جابرييل أتال

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning جابرييل أتال over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning جابرييل أتال. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with جابرييل أتال
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with جابرييل أتال
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with جابرييل أتال
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with جابرييل أتال
Related Articles

الشروق

2025-03-27

ردت فرنسا بغضب على حكم السجن لمدة خمس سنوات الصادر من محكمة جزائرية بحق الكاتب الفرنسى/ الجزائري بوعلام صنصال. وأدان عدد من السياسيين الحكم الصادر اليوم الخميس، حيث وصفه رئيس الوزراء الفرنسى جابرييل اتال بأنه تعسفي، و"محاكاة ساخرة للعدالة". وحثت وزارة الخارجية الفرنسية على إيجاد" حل سريع وإنساني وكريم" لهذا الوضع. وأدان الفرع الألماني لاتحاد الكتاب العالمي" اتحاد كتاب ألمانيا" الحكم وطالب بإطلاق سراح صنصال، مشيرا إلى أنه واجه مضايقات وتهديدات بسبب انتقاده العلني للحكومة الجزائرية وللإسلام السياسي، وناشد فريق الدفاع عنه الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون إصدار عفو عنه. كان القضاء الجزائري، قد أصدر اليوم الخميس، حكما بسجن الكاتب بوعلام صنصال خمس سنوات مع النفاذ، مع تغريمه نحو أربعة  آلاف دولار ومصادرة كل المحجوزات، عن ملاحقته بجنحة  "المساس بوحدة الوطن، وإهانة الجيش الجزائري".  وتضمن منطوق الحكم تهما أخرى منها " القيام بممارسات من شأنها الإضرار بالاقتصاد الوطني، وحيازة فيديوهات ومنشورات تهدد الأمن والاستقرار الوطني، والترويج عمدا لأخبار كاذبة من شأنها المساس بالنظام العمومي والأمن العام، وحيازة وعرض لأنظار الجمهور منشورات وأوراق وفيديوهات من شأنها المساس بالوحدة الوطنية". كانت قضية سجن بوعلام صنصال، الكاتب الجزائري-الفرنسي البالغ من العمر 76 عاما، أحد الأسباب وراء تصعيد الأزمة السياسية بين الجزائر وفرنسا، حيث طالبت الحكومة الفرنسية من السلطات الجزائرية بالإفراج عنه فورا وهو الطلب الذي رفضته السلطات الجزائرية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-07

 أعرب رئيس الوزراء الفرنسي، جابرييل أتال، مجددًا اليوم الثلاثاء، عن "قلق" فرنسا إزاء الهجوم الإسرائيلي على مدينة رفح الواقعة جنوب قطاع غزة. وقال أتال - أمام الجمعية الوطنية (مجلس النواب)، مساء أمس الاثنين -: "دخلت القوات المسلحة الإسرائيلية رفح، حيث يوجد حاليًا أكثر من مليون شخص، وقد أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن قلقه بشأن هذا الهجوم بشكل واضح وأعرب مرة أخرى عن قلقه بشكل مباشر خلال اتصال هاتفي برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو".  ودافع جابرييل أتال، عن موقف فرنسا، موضحًا أن بلاده تتابع الوضع عن كثب وأن فرنسا تولي دائمًا اهتمامًا بالوضع الإنساني المأساوي في غزة.  وقال: "نعم الوضع الإنساني في غزة كارثي، ونعم، يجب دائمًا الحفاظ على المدنيين"، مذكرًا بموقف باريس بالمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، والسعي لتحقيق السلام بشتى الطرق، وتجنب التصعيد في المنطقة. وأضاف رئيس الوزراء أن فرنسا كانت أول دولة غربية تقدم مساعدات إنسانية إلى غزة كما أرسلت سفينة "ديكسمود" لعلاج مئات الفلسطينيين المصابين بغزة، وتواصل فرنسا اتصالاتها مع الشركاء في المنطقة من أجل وقف القتال، موضحًا أن باريس تعمل بالتعاون الوثيق مع الأردن ومصر لدعم الجهود المبذولة على المستوى الإنساني.  وفي اتصال هاتفي الأحد الماضي، حث الرئيس الفرنسي، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على استكمال المفاوضات للتوصل إلى هدنة بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية، وهو ما يمكن أن يؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في غزة وحماية المدنيين من خلال وقف إطلاق النار ووقف التصعيد الإقليمي.  كما أكد مجددًا معارضته الشديدة لشن هجوم إسرائيلي على رفح الفلسطينية، مشددًا على الحاجة القصوى لضمان دخول كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر إلى قطاع غزة، حسبما أفاد بيان للرئاسة الفرنسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-03

(د ب أ) قالت الشرطة اليوم الجمعة، إنها فضت احتجاجا طلابيا مؤيدا للفلسطينيين في معهد العلوم السياسية في باريس، وهو جامعة مرموقة ورافقت 91 شخصا إلى خارج المبنى. وذكرت الشرطة أن العملية كانت هادئة ولم يتخللها وقوع أي حوادث. وكانت مجموعة من الطلاب تتظاهر منذ أيام ضد موقف المعهد من الحرب على غزة. ويطالب المتظاهرون بتشكيل لجنة تحقيق في شراكات معهد الدراسات السياسية فى باريس مع عدد من الجامعات الإسرائيلية، وهي شراكات يتهمونها بأنها تلعب دورا مباشرا أو غير مباشر في انتهاك حقوق السكان في قطاع غزة. ويتهم الطلاب إسرائيل بأنها تقوم بانتهاك القانون الدولي وترتكب "إبادة جماعية" في قطاع غزة في خضم هجومها العسكري المستمر في المنطقة الساحلية الفلسطينية المحاصرة، والذي جاء نتيجة هجمات 7 أكتوبر. كما نظم أيضا طلاب في حرم فروع أخرى تابعة لمعهد باريس للدراسات السياسية في فرنسا، وكذلك في جامعات فرنسية أخرى، احتجاجات تضامنا مع الفلسطينيين مؤخرا، حيث يبدو أن الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين عبر حرم الجامعات في الولايات المتحدة باتت تنتشر في جامعات خارج الولايات المتحدة. وحاول معهد العلوم السياسية في باريس، أمس الخميس، وضع حد للمظاهرات من خلال استضافته لنقاش داخلي. وقالت الإدارة، في وقت لاحق، إنها حرصت على التفكير في الطريقة التي ينبغي للمعهد أن يحدد بها موقفه بشكل أساسي تجاه قضايا سياسية وصراعات ووضع توجيهات ذات صلة. وذكرت تقارير إعلامية أن مكتب رئيس الوزراء جابرييل أتال قد حذر من انه سيتم اتخاذ إجراءات صارمة، في أعقاب الاحتجاجات الأحدث التي جرت اليوم الجمعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-03

قالت الشرطة اليوم الجمعة، إنها فضت احتجاجا طلابيا مؤيدا للفلسطينيين في معهد العلوم السياسية في باريس وهو جامعة مرموقة ورافقت 91 شخصا إلى خارج المبنى. وذكرت الشرطة أن العملية كانت هادئة ولم يتخللها وقوع أي حوادث. وكانت مجموعة من الطلاب تتظاهر منذ أيام ضد موقف المعهد من الحرب على غزة. ويطالب المتظاهرون بتشكيل لجنة تحقيق في شراكات معهد الدراسات السياسية فى باريس مع عدد من الجامعات الإسرائيلية، وهي شراكات يتهمونها بأنها تلعب دورا مباشرا أو غير مباشر في انتهاك حقوق السكان في قطاع غزة. ويتهم الطلاب إسرائيل بأنها تقوم بانتهاك القانون الدولي وترتكب "إبادة جماعية" في قطاع غزة في خضم هجومها العسكري المستمر في المنطقة الساحلية الفلسطينية المحاصرة، والذي جاء نتيجة هجمات 7 أكتوبر. كما نظم أيضا طلاب في حرم فروع أخرى تابعة لمعهد باريس للدراسات السياسية في فرنسا، وكذلك في جامعات فرنسية أخرى، احتجاجات تضامنا مع الفلسطينيين مؤخرا، حيث يبدو أن الاحتجاجات الطلابية المؤيدة للفلسطينيين عبر حرم الجامعات في الولايات المتحدة باتت تنتشر في جامعات خارج الولايات المتحدة. وحاول معهد العلوم السياسية فى باريس ، أمس الخميس، وضع حد للمظاهرات من خلال استضافته لنقاش داخلي. وقالت الإدارة، في وقت لاحق، إنها حرصت على التفكير في الطريقة التي ينبغي للمعهد أن يحدد بها موقفه بشكل أساسي تجاه قضايا سياسية وصراعات ووضع توجيهات ذات صلة. وذكرت تقارير إعلامية أن مكتب رئيس الوزراء جابرييل أتال قد حذر من انه سيتم اتخاذ إجراءات صارمة، في أعقاب الاحتجاجات الأحدث التي جرت اليوم الجمعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-27

 اعتبر رئيس الوزراء الفرنسي، جابريال اتال، اليوم السبت، أن الطلاب الذين يطالبون "بالعدالة لفلسطين" يستوردون "أيديولوجية عبر المحيط الأطلسي". وأدان رئيس الوزراء بشدة، السبت، الحصار الذي فرضه طلاب على معهد العلوم السياسية في باريس للمطالبة بـ"العدالة لفلسطين". وقال جابرييل أتال إنه "مشهد مفجع وصادم لأقلية سعت إلى التعطيل"، مستنكرا استيراد "أيديولوجية عبر المحيط الأطلسي" و"تجاوزات أقلية نشطة وخطيرة"، بحسب محطة "فرانس إنفو". وأضاف رئيس الحكومة: "لن نتنازل أبدًا عن احترام القانون وقيم الجمهورية، وستكون هناك يقظة مطلقة سيتم الحفاظ عليها"، مشدداً على أنه "لن يكون هناك أبدا الحق في الحصار". وغادر المتظاهرون المؤيدون للفلسطينيين المؤسسة مساء الجمعة بعد التوصل إلى اتفاق مع الإدارة. وتعهدت إدارة المعهد بتنظيم نقاش داخلي "مفتوح لجميع مجتمعات من الآن وحتى الخميس المقبل. كما أعلنت الإدارة عن "إيقاف الإحالات إلى قسم التأديب منذ 17 أبريل الجاري". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-04-12

دافع رئيسا الوزراء الكندي، جستن ترودو، والفرنسي جابرييل أتال، عن اتفاق تجاري بين كندا والاتحاد الأوروبي، والذي تعثر التصديق عليه في المجلس التشريعي الفرنسي. وأعرب المسؤولان عن ثقتهما في استمرار تنفيذ الاتفاقية الاقتصادية والتجارية الشاملة، حيث وصفها أتال بأنها "اتفاق مربح للجانبين" على الرغم من المعارضة في بلاده. وقال أتال ـــ في مؤتمر صحفي مشترك في أوتاوا ـــ إن "الأرقام لا تكذب منذ دخوله حيز التنفيذ، تقدمت التجارة بين بلدينا بأكثر من الثلث". وفي الوقت نفسه، قال ترودو إن كندا ستواصل إظهار التأثير الإيجابي على المواطنين للتجارة والتجارة المسؤولة بين الأصدقاء والحلفاء الذين يتقاسمون نفس القيم". وبعد موافقة البرلمان الأوروبي عليها في أوائل عام 2017، تم تطبيق الاتفاقية التجارية بشكل مؤقت منذ سبتمبر من ذلك العام، ولكنها تتطلب التصديق عليها في جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لتصبح نافذة المفعول بالكامل. وتزايدت التجارة بين الاتحاد الأوروبي وكندا منذ الحرب في أوكرانيا، حيث استبدلت الدول الأوروبية الواردات الروسية بالمنتجات الكندية. وناقش الزعيمان أيضًا تغير المناخ وحرائق الغابات المدمرة التي اجتاحت كندا العام الماضي. وأرسلت فرنسا 350 رجل إطفاء لمساعدة كندا في مكافحة الحرائق التي دمرت أكثر من 15 مليون هكتار. وتصاعد الدخان الناتج عن هذه الحرائق حتى الولايات المتحدة وأوروبا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-12

دافع رئيسا الوزراء الكندي، جستن ترودو، والفرنسي جابرييل أتال، عن اتفاق تجاري بين كندا والاتحاد الأوروبي، والذي تعثر التصديق عليه في المجلس التشريعي الفرنسي. وأعرب المسؤولان عن ثقتهما في استمرار تنفيذ الاتفاقية الاقتصادية والتجارية الشاملة، حيث وصفها أتال بأنها "اتفاق مربح للجانبين" على الرغم من المعارضة في بلاده. وقال أتال ـــ في مؤتمر صحفي مشترك في أوتاوا، الخميس ـــ إن "الأرقام لا تكذب منذ دخوله حيز التنفيذ، تقدمت التجارة بين بلدينا بأكثر من الثلث". وفي الوقت نفسه، قال ترودو إن كندا ستواصل إظهار التأثير الإيجابي على المواطنين للتجارة والتجارة المسؤولة بين الأصدقاء والحلفاء الذين يتقاسمون نفس القيم". وبعد موافقة البرلمان الأوروبي عليها في أوائل عام 2017، تم تطبيق الاتفاقية التجارية بشكل مؤقت منذ سبتمبر من ذلك العام، ولكنها تتطلب التصديق عليها في جميع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي لتصبح نافذة المفعول بالكامل. وتزايدت التجارة بين الاتحاد الأوروبي وكندا منذ الحرب في أوكرانيا، حيث استبدلت الدول الأوروبية الواردات الروسية بالمنتجات الكندية. وناقش الزعيمان أيضًا تغير المناخ وحرائق الغابات المدمرة التي اجتاحت كندا العام الماضي. وأرسلت فرنسا 350 رجل إطفاء لمساعدة كندا في مكافحة الحرائق التي دمرت أكثر من 15 مليون هكتار. وتصاعد الدخان الناتج عن هذه الحرائق حتى الولايات المتحدة وأوروبا. وأعلن ترودو عن شراء فرنسا قاذفتين مائيتين كنديتين واتفاق لتعزيز التعاون في التعامل مع مثل هذه حرائق الغابات.. كما رحب أتال "بدعم كندا لأوكرانيا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-03-28

قال رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال الأربعاء إن الحكومة قاضت طالبة فرنسية في مدرسة ثانوية لاتهامها «الزائف» لمديرها السابق بالاعتداء عليها عبر إجبارها على خلع الحجاب في حرم المدرسة، حسبما ذكر في مقابلة مع إذاعة «TF1» الفرنسية. وقال رئيس الوزراء الفرنسي إن حكومته «سنقف دائمًا مع هؤلاء المسؤولين، أولئك الذين هم على خط المواجهة مع هذه الانتهاكات للعلمانية، ومحاولات اختراق الإسلاميين مؤسساتنا التعليمية». وكان المعلم طلب من الشابة خلع الحجاب أثناء وجودها في مقر مدرسة «موريس رافيل» الثانوية في الحي العشرين في باريس، بما يتماشى مع القانون الفرنسي الذي يحظر الرموز الدينية في مؤسسات الدولة. وادعى أتال إن الطالبة رفضت خلع الحجاب و«سعت لتخويف» مدير المدرسة عن طريق اتهامه بالاعتداء عليها جسديًا أثناء إزالة الحجاب عن رأسها. ووفقًا لقناة BFMTV المتعاونة مع CNN، اتهمت الطالبة معلمها بسحبها من كتفها. وحسبما ذكرت BFMTV، وقعت الحادث في 28 فبراير، وكانت الطالبة التي يزيد عمرها عن 18 عاماً، جزءا منها. وقال أتال إن اتهاماتها نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى تهديدات بالقتل «غير مقبولة» ضد مدير المدرسة. وقالت وزارة التعليم في بيان الثلاثاء إنه تم اعتقال شخصين يعتقد أنهما مسؤولان عن التهديدات بالقتل. وذكر أتال أنه كان من المقرر أن يتقاعد مدير المدرسة في يونيو، وبناء على نصيحة أمنية، تقاعد مبكرا بعد الحادث، مضيفا أن الطالبة تركت المدرسة أيضا. وقال رئيس الوزراء الفرنسي إن ممثلي الادعاء في باريس وجدوا أن شكوى الشابة غير مبررة ولم يرفعوا دعوى قضائية، بعد ذلك قررت الحكومة مقاضاة الفتاة بسبب توجيه «تهم زائفة» للمدير. وأضاف أتال: «لا يجب أن نغفل أي شيء، ولن أغفل عن أي شيء بشأن هذا السؤال». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-27

بدأت دول أوروبا الاستعداد والتأهب لأى هجمات إرهابية، بعد أن فتح  أبواب الخطر على القارة العجوز، وذلك خوفا من موجة إرهاب جديدة وسط استعدادات الاحتفال بعيد الفصح. قررت إيطاليا أيضا، تكثيف مراقبة مكافحة الإرهاب، ورفع مستوى التأهب لأى هجمات إرهابية بعد هجوم موسكو، خاصة خلال احتفالات عيد الفصح، وأعلنت وزارة الداخلية الإيطالية تعزيز جهاز المراقبة الشرطية، مع إيلاء اهتمام خاص للأهداف الحساسة: مثل الأماكن الدينية أو الأماكن التى تشهد كثافة مرورية كبيرة، بما فى ذلك محطات القطارات والمطارات. فى إسبانيا، تم الحفاظ على نفس مستوى التأهب لمكافحة الإرهاب الموجود بالفعل، 4 من أصل 5 كحد أقصى. على الرغم من أن وزارة الداخلية أعلنت الأسبوع الماضى بالفعل عن تعزيز الإجراءات الأمنية، بمناسبة أسبوع الآلام، فى الأماكن الهامة. وتخشى فرنسا على دورة الألعاب الأولومبية التى تقام الصيف المقبل، ورفعت السلطات حالة التأهب ضد الإرهاب، ومساء الأحد الماضى، أعلن رئيس الوزراء الفرنسى جابرييل أتال رفع حالة التأهب الأمنى فى البلاد إلى أعلى مستوى، فى أعقاب  قرب العاصمة الروسية موسكو.   وأوضح أتال، فى منشور عبر منصة التواصل الاجتماعى "إكس"، أن الخطوة، التى تم اتخاذها خلال اجتماع لمجلس الدفاع والأمن دعا إليه الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، جاءت فى ضوء إعلان تنظيم "داعش" الإرهابى مسؤوليته عن الهجوم، والتهديد الذى يواجه فرنسا.   وقال أتال إنه: "نظرا لإعلان تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم والتهديدات التى تلوح ضد بلادنا، فقد قررنا رفع وضع التعزيز الأمنى إلى أعلى مستوى، حالة الطوارئ". ووجهت محكمة روسية اتهامات لأربعة رجال تقول إنهم هاجموا حفلا فى العاصمة موسكو وقتلوا ما لا يقل عن 137 شخصا، واقتيد ثلاثة أشخاص سيرا على الأقدام، بينما سيق الرابع على كرسى متحرك إلى محكمة فى موسكو، حيث واجهوا جميعا اتهاما بارتكاب عمل إرهابى. لكن مسؤولون روسيون، تحدثوا عن تورط أوكرانيا فى الهجوم، فيما تصفه كييف بـ"مزاعم عبثية". وحددت السلطات الروسية هوية المتهمين الأربعة على النحو التالي: داليردزون ميرزوييف، سيداكرامى مورودالى راتشاباليزودا، شمس الدين فريدونى، ومحمد سوبير فايزوف. ووفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية فإنه لا يزال خطر وقوع هجوم إرهابى فى النمسا "مرتفعا للغاية"، وقالت "لا ينبغى الاستهانة بالتأثير المحتمل للهجوم الإرهابى فى موسكو، إذ يمكن أن يشعر مؤيدو داعش بالإلهام من هذا الهجوم، فضلا عن التأثير الذى سيحدثه على المجموعات المعرضة بشكل خاص للدعاية الإرهابية عبر الإنترنت. ومنذ إحباط السلطات هجوما على كاتدرائية ستيفن فى فيينا فى ديسمبر الماضى، تم تفعيل ثانى أعلى مستوى للإنذار الإرهابى فى النمسا. والسبت الماضى، أعلنت وزارة الداخلية النمساوية أنها ستراقب عن كثب احتفالات عيد الفصح وأسواق عيد الفصح فى الأيام المقبلة، تحسبا لأى تهديدات إرهابية. ونفى وزير الخارجية الإيطالى أنطونيو تاجانى وجود دليل يربط أوكرانيا بالهجوم الإرهابى الذى وقع يوم، الجمعة، الماضى فى قاعة للحفلات الموسيقية فى العاصمة الروسية موسكو وأسفر عن مقتل 137 شخصا. وقال تاجانى - فى تصريح أوردته وكالة "أنسا" الإيطالية: "فى الوقت الحالى لا يوجد دليل على الإطلاق على أى نوع من التورط من الجانب الأوكرانى، ويبدو لى أن كل شيء يشير فى اتجاه هجوم إرهابى ينظمه الفرع الأفغانى لتنظيم داعش". وأضاف تاجانى: "نحن نتابع ما يحدث باهتمام كبير ونحاول حماية مواطنينا بأفضل طريقة ممكنة"، مشيرا إلى أنه فى 8 مارس الجارى، دعت وزارة الخارجية الإيطاليين الذين يعيشون فى موسكو إلى تجنب التجمعات فى العاصمة الروسية فى المستقبل بعد أن قالت المخابرات الروسية إنها أحبطت خطة لتنظيم داعش الإرهابى لمهاجمة كنيس يهودى فى العاصمة. وفتح مسلحون النار الجمعة الماضى على حشود فى قاعة الحفلات الموسيقية التى بيعت تذاكرها بالكامل فى موسكو قبل أن يضرموا النار فيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-03-25

رفعت الحكومة الفرنسية حالة التأهب الأمني إلى أعلى مستوى يوم الأحد بعد الهجوم المميت على قاعة الحفلات الموسيقية الروسية وإعلان تنظيم الدولة الإسلامية مسؤوليته. وأعلن رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال القرار في منشور على موقع إكس، تويتر سابقا، قائلا: إن السلطات تأخذ في الاعتبار إعلان تنظيم داعش الإرهابى عن والتهديدات التي تلقي بظلالها على بلادنا. وجاء هذا الإعلان بعد أن عقد الرئيس إيمانويل ماكرون اجتماعا أمنيًا طارئا بعد الهجوم الذي وقع يوم الجمعة في إحدى ضواحي موسكو وأدى إلى مقتل أكثر من 130 شخصا، حيث أعلنت الجماعة التابعة لداعش الإرهابى مسؤوليتها عن الهجوم. وتعرضت فرنسا مرارا وتكرارا لهجمات قاتلة لتنظيم داعش، بما في ذلك مذبحة مسرح باتاكلان في عام 2015، حيث فتح المتطرفون النار على رواد الحفل واحتجزوا رهائن لساعات، كما قاتلت القوات الفرنسية ضد المتطرفين الإسلاميين في الشرق الأوسط وأفريقيا. وكانت فرنسا بالفعل في حالة تأهب أمني شديد قبل دورة الألعاب الأولمبية والبارالمبية في باريس هذا العام، والتي من المتوقع أن تجتذب ملايين الزوار إلى البلاد. وترتفع المخاوف الأمنية بشكل ملحوظ فيما يتعلق بحفل الافتتاح الاستثنائي المقرر في 26 يوليو ، والذي سيشهد ركوب القوارب على طول نهر السين وسط حشود ضخمة تراقب من السدود.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-25

أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال مساء الأحد رفع حالة التأهب الأمني في البلاد إلى أعلى مستوى ، وذلك في أعقاب الهجوم الإرهابي على حفل موسيقي بالقرب من العاصمة الروسية موسكو. وذكر أتال في منشور عبر منصة التواصل الإجتماعي "إكس"، تويتر سابقا، أن الخطوة، التي تم اتخاذها خلال اجتماع لمجلس الدفاع والأمن دعا إليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جاءت في ضوء إعلان تنظيم /داعش/ الإرهابي مسؤوليته عن الهجوم والتهديد الذي يواجه فرنسا. وقال أتال: "نظرا لإعلان تنظيم داعش مسؤوليته عن الهجوم والتهديدات التي تلوح ضد بلادنا، فقد قررنا رفع وضع التعزيز الأمني إلى أعلى مستوى: حالة الطوارئ". ويتألف الإنذار الإرهابي في فرنسا من ثلاثة مستويات، ويمكن رفع مستوى التأهب إلى الأقصى بشكل مباشر بعد وقوع هجوم أو عندما تنشط جماعة إرهابية محددة وغير محلية. ويجري فرض أعلى مستوى للتأهب لفترة زمنية محدودة أثناء إدارة الأزمات. فهو يسمح بتعبئة الموارد بشكل استثنائي، كما يسمح أيضا بنشر المعلومات التي يمكن أن تحمي المواطنين في حالة الأزمات. وكان ما لا يقل عن 137 شخصا قد قتلوا عندما فتح عدة مسلحين النار على رواد حفل موسيقي في قاعة مدينة كروكوس في شمال غربي موسكو مساء الجمعة. وألقي القبض على 11 مشتبها بهم، من بينهم أربعة رجال يعتقد أنهم متورطون بشكل مباشر في الهجوم. وبحسب ما ورد تم القبض على المشتبه بهم الرئيسيين الأربعة في منطقة بريانسك الروسية، المتاخمة لأوكرانيا وبيلاروس، وتم نقلهم إلى موسكو للاستجواب. وأعلنت ولاية خراسان، فرع لتنظيم داعش، ومقرها في أفغانستان وباكستان، مسؤوليتها عن الهجوم، لكن السلطات الروسية لم تعلق بعد على هذا الادعاء. وبدلا من ذلك، أشار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين - دون تقديم أدلة - إلى وجود "أثر" يشير إلى تورط أوكرانيا، وهي الاتهامات التي سارعت كييف إلى نفيها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-25

قال رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال، إن الحكومة الفرنسية رفعت تحذيرها من "الإرهاب" إلى أعلى مستوياته بعد إطلاق النار في موسكو. وأضاف في منشور على موقع "إكس" عقب اجتماع للرئيس إيمانويل ماكرون مع كبار مسؤولي الأمن والدفاع، إن القرار، الذي يأتي قبل أشهر من استضافة باريس لدورة الألعاب الأولمبية، اتُخذ "في ضوء إعلان تنظيم داعش مسؤوليته عن هجوم (موسكو) والتهديدات التي تلقي بظلالها على بلادنا". ويتألف نظام التحذير من "الإرهاب" في فرنسا من ثلاثة مستويات، ويُفعّل المستوى الأعلى في أعقاب وقوع هجوم في فرنسا أو في الخارج أو عندما يعتبر التهديد وشيكًا. ويسمح القرار باتخاذ تدابير أمنية استثنائية مثل تكثيف الدوريات للقوات المسلحة في الأماكن العامة، ومنها محطات القطارات والمطارات والمواقع الدينية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-13

يدفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أوكرانيا إلى صدارة الحملة الانتخابية للبرلمان الأوروبي، ما يجبر النواب اليمينيين المتطرفين، بما في ذلك نواب حزب "التجمع الوطني" اليميني التابع لمنافسته من اليمين المتطرف مارين لوبان، على توضيح دعمهم لكييف. ودعا ماكرون أمس الثلاثاء، إلى تصويت غير ملزم في الجمعية الوطنية على الاتفاقية الأمنية الثنائية التي وقعها مع أوكرانيا الشهر الماضي، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. وقد تم تمرير الاتفاقية بدعم من حلفاء ماكرون الوسطيين، على الرغم من امتناع حزب "التجمع الوطني" عن التصويت، حيث انتقدت لوبان ماكرون لاستغلاله القضية لتحقيق مكاسب سياسية. وسيصوت مجلس الشيوخ أيضا على الإجراءات في وقت لاحق اليوم الأربعاء، ويعتزم ماكرون مناقشة دعم فرنسا لأوكرانيا على التلفزيون الفرنسي مساء غد الخميس. وقال رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال، للنواب: "نحن مدينون لجميع مواطنينا الفرنسيين، الذين يحتاجون إلى أن يعرفوا، دون أي غموض محتمل، موقف الجميع بشأن دعم أوكرانيا وإدانة روسيا". وأضاف أتال أن "التصويت ضدها (الاتفاقية) سيمنح فلاديمير بوتين كل الحجج والإشارة التي يأملها ويتوقعها". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-03-13

باريس - (د ب أ) يدفع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أوكرانيا إلى صدارة الحملة الانتخابية للبرلمان الأوروبي، مما يجبر النواب اليمينيين المتطرفين، بما في ذلك نواب حزب "التجمع الوطني" اليميني التابع لمنافسته من اليمين المتطرف مارين لوبان، على توضيح دعمهم لكييف. ودعا ماكرون أمس الثلاثاء إلى تصويت غير ملزم في الجمعية الوطنية على الاتفاقية الأمنية الثنائية التي وقعها مع أوكرانيا الشهر الماضي، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء. وقد تم تمرير الاتفاقية بدعم من حلفاء ماكرون الوسطيين، على الرغم من امتناع حزب "التجمع الوطني" عن التصويت، حيث انتقدت لوبان ماكرون لاستغلاله القضية لتحقيق مكاسب سياسية. وسيصوت مجلس الشيوخ أيضا على الإجراءات في وقت لاحق اليوم الأربعاء، ويعتزم ماكرون مناقشة دعم فرنسا لأوكرانيا على التلفزيون الفرنسي مساء غد الخميس. وقال رئيس الوزراء الفرنسي جابرييل أتال، للنواب، "نحن مدينون لجميع مواطنينا الفرنسيين، الذين يحتاجون إلى أن يعرفوا، دون أي غموض محتمل، موقف الجميع بشأن دعم أوكرانيا وإدانة روسيا". وأضاف أتال أن "التصويت ضدها (الاتفاقية) سيمنح فلاديمير بوتين كل الحجج والإشارة التي يأملها ويتوقعها". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-03-11

كشف خالد شقير، مراسل قناة في مارسيليا، تفاصيل تعرض عدة مؤسسات حكومية في فرنسا لهجمات إلكترونية غير مسبوقة، قائلا إن هذا التصريح جاء من قبل بعض المسؤولين بمكتب جابرييل أتال رئيس الوزراء الفرنسي والذي أكد أن هذه الهجمات لم تكن منذ الأمس فقط ولكن أكثر من شهر تعرضت وزارة التعليم الفرنسية لاختراقات. وأضاف "شقير"، خلال رسالة على الهواء، أن المصدر الحكومة المقرب من "أتال" أكد على أن هذه الهجمات كانت عنيفة ولكن تم السيطرة عليها، وهذه الهجمات سبقت في الماضي وزارة الصحة الفرنسية إبان جائحة كورونا، وحينها كان هناك اتهامات لروسيا على وجه التحديد. وتابع: "تأتي هذه الهجمات الجديدة قبل أقل من 3 أشهر على الانتخابات الأوروبية التي ستشهدها فرنسا في 9 يونيو المقبل و4 أشهر من الألعاب الأولمبية". وواصل: "كان وزير الجيوش الفرنسي تحدث على أهمية الأخذ بالاعتبار بأن فرنسا مستهدفة، ووضع خطة للتأمين المعلوماتي أو السيراني، وتم حسب المصدر الذي صرح منذ قليل بهذا التصريح بأن هذه العلمية لن تكون الأولى أو الأخيرة لكنه قلل من شأنها وخطورتها". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-03-11

كشف خالد شقير، مراسل قناة القاهرة الإخبارية في مارسيليا، تفاصيل تعرض عدة مؤسسات حكومية في فرنسا لهجمات إلكترونية غير مسبوقة، وفقا لمسؤولين بمكتب جابرييل أتال رئيس الوزراء الفرنسي الذي أكد أن هذه الهجمات لم تكن منذ الأمس فقط ولكن أكثر من شهر تعرضت وزارة التعليم الفرنسية لاختراقات. وأضاف «شقير»، خلال رسالة على الهواء، أن المصدر الحكومة المقرب من «أتال» أكد على أن هذه الهجمات كانت عنيفة ولكن تم السيطرة عليها، وهذه الهجمات سبقت في الماضي وزارة الصحة الفرنسية إبان جائحة ، وحينها كان هناك اتهامات لروسيا على وجه التحديد. وتابع: «تأتي هذه الهجمات الجديدة قبل أقل من 3 أشهر على الانتخابات الأوروبية التي ستشهدها فرنسا في 9 يونيو المقبل و4 أشهر من الألعاب الأولمبية». وواصل: «كان وزير الجيوش الفرنسي تحدث على أهمية الأخذ بالاعتبار بأن مستهدفة، ووضع خطة للتأمين المعلوماتي أو السيبراني، وتم حسب المصدر الذي صرح منذ قليل بهذا التصريح بأن هذه العلمية لن تكون الأولى أو الأخيرة لكنه قلل من شأنها وخطورتها». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-10

قبل نحو 90 يوماً من انتخابات البرلمان الأوروبي، المقررة في التاسع من يونيو المقبل، أظهر استطلاع أجرته مؤسسة (إيلاب) لصالح قناة "بي إف إم" التلفزيونية الفرنسية وصحيفة "تريبيون دو ديمانش"، نُشر يوم السبت، فجوة متزايدة بين نوايا حزب التجمع الوطني (يمين متطرف) ونوايا التصويت لحزب الأغلبية للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (النهضة). هل ستتمكن فاليري هاير من اللحاق بالركب؟ وبدأت رئيسة قائمة الأغلبية لحزب ماكرون، فاليري هاير، حملتها يوم السبت، 9 مارس من مدينة ليل، وكانت محاطة بقادة حزب النهضة الآخرين، بما في ذلك رئيس الوزراء الفرنسي، جابرييل أتال، ووزير الداخلية، جيرالد دارمانان. كما أظهر الاستطلاع أن التجمع الوطني لا يزال أمامه طريق طويل، لكون القائمة التي يتصدرها، زعيم الحزب جوردان بارديلا حصلت على نسبة 29.5% من نوايا التصويت، متفوقة بفارق كبير عن نسبة 17% لعصر النهضة. وقد حصل الحزب اليميني المتطرف، على زيادة نقطتين منذ الاستطلاع الأخير في 9 فبراير، مقابل +0.5% للقائمة التي تتصدرها فاليري هاير. ويشير معهد إيلاب لاستطلاعات الرأي إلى أن "ترشيح فاليري هاير على رأس القائمة في نهاية فبراير الماضي، في هذه المرحلة من الحملة، لم يكن له تأثير كبير على نوايا التصويت". وقبل ثلاثة أشهر من الانتخابات، لم تتجاوز الأحزاب الأخرى نسبة 10% من نوايا التصويت، إذ حصل حزب علماء البيئة على 9.5 نقطة. ولم تكن القوائم اليسارية الأخرى بعيدة عن الركب، حيث حصلت على 8.5% للحزب الاشتراكي و7.5% لحزب فرنسا الأبية – الذي خسر 1.5 نقطة خلال شهر واحد. وفي المجمل، تمتلك كتلة اليسار 25.5% من نوايا التصويت. وعلى اليمين، ظل الجمهوريون عند مستوى 7% (-1 نقطة)، متقدمين على قائمة اليمين المتطرف بزعامة ماريون ماريشال، التي نالت نية التصويت بنسبة 4.5%، بانخفاض 0.5 نقطة خلال شهر واحد. الحرب في أوكرانيا عاملا حاسما؟ كما أظهر الاستطلاع أن هناك تأثير كبير للحرب بين أوكرانيا وروسيا على انتخابات البرلمان الأوروبي، إذ أعرب 65% من المشاركين عن قلقهم من أن الصراع قد يمتد إلى فرنسا. ومع ذلك، يمكن أن يتزعزع استقرار الأغلبية بسبب السياسة التي يقودها الرئيس إيمانويل ماكرون. إذ يرفض المشاركين في الاستطلاع بشدة تصريحات ماكرون بعدم استبعاد إرسال قوات غربية إلى الأراضي الأوكرانية، بنسبة 79% من المستطلعين. و"يعتقد 6 من أصل 10 فرنسيين (59%) أن إيمانويل ماكرون ليس على مستوى الوضع، وهو انتقاد يتزايد منذ بداية الحرب (+6 نقاط منذ يونيو 2023، +22 نقطة منذ مارس 2022). وأجري الاستطلاع على عينة قوامها 1504 أشخاص، يمثلون المجتمع الفرنسي، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 عامًا فما فوق، بما في ذلك 1397 مسجلًا في القائمة الانتخابية. وتم التأكد من تمثيلية العينة وفق أسلوب الحصص المطبق على المتغيرات التالية: الجنس، العمر، المهنة، المنطقة، وفئة التجمع، وأجري الاستطلاع على الإنترنت من 5 إلى 7 مارس 2024. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-21

لا يتجاوز عُمر رئيس وزراء فرنسا الجديد ٣٥ سنة، ولأن اسمه جابرييل أتال فأنت لا تكاد تجد الاسم أمامك حتى تتذكر جابرييل جارسيا مركيز، أديب كولومبيا الشهير الذى يحمل جائزة نوبل فى الأدب، وصاحب الرواية الأشهر: مائة عام من العزلة. وقد كان الشاب أتال حديث العالم يوم اختياره رئيسا للحكومة، لأنه الأصغر الذى يشغل هذا المنصب المهم فى بلاده.. ورغم أنه قضى أسابيع قليلة فى منصبه، إلا أنه أثار الاهتمام بحديثه مع صحيفة «لو باريزيان» الفرنسية فى عددها الصادر يوم ١١ من هذا الشهر. تكلم جابرييل أتال مع الصحيفة فقال إن حكومته تدرس منع الدخول على مواقع التواصل الاجتماعى لمن تقل أعمارهم عن ١٣ سنة من الفرنسسين.. وفى تفاصيل الخبر أن الذين تقع أعمارهم هناك بين ١٣ و١٥ سنة لا يُنشئون حسابات لهم على مواقع التواصل إلا بموافقة الوالدين. وكان حديث طويل قد دار حول رئيس الوزراء الفرنسى الجديد، وبالذات حول مدى انفتاحه فى حياته الشخصية، ثم تبين لنا من خلال ما أعلنه حول دخول الصغار إلى مواقع التواصل، وحول ما تفكر فيه حكومته بهذا الشأن، أنه يفرق بين حياته وما يمكن أن يكون فيها على المستوى الشخصى، وبين حياة مجتمع هو مسؤول عنه بحكم موقعه على رأس الحكومة. وهو يعرف طبعا أنه لن يستطيع فعل ما يفكر فيه، إلا بمساعدة من هذه المواقع، وفى المقدمة منها موقع فيسبوك، ولذلك سارع فقال إن مواقع التواصل تدرك أن ما تفكر فيه حكومته يتعلق بسمعتها بين جمهورها، وأنها لهذا السبب سوف لا تتردد فى التعاون معه، ومع الحكومة التى يجلس على رأسها فى عاصمة النور. هذه واقعة تدل، فى حد ذاتها، أن بناء المجتمعات يبدأ ببناء الإنسان فى الصغر، وأن مثل هذا البناء يقتضى تربية تقوم على مبادئ وقواعد وتقاليد قوية، وأن المجتمعات التى لا تراعى ذلك تدفع الثمن فى الكبر، أى عندما يكبر هؤلاء الصغار الذين يفكر فيهم أتال، وفيما يجب ألا يشاهدوه إذا كانوا فى سنة معينة. كان أتال وزيرا للتربية والتعليم والشباب قبل أن يكون رئيسا للحكومة، ولا بد أن خلفيته فى هذه الوزارة تلهمه الأفكار فى المنصب الجديد، وتجعله يعمل فى رئاسة الوزارة بتجربة جاهزة ورصيد سابق، وهو بقراره المرتقب حول علاقة الصغار بمواقع التواصل، إنما يقول إن التعليم لابد أن تسبقه تربية أو تتوازى معه، لينشأ جيل يمكن الاعتماد عليه فى العمل وفى البناء. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-02-16

على غرار ثورة الفلاحين «تمرد وات تايلر»، التي وقعت في القرن الـ14 بإنجلترا، شهدت عدة دول أوروبية، احتجاجات ومظاهرات نظمها المزارعين منذ منتصف شهر يناير الماضي وحتى الآن، اندلعت شرارتها من فرنسا ثم توسعت رقعتها لتشمل دول أخرى منها هولندا ورومانيا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا وبولندا، وذلك لأسباب عدة أهمها القيود التي يفرضها الاتحاد الأوروبي على المزارعين لمكافحة تغير المناخ. «ثورة مزارعين» فرنسا في يناير الماضي وتحديدًا يوم الخميس، 18- 1- 2024، بدأ المئات من المزارعين في فرنسا بإغلاق الطرق السريعة في جنوب غربي البلاد احتجاجًا على قضايا مثل تخزين المياه والضريبة على وقود الجرارات والتأخير في دفع الإعانات الزراعية ومعايير البيئة التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، وأخذت تلك الاحتجاجات في التطور حتى وصلت للهجوم على مبان حكومية، كما وقع انفجار في مبنى خال تابع لمديرية البيئة في مقاطعة أود، وفي ذات الوقت عُثر على كتابات جدارية تشير إلى جماعة تطلق على نفسها اسم «لجنة العمل الزراعي»، وفقًا لما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. مقتل مزارعة يوم الثلاثاء 23 من الشهر ذاته، اشتدت حدة الاحتجاجات التي تشهدها فرنسا بعد أن لقت إحدى المزارعات المحتجات حتفها إثر حادث سير مميت عندما كانت هي وعدد من المزارعين الآخرين يعتصمون لإغلاق طريق في مقاطعة أرييج. ووفقًا لصحيفة «بوليتليكو»، يطالب المزارعون في فرنسا الحكومة باتخاذ إجراءات لخفض اللوائح والضرائب على الوقود التي يقولون إنها تجعل هوامش الربح في قطاعهم ضئيلة، مطالبين بانضمام عمال فرنسيين آخرين بمن فيهم سائقو الشاحنات والعاملون الطبيون، إذ إنهم كانوا يهدفون إلى بدء حركة مثل احتجاجات السترات الصفراء الضخمة التي هزت فرنسا في عام 2018. من جانبه، أوضح أحد الوزراء الفرنسيين حينها، أن الرئيس إيمانويل ماكرون، أعطى تعليماته بإيلاء اهتمام خاص لتحركات المزارعين «خوفًا من تكرار سيناريو «السترات الصفراء». وفي أواخر شهر يناير الماضي، دافع رئيس الوزراء الجديد، جابرييل أتال، عن قطاع الزراعة في أول خطاب كبير له أمام البرلمان، موضحًا فيه أولويات حكومته، واصفًا الزراعة بأنها «قوتنا وفخرنا»، وأن الحكومة ستتخذ إجراءات جديدة خلال الأيام المقبلة. إجراءات جديدة تُحرز «تقدمًا ملموسًا» وبعد يومين فقط من تصريحات رئيس الحكومة الجديد، أعلن اتحادا المزارعين الرئيسيين في فرنسا قرارا بتعليق الاحتجاجات ورفع حواجز الطرق في جميع أنحاء البلاد، في تطور ملحوظ بعد فترة قصيرة من كشف رئيس الوزراء الفرنسي عن مجموعة جديدة من الإجراءات التي يعتبرونها «تقدمًا ملموسًا». وقال أرنود روسو، رئيس أكبر اتحاد للمزارعين في فرنسا «FNSEA»: «لقد تم الاستماع إلينا بشأن عدد من النقاط، مع إحراز تقدم ملموس». وعلى الرغم من حالة الهدوء التي تسود المشهد العام في فرنسا بعد قرار اتحادا المزارعين انسحاب جراراتهم من الطرق السريعة الرئيسية بعد تصريحات رئيس الحكومة، إلا أن النشطاء والسياسيين ما زالوا حتى الآن يتداولون وسم «فريكست» على مواقع التواصل الاجتماعي في فرنسا على نطاق واسع. يشار إلى أن وسم ««فريكست»، تم تفعيله بالتزامن مع اندلاع ثورة المزارعين للمطالبة بخروج فرنسا من الاتحاد الأوروبي، معتبرين أن خروج بلدهم من الاتحاد سيكون الحل الأفضل لمصلحة اقتصادهم سواء في مجال الزراعة أو غيره من المجالات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-02-16

تستمر احتجاجات المزارعين في عدة دول أوروبية ، ويحتج المزارعون على زيادة تكاليف الإنتاج والمنافسة الغير عادلة من المنتجات القادمة من خارج أوروبا ، كما أنهم يدينون قواعد السياسة الزراعية الأوروبية المشتركة ، وتفاقم كل شيء بسبب موجة الجفاف الشديدة  التي أدت إلى نقص في المحاصيل، وهو ما سيتسبب في تأثير سياسى واقتصادى للدول الأوروبية. وتؤكد الفرنسية كريستيان لامبرت، رئيسة كوبا-كوجيكا، وهي لجنة تجمع المنظمات الزراعية، أن الاحتجاجات اتسعت في 25 دولة من دول الاتحاد الأوروبي البالغ عددها 27 دولة، وتمثل 10 ملايين فلاح، بعضهم شلت عواصمهم وواجهوا الشرطة. وفي بولندا، كان سخط المزارعين البولنديين موجهاً في المقام الأول ضد المنافسة من جانب المنتجات الأوكرانية، التي فتح الاتحاد الأوروبي أبوابها لها من خلال إلغاء التعريفات الجمركية على الواردات، وبحسب المزارعين، فإن دخول القمح المنتج إلى أوكرانيا تسبب في انخفاض الطلب وأسعار الإنتاج المحلي. وفي مولدوفا، أغلقت الجرارات الطريق الرئيسي المؤدي إلى رومانيا للمطالبة بإعانات حكومية لتمشيطها وفى إسبانيا ، تجمعت مئات الجرارات من أماكن مختلفة في كتالونيا أمام أحد مداخل ميناء تاراجونا على بعد 100 كيلومتر جنوب برشلونة، وذلك الاغلاق تسبب في انخفاض حركة الشاحنات الداخلة إلى الميناء والخارجة منه بنسبة 83%. وفى فرنسا ، بعد أسابيع من الحصار وبعد أن استقبل رئيس الوزراء جابرييل أتال ممثلين عن الاتحاد الوطني لنقابات المزارعين والمزارعين الشباب ، جاء دور الرئيس إيمانويل ماكرون، الذى استقبل بقصر الأليزيه النقابات الزراعية واتحاد الفلاحين في لقاء قبل المعرض الزراعى أكبر معرض زراعى في فرنسا المقرر انطلاقه 24 فبراير إلى 3 مارس. في إيطاليا، هناك ثلاث احتجاجات قوية مقررة هذا الأسبوع في العاصمة من قبل العمال ورجال الأعمال في القطاع الزراعي. الأول سيكون اليوم في منطقة كاستيل دي ليفا، القلب الزراعي وزراعة النبيذ في العاصمة، حيث يُعقد مؤتمر صحفي مع العديد من المتظاهرين، أما الثانية، فهي مظاهرة تحت مبنى الكابيتول الخميس 15 فبراير، تحت مقر مجلس مدينة روما، حيث سيتجمع المزارعون تحت ساحة ديل كامبيدوجليو، لمحاولة التحدث مع عمدة المدينة روبرتو جوالتيري حول حالتهم فيما يتعلق بالزراعة. والثالثة، التعبئة الضخمة في سيرك مكسيموس في روما، أكبر وأقدم ميدان لسباق الخيل في روما؛ إلى جانب العشرات من الجرارات الآخرى ،  ومن المتوقع حدوث مظاهرة حاشدة، بمشاركة النقابات الوطنية الرئيسية في إيطاليا وأوروبا، والجرارات والحصار،  يمكن أن يشارك في الإضراب حوالي 20 ألف شخص. وفي بلجيكا، أغلق المزارعون جزئيا ميناء أنتويرب بمئات الجرارات، وبحسب الموقع الإلكتروني للميناء البلجيكي، ثاني أكبر ميناء في القارة من حيث حركة الشحن، فإن تصرفات المزارعين تتسبب في تعطيل خطير لحركة المرور في منطقة الميناء. وقالت لامبرت، أمام لجنة بالبرلمان الأوروبي: "في البداية، واجهنا أزمة كورونا  في عام 2020. ثم انفجرت أسعار الطاقة للتو؛ أسعار الطاقة مهمة جدًا للزراعة"، ثم تسببت حرب روسيا ضد أوكرانيا أيضًا في سلسلة من الصعوبات في التدفقات التجارية، فضلاً عن اضطرابات في الأسواق فيما يتعلق بالدواجن والبيض والحبوب والزيت، كل هذا كان مهمًا للغاية". وتمثل الزراعة 1.4% فقط من الناتج المحلي الإجمالي للاتحاد الأوروبي، ولكن نفوذها السياسي هائل، خاصة وأن الجرارات تسد الطرق الرئيسية قبل أشهر من انتخابات البرلمان الأوروبي في مايو. 3 أسباب لفهم الاحتجاجات الخاصة بالزراعة في أوروبا 1- التحول البيئي يقول المزارعون إنهم مثقلون بالبيروقراطية ويعاقبون بشكل غير عادل بينما يحاول الاتحاد الأوروبي الحد من انبعاثات الكربون والتحرك نحو مستقبل "أكثر خضرة". وتريد المفوضية الأوروبية (EC)، الذراع التنفيذي للاتحاد الأوروبي، خفض الانبعاثات بنسبة 90٪ بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 2015. وقد نجحت احتجاجات المزارعين في صد بعض خطط الاتحاد الأوروبي: فقد سحبت المفوضية الأوروبية اقتراحاً بخفض استخدام المبيدات الحشرية إلى النصف.   2- غلق الطرق تسبب ازمة اقتصادية وفى أجزاء كثيرة من أوروبا، تحولت الاحتجاجات إلى حواجز على الطرق، ويقول مزارعون فى فرنسا وألمانيا وإيطاليا، إنهم تكبدوا  بسبب أزمة المناخ، ويتحدثون علناً ضد السياسات الخضراء، التى أقرها الاتحاد الأوروبى، إذ يعتبرونها متناقضة وغير عادلة، وتثير قلقهم بشأن المستقبل. واشتعلت الاحتجاجات ضد القواعد البيئية الجديدة، بسبب تصور مفاده أن صناع السياسات فى المناطق الحضرية يتجاهلون المناطق الريفية، وتُثار فى دول أوروبية عدة، اتهامات للأحزاب اليمينية المتطرفة بمحاولة استغلال غضب المزارعين، وذلك مع اقتراب موعد الانتخابات الأوروبية. تستمر  ، وكان الأسبوعان الماضيان صعبين بالنسبة لقطاع الفواكه والخضروات الإسباني نتيجة لإغلاق الطرق على الحدود بين إسبانيا وفرنسا، مما أثر على الشاحنات المحملة بالمنتجات الموجهة إلى الموزعين في ألمانيا والمملكة المتحدة، ووجهت 20%  فقط من هذه الشحنات، أي حوالي 194 ألف طن، إلى السوق الفرنسية، وتبلغ الخسائر المقدرة للمنتجين والمصدرين نحو 100 مليون يورو فى القطاع الإسبانى.   3 – ورقة رابحة لليمين قبل الانتخابات الأوروبية جاءت احتجاجات المزارعين كورقة رابحة عززت مكانة اليمين المتطرف قبل المقررة في يونيو المقبل،  حيث أنه مع اقتراب انتخابات البرلمان الأوروبي تبدو أحزاب اليمين المتطرف المناهضة للاتحاد الأوروبي وللهجرة في موقف قوة وجاءت احتجاجات المزارعين لتعزز مكانتها بين الناخبين الغاضبين. ورغم تراجع بروكسل عن قواعد صافي الصفر بالنسبة للمزارعين فإن هذه الخطوة لن تنجح في تعطيل الأحزاب المشككة في الاتحاد الأوروبي ، وقالت صحيفة لابانجورديا الإسبانية  إن أحزاب اليمين المتطرف تبنت نضال المزارعين واجتذبت قاعدة انتخابية واسعة طالما اعتبرتها القوى المؤيدة لأوروبا تابعة لها، وذلك بفضل الإعانات الزراعية الضخمة التي يقدمها الاتحاد الأوروبي. والعام الماضي، منحت احتجاجات الجرارات ضد قواعد المناخ فوزا ساحقا لحزب المزارعين الهولندي في الانتخابات الإقليمية والتي تحولت إلى استفتاء على سياسات الاتحاد الأوروبي. ويتعين على حزب الشعب الأوروبي أن يتخلى عن إغراء تشكيل ائتلاف محافظ مع الأحزاب المتشككة في أوروبا للحد من نفوذ زعماء اليمين المتطرف مثل مارين لوبان في فرنسا وفيكتور أوربان في المجر وخيرت فيلدرز في هولندا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: