الكونغرس الأميركي
وكالات وجّه 16 نائباً من الحزبين الديمقراطي والجمهوري في الكونغرس الأميركي رسالة رسمية إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وإلى المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف، حذروا فيها من أن إيران باتت "قاب قوسين أو أدنى" من إنتاج يورانيوم مخصب يكفي لصناعة 10 أسلحة نووية خلال شهر واحد فقط. وأكدت الرسالة المشتركة، التي حصلت عليها وسائل إعلام أميركية، أن أي اتفاق محتمل مع طهران يجب أن يضمن منعها بشكل كامل ودائم من امتلاك أو تطوير قدرات تخصيب اليورانيوم، مشددة على أن البرنامج النووي الإيراني يشكل تهديداً خطيراً للأمن الدولي. وأضاف الموقعون أنهم يرحبون بالجهود الرامية إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني، إلا أنهم يشددون على أنه "لا يجوز أن تحتفظ طهران بأي قدرة على التخصيب"، كما جاء في الرسالة أن "النظام الإيراني يجب أن يدرك أن الولايات المتحدة ثابتة في موقفها المطالب بالتفكيك الكامل وغير القابل للعودة لبرنامج التخصيب النووي".
مصراوي
Very Negative2025-06-06
وكالات وجّه 16 نائباً من الحزبين الديمقراطي والجمهوري في الكونغرس الأميركي رسالة رسمية إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، وإلى المبعوث الخاص لترامب ستيف ويتكوف، حذروا فيها من أن إيران باتت "قاب قوسين أو أدنى" من إنتاج يورانيوم مخصب يكفي لصناعة 10 أسلحة نووية خلال شهر واحد فقط. وأكدت الرسالة المشتركة، التي حصلت عليها وسائل إعلام أميركية، أن أي اتفاق محتمل مع طهران يجب أن يضمن منعها بشكل كامل ودائم من امتلاك أو تطوير قدرات تخصيب اليورانيوم، مشددة على أن البرنامج النووي الإيراني يشكل تهديداً خطيراً للأمن الدولي. وأضاف الموقعون أنهم يرحبون بالجهود الرامية إلى تفكيك البرنامج النووي الإيراني، إلا أنهم يشددون على أنه "لا يجوز أن تحتفظ طهران بأي قدرة على التخصيب"، كما جاء في الرسالة أن "النظام الإيراني يجب أن يدرك أن الولايات المتحدة ثابتة في موقفها المطالب بالتفكيك الكامل وغير القابل للعودة لبرنامج التخصيب النووي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-23
دعا عضو الكونجرس الأميركي عن الحزب الجمهوري راندي فاين، الجمعة، إلى إلقاء قنبلة نووية على قطاع غزة؛ ردًا على مقتل موظفين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن قبل أيام. وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية (خاصة)، أن فاين، قال في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية، ردًا على سؤال حول فرص التوصل لوقف إطلاق النار في غزة وهجوم واشنطن: "يجب قصف غزة نوويًا كما فعلنا مع اليابان"، في إشارة إلى قصف هيروشيما وناغازاكي خلال الحرب العالمية الثانية. وفي 21 مايو الجاري، قتل موظفان بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن إثر إطلاق نار بواشنطن، حيث ردد منفذ الهجوم ويدعى إلياس رودريغيز (30 عامًا) شعارات مؤيدة لفلسطين، منها "فلسطين حرة"، أثناء اعتقاله. وزعم فاين، أن "النهاية الوحيدة للصراع في غزة هي استسلام كامل ومطلق لمن يدعمون الإرهاب"، مضيفًا: "لم نتفاوض مع النازيين ولا مع اليابانيين على الاستسلام". وأضاف محرضاً: "قصفنا اليابانيين مرتين بسلاح نووي للحصول على استسلام غير مشروط؛ يجب أن نفعل الشيء نفسه في غزة". وهذه ليست المرة الأولى التي يتم الدعوة فيها إلى قصف غزة بسلاح نووي، حيث دعا وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو، في نوفمبر 2023، إلى استخدام السلاح النووي ضد غزة. وينتمي إلياهو لحزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف، بقيادة وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، وهو حزب يؤيد بناء المستوطنات، واستعادة السيطرة على القطاع، ويتبنى أفكارا متطرفة. يأتي ذلك فيما تواصل إسرائيل بدعم أمريكي مطلق، ارتكاب حرب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023. وخلّفت هذه الإبادة أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-25
يخطط الجمهوريون في الكونجرس الأميركي لتقديم حزمة دفاعية شاملة بقيمة 150 مليار دولار، ستمنح دفعة أولية قدرها 27 مليار دولار لدرع الدفاع الصاروخي "القبة الذهبية" الذي أطلقه الرئيس دونالد ترمب، وستعزز بناء السفن، حسبما أوردت شبكة "سي.إن بي.ٍسي" نيوز. ويتضمن الإجراء، الذي لم تُنشر تفاصيله سابقاً، استثماراً بقيمة 27 مليار دولار في نظام "القبة الذهبية" لبناء المزيد من صواريخ الاعتراض وشراء بطاريات صواريخ مضادة للصواريخ الباليستية من طراز الدفاع الجوي الطرفي عالي الارتفاع، بحسب موقع "الشرق" الإخباري. وسيكون هذا جزءاً من مشروع قانون ترمب الشامل لخفض الضرائب، والذي سيساهم بخفضها بنحو 5 تريليونات دولار، ويضيف حوالي 5.7 تريليون دولار إلى ديون الحكومة الفيدرالية على مدى العقد المقبل. ويتضمن مشروع القانون مجموعة من الأحكام التي تهدف إلى تعزيز القدرات العسكرية للبلاد، إذ يُخصص أكبر بند لشراء 14 سفينة جديدة، واستثمار تاريخي في السفن غير المأهولة، كما يوفر تمويلاً كبيراً لتطوير التقنيات المبتكرة، بما في ذلك استثمار بقيمة 5 مليارات دولار في الأنظمة ذاتية التشغيل، وهي زيادة كبيرة عن مبلغ 500 مليون دولار الذي خصصته إدارة الرئيس السابق جو بايدن. بالإضافة إلى ذلك، تتضمن الحزمة تمويلاً بقيمة 20 مليار دولار لإنتاج ذخائر جديدة، وتوسيع قاعدة موردي البلاد، وتجديد مخزونات المعادن الأساسية. وسيعزز هذا الإجراء ميزانية الدفاع الوطني بأموال جديدة لبناء 14 سفينة حربية وزيادة الإنفاق على الأمن الداخلي، إذ سيضيف هذا 150 مليار دولار إلى ميزانية الأمن القومي المعتمدة بالفعل والبالغة 886 مليار دولار لعام 2025. الصين والصراعات وقال السيناتور الجمهوري روجر ويكر، رئيس لجنة القوات المسلحة في مجلسيْ النواب والشيوخ، لـ"رويترز"، إن القادة الجمهوريين في لجنتي القوات المسلحة في مجلسي النواب والشيوخ "صاغوا التشريع الذي سيُكشف عنه مساء الجمعة". وأضاف: "ستجعل القوة، لا سيما في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، الصين أقل حرصاً على كسر الوضع الراهن، الذي أدى إلى ازدهار عالمي واسع النطاق بين شعوب لم تشهد مثله من قبل. هذا جزء من خطة لمنع الحرب". وتابع ويكر أن مشروع القانون "صُمم لتلبية الاحتياجات الأكثر إلحاحاً للجيش، مع التركيز على تعزيز مجالات رئيسية مثل بناء السفن البحرية، والدفاع الصاروخي، والاستشعار الفضائي". وكانت "رويترز" قد أفادت الأسبوع الماضي، بأن شركة "سبيس إكس"، المملوكة لإيلون ماسك، وشريكين لها، برزتا كمرشحين رئيسيين للفوز بجزء أساسي من برنامج "القبة الذهبية"، والذي سيتتبع الصواريخ القادمة. ويُعد تركيز مشروع القانون على تعزيز الوجود العسكري للصين، لا سيما في منطقة المحيطين الهندي والهادئ، عنصراً أساسياً في استراتيجية أوسع نطاقاً لمنع الصراعات. تجدر الإشارة إلى أن جزءاً كبيراً من التمويل المخصص في هذه الحزمة لن ينتهي بنهاية السنة المالية، ما يُعزز القدرات الدفاعية للبلاد بشكل كبير. وسيُنفذ هذا الإجراء من خلال عملية المصالحة، وهي إجراء برلماني يسمح للكونجرس بإقرار مشاريع القوانين المتعلقة بالميزانية بأغلبية بسيطة، متجاوزاً بذلك الحد الأقصى المعتاد وهو 60 صوتاً اللازمة لمعظم التشريعات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-22
يدرس الرئيس الأميركي دونالد ترامب رفع العقوبات واستئناف بيع الطائرات المقاتلة إلى تركيا بعد محادثاته مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، لكن بشرط أن تفكك تركيا منظومة الدفاع الجوي الروسية "إس-400"، وفق ما ذكرت قناة "فوكس نيوز". وبحسب التقرير، أعرب ترامب عن نيته المساعدة في إتمام صفقة بيع طائرات إف-16 إلى تركيا، بل إنه منفتح حتى على فكرة بيع طائرات إف-35 - الهدف الحقيقي والمرموق لتركيا - إذا تمكنت الأطراف من التوصل إلى اتفاق يجعل نظام إس-400 الروسي غير صالح للعمل. الاتفاق قد يشمل تفكيكا جزئيا للأنظمة أو نقلها إلى قاعدة تسيطر عليها الولايات المتحدة في تركيا. وفي العام الماضي، وافق الكونغرس الأميركي على بيع 40 طائرة من طراز إف-16 ومجموعات تحديث لـ 79 طائرة في الأسطول التركي الحالي، بقيمة 23 مليار دولار، لكن المفاوضات بين وزارة الدفاع التركية وشركة لوكهيد مارتن، الشركة المصنعة للطائرات، لا تزال مستمرة. تحدث ترامب وأردوغان هاتفيًا يوم الأحد، وتعتزم الحكومة التركية الترويج لزيارة أردوغان للولايات المتحدة للقاء ترامب قريبًا. ووفقًا لبيان صادر عن مكتب أردوغان، قال الرئيس التركي لترامب: "من أجل تطوير التعاون بين البلدين في مجال الصناعات الدفاعية، من الضروري إنهاء عقوبات قانون مكافحة أعداء أمريكا من خلال العقوبات (CAATSA)، وإتمام شراء طائرات F-16، وإعادة تركيا إلى برنامج F-35". طلب أردوغان أيضًا من الولايات المتحدة رفع العقوبات عن سوريا، لكن الجانب الأمريكي لم ينقل تفاصيل المحادثة. وكانت تركيا قد أبرمت صفقة بقيمة 2.5 مليار دولار مع روسيا لشراء أنظمة إس-400 عام 2017، رغم تحذيرات الولايات المتحدة من عواقب سياسية واقتصادية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-05
شهد خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب، ليلة الثلاثاء، إخراج عضو الكونغرس الأميركي آل غرين بعد مقاطعته الكلمة دقائق بعد بدايتها. وظل الديمقراطي عن ولاية تكساس يصرخ احتجاجا على كلمة ترامب بينما يلقي الرئيس الأميركي خطابًا أمام جلسة مشتركة للكونغرس في قاعة مجلس النواب بمبنى الكابيتول الأميركي في واشنطن العاصمة. وطلب رئيس مجلس النواب، مايك جونسون، من أمن مبنى الكابيتول إخراج غرين بسبب "عرقلة سير الجلسة". وآل غرين هو هو ممثل ولاية تكساس في مجلس النواب الأميركي منذ عام 2005. وهو محام وناشط في مجال الحقوق المدنية قبل دخوله السياسة. يشتهر بدعواته لمساءلة الرئيس السابق دونالد ترامب، حيث كان من أوائل من قدموا مقترحات لعزله. وبينما كان أعضاء الحكومة والنواب الجمهوريون يصفقون لخطاب ترامب، كان الديمقراطيون يبدون اعتراضا برفع لوحات كتبت بها عبارات تشكك بمضامين خطاب الرئيس الأميركي. رئيس مجلس النواب الأميركي يأمر بإخراج مشرع ديمقراطي لإطلاقه صيحات استهجان خلال إلقاء خطابه أمام الكونغرس — قناة الحرة (@alhurranews) ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-09
قال الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الأربعاء إن القنابل التي زودت بها الولايات المتحدة إسرائيل وتوقفت الآن عن إرسالها إليها استخدمت في قتل المدنيين الفلسطينيين. وأضاف بايدن في مقابلة مع شبكة "سي.إن.إن" عندما سئل عن القنابل التي تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) والتي كانت واشنطن ترسلها إلى إسرائيل: "لقد قُتل مدنيون في غزة نتيجة لتلك القنابل وغيرها من الطرق التي يستهدفون بها المراكز السكانية". وفيما يلي أبرز ما قاله بايدن في المقابلة: - إذا دخلت إسرائيل رفح فلن نزودها بالأسلحة المستخدمة تاريخيا للتعامل مع هذه المشكلة. - لن نقدم أسلحة وقذائف مدفعية لإسرائيل. - لن تحصل إسرائيل على دعمنا إذا دخلت المراكز السكانية في رفح. - القنابل التي قدمتها أميركا لإسرائيل وأوقفتها الآن استخدمت في قتل المدنيين. - إسرائيل لم تتجاوز الخط الأحمر بعد. - أعمل مع الدول العربية المستعدة للمساعدة في إعادة إعمار غزة. - الولايات المتحدة ستواصل تقديم أسلحة دفاعية لإسرائيل. - سنواصل التأكد من أن إسرائيل آمنة فيما يتعلق بالقبة الحديدية وقدرتها على الرد على الهجمات التي انطلقت من الشرق الأوسط مؤخرا. وعلّقت الولايات المتحدة إرسال شحنة أسلحة إلى إسرائيل تتضمن قنابل ثقيلة تستخدمها في حملة على مقاتلي حركة حماس في غزة أسفرت عن مقتل أكثر من 34 ألف فلسطيني حتى الآن. ويأتي التعليق في الوقت الذي يواصل فيه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو هجوما عسكريا على مدينة رفح الفلسطينية رغم اعتراضات الرئيس بايدن. ما القنابل التي تم تعليق إرسالها؟ - وفق مسؤولين أميركيين فإن واشنطن أوقفت إرسال شحنة تتكون من 1800 قنبلة تزن الواحدة منها ألفي رطل (907 كيلوغرامات) و1700 قنبلة تزن الواحدة منها 500 رطل (نحو 227 كيلوغراما). - كانت هذه الشحنات جزءا من شحنة نالت الموافقة في وقت أسبق، وليست ضمن حزمة مساعدات إضافية في الآونة الأخيرة وقيمتها 95 مليار دولار أقرها الكونغرس الأميركي في أبريل. لماذا تمنع الولايات المتحدة إرسال هذه القنابل؟ • أفاد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في جلسة استماع بمجلس الشيوخ الأربعاء بأن الولايات المتحدة تراجع "المساعدة الأمنية على المدى القريب... في ضوء الأحداث الجارية في رفح". • أوستن أوضح أنه "كنا واضحين جدا، منذ البداية أنه يجب على إسرائيل ألا تشن هجوما كبيرا على رفح دون الأخذ في الاعتبار المدنيين الموجودين في ساحة المعركة وحمايتهم". ويلوذ أكثر من مليون مدني فلسطيني برفح، وكان كثيرون منهم قد نزحوا في السابق من أجزاء أخرى من غزة بعد أوامر إسرائيل بالإخلاء منها. وبحسب مسؤول أميركي اشترط عدم الكشف عن هويته فإن القرار الأميركي اتخذ بسبب الخوف من "الاستخدام النهائي للقنابل التي تزن ألفي رطل والأثر الذي قد تسببه في مناطق حضرية كثيفة السكان كما رأينا في أجزاء أخرى من غزة". وأشار المسؤول إلى أن الولايات المتحدة راجعت بدقة تسليم الأسلحة التي قد تستخدم في رفح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-08
شدد العاهل الأردني ، خلال اجتماعين عقدهما في الكونجرس الأميركي بواشنطن، على ضرورة منع العملية العسكرية الإسرائيلية البرية على رفح، مشيرًا إلى أن سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وإغلاقه أمام دخول المساعدات سيفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع غزة. وكرر الملك عبد الله الثاني إدانة المملكة للاعتداء على قافلة مساعدات أردنية كانت متجهة إلى غزة عبر معبر بيت حانون من قبل مستوطنين إسرائيليين متطرفين، داعيًا المجتمع الدولي إلى اتخاذ موقف واضح يفرض على إسرائيل الالتزام بقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وتأمين عبور قوافل المساعدات وضمان دخولها إلى قطاع غزة من خلال مختلف المعابر. وعلقت في هذا السياق قالت مراسلة فضائية القاهرة الإخبارية من عمان، آية السيد، على تصريحات ولي العهد الأردني بأن هناك تأكيد أردني يأن ما ستقوم به إسرائيل في العملية العسكرية الإسرائيلية البرية على رفح سيؤدي إلى كارثة إنسانية في قطاع غزة، حيث أن رفح تحوي أكثر من مليون و500 ألف مواطن نزحوا جراء العدوان الإسرائيلي، بالإضافة إلى وجود سيطرة على الجانب الفلسطيني لمعبر رفح ومنع دخول المساعدات مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية وحدوث كارثة جديدة في قطاع غزة. وتابعت، أن الملك عبدالله خلال اللقاءين المنفصلين أكد على أن لابد من المجتمع الدولي تحمل المسؤولية ما تقوم به إسرائيل، وأيضا أهمية الدور أن يكون هناك دور لمجلس الأمن من اجل إيجاد دوره الفاعل في إيقاف ما تقوم به إسرائيل من عمليات عسكرية وانتهاكات في قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-07
شدد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، يوم الثلاثاء، خلال اجتماعين عقدهما في الكونغرس الأميركي بواشنطن، على ضرورة منع العملية العسكرية الإسرائيلية البرية على رفح. وأشار إلى أن سيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر وإغلاقه أمام دخول المساعدات سيفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع . وأكد الملك عبد الله الثاني "إدانة المملكة للاعتداء على قافلة مساعدات أردنية كانت متجهة إلى غزة عبر معبر بيت حانون من قبل مستوطنين إسرائيليين متطرفين"، حسبما نقلت وكالة "بترا" للأنباء. ودعا المجتمع الدولي إلى "اتخاذ موقف واضح يفرض على الالتزام بقواعد القانون الدولي ، وتأمين عبور قوافل المساعدات وضمان دخولها إلى قطاع غزة من خلال مختلف المعابر". وخلال اجتماعين منفصلين مع رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون وعدد من رؤساء لجان مجلسي النواب والشيوخ، أعاد العاهل الأردني التأكيد على "ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين"، ومشيرا إلى "ضرورة وقف التصعيد لتجنب توسع الصراع في الإقليم". كذلك لفت إلى "أهمية مواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين () باعتبارها شريان الحياة لنحو 2 مليون فلسطيني في غزة، فضلا عن تقديمها الخدمات الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين في أماكن عملها". كما أعاد التأكيد على "موقف الرافض لأية محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين بالضفة الغربية وغزة، ولمحاولات الفصل بينهما باعتبارهما امتدادا للدولة الفلسطينية الواحدة". وحذر من أن "الأعمال العدائية التي يرتكبها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين، والانتهاكات على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية بالقدس، ستؤدي إلى خروج الوضع بالضفة الغربية عن السيطرة وتفجر الأوضاع بالمنطقة". وأعلنت السلطات الإسرائيلية سيطرة لواء دبابات على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي مع ، وتقدمه ضمن هجومه على المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة. وجاءت هذه الخطوة بعد ساعات من إعلان حماس يوم الإثنين قبول اقتراح مصري - قطري لوقف إطلاق النار، تقول إسرائيل إنه "لا يلبي مطالبها الأساسية". وأشار إلى أن سيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر وإغلاقه أمام دخول المساعدات سيفاقم الكارثة الإنسانية في قطاع . وأكد الملك عبد الله الثاني "إدانة المملكة للاعتداء على قافلة مساعدات أردنية كانت متجهة إلى غزة عبر معبر بيت حانون من قبل مستوطنين إسرائيليين متطرفين"، حسبما نقلت وكالة "بترا" للأنباء. ودعا المجتمع الدولي إلى "اتخاذ موقف واضح يفرض على الالتزام بقواعد القانون الدولي ، وتأمين عبور قوافل المساعدات وضمان دخولها إلى قطاع غزة من خلال مختلف المعابر". وخلال اجتماعين منفصلين مع رئيس مجلس النواب الأميركي مايك جونسون وعدد من رؤساء لجان مجلسي النواب والشيوخ، أعاد العاهل الأردني التأكيد على "ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل للتوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، وحماية المدنيين"، ومشيرا إلى "ضرورة وقف التصعيد لتجنب توسع الصراع في الإقليم". كذلك لفت إلى "أهمية مواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين () باعتبارها شريان الحياة لنحو 2 مليون فلسطيني في غزة، فضلا عن تقديمها الخدمات الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين في أماكن عملها". كما أعاد التأكيد على "موقف الرافض لأية محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين بالضفة الغربية وغزة، ولمحاولات الفصل بينهما باعتبارهما امتدادا للدولة الفلسطينية الواحدة". وحذر من أن "الأعمال العدائية التي يرتكبها المستوطنون المتطرفون بحق الفلسطينيين، والانتهاكات على الأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية بالقدس، ستؤدي إلى خروج الوضع بالضفة الغربية عن السيطرة وتفجر الأوضاع بالمنطقة". وأعلنت السلطات الإسرائيلية سيطرة لواء دبابات على الجانب الفلسطيني من معبر رفح الحدودي مع ، وتقدمه ضمن هجومه على المدينة الواقعة جنوبي قطاع غزة. وجاءت هذه الخطوة بعد ساعات من إعلان حماس يوم الإثنين قبول اقتراح مصري - قطري لوقف إطلاق النار، تقول إسرائيل إنه "لا يلبي مطالبها الأساسية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-26
أعلنت "بايتدانس"، الشركة الصينية الأم لمنصة تيك توك، الخميس، أنها لا تنوي إطلاقاً بيع تطبيقها على الرغم من القانون الأميركي الجديد الذي يلزمها بقطع علاقتها مع الشبكة الاجتماعية تحت طائلة حظرها في الولايات المتحدة. وقالت الشركة على منصة توتياو المملوكة لها إن "المعلومات الواردة في الصحافة الأجنبية والتي تفيد بأن بايتدانس تنوي بيع تيك توك غير صحيحة" مؤكدة أنها "لا تخطط لبيع تيك توك". ويعتبر الكونغرس الأميركي أن التطبيق يمثل تهديدا للأمن القومي بسبب ارتباطه بعملاق الترفيه الصيني. أقر مجلس الشيوخ نصاً وقعه الرئيس جو بايدن، الأربعاء، يلزم الشركة الصينية الأم لتيك توك ببيع التطبيق خلال 12 شهرا وإلا سيتم استبعاده من متاجر "آبل" و"غوغل" على الأراضي الأميركية. ظل تيك توك لسنوات في مرمى السلطات الأميركية التي تقول إن التطبيق يسمح لبكين بالتجسس على المستخدمين في الولايات المتحدة وجمع معلومات شخصية، كما أنه يخدم الدعاية الصينية. وترفض هذه الاتهامات، مؤكدة أنها لم تنقل أبدًا بيانات عن المستخدمين الأميركيين إلى بكين ولا تنوي القيام بذلك. ووعد شو زي تشيو، الرئيس التنفيذي لتيك توك المستخدمين قائلاً: "سنواصل النضال من أجل حقوقكم في المحاكم". وقالت الشركة على منصة توتياو المملوكة لها إن "المعلومات الواردة في الصحافة الأجنبية والتي تفيد بأن بايتدانس تنوي بيع تيك توك غير صحيحة" مؤكدة أنها "لا تخطط لبيع تيك توك". ويعتبر الكونغرس الأميركي أن التطبيق يمثل تهديدا للأمن القومي بسبب ارتباطه بعملاق الترفيه الصيني. أقر مجلس الشيوخ نصاً وقعه الرئيس جو بايدن، الأربعاء، يلزم الشركة الصينية الأم لتيك توك ببيع التطبيق خلال 12 شهرا وإلا سيتم استبعاده من متاجر "آبل" و"غوغل" على الأراضي الأميركية. ظل تيك توك لسنوات في مرمى السلطات الأميركية التي تقول إن التطبيق يسمح لبكين بالتجسس على المستخدمين في الولايات المتحدة وجمع معلومات شخصية، كما أنه يخدم الدعاية الصينية. وترفض هذه الاتهامات، مؤكدة أنها لم تنقل أبدًا بيانات عن المستخدمين الأميركيين إلى بكين ولا تنوي القيام بذلك. ووعد شو زي تشيو، الرئيس التنفيذي لتيك توك المستخدمين قائلاً: "سنواصل النضال من أجل حقوقكم في المحاكم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-25
اعتبر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (ناتو) ينس ستولتنبرغ، الخميس، أن "الوقت لم يفت بعد كي تنتصر أوكرانيا" على روسيا طالما أن حلفاءها يفون بتعهداتهم ويمدونها بمزيد من الأسلحة. وأضاف في كلمة ألقاها أثناء زيارة إلى : "في الأشهر الأخيرة، لم يقدم الحلفاء في حلف شمال الأطلسي الدعم الذي تعهدوا به". وتابع: "لكن الوقت لم يفت بعد كي تنتصر ، لأن المزيد من الدعم على الطريق". وعانت أوكرانيا من انتكاسات في ساحة المعركة ضد بسبب نقص الذخائر والأسلحة. لكن ستولتنبرغ أشار إلى أن الكونغرس الأميركي وافق أخيرا على مشروع قانون لتقديم مليارات الدولارات لدعم أوكرانيا، كما قدمت دول أخرى من بينها بريطانيا وألمانيا وهولندا تعهدات جديدة. وأكد: "مسؤوليتنا الآن هي تحويل هذه الالتزامات إلى شحنات حقيقية للأسلحة والذخائر، والقيام بذلك بسرعة". كذلك، انتقد ستولتنبرغ الصين التي اتهمها ب"دعم " من خلال تبادل تكنولوجيا متطورة مع يمكن استخدامها لإنتاج . وأضاف أن " تقول إنها تريد علاقات جيدة مع الغرب. وفي الوقت نفسه، تواصل بكين تأجيج أكبر نزاع مسلح في منذ الحرب العالمية الثانية"، محذرا من هذا التباين. وتتمتع برلين وبكين تقليديا بعلاقات اقتصادية وثيقة، حيث تستثمر الشركات الألمانية مبالغ ضخمة في الصين وتصدّر البضائع بكميات كبيرة إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم. ولكن بعد صدمة موارد الطاقة التي تعرض لها الاقتصاد الألماني وخصصوا القطاع الصناعي بسبب الحرب في أوكرانيا، تزايدت الضغوط على الشركات الألمانية للحد من اعتمادها على الصين. وفي زيارة لبكين الأسبوع الماضي، أكد المستشار أولاف شولتس أن ألمانيا لا تريد "فك الارتباط" مع الصين، لكنها تسعى إلى خفض "تبعية أحادية الجانب". وأضاف في كلمة ألقاها أثناء زيارة إلى : "في الأشهر الأخيرة، لم يقدم الحلفاء في حلف شمال الأطلسي الدعم الذي تعهدوا به". وتابع: "لكن الوقت لم يفت بعد كي تنتصر ، لأن المزيد من الدعم على الطريق". وعانت أوكرانيا من انتكاسات في ساحة المعركة ضد بسبب نقص الذخائر والأسلحة. لكن ستولتنبرغ أشار إلى أن الكونغرس الأميركي وافق أخيرا على مشروع قانون لتقديم مليارات الدولارات لدعم أوكرانيا، كما قدمت دول أخرى من بينها بريطانيا وألمانيا وهولندا تعهدات جديدة. وأكد: "مسؤوليتنا الآن هي تحويل هذه الالتزامات إلى شحنات حقيقية للأسلحة والذخائر، والقيام بذلك بسرعة". كذلك، انتقد ستولتنبرغ الصين التي اتهمها ب"دعم " من خلال تبادل تكنولوجيا متطورة مع يمكن استخدامها لإنتاج . وأضاف أن " تقول إنها تريد علاقات جيدة مع الغرب. وفي الوقت نفسه، تواصل بكين تأجيج أكبر نزاع مسلح في منذ الحرب العالمية الثانية"، محذرا من هذا التباين. وتتمتع برلين وبكين تقليديا بعلاقات اقتصادية وثيقة، حيث تستثمر الشركات الألمانية مبالغ ضخمة في الصين وتصدّر البضائع بكميات كبيرة إلى ثاني أكبر اقتصاد في العالم. ولكن بعد صدمة موارد الطاقة التي تعرض لها الاقتصاد الألماني وخصصوا القطاع الصناعي بسبب الحرب في أوكرانيا، تزايدت الضغوط على الشركات الألمانية للحد من اعتمادها على الصين. وفي زيارة لبكين الأسبوع الماضي، أكد المستشار أولاف شولتس أن ألمانيا لا تريد "فك الارتباط" مع الصين، لكنها تسعى إلى خفض "تبعية أحادية الجانب". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
Neutral2024-04-25
أكد مسؤول أميركي، الخميس، أن المساعدات العسكرية الجديدة المقدمة من الولايات المتحدة ودول أخرى لأوكرانيا ستساعد كييف على استعادة المبادرة في الميدان لكن الأمر سيستغرق وقتا، مشيرا إلى أنه من غير المرجح أن تشن القوات الأوكرانية هجوما واسعا ضد القوات الروسية على المدى القريب. وفي اليوم السابق، أعلن البنتاغون إرسال مساعدات بقيمة مليار دولار تتضمن نظام دفاع جوي رئيسيا وذخائر مدفعية لدعم في قتالها ضد القوات الروسية. لكن المساعدة الجديدة التي هي جزء من حزمة أضخم بقيمة 61 مليار دولار لم تأت إلا بعد أشهر من الجدل السياسي في الكونغرس الأميركي، وعانت القوات الأوكرانية خلالها من نفاد الذخيرة وانتكاسات عسكرية في ساحة المعركة. وقال مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية للصحفيين اشترط عدم الكشف عن هويته، إن "القوات الأوكرانية تعمل على تقنين ذخائرها وقدراتها منذ فترة غير قصيرة. لذا فقد حصلت القوات الروسية على زمام المبادرة". وأضاف المسؤول أن المساعدات المقدمة من ودول أخرى "ستمكّن الأوكرانيين من البدء في استعادة زمام المبادرة"، لكن "هذه لن تكون عملية سريعة". وقال المسؤول "سيحتاج إلى إعادة البناء قليلا لاستيعاب كل هذه الإمدادات الجديدة(...) والتأكد من قدرتهم على الدفاع عن مواقعهم. لذلك لا أتوقع أي هجوم واسع النطاق في المدى القريب". وتعد الولايات المتحدة أكبر مانح للمساعدات العسكرية لأوكرانيا، حيث خصصت لها عشرات المليارات من الدولارات منذ بدء الحرب. لكن الكونغرس انتظر حتى هذا الشهر ليقر تمويلا واسع النطاق لكييف منذ حوالى عام ونصف العام، ولم يوقع جو بايدن على القانون الذي يسمح بتقديم مساعدات جديدة إلا يوم الأربعاء. وفي اليوم السابق، أعلن البنتاغون إرسال مساعدات بقيمة مليار دولار تتضمن نظام دفاع جوي رئيسيا وذخائر مدفعية لدعم في قتالها ضد القوات الروسية. لكن المساعدة الجديدة التي هي جزء من حزمة أضخم بقيمة 61 مليار دولار لم تأت إلا بعد أشهر من الجدل السياسي في الكونغرس الأميركي، وعانت القوات الأوكرانية خلالها من نفاد الذخيرة وانتكاسات عسكرية في ساحة المعركة. وقال مسؤول كبير في وزارة الدفاع الأميركية للصحفيين اشترط عدم الكشف عن هويته، إن "القوات الأوكرانية تعمل على تقنين ذخائرها وقدراتها منذ فترة غير قصيرة. لذا فقد حصلت القوات الروسية على زمام المبادرة". وأضاف المسؤول أن المساعدات المقدمة من ودول أخرى "ستمكّن الأوكرانيين من البدء في استعادة زمام المبادرة"، لكن "هذه لن تكون عملية سريعة". وقال المسؤول "سيحتاج إلى إعادة البناء قليلا لاستيعاب كل هذه الإمدادات الجديدة(...) والتأكد من قدرتهم على الدفاع عن مواقعهم. لذلك لا أتوقع أي هجوم واسع النطاق في المدى القريب". وتعد الولايات المتحدة أكبر مانح للمساعدات العسكرية لأوكرانيا، حيث خصصت لها عشرات المليارات من الدولارات منذ بدء الحرب. لكن الكونغرس انتظر حتى هذا الشهر ليقر تمويلا واسع النطاق لكييف منذ حوالى عام ونصف العام، ولم يوقع جو بايدن على القانون الذي يسمح بتقديم مساعدات جديدة إلا يوم الأربعاء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-24
أقر الكونغرس الأميركي حزمة مساعدات خارجية واسعة النطاق بعد تأخير لشهور، مما يمهد الطريق أمام تقديم تمويل جديد لإسرائيل وأوكرانيا بمليارات الدولارات. ووافق في وقت متأخر من الثلاثاء بأغلبية 79 صوتا مقابل 18، على 4 مشروعات قوانين أقرها مجلس النواب غير الزعماء الجمهوريون في مجلس النواب مسارهم فجأة الأسبوع الماضي، وسمحوا بالتصويت على حزمة حجمها 95 مليار دولار معظمها مساعدات عسكرية لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان وشركاء الولايات المتحدة بالمحيطين الهندي والهادي. ودُمجت مشروعات القوانين الأربعة في حزمة واحدة بمجلس الشيوخ، التي قال الرئيس جو بايدن إنه سيوقعها لتصبح قانونا، الأربعاء. ويوفر مشروع القانون الأول 61 مليار دولار لأوكرانيا، ويقدم الثاني 26 مليار دولار لإسرائيل والمساعدات الإنسانية للمدنيين في مناطق الصراع في أنحاء العالم، والثالث يخصص 8.12 مليار دولار "لمواجهة الصين" في منطقة المحيطين الهندي والهادي. ويشمل الرابع الذي أضافه مجلس النواب إلى الحزمة الأسبوع الماضي فرض حظر محتمل على تطبيق "تيك توك" للتواصل الاجتماعي، واتخاذ إجراءات لنقل الأصول الروسية المصادرة إلى أوكرانيا، وفرض عقوبات جديدة على إيران. وقال مسؤولان أميركيان لـ"رويترز" إن الإدارة تعد بالفعل حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأوكرانيا، وهي الدفعة الأولى من مشروع القانون المتعلق بكييف. وتشمل الحزمة مركبات ومنظومة صواريخ الدفاع الجوي ""، وذخيرة إضافية لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة وذخيرة مدفعية عيار 155 ميلليمترا، وصواريخ "تاو" و"جافلين" المضادة للدبابات، وأسلحة أخرى يمكن استخدامها على الفور في ساحة المعركة. وقال زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر في مؤتمر صحفي بعد التصويت: "مشروع قانون الأمن القومي هذا هو أحد أهم الإجراءات التي أقرها الكونغرس منذ وقت طويل للغاية لحماية الأمن الأميركي وأمن الديمقراطية الغربية". مخاوف إنسانية وهذه هي المرة الثانية هذا العام التي يقر فيها مجلس الشيوخ الذي يقوده الديمقراطيون مساعدات أمنية لأوكرانيا وإسرائيل ومنطقة المحيطين الهادي والهندي. وحصل مشروع القانون الأخير، الذي صدر قبل أكثر من شهرين، على دعم 70 بالمئة في المجلس المؤلف من 100 عضو من الجمهوريين والديمقراطيين، لكن زعماء مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون لم يسمحوا بالتصويت على المساعدات الخارجية حتى الأسبوع الماضي. ووافق في وقت متأخر من الثلاثاء بأغلبية 79 صوتا مقابل 18، على 4 مشروعات قوانين أقرها مجلس النواب غير الزعماء الجمهوريون في مجلس النواب مسارهم فجأة الأسبوع الماضي، وسمحوا بالتصويت على حزمة حجمها 95 مليار دولار معظمها مساعدات عسكرية لإسرائيل وأوكرانيا وتايوان وشركاء الولايات المتحدة بالمحيطين الهندي والهادي. ودُمجت مشروعات القوانين الأربعة في حزمة واحدة بمجلس الشيوخ، التي قال الرئيس جو بايدن إنه سيوقعها لتصبح قانونا، الأربعاء. ويوفر مشروع القانون الأول 61 مليار دولار لأوكرانيا، ويقدم الثاني 26 مليار دولار لإسرائيل والمساعدات الإنسانية للمدنيين في مناطق الصراع في أنحاء العالم، والثالث يخصص 8.12 مليار دولار "لمواجهة الصين" في منطقة المحيطين الهندي والهادي. ويشمل الرابع الذي أضافه مجلس النواب إلى الحزمة الأسبوع الماضي فرض حظر محتمل على تطبيق "تيك توك" للتواصل الاجتماعي، واتخاذ إجراءات لنقل الأصول الروسية المصادرة إلى أوكرانيا، وفرض عقوبات جديدة على إيران. وقال مسؤولان أميركيان لـ"رويترز" إن الإدارة تعد بالفعل حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأوكرانيا، وهي الدفعة الأولى من مشروع القانون المتعلق بكييف. وتشمل الحزمة مركبات ومنظومة صواريخ الدفاع الجوي ""، وذخيرة إضافية لأنظمة صواريخ المدفعية عالية الحركة وذخيرة مدفعية عيار 155 ميلليمترا، وصواريخ "تاو" و"جافلين" المضادة للدبابات، وأسلحة أخرى يمكن استخدامها على الفور في ساحة المعركة. وقال زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر في مؤتمر صحفي بعد التصويت: "مشروع قانون الأمن القومي هذا هو أحد أهم الإجراءات التي أقرها الكونغرس منذ وقت طويل للغاية لحماية الأمن الأميركي وأمن الديمقراطية الغربية". مخاوف إنسانية وهذه هي المرة الثانية هذا العام التي يقر فيها مجلس الشيوخ الذي يقوده الديمقراطيون مساعدات أمنية لأوكرانيا وإسرائيل ومنطقة المحيطين الهادي والهندي. وحصل مشروع القانون الأخير، الذي صدر قبل أكثر من شهرين، على دعم 70 بالمئة في المجلس المؤلف من 100 عضو من الجمهوريين والديمقراطيين، لكن زعماء مجلس النواب الذي يسيطر عليه الجمهوريون لم يسمحوا بالتصويت على المساعدات الخارجية حتى الأسبوع الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-23
تسعى روسيا إلى تهجير الملايين من سكان مدينة خاركيف التي تعد ثاني أكبر المدن الأوكرانية، بهدف السيطرة على المدينة قبل وصول المساعدات العسكرية الأمريكية التي أقرها الكونغرس الأميركي إلى أوكرانيا. ونقلت شبكة سكاي نيوز عن معهد دراسة بالولايات المتحدة في تحليل له قوله إن سلسلة الهجمات الأخيرة التي شنها على خاركيف تعد عملية جوية وإعلامية منسقة لتدمير ثاني أكبر مدينة في البلاد. ومؤخراً، ضرب روسي يوم الاثنين، برج التلفزيون الذي يبلغ ارتفاعه 250 متراً في خاركيف، ما أدى إلى كسره إلى نصفين تقريباً ووقف البث. روسيا تعتزم تهجير سكان خاركيف قبل هجومها في يونيو معهد دراسات الحرب، ذكر في تحليله أن تشن حملة تهدف إلى إقناع الأوكرانيين بالفرار وتهجير الملايين داخليًا قبل الهجوم الذي يُعتقد أن روسيا ستبدأه في شهر يونيو تقريبا. المركز أوضح أن تكثيف روسيا ضرباتها وعملياتها المعلوماتية ضد الأوكرانيين في يهدف لاستغلال الضعف الذي تعاني منه الدفاعات الجوية الأوكرانية قبل وصول المساعدات العسكرية المتوقعة إلى مناطق الخطوط الأمامية. وأضاف أن روسيا تعمل على زيادة هجماتها ومحاولة الاستيلاء على خاركيف قبل وصول ، وذلك عبر ضربات جوية وصاروخية وبطائرات مسيرة، بهدف الدفع من أجل داخلي واسع النطاق للمدنيين الأوكرانيين. وفي وقت أقر فيه مشروع قانون المساعدات الخارجية الذي من شأنه أن يزود أوكرانيا بمبلغ 61 مليار دولار، صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "يجب إلحاق أقصى قدر من الضرر بكل ما تعتمد عليه روسيا في الإرهاب والتدخل العسكري في الوقت المناسب." شويغو: أوكرانيا خسرت 500 ألف جندي منذ بداية الحرب من جانبه قال وزير الدفاع الروسي إن خسائر القوات المسلحة الأوكرانية منذ بداية العملية العسكرية الروسية بلغت 500 ألف جندي. شويغو ذكر أن أسقطت أكثر من 22 ألف طائرة مسيّرة ونحو 900 طائرة ومروحية عسكرية واعترضت حوالي 6 آلاف قذيفة من راجمات الصواريخ ونحو 1000 صاروخ منذ بداية العملية العسكرية الخاصة. كما تابع بأن القوات الروسية تزيد كثافة الهجمات على المراكز اللوجستية في أوكرانيا وقواعد تخزين الأسلحة الغربية. ونقلت شبكة سكاي نيوز عن معهد دراسة بالولايات المتحدة في تحليل له قوله إن سلسلة الهجمات الأخيرة التي شنها على خاركيف تعد عملية جوية وإعلامية منسقة لتدمير ثاني أكبر مدينة في البلاد. ومؤخراً، ضرب روسي يوم الاثنين، برج التلفزيون الذي يبلغ ارتفاعه 250 متراً في خاركيف، ما أدى إلى كسره إلى نصفين تقريباً ووقف البث. روسيا تعتزم تهجير سكان خاركيف قبل هجومها في يونيو معهد دراسات الحرب، ذكر في تحليله أن تشن حملة تهدف إلى إقناع الأوكرانيين بالفرار وتهجير الملايين داخليًا قبل الهجوم الذي يُعتقد أن روسيا ستبدأه في شهر يونيو تقريبا. المركز أوضح أن تكثيف روسيا ضرباتها وعملياتها المعلوماتية ضد الأوكرانيين في يهدف لاستغلال الضعف الذي تعاني منه الدفاعات الجوية الأوكرانية قبل وصول المساعدات العسكرية المتوقعة إلى مناطق الخطوط الأمامية. وأضاف أن روسيا تعمل على زيادة هجماتها ومحاولة الاستيلاء على خاركيف قبل وصول ، وذلك عبر ضربات جوية وصاروخية وبطائرات مسيرة، بهدف الدفع من أجل داخلي واسع النطاق للمدنيين الأوكرانيين. وفي وقت أقر فيه مشروع قانون المساعدات الخارجية الذي من شأنه أن يزود أوكرانيا بمبلغ 61 مليار دولار، صرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي: "يجب إلحاق أقصى قدر من الضرر بكل ما تعتمد عليه روسيا في الإرهاب والتدخل العسكري في الوقت المناسب." شويغو: أوكرانيا خسرت 500 ألف جندي منذ بداية الحرب من جانبه قال وزير الدفاع الروسي إن خسائر القوات المسلحة الأوكرانية منذ بداية العملية العسكرية الروسية بلغت 500 ألف جندي. شويغو ذكر أن أسقطت أكثر من 22 ألف طائرة مسيّرة ونحو 900 طائرة ومروحية عسكرية واعترضت حوالي 6 آلاف قذيفة من راجمات الصواريخ ونحو 1000 صاروخ منذ بداية العملية العسكرية الخاصة. كما تابع بأن القوات الروسية تزيد كثافة الهجمات على المراكز اللوجستية في أوكرانيا وقواعد تخزين الأسلحة الغربية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Very Positive2024-04-23
اكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي جو بايدن، أن البلدين "باشرا العمل على اتفاق أمني" ثنائي. وقال زيلينسكي في مداخلته اليومية إن "فريقينا - أوكرانيا والولايات المتحدة - باشرا العمل على اتفاق أمني ثنائي"، مؤكدا أيضا أن كييف وواشنطن احرزتا تقدما في شأن تسليم أوكرانيا صواريخ أميريكية بعيدة المدى من طراز "اتاكمز". ووقّعت أوكرانيا في الأشهر الأخيرة "اتفاقيات أمنية" مع دول أوروبية عدة بينها فرنسا والمملكة المتحدة وفنلندا. وهذه الاتفاقيات هي في الأساس تعهّدات من جانب هذه الدول لمواصلة تقديم الدعم العسكري والمالي على المدى الطويل لأوكرانيا، لمساعدتها في التصدي للعمليات العسكرية الروسية. والسبت أقر مجلس النواب الأمريكس حزمة مساعدات جديدة لأوكرانيا بـ61 مليار دولار بعدما بقيت عالقة طوال أشهر بسبب صراعات سياسية داخلية في واشنطن. والإثنين وعد بايدن، في اتصال هاتفي مع زيلينسكي، بأن يرسل اليه "سريعا" مساعدات عسكرية "مهمة" ما أن يصادق الكونغرس الأميركي نهائيا عليها، مشددا على أن هذه المساعدات ستلبّي "الاحتياجات الملحّة لأوكرانيا في ساحة المعركة" وعلى صعيد الدفاع الجوي. وكتب زيلينسكي على منصة إكس: "أنا ممتنّ لجو بايدن لدعمه الراسخ لاوكرانيا ولقيادته العالمية الفعلية"، موضحا أن نظيره الأميركي أكد له أن رزمة المساعدات الجديدة ستكون "سريعة وقوية وستعزز قدراتنا على الصعيد الدفاع الجوي والبعيد المدى والمدفعية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
Very Positive2024-04-22
اكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد مكالمة هاتفية مع نظيره الأميركي جو بايدن، أن البلدين "باشرا العمل على اتفاق أمني" ثنائي. وقال في مداخلته اليومية إن "فريقينا - أوكرانيا والولايات المتحدة - باشرا العمل على اتفاق أمني ثنائي"، مؤكدا أيضا أن كييف وواشنطن احرزتا تقدما في شأن تسليم أوكرانيا صواريخ أميركية بعيدة المدى من طراز "". ووقّعت أوكرانيا في الأشهر الأخيرة "اتفاقيات أمنية" مع دول أوروبية عدة بينها فرنسا والمملكة المتحدة وفنلندا. وهذه الاتفاقيات هي في الأساس تعهّدات من جانب هذه الدول لمواصلة تقديم ، لمساعدتها في التصدي للعمليات العسكرية الروسية. والسبت أقر مجلس النواب الأميركي بـ61 مليار دولار بعدما بقيت عالقة طوال أشهر بسبب صراعات سياسية داخلية في واشنطن. والإثنين وعد بايدن، في اتصال هاتفي مع زيلينسكي، بأن يرسل اليه "سريعا" "مهمة" ما أن يصادق الكونغرس الأميركي نهائيا عليها، مشددا على أن هذه المساعدات ستلبّي "الاحتياجات الملحّة لأوكرانيا في ساحة المعركة" وعلى صعيد الدفاع الجوي. وكتب زيلينسكي على منصة اكس "أنا ممتنّ لجو بايدن لدعمه الراسخ لاوكرانيا ولقيادته العالمية الفعلية"، موضحا أن نظيره الأميركي أكد له أن رزمة المساعدات الجديدة ستكون "سريعة وقوية وستعزز قدراتنا على الصعيد الدفاع الجوي والبعيد المدى والمدفعية". وقال في مداخلته اليومية إن "فريقينا - أوكرانيا والولايات المتحدة - باشرا العمل على اتفاق أمني ثنائي"، مؤكدا أيضا أن كييف وواشنطن احرزتا تقدما في شأن تسليم أوكرانيا صواريخ أميركية بعيدة المدى من طراز "". ووقّعت أوكرانيا في الأشهر الأخيرة "اتفاقيات أمنية" مع دول أوروبية عدة بينها فرنسا والمملكة المتحدة وفنلندا. وهذه الاتفاقيات هي في الأساس تعهّدات من جانب هذه الدول لمواصلة تقديم ، لمساعدتها في التصدي للعمليات العسكرية الروسية. والسبت أقر مجلس النواب الأميركي بـ61 مليار دولار بعدما بقيت عالقة طوال أشهر بسبب صراعات سياسية داخلية في واشنطن. والإثنين وعد بايدن، في اتصال هاتفي مع زيلينسكي، بأن يرسل اليه "سريعا" "مهمة" ما أن يصادق الكونغرس الأميركي نهائيا عليها، مشددا على أن هذه المساعدات ستلبّي "الاحتياجات الملحّة لأوكرانيا في ساحة المعركة" وعلى صعيد الدفاع الجوي. وكتب زيلينسكي على منصة اكس "أنا ممتنّ لجو بايدن لدعمه الراسخ لاوكرانيا ولقيادته العالمية الفعلية"، موضحا أن نظيره الأميركي أكد له أن رزمة المساعدات الجديدة ستكون "سريعة وقوية وستعزز قدراتنا على الصعيد الدفاع الجوي والبعيد المدى والمدفعية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
Very Negative2024-04-22
قال الناطق باسم الخارجية الإيرانية ناصر كنعاني إن طهران لا تسعى إلى تصعيد الأزمة بالمنطقة، وأكد أن الأسلحة النووية لا مكان لها في العقيدة النووية الإيرانية. جاءت تصريحات كنعاني في مؤتمر صحفي اليوم الإثنين، وقال إن إيران سترد بشكل صارم على أي إجراءات ضد أراضيها و«الرد سيشمل الدول التي تساعد الكيان الصهيوني»، حسب تعبيره. وأشار إلى أن مصدر الأزمة في المنطقة هو وجود إسرائيل والاحتلال الذي استمر على مدى 7 عقود. وانتقد المسؤول الإيراني إقرار «الكونغرس» الأميركي مساعدات مالية وعسكرية لإسرائيل، وقال إن ذلك «يعد جائزة له بعد جرائمه في غزة»، وأكد أن تلك المساعدات «لن تساعد الاحتلال الإسرائيلي المهزوم في حربه على غزة». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
Neutral2024-04-21
قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن القوات الروسية سيطرت على قرية بوهدانيفكا في منطقة دونيتسك شرق أوكرانيا. وكانت السيطرة على ، الواقعة إلى الغرب من مدينة التي تسيطر عليها روسيا، موضع شك لبعض الوقت. وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في تقريرها مساء الأحد بوهدانيفكا باعتبارها واحدة من سلسلة قرى قالت إن قواتها صدت فيها 13 هجوما روسيا. لكنها لم تذكر تفاصيل محددة. ونفت الأسبوع الماضي سيطرة روسيا على بوهدانيفكا بأكملها، بينما أقرت بأنها فقدت بعض المواقع في القرية الواقعة في منطقة دونيتسك الشرقية. وتشير مصادر أوكرانية غير رسمية إلى أن بوهدانيفكا سقطت في أيدي الروس استنادا إلى لقطات مصورة للقرية وبلدة تشاسيف يار إلى الجنوب الغربي. وركزت اهتمامها على الدفاع عن تشاسيف يار ووصفتها بأنها موقع مهم لمنع الروس من التقدم غربا عبر منطقة دونيتسك إلى مدينتي كراماتورسك وسلوفيانسك. وقال ماكسيم جورين القائد على الخطوط الأمامية في المنطقة للتلفزيون الوطني إن جميع المواقع المحيطة بتشاسيف يار أصبحت تحت السيطرة الأوكرانية الكاملة. وكان قد قال قائد الجيش الأوكراني إن الوضع على تدهور في الأيام القليلة الماضية مع تكثيف روسيا هجماتها بالمدرعات واحتدام المعارك للسيطرة على قرية تقع غربي مدينة باخموت المدمرة. ويعكس بيان الكولونيل جنرال أولكسندر سيرسكي، الذي جاء بعد مرور أكثر من عامين على بدء ، أجواء الغضب في كييف إذ لا يزال الكونجرس الأميركي يعرقل قرارا بمساعدات عسكرية مهمة توقعت كييف تسلمها منذ أشهر. وسيطرت القوات الروسية على باخموت في مايو العام الماضي بعد قتال عنيف استمر لأشهر ودمر المدينة التي كان يسكنها ذات يوم نحو 70 ألف نسمة. وكانت السيطرة على ، الواقعة إلى الغرب من مدينة التي تسيطر عليها روسيا، موضع شك لبعض الوقت. وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في تقريرها مساء الأحد بوهدانيفكا باعتبارها واحدة من سلسلة قرى قالت إن قواتها صدت فيها 13 هجوما روسيا. لكنها لم تذكر تفاصيل محددة. ونفت الأسبوع الماضي سيطرة روسيا على بوهدانيفكا بأكملها، بينما أقرت بأنها فقدت بعض المواقع في القرية الواقعة في منطقة دونيتسك الشرقية. وتشير مصادر أوكرانية غير رسمية إلى أن بوهدانيفكا سقطت في أيدي الروس استنادا إلى لقطات مصورة للقرية وبلدة تشاسيف يار إلى الجنوب الغربي. وركزت اهتمامها على الدفاع عن تشاسيف يار ووصفتها بأنها موقع مهم لمنع الروس من التقدم غربا عبر منطقة دونيتسك إلى مدينتي كراماتورسك وسلوفيانسك. وقال ماكسيم جورين القائد على الخطوط الأمامية في المنطقة للتلفزيون الوطني إن جميع المواقع المحيطة بتشاسيف يار أصبحت تحت السيطرة الأوكرانية الكاملة. وكان قد قال قائد الجيش الأوكراني إن الوضع على تدهور في الأيام القليلة الماضية مع تكثيف روسيا هجماتها بالمدرعات واحتدام المعارك للسيطرة على قرية تقع غربي مدينة باخموت المدمرة. ويعكس بيان الكولونيل جنرال أولكسندر سيرسكي، الذي جاء بعد مرور أكثر من عامين على بدء ، أجواء الغضب في كييف إذ لا يزال الكونجرس الأميركي يعرقل قرارا بمساعدات عسكرية مهمة توقعت كييف تسلمها منذ أشهر. وسيطرت القوات الروسية على باخموت في مايو العام الماضي بعد قتال عنيف استمر لأشهر ودمر المدينة التي كان يسكنها ذات يوم نحو 70 ألف نسمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-17
ذكر رئيس وزراء التشيك بيتر فيالا، أنه متفائل بعض الشيء، بشأن الموافقة على حزمة المساعدات الأمريكية لأوكرانيا، بعد المحادثات التي جرت أمس الثلاثاء، في الكونجرس الأمريكي والتي وصفها بأنها ودية ومنفتحة. وفي حديثه إلى الصحفيين،أمس الثلاثاء، في ختام زيارته التي استمرت يومين إلى أمريكا، قال فيالا، إن أعضاء الكونجرس الأمريكي يقدرون الدور الذي اضطلعت به التشيك في مساعدة أوكرانيا، بالإضافة إلى مبادرة "التشيك لشراء قذائف لصالح أوكرانيا"، حسب "راديو براغ" التشيكي اليوم الأربعاء. واختتم رئيس الحكومة التشيكية، زيارته الرسمية لأمريكا، بالإشادة بأول برئيس تشيكوسلوفاكيا توماس جاريج ماساريك، عند تمثاله في الحي الدبلوماسي. وكان الرئيس التشيكي بيتر بافيل، قد قال في مؤتمر صحفي، بعد قمة "البحار الثلاثة"، التي عقدت في مدينة "فيلنيوس" في ليتوانيا ، في 11 أبريل الجاري، إن بلاده تتفاوض بشأن اتفاق أمني ثنائي مع أوكرانيا. يشار إلى أن التشيك طرحت منذ شهور مبادرة لشراء الذخيرة وقذائف المدفعية من خارج الاتحاد الأوروبي، لسد احتياجات أوكرانيا تعويضا عن الطريق المسدود الذي وصل إليه الكونجرس الأميركي بشأن المساعدات العسكرية، إضافة للتأخير في الإنتاج الأوروبي للذخيرة . وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قد حث الغرب على تقديم مزيد من المساعدات العسكرية لمواجهة الهجمات الجوية الروسيةالتي دمرت أو أوقفت عن العمل أكثر من اثنتي عشرة محطة لتوليد الكهرباء، منذ منتصف مارس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-12
قال الرئيس التشيكي، بيتر بافيل، في مؤتمر صحفي، بعد قمة "البحار الثلاثة"، التي عقدت في مدينة "فيلنيوس" في ليتوانيا أمس الخميس، إن بلاده تتفاوض بشأن اتفاق أمني ثنائي مع أوكرانيا. وأضاف أنه يمكن التوقيع على الوثيقة، في مايو أو يونيو المقبلين، لكنه أشار إلى أنه من السابق لأوانه الكشف عن أي تفاصيل محددة، بشأن ما ستحتويه بالضبط، حسب "راديو براغ" التشيكي اليوم الجمعة. ومع ذلك، ذكر أن الأمر سيتعلق إلى حد كبير بالدفاع، وربما يشمل تقديم مساعدات مادية أو غير مادية، مثل الدعم بالمعلومات أو التقنيات الاستخباراتية، أو التعاون في صناعة الدفاع أو نقل الإنتاج إلى الأراضي الأوكرانية. يشار إلى أن التشيك طرحت منذ شهور مبادرة لشراء الذخيرة وقذائف المدفعية من خارج الاتحاد الأوروبي، لسد احتياجات أوكرانيا تعويضا عن الطريق المسدود الذي وصل إليه الكونجرس الأميركي بشأن المساعدات العسكرية، إضافة للتأخير في الإنتاج الأوروبي للذخيرة . وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، قد حث الغرب على تقديم مزيد من المساعدات العسكرية لمواجهة الهجمات الجوية الروسيةالتي دمرت أو أوقفت عن العمل أكثر من اثنتي عشرة محطة لتوليد الكهرباء، منذ منتصف مارس. وقال زيلينسكي أمس الخميس بعد لقاء نظيره الليتواني جيتاناس نوسيدا في فيلنيوس "بالنسبة لنا، الدفاع الجوي هو الأولوية الأولى". كما شارك زيلينسكي في قمة لما يطلق عليهم "دول مبادرة البحار الثلاثة." ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-07
حذّر الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي من أن كييف ستخسر الحرب أمام روسيا ما لم يقر الكونغرس الأميركي حزمة مساعدات عسكرية مخصصة لها لمواجهة غزو موسكو.واوضح زيلينسكي خلال اجتماع عبر الفيديو لمنصة «يونايتد24» لجمع التبرعات والتي تشرف عليها كييف، بانه «يتوجّب القول للكونغرس بشكل محدد إنه في حال لم يساعد الكونغرس أوكرانيا، فإن أوكرانيا ستخسر الحرب». وأفاد الرئيس الاوكراني بأنه سيكون من «الصعب» على أوكرانيا «البقاء» من دون مساعدات. وأشار إلى أنه «إذا خسرت أوكرانيا الحرب، فستتعرض دول أخرى للهجوم». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: