عملية الجرف الصامد
اليوم السابع
Neutral2025-05-23
عيّن رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، ديفيد زينى فى منصب رئيس "الشاباك"، حسبما أعلن مكتبه الخميس. وسيتولى زيني مهامه في 15 يونيو القادم خلفا لرونين بار. من هو ديفيد زيني؟ - وُلد عام 1974 والتحق بالخدمة العسكرية عام 1992 في وحدة "سييرت متكال" الخاصة. - يحمل درجة البكالوريوس في التربية، والماجستير في الأمن القومي والإدارة العامة. - في عام 2006 عُيّن قائدا لكتيبة 51 في لواء جولاني، وبعد عامين خدم كقائد لوحدة "إيجوز" الخاصة. - تولّى في عام 2011 قيادة لواء "ألكسندروي". - بين عامي 2014 و2015 خدم كضابط العمليات في قيادة المنطقة الوسطى، وفي عام 2015 عُيّن أول قائد للواء "الكوماندوز". - تم تعيينه في عام 2018 لقيادة فرقة "عيدان"، ولاحقا عُيّن قائدا لدورة قادة سرايا وكتائب، وفي عام 2020 أصبح قائدا للمركز الوطني لتدريب القوات البرية. - قبل تعيينه كان يشغل منصب قائد قيادة التدريب والتأهيل في الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى كونه قائد الفيلق التابع لهيئة الأركان العامة. - خلال عملية "الجرف الصامد" في عام 2014، وبعد إصابة قائد "لواء جولاني"، تم تعيينه مؤقتا بديلا له، وقاد اللواء خلال القتال في حي الشجاعية شرق غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-04-16
أعلن الجيش الإسرائيلى، اليوم الأربعاء، أنه، وبالتعاون مع جهاز الأمن العام "الشاباك"، قام باغتيال القيادى البارز فى محمود إبراهيم أبو حصيرة، والذى يشغل منصب مساعد قائد لواء غزة، عز الدين الحداد. وأفاد الجيش الإسرائيلي في بيان، بأن قواته الجوية نفذت غارة "قبل أيام قليلة" وسط قطاع غزة، استهدفت القيادي في لواء غزة محمود إبراهيم حسن أبو حصيرة. وأشار بيان الجيش الإسرائيلي إلى أن أبو حصيرة أحد عناصر النخبة في حركة حماس، وأنه متورط في الهجوم الذي وقع عام 2014، خلال ما يسمى عملية "الجرف الصامد" في العام نفسه، والذي قُتل فيه 5 جنود إسرائيليين. وقال بيان الجيش الإسرائيلي إن القيادي البارز شارك عناصر من قوات النخبة في الحركة في حادثة التسلل عبر نفق باتجاه نقطة حراسة في منطقة ناحال عوز يوم 28 يوليو 2014، خلال عملية "الجرف الصامد"، ما أدى إلى إصابة جندي من الجيش الإسرائيلي، ومقتل 5 جنود آخرين. وأوضح البيان أن أبو حصيرة كان فاعلا في هذا الدور طوال الحرب وخلال التحضيرات لهجوم السابع من أكتوبر 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-04-16
وكالات زعم الجيش الإسرائيلي، أنه بالتعاون مع جهاز الأمن الداخلي "الشاباك" تم اغتيال "محمود إبراهيم أبو حصيرة"، أحد أبرز قادة حركة "حماس"، ومساعد قائد لواء غزة عز الدين حداد. وقال الجيش في بيان، إن القوات الإسرائيلية نفذت غارة جوية قبل أيام في مدينة غزة أسفرت عن اغتيال أبو حصيرة، الذي كان يشغل منصب المساعد الشخصي واليد اليمنى لقائد لواء غزة التابع لحماس. ويعد أبو حصيرة من عناصر النخبة في الحركة، حيث لعب أدوارا محورية في العمليات العسكرية خلال السنوات الماضية، وفقا لروسيا اليوم. كان أبو حصيرة قد شارك في 28 يوليو 2014 خلال عملية "الجرف الصامد" في هجوم عبر نفق على موقع عسكري إسرائيلي في منطقة ناحال عوز، مما أسفر عن مقتل 5 جنود إسرائيليين وإصابة آخر. كما لعب دورا رئيسيا في التخطيط والتحضير لهجمات 7 أكتوبر 2023. وأكد البيان، أن أبو حصيرة ظل يشكل تهديدا أمنيا مستمرا طوال فترة الحرب الأخيرة، حيث كان مسؤولاً عن تنسيق العمليات العسكرية للواء غزة، مشيرا إلى أن القوات الإسرائيلية ستواصل عملياتها الحثيثة لاستهداف عناصر حماس والقضاء على التهديدات الأمنية ضد المدنيين الإسرائيليين. يذكر أن لواء غزة يعد من أكثر الألوية العسكرية التابعة لحماس تنظيمًا وخبرة قتالية، وكان مسرحاً لعمليات عسكرية كبيرة خلال الصراعات السابقة. وتأتي هذه الضربة في إطار الحملة الإسرائيلية المستمرة لاستهداف القيادات الميدانية لحماس منذ بداية الحرب الأخيرة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-25
قال زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيجدور ليبرمان، إن ميزانية الحكومة الإسرائيلية ليست لصالح الدولة، بل للبقاء السياسي. وأوضح أن الحكومة تسرق مليارات باسم الأمن وتكافئ المتخلفين عن الخدمة العسكرية. وكان قد حمل ليبرمان، رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، المسؤولية المباشرة عن أحداث السابع من أكتوبر 2023. وقال ليبرمان، فى منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، إن "محاولة نتنياهو التلميح إلى وجود مؤامرة أو إلقاء اللوم على رئيس جهاز الأمن العام (شاباك) رونين بار، هى محاولة مثيرة للشفقة للتهرب من المسؤولية الشخصية عن الفشل". وأضاف: "إذا كانت هناك مؤامرة، فهى تتعلق بشيء واحد فقط: حكم نتنياهو نفسه". وسرد ليبرمان سلسلة من الخطوات التى اتخذها نتنياهو، والتى رأى أنها عززت حركة "حماس" - بدءًا من الموافقة على صفقة جلعاد شاليط عام 2011، والتى تضمنت إطلاق سراح يحيى السنوار، وصولًا إلى قرارات وقف إطلاق النار خلال عملية "الجرف الصامد"، وحتى الموافقة على نقل حقائب أموال للحركة، رغم معارضة المؤسسة العسكرية". وكتب ليبرمان: "بصفتى وزيرًا للدفاع (وقتها)، قدمتُ له وثيقةً تُحدد خطة حماس لاختراق السياج الحدودي، والسيطرة على التجمعات السكانية، واحتجاز الرهائن - وقد تحقق كل شيء". وتابع: "كان نتنياهو يعلم تمامًا ما تُخطط له حماس، بل وتحدث عنه علنًا فى نقاشٍ عام 2017 فى لجنة مراقبة الدولة، ومع ذلك، واصل سياسة الاحتواء والترتيبات والتحويلات المالية". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2025-03-24
حمَّل زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيجدور ليبرمان، رئيس الوزراء الإسرائيلى ، المسؤولية المباشرة عن أحداث السابع من أكتوبر 2023. وقال ليبرمان، فى منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، إن "محاولة نتنياهو التلميح إلى وجود مؤامرة أو إلقاء اللوم على رئيس جهاز الأمن العام (شاباك) رونين بار، هى محاولة مثيرة للشفقة للتهرب من المسؤولية الشخصية عن الفشل". وأضاف: "إذا كانت هناك مؤامرة، فهى تتعلق بشيء واحد فقط: حكم نتنياهو نفسه". وسرد ليبرمان سلسلة من الخطوات التى اتخذها نتنياهو، والتى رأى أنها عززت حركة "حماس" - بدءًا من الموافقة على صفقة جلعاد شاليط عام 2011، والتى تضمنت إطلاق سراح يحيى السنوار، وصولًا إلى قرارات وقف إطلاق النار خلال عملية "الجرف الصامد"، وحتى الموافقة على نقل حقائب أموال للحركة، رغم معارضة المؤسسة العسكرية". وكتب ليبرمان: "بصفتى وزيرًا للدفاع (وقتها)، قدمتُ له وثيقةً تُحدد خطة حماس لاختراق السياج الحدودي، والسيطرة على التجمعات السكانية، واحتجاز الرهائن - وقد تحقق كل شيء". وتابع: "كان نتنياهو يعلم تمامًا ما تُخطط له حماس، بل وتحدث عنه علنًا فى نقاشٍ عام 2017 فى لجنة مراقبة الدولة، ومع ذلك، واصل سياسة الاحتواء والترتيبات والتحويلات المالية". وادعى ليبرمان أن نتنياهو عرقل مرارًا وتكرارًا عمليات التصفية المُستهدفة لقادة "حماس"، رغم الطلبات المتكررة من المؤسسة العسكرية. وكتب: "حتى رئيسا جهاز الأمن العام (شاباك) اللذان عيّنهما نتنياهو - نداف أرجمان ويورام كوهين - شهدا بأنه عندما سعيا إلى تصفية قيادة حماس، عارض نتنياهو ذلك باستمرار". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2025-02-22
خلال مراسم تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين في مدينة رفح الفلسطينية جنوبي قطاع غزة، وضعت «حماس» صورة لضابط إسرائيلي، وهو هدار جولدين، وفوقه علامة السهم الأحمر المقلوب الشهيرة والذي استخدمتها حماس مرارًا وتكرارًا خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، لكن من هو ذلك الضابط؟ بحسب ما نشرته القناة 12 الإسرائيلية، فهدار جولدين، قتل في معركة رفح خلال عملية الجرف الصامد في عام 2024، ولا تزال جثته محتجزة منذ ذلك الحين. ولن يتم الإفراج عن «جولدين» ضمن من صفقة تبادل المحتجزين والأسرى اليوم السبت بموجب الاتفاق، وهو لا زال في غزة. وعملية «الجرف الصامد»، هي عملية أطلقت عليها إسرائيل ذلك الاسم، وشنت عدوانًا على غزة في يوليو 2024، وحينها، ردت «حماس» بعملية «العصف المأكول»، واستمر العدوان نحو 51 يومًا، شن خلالها الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 60 ألف غارة على غزة، بحسب وسائل إعلام فلسطينية. وزعم رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي حينها بنيامين نتنياهو أن هدف العملية الإسرائيلية هو تدمير شبكة أنفاق الفصائل الفلسطينية تحت الأرض، وزعم أيضًا أنها ممتدة إلى الجدار الحدودي بين إسرائيل وغزة. وشهد اليوم السبت تسليم الدفعة السابعة من صفقة تبادل ، وأفرجت «حماس» عن 6 محتجزين إسرائيليين، في مقابل إفراج إسرائيل عن 600 من الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-05-08
كشف المحلل العسكري الإسرائيلي يوسي يهوشوع، مفاجأة صادمة عن إمكانات وقدرات جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث انكشفت نقاط ضعفه ومدى هشاشته، بعد القرار الأمريكي كان من المقرر أن تتوجه إلى تل أبيب. وأفاد المحلل العسكري في تقرير له بصحيفة "يديعوت أحرنوت" الإسرائيلية، بأن القرار الأمريكي الحساس بشأن تجميد شحنات الأسلحة كشف الاعتماد الإسرائيلي المطلق على الأسلحة الأمريكية، فالمساعدات واسعة النطاق التي تتلقاها إسرائيل، وتضمنت منذ اندلاع الحرب في غزة أكثر من 370 طائرة و65 سفينة، معظمها ترفع العلم الأمريكي تظهر مدى الاستهانة الأمريكية بإسرائيل، واعتمادًا على سلوك يحيى السنوار، سيتعين على إسرائيل الاختيار بين الاستجابة لطلب الرئيس الأمريكي جو بايدن بالحد الأدنى من الإجراءات في رفح، أو التعامل بكل قوة في المدينة وهو القرار الذي قد يفسد العلاقات الأمريكية والإسرائيلية. وأشار إلى أن التهديد الأمريكي بالحد من شحنات الأسلحة إلى إسرائيل قضية أكثر مركزية هذه الأيام ويظهر بشكل خاص في الحوار بين البلدين، وتعد سلسلة المنشورات في وسائل الإعلام الأميركية في الأيام الأخيرة ليست إشارة تحذير بحسب، ولكنها ضربة من إدارة بايدن لإسرائيل، والحقيقة الصعبة هي أن الضربات القادمة قد تكون أكثر إيلامًا بكثير للدولة اليهودية. وأضاف أن محاولات التقليل من أهمية القرار الأمريكي واعتباره مثل الذي حدث في عملية الجرف الصامد عندما جمد الرئيس الأمريكي أنذاك باراك أوباما شحنات صواريخ هيلفاير، أمر غير صحيح، لأن حرب السيوف الحديدة طويلة ومتعددة الساحات مع مخاطر توسعها لتشمل الحدود الشمالية أيضًا. ولفت إلى أن هذه الحرب هي الأكثر التي أرسلت فيها الولايات المتحدة شحنات أسلحة لإسرائيل، وتكشف إحصائيات الأسلحة الأمريكية في جيش الاحتلال الإسرائيلي عن كارثة كبرى، تتمثل في الاعتماد المطلق على الولايات المتحدة لتسليح الجيش الأمريكي، ما يعني أن قدرات الجيش الإسرائيلي لا تتلائم مع خريطة التهديد التي تحيطه. وأوضح أن الحرب الإسرائيلية على غزة كشفت المكان الحقيقي للجيش الإسرائيلي لولا الالتزام الكامل من جانب الولايات المتحدة بقيادة الرئيس جو بايدن. وتابع أن الرسالة الأمريكية واضحة حتى الآن، بأن "عدم الالتزام بعدم غزو رفح أو احتلالها يعني عدم الحصول على المساعدات العسكرية الحيوية، ليس فقط تلك المطلوبة لعملية رفح ولكن لعمليات الشمال أيضًا". ونوه بأن التغيير الواضح الآن في السياسة الأمريكية تجاه إسرائيل، يتمثل في عدم التحدث عن نقاط الخلاف بين البنتاجون والمؤسسة الأمنية الإسرائيلية، حيث قرر الأمريكان التعامل بشكل علني واتخاذ إجراءات فردية ونقل الرسائل عبر وسائل الإعلام الأمريكية. وتابع أن الموضوع ليس بهذه السهولة، فهذا قرار يمس جوهر الحوار الاستراتيجي بين البلدين، فالإدارة الأمريكية تعني جيدًا أن تأخير إرسال شحنات الأسلحة ولو لمدة خمس دقائق يشكل تطورًا إقليميًا دراماتيكيًا، يختبر من خلاله اللاعبون في الشرق الأوسط مستوى الردع الإسرائيلي. وأضاف أن التراجع في الخطاب الإسرائيلي بشأن العملية البرية في رفح انعكس في تصريحات يوآف جالانت وزير دفاع الاحتلال عندما زار المعبر، حيث قال:"العملية العسكرية في رفح لن تتوقف حتى يتم القضاء على حماس أو إعادة المحتجزين مرة أخرى"، بهذه الكلمات لا يستبعد جالانت المرونة على عكس نتنياهو. وأوضح أن "عدم التزام إسرائيل بالإملاءات الأمريكية وعدم الانجرار وراء عملية عسكرية موسعة في رفح يجعل حكومة نتنياهو تخاطر بسيناريو أسوأ من المتوقع؛ لأنه يجعل إسرائيل مكشوفة للأعداء الذين أصبحوا على الأبواب، كما أنه يتركها معزولة عن العالم". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-02
أثبتت مصر خلال العقد الماضي دورها كوسيط محوري وقوي في المنطقة، قادرة على حل العديد من الخلافات والنزاعات، وتعزيز جهودها لفرض السلام والأمن، خاصة فيما يتعلق بدول الجوار، بدءًا من السودان التي اشتعلت فيها نيران الحرب الأهلية، مرورًا بليبيا وصولا إلى قطاع غزة. لعبت مصر دور محوري في دعم وخاصة قطاع غزة، وقد ساهمت الوساطة المصرية في وقف العدوان على القطاع عدة مرات، ولا تزال تبذل كل جهودها لوقف نزيف الدم. في عام 2014، نجحت مصر في الوساطة من أجل إنهاء عملية «الجرف الصامد»، بعد 51 يومًا من العدوان وقصف الاحتلال على قطاع غزة. في عام 2021، نجحت مصر في الوساطة للتوصل لتهدئة، من أجل إنهاء العدوان الإسرائيلي بعد 11 يومًا من القصف، واستشهاد أكثر من 240 فلسطينيًا. نجحت مصر في الوساطة لإنهاء عملية «الفجر الصادق»، في أغسطس 2022، من أجل احتواء التصعيد الذي أطلقه الاحتلال ضد الفصائل. في 2023، توصلت مصر لاتفاق هدنة مؤقتة، خلال الحرب الجارية منذ السابع من أكتوبر الماضي، بالتعاون والتنسيق مع قطر. سعت مصر للوساطة، من أجل وقف إطلاق النار وحل أزمة السودان خلال عام 2023، وانخرطت القاهرة بقيادة الرئيس السيسي بفعالية، وشكلت جهودًا متعددة لتحقيق التهدئة وإيقاف التصعيد، وتواصلت مع دولة جنوب السودان لبذل جهود مشتركة، ولفت الانتباه إلى ضرورة الحوار وإيقاف تدفق الدماء. وتعامل مع الأزمة، إذ توصل خلال لقائه مع الرئيس الكيني وليام روتو، إلى تفهم للأوضاع وتأكيد دعم الحوار السلمي والانتقال إلى مرحلة الاستقرار، كما التقى عددًا من المسؤولين السودانيين، بينهم مالك عقار، نائب رئيس مجلس السيادة السوداني، في يونيو 2023. حرصت مصر على اتخاذ دور الوساطة في الأزمة الليبية، وحماية ثروات ليبيا كما نجحت في التنسيق مع البعثة الأممية والمؤسسات الليبية في صياغة مسار تسوية اقتصادي، وإنهاء حالة الانقسام بالمؤسسات المالية، وأبرزها في 26 و27 يوليو 2016، حين استضافت القاهرة سلسلة من الاجتماعات لتحقيق الوئام السياسي بين أبناء ليبيا، الذي يعد من مخرجات الاتفاق السياسي بين الفرقاء الليبيين الموقع في الصخيرات المغربية، برعاية أممية في17 ديسمبر 2015. وشهدت المبادرات المصرية ترحيبًا عالميًا كبيرًا من عدة دول، منها الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا وفرنسا وألمانيا وغيرها، فيما تحرص مصر على التنسيق الدائم وبشكل منتظم مع بعثة الأمم المتحدة في ليبيا، بما يدفع الحل السياسي قدمًا، على ضوء ما أكده صدور «إعلان القاهرة»، من إمكانات التوصُل إلى مثل هذا الحل، في إطار المبادئ التي أقرتها قمة برلين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-01-19
تعد الأنفاق التي أقامتها حركات المقاومة الفلسطينية أكثر ما يشغل ويرعب جيش الاحتلال الإسرائيلي، لذلك يعد أحد أهداف العدوان الحالية هو القضاء على تلك الأنفاق بشكل كامل، وسعيا لتحقيق هذا الهدف يعتمد الجيش على فرقة نخبة من الكوماندوز الذين تم تدريبهم للتعامل أثناء الحرب تحت الأرض وغيرها من العمليات الجوفية المعروفة باسم وحدة «ياهالوم». «ياهالوم» هي جزء من فيلق الهندسة القتالية التابع لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وتتكون من شركات متخصصة مختلفة مسئولة عن حرب الأنفاق والاستطلاع الهندسي والتخلص من المتفجرات والأسلحة غير التقليدية، بحسب موقع "وحدتنا" الإسرائيلي.أنشئت الوحدة في عام 1995 وتضاعف حجمها بعد العدوان على غزة عام 2014 – المعروفة في إسرائيل باسم عملية الجرف الصامد – للتعامل مع التهديد المتزايد الذي تشكله أنفاق المقاومة على الكيان الإسرائيلي، وياهالوم تعني "الماس" باللغة العبرية، وهي أيضًا اختصار لعبارة "وحدة هندسة العمليات الخاصة".يشمل دور الوحدة مهام التخريب الخاصة، وهدم وتفجير المباني، وتخريب البنية التحتية للمقاومة الفلسطينية، والتعامل مع المتفجرات، وإعداد الأجهزة المتفجرة والقنابل، وتحييد العبوات الناسفة، وتطهير حقول الألغام المعقدة، وتحديد أماكن أنفاق وتدميرها، تستخدم الوحدة الروبوتات والعديد من الأجهزة التي يتم التحكم فيها عن بعد.وهي منظمة تتألف من جنود خدموا سابقًا في الوحدة، فإن التجنيد هو عملية "صارمة" تتضمن ملفًا طبيًا واختبارات تستمر لمدة أربعة أيام، ثم برنامج تدريبي "طويل وشاق" يستمر 16 شهرًا ويتضمن تعليم صناعة المتفجرات والتدمير، والتدريب على الهندسة القتالية، والتدريب على فنون الدفاع عن النفس، وتطوير مهارات أخرى مثل القفز بالمظلات.قال العقيد يارون بيت أون، الذي شغل منصب قائد ياهالوم في عام 2016، إن "التحدي الرئيسي للحرب تحت الأرض هو أن حماس ليس لديها أي توقيع فوق الأرض مما يجعل من الصعب جمع المعلومات الاستخبارية"، بحسب بيزنس إنسايدر.وهذه الوحدة هي السلطة المهنية والعليا للتعامل مع الذخائر والأسلحة الخطرة، وقد قدمت ياهالوم المساعدة لوحدات جيش الاحتلال الإسرائيلي في مهام هندسية خاصة مع العوائق الأرضية والمائية، ويرأس الوحدة ضابط برتبة عقيد.خلال العدوان الحالي، ياهالوم مسئولة عن فتح الطرق الآمنة لقوات الاحتلال أثناء اقتحام غزة، لأن في كثير من الأحيان، تقوم حماس بتفجير طرق ومسارات مختلفة بالمتفجرات لعرقلة جنود الاحتلال، وتعمل على تحييد المتفجرات وتمهيد الطرق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-01-08
كتب- مصراويعلى الرغم من أن الاحتلال الإسرائيلي خاض الكثير من الحروب، فإن الحرب الحالية في قطاع غزة، خسائرها هي الأكبر، إذ كشفت أرقام الهيئة الطبية الإسرائيلية، تضاعف معدل الوفيات بين الجرحى، فضلًا عن ارتفاع نسبة الإصابات الخطيرة بين الأشخاص الذين تم إجلاؤهم بلغت 3 أضعاف، مقارنة بحرب لبنان الثانية عام 2006. وتظهر بيانات الهيئة الطبية أن 3221 جنديًا أصيبوا منذ 7 أكتوبر، وتم إجلاء 2438 منهم وإدخالهم إلى المستشفى، وبورغم استخدام النظارات الواقية المتطورة، تم الإبلاغ عن نحو 155 إصابة في العيون، ورغم استخدام سدادات الأذن الخاصة، تم الإبلاغ عن نحو 300 إصابة في السمع (إصابات صوتية). وقالت القناة 12 العبرية، إنه في الحروب السابقة التي خاضتها إسرائيل كانت الهيئة الطبية تفتخر بقدرتها على خفض معدل الوفيات بين الجرحى، إلى النصف، لكن في عملية السيوف الحديدية، بلغت نسبة الوفيات بين الجرحى الذين يمكن إنقاذهم 6.7 %، مقابل 14 % في حرب لبنان الثانية، و9.8 % في عملية الجرف الصامد، ما يعني أن 93.3 % من المصابين بجروح خطيرة يبقون على قيد الحياة حتى وصولهم إلى المستشفيات. وبحسب القناة العبرية، نقلًا عن الهيئة الطبية الإسرائيلية، إن 9000 جندي تلقوا علاجا نفسيًا منذ بداية الحرب، منهم نحو 1500 جندي بحاجة لمتابعة بصورة دورية،موضحة أن ربع الجنود الذين تلقوا العلاج النفسي لم يعودوا إلى القتال في غزة. ولفتت الصحيفة إلى أن جيش الاحتلال تلقى مساعدة من مركز الصحة العقلية منذ بداية الحرب في قطاع غزة، إذ أن بعض الأطباء قدموا المشورة للقادة في الميدان، وبعضهم قدم رعاية المتابعة، وتم إنشاء مرفقين علاجيين مخصصين لفريق الاستجابة القتالية، وهناك العديد من الجنود ظلوا يعانون من حالة نفسية سيئة، ونحو 750 جنديًا، تم علاجهم في مركز إعادة التأهيل الخلفي، وهو منشأة علاج مغلقة تقع في المعسكر 80. وفيما سبق قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية،إن عدد الجنود الإسرائيليين المُصابين منذ بداية الحرب على قطاع غزة وصل لأرقامً خيالية، فإن جيش الاحتلال أعلن رسميًا إصابة 2300 جندي وحصيلة القتلى تعدت 500 ضابط وجندى. ووفق الصحيفة الإسرائيلية، "فإن الأطباء الميدانيين ومسؤولى أقسام التأهيل بالجيش يقولون إن الصورة الكاملة لمصابي الجيش أكبر من ذلك بكثير، مؤكدة أن وزارة الدفاع استأجرت شركة خارجية لدراسة الحروب والعمليات العسكرية السابقة للاحتلال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2023-12-07
كتب- إسلام لطفي: مرَّ أكثر من 60 يومًا على عدوان الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية وغيرها من المناطق، حيث راح ضحيته آلاف الشهداء والجرحى وتدمير المنشآت، في ظل صمت دولي بلا حدود. واعتداءات إسرائيل على قطاع غزة وقصفها المستمر والمتكرر للمدنيين أصبح يشكل تاريخًا كارثيًّا وكأنه فيلم يعاد كل فترة من الزمن، فعلى مدار 15 عامًا منذ انسحاب إسرائيل من قطاع غزة عام ٢٠٠٥، شنت إسرائيل أربعة حروب على القطاع تحت مسمى الحرب ضد الفصائل الفلسطينية. الحروب تمثلت في: ٢٠١٢ نفذت عملية عامود السحاب وفي ٢٠١٤ عملية الجرف الصامت وفي ٢٠٢١ حرب الاحد عشر يوما وفي 2023 تواصل حرب الإبادة بصورة أكثر دموية ووحشية. العدوان الإسرائيلي أدى إلى وجود شوارع مدمرة ومبان مهدمة وخراب في كل مكان، فـ60% من غزة تنعدم فيها الحياة بشكل كامل بعد ستين يوما تحت نيران العدوان المستمر وسياسة الأرض المحروقة التى تستخدمها إسرائيل. وأدى ذلك إلى أكثر من 20 ألف شهيد وأربعين ألف جريح وما يقرب من مليوني نازح ومائتين وخمسين ألف وحدة سكنية تضررت بشكل جزئى وخمسة وأربعون ألف وحدة سكنية هدمت ولم تعد صالحة للسكن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2023-12-03
ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي على منصة "إكس" فيديو لعملية الاستهداف قائلا: "استهدف الجيش الإسرائيلي قائد كتيبة الشجاعية التابعة لمنظمة حماس المدعو وسام فرحات". وأضاف: "تولى فرحات قيادة الكتيبة ابتداء من عام 2010 وقادها أيضاً في عملية الجرف الصامد عام 2014، كما شارك في التخطيط لهجوم 7 أكتوبر الماضي". واستأنفت إسرائيل العمليات القتالية، الجمعة، مع انتهاء الهدنة مع حماس والتي استمرت 7 أيام وتم تمديدها لمدة يومين، وشهدت الإفراج عن عشرات الأسرى والمحتجزين من الجانبين. ونشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي على منصة "إكس" فيديو لعملية الاستهداف قائلا: "استهدف الجيش الإسرائيلي قائد كتيبة الشجاعية التابعة لمنظمة حماس المدعو وسام فرحات". وأضاف: "تولى فرحات قيادة الكتيبة ابتداء من عام 2010 وقادها أيضاً في عملية الجرف الصامد عام 2014، كما شارك في التخطيط لهجوم 7 أكتوبر الماضي". واستأنفت إسرائيل العمليات القتالية، الجمعة، مع انتهاء الهدنة مع حماس والتي استمرت 7 أيام وتم تمديدها لمدة يومين، وشهدت الإفراج عن عشرات الأسرى والمحتجزين من الجانبين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2023-11-23
اقترب الأشقاء في قطاع غزة من التقاط أنفاسهم ولو لأيام قليلة مع التوصل إلى اتفاق هدنة تستمر 4 أيام تدخل نطاق التنفيذ اليوم، بفضل وساطة مصرية – قطرية وجهود لم تتوقف منذ اللحظة الأولى للعدوان في السابع من الشهر الماضي، وسط إشادات دولية بالغة ورسائل شكر لا تنقطع للرئيس عبدالفتاح السيسي وأمير قطر الشيخ تميم بن حمد، إذ أثمر تعاونهما وتنسقهما المشترك عن هذا الاتفاق. التوصل إلى هذا الاتفاق دور ليس بالجديد على مصر أرض العروبة، وكل الفلسطينيين كانوا على ثقة أن القاهرة قادرة على وقف نزيف الدم الفلسطيني مهما كانت الصعوبات، فهم بأنفسهم يرون التحركات والجهود والاتصالات المكثفة التي يجريها الرئيس السيسي بنفسه الذي لم يترك باباً إلا ودقه ولا طريقاً إلا وسلكه من أجل أن نصل على الأقل لهذه النقطة، التي بالتأكيد تنظر إليها القيادة السياسية المصرية بأنها بادرة يمكن البناء عليها لوقف شامل لإطلاق النار. وفي هذا السياق، ترصد «الوطن» أبرز الوساطات المصرية خلال عقد تقريباً لحقن دماء الشعب الفلسطيني الشقيق، فقد قدمت مصر خلال الفترة الماضية نموذجاً لما يمكن أن يكون عليه التحرك في مثل هذه الحالات، على الصعيد الإنساني كانت مصر الأكثر تقديماً للمساعدات، وهيئأت كل الظروف المناسبة لاستقبال المساعدات القادمة من الدول الأخرى، واتصالات سياسية على أعلى المستويات وتحركات عبر كافة المحافل الدولية والمناسبات الدبلوماسية. قادت مصر وساطة أفضت إلى وقف إطلاق النار بعد عملية «عامود السحاب» التي استمرت 8 أيام وأسفرت عن استشهاد 180 فلسطينياً. نجحت مصر في الوساطة لإنهاء عملية «الجرف الصامد» للاحتلال بعد استمرارها لنحو 51 يوماً. نجحت مصر في التوصل لتهدئة أنهت عدوان مايو الإسرائيلي الذي استمر 11 يوماً وأدى لاستشهاد أكثر من 240 فلسطينياً. وفي أغسطس تحديداً نجحت الوساطة المصرية في إنهاء عملية «الفجر الصادق» التي أطلقها الاحتلال ضد الفصائل وتم احتواء التصعيد. التوصل لاتفاق هدنة مؤقتة يأمل أن تنهي عملية «السيوف الحديدية» التي أطلقتها إسرائيل يوم 7 أكتوبر، وذلك بالتعاون والتنسيق مع قطر. وقدر رافق جهود مصر في التوصل إلى الاتفاق الأخير هبة شعبية خلف القيادة السياسية المصرية أكدت أنه لا يمكن القبول أبداً بالتهجير للفلسطينيين، ورفض تام لتصفية القضية الفلسطينية ومساندة واسعة لمقاومة شعب الحجارة. واليوم وصلت الجهود إلى نقطة لطالما انتظرها الفلسطينيون، وأصبحت الكرة الآن في ملعب الاحتلال الإسرائيلي وبات مطالباً بالالتزام ببنود هذه الهدنة المؤقتة، وأن يثبت حسن نواياه تجاه تهدئة طويلة الأمد، ولما لا أن تكون تلك التهدئة طريقاً إلى تسوية شاملة وهو ما يصبوا إليه دائماً الرئيس السيسي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-21
لعبت مصر دورا تاريخيا فى الوساطة بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية على مدر عقود، ونجحت خلاله فى وقف نيران العدوان الإسرائيلى الغاشم والافراج عن الأسرى، ولاتزال حتى اليوم وخلال عدوان أكتوبر الغاشم تواصل جهودها لإتمام صفقة بين إسرائيل والفصائل لتبادل الاسري والافراج عن المحتجرين. عام 2008 "الرصاص المصبوب" اندلعت فى هذا العام مواجهات بين إسرائيل وحركات المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، نفذت فيها إسرائيل أطلقت عليها عملية "الرصاص المصبوب" وهــي معركــة أسفرت عن استشهاد 1400شهيد وأكثر مـن 400 طفــل و240 امــرأة، وبذلت مصر جهودا حثيثة مع جميع الأطراف لمنع انفجار الموقف آنذاك. عام 2012 "عامود السحاب" استمرت عمليات عامود السحاب الإسرائيلة 8 أيـام، وأسـفرت عـن استشـهاد نحـو 180 فلسـطينيا، بينهـم 42 طفـا و11 امـرأة، وجـرح نحـو 1300 آخريـن، فـي حيـن قتـل 20 إسـرائيلي وأصيــب 625 آخــرون، ونجحت مصر للتوصل لهدنة من خلال لعب دور الوسيط بين إسرائيل والفصائل. عام 2014"الجرف الصامد" منذ عام 2014، نجحت الجهود المصرية في استعادة التهدئة بين إسرائيل والفلسطينيين، خلال عملية "الجرف الصامد" التى استمرت 51 يوم، وتوقــف العــدوان بموجــب مبــادرة مصريــة. وبعد وقـف العـدوان الإسـرائيلي، عقـد مؤتمـر إلعـادة إعمـار غـزة فـي القاهـرة برعايـة الرئيـس عبـد الفتـاح السيسـي ومشـاركة 50 منظمـة وحكومـة، حيـث تعهـدت الـدول المشـاركة بتقديـم 4.5 مليـارات دوالر للفلسـطينيين. عدوان مايو 2021 خلال عدوان مايو 2021 ("حرب الأحد عشر يوماً") قامت مصر بدور كبيرا أدى إلى إنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 240 فلسطينيا، وإصابة المئات، حيث نجـحت الجهـود المصريـة فـى وقـف إطـلاق النـار بيـن الجانبيـن الفلسـطينى و الإسرائيلي بتوجيهــات مــن الرئيــس عبدالفتــاح السيســى، ولعبـت الوسـاطة المصريـة دورا محوريـا فـي نجـاح التوصـل لوقـف إطـاق النـار فـي إسـرائيل وغـزة، حيـث دفعـت مصـر بـكل قـوة بثقلهـا السياسـي مـن أجـل إنجـاح وسـاطتها بيـن إسـرائيل والفلسـطينيين، وتكللـت هـذه الجهـود بدخـول وقـف إطـاق النــار حيــز التنفيــذ.وشـهد يـوم 18مايـو إطـلاق الرئيـس عبدالفتــاح السيسـى مبـادرة مهمـة إعـادة إعمـار قطـاع غـزة مـن خـلال تخصيـص 500 مليـون دولار لإعـادة إعمـار القطـاع، بمشـاركة شـركات مصريـة، ليتنفـس قطـاع غـزة الصعـداء كبيـرا بعـد العـدوان الإسـرائيلى الغاشـم الـذى خلـف دمـارا كبيرا. مواجهات أغسطس 2022 أطلقت إسرائيل في الخامس من أغسطس 2022، عملية عسكرية في قطاع غزة تحت اسم "الفجر الصادق" استهدفت قادة الفصائل، أبرزهم تيسير الجعبري وخالد منصور.فيما ردت الفصائل، بإطلاق نحو 1000 صاروخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل والمستوطنات.وخلال المواجهات لعبت القاهرة دورا كبيرا فى وقف إطلاق النار بشكل شامل ومتبادل في قطاع غزة، لاحتواء التصعيد في القطاع في إطار حرصها على إنهاء حالة التوتر، وخلال 3 أيام متصلة وقف اطلاق النار، كما بذلت جهودها للإفراج عن الأسير الفلسطينى خليل العواودة ونقله للعلاج، كما عملت على الإفراج عن الأسير بسام السعدي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-11-19
تلعب مصر دورا تاريخيا فى صنع السلام وحفظ واستقرار المنطقة، ومن هنا كان ولا يزال للدولة المصرية نصيب الأسد فى إيجاد حلول عادلة لـ القضة الفلسطينية منذ عقود، فقد نجحت الدولة المصرية، فى وقف اطلاق النار وإعادة القطاع إلى الهدوء الأمنى فى جميع الحروب الإسرائيلية الخمسة فى قطاع غزة (2008، 2012، 2014، 2021، 2022)، وخلال عدوان أكتوبر الغاشم لعبت دورا محوريا للحيلولة دون إراقة المزيد من الدماء البريئة، نددت بسياسة العقاب الجماعى للنساء والأطفال ونادت بضغط المجتمع الدولى من أجل ايقاف اطلاق النار. عام 2008 "الرصاص المصبوب" اندلعت فى هذا العام مواجهات بين إسرائيل وحركات المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، نفذت فيها إسرائيل أطلقت عليها عملية "الرصاص المصبوب" وهــي معركــة أسفرت عن استشهاد 1400شهيد وأكثر مـن 400 طفــل و240 امــرأة، وبذلت مصر جهودا حثيثة مع جميع الأطراف لمنع انفجار الموقف آنذاك. عام 2012 "عامود السحاب" استمرت عمليات عامود السحاب الإسرائيلة 8 أيـام، وأسـفرت عـن استشـهاد نحـو 180 فلسـطينيا، بينهـم 42 طفـا و11 امـرأة، وجـرح نحـو 1300 آخريـن، فـي حيـن قتـل 20 إسـرائيلي وأصيــب 625 آخــرون، ونجحت مصر للتوصل لهدنة من خلال لعب دور الوسيط بين إسرائيل والفصائل. عام 2014"الجرف الصامد" منذ عام 2014، نجحت الجهود المصرية في استعادة التهدئة بين إسرائيل والفلسطينيين، خلال عملية "الجرف الصامد" التى استمرت 51 يوم، وتوقــف العــدوان بموجــب مبــادرة مصريــة. وبعد وقـف العـدوان الإسـرائيلي، عقـد مؤتمـر إلعـادة إعمـار غـزة فـي القاهـرة برعايـة الرئيـس عبـد الفتـاح السيسـي ومشـاركة 50 منظمـة وحكومـة، حيـث تعهـدت الـدول المشـاركة بتقديـم 4.5 مليـارات دوالر للفلسـطينيين. عدوان مايو 2021 خلال عدوان مايو 2021 ("حرب الأحد عشر يوماً") قامت مصر بدور كبيرا أدى إلى إنهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والذي أدى إلى استشهاد أكثر من 240 فلسطينيا، وإصابة المئات، حيث نجـحت الجهـود المصريـة فـى وقـف إطـلاق النـار بيـن الجانبيـن الفلسـطينى و الإسرائيلي بتوجيهــات مــن الرئيــس عبدالفتــاح السيســى، ولعبـت الوسـاطة المصريـة دورا محوريـا فـي نجـاح التوصـل لوقـف إطـاق النـار فـي إسـرائيل وغـزة، حيـث دفعـت مصـر بـكل قـوة بثقلهـا السياسـي مـن أجـل إنجـاح وسـاطتها بيـن إسـرائيل والفلسـطينيين، وتكللـت هـذه الجهـود بدخـول وقـف إطـاق النــار حيــز التنفيــذ.وشـهد يـوم 18مايـو إطـلاق الرئيـس عبدالفتــاح السيسـى مبـادرة مهمـة إعـادة إعمـار قطـاع غـزة مـن خـلال تخصيـص 500 مليـون دولار لإعـادة إعمـار القطـاع، بمشـاركة شـركات مصريـة، ليتنفـس قطـاع غـزة الصعـداء كبيـرا بعـد العـدوان الإسـرائيلى الغاشـم الـذى خلـف دمـارا كبيرا. مواجهات أغسطس 2022 أطلقت إسرائيل في الخامس من أغسطس 2022، عملية عسكرية في قطاع غزة تحت اسم "الفجر الصادق" استهدفت قادة الفصائل، أبرزهم تيسير الجعبري وخالد منصور.فيما ردت الفصائل، بإطلاق نحو 1000 صاروخ من قطاع غزة باتجاه إسرائيل والمستوطنات.وخلال المواجهات لعبت القاهرة دورا كبيرا فى وقف إطلاق النار بشكل شامل ومتبادل في قطاع غزة، لاحتواء التصعيد في القطاع في إطار حرصها على إنهاء حالة التوتر، وخلال 3 أيام متصلة وقف اطلاق النار، كما بذلت جهودها للإفراج عن الأسير الفلسطينى خليل العواودة ونقله للعلاج، كما عملت على الإفراج عن الأسير بسام السعدي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2015-04-23
صرح رئيس الأركان الاسرائيلى الجنرال جادى أيزنكوت اليوم الخميس، بأن "أعداء إسرائيل سيصطدمون فى حال محاولتهم الإخلال بأمنها بجيش حازم وجاهز ومتأهب". وأفادت الاذاعة الاسرائيلية بأن أيزنكوت أكد أن الجيش الاسرائيلى "يعكس مختلف أطياف المجتمع الإسرائيلى ويساهم فى الارتقاء به كما يتمثل الأمر بالتشكيلة المتنوِّعة اجتماعياً للجنود المتفوقين". من ناحية أخرى، تعهد رئيس الأركان ببذل كل جهد مستطاع لإعادة رفات الجندى أورون شاؤول الذى قتِل فى عملية "الجرف الصامد" بقطاع غزة بعد أن كان قد تلقى شهادة الجندى المتفوق العام الماضى ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2014-07-18
ذكرت صحيفة " تايمز اوف إسرائيل" الاسرائيلية أن أكثر من 50 صاروخا أطلقت على إسرائيل منذ بدء العملية البرية على قطاع غزة الليلة الماضية، وفقا لأحد الإحصائيات، مشيرة إلى أن أكثر من 1500 صاروخ أطلقت منذ بداية عملية "الجرف الصامد" فى 8 يوليو الجارى.وأوردت الصحيفة على موقعها الإلكترونى أن جنديا إسرائيليا قتل فى شمال قطاع غزة، وأصيب 4 آخرون منذ بداية العمليات البرية فى قطاع غزة الليلة الماضية، مشيرة إلى مقتل 14 من عناصر حركة المقاومة الإسلامية حماس خلال تبادل لإطلاق النار مع الجيش الإسرائيلى، وأنه تم تدمير 20 قادف صواريخ بالإضافة إلى 9 غارات على الانفاق فى قطاع غزة.وأشارت الصحيفة إلى أن الجندى الإسرائيلى أصيب بإصابات خطيرة خلال العمليات بالقرب من منطقة بيت حانون، وتوفى متأثرا بجراحة قبل أن يتم إخلاؤه من موقع العمليات، لافتة إلى إصابة 4 جنود أحدهم حالته متوسطة و الآخرين أصيبوا بإصابات طفيفة.وأضافت الصحيفة أن هناك تقارير غير مؤكدة حول مقتل جندى آخر فى حادث إطلاق نيران صديقة، ولكن الملابسات حول الحادث لا تزال مجهولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-03-06
تقدم محام إسرائيلي، اليوم الإثنين، بدعوى إلى "المحكمة الجنائية الدولية"، في لاهاي، ضد نائب رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس"، إسماعيل هنية، بتهمة ارتكاب جريمتي حرب ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وقال "معهد القدس للعدل" غير الحكومي، في بيان صحفي، إن مؤسس المعهد ميخائيل مايرز، قدم الدعوى اليوم إلى المحكمة الجنائية الدولية. وأشار المعهد، إلى أن الدعوى تتهم هنية، بصفته زعيما لـ"حماس"، في قطاع غزة، بالانتهاك المنسق والوحشي لحقوق الإنسان الفلسطيني في قطاع غزة خلال عملية الجرف الصامد في عام 2014. وتتركز دعوى المحامي الإسرائيلي، على اتهام هنية بانتهاك حقوق الفلسطينيين، وليس الإسرائيليين، حيث يتهم حركته "حماس"، بارتكاب جريمتي حرب ضد المواطنين الفلسطينيين، وفقا لما ذكرته وكالة "الأناضول" التركية للأنباء. وأوضح المعهد: "أولا، استخدمت المنظمة المدنيين الفلسطينيين كدروع بشرية من خلال التخزين المنظم للصواريخ وقذائف الهاون في مدارس، مستشفيات ومساجد ومراكز مدنية أخرى"، مضيفا: "ثانيا استخدمت حماس صواريخ، لا يمكن السيطرة عليها وتوجيهها بدقة، من داخل المركز السكانية وهو أمر غير مسموح به بموجب القانون الدولي". وتابع معهد القدس للعدل قائلا: "سبق تقديم الدعوى ببحث معمق ومكثف أجراه معهد القدس للعدل لمدة عام ونصف العام"، مشيرا إلى أنه "عمل على هذه الدعوى، إلى جانب طاقمنا، باحثون ومتطوعون وأكاديميون وقانونيون من أوروبا"، وأضاف:" استنتاجات الدعوى المقدمة ضد هنية، شملت، ضمن أمور أخرى، شهادات مدنيين فلسطينيين تعرضوا لفظائع ارتكبت ضدهم من قبل أعضاء منظمة هنية"، دون تقديم مزيد من الإيضاحات. وأشار المعهد الإسرائيلي إلى أن هنية، لم يحاول منع رجاله من ارتكاب جرائم حرب ولكنه شجع الجرائم ومولها، موضحا: "من المهم أن نرى الآن مدى قوة محكمة لاهاي للتحقيق في جرائم ارتكبها قادة فلسطينيون". إسرائيل، ليست عضوا في المحكمة الجنائية الدولية. وانضمت فلسطين إلى المحكمة الجنائية الدولية قبل أكثر من عامين، وطلبت من المحكمة التحقيق في جرائم حرب ارتكبها قادة إسرائيليون ضد الفلسطينيين. وحتى الآن لم تقرر المحكمة الجنائية الدولية إطلاق تحقيق جنائي ضد مسؤولين إسرائيليين، مشيرة إلى أنَّها لا زالت تدرس الملفات المقدمة إليها من قبل الفلسطينيين. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2019-07-12
تدق طبول الحرب من جديد على أبواب قطاع غزة بعدما شهدت الأيام الأخيرة مناوشات بين حركة "حماس" الفلسطينية، والاحتلال الإسرائيلي، الأمر الذي دفع الطرفين لتعزيز قواتهما على الحدود شمال غزة والجنوب الإسرائيلي. تصريحات أطلقها الطرفان تشير إلى مواجهة قريبة، والتي كان آخرها تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أمس، بأن إسرائيل تستعد لشن عملية عسكرية واسعة النطاق ومباغتة في قطاع غزة بهدف إعادة الهدوء إلى الجنوب، وذلك بحسب هيئة البث الإسرائيلية "مكان". وأضاف نتنياهو أن هذه العملية ستحمل طابعًا هجوميًا، لافتا إلى أنه لن يدلي بمزيد من التفاصيل تماشيا مع الآية التوراتية التي تقول إن الحرب ما هي إلا خداع، في تصريحات خلال زيارة أجراها إلى مدينة عسقلان. والتأمت لجنتي الخارجية والأمن بالبرلمان الإسرائيلي في إحدى المناطق المحيطة بقطاع غزة، وأفادت هيئة البث أن معظم أعضاء اللجنة شاركوا في الجلسة إلى جانب ممثلين عن وزارات مختلفة ورؤساء مجاس محلية وإقليمية. وقال رئيس بلدية سديروت الون دافيدي، إنه يجب شن حملة عسكرية واسعة النطاق على غرار عملية الجرف الصامد، لإعادة الهدوء إلى السكان. وبدوره أعرب رئيس المجلس الإقليمي حوف أشكلون ايتمار رفيفو عن تذمره من عدم استجابة السلطات المختصة لطلبات أساسية تتعلق بأمن السكان، وضرب مثلا حول رفضها نصب كاميرات على السياج المحيط بنتيف هعاسارا بداعي عدم وجود تمويل كاف. وأعلن الجيش الإسرائيلي، صباح اليوم، عن رفعه حالة التأهب في صفوفه بالقرب من غزة، استعدادا لرد متوقع من "كتائب القسام"، الذراع العسكري لحركة حماس، بعد اعتراف الجيش الإسرائيلي نفسه بقتل أحد عناصر الحركة في القطاع. وذكرت القناة الثانية الإسرائيلية، أن الجيش الإسرائيلي رفع حالة التأهب في صفوف قواته في محيط قطاع غزة خشية الرد من حماس، وذلك في وقت حذرت قيادات عسكرية إسرائيلية من احتمالية إطلاق حركة حماس لصواريخ من قطاع غزة. وأوضحت القناة أنه بالرغم من اعتذار الجيش الإسرائيلي عن حادثة القتل لأحد عناصر كتائب القسام، بدعوى اقتراب فلسطينيين من الخط الفاصل شمال القطاع، فإن حركة حماس قررت الرد، والخروج بمظاهرات عارمة بالقرب من الجدار العازل بين الجانبين، الإسرائيلي والفلسطيني، في غزة. من جهتها، أكدت كتائب القسام أن الحادثة لن تمر مرور الكرام، وأنها تجري أعمال فحص وتقييم لها وأن إسرائيل ستتحمل عواقبها، وذلك حسبما نقلت وكالة "سبوتنيك" الروسية. واستعد المواطنون في غزة، صباح اليوم، للمشاركة في جمعة جديدة من فعاليات مسيرات العودة، وذلك بعد يوم على استشهاد أحد عناصر كتائب القسام برصاص جيش الاحتلال. ودعت الهيئة الوطنية العليا لمسيرات العودة في بيان صحفي، الجماهير، للمشاركة في فعاليات الجمعة الـ 66 شرق قطاع غزة، بعنوان "لا تفاوض لا صلح لا اعتراف بالكيان". وشددت الهيئة على استمرار مسيرات العودة بأدواتها السلمية؛ لمنع إسقاط حق العودة وكسر الحصار عن غزة، لافتة إلى أنه "لا بد من استعادة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام لحماية حقوقنا". يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي شن 3 عمليات على قطاع غزة، نقدم أبرز معلومات عنها في السطور التالية: شنتها إسرائيل يوم 27 ديسمبر. عرفت إعلاميا بـ"الرصاص المصبوب"، أطلقت "حماس" عليها "حرب الفرقان". استخدمت فيها إسرائيل قنابل الفسفور الأبيض واليورانيوم المخفف. أسفرت عن تهدم 4100 مسكن بشكل كلي و17000 جزئيًا، جراء نيران الاحتلال. قتل خلالها 13 إسرائيليًا. استشهد فيها أكثر من 1436 فلسطينيا. شنتها إسرائيل في 14 نوفمبر. أطلقت عليها إسرائيل اسم "عامود السحاب". أطلقت "حماس" عليها اسم "حجارة السجيل". استهدف خلالها الاحتلال 140 نفقًا أرضيا و42 غرفة عمليات، و26 موقعا لتصنيع الصواريخ والقذائف. هدمت أكثر من 200 مسكن بشكل كلي و1500 جزئيا. تضررت عشرات المساجد وعدد من المقابر والجامعات على إثرها. قُتل خلالها 20 إسرائيليًا. استشهد على إثرها أكثر من 162 فلسطينيا بينهم 42 طفلا، إضافة إلى إصابة أكثر 1300 فلسطيني. شنتها إسرائيل يوم 7 يوليو. أطلقت إسرائيل عليها اسم "الجرف الصامد". أسمتها حماس "العصف المأكول". شن خلالها جيش الاحتلال 60 ألفا و664 غارة جوية. ارتكبت إسرائيل خلالها مجازر بحق 144 عائلة، إذ قُتل من كل عائلة ما لا يقل عن 3 أفراد. قتل خلالها 72 إسرائيليا وأصيب 2522. استشهد على إثرها 2322 فلسطينيا، وجُرح نحو 11 ألف فلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2018-07-14
قال مسؤول في حكومة الاحتلال، اليوم السبت، إن إسرائيل قررت اتخاذ إجراءات قوية ردا على الهجمات من قطاع غزة. وأفاد المسؤول الذي اشترط عدم الكشف عن هويته، أن الاحتلال سيزيد من حدة أنشطتها وفق الحاجة، وقال إن "الجيش سدد لحماس أقسى ضربة منذ عملية الجرف الصامد". ويجري رئيس الوزراء نتنياهو منذ الليلة الماضية مشاورات أمنية مع وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي وكبار المسؤولين في الأجهزة الأمنية، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم"الإخبراية الروسية. وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، مساء أمس السبت، إن رئيس الأركان أجرى جلسة لتقدير الموقف في قطاع غزة، قبل قليل، ونشر أدرعي تغريدة على صفحته الرسمية على "تويتر" قال فيها: "أجرى رئيس الأركان، الجنرال غادي آيزنكوت، جلسة لتقدير الموقف، قبل قليل، في فرقة غزة، بمشاركة قائد المنطقة الجنوبية العسكرية، ورئيس هيئة العمليات وقائد فرقة غزة، وقادة آخرون". وأضاف أدرعي بأنه "تم استعراض نشاطات الجبهة وجاهزيتها لتوسيع رقعة الخطوات العملياتية وفق الحاجة"، وقال في تغريدة ثانية إن "الجيش الإسرائيلي يتحرك ضد النشاطات التي تقودها حماس في منطقة السياج الأمني وضد إطلاق القذائف الصاروخية باتجاه بلدات الجنوب والحرائق"، وأكد أن "القوات الإسرائيلية ستقوم بتوسيع وتيرة الغارات في القطاع طالما ستكون حاجة لذلك"، على حد تعبيره. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: