فالتر شتاينماير
دعت رئيسة البرلمان الاتحادي الألماني...
الشروق
Neutral2025-06-03
دعت رئيسة البرلمان الاتحادي الألماني (بوندستاج)، يوليا كلوكنر، إلى انتخاب امرأة تخلف رئيس الدولة فرانك-فالتر شتاينماير. وقالت كلوكنر، التي تنتمي للحزب المسيحي الديمقراطي، في تصريحات لمجلة "شتيرن" الألمانية: "منذ عام ١٩٤٩ ضمت قائمة الرؤساء الاتحاديين اثني عشر رجلا ولم تضم أي امرأة. وهذا عكس المساواة تماما... حان وقت العودة إلى الوضع الطبيعي، حتى في أعلى منصب في الدولة". وأعربت كلوكنر عن ترحيبها بجهود شركاء الائتلاف الحاكم لترشيح امرأة لمنصب رئاسة الدولة، وقالت: "إنها خطوة طال انتظارها". وتشغل كلوكنر حاليا ثاني أعلى منصب في ألمانيا بعد منصب الرئيس الاتحادي، بصفتها رئيسة البوندستاج. وهناك أيضا دعوات من صفوف حزب الخضر الألماني المعارض لتولي امرأة رئاسة ألمانيا. وقالت بريتا هاسلمان، زعيمة الكتلة البرلمانية لحزب الخضر، لـ"شتيرن": "بالطبع، يمكن للمرأة، بل وينبغي لها، أن تتولى أخيرا أعلى منصب في الدولة". وأشارت هاسلمان إلى أن هناك بالفعل مرشحات تقدمن لشغل المنصب في مرات عديدة رغم أنه كان من الواضح منذ البداية أن رجلا سيتولى المنصب مجددا، وقالت: "لقد حان الوقت لوضع حد لهذا الأمر". وذكرت هاسلمان أن النساء يشكلن أكثر من نصف المجتمع، وقالت: "حيثما تغيب المرأة، تغيب رؤيتها أيضا للأمور"، مضيفة أن المستشار وزعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريش ميرتس يعد مثالا واضحا على مدى تأخر هذه الخطوة، وقالت: "دائرة نفوذه تتكون بالكامل من الرجال، وحتى لجنة الائتلاف الحاكم لا تضم سوى امرأة واحدة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي. وهذا يحدث في عام ٢٠٢٥". وتنتهي ولاية شتاينماير الثانية في ١٨ مارس ٢٠٢٧، ولا يُمكن إعادة انتخابه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-06-03
برلين- (د ب أ) دعت رئيسة البرلمان الاتحادي الألماني (بوندستاج)، يوليا كلوكنر، إلى انتخاب امرأة تخلف رئيس الدولة فرانك-فالتر شتاينماير. وقالت كلوكنر، التي تنتمي للحزب المسيحي الديمقراطي، في تصريحات لمجلة "شتيرن" الألمانية: "منذ عام 1949 ضمت قائمة الرؤساء الاتحاديين اثني عشر رجلا ولم تضم أي امرأة. وهذا عكس المساواة تماما... حان وقت العودة إلى الوضع الطبيعي، حتى في أعلى منصب في الدولة". وأعربت كلوكنر عن ترحيبها بجهود شركاء الائتلاف الحاكم لترشيح امرأة لمنصب رئاسة الدولة، وقالت: "إنها خطوة طال انتظارها". وتشغل كلوكنر حاليا ثاني أعلى منصب في ألمانيا بعد منصب الرئيس الاتحادي، بصفتها رئيسة البوندستاج. وهناك أيضا دعوات من صفوف حزب الخضر الألماني المعارض لتولي امرأة رئاسة ألمانيا. وقالت بريتا هاسلمان، زعيمة الكتلة البرلمانية لحزب الخضر، لـ"شتيرن": "بالطبع، يمكن للمرأة، بل وينبغي لها، أن تتولى أخيرا أعلى منصب في الدولة". وأشارت هاسلمان إلى أن هناك بالفعل مرشحات تقدمن لشغل المنصب في مرات عديدة رغم أنه كان من الواضح منذ البداية أن رجلا سيتولى المنصب مجددا، وقالت: "لقد حان الوقت لوضع حد لهذا الأمر". وذكرت هاسلمان أن النساء يشكلن أكثر من نصف المجتمع، وقالت: "حيثما تغيب المرأة، تغيب رؤيتها أيضا للأمور"، مضيفة أن المستشار وزعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريش ميرتس يعد مثالا واضحا على مدى تأخر هذه الخطوة، وقالت: "دائرة نفوذه تتكون بالكامل من الرجال، وحتى لجنة الائتلاف الحاكم لا تضم سوى امرأة واحدة من الحزب الاشتراكي الديمقراطي. وهذا يحدث في عام 2025". وتنتهي ولاية شتاينماير الثانية في 18 مارس 2027، ولا يُمكن إعادة انتخابه. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Very Negative2025-05-29
برلين- (د ب أ) أنهى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي زيارته لألمانيا مساء أمس الأربعاء، بعد بضع ساعات فقط من وصوله إلى برلين عائدا إلى أوكرانيا. ومع ذلك، نفت السفارة الأوكرانية في برلين تقارير إعلامية أفادت بأن زيلينسكي ألغى مشاركته في حفل جائزة شارلمان المقرر إقامته اليوم الخميس في آخن بسبب هجوم روسي كبير وشيك. وقالت السفارة في بيان: "هذه التقارير لا تمت للحقيقة بصلة". وردا على استفسار، أشارت السفارة إلى أن مشاركة زيلينسكي في حفل جائزة شارلمان لم يتم تأكيدها مطلقا، بل طُرحت كخيار محتمل فقط، موضحة أن عدم مشاركة زيلينسكي في الحفل ليس له علاقة بالوضع الأمني في أوكرانيا. وزار زيلينسكي برلين أمس للمرة الرابعة منذ الغزو الروسي لأوكرانيا، والتقى المستشار فريدريش ميرتس، والرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، ورئيسة البرلمان الاتحادي (بوندستاج) يوليا كلوكنر. وتتسلم رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، جائزة شارلمان الدولية اليوم الخميس في مدينة آخن الألمانية. ومن بين المتحدثين خلال حفل التكريم، المستشار الألماني ميرتس والعاهل الإسباني الملك فيليب السادس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-05-29
أنهى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي زيارته لألمانيا مساء أمس الأربعاء بعد بضع ساعات فقط من وصوله إلى برلين عائدا إلى أوكرانيا. ومع ذلك، نفت السفارة الأوكرانية في برلين تقارير إعلامية أفادت بأن زيلينسكي ألغى مشاركته في حفل جائزة شارلمان المقرر إقامته اليوم الخميس في آخن بسبب هجوم روسي كبير وشيك. وقالت السفارة في بيان: "هذه التقارير لا تمت للحقيقة بصلة". وردا على استفسار، أشارت السفارة إلى أن مشاركة زيلينسكي في حفل جائزة شارلمان لم يتم تأكيدها مطلقا، بل طُرحت كخيار محتمل فقط، موضحة أن عدم مشاركة زيلينسكي في الحفل ليس له علاقة بالوضع الأمني في أوكرانيا. وزار زيلينسكي برلين أمس للمرة الرابعة منذ الحرب الروسية ضد أوكرانيا، والتقى المستشار فريدريش ميرتس، والرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، ورئيسة البرلمان الاتحادي (بوندستاج) يوليا كلوكنر. وتتسلم رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين، جائزة شارلمان الدولية اليوم الخميس في مدينة آخن الألمانية. ومن بين المتحدثين خلال حفل التكريم، المستشار الألماني ميرتس والعاهل الإسباني الملك فيليب السادس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Positive2025-05-15
يشارك كبار قادة ألمانيا اليوم الخميس في برلين في مراسم دفن الناجية من الهولوكوست مارجوت فريدليندر، التي وافتها المنية قبل أيام قليلة عن عمر ناهز 103 أعوام. وبجانب أفراد الدائرة المقربة من أصدقاء وعائلة فريدليندر، من المقرر أن يحضر مراسم الدفن الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير والمستشار الجديد فريدريش ميرتس وعمدة برلين كاي فيجنر. وستنقل محطة "آر بي بي" مراسم الدفن تلفزيونيا وعلى الإنترنت عبر البث المباشر. وسيُجرى دفن فريدلينر، التي وافتها المنية يوم الجمعة الماضي، في أحد المقابر الشرفية بصفتها مواطنة شرفية لبرلين. يُذكر أن فريدليندر نُقلت قسرا بصفتها يهودية إلى معسكر الاعتقالات النازي في تيريزنشتات إبان الحقبة النازية. وعقب انتهاء الحرب العالمية الثانية هاجرت فريدليندر إلى الولايات المتحدة، ثم عادت إلى موطنها برلين في مرحلة متقدمة من العمر. ومنذ العودة عملت فريدليندر من أجل تعزيز الإنسانية والديمقراطية ومناهضة نسيان جرائم النازية ومكافحة الكراهية من خلال المشاركة في العديد من الفعاليات في المدارس على سبيل المثال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-13
تل أبيب - (د ب أ) أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء، أنه اعترض مرة أخرى صاروخا أطلق من اليمن، وذلك قبل أن تدوى صفارات الإنذار في مناطق مختلفة من إسرائيل، بما في ذلك تل أبيب والقدس. ولم ترد في البداية أي تقارير بشأن وقوع إصابات أو أضرار، ووقع الهجوم خلال زيارة الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير لإسرائيل. وفي الآونة الأخيرة، وبعد أن أصاب صاروخ أطلقته ميليشيا الحوثي اليمنية منطقة بالقرب من مطار بن غوريون في تل أبيب، هاجمت إسرائيل مطار صنعاء الدولي في العاصمة اليمنية. ومنذ بداية حرب غزة في أكتوبر 2023، يشن الحوثيون بانتظام هجمات على إسرائيل بالصواريخ والمسيرات تعبيرا عن تضامنهم مع حركة حماس الفلسطينية. ورد سلاح الجو الإسرائيلي بشكل متكرر بغارات جوية على أهداف تابعة للميليشيا في اليمن. وفي غضون ذلك، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مؤخرا بشكل غير متوقع وقف الهجمات على أهداف الحوثيين، وزعمت سلطنة عمان أنها توسطت في وقف إطلاق النار. وأبدى الحوثيون أيضا استعدادهم العام لوقف إطلاق النار مع الولايات المتحدة، ومع ذلك، لا يزال موقف الحوثيين تجاه إسرائيل ثابتا وعدائيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-05-13
تل أبيب - (د ب أ) بدأ الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير زيارة تستغرق يومين إلى إسرائيل حيث وصل إلى مطار بن جوريون في تل أبيب ظهر اليوم الثلاثاء. واستقبل الرئيس الإسرائيلي اسحق هرتسوج نظيره الألماني بمراسم رسمية بحضور حرس الشرف. وكان هرتسوج موجودا في العاصمة الألمانية برلين أمس الاثنين، ويأتي هذا التبادل في الزيارات احتفالا بحلول الذكرى السنوية الـ 60 لبدء العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. غير أن أجواء الحرب الإسرائيلية في غزة تطغى على هذه المناسبة، وكان شتاينماير قد ناشد، خلال لقائه مع هرتسوج في برلين، إسرائيل بالسماح الفوري مجددًا بدخول المساعدات الإنسانية إلى سكان قطاع غزة المتضررين، والالتزام بالقانون الدولي الإنساني في إدارة العمليات الحربية. وقال شتاينماير في كلمته خلال مأدبة عشاء رسمية مساء أمس: "أعداء إسرائيل لا يلتزمون بالقواعد، لكن علينا نحن أن نلتزم بها"، كما شدد في الوقت نفسه على "حق إسرائيل في الدفاع عن النفس". وزار شتاينماير وهرتسوج المكتبة الوطنية الإسرائيلية في القدس، ومن المقرر أن يلتقي الرئيس الألماني لاحقًا برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وكانت منظمة العفو الدولية دعت شتاينماير إلى الامتناع عن هذا اللقاء، مبررة ذلك بأن نتنياهو متهم بالمسؤولية عن ارتكاب جرائم حرب، وبأنه مطلوب بموجب مذكرة توقيف صادرة عن المحكمة الجنائية الدولية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-11
قبل زيارته المزمعة إلى ألمانيا غدا الاثنين، دافع الرئيس الإسرائيلي اسحق هرتسوج عن العمليات العسكرية التي تقوم بها بلاده في قطاع غزة الفلسطيني المحاصر. وفي تصريحات للقناة الثانية بالتلفزيون الألماني "زد دي إف"، قال هرتسوج مساء اليوم الأحد: «نحن نُولي دائمًا اهتمامًا لمعاناة الناس في النزاعات، ونحن نلتزم بالقانون الإنساني الدولي». وأقر هرتسوج قائلًا: «أنا مدرك لوجود معاناة في غزة»، لكنه أضاف: «غير أن علينا أن نفهم أيضًا من نواجه. نحن نواجه بنية تحتية إرهابية، تديرها حماس من داخل المنازل، من غرف المعيشة وغرف النوم. هناك ذخيرة، وهناك صواريخ». وأكد أن «إسرائيل تواجه عدوًا جهاديًا شريرًا، لا يهتم بالسكان في غزة». وأوضح هرتسوج أن «إسرائيل تبذل كل ما في وسعها لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة. ومع ذلك، تفيد منظمات الإغاثة بأن إسرائيل لم تسمح منذ أكثر من شهرين بدخول أي مساعدات غذائية أو إنسانية إلى القطاع». وعلّق هرتسوج على ذلك بالقول: «هذه معلومات غير دقيقة جزئيًا»، مضيفًا: «الأمر يتعلق بحرب نفسية تقودها حماس». وأكد أن «الإفراج عن الرهائن الإسرائيليين من قبل حماس سيغير الواقع في قطاع غزة». وتأتي زيارة هرتسوج إلى برلين بمناسبة مرور 60 عامًا بالضبط على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين إسرائيل وألمانيا. وسيستقبل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، الذي تجمعه علاقة صداقة بهرتسوج، ضيفه الإسرائيلي في قصر الرئاسة بيلفو غدا الاثنين بمراسم رسمية يستعرضان خلالها حرس الشرف. كما سيلتقي هرتسوج بالمستشار الألماني الجديد فريدريش ميرتس. وسيقضي الرئيسان يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين معًا في إسرائيل. وكان هرتسوج صرح في وقت سابق بأنه يستمد الأمل في تحقيق السلام في الشرق الأوسط اليوم انطلاقا من إقامة العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا قبل 60 عامًا. وفي تصريحات لصحيفة «فيلت» الألمانية، قال هرتسوج: «إذا كان بالإمكان اليوم الاحتفال بمرور 60 عامًا على العلاقات الدبلوماسية مع ألمانيا، بعد أحلك الفترات في التاريخ، وبعد الفظائع المروعة التي ارتكبها النازيون بحق اليهود في الحرب العالمية الثانية، فإن ذلك يمنحني الأمل في أن نحلم بالسلام مع الفلسطينيين». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
سلم الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، وزراء الحكومة الألمانية الجديدة (17 وزيرا) وثائق تعيينهم اليوم الثلاثاء. ودعا شتاينماير إلى التحلي بالإنصاف في التعامل مع الحكومة الاتحادية الجديدة برئاسة ميرتس ومع قراراتها. وقال شتاينماير، إن الحكومة تضطلع بمسئولية سياسية في وقت يشهد تحديات جسيمة، وأضاف مخاطبا أعضاء الحكومة الجديدة: "وأقولها بوضوح: من مصلحة بلدنا أن تنجحوا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
أصبح فريدريش ميرتس رسميا المستشار العاشر لألمانيا، وذلك بعد أن سلمه الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير اليوم الثلاثاء، في قصر الرئاسة بيلفو وثيقة تعيينه في هذا المنصب خلفا للمستشار المنتهية ولايته أولاف شولتس. يأتي ذلك بعد أن انتخب البرلمان الألماني في جولة تصويت ثانية ميرتس (69 عاما) مستشارا للبلاد حيث حصل على تأييد 325 صوتا بزيادة بمقدار تسع أصوات عن العدد المطلوب (316 صوتا) لتحقيق الأغلبية المطلوبة. وكان ميرتس فشل في جولة التصويت الأولى بعدما عجز عن الحصول على الأغلبية المطلوبة بفارق ستة أصوات فقط حيث حصل على 310 صوت. يذكر أن كتلتي الاتحاد المسيحي والحزب الاشتراكي، وهما طرفا الائتلاف الحاكم الذي سيقوده ميرتس، تملكان معا 328 صوتا في البرلمان. ويأتي انتخاب رئيس جديد للحكومة الألمانية بعد مرور نصف عام بالضبط على انهيار ائتلاف "إشارة المرور" المنتهية ولايته برئاسة شولتس. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-05-06
ينتخب البرلمان الألماني الاتحادي (بوندستاج) زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي، فريدريش ميرتس، اليوم الثلاثاء مستشارا جديدا لألمانيا خلفا للمستشار المنتهية ولايته المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي، أولاف شولتس. ومن المتوقع صدور نتيجة التصويت في حوالي الساعة 30ر9 صباحا (30ر7 بتوقيت جرينتش). وفي حال الفوز، من المقرر أن يؤدي ميرتس /69 عاما/ اليمين الدستورية أمام الرئيس الاتحادي فرانك-فالتر شتاينماير رفقة 17 وزيرا في حكومته. ومن المقرر أن تتولى الحكومة الجديدة مهامها بعد ستة أشهر بالضبط من انهيار الائتلاف الثلاثي الذي قاده شولتس مع حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر، ما أدى إلى إجراء انتخابات مبكرة في فبراير الماضي. وفاز في الانتخابات العامة الأخيرة كتلة ميرتس المحافظة (التحالف المسيحي) - المكونة من حزبه والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري. ومن المقرر أن يشكل التحالف حكومة ائتلافية مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي حل في المركز الثالث في الانتخابات. ويشغل شركاء الائتلاف الحاكم 328 مقعدا من أصل 630 مقعدا في البوندستاج، ويحتاج ميرتس إلى أغلبية مطلقة لانتخابه مستشارا. ويعتبر فوز ميرتس في التصويت مؤكدا، لا سيما في ظل التهديد الذي يشكله حزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف، الذي احتل المركز الثاني في الانتخابات العامة التي جرت في فبراير الماضي، وارتفعت شعبيته في استطلاعات الرأي الأخيرة. وتواجه الحكومة الألمانية القادمة قائمة طويلة من التحديات العاجلة، بدءا من إنعاش اقتصاد يعاني من عامين متتاليين من الركود وصولا إلى التعامل مع موجات الصدمة الناجمة عن التحول الواضح في السياسة الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب. وعلى الصعيد المحلي، من المتوقع أن يفي الائتلاف الحاكم بوعده بالحد من الهجرة غير الشرعية وتقليص الإجراءات البيروقراطية، في حين قد يواجه دعوات لحظر حزب البديل من أجل ألمانيا بعد أن صنّفه جهاز الاستخبارات الداخلية الأسبوع الماضي على أنه حزب "يميني متطرف مؤكد". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-22
يعتزم الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير، والمستشار الألماني المنتهية ولايته أولاف شولتس، المشاركة في توديع بابا الفاتيكان الراحل فرنسيس.وقال مكتب الرئيس الاتحادي ردا على استفسار من وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، اليوم الثلاثاء، إن شتاينماير سيكون على رأس وفد ألماني كبير في الجنازة التي ستقام في كنيسة سانتا ماريا ماجوري في روما يوم السبت المقبل.وأكد المتحدث باسم الحكومة الألمانية شتيفن هيبشترايت، أن شولتس سيرافق الرئيس الاتحادي.ولم يتضح بعد ما إذا كان خليفة شولتس المحتمل فريدريش ميرتس، سوف يسافر أيضا إلى روما لحضور الجنازة.ومن المرجح أيضا أن يحضر الجنازة قادة الهيئات الألمانية الدستورية الأخرى، أي البرلمان الاتحادي (بوندستاج) ومجلس الولايات (بوندسرات) والمحكمة الدستورية الاتحادية.ومن المتوقع أن يحضر الجنازة عدد كبير من الضيوف الرسميين من مختلف أنحاء العالم، من بينهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي لم يسافر إلى الخارج منذ توليه منصبه في يناير الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-04-02
بعد زيارته للعاصمة الأرمينية يريفان، وصل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير، اليوم الأربعاء إلى مدينة باكو عاصمة أذربيجان، حاملاً الرسالة نفسها إلى البلدين، وهي دعوة الجمهوريتين السوفيتيتين السابقتين اللتين دخلتا في صراع طويل، إلى استغلال الفرصة التي يوفرها اتفاق السلام الذي تفاوضتا عليه مؤخرًا، وأن تقوما بتوقيعه وتنفيذه. وخلال مؤتمر صحفي مشترك في باكو مع الرئيس الأذربيجاني إلهام علييف، قال شتاينماير إنه يدعو "إلى أن يتم استكمال المسار الذي تم المضي فيه، حتى نهايته رغم كل الصعوبات والعوائق." وأردف أن هذا "يتطلب شجاعة للتوصل إلى حلول توافقية، ويتطلب حسمًا وإرادة سياسية من أجل تنفيذ اتفاق السلام الذي تم التفاوض عليه وجعله نافذًا." من جانبه، أوضح إلهام علييف أن المبادرة الآن متروكة لأرمينيا المجاورة، قائلاً: "الكرة الآن في ملعب الجانب الأرميني." وأكد في الوقت ذاته أنه ليس من الصحيح أن أذربيجان لا تريد توقيع الاتفاق، مشيرًا إلى أن بلاده هي التي بادرت إلى طرح المبادئ الأساسية له. وكانت أذربيجان وأرمينيا توصلتا في منتصف الشهر الماضي إلى نص اتفاق سلام بعد عقود من العداء، لكنه لم يُوقَّع بعد. وخلال المؤتمر الصحفي، حدد علييف شرطين أساسيين لموافقة أذربيجان على التوقيع، أولهما تعديل أرمينيا لدستورها، لأن الدستور الأرميني يتضمن إشارة إلى إعلان الاستقلال الأرميني، والذي بدوره يتضمن مطالبة صريحة بأراضٍ داخل أذربيجان. أما الشرط الثاني فيتمثل في تفكيك مجموعة مينسك التابعة لمنظمة الأمن والتعاون في أوروبا، حيث أكد أن هذه المجموعة لم يعد لها أي أساس قانوني للاستمرار. ويتعلق هذان الشرطان المسبقان بإقليم ناجورنو كاراباخ، وهو المنطقة المتنازع عليها بين البلدين. وكانت مجموعة مينسك كُلِّفت سابقًا بمحاولة التوسط لإيجاد حل سلمي للصراع بين أرمينيا وأذربيجان. وقال شتاينماير في المؤتمر الصحفي مع علييف: "نريد أن تتحول سنوات التوتر في العلاقات بين دولتين متجاورتين إلى مستقبل تكون فيه أرمينيا وأذربيجان منبع الاستقرار بالنسبة للمنطقة بأسرها في جنوب القوقاز". وأكد علييف أنه في حال تلبية مطالب أذربيجان، لن يكون هناك أي عوائق أمام توقيع اتفاق السلام. وقال: "لو كنا لا نريد التوقيع، لكنا قد وضعنا شرطًا لا يمكن القبول به". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-06
يختتم الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير، جولته في أمريكا الجنوبية، بزيارة لموقع بناء تلسكوب عملاق في صحراء أتاكاما في تشيلي. والمشروع تابع للمرصد الجنوبي الأوروبي (إي إس أو)، الذي تأسس من قبل 15 دولة أوروبية والبرازيل، ومقره في مدينة جارشينج بالقرب من مدينة ميونخ الألمانية، ولدى المرصد بالفعل عدة مواقع مراقبة في صحراء أتاكاما. ويعلق المرصد، آمالا كبيرة على تلسكوبه العملاق للغاية (إي إل تي)، الذي من المقرر أن يبدأ عملياته في عام 2028، ويصفه المرصد على موقعه الإلكتروني بـ"الثوري". وكتب: "إي إل تي سوف يعالج العديد من الأسئلة الأكثر إلحاحا والتي لم تتم الإجابة عليها في علم الفلك، وقد يؤدي في النهاية إلى إحداث ثورة في فهمنا للكون بطريقة مماثلة لما فعله تلسكوب جاليليو جاليلي قبل 400 عام". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-05
منح الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير وسام الاستحقاق الألماني للناجيين من الهولوكوست المقيمين في تشيلي، آنا ماريا فارنبرج ورودي هايمان. وولد كلاهما في برلين وفرا من ألمانيا النازية في عام 1938. وقد توفي العديد من أقاربهم الذين بقوا في ألمانيا في معسكرات الاعتقال. وتشارك فارنبرج وهايمان تجاربهما الحياتية خلال زيارات مدرسية وعبر إلقاء محاضرات وتوزيع منشورات. وقال شتاينماير خلال زيارته لتشيلي إن الاثنين عاشا حياتهما "بروح الذكرى، وبروح المصالحة"، واصفا فارنبرج /95 عاما/ وهايمان /103 عاما/ بأنهما "قدوتان مشرقتان تظهران لنا أنه من الممكن أيضا التصدي للكراهية والتعصب، وخاصة في هذه الأوقات"، مضيفا أن كليهما قدم خدمات جليلة ومتميزة لألمانيا - وهي الدولة التي انتزعت منهما وطنهما ذات يوم، ورغم ذلك أعادا كلاهما إليها الكثير. وقالت فارنبرج: "مهمتنا هي العمل من أجل عدم تكرار ما حدث مطلقا - عدم تكرار المحرقة مطلقا، عدم تكرار الكراهية واللاإنسانية مطلقا"، مضيفة أن أعظم اهتماماتها هو بناء جسور التفاهم، مشيرة إلى أنها نجحت في القيام بذلك في دائرتها الصغيرة، وقالت: "وإذا ساهمنا جميعا بالقليل، فسوف نخلق عالما أفضل لأحفادنا". وقال هايمان إنهما سيواصلان إخبار الأطفال بضرورة توخي الحذر حتى لا يحدث شيء مثل الهولوكوست مرة أخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-04
يواصل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير اليوم الثلاثاء جولته في أمريكا الجنوبية بزيارة تشيلي. ويعتزم شتاينماير افتتاح مؤتمر اقتصادي ألماني-تشيلي، قبل أن يقوم بزيارة إلى المدرسة الألمانية في سانتياجو، إلى جانب زيارة لمتحف الذاكرة وحقوق الإنسان المخصص لإحياء ذكرى ضحايا الدكتاتورية العسكرية تحت قيادة الجنرال أوجستو بينوشيه خلال الفترة من عام 1973 حتى عام 1990، والتي وقع خلالها 3 آلاف جريمة قتل سياسية وسُجن أكثر من 30 ألف سياسي في تشيلي. ومن المخطط أن يلتقي شتاينماير غدا الأربعاء الرئيس التشيلي جابرييل بوريك. وكان شتاينماير التقى أمس الاثنين رئيس باراجواي، سانتياجو بينيا، في أسونسيون. وفي سانتياجو سيلتقي شتاينماير أيضا عددا من المتضررين من مستوطنة "كولونيا ديجنيداد" وخبراء في هذه القضية. وكان الواعظ الألماني باول شيفر انتقل مع أتباعه من ألمانيا إلى تشيلي في أوائل ستينيات القرن العشرين وأسس مستوطنة بالقرب من مدينة بارال. وعلى مدار عقود أجبر شيفر أعضاء طائفته على العمل هناك بدون أجر حتى استنفدوا قواهم، وشتت عائلات واعتدى جنسيا على أطفال ألمان وتشيليين. وخلال الدكتاتورية العسكرية في عهد بينوشيه، تحدثت تقارير عن أن معارضي النظام تعرضوا للتعذيب والقتل في موقع المستوطنة. وأُعيد اليوم تسمية المنطقة إلى فيلا بافيرا. وهناك خلاف منذ سنوات حول بناء نصب تذكاري لضحايا "كولونيا ديجنيداد" في تشيلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-03
أسونسيون- (د ب أ) يواصل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير جولته في أمريكا الجنوبية اليوم الاثنين بزيارة باراجواي. ويعتزم الرئيس تجديد العلاقات القديمة في هذا البلد الصغير الذي لا يتجاوز تعداد سكانه سبعة ملايين نسمة. وكان هورست كولر آخر رئيس ألماني قام بزيارة باراجواي عام 2007. من المقرر أن يلتقي شتاينماير الرئيس سانتياجو بينيا في العاصمة أسونسيون. وينتمي بينيا إلى حزب كولورادو، الذي لم يخسر سوى انتخابات واحدة خلال السنوات السبعين الماضية - وكان خارج السلطة من عام 2008 حتى عام 2013. وأجرى شتاينماير أمس الأحد محادثات مع رئيس أوروجواي عقب تنصيبه، ياماندو أورسي. ويعيش حاليا حوالي 26 ألف ألماني في باراجواي. ولدى العديد من سكان باراجواي جذور ألمانية. وخلال جائحة كورونا، هاجر عدد كبير من المناهضين للتطعيم من ألمانيا إلى باراجواي. وستكون تشيلي المحطة الثالثة في جولة الرئيس الألماني. ويرى شتاينماير أن العلاقات مع الدول الثلاث التي تشملها الجولة لديها مجال للتحسين. وقال شتاينماير في مونتيفيديو،عاصمة أوروجواي: "أعتقد أننا نقلل من قدر الإمكانات التي لا تزال موجودة في العلاقات بين هذه الدول وبيننا، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي أو الثقافي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-03
يواصل الرئيس الألماني فرانك - فالتر شتاينماير، جولته في أمريكا الجنوبية، اليوم الاثنين، بزيارة باراجواي. ويعتزم الرئيس، تجديد العلاقات القديمة في هذا البلد الصغير الذي لا يتجاوز تعداد سكانه 7 ملايين نسمة. وكان هورست كولر آخر رئيس ألماني، قام بزيارة باراجواي عام 2007. ومن المقرر أن يلتقي شتاينماير الرئيس سانتياجو بينيا في العاصمة أسونسيون. وينتمي بينيا إلى حزب كولورادو، الذي لم يخسر سوى انتخابات واحدة خلال السنوات السبعين الماضية - وكان خارج السلطة من عام 2008 حتى عام 2013. وأجرى شتاينماير، أمس الأحد، محادثات مع رئيس أوروجواي عقب تنصيبه، ياماندو أورسي. ويعيش حاليا حوالي 26 ألف ألماني في باراجواي، ولدى العديد من سكان باراجواي جذور ألمانية. وخلال جائحة كورونا، هاجر عدد كبير من المناهضين للتطعيم من ألمانيا إلى باراجواي. وستكون تشيلي المحطة الثالثة في جولة الرئيس الألماني ويرى شتاينماير، أن العلاقات مع الدول الثلاث التي تشملها الجولة لديها مجال للتحسين. وقال شتاينماير في مونتيفيديو،عاصمة أوروجواي: "أعتقد أننا نقلل من قدر الإمكانات التي لا تزال موجودة في العلاقات بين هذه الدول وبيننا، سواء على المستوى السياسي أو الاقتصادي أو الثقافي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-02
وكالات تناول برنامج "ساترداي نايت لايف" الأمريكي الساخر اللقاء المثير للجدل والمشادة الكلامية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في المكتب البيضاوي بطريقة كوميدية ساخرة. Zelenskyy’s White House meeting with Trump and Vance ولعب دور ترامب الممثل جيمس أوستن جونسون، في حين ظهر مايك مايرز في دور إيلون ماسك. وفي سبتمبر 2017، حقق برنامج "ساترداي نايت لايف" أعلى نسبة مشاهدة له خلال 23 عامًا، وفاز بتسع جوائز "إيمي". و"ساترداي نايت لايف" هو برنامج تلفزيوني أمريكي ساخر يتناول المشهد السياسي والاجتماعي الحافل في الولايات المتحدة بطريقة ساخرة. وأثارت المشادة الكلامية الحادة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب والأوكراني فولوديمير زيلينسكي جدلًا واسعًا، إذ علقت الكثير من الدول الأوروبية على هذا اللقاء. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر،"شعرت بعدم الارتياح أثناء مشاهدة اجتماع ترامب وزيلينسكي"، "لا أحد يريد أن يرى ذلك"، مضيفًا: "لا أعتقد أن زيلينسكي ارتكب أي خطأ، وأنا واثق من أن ترامب يريد السلام الدائم". وعلق الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو)، مارك روته، قائلًا: إن اللقاء بين ترامب و زيلينسكي في البيت الأبيض كان "مؤسفًا". كما انتقد الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير نظيره الأمريكي دونالد ترامب بشدة، ووصف مقابلته الغاضبة التي أجريت في البيت الأبيض مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بأنها فاقت التصورات. وقال شتاينماير في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، السبت، وهو على متن طائرة متجهة إلى أوروجواي: "تفشل الدبلوماسية عندما تتم إهانة الشركاء أمام العالم"، وذكر " المشهد الذي حدث في البيت الأبيض خطف أنفاسي. لم أكن لأصدق أننا قد نضطر إلى الدفاع عن أوكرانيا في مواجهة الولايات المتحدة على الإطلاق". وزار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الولايات المتحدة، أمس الجمعة، والتقى نظيره الأمريكي دونالد ترامب في المكتب البيضاوي بالعاصمة واشنطن. ووبخ ترامب زيلينسكي أثناء جلوسهما في المكتب البيضاوي، وطلب منه أن يكون أكثر "امتنانًا"، قائلًا "أنت لست في وضع يسمح لك بأن تملي علينا ما نشعر به"، مضيفًا "شعبك شجاع جدًا، لكن إما أن تبرم صفقة أو سننسحب، وإذا انسحبنا، فسوف تقاتل حتى النهاية". وبعد الاجتماع، أمر ترامب زيلينسكي بمغادرة البيت الأبيض رغم رغبة أوكرانيا في مواصلة المحادثات، وألغى مؤتمرًا صحفيًا مشتركًا كان مقررًا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-02
يواصل الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير جولته في أمريكا الجنوبية اليوم الأحد بلقاء رئيس أوروجواي الجديد، ياماندو أورسي. وكان شتاينماير قد حضر حفل تنصيب أورسي في العاصمة مونتيفيديو أمس السبت، وهو ما جعله يبكر جولته لأمريكا الجنوبية، التي كانت ستشمل فقط في الأساس زيارة باراجواي وتشيلي. وقال شتاينماير بعد وصوله إلى مونتيفيديو إن أوروجواي "شريك على النحو الذي نتمنى أن يكونه، على غرار بعض الشركاء الآخرين في أمريكا الجنوبية"، مشيرا - من بين أمور أخرى - إلى التعاون في مجالات الاقتصاد والعلوم، ومؤخرا حماية المناخ. واستغل شتاينماير مشاركة العديد من رؤساء دول وحكومات أمريكا اللاتينية في الاحتفالات في مونتيفيديو لإجراء محادثات ثنائية. ومن بين اللقاءات التي أجراها، التقى الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا. وبعد محادثاته مع أورسي سيتوجه الرئيس الألماني إلى أسونسيون، عاصمة باراجواي. ويرافق الرئيس الألماني زوجته إلكه بودنبندر ووفد من رجال الأعمال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: