اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل
• وقناة عبرية قالت بدورها إن الكابينت الإسرائيلي سينعقد يوم الخميس لبحث ما اسمته "التقدم الحذر" في المفاوضات قالت صحيفة إسرائيلية، الثلاثاء، إن ثمة فرصة للتقدم في اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، عن مسؤول إسرائيلي، لم تسمه قوله: "هناك فرصة، وهناك اتصالات، وهناك تطورات". وقالت الصحيفة: "عُقد اجتماع (لم توضحه) الليلة الماضية، برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ركز على مفاوضات صفقة الأسرى". وأضافت: "عقب الاجتماع، أفادت التقارير بوجود شعور بإمكانية إحراز تقدم نحو اتفاق جديد قائم على إطار عمل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي يقوم على إطلاق سراح 10 رهائن (أسرى) مقابل وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا". وبحسب ادعاء الصحيفة فإنه "في الأيام الأخيرة، عكفت حماس على صياغة رد جديد على إطار عمل ويتكوف، حتى أن البعض وصفه بأنه مقترح جديد". وادعت أنه "وراء الكواليس، هناك ضغط قطري مكثف على حماس، بالإضافة إلى مشاركة الوسيط الأمريكي الذي عيّنه ترامب ويتكوف، إلى جانب بشارة بحبح الذي زار قطر في الأسابيع الأخيرة ويجري حوارًا مع كبار مسؤولي حماس". ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية مطلعة، لم تسمها، بأنها "تعتقد أن رد حماس قد يؤدي إلى انفراج في المفاوضات". وقالت إن غال هيرش، منسق شؤون الأسرى والمفقودين في إسرائيل، صرح لعائلات الأسرى خلال عطلة نهاية الأسبوع أنه "إلى جانب العمليات المكثفة التي ينفذها الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) في قطاع غزة، تتواصل الجهود والاتصالات للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى عبر قنوات مختلفة، مع التركيز الشديد على الحفاظ على السرية وأمن المعلومات". ولم تعلق إسرائيل أو حماس أو الولايات المتحدة الأمريكية رسميا على هذا التقرير. ومن جهتها، قالت قناة إسرائيل 24 إن المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" سيجتمع يوم الخميس المقبل "في ظل التقدم الحذر في المفاوضات" دون مزيد من التفاصيل. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي. وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري. وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة. وتُقدر تل أبيب وجود 56 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومرارا، أعلنت حماس، استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين.
الشروق
Very Negative2025-06-10
• وقناة عبرية قالت بدورها إن الكابينت الإسرائيلي سينعقد يوم الخميس لبحث ما اسمته "التقدم الحذر" في المفاوضات قالت صحيفة إسرائيلية، الثلاثاء، إن ثمة فرصة للتقدم في اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة. ونقلت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، عن مسؤول إسرائيلي، لم تسمه قوله: "هناك فرصة، وهناك اتصالات، وهناك تطورات". وقالت الصحيفة: "عُقد اجتماع (لم توضحه) الليلة الماضية، برئاسة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ركز على مفاوضات صفقة الأسرى". وأضافت: "عقب الاجتماع، أفادت التقارير بوجود شعور بإمكانية إحراز تقدم نحو اتفاق جديد قائم على إطار عمل المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، الذي يقوم على إطلاق سراح 10 رهائن (أسرى) مقابل وقف إطلاق نار لمدة 60 يومًا". وبحسب ادعاء الصحيفة فإنه "في الأيام الأخيرة، عكفت حماس على صياغة رد جديد على إطار عمل ويتكوف، حتى أن البعض وصفه بأنه مقترح جديد". وادعت أنه "وراء الكواليس، هناك ضغط قطري مكثف على حماس، بالإضافة إلى مشاركة الوسيط الأمريكي الذي عيّنه ترامب ويتكوف، إلى جانب بشارة بحبح الذي زار قطر في الأسابيع الأخيرة ويجري حوارًا مع كبار مسؤولي حماس". ونقلت الصحيفة عن مصادر إسرائيلية مطلعة، لم تسمها، بأنها "تعتقد أن رد حماس قد يؤدي إلى انفراج في المفاوضات". وقالت إن غال هيرش، منسق شؤون الأسرى والمفقودين في إسرائيل، صرح لعائلات الأسرى خلال عطلة نهاية الأسبوع أنه "إلى جانب العمليات المكثفة التي ينفذها الجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) في قطاع غزة، تتواصل الجهود والاتصالات للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى عبر قنوات مختلفة، مع التركيز الشديد على الحفاظ على السرية وأمن المعلومات". ولم تعلق إسرائيل أو حماس أو الولايات المتحدة الأمريكية رسميا على هذا التقرير. ومن جهتها، قالت قناة إسرائيل 24 إن المجلس الوزاري المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "الكابينت" سيجتمع يوم الخميس المقبل "في ظل التقدم الحذر في المفاوضات" دون مزيد من التفاصيل. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية وإشراف أمريكي. وبينما التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق إعلام عبري. وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة. وتُقدر تل أبيب وجود 56 أسيرا إسرائيليا في غزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع في سجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون من التعذيب والتجويع والإهمال الطبي، ما أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية. ومرارا، أعلنت حماس، استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب جيش الاحتلال الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين. لكن نتنياهو يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال غزة. وترتكب إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بقطاع غزة خلفت أكثر من 181 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات آلاف النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-27
• بعد استهدافهم بقذيفة مضادة للأفراد، وفق بيان لـ"كتائب القسام" أعلنت "كتائب القسام" الذراع المسلح لحركة حماس، الثلاثاء، إيقاع قوة إسرائيلية قوامها 10 عسكريين بين قتيل وجريح بعد استهدافها في بلدة بيت لاهيا شمالي قطاع غزة. وفي بيان عبر تلجرام، قالت كتائب القسام: "بعد عودتهم من خطوط القتال، أكد مجاهدونا استهداف قوة صهيونية راجلة قوامها 10 جنود بقذيفة مضادة للأفراد بمنطقة العطاطرة في بيت لاهيا بتاريخ 25 مايو الجاري". وأضافت أن الهجوم أدى إلى إيقاع أفراد القوة الإسرائيلية "بين قتيل وجريح". وعادة ما تتأخر الفصائل الفلسطينية في إعلان عمليات مقاتليها أثناء تصديهم للقوات الإسرائيلية في القطاع، جراء صعوبات على الأرض تؤخر وصول المعلومات إليها. وحتى الساعة 09:40 (ت.غ)، لم يصدر تعقيب من جيش الاحتلال الإسرائيلي على ما أعلنته كتائب القسام. يأتي هذا التطور بينما تواصل إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية بغزة خلفت نحو 177 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين. وحسب معطيات جيش الاحتلال الإسرائيلي حتى آخر تحديث الثلاثاء، فإنه منذ 7 أكتوبر 2023، قُتل 858 عسكريا وأصيب 5906 آخرون من ضباطه وجنوده. وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى في غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم جيش الاحتلال الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. وأوائل مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة في 18 مارس الماضي، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-18
• الأطفال بغزة يواجهون قصفا إسرائيليا متواصلا ويحرمون من السلع الأساسية والخدمات والرعاية المنقذة للحياة منذ بداية الحرب حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الأحد، من أن الوضع تدهور في قطاع غزة بشكل كبير خلال الشهرين الماضيين بسبب الحصار الإسرائيلي المفروض عليه ومنع دخول المساعدات الإنسانية. وفي منشور على حسابها عبر إكس، قالت المنظمة الأممية إن الأطفال في غزة يواجهون قصفا إسرائيليا متواصلا ويحرمون من السلع الأساسية والخدمات والرعاية المنقذة للحياة منذ بداية حرب الإبادة على القطاع. وشددت اليونيسف على ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة واستئناف وقف إطلاق النار فورا. وأكدت أن "الوضع في قطاع غزة تدهور بشكل كبير خلال الشهرين الماضيين بسبب الحصار المفروض عليه ومنع دخول المساعدات الإنسانية". ومنذ 2 مارس الماضي، تغلق إسرائيل كافة المعابر المؤدية إلى غزة، مانعة عبور أي مساعدات إنسانية، ما أدخل القطاع في حالة مجاعة، رغم تكدس شاحنات المساعدات على حدوده. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، فضلا عن مئات الآلاف من النازحين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
Very Negative2025-05-16
تقدم 29 عضوا فى مجلس الشيوخ الأمريكى، بمشروع قرار يطالب إدارة الرئيس دونالد ترامب بإنهاء الحصار الإسرائيلى على فورا. ودعا المشرعون الإدارة الأمريكية إلى "استخدام جميع الأدوات الدبلوماسية" لإنهاء الحصار المفروض على القطاع. كما وصفوا المجاعة فى غزة بأنها كارثة إنسانية، معبرين عن "قلقهم البالغ" إزاء الأزمة الإنسانية المستمرة هناك. وقال السيناتور الديمقراطي بيتر ويلش إن نصف مليون فلسطيني في غزة يواجهون المجاعة، وإن الأطفال والرضع يموتون جوعا في القطاع. وأضاف "المجاعة في غزة.. مأساة كانت متوقعة وكان يمكن تفاديها بالكامل". وأردف "منذ أكثر من شهرين القوات الإسرائيلية منعت دخول آلاف الأطنان من المواد الغذائية وأجهزة غسيل الكلى وحليب الأطفال والمأوى وغيرها من دخول غزة، ونتيجة هذا الحصار كانت فوق طاقة تحمل العائلات هناك". وتواصل إسرائيل حرب إبادة جماعية واسعة ضد سكان قطاع غزة، منذ 7 أكتوبر 2023 بما يشمل القتل والتدمير والتجويع والتهجير القسري، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي. وفي حين التزمت حماس ببنود المرحلة الأولى، تنصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية، من بدء مرحلته الثانية استجابة للمتطرفين في ائتلافه الحاكم، وفق الإعلام الإسرائيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-05-14
نفذت كتائب القسام، الجناح العسكرى ل، كمينا مركبا ضد جيش الاحتلال برفح جنوبى قطاع غرة، وأظهرت المشاهد استهداف قوة إسرائيلية بالقذائف كانت تستعد لتفجير منزل فلسطينى برفح الفلسطينية. كما أوضحت المشاهد تفجير عبوة ناسفة فى قوة راجلة إسرائيلية فى أحد شوارع رفح الفلسطينية. وتأتى الاشتباكات فى إطار تصدى كتائب القسام للتوغل الإسرائيلى فى غزة، فى وقت تواصل فيه تل أبيب بدعم أمريكى منذ السابع من أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية بغزة، خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. وحسب معطيات الجيش الإسرائيلى، قُتل منذ السابع من أكتوبر 856 عسكريا، بينهم 8 منذ استئناف الإبادة فى غزة فى 18 مارس الماضي. وتشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 5847 عسكريا إسرائيليا منذ السابع من أكتوبر ، بينهم 2641 بالمعارك البرية فى قطاع غزة. وتشمل هذه الأرقام العسكريين القتلى فى غزة وجنوب لبنان والضفة الغربية. وخلافا للأرقام المعلنة، يُتّهم الجيش الإسرائيلى بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره فى الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للفصائل الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى. وتفرض إسرائيل، وفق تقارير دولية عديدة، رقابة عسكرية صارمة على وسائل إعلامها بخصوص الخسائر البشرية والمادية جراء ضربات "الفصائل الفلسطينية"، لأسباب عديدة، بينها الحفاظ على معنويات الإسرائيليين. ومطلع مارس الماضى، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة (حماس) وإسرائيل بدأ سريانه فى 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكى، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة بغزة يوم 18 مارس الماضى، استجابة للجناح الأشد تطرفا فى حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-10
قال وزير الخارجية الألماني الجديد يوهان فاديبول، السبت، إن الوضع في قطاع غزة أصبح "لا يُطاق". جاء ذلك في بيان نشره قبل توجهه إلى إسرائيل وفلسطين، السبت، في ظل الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة. وأوضح فاديبول، أن بلاده تدين بشدة الهجوم الذي وقع في 7 أكتوبر 2023، و"تؤيد حق إسرائيل في ضمان أمنها" على حد زعمه. ودعا حركة حماس إلى وقف القتال وإطلاق سراح جميع الرهائن. وقال فاديبول: "سأسأل عن الهدف الاستراتيجي للتصعيد العسكري منذ مارس الماضي". وشدد على ضرورة بدء مفاوضات لوقف إطلاق النار بهدف الإفراج عن جميع الأسرى وتقديم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين في غزة. وأضاف الوزير الألماني: "أصبح الوضع الإنساني في قطاع غزة لا يُطاق". وعبّر عن اعتقاده بأن حل الدولتين، رغم أنه يبدو بعيدا، يبقى أفضل فرصة لتحقيق السلام والأمن لإسرائيل وجيرانها، مؤكدًا أنه لا ينبغي عرقلة هذا المسار. كما أشار فاديبول، إلى أن الحكومة الألمانية أعادت التأكيد بعد 80 عامًا من "الهولوكوست" أن وجود إسرائيل وأمنها يعدان قضية دولة بالنسبة لبلاده. وأوضح أن هذا الالتزام يحتاج إلى تفسير جديد اليوم "في ضوء التاريخ الألماني والنظام القانوني الدولي الذي نلتزم به". ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حركة حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية، تنصل من بدء المرحلة الثانية واستأنف الإبادة بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
أعربت جمهورية الصين الشعبية، اليوم الثلاثاء، عن معارضتها لعمليات الجيش الإسرائيلي في قطاع غزة، بعد الإعلان عن خطة للسيطرة عليه. وبحسب ما نشرته وكالة «فرانس برس»، قال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان، إن «الصين تشعر بقلق بالغ إزاء الوضع الحالي وتعارض العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة في غزة». وفي وقت سابق، علق الدكتور بدر عبدالعاطي، وزير الخارجية والهجرة، على مصادقة الكابينيت الإسرائيلي على خطط لتوسيع جيش الاحتلال عمليته البرية في قطاع غزة. وأضاف خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير خارجية الجبل الأسود، صباح الثلاثاء، أن «ما يتردد عن احتمالات توسيع العدوان مرفوض تمامًا». وقال إن «المجتمع الدولي يتعين عليه أن يقف بصلابة، ويتخذ من الإجراءات القوية والحاسمة والحازمة، لوقف العدوان وسياسة التجويع الممنهجة ضد الشعب الفلسطيني». وأكد أن «الجهود المصرية متواصلة لوقف المذابح وأعمال القتل والتدمير اليومية التي تقوم بها القوات الإسرائيلية»، مشددًا على ضرورة العودة إلى اتفاق 19 يناير، ووقف الانتهاك الممنهج للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، من خلال استخدام سياسة التجويع كسياسة ممنهجة للعقاب الجماعي بحق الشعب الفلسطيني. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
استشهد ثلاثة فلسطينيين وأصيب آخرون بجروح، اليوم الثلاثاء، جراء قصف ورصاص الاحتلال الإسرائيلي على بلدتي بيت حانون وبيت لاهيا شمال قطاع غزة. وأفاد مراسل وكالة الأنباء الفلسطينية، باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين إثر قصف الاحتلال بلدة بيت حانون، كما استشهد مواطن آخر برصاص الاحتلال في منطقة العطاطرة شمال غرب بلدة بيت لاهيا. وأضاف، أن مدفعية الاحتلال كثفت قصفها على بلدة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة. وقالت مصادر طبية، إن 11 مواطنا استشهدوا في غارات الاحتلال على قطاع غزة، منذ فجر اليوم. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل، والتي بدأت في 19 يناير الماضي، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. غير أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تنصل من بدء مرحلته الثانية، واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، ما أدى لاستشهاد 2459 فلسطينيًا وإصابة 6569 آخرين، معظمهم أطفال ونساء. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-05
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، تدمير منصات صاروخية مسلحة وجاهزة للإطلاق تتبع لحركة المقاومة الفلسطينية «حماس» في منطقة خان يونس. وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، في تدوينة عبر صفحته الرسمية بمنصة «إكس»، إن «الجيش هاجم يوم أمس في منطقة خان يونس، ودمر منصات صاروخية مسلحة وجاهزة للإطلاق تابعة لحماس والتي كانت موجهة نحو الأراضي الإسرائيلية». وادعى أنه «نتيجة الغارات تم رصد انفجارات ثانوية دلت على وجود عدة قذائف صاروخية جاهزة للإطلاق نحو إسرائيل»، وفقًا لتدوينته. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 171 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ومطلع مارس الماضي، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-05
دعت الأمم المتحدة، زعماء العالم إلى توفير الغذاء للمدنيين داخل قطاع غزة، في ظل دخول "الحصار الشامل" الذي تفرضه إسرائيل على القطاع أسبوعه التاسع. وجاء ذلك في بيان صادر عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشئون الإنسانية (أوتشا)، الاثنين، علق فيه على خطة إسرائيل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في قطاع غزة. وأكد البيان، أن الخطة تتناقض مع المبادئ الإنسانية الأساسية. وأضاف أن فرق الأمم المتحدة مستعدة لتوزيع الإمدادات والخدمات الأساسية، مثل الغذاء والمياه والرعاية الصحية والتغذية في غزة. وتابع: "لدينا كمية كبيرة من المخزون جاهزة للتوزيع فور رفع الحصار.. ندعو قادة العالم إلى استخدام نفوذهم لتحقيق ذلك.. الآن هو الوقت المناسب لرفع الحصار". وأشار البيان، إلى أن الخطة الإسرائيلية تعرض حياة المدنيين وجهود المساعدات الإنسانية للخطر وتعزز التهجير القسري. وحذّر البيان، من أن محاولة توجيه المدنيين إلى مناطق الصراع لتلقي المساعدات الغذائية، تعني أن أجزاء كبيرة من غزة ستظل بلا غذاء. وأمس الأحد، أعرب فريق العمل الإنساني الدولي بالأراضي الفلسطينية المحتلة، عن رفضه خطة إسرائيل لإيصال المساعدات الإنسانية إلى الفلسطينيين في قطاع غزة، مؤكدا أنها تتعارض مع المبادئ الإنسانية. وأوضح الفريق، في بيان، أن المسئولين الإسرائيليين سعوا إلى إغلاق نظام توزيع المساعدات الحالي الذي تديره الأمم المتحدة وشركاؤها في المجال الإنساني. وتابع: "كما سعوا إلى جعل الفريق يوافق على إيصال الإمدادات عبر مراكز إسرائيلية بشروط يضعها الجيش الإسرائيلي، بمجرد موافقة الحكومة على إعادة فتح المعابر". وأضاف أن السلطات الإسرائيلية - على مدى 9 أسابيع - منعت دخول جميع الإمدادات إلى غزة، بغض النظر عن أهميتها لبقاء الناس على قيد الحياة. ومنذ 2 مارس الماضي الماضي، أغلقت إسرائيل، معابر القطاع أمام دخول المساعدات الغذائية والإغاثية والطبية والبضائع؛ ما تسبب بتدهور كبير في الأوضاع الإنسانية للفلسطينيين، وفق ما أكدته تقارير حكومية وحقوقية ودولية. ومطلع مارس، انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية - قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس الماضي؛ استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-05
إصابة 15 وفقدان آخرين بقصف إسرائيلي يستهدف منازل ومدنيين بأنحاء قطاع غزة أعلن الدفاع المدني بقطاع غزة، الاثنين، استشهاد 20 فلسطينيا وإصابة 15 وفقدان آخرين بمناطق مختلفة في مجازر إسرائيلية ضمن الإبادة المستمرة منذ أكثر من عام ونصف. وتحدث الدفاع المدني في بيان عن "استشهاد 4 فلسطينيين وإصابة 5 مصابين وفقدان آخرين تحت أنقاض منزل لعائلة العطار في حي السلاطين ببلدة بيت لاهيا شمال غرب القطاع جراء استهداف إسرائيلي". وذكر أن 15 فلسطينيا استشهدوا و10 أصيبوا بقصف طائرات إسرائيلية 3 شقق سكنية في برج "الرموز" بمنطقة الكرامة شمال غرب مدينة غزة. وأفاد مراسل الأناضول وشهود عيان بأن المدفعية الإسرائيلية تقصف المناطق الشرقية في مدينة غزة بالتزامن مع إطلاق نار من طائرات مسيّرة والآليات العسكرية تجاه منازل المواطنين. وكذلك ينسف الجيش الإسرائيلي عددًا من منازل المواطنين شرقي مدينة غزة، وفق شهود عيان. وفي مدينة خان يونس (جنوب)، أكدت مصادر طبية للأناضول مقتل شاب متأثراً بجراح أصيب بها قبل يومين في استهداف منزلهم بمنطقة الحاووز. وتحدث شهود عيان عن قصف مدفعي إسرائيلي على منطقة قيزان النجار جنوبي مدينة خان يونس، وأطراف بلدة عبسان الكبيرة شرق المدينة ذاتها. وفي مدينة رفح، تنشف قوات إسرائيلية مباني سكنية، وفق شهود عيان. وشهد شمال مخيم النصيرات (وسط) قصف إسرائيلي مدفعي، وفق الشهود. ومطلع مارس انتهت المرحلة الأولى من اتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى بين حماس وإسرائيل بدأ سريانه في 19 يناير 2025، بوساطة مصرية قطرية ودعم أمريكي، والتزمت به الحركة الفلسطينية. لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية، تنصل من بدء مرحلته الثانية واستأنف الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس، استجابة للجناح الأشد تطرفا في حكومته اليمينية، لتحقيق مصالحه السياسية، وفق إعلام عبري. وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: