي، وهما صفقة بقيمة 106 ملايين دولار من ذخائر الدبابات، وأخرى قذائف من عيار 155 ملم بقيمة 147.5 مليون دولار، مؤكدة أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تجاهلت الكونجرس في الحصول على موافقته لبيع الأسلحة إلى إسرائيل ولجأت لاستخدام سلطة الطوارئ كما أعلن وزير الخارجية أنتوني بلينكن في وقت سابق. وأكد مسؤولون للصحيفة الأمريكية أنه تم نقل الأسلحة دون إجراء أي نقاش عام بشأنها.

نقل موقع أكسيوس عن مسئولين أمريكيين وإسرائيليين، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، طلبت من إسرائيل التوقف عن استهداف عناصر شرطة حماس في قطاع غزة.وقال المسئولون الأمريكيون والإسرائيليون، إن إسرائيل رفضت لأن أحد أهدافها التأكد من أن حماس لم تعد تدير القطاع.كما نقل أكسيوس عن مسئول أمريكي، أنه يجب أن يدخل الغذاء إلى غزة وإلا فإننا سنواجه مجاعة وهذا سيلحق أضرارا كبيرة بإسرائيل.

قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم، نقلاً عن مصادر، إن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لم تعد تنظر إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على أنه شريك يمكن التأثير عليه حتى في السر. وأضافت الصحيفة أن بايدن وكبار مساعديه يقتربون من القطيعة مع نتنياهو أكثر من أي وقت مضى منذ بدء حرب غزة. وتابعت أن بايدن يستجيب ببطء لمساعديه مع استمرار نتنياهو في إذلال واشنطن علنا ورفض مطالبها، وفقا لما نقلته قناة "الجزيرة" الإخبارية.

قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه لا يحتاج إلى مساعدة في إدارة العلاقات مع الولايات المتحدة، في إشارة واضحة إلى الانتقادات التي وجهها أحد وزرائه بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لم تدعم إسرائيل بالكامل في حربها ضد حركة حماس.وأضاف نتنياهو، قبل اجتماع لمجلس الوزراء اليوم الأحد، أنه في حين أن إسرائيل دولة ذات سيادة وتتخذ قراراتها الخاصة، إلا أنها تقدر الدعم الذي قدمته الولايات المتحدة منذ هجمات حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر، وفقا لما نقلته وكالة بلومبرج للأنباء.وأشار إلى أن هذا لا يعني أنه لا توجد خلافات بين البلدين، لكن إسرائيل نجحت في التغلب عليها.وقال: "لست بحاجة إلى أي مساعدة في إدارة علاقاتنا مع الولايات المتحدة والمجتمع الدولي، مع الوقوف بحزم على مصالحنا الوطنية.. لقد كنت أفعل هذا لبضع سنوات".وأثار وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير الجدل اليوم الأحد، وقال لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن إدارة بايدن تعرقل المجهود الحربي الإسرائيلي، وأن المرشح الجمهوري للرئاسة دونالد ترامب سيمنح إسرائيل حرية أكبر في التصرف إذا تم انتخابه.

أدان المجلس الحاخامي للصوت اليهودي من أجل السلام الأمريكي موقف إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، الداعم للحكومة الإسرائيلية بقيادة بنيامين نتنياهو، بما وصفوه بـ«الإبادة الجماعية» بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وقال المجلس، في رسالة للرئيس بايدن، نشرتها صحيفة نيويورك تايمز خلال صفحة مدفوعة الأجر: «عزيزي الرئيس بايدن، كحاخامات أمريكيين، نكتب إليكم بحزن عميق وغضب، غدًا هو اليوم الدولي لإحياء ذكرى المحرقة الذي حددته الأمم المتحدة، وهو الوقت المناسب لتكريم ذكرى الملايين من الأشخاص الذين قتلوا خلال الإبادة الجماعية التي ارتكبها النظام النازي، بما في ذلك ستة ملايين من أسلافنا اليهود». وأضاف: «الصدمة التي لا يزال يتردد صداها في عائلاتنا ومجتمعاتنا، وبأسف، سوف نتذكر أيضًا هذا الوقت باعتباره يتزامن مع ارتكاب إسرائيل جريمة إبادة جماعية بحق الفلسطينيين بمساعدة وتحريض من الولايات المتحدة». وتابع: «نحن مضطرون للحديث بوضوح أخلاقي عما يحدث للفلسطينيين في هذه اللحظة بالذات، ونحن لا نفعل ذلك على الرغم من تاريخنا، بل بسببه؛ إننا نعرف في أعماقنا ماذا يعني أن نسمع المسؤولين الإسرائيليين وهم يجردون شعبًا بأكمله من إنسانيته، وأن نشاهد الجيش الإسرائيلي يقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين، وأن نشاهد إسرائيل تدمر بشكل منهجي البنية التحتية المدنية، والمؤسسات الثقافية، والجامعات، والمستشفيات، بالإضافة إلى رؤية إسرائيل تحرم اللاجئين عمدًا من الغذاء والدواء والمأوى». ونقلت الرسالة موقف المجلس الحاخامي الأمريكي موقف منظمات حقوق الإنسان الدولية من حرب غزة قائلة: «إننا نحمل التاريخ المؤلم لشعبنا بعناية وحساسية – ونعلم كم هو مؤلم بالنسبة لليهود أن يدركوا أن الدولة اليهودية يمكن أن ترتكب إبادة جماعية، جعلت الباحثين وخبراء حقوق الإنسان الدوليين يرون أن تصرفات إسرائيل في غزة تشكل «حالة إبادة جماعية نموذجية». حاخامات أمريكيون يؤيدون طلب جنوب إفريقيا وأكد المجلس الحاخامي للصوت اليهودي من أجل السلام الأمريكي دعمه للطلب الذي تقدمت به جنوب أفريقيا مؤخرًا إلى محكمة العدل الدولية والذي اتهمت فيه إسرائيل بانتهاك اتفاقية عام 1948 بشأن منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها. وأوضح دعمه لموقف منظمات حقوق الإنسان والفلسطينيين خارج وداخل الأراضي المحتلة، برفع قضية ضد إدارة الرئيس الأمريكي بايدن لفشلها في منع الإبادة الجماعية التي ترتكبها الحكومة الإسرائيلية ضدهم وضد عائلاتهم وضد 2.2 مليون فلسطيني في غزة، وتواطؤها فيها، ونحن نقف لدعم عملهم أيضا. حاخامات أمريكيون يتهمون بايدن بالتحريض على الإبادة الجماعية في غزة واتهم المجلس الحاخامي الرئيس بايدن وإدارته بالمشاركة في الإبادة الجماعية بشكل صريح وقال: «لقد اخترت الموت، وبدلًا من استخدام قوتكم الكبيرة لمنع هذه الإبادة الجماعية أو إنهائها، فقد حرضتم عليها بشكل مباشر بالأسلحة والأموال والغطاء الدبلوماسي، لاحظتم أن الهولوكوست لم تكن مصادفة تاريخية، لقد حدث ذلك لأن الكثير من الحكومات تبنت ونفذت بدم بارد قوانين وسياسات وممارسات تغذي الكراهية لتشويه سمعة مجموعات كاملة من الناس وتجريدهم من إنسانيتهم، ووقف الكثير من الأفراد موقف المتفرج بصمت، الصمت تواطؤ» وأضاف: ما يحدث الآن في غزة ليس من قبيل الصدفة التاريخية– ولم يكن تواطؤك صامتًا على الإطلاق، إننا ندعوكم إلى الالتزام بكلمتكم وإنهاء تواطؤ الولايات المتحدة في الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني. واختتم الحاخامات رسالتهم مطالبين بايدن بالتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة والتوقف عن عرقلة الجهود الرامية إلى بناء سلام عادل . يذكر أن محكمة العدل الدولية أصدرت اليوم الجمعة، 26 يناير 2024، حكمًا ابتدائيًا وتدابير طارئة ضد إسرائيل في الدعوى القضائية التي رفعتها جنوب إفريقيا، متهمة إسرائيل بانتهاك اتفاقية الأمم المتحدة بشأن الإبادة الجماعية. وتضمن الحكم: اتخاذ كافة التدابير لمنع أي أعمال يمكن اعتبارها إبادة جماعية، وضمان عدم قيام جيش الاحتلال الإسرائيلي بأي أعمال إبادة، ومنع ومعاقبة أي تصريحات أو تعليقات عامة يمكن أن تحرض على ارتكاب الإبادة الجماعية في غزة، واتخاذ جميع الإجراءات لضمان وصول المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى عدم التخلص من أي دليل يمكن أن يستخدم في القضية المرفوعة ضدها، مع تقديم تقرير للمحكمة خلال شهر بمدى تطبيقها لهذه التدابير والأحكام.

وقال كريس لو، ممثل الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، للمجلس في أول اجتماع له في 2024، إن الولايات المتحدة تعتقد بأن الوضع في البحر الأحمر "يمر نقطة تحول". وحضّت الولايات المتحدة و11 دولة حليفة المتمردين الحوثيين الأربعاء على أن يوقفوا "فورا هجماتهم غير القانونية" على السفن في البحر الأحمر، تحت طائلة "تحمل العواقب". وأفاد هذا الائتلاف من الدول في بيان بأنه "على الحوثيين أن يتحملوا مسؤولية العواقب إذا استمروا في تهديد الأرواح والاقتصاد العالمي وحرية انتقال البضائع في الممرات المائية الأساسية في المنطقة". ويأتي البيان بعد تقارير تفيد بأن إدارة الرئيس جو بايدن تنظر في احتمال توجيه ضربات مباشرة للحوثيين إذا تواصلت الهجمات. ومن موقّعي البيان بريطانيا التي أصدرت الإثنين تحذيرا للحوثيين باتخاذ "إجراءات مباشرة" وكذلك أستراليا وكندا وألمانيا واليابان والبحرين. وكتب رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك على منصة إكس "يجب على الحوثيين وقف هجماتهم القاتلة على السفن والمزعزعة للاستقرار في البحر الأحمر". وأضاف أن "المملكة المتحدة ستتخذ إجراءات للدفاع عن حرية الملاحة". وأرسلت الولايات المتحدة حاملة الطائرات "دوايت دي أيزنهاور" إلى المنطقة، وحذت حذوها بريطانيا بإرسالها المدمرة "إتش إم إس" لتعزيز قوة الحماية البحرية البريطانية الموجودة في المنطقة.   وقال كريس لو، ممثل الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، للمجلس في أول اجتماع له في 2024، إن الولايات المتحدة تعتقد بأن الوضع في البحر الأحمر "يمر نقطة تحول". وحضّت الولايات المتحدة و11 دولة حليفة المتمردين الحوثيين الأربعاء على أن يوقفوا "فورا هجماتهم غير القانونية" على السفن في البحر الأحمر، تحت طائلة "تحمل العواقب". وأفاد هذا الائتلاف من الدول في بيان بأنه "على الحوثيين أن يتحملوا مسؤولية العواقب إذا استمروا في تهديد الأرواح والاقتصاد العالمي وحرية انتقال البضائع في الممرات المائية الأساسية في المنطقة". ويأتي البيان بعد تقارير تفيد بأن إدارة الرئيس جو بايدن تنظر في احتمال توجيه ضربات مباشرة للحوثيين إذا تواصلت الهجمات. ومن موقّعي البيان بريطانيا التي أصدرت الإثنين تحذيرا للحوثيين باتخاذ "إجراءات مباشرة" وكذلك أستراليا وكندا وألمانيا واليابان والبحرين. وكتب رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك على منصة إكس "يجب على الحوثيين وقف هجماتهم القاتلة على السفن والمزعزعة للاستقرار في البحر الأحمر". وأضاف أن "المملكة المتحدة ستتخذ إجراءات للدفاع عن حرية الملاحة". وأرسلت الولايات المتحدة حاملة الطائرات "دوايت دي أيزنهاور" إلى المنطقة، وحذت حذوها بريطانيا بإرسالها المدمرة "إتش إم إس" لتعزيز قوة الحماية البحرية البريطانية الموجودة في المنطقة.  

(مصراوي) صرح مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنجبي، اليوم الأحد، أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لم تحدد موعدا نهائيا للجيش الإسرائيلي من أجل إنهاء حربه في قطاع غزة، وذلك حسبما ذكرت القناة الـ "12" الإسرائيلية. وفي وقت سابق اليوم، قال وزير الطاقة الإسرائيلي يسرائل كاتس، إن الحكومة الإسرائيلية لم تضع حدود زمنية للعملية البرية في قطاع غزة، وذلك حسبما ذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية. وطالب كاتس، بمنح الجيش الإسرائيلي الوقت الذي يحتاج إليه حتى يحقق أهداف العملية البرية. وأفاد موقع "أكسيوس" الأمريكي، مساء أمس، نقلًا عن مسؤول إسرائيلي رفيع لم يذكر اسمه، أن الحكومة الإسرائيلية ترغب في إنهاء الحرب المكثفة على قطاع غزة في نهاية يناير المقبل. وذكر الموقع الأمريكي، أن الجيش الإسرائيلي من المحتمل أن ينهي عمليته في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة خلال 3 إلى 4 أسابيع.

قالت منظمة أوكسفام إن تصويت مجلس الأمن على وقف إطلاق النار بغزة اليوم، قد يكون الفرصة الأخيرة أمام المجتمع الدولي للتحرك من أجل حماية المدنيين في غزة، حسبما نقلت قناة القاهرة الإخبارية في خبر عاجل. وأفاد موقع أبوليتيكو عن 3 مسؤولين إسرائيليين، بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن أمهلت إسرائيل حتى نهاية العام لإنهاء حربها على قطاع غزة.