جيرهارد شرودر
هذه صفحة لأحد أسماء الشخصية المذكورة أعلاه أو ألقابها أو لكنية من كُناها، وهي تحوَّل آلياً من يبحث عنها إلى صفحة جيرهارد شرودر.
الشروق
2025-02-18
تودع النخبة السياسية في ألمانيا الرئيس السابق هورست كولر بمراسم جنازة وتأبين رسمية في كاتدرائية برلين اليوم الثلاثاء. وخلال مراسم التأبين الرسمية سيتحدث الرئيس الحالي فرانك-فالتر شتاينماير، والرئيس النمساوي السابق هاينتس فيشر، ووزير المالية الألماني الأسبق تيو فايجل. وتوفي كولر مطلع فبراير الجاري عن عمر ناهز 81 عاما. وتم انتخابه عام 2004 ليصبح الرئيس التاسع للبلاد، خلفا ليوهانس راو. وتم إعادة انتخابه لفترة ثانية بعد خمس سنوات، إلا أنه استقال فجأة في 31 مايو عام 2010. وكان كولر أول رئيس يتولى منصبه دون انتماء سياسي. وبدأ حياته المهنية كموظف مدني في وزارة الاقتصاد عام 1976 بعد دراسة الاقتصاد، وترقى إلى منصب وزير دولة في وزارة المالية عام 1990. وشغل كولر منصب كبير المفاوضين الألمان في الفترة التي سبقت معاهدة ماستريخت عام 1992 التي أدت إلى إنشاء عملة اليورو. وفي عام 1993 انتقل إلى القطاع الخاص، فشغل منصب رئيس الاتحاد الألماني للبنوك، وذلك قبل تعيينه رئيسا للبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية في لندن. وفي عام 2000 أصبح المدير الإداري لصندوق النقد الدولي. واستقال كولر فجأة من منصبه كرئيس اتحادي لألمانيا بعد تصريح مؤسف في مقابلة إذاعية بشأن مشاركة ألمانيا في الصراع في أفغانستان، حيث ربط نشر الجيش الألماني بالمصالح الاقتصادية للبلاد. وتعرض كولر لانتقادات لتبريره الانتشار الأفغاني على أسس اقتصادية، وهو ما نفاه. ومع ذلك، رأى أن منصبه قد تضرر بشكل لا يمكن إصلاحه، ما دفعه للاستقالة. وخلال فترة توليه المنصب اتخذ كولر قرارات مثيرة للجدل، ورفض في بعض الأحيان التوقيع على تشريعات كما هو مطلوب بموجب الدستور. وكان دوره في المناورة لحل البرلمان بإيعاز من المستشار آنذاك جيرهارد شرودر في عام 2005 مثيرا للجدل في ذلك الوقت. وكان كولر مدافعا متحمسا عن أفريقيا خلال حياته المهنية وكان مبعوثا خاصا للأمم المتحدة إلى الصحراء الغربية بين عامي 2017 و 2019. وبعد استقالته، ابتعد كولر عن السياسة الداخلية، لكنه ترأس مجلسا خاصا بمكافحة تغير المناخ. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-08
وجَّهت صحيفة «فرانكفورتر ألجماينة» الألمانية انتقادات واسعة للرئيس السوري السابق بشار الأسد، حيث أفردت عبر موقعها الإلكتروني تقريرا موسعا عنه. وأشار الموقع الإلكتروني الألماني، إلى أنه عندما خلف والده الراحل في يونيو 2000، كان البعض في سوريا يأمل في مستقبل أفضل، حيث إنه كان طبيب عيون شابا يبلغ من العمر 34 عامًا، وبجانبه امرأة عصرية، في إشارة إلى زوجته أسماء الأسد. وكان «الأسد الشاب» قد أكمل جزءاً من تدريبه في لندن، وهناك التقى «أسماء»، التي تصغره بعشر سنوات، محللة مالية بريطانية المولد ذات جذور سورية، وكان شعرها المنسدل شاشة عرض مثالية لأولئك الذين حلموا بسوريا تقدمية. ويبين الموقع أن بشار كان مهتماً جداً بالتكنولوجيا وكان يفكر في حياة مختلفة تماماً، إلى أن تُوفي شقيقه الأكبر باسل في حادث سيارة في عام 1994، وبعد ذلك بوقت قصير، تم استدعاء بشار إلى للاستعداد لخلافة والده حافظ الأسد. وتابعت الصحيفة: «في السنوات الأولى من حكم بشار، بدا وكأنه سيحقق بعض الآمال فعلاً، وخفف الرقابة وشرع في تحديث الاقتصاد الجامد الذي عانى في ظل حكم حزب البعث الاشتراكي الذي استمر لعقود وفي عام 2001، استقبل المستشار جيرهارد شرودر الرئيس الشاب في ألمانيا، ووجد فيه الشاب الطموح». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-29
حذر المستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر قيادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي من مغبة محوه من تاريخ الحزب. وفي مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، شكا شرودر من أنه لم يعد في مقر الحزب حتى صورة له في الطابق الذي يوجد به مكاتب رؤساء الحزب، وقال: "هذا أمر جدير بالاهتمام. وعلى الحزب الاشتراكي الديمقراطي أيضا أن يكون حذرا هنا. هل تعرف أين حدث هذا أيضا؟.. في الأحزاب الشيوعية في الماضي كان بالطبع يتم محو قادتها من تاريخ الحزب عندما يرحلون. لذلك لا أعتقد أن الحزب الديمقراطي الاشتراكي سيذهب إلى هذا الحد". تجدر الإشارة إلى أن شرودر صديق لبوتين منذ أن كان مستشارا خلال الفترة من عام 1998 حتى عام 2005، ويواصل العمل لصالح شركات ذات أغلبية روسية تدير خطوط أنابيب "نورد ستريم" عبر بحر البلطيق. ورغم أنه وصف الهجوم الروسي على أوكرانيا بأنه "خطأ فادح"، لم ينأ بنفسه عن بوتين. ولذلك نبذته قيادة حزبه الاشتراكي الديمقراطي، لكنها أخفقت في إجراءات طرده من الحزب. ولم يعد شرودر مدعوا لحضور مؤتمرات الحزب، بخلاف المعتاد مع الرؤساء السابقين للحزب. وبررت زعيمة الحزب الحالية زاسكيا إسكين ذلك العام الماضي قائلة: "لم يعد بإمكاني التعرف على جيرهارد شرودر، المستشار الأسبق وزعيم الحزب السابق. أراه رجل أعمال يسعى إلى تحقيق مصالحه التجارية". وعندما سئل عما إذا كان النبذ من جانب قيادة الحزب قد أضر به، قال شرودر: "إنه لا يؤذيني لأنني أعرف الجهات الفاعلة التي تسبب ذلك. فلماذا يؤذيني هذا؟ إذا نسيت زوجتي عيد ميلادي، فسيؤذيني ذلك.. هل يجب أن أجعل علاقتي الأساسية مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني، الذي كان وسيظل أقدم حزب ديمقراطي موجودا في هذا البلد على الإطلاق، متوقفة على أشخاص لا أستطيع أن آخذهم على محمل الجد سياسيا إلا على نحو محدود؟". وأكد شرودر أنه سيظل اشتراكيا ديمقراطيا طالما سُمح له بذلك، مضيفا أنه لا يمكنه الشكوى من قلة المودة من الحزب، وقال: "لا يزال هناك الكثير من الرسائل التي يعبر فيها الناس عن عدم تفهمهم لبعض الهجمات ضدي. لذا أعتقد من هذا المنطلق أنني ما زلت أعيش في وسط الاشتراكية الديمقراطية وأريد الاستمرار في القيام بذلك". وذكر شرودر أنه من المعروف أنه لا تربطه علاقة وثيقة للغاية بقيادة الحزب الحالية، وقال: "لكن ليس من الضروري أن تمتلكها لتظل اشتراكيا ديمقراطيا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-03-29
في 3 إبريل 1930 وفى لودفيجش هافن الواقعة على الراين ولد المستشار الألمانى هيلموت كول، ودرس بجامعة فرانكفورت وحصل على درجة الدكتوراه في العلوم السياسية من جامعة هايدلبيرج، وتم اختياره في 1959 كأول نائب في برلمان الولاية، وبعد عشر سنوات وهو في التاسعة والثلاثين أصبح أصغر رئيس وزراء للولاية ثم كانت المرحلة الثانية بحياته حين تولى رئاسة الحزب المسيحى الديمقراطى ليبدأ الإعداد لدخول حلبة المنافسة الحاميةعلى منصب المستشار الاتحادى الألمانى، وعلى إثر انهيار ائتلاف الاشتراكيين الديمقراطيين مع الليبراليين الديمقراطيين جرى اختياره مستشارًا اتحاديًا لألمانيا بأصوات النواب المسيحيين الديمقراطيين، والمسيحيين الاجتماعيين، والليبراليين الديمقراطيين. كان ذلك «زى النهارده» في 29 مارس 1982 وظل في هذا المنصب حتى1998م، إلا أنه فشل في الحصول على الأغلبية اللازمة في انتخابات عام 1998 والتى فاز بها خلفه جيرهارد شرودر، وكان أعضاء الحزب المسيحى الديمقراطى على قناعة دائمًا بالوحدة الألمانية، ولكن علمهم بأن العالم كله لا يتقبل وجود ألمانيا كبيرة وقوية من جديد مطلقًا، كانوا يعملون منذ البداية على محورين متوازيين: السعى لتحقيق الوحدة الألمانية، والسعى إلى أن تصبح ألمانيا عنصرًا متأصلاً داخل أوروبا الموحدة. واستطاع هيلموت كول أن يحقق كليهما، وقد تحقق هذا في 1990 وكانت الصحف العربية والعالمية قد نشرت تصريحا لمدير مكتب المستشار كول يقول إن المستشار كول البالغ من العمر 78 عاما يخطط للزواج بمايكة ريختر البالغة من العمر 43 عاما وكانت تعمل معه منذ ثلاثة أعوام، وكان المستشار الأسبق قد قدم ريختر التي تعمل في وزارة الاقتصاد الألمانية وتصغره بـ35 عاما- للرأى العام باعتبارها شريكة حياته. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-28
موسكو - (د ب أ) رحب الكرملين بتصريحات المستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر، التي أشار فيها إلى أن علاقاته الودية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ربما لا تزال مفيدة لإيجاد حل للصراع حول أوكرانيا. وصرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف اليوم الخميس، بأن العلاقات البناءة الجيدة على المستوى الشخصي مثل تلك التي بين بوتين وشرودر قد تساعد في حل المشاكل، مشيرا إلى أن بوتين وشرودر أظهرا هذا مرارا عندما كان شرودر في السلطة. ونقلت وكالات أنباء روسية عن بيسكوف قوله: "ساعد ذلك في حل أصعب القضايا وضمان التطور التدريجي في العلاقات الثنائية". وكان شرودر قال في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عن بوتين: "لقد تعاوننا على نحو متعقل لسنوات عديدة، ربما لا يزال من الممكن أن يساعد ذلك في إيجاد حل تفاوضي، ولا أرى حلا آخر". تجدر الإشارة إلى أن شرودر صديق لبوتين منذ أن كان مستشارا خلال الفترة من عام 1998 حتى عام 2005، ويواصل العمل لصالح شركات ذات أغلبية روسية تدير خطوط أنابيب "نورد ستريم" عبر بحر البلطيق. ورغم أنه وصف الهجوم الروسي على أوكرانيا بأنه "خطأ فادح"، فإنه لم ينأ بنفسه عن بوتين، ولذلك نبذته قيادة حزبه الاشتراكي الديمقراطي، لكنها أخفقت في إجراءات طرده من الحزب. ويدعو شرودر اليوم إلى محاولة جديدة للوساطة على مستوى الحكومات، وقال: "يجب على فرنسا وألمانيا أن تأخذا زمام المبادرة، ومن الواضح أن الحرب لا يمكن أن تنتهي بهزيمة كاملة لطرف أو لآخر". وأوضح المتحدث باسم الكرملين، بيسكوف، أن موسكو لا ترى إرادة لدى الفاعلين السياسيين اليوم لإنهاء الصراع، لافتا إلى أن ألمانيا تحت قيادة المستشار أولاف شولتس تورطت بشكل كبير في الحرب، ورأى بيسكوف أن أوروبا يهيمن عليها نهج يقوم على "تحريض أوكرانيا على القتال حتى آخر أوكراني". وقال بيسكوف إنه على الرغم من متابعة موسكو لمختلف وجهات النظر في أوروبا، فإنها لا ترى تغييرا في الوضع. وفي أعقاب اتصال هاتفي بين بوتين ونظيره الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا، أعلن الكرملين أن "روسيا لا تزال منفتحة على إجراء محادثات موضوعية وجادة من أجل التوصل إلى حل سياسي دبلوماسي للصراع". وفي المقابل، يتشكك الغرب في جدية إعلان بوتين استعداده للتفاوض. وفي مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، نشرت اليوم الخميس، أكد المستشار الألماني أولاف شولتس إمكانية التوصل إلى سلام في أوكرانيا حال أنهت روسيا حربها هناك وسحبت قواتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-28
رحب الكرملين بتصريحات المستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر، التي أشار فيها إلى أن علاقاته الودية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ربما لا تزال مفيدة لإيجاد حل للصراع حول أوكرانيا. وصرح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم الخميس، بأن العلاقات البناءة الجيدة على المستوى الشخصي مثل تلك التي بين بوتين وشرودر قد تساعد في حل المشاكل، مشيرا إلى أن بوتين وشرودر أظهرا هذا مرارا عندما كان شرودر في السلطة. ونقلت وكالات أنباء روسية عن بيسكوف قوله: "ساعد ذلك في حل أصعب القضايا وضمان التطور التدريجي في العلاقات الثنائية". وكان شرودر قال في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) عن بوتين: "لقد تعاوننا على نحو متعقل لسنوات عديدة، ربما لا يزال من الممكن أن يساعد ذلك في إيجاد حل تفاوضي، ولا أرى حلا آخر". وتجدر الإشارة إلى أن شرودر صديق لبوتين منذ أن كان مستشارا خلال الفترة من عام 1998 حتى عام 2005، ويواصل العمل لصالح شركات ذات أغلبية روسية تدير خطوط أنابيب "نورد ستريم" عبر بحر البلطيق. ورغم أنه وصف الهجوم الروسي على أوكرانيا بأنه "خطأ فادح"، فإنه لم ينأ بنفسه عن بوتين. ولذلك نبذته قيادة حزبه الاشتراكي الديمقراطي، لكنها أخفقت في إجراءات طرده من الحزب. ويدعو شرودر اليوم إلى محاولة جديدة للوساطة على مستوى الحكومات، وقال: "يجب على فرنسا وألمانيا أن تأخذا زمام المبادرة. ومن الواضح أن الحرب لا يمكن أن تنتهي بهزيمة كاملة لطرف أو لآخر". وأوضح المتحدث باسم الكرملين، بيسكوف، أن موسكو لا ترى إرادة لدى الفاعلين السياسيين اليوم لإنهاء الصراع، لافتا إلى أن ألمانيا تحت قيادة المستشار أولاف شولتس تورطت بشكل كبير في الحرب. ورأى بيسكوف، أن أوروبا يهيمن عليها نهج يقوم على "تحريض أوكرانيا على القتال حتى آخر أوكراني". وقال بيسكوف، إنه على الرغم من متابعة موسكو لمختلف وجهات النظر في أوروبا، فإنها لا ترى تغييرا في الوضع. وفي أعقاب اتصال هاتفي بين بوتين ونظيره الجنوب أفريقي سيريل رامافوزا، أعلن الكرملين أن "روسيا لا تزال منفتحة على إجراء محادثات موضوعية وجادة من أجل التوصل إلى حل سياسي دبلوماسي للصراع". وفي المقابل، يتشكك الغرب في جدية إعلان بوتين استعداده للتفاوض. وفي مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، نشرت اليوم الخميس ،أكد المستشار الألماني أولاف شولتس إمكانية التوصل إلى سلام في أوكرانيا حال أنهت روسيا حربها هناك وسحبت قواتها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-28
هانوفر - (د ب أ) لا يزال المستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر يتصور أن صداقته مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمكن أن تساهم في إنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال شرودر في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "لقد تعاوننا على نحو متعقل لسنوات عديدة. ربما لا يزال من الممكن أن يساعد ذلك في إيجاد حل تفاوضي، ولا أرى حلا آخر". تجدر الإشارة إلى أن شرودر صديق لبوتين منذ أن كان مستشارا خلال الفترة من عام 1998 حتى عام 2005، ويواصل العمل لصالح شركات ذات أغلبية روسية تدير خطوط أنابيب "نورد ستريم" عبر بحر البلطيق. ورغم أنه وصف الهجوم الروسي على أوكرانيا بأنه "خطأ فادح"، لم ينأ بنفسه عن بوتين. ولذلك نبذته قيادة حزبه الاشتراكي الديمقراطي، لكنها أخفقت في إجراءات طرده من الحزب. وعندما سئل عن سبب تمسكه بصداقته مع الرئيس الروسي على الرغم من مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص وجرائم الحرب الروسية في حرب أوكرانيا، قال شرودر لـ(د.ب.أ): "الأمر له بعد آخر"، موضحا أنه قد بدا ذات مرة كما لو أن هذه العلاقة الشخصية يمكن أن تكون مفيدة في حل مشكلة سياسية صعبة للغاية، وأضاف: "ولهذا أعتقد أنه سيكون من الخطأ تماما أن ننسى كل ما حدث بيننا من أحداث إيجابية في السياسة في الماضي. هذا ليس أسلوبي، وأنا لا أفعل ذلك". يلمح شرودر هنا على ما يبدو إلى مهمة الوساطة التي قام بها في مارس 2022 بعد وقت قصير من الهجوم الروسي على أوكرانيا. في ذلك الوقت - وبحسب تصريحاته - التقى أولا البرلماني الأوكراني آنذاك ووزير الدفاع الحالي رستم عمروف في إسطنبول، ثم سافر إلى موسكو لإجراء محادثات مع بوتين، لكن المبادرة باءت بالفشل. واليوم يدعو شرودر إلى محاولة جديدة للوساطة على مستوى الحكومات، وقال: "يجب على فرنسا وألمانيا أن تأخذا زمام المبادرة. ومن الواضح أن الحرب لا يمكن أن تنتهي بهزيمة كاملة لطرف أو لآخر". وصف المستشار الأسبق تكهنات حول شن بوتين ضربة نووية أو مهاجمة إحدى دول الجناح الشرقي لحلف شمال الأطلسي (الناتو) بأنها "هراء"، مؤكدا أنه من أجل وأد مثل هذه السيناريوهات في مهدها والحيلولة دون تزايد قلق الشعوب، يجب بجانب دعم أوكرانيا النظر بجدية في حل الصراع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-26
حتى بعد مرور ما يقرب من عقدين من الزمن على انتهاء مسيرته السياسية، لا يشعر المستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر بالندم على أي قرارات مهمة اتخذها خلال فترة حياته السياسية. وقبيل إتمامه عامه الثمانين قال شرودر: "لا يخطر ببالي حاليا قرار مهم ما كنت اتخذته مجددا على نفس النحو"، وفقا لـ "د ب أ". ومع ذلك أضاف شرودر: "أود أن أعتذر إذا كنت أسأت حقا إلى واحد أو آخر في النقاش السياسي، لكن الأمر لم يكن بهذا السوء". وذكر شرودر أن من أهم قراراته التي اتخذها خلال فترة ولايته كانت نشر القوات المسلحة الألمانية في أفغانستان، ورفضه المشاركة في حرب العراق، والإصلاحات الاجتماعية والاقتصادية لأجندة 2010. ويتمسك شرودر أيضا بحقيقة أنه بعد وقت قصير من توليه منصب المستشار في الفترة من 1998 إلى 2005، بدأ العمل كعضو في جماعة ضغط لصالح شركات الطاقة الروسية، وقال: "هذا هو عملي، ولقد حرصت دائما على أن ما أقوم به مهنيا - فأنا محامٍ وبالطبع على دراية أيضا بالسياسة الاقتصادية - يتوافق مع القانون الدولي والألماني، وهذا هو الحال وسيبقى كذلك". تجدر الإشارة إلى أن شرودر صديقا لبوتين منذ أن كان مستشارا، ولا يزال يعمل لدى معظم الشركات الروسية التي تدير خطوط أنابيب "نورد ستريم" عبر بحر البلطيق، وعلى الرغم من أنه "وصف الهجوم الروسي على أوكرانيا بأنه خطأ"، فإنه لا يزال يحافظ على صداقته مع بوتين، وهو الموقف الذي دفع قيادة الحزب الاشتراكي الديمقراطي المنتمي إليه إلى نبذ شرودر، لكنها أخفقت في طرده من الحزب. ولا يزال شرودر يشعر بالانتماء لحزبه، الذي ظل عضوا فيه لمدة 61 عاما، حيث قال إنه في عام 1963 أصبح عضوا في الحزب الاشتراكي الديمقراطي "كشخص لم ينشأ في ظروف رائعة، لكنه صار أقوى لاحقا لأسباب تاريخية وسياسية"، وأضاف: "لا أريد أن أتحدث عن نهاية تلك الحياة الآن، لكن طالما سمحوا لي بذلك، سأظل اشتراكيا ديمقراطيا". ويأمل شرودر اليوم أن يعود حزبه إلى تقاليده المناهضة للحرب وأن يحاول المساهمة في التوصل إلى حل سلمي في أوكرانيا، معربا عن أمله في أن يفي الحزب الاشتراكي الديمقراطي والمستشار الحالي أولاف شولتس بهذه المسئولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-18
نأى وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، بنفسه عن تصريحات زعيم كتلة الحزب الاشتراكي الديمقراطي، رولف موتسينيش، التي دعا فيها إلى تجميد الحرب في أوكرانيا. يذكر أن بيستوريوس والمستشار الألماني ينتميان إلى الحزب الاشتراكي. وفي أعقاب لقاء له مع نظيره البولندي فلاديسلاف كوسينياك-كاميز، قال بيستوريوس في وارسو اليوم الإثنين، إن هذه التصريحات "لن تفيد في نهاية المطاف سوى (الرئيس الروسي فلاديمير) بوتين". ورأى بيستوريوس، أن هذا الموقف يمكن تبنيه للدعوة إلى السلام "ولكن لا يجب أن يكون هناك سلام مفروض، ولا سلام يؤدي إلى ذلك، أو وقف لإطلاق النار أو تجميد يتيح لبوتين في النهاية أن يخرج معززا ويواصل النزاع كلما شاء". وتجدر الإشارة إلى أنه خلال نقاش مسألة توريد صواريخ تاوروس لأوكرانيا في البرلمان الألماني يوم الخميس الماضي، كان موتسينيش تساءل قائلا: "ألم يحن الوقت لأن نتحدث ليس فقط عن كيفية خوض حرب بل أيضا لنفكر في كيف يمكن تجميد حرب وإنهاؤها لاحقا؟". وقوبلت هذه التصريحات أيضا بانتقادات من صفوف الحزبين الشريكين في الائتلاف الحاكم، وهما حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر. في المقابل، أعرب المستشار الألماني السابق جيرهارد شرودر اليوم عن دعمه لموتسينيش، وقال شرودر، 79 عامًا: "يبدو لي أن رئيس الكتلة البرلمانية للحزب الاشتراكي، السيد رولف موتسينيش يسير على الطريق الصحيح. ينبغي أن يدعم موقفه كل من الحزب والكتلة". وتجدر الإشارة إلى أن شرودر يرتبط بعلاقة صداقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ فترة توليه منصب المستشار (1998-2005)، كما أنه لا يزال يواصل العمل لدى الشركات الروسية صاحبة الأغلبية في خطي أنابيب نورد ستريم عبر بحر البلطيق. ورغم أنه وصف الحرب الروسية الأوكرانية، بالخطأ فإنه لا يزال يتمسك بصداقته مع بوتين، ما عرضه للتهميش من جانب قيادة الحزب الاشتراكي. وكانت هناك إجراءات لطرده من الحزب لكنها فشلت. وبدوره، انتقد وزير الدفاع البولندي كوسينياك-كاميز اقتراح موتسينيش، وقال خلال المؤتمر الصحفي المشترك مع بيستوريوس، وفقا للترجمة: "هذه فكرة لا ينبغي أخذها بعين الاعتبار"، مشيرا إلى أنها تعتبر "خطيرة". في الوقت نفسه، أعرب الوزير البولندي عن رفضه لإرسال قوات برية إلى أوكرانيا، وقال: "بولندا ليس لديها نية لإرسال قوات إلى أوكرانيا". وأردف أن هذا هو موقف الحكومة البولندية "وسأكرر هذا في كل المحافل". وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طالب قبل ثلاثة أسابيع بجعل إرسال قوات برية غربية إلى أوكرانيا خيارا مطروحا على الطاولة، وهو ما رفضه شولتس. وكان رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك أدلى بتصريحات مماثلة لتصريحات وزير الدفاع البولندي، غير أن وزير الخارجية البولندي راديك سيكورسكي أعرب عن دعمه لاقتراح ماكرون. وأعلن بيستوريوس وكوسينياك-كاميز اعتزامهما عقد اجتماع مع نظيريهما الفرنسي سباستيان ليكورنو في أقرب وقت ممكن. ويذكر أن الاجتماعات بين البلدان الثلاثة هي اجتماعات تقليدية لكنها كانت تتم حتى الآن على مستوى زعماء الدول الثلاث ووزراء خارجيتها، وتحمل صيغة هذه الاجتماعات اسم "مثلث فايمار" نسبة إلى الموقع الذي بدأت فيه هذه الاجتماعات في عام 1991. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-18
أعرب المستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر، عن تأييده لموقف المستشار أولاف شولتس الرافض لتوريد صواريخ تاوروس الموجهة إلى أوكرانيا، ورفضه المبدئي لإرسال قوات برية إلى هناك. وفي تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، قال الرئيس الأسبق لحزب شولتس الاشتراكي الديمقراطي، اليوم الاثنين: "أعتقد أن أولاف شولتس فعل ما كنت أنتظره من مستشار ألماني في الوقت الراهن". في الوقت نفسه، طالب شرودر بإطلاق مبادرة ألمانية فرنسية من أجل إجراء مفاوضات بشأن التوصل إلى حل للصراع الدائر في أوكرانيا. وردا على سؤال حول ما إذا كان يتمنى أن يكون شولتس هو "مستشار السلام"، قال شرودر (79 عاما): "نعم أتمنى هذا"، وأردف متسائلا:" عندما يعمل شخص ما كمستشار ألماني من أجل السلام، وعندما يتم وصف شخص ما بأنه /مستشار السلام/ فهل هذا شيء سلبي؟". تجدر الإشارة إلى أن شرودر يرتبط بعلاقة صداقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منذ فترة توليه منصب المستشار (1998-2005)، كما أنه لا يزال يواصل العمل لدى الشركات الروسية صاحبة الأغلبية في خطي أنابيب نورد ستريم عبر بحر البلطيق. ورغم أنه وصف الهجوم الروسي على أوكرانيا بالخطأ فإنه لا يزال يتمسك بصداقته مع بوتين، ما عرضه للتهميش من جانب قيادة الحزب الاشتراكي. وكانت هناك إجراءات لطرده من الحزب لكنها فشلت. كان شولتس أوضح قبل ثلاثة أسابيع سبب رفضه لتوريد صواريخ تاوروس التي يبلغ مداها 500 كيلومتر (أي تستطيع الوصول إلى الأراضي الروسية) إلى أوكرانيا قائلا إن هذه الخطوة قد تورط ألمانيا في الحرب. وفي أعقاب ذلك بوقت قصير أعرب شولتس عن رفضه الواضح لمطالبة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بجعل إرسال قوات برية إلى أوكرانيا خيارا مطروحا على الطاولة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
i24News
2023-12-30
يأتي على ضوء العلاقات المتوترة بين الزعيمين والذي ارتفع حدته على خلفية الحرب في غزة كما يفعل كل عام، بعث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في الأيام الأخيرة تبريكاته إلى أكثر من 30 زعيما وسياسيا بمناسبة حلول العام الجديد، لكن للمرة الأولى خلال سنوات ولايته ونتنياهو المتوازية – تجاوز رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو. التوتر بين إسرائيل وروسيا الذي نشأ بالفعل في بداية الحرب في أوكرانيا اشتد في الأشهر الأخيرة على خلفية الحرب في غزة، حيث وصف الرئيس بوتين هجمات الجيش الإسرائيلي في القطاع "بالمذبحة" وقبل ثلاثة أسابيع أجرى الرئيس الروسي مكالمة مع نتنياهو استمرت 50 دقيقة والتي وصفت بأنها "محادثة صعبة". ووفقا لموقع "واينت" شملت قائمة القادة والمسؤولين الذين تلقوا التهنئة من بوتين الرئيس السوري بشار الأسد والتركي رجب طيب إردوغان. وفقط ثلاثة قادة اوروبيين لا زالوا بمنصبهم تلقوا التهنئة منه وهم : رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان، والرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش، والبابا فرانسيس. وتضم القائمة أيضًا الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي والمستشار الألماني السابق جيرهارد شرودر. ومن بين الذين حصلوا على تهنئة بوتين هناك زعماء بيلاروسيا وأذربيجان وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وتركمانستان وأوزبكستان والبرازيل وفنزويلا وفيتنام والهند والصين وكوبا ولاوس ونيكاراغوا وجنوب أفريقيا وبوليفيا وغيرها. كما أرسل بوتين التهاني إلى زعيمي جمهوريتي أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا آلان جاجلوف وأصلان بيجنيا. وتشمل القائمة أيضًا رؤساء دول سابقين آخرين، بما في ذلك نور سلطان نزارباييف (كازاخستان)، وسيرج سركيسيان وروبرت كوتشاريان (أرمينيا)، وغوربانجولي بيرديمحمدوف (تركمانستان)، وراؤول كاسترو (كوبا)، ونغوين فو ترونغ (فيتنام). ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-10-03
شارك الدكتور مفيد شهاب وزير التعليم العالى الأسبق فى احتفالية الجامعة الألمانية بالقاهرة، بمناسبة مرور 20 سنة على إنشائها وتخريج دفعة 22022 ، وقال إن الجامعة الألمانية بالقاهرة تقدم عطاء وتعليما متميزا، فرسالتها تقديم تعليم وتدريب وبحث علمي تؤديه بأعلى كفاءة ويؤهل الخريجين للدخول في مختلف أسواق العمل بالداخل والخارج، بجانب دورها فى خدمة المجتمع ومشروعات التنمية المستدامة التي تخدم الوطن. وأضاف الدكتور مفيد شهاب - خلال كلمته في احتفالية الجامعة الألمانية بالقاهرة بتخريج دفعة جديدة من الطلاب، بأن الجامعة قامت بتعزيز وتوطيد العلاقات الطيبة القائمة بين مصر وألمانيا وتقويتها، و عبر عن سعادته بتواجده في الجامعة التي عاصر بداية خطواتها، قائلاً "عندما كنت رئيسا لجامعة القاهرة جاءتني رسالة من شاب عضو هيئة تدريس في كلية العلوم، يريد مقابلتي وهو الدكتور أشرف منصور معلناً رغبته في إنشاء علاقات مشتركة بين جامعة القاهرة وجامعة أولم، وكانت تلك بداية معرفتي بهذا الشاب المتحمس بدعم العلاقات المصرية الألمانية، هذا الشاب المنفتح المتعدد الثقافات، ومن هنا بدأت مرحلة دعم العلاقات مع جامعة أولم ثم مع جامعات أخرى ثم على مستوى أكثر مع مؤسسات من الدولة، إلى أن جاء القانون وسمح بإنشاء جامعات خاصة لم تكن موجودة حتى عام 1996، و بدأ الدكتور أشرف منصور يفكر في إنشاء الجامعة الألمانية، ومن جانبي فقد قمت بدعمه وتأييده، وشاركت في احتفالية افتتاح الجامعة عام 2003 وكنت حين ذاك وزيراً للتعليم العالي في حضور المستشار الالماني جيرهارد شرودر . وأضاف شهاب " أنتهز الفرصة لتحية هذا الجهد المتميز وهذا الأستاذ الجليل المؤمن برسالة الجامعة التي ساهمت بطريق مباشر وغير مباشر في دعم العلاقة بين الجامعات الأخرى والجامعات الألمانية، وفي دعم العلاقات بين مصر وألمانيا، واصفاً بأن العلاقة القائمة بين البلدين على مدى 70 عاماً نموذجية تقوم على الاحترام المتبادل و التسامح وحسن الجوار و التعاون والسلام . واختتم كلمته بتوجيه رسالة لخريجي كلية الحقوق مفادها "أن يعتزوا بأنهم خريجي تلك الكلية، لأن رجل القانون يعد من أهم دعائم نهضة الأوطان، وحثهم على التزود بالعلم و البحث و القراءة و تثقيف الذات والانفتاح على الثقافات الأخرى ورفض التعصب والتطرف وأن لا يقطعوا صلتهم بالجامعة. ومن جانبه، ألقى الدكتور ديتر فريتش نائب رئيس مجلس أمناء الجامعة الألمانية بالقاهرة للشئون الأكاديمية كلمة في حفل تخرج طلاب الجامعة أعرب خلالها عن انبهاره برؤية الجامعة بعد 20 عاماً من إنشائها ووصفها قائلاً "إنها لمعجزة بالنسبة لي كم تطورت الجامعة الألمانية بهذه السرعة فنحن نحتفل هذا العام بمرور عشرين عاماً على إنشائها، والأهم كذلك أننا نحتفل بتخريج 2229 طالبا جديدا بإجمالي 25 ألف طالب على مدار عشرين عاماً الماضية من ضمنهم أنتم أعزائي خريجي دفعة 2022 يا له من نجاح . وتابع بحسب بيان صادر عن الجامعة الألمانية، أجزم أنه لا يوجد أي مؤسسة ألمانية عابرة للحدود تقارن بالجامعة الألمانية بالقاهرة، لديها بنية تحتية ممتازة، وأعضاء هيئة تدريس قاموا بنشر عدد 5500 بحث علمى وموظفون على أعلى مستوى وفوق كل هذا لديهم طلاب متميزون، وهنا في الجامعة الألمانية بالقاهرة دعونا نطلق عليه بأنه تعليم عالي ألماني صنع في مصر، وهذا يصف الجودة الممتازة لتعليمكم ويوضحه بصورة جليلة، لافتاً إلى أن جميع البرامج الدراسية تتضمن مبدأ همبولدت ألا وهو " وحدة البحث العلمي و التعليم وكلها معتمدة من قبل الهيئة الألمانية للاعتماد والترخيص وضمان الجودة أكوين وهي هيئة شهيرة و ليس فقط في ألمانيا ولكن ايضا في أوروبا وجميع أنحاء العالم . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-05-19
أزمة ممتدة يواجهها المستشار الألماني الأسبق ، جيرهارد شرودر الذي خدم البلاد لولايتين في الفترة ما بين 1998 وحتي 2005، تهدد بتجريده من امتيازاته والشطب من الحزب الاشتراكي الديمقراطي ، الذي ينتمي إليه المستشار الحالي، أولاف شولتس، والسبب علاقاته مع روسيا. وعلي مدار أقل من 4 أشهر، منذ انطلاق الحرب الروسية داخل الأراضي الأوكرانية، توالت الانتقادات التي تم توجيهها لشرودر داخل وخارج حزبه ، بسبب صداقته الشخصية مع الرئيس الروسي فلادمير بوتين ، وعلاقاته التجارية مع روسيا. وتحت عنوان "شرودر عبء على السياسة الخارجية الألمانية وعلى حزبه السابق ولديه أهداف واضحة، لا لبلاده بل لنفسه" نشرت صحيفة دير شبيجل الألمانية تحقيقًا حول المستشار الألماني الأسبق الذى حذر في تصريحات سابقة له أوكرانيا من استعراض قوتها أمام روسيا . وتستعد الحكومة الائتلافية في ألمانيا للمضي قدمًا في خطة لتجريد المستشار الديمقراطي الاشتراكي السابق جيرهارد شرودر من امتيازات منصبه، بعد رفضه قطع علاقاته التجارية والسياسية مع روسيا، وصداقته الشخصية مع الرئيس فلاديمير بوتين، ودفاعه عنه في التحرك العسكرى ضد أوكرانيا. وفى اجتماع لجنة الميزانية التي تناقش في البوندستاج، تم تقديم اقتراح إزالة الامتيازات عن المستشار السابق، كخطوة أولى قبل أن يصبح الاقتراح قانونًا. من جانبه، وزير المالية الألماني كريستيان ليندنر لقناة Welt TV الألمانية أنه من غير المعقول أن المستشار السابق الذي يقوم الآن علانية بالعمل لصالح فلاديمير بوتين لا يزال يعطى مكتبًا من قبل دافعي الضرائب. وبموجب الاقتراح، سيتم تجريد شرودر من مكتبه وموظفيه، وهي امتيازات تقدر تكلفتها أكثر من نصف مليون يورو سنويًا، لكن الاقتراح لا يرقى إلى مستوى مطالب المحافظين المعارضين بأن يفقد المستشار السابق أيضًا معاشه التقاعدي، وهو ما يعادل 100 ألف يورو، حتى أن البعض تساءل عما إذا كانت هذه الخطوة ستكون ممكنة قانونيًا بموجب قانون المعاشات التقاعدية الألماني الأوسع. وطلب أربعة موظفين في مكتب شرودر بالفعل مهام جديدة، احتجاجًا على موقفه من الحرب في أوكرانيا . ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-03-21
يستقبل الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم، المستشار الألماني السابق جيرهارد شرودر، في مقر رئاسة الجمهورية بمصر الجديدة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2016-01-15
انتقد مستشار ألمانيا السابق جيرهارد شرودر، معالجة المستشارة الحالية أنجيلا ميركل لـ"أزمة المهاجرين"، لكنه دعم موقفها الخاص بعدم قدرة ألمانيا على وضع سقف لعدد راغبي اللجوء الذين تستقبلهم. وقال شرودر، الذي تولى السلطة في الفترة بين عامي 1998 و2005، في تصريحات نشرت في عدد اليوم الجمعة من صحيفة "هاندلسبلات" اليومية: "ميركل كان لديها كثير من المشاعر، لكن لم تكن لديها خطة، عندما فتحت الحدود للمهاجرين الخريف الماضي". وأضاف المستشار الألماني السابق: "خطأ ميركل كان السماح بأن يتحول استثناء إلى أمر طبيعي، إلى تدفق غير محدود (للمهاجرين)". وسجلت ألمانيا قرابة 1.1 مليون طلب لجوء العام الماضي، فيما يدفع بعض المحافظين من أجل وضع سقف لطلبات اللجوء، لكن شرودر، عضو يسار الوسط، دعم موقف ميركل الخاص بعدم قدرة ألمانيا على القيام بهذا، وأن هناك اتفاقا على توزيع اللاجئين بين دول الاتحاد الأوروبي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-03-21
قال السفير علاء يوسف، المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، إن المستشار الألماني السابق جيرهارد شرودر، أعرب من جانبه للرئيس عبدالفتاح السيسي، عن سعادته بزيارة مصر مُجدداً، وما لمسه خلال زيارته الحالية من نشاط اقتصادي وتطورات إيجابية تعكس ما تتمتع به مصر من مستقبل واعد. وأشاد شرودر، بالعلاقات الثنائية المتميزة التي تجمع بين ألمانيا ومصر. ونوه المستشار الألماني السابق إلى اهتمام العديد من الشركات الألمانية بالعمل في مصر والاستفادة مما توفره من فرص استثمارية، مستعرضاً بعض المقترحات لتعزيز التعاون في مجال التدريب والتأهيل الفني للكوادر المصرية للاستفادة منها في المشروعات التي تُنفذها الشركات الألمانية. وذكر السفير علاء يوسف، أن اللقاء تطرق إلى مستجدات العمل بمشروع حفر الانفاق أسفل قناة السويس الذي تشارك في تنفيذه ماكينات الحفر العملاقة المُصنعة من جانب شركة "هيرنكنيشت" الألمانية، وأشاد الرئيس في هذا الإطار بما أظهرته الشركة الألمانية من جدية والتزام خلال العمل بمشروعات حفر الانفاق، والتي تسير وفقاً للبرنامج الزمني المحدد. ومن جانبه، أعرب رئيس الشركة الألمانية عن تقديره للتعاون القائم مع السلطات المصرية، مشيداً بأداء الشركات المصرية والمهندسين المصريين العاملين بالمشروعات التي تشارك في تنفيذها الشركة بمصر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-04-23
أصبح السوق التجاري القديم بمدينة شرم الشيخ بعد التطورات الأخيرة التي تمت به مؤخرا مزارا سياحيا مميزا، وملتقى لرجال الفكر والسياحة والإعلام، بعد أن صممت به العديد من الأركان منها الترفيهية والفنية والثقافية. وقرر اللواء خالد فودة محافظ جنوب سيناء وضعة ضمن الخريطة السياحية، لأي زائر لمدينة السلام، حيث استضاف به العديد من السفراء والوزراء والشخصيات العامة ومشاهير العالم مثل الأمير هنرك زوج ملكة الدنمارك والمستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر. كما استضاف أمس سالم الأزينة رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للاتصالات وتقنية المعلومات الكويتية على رأس وفد إعلامي كويتي من المشاركين في المنتدى العربي للحكومة الإلكترونية. كما استضاف المحافظ وفدا مصريا من الصحفيين المصريين بقيادة ياسر رزق رئيس مجلس إدارة أخبار اليوم، وكذلك وفدا من عدد من العلماء المصريين والعرب المشاركين في المؤتمر الدولي السادس لمنتدى العلماء العرب حول البحث العلمي والتنمية المستدامة في الدول العربية والأفريقية ومواجهة التحديات المنعقد حاليا بمدينة شرم الشيخ. وقدم المحافظ شرحًا تفصيليًّا لما قامت به المحافظة من إنجازات خلال الفترة الأخيرة رغم الأزمة الاقتصادية المترتبة عن أزمة السياحة، ومن أبرز المشروعات إنجاز الطريق الأوسط وعمل عدد 2 كوبرى لربط محاور المدينة فضلا على التطوير الشامل للسوق التجاري القديم وافتتاح مسجد الصحابة والذى اصبح تحفة معمارية فريدة ومزارا دينيا مميزا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-10-20
قال المستشار الألماني السابق، جيرهارد شرودر، إن الحرب الاقتصادية، التي تشنها الولايات المتحدة ضد إمدادات الغاز الروسي إلى أوروبا تلحق ضررا بالدول الأوروبية. وأضاف شرودر، الذي يشغل حاليا منصب رئيس مجلس إدارة شركة "روس نفط" الروسية، في مقابلة مع قناة روسية محلية بثت اليوم الجمعة: "ألمانيا اتخذت خطوة صائبة عندما أعلنت مشروع الغاز السيل الشمالي -2 مشروعا تجاريا لا يمكن تسييسه، وهذا يوفر أمن الطاقة لألمانيا"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية الروسية. وتابع السياسي والاقتصادي الألماني: "حقيقة أن الأمريكيين سيحاولون دخول السوق الألمانية ومحاولة فرض هيمنة الغاز الصخري عليه من خلال فرض عقوبات، ليس إلا مؤشرا على حرب اقتصادية، وهذه الحرب غير مقبولة". وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد وقع في مطلع أغسطس الماضي، على مشروع قانون بشأن فرض عقوبات جديدة ضد روسيا وإيران وكوريا الشمالية، تجيز للرئيس الأمريكي فرض عقوبات جديدة على مشاريع الطاقة كخطوط أنابيب الغاز، ومنها مشروع "السيل الشمالي". وشدد المستشار الألماني السابق، على أن "بلاده مهتمة بتوريدات غاز مستقرة وبأسعار منافسة وأرخص من الغاز الصخري"، في إشارة لتوريدات الغاز من روسيا، التي تلبي نحو ثلث احتياجات أوروبا من الوقود الأزرق. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2017-03-22
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، جيرهارد شرودر، المستشار الألماني السابق، في حضور السفير الألماني بالقاهرة، ومارتن هيرنكنيشت رئيس مجلس إدارة شركة هيرنكنيشت الألمانية لصناعة ماكينات الحفر العملاقة. ولد شرودر في 7 أبريل 1944 ببلدة "مسنبرج فورن"، بالقرب من ولاية شمال الراين لعائلة بسيطة تتكون من 5 أفراد، وقتل والده في الحرب العالمية الثانية في رومانيا، حتى أكمل تعليمه المهني في عام 1961 لينضم بعدها للنقابات العمالية، وتمكن بين عامي 1964 و1968 اتمام شهادته الثانوية الألمانية، ودرس المحاماة في جامعه جوتنجن ليتمها في عام 1971. وفي عام 1976 تمكن شرودر، من إتمام جميع الامتحانات لكي يبدأ بممارسة مهنته كمحامي في عام 1976، ومارس تلك المهنة حتى عام 1990، ليصبح رئيس ولاية ساكسونيا السفلي في عام 1990 بعد فوز حزبه بالانتخابات هناك، ليفوز مرة أخرى في الانتخابات التالية عام 1994، بأغلبية مطلقة، حتى اختاره حزبه لتزعم حملته الانتخابية عام 1998. فاز حزب شرودر الديمقراطي الاجتماعي، في انتخابات ألمانيا النيابية في عام 1998، وذلك بعد مكوث حزب المسيحيون الديمقراطيون مدة 16 عاما بزعامة هيلموت كول، حتى أصبح شرودر مستشار ألمانيا الجديد، فيما لم يتمكن حزبه من الحصول على الأغلبية المطلقة في الانتخابات، وأدى دخوله في حكومة ائتلاف مع حزب الخضر الألماني ووصل حينها لأول مرة لسدة الحكم في ألمانيا. برزت التحديات في عهد حكومة شرودر الأولى، جاء أهمها نسبة البطالة العالية والكساد الاقتصادي في البلاد، بخلاف عبئ إعادة بناء اقتصاد الجزء الشرقي من ألمانيا، حتى دعمت حكومته نمو الاتحاد الأوروبي، وعارض التدخل العسكري الأمريكي في العراق وركز على الحل السلمي للمشكلة. وفي عام 2005 سيطر حزب الديمقراطيين المسيحيين على 11 ولاية ألمانية من أصل 16، حينها قرر شرورد تعجيل اجراء الانتخابات النيابية قبل موعدها الرسمي بعام، وقال إن ذلك القرار جاء بسبب حاجته الماسه ليتأكد من ثقة الشعب الألماني فيه وفي سياسته الإصلاحية وإلا فأنه لا يستحق هذا المنصب. حينها حصل حزب شرودر على المركز الثاني بالانتخابات 34% فيما حصل حزب الديمقراطيين المسيحيين بزعامة أنجيلا ميركل بنسبة 35%، وكانت نتيجة مفاجأة له ولحزبه وادعي شرودر في أول رد بعد إعلان نتائج الانتخابات بأن الألمان اختاروه مجددا وأنهم غير راضون على ميركل كي تصبح هي مستشارة ألمانيا. اعتزل شرودر الحياة السياسية بعد مفاوضات شاقة مع الحزب المنافس حتى قرر الحزبان الدخول في حكومة ائتلاف بدون شرودر وتحت رئاسة ميركل، حينها تسلمت ميركل أول مستشارة ألمانية في نوفمبر 2005، وأعلن شرودر اعتزاله للحياة السياسية وتفرغه للعمل من جديد كمحامي، وأنتج كتاب حمل مذكراته بعنوان "قرارات حياتي في السياسة"، والذي حمل نقداً لاذعا لسياسات الرئيس الأمريكي بوش وانتقاده للمستشارة لألمانيا ميركل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-03-10
أفادت صحيفة «بوليتيكو» الأمريكية، نقلاً عن مصادر مطلعة، أن المستشار الألماني الأسبق جيرهارد شرودر توجه إلى موسكو للقاء الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لإجراء محادثات بشأن إنهاء الحرب في أوكرانيا. وقال مصدر للصحيفة الأمريكية: «أوكرانيا تريد أن ترى ما إذا كان شرودر يمكنه بناء جسر للحوار مع بوتين، وفي الأسبوع الماضي، اقترح سفير أوكرانيا في ألمانيا، أندريه ميلنيك، أن شرودر يحاول التوسط بين موسكو وكييف، بينما قال مسؤولو الحكومة الألمانية إنهم لم يتم إبلاغهم مسبقًا بمبادرة شرودر». وتابعت الصحيفة، أن سياسي أوكراني في كييف اتصل بالرئيس التنفيذي لشركة «رينجييه» مارك والدر وطلب منه إيصال رسالة إلى شرودر مفادها أن حكومته ترغب في استخدامه كوسيط، وأُبلغ شرودر، ووافق وسافر مع زوجته إلى اسطنبول يوم الاثنين الماضي، وتم تنظيم الاجتماع بمساعدة وزارة الخارجية التركية، حيث التقى هناك مع وفد أوكراني بقيادة رستم أوميروف، النائب الأوكراني الذي شارك في محادثات وقف إطلاق النار الأخيرة مع موسكو في بيلاروسيا. وأخبر أوميروف شرودر، أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي يود من المستشار استخدام علاقته مع بوتين لمحاولة التفاوض على الأقل لوقف إطلاق النار. ورد شرودر إنه غير متأكد مما إذا كان بوتين سيستقبله في موسكو، لكنه سيحاول، وأعطى الأوكرانيون شرودر إرشادات حول العديد من النقاط الرئيسية التي سيكونون على استعداد للتفاوض بشأنها، بما في ذلك تطلعات أوكرانيا لحلف شمال الأطلسي، ووضع شبه جزيرة القرم ومستقبل منطقة دونباس التي اعترفت بها روسيا على أنها مستقلة قبل أيام قليلة من غزوها الأخير. وتم تأجيل الاجتماع بعد ما يزيد قليلاً عن ساعتين، وفي طريقه إلى المطار، اتصل شرودر بشخص مقرب من بوتين في موسكو وشرح ما حدث في اسطنبول، وسأل عما إذا كان بوتين سيقابله، وبعد دقائق ، تلقى شرودر الضوء الأخضر، لكن طُلب منه الانتظار في اسطنبول حتى يوم أمس عندما تصل طائرة روسية لتقله. وتعرض شرودر، الذي من المتوقع أن يجتمع مع بوتين خلال ساعات، لانتقادات شديدة في الداخل والخارج لرفضه قطع علاقاته الوثيقة مع موسكو في أعقاب غزو بوتين لأوكرانيا، حتى أن العديد من موظفي مكتبه استقالوا الأسبوع الماضي بعد أن أصر على الاحتفاظ بأدواره العليا في عملاقتي الطاقة «روسنفت» و«جازبروم» المرتبطين بالكرملين. وشغل شرودر، منصب مستشار المانيا من عام 1998 حتى عام 2005، وهو معروف بصلاته بشركات روسية، كما أنه عضو في مجلس إدارة شركة النفط الروسية العملاقة «روسنفت»، ورئيس لجنة المساهمين في الشركة المسؤولة عن بناء خط أنابيب «نورد ستريم 2». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: