أليكسي نافالني
أليكسي أناتولييفيتش نافالني (بالروسية: Алексей Анатольевич Навальный)، (4 يونيو 1976 – 16 فبراير 2024) هو محام وناشط سياسي روسي. منذ عام 2009، اكتسب شهرة في روسيا، وخصوصًا في وسائل الإعلام الروسية، كناقد للفساد، وخاصة من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وقد استغل مدونته على موقع لايف جورنال لتنظيم مظاهرات واسعة النطاق لمعالجة هذه القضايا. كما أنه يكتب مقالات بانتظام في العديد من المنشورات الروسية، مثل فوربس روسيا. وفي مقابلة عام 2011 مع رويترز، ادعى نافالني أن نظام بوتين السياسي يضعف بسبب الفساد لدرجة أن روسيا قد تواجه تمردًا على غرار الربيع العربي في غضون خمس سنوات. نافالني هو عضو مجلس تنسيق المعارضة الروسية وهو الزعيم غير الرسمي لحزب التحالف الشعبي وهو حزب لم يتم بعد تسجيله رسميًا. وقد تم تسجيله رسميًا كمرشح (بدعم من ر.ب.ر بارناس) في انتخابات عمدة موسكو التي جرت يوم 8 سبتمبر 2013. اتهم بالتخطيط لسرقة 16 مليون روبل من شركة أخشاب مملوكة للدولة أثناء عمله مستشارًا لحاكم منطقة كيروف عام 2009، وطالب ممثلو الادعاء توقيع عقوبة السجن لمدة ست سنوات لهذه التهمة. في 18 يوليو حكمت إحدى محاكم كيروف بسجنه 5 سنوات مع دفع غرامة قدرها 500 ألف روبل. هذه القضية التي اتهم فيها أليكسي أثارت ردود فعل داخل روسيا وخارجها، فقد قال ميخائيل جورباتشوف آخر زعيم للاتحاد السوفيتي إن «استخدام القضاء في الخلاف ضد خصوم سياسيين غير مقبول» وقال أن مجمل القضية «تؤكد مع الأسف أنه ليس لدينا قضاء مستقل». وقالت كاثرين آشتون مفوضة الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي إن الحكم يطرح أسئلة خطيرة حول وضع حكم القانون في روسيا. جردت منظمة العفو الدولية أليكسي نافالني، من صفة «سجين رأي»، بعدما وصلتها شكاوى تلقي الضوء على تعليقات معادية للأجانب أدلى بها في الماضي ولم ينبذها. في 16 فبراير 2024، وجد ميتًا في زنزانته، وقد أعلنت دائرة السجون الفيدرالية في تقريرها أنه قد فقد الوعي وقد تم استدعاء طاقم الاسعاف لكن ذلك لم يسفر عن أي نتيجة، ليعلن بذلك وفاته.
مصراوي
Very Negative2025-06-04
موسكو - (د ب أ) احتفل أنصار المعارض الروسي الراحل اليكسي نافالني اليوم الأربعاء بعيد ميلاده، وذلك بعد أكثر من عام على وفاته في مستعمرة عقابية. وقالت منظمة "او في دي انفو" المعنية بحقوق الإنسان إن السلطات الروسية اعتقلت ثمانية أشخاص في نوفوسيبيرسك في سيبيريا. وأظهرت مقاطع فيديو تم بثها على وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الأنصار الذين تجمعوا عند قبر نافالني في موسكو، وكانت والدته من بين الحاضرين. وكان نافالني، أحد أبرز معارضي الرئيس فلاديمير بوتين، سيبلغ اليوم الأربعاء 49 عاما. وبعد أن نجا من هجوم شبه مميت بغاز الأعصاب "نوفيتشوك" في عام 2020، توفي نافالني في ظروف غامضة في سجن الذئب القطبي في الدائرة القطبية الشمالية في فبراير من العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-04
احتفل أنصار المعارض الروسي الراحل اليكسي نافالني، اليوم الأربعاء، بعيد ميلاده، وذلك بعد أكثر من عام على وفاته في مستعمرة عقابية. وقالت منظمة "او في دي انفو" المعنية بحقوق الإنسان إن السلطات الروسية اعتقلت ثمانية أشخاص في نوفوسيبيرسك في سيبيريا. وأظهرت مقاطع فيديو تم بثها على وسائل التواصل الاجتماعي مجموعة من الأنصار الذين تجمعوا عند قبر نافالني في موسكو. وكانت والدته من بين الحاضرين. وكان نافالني، أحد أبرز معارضي الرئيس فلاديمير بوتين، سيبلغ اليوم الأربعاء 49 عاما. وبعد أن نجا من هجوم شبه مميت بغاز الأعصاب "نوفيتشوك" في عام 2020، توفي نافالني في ظروف غامضة في سجن الذئب القطبي في الدائرة القطبية الشمالية في فبراير من العام الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-27
من المقرر منح الرئيس الألماني السابق يواخيم جاوك جائزة حرية الإعلام في ألمانيا لهذا العام. وبحسب مجموعة فايمار الإعلامية، سيحصل جاوك على الجائزة "لجهوده الدؤوبة من أجل الديمقراطية والحرية". ومن المقرر إقامة حفل منح الجائزة في 7 مايو المقبل خلال قمة "لودفيج إيرهارد" المعنية بالشؤون السياسية والاقتصادية والاجتماعية في بلدة تيجرنزيه جنوبي ألمانيا. وجاء في بيان لجنة التحكيم: "لقد كرس يواخيم جاوك حياته للحرية والعدالة والديمقراطية. وبصفته صاحب رؤية ومدافعا قويا عن عالمنا الحر، يعد جاوك /85 عاما/ قدوة في أوقات التوتر السياسي". وتمنح "جائزة حرية الإعلام" كل عام لشخصيات عامة قدمت مساهمات متميزة من أجل حرية التعبير والحوار والديمقراطية. وفي العام الماضي، حصل المعارض الروسي المتوفى أليكسي نافالني وزوجته يوليا على الجائزة. وفي عام 2023 تم تكريم محترف الشطرنج العالمي جاري كاسباروف. ومن بين الفائزين بالجائزة أيضا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي والرئيس السوفيتي السابق ميخائيل جورباتشوف. وكان جاوك رئيسا لألمانيا خلال الفترة من عام 2012 حتى عام 2017. وخلال حقبة جمهورية ألمانيا الديمقراطية (ألمانيا الشرقية سابقا)، كان قسا إنجيليا لوثريا وقياديا في الكنيسة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-16
وضع أنصار الناشط أليكسي نافالني، الزهور على قبره في موسكو، اليوم الأحد، بعد عام واحد من وفاة المعارض الروسي في منشأة جزائية بالدائرة القطبية الشمالية. وذكرت وسائل إعلام مستقلة، أن الشرطة سمحت بالدخول إلى المقبرة الموجودة بمنطقة بوريسوفسكوي في بيلجورود، ولكنها قامت بتصوير الإجراءات. وحذر نشطاء معنيون بالدفاع عن حقوق الإنسان من خطر التعرض للاعتقال، بسبب تصنيف مؤسسته لمكافحة الفساد بأنها "متطرفة"، وبسبب حظرها في روسيا. وأفادت تقارير إعلامية بأنه كان هناك دبلوماسيون أجانب بين زوار المقبرة، من بينهم السفيرة الأمريكية لين تريسي، وسفير الاتحاد الأوروبي رولاند جالهاراج. وذكرت وسائل الإعلام أن هناك فعاليات تذكارية أقيمت أيضا في مدن روسية أخرى، تشمل سان بطرسبرج ويكاترينبرج. أما بمدينة نوفوسيبيرسك في سيبيريا، فقد تم إلقاء القبض على ما لا يقل عن خمسة أشخاص خلال فعالية تذكارية، بحسب ما ذكره مشروع "أو دبلو دي – إنفو" للحقوق المدنية. ومن جانبها، كتبت أرملة نافالني، يوليا نافالنايا، على منصة "إنستجرام"، أنها لم تتوقف عن التفكير في نافالني ولو ليوم واحد، كما أنها تتشاور معه في ذهنها وتناقشه أيضا. كما كتبت: "أحبك كثيرا، وأفتقدك كثيرا". جدير بالذكر أن نافالني، الذي كان أحد أبرز معارضي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، كان قد تعرض للتسمم في عام 2020 قبيل إجراء الانتخابات الإقليمية في سيبيريا. ثم تم نقله جوا إلى مستشفى في برلين، حيث تم تشخيص إصابته بالتسمم بغاز الأعصاب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-16
من المقرر الكشف عن تصميم نصب تذكاري للمعرض الروسي أليكسي نافالني اليوم الأحد، فيما سيجري في داخل روسيا وخارجها إحياء الذكرى الأولى لوفاته في السجن، وهو المعارض الشرس للرئيس الروسي فلاديمير بوتين. وأطلقت أرملة نافالني ، يوليا نافالنايا في ديسمبر الماضي مسابقة لتصميم النصب التذكاري. وقد تم تقديم مئات الأفكار، معظمها من روسيا ولكن أيضا من دول أخرى. وفي وقت سابق من هذا الشهر، دعت نافالنايا إلى التصويت على ثلاثة تصميمات مختارة، وطلبت تبرعات لبناء النصب التذكاري الحجري الذي سيجري إقامته على قبر زوجها في موسكو. وقالت نافالنايا في رسالة فيديو إن النصب لن يكون مجرد مكان للراحة أو التذكر:"سيكون مكانا للأمل والقوة لكل من يؤمن بمبادئه ويحلمون بروسيا جميلة في المستقبل". كما دعت نافالنايا الناس إلى حضور أمسية تذكارية في كنيسة كايزر فيلهلم التذكارية في برلين. وتواصل نافالنايا العمل المعارض الذي كان يمارسه زوجها أثناء وجودها في المنفى. كما يخطط فريق نافالني لإحياء الذكرى من خلال بث مباشر عبر الإنترنت، سيجري فيه تذكر عمله من قبل أصدقائه والمقربين منه. وكان من المخطط أيضا تنظيم فعاليات مثل المسيرات، وعرض فيلم وثائقي بعنوان "نافالني". وفي الوقت الذي يحيي فيه المؤيدون ذكرى زعيم المعارضة الراحل عند قبره في مقبرة بوريسوفسكي بموسكو، حذر نشطاء حقوق الإنسان من خطر الاعتقال بسبب تصنيف مؤسسته لمكافحة الفساد كـ"جماعة متطرفة" وقرار حظرها في روسيا. وتوفي نافالني في مستعمرة جزائية في سيبريا في الدائرة القطبية الشمالية في فبراير 2024 أثناء قضاء عقوبة بالسجن لمدة 19 عاما على ما وصفه هو بالاتهامات المدفوعة سياسيا. ولم تتضح ملابسات وفاته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-05-09
اعتبر ماتيو سالفيني نائب رئيسة الحكومة الإيطالية أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "خطير" وهو بحاجة "لتلقي العلاج" بعد أن أثار مجددا إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا لمحاربة روسيا. وكان سالفيني زعيم حزب الرابطة (يمين متطرف) الذي يعارض عادة تصريحات رئيسة الوزراء المؤيدة لكييف، يرد أمام الصحافيين على التصريحات الأخيرة للرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء الإيطالي السابق ماريو مونتي، بعد إعلانهما أنه قد يكون من "الضروري" في نهاية المطاف إرسال جنود إلى . وقال الحليف المقرب لمارين لوبن "إنهما بحاجة إلى علاج"، مضيفا: "أولئك الذين لديهم هذا الرأي ويقولونه كأنه أمر طبيعي، وهذا ينطبق على ماكرون وعلى مونتي، فهم خطيرون". وتابع: "إذا كانوا يريدون القتال بشدة، فليذهبوا إلى أوكرانيا غدا، فهم ينتظرونهم". وفي مارس اعتبر سالفيني أن ماكرون "يمثل خطرا على بلادنا وقارتنا". من جهة أخرى، رحب بكلمة الرئيس الروسي خلال تنصيبه الثلاثاء في الكرملين وقال "أمس دعا بوتين بين أمور أخرى إلى الحوار وآمل في أن يكون 2024 عام السلام، وليس عام الجنود الذين ذهبوا الى أوكرانيا للموت". سالفيني المؤيد لموسكو • كان سالفيني نجا مطلع أبريل من مذكرة لحجب الثقة قدمتها المعارضة في البرلمان لأن حزب الرابطة لم يقطع العلاقات مع فلاديمير بوتين وحزبه روسيا الموحدة بعد العملية العسكرية لموسكو في أوكرانيا.• باعتباره معجبا ببوتين منذ فترة طويلة، وقع اتفاقية لخمس سنوات مع الموحدة في 6 مارس 2017 تم تجديدها تلقائيا في 2022. • رغم إدانة ، أدلى أيضا بتصريحات مثيرة للجدل حول إعادة انتخاب بوتين ، حيث قال "عندما يصوت الشعب فهو دائما على حق".• علّق أيضا على وفاة أليكسي نافالني في السجن، معتبرا أن على "الأطباء والقضاة" الروس إلقاء الضوء على ظروف وفاته. وأعلن وزير الخارجية أنطونيو تاياني عندما طُلب منه الرد على تصريحات سالفيني، أن روما ليس لديها أي نية لإرسال جنود إلى أوكرانيا. وبالنسبة لعضو البرلمان الأوروبي ساندرو غوزي فإن "سالفيني قلق للغاية على مستقبله في الحكومة إلى حد اغتنام كل فرصة ليصبح الناطق باسم الكرملين". وتتراجع شعبية حزب الرابطة، المتحالف على المستوى الأوروبي مع التجمع الوطني الفرنسي وحزب البديل من أجل ألمانيا، مع ما بين 8 إلى 8.5 في المئة من نوايا التصويت في الانتخابات الأوروبية في يونيو. وكان سالفيني زعيم حزب الرابطة (يمين متطرف) الذي يعارض عادة تصريحات رئيسة الوزراء المؤيدة لكييف، يرد أمام الصحافيين على التصريحات الأخيرة للرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء الإيطالي السابق ماريو مونتي، بعد إعلانهما أنه قد يكون من "الضروري" في نهاية المطاف إرسال جنود إلى . وقال الحليف المقرب لمارين لوبن "إنهما بحاجة إلى علاج"، مضيفا: "أولئك الذين لديهم هذا الرأي ويقولونه كأنه أمر طبيعي، وهذا ينطبق على ماكرون وعلى مونتي، فهم خطيرون". وتابع: "إذا كانوا يريدون القتال بشدة، فليذهبوا إلى أوكرانيا غدا، فهم ينتظرونهم". وفي مارس اعتبر سالفيني أن ماكرون "يمثل خطرا على بلادنا وقارتنا". من جهة أخرى، رحب بكلمة الرئيس الروسي خلال تنصيبه الثلاثاء في الكرملين وقال "أمس دعا بوتين بين أمور أخرى إلى الحوار وآمل في أن يكون 2024 عام السلام، وليس عام الجنود الذين ذهبوا الى أوكرانيا للموت". سالفيني المؤيد لموسكو • كان سالفيني نجا مطلع أبريل من مذكرة لحجب الثقة قدمتها المعارضة في البرلمان لأن حزب الرابطة لم يقطع العلاقات مع فلاديمير بوتين وحزبه روسيا الموحدة بعد العملية العسكرية لموسكو في أوكرانيا.• باعتباره معجبا ببوتين منذ فترة طويلة، وقع اتفاقية لخمس سنوات مع الموحدة في 6 مارس 2017 تم تجديدها تلقائيا في 2022. • رغم إدانة ، أدلى أيضا بتصريحات مثيرة للجدل حول إعادة انتخاب بوتين ، حيث قال "عندما يصوت الشعب فهو دائما على حق".• علّق أيضا على وفاة أليكسي نافالني في السجن، معتبرا أن على "الأطباء والقضاة" الروس إلقاء الضوء على ظروف وفاته. وأعلن وزير الخارجية أنطونيو تاياني عندما طُلب منه الرد على تصريحات سالفيني، أن روما ليس لديها أي نية لإرسال جنود إلى أوكرانيا. وبالنسبة لعضو البرلمان الأوروبي ساندرو غوزي فإن "سالفيني قلق للغاية على مستقبله في الحكومة إلى حد اغتنام كل فرصة ليصبح الناطق باسم الكرملين". وتتراجع شعبية حزب الرابطة، المتحالف على المستوى الأوروبي مع التجمع الوطني الفرنسي وحزب البديل من أجل ألمانيا، مع ما بين 8 إلى 8.5 في المئة من نوايا التصويت في الانتخابات الأوروبية في يونيو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-08
اتهمت يوليا نافالنايا، أرملة منتقد الكرملين الراحل أليكسي نافالني، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالكذب وعدم الوفاء بالتعهدات في يوم تنصيبه لتولي رئاسة البلاد لفترة خامسة. وقالت نافالنايا في مقطع مصور تم نشره اليوم الثلاثاء إن "وعود (بوتين) ليست فارغة فحسب، بل كاذبة." وعرض المقطع المصور مقتطفات من خطاب بوتين في بداية فترته الرابعة في منصبه في 2018، الذي قال فيه إن أهم هدف لرئاسته هو مستقبل سلمي ومزدهر لروسيا. وأبرز المقطع تناقضا بين تأكيدات بوتين وصور من الحرب الدموية التي يشنها بوتين على أوكرانيا منذ ما يربو على سنتين. وانتقدت نافالنايا، المقيمة في المنفى، بوتين بسبب الموافقة على رفع سن التقاعد واضطهاد المعارضين وعزل روسيا عن الساحة الدولية. وذكرت أنه لم يتم الوفاء بضمانات أمن المواطنين، مشيرة إلى هجوم إرهابي قرب موسكو أسفر عن مقتل أكثر من 140 شخصا في مارس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-05-07
تقاطع الولايات المتحدة ومعظم دول الاتحاد الأوروبي مراسم الكرملين اليوم الثلاثاء لأداء فلاديمير بوتين اليمين لولاية جديدة مدتها ست سنوات، كما هو من المتوقع أن تقاطع فرنسا وبعض الدول الأخرى في الاتحاد الأوروبي مراسم أداء اليمين. ويسلط الرد الدبلوماسي المتباين من جانب القوى الغربية الضوء على الخلافات بشأن كيفية التعامل مع الزعيم الروسي بعد مرور أكثر من عامين على شنه غزوا واسع النطاق لأوكرانيا، وفقًا لـ«رويترز». وقال متحدث باسم الاتحاد الأوروبي إن سفير الكتلة لدى روسيا لن يحضر الحفل، وذلك تماشيا مع موقف معظم الدول الأعضاء في الكتلة. وأضاف دبلوماسي أوروبي إن 20 دولة من أعضاء الاتحاد الأوروبي ستقاطع الحدث، لكن من المتوقع أن ترسل سبع دول أخرى ممثلا لها، بينما قال مصدران دبلوماسيان آخرين إنه بالإضافة إلى فرنسا، من المتوقع أن تحضر المجر وسلوفاكيا. وقال ماثيو ميلر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية: «لا، لن يكون لدينا ممثل في حفل تنصيبه وبالتأكيد لم نعتبر تلك الانتخابات حرة ونزيهة هو رئيس روسيا وسيستمر في هذا المنصب». وقالت بريطانيا وكندا إنهما لن ترسلا أحدا لحضور الحفل الذي يأتي بعد يوم من إعلان روسيا يوم الاثنين أنها ستجري تدريبات على الأسلحة النووية التكتيكية. وحقق بوتين فوزا ساحقا في الانتخابات الرئاسية التي جرت في مارس، بعد أسابيع فقط من وفاة أبرز منافسيه، أليكسي نافالني، في السجن. وأدانت الحكومات الغربية إعادة الانتخابات ووصفتها بأنها غير عادلة وغير ديمقراطية. وقالت وزارة الخارجية الأوكرانية في بيان «إن أوكرانيا لا ترى أي أساس قانوني للاعتراف به كرئيس شرعي ومنتخب ديمقراطيا للاتحاد الروسي». وأضافت أن مراسم أداء اليمين الدستورية، الثلاثاء، تهدف إلى خلق «وهم الشرعية للبقاء في السلطة مدى الحياة تقريبًا لشخص حول الاتحاد الروسي إلى دولة معتدية والنظام الحاكم إلى دكتاتورية». ونقلت وكالة إنترفاكس للأنباء عن مسؤول كبير في الكرملين قوله إن الدعوة وجهت لرؤساء جميع البعثات الدبلوماسية الأجنبية في موسكو لحضور حفل تنصيب بوتين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-05-02
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية ، الأربعاء، عن استهداف الحكومة الأمريكية لقطاع إنتاج الأسلحة الروسي بعقوبات جديدة. وأضافت أن العقوبات الجديدة تشمل نحو 200 شركة و80 فردا في دول ثالثة مثل الصين وبلجيكا وسلوفاكيا يزعم أنها تدعم روسيا في شراء مواد لبرنامجها للأسلحة. وتستهدف العقوبات أيضا إنتاج روسيا من الأسلحة الكيميائية والبيولوجية. وقالت وزيرة الخزانة الأمريكية جانيت يلين إن "إجراءات اليوم ستزيد من تعطيل وإضعاف جهود روسيا الحربية من خلال ملاحقة قاعدتها الصناعية العسكرية وشبكات التهرب التي تساعد في إمدادها". واتهمت وزارة الخارجية الأمريكية موسكو الأربعاء أيضا باستخدام غازات مختلفة تسبب تهيجا خلال حربها الشاملة ضد أوكرانيا، والتي تنتهك اتفاقية الأسلحة الكيميائية للأمم المتحدة. كما تم فرض عقوبات على ثلاثة أشخاص يقال إنهم مرتبطون بوفاة المعارض أليكسي نافالني. وتوفي نافالني، منتقد الكرملين في حجز روسي في شباط/فبراير. ولم يتم تحديد ما إذا كان المعارض الراحل الذي توفي عن 47 عاما قد توفي بشكل طبيعي، كما تشير شهادة وفاته. ويقول أنصاره إنه قتل. وبموجب العقوبات الجديدة، سيتم تجميد أي أصول للمشمولين بها في الولايات المتحدة. ويحظر على المواطنين الأمريكيين أو الأشخاص الموجودين في الولايات المتحدة التعامل مع الشركات والأفراد الخاضعين للعقوبات. كما أن العقوبات تجعل الأعمال التجارية الدولية أكثر صعوبة بالنسبة للمفروضة عليهم. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-28
تم حبس صحفيين روسيين يعملان لدى وسائل إعلام غربية في روسيا إحتياطيا بتهم تتعلق بالتطرف ترتبط كذلك بعلاقتهما المزعومة بجماعة أسسها المعارض الروسي البارز الراحل أليكسي نافالني. وأحد الصحفيين هو مصور عمل أيضا في وكالة أنباء أسوشيتد برس ومقرها الولايات المتحدة. ووفقا لوكالة أسوشيتد برس، تم اعتقاله في منطقة مورمانسك شمالى روسيا. وقالت الوكالة إنها "قلقة للغاية" بشأن الاعتقال. كما اعتقل صحفي آخر كان يعمل أيضا في عدة مؤسسات إخبارية أجنبية في موسكو، حسبما ذكرت العديد من وسائل الإعلام الروسية. وتتهم السلطات الروسية كلا الصحفيين بالمشاركة في منظمة متطرفة. ويتردد أنهما قدما مادة لمنشور مرتبط بنافالني، وهو ناقد صريح للرئيس الروسي فلاديمير بوتين توفي في فبراير أثناء احتجازه في مستعمرة عقابية روسية. وقالت مصادر روسية إنهما قدما مقاطع فيديو لقناة "نافالني لايف" على يوتيوب، المحظورة في روسيا. وأمرت محكمة روسية باحتجاز الصحفيين احتياطيا أمس السبت، وهو أمر سيسري مبدئيا حتى يونيو تمهيدا لمحاكمتهما. ومنذ وفاة نافالني وإعادة انتخاب بوتين في مارس، صعدت الدولة الروسية مرة أخرى من قمعها لجماعات المعارضة ووسائل الإعلام المستقلة. وفى الوقت نفسه ، يتزايد الضغط على وسائل الإعلام الأجنبية التي تقدم تقارير من روسيا. وألقي القبض أمس الأول الجمعة على موظف في النسخة الروسية من مجلة فوربس للأعمال بتهمة تشويه سمعة الجيش. كما أن الصحفي الذي صور آخر مقاطع فيديو عن نافالني قبل وفاته محتجز أيضا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-27
مصراويكشف تقرير لوكالة الاستخبارات الأمريكية "سي آي إيه"، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يصدر أوامر بقتل المعارض الروسي الراحل أليكسي نافالني داخل معسكر اعتقاله في فبراير الماضي، وفقا لما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية عن مسؤولين مطلعين.وكانت مصلحة السجون بمنطقة "يامالو نينيتس" الروسية، أعلنت في فبراير الماضي وفاة المعارض أليكسي نافالني داخل محبسه.وأشار الكرملين في ذلك الوقت، إلى أن مصلحة السجون تجري الفحوص اللازمة للوقوف على أسباب وفاة المعارض الراحل، مؤكدا أنه لا تتوفر لديه أية معلومات حول أسباب الوفاة.ووفقا للصحيفة الأمريكية، فإن تقرير الاستخبارات الأمريكية لا يشير إلى تورط بوتين في وفاة نافالني، إلا إنه يرى احتمال أن الرئيس الروسي لم يصدر أمرا بقتل معارضه الأبرز داخل السجن حينها.وأوضح المسؤولون الأمريكيون، أن التقرير لقي قبولا واسعا لدى وكالات الاستخبارات الأمريكية كافة، بما فيها الاستخبارات المركزية ووحدة الاستخبارات في وزارة الخارجية وكذلك مكتب مدير الاستخبارات الوطنية.وأشار "وول ستريت جورنال"، إلى أن الاستخبارات الأمريكية أطلعت نظيراتها الأوروبية بما توصلت إليه، لافتين إلى أنه لا تزال هناك شكوك لدى الدول الأوروبية في أن الرئيس الروسي متورط في وفاة نافالني، وفق مسؤولين أمنيين أوروبيين.وأكد المسؤولون الأوروبيون، أن العارض الروسي الراحل نافالني، كان يتواجد داخل نظام شديد الرقابة، لذا فإنهم يشككون في أن الأضرار لحقت به دون دراية مسبقة من بوتين.ومنذ وفاة نافالني في فبراير الماضي، حملت الولايات المتحدة وأوروبا، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين المسؤولية عن ذلك، استنادا إلى سنوات من ملاحقة موسكو واستهدافها للمعارض الراحل، إلا أن واشنطن باتت تعتقد أن موعد وفاة نافالني لم يكن مخططا له من قبل بوتين.وقال المسؤولون الأمريكيون، إن التقرير الاستخباراتي يرتكز إلى بعض المعلومات، بما فيها تحليل الحقائق الهامة، وعدد من المعلومات السرية، وكذلك توقيت وفاة نافالني وانعكاسه على إعادة انتخاب بوتين.وبالرغم من ذلك، لم تحدد المصادر لـ "وول ستريت جورنال" إذا ما كانت واشنطن توصلت إلى كيفية وفاة المعارض الروسي، وقد لا تتمكن من تحديد ملابسات وفاته بشكل دقيق وكامل أو إذا كانت أجهزة الاستخبارات استطاعت تطوير تفسيرات أخرى لوفاته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-27
كشفت تحقيقات وكالات المخابرات الأمريكية أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين لم يأمر على الأرجح بقتل المعارض السياسي الابرز له، أليكسي نافالني في سجن بالقطب الشمالي، وذلك وفقا لما نقلته الصحيفة الأمريكية «وول ستريت جورنال» اليوم السبت. وأوضحت الصحيفة أن نتائج التحقيقات تزيد من الغموض في شأن قضية وفاة «نافالني» الغامضة في فبراير الماضي، حيث نقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بـ«المطلعة» أن التحقيقات خلصت إلى أن بوتين لم يأمر على الأرجح بقتل نافالني. ونقلت الصحيفة عن بعض مصادرها قولها إن التقييم الأمريكي استند إلى مجموعة من المعلومات، بما في ذلك بعض المعلومات الاستخبارية السرية وتحليل الحقائق العامة مثل توقيت وفاة نافالني وكيف ألقت بظلالها على فوز بوتين في الانتخابات الرئاسية في مارس الماضي. وتوفي نافالني في فبراير الماضي، بعد تعرضه لوعكة صحية في سجن بمنطقة يامالو-نينيتس بالقطب الشمالي وفقا لما أعلنته السلطات الروسية. وقال المسؤولون في السجن بمنطقة «يامالو نيننيتس» إنه شعر «بوعكة صحية» بعد المشي صباحا، وبأنه كاد يفقد الوعي مباشرة، وأن فرقة الإسعاف تدخلت لإنقاذ حياته، دون جدوى. في المقابل، قال المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، آنذاك إن وفاة نافالني بلغت الرئيس، وهو في زيارة إلى مدينة تشيليابينسك. واشتهر نافالني بأنه المعارض الأقوى لبوتين وكان يقضي عقوبة سجن مدتها 19 عاما، بتهم يعتقد أنصاره أنها بدوافع سياسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-27
أظهرت تحقيقات وكالات المخابرات الأميركية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لم يأمر على الأرجح بقتل المعارض السياسي أليكسي نافالني في سجن بالقطب الشمالي. وقالت صحيفة " وول ستريت جورنال" الأميركية إن نتائج التحقيقات تزيد من الغموض في شأن قضية وفاة المعارض الروسي الغامضة في فبراير الماضي. وأضافت الصحيفة، نقلا عن أشخاص مطلعين أن خلصت إلى أن بوتين لم يأمر على الأرجح بقتل نافالني. وأوضحت أن واشنطن لم تستبعد تورط الرئيس الروسي في وفاة بشكل نهائي، وذلك نظرا لأن السلطات الروسية استهدفت السياسي المعارض لسنوات وسجنته بتهم قال الغرب إنها ذات دوافع سياسية. ونقلت الصحيفة عن بعض مصادرها قولها إن التقييم الأميركي استند إلى مجموعة من المعلومات، بما في ذلك بعض المعلومات الاستخبارية السرية وتحليل الحقائق العامة مثل توقيت وفاة نافالني وكيف ألقت بظلالها على فوز بوتين في في مارس. واتهم حلفاء نافالني، الرئيس بقتله لعدم تقبل الحاكم الروسي فكرة إطلاق سراح نافالني في تبادل محتمل للسجناء. ولم ينشروا أي دليل يدعم هذا الاتهام، لكنهم وعدوا بتوضيح كيف قتل ومن نفذ بالعملية. ونفى تورط الدولة في وفاة نافالني وقال إنه ليس على علم بأي اتفاق لإطلاق سراحه. وجاء في شهادة وفاته أنه توفي لأسباب طبيعية بحسب ما قال حلفاء له. وقالت صحيفة " وول ستريت جورنال" الأميركية إن نتائج التحقيقات تزيد من الغموض في شأن قضية وفاة المعارض الروسي الغامضة في فبراير الماضي. وأضافت الصحيفة، نقلا عن أشخاص مطلعين أن خلصت إلى أن بوتين لم يأمر على الأرجح بقتل نافالني. وأوضحت أن واشنطن لم تستبعد تورط الرئيس الروسي في وفاة بشكل نهائي، وذلك نظرا لأن السلطات الروسية استهدفت السياسي المعارض لسنوات وسجنته بتهم قال الغرب إنها ذات دوافع سياسية. ونقلت الصحيفة عن بعض مصادرها قولها إن التقييم الأميركي استند إلى مجموعة من المعلومات، بما في ذلك بعض المعلومات الاستخبارية السرية وتحليل الحقائق العامة مثل توقيت وفاة نافالني وكيف ألقت بظلالها على فوز بوتين في في مارس. واتهم حلفاء نافالني، الرئيس بقتله لعدم تقبل الحاكم الروسي فكرة إطلاق سراح نافالني في تبادل محتمل للسجناء. ولم ينشروا أي دليل يدعم هذا الاتهام، لكنهم وعدوا بتوضيح كيف قتل ومن نفذ بالعملية. ونفى تورط الدولة في وفاة نافالني وقال إنه ليس على علم بأي اتفاق لإطلاق سراحه. وجاء في شهادة وفاته أنه توفي لأسباب طبيعية بحسب ما قال حلفاء له. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
Very Negative2024-04-27
استدعت الخارجية البريطانية الجمعة، السفير الروسي في لندن على خلفية اتهامات لموسكو "بتدبير نشاط خبيث"، وذلك بعد ساعات من توجيه الاتهام إلى بريطاني بالعمل "لحساب الدولة الروسية". وقالت متحدث باسم الوزارة "لا تزال المملكة المتحدة تشعر بقلق عميق إزاء الاتهامات بتدبير روسيا لنشاط خبيث على الأراضي البريطانية، فضلًا عن نمط السلوك الأوسع الذي نشهده من جانب روسيا الاتحادية لرعاية مثل هذا النشاط على أراضي دول أخرى ذات سيادة". وكانت الحكومة البريطانية قد استدعت في وقت سابق من شهر فبراير الماضي الدبلوماسيين في السفارة الروسية، على خلفية مقتل المعارض الروسي أليكسي نافالني. وأبلغت لندن الدبلوماسيين الروس بأن موسكو "تتحمل المسؤولية الكاملة" عن وفاة المعارض الأول للكرملين نافالني. وتشهد العلاقات البريطانية الروسية فتورًا منذ حرب روسيا على أوكرانيا، بعد وقوف لندن إلى جانب الولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي لتقديم الدعم إلى كييف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-25
وكالات أقال وزير الدفاع الروسي سيرجي شويجو، نائبه تيمور إيفانوف بعد اتهامه بالرشوة في أكبر قضية فساد منذ الحرب، حسب ما أعلنته وكالة تاس الروسية. أوقفت السلطات الروسية نائب وزير الدفاع الروسي تيمور إيفانوف بشبهة فساد. وأعلنت لجنة التحقيق الروسية الثلاثاء على تلغرام "تم توقيف نائب وزير الدفاع في روسيا الاتحادية تيمور فاديموفيتش إيفانوف. يشتبه بأنه ارتكب جرما استنادا إلى الفقرة السادسة من المادة 290 من قانون العقوبات، أي قبول رشوة". ولم تدل اللجنة بمزيد من التفاصيل. وسبق أن فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على إيفانوف بوصفه موظفا كبيرا في وزارة الدفاع مكلفا ببناء منشآت عسكرية. ونشرت مؤسسة مكافحة الفساد التي أنشأها المعارض الراحل أليكسي نافالني تحقيقا عن إيفانوف عام 2022. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-24
عاقبت الكنيسة الأرثوذكسية في روسيا، القس الذي ترأس قداس جنازة المعارض الروسي البارز أليكسي نافالني بحسب تقارير إعلامية. ونقلت وسائل إعلام روسية، اليوم الأربعاء، عن قرار لبطريرك موسكو، كيريل، أنه تم منع القس دميتري سافرونوف من ترؤس قداسات خلال السنوات الثلاث المقبلة. وأفادت التقارير بأنه لم يعد مسموحا للقس سافرونوف بمنح مباركته، أو ارتداء الملابس الكنسية أو صليب القساوسة. كما تم تجريد القس من رتبته كشماس من "كنيسة الصعود" في موسكو. وبدلا من ذلك سيعمل مرنم مزامير في كنيسة أخرى. وأشار القرار إلى أن مصيره فيما بعد كرجل دين سيتم تحديده بناء على تقييم لعمله هناك. وقاد سافرونوف قداس جنازة عند قبر نافالني بعد 40 يوما من وفاة المعارض الروسي. ومن المعتاد في الكنيسة الأرثوذكسية أن تتم إحياء ذكرى المتوفى في الأيام الثالث، والتاسع، والأربعين، بعد الوفاة. ويعتبر البطريرك كيريل حليفا وفيا للرئيس فلاديمير بوتين وداعما لحربه على أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-24
قال المستشار الألماني أولاف شولتز، اليوم الأربعاء، إن بلاده ليست في حالة حرب مع روسيًا، مشيرًا في الوقت ذاته إلى أن دعم برلين لأوكرانيا في حربها لا يزال مستمرًا. أضاف شولتز، إن المساعدات الأوروبية لن تتوقف لمجرد اعتماد الولايات المتحدة حزمة مساعدات أمنية جديدة لدعم كييف، قائلًا: «إن أوروبا ملتزمة تجاه أوكرانيا». وفي سياق متصل اعتقل المحققون نائب وزير الدفاع الروسي تيمور إيفانوف، الذي كان محور تحقيق أجراه فريق زعيم المعارضة الراحل أليكسي نافالني في العام الأول من الحرب على أوكرانيا، بتهمة الرشوة. أمرت محكمة باسماني في موسكو باحتجاز إيفانوف لمدة شهرين لحين استمرار التحقيقات، حسبما ذكرت خدمة «تاس الإخبارية»، التي تديرها الدولة يوم الأربعاء نقلا عن المحكمة، وأعلنت لجنة التحقيق الروسية اعتقال نائب الوزير في وقت متأخر من الثلاثاء في موسكو بتهمة قبول رشوة كبيرة بشكل خاص، تتجاوز مليون روبل (11 ألف دولار). وذكرت خدمة إنترفاكس الإخبارية نقلًا عن شخص مطلع لم تحدد هويته، أن إيفانوف ينفي مزاعم الرشوة، ويواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى 15 عامًا في حالة إدانته. واتهمت مؤسسة نافالني لمكافحة الفساد عام 2022 إيفانوف بالتربح من مشاريع البناء في مدينة ماريوبول الأوكرانية المحتلة، وفقاً لما ذكرته «بلومبرغ»، واطلعت عليه «العربية Business». ونقلت تاس عن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف قوله إن الرئيس فلاديمير بوتين أبُلغ بالاعتقال. وتم إبلاغ وزير الدفاع سيرجي شويجو أيضاً بالقضية مسبقاً، وفقاً للخدمة الإخبارية. وقبل ساعات من الإعلان عن اعتقال إيفانوف، شوهد وهو يحضر اجتماعا لوزارة الدفاع مع شويغو. وكان إيفانوف مسؤولاً عن مجمع البناء التابع لوزارة الدفاع وتشييد المباني والهياكل العسكرية للقوات، وبناء التحصينات وترميم المناطق الجديدة، فضلاً عن الدعم الطبي للقوات المسلحة الروسية، بالإضافة إلى أنه كان مسؤول تمويل «الفيلق الإفريقي» التابع لوزارة الدفاع، بحسب وسائل الإعلام الروسية. واعتبر المحلل السياسي الروسي «أندريه بوبوف»، أن «إلقاء القبض على نائب وزير الدفاع الروسي، بحكم علاقته الوثيقة بالوزير نفسه، بتهم فساد، يشير إلى أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يشن حربًا لن يتهاون فيها على الفساد في ولايته الرئاسية الجديدة التي ستستمر حتى 2030». وأضاف المحلل السياسي الروسي أن «وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، يقف في صفٍ واحد مع الرئيس الروسي في محاربة الفساد، متجاهلاً ما يجمعه بإيفانوف، الذي كان يعمل نائبًا له منذ عام 2012، عندما شغل الوزير منصب حاكم منطقة موسكو آنذاك». وكان قد ظهر اسم نائب وزير الدفاع تيمور إيفانوف في وسائل الإعلام، بعد أن اتهمه مؤسس مجموعة «فاغنر» الراحل «يفغيني بريغوجين» مرارًا وتكرارًا بالسرقة والفساد قبل وفاته وبمحاولته الاستحواذ على عمليات «فاغنر» ومشاريعها. مع العلم بأن مجموعة «فاغنر» نفسها بدأت «تحل» محلها قوات «الفيلق الإفريقي» التابعة لوزارة الدفاع الروسية منذ مطلع العام بحسب ما زعمت به قناة «الجزيرة» وفقًا لمصادرها. ويعتبر «الفيلق الإفريقي» أحد الأعمدة الأساسية التي تستعين بها عدد من الدول الإفريقية، لمحاربة الإرهاب العابر للحدود، وتقديم الاستشارة والتدريب العسكري لقواتها النظامية لردع حركات التمرد والعصيان المسلح. واعتبر مراقبون ونشطاء سياسيون، أن الكشف عن فساد شخصية نافذة كنائب وزير الدفاع تيمور إيفانوف، الذي كان يشرف ويتحكم بالموارد المالية التي تخصص لـ«الفيلق الإفريقي» من شأنها أن تُنعش موارده، وتزيد من فعاليته في مساندة الدول التي ينشط فيها. وكانت روسيا قد بدأت بنشر الفيلق الأفريقي في جمهورية النيجر كجزء من التعاون بين البلدين، لتكون المحطة الثانية لهذا الهيكل العسكري في القارة الإفريقية بعد بوركينا فاسو. وكشف موقع تلفزيون «أفريك ميديا» الكاميروني، أن النيجر تسعى مثل دول الساحل إلى تنويع شركائها العسكريين بسبب الوضع الإقليمي الصعب، الذي يزيد من تعقيده تكثيف نشاط التنظيمات المتطرفة. ويعد الفيلق الأفريقي هيكلًا عسكريًا أنشأته وزارة الدفاع الروسية لتنفيذ عمليات واسعة النطاق في القارة الأفريقية، وذلك لسحب البساط من تحت الدول الغربية التي تمارس اضطهاد في هذه الدول ولا تكترث إلا لثرواتها، ويرأس هذا الهيكل نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك إيفكوروف. وتجدر الإشارة إلى انه وبحلول نهاية ديسمبر 2022، سحبت فرنسا آخر جنودها من دولة أفريقيا الوسطى، وفي نفس الشهر من 2023 سحبت آخر جنودها من النيجر، لتتوصل واشنطن منذ أيام لاتفاق مع نيامي لسحب قواتها من النيجر بشكل كامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-24
اعتقل المحققون نائب وزير الدفاع الروسي تيمور إيفانوف، الذي كان محور تحقيق أجراه فريق زعيم المعارضة الراحل أليكسي نافالني في العام الأول من الحرب على أوكرانيا، بتهمة الرشوة. وأمرت محكمة باسماني في موسكو باحتجاز إيفانوف لمدة شهرين لحين استمرار التحقيقات، حسبما ذكرت خدمة تاس الإخبارية التي تديرها الدولة يوم الأربعاء نقلا عن المحكمة. وأعلنت لجنة التحقيق الروسية اعتقال نائب الوزير في وقت متأخر من الثلاثاء في موسكو بتهمة قبول رشوة «كبيرة بشكل خاص» تتجاوز مليون روبل (11 ألف دولار). وذكرت خدمة إنترفاكس الإخبارية نقلًا عن شخص مطلع لم تحدد هويته أن إيفانوف ينفي مزاعم الرشوة. ويواجه عقوبة السجن لمدة تصل إلى 15 عاماً في حالة إدانته. واتهمت مؤسسة نافالني لمكافحة الفساد عام 2022 إيفانوف بالتربح من مشاريع البناء في مدينة ماريوبول الأوكرانية المحتلة، وفقاً لما ذكرته «بلومبرغ»، واطلعت عليه «العربية Business». ونقلت تاس عن المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف قوله إن الرئيس فلاديمير بوتين أبُلغ بالاعتقال. وتم إبلاغ وزير الدفاع سيرجي شويجو أيضاً بالقضية مسبقاً، وفقاً للخدمة الإخبارية. وقبل ساعات من الإعلان عن اعتقال إيفانوف، شوهد وهو يحضر اجتماعا لوزارة الدفاع مع شويغو. وكان إيفانوف مسؤولاً عن مجمع البناء التابع لوزارة الدفاع وتشييد المباني والهياكل العسكرية للقوات، وبناء التحصينات وترميم المناطق الجديدة، فضلاً عن الدعم الطبي للقوات المسلحة الروسية، بالإضافة إلى أنه كان مسؤول تمويل «الفيلق الإفريقي» التابع لوزارة الدفاع، بحسب وسائل الإعلام الروسية. واعتبر المحلل السياسي الروسي «أندريه بوبوف»، أن «إلقاء القبض على نائب وزير الدفاع الروسي، بحكم علاقته الوثيقة بالوزير نفسه، بتهم فساد، يشير إلى أن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يشن حربًا لن يتهاون فيها على الفساد في ولايته الرئاسية الجديدة التي ستستمر حتى 2030». وأضاف المحلل السياسي الروسي أن «وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، يقف في صفٍ واحد مع الرئيس الروسي في محاربة الفساد، متجاهلاً ما يجمعه بإيفانوف، الذي كان يعمل نائبًا له منذ عام 2012، عندما شغل الوزير منصب حاكم منطقة موسكو آنذاك». وكان قد ظهر اسم نائب وزير الدفاع تيمور إيفانوف في وسائل الإعلام، بعد أن اتهمه مؤسس مجموعة «فاغنر» الراحل «يفغيني بريغوجين» مرارًا وتكرارًا بالسرقة والفساد قبل وفاته وبمحاولته الاستحواذ على عمليات «فاغنر» ومشاريعها. مع العلم بأن مجموعة «فاغنر» نفسها بدأت «تحل» محلها قوات «الفيلق الإفريقي» التابعة لوزارة الدفاع الروسية منذ مطلع العام بحسب ما زعمت به قناة «الجزيرة» وفقًا لمصادرها. ويعتبر «الفيلق الإفريقي» أحد الأعمدة الأساسية التي تستعين بها عدد من الدول الإفريقية، لمحاربة الإرهاب العابر للحدود، وتقديم الاستشارة والتدريب العسكري لقواتها النظامية لردع حركات التمرد والعصيان المسلح. واعتبر مراقبون ونشطاء سياسيون، أن الكشف عن فساد شخصية نافذة كنائب وزير الدفاع تيمور إيفانوف، الذي كان يشرف ويتحكم بالموارد المالية التي تخصص لـ«الفيلق الإفريقي» من شأنها أن تُنعش موارده، وتزيد من فعاليته في مساندة الدول التي ينشط فيها. وكانت روسيا قد بدأت بنشر الفيلق الأفريقي في جمهورية النيجر كجزء من التعاون بين البلدين، لتكون المحطة الثانية لهذا الهيكل العسكري في القارة الإفريقية بعد بوركينا فاسو. وكشف موقع تلفزيون «أفريك ميديا» الكاميروني، أن النيجر تسعى مثل دول الساحل إلى تنويع شركائها العسكريين بسبب الوضع الإقليمي الصعب، الذي يزيد من تعقيده تكثيف نشاط التنظيمات المتطرفة. ويعد الفيلق الأفريقي هيكلًا عسكريًا أنشأته وزارة الدفاع الروسية لتنفيذ عمليات واسعة النطاق في القارة الأفريقية، وذلك لسحب البساط من تحت الدول الغربية التي تمارس اضطهاد في هذه الدول ولا تكترث إلا لثرواتها، ويرأس هذا الهيكل نائب وزير الدفاع الروسي يونس بك إيفكوروف. وتجدر الإشارة إلى انه وبحلول نهاية ديسمبر 2022، سحبت فرنسا آخر جنودها من دولة أفريقيا الوسطى، وفي نفس الشهر من 2023 سحبت آخر جنودها من النيجر، لتتوصل واشنطن منذ أيام لاتفاق مع نيامي لسحب قواتها من النيجر بشكل كامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-21
حذرت أرملة المعارض الروسي الراحل أليكسي نافالني، من أنه لا يمكن التنبؤ بتصرفات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلة إنه من غير المستبعد استخدامه للأسلحة النووية في مرحلة ما. وقالت لوكالة الأنباء الألمانية "د.ب.أ": "لا نعرف ماذا نتوقع منه، من المحتمل أن يفعل ذلك". وقارنت الأمر بالعملية الروسية الأوكرانية، قائلة إنها "لم تتوقع أن يقوم بوتين بالهجوم نظرا للعلاقات الوثيقة بين البلدين". وتابعت: "لكنه اختار أن يفعل ذلك. إنه يخيف الناس ويبقيهم في حالة من الرعب. لا أحد يعرف ماذا سيفعل بوتين بعد ذلك". وقالت نافالنيا إنها غير متأكدة مما إذا كان لدى بوتين بالفعل "استراتيجية قوية". وكانت عائلة نافالني أبرز نشطاء المعارضة في روسيا على مدار عدة سنوات. وفي 16 فبراير، توفي نافالني، الذي كان معارضا قويا لبوتين لفترة طويلة، في معسكر اعتقال في الدائرة القطبية الشمالية في سيبيريا. ولم يجر التأكد بشكل مستقل ما إذا كان الرجل -47 عاما- قد توفي بشكل طبيعي، كما تقول شهادة وفاته. لكن أنصاره يقولون إنه قتل. وكانت الشرطة في ولاية بافاريا الألمانية ألقت القبض في الأسبوع الماضي على رجلين يحملان جنسية مزدوجة ألمانية-روسية في بافاريا، بتهمة التجسس لصالح روسيا واستشكاف أماكن يمكن شن عمليات تخريبية عليها في ألمانيا. وكلاهما قيد الاحتجاز في الوقت الحالي. وفي بولندا، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على رجل يُزعم أنه "سعى لمساعدة المخابرات العسكرية الروسية في التخطيط لمحاولة اغتيال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي". وقالت نافالنايا: "من المؤسف أن أوروبا فشلت في إدراك الخطر الذي تمثله موسكو قبل ذلك، إذا كانت هذه القضية قد أثيرت بشكل أسرع وأكثر تكرارا، لكان من الممكن الحيلولة دون وقوع بعض الحروب وبعض جرائم القتل". وأكدت مجددا عزمها محاربة بوتين، ودعت إلى الحصول على أقوى دعم ممكن من الغرب، خلال المقابلة التي أجرتها في بحيرة تيجرنزي بجبال الألب البافارية جنوب ميونخ. وقالت إن نافالنيا نفسها ليست خائفة، رغم أنها تعيش في ظل درجة معينة من الخطر، وهو خطر سيزداد إذا قامت بعمل جيد. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-21
حذرت أرملة المعارض الروسي الراحل أليكسي نافالني من أنه لا يمكن التنبؤ بتصرفات الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلة إنه من غير المستبعد استخدامه للأسلحة النووية في مرحلة ما. وقالت لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "لا نعرف ماذا نتوقع منه، من المحتمل أن يفعل ذلك". وقارنت الأمر بالغزو الروسي لأوكرانيا، قائلة إنها لم تتوقع أن يقوم بوتين بالهجوم نظرا للعلاقات الوثيقة بين البلدين. وتابعت "لكنه اختار أن يفعل ذلك. إنه يخيف الناس ويبقيهم في حالة من الرعب. لا أحد يعرف ماذا سيفعل بوتين بعد ذلك". وشن بوتين غزوا واسع النطاق على أوكرانيا في فبراير 2022، بعد احتلال شبه جزيرة القرم بشكل غير قانوني في عام 2014. وقالت نافالنيا إنها غير متأكدة مما إذا كان لدى بوتين بالفعل "استراتيجية قوية". وكانت عائلة نافالني أبرز نشطاء المعارضة في روسيا على مدار عدة سنوات. وفي 16 شباط/فبراير، توفي نافالني، الذي كان معارضا قويا لبوتين لفترة طويلة، في معسكر اعتقال في الدائرة القطبية الشمالية في سيبيريا. ولم يجر التأكد بشكل مستقل ما إذا كان الرجل/47 عاما/ قد توفي بشكل طبيعي، كما تقول شهادة وفاته. لكن أنصاره يقولون إنه قتل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: