لجنة الميزانية

رفضت لجنة الميزانية في مجلس النواب الأميركي التي يقودها الجمهوريون، الجمعة، حزمة اقتصادية ضخمة من التخفيضات الضريبية وإجراءات تقليص الإنفاق وهي جزء من أجندة الرئيس دونالد ترمب، بعدما انضم عدد من الجمهوريين المتشددين إلى الديمقراطيين في رفض الحزمة، مطالبين بالمزيد من الاقتطاعات لتجنب إضافة المزيد من الديون الفيدرالية البالغة 36 تريليون دولار. وجاءت نتيجة التصويت في لجنة الميزانية 16 مقابل 21، إذ انضم 5 جمهوريين إلى الديمقراطيين في التصويت ضد مشروع القانون الذي تبلغ قيمته تريليونات الدولارات، بحسب موقع "الشرق" الإخباري. بدوره، طالب ترمب على منصة "إكس"، بضرورة أن "يتحد" الجمهوريون خلف مشروع القانون الذي حمل اسم "مشروع القانون الموحد والجميل والكبير" ويبلغ عدد صفحاته 1116 صفحة.

Mentions Frequency Over time
Count of daily Articles over the past 30 Days.
لجنة الميزانية
Sentiment Analysis
Sentiment analysis measures the overall tone (positive, negative, or neutral)
لجنة الميزانية
Top Related Events
Count of Shared Articles
لجنة الميزانية
Top Related Persons
Count of Shared Articles
لجنة الميزانية
Top Related Locations
Count of Shared Articles
لجنة الميزانية
Top Related Organizations
Count of Shared Articles
لجنة الميزانية
Related Articles

الشروق

Neutral

2025-05-16

رفضت لجنة الميزانية في مجلس النواب الأميركي التي يقودها الجمهوريون، الجمعة، حزمة اقتصادية ضخمة من التخفيضات الضريبية وإجراءات تقليص الإنفاق وهي جزء من أجندة الرئيس دونالد ترمب، بعدما انضم عدد من الجمهوريين المتشددين إلى الديمقراطيين في رفض الحزمة، مطالبين بالمزيد من الاقتطاعات لتجنب إضافة المزيد من الديون الفيدرالية البالغة 36 تريليون دولار. وجاءت نتيجة التصويت في لجنة الميزانية 16 مقابل 21، إذ انضم 5 جمهوريين إلى الديمقراطيين في التصويت ضد مشروع القانون الذي تبلغ قيمته تريليونات الدولارات، بحسب موقع "الشرق" الإخباري. بدوره، طالب ترمب على منصة "إكس"، بضرورة أن "يتحد" الجمهوريون خلف مشروع القانون الذي حمل اسم "مشروع القانون الموحد والجميل والكبير" ويبلغ عدد صفحاته 1116 صفحة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-04-10

بعد عشرين عامًا من اللقاء بين زعيمى كلٍّ من اليابان وكوريا الشمالية الراحلين، رئيس الوزراء اليابانى الأسبق جونيشيرو كويزومى، والزعيم الكورى الشمالى السابق كيم جونغ إيل، فى بيونج يانج، فى عام 2004، تتجدد التكهنات بإمكانية عقد قمة ثنائية بين زعيمى الدولتين خلال العام الجارى، فى ظل إشارات متبادلة صدرت من الجانبين حول إمكانية انعقاد هذه القمة. بدأ الأمر فى خطاب رئيس الوزراء اليابانى، فوميو كيشيدا، فى 30 يناير الماضى، أمام البرلمان اليابانى فى دورته رقم 213؛ إذ قال: «ستعمل اليابان على إجراء مشاورات رفيعة المستوى، بهدف تحقيق محادثات على مستوى القمة مع الرئيس كيم جونغ أون». وأعاد كيشيدا، أمام لجنة الميزانية فى البرلمان اليابانى، فى 9 فبراير 2024، تأكيد ما سبق بقوله: «يجب أن نتخذ خطوة جريئة لتغيير الوضع الراهن». وفى حديثه أمام البرلمان فى 13 من الشهر ذاته، قال: «من المهم للغاية بالنسبة لى أن آخذ زمام المبادرة لبناء علاقات على أعلى مستوى مع بيونغ يانغ، وطوكيو لا ينبغى أن تُضيع لحظة». تصريحات كيشيدا لاقت ترحيبًا كبيرًا فى كوريا الشمالية؛ ففى بيان صدر يوم 15 فبراير الماضى، أشادت كيم يو جونغ، أخت الرئيس كيم جونغ أون، بتصريحات كيشيدا الإيجابية حول نيته بناء علاقات جيدة مع بيونج يانج، قائلة: «لا يوجد سبب يمنع بيونج يانج وطوكيو من الحفاظ على علاقات وثيقة». وعلى الرغم من أن كيم أصرت على أن تعليقاتها تعكس فقط «وجهة نظرها الشخصية»، فإنه من الصعب أن تُصدِرَ تصريحات قد تتعارض مع آراء شقيقها، الذى أرسل فى 5 يناير الماضى رسالة إلى رئيس الوزراء اليابانى أعرب فيها عن «تعاطفه العميق وتعازيه» لكيشيدا ولأسر ضحايا الزلزال الذى ضرب الساحلى الغربى لليابان فى ليلة رأس السنة الجديدة 2024، فى رسالة تصالحية على نحو غير عادى نظرًا لعدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين الدولتين. الدوافع اليابانية: يمكن القول إن تحول اليابان تجاه إمكانية تحسين العلاقات مع كوريا الشمالية يأتى فى إطار حسابات وتطورات داخلية وإقليمية ودولية. فعلى المستوى الداخلى، ربما يمنح تحقيق تقدم ما فى تسوية قضية اختطاف كوريا الشمالية عددًا من اليابانيين منذ أكثر من 40 سنة وتخفيف التوترات فى الشرق الأقصى لكيشيدا نقاطًا سياسية يحتاج إليها، فى ظل تراجع شعبيته مؤخرًا إلى مستوى انخفاض قياسى بلغ 14% فقط، وتراجع شعبية حكومته إلى 25% فقط نظرًا للمشكلات الاقتصادية ولفضيحة الفساد الخاصة بالحزب الحاكم، والتى تنطوى على اختلاس أموال تصل إلى عدة ملايين من الين، علاوة على توجيه تهم إلى عشرة سياسيين من الحزب الديمقراطى الليبرالى الذى يتزعمه كيشيدا. كذلك سوف يواجه الأخير معركة شاقة فى محاولته إعادة انتخابه رئيسًا للحزب؛ إذ يتفوق عليه المتنافسون الآخرون فى استطلاعات الرأى، بمن فيهم: إيشيبا شيجيرو، وموتيجى توشيميتسو، وكونو تارو. إقليميًا، وفى حال تحسين أو تطبيع العلاقات بين الدولتين، فإن اليابان يمكن أن تبدأ فى تعويض كوريا الشمالية عن احتلالها فى الفترة من عام 1910 إلى عام 1945، من خلال ضخ الاستثمارات فى المقام الأول، ويمكن لليابان أن تساعد على استغلال الإمكانات الاقتصادية الكورية التى لم يتم استغلالها بَعْد. وعلاوة على ذلك، فإن تطبيع العلاقات مع كوريا الشمالية يمكن أن يجعل طوكيو أحد الفاعلين المشاركين فى الجهود الدبلوماسية لحل الصراع فى شبه الجزيرة الكورية، بما يعزز مكانة اليابان كقوة إقليمية، ولاسيما فى ظل تصاعد التوتر مع الصين بشأن النزاع فى بحر الصين الشرقى. دوليًا، فإن استقرار العلاقات فى شرق آسيا وتقليل اختبارات الأسلحة والصواريخ البالستية فى شبه الجزيرة الكورية، ربما يفيد إدارة بايدن قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية، فمؤخرًا، صرحت نائبة المبعوث الخاص للإدارة الأمريكية إلى كوريا الشمالية، جونغ إتش باك، لوسائل الإعلام، بأنها تدعم جهود اليابان للتقرب من كوريا الشمالية، وذكرت أن «الاتصال رفيع المستوى بين طوكيو وبيونج يانج قد يكون مفيدًا نظرًا لنقص التواصل بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية فى ضوء العلاقات الصراعية بين الكوريتين». وفى الوقت نفسه، يشعر الأمريكيون بالقلق إزاء التطور الحادث فى برامج كوريا الشمالية البالستية والنووية، فضلًا عن بيع الأسلحة والمعدات العسكرية لروسيا، والتى تستخدمها فى الحرب فى أوكرانيا. ولذلك، أشارت نائبة المتحدث باسم البنتاجون، سابرينا سينغ، فى 20 فبراير الماضى، إلى أن «واشنطن سترحب بالمحادثات بين اليابان والشمال إذا أدت مشاركتها إلى الاستقرار فى المنطقة». ومن الواضح أن إدارة بايدن مستعدة لترك المبادرة لليابانيين لفعل شىء ما بشأن كوريا الشمالية. ومن الممكن أن يستفيد الصينيون أيضًا من الحوار بين اليابان وكوريا الشمالية، الذى من شأنه أن يُظهِر أن النظام الذى يدعمونه ليس نظامًا غير عقلانى، وأن زعماء كوريا الشمالية على استعداد لإجراء محادثات من أجل السعى إلى تحقيق السلام فى شمال شرق آسيا. دوافع كوريا الشمالية: يأتى الموقف اللافت لكوريا الشمالية التى رحبت بتصريحات رئيس الوزراء اليابانى وبإمكانية عقد قمة بين الدولتين، مدفوعًا بعدة اعتبارات ومتغيرات مهمة، يأتى فى مقدمتها مواجهة ضغوط التحالف الثلاثى (الولايات المتحدة، واليابان، وكوريا الجنوبية)، ففى أغسطس 2023، عُقدت قمة تاريخية ضمت الدول الثلاث فى كامب ديفيد بهدف كبح جماح كوريا الشمالية والصين. وتسعى كوريا الجنوبية فى عهد الرئيس المحافظ، يون سوك يول، إلى إقامة علاقات دبلوماسية وعسكرية أوثق مع اليابان. ويتلخص هدف الرئيس الكورى الشمالى، كيم، فى إبطاء عملية إنشاء اتفاق مناهض لبلاده، والعمل على الحد من تفعيل التعاون العسكرى بين الدول الثلاث، وهو ما يمثل تهديدًا ملموسًا لنظامه. وعلى الرغم من عدم وجود توترات واضحة حاليًا بين الدول الثلاث، فإن التعاون بينها يبقى حساسًا للغاية بسبب التاريخ العدائى بين اليابان وكوريا الجنوبية من جانب، واحتمالات تغير التوجهات السياسية الأمريكية بعد انتخابات 2024 من جانب آخر. أيضًا، تستعد كوريا الشمالية ربما لعودة دونالد ترامب لرئاسة الولايات المتحدة، وربما تتطلع إلى استئناف المفاوضات مع الأمريكيين مجددًا، منذ لقاء الجانبين فى قمة هانوى فى عام 2018، وهنا يساعد التقارب مع اليابان على تعزيز التفاوض الكورى الشمالى- الأمريكى. وعلى الرغم من أن اليابان لا تتمتع بالنفوذ اللازم لتعزيز العلاقات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية، فإنها تظل قادرة على تعطيل المفاوضات بين الدولتين. من جانب آخر، تدرك بيونج يانج أن التعاون مع اليابان يمكن أن يساعد بشكل أو بآخر الاقتصاد الكورى الشمالى المتعثر، وقد يكون هذا التعاون مع اليابان أحد مداخل تخفيف العقوبات الاقتصادية، إذ يتعين على بيونج يانج أن تتعامل مع المشكلات الاقتصادية الناجمة عن العزلة الدولية والعقوبات المفروضة عليها بسبب البرنامج النووى والتجارب الصاروخية، ويتعين على نظام الرئيس كيم أن يقلل من سخط المواطنين بسبب الاقتصاد وظروف المعيشة، ولا يعتمد فقط فى حفظ نظامه على قوة أجهزة الاستخبارات والأمن. وثمة سبب رابع ربما يشجع كوريا الشمالية على التقارب مع اليابان، ففى 14 فبراير الماضى، أعلنت كوريا الجنوبية وكوبا، لأول مرة، عن إقامة علاقات دبلوماسية بينهما، ومن المعلوم أن كوبا من أبرز حلفاء كوريا الشمالية وشريك مهم لها؛ إذ ترتبط الدولتان تاريخيًا بالأيديولوجيا الماركسية وبمعاداة الولايات المتحدة، ومن المؤكد أن العلاقات بين سيول وهافانا ليست أمرًا جيدًا بالنسبة لبيونج يانج؛ ولهذا فإن تحسن العلاقات الكورية الشمالية مع اليابان، وربما إقامة علاقات دبلوماسية معها، قد يبدو ردًا على تدشين العلاقات الدبلوماسية بين كوريا الجنوبية وكوبا، وإظهار كوريا الشمالية للمجتمع الدولى أنه يمكنها أن تعمل أيضًا مع حلفاء الولايات المتحدة فى المنطقة. عقبات المصالحة بين اليابان وكوريا الشمالية: من المؤكد أن طوكيو وبيونج يانج سوف تواجهان صعوبة فى إيجاد طريقة لتطبيع العلاقات بينهما، فمن ناحية، تشكل قضية «الاختطاف» القضية الأساسية التى أثقلت العلاقات بين الدولتين منذ نحو نصف قرن. وقد وقعت عمليات الاختطاف بين سنوات 1977 و1983، كجزء من جهود النظام الكورى الشمالى لتدريب الجواسيس على معرفة اللغة والثقافة اليابانية. ويزعم اليابانيون أن 17 عملية اختطاف قد حدثت، بينما يعترف الكوريون الشماليون بـ13 عملية اختطاف فقط. وفى حين تقول كوريا الشمالية إنها أعادت جميع المختطفين الذين مازالوا على قيد الحياة إلى اليابان بين أعوام 2002 و2004، لكن لاتزال طوكيو تعتقد أن بعض اليابانيين المختطفين مازالوا على قيد الحياة وأن نظام كيم يستخدمهم لأغراضه الخاصة. وتُظهر استطلاعات الرأى العام باستمرار أن قضية الاختطاف تمثل أولوية قصوى بالنسبة للناخبين اليابانيين؛ إذ يرتدى كل سياسى يابانى محافظ تقريبًا شارات زرقاء كل يوم للتعبير عن اعتقاده بأن قضية المختطفين مهمة للغاية ولم يتم التعامل معها بشكل كافٍ. من ناحية أخرى، ترى اليابان الجهود المستمرة التى تبذلها كوريا الشمالية لتعزيز قدراتها النووية بمثابة تهديد أمنى. وإلى جانب تعهد كيشيدا بتعزيز القدرات العسكرية لبلاده كما ورد فى وثائق الأمن القومى، تسعى طوكيو إلى معالجة التهديدات الصاروخية لكوريا الشمالية وتطويرها النووى، لكن نفوذ اليابان على تطوير الأسلحة النووية والصواريخ البالستية لبيونج يانج محدود، لأن الجهات الفاعلة الرئيسية هى: الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية. ومن ناحية ثالثة، قد لا ترحب كوريا الجنوبية بفرص تحسين العلاقات بين اليابان وكوريا الشمالية، فمن الممكن أن تتعرض حكومة الرئيس الكورى الجنوبى يون، لضربة قوية؛ لأن ذلك من شأنه أن يظهر أن الحكومة اليابانية أكثر قدرة على تهدئة الوضع وإيجاد حوار مع الشمال من كوريا الجنوبية، بل قد يثير التقارب اليابانى مع كوريا الشمالية حساسية كوريا الجنوبية التى قد ترى أن ذلك يضعف نفوذها فى المنطقة. إجمالًا، يمكن القول إنه على الرغم من استمرار مشكلات الاختطاف، والبرامج النووية والبالستية لكوريا الشمالية، كعائق رئيسى فى حدوث تقارب أو مصالحة بين طوكيو وبيونج يانج، فإنه ليس مستبعدًا أن تنعقد قمة بين اليابان وكوريا الشمالية فعليًا؛ إذ سوف يستفيد كلٌّ من كيشيدا وكيم من مثل هذه القمة حتى لو لم يتم الاتفاق على أى شىء حاسم، فالقمة ستعطى تأكيدًا قويًا للزعيمين أنهما فاعلان مهمان فى النظام الإقليمى والعالمى، وربما تساعد مثل هذه القمة كيشيدا، على تعزيز شعبيته نسبيًا فى الداخل إذا تمت تسوية قضية الاختطاف، بينما قد تتيح للكوريين الشماليين فرصة لإيجاد وسيلة لتخفيف العقوبات الاقتصادية الدولية والحد من اندفاعة التحالف الثلاثى، الأمريكى اليابانى الكورى الجنوبى، المُوجَّه فى جزءٍ منه إلى تحجيم كوريا الشمالية، سياسيًا وعسكريًا. *باحث وصحفى فى مجلة الديمقراطية بمؤسسة الأهرام- القاهرة ينشر بالتعاون مع مركز المستقبل للأبحاث والدراسات المتقدمة ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-11-05

طالبت الحكومة الألمانية المستشارة السابقة أنجيلا ميركل بالالتزام بحدود الامتيازات الحكومية الممنوحة لها بما فيها تكاليف السفر، داعية إياها لتقليص نفقاتها، بحسب "روسيا اليوم". وذكرت مجلة "شبيجل" الألمانية نقلاً عن تقرير وزارة المالية إلى لجنة الميزانية في "بوندستاغ"، أن مكتب المستشار السابق لا ينبغي أن يكون "ترفا شخصيا"، والغرض منه "أداء الواجبات الرسمية والالتزامات الدائمة"، فضلا عن أنه "لا يستخدم للأغراض الشخصية وللحصول على دخل إضافي". وأشارت المالية الألمانية إلى أنّه لا يمكن النظر في دفع نفقات سفر ميركل إلا إذا كانت تسافر كمستشارة اتحادية سابقة نيابة عن جمهورية ألمانيا الاتحادية ولصالحها. وبحسب ما أوضحته "شبيجل" فقد أثارت الصيانة الفخمة لمكتب ميركل، الذي يضم 9 موظفين في البرلمان الألماني "البوندستاغ"، الانتقادات. وتم تذكيرها بالقيود المفروضة على الامتيازات، بما في ذلك تكاليف السفر. وفي سياق آخر، ذكرت "شبيجل" أن الائتلاف الحكومي يريد حل مكتب المستشار السابق غيرهارد شرودر بالكامل بدعوى أنه "مقرب من روسيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2022-05-19

أزمة ممتدة يواجهها المستشار الألماني الأسبق ، جيرهارد شرودر الذي خدم البلاد لولايتين في الفترة ما بين 1998 وحتي 2005، تهدد بتجريده من امتيازاته والشطب من الحزب الاشتراكي الديمقراطي ، الذي ينتمي إليه المستشار الحالي، أولاف شولتس، والسبب علاقاته مع روسيا.     وعلي مدار أقل من 4 أشهر، منذ انطلاق الحرب الروسية داخل الأراضي الأوكرانية، توالت الانتقادات التي تم توجيهها لشرودر داخل وخارج حزبه ، بسبب صداقته الشخصية مع الرئيس الروسي فلادمير بوتين ، وعلاقاته التجارية مع روسيا.     وتحت عنوان "شرودر عبء على السياسة الخارجية الألمانية وعلى حزبه السابق ولديه أهداف واضحة، لا لبلاده بل لنفسه" نشرت صحيفة دير شبيجل الألمانية تحقيقًا حول المستشار الألماني الأسبق الذى حذر في تصريحات سابقة له أوكرانيا من استعراض قوتها أمام روسيا .     وتستعد الحكومة الائتلافية في ألمانيا للمضي قدمًا في خطة لتجريد المستشار الديمقراطي الاشتراكي السابق جيرهارد شرودر من امتيازات منصبه، بعد رفضه قطع علاقاته التجارية والسياسية مع روسيا، وصداقته الشخصية مع الرئيس فلاديمير بوتين، ودفاعه عنه في التحرك العسكرى ضد أوكرانيا.     وفى اجتماع لجنة الميزانية التي تناقش في البوندستاج، تم تقديم اقتراح إزالة الامتيازات عن المستشار السابق، كخطوة أولى قبل أن يصبح الاقتراح قانونًا.     من جانبه، وزير المالية الألماني كريستيان ليندنر لقناة Welt TV الألمانية أنه من غير المعقول أن المستشار السابق الذي يقوم الآن علانية بالعمل لصالح فلاديمير بوتين لا يزال يعطى مكتبًا من قبل دافعي الضرائب.     وبموجب الاقتراح، سيتم تجريد شرودر من مكتبه وموظفيه، وهي امتيازات تقدر تكلفتها أكثر من نصف مليون يورو سنويًا، لكن الاقتراح لا يرقى إلى مستوى مطالب المحافظين المعارضين بأن يفقد المستشار السابق أيضًا معاشه التقاعدي، وهو ما يعادل 100 ألف يورو، حتى أن البعض تساءل عما إذا كانت هذه الخطوة ستكون ممكنة قانونيًا بموجب قانون المعاشات التقاعدية الألماني الأوسع.     وطلب أربعة موظفين في مكتب شرودر بالفعل مهام جديدة، احتجاجًا على موقفه من الحرب في أوكرانيا .   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-23

قررت إيطاليا حظر مزارع الفراء وتربية المنك والثعالب والأنواع الأخرى وإعدامها مع تعديل لميزانيات عام 2022، وهو قرار تعرض لانتقادات شديدة، خاصة من قبل الرابطة الإيطالية لشركات الفراء (AIP)، التى وصفته بأنه "أيديولوجي". وافقت لجنة الميزانية في مجلس الشيوخ على هذا الإجراء الذي روج له اليسار والذى يحظر "التكاثر في المزارع وإعدام" المنك والثعالب والراكون والشنشيلة وأنواع أخرى من أجل الاستفادة من فرائها،  حسبما قالت صحيفة "المساجيرو" الإيطالية. وهو تعديل لقانون الموازنة العامة للدولة لعام 2022 ، لذا ستكون القاعدة نهائية بمجرد الموافقة عليه ، قبل نهاية العام الجارى. وبهذا القرار تكون إيطاليا أول دولة تلجأ إلى هذا التعديل بعد مطالب من أحزاب اليسار فى مقدمتهم Libres e Iguales ، الذى قال فى الشبكات الاجتماعية انه "انتصارا تاريخيا" بعد نتيجة التصويت فى اللجنة"، كما أشار إلى أنه "وضع حد لمعاناة لا توصف لهذه الحيوانات" وأشارت الصحيفة إلى أن المنتجين سيتمكنوا من الاحتفاظ بالحيوانات في مزارعهم حتى 30 يونيو وسيحصلون على سلسلة من التعويضات لتعزيز "إعادة التحول البيئي" للقطاع ، مثل مساعدة غير قابلة للاسترداد تصل إلى 10000 يورو لهدم منشآتهم. من ناحية أخرى، يجب على وزارات التحول البيئي والزراعة والصحة إصدار قرار قبل 31 يناير بالتنازل عن رعاية هذه الحيوانات لكيانات وجمعيات أخرى، يفترض أنها حيوانية. وتم تجميد إنتاج الفراء في إيطاليا من قبل وزارة الصحة في نوفمبر 2020 بعد أن طورت بعض هذه الحيوانات طفرة في فيروس كورونا وتم تمديد تعليقها في فبراير الماضي طوال العام. يؤثر هذا الإجراء على مزارع الفراء الخمس النشطة في إيطاليا ، المنتشرة في مقاطعات بريشيا وكريمونا وفورلي ورافينا (شمال) ولاكويلا (وسط) ، والتي نفذت في عام 2020 60 ألف من فراء المنك. وأعربت رابطة شركات صناعة الفراء AIP عن أسفها للإجراء الذي نددت به ، وقد تمت الموافقة عليه "بدون مناقشة برلمانية ، وبدون مفاوضات مع المنتجين" ودون تقديم "تعويض مناسب". وقال روبرتو تاديني ، رئيس الاتحاد الدولي للمطارات ، في بيان: "إنه يمحو قطعة من 'صنع في إيطاليا' وقطاع إنتاجي كامل في لحظة تاريخية مع تفشي جائحة مستمر وأمة لا تزال متأثرة بأزمة الفيروس''. لهذا السبب، طلب من رئيس الوزراء ماريو دراجي مراجعة هذه اللائحة التي تعتبرها الجمعية "عملية أيديولوجية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-02-21

يوجه الديمقراطيون في الكونجرس الأمريكى انتباههم الكامل نحو أجندة الرئيس جو بايدن، عند عودتهم إلى واشنطن هذا الأسبوع عقب الانتهاء من محاكمة عزل الرئيس السابق ترامب. وفقا لشبكة سي ان ان، كشف الديمقراطيون في مجلس النواب النقاب عن مشروع قانون حزمة الدعم الجديدة بقيمة 1.9 تريليون دولار، والذي من المتوقع أن يتم تمريره من خلال لجنة الميزانية، وأن تخضع للتصويت خلال الأسبوع،  بينما تكثف لجان مجلس الشيوخ جلسات الاستماع للموافقة على المرشحين لإدارة بايدن. ووفقا للتقرير تم تعليق بعض جلسات الاستماع أثناء محاكمة العزل في وقت سابق من هذا الشهر، وبدلاً من ذلك، ناشد الديمقراطيون في مجلس الشيوخ مديري المساءلة في مجلس النواب التخلي عن رغبتهم في إقالة الشهود لأن الاستماع منهم كان يمكن أن يؤخر المحاكمة لأسابيع. تعتبر هذه المرة الأولى التي يسيطر فيها الديموقراطيين علي البيت الأبيض و مجلسي الكونجرس منذ عقد من الزمان، على الرغم من أن لديهم أغلبية ضئيلة في مجلس النواب وانقسامًا بنسبة 50-50 في مجلس الشيوخ. قال زعيم الأغلبية في الشيوخ تشاك شومر في رسالة إلى أعضاء المجلس الديمقراطيين، إن مجلس الشيوخ سيمضي قدمًا في حزمة إغاثة كورونا بعد تمريرها في مجلس النواب ، وتعهد بتمرير مشروع القانون قبل الموعد النهائي في 14 مارس. يعمل مجلس الشيوخ أيضًا على تكثيف جلسات الاستماع لتأكيد مرشحي بايدن هذا الأسبوع، بدءًا من مرشح واحد انتظر خمس سنوات لجلسة استماع وهو ميريك جارلاند ، مرشح بايدن لمنصب المدعي العام.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-12-16

قال رئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا، إنه ليس لديه أي خطط لحضور دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين 2022، بينما أشار إلى أنه لا يزال يفكر في خيارات مختلفة بشأن المقاطعة الدبلوماسية للألعاب التي تقودها الولايات المتحدة. ونقلت وكالة الأنباء اليابانية كيودو، اليوم الخميس، عن كيشيدا قوله في البرلمان ردا على سؤال حول ما إذا كان سيسافر إلى الصين لحضور المباريات التي ستقام في فبراير: "في الوقت الحالي، ليس لدي أي نية للحضور". لكن كيشيدا تبع ذلك بالقول: "من المهم أن أحكم بنفسي في الوقت المناسب بعد مراعاة شاملة للقضايا المختلفة مع الأخذ في الاعتبار المصلحة الوطنية". تأتي تصريحات كيشيدا في اجتماع لجنة الميزانية بمجلس المستشارين الياباني بعد أن أعلنت الولايات المتحدة أنها لن ترسل مسؤولين إلى الألعاب. وحتى الآن، انضمت إلى المقاطعة الدبلوماسية دول مختلفة، بما في ذلك أستراليا وبريطانيا وكندا، بينما قالت فرنسا الأسبوع الماضي إنها لن تقاطع هذه الألعاب في خروج عن موقف مجموعة الدول الصناعية السبع الأخرى. ومن المقرر أن تستضيف باريس دورة الألعاب الصيفية عام 2024.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-03-28

اعتبر زعيم ياباني معارض أن رئيس الوزراء فوميو كيشيدا، يستحق اللوم كونه لم يحث الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي على عدم استخدام قذائف اليورانيوم المنضب في النزاع مع روسيا. وخلال اجتماع لجنة الميزانية في مجلس الشيوخ الياباني اليوم الثلاثاء، أثار تارو ياماموتو، زعيم حزب «ريوا شينسينغومي» المعارض، مسألة قذائف اليورانيوم المنضب، التي تعتزم بريطانيا تسليمها لأوكرانيا، وقال مخاطبا كيشيدا، «السيد رئيس الوزراء، هل تنوي حث المملكة المتحدة على عدم نقل مثل هذه القذائف؟»، وفقا لما ذكرت قناة «روسيا اليوم». ولم يعط  كيشيدا ردا مباشرا على السؤال، مكتفيا بالقول إنّ الدراسات المختلفة التي أجريت لمعرفة التأثير السلبي لمثل هذه القذائف على صحة الإنسان، «لم تأت بنتائج ملموسة». لكن ياماموتو رد عليه مشيرا إلى أن هذه القذائف قد يكون من الصحيح اعتبارها أسلحة نووية، وتبين أن هناك خطر الإصابة بالسرطان بسببها، قائلا «السيد رئيس الوزراء، خلال لقائك مع زيلينسكي، هل طلبت منه عدم استخدام قذائف اليورانيوم المنضب؟». بدا وكأن السؤال فاجأ كيشيدا الذي أجاب مرتبكا،  «بالنسبة للقذائف التي تحتوي على اليورانيوم المنضب، لم أقل خلال لقائي مع زيلينسكي شيئا على وجه التحديد حول هذا الموضوع». هذا الرد لم يرض زعيم المعارضة، الذي قال بسخرية إنّ مثل هذه الرسالة يمكن اعتبارها رسالة سيئة، بالنظر إلى أن رئيس الوزراء متحدر من هيروشيما، التي تعرضت للقصف النووي على يد الأمريكيين عام 1945. ووصفت موسكو خطط لندن لنقل قذائف اليورانيوم المنضب إلى كييف بأنها استفزازية، وتدفع الصراع إلى مرحلة جديدة، مؤكدة أنها سترد على هذه الخطوة التصعيدية.         ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-05-27

بدأ الجيش الروسي، في استلام مواقعه بمدينة باخموت الواقعة شرق أوكرانيا، إذ قال مؤسس مجموعة فاجنر العسكرية الروسية الخاصة يفجيني بريجوجين، إن وزارة الدفاع الروسية تنفذ الاتفاقات بالكامل. وأضاف بريجوجين، ردا على سؤال من صحيفة «بلاكنوت»، أن اعتبارا من 1 يونيو المقبل، ستخضع مدينة باخموت بالكامل لسلطة وزارة الدفاع الروسية. من جانبها، ستستمر ألمانيا، في دعم أوكرانيا بقدر ما تقتضي الحاجة، وفقا لما أعلنت مستشار البلاد أولاف شولتس في مؤتمر صحفي في «تالين» عاصمة إستونيا، خلال زيارة قام بها إلى البلاد. ووصل شولتس، ورئيس وزراء لاتفيا كريسجانيس كارينز، ورئيسة وزراء ليتوانيا، إنجريدا سيمونيت إلى «تالين»، أمس الجمعة، فيما التقى المستشار الألماني برئيسة وزراء إستونيا كاجا كالاس. كما عقد عقد رؤساء حكومات إستونيا ولاتفيا وليتوانيا وألمانيا عشاء عمل مشترك ومؤتمرًا صحفيًا.وكانت كالاس، قالت في وقت سابق، إن «تالين» ستواصل دعم أوكرانيا بالأسلحة والذخيرة والتدريب العسكري. وتعهد شولتس، بتوفير الحماية لدول البلطيق  «إستونيا، لاتفيا، وليتوانيا»، في حالة وقوع هجوم عسكري عليها. وجاء التعهد الألماني، في زيارة قام بها شولتس، أمس الجمعة إلى «تالين» عاصمة إستونيا. قالت وزارة الدفاع الألمانية، إنها ستنقل منظومة «باتريوت» للدفاع الجوي، من سلوفاكيا، المتاخمة لأوكرانيا، إلى ليتوانيا، من أجل تأمين قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» التي ستعقد في يوليو المقبل في «فيلنيوس» عاصمة ليتوانيا في 11-12 يوليو، بناءً على طلب التكتل العسكري. وطلب الجيش الألماني، 18 دبابة من طراز «ليوبارد 2 أيه 8» جديدة لتحل محل المركبات التي تم إرسالها إلى أوكرانيا في وقت سابق من العام الجاري. وكانت لجنة الميزانية في البرلمان الألماني «البوندستاج»، وافقت الأربعاء الماضي على تمويل نحو 525 مليون يورو «563 مليون دولار»، وفقا لما ذكرته وكالة أنباء «سبوتنيك» الروسية. وقالت شركة «كراوس مافي ويجمان»، مقرها ميونخ الألمانية، إنه من المقرر أن يبدأ تسليم دبابات «ليوبارد 2 أيه 8» الجديدة في عام 2025، مضيفة إن الصفقة تتضمن خيارات 105 دبابات. وأشارت الشركة الألمانية، إلى أنها ستنتج أيضا 12 مدفع هاوتزر ذاتي الدفع للجيش الألماني كجزء من خيار تم الاتفاق عليه في مارس الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: