لبنان والضفة الغربية

• بعد استهدافهم بقذيفة مضادة...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning لبنان والضفة الغربية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning لبنان والضفة الغربية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with لبنان والضفة الغربية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with لبنان والضفة الغربية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with لبنان والضفة الغربية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with لبنان والضفة الغربية
Related Articles

الشروق

Very Negative

2025-05-27

• بعد استهدافهم بقذيفة مضادة للأفراد، وفق بيان لـ"كتائب القسام" أعلنت "كتائب القسام" الذراع المسلح لحركة حماس، الثلاثاء، إيقاع قوة إسرائيلية قوامها 10 عسكريين بين قتيل وجريح بعد استهدافها في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وفي بيان عبر تلجرام، قالت كتائب القسام: "بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مجاهدونا استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 10 جنود بقذيفة مضادة للأفراد بمنطقة العطاطرة في بيت لاهيا بتاريخ 25 مايو الجاري". وأضافت أن الهجوم أدى إلى إيقاع أفراد القوة الإسرائيلية "بين قتيل وجريح". وعادة ما تتأخر الفصائل الفلسطينية في إعلان عمليات مقاتليها أثناء تصديهم للقوات الإسرائيلية في القطاع، جراء صعوبات على الأرض تؤخر وصول المعلومات إليها. وحتى الساعة 09:40 (ت.غ)، لم يصدر تعقيب من جيش الاحتلال الإسرائيلي على ما أعلنته كتائب القسام. يأتي هذا التطور بينما تواصل إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين. وحسب معطيات جيش الاحتلال الإسرائيلي حتى آخر تحديث الثلاثاء، فإنه منذ 7 أكتوبر 2023، قُتل 858 عسكريا وأصيب 5906 آخرون من ضباطه وجنوده. وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. وأوائل مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-05-14

نفذت كتائب القسام، الجناح العسكرى ل، كمينا مركبا ضد جيش الاحتلال برفح جنوبى قطاع غرة، وأظهرت المشاهد استهداف قوة إسرائيلية بالقذائف كانت تستعد لتفجير منزل فلسطينى برفح الفلسطينية. كما أوضحت المشاهد تفجير عبوة ناسفة فى قوة راجلة إسرائيلية فى أحد شوارع رفح الفلسطينية. وتأتى الاشتباكات فى إطار تصدى كتائب القسام للتوغل الإسرائيلى فى غزة، فى وقت تواصل فيه تل أبيب بدعم أمريكى منذ السابع من أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وحسب معطيات الجيش الإسرائيلى، قُتل منذ السابع من أكتوبر 856 عسكريا، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة فى غزة فى 18 مارس الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر ، بينهم 2641 بالمعارك البرية فى قطاع غزة. وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى فى غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلى بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره فى الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. ومطلع مارس الماضى، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة (حماس) وإسرائيل بدأ سريانه فى 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكى، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة يوم 18 مارس الماضى، استجابة للجناح الأشد تطرفا فى حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبرى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-05-05

وكالات وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي بالإجماع على خطط الجيش الإسرائيلي لتوسيع عمليته البرية في قطاع غزة، والتي ستبدأ بعد انتهاء زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط. وكتب مراسل "أكسيوس" باراك رافيد على منصة "إكس" نقلا عن مصادر مطلعة: "وافقت الحكومة الأمنية الإسرائيلية بالإجماع على خطط جيش الدفاع الإسرائيلي لتوسيع العملية البرية في غزة، ومن المتوقع ألا تبدأ العملية إلا بعد انتهاء زيارة الرئيس ترامب إلى الشرق الأوسط في غضون أسبوعين، وحتى ذلك الحين، ستستمر الجهود للتوصل إلى هدنة". يأتي ذلك بعد تأكيد رئيس الأركان الإسرائيلي إيال زامير في وقت سابق، أن عشرات الآلاف من أوامر الاستدعاء يجري إصدارها لجنود الاحتياط من أجل توسيع العمليات في قطاع غزة، وحسم المعركة ضد "حماس"، وفقا لروسيا اليوم. وأعلنت إسرائيل استدعاء عشرات الآلاف من جنود الاحتياط تمهيدا لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، في ظل تصعيد غير مسبوق منذ استئناف الهجمات الإسرائيلية على القطاع منتصف مارس الماضي. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية، أن بعضهم سينشر على الحدود مع لبنان والضفة الغربية ليحل محل قوات نظامية ستتجه إلى غزة. وتسعى إسرائيل من خلال توسيع العمليات إلى الضغط على حماس للإفراج عن 59 أسيرا ما زالوا محتجزين في غزة، بينما تشترط الحركة إنهاء الحرب قبل أي صفقة تبادل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-19

سلطت صحيفة “آسيا تايمز” الضوء على الهجوم الإسرائيلي على إيران، حيث استهدفت إ موقع دفاع جوي يحمي منشأة نطنز النووية في أصفهان. وأوضحت أن القوات الجوية الإسرائيلية، هاجمت بطائرات بدون طيار، قاعدة جوية أو منشآت قريبة في أصفهان بإيران. وأفادت الصحيفة أن اسرائيل هاجمت  القاعدة الجوية دون إعلان رسمي، ولكن من المحتمل أنها كانت قاعدة هيسا الجوية. وترتبط هذه القاعدة الجوية بشركة إيران لصناعة الطائرات، التي خلفت مجمع طائرات الهليكوبتر بيل الذي تم بناؤه لشاه إيران والذي يعود تاريخه إلى عام 1974.  وهذه المنشأة ضخمة وتعمل بكامل طاقتها لإنتاج طائرة هليكوبتر بيل 214 ونماذج أخرى بالإضافة إلى المتغيرات المنتجة محليا. وتلعب القاعدة الجوية أيضًا دورًا في حماية منشأة نطنز القريبة لتخصيب اليورانيوم وثلاثة مفاعلات نووية صينية المنشأ. وأفادت صحيفة “جيروزاليم بوست” أن إسرائيل استهدفت موقع دفاع جوي يحمي منشأة نطنز، كما هو موضح في منظر جوي أدناه.  ونظراً لأهمية تخصيب اليورانيوم لبرنامج الأسلحة الإيراني، فمن المحتمل أن هذا الموقع كان محمياً بنظام دفاع جوي روسي الصنع من طراز S-300. ولا نعرف ما إذا كان الموقع قد تم تدميره. بالإضافة إلى ذلك، أفادت جينيفر داير، وهي من كبار المحللين الجيوستراتيجيين، أن إسرائيل ربما تكون قد ضربت أيضًا اجتماعًا رفيع المستوى لحزب الله في بغداد ومصنعًا للصواريخ في منطقة بابل بالعراق.  وذكرت أيضًا أن الضربة في سوريا ربما كانت تستهدف منشأة لإنتاج الصواريخ. وبالإضافة إلى ذلك، نفذت إسرائيل عمليات لمكافحة الإرهاب في لبنان والضفة الغربية. وبحسب التقارير، أغلقت إيران منشآتها النووية ومطارات أخرى، بما في ذلك المطار الدولي الكبير في العاصمة الإيرانية طهران. ومع ذلك، بعد ساعات قليلة من الغارة، تم إلغاء أوامر الإغلاق واستؤنفت الحركة الجوية المدنية المنتظمة. ولم ترد أنباء عن سقوط ضحايا جراء الغارة الإسرائيلية. وقالت الولايات المتحدة إنها أُبلغت بأن إسرائيل ستشن غارة قبل أربعة أيام، ولكن يبدو أن هدف الهجمات لم يتم تقديمه إلى البنتاجون. ولا يمكن للطائرات الإسرائيلية أن تعمل في المنطقة دون التنسيق إلى حد ما مع الولايات المتحدة. ومع ذلك، أوضح البنتاغون أنه لا علاقة له بالهجوم. ولم تقدم الولايات المتحدة إدانة فورية للضربة. وفي إجراء منسق، ضربت إسرائيل أيضًا موقعين رادارين عسكريين سوريين يقول البعض إنهما ربما كانا ينسقان بيانات المسار مع الإيرانيين. قد لا يكون هذا هو سبب إصابة تلك الرادارات. وفي العادة، تقوم إسرائيل بإبلاغ روسيا عن العمليات في المجال الجوي السوري بموجب اتفاقية عدم الاشتباك المعمول بها. ومن غير المعروف ما إذا كانت روسيا على علم بذلك في هذه الحالة. وحاول الإيرانيون إسقاط الطائرات والطائرات بدون طيار الإسرائيلية باستخدام أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بهم، وخاصة نظام S-300. وعلى حد علمنا، كانت الدفاعات الجوية الإيرانية غير فعالة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-14

بحث وزير الخارجية الأمريكى انتونى بلينكن، مع الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبى للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية ونائب رئيس المفوضية الأوروبية جوزيب بوريل الصراع المستمر فى غزة والإجراءات الضرورية لزيادة المساعدات الإنسانية إلى القطاع. جاء ذلك، حسب ما نشرته وزارة الخارجية الأمريكية في بيان عبر موقعها الالكترونى، اليوم الخميس، خلال لقائهما لإعادة التأكيد على القوة الفريدة للشراكة بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى، ومواصلة التعاون الوثيق في الشؤون الخارجية الرئيسية وقضايا السياسة والأمن.  وشددا على الوحدة الثابتة عبر الأطلسي لدعم أوكرانيا في دفاعها عن نفسها ضد التدخل العسكرى الروسى.. وناقشا أيضًا المصلحة المشتركة في دعم حرية الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن، مع التأكيد على أهمية الوحدة عبر الأطلسي بشأن التحديات المشتركة المرتبطة بالصين، بما في ذلك المخاوف المتعلقة بالتحويلات من الصين التي تساعد في إعادة بناء القاعدة الصناعية الدفاعية الروسية. وأشار البيان إلى أن الجانبين ناقشا التعاون الوثيق في منطقة غرب البلقان والاتحاد الأوروبى.. وتطرقا إلى الأولويات المشتركة لأمن الطاقة عبر الأطلسي، بما في ذلك في ضوء اجتماع مجلس الطاقة الأمريكي-الأوروبي المقبل. يذكر أن بلينكن وبوريل وصلا إلى منطقة الصراع في الشرق الأوسط، في زيارتين منفصلتين، لمحاولة وقف امتداد الحرب إلى لبنان والضفة الغربية وممرات الشحن في البحر الأحمر.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-20

يواجه بنيامين نتنياهو رئيس الحكومة الإسرائيلي، موجات متصاعدة من الانتقادات والغضب الشعبي، وأظهرت استطلاعات رأي حديثة، تراجعا كبيرًا في شعبيته وتفضيلا لاستبعاده من منصبه كرئيس للحكومة. ونقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية عن عضو مجلس الحرب الإسرائيلي جادي إيزنكوت، قوله إن سلوك حكومة نتنياهو قبل وبعد عملية طوفان الأقصى يعبر عن فشل كبير جدا، مؤكدا أنه على إسرائيل أن تسأل نفسها كيف ستستمر مع تلك القيادة الفاشلة. • ممطالة نتنياهو تجرّ إسرائيل للهاوية اعتبر البعض أن نتنياهو يماطل لكسب الوقت والهروب من المسؤولية، ولا يهتم بإسرائيل بمصلحته السياسية؛ لذا يجب استبداله بسرعة، وتنظيم انتخابات مبكرة قبل فوات الأوان، وذلك وفقًا لمقال نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية. وذكر المقال في موضع آخر، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي لا يستطيع تحسين احتمالات نجاحه عندما لا يكون هناك هدف سياسي محدد، ومع غياب هدف واقعي، ربما ينتهي به الأمر إلى الغرق في مستنقع غزة، معتبرا أن القتال في جبهات عدة في وقت واحد في لبنان والضفة الغربية، قد يؤدي إلى تآكل الدعم الأمريكي وتعريض السلام مع الدول العربية للخطر، وهذا النوع من السلوك يجر أمن إسرائيل إلى الهاوية. • صدامات مع أمريكا تهدد نتنياهو قال الدكتور أيمن الرقب أستاذ العلوم السياسية بجامعة القدس، في حديث لــ" الشروق"، أن المأزق الذي يتعرض له نتنياهو حاليا يأخذ أكثر من بعد، أولها أن أصوات قوية داخل أمريكا بدأت تتحدث عن سيناريوهات "اليوم التالي" بعد نتنياهو، وجرت مقترحات أمريكية بالاستشارة مع الزعماء العرب بشأن أي خطوة تطبيع عربية مع إسرائيل لابد وأن يسبقه قيام الدولة الفلسطينية المستقلة، وهو ما رفضه نتنياهو بشكل قاطع. وأضاف الرقب لــ"الشروق": "الصدام الثاني مع الإدارة الأمريكية كان مع رفض نتنياهو تغيير بعض الوزراء في حكومته، لجانب وجود خلافات عميقة ومتكررة داخل حكومة الحرب المصغرة التي يتزعهما نتنياهو مع مطالبات بوقف الحرب، مقابل إطلاق سراح كل الأسرى الإسرائيلين، وتلك الخلافات إذا استمرت فيزيد صعوبة الأمر على نتنياهو بشكل كبير؛ إذ من الممكن أن ينسحب منها بعض من قوامها وعلى رأسهم بيني جانتتس؛ وحينها سيكون الأقرب تزايد حالة الغضب وامتداها للشوارع بطلب صريح للإطاحة بنتياهو والذهاب للاقتراع في انتخابات مبكرة". واعتبرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، أن نتنياهو وحلفائه في الحكومة (بن غفير وبتسلئيل سموتريتش ) يمنعون إسرائيل من التحرك من أجل أمنها بالتنسيق مع الولايات المتحدة ويجرونها إلى الهاوية خدمة لمصالحهم الخاصة، وسينتج عن تلك الحالة غضب عائلات الرهائن، ومجتمعات المرحلين، وجنود الاحتياط، والأعداد الكبيرة من الإسرائيليين، ما يتبعه انتخابات مبكرة تنهي حكمه وتأتي ببديل له. • خطط نتنياهو ومناوراته يرى الدكتور حسن مرهج الخبير بشئون الشرق الوسط، في تصريحات لــ"الشروق"، أنه لا يمكن لأي شخص أن يؤكد بشكل قطعي ما إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعمد إلى تمديد مدة الحرب في قطاع غزة لحماية بقاءه في السلطة أو لأية أسباب أخرى. وأردف مرهج: "لكن يمكن القول إن هذه الفرضية قد تكون ممكنة، حيث إن نتنياهو يواجه ضغوطًا داخلية وخارجية بسبب التحقيقات الجارية ضده بشأن اتهامات بالفساد، وقد يكون يريد استخدام الصراع في غزة كوسيلة لتعزيز شعبيته وإبعاد الانتباه عن هذه التحقيقات، وبالتالي، فإن مدة الحرب في غزة قد تمددت لفترة أطول من المتوقع بسبب هذه الأسباب وغيرها، ولكن لا يمكن الجزم بأن هذا هو الهدف الرئيسي لنتنياهو". وبسؤاله عما إذا كانت خطة نتنياهو قد نجحت أم لا؟ قال إن الإجابة على هذا السؤال يعتمد على العديد من العوامل، بما في ذلك الأهداف التي حددها نتنياهو وفريقه وكيف تم تنفيذها، وكذلك رد فعل المجتمع الدولي والجمهور الإسرائيلي والفلسطيني، وبالتالي، فإنه من الصعب تقييم نجاح أو فشل خطة نتنياهو في هذا الإطار، لكن بطبيعة الحال فإن سياق الحرب ومستقبلها ومسارها ونتائجها ستكشفه قادمات الأيام. واعتبر مرهج، أن إجراء انتخابات مبكرة ومحاسبة نتنياهو أصبح مطلبًا شائعًا بين الأحزاب المعارضة في إسرائيل. ويعود ذلك إلى الضغوط الشديدة التي يواجهها نتنياهو بسبب التحقيقات الجارية ضده بشأن اتهامات بالفساد، فضلاً عن الانتقادات المتزايدة لإدارته للصراع في قطاع غزة. ومع ذلك، فإن نتنياهو لم يستجب حتى الآن لهذه المطالب، ويحاول بدلاً من ذلك تشكيل تحالفات جديدة مع أحزاب أخرى في الكنيست لتعزيز شعبيته والحفاظ على السلطة. ومن المرجح أن يستمر هذا الصراع السياسي في إسرائيل في الفترة المقبلة، وقد يؤدي إلى إجراء انتخابات مبكرة إذا لم يتم التوصل إلى حل سياسي قبل ذلك. وعن تعامل نتنياهو مع تلك الأزمة، يقول الرقب، إن رئيس حكومة الاحتلال مخادع وهو داهية سياسية، ويستطيع أن يقول إنه لن يترك مقعده إلا عندما تنتنهي ولايته الانتخابية والتي ستنتهي في عام 2026 ولن يتنحى عن مهامه. • المحكمة العليا.. ورقة أخيرة ويعتقد الرقب، أنه رغم الضغوط الداخلية في إسرائيل من جانب والضغط من قبل الإدارة الأمريكية على نتنياهو لن يدفعاه للاستقالة؛ فقد سبق وتحدى رغبة مئات الآلاف حين خرجوا ضد تشريع الإصلاح القضائي. وذكر الرقب، أن سينايو الإطاحة بنتنياهو من الممكن أن تقوده المحكم العليا بإسرائيل، إذا اشتدت حالة الغضب لدرجة خارجة عن السيطرة، فالتدخل حينها سيكون باعتبار وجود واستمرار نتنياهو يمثل تهديدًا للأمن اقومي الإسرائيلي. وعن انعكاسات الإطاحة بنتياهو على مكتسبات الشعب الفلسطيني، يعتقد الدكتور مرهج، أن تغيير السلطة الحاكمة في إسرائيل قد يؤدي إلى تغيير في السياسة الإسرائيلية تجاه الصراع الفلسطيني، وربما يؤدي ذلك إلى مزيد من المفاوضات والتفاوض على حلول سياسية للصراع. ومع ذلك، فإن هذا يعتمد على الأحزاب التي ستشكل الحكومة الجديدة ومواقفها من الصراع الفلسطيني. ويختتم مرهج حديثه، قائلا: "يعتقد العديد من المراقبين أن أي حكومة جديدة في إسرائيل ستواصل الدفاع عن مصالحها الأمنية والاستراتيجية، وقد لا تكون مستعدة لتقديم تنازلات كبيرة للفلسطينيين. ومع ذلك، فإنه من الممكن أن يؤدي التغيير في السلطة الحاكمة في اسرائيل إلى تغيير في الأجواء والتصريحات الرسمية، مما يمهد الطريق للمزيد من المفاوضات والتفاوض على حلول سياسية للصراع". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-18

(نحن الإسرائيليون لن ننعم بالأمن إلا عندما يكون لدى الفلسطينيين أمل.. هذه هي المعادلة، فأمن إسرائيل مرتبط بشكل مُعقد بإقامة دولة فلسطينية.. فأنت لا يمكنك ردع أي شخص أو مجموعة، إذا كان يعتقد أنه ليس لديه ما يخسره، مع ضرورة إدراك الإسرائيليين أن حماس لا تمثل جميع الفلسطينيين، لأن الاعتقاد الإسرائيلي السائد بأن جميع الفلسطينيين يدعمون حماس أو ينتمون إليها، يُشكِّل عقبة كبيرة أمام الاعتراف بشرعية الهوية الفلسطينية، ومطالبتهم المشروعة بإقامة دولة).. هكذا أكد القائد السابق لقوات الأمن الداخلي الإسرائيلية (الشاباك)، آمي إيالون، في مقابلة مع صحيفة الجارديان البريطانية، الذي اقترح إطلاق سراح مروان البرغوثي، الزعيم المسجون الذي يقضي حكمًا بالسجن مدى الحياة، لدوره في الانتفاضة الثانية، كخطوة حاسمة نحو مفاوضات ذات مغزى، لأن شعبية البرغوثي كبيرة، يمكن أن تؤهله للفوز في الانتخابات الفلسطينية، كما أنه ملتزم بحل الدولتين، وهذا ما يجعله قائدًا محتملًا لمحادثات السلام.هذا الرجل ـ إيالون ـ يرى أن فكرة تدمير حماس، باعتبارها هدفًا عسكريًا، غير واقعية، وحذر من أن العمليات الجارية في غزة قد تعزز الدعم للحركة بدلًا من إضعافها، لكنه يأسف لعدم قبول تل أبيب لوجهات النظر البديلة، والتحول من عقلية الكراهية كخطة أو سياسة، كما حذر من إدامة الصراع دون هدف سياسي واضح، وعقد مقارنات مع التجارب الإسرائيلية السابقة في لبنان والضفة الغربية، (أنا مستاء للغاية، لأننا لسنا على استعداد لمناقشة اليوم التالي.. لأنني أعرف ما يحدث للحروب بدون هدف سياسي.. تصبح الحرب هدفًا في حد ذاتها، بدلًا من أن تكون وسيلة لتحقيق هدف سياسي.. هذا بالضبط ما حدث لنا في لبنان، وهذا بالضبط ما حدث لنا في الضفة الغربية. وأخشى أن هذا ما سيحدث إذا واصلنا القتال في غزة، دون تحديد جوهر واضح للنصر، ودون أن نجاوب صراحة على سؤال: ما هو النصر؟).. فمن يملك قرار توجيه ما يحدث في غزة خصوصًا، وفي الشرق الأوسط عمومًا.. واشنطن أم تل أبيب؟.في عام 2001، خلال زيارة له في مستوطنة (عوفرا) غير القانونية بالضفة الغربية، تفاخر بنيامين نتنياهو ـ الذي يبدو أنه كان غير مدرك أنه يتم تسجيل كلامه أمام مضيفيه ـ بأن (أمريكا شيء يمكنك تحريكه بسهولة شديدة.. تحريكه في الاتجاه الصحيح لإسرائيل).. في ذلك الوقت، كان نتنياهو يتحدث عن تجربته مع البيت الأبيض في عهد كلينتون، وكان قد قوَّض جهود السلام التي تقودها واشنطن، خلال فترته الأولى كرئيس لوزراء إسرائيل.. ولكن بعد أكثر من عشرين عامًا، يبدو نظرة نتنياهو لأمريكا ظلت كما هي. منذ أن تعهدت إدارة بايدن بدعمها المبكر والثابت لإسرائيل، في أعقاب عملية حماس في السابع من أكتوبر، تباطأ نتنياهو مرارًا وتكرارًا في تنفيذ طلبات واشنطن فيما يتعلق بالحرب، بما في ذلك أن تستخدم إسرائيل قدرًا أكبر من ضبط النفس في حربها ضد غزة، وتجنب إثارة حريق إقليمي أوسع نطاقًا، والعمل على صياغة مسار ما بعد الحرب نحو السلام.. ونتيجة لذلك، ومع دخول الحرب شهرها الرابع، لم تحقق إدارة بايدن أيًا من أهدافها تقريبًا، فيما يتعلق بالسياسات والإجراءات الإسرائيلية التي قتلت أكثر من أربعة وعشرين ألف فلسطيني، من بينهم أكثر من إثنى عشرة طفلًا، حتى الآن، ويلوح في الأفق خطر المجاعة الجماعية والمرض.. رفضت الحكومة الإسرائيلية أي أفق للسلام.. وبعد توقف أولي للقتال وتبادل المحتجزين لدى حماس، يبدو أن مثل هذه المحادثات وصلت الآن إلى طريق مسدود.. (النجاح) الوحيد الذي يمكن أن تدعيه الولايات المتحدة، هو دعمها الثابت لإسرائيل، ومع ذلك، فإن الطبيعة غير المشروطة لهذا الدعم، تقف في طريق أي احتمال لتحقيق أهداف سياستها الأخرى، وإيجاد طريق للخروج من هذا الرعب.صحيح أنه في الأيام الأخيرة، أشارت إسرائيل إلى تحول في استراتيجيتها الحربية، باستخدام عدد أقل من القوات والتركيز أكثر على وسط وجنوب غزة.. ويبدو أن هذه الخطوات مدفوعة جزئيًا بالحاجة إلى خفض الخسائر الإسرائيلية في المناطق القريبة من القتال في المدن، لتقديم بعض الراحة للاقتصاد الإسرائيلي الذي يعاني، وربما استعدادًا للتصعيد على الحدود الشمالية لإسرائيل.. لكن  لا يبدو أن مثل هذه التحولات تهدف إلى تخفيف حدة التوترات الإقليمية المتصاعدة، ولن تمنع المعاناة الإنسانية المتزايدة في غزة.. وهذا ما دفع الرئيس الأمريكي، جو بايدن أن يبدو غاضبًا بشكل متزايد من التطورات على جميع الجبهات، وترددت الإحباطات في تعليقات وزير خارجيته، أنتوني بلينكن، خلال زيارته الأخيرة للمنطقة.هنا، يرى دانيال ليفي، رئيس مشروع الولايات المتحدة والشرق الأوسط، والذي عمل كمفاوض سلام إسرائيلي في محادثات أوسلو، في عهد رئيس الوزراء، إسحاق رابين، ومفاوضات طابا في عهد رئيس الوزراء، إيهود باراك، وهو الكاتب الزائر في صحيفة (نيويورك تايمز)، أنه بدلًا من تضخيم تعبيرات القلق الشفاهي، يجب على فريق بايدن تصحيح المسار، بدءًا من ممارسة النفوذ الدبلوماسي والعسكري الحقيقي المتاح له، لتحريك إسرائيل في اتجاه المصالح الأمريكية، وليس العكس.التحول الأول والأكثر أهمية، أن تتبنى الإدارة الأمريكية الحاجة إلى وقف كامل لإطلاق النار الآن.. ولا يمكن أن يكون ذلك المطلب خطابًا فحسب، يجب على الإدارة أن تشترط نقل المزيد من الإمدادات العسكرية إلى إسرائيل بإنهاء الحرب، ووقف العقاب الجماعي للسكان المدنيين الفلسطينيين، ويجب أن تنشيء آليات إشراف على استخدام الأسلحة الأمريكية الموجودة بالفعل تحت تصرف إسرائيل، لأن إنهاء عملية إسرائيل في غزة هو أضمن طريقة لتجنب حرب إقليمية، والمفتاح لاختتام المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن.. ثانيًا: يمكن لواشنطن الاستفادة من المداولات الجارية في محكمة العدل الدولية، حيث اتهمت جنوب إفريقيا إسرائيل بانتهاك التزاماتها كدولة موقعة على اتفاقية الإبادة الجماعية الدولية لعام 1948.. ومن الواضح أن إسرائيل متوترة بشأن الإجراءات، وتفهم أن حكمًا صادرًا عن محكمة العدل الدولية له ثقل.. والواقع أن جنوب إفريقيا ربما تكون قد عملت بالفعل لتغيير مسار الأحداث بعد أكثر من ثلاثة أشهر من القلق الأمريكي.. وهنا، لا تحتاج إدارة بايدن إلى دعم ادعاءات جنوب إفريقيا، لكن يمكنها، ويجب عليها، الالتزام بالاسترشاد بأي نتائج تتوصل إليها المحكمة.وأخيرًا، يجب على الولايات المتحدة أن تمتنع عن إطلاق تعويذات طقوسية لا نهاية لها حول حل الدولتين في المستقبل، والتي من السهل جدًا تجاهلها من قبل نتنياهو.. يجب أن تأخذ في اعتبارها رفض حكومته القاطع لإقامة دولة فلسطينية، ومبادئ تل أبيب التوجيهية الائتلافية المكتوبة، التي تؤكد أن (للشعب اليهودي حقًا حصريًا وغير قابل للتصرف في جميع أجزاء أرض إسرائيل)!!.. وبدلًا من ذلك، يجب على واشنطن أن تتحدى إسرائيل لتقديم اقتراح حول كيفية ضمان المساواة والحقوق المدنية الأخرى، لجميع أولئك الذين يعيشون تحت سيطرتها.. إن القيام بذلك، يمكن أن يكون له فائدة إضافية، تتمثل في تحدي موقف نتنياهو.. وعلى الرغم من أنه يبدو أنه عزز قاعدته السياسية في الوقت الحالي، إلا أن أغلبيته الحاكمة ستُفقد مع حفنة من الانشقاقات، خصوصًا وأن حوالي 15% فقط من الإسرائيليين يريدون بقاء نتنياهو في السلطة بعد انتهاء هذه الحرب، وفقًا لاستطلاعات الرأي الأخيرة، وقد تشتعل احتجاجات الشوارع في أي لحظة.ولمجموعة من الأسباب الأيديولوجية والعسكرية والسياسية الشخصية، ربما لا يريد نتنياهو أن تنتهي هذه الحرب.. وعلى الرغم من أن وفاته ليست حلًا سحريًا للتقدم ـ ولا يمكن أن تكون هدفًا صريحًا للولايات المتحدة ـ إلا أنها شرط مسبق لتهيئة الظروف، التي يمكن في ظلها النهوض بالحقوق الفلسطينية.. يمكن للولايات المتحدة، ويجب عليها، أن تنأى بنفسها عن كارثة غزة وتطرف قادة إسرائيل.. وإذا لم تغير واشنطن نهجها، فإن إخفاقاتها في هذه الحرب سيكون لها عواقب، حتى أبعد من الأزمة المباشرة في غزة، والأعمال العدائية التي يشارك فيها الحوثيون في اليمن، والتهديد المتزايد بنشوب صراع إقليمي أوسع.. فالعالم، بعد كل شيء، يراقب، ولا ينبغي لواشنطن أن تقلل من شأن المدى الذي يُنظر فيه إلى الهجوم ـ الذي لا يحظى بشعبية كبيرة ـ على غزة على مستوى العالم، على أنه ليس فقط حرب إسرائيل، ولكن حرب أمريكا أيضًا.. إن نقل الحكومة الأمريكية للأسلحة إلى إسرائيل والغطاء السياسي الدبلوماسي الذي توفره، بما في ذلك استخدام حق النقض أو التهديد به في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، يجعل ضلوعها في الحرب واضحة للغاية ومدمرة.هناك آثار أمنية طويلة الأجل أيضًا ـ يراها ليفي ـ ويكاد يكون من المؤكد أن الحملة العسكرية الإسرائيلية القاسية وتأثيرها العميق على المدنيين، سيوفران مواد تجنيد للمقاومة المسلحة لسنوات قادمة.. وسوف تجد الدول العربية التعاون وتطبيع العلاقات مع إسرائيل أكثر عبئًا، ويكتسب خصوم إسرائيل صدى أكبر: حماس تُظهر مرونة، والحوثيون قدرة هجومية مثيرة للإعجاب، وحزب الله ضبط النفس المنضبط.. مع توضيح إسرائيل قولًا وفعلًا عزمها على الاستمرار في هذا المسار الخطير، غير مبالية باحتياجات الولايات المتحدة وتوقعاتها.. ألا ينبغي على الرئيس بايدن أن يحافظ على مسافة أكبر مع إسرائيل؟.الواقع يقول بأن بايدن لا يمتلك تلك الرفاهية.فقواته المتحالفة مع بريطانيا تهاجم مواقع الحوثيين في اليمن، ليس من أجل حماية التجارة الدولية، كما تدعي لندن وواشنطن، إذ أعلن الحوثي أنهم لن يستهدفوا إلا السفن الإسرائيلية في باب المندب، أو الأخرى المتجهة من وإلى إسرائيل فقط، وأن ذلك سيتوقف عندما تتوقف الاعتداءات الوحشية على غزة.. لم تستطع واشنطن فرض إرادتها على تل أبيب، ودخلت حربًا في اليمن يمكن أن تؤجج الصراع في الإقليم كله، وتصبح هي حربًا ـ في المستقبل ـ قائمة بذاتها، حتى لو توقفت الاعتداءات الإسرائيلية على غزة.. ولو أدى ذلك إلى التوقف الكلي للملاحة في البحر الأحمر وتفاقم التضخم العالمي من جديد، وحتى لو خسرت دولة مثل مصر كلية، موردًا أساسيًا من موارد دخلها القومي، بعدما تأثرت حركة المرور في قناة السويس حتى الآن بنسبة 70%، مما كانت عليه من قبل.. المهم أن تُرضي واشنطن تل أبيب، وترضى إسرائيل عن أمريكا.حفظ الله مصر من كيد الكائدين.. آمين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-10

وأوضح بوينو في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، قدّم دعوة لوزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان خلال اجتماعهما في السعودية؛ للمشاركة في اجتماع وزراء التكتل، بجانب توجيه دعوة لوزراء خارجية الأردن ومصر، بالإضافة إلى الأمين العام لجامعة الدول العربية. يأتي الاجتماع في الوقت الذي طالب الاتحاد الأوروبي، المجتمع الدولي بفرض حلٍ للصراع بين إسرائيل وحركة حماس، لأن "الطرفين المتحاربين غير قادرين على التوصل إلى اتفاق". كان كبير السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي قد أجرى زيارة إلى المنطقة هذا الأسبوع، هي الرابعة منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر، لمحاولة وقف امتدادها إلى لبنان والضفة الغربية وممرات الشحن في البحر الأحمر، والعمل على التوصل لهدنة في غزة. وضع تجاوز الكارثةومع وصول عدد الضحايا بين المدنيين الفلسطينيين إلى 23,357 قتيلًا و59,410 مصابًا جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، اعتبر المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي أن "الوضع الإنساني تجاوز الكارثة". وحدد بوينو رؤية الاتحاد الأوروبي لمسار الحرب في غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية في عدد من النقاط:   وأوضح بوينو في تصريحات خاصة لموقع "سكاي نيوز عربية"، أن مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، قدّم دعوة لوزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان خلال اجتماعهما في السعودية؛ للمشاركة في اجتماع وزراء التكتل، بجانب توجيه دعوة لوزراء خارجية الأردن ومصر، بالإضافة إلى الأمين العام لجامعة الدول العربية. يأتي الاجتماع في الوقت الذي طالب الاتحاد الأوروبي، المجتمع الدولي بفرض حلٍ للصراع بين إسرائيل وحركة حماس، لأن "الطرفين المتحاربين غير قادرين على التوصل إلى اتفاق". كان كبير السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي قد أجرى زيارة إلى المنطقة هذا الأسبوع، هي الرابعة منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر، لمحاولة وقف امتدادها إلى لبنان والضفة الغربية وممرات الشحن في البحر الأحمر، والعمل على التوصل لهدنة في غزة. وضع تجاوز الكارثةومع وصول عدد الضحايا بين المدنيين الفلسطينيين إلى 23,357 قتيلًا و59,410 مصابًا جراء الهجمات الإسرائيلية على قطاع غزة، اعتبر المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي أن "الوضع الإنساني تجاوز الكارثة". وحدد بوينو رؤية الاتحاد الأوروبي لمسار الحرب في غزة وتفاقم الأزمة الإنسانية في عدد من النقاط:   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: