فيكتوريا نولاند

فيكتوريا نولاند (بالإنجليزية: Victoria Nuland)‏ (مواليد 1961) دبلوماسية أمريكية تعمل حاليًا وكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية. حصلت على رتبة سفيرة مهنية، وهي أعلى رتبة دبلوماسية...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning فيكتوريا نولاند over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning فيكتوريا نولاند. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with فيكتوريا نولاند
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with فيكتوريا نولاند
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with فيكتوريا نولاند
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with فيكتوريا نولاند
Related Articles

اليوم السابع

2024-03-27

قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية، إن النائب البريطاني المنتخب حديثا، جورج جالاوى آثار جدلا واسعا بعد اتهامه للمملكة المتحدة والولايات المتحدة بالتورط في  الإرهابي الذي وقع الأسبوع الماضي، وذلك في تصريحات نقلتها صحيفة مرتبطة بالكرملين. واتهم النائب عن روتشديل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة بالكذب بشأن تورط داعش في الهجوم، الذي أسفر عن مقتل 139 شخصًا وإصابة 360 آخرين، وذلك في اقتباسات نشرتها صحيفة روسيسكايا جازيتا، وهي صحيفة تنشرها الحكومة الروسية. وفي الشهر الذي تلا عودته إلى البرلمان، والذي وصف بأنه "يوم مظلم" للجالية اليهودية البريطانية، تبنى جالاوي نظريات المؤامرة حول وفاة أميرة ويلز وشبه إسرائيل بألمانيا النازية، وفقا للصحيفة.  وانتقد النواب تدخله ووصفوه بأنه غير مسئول ومتهور ويصب في مصلحة ، بينما وصفه متحدث باسم وزارة الخارجية بأنه "هراء". كما وصف وزير الخارجية، ديفيد كاميرون، الادعاءات بأن الغرب وأوكرانيا متورطين في هجوم كروكوس بأنها "هراء محض" في منشور على موقع X، تويتر سابقًا. وفي مقال نشرته الصحيفة الروسية، نُقل عن جالاوي قوله: "عندما حاولت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وآخرون بسرعة التأكيد أن داعش فقط (المحظورة في الاتحاد الروسي) هي التي ارتكبت هذه المذبحة في موسكو، أدركت تلقائيًا أنهم كانوا يكذبون. وهذا ما اكتشفته: أولاً، لم يفسر أحد الزيارة غير المعلنة التي قام بها الرئيس السابق باراك أوباما للقاء سياسيين ومسئولين أمنيين بريطانيين في داونينج ستريت قبل ثلاثة أيام من ارتكاب هذه الجريمة الإرهابية. وأضاف: بعد البحث أكثر، اكتشفت أن فيكتوريا نولاند (دبلوماسية أمريكية كبيرة سابقة)، نذير الموت، ملاك الموت هذا، الذي، إذا اقتربت منك، يمكنك التأكد من أن الحرب الأهلية قادمة في بلدك. وعدت الروس ببعض المفاجآت غير السارة في الأسابيع والأشهر المقبلة. وجاء في المقال أن جالاوي يدعي أن لديه "أربعة أدلة تقودني إلى الاعتقاد بأن الولايات المتحدة وحلفائها في حلف شمال الأطلسي ودولتهم العميلة أوكرانيا، مسئولون في الواقع عن هذه المذبحة". ورفض المتحدث الصحفي باسم السيد جالاوي التعليق على المقال. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-03-17

سارعت الولايات المتحدة لتقييم مستقبل عمليات مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل بعد إعلان المجلس العسكري في النيجر إنهاء تعاونه العسكري المستمر منذ سنوات مع واشنطن بعد زيارة مسؤولين أمريكيين بارزين. ويتمركز مئات في شمال تجري منها مهام استخبارية واستطلاعية فوق منطقة الساحل الشاسعة – جنوب الصحراء الكبرى – حيث تنشط الجماعات المتطرفة الموالية لتنظيمي القاعدة وداعش. عادت المبعوثة الأميركية العليا مولي في إلى العاصمة هذا الأسبوع للقاء كبار المسؤولين الحكوميين، برفقة الجنرال مايكل لانغلي، قائد القيادة الأميركية في . وكانت قد زارت البلاد في ديسمبر، بينما سافرت نائبة وزير الخارجية بالوكالة فيكتوريا نولاند إلى البلاد في أغسطس . وقالت وزارة الخارجية يوم الأحد في منشور على موقع إكس، إن المحادثات كانت صريحة وأنها على اتصال مع المجلس العسكري. ولم يتضح ما إذا كان لدى الولايات المتحدة أي طريقة متبقية للتفاوض بشأن صفقة للبقاء في البلاد.  الطلعات الجوية الأميركية غير قانونية كان يُنظر إلى النيجر باعتبارها واحدة من الدول في المنطقة المضطربة التي يمكن للدول الغربية أن تتعاون معها للتغلب على التمرد الإهابي المتزايد. وكان يتمركز أكثر من 2500 جندي أميركي وفرنسي في المنطقة حتى وقت قريب، واستثمرت مع دول أوروبية أخرى مئات الملايين من الدولارات في المساعدات العسكرية والتدريب. لكن ذلك تغير في يوليو عندما أطاح المتمردون بالرئيس المنتخب ديمقراطيا في البلاد، وبعد أشهر طلبوا من القوات الفرنسية المغادرة. كان لا يزال لدى الجيش الأميركي نحو 650 فردا يعملون في النيجر في ديسمبر، وفقا لتقرير البيت الأبيض المقدم إلى الكونغرس. وتستخدم قاعدة النيجر لعمليات المراقبة المأهولة وغير المأهولة. وتقدم الولايات المتحدة الدعم أيضا القوات البرية، في منطقة الساحل، بما في ذلك مرافقتها في المهام. لكن هذا الدعم تقلص عقب مقتل جنود أميركيين في عملية مشتركة في النيجر عام 2017. لم يتضح السبب وراء قرار المجلس العسكري بتعليق العلاقات العسكرية. وقال المتحدث باسم المجلس العسكري، الكولونيل ميجور أمادو عبد الرحمن إن الطلعات الجوية الأميركية فوق أراضي النيجر في الأسابيع الأخيرة كانت غير قانونية. وفي الوقت نفسه، انتقدت إنسا جاربا سيدو، الناشطة المحلية التي تساعد حكام النيجر العسكريين في اتصالاتهم، الجهود الأميركية لإجبار المجلس العسكري على الاختيار بين الشركاء الاستراتيجيين. وقالت للأسوشيتد برس: "لا يمكن للقواعد الأميركية والموظفين المدنيين البقاء على الأراضي النيجرية لفترة أطول". عقب رحلتها في ديسمبر، قالت مساعدة وزير الخارجية الأميركي للشؤون الإفريقية، للصحفيين إنها أجرت "مناقشات جيدة" مع قادة المجلس العسكري ودعتهم إلى تحديد جدول زمني للانتخابات في مقابل استعادة العلاقات العسكرية والمساعدات. غير أن في نوهت أيضا إلى أن الولايات المتحدة حذرت نيامي من إقامة علاقات أوثق مع روسيا. وكانت مالي وبوركينا فاسو المجاورتان اللتان شهدتا انقلابين منذ عام 2020، لجأتا إلى موسكو للحصول على دعم أمني. بعد انقلاب النيجر، طلب الجيش أيضا مساعدة مجموعة المرتزقة العسكرية الروسية "فاغنر". تراجع النفوذ الأميركي كاميرون هدسون، الذي عمل في وكالة المخابرات المركزية الأميركية ووزارة الخارجية في أفريقيا، قال إن الحادث يظهر تراجع النفوذ الأميركي في المنطقة، وإن النيجر غاضبة من محاولة واشنطن الضغط على المجلس العسكري للابتعاد عن روسيا. هدسون أضاف: "هذا أمر مثير للسخرية لأن أحد شعارات إدارة بايدن هو أن الأفارقة أحرار في اختيار شركائهم". تزامنت زيارة الوفد الأميركي مع بداية شهر رمضان، ورفض زعيم المجلس العسكري في النيجر، الجنرال عبد الرحمن تشياني، مقابلتهم. وألغي مؤتمر صحفي أميركي في مقر السفارة في النيجر. وقال الناطق باسم المجلس العسكري، في بيان بثه التلفزيون الرسمي، إن قادة المجلس العسكري التقوا بالوفد الأميركي فقط من باب المجاملة ووصفوا لهجتهم- أعضاء الوفد- بالمتعالية. وقالت أنيليز برنارد، المسؤولة السابقة في الخارجية الأميركية والمتخصصة في الشؤون الأفريقية ومديرة مؤسسة "ستراتيجيك ستابيلايزيشن أدفيزرز"- مجموعة استشارية متخصصة في دراسة المخاطر- إن الزيارة الأخيرة قد فشلت وإن الولايات المتحدة بحاجة لإلقاء نظرة نقدية على كيفية ممارستها للدبلوماسية ليس فقط في النيجر بل في المنطقة كلها. وأضافت: "إن ما يحدث في النيجر والساحل لا يمكن النظر إليه بشكل مستمر في فراغ كما نفعل دائما، تميل حكومة الولايات المتحدة للنظر للأمور من منظور محدد، لا يمكننا أن ننكر أن علاقاتنا المتدهورة في أجزاء أخرى من العالم: الخليج وإسرائيل وغيرها، كلها لها تأثير كبير على علاقاتنا الثنائية في غرب أفريقيا". ويتمركز مئات في شمال تجري منها مهام استخبارية واستطلاعية فوق منطقة الساحل الشاسعة – جنوب الصحراء الكبرى – حيث تنشط الجماعات المتطرفة الموالية لتنظيمي القاعدة وداعش. عادت المبعوثة الأميركية العليا مولي في إلى العاصمة هذا الأسبوع للقاء كبار المسؤولين الحكوميين، برفقة الجنرال مايكل لانغلي، قائد القيادة الأميركية في . وكانت قد زارت البلاد في ديسمبر، بينما سافرت نائبة وزير الخارجية بالوكالة فيكتوريا نولاند إلى البلاد في أغسطس . وقالت وزارة الخارجية يوم الأحد في منشور على موقع إكس، إن المحادثات كانت صريحة وأنها على اتصال مع المجلس العسكري. ولم يتضح ما إذا كان لدى الولايات المتحدة أي طريقة متبقية للتفاوض بشأن صفقة للبقاء في البلاد.  الطلعات الجوية الأميركية غير قانونية كان يُنظر إلى النيجر باعتبارها واحدة من الدول في المنطقة المضطربة التي يمكن للدول الغربية أن تتعاون معها للتغلب على التمرد الإهابي المتزايد. وكان يتمركز أكثر من 2500 جندي أميركي وفرنسي في المنطقة حتى وقت قريب، واستثمرت مع دول أوروبية أخرى مئات الملايين من الدولارات في المساعدات العسكرية والتدريب. لكن ذلك تغير في يوليو عندما أطاح المتمردون بالرئيس المنتخب ديمقراطيا في البلاد، وبعد أشهر طلبوا من القوات الفرنسية المغادرة. كان لا يزال لدى الجيش الأميركي نحو 650 فردا يعملون في النيجر في ديسمبر، وفقا لتقرير البيت الأبيض المقدم إلى الكونغرس. وتستخدم قاعدة النيجر لعمليات المراقبة المأهولة وغير المأهولة. وتقدم الولايات المتحدة الدعم أيضا القوات البرية، في منطقة الساحل، بما في ذلك مرافقتها في المهام. لكن هذا الدعم تقلص عقب مقتل جنود أميركيين في عملية مشتركة في النيجر عام 2017. لم يتضح السبب وراء قرار المجلس العسكري بتعليق العلاقات العسكرية. وقال المتحدث باسم المجلس العسكري، الكولونيل ميجور أمادو عبد الرحمن إن الطلعات الجوية الأميركية فوق أراضي النيجر في الأسابيع الأخيرة كانت غير قانونية. وفي الوقت نفسه، انتقدت إنسا جاربا سيدو، الناشطة المحلية التي تساعد حكام النيجر العسكريين في اتصالاتهم، الجهود الأميركية لإجبار المجلس العسكري على الاختيار بين الشركاء الاستراتيجيين. وقالت للأسوشيتد برس: "لا يمكن للقواعد الأميركية والموظفين المدنيين البقاء على الأراضي النيجرية لفترة أطول". عقب رحلتها في ديسمبر، قالت مساعدة وزير الخارجية الأميركي للشؤون الإفريقية، للصحفيين إنها أجرت "مناقشات جيدة" مع قادة المجلس العسكري ودعتهم إلى تحديد جدول زمني للانتخابات في مقابل استعادة العلاقات العسكرية والمساعدات. غير أن في نوهت أيضا إلى أن الولايات المتحدة حذرت نيامي من إقامة علاقات أوثق مع روسيا. وكانت مالي وبوركينا فاسو المجاورتان اللتان شهدتا انقلابين منذ عام 2020، لجأتا إلى موسكو للحصول على دعم أمني. بعد انقلاب النيجر، طلب الجيش أيضا مساعدة مجموعة المرتزقة العسكرية الروسية "فاغنر". تراجع النفوذ الأميركي كاميرون هدسون، الذي عمل في وكالة المخابرات المركزية الأميركية ووزارة الخارجية في أفريقيا، قال إن الحادث يظهر تراجع النفوذ الأميركي في المنطقة، وإن النيجر غاضبة من محاولة واشنطن الضغط على المجلس العسكري للابتعاد عن روسيا. هدسون أضاف: "هذا أمر مثير للسخرية لأن أحد شعارات إدارة بايدن هو أن الأفارقة أحرار في اختيار شركائهم". تزامنت زيارة الوفد الأميركي مع بداية شهر رمضان، ورفض زعيم المجلس العسكري في النيجر، الجنرال عبد الرحمن تشياني، مقابلتهم. وألغي مؤتمر صحفي أميركي في مقر السفارة في النيجر. وقال الناطق باسم المجلس العسكري، في بيان بثه التلفزيون الرسمي، إن قادة المجلس العسكري التقوا بالوفد الأميركي فقط من باب المجاملة ووصفوا لهجتهم- أعضاء الوفد- بالمتعالية. وقالت أنيليز برنارد، المسؤولة السابقة في الخارجية الأميركية والمتخصصة في الشؤون الأفريقية ومديرة مؤسسة "ستراتيجيك ستابيلايزيشن أدفيزرز"- مجموعة استشارية متخصصة في دراسة المخاطر- إن الزيارة الأخيرة قد فشلت وإن الولايات المتحدة بحاجة لإلقاء نظرة نقدية على كيفية ممارستها للدبلوماسية ليس فقط في النيجر بل في المنطقة كلها. وأضافت: "إن ما يحدث في النيجر والساحل لا يمكن النظر إليه بشكل مستمر في فراغ كما نفعل دائما، تميل حكومة الولايات المتحدة للنظر للأمور من منظور محدد، لا يمكننا أن ننكر أن علاقاتنا المتدهورة في أجزاء أخرى من العالم: الخليج وإسرائيل وغيرها، كلها لها تأثير كبير على علاقاتنا الثنائية في غرب أفريقيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-02-22

اجتمع الرئيس الأميركي جو بايدن مع زوجة وابنة أليكسي نافالني زعيم المعارضة الروسي الذي توفي الأسبوع الماضي في أحد معسكرات الاعتقال ووصفه بأنه كان "رجلا شجاعته مذهلة". وأكد في تصريحات للصحفيين في كاليفورنيا أن واشنطن تعتزم فرض طائفة واسعة من وزعيمها فلاديمير بوتين بعد وفاة نافالني. وقالت إدارة السجون في روسيا إن نافالني (47 ​​عاما) فقد وعيه وتوفي فجأة يوم الجمعة الماضي بعد تريضه سيرا في مستعمرة (بولار وولف) العقابية الواقعة فوق الدائرة القطبية الشمالية حيث كان يقضي حكما بالسجن لمدة ثلاثة عقود. وقال بايدن بعد لقائه بزوجة يوليا وابنته داشا "كان رجلا شجاعته مذهلة ومن الرائع (رؤية) مدى تقمص زوجته وابنته" لهذه الصفة. وأضاف "أعلم أننا سنعلن العقوبات على بوتين، المسؤول عن وفاته، غدا". وقالت فيكتوريا نولاند وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية الخميس إن بعضا من "مئات ومئات ومئات" العقوبات التي سيُعلن عنها في الأيام المقبلة سيستهدف المسؤولين عن وفاة نافالني لكن معظمها سيطال "آلة حرب (الرئيس فلاديمير) بوتين" ويسد الفجوات في نظام العقوبات الحالي. وتتزامن الإجراءات الجديدة مع الذكرى السنوية الثانية لبداية . وفي بيان صدر قبل أن يتحدث بايدن للصحفيين، قال البيت الأبيض إن الرئيس عبر عن "تعازيه القلبية" لعائلة نافالني. وذكر البيت الأبيض في بيان أن بايدن أبدى خلال اللقاء في كاليفورنيا إعجابه "بشجاعة (نافالني) الاستثنائية وإرثه في محاربة الفساد وفي سبيل روسيا حرة وديمقراطية يتساوى فيها الجميع أمام القانون". وأكد في تصريحات للصحفيين في كاليفورنيا أن واشنطن تعتزم فرض طائفة واسعة من وزعيمها فلاديمير بوتين بعد وفاة نافالني. وقالت إدارة السجون في روسيا إن نافالني (47 ​​عاما) فقد وعيه وتوفي فجأة يوم الجمعة الماضي بعد تريضه سيرا في مستعمرة (بولار وولف) العقابية الواقعة فوق الدائرة القطبية الشمالية حيث كان يقضي حكما بالسجن لمدة ثلاثة عقود. وقال بايدن بعد لقائه بزوجة يوليا وابنته داشا "كان رجلا شجاعته مذهلة ومن الرائع (رؤية) مدى تقمص زوجته وابنته" لهذه الصفة. وأضاف "أعلم أننا سنعلن العقوبات على بوتين، المسؤول عن وفاته، غدا". وقالت فيكتوريا نولاند وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية الخميس إن بعضا من "مئات ومئات ومئات" العقوبات التي سيُعلن عنها في الأيام المقبلة سيستهدف المسؤولين عن وفاة نافالني لكن معظمها سيطال "آلة حرب (الرئيس فلاديمير) بوتين" ويسد الفجوات في نظام العقوبات الحالي. وتتزامن الإجراءات الجديدة مع الذكرى السنوية الثانية لبداية . وفي بيان صدر قبل أن يتحدث بايدن للصحفيين، قال البيت الأبيض إن الرئيس عبر عن "تعازيه القلبية" لعائلة نافالني. وذكر البيت الأبيض في بيان أن بايدن أبدى خلال اللقاء في كاليفورنيا إعجابه "بشجاعة (نافالني) الاستثنائية وإرثه في محاربة الفساد وفي سبيل روسيا حرة وديمقراطية يتساوى فيها الجميع أمام القانون". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-01

بحث وزير الخارجية الأوكرانى، دميترو كوليبا، خلال لقائه، مع وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية، فيكتوريا نولاند، استمرار المساعدة الأمنية لأوكرانيا والتعاون الدفاعى وصيغة السلام والاستعدادات لقمة حلف شمال الأطلسى المُرتقبة فى واشنطن. وقال كوليبا في منشور عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي، بحسب ما نقلته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية، الأربعاء،: "لقد استقبلت وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند في كييف لمناقشة المساعدة الأمنية الأمريكية المستمرة وزيادة التعاون في مجال صناعة الدفاع واستخدام الأصول الروسية المُجمدة وتنفيذ صيغة السلام التي طرحها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والاستعدادات لقمة الناتو في واشنطن". وحضر الاجتماع السفيرة الأمريكية لدى أوكرانيا بريدجيت برينك ونائبة وزير الخارجية الأوكرانى إيرينا بوروفتس. وكانت وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند قد وصلت إلى كييف فى وقت سابق من اليوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-01

قالت وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية، فيكتوريا نولاند، إن بلادها تواصل تزويد أوكرانيا بأنظمة أسلحة جديدة، مثل القنابل ذات القطر الصغير، والتي تسلك الآن طريقها بالفعل إلى جيهات القتال. وأضافت نولاند، في تصريحات خلال مؤتمر بكييف نقلتها وكالة أنباء "يوكراين فورم" الأربعاء، أن "أوكرانيا أقوى وأكثر مرونة هذا الشتاء مقارنة بالعام الماضي، لقد حرر المدافعون الأوكرانيون أكثر من 50٪ من الأراضي التي حاولت روسيا الاستيلاء عليها بعد 22 فبراير، لقد ألحق المدافعون عنكم أضراراً جسيمة بالقوات البرية الروسية وبأسطول البحر الأسود، ودفعوا سفن روسيا بعيدًا عن الساحل".  وشددت نولاند على أن النمو الاقتصادي في أوكرانيا ارتفع بنسبة 4% إلى 5% في نهاية العام الماضي وحتى هذا العام، وهو أمر ينبغي أن تحسدها عليه البلدان في جميع أنحاء العالم"، مشيرة إلى استعادة صادرات الحبوب إلى مستوى ما قبل الحرب. وأكدت أنه على الولايات المتحدة أن تواصل تقديم الدعم الأمني ​​لأوكرانيا بجميع الفئات، بما في ذلك الاستثمارات الجديدة وأنظمة الأسلحة الجديدة مثل القنبلة ذات القطر الصغير التي هي في طريقها إلى الجبهة، ودعم تجديد الدفاعات الأوكرانية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2013-11-08

يثير كل حدث وتطور سياسى تشهده مصر منذ بدء ثورة 25 يناير أسئلة عديدة حول الدور الأمريكى، ويمكن من خلال خمسة مشاهد عرض طبيعة هذا الدور المثير للجدل منذ نزول ملايين المصريين للمطالبة بالعيش والحرية والعدالة الاجتماعية. من هنا وجب أن تكون المواقف العملية وليست التصريحات الاستهلاكية هى معيار الحكم على طبيعة الموقف الأمريكى مما جرى ويجرى فى مصر. ••• المشهد الأول: اتبعت الإدارة الأمريكية مبدأ الانتظار والترقب قبل التسرع بإعلان موقف واضح من ثورة الشعب المصرى. وتطور الموقف الأمريكى ببطء وكرد فعل على تطورات الأوضاع داخل شوارع وميادين مصر. وعملت واشنطن على ضمان عدم إسقاط النظام المصرى كله، وقبلت، بل وشجعت صيغة Orderly Transition «انتقال منظم للسلطة» يسمح بتولى نائب الرئيس اللواء عمر سليمان زمام الأمور فى مصر، وعدم حدوث تغير حقيقى فى السياسات المصرية فى الملفات المهمة لواشنطن مثل العلاقات مع إسرائيل، والتعاون الأمنى والاستخباراتى، والموقف من تنظيم حماس وحزب الله والعلاقات مع إيران. وبعد اختيار الرئيس مبارك اللواء عمر سليمان نائبا له، رحبت واشنطن وبدأت اتصالات مكثفة بين نائب الرئيس الأمريكى جو بايدن ونظيره المصرى للبحث فى «الانتقال المنضبط للسلطة»، وسعدت واشنطن لهذا المخرج الذى لم يكن ليغير فى علاقاتها بالحليف الاستراتيجى المصرى شيئا. المشهد الثانى: قبل إعلان نتيجة المرحلة الثانية من الانتخابات الرئاسية غضبت واشنطن على خطوة المجلس العسكرى إصدار إعلان دستورى مقلص لصلاحيات رئيس الجمهورية يوم 17 يونيو 2011، أى قبل أسبوعين فقط من تسليمه السلطة للرئيس المنتخب. ونص الإعلان على تولى المجلس العسكرى سلطة التشريع إلى حين انتخاب مجلس شعب جديد بعد إصدار دستور جديد للبلاد. وحصن الإعلان أعضاء المجلس من العزل، ومنحهم حق تقرير كل ما يتعلق بشئون القوات المسلحة، إلى حين إصدار دستور جديد. ورأت واشنطن أن مثل هذا الإعلان يقلص من صلاحيات الرئيس المنتخب، وعبر كبار مسئولى الإدارة الأمريكية عن قلق حقيقى بشأن تحركات المجلس العسكرى لتشديد قبضته على السلطة بمصر. وذكرت المتحدثة الرسمية باسم وزارة الخارجية فيكتوريا نولاند أن فشل المجلس العسكرى فى تسليم السلطة للسلطة المدنية المنتخبة ديمقراطيا سيدفعنا لإجراء مراجعة للعلاقة بين البلدين، وأضافت أن بلادها تأمل أن يفى الجنرالات الذين لا يزالون يديرون شئون مصر بما قدموه من تعهدات للشعب المصرى. المشهد الثالث: خلال رده على سؤال من محطة تليفزيونية خلال الحملة الانتخابية الرئاسية خلال شهر أكتوبر 2012 حول إن كان يعتقد أن نظام الرئيس محمد مرسى حليفا لواشنطن، أكد الرئيس الأمريكى أنه يعتقد أن «النظام المصرى الجديد ليس حليفا للولايات المتحدة وليس عدوا لها فى الوقت نفسه». وأشار أوباما إلى أن بعض مواقف النظام الجديد كانت جيدة، وبعضها لم يكن بالضرورة يتوافق مع مصالح الولايات المتحدة». ثم ذكر أوباما فى المناظرة الرئاسية الاخيرة يوم 23 أكتوبر من نفس العام أن التزام مصر بمعاهدة السلام مع إسرائيل يعد خطا أحمر للولايات المتحدة، وأى اهتزاز لمعاهدة السلام يضع أمن إسرائيل وأمن الولايات المتحدة على المحك. المشهد الرابع: اعترف الرئيس أوباما خلال حواره مع شبكة سى إن إن يوم 23 أغسطس الماضى أن المساعدات لمصر لن تغير ما قامت وتقوم به الحكومة المؤقتة. وطالب أوباما بتوخى الحذر مع مصر كى لا تبدو واشنطن كأنها تساعد على تصرفات تتعارض مع قيمها. وكان أهم ما ذكره أوباما قوله إن العلاقات الأمريكية مع مصر لن تعود إلى ما كانت عليه بسبب ما حدث (فى إشارة لمقتل مئات المدنيين فى فض اعتصامات ميدانى رابعة العدوية والنهضة). وطالب أوباما بضرورة مراجعة علاقات بلاده مع مصر بصورة شاملة. وقبل ذلك أمر أوباما بإلغاء مناورات النجم الساطع، واتخذ بعض الخطوات العقابية مثل وقف توريد أربع طائرات إف 16، ووقف تزويد الجيش المصرى بـ 12 طائرة أباتشى جديدة. وفى التاسع من أكتوبر أعلنت الخارجية الأمريكية وقف تسليم بعض الأسلحة والمساعدات النقدية للحكومة فى انتظار تحقيق تقدم موثوق نحو قيام حكومة مدنية شاملة منتخبة ديمقراطيا. المشهد الخامس: خلال زيارته للقاهرة يوم الأحد الماضى، أعاد وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى التأكيد على أن هناك مؤشرات على أن قادة الجيش المصرى مستعدون لإرساء الديمقراطية. وأن هناك ما يدعو للاعتقاد بأن مصر تتحرك لتحقيق خارطة الطريق الديمقراطية ويجب أن يساعد الجميع على تحقيق ذلك. وأكد على التزام واشنطن بالمساعدة ومواصلة التعاون مع الحكومة المؤقتة داعيا إلى انتخابات حرة وعادلة وتشمل الجميع. وأيد كيرى خطوات الحكومة المؤقتة لإعادة الديمقراطية فى مصر، قائلا إن «خارطة الطريق يتم تنفيذها بشكل جيد بحسب ما نراه.. وإننا نؤيدكم فى هذا التحول الهائل الذى تمر به مصر ونحن نعرف أنه صعب ونريد المساعدة ونحن مستعدون لذلك». وأضاف أنه بحث القرارات الأخيرة المتعلقة بالمساعدات لمصر، واتفق مع نظيره المصرى على أن «العلاقة المصرية - الأمريكية لا تعرف فقط من خلال المساعدات، وأن هناك أمورا أخرى تحدد العلاقة». ••• واقعية واشنطن وسعيها لتحقيق مصالحها يجعلها تحتفظ بعلاقات قوية مع من يحكم مصر، فهى تعاملت مع الديكتاتور مبارك ومع المجلس العسكرى ثم مع الرئيس مرسى الإسلامى بطرق لم تتغير فى جوهرها. واليوم ستتعامل واشنطن مع من يؤول إليه حكم مصر حتى لو كان عسكريا مادام يخدم مصالحها الاستراتيجية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2013-03-15

ألقت فضيحة تراجع الإدارة الأمريكية عن تكريم الناشطة المصرية سميرة إبراهيم بظلالها على الزيارة التى من المنتظر أن يقوم بها الرئيس المصرى محمد مرسى لواشنطن. فبمجرد خروج تفاصيل حادثة حرمان سميرة من الجائزة، التفت بعض المحسوبين على اللوبى الإسرائيلى للتذكير بأن موقف سميرة إبراهيم لا يختلف عن موقف الرئيس المصرى محمد مرسى. وتساءل البعض منهم عما إذا كان الرئيس مرسى سيخضع بدوره لنفس المعايير التى طبقت على سميرة إبراهيم، وهو ما يعنى عدم قيامه بزيارة واشنطن خلال سنوات حكمه الأربع.   •••   كان من المنتظر أن تستلم سميرة إبراهيم يوم الجمعة الماضى «الجائزة الدولية للمرأة الشجاعة» إلى جانب تسع نساء أخريات فى احتفال يحضره وزير الخارجية الأمريكى جون كيرى وسيدة أمريكا الأولى ميشيل أوباما، وذلك بمقر وزارة الخارجية الأمريكية بمناسبة اليوم العالمى للمرأة. وسبق وذكرت المتحدثة باسم الخارجية فيكتوريا نولاند بأنه تم اختيار الناشطة المصرية «بفضل الشجاعة الاستثنائية التى أظهرتها خلال التظاهرات فى ميدان التحرير.. لقد أصبحت سميرة قائدة حقيقية فى بلدها، تحاول الوقوف أمام العنف القائم على النوع، وانتهاكات حقوق الإنسان الأخرى».   وبعد إعادة صحف ومواقع أمريكية نشر بعض تغريدات سميرة عبر موقع تويتر والتى ظهرت فيها تتبنى مواقف معادية للسامية ومعادية لإسرائيل وأخرى مناهضة للولايات المتحدة، قررت الإدارة الأمريكية حرمان سميرة إبراهيم من الجائزة. وأثار اكتشاف هذه التغريدات غضب المحافظين واللوبى الإسرائيلى، وجعلهم يتهمون الرئيس أوباما وإدارته بتمويل رحلة سميرة إبراهيم دون فحص مواقفها جيدا. ويدل الموقف الأمريكى مع سميرة، بعيدا عن أسبابه أو مبرراته، عن سوء إعداد كبير بين الدبلوماسيين الأمريكيين فى القاهرة، وعدم قيامهم بمراجعة سجل سميرة قبل التفكير فى منحها هذه الجائزة. ويدل أيضا على محدودية كفاءة القائمين على الملف المصرى وعلى قضايا حقوق الانسان داخل وزارة الخارجية الأمريكية نفسها. من حسن حظ السفارة والوزارة أن نبش البعض فى سجل سميرة حدث قبل يومين فقط من تسلمها الجائزة المرموقة، وإلا كانت الفضيحة أكبر إذا ما تم سحب الجائزة بعد منحها إياها.   •••   فور الإعلان عن فوز الرئيس محمد مرسى برئاسة مصر منتصف العام الماضى، أصدرت منظمة آيباك AIPAC أكبر منظمات اللوبى اليهودى فى أمريكا وأكثرها نفوذا، بيانا مهما حثت فيه إدارة الرئيس باراك أوباما على توصيل رسالة واضحة للرئيس المصرى الجديد مفادها أن «الأعمال وليس الكلمات ستكون هى معيار الحكم على الرئيس الجديد خاصة فيما يتعلق بالحفاظ على السلام مع إسرائيل، ووقف الإرهاب فى شبه جزيرة سيناء».   وذكر البيان أن خلفية الرئيس محمد مرسى «كمؤسس مشارك للجنة المصرية لمقاومة المشروع الصهيونى يزيد من القلق على مستقبل التزام مصر بالسلام مع إسرائيل»، واستشهد البيان بسجل مرسى إذ سبق وأكد الرئيس المصرى أن «معاهدة السلام غير عادلة لمصالح مصر، وأن إسرائيل تنتهك المعاهدة باستمرار».   وقد زاد من القلق الأمريكى تجاهل الرئيس مرسى مكالمات التهنئة القادمة من تل أبيب والقدس سواء الرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز أو رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، إضافة إلى عدم حتى ذكره اسم إسرائيل فى حواراته وخطبه.   وزاد الأمر تعقيدا عرض صحيفة نيويورك تايمز لقطات متلفزة للرئيس مرسى يصف فيها اليهود بـ«أحفاد القردة والخنازير»، ودعوته للمصريين «بتربية أبنائهم وأحفادهم على كراهية اليهود والصهاينة».   وقبلت وزارة الخارجية الأمريكية توضيح الرئاسة المصرية لسياق تلك الكلمات، ولتأكيدها الوقوف ضد جميع أشكال التمييز والتحريض على العنف أو العداء على أساس الدين. وذكرت المتحدثة الرسمية «إننا نعتبر ما صدر عن الرئاسة خطوة أولى جيدة». ورغم عدم اقتناع مجموعة من أعضاء مجلس الشيوخ قابلوا الرئيس مرسى أثناء زيارتهم للقاهرة برئاسة جون ماكين بأن التصريحات التى أذيعت للرئيس مرسى حول اليهود عام 2010 قد أذيعت مقتطعة من سياق العدوان الإسرائيلى على الفلسطينيين فى غزة، إلا أن وزير الخارجية جون كيرى قابل مرسى، كما تحدث الرئيس اوباما هاتفيا مع مرسى بعد ذلك.   •••   ليس بالسر أن واشنطن تدرك تطلع الرئيس المصرى لزيارتها لأسباب متعددة، فقد خرج بيان لمؤسسة الرئاسة فى اغسطس الماضى ليذكر أن الرئيس مرسى سيقوم بزيارة العاصمة الأمريكية واشنطن بعد انتهاء زيارته لنيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وهو ما لم يحدث. ثم خرج بيان للرئاسة المصرية ليذكر أن زيارة الرئيس مرسى ستتم خلال شهر ديسمبر، وهو ما لم يحدث أيضا. ثم ذكر الرئيس مرسى نفسه لمحطة سى إن إن قيامه بزيارة واشنطن قبل انتهاء شهر مارس الجارى، وهو ما لن يحدث.   فى الوقت نفسه، سيبدأ الرئيس باراك أوباما زيارة للشرق الأوسط الأسبوع القادم لا تضم مصر، وتقتصر على إسرائيل والأردن والضفة الغربية.   رغبة الرئاسة المصرية فى قيام الدكتور مرسى بزيارة لواشنطن يجب أن يكبح لجامها، وأن تتم وفقا لترتيبات ندية بين الطرفين المصرى والأمريكى، طبقا لحسابات الربح والخسارة لكل طرف. زيارة الرئيس المصرى لا يجب أن تكون منحة أمريكية ذات مقابل، فواشنطن تدرك جيدا أنها لا تملك ترف تهديد علاقاتها بمن يحكم مصر، حتى مع تراجع الوضع السياسى الداخلى. نظرة سريعة على خريطة الشرق الأوسط، بما فيها من ثورات عربية مشتعلة فى مصر وسوريا واليمن وليبيا وتونس، وتوقع امتدادها لدول أخرى، ناهيك عن أزمة الملف النووى الإيرانى، وجمود عملية السلام، يظهر حاجة واشنطن الكبيرة للتعامل المحسوب بدقة مع القيادة المصرية المنتخبة.   •••   ولمن ينادى من داخل واشنطن بضرورة معاملة رئيس الدولة المصرية المنتخب بنفس طريقة معاملة ناشطة حقوقية شابة.. أقول لكم.. إنكم لا تفهمون، وإنكم لا تستطيعون. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-10-17

وصلت نائبة وزير الخارجية الأمريكي فيكتوريا نولاند، على رأس وفد رفيع المستوى من بلادها إلى العاصمة الموريتانية نواكشوط الأحد. وذكرت الخارجية الموريتانية أن الزيارة التي تستهل بها فيكتوريا نولاند جولتها في المنطقة، مناسبة لإجراء مباحثات حول العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، والقضايا والمستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. واستقبلت الدبلوماسية الأمريكية في مطار نواكشوط الدولي أم التونسي، من طرف السفيرة العالية يحي منكوس الأمينة العامة لوزارة الخارجية وبعض كبار المسؤولين في الوزارة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-11-02

أعطت الخلافات التي وقعت خلال الفترة الماضية بين الرئيس دونالد ترامب والمنظمات الأممية ومنها تعليق الاشتراكات المالية لبلاده في منظمة الصحة العالمية، أهمية استثنائية على تصويت الأمريكيين في الانتخابات المقررة بعد ساعات، حيث يواجه فيها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منافسه في الانتخابات الرئاسية الأمريكية جو بايدن صدامات الولايات المتحدة الأمريكية مع منظمات الدولية ليست الأولى في رئاسة الرئيس دونالد ترامب بل تمتد لسنوات طويلة مع السياسة المختلفة وكذلك الإدارة المتغيرة للولايات المتحدة الأمريكية فمنذ سنوات قررت أعلنت الولايات المتحدة تحت إدارة الرئيس السابق باراك أوباما وقف تمويل منظمة التربية والثقافة والعلوم (يونسكو) التابعة للأمم المتحدة وذلك على خلفية تصويت الجمعية العامة للمنظمة لصالح قبول "دولة فلسطين" في المنظمة كدولة كاملة العضوية. وقالت فيكتوريا نولاند  المتحدثة السابقه لوزارة الخارجية الأمريكية، إن القانون الأمريكي يحظر تمويل اليونسكو إذا قبلت عضوية فلسطين وأوضحت نولاند أنه سيتم وقف تحويل مالي بقيمة 60 مليون دولار كان من المقرر أن تتلقاها المنظمة الدولية. في الوقت الذي اعتبره الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن قرار اليونسكو بعضوية فلسطين يشكل "انتصارا للحق والعدل والحرية", معربا عن شكره لكل الدول التي صوتت لصالح هذا الانضمام، حيث صوتت 107 دولة لصالح قبول عضوية فلسطين، بينما عارضته 14 وامتنعت 52 دولة. وعلى خلفيه القرار الأمريكي اضطرت منظمة التربية والعلوم والثقافة (يونسكو) إلى وقف العمل بمشاريعها الجديدة التي تنفذها بسبب قرار الولايات المتحدة قطع مساهمتها لتمويل المنظمة. وأكدت المنظمة التي تدعم، ضمن أنشطتها حرية الصحافة والحق في التعليم، أنها تواجه تقليصا في تمويلها لموازنة العام الحالي يقدر بأكثر من ستين مليون دولار، حيث إن مساهمة واشنطن في ميزانية اليونسكو كانت تقدر بنحو 22 %. وفى ذلك الحين تناولت تقارير إعلامية أيضا اخفاق الرئيس الأمريكي في تعهداته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة التي ألقى أمامها 7 خطابات خلال مدة ولايته خاصة في ملف عملية السلام حيث وقع أوباما مذكرة تفاهم تاريخية تضمن تسليح إسرائيل حتى عام 2028، وتكلف بلاده 39 مليار دولار، هذا الإضافة معاناة الوكالات الأممية الى توصيل المساعدات للسوريين وكذلك أزمة اللاجئين وفق صحيفه العين الاخبارية على الرغم من سعيه لخلافه بان كي مون كأمين عام للأمم المتحدة مع انتهاء ولايته الرئاسية الثانية وفقا لسكاى نيوز وينطلق غدا سباق الانتخابات الرئاسية فى الولايات المتحدة، لاختيار الرئيس القادم على مدار السنوات الأربع المقبلة، وعلى الرغم من التقدم الذى تمنحه استطلاعات الرأي الخاصة بانتخابات الرئاسة الأمريكية للمرشح الديمقراطى جو بايدن، إلا أن منافسه الجمهوري الرئيس دونالد ترامب أمامه فرصة للفوز بـ 270 صوت فى المجمع الانتخابى، ومن ثم بفترة ثانية. وفق CNN   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-05-26

استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، أنتوني بلينكن وزير خارجية الولايات المتحدة الأمريكية، وذلك بحضور سامح شكري وزير الخارجية والوزير عباس كامل رئيس المخابرات العامة، وكذلك كلٍ من فيكتوريا نولاند وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للشئون السياسية، والسفير جوناثان كوهين، سفير الولايات المتحدة بالقاهرة، وتوماس سوليفان نائب سكرتير رئيس الأركان الأمريكي، والسفيرة باربرا ليف من مجلس الأمن القومي الأمريكي".   وتم تناول ملف مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، حيث أكد الرئيس في هذا السياق إرادة الدولة الثابتة حكومةً وشعباً على مواصلة جهودها الحثيثة لمواجهة تلك الآفة، وتقويض خطرها أمنياً وفكرياً، وتدعيم مبادئ المواطنة الراسخة من التآخي والتعايش وحرية الاعتقاد، مشدداً في هذا الصدد على أهمية استمرار التنسيق والتعاون المشترك مع الولايات المتحدة لتدعيم تلك الجهود.    وقد أشاد وزير الخارجية الأمريكي من جانبه، بنجاح الجهود المصرية الحاسمة في هذا الإطار خلال الفترة الماضية وما تتحمله من أعباء في مكافحة الإرهاب، معرباً عن دعم الإدارة الأمريكية لتلك الجهود، مؤكداً أن مصر تعد شريكاً مركزياً في التصدي لتحدي الإرهاب العابر للحدود.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2011-12-22

  صرحت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، فيكتوريا نولاند، الأربعاء، بأن وزيرة الخارجية، هيلاري كلينتون، أجرت اتصالا تليفونيا «إيجابيا للغاية ووديا» مع الدكتور كمال الجنزوري، رئيس حكومة الإنقاذ الوطني، «ركزا فيه على الاتجاه الصحيح»، وهنأته فيه على تولي منصبه وأجرت معه محادثات حول المسار الذي تسير فيه مصر وعملية التحول الديمقراطي الجارية.وقالت المتحدثة إن الوزيرة أكدت رغبة واشنطن في رؤية عملية ديمقراطية حقيقية شاملة وانتخابات حرة في مصر، مشددة على الأهمية التاريخية للعملية الانتخابية الجارية، كما أن كلينتون أعربت عن رغبتها في تعامل الطرفين معا.ونوهت «نولاند» بأن الجانبين تناولا الحالة الأمنية في مصر، وأكدا على ضرورة سلمية الاحتجاجات، كما تحدثا عن كيفية مواصلة الولايات المتحدة لدعم التنمية الاقتصادية لمصر وهي تسير قدما للأمام.وأضافت بأن الولايات المتحدة «ستواصل الدفاع عن حقوق الإنسان سواء في تونس أو مصر أو أي مكان في العالم، إضافة إلى الدفاع عن القيم والمصالح الأمريكية، وواشنطن لا تعتبر هذا تدخلا في شؤون الغير».وأوضحت المتحدثة أن وزيرة الخارجية نوهت في بيانها، الأحد الماضي، بأن المظاهرات الأخيرة «لم تكن سلمية»، ودعت المتظاهرين إلى العودة إلى السلوك السلمي، كما دعت قوات الأمن للتفاعل مع ذلك بضبط النفس وفي إطار سيادة القانون.وقالت «نولاند»: «نتوقع أن يكون الشعب المصري قادرا على ممارسة حقه في الاحتجاج سلميا، وعندما لا تكون تلك الاحتجاجات سلمية، فعلى قوات الأمن الاحتكام إلى أقصى درجات ضبط النفس في إطار سيادة القانون».            ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2015-03-05

رفضت وزارة الخارجية الروسية اليوم الخميس، الاتهامات الأميركية حول وجود "آلاف الجنود الروس فى اوكرانيا"، مؤكدة أن "موسكو لا تشارك باى شكل فى النزاع".وكانت مساعدة وزير الخارجية الاميركى فيكتوريا نولاند قالت فى جلسة استماع فى الكونجرس ردا على سؤال عن عدد الجنود الروس فى شرق اوكرانيا "بامكانى القول انهم بالالاف".وأضافت "منذ ديسمبر، نقلت روسيا مئات المعدات العسكرية بينها دبابات وعربات مصفحة ومدفعية ثقيلة، للجيش الروسى بنية قيادية خاصة به فى شرق اوكرانيا".وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الروسية ان الارقام التى اوردتها واشنطن "مصدرها العدم وتدفع الاسرة الدولية باتجاه الالتباس وتشكل تضليلا لها".وتتهم كييف ومعها الغربيون روسيا منذ اشهر بدعم المتمردين فى شرق اوكرانيا عسكريا لكن موسكو تنفى ذلك بشدة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-04-14

أعلنت نائبة وزير الخارجية الأمريكي للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند، أن واشنطن تدرس تسخير الأصول المجمدة للبنك المركزي الروسي، والمودعة في بنوك أجنبية، لإعادة إعمار أوكرانيا. وصرّحت نولاند بذلك الخميس خلال منتدى الشراكة الأمريكية الأوكرانية الذي تنظمه غرفة التجارة الأمريكية. وقالت: "بدعم من الكونغرس الأمريكي، تم منح وزارة العدل صلاحيات جديدة لاستخدام الأصول غير القانونية التي تم الاستيلاء عليها من الأوليغارشية الروسية لمساعدة وإعادة إعمار أوكرانيا." وأضافت: "في فبراير، أعلنّا عن تخصيص الدفعة الأولى بمبلغ 5.4 مليون دولار ونخطط لشرائح جديدة. بالطبع تجري أيضا بحث أموال البنك المركزي الروسي التي جمدناها نحن وحلفاؤنا والبالغة 300 مليار دولار". يُشار إلى أن البنك الدولي، قدّر بناء على "افتراضات متواضعة"، تكلفة تعافي أوكرانيا بنحو 411 مليار دولار. وفي السياق ذاته، قالت نولاند إن الولايات المتحدة "ستواصل دعمها للقوات المسلحة الأوكرانية في المستقبل ، وأيضا مساعدة كييف على إعادة تأهيل بنيتها التحتية للطاقة وتقوية مؤسسات الدولة، ولا سيما تخليصها من الفساد". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-08-08

أعربت القائمة بأعمال نائب وزير الخارجية الأمريكى فيكتوريا نولاند، خلال زيارتها النيجر، عن قلق الولايات المتحدة البالغ إزاء التطورات التى تشهدها البلاد وشددت على التزام واشنطن الحازم بدعم الديمقراطية والنظام الدستورى. وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية -في بيان نشرته عبر موقعها الإلكتروني، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة تواصل دعوتها إلى الإفراج الفوري عن رئيس النيجر محمد بازوم وأسرته والمعتقلين كافة ضمن محاولة الاستيلاء على السلطة بصورة غير دستورية. وأضافت أن نولاند، التقت خلال زيارتها العاصمة نيامي المجتمع المدني النيجري واجتمعت بشكل منفصل مع أعضاء من المجموعة التي تؤكد أنها صاحبة السلطة في النيجر؛ لتشرح المخاطر التي ينطوي عليها عدم احترام النيجر لنظامها الدستوري، ولتوضح أن هذه الأمور تشمل خسارة محتملة للدعم الأمني والاقتصادى لشعب النيجر بمئات الملايين من الدولارات. وبالنظر إلى المخاوف الأمريكية بشأن التطورات السياسية السلبية، قررت الولايات المتحدة تعليق مساعدات محددة لحكومة النيجر فيما لا يزال الوضع متقلبا. وبحسب البيان، ستقيّم الولايات المتحدة توجيهاتها الخاصة بتقديم المساعدات وتحدّثها مع تطور الأوضاع، وذلك لضمان اتساقها مع القيود القانونية والأهداف السياسية الأمريكية.  وشددت القائمة بأعمال نائب وزير الخارجية الأمريكي على أن الولايات المتحدة ستبقى على تواصل وثيق مع حلفائها وشركائها، بما فيهم المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس). وحضرت نولاند، اجتماعا عاما لموظفي السفارة وشكرت الموظفين الأمريكيين والمحليين على عملهم الجاد وتفانيهم في تعزيز الديمقراطية والاستقرار في منطقة الساحل ومساعدتهم في تيسير زيارتها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-09-20

قال وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة وحلفاءها تدخلوا علنًا فى الشؤون الأوكرانية منذ تفكك الاتحاد السوفييتي، وهناك أدلة على أنهم خططوا للأزمة فى ذلك البلد. وأضاف لافروف، فى اجتماع لمجلس الأمن الدولى بشأن أوكرانيا "منذ انهيار الاتحاد السوفييتى ونشوء دول مستقلة مكانه، تدخلت الولايات المتحدة وحلفاؤها بشكل صارخ وعلنى فى الشؤون الداخلية لأوكرانيا .. وكما اعترفت نائبة وزير الخارجية الأميركية فيكتوريا نولاند علناً، بل وبفخر، فى النهاية فى عام 2013، أن واشنطن أنفقت 5 مليارات دولار لرعاية الساسة فى كييف الذين يطيعون الغرب".  وأكد وزير الخارجية الروسى أن "جميع الحقائق المتعلقة بكيفية هندسة الأزمة الأوكرانية كانت علنية منذ فترة طويلة، ولكن هناك محاولات تبذل للتقليل من أهميتها بكل الوسائل".     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-03-11

قالت منظمة الصحة العالمية (WHO)، إنها أوصت سلطات أوكرانيا بأن تقوم بتدمير مسببات الأمراض شديدة الخطورة المخزنة في مختبرات البلاد لمنع التسربات المحتملة. وذكرت منظمة الصحة العالمية، أنها عملت مع السلطات الطبية الأوكرانية على مدى عدة سنوات لتعزيز تطبيق ممارسات السلامة والأمن. وأضافت المنظمة: "وضمن هذا العمل، أوصت منظمة الصحة العالمية بشدة وزارة الصحة الأوكرانية والسلطات المسؤولة الأخرى بتدمير مسببات الأمراض الخطرة من أجل منع أي تسرب محتمل". ولم تذكر المنظمة موعد إرسال التوصية، ولم تقدم معلومات محددة حول أنواع مسببات الأمراض أو السموم المخزنة في المختبرات الأوكرانية. كما لم تحدد هل تم تنفيذ توصيات منظمة الصحة العالمية أم لا. في وقت سابق، نوهت نائبة وزير الخارجية الأمريكي فيكتوريا نولاند، بأن كييف وواشنطن تعملان لمنع وقوع المواد الموجودة هناك في أيدي القوات الروسية. وأشارت وزارة الدفاع الروسية إلى أن نولاند أكدت بذلك، مشاركة البنتاغون في برامج بيولوجية عسكرية في أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-11-07

وصل وزيرا الدفاع والخارجية البريطانيان اليوم الثلاثاء إلى اليابان للمشاركة في اجتماعات مجموعة السبع والمتوقع أن تركز على خفض التصعيد للصراع الدائر فى قطاع غزة. ذكرت النبأ شبكة "سكاي نيوز" البريطانية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية دون الإشارة إلى المزيد من التفاصيل. ومن المقرر أن يلتقي وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي ووزير الدفاع جرانت شابس بنظرائهما اليابانيين يوكو كاميكاوا ومينورو كيهارا. كما أنه من المقرر أن يجتمع وزراء خارجية مجموعة الدول السبع اليوم الثلاثاء وغدا الأربعاء لبحث عدة قضايا أبرزها الحرب فى غزة والحرب بين روسيا وأوكرانيا والتوتر في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. كما توجهت نائبة وزير الخارجية الأمريكي للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند إلى اليابان في زيارة تستغرق 3 أيام للمشاركة في الاجتماع الثاني لوزراء خارجية مجموعة السبع لعام 2023. وذكرت وزارة الخارجية الأمريكية، أن القائمة بأعمال نائب وزير الخارجية نولاند ستنضم إلى وزير الخارجية الأمريكي انتوني بلينكن ونظرائها من المديرين السياسيين لمجموعة السبع ووزراء الخارجية الآخرين لإجراء مشاورات واسعة النطاق حول التحديات العالمية الرئيسية.  وبحسب البيان، فمن المقرر أن تلتقي نولاند خلال زيارتها طوكيو، النائب الأول لوزير الخارجية الياباني تاكيهيرو فوناكوشي ونائب وزير الخارجية الياباني ماساتاكا أوكانو ونائب مستشار الأمن القومي أكيبا تاكيو لمناقشة جدول الأعمال الثنائي والتطورات في أوكرانيا وتعاونهما في منطقة المحيطين الهندي والهادئ. وتستضيف اليابان الاجتماع الثاني لوزراء خارجية مجموعة السبع هذا العام، بعد الاجتماع الذي عقد في كارويزاوا بمحافظة ناجانو في أبريل الماضي.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2015-09-17

قال الأمين العام لمجلس الأمن الروسي نيكولاي باتروشيف إن الهدف الحقيقي وراء سياسة واشنطن في أوكرانيا هو إثارة الفتنة بين شعبها وتفكيك العلاقة بين الشعب الأوكراني والروسي. وأضاف باتروشيف، في تصريحاته التي نقلتها وكالة "تاس" الروسية، أن الجانب الأمريكي يحرض الأوكرانيين ضد شعوب أخرى. وتابع قائلا إن الولايات المتحدة الأمريكية تمتلك خبرة كبيرة في "تدمير الدول الموحدة"، مشيرا إلى دولة يوغوسلافيا التي تم تفكيكها إلى عدة دول صغيرة، وتتبع نفس النهج في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، واعتبر باتروشيف أن أمريكا غير معنية بنجاحات كييف العسكرية أو الاقتصادية، ونصح المسؤولين الروس والأوكرانيين بعدم التعويل على مساعدات واشنطن العسكرية. وذكر المسؤول الروسي في حديثه أن أوكرانيا لم تعد دولة مستقلة وتخضع لعملية إدارة خارجية من الولايات المتحدة، في إشارة إلى زيارات "فيكتوريا نولاند" مساعدة وزير الخارجية الأمريكي، إلى كييف. وأضاف أن الزيارات لا ترتبط بتقديم استشارات أو نصائح بل تقديم تعليمات مباشرة للبلاد، وأكد أن تنفيذ اتفاقية مينسك ليست مرتبطة بالقيادة الأوكرانية الحالية بل بموقف واشنطن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-05-10

تواصل العديد من الدول حول العالم، بذل الجهود لملاحقة عناصر تنظيم «داعش» الإرهابي، من خلال فرض العقوبات على العناصر الموالية للتنظيم الإرهابي، والاجتماعات التي تعقدها الدول الأعضاء في التحالف الدولي، ضد التنظيم. وأعلنت «واشنطن»، فرض عقوبات على 5 أشخاص بتهمة جمع الأموال لتنظيم «داعش» الإرهابي وتمويل تجنيد الأطفال لصفوفه، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأوضحت وزارة الخزانة الأمريكية، أنّ الأشخاص كان لهم دور محوري في مساعدة الإرهابيين على السفر إلى سوريا والمناطق الأخرى التي ينشط فيها التنظيم المتطرف، واتهمت الوزارة الأمريكية، دوي داليا سوسانتي، وشركاؤها، بتسهيل تحويل الأموال من إندونيسيا وتركيا وسوريا. وكان وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، بريان نيلسون، كشف في وقت سابق، أنّ من بين نحو 40 ألفًا من أعضاء تنظيم داعش الإرهابي الأجانب الذين تم تحديدهم في العراق وسوريا، كان 12% من الأطفال دون سن 18 عاما، وفقا لتقرير الأمم المتحدة لعام 2019. وكانت وزارة الخارجية الأمريكية، ذكرت أنّ واشنطن ملتزمة بالعمل مع التحالف الدولي ضد تنظيم «داعش» الإرهابي لحرمان التنظيم المتطرف من القدرة على جمع المال العربية، مشيرة إلى اجتماع وزاري مصغر للتحالف الدولي ضد بمشاركة السعودية وإيطاليا. ويحتضن المغرب في مدينة «مراكش» غدا الأربعاء، اجتماع التحالف الدولي ضد «داعش»، بمشاركة ممثلي أكثر من 80 بلدا ومنظمة دولية والذي سيعقد لأول مرة في القارة الأفريقية، ويترأس الاجتماع  وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، فيما يمثل الولايات المتحدة وكيلة وزارة الخارجية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند. وفي وقت سابق، كشف بلينكن عن عقد اجتماع وزاري مصغر للتحالف الدولي ضد «داعش» الإرهابي بمشاركة السعودية وإيطاليا، وكان من المقرر أن يتراس الاجتماع وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن مع نظيره المغربي، إلا أنّ الأول اضطر إلى إلغاء خطته للحضور بعد ثبوت إصابته بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19». بدوره، كشف العراق عن التوقيع على عقود مع واشنطن وباريس وفرنسا، لاستيراد أسلحة متطورة وتعزيز صنف المدفعية، أثبت في الفترة الأخيرة وبكل جدارة وبشكل فعال تأثيره في جميع المعارك مع «داعش» الإرهابي. وأمس الإثنين، بحثت وزارة الدفاع العراقية، مع قوات التحالف الأوروبي وحلف شمال الأطلسي «الناتو» التدريب والتطوير والدعم اللوجستي، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وفي سوريا، قتل جندي وأصيب 3 آخرون في قصف شنته جبهة النصرة الإرهابية، على مواقع القوات السورية، في «حلب» و«إدلب»، فيما أشار مركز المصالحة الروسي في سوريا التابع لوزارة الدفاع الروسية، إلى تسجيل 5 هجمات قصف من مواقع النصرة في منطقة خفض التصعيد، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-12-04

دوت صفارات الإنذار في عدة مناطق أوكرانيا :«بولتافا - دنيبروبتروفسك - سومي - خاركيف»، فيما أشارت وسائل إعلام أوكرانية في تقارير، إلى وقوع عدة انفجارات وقعت في الجزء الخاضع من «زابوريجيا» لسيطرة «كييف»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. من جانبه، قال موقع «روس أوبورون إكسبورت» الروسي، إن «موسكو» طورت  نظام فحص الشاحنات «إس تي - 6035» للكشف عن الأسلحة والمتفجرات. ويمكن الاعتماد على«إس تي - 6035»، في كشف حمولة الشاحنة في وقت قياسي مقارنة بوسائل الكشف التقليدية الأخرى، وفقا لما ذكرته وكالة «سبوتنيك» الروسية للأنباء. كما طورت، «موسكو»، نظام «كومبليكس ترينينج سيستم»  مصمم لتدريب أطقم غواصات الديزل، وأوضح «روس أوبورون إكسبورت»، أن النظام يوفر إمكانيات خاصة لتدريب الأطقم البحرية على أسس العمل داخل الغواصات. بدوره، قال ضابط المخابرات الأمريكي المتقاعد سكوت ريتر، إن «كييف» تهدد «ترانسنيستريا» الانفصالي، شرقي مولدوفا للانتقام من «موسكو»، مضيفا إن روسيا تحتاج إلى عزل أوكرانيا التام عن البحر، للحفاظ على أمن المنطقة. ورجح ريتر، سيطرة القوات الروسية على مقاطعتي «خاركيف» و«دنيبرو بيتروفسك»، والإبقاء على «كييف» معزولة عن البحر الأسود، مضيفا أن الأمر يعني نهاية اقتصاد «كييف».  من جانبها، قالت مساعدة وزير الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية فيكتوريا نولاند، إن الجيش الروسي، أظهر ضعفه بشكل شامل، وهذا سيؤثر على دول العالم، التي اعتادت بناء جيوشها بمساعدة أنظمة «موسكو» للدفاع، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الأوكرانية. وأضافت نولاند، للصحفيين، إن بوتين، لا يريد محادثات السلام مع أوكرانيا حاليا. وكانت المسؤولة الأمريكية، زارت في وقت سابق «كييف»، والتقت الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي ومسؤولين كبار آخرين، وفقا لما ذكرته صحيفة «الاتحاد» الإماراتية. وأشارت نولاند، إلى أن رد فعل روسيا على تصريحات الرئيس الأمريكي جو بايدن أظهر مدى عدم جدية «موسكو»، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وفي إسبانيا، كشفت الشرطة المحلية عن مصدر 6 طرود مفخخة تم إرسالها إلى عدد من الأهداف ومؤسسات من بينها رئيس الوزراء بيدرو سانشيز والسفارة الأوكرانية بمدريد في الفترة ما بين 24 نوفمبر الماضي و2 ديسمبر الجاري، وقالت إن المصدر مدينة بلد الوليد الواقعة شمال البلاد، وفقا لما ذكرته صحيفة «الموندو». وفي فرنسا، أعلن الرئيس إيمانويل ماكرون، نيته إجراء محادثات مع نظيره زيلينسكي، قبل محادثات مع الروسي فلاديمير بوتين، وفقا لما ذكرته صحيفة «لو باريزيان» المحلية. ويعتزم ماكرون، إجراء محادثات مع نظيره الأمريكي جو بايدن، ومدير «وكالة الطاقة الذرية» رافائيل جروسي، قبل التحدث مع بوتين. وفي بولندا، اتهم رئيس الحزب المحافظ الحاكم ياروسلاف كاتشينسكي، «برلين» بالسعي إلى التنفيذ السلمي لمخططات كانت تعتزم سابقا تنفيذها بالطرق العسكرية، منددا بالهيمنة الألمانية على أوروبا، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. وأشار كاتشينسكي، في خطاب بمدينة ليجنيتسا جنوب غرب البلاد، إلى طريق يقود إلى الأزمة والخراب وليس فقط في بلاده بل في أوروبا وأيضا في ألمانيا. وأضاف كاتشينسكي، أن قوة أوروبا تكمن في قوة دولها، وفي قوة الدول ذات السيادة إلى حد كبير، وفقا لما ذكرته الأنباء البولندية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: