أسلحة

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
أسلحة
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
أسلحة
Top Related Events
Count of Shared Articles
أسلحة
Top Related Persons
Count of Shared Articles
أسلحة
Top Related Locations
Count of Shared Articles
أسلحة
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
أسلحة
Related Articles

اليوم السابع

2024-12-13

قالت وسائل إعلام سورية، إنه سمع دوى انفجار جراء غارة إسرائيلية على العاصمة السورية دمشق. وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أن سلاح الجو شن أكثر من 350 غارة جوية ضد مستودعات أسلحة وبٌنى تحتية استراتيجية في سوريا، خلال الـ 48 ساعة الماضية. وذكر جيش الاحتلال- في بيان، بثه عبر حسابه على منصة "إكس"- "لقد نفذت القوات الجوية ضربات صاروخية على أهداف عسكرية سورية تشمل: مواقع إنتاج أسلحة في دمشق وحُمص وطرطوس واللاذقية وتدمر". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-12-12

يواصل جيش الاحتلال الاسرائيلي انتهاك السيادة السورية من خلال توزيع ونشر قواته في الجنوب السوري، وذلك بعد احتلال إسرائيل للمنطقة العازلة في أعقاب سقوط الرئيس بشار الأسد،  وقال المتحدث باسم جبش الاحتلال إن أربع فرق قتال تضم قوات مشاة، وكوماندوز، وهندسة، ومدرعات، و"يهلوم" (سلاح الهندسة القتالي) واستطلاع تعمل على أداء مهمة الدفاع الأمامي الاستباقي بقيادة الفرقة 210 المنتشرة في سوريا. وأشار متحدث جيش الاحتلال أن القوات تواصل عملها في نقاط السيطرة ضمن المنطقة العازلة. وعقب ساعات من سقوط نظام الرئيس السوري الأسد في دمشق نتيجة لتوغل الفصائل المسلحة بمحافظات وسط ، واتجاهها نحو دمشق، شرع الاحتلال الإسرائيلي بحملة غارات جوية على عدة محافظات سورية مختلفة. وتعمل إسرائيل على تدمير القدرات العسكرية السورية، بضربات متوالية في الجنوب السوري ودمشق واللاذقية وحمص، منذ نحو أربعة أيام. وقال مسؤولون إسرائيليون لوكالة "رويترز"، الاثنين الماضي، إن إسرائيل ستكثف غاراتها الجوية على مخازن الأسلحة السورية المتقدمة وستحتفظ بوجود محدود لقواتها على الأرض على أمل درء أي تهديد قد ينشأ في أعقاب الإطاحة ببشار الأسد. الثلاثاء أيضًا، أبدى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اهتمامه بإقامة علاقات مع النظام الجديد في سوريا، بعد مرور ثلاثة أيام على إسقاط نظام الأسد. وأضاف أنه منح إذنًا لسلاح الجو الإسرائيلي بقصف القدرات العسكرية الاستراتيجية التي تركها الجيش السوري، حتى لا تقع في أيدي ما وصفهم بـ"الجهاديين". من جانبها، أدانت جمهورية مصر العربية بأشد العبارات الاستهداف الإسرائيلى الممنهج للبنية التحتية داخل الأراضى السورية، وتعمد قصف وتدمير العديد من المواقع والقواعد والأسلحة والمعدات والأنظمة العسكرية في مختلف أرجاء سوريا، بالإضافة إلى قيام الجيش الإسرائيلى بتكريس وجوده غير الشرعى وتوسيع نطاق سيطرته فى الأراضى التى احتلها داخل العمق السورى. وجددت مصر  في بيان لوزارة الخارجية عن رفضها الكامل لاستغلال إسرائيل الانشغال الداخلى بسوريا وحالة السيولة والفراغ التى تشهدها، لتقويض مقدرات الدولة واحتلال الأراضي السورية. وتعتبر مصر هذه الاعتداءات الإسرائيلية على سوريا بمثابة إمعان في الانتهاك الممنهج للقانون الدولى، وإصرار على سياسة الغطرسة فى الإقليم. وحذرت مصر من المخاطر الوخيمة المتوقعة عن السياسات الإسرائيلية غير المسئولة، وطالبت مجلس الأمن والمجتمع الدولى والقوى الفاعلة دوليا بالاضطلاع بمسئوليتها في وقف هذا التصعيد الإسرائيلي الخطير في سوريا، واحترام سيادة ووحدة وسلامة الأراضى السورية. كانت وزارة الخارجية المصرية قد أكدت متابعتها للتطورات التي تشهدها الجمهورية العربية السورية الشقيقة، وتؤكد على أن هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ سوريا تتطلب تكاتف جهود كل أبنائها لتدشين عملية سياسية شاملة ذات ملكية وطنية سورية خالصة دون إملاءات أو تدخلات خارجية، تحافظ وتدعم وحدة واستقرار سوريا وشعبها بكل مكوناته وشرائحه، وتتبنى مقاربة شاملة وجامعة لكافة القوى الوطنية السورية، وتنسجم مع قرار مجلس الأمن 2254 ، بما يفسح المجال أمام مشاركة كافة السوريين في رسم المستقبل وإعادة بناء مؤسسات الدولة في سوريا الشقيقة، وعودتها لاستعادة المكانة التي تستحقها في النظامين العربي والدولي. كما أكدت مصر - بحسب بيان لوزارة الخارجية - حرصها على التواصل مع الأشقاء في سوريا، وبذل كل الجهد لإنجاح العملية السياسية الشاملة التي تحقق طموحات الشعب السوري الشقيق، وتقطع الطريق على أي محاولة لاستغلال الأوضاع الحالية للمساس بسيادة سوريا ووحدتها وسلامة أراضيها، وتهيئ الظروف الملائمة لبدء مرحلة إعادة الإعمار والعودة الطوعية والآمنة والكريمة للاجئين والنازحين السوريين إلى ديارهم.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-12-09

شنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات خلال الدقائق الماضية، استهدفت أماكن متفرقة من سوريا، فضلا عن سُفن في ميناء اللاذقية، وغارات مكثفة على منطقة يعفور شمال غرب العاصمة السورية دمشق، بحسب ما نشرته قناة «القاهرة الإخبارية». ونقلًا عن وكالة «رويترز»، ألقى قنابل مضيئة فوق العاصمة السورية دمشق، كما أكد أنه نفذ أكثر من 150 غارة استهدفت مواقع متعددة في سوريا، وجاءت الهجمات الإسرائيلية بعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وسعي الاحتلال الإسرائيلي لتأمين حدوده مع سوريا، حسب مزاعمه. أعلنت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن إسرائيل تستهدف منشأة دفاع جوي قرب ميناء اللاذقية السوري، مؤكدة أن الجيش استهدف بضرباته تدمير الدفاع السوري بشكل كبير. قصف إسرائيلي على مواقع للجيش السوري.. وانتهاء دور حزب البعث مراسلنا يرصد مستجدات الأوضاع قال خليل هملو، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من دمشق، إن القصف الإسرائيلي هو ما يؤرق سوريا في هذه اللحظات، حيث استهدف جيش الاحتلال مواقع عسكرية تابعة للجيش السوري تحتوي على أسلحة نوعية. وأضاف أن هذه الأسلحة تشمل صواريخ ومضادات جوية، إضافة إلى ذخائر مدفعية ودبابات، بحسب ما أفاد به قادة ميدانيون من الجيش الوطني، وأكد أن أكثر من 100 نقطة تعرضت في محيط العاصمة دمشق للقصف، ما أسفر عن استشهاد شخص وإصابة أربعة آخرين جراء استهداف أحد القطاعات العسكرية، كما سقط أحد الصواريخ في منطقة مأهولة، ما أدى إلى إصابة سبعة أشخاص، خمسة منهم من عائلة واحدة. وأكد قائد في الجيش الوطني إلى أن هذه الصواريخ العشوائية تمثل تهديدًا للأمن الوطني السوري، بحسب «القاهرة الإخبارية». قال مسؤولون إسرائيليون إن إسرائيل ستكثف غاراتها الجوية على مخازن الأسلحة السورية في سوريا، كما ستحتفظ بوجود وصف بـ«المحدود» لقوات الاحتلال الإسرائيلي على الأرض على أمل درء أي تهديد قد ينشأ في أعقاب سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، بحسب وكالة «رويترز». وقالت «رويترز»، إن إسرائيل تابعت التطورات الأخيرة في بمزيج من الأمل والقلق بينما كانت تزن عواقب أحد أهم التحولات الاستراتيجية في الشرق الأوسط منذ سنوات.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-09

توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي بريا عدة كيلومترات داخل المنطقة العازلة مع سوريا، وشن غارات على مواقع عسكرية ومخازن أسلحة في مناطق متفرقة من سوريا، بحسب موقع "الجزيرة.نت"الاخباري وذكرت إذاعة جيش الاحتلال أن الجيش الإسرائيلي اعترف بدخول قواته عدة كيلومترات داخل المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا، وزعم عدم نيته التوغل خارجها. ونقلت الإذاعة عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن "اتفاق فصل القوات بين إسرائيل وسوريا لعام 1974 قد مات". كما أفاد مراسل الجزيرة بأن دبابات إسرائيلية توغلت في مدينة البعث في الريف الأوسط لمحافظة القنيطرة جنوب غربي سوريا بعمق كيلومترين ونصف إلى 3 كيلومترات. وأوضح المراسل أن الدبابات الإسرائيلية توغلت أيضا على طول الشريط الحدودي بين سوريا وإسرائيل، ودخلت مناطق الحميدية والرواضي والقحطانية ورويحينا وبئر عجم والرفيد، وصولا إلى المثلث الحدودي بين سوريا وإسرائيل والأردن. وأشار المراسل إلى أن القوات الإسرائيلية تقوم بتمشيط وتفتيش هذه المناطق والتحقيق مع الأهالي ورفع السواتر ووضع قناصة. غاراتكما أفاد مراسل الجزيرة بأن مقار الفرقة الرابعة والفرقة "105- حرس جمهوري" غربي العاصمة دمشق تعرضت لغارات إسرائيلية. وذكر "تلفزيون سوريا"، التابع للمعارضة على حسابه على بموقع فيسبوك، أن "الاحتلال الإسرائيلي قصف اليوم مستودعات أسلحة في درعا، لا تعلم بها إدارة العمليات العسكرية السورية". وأشار إلى "استمرار تحليق طائرات الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب السوري". كما تضمنت أهداف هذه الغارات التي وقعت خلال الليل "مستودعات سلاح دفاع جوي ومستودعات للذخيرة" تابعة للجيش السوري في منطقتي طرطوس واللاذقية الساحليتين. وقصفت كذلك محافظة درعا القريبة من الجولان السوري المحتل، لا سيما منطقة تل الحارة وأهدافا عسكرية في مدينة إزرع. بالإضافة إلى ذلك، قصفت إسرائيل مستودعات في دنحة بالقلمون في ريف دمشق "تحتوي على مضادات الدروع". وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي "قواتنا تعمل على تدمير كل هدف عسكري محتمل تابع للنظام السوري، بما فيها الدبابات والطائرات ومنشآت المخابرات والمعدات العسكرية المتقدمة". وذكرت الإذاعة أن الطائرات الإسرائيلية تهاجم مواقع في سوريا بقنابل ثقيلة تزن طنا وقنابل خارقة للمخابئ. "خطوة محدودة ومؤقتة"من جانبه، أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، اليوم الاثنين، أن السيطرة على المنطقة العازلة على طول الحدود مع سوريا هي "خطوة محدودة ومؤقتة اتخذناها لأسباب أمنية". وقال ساعر في مؤتمر صحفي "هاجمنا أنظمة أسلحة إستراتيجية مثل الأسلحة الكيميائية المتبقية أو الصواريخ البعيدة المدى والقذائف، حتى لا تقع في أيدي متشددين". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أعلن، الأحد، السيطرة على المنطقة العازلة بعد سقوط الرئيس السوري بشار الأسد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: