جان كاستيكس

جان كاستيكس (بالفرنسية: Jean Castex)‏ سياسي فرنسي، كُلّفَ برئاسة وزراء فرنسا، خلفًا لإدوار فيليب الذي استقال في 3 يوليو / تموز 2020.

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جان كاستيكس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جان كاستيكس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جان كاستيكس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جان كاستيكس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جان كاستيكس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جان كاستيكس
Related Articles

اليوم السابع

2020-07-17

صعدت الحكومة الفرنسية من لهجتها فى مواجهة التطرف والمنظمات التى تتبناه وتعمل على نشره والتى على رأسها جماعة الإخوان الإرهابية، حيث تسعى سلطات فرنسا نحو تقييد انتشار الفكر المتطرف الذى عانت منه منذ عام 2015 الذى وقع فيه عدة هجمات إرهابية خلفت أعدادا كبيرة للغاية فى من القتلى والمصابين، وإطار التصدى للتطرف والإرهاب قال رئيس الوزراء الفرنسي الجديد جان كاستيكس أن "مكافحة التطرّف الإسلامي" هي أحد "شواغله الكبرى"، وذلك خلال إعلانه أمام الجمعية الوطنية بيان السياسة العامة لحكومته.   وكشف كاستيكس عن "مشروع قانون ضد الحركات الانفصالية" سيعرض على مجلس الوزراء بعد العطلة يهدف إلى "منع مجموعات معيّنة من الانغلاق ضمن مظاهر عرقية أو دينية".         وقال كاستيكس إن "العلمانية هي من القيم الأساسية للجمهورية، ورأس حربة الاندماج المجتمعي.. ولا يمكن لأي ديانة، أو تيار فكري أو مجموعة معيّنة الاستيلاء على المساحات العامة والنيل من قوانين الجمهورية".   وكاستيكس ليس هو اول من أعلن التصدى للجمعات الإرهابية والمتطرفة، وإنما قال وزير الداخلية الفرنسي الجديد جيرالد دارمانين، في كلمة له أمام مجلس الشيوخ إن الإسلام السياسي خطر يجب مواجهته، مؤكداً في الوقت نفسه أنه لا يعارض حرية الاعتقاد ويحترم كافة الأديان.   وأضاف دارمانين: "صلى جدي إلى الله وارتدى زي الجمهورية، لذا نعم لحرية العبادة، لا للرسم الكاريكاتوري ، لا للإسلام السياسي، ونعم للفرنسيين مهما كان لون بشرتهم، او ديانتهم".   وهاجم الوزير الفرنسى الإسلام السياسى قائلاً، "نعم ، الإسلام السياسي عدو قاتل للجمهورية. يجب أن نحارب جميع أشكال الطائفية ".   يشار إلى أن موقف الوزير الجديد الذى يتحمل مسئولية الحفاظ على الأمن داخل باريس، من جماعة الإخوان لم يكن هو أيضا ًالأول من نوعه داخل فرنسا، ففي فبراير من العام الجاري، حذر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون نفسه من مخاطر "الإسلام السياسي"، قائلاُ "ليس له مكان في بلادنا".   وكان الرئيس الفرنسي قد أبدى خلال زيارته حيا شعبيا في مولوز في فبراير عزمه على مكافحة "النزعات الانفصالية الإسلامية" في فرنسا.     وأعرب عن توجهه لتحسين الرقابة على خطب المساجد التي قد لا تتوافق أحيانا مع قيم الجمهورية، والتوقف عن استقبال أئمة ترسلهم وتموّلهم دول خارجية مثل تركيا والجزائر، معلنا في المقابل عن توجّه لزيادة الأئمة الذين نشأوا في فرنسا.         مواجهة الإسلام السياسي والتنظيم الدولي للإخوان داخل فرنسا شملت أيضاً تحذيرات صريحة من دور "الممولين" وبمقدمتهم قطر وتركيا، وهو ما ظهر واضحاً في رفض الحكومة الفرنسية قبل سنوات الموافقة على إصدار نسخة فرنسية لقناة الجزيرة بحسب ما نشره موقع قطريليكس في وقت سابق.   واتهم المجلس الفرنسى الأعلى للإعلام مكتب الجزيرة بباريس بتعمد "فبركة" أخبار تُضر بالأمن القومى فى فرنسا والتحريض على الكراهية وإثارة الفتن والترويج للعنصرية، مُطالبًا وزارة الخارجية الفرنسية بسحب ترخيص مكتب قناة "الجزيرة"، الأمر الذى جعل مكتب الجزيرة نفسه فى باريس مُهددًا بالغلق، بسحب ترخيص المكتب وبطاقات الاعتماد الصحفى للعاملين.   من جانبها نشرت قناة "مباشر قطر"، تقريرًا قالت خلاله : بينما يواصل النظام القطرى مكائده الخبيثة لزعزعة الأمنِ والاستقرار فى العالم، تدعو شعوب العالم حكوماتها لطرده وطرد جماعة الإخوان أحدِ أهم فصائله فى العالم .   وتابع تقرير قناة المعارضة القطرية:"فبعدما أعلنت وسائل إعلام فرنسية مؤخرًا نبأَ اعتقال إرهابى يدعى "مجدى مصطفى نامة"، سورى الجنسية، فى مارسيليا للاشتباه فى ارتكابه جرائم حرب، منددةً بالثغرة فى الإجراءات الأمنية التى سمحت بدخول هذا الإرهابى إلى الأراضى الفرنسية بموجب تأشيرة طالب".   واستكمل التقرير :"النائبة بمجلس الشيوخ الفرنسى، ناتالى جوليه، دعت إلى اتخاذ مواقف صارمة ضد تنظيم الإخوان والنفوذ القطرى فى بلادها، محذرة من خطورتِهما على أمنِ فرنسا ".   وأشار التقرير إلى أن "النائبة جوليه"،استنكرت ما اعتبرته تراخيًا من جانب حكومة باريس فى الحرب على الإرهاب على الصعيد الداخلي"، مؤكدة ضرورة تشديد الرقابة على تدفق الأموال القطرية لتجفيف منابع التنظيمات الإرهابية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-07-11

توفى سائق حافلة فرنسى تعرض للضرب المبرح من قبل ركاب بعدما طلب منهم وضع كمامات بما يتماشى مع تدابير مكافحة فيروس كورونا المستجد "كوفيد 19"، ما أثار تنديدا من القادة السياسيين فى البلاد بأفعال المعتدين على السائق. ومن جهتها، قالت مارى ابنة فيليب مونجيو، إنه كان ميتا دماغيا بعد الاعتداء عليه فى بلدة بايون جنوب غربى فرنسا، نهاية الأسبوع الماضى، وتوفى فى المستشفى، أمس الجمعة، بعدما قررت عائلته وقف أجهزة الإنعاش.   وأضافت مارى لوكالة "فرانس برس" - حسب ما نقلته شبكة "سكاى نيوز" الإخبارية، اليوم السبت - "قررنا أن نفصله عن أجهزة الإنعاش وأيدنا الاطباء فى ذلك"، وقد اتهم رجلان بمحاولة قتل فى هذه القضية، وقال المدعى العام جيروم بورييه، إنه سيطلب تعديل الاتهامات بعد وفاة مونجيو. وذكر مكتب المدعى العام أن ثلاثة أشخاص آخرين اتهموا أيضا لارتباطهم بالاعتداء، اثنان منهم بسبب عدم مساعدة شخص فى حالة خطر، والثالث لمحاولة إخفاء مشتبها فيه، وقدّم رئيس الوزراء الفرنسى جان كاستيكس، تحية إلى مونجيو، وكتب على تويتر: "تعترف به الجمهورية كمواطن مثالى ولن تنساه.. القانون سيعاقب مرتكبى هذه الجريمة الدنيئة".   ووصف وزير الداخلية جيرالد دارمانان الذى كان من المفترض أن يلتقى بعض سائقى الحافلات فى بايون السبت لمناقشة الوضع الأمني، الحادث بأنه "عمل بغيض"، مضيفا "إن الجبان المسؤول عن هذه الجريمة يجب ألا يفلت من العقاب". فيما رفض السائقون العمل بعد الاعتداء على مونجيو، حيث قال أحدهم وهو كيوليس، إنهم سيستأنفون العمل الاثنين بموجب ترتيبات أمنية مشددة، تشمل نشر عناصر أمن فى الحافلات التى تعمل فى بايون والمنطقة المحيطة بها.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2021-10-31

نفت الحكومة البريطانية اليوم الأحد إعلان فرنسا بأن الطرفين اتفقا على نزع فتيل الأزمة المرتبطة بحقوق الصيد ما بعد بريكست، مشددة على وجوب تنازل باريس. وقال ناطق باسم رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون- في تصريح نقلته صحيفة (إيفينينج ستاندرد) البريطانية: "إذا أرادت الحكومة الفرنسية التقدّم بمقترحات لخفض التصعيد في تهديداتها، فنرحب تماما بذلك، موقفنا لم يتغيّر".  وجاءت تصريحات المتحدث البريطاني عقب لقاء بين جونسون والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون استمر قرابة نصف الساعة، على هامش قمة مجموعة العشرين في روما. وأعلن مكتب الرئيس الفرنسي- في وقت لاحق- أن ماكرون وجونسون اتفقا على العمل على "إجراءات عملية وقابلة للتطبيق" لحل الخلاف في الأيام القادمة، كما اتفقا على الحاجة لـ"نزع فتيل" الأزمة بتدابير ملموسة تأتي "في أسرع وقت"، غير أن المتحدث باسم رئاسة الحكومة البريطانية قال إن لندن لا تخطط لمزيد من الاتصالات أو تدابير محددة. وتشعر فرنسا بالغضب بسبب عدم منح بريطانيا وجزيرتي جيرزي وغورنزي بعض المراكب البريطانية تراخيص للصيد في مياهها منذ دخول (بريكست) حيز التنفيذ مطلع 2021، وهددت بأنه إذا لم يتم منح المزيد من التراخيص ستُمنع المراكب البريطانية من تفريغ صيدها في مرافئ فرنسية اعتبارا من الثلاثاء بل حتى فرض عمليات تفتيش على جميع السلع القادمة إلى فرنسا من بريطانيا، والأسبوع الماضي احتجزت سفينة صيد بريطانية قالت إنها كانت تصطاد بشكل غير قانوني في مياهها. وأكد المتحدث باسم جونسون أن المملكة المتحدة ستواصل دراسة الطلبات المقدمة من السفن الفرنسية وغيرها من دول الاتحاد الأوروبي للصيد في مياهها بناء على البيانات الفنية، وليس على التهديدات. وقال "نحن على استعداد للعمل مع الحكومة الفرنسية والصيادين الأفراد إذا كانت لديهم البيانات المطلوبة، ليس هناك حاجة لمزيد من الإجراءات". وانصب تركيز جونسون خلال الاجتماع مع ماكرون على إقناع الاتحاد الأوروبي بتعديل بروتوكول ما بعد (بريكست) الذي يحكم التجارة بين بريطانيا العظمى وإيرلندا الشمالية، وفق المملكة المتحدة. وقال إن رسالة شديدة اللهجة من رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، حثت بروكسل على معاقبة بريطانيا بشأن خروجها من الاتحاد الأوروبي "لم تكن مفيدة". وأضاف المتحدث "والأمر يبعث على القلق عندما نحاول التفاوض بشأن تغييرات مهمة في البروتوكول لها تأثير حقيقي على حياة الناس والأنشطة التجارية في إيرلندا الشمالية". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2020-09-06

أعلنت الحكومة الفرنسية عن استعدادها لتقديم مشروع قانون، يهدف لمناهضة ما سمته "النزعات الانفصالية"، ويستهدف أساسًا جماعات الإسلام السياسي (الإخوان والتنظيمات المنبثقة منها)، بعد أن تأخر ذلك بسبب الأزمة الصحية التي تشهدها البلاد. وقالت مارلين شيابا، الوزيرة المنتدبة المكلفة بالمواطنة لدى وزارة الداخلية في تصريحات صحفية، إن القانون قيد الإعداد، وسيعرض على مجلس الوزراء بحلول الخريف، لبدء المناقشات البرلمانية حوله في بداية العام 2021. ويبدو أن إدارة الرئيس ايمانويل ماكرون تتجه نحو حسم ملف مجموعات الإسلام السياسي الناشطة بقوة في الساحة الفرنسية من خلال سن قوانين جديدة لحماية ما تسميه "قيم الجمهورية". حتى أن ماكرون قد أعاد هذا العام إحياء الاحتفال بذكرى إعلان الجمهورية من خلال حفل أقيم في مدفن البانتيون، الذي يضم رفات عظماء فرنسا. وقال الإليزيه إن الاحتفال بهذه الذكرى أصبح واجبًا في ظل وجود مجموعات دينية أصولية متطرفة ترفض العيش المشترك في مجتمع حقوق الإنسان وتدعو إلى تجزئة المجتمع. وقالت وزيرة المواطنة الفرنسية إن النقاشات لم تستكمل بعد بشأن مضمون مشروع القانون الجديد، لأن عملية توفير إطار قانوني لمسألة حساسة تتعلق بالهويات أمر يحتاج الكثير من النقاش. من جانبه، قال جان كاستيكس أثناء خطاب عرض فيه السياسة العامة للحكومة أمام الجمعية الوطنية، في منتصف يوليو الماضي، إن مشروع قانون مناهضة "الحركات الانفصالية" يهدف أساسا لمنع "مجموعات معيّنة من الانغلاق ضمن مظاهر عرقية أو دينية". وأشار إلى أن "العلمانية هي من القيم الأساسية للجمهورية، ورأس حربة الاندماج المجتمعي. لا يمكن لأي ديانة، أو تيار فكري أو مجموعة معيّنة الاستيلاء على المساحات العامة والنيل من قوانين الجمهورية". وبحسب اللجنة الوزارية الفرنسية للوقاية من الانحراف والتطرف، فإن هذا المشروع، وإن كان يستهدف الإسلام السياسي، فإنه سيشمل كافة الانحرافات الطائفية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-11-23

أعلنت السلطات الفرنسية، مساء أمس الاثنين، إصابة رئيس وزراء البلاد، جان كاستيكس، بفيروس كورونا المستجد «كوفيد 19»، وقالت وسائل إعلام فرنسية، إن نتيجة اختبار كاستيكس، جاءت إيجابية بعد أن ثبتت إصابة إحدى بناته «11 عاما». ودخل كاستيكس، العزل، فيما اجتمع رئيس الوزراء الفرنسي،  اجتماعا حول المسؤولين المنتخبين في مقاطعة «جوادلوب»، عن طريق الفيديو، وفقا لما ذكرته إذاعة «موزاييك» التونسية. وكان كاستيكس، توجه إلى بروكسل، أمس الاثنين، حيث التقى نظيره البلجيكي ألكسندر دي كرو، فيما تم وضع المسؤول البلجيكي، في الحجر الصحي بعد تأكد إصابة رئيس الوزرءا الفرنسي بـ«كورونا». وفي ألمانيا، قال وزير الصحة الألماني ينس سبان، إن على الغالبية العظمى من مواطني بلاده، الخضوع للتطعيم ضد «كورونا»، أو يمرضوا، أو يموتوا قبل نهاية الشتاء، مشددا على أن الوضع في العديد من المستشفيات صعب للغاية، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. بدوره، أشار عالم الفيروسات بجامعة ميلانو الإيطالية، فابريتسيو بريلياسكو، إلى أن على الجميع، القلق من النمو المتصاعد للإصابات بـ«كورونا»، موضحا أن مؤشر انتشار العدوى عنصر قلق حقيقي. وأضاف بريلياسكو، إلى أنه بالنسبة لـ إيطاليا في عيد الميلاد سيكون هناك 30 ألف حالة، واوضح عالم الفيروسات، أن الوضع غير سار في كل مكان،  مشيرا إلى  الحالة الصحية المتفاقمة في سلوفينيا والنمسا. وفي الولايات المتحدة، سجلت البلاد، أمس الاثنين، 29286 إصابة بـ«كورونا» و94 حالة وفاة، لترتفع الحصيلة الإجمالية لـ الإصابات إلى 47649156 حلاة، فيما بلغ مجموع ‏الوفيات 770890حالة.‏  من جانبها، أوصت «المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض»، المواطنين الأمريكيين بعدم السفر إلى ألمانيا والدنمارك بسبب ارتفاع وتيرة الإصابات بـ«كورونا»، كما رفعت مستوى التحذير بالنسبة لـ البلدين إلى المستوى الرابع «مرتفع للغاية»، وفقا لما ذكرته شبكة «روسيا اليوم» الإخبارية الروسية. عربيا، سجلت وزارة الصحة الكويتية، صفر وفيات بـ«كورونا» لـ اليوم الثاني على التوالي، و28 إصابة جديدة، فيما سجلت البلاد 19 حالة شفاء، أمس الاثنين. وقالت الصحة الكويتية في بيان، إن حصيلة الوفيات في البلاد، ظلت عند 2464 حالة، فيما بلغت الحصيلة الإجمالية لـ الإصابات إلى 413165 حالة، كما سجل صعد إجمالي حالات الشفاء إلى  410450 حالة.  وفي تونس، سجلت السلطات الصحية، 36 إصابة بـ«كورونا» وحالتي وفاة، لتصل حصيلة الإصابات إلى 716295 حالة، فيما ارتفع إجمالي الوفيات في البلاد إلى 25347 حلاة، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية «واس».   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2022-05-16

نقلت وكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس»، قبل قليل، أنّ رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس قدّم رسميا استقالته للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.  ويشار إلى أنّ الاستقالة قد تمهد الطريق لإصلاح وزاري طال انتظاره وتعيين محتمل لثاني امرأة في المنصب منذ 30 عاما، وفق ما نقلته وكالة "رويترز". وبحسب صحيفة "لو باريزيان" فإن رئيس الوزراء الفرنسي كاستكس قال إنه سيترك منصبه دون ندم، حيث يخطط الرئيس المعاد انتخابه إيمانويل ماكرون لإجراء تعديل وزاري لوزرائه. وتابع قائلا: «يمكن أن يُنظر إلي كشخص لم يخطط أبدًا للوصول إلى هنا، وحتى أقل من شخص أستخدم أعمالي لصالح حياتي المهنية المستقبلية. لذلك أنا لا أطلب أي شىء، ولا أطلب منصب وزاري». كما قال إنه حريص على العودة إلى جبال البيرينيه، وأضاف: «أحتاج إلى إعادة طلاء مصاريعي ودرابزين تعرض للضرب على مدار العامين الماضيين». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-19

علقت وزيرة الدولة لشؤون المواطنين في فرنسا مارلين شيابا، على إضافة مواد إلى مشروع قانون مكافحة «التطرف الإسلامي»، مقترحة إضافة مواد تحظر على الفتيات دون سن 18 عاما ارتداء الحجاب في الأماكن العامة. وقالت شيابا: «أجد أنه من غير المحتمل أن أرى طفلة تبلغ من العمر 5 سنوات ترتدي الحجاب، كما أنني لا أحتمل أن أقابل فتاة تبلغ من العمر عامين ترتدي الحجاب وهي في عربة الأطفال»، وفقا لقناة «روسيا اليوم». ويوجد في فرنسا حوالي 5 مليون مسلم، وهي أكبر أقلية مسلمة في أوروبا. وكانت  الحكومة الفرنسية أقرت في ديسمبر الماضي مشروع قانون يهدف إلى التصدي للتطرف الإسلامى وفقا لوصفهم وذلك بعد سلسلة هجمات في الآونة الأخيرة شنها متطرفون. ويشدد مشروع القانون من القواعد الخاصة بالتعليم المنزلي وخطاب الكراهية.  ويرى منتقدون، في فرنسا وخارجها، أن ماكرون وحكومته يريدان استغلال القانون لاستهداف الدين. Faut-il interdire le #voile aux fillettes ? @MarleneSchiappa : "Je suis évidemment d'accord avec @auroreberge. Je trouve insupportable de voir une petite fille de 5 ans avec un voile". #EnTouteFranchise avec @Acarrouer. pic.twitter.com/vXCr06KpTA  لكن رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، وصفه بأنه قانون حماية من شأنه تحرير المسلمين من قبضة المتطرفين، وفقا لقناة «بي بي سي». وشدد على أن النص «لا يستهدف الأديان ولا يستهدف الدين الإسلامي على وجه الخصوص». ويهدف مشروع قانون  إلى تشديد القيود على خطاب الكراهية بالإنترنت، ويحظر استخدام الإنترنت لنشر معلومات وبيانات أشخاص آخرين لأغراض خبيثة. ويُنظر إلى هذا على أنه رد من الحكومة الفرنسية على قطع رأس المعلم صامويل باتي في أكتوبر الماضي.  وقتل شخص المدرس باتي، 47 عاما، بعدما عرض رسوما كاريكاتورية للنبي محمد على تلاميذه. وكشف تحقيق عن أن حملة عبر الإنترنت كانت قد انطلقت ضد المدرس قبل قتله.  كما يحظر القانون المدارس «السرية» التي تروج لأيديولوجية متطرفة، ويشدد من قواعد التعليم في المنزل.  ويعزز كذلك الحظر المفروض على تعدد الزوجات من خلال رفض منح الإقامة للمرتبطين بأكثر من زوجة. ويمكن تغريم الأطباء أو منعهم من مزاولة المهنة إذا أجروا اختبارات كشف عذرية على الفتيات. وهناك قواعد جديدة للشفافية المالية للجمعيات الإسلامية، وهناك شرط بإقرار هذه الجمعيات على قبول قيم الجمهورية الفرنسية مقابل الحصول على تمويل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-08-03

حض رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، الفرنسيين على التزام أكبر قدر ممكن من الحذر في مواجهة "كوفيد 19"، الذي بدأ يظهر إشارات على العودة، قائلا إن فيروس كورونا "لم يذهب في إجازة". وقال كاستيكس للصحفيين في مدينة ليل بشمال فرنسا، حيث أصبح وضع الكمامات إلزاميا في العديد من مناطق السير والتنزه، "يجب ألا نفرط في حذرنا"، وفقا لما نشره موقع "روسيا اليوم". وتابع "لم يذهب الفيروس في عطلة ولا نحن كذلك"، مضيفا أن من المهم أن تتجنب فرنسا فرض إجراءات العزل العام مرة أخرى على مستوى البلاد. كما قررت مدينة نيس في جنوب البلاد اليوم الاثنين جعل وضع الكمامات إلزاميا في العديد من المناطق، بما في ذلك أجزاء من منطقة "بروميناد ديزونجليه" السياحية. وسجلت فرنسا سابع أعلى معدل وفيات في العالم جراء الإصابة بمرض "كوفيد-19"، حيث وصل عدد الوفيات هناك إلى أكثر من 30260، فيما وصل عدد الإصابات إلى 187,919. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-18

قررت مجموعة من الناجين من فيروس كورونا المستجد، وأسر بعض المصابين بالمرض، مقاضاة رئيس وزراء فرنسا جان كاستيكس، حيث اتهموه بسوء إدارة أزمة فيروس كورونا. ووصفت المجموعة، إدارة كاستيكس لأزمة انتشار فيروس كورونا، بأنها كانت "متناقضة وخطيرة"، ما أدى إلى تضاعف أعداد الإصابات في الفترة الأخيرة، وفقًا لـ"سكاي نيوز". وكان كاستيكس وحكومته ضغطا من أجل إعادة فتح الاقتصاد الفرنسي وتعلم التعايش مع كورونا، حيث رفض فرض إغلاق جديد، في الوقت الذي بدأت فيه المستشفيات في بعض أقاليم فرنسا تعاني تحت ضغط مرضى الفيروس مرة أخرى. وقال المحامي فابريس دي فيزيو، الذي تولى مهمة  رفع الدعوى القضائية بالنيابة عن مجموعة ضحايا فيروس كورونا في فرنسا أمام محكمة العدل الجمهورية، إنه اتهم رئيس الوزراء بالفشل في التصدي لكارثة تشكل خطرًا على السلامة العامة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-01-31

دفع تفشى فيروس كورونا والسلالة الجديدة من الفيروس، عددا من الدول لإعادة إجراءات الإغلاق ووقف حركة الطيران لمواجهة تفشى الفيروس ومنع انتشار السلالة الجديدة للفيروس. وأعلنت السلطات الإيطالية تمديد تعليق حركة الطيران مع البرازيل بسبب تفشى سلالة جديدة لكورونا فى البرازيل. وكانت إيطاليا أعلنت تعليق الرحلات الجوية مع البرازيل منتصف يناير الماضى  وحتى نهاية الشهر ذاته بسبب السلالة الجديدة لكورونا والتى ظهرت فى البرازيل. وأوضح وزير الصحة الإيطالي روبيرتو سبيرانزا، أن بلاده مددت السبت، تعليق الرحلات الجوية مع البرازيل 15 يوما إضافية، قائلا في تدوينة على موقع «فيسبوك»، «وقعت أمرا جديدا يمدد وقف الرحلات من البرازيل ويمنع جميع من مروا بذلك البلد في الأربعة عشر يوما السابقة من دخول إيطاليا». وأعلنت فرنسا إغلاق حدودها أمام جميع الدول باستثناء دول الاتحاد الأوروبى، وأوضح رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، أن بلاده ستغلق حدودها أمام الدول غير الأوروبية باستثناء الرحلات الضرورية، بدءا من اليوم الأحد، مشيرا إلى أنه سيتم منع دخول القادمين لفرنسا من خارج هذه الدول باستثناء الرحلات الضرورية فقط. وأضاف أنه سيتم إخضاع جميع الزوار من دول الاتحاد الأوروبي لاختبار للتأكد من سلبية الإصابة بالفيروس، لافتا إلى أنه سيتم اتخاذ إجراءات أكثر تشددا لمواجهة تفشى الفيروس قائلا «هناك خطر من زيادة تفشى الفيروس». وأشار إلى أنه تم اكتشاف سلالة فيروس كورونا الجديدة، التي ظهرت لأول مرة في بريطانيا وجنوب أفريقيا، وقررت السلطات الفرنسية، إغلاق كل المراكز التجارية باستثناء متاجر السلع الأساسية.  وأعلنت هيئة الصحة العامة الفرنسية أمس، تسجيل 242 حالة وفاة بفيروس كورونا المستجد في المستشفيات الفرنسية خلال الساعات الـ24 الماضية؛ ليرتفع إجمالي الوفيات في فرنسا إلى 75 ألفا و862 حالة. وأوضحت الهيئة أن 27 ألفا و242 شخصا يتلقون العلاج من «كوفيد-19» في مستشفيات فرنسا حاليا، بينهم 3 آلاف و103 أشخاص في وحدات الرعاية المركزة، وهو ما يمثل انخفاضا طفيفا عن الأعداد المسجلة بالأمس (27 ألفا و270 حالة في المستشفيات، بينهم 3 آلاف و120 في وحدات الرعاية المركزة)، حسب الموقع الإلكتروني لصحيفة «لو فيجارو» الفرنسية. ولفتت الصحيفة إلى أن تلك الأعداد تمثل ارتفاعا ملحوظا عما كانت عليه قبل 3 أسابيع، ففي 9 يناير، كان نحو 24 ألف شخص يتلقون العلاج من فيروس كورونا في المستشفيات، بينهم ألفان و600 شخص في الرعاية المركزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-11-28

تستعد شرائح واسعة من الفرنسيين للخروج اليوم السبت في عشرات المظاهرات عبر البلاد للتعبير عن رفضها لقانون "الأمن الشامل" الذي تعتبره قانونا ينتهك الحريات ويقنن عنف الشرطة. ويُتوقع أن تكون نسبة المشاركة في المظاهرات عالية، بالنظر إلى احتجاجات أمس الجمعة ليلا في مدينة نانت، بشمال البلاد، التي شارك فيها نحو 5 آلاف شخص رغم القيود الصحية الوقائية المضادة للوباء والطقس البارد، والتي تم تفريقها بالغاز المسيل للدموع واعتقال 17 شخصا، وفقا لما نشره موقع "روسيا اليوم". وتأتي هذه المظاهرات في ظل غضب واسع النطاق من الضرب المبرح الذي تعرض له منتج موسيقي من أصول إفريقية في باريس قبل يومين على أيدي عناصر الشرطة بسبب عدم ارتدائه الكمامة الواقية من كورونا، حسب وسائل إعلام، وتم تداول صورهذا الاعتداء على نطاق واسع في وسائل الإعلام.  ويُنتظر أن تشارك في احتجاجات اليوم السبت شخصيات سياسية ومدنية، من بينها زعيم اليسار المتطرف، جان لوك ميلونشون، الذي أعلن مؤخرا نيته الترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة في مواجهة الرئيس المنتهية ولايته الأولى إيمانويل ماكرون. في خطوة استباقية للمظاهرات، أعلنت الحكومة، على لسان رئيسها جان كاستيكس، الخميس الماضي، استعدادها لمراجعة  صياغة المادة 24 من القانون الجديد، لكونها الأكثر إثارة للجدل والاعتراض. تجدر الإشارة إلى أن "الجمعية الوطنية الفرنسية"، الغرفة السفلى للبرلمان، قد صدقت على قانون "الأمن الشامل" المثير للجدل، في انتظار مناقشته في مجلس الشيوخ. وينص قانون "الأمن الشامل" في مادته الـ 24 على منع وتجريم التقاط صور وفيديوهات لقوات الأمن وهي تؤدي عملها، بنية فضح تجاوزاتها والتشهير بها في مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام، مثلما جرت العادة، خلال قمع الاحتجاجات. كما يبيح القانون الجديد استخدام الطائرات المسيرة والكاميرات في الفضاء العام من قبل الشرطة بغرض المراقبة. وهو ما ترفضه شرائح واسعة من الفرنسيين، لاسيما وسائل الإعلام والجمعيات الحقوقية التي ترى فيه تكميما للأفواه ومساسا خطيرا بحرية التعبير وبالحقوق الأساسية للمواطن. في العاصمة باريس، ستنطلق المظاهرات اليوم السبت من ساحة الجمهورية على الثانية بعد الظهر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-10-29

طالب كريستيان إستروزي، رئيس بلدية نيس، بمحاربة التطرف بعد اعتداء إرهابي بالسكين في المدينة أوقع ثلاثة قتلى وعدد من الجرحى. وأعلن "إستروزي" في لقاء تلفزيوني من مكان الحادث، أن المهاجم صرخ "الله أكبر" قبل أن يهاجم داخل كنيسة المدينة مصلين تمكن من قطع رأس سيدة وقتل رجل بضربات بالسكين في الحلق، بحسب إذاعة مونت كارلو الفرنسية. وأضاف "هذا يكفي، يجب على فرنسا أن تقضي تمامًا على التطرف الإسلامي"، ويتوجه رئيس الوزراء جان كاستيكس إلى نيس لينضم إلى وزير الداخلية جيرالد دارمانان.  وكشف مصدر بالشرطة الفرنسية، عن ضحيتين من الثلاثة، وهم امرأة قطع المهاجم رأسها، ورجل توفي بضربات سكين في الحلق.  وأفادت قناة سكاي نيوز بأن الهجوم وقع داخل كنيسة نوتردام في مدينة نيس جنوبي فرنسا. وكانت السلطات الفرنسية قالت في حصيلة سابقة إن شخصا قتل وأصيب آخرون من جراء عمليات طعن متزامنة قرب كنيسة في المدينة، لتذكر في وقت لاحق أن الحصيلة بلغت اثنين ثم 3 قتلى. وأطلقت قوات الأمن الفرنسية النار على المهاجم، مما أدى إلى إصابته بجروح، ونقل إلى المستشفى إلى تلقي العلاج. وقالت "سكاي نيوز" إن قوات الأمن الفرنسية ضربت طوقا أمنيا حول مكان الحادث، هو ما تقوم به عادة في أعقاب وقوع العمليات الإرهابية. وأوضحت، أن الإجراء يأتي خشية وجود متواطئين معهم أو بحثا عن متفجرات قد تكون موجودة في المكان، حيث انتشرت قوات كبيرة في المكان بما فيها فرق مختصة عن المتفجرات وكلاب بوليسية. يأتي هذا الحادث في سياق استنفار أمني كبير في فرنسا، عقب قطع رأس أستاذ قرب باريس في وقت سابق من أكتوبر الجاري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-07

قالت الدكتورة جيهان جادو السياسية الفرنسية – المصرية، وعضو مجلس الحي بفرساي، لـ"الوطن"، إن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي إلى فرنسا تأتي في توقيت صعب، لهذا هي زيارة فارقة. وأضافت "جادو"، أن هناك العديد من الملفات المهمة والحيوية سيتم مناقشتها، خصوصًا أن اجتماع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي سيناقش اليوم فرض عقوبات على تركيا، إضافة إلى أن "العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا لها جذور تاريخية، والزيارة تعمق العلاقة أكثر بين القاهرة وباريس اقتصاديًا وتجاريًا وعسكريًا". وقالت "جادو" إن أهم ما في الزيارة الوقوف على يعض مستجدات الشرق الأوسط وأبرزها القضية الليبية، وملف مكافحة الإرهاب الذي بات يهدد أمن أوروبا، ويهدد استقرار منطقة الشرق الأوسط، مؤكدة أنها ستكون زيارة ناجحة، فضلًا عن مناقشة ملفات التعاون الثنائي بين، وتعزيز التعاون العسكري، أو تبادل الخبرات العسكرية بين البلدين، وتعظيم الاستثمارات. ويلتقي  الرئيس عبدالفتاح السيسي صباح اليوم نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال زيارته إلى باريس، كأول لقاء قمة مباشر بينهما منذ اجتماعهما في القاهرة قبل نحو عامين.  وتبدأ الزيارة بحفل ترحيب رسمي يليه لقاء بين الرئيسين في الإليزيه ثم مؤتمر صحفي. ويلتقي الرئيس السيسي بعد ذلك رئيس البرلمان ريشار فيرّان، ورئيسة بلدية باريس آن هيدالجو قبل مأدبة عشاء في الإليزيه. ويتوجه الرئيس السيسي غدا إلى قوس النصر ليضع إكليلاً من الزهور على نصب الجندي المجهول قبل أن يلتقي رئيس الوزراء جان كاستيكس ورئيس مجلس الشيوخ جيرار لارشيه. وسيقيّم الرئيسان أيضاً تعاون البلدين في ملفات كبرى متعلقة بالأمن الإقليمي، مثل مكافحة الإرهاب والأزمة الليبية والخلافات مع تركيا في شرق المتوسط، وفق شبكة "مونت كارلو" الفرنسية. وتريد فرنسا ومصر تعزيز المؤشرات الإيجابية التي بدأت تظهر في الملف الليبي، من اتفاق وقف إطلاق النار الدائم إلى استئناف الحوار السياسي الداخلي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-17

أعلن رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، أنه سيعزل نفسه حتى 24 ديسمبر الجاري، وذلك على خلفية للقائه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الاثنين الماضي، وفقا لما ذكرته شبكة «سكاي نيوز» الإخبارية. وقالت رئاسة الحكومة الفرنسية، إن رئيس الحكومة جان كاستيكس، يخضع للعزل بعد مخالطته «ماكرون». ونقلت قناة «بي إف إم» الفرنسية، أن جان كاستيكس «ألغى كلمته أمام مجلس الشيوخ، ودخل في عزل صحي بعد مخالطته للرئيس ماكرون». وقال رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي، إن «كاستيكس سيعزل نفسه»، وفقا لما ذكرته وكالة «سبوتننيك» الروسية. وكانت الرئاسة الفرنسية «قصر الإليزيه»، أعلنت في وقت سابق، في بيان، إصابة «ماكرون» بكورونا، بعد أن أثبت فحص «كوفيد- 19» ذلك؛ أثر ظهور الأعراض الأولى لهذا الفيروس عليه، وفقا لما ذكرته شبكة «فرانس 24» الإخبارية الفرنسية. وأضافت الرئاسة الفرنسية، أن إيمانويل ماكرون سيخضع للعزل لمدة 7 أيام، وسيواصل أنشطته عن بعد، وبناء على ذلك سيلغي كل نشاطاته الخارجية التي كانت مقررة، بما في ذلك زيارته إلى لبنان.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-25

فتحت شرطة مكافحة الإرهاب الفرنسية، اليوم، تحقيقا في حادث الطعن الذي وقع بالقرب من المكاتب السابقة لصحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية في وسط العاصمة باريس. وذكر راديو فرنسا الدولي أن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس قطع زيارته لشمال العاصمة باريس من أجل التوجه إلى مركز الأزمات بوزارة الداخلية لمتابعة تطورات الحادث. فيما نقلت قناة "فرنسا 24" الإخبارية عن الشرطة قولها إنه تم اعتقال شخصين للاشتباه في ارتكابهما الحادث، مشيرة إلى أن اثنين من المصابين حالتهما خطيرة. أوقفت الشرطة الفرنسية، اليوم، اثنين من المشتبه بهم في تنفيذ عملية طعن بالسكين قرب المقر القديم لصحيفة "شارلي إيبدو" في العاصمة الفرنسية باريس، وأسفر الحادث عن إصابة 4 أشخاص اثنين منهم في حالة حرجة، وفقا لما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية. وأوقفت الشرطة "مشتبها به" على مقربة من ساحة الباستيل في باريس بعد الهجوم بالسكين، بعدما كانت قد أفادت في مرحلة أولى عن مشتبه بهما اثنين فارين، أوضح مركز الشرطة أن شخصا منفردا نفذ الاعتداء، ووصل وزير الداخلية جيرالد دارمانين إلى مكان الحادث، فيما عاد رئيس الوزراء جان كاستكس على وجه السرعة إلى العاصمة باريس لفتح غرفة الطوارئ لمراقبة الوضع. ووفقا لصحيفة "لو باريزيان" الفرنسية، فإن منفذ الهجوم كان مسلحا بساطور وغادر المكان بالمترو في شارع ريتشارد لونوار.كما عثرت القوات في موقع الحادث على طرد مشبوه، لكن مصادر بالشرطة قالت إنه "لا أثر لمواد ناسفة في اللفافة المريبة". في رسالة مفتوحة نشرت، الأربعاء الماضي، دعت 100 وسيلة إعلامية فرنسية إلى التعبئة والحشد من أجل الدفاع عن حرية التعبير في البلاد إثر تلقي صحيفة "شارلي إيبدو" مجددا تهديدات من تنظيم القاعدة على خلفية إعادة نشر رسوم كاريكاتيرية للنبي محمد، صلى الله عليه وسلم، فيما تستمر محاكمة المشتبه بتنفيذهم الهجوم على الصحيفة الذي أسفر عن مقتل 12 شخصا في 7 يناير 2015. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-04-23

فتح المدعون الفرنسيون تحقيقا على صلة بالإرهاب في حادث الطعن المميت الذي تعرضت له شرطية فرنسية، اليوم الجمعة، داخل مركز شرطة بالقرب من قصر «رامبوييه» التاريخي الواقع على مشارف باريس، واعتقلت السلطات ثلاثة أشخاص على صلة بالتحقيق. وكانت السلطات الفرنسية قالت إن الشرطة أطلقت النار على المهاجم فأردته قتيلا في موقع الحادث. وقال المدعي العام لشؤون مكافحة الإرهاب جان فرانسوا ريكار، للصحفيين، إن مكتبه تولى التحقيق لأن المهاجم داهم مركز شرطة، وبسبب الأقوال التي أدلى بها أثناء الهجوم، ولأنه استهدف شرطية، بحسب «أسوشيتد برس» الأمريكية. وقعت عملية قتل شرطية فرنسية بالسكين في مركز شرطة إلى جنوب غرب باريس، بمنطقة سكنية هادئة في بلدة رامبوييه، على بعد حوالي 750 مترا من قصر ملكي سابق كان يستخدم أحيانا لمفاوضات سلام دولية. وفرضت الشرطة طوقا أمنيا على المنطقة بعد واقعة الطعن. وهرع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، إلى موقع الحادث مع مسؤولين آخرين وتعهد «بعزم الحكومة على محاربة الإرهاب بجميع أشكاله». وقالت رئيسة منطقة باريس فاليري بيكريس، للصحفيين في موقع الهجوم، إن «الشرطة هي رمز للجمهورية. إنها فرنسا.. وجه فرنسا جرى استهدافه». وفي السياق، قال وهو مسؤول في نقابة الشرطة الفرنسية فرانسوا برساني، من موقع الحادث، لـ«أسوشيتدبرس»، إن «هناك نوعا من البصمة المعروفة في هذا الهجوم: هجوم بسكين على الرقبة، ضد ضابطة شرطة في مبنى للشرطة». وأشار رئيس الوزراء الفرنسي، إلى أن إقليم إيفلين المحيط شهد هجومين وحشيين لمتطرفين على موظفين عموميين في السنوات الأخيرة، إذ قطع رأس معلم العام الماضي على يد متطرف شيشاني، ووقع حادث طعن مميت لزوجين من عناصر الشرطة في منزلهما عام 2016، على يد فرنسي كان بايع تنظيم داعش الإرهابي. وذكرت تقارير إعلامية فرنسية، أن منفذ جريمة طعن الشرطية الفرنسية مواطن فرنسي يبلغ من العمر 37 عاما، وليس له سجل إجرامي ولا سجل تطرف، وأضاف مسؤول قضائي فرنسي إن المشتبه به ولد في تونس، وإن شهود العيان سمعوه يردد «الله أكبر» أثناء الهجوم. وفتشت الشرطة منزل المهاجم، الكائن في رامبوييه أيضا، وأوقفت ثلاثة أشخاص على صلة به، بحسب المسؤول. قال متحدث باسم الشرطة الوطنية في فرنسا، إن الشرطية التي قتلت اليوم الجمعة، هي موظفة إدارية تبلغ من العمر 49 عاما، كانت تعمل في مركز الشرطة. وفتح مكتب المدعي العام الوطني لشؤون مكافحة الإرهاب، تحقيقا على صلة بجماعة إرهابية في مقتل شخص من السلطة العامة. ويأتي الهجوم على الشرطية الفرنسية وطعنها بالسكين في الوقت الذي تستعد فيه فرنسا، لإجراء انتخابات إقليمية في يونيو المقبل، التي يمثل الأمن فيها قضية بارزة، ولإجراء انتخابات رئاسية العام المقبل، يمكن أن يكون فيها المنافس الرئيسي لإيمانويل ماكرون، هو زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان، إذا ما سعت إلى ولاية ثانية. كما يأتي الهجوم في حين تقوم حكومة الرئيس إيمانويل ماكرون، بتشديد سياساتها الأمنية وسط مخاوف الناخبين بشأن الجريمة وشكاوى من عناصر الشرطة بأنهم يواجهون خطرا متزايدا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-03

أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، اليوم، أن اللقاحات ضد وباء كورونا المستجد "كوفيد-19" في فرنسا ستكون مجانية للجميع، مشيرًا إلى أنه سيتم تلقيح مليون شخص بشكل أولوي في يناير المقبل، وفقا لما ذكرته بوابة الوسط الليبية. وأوضح كاستيكس أن الحكومة رصدت 1.5 مليار يورو لحملة التلقيح المجانية ضمن ميزانية الأمن الاجتماعي للعام 2021. وكان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، أعلن أمس الأول الثلاثاء، موعد تدشين حملة التلقيح الأولى ضد كورونا المستجد، والأشخاص الذين سيشاركون فيها. وقال ماكرون إن حملة التلقيح الأولى ضد كورونا ستحدث في شهري ديسمبر ويناير، لافتا إلى أن الأشخاص الأكثر عرضة لفيروس كورونا في فرنسا، هم من سيتلقون اللقاح. أما حملة التلقيح الثانية ضد وباء "كوفيد-19"، فستحدث بين شهري أبريل ويونيو، وستكون على نطاق أوسع في فرنسا.      ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-06-20

في تطور جديد من نوعه في ظل الإجراءات الاحترازية المتبعة لاحتواء تفشي فيروس كورونا في فرنسا، أعلن رئيس الوزراء الفرنسي، جان كاستيكس، أن وضع الكمامات في الخارج لن يكون إلزاميا، اعتبارا من نهاية الأسبوع الماضي، إلا في ظروف معينة مثل التجمعات أو الأماكن المزدحمة أو الملاعب الرياضية.  وإلى جانب ذلك، أعلنت فرنسا رفع حظر التجوال المحدد عند الساعة 11 مساء اعتبارا من الأسبوع الجاري، حسب ما ذكرت وكالة «فرانس برس»، وذلك لأول مرة منذ ديسمبر الماضي، لأن الوضع الصحي يتحسن بوتيرة أسرع، وفقا لتصريحات رئيس الوزراء الفرنسي. فيما رُفع حظر التجول في معظم أنحاء إسبانيا في التاسع من مايو الماضي، ومنذ ذلك الحين، أصبح تطبيق إجراءات الطوارئ مسؤولية الأقاليم بشكل منفرد، واعتبارا من 7 يونيو الجاري تم السماح للقادمين من دول منخفضة الخطورة غير أعضاء في الاتحاد الأوروبي بالدخول إليها من دون نتيجة مسحة سلبية. على عكس المواقف السابقة التي اتخذتها الحكومة الفرنسية بشأن حظر التجوال الليلي، أعادت سلطنة عمان فرض حظر التجول الليلي بعد ارتفاع إصابات كورونا، وقالت السلطات في بيان لها، إن الحظر الذي سيبدأ اعتبارا من اليوم الأحد من الساعة الثامنة مساء حتى الساعة الرابعة صباحا سيقيد حركة الأفراد والمركبات باستثناء خدمات توصيل الطلبات للمنازل. وحسبما أفادت وكالة «رويترز»، أشارت أحدث أرقام لوزارة الصحة في السلطنة يوم الخميس إلى أن البلاد سجلت 2015 إصابة جديدة ليصل إجمالي الإصابات إلى 242723 بينما بلغ إجمالي الوفيات 2626 وفاة. وفي ألمانيا، وافق البرلمان الألماني في نهاية أبريل الماضي، على تشريع يفرض قيودًا موحدة في المناطق التي ينتشر فيها فيروس كورونا بسرعة كبيرة، وعلى إثره دخلت إجراءات حظر التجول الليلي حيز التطبيق في بعض المناطق ذات الإصابات العالية منها ولايتي برلين وهامبورج الألمانيتين. وفي مطلع شهر رمضان الماضي في شهر أبريل، أعلنت الحكومة المغربية، فرض حظر تجول ليلي طيلة شهر رمضان، في محاولة لكبح تفشي موجة ثالثة من فيروس كورونا، خاصة في ظل انتشار السلالة البريطانية التي باتت منتشرة في سبع جهات بالمغرب. وفي نص القرار، منعت السلطات المغربية التنقل الليلي على الصعيد الوطني يوميا، من الساعة الثامنة ليلا إلى الساعة السادسة صباحا، باستثناء الحالات الخاصة، وبعدها بشهر واحد أعلنت الحكومة المغربية تخفيف القيود المرتبطة بجائحة كوفيد-19 بعد تراجع أعداد الإصابات بالفيروس، على أن يتم تقليص توقيت سريان حظر التجول بحيث يبدأ من الساعة 11 ليلا وينتهي في الرابعة والنصف فجرا، فيما ما سيُسمح للمطاعم والمقاهي بالعمل حتى الساعة 11 ليلا. وفي الأردن، سمح رئيس الوزراء الأردني بشر الخصاونة لمن مضى أكثر من 21 يوما على تلقيهم الجرعة الأولى من لقاح كورونا، بالتجوال خلال ساعات الحظر بدءا من منتصف يونيو الحالي، وذلك بعد أن شهدت معدلات الإصابات والوفيات اليومية بفيروس كورونا المستجد في الأردن، انخفاضا ملحوظا منذ مطلع أبريل الماضي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-09-10

أثار الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذعر لدى الفرنسيين بعد دخوله في نوبة سعال، أثناء ألقاء خطاب في إحدى الكليات المهنية أمام عدد من الطالبة، حيث انتابت الرئيس نوبة سعال وقام بخلع الكمامة، وطلب كوبا من الماء وكمامة جديدة، مما زاد المخاوف حول الموجة الثانية من فيروس كورونا خاصة مع ارتفاع الإصابات. وفي الوقت الحالي يخضع رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستيكس، للحجر الصحي بعد مخالطته مؤخراً شخصا ثبتت إصابتُه بفيروس كورونا المستجد، قائلا إنه سوف يطبق القواعد التي قررتها الحكومة و"سيخضع للاختبار على الفور"، وفقا لما نشره موقع "يورونيوز". تعتبر فرنسا على أبواب الموجة الثانية من فيروس كورونا، حيث سجلت أمس، ثاني أكبر حصيلة يومية للإصابات الجديدة بالفيروس منذ بدء انتشار الوباء، وصلت إلى 8577 إصابة، وكانت وصلت معدلات الإصابات الجديدة لمستويات مرتفعة خلال الفترة الأخيرة، وتبلغ أكثر من 7 آلاف حالة في اليوم بالمتوسط خلال الأيام السبعة الأخيرة، ليصل إجمالي عدد المصابين بالفيروس في البلاد وصل إلى 344 ألفًا و101 شخص. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2020-12-08

علق الإعلامي محمد مصطفى شردي، على زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي لفرنسا، والقمة مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قائلا: إن استقبال الرئيس عبدالفتاح السيسي في فرنسا، هو أعلى مرتبة رسمية لاستقبال رئيس جمهورية في فرنسا، ولا يمكن أن يتم استقبال رئيس جمهورية بطريقة أعلى من الرئيس السيسي، لأن هذا أعلى مراتب الاستقبال هناك.  وأضاف "شردي"، خلال تقديمه برنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، أن استقبال الرئيس السيسي في فرنسا خلق حالة من الذعر والقلق لدى قنوات الجزيرة والإخوان المختلفة، "الكل قاعد بيقول إزاي هما استقبلوه الاستقبال ده، هو ده السيسي اللي إحنا بنهاجمه".  وتابع: "هي دي قيمة مصر، وقيمة الرئيس السيسي وقيمة 100 مليون مصري، السيسي وراه 100 مليون مواطن، والاستقبال ده هو ده قيمة مصر، واللي كل العالم وأوروبا بدأت تكتشفها في وسط الأزمات اللي شافوها في الفترة اللي فاتت ورغم ده كله لسه متماسكين وبنتقدم وبنعمل اقتصاد وعندنا رؤية ورسالة".  وواصل أن قنوات الإخوان والجزيرة وغيرها تحاول أن تكابر وتنتقد وتهد بناء مصر الحديثة، ولكن لن يستطيعوا نهائيًا، لأن الدولة المصرية عازمة على استكمال التقدم والبناء دون التوقف نهائيًا. وقال السفير بسام راضي المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسى، التقى اليوم في باريس، مع السيد جان كاستيكس رئيس وزراء فرنسا، وذلك بمقر رئاسة الوزراء الفرنسية. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، بأن اللقاء تناول موضوعات العلاقات الثنائية بين مصر وفرنسا في عدة مجالات، خاصة في المشروعات التنموية الكبرى، والخدمات، والطاقة، والنقل، والتعليم والصحة، والثقافة والآثار والسياحة، فضلاً عن التعاون المشترك المتشعب في المجال العسكري والأمني. ورحب رئيس الوزراء الفرنسي، الرئيس في باريس، معرباً عن تقدير فرنسا لمصر على المستويين الرسمى والشعبى، واعتزازها بالروابط التاريخية التى تجمع بين البلدين الصديقين، مؤكدا حرص الحكومة الفرنسية، لزيادة استثماراتها في مصر لدعم جهود التنمية بها في كل المجالات التنموية، خاصة مع الانجازات التي حققتها مصر بقيادة الرئيس على المستوي الداخلي والخارجي في وقت قياسي، ما يفرض أهمية دعم تلك الجهود المثمرة، لترسيخ الدور الذى تضطلع به مصر، كمحور اتزان لمنطقتي المتوسط والشرق الأوسط. الرئيس من جانبه، أعرب عن التقدير لحفاوة الاستقبال الفرنسي، مشيدا بعلاقات الصداقة المصرية الفرنسية الممتدة، وما بلغته من مستوى متقدم على مختلف الأصعدة خلال الفترة الأخيرة، معربا عن تطلع مصر لتعميقها وتعزيزها، لا سيما على المستويين الاقتصادي والتجاري، من خلال زيادة حجم الاستثمارات الفرنسية في مصر، خاصةً في ظل أن فرنسا تعتبر واحدة من أهم شركاء مصر داخل القارة الأوروبية، والفرصة الحالية الكبيرة للتواجد فى السوق المصرية الواعد للاستفادة من البنية التحتية الجديدة وتحسن مناخ أداء الأعمال، الامر الذي انعكس في ثبات اداء الاقتصاد المصري خلال العام الحالي اثناء ازمة كورونا وتحقيقه اعلي معدل نمو في منطقة الشرق الاوسط وافريقيا وكذلك ثاني اعلي معدل نمو علي مستوي العالم وهو ما يدعم الثقة في مناخ الاستثمار في مصر. وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول عددا من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، لا سيما الأزمتين الليبية والسورية، وكذلك القضية الفلسطينية، حيث توافق الجانبان علي ضرورة تدعيم أركان الدول التي تمر بأزمات وتقوية مؤسساتها الوطنية، بما ينهى معاناة شعوبها ويعيدها الي وضعها الطبيعي، ولشغل الفراغ الذي أتاح للجماعات الإرهابية التمدد والانتشار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: