هجوم حماس في أكتوبر

فازت وكالة رويترز بجائزة بوليتزر عن فئة صور الأخبار العاجلة عن الصور المؤلمة للحرب في غزة بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر، حيث تعتبر...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning هجوم حماس في أكتوبر over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning هجوم حماس في أكتوبر. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with هجوم حماس في أكتوبر
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with هجوم حماس في أكتوبر
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with هجوم حماس في أكتوبر
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with هجوم حماس في أكتوبر
Related Articles

سكاي نيوز

2024-05-07

فازت وكالة رويترز بجائزة بوليتزر عن فئة صور الأخبار العاجلة عن الصور المؤلمة للحرب في غزة بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر، حيث تعتبر من أرفع الجوائز في الصحافة الأميركية. والتقط مصورو ، الذين يعملون في ظل مخاطر كبيرة على سلامتهم الشخصية في أحيان كثيرة، ما وصفها أعضاء لجنة تحكيم بوليتزر بصور "خام وعاجلة" توثق .5 وقالت رئيسة تحرير رويترز أليساندرا جالوني "تظهر جوائز بوليتزر هذه بعضا من أعظم نقاط القوة لدى رويترز، وهي التغطية العاجلة والماهرة والواقعية للأحداث العالمية خلال حدوثها، والصحافة الواضحة التي تخدم جمهورنا العالمي والمصلحة العامة". وأشارت إلى أن العديد من المصورين الفائزين خاطروا بحياتهم وفقدوا منازلهم وأصدقاءهم وأقاربهم خلال أعمال العنف. وقُتل مصور رويترز في قصف بدبابة إسرائيلية في أكتوبر خلال تغطية الأحداث على الحدود اللبنانية الإسرائيلية. وفضلا عن سالم، تضمن الفريق الفائز من مصوري رويترز أحمد زقوت وعمير كوهين وعمار عوض وإفيلين هوكشتاين و وإبراهيم أبو مصطفى ورونين زفولون، والصحفي المستقل ياسر قديح. والتقط مصورو ، الذين يعملون في ظل مخاطر كبيرة على سلامتهم الشخصية في أحيان كثيرة، ما وصفها أعضاء لجنة تحكيم بوليتزر بصور "خام وعاجلة" توثق .5 وقالت رئيسة تحرير رويترز أليساندرا جالوني "تظهر جوائز بوليتزر هذه بعضا من أعظم نقاط القوة لدى رويترز، وهي التغطية العاجلة والماهرة والواقعية للأحداث العالمية خلال حدوثها، والصحافة الواضحة التي تخدم جمهورنا العالمي والمصلحة العامة". وأشارت إلى أن العديد من المصورين الفائزين خاطروا بحياتهم وفقدوا منازلهم وأصدقاءهم وأقاربهم خلال أعمال العنف. وقُتل مصور رويترز في قصف بدبابة إسرائيلية في أكتوبر خلال تغطية الأحداث على الحدود اللبنانية الإسرائيلية. وفضلا عن سالم، تضمن الفريق الفائز من مصوري رويترز أحمد زقوت وعمير كوهين وعمار عوض وإفيلين هوكشتاين و وإبراهيم أبو مصطفى ورونين زفولون، والصحفي المستقل ياسر قديح. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-05

رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الضغوط الدولية لوقف الحرب في غزة في خطاب ناري بمناسبة ذكرى يوم المحرقة السنوي، قائلا: "إذا اضطرت إسرائيل إلى الوقوف بمفردها، فسوف تقف وحدها". كانت الرسالة، التي عادة ما تلقى في سياق يتجنب عادة السياسة، موجهة إلى العدد الآخذ في التنامي من قادة العالم الذين انتقدوا الخسائر الفادحة التي سببها ضد مقاتلي حماس وحثوا الأطراف على الموافقة على . وأضاف: "أقول لزعماء العالم: مهما كان حجم الضغوط، وأي قرار من أي منتدى دولي، لن يمنع إسرائيل من الدفاع عن نفسها. لن يحدث ذلك مرة أخرى". يوم ذكرى الكارثة والبطولة، هو اليوم الذي تحيي فيه إسرائيل ذكرى ستة ملايين يهودي قتلوا على يد ألمانيا وحلفائها في المحرقة، أحد أكثر التواريخ أهمية في تقويم البلاد، وعادة ما يتجنب المتحدثون في المراسم السياسة. شبه نتنياهو أيضا الموجة الأخيرة من الاحتجاجات في الجامعات الأميركية بالجامعات الألمانية في الثلاثينيات، في الفترة التي سبقت . تمثل مراسم يوم الأحد أول يوم لإحياء في إسرائيل منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر. اتخذ اليوم معنى جديدا هذا العام، وقتل مقاتلو حماس نحو 1200 شخص في الهجوم، مما يجعله أعنف الأعمال ضد اليهود منذ المحرقة.     كانت الرسالة، التي عادة ما تلقى في سياق يتجنب عادة السياسة، موجهة إلى العدد الآخذ في التنامي من قادة العالم الذين انتقدوا الخسائر الفادحة التي سببها ضد مقاتلي حماس وحثوا الأطراف على الموافقة على . وأضاف: "أقول لزعماء العالم: مهما كان حجم الضغوط، وأي قرار من أي منتدى دولي، لن يمنع إسرائيل من الدفاع عن نفسها. لن يحدث ذلك مرة أخرى". يوم ذكرى الكارثة والبطولة، هو اليوم الذي تحيي فيه إسرائيل ذكرى ستة ملايين يهودي قتلوا على يد ألمانيا وحلفائها في المحرقة، أحد أكثر التواريخ أهمية في تقويم البلاد، وعادة ما يتجنب المتحدثون في المراسم السياسة. شبه نتنياهو أيضا الموجة الأخيرة من الاحتجاجات في الجامعات الأميركية بالجامعات الألمانية في الثلاثينيات، في الفترة التي سبقت . تمثل مراسم يوم الأحد أول يوم لإحياء في إسرائيل منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر. اتخذ اليوم معنى جديدا هذا العام، وقتل مقاتلو حماس نحو 1200 شخص في الهجوم، مما يجعله أعنف الأعمال ضد اليهود منذ المحرقة.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-31

ذكرت صحيفة "" الأمريكية، أن اتفاق تبادل المعلومات الاستخبارية السرية بين الولايات المتحدة وإسرائيل يحظى برقابة أقل من الرقابة العامة على مبيعات الأسلحة الأمريكية لإسرائيل، متسائلة عما إذا كانت المعلومات التي تقدمها الولايات المتحدة تزيد من الأزمة الإنسانية في قطاع غزة أم لا. وسلطت الصحيفة الضوء على مسألة التبادل "غير المسبوق" للمعلومات الاستخبارية بين الولايات المتحدة وإسرائيل والذي يثير انتقادات في ضوء تزايد الضحايا في غزة، وقالت إن المذكرة السرية التي وسعت نطاق تبادل المعلومات الاستخبارية مع إسرائيل بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر، أدت إلى تزايد المخاوف في واشنطن بشأن ما إذا كانت تلك المعلومات تسهم في مقتل مدنيين، وفقًا لأشخاص مطلعين على هذه المسألة. ومن بين هذه المخاوف هو عدم وجود رقابة مستقلة تذكر للتأكد من أن المعلومات الاستخباراتية التي توفرها الولايات المتحدة لا تستخدم في الضربات التي تقتل المدنيين دون داع أو تلحق الضرر بالبنية التحتية، حسبما قال هؤلاء الأشخاص. وأضافت الصحيفة أن اتفاق تبادل المعلومات يثير تساؤلات متزايدة من المشرعين الديمقراطيين وجماعات حقوق الإنسان، حتى مع تصاعد القلق داخل إدارة بايدن بشأن كيفية قيام إسرائيل بإدارة حملتها العسكرية في غزة في أعقاب هجوم حماس في 7 أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل حوالي 1200 إسرائيلي. وتعكس المخاوف بشأن تبادل المعلومات الاستخبارية في بعض النواحي تلك المخاوف المتعلقة بتوفير الأسلحة الأمريكية مع تزايد عدد القتلى في غزة، وقد ترك الرئيس الأمريكي جو بايدن إمكانية حجب بعض الأسلحة عن أقرب حليف له في الشرق الأوسط مفتوحة، ولم يتم إثارة هذا الاحتمال مع الاستخبارات، ولكن إمكانية مساهمته في سقوط ضحايا من المدنيين تجرى مناقشتها في الإدارة الأمريكية وفي الكونجرس. وقال جيسون كرو العضو الديمقراطي في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب عن ولاية كولورادو، في مقابلة،: "ما يقلقني هو التأكد من أن تبادل المعلومات الاستخبارية يتوافق مع قيمنا ومصالح أمننا القومي". وأضاف كرو، الذي كتب في ديسمبر الماضي إلى مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية أفريل هاينز للحصول على تفاصيل حول ترتيبات تبادل المعلومات، أنه يشعر بالقلق من أن "ما نشاركه الآن من معلومات لا يخدم مصالحنا". ولفتتت الصحيفة إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية منذ هجوم 7 أكتوبر أدت إلى مقتل حوالي 32 ألفًا من سكان غزة، الكثير منهم من النساء والأطفال، وفقًا للسلطات الصحية الفلسطينية.. بينما يقول الجيش الإسرائيلي إن إجمالي عدد القتلى دقيق تقريبا لكنه يشكك في تكوينه، وإن أكثر من ثلث القتلى من المسلحين. وأشارت إلى أن العملية العسكرية الإسرائيلية في غزة أدت إلى تدمير أو إلحاق أضرار جسيمة بنسبة كبيرة من البنى التحتية المدنية، بما في ذلك المساجد والمستشفيات والجامعات، وتقول إسرائيل إن الدمار الواسع النطاق أمر لا مفر منه بسبب قرار حماس بدمج بنيتها التحتية العسكرية عمدًا داخل المناطق المدنية لحماية نفسها من الهجمات الإسرائيلية. وقال كرو إنه التقى بشكل منفصل مع شخصية عسكرية إسرائيلية بارزة ومسؤولين في الاستخبارات الأمريكية، وقال إن هناك "بعض التناقضات الكبيرة" في روايات الجانبين عن الخسائر المدنية. وأفاد مسؤولون أمريكيون بأن تبادل المعلومات الاستخبارية مع إسرائيل يتم بموجب مذكرة سرية أصدرها البيت الأبيض بعد وقت قصير من هجوم حماس في 7 أكتوبر وتم تعديلها بعد بضعة أيام، وفي الوقت نفسه قامت الولايات المتحدة بتوسيع جمع معلوماتها الاستخباراتية حول غزة، بعد أن اعتمدت إلى حد كبير على إسرائيل للتجسس على القطاع في السنوات الأخيرة. وفي بداية الحرب، وضعت هيئات الاستخبارات الأمريكية مبادئ توجيهية لتبادل المعلومات الاستخبارية مع نظيراتها الإسرائيلية، لكن كبار صناع السياسة في البيت الأبيض يحددون في نهاية المطاف ما إذا كان قد حدث أي انتهاك، حسبما قال أشخاص مطلعون. وتقوم وكالات الاستخبارات الأمريكية بتجميع أمثلة على الانتهاكات المحتملة لقوانين النزاعات المسلحة من قبل الجانبين في غزة كجزء من تقرير يقدم مرة كل أسبوعين بعنوان "ملخص الأعمال غير المشروعة المحتملة في أزمة غزة"، والذي يحدد حوادث واتجاهات محددة تتعلق بالحرب، كما قال أحد الأشخاص من الذين على دراية بهذه العملية. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاجاري - في إيجاز صحفي الثلاثاء الماضي - إنه خلال 30 عامًا من خدمته في الجيش الإسرائيلي، لم يكن مستوى التعاون الاستخباراتي والعسكري بين إسرائيل والولايات المتحدة أعلى مما هو حاصل الآن.. مضيفا: "أننا نشهد مستويات غير مسبوقة من التنسيق الاستخباراتي". وامتنع المسؤولون الإسرائيليون عن التعليق على تفاصيل ترتيب تبادل المعلومات الاستخبارية.. بينما يقول مسؤولون أمريكيون ومصادر مطلعة على هذه القضية إن دعم وكالات الاستخبارات الأمريكية لإسرائيل يهدف بشكل أساسي إلى المساعدة في تحديد مكان قادة الجناح العسكري لحركة حماس، والعثور على الرهائن الذين تحتجزهم الحركة ومراقبة حدود إسرائيل. وأضافوا أن الولايات المتحدة تتبادل ما يعرف بالمعلومات الاستخبارية الأولية، مثل لقطات الفيديو الحية من الطائرات المسيرة لجمع المعلومات الاستخبارية فوق غزة، مع وكالات الأمن الإسرائيلية. بدوره، ذكر مسؤول في الإدارة الأمريكية "أن تبادل المعلومات الاستخبارية لدينا يركز على جهود استعادة الرهائن ومنع التوغلات المستقبلية داخل إسرائيل"، وأضاف أن ذلك يشمل مراقبة التعبئة أو الحركة بالقرب من الحدود. وقال مسؤولون أمريكيون مطلعون على مذكرة أكتوبر السرية إن إسرائيل مطالبة بضمان عدم استخدام المعلومات الاستخبارية الأمريكية بطرق تؤدي إلى خسائر غير مقبولة في صفوف المدنيين أو إلحاق أضرار بالبنية التحتية المدنية. ومع ذلك، قال مسؤولون إن إسرائيل مسؤولة عن التصديق على امتثالها، وفي بعض الحالات تفعل ذلك شفهيا، بالإضافة إلى ذلك، من الصعب معرفة كيفية استخدام المعلومات الاستخبارية المقدمة من الولايات المتحدة بمجرد دمجها مع البيانات الإسرائيلية الخاصة. وقال مسؤول كبير في المخابرات الأمريكية: "تقدم إسرائيل ضمانات بأن العمليات التي تستخدم المعلومات الاستخبارية الأمريكية تتم بطريقة تتفق مع القانون الدولي، بما في ذلك قانون النزاع المسلح، الذي يدعو إلى حماية المدنيين"، فعندما تشارك واشنطن المعلومات الاستخبارية مع حلفائها، فإنها تقوم أولا بتقييم ما يمكن أن يفعله الشريك بهذه المعلومات - مثل شن ضربات - وتقرر ما إذا كان من القانوني للولايات المتحدة أن تفعل الشيء نفسه، وبناءً على هذا التحديد، قد تطلب الولايات المتحدة ضمانات إضافية من الحليف بشأن ما ستفعله بالمعلومات الاستخباراتية قبل تبادلها. وقال دوجلاس لندن، وهو ضابط عمليات متقاعد في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وباحث بمعهد الشرق الأوسط: "لا يمكننا تقديم معلومات قابلة للتنفيذ يمكن أن تؤدي إلى عواقب مميتة من قبل دولة ما، ما لم يتم السماح لنا بأنفسنا بالقيام بنفس النشاط". من ناحيته، أبرز رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، مايكل تيرنر من ولاية أوهايو، والذي ينتمي للحزب الجمهوري في ديسمبر الماضي، أن الولايات المتحدة تتسم بالحذر في تبادل المعلومات الاستخبارية حول قيادة حماس وسد الثغرات في عملية جمع المعلومات الاستخبارية الإسرائيلية. ونقلت الصحيفة عن تيرنر قوله في برنامج تلفزيوني على شبكة (سي بي إس): "نحن انتقائيون فيما يتعلق بالمعلومات التي يتم تقديمها". وبشكل منفصل، قال مسؤولون أمريكيون إن الإدارة تدرس ضمانات من إسرائيل بأن الأسلحة المقدمة من الولايات المتحدة تُستخدم وفقًا للقانون الإنساني ولا تمنع إيصال المساعدات الإنسانية الأمريكية أو تلك التي تدعمها الولايات المتحدة، وأضافوا إن إسرائيل قدمت في وقت سابق من شهر مارس تلك الضمانات المطلوبة للحفاظ على تدفق الأسلحة الأمريكية إليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-02-03

قال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش  ناقش الجهود المبذولة لإنهاء الحرب الإسرائيلية ضد  غزة وإطلاق سراح  المحتجزين وضمان دعم العمليات الإنسانية مع رئيس وزراء قطر محمد بن عبد الرحمن آل ثاني. ووفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية فقد عُقد الاجتماع بين الأمين العام أنطونيو جوتيريش ورئيس الوزراء الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني في الوقت الذي تتفاوض فيه الولايات المتحدة وقطر ومصر وآخرون بشأن وقف إنساني جديد محتمل وإطلاق سراح المحتجزين - ومع تعليق 16 دولة تمويل الأمم المتحدة لوكالة اللاجئين الفلسطينيين المعروفة باسم الأونروا بسبب مزاعم بأن عشرة من موظفيها شاركوا في هجوم حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل. ورد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك عندما سئل عما إذا كان رئيس الوزراء القطري عرض أي تمويل جديد للأونروا: "أعتقد أن مسألة التمويل الإنساني تمت مناقشتها في جو إيجابي للغاية وسأترك الأمر عند هذا الحد". ويزعم ملف من المفترض أن إسرائيل نشرته أن 12 موظفا في وكالة الأمم المتحدة شاركوا في هجوم حماس على اسرائيل في السابع من أكتوبر، وتزعم الادعاءات أن أحد الرجال الـ 12 المتورطين كان مدرسًا في الأونروا متهمًا بالتسلح بصاروخ مضاد للدبابات، بينما اتُهم مدرس آخر بتصوير رهينة أثناء احتجازه في 7 أكتوبر. ومن بين موظفي الأونروا الـ 12 المتهمين بالمشاركة في مذبحة 7 أكتوبر، كان سبعة منهم مدرسين، واثنان مستشارين تربويين، وآخرون كانوا مديري مستودعات المساعدات الإنسانية. وهددت المندوب الامريكي  الدائم لدى الأمم المتحدة، السفيرة ليندا توماس غرينفيلد باستخدام حق النقض الفيتو ضد مشروع قرار تقدمت به الجزائر يطالب بوقفالحرب لأسباب إنسانية في قطاع غزة. وأوضحت  غرينفيلد  إن مشروع قرار الجديد بشأن الأزمة الذي اقترحته الجزائر "يمكن أن يعرض المفاوضات الحساسة للخطر، ما يعرقل الجهود الدبلوماسية الشاملة والمستمرة" لتأمين إطلاق سراح الأسرى، وتأمين هدنة إنسانية ممتدة، يحتاجها بشدة المدنيون الفلسطينيون وعمال الإغاثة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-07

ويشعر المسؤولون الأميركيون بالقلق من أن يرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن القتال الموسع في لبنان هو مفتاح بقائه السياسي، وسط انتقادات داخلية لفشل حكومته في منع هجوم حماس في 7 أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل ما يقدر بنحو 1200 شخص واحتجاز حوالي 240 رهينة. سيتم نقلها إلى غزة. تحذير أميركي وفي محادثات خاصة، حذرت الإدارة الأميركية إسرائيل من أي تصعيد كبير في لبنان، في ظل ما أشار إليه تقريرا جديداً صادراً عن وكالة الاستخبارات الدفاعية (DIA) إلى أنه سيكون من الصعب على الجيش الإسرائيلي أن ينجح في ذلك، لأن أصوله وموارده العسكرية ستكون منتشرة بشكل ضئيل للغاية نظراً للصراع في غزة، وفقا لشخصين مطلعين.  تحدث أكثر من عشرة من مسؤولي الإدارة والدبلوماسيين إلى صحيفة "واشنطن بوست" لمناقشة الوضع العسكري الحساس بين إسرائيل ولبنان. ويرى مسؤولون أميركيون تحدثوا إلى صحيفة "واشنطن بوست" أن حزب الله يريد تجنب تصعيد كبير، وأن زعيم حزب الله حسن نصر الله يسعى إلى الابتعاد عن حرب أوسع نطاقاً، مشيرين إلى خطابه الذي  ألقاه يوم الجمعة،  وتعهد فيه  بالرد على العدوان الإسرائيلي، في حين ألمح إلى أنه قد يكون منفتحا على المفاوضات بشأن ترسيم الحدود مع إسرائيل. من المقرر أن يصل وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى إسرائيل، يوم الاثنين، حيث سيناقش خطوات محددة "لتجنب التصعيد"، حسبما قال المتحدث باسمه مات ميلر قبل ركوب الطائرة المتوجهة إلى الشرق الأوسط. ونقلت "واشنطن بوست" عن  ميلر قوله: "ليس من مصلحة أحد – لا إسرائيل، ولا المنطقة، ولا العالم – أن ينتشر هذا الصراع إلى ما هو أبعد من غزة". هجوم وقائي على حزب الله وقال مسؤولون أميركيون إنه منذ هجوم حماس في أكتوبر، ناقش المسؤولون الإسرائيليون شن هجوم وقائي على حزب الله. وقد واجه هذا الاحتمال معارضة أميركية مستمرة بسبب احتمالية جر إيران، التي تدعم كلا المجموعتين، والقوات الوكيلة الأخرى إلى الصراع - وهو احتمال قد يجبر الولايات المتحدة على الرد عسكريًا نيابة عن إسرائيل. ويخشى المسؤولون أن يفوق صراع واسع النطاق بين إسرائيل ولبنان سفك الدماء الذي شهدته الحرب الإسرائيلية اللبنانية عام 2006 بسبب ترسانة حزب الله الأكبر بكثير من الأسلحة بعيدة المدى والدقيقة. وقال بلال صعب، الخبير في الشؤون اللبنانية في معهد الشرق الأوسط، وهو مركز أبحاث في واشنطن: "قد يتراوح عدد الضحايا في لبنان بين 300 ألف و500 ألف، الأمر الذي يستلزم إخلاءً واسع النطاق لشمال إسرائيل بأكمله". وأضاف قائلا "قد يضرب حزب الله إسرائيل بشكل أعمق من ذي قبل، فيضرب أهدافاً حساسة مثل مصانع البتروكيماويات والمفاعلات النووية، وقد تقوم إيران بتنشيط الميليشيات في جميع أنحاء المنطقة (...) لا أعتقد أن الأمر سيقتصر على هذين الخصمين". تهديد بنشوب صراع أوسع استمر التهديد بنشوب صراع أوسع نطاقا في التزايد يوم السبت حيث أطلق حزب الله حوالي 40 صاروخا على إسرائيل ردا على الاغتيال المشتبه به للقيادي البارز في حماس صالح العاروري وستة آخرين في غارة جوية في ضواحي بيروت، العاصمة اللبنانية، قبل أيام. وفي الأسابيع الأخيرة، أصبحت عمليات إطلاق النار المنتظمة بين إسرائيل وحزب الله على طول الحدود أكثر عدوانية، مما أثار انتقادات خاصة من واشنطن، حسبما قال مسؤولون أميريكيون. وفقًا للاستخبارات الأميركية التي استعرضتها "واشنطن بوست"، فقد ضرب الجيش الإسرائيلي مواقع القوات المسلحة اللبنانية التي تمولها وتدربها الولايات المتحدة أكثر من 34 مرة منذ 7 أكتوبر، حسبما قال مسؤولون مطلعون على الأمر.  وتعتبر الولايات المتحدة الجيش اللبناني المدافع الرئيسي عن سيادة لبنان وثقل موازن رئيسي لنفوذ حزب الله المدعوم من إيران. وفي ديسمبر، أدت أربع قذائف من نيران الدبابات الإسرائيلية إلى مقتل جندي من الجيش اللبناني وإصابة ثلاثة آخرين. في 8 ديسمبر، أصابت نيران المدفعية الإسرائيلية المحتوية على الفسفور الأبيض منشآت تابعة للجيش اللبناني، مما أدى إلى إصابة جندي من القوات المسلحة اللبنانية استنشق الأبخرة الضارة. وفي 4 نوفمبر، أحدثت النيران الإسرائيلية على موقع للجيش اللبناني في سردا "فجوة كبيرة في هيكل الجيش اللبناني"، وفقًا للمخابرات الأميركية. وأكد قادة إسرائيليون على ضرورة إبعاد حزب الله عن الحدود اللبنانية، وفقًا لقرار مجلس الأمن الدولي، مشددين على أنه إذا لم يتم تحقيق ذلك بالوسائل الدبلوماسية، فإن التدخل العسكري سيكون واردًا. وكشفت التقارير أن الولايات المتحدة قامت بإرسال مبعوثين بارزين، بينهم المبعوث الخاص كبير المستشارين في البيت الأبيض، عاموس هوشستاين عاموس هوشستاين ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، إلى إسرائيل بهدف منع اندلاع حرب شاملة بين الطرفين.   ويشعر المسؤولون الأميركيون بالقلق من أن يرى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن القتال الموسع في لبنان هو مفتاح بقائه السياسي، وسط انتقادات داخلية لفشل حكومته في منع هجوم حماس في 7 أكتوبر، والذي أسفر عن مقتل ما يقدر بنحو 1200 شخص واحتجاز حوالي 240 رهينة. سيتم نقلها إلى غزة. تحذير أميركي وفي محادثات خاصة، حذرت الإدارة الأميركية إسرائيل من أي تصعيد كبير في لبنان، في ظل ما أشار إليه تقريرا جديداً صادراً عن وكالة الاستخبارات الدفاعية (DIA) إلى أنه سيكون من الصعب على الجيش الإسرائيلي أن ينجح في ذلك، لأن أصوله وموارده العسكرية ستكون منتشرة بشكل ضئيل للغاية نظراً للصراع في غزة، وفقا لشخصين مطلعين.  تحدث أكثر من عشرة من مسؤولي الإدارة والدبلوماسيين إلى صحيفة "واشنطن بوست" لمناقشة الوضع العسكري الحساس بين إسرائيل ولبنان. ويرى مسؤولون أميركيون تحدثوا إلى صحيفة "واشنطن بوست" أن حزب الله يريد تجنب تصعيد كبير، وأن زعيم حزب الله حسن نصر الله يسعى إلى الابتعاد عن حرب أوسع نطاقاً، مشيرين إلى خطابه الذي  ألقاه يوم الجمعة،  وتعهد فيه  بالرد على العدوان الإسرائيلي، في حين ألمح إلى أنه قد يكون منفتحا على المفاوضات بشأن ترسيم الحدود مع إسرائيل. من المقرر أن يصل وزير الخارجية أنتوني بلينكن إلى إسرائيل، يوم الاثنين، حيث سيناقش خطوات محددة "لتجنب التصعيد"، حسبما قال المتحدث باسمه مات ميلر قبل ركوب الطائرة المتوجهة إلى الشرق الأوسط. ونقلت "واشنطن بوست" عن  ميلر قوله: "ليس من مصلحة أحد – لا إسرائيل، ولا المنطقة، ولا العالم – أن ينتشر هذا الصراع إلى ما هو أبعد من غزة". هجوم وقائي على حزب الله وقال مسؤولون أميركيون إنه منذ هجوم حماس في أكتوبر، ناقش المسؤولون الإسرائيليون شن هجوم وقائي على حزب الله. وقد واجه هذا الاحتمال معارضة أميركية مستمرة بسبب احتمالية جر إيران، التي تدعم كلا المجموعتين، والقوات الوكيلة الأخرى إلى الصراع - وهو احتمال قد يجبر الولايات المتحدة على الرد عسكريًا نيابة عن إسرائيل. ويخشى المسؤولون أن يفوق صراع واسع النطاق بين إسرائيل ولبنان سفك الدماء الذي شهدته الحرب الإسرائيلية اللبنانية عام 2006 بسبب ترسانة حزب الله الأكبر بكثير من الأسلحة بعيدة المدى والدقيقة. وقال بلال صعب، الخبير في الشؤون اللبنانية في معهد الشرق الأوسط، وهو مركز أبحاث في واشنطن: "قد يتراوح عدد الضحايا في لبنان بين 300 ألف و500 ألف، الأمر الذي يستلزم إخلاءً واسع النطاق لشمال إسرائيل بأكمله". وأضاف قائلا "قد يضرب حزب الله إسرائيل بشكل أعمق من ذي قبل، فيضرب أهدافاً حساسة مثل مصانع البتروكيماويات والمفاعلات النووية، وقد تقوم إيران بتنشيط الميليشيات في جميع أنحاء المنطقة (...) لا أعتقد أن الأمر سيقتصر على هذين الخصمين". تهديد بنشوب صراع أوسع استمر التهديد بنشوب صراع أوسع نطاقا في التزايد يوم السبت حيث أطلق حزب الله حوالي 40 صاروخا على إسرائيل ردا على الاغتيال المشتبه به للقيادي البارز في حماس صالح العاروري وستة آخرين في غارة جوية في ضواحي بيروت، العاصمة اللبنانية، قبل أيام. وفي الأسابيع الأخيرة، أصبحت عمليات إطلاق النار المنتظمة بين إسرائيل وحزب الله على طول الحدود أكثر عدوانية، مما أثار انتقادات خاصة من واشنطن، حسبما قال مسؤولون أميريكيون. وفقًا للاستخبارات الأميركية التي استعرضتها "واشنطن بوست"، فقد ضرب الجيش الإسرائيلي مواقع القوات المسلحة اللبنانية التي تمولها وتدربها الولايات المتحدة أكثر من 34 مرة منذ 7 أكتوبر، حسبما قال مسؤولون مطلعون على الأمر.  وتعتبر الولايات المتحدة الجيش اللبناني المدافع الرئيسي عن سيادة لبنان وثقل موازن رئيسي لنفوذ حزب الله المدعوم من إيران. وفي ديسمبر، أدت أربع قذائف من نيران الدبابات الإسرائيلية إلى مقتل جندي من الجيش اللبناني وإصابة ثلاثة آخرين. في 8 ديسمبر، أصابت نيران المدفعية الإسرائيلية المحتوية على الفسفور الأبيض منشآت تابعة للجيش اللبناني، مما أدى إلى إصابة جندي من القوات المسلحة اللبنانية استنشق الأبخرة الضارة. وفي 4 نوفمبر، أحدثت النيران الإسرائيلية على موقع للجيش اللبناني في سردا "فجوة كبيرة في هيكل الجيش اللبناني"، وفقًا للمخابرات الأميركية. وأكد قادة إسرائيليون على ضرورة إبعاد حزب الله عن الحدود اللبنانية، وفقًا لقرار مجلس الأمن الدولي، مشددين على أنه إذا لم يتم تحقيق ذلك بالوسائل الدبلوماسية، فإن التدخل العسكري سيكون واردًا. وكشفت التقارير أن الولايات المتحدة قامت بإرسال مبعوثين بارزين، بينهم المبعوث الخاص كبير المستشارين في البيت الأبيض، عاموس هوشستاين عاموس هوشستاين ووزير الخارجية أنتوني بلينكن، إلى إسرائيل بهدف منع اندلاع حرب شاملة بين الطرفين.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-07

فقد نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية عن التقييم الاستخباري الأميركي خلاصة مفادها أن هناك "قلقا في واشنطن من حديث إسرائيل عن توسيع الحرب إلى لبنان". وقال التقييم الاستخباري الأميركي، الصادر عن "وكالة الاستخبارات الدفاعية" DIA، إنه "سيكون من الصعب على إسرائيل أن تنجح في حرب ضد حزب الله وسط القتال المستمر في غزة". القتال الموسع مفتاح بقاء نتنياهو السياسي وأضافت الصحيفة أن مسؤولين أميركيين يشعرون بالقلق من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرى أن القتال الموسع في لبنان هو مفتاح بقائه السياسي"، وسط انتقادات داخلية لفشل حكومته في منع هجوم حماس في 7 أكتوبر. وكان الرئيس الأميركي جو بايدن أرسل كبار مساعديه إلى الشرق الأوسط لتحقيق هدف حاسم وهو "منع اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله". وقد أوضحت إسرائيل أنها ترى أن تبادل إطلاق النار المنتظم بين قواتها وحزب الله على طول الحدود أمر لا يمكن الدفاع عنه، وأنها قد تشن قريباً عملية عسكرية كبيرة في لبنان. وبحسب الصحيفة، فإن حزب الله، الذي يمتلك مقاتلين مدربين تدريباً جيداً وعشرات الآلاف من الصواريخ والقذائف، يريد تجنب تصعيد كبير، وفقاً لمسؤولين أميركيين، الذين يقولون إن زعيم الجماعة، حسن نصر الله، يسعى إلى الابتعاد عن حرب أوسع نطاقاً.  وقال مسؤولون أميركيون إنه منذ هجوم حماس في أكتوبر، ناقش المسؤولون الإسرائيليون شن هجوم وقائي على حزب الله. وقد واجه هذا الاحتمال معارضة أميركية مستمرة بسبب احتمالية جر إيران، التي تدعم كلا المجموعتين والقوات الوكيلة الأخرى إلى الصراع - وهو احتمال قد يجبر الولايات المتحدة على الرد عسكريًا نيابة عن إسرائيل. ويخشى المسؤولون أن يفوق صراع واسع النطاق بين إسرائيل ولبنان سفك الدماء الذي شهدته الحرب الإسرائيلية اللبنانية عام 2006 بسبب ترسانة حزب الله الأكبر بكثير من الأسلحة بعيدة المدى والدقيقة. وقال بلال صعب، الخبير في الشؤون اللبنانية في معهد الشرق الأوسط، وهو مركز أبحاث في واشنطن: "قد يتراوح عدد الضحايا في لبنان بين 300 ألف و500 ألف، الأمر الذي يستلزم إخلاءً واسع النطاق لشمال إسرائيل بأكمله"، بحسب الواشنطن بوست. وقد يضرب حزب الله إسرائيل بشكل أعمق من ذي قبل، فيضرب أهدافاً حساسة مثل مصانع البتروكيماويات والمفاعلات النووية، وقد تقوم إيران بتنشيط الميليشيات في جميع أنحاء المنطقة. وقال: "لا أعتقد أن الأمر سيقتصر على هذين الخصمين".  استمر التهديد بنشوب صراع أوسع نطاقا في التزايد يوم السبت حيث أطلق حزب الله حوالي 40 صاروخا على إسرائيل ردا على الاغتيال المشتبه به للقيادي البارز في حماس صالح العاروري و6 آخرين في غارة جوية في ضواحي بيروت، العاصمة اللبنانية، قبل أيام. وفي الأسابيع الأخيرة، أصبحت عمليات إطلاق النار المنتظمة بين إسرائيل وحزب الله على طول الحدود أكثر عدوانية، مما أثار انتقادات خاصة من واشنطن، حسبما قال مسؤولون أميركيون. وفقًا للاستخبارات الأميركية التي استعرضتها الصحيفة، فقد ضرب الجيش الإسرائيلي مواقع القوات المسلحة اللبنانية التي تمولها وتدربها الولايات المتحدة أكثر من 34 مرة منذ 7 أكتوبر، حسبما قال مسؤولون مطلعون على الأمر. وبحسب الصحيفة، تعتبر الولايات المتحدة الجيش اللبناني المدافع الرئيسي عن سيادة لبنان وثقل موازن رئيسي لنفوذ حزب الله المدعوم من إيران.  بعض تفاصيل الهجمات السابقة على الجيش اللبناني: واشنطن: الهجمات غير مقبولة بينما رفض مكتب مدير المخابرات الوطنية التعليق على الضربات الإسرائيلية، فإن مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض أكد أن واشنطن أبلغت إسرائيل أن الهجمات على الجيش اللبناني والمدنيين اللبنانيين "غير مقبولة على الإطلاق". وقال مسؤول في مجلس الأمن القومي إن إدارة بايدن كانت "مباشرة وصارمة للغاية" مع الإسرائيليين بشأن هذه القضية، وقال إن الإصابات والوفيات في صفوف القوات المسلحة اللبنانية غير مقبولة. وقال المسؤول أيضا إن الأولوية هي الحفاظ على مصداقية الجيش اللبناني، وأنه يجب على المجتمع الدولي أن يبذل كل ما في وسعه لدعمه، لأنه سيكون عنصرا حيويا في أي سيناريو "اليوم التالي" في لبنان. وقال مسؤول إسرائيلي للصحيفة إن إسرائيل لا تستهدف عمدا مواقع القوات المسلحة اللبنانية وألقى باللوم على حزب الله في تصعيد التوترات. فقد نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأميركية عن التقييم الاستخباري الأميركي خلاصة مفادها أن هناك "قلقا في واشنطن من حديث إسرائيل عن توسيع الحرب إلى لبنان". وقال التقييم الاستخباري الأميركي، الصادر عن "وكالة الاستخبارات الدفاعية" DIA، إنه "سيكون من الصعب على إسرائيل أن تنجح في حرب ضد حزب الله وسط القتال المستمر في غزة". القتال الموسع مفتاح بقاء نتنياهو السياسي وأضافت الصحيفة أن مسؤولين أميركيين يشعرون بالقلق من أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يرى أن القتال الموسع في لبنان هو مفتاح بقائه السياسي"، وسط انتقادات داخلية لفشل حكومته في منع هجوم حماس في 7 أكتوبر. وكان الرئيس الأميركي جو بايدن أرسل كبار مساعديه إلى الشرق الأوسط لتحقيق هدف حاسم وهو "منع اندلاع حرب شاملة بين إسرائيل وحزب الله". وقد أوضحت إسرائيل أنها ترى أن تبادل إطلاق النار المنتظم بين قواتها وحزب الله على طول الحدود أمر لا يمكن الدفاع عنه، وأنها قد تشن قريباً عملية عسكرية كبيرة في لبنان. وبحسب الصحيفة، فإن حزب الله، الذي يمتلك مقاتلين مدربين تدريباً جيداً وعشرات الآلاف من الصواريخ والقذائف، يريد تجنب تصعيد كبير، وفقاً لمسؤولين أميركيين، الذين يقولون إن زعيم الجماعة، حسن نصر الله، يسعى إلى الابتعاد عن حرب أوسع نطاقاً.  وقال مسؤولون أميركيون إنه منذ هجوم حماس في أكتوبر، ناقش المسؤولون الإسرائيليون شن هجوم وقائي على حزب الله. وقد واجه هذا الاحتمال معارضة أميركية مستمرة بسبب احتمالية جر إيران، التي تدعم كلا المجموعتين والقوات الوكيلة الأخرى إلى الصراع - وهو احتمال قد يجبر الولايات المتحدة على الرد عسكريًا نيابة عن إسرائيل. ويخشى المسؤولون أن يفوق صراع واسع النطاق بين إسرائيل ولبنان سفك الدماء الذي شهدته الحرب الإسرائيلية اللبنانية عام 2006 بسبب ترسانة حزب الله الأكبر بكثير من الأسلحة بعيدة المدى والدقيقة. وقال بلال صعب، الخبير في الشؤون اللبنانية في معهد الشرق الأوسط، وهو مركز أبحاث في واشنطن: "قد يتراوح عدد الضحايا في لبنان بين 300 ألف و500 ألف، الأمر الذي يستلزم إخلاءً واسع النطاق لشمال إسرائيل بأكمله"، بحسب الواشنطن بوست. وقد يضرب حزب الله إسرائيل بشكل أعمق من ذي قبل، فيضرب أهدافاً حساسة مثل مصانع البتروكيماويات والمفاعلات النووية، وقد تقوم إيران بتنشيط الميليشيات في جميع أنحاء المنطقة. وقال: "لا أعتقد أن الأمر سيقتصر على هذين الخصمين".  استمر التهديد بنشوب صراع أوسع نطاقا في التزايد يوم السبت حيث أطلق حزب الله حوالي 40 صاروخا على إسرائيل ردا على الاغتيال المشتبه به للقيادي البارز في حماس صالح العاروري و6 آخرين في غارة جوية في ضواحي بيروت، العاصمة اللبنانية، قبل أيام. وفي الأسابيع الأخيرة، أصبحت عمليات إطلاق النار المنتظمة بين إسرائيل وحزب الله على طول الحدود أكثر عدوانية، مما أثار انتقادات خاصة من واشنطن، حسبما قال مسؤولون أميركيون. وفقًا للاستخبارات الأميركية التي استعرضتها الصحيفة، فقد ضرب الجيش الإسرائيلي مواقع القوات المسلحة اللبنانية التي تمولها وتدربها الولايات المتحدة أكثر من 34 مرة منذ 7 أكتوبر، حسبما قال مسؤولون مطلعون على الأمر. وبحسب الصحيفة، تعتبر الولايات المتحدة الجيش اللبناني المدافع الرئيسي عن سيادة لبنان وثقل موازن رئيسي لنفوذ حزب الله المدعوم من إيران.  بعض تفاصيل الهجمات السابقة على الجيش اللبناني: واشنطن: الهجمات غير مقبولة بينما رفض مكتب مدير المخابرات الوطنية التعليق على الضربات الإسرائيلية، فإن مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض أكد أن واشنطن أبلغت إسرائيل أن الهجمات على الجيش اللبناني والمدنيين اللبنانيين "غير مقبولة على الإطلاق". وقال مسؤول في مجلس الأمن القومي إن إدارة بايدن كانت "مباشرة وصارمة للغاية" مع الإسرائيليين بشأن هذه القضية، وقال إن الإصابات والوفيات في صفوف القوات المسلحة اللبنانية غير مقبولة. وقال المسؤول أيضا إن الأولوية هي الحفاظ على مصداقية الجيش اللبناني، وأنه يجب على المجتمع الدولي أن يبذل كل ما في وسعه لدعمه، لأنه سيكون عنصرا حيويا في أي سيناريو "اليوم التالي" في لبنان. وقال مسؤول إسرائيلي للصحيفة إن إسرائيل لا تستهدف عمدا مواقع القوات المسلحة اللبنانية وألقى باللوم على حزب الله في تصعيد التوترات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-04

وذكر كيمبكزينسكي في رسالة نشرها الخميس على موقع "لينكد إن"، أن شركته تعاني من "تأثير تجاري ملموس" في منطقة الشرق الأوسط بسبب الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. الشركة الأميركية صاحبة سلسلة مطاعم البرغر أصبحت هدافا لدعوات المقاطعة خلال الأسابيع الأخيرة بعد أن أظهرت صور ومقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي متاجر حاصلة على امتياز في إسرائيل تقدم وجبات الطعام للجنود بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر. لكن الشركة نفسها أكدت في بيان أنها بشكل قاطع لا تمول أو تدعم أي طرف من أطراف الصراع، كما أن مشغلو "ماكدونالدز" في دول من بينها مصر والسعودية وماليزيا وباكستان أكدوا إن هذه التصرفات لا تعكس وجهات نظرهم الخاصة. يذكر أن أغلبية مطاعم "ماكدونالدز" حول العالم تدار من قبل أصحاب الامتياز. وتعد مواقع الشرق الأوسط مصدرا مهما لإيراداتها، حيث تولد حوالي 10 بالمئة من إيرادات الشركة، بحسب بلومبرغ.     وذكر كيمبكزينسكي في رسالة نشرها الخميس على موقع "لينكد إن"، أن شركته تعاني من "تأثير تجاري ملموس" في منطقة الشرق الأوسط بسبب الحرب بين إسرائيل وحركة حماس. الشركة الأميركية صاحبة سلسلة مطاعم البرغر أصبحت هدافا لدعوات المقاطعة خلال الأسابيع الأخيرة بعد أن أظهرت صور ومقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي متاجر حاصلة على امتياز في إسرائيل تقدم وجبات الطعام للجنود بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر. لكن الشركة نفسها أكدت في بيان أنها بشكل قاطع لا تمول أو تدعم أي طرف من أطراف الصراع، كما أن مشغلو "ماكدونالدز" في دول من بينها مصر والسعودية وماليزيا وباكستان أكدوا إن هذه التصرفات لا تعكس وجهات نظرهم الخاصة. يذكر أن أغلبية مطاعم "ماكدونالدز" حول العالم تدار من قبل أصحاب الامتياز. وتعد مواقع الشرق الأوسط مصدرا مهما لإيراداتها، حيث تولد حوالي 10 بالمئة من إيرادات الشركة، بحسب بلومبرغ.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-30

ويأتي الاعتقال وسط تصاعد حوادث الكراهية، في أعقاب الحرب بين إسرائيل وحماس التي أدت إلى رفع مستويات التهديد الإرهابي في الولايات المتحدة. وقالت وزارة العدل في بيان، الجمعة، إن كريم نصر، وهو مواطن أميركي اعتقل في نيروبي في 14 ديسمبر، ونقل إلى الولايات المتحدة الخميس. ووجهت إلى الشاب البالغ من العمر 23 عاما تهمة "محاولة تقديم دعم مادي لمنظمة أجنبية مصنفة على أنها إرهابية"، وهي تهمة تصل عقوبتها القصوى إلى السجن 20 عاما وفقا لما أعلنه ممثلو الادعاء. وتصنف الولايات المتحدة حركة الشباب "منظمة إرهابية أجنبية". وقال المدعي العام الأميركي داميان وليامز: "كما يقال فإن كريم نصر وبدافع من الهجوم الإرهابي الذي نفذته حماس في 7 أكتوبر، كرس نفسه للجهاد العنيف ضد أميركا وحلفائها". وقال ممثلو الادعاء إن نصر سافر إلى كينيا "عازما على الانضمام لحركة الشباب والتدريب معها". وأضافوا أنه في الاتصالات المتبادلة مع مصدر سري لمكتب التحقيقات الاتحادي ومنشورات عبر الإنترنت، ذكر نصر أنه كان يفكر في "الانخراط في الجهاد منذ وقت طويل، وأن هجوم حماس في 7 أكتوبر كان الحافز له على نحو خاص ليصبح جهاديا". وقالت وزارة العدل إن نصر اتخذ خطوات للانضمام إلى حركة الشباب وتلقي التدريبات معها، بالإضافة إلى التخطيط للاجتماع مع أعضاء من الحركة في كينيا للسفر إلى الصومال للانضمام إلى الجماعة، لكن السلطات الكينية اعتقلته. وتقول وزارة العدل إنها تراقب التهديدات المتزايدة ضد اليهود والمسلمين في الولايات المتحدة، بسبب ارتفاع مستويات الكراهية المرتبطة بالحرب في الشرق الأوسط. ويأتي الاعتقال وسط تصاعد حوادث الكراهية، في أعقاب الحرب بين إسرائيل وحماس التي أدت إلى رفع مستويات التهديد الإرهابي في الولايات المتحدة. وقالت وزارة العدل في بيان، الجمعة، إن كريم نصر، وهو مواطن أميركي اعتقل في نيروبي في 14 ديسمبر، ونقل إلى الولايات المتحدة الخميس. ووجهت إلى الشاب البالغ من العمر 23 عاما تهمة "محاولة تقديم دعم مادي لمنظمة أجنبية مصنفة على أنها إرهابية"، وهي تهمة تصل عقوبتها القصوى إلى السجن 20 عاما وفقا لما أعلنه ممثلو الادعاء. وتصنف الولايات المتحدة حركة الشباب "منظمة إرهابية أجنبية". وقال المدعي العام الأميركي داميان وليامز: "كما يقال فإن كريم نصر وبدافع من الهجوم الإرهابي الذي نفذته حماس في 7 أكتوبر، كرس نفسه للجهاد العنيف ضد أميركا وحلفائها". وقال ممثلو الادعاء إن نصر سافر إلى كينيا "عازما على الانضمام لحركة الشباب والتدريب معها". وأضافوا أنه في الاتصالات المتبادلة مع مصدر سري لمكتب التحقيقات الاتحادي ومنشورات عبر الإنترنت، ذكر نصر أنه كان يفكر في "الانخراط في الجهاد منذ وقت طويل، وأن هجوم حماس في 7 أكتوبر كان الحافز له على نحو خاص ليصبح جهاديا". وقالت وزارة العدل إن نصر اتخذ خطوات للانضمام إلى حركة الشباب وتلقي التدريبات معها، بالإضافة إلى التخطيط للاجتماع مع أعضاء من الحركة في كينيا للسفر إلى الصومال للانضمام إلى الجماعة، لكن السلطات الكينية اعتقلته. وتقول وزارة العدل إنها تراقب التهديدات المتزايدة ضد اليهود والمسلمين في الولايات المتحدة، بسبب ارتفاع مستويات الكراهية المرتبطة بالحرب في الشرق الأوسط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-16

ويظهر الفيديو مشاهد لأسرى إسرائيليين يخاطبون حكومة بلادهم بأن الخطر يشتد عليهم بسبب القصف المتواصل على قطاع غزة. كما يرصد مشاهد للهجوم العنيف، الذي ينفذه الجيش الإسرائيلي على غزة، منذ نحو 70 يوما. وكان الفيديو كذلك عبارة عن عداد بدأ من 1 إلى 9، ومع كل رقم يتم الكشف عن صور لمحتجزين قبل مقتلهم جراء القصف. وختمت "كتائب القسام" الفيديو بعبارة "الوقت ينفد"، في إشارة إلى الخطر، الذي يلاحق الرهائن، بسبب القصف المتواصل.  كما نشرت رسالة ثانية في شكل صورة نصفها تابوت، وعلقت عليها قائلة: "الخيار لكم.. في توابيت أم أحياء". وبالتزامن مع ذلك، طالبت عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر، حكومة الدولة العبرية بـ"وقف القتال وبدء مفاوضات" مع الحركة الفلسطينية لتأمين الإفراج عنهم. وقالت نوام بيري، ابنة الرهينة حاييم بيري: "لا نتلقى سوى الجثث. نريد منكم وقف القتال وبدء مفاوضات"، وذلك خلال تجمع في تل أبيب السبت غداة إعلان الجيش الإسرائيلي أنه قتل "عن طريق الخطأ" ثلاثا من الرهائن خلال عملية عسكرية في قطاع غزة. كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء السبت، بمقتل محتجزة إسرائيلية أخرى في غزة. ويظهر الفيديو مشاهد لأسرى إسرائيليين يخاطبون حكومة بلادهم بأن الخطر يشتد عليهم بسبب القصف المتواصل على قطاع غزة. كما يرصد مشاهد للهجوم العنيف، الذي ينفذه الجيش الإسرائيلي على غزة، منذ نحو 70 يوما. وكان الفيديو كذلك عبارة عن عداد بدأ من 1 إلى 9، ومع كل رقم يتم الكشف عن صور لمحتجزين قبل مقتلهم جراء القصف. وختمت "كتائب القسام" الفيديو بعبارة "الوقت ينفد"، في إشارة إلى الخطر، الذي يلاحق الرهائن، بسبب القصف المتواصل.  كما نشرت رسالة ثانية في شكل صورة نصفها تابوت، وعلقت عليها قائلة: "الخيار لكم.. في توابيت أم أحياء". وبالتزامن مع ذلك، طالبت عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر، حكومة الدولة العبرية بـ"وقف القتال وبدء مفاوضات" مع الحركة الفلسطينية لتأمين الإفراج عنهم. وقالت نوام بيري، ابنة الرهينة حاييم بيري: "لا نتلقى سوى الجثث. نريد منكم وقف القتال وبدء مفاوضات"، وذلك خلال تجمع في تل أبيب السبت غداة إعلان الجيش الإسرائيلي أنه قتل "عن طريق الخطأ" ثلاثا من الرهائن خلال عملية عسكرية في قطاع غزة. كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء السبت، بمقتل محتجزة إسرائيلية أخرى في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2023-12-14

القيادي في حماس قال خلال المقابلة بأن "خطف الأطفال والنساء في 7 أكتوبر" كان خطأ أشار القيادي في حركة حماس موسى أبو مرزوق خلال مقابلة مع موقع "المونيتور" إلى أن حماس ستعترف بإسرائيل في حال انضمامها الى منظمة التحرير الفلسطينية وقال :"نطالب بأن نكون جزءا من منظمة التحرير الفلسطينية، وقلنا بأننا سنحترم التزاماتها". وأوضح أبو مرزوق خلال المقابلة اليوم "يجب أن يتمتع الإسرائيليون بحقوق ، لكن ليس على حساب الآخرين".  رغم أن أبو مرزوق دافع خلال المقابلة في المونيتور عن أنشطة حماس خلال هجوم 7 أكتوبر، الا أنه قال بأن "خطف النساء والأطفال كان أمرا خاطئا"، وحين سئل عن سبب عدم إفراج حماس عنهم من الأسر ، أجاب بأن "إسرائيل تواصل قصف غزة باستمرار"، كما قال إن "مواطني غزة والفصائل الفلسطينية الأخرى" الذين اجتازوا السياج الحدودي- هم المسؤولين. ونفى أبو مرزوق أي اتهامات بارتكاب عنف جنسي من جانب المسلحين خلال الهجوم وقال إن "هذه أكاذيب فقط".  وأشار أبو مرزوق خلال المقابلة بأنه تم التوصل الى "أهداف كثيرة" خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر، من بينها إعادة الحديث عن القضية الفلسطينية الى جدول الأعمال الدولي وقال "الجميع يتحدثون عن دولة فلسطينية".  يعتبر موسى أبو مرزوق أحد كبار قادة حماس في الخارج ، ويعيش خارج غزة، وكان نائب رئيس المكتب السياسي السابق خالد مشعل، وقاد في الماضي  النظام الجوي للذراع العسكرية في حماس، وشارك بتطوير قدرات المسيرات والطائرات الشراعية للقسام.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-07

وقالت الأمم المتحدة إن 1.87 مليون شخص – أكثر من 80 في المئة من سكان غزة – طردوا من منازلهم منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس، والتي اندلعت بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل. يوم الثلاثاء، دخل الجيش الإسرائيلي خان يونس، ثاني أكبر مدن غزة، في سعيه للقضاء على حكام حماس في القطاع. وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الجيش يجب أن يحتفظ بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. وقتل حوالي 1200 شخص على الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر. وقالت وزارة الصحة في غزة إن عدد القتلى في القطاع تجاوز 16200، بالإضافة إلى أكثر من 42 ألف جريح. ولا تفرق الوزارة بين القتلى المدنيين والمقاتلين، لكنها قالت إن 70 في المئة منهم هم من النساء والأطفال. تحذير من كارثة إنسانية محتملة في غزة حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مجلس الأمن الدولي على استخدام نفوذه لتجنب "كارثة إنسانية" في غزة. وقال، الأربعاء، إن النظام الإنساني سريع التدهور يواجه الآن خطر الانهيار التام. وكرر دعوته العاجلة لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية. وحذر من أن القصف الإسرائيلي للفلسطينيين في غزة، الذين ليس لديهم مأوى أو ضروريات البقاء على قيد الحياة، سيؤدي قريبا إلى انهيار كامل للنظام العام. من جهته، طالب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، المجتمع الدولي بالضغط فورا "بصوت واحد" من أجل وقف إطلاق النار في غزة مع تفاقم محنة المدنيين. وقال تورك في مؤتمر صحفي في جنيف: "الفلسطينيون في غزة يعيشون في رعب مطلق ومعمق.. كخطوة فورية، أدعو إلى وقف عاجل للأعمال العدائية والإفراج عن جميع الرهائن". وأضاف: "على المجتمع الدولي أن يصر بصوت واحد على وقف إطلاق النار فوراً، لأسباب تتعلق بحقوق الإنسان والإنسانية". دول تعرض تخزين المساعدات في قبرص لشحنها إلى غزة قالت الحكومة القبرصية إن عددا من الدول عرضت تخزين المساعدات الإنسانية في الدولة الجزيرة الواقعة شرقي البحر المتوسط في إطار خطة لشحن المساعدات إلى غزة عبر ممر بحري. ومن بين هذه الدول المملكة المتحدة، التي أرسلت الأسبوع الماضي مساعدات إنسانية تم تخزينها في ميناء لارنكا، حيث ستغادر السفن إلى غزة بمجرد سماح الأوضاع على الأرض بذلك، حسبما قال المتحدث باسم الحكومة كونستانتينوس ليتيمببيوتيس، يوم الأربعاء. وأضاف أن المملكة المتحدة عرضت أيضا استخدام سفينة ذات غاطس ضحل قادرة على الاقتراب من شاطئ غزة، كي تتمكن من تفريغ المساعدات دون الحاجة إلى مرافق الموانئ التي تتطلبها السفن الكبيرة. وقال الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس، في وقت سابق من الأسبوع، إنه أجرى محادثات مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اللذين أكدا مجددا دعمهما لممر المساعدات. وأيدت إسرائيل الخطة أيضا، لكنها لم تعط أي إشارة حتى الآن إلى التوقيت الذي يمكن أن تبدأ فيه المساعدات في التدفق. مساعدات إنسانية محدودة أعلنت الأمم المتحدة تسليم مساعدات إنسانية محدودة فقط إلى مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، بسبب القتال الكثيف. وقالت إن جميع خدمات الاتصالات توقفت بسبب انقطاع خطوط الألياف الضوئية الرئيسية. المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، ذكر يوم الثلاثاء أن 100 شاحنة مساعدات محملة بالإمدادات الإنسانية و69 ألف لتر من الوقود دخلت غزة من مصر يوم الإثنين، وهي نفس الكمية التي دخلت يوم الأحد تقريبا. وقال دوجاريك: "هذا أقل بكثير من المتوسط اليومي البالغ 170 شاحنة و110 آلاف لتر من الوقود التي دخلت غزة خلال الهدنة". ونقل دوجاريك عن لين هاستينغز، منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، قولها "الملاجئ ليست لديها القدرة، والنظام الصحي في حالة ركود، وهناك نقص في مياه الشرب النظيفة، ولا يوجد صرف صحي مناسب، بالإضافة لسوء التغذية". وأكد مجددا على أنه لا توجد أماكن آمنة في غزة، مضيفا "حتى الأماكن التي ترفع علم الأمم المتحدة ليست مآنة أيضا". وقال إن شركة الاتصالات الرئيسية في غزة أعلنت توقف جميع خدماتها مساء الاثنين. وقالت الأمم المتحدة إن 1.87 مليون شخص – أكثر من 80 في المئة من سكان غزة – طردوا من منازلهم منذ بدء الحرب بين إسرائيل وحماس، والتي اندلعت بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل. يوم الثلاثاء، دخل الجيش الإسرائيلي خان يونس، ثاني أكبر مدن غزة، في سعيه للقضاء على حكام حماس في القطاع. وصرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الجيش يجب أن يحتفظ بالسيطرة الأمنية على قطاع غزة بعد انتهاء الحرب. وقتل حوالي 1200 شخص على الجانب الإسرائيلي، معظمهم من المدنيين، خلال هجوم حماس في 7 أكتوبر. وقالت وزارة الصحة في غزة إن عدد القتلى في القطاع تجاوز 16200، بالإضافة إلى أكثر من 42 ألف جريح. ولا تفرق الوزارة بين القتلى المدنيين والمقاتلين، لكنها قالت إن 70 في المئة منهم هم من النساء والأطفال. تحذير من كارثة إنسانية محتملة في غزة حث الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش مجلس الأمن الدولي على استخدام نفوذه لتجنب "كارثة إنسانية" في غزة. وقال، الأربعاء، إن النظام الإنساني سريع التدهور يواجه الآن خطر الانهيار التام. وكرر دعوته العاجلة لوقف إطلاق النار لأسباب إنسانية. وحذر من أن القصف الإسرائيلي للفلسطينيين في غزة، الذين ليس لديهم مأوى أو ضروريات البقاء على قيد الحياة، سيؤدي قريبا إلى انهيار كامل للنظام العام. من جهته، طالب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك، المجتمع الدولي بالضغط فورا "بصوت واحد" من أجل وقف إطلاق النار في غزة مع تفاقم محنة المدنيين. وقال تورك في مؤتمر صحفي في جنيف: "الفلسطينيون في غزة يعيشون في رعب مطلق ومعمق.. كخطوة فورية، أدعو إلى وقف عاجل للأعمال العدائية والإفراج عن جميع الرهائن". وأضاف: "على المجتمع الدولي أن يصر بصوت واحد على وقف إطلاق النار فوراً، لأسباب تتعلق بحقوق الإنسان والإنسانية". دول تعرض تخزين المساعدات في قبرص لشحنها إلى غزة قالت الحكومة القبرصية إن عددا من الدول عرضت تخزين المساعدات الإنسانية في الدولة الجزيرة الواقعة شرقي البحر المتوسط في إطار خطة لشحن المساعدات إلى غزة عبر ممر بحري. ومن بين هذه الدول المملكة المتحدة، التي أرسلت الأسبوع الماضي مساعدات إنسانية تم تخزينها في ميناء لارنكا، حيث ستغادر السفن إلى غزة بمجرد سماح الأوضاع على الأرض بذلك، حسبما قال المتحدث باسم الحكومة كونستانتينوس ليتيمببيوتيس، يوم الأربعاء. وأضاف أن المملكة المتحدة عرضت أيضا استخدام سفينة ذات غاطس ضحل قادرة على الاقتراب من شاطئ غزة، كي تتمكن من تفريغ المساعدات دون الحاجة إلى مرافق الموانئ التي تتطلبها السفن الكبيرة. وقال الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس، في وقت سابق من الأسبوع، إنه أجرى محادثات مع نظيره المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اللذين أكدا مجددا دعمهما لممر المساعدات. وأيدت إسرائيل الخطة أيضا، لكنها لم تعط أي إشارة حتى الآن إلى التوقيت الذي يمكن أن تبدأ فيه المساعدات في التدفق. مساعدات إنسانية محدودة أعلنت الأمم المتحدة تسليم مساعدات إنسانية محدودة فقط إلى مدينة رفح في جنوب قطاع غزة، بسبب القتال الكثيف. وقالت إن جميع خدمات الاتصالات توقفت بسبب انقطاع خطوط الألياف الضوئية الرئيسية. المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، ذكر يوم الثلاثاء أن 100 شاحنة مساعدات محملة بالإمدادات الإنسانية و69 ألف لتر من الوقود دخلت غزة من مصر يوم الإثنين، وهي نفس الكمية التي دخلت يوم الأحد تقريبا. وقال دوجاريك: "هذا أقل بكثير من المتوسط اليومي البالغ 170 شاحنة و110 آلاف لتر من الوقود التي دخلت غزة خلال الهدنة". ونقل دوجاريك عن لين هاستينغز، منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، قولها "الملاجئ ليست لديها القدرة، والنظام الصحي في حالة ركود، وهناك نقص في مياه الشرب النظيفة، ولا يوجد صرف صحي مناسب، بالإضافة لسوء التغذية". وأكد مجددا على أنه لا توجد أماكن آمنة في غزة، مضيفا "حتى الأماكن التي ترفع علم الأمم المتحدة ليست مآنة أيضا". وقال إن شركة الاتصالات الرئيسية في غزة أعلنت توقف جميع خدماتها مساء الاثنين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-02

ويطالب المتظاهرون نتنياهو بالاستقالة، في أعقاب ما وصفوها بـ"الإخفاقات" التي أدت إلى هجوم حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل. وأظهر مقطع فيديو من مكان الحادث عدة متظاهرين يقفون قرب منزل نتنياهو، وينادونه بمكبرات الصوت، قبل أن تواجههم الشرطة. وحسب "تايمز أوف إسرائيل"، أبلغت الشرطة المحتجين أنهم لم يحصلوا على إذن للتظاهر في الموقع. ومن المقرر تنظيم احتجاج أكبر بكثير مساء السبت في المدينة. وتعرض نتنياهو لضغوط محلية كبيرة في أعقاب هجوم حماس، الذي أدى إلى مقتل 1200 شخص في إسرائيل وفقا لأرقام الحكومة. وتواجه السلطات اتهامات بالتراخي في التنبؤ بالهجوم فضلا عن مواجهته، علما أن نتنياهو نفسه في قلب عدة قضايا فساد منظورة أمام المحاكم الإسرائيلية. ويطالب المتظاهرون نتنياهو بالاستقالة، في أعقاب ما وصفوها بـ"الإخفاقات" التي أدت إلى هجوم حماس في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل. وأظهر مقطع فيديو من مكان الحادث عدة متظاهرين يقفون قرب منزل نتنياهو، وينادونه بمكبرات الصوت، قبل أن تواجههم الشرطة. وحسب "تايمز أوف إسرائيل"، أبلغت الشرطة المحتجين أنهم لم يحصلوا على إذن للتظاهر في الموقع. ومن المقرر تنظيم احتجاج أكبر بكثير مساء السبت في المدينة. وتعرض نتنياهو لضغوط محلية كبيرة في أعقاب هجوم حماس، الذي أدى إلى مقتل 1200 شخص في إسرائيل وفقا لأرقام الحكومة. وتواجه السلطات اتهامات بالتراخي في التنبؤ بالهجوم فضلا عن مواجهته، علما أن نتنياهو نفسه في قلب عدة قضايا فساد منظورة أمام المحاكم الإسرائيلية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-02

وذكرت مصادر إقليمية أن إسرائيل أبلغت جارتيها مصر والأردن، إلى جانب دول عربية أخرى بالإضافة إلى تركيا، بهذه الفكرة. ولا تشير المبادرة إلى قرب نهاية الهجوم الإسرائيلي الذي استؤنف الجمعة بعد هدنة استمرت 7 أيام، لكنها تظهر أن إسرائيل تتواصل مع دول أخرى غير الوسطاء العرب المعروفين، مثل مصر أو قطر، في سعيها لتحديد الوضع في غزة في فترة ما بعد الحرب. ولم تعبر أي دولة عربية عن استعدادها لإدارة غزة في المستقبل وندد معظمها بشدة بالهجوم الإسرائيلي، الذي أودى بحياة أكثر من 15 ألفا ودمر مساحات واسعة من المناطق الحضرية في القطاع. وتقول إسرائيل إن هجوم حماس في 7 أكتوبر أودى بحياة 1200 شخص بالإضافة إلى احتجاز أكثر من 200 آخرين. وقال مسؤول أمني إقليمي كبير، وهو أحد المصادر الثلاثة التي طلبت عدم الكشف عن جنسياتها "إسرائيل تريد إقامة هذه المنطقة العازلة بين غزة وإسرائيل شمالا إلى الجنوب لمنع أي تسلل أو هجوم عليها من جانب حماس أو أي مسلحين آخرين". وردا على سؤال عن فكرة إقامة منطقة عازلة، قال أوفير فولك مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للسياسة الخارجية في تصريحات لرويترز: "الخطة تحمل تفاصيل أكثر من ذلك. إنها تقوم على عملية من 3 مستويات لليوم التالي للقضاء على حماس". وفي معرض توضيحه لموقف الحكومة الإسرائيلية، قال إن المستويات الثلاثة تشمل تدمير حماس ونزع سلاح غزة والقضاء على التطرف في القطاع. وأضاف: "المنطقة العازلة قد تكون جزءا من عملية نزع السلاح"، ورفض تقديم تفاصيل عندما سئل عما إذا كانت هذه الخطط قد أثيرت مع شركاء دوليين، منهم دول عربية. وترفض الدول العربية هدف إسرائيل المتمثل في القضاء على حماس ووصفته بأنه مستحيل قائلة إن الحركة الفلسطينية أكثر من مجرد قوة مسلحة يمكن هزيمتها. تهجير الفلسطينيين من غزة وقال مسؤول أميركي، طلب عدم الكشف عن هويته، إن إسرائيل "طرحت" فكرة المنطقة العازلة دون أن يحدد الجهة التي طرحتها عليها، لكن المسؤول أكد مجددا معارضة واشنطن لأي خطة من شأنها تقليص مساحة الأراضي الفلسطينية. وعبرت الأردن ومصر ودول عربية أخرى عن مخاوفها من طرد إسرائيل للفلسطينيين من غزة في تكرار لمصادرة الأراضي من الفلسطينيين عند إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948، وتنفي الحكومة الإسرائيلية أي هدف من هذا القبيل. وقال مصدر أمني إسرائيلي كبير إن فكرة المنطقة العازلة "تجري دراستها"، مضيفا: "ليس من الواضح في الوقت الحالي مدى عمقها (المنطقة العازلة) وما إذا كانت قد تصل إلى كيلومتر واحد أو كيلومترين أو مئات الأمتار (داخل غزة)". ومن شأن أي توغل في قطاع غزة الذي يبلغ طوله نحو 40 كيلومترا ويتراوح عرضه بين 5 كيلومترات و12 كيلومترا أن يؤدي لمحاصرة سكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في منطقة أصغر. وتقود مصر وقطر محادثات الوساطة مع إسرائيل التي تركز على إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس مقابل إفراج إسرائيل عن الفلسطينيين المحتجزين في سجونها. تكرار لسيناريو لبنان وذكرت مصادر إقليمية أن إسرائيل أبلغت جارتيها مصر والأردن، إلى جانب دول عربية أخرى بالإضافة إلى تركيا، بهذه الفكرة. ولا تشير المبادرة إلى قرب نهاية الهجوم الإسرائيلي الذي استؤنف الجمعة بعد هدنة استمرت 7 أيام، لكنها تظهر أن إسرائيل تتواصل مع دول أخرى غير الوسطاء العرب المعروفين، مثل مصر أو قطر، في سعيها لتحديد الوضع في غزة في فترة ما بعد الحرب. ولم تعبر أي دولة عربية عن استعدادها لإدارة غزة في المستقبل وندد معظمها بشدة بالهجوم الإسرائيلي، الذي أودى بحياة أكثر من 15 ألفا ودمر مساحات واسعة من المناطق الحضرية في القطاع. وتقول إسرائيل إن هجوم حماس في 7 أكتوبر أودى بحياة 1200 شخص بالإضافة إلى احتجاز أكثر من 200 آخرين. وقال مسؤول أمني إقليمي كبير، وهو أحد المصادر الثلاثة التي طلبت عدم الكشف عن جنسياتها "إسرائيل تريد إقامة هذه المنطقة العازلة بين غزة وإسرائيل شمالا إلى الجنوب لمنع أي تسلل أو هجوم عليها من جانب حماس أو أي مسلحين آخرين". وردا على سؤال عن فكرة إقامة منطقة عازلة، قال أوفير فولك مستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للسياسة الخارجية في تصريحات لرويترز: "الخطة تحمل تفاصيل أكثر من ذلك. إنها تقوم على عملية من 3 مستويات لليوم التالي للقضاء على حماس". وفي معرض توضيحه لموقف الحكومة الإسرائيلية، قال إن المستويات الثلاثة تشمل تدمير حماس ونزع سلاح غزة والقضاء على التطرف في القطاع. وأضاف: "المنطقة العازلة قد تكون جزءا من عملية نزع السلاح"، ورفض تقديم تفاصيل عندما سئل عما إذا كانت هذه الخطط قد أثيرت مع شركاء دوليين، منهم دول عربية. وترفض الدول العربية هدف إسرائيل المتمثل في القضاء على حماس ووصفته بأنه مستحيل قائلة إن الحركة الفلسطينية أكثر من مجرد قوة مسلحة يمكن هزيمتها. تهجير الفلسطينيين من غزة وقال مسؤول أميركي، طلب عدم الكشف عن هويته، إن إسرائيل "طرحت" فكرة المنطقة العازلة دون أن يحدد الجهة التي طرحتها عليها، لكن المسؤول أكد مجددا معارضة واشنطن لأي خطة من شأنها تقليص مساحة الأراضي الفلسطينية. وعبرت الأردن ومصر ودول عربية أخرى عن مخاوفها من طرد إسرائيل للفلسطينيين من غزة في تكرار لمصادرة الأراضي من الفلسطينيين عند إعلان قيام دولة إسرائيل عام 1948، وتنفي الحكومة الإسرائيلية أي هدف من هذا القبيل. وقال مصدر أمني إسرائيلي كبير إن فكرة المنطقة العازلة "تجري دراستها"، مضيفا: "ليس من الواضح في الوقت الحالي مدى عمقها (المنطقة العازلة) وما إذا كانت قد تصل إلى كيلومتر واحد أو كيلومترين أو مئات الأمتار (داخل غزة)". ومن شأن أي توغل في قطاع غزة الذي يبلغ طوله نحو 40 كيلومترا ويتراوح عرضه بين 5 كيلومترات و12 كيلومترا أن يؤدي لمحاصرة سكانه البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في منطقة أصغر. وتقود مصر وقطر محادثات الوساطة مع إسرائيل التي تركز على إطلاق سراح المحتجزين لدى حركة حماس مقابل إفراج إسرائيل عن الفلسطينيين المحتجزين في سجونها. تكرار لسيناريو لبنان ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-01

فمنذ عملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها حركة حماس ضد إسرائيل، انصب كل الاهتمام الدبلوماسي والإعلامي الدوليين على غزة، وازداد بعد ان بدأت إسرائيل بالرد العسكري بالطيران ثم بالاجتياح البري. وبفعل الكلفة البشرية العالية جدا التي تجاوزت حتى الآن حدود العشرة آلاف قتيل فلسطيني فدفعت الى خروج تظاهرات في مدن كبرى في العالم متضامنة مع معاناة اهل غزة. لكن ثمة حرب أخرى تدور منذ 24 فبراير 2024 في قلب أوروبا بين روسيا وأوكرانيا وخلفها الغرب بقيادة الولايات المتحدة لاتزال تتسبب بمزيد من التدمير في المدن والبلدات والقرى والبنى التحتية، وتُسقِط المئات من القتلى يوميا مدنيين وجنودا. انها الحرب الأوكرانية التي تدور رحاها بين عالمين يتصارعان بلا هوادة. وهي مستمرة بعنف ووحشية لا يقالان في كثير من الأحيان عما تشهده غزة. وتشير التقديرات ان حرب أوكرانيا المتواصلة منذ أكثر من 19 شهرا على التوالي أدت الى مقتل نصف مليون شخص من الطرفين على الأقل. ودمرت خلالها العشرات من البلدات والمدن. ويحتمل ان تصل الخسائر المادية الى حد ان عادة الاعمار ستحتاج وفق توقعات المنظمات الدولية الى أكثر من 200 مليار دولار. ولا ننسى كلفة المجهود الحربي لدى الطرفين التي وصلت لغاية الان الى قرابة نصف ترليون دولار. هذه الحرب بسبب ما يحصل في غزة أُزيحت من واجهة الرادار الدولي، على الرغم من ان الرئيس الأميركي جو بايدن قدم مباشرة إثر هجوم حماس يوم 7 أكتوبر مشروع قانون الى الكونغرس الأميركي يطلب فيه رصد مبلغ 106 مليار دولار منها 60 مليارا لدعم أوكرانيا و14 مليارا لإسرائيل. لكن المفاجأة أتت من مجلس النواب الأميركي الذي صوت على الدعم لإسرائيل، وتمهل فيما يتعلق بدعم أوكرانيا. ما سبق يشير محاولات لمراجعة مسار الحرب في أوكرانيا في ظل غياب افق سياسي لإنهائها من دون السماح لروسيا بإعلان الانتصار فيها. طبعا من الصعب جدا أن تعلن موسكو انتصارها في الحرب. فقد فشلت في الحاق هزيمة ساحقة بكييف، وذلك بفضل الدعم الكبير الذي قدمه الغرب بشكل عام، وأميركا بشكل خاص. ومع اقتراب فصل الشتاء وعجز الجيش الأوكراني عن تحقيق الأهداف المرسومة في الهجوم المضاد الذي أطلقه في الربيع، بات من الواضح أن الحرب قد تدوم عاما إضافيا على الأقل.لكن الموقف الروسي ليس أفضل حالا من الموقف الأوكراني، فصمود الجيش الروسي بوجه الهجوم المضاد، لم يؤد إلى انقلاب في موازين القوى على الأرض. وتكاد الحرب التي يعجز أي من الطرفين عن حسمها لصالحه أن تتحول إلى حرب استنزاف طويلة ومكلفة جدا للطرفين. من هنا عودة التركيز في أروقة الدبلوماسية الأوروبية على محاولة شق مسارات للتفاوض مع روسيا بهدف وقف الحرب والتوصل الى تسوية تنهيها.روسيا تدرك تماما أن ثمة تراجعا في الاهتمام بحرب أوكرانيا في الشارع الأوروبي وملامح تعب من دعم الحرب. لكنها تعرف أيضا أن الحكومات الأوروبية، لاسيما تلك المنتمية الى حلف شمال الأطلسي "الناتو" لن تفرط بأوكرانيا بوصفها الجدار الذي يبقى خطر التوسع الروسي بعيدا عن حدودها. فانتصار روسيا ليس خيارا مقبولا في دوائر القرار لدى معظم دول الاتحاد الأوروبي و "الناتو". لكن الميل الى التسوية يزداد.فعن أي تسوية نتحدث؟ روسيا تريد انتزاع الاعتراف بسيداتها على منطقة الدونباس وشبه جزيرة القرم. وقد تقبل بنهاية المفاوضات بأن تكتفي بالسيادة على المناطق التي ستكون بحوزتها لحظة الإعلان عن وقف إطلاق للنار. لكنها لن تتنازل قيد أنملة عن القرم. في المقابل لا تزال أوكرانيا بدعم أميركي ترفض التنازل عن أي شبر من أراضيها المعترف بها دوليا. لكن أن تغير الموقف الأميركي لسبب من الأسباب، افتقاد الدعم الكافي في الكونغرس، أو اقتراب موعد بدء حملة انتخابات الرئاسة الأميركية.في مطلق الأحوال، وفي الوقت الذي يسرق فيه الشرق الأوسط الأضواء فإن حربا أكثر دموية وشراسة لا تزال مشتعلة في قلب القارة العجوز. والغريب ان لا موسكو ولا واشنطن تملكان مشروعا قابلا للحياة لانهاء الحرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-11-12

ولم يحدد الجيش الأميركي نوع الطائرة أو المكان الذي كانت تحلق فيه، لكن الولايات المتحدة تنشر حاملة طائرات في المنطقة في إطار جهودها لمنع تحول الحرب بين إسرائيل وحماس إلى نزاع إقليمي. وقالت "يوكوم" في بيان "مساء العاشر من نوفمبر، تعرضت طائرة عسكرية أميركية كانت تقوم بعمليات تدريب في شرق البحر الأبيض المتوسط لحادث مؤسف وسقطت"، من دون أن تقدم معلومات عن مصير الطاقم. وتابعت "يمكننا القول بشكل قاطع إن طلعة الطائرة كانت مرتبطة بالتدريب فقط ولا توجد مؤشرات على نشاط عدائي"، مضيفة أن "سبب حادث التدريب قيد التحقيق حاليا". سارعت واشنطن إلى تقديم الدعم العسكري لإسرائيل وعززت قواتها في المنطقة - بما في ذلك إرسال حاملة الطائرات يو إس إس جيرالد آر فورد وسفن حربية أخرى - بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر.   ولم يحدد الجيش الأميركي نوع الطائرة أو المكان الذي كانت تحلق فيه، لكن الولايات المتحدة تنشر حاملة طائرات في المنطقة في إطار جهودها لمنع تحول الحرب بين إسرائيل وحماس إلى نزاع إقليمي. وقالت "يوكوم" في بيان "مساء العاشر من نوفمبر، تعرضت طائرة عسكرية أميركية كانت تقوم بعمليات تدريب في شرق البحر الأبيض المتوسط لحادث مؤسف وسقطت"، من دون أن تقدم معلومات عن مصير الطاقم. وتابعت "يمكننا القول بشكل قاطع إن طلعة الطائرة كانت مرتبطة بالتدريب فقط ولا توجد مؤشرات على نشاط عدائي"، مضيفة أن "سبب حادث التدريب قيد التحقيق حاليا". سارعت واشنطن إلى تقديم الدعم العسكري لإسرائيل وعززت قواتها في المنطقة - بما في ذلك إرسال حاملة الطائرات يو إس إس جيرالد آر فورد وسفن حربية أخرى - بعد هجوم حماس في 7 أكتوبر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: