الانتخابات الأوروبية

بمقتضى التطورات التي شهدتها فرنسا،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning الانتخابات الأوروبية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning الانتخابات الأوروبية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with الانتخابات الأوروبية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with الانتخابات الأوروبية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with الانتخابات الأوروبية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with الانتخابات الأوروبية
Related Articles

الشروق

2024-12-06

بمقتضى التطورات التي شهدتها فرنسا، أصبحت حكومة ميشيل بارنييه بمثابة الحكومة الأولى منذ عام 1962 التي يتم الإطاحة بها بسبب تصويت بسحب الثقة. كما أصبح بارنييه الشخصية التي تولت رئاسة الحكومة لأقصر فترة زمنية في تاريخ فرنسا الحديث، إذ تولى رئاسة الحكومة في 5 سبتمبر الماضي، حيث كانت الآمال معقودة عليه في أن يتمكن من تهدئة العاصفة السياسية التي لم تكن تعصف بفرنسا فحسب، بل كانت تهدد أيضًا منطقة اليورو بأسرها. إلا أنها انتهت بتخبط كارثي سوف يرسل موجات تصادمية في جميع أنحاء أوروبا. فبعد نقاشات استمرت ثلاث ساعات ونصف، أيد 331 نائبًا إسقاط الحكومة، فيما كانت مذكرة حجب الثقة تحتاج إلى 289 صوتًا فقط. وقالت رئيسة الجمعية الوطنية يائيل برون-بيفيه: "إنه بعد حجب الثقة ينبغي على رئيس الوزراء تقديم استقالة الحكومة إلى رئيس الجمهورية". وأعلنت الرئاسة الفرنسية أن بارنييه سيقدم استقالته خلال ساعات. وكان من الواضح منذ توليه رئاسة الحكومة أنه مكلف بالقيام بمهمة شبه مستحيلة نظرًا للانقسامات الشديدة التي تشهدها الحياة السياسية الفرنسية. وعقب تقديم الحكومة استقالتها، فإنه قد يبقيه الرئيس ماكرون لتصريف الأعمال لحين إيجاد بديل له، وسط توقعات بصعوبة أن تحظى الحكومة الفرنسية الجديدة بحد أدنى من الاستقرار. فبعد الإخفاق الذي لحق بالحكومة السابقة، فإنه من الصعب تصور، وفقًا لبعض التقديرات، أن تنجح الحكومة الجديدة في مهمتها. الوضع يبدو مستعصيًا على الحل، حيث يعتقد البعض أن الحل الوحيد لتجاوز الأزمة يتمثل في رحيل ماكرون ذاته. فالضغط على الرئيس سوف يتزايد أكثر فأكثر، خاصة وأنه بالنسبة للعديد من الآراء هو المتسبب الرئيسي في الأزمة التي تشهدها فرنسا، بعد أن دفعه الغرور وقلة الخبرة إلى حل الجمعية الوطنية في يونيو الماضي وعقد انتخابات برلمانية بعد هزيمة حزبه في الانتخابات الأوروبية، دون تقدير للعواقب. بعد تلك التطورات، أصبح الرئيس ماكرون يواجه أصعب اختبار سياسي في ولايته الثانية، وهو ما دفع جريدة لوموند إلى التساؤل: هل فرنسا الآن هي اليونان ولكن على نهر السين؟ وهي محقة تمامًا في ذلك، خاصة وأن فرنسا أضحت على مشارف الدخول في مرحلة ممتدة من عدم الاستقرار السياسي لها عواقب مالية هائلة، فضلاً عن تداعيات تمتد إلى خارج الحدود السياسية للبلاد لتؤثر في الاتحاد الأوروبي، باعتبار فرنسا ثاني أكبر القوى الاقتصادية في منطقة اليورو بعد ألمانيا - المتعثرة أيضًا. وقد يتجه ماكرون إلى تعيين رئيس وزراء جديد على وجه السرعة لتجنب الحرج من عدم وجود حكومة، وذلك لأسباب ليس أقلها أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب من المقرر أن يصل إلى باريس لحضور إعادة فتح كاتدرائية نوتردام. ونظرًا لأنه من غير الممكن إجراء انتخابات برلمانية جديدة قبل يوليو القادم، فإن هذا يعني أن الطريق المسدود الحالي الذي تشهده الجمعية الوطنية من المنتظر أن يستمر مع مخاطر إنهاء العام دون حكومة مستقرة أو ميزانية متفق عليها لعام 2025. كما لا يوجد ما يشير إلى أنه سيكون من السهل تشكيل حكومة قادرة على الفوز بتأييد برلمان منقسم بثلاثة اتجاهات دون أغلبية مطلقة، وعلي الرئيس ماكرون، هذه المرة، عدم الانفراد بسلطة اختيار رئيس الوزراء الجديد دون التشاور مع مختلف القوى السياسية. فالأوضاع تبدو شديدة التعقيد، إذ تواجه البلاد، التي تعاني بالفعل من نمو منخفض وديون وعجز كبيرين، احتمالات الدخول في مرحلة جديدة من عدم الاستقرار. إذ تقدر قيمة المديونية الفرنسية بـ 3.5 تريليون دولار، منها 369 مليار واجبة السداد العام القادم، وترجع أسباب ارتفاع المديونية الفرنسية إلى أزمة كورونا وتمويل أوكرانيا. ويصاحب ذلك وصول نسبة العجز في الميزانية إلى 6.1% التي تتخطى شروط الاتحاد الأوروبي. ولا يجب النظر إلى ما تشهده فرنسا بمعزل عن التحديات التي ستواجه دول الاتحاد الأوروبي من جراء فوز دونالد ترامب، الذي يحمل أجندة أمريكية مختلفة عن تلك التي طبقها الرئيس بايدن، خاصة فيما يتعلق بأوكرانيا، فضلاً عن قضايا الأمن والدفاع والعلاقات التجارية بين شطري الأطلسي. خاصة وأن الاتحاد الأوروبي لا يبدو في أفضل حالاته بعد التعثر الذي يواجه كل من فرنسا وألمانيا، الأمر الذي يجعل أوروبا دون زعامة راسخة قوية. وهو الوضع الذي يجسده بجلاء ما تشهده القوة الاقتصادية الأوروبية الرئيسية، ألمانيا، من عدم اليقين، والقوة النووية الوحيدة في الاتحاد الأوروبي، فرنسا، من عدم استقرار. خاصة وأن الرئيس ماكرون من المرجح أن يواجه صعوبات جمة حتى تنتهي فترة ولايته الثانية عام 2027، إذا ما استطاع استكمالها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-09

حث المستشار الألماني أولاف شولتس الألمان في رسالة مصورة نشرت اليوم الخميس على التصويت في الانتخابات الأوروبية المقبلة في ضوء الهجمات الأخيرة التي تستهدف السياسيين. ووصف شولتس موجة الهجمات على السياسيين والعاملين في الحملات السياسية في الأيام القليلة الماضية بغير المقبولة. وأضاف: "الهجمات على ديمقراطيتنا تهمنا جميعا، إجابة واحدة بسيطة للغاية يمكن أن يقدمها كل واحد منا... اذهب وصوت!". وتعرض مرشح محلي لحزب الخضر في مدينة دريسدن شرقي البلاد لاعتداء أمس الأول الثلاثاء أثناء حملته الانتخابية. وجاء هذا الهجوم بعد الضرب الوحشي يوم الجمعة لعضو في البرلمان الأوروبي بينما كان يعلق ملصقات الحملة الانتخابية في دريسدن. وبدأ التصويت البريدي لانتخابات البرلمان الأوروبي في 9 يونيو بالفعل في ألمانيا. ولأول مرة، يمكن لمن تتراوح أعمارهم بين 16 و 17 عاما التصويت. وقال شولتس: "طلبي لكم هو الانضمام". وفي رسالته المصورة، سلط شولتس الضوء على الصعود المقلق للشعبويين الذين يدعون إلى خروج ألمانيا من الاتحاد الأوروبي والأشخاص الذين يرون روسيا والصين كنماذج يحتذى بها. قال المستشار الألماني إنه في ظل وجود وظيفة واحدة من كل أربع وظائف في ألمانيا تعتمد على الصادرات ، فإن الأشخاص سيحصلون على أموال أقل بدون الاتحاد الأوروبي ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-08

بريمن - (د ب أ) أعرب رئيس المكتب الاتحادي لمكافحة الجريمة في ألمانيا، هولجر مونش، عن اعتقاده بأن التعديات المتزايدة على ساسة، وأعضاء في الحملات الانتخابية، أمر مثير للقلق. وقال مونش في بريمن اليوم الأربعاء: "ما يثير القلق هو أن عدد الإصابات الجسدية يتزايد الآن"، مشيرا إلى أن المكتب أحصى وقوع 27 اعتداء جسديا على ساسة العام الماضي، و22 هذا العام، لكنه ذكر أيضا أن عدد الإهانات الموجهة للمسؤولين السياسيين ارتفع أيضا بشكل ملحوظ. وأضاف مونش أن الوضع في حملة الانتخابات التمهيدية متوتر حاليا، ويختلف من ولاية إلى أخرى، وذلك في إشارة إلى الانتخابات الأوروبية والانتخابات البلدية في بعض الولايات، المقررة في التاسع من حزيران/ يونيو المقبل. ورأى مونش أنه يجب لهذا السبب أن يتم تنسيق الإجراءات وفقا لكل منطقة، لافتا إلى أن من الممكن في إطار ذلك تأسيس نقطة تواصل ميدانية وإعداد تعليمات تتعلق بالسلوك الواجب اتباعه في أثناء الحملة الانتخابية وإصدار كتيبات إعلامية. وشدد مونش على أن الشرطة لا تستطيع حماية جميع السياسيين والعاملين في الحملات الانتخابية، وقال: "يجب ألا نستسلم لوهم أن كل هذا سينتهي بحماية الشرطة." وبعيدا عن الحملة الانتخابية، أعرب مونش عن اعتقاده بأنه يجب التركيز بصورة أكبر على التعامل مع الكراهية والتحريض على شبكة الإنترنت، وقال إن النقاش العام يؤدي إلى خلق صور لأعداء ويفضي في النهاية إلى ارتكاب جرائم جنائية. كما أوضح أن حزب الخضر هو الأكثر تضررا من جرائم توجيه الإهانات وأن حزب البديل من أجل ألمانيا هو الأكثر تضررا من جرائم التعديات الجسدية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-08

أعرب رئيس المكتب الاتحادي لمكافحة الجريمة في ألمانيا، هولجر مونش، عن اعتقاده بأن التعديات المتزايدة على ساسة، وأعضاء في الحملات الانتخابية، أمر مثير للقلق. وقال مونش في بريمن اليوم الأربعاء: "ما يثير القلق هو أن عدد الإصابات الجسدية يتزايد الآن"، مشيرا إلى أن المكتب أحصى وقوع 27 اعتداء جسديا على ساسة العام الماضي، و22 هذا العام، لكنه ذكر أيضا أن عدد الإهانات الموجهة للمسؤولين السياسيين ارتفع أيضا بشكل ملحوظ. وأضاف مونش أن الوضع في حملة الانتخابات التمهيدية متوتر حاليا، ويختلف من ولاية إلى أخرى، وذلك في إشارة إلى الانتخابات الأوروبية والانتخابات البلدية في بعض الولايات، المقررة في التاسع من يونيو المقبل. ورأى مونش أنه يجب لهذا السبب أن يتم تنسيق الإجراءات وفقا لكل منطقة، لافتا إلى أن من الممكن في إطار ذلك تأسيس نقطة تواصل ميدانية وإعداد تعليمات تتعلق بالسلوك الواجب اتباعه في أثناء الحملة الانتخابية وإصدار كتيبات إعلامية. وشدد مونش على أن الشرطة لا تستطيع حماية جميع السياسيين والعاملين في الحملات الانتخابية، وقال: "يجب ألا نستسلم لوهم أن كل هذا سينتهي بحماية الشرطة". وبعيدا عن الحملة الانتخابية، أعرب مونش عن اعتقاده بأنه يجب التركيز بصورة أكبر على التعامل مع الكراهية والتحريض على شبكة الإنترنت، وقال إن النقاش العام يؤدي إلى خلق صور لأعداء ويفضي في النهاية إلى ارتكاب جرائم جنائية. كما أوضح أن حزب الخضر هو الأكثر تضررا من جرائم توجيه الإهانات وأن حزب البديل من أجل ألمانيا هو الأكثر تضررا من جرائم التعديات الجسدية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-05-06

تثور ضجة في براغ الآن بسبب ملصق انتخابي زائف استهدف حزب آنو المعارض بجمهورية التشيك، قبيل الانتخابات الأوروبية المقرر إجراؤها في يونيو المقبل. ويٌظهر الملصق الملياردير زعيم حزب آنو ورئيس الوزراء السابق أندريه بابيش والعلم الروسي مرسوم على وجنتيه مع شعار : "روسيا - سوف أفعل أي شيئ من أجلك". والملصق ، الذي يتم تناقله عبر الانترنت ، هو محاكاة ساخرة للشعار الفعلي لحزب آنو للانتخابات الأوروبية - "جمهورية التشيك - سوف أفعل أي شيئ من أجلك". ويعتقد أن التحالف الانتخابي سبولو (معا) الذي يدعم بيتر فيالا ، خلف بابيتش ، وراء الحملة ، التي قوبلت بانتقاد شديد في الصحافة التشيكية اليوم الاثنين. فقد وصفت صحيفة "هوسبودارسكي نوفني" الليبرالية الملصق بأنه مثير للاحراج ، قائلة إنه أظهر المعترك السياسي التشيكي في "دوامة سلبية" بدلا من السير بالبلاد إلى الأمام. أما صحيفة برافو ذات التوجه اليساري فأشارت إلى أن الحكومة كانت قد جعلت مواجهتها للأنباء الزائفة والتضليل الاعلامي أحد أهدافها الرئيسية ، متسائلة ما إذا كان ينبغي نعت فيلا الآن بأنه شخص ينشر الأنباء الزائفة. كما أعرب الرئيس التشيكي بيتر بافيل عن قلقه حيال الثقافة السياسية بالبلاد. وقال إنه لأمر مؤسف أن بابيش يحاول إثارة شعور مناهض لأوكرانيا. ومع ذلك أضاف أن الحملة الساعية إلى "تحويل حزب آنو إلى بطل مدافع عن المصالح الروسية هو فحسب أمر غير عادل وخطير". يذكر أن بافيل يٌعتبر داعما قويا قوي لأوكرانيا في دفاعها ضد الغزو الروسي وهو وراء مبادرة شراء الذخيرة لكييف. يشار إلى أن انتخابات البرلمان الأوروبي سوف تجري في الدول الأعضاء الـ 27 بالاتحاد الأوروبي من 6 إلى 9 يونيو المقبل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-05-05

برلين - (د ب أ) ذكرت الشرطة الألمانية أن شابا يبلغ من العمر 17 عاما سلم نفسه ليلة السبت/الأحد الماضية في أعقاب هجوم تعرض له ماتياس إيكه، وهو ألماني عضو في البرلمان الأوروبي عن حزب المستشار أولاف شولتس الاشتراكي الديمقراطي. وأعلن المكتب الإقليمي لمكافحة الجريمة في مدينة دريسدن (عاصمة ولاية سكسونيا) أن الشاب الصغير سلم نفسه في مخفر جنوب دريسدن في الساعة الواحدة صباحا وقال إنه الجاني الذي تعدى على إيكه. وأضاف المكتب أن الشاب الصغير لم يكن متورطا في أية أنشطة جنائية سابقة. وقالت متحدثة باسم المكتب إنه لم يتم التحفظ عليه لأنه من غير المتوقع أنه سيختبئ مشيرا إلى أن التحقيقات اللاحقة ستظهر ما إذا كانت أقواله صحيحة. ولا يزال هناك ثلاثة أشخاص مشتبه بهم في هذه الواقعة مجهولين، ولا تزال التحقيقات مستمرة. يذكر أن إيكه هو المرشح الرئيسي للحزب الاشتراكي في ولاية سكسونيا في الانتخابات الأوروبية، وكان إيكه تعرض مساء أول أمس الجمعة للضرب من قبل أربعة شباب خلال تعليق ملصقات انتخابية في دريسدن، ويرقد إيكه في المستشفى منذ ذلك الحين وخضع لعملية جراحية. ووفقا لما أعلنته الشرطة قبل الواقعة بوقت قصير، قامت مجموعة يُشْتَبَه أنها نفس المجموعة بمهاجمة معاون في الحملة الانتخابية لحزب الخضر يبلغ من العمر28 عاما في منطقة قريبة من مكان التعدي على إيكه، ما أدى إلى إصابة هذا العامل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-05-03

اتُهمت وزيرة السياحة الإيطالية دانييلا سانتانش بتهمة الاحتيال عن طريق التربح من وظيفتها، مما وجه ضربة لحكومة رئيسة الوزراء جيورجيا ميلوني قبل الانتخابات الأوروبية المقررة في يونيو. وقال ممثلو الادعاء في ميلانو في بيان، الجمعة، إنهم يسعون إلى محاكمة وزيرة السياحة في سانتانش، وشركاتها الخاصة، بجانب عدد غير محدد من الأفراد الآخرين. وعملية الاحتيال، بسحب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ، قد جاءت على حساب وكالة التأمين الاجتماعي الوطنية الإيطالية، في قضية قالوا إنها شملت 13 موظفًا. ورفض سانتانش التعليق، وكذلك فعل المتحدث باسم وزارة السياحة. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية أن سانتانش قد نفت في السابق هذه المزاعم. وقال ممثلو الادعاء في ميلانو في بيان، الجمعة، إنهم يسعون إلى محاكمة وزيرة السياحة في سانتانش، وشركاتها الخاصة، بجانب عدد غير محدد من الأفراد الآخرين. وعملية الاحتيال، بسحب تقرير نشرته وكالة بلومبرغ، قد جاءت على حساب وكالة التأمين الاجتماعي الوطنية الإيطالية، في قضية قالوا إنها شملت 13 موظفًا. ورفض سانتانش التعليق، وكذلك فعل المتحدث باسم وزارة السياحة. وذكرت وكالة الأنباء الإيطالية أن سانتانش قد نفت في السابق هذه المزاعم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-05-01

ذكرت صيفة لوموند الفرنسية، إن في أوروبا يصعد بشكل ملحوظ حسب استطلاعات للرأي في الفترة الأخيرة في ظل اقتراب الانتخابات في العديد من البلدان الأوروبية. ولفت التقرير إلى أنه نظراً للنفوذ السياسي لحزب التجمع الوطني اليميني المتطرف الذي يمارسه، فإن مراوغة مرشحه الرئيسي تبدو بمثابة اعتراف بالضعف، كل حملة انتخابية لها بطل التهرب.    ووفقا لما أورده التقرير خلال الانتخابات الرئاسية لعام 2022، تعرض إيمانويل ماكرون لانتقادات واسعة النطاق بسبب اختبائه وراء الحرب في أوكرانيا لتجنب دخول الساحة الانتخابية، وقول أقل قدر ممكن عن خططه ورؤيته لأن ذلك قد يؤدي إلى اختلال توازن امتهانه "في نفس الوقت" والتسبب في ذلك. ولخسارة الناخبين من كلا الجانبين، وفي ذلك الوقت، أتت استراتيجيته بثمارها، فقد فاز الرئيس الحالي بإعادة انتخابه باستخدام منصبه ليظل بعيدًا عن النزاع، لكن العامين التاليين أظهرا مدى التكلفة التي يمكن أن تكون عليها الحملة الفاشلة من حيث فقدان الزخم وتصاعد الاحتجاجات. هذه المرة، الرجل الذي يمارس التهرب هو جوردان بارديلا، إن رئيس حزب التجمع الوطني (حزب التجمع الوطني، أقصى اليمين) هو أيضاً أفضل مرشح لحزبه في الانتخابات الأوروبية المقرر إجراؤها في التاسع من يونيو.  وهو لا يحاول إضفاء المصداقية على أجندته، التي تتكون من تأييد أو معارضة "أوروبا الأمم" لكنها ترغب في تحويل فرونتكس إلى وكالة لمكافحة الهجرة غير الشرعية. ينفي أنه خاضع بأي شكل من الأشكال لروسيا تحت قيادة فلاديمير بوتين، لكنه يرفض التصويت في البرلمان الأوروبي للحصول على أدنى مساعدة لأوكرانيا. ومنذ أن أطلق حملته الانتخابية في مرسيليا في الثالث من مارس، تصرف بارديلا وكأن التحدث بأقل قدر ممكن عن القضية الأوروبية هو أفضل وسيلة لتجنب المشاكل. وفي ثلاث مناسبات، رفض مناظرة خصومه وخرج يوم الخميس الماضي، من مؤتمر صحفي كان قد دعا إليه للرد على خطاب ماكرون، دون المشاركة في جلسة أسئلة وأجوبة مع الصحفيين، بحجة أن الرئيس لم يتنازل عن ذلك أيضاً.  وبعد أيام قليلة، استشهد بمشكلة صحية ليمحو الانطباع السيئ الذي خلفته الحادثة. وبعد أن أصبح بارديلا ملكًا للمراوغة، يمارس أيضًا فن التخلص من الأشياء وما زلنا لا نعرف ماذا ينوي أن يفعل بحليفه المرهق في البرلمان الأوروبي، حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي يواجه مرشحه الرئيسي متاعب قانونية بسبب علاقاته مع الصين وروسيا.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-29

من المقرر أن يستقبل الرئيس التشيكي بيتر بافيل، نظيره الألماني فرانك فالتر شتاينماير، في "قلعة براغ" اليوم الاثنين، في مستهل زيارة يقوم بها إلى التشيك لمدة يومين، بحسب ما أورده "راديو براغ" التشيكي. ومن المتوقع أن تركز محادثات الرئيس الالماني المقررة في براغ على الانتخابات الأوروبية المقبلة، ودعم أوكرانيا، وقضايا الأمن والطاقة العالمية، والأعمال التجارية، بالاضافة إلى التعاون عبر الحدود. ويعتزم الرئيسان أن يقوما غدا الثلاثاء، بشكل مشترك، بافتتاح مؤتمر بمناسبة الذكرى العشرين لانضمام جمهورية التشيك إلى الاتحاد الأوروبي ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-28

صرح وزير العدل الألماني ماركو بوشمان، بأنه لا يستبعد الكشف عن حالات تجسس أخرى في بلاده، وذلك في أعقاب اتهام موظف مساعد للسياسي البارز في حزب البديل ماكسيميليان كراه، بالتجسس لصالح الصين. تجدر الإشارة إلى أن السلطات الألمانية ألقت القبض في الأسبوع الماضي على الموظف المساعد للسياسي كراه العضو في البرلمان الأوروبي، والمرشح الرئيسي لحزب البديل في الانتخابات الأوروبية، للاشتباه في قيام هذا الموظف ويدعى يان جو، بالتجسس لصالح الصين. وفي تصريحات للقناة الأولى بالتلفزيون الألماني "ايه آر دي"، قال بوشمان اليوم الأحد: "علينا أن نفترض أننا سنشهد المزيد من عمليات الكشف في الأشهر القليلة المقبلة"، مشيرا إلى أن ألمانيا دخلت منذ فترة طويلة في محور اهتمام القوى الاستبدادية التي تستخدم أيضا الوسائل الاستخباراتية. ويتهم مكتب الادعاء العام الموظف جو بالعمالة لصالح جهاز استخبارات أجنبي في واقعة صنفها الادعاء بأنها خطيرة على نحو خاص (تصنيف في القانون الألماني يمنع خروج المتهم في حال إدانته، قبل انقضاء كامل عقوبته). وتتعلق هذه الاتهامات بالصين حيث يُعْتَقَد أن الرجل الألماني المنحدر من أصل صيني نقل معلومات من البرلمان الأوروبي وتجسس على منشقين صينيين مقيمين في ألمانيا. وردا على سؤال حول السبب الذي دعاه إلى أن يقول بعد واقعة الاعتقال مباشرة إنه كان يجب تسريع تنفيذ عملية القبض على الرجل، أجاب بوشمان بأنه كانت هناك مخاوف من أن يسعى الصحفيون إلى إجراء مقابلة مع المشتبه به، وصرح بأن هذه المقابلة " كان من الممكن أن تكون نوعا من التحذير المسبق. كانت هذه هي الخلفية(لهذه التصريحات). خلاف ذلك، لا يوجد شيء يجب إخفاؤه هنا". وأعرب بوشمان عن رفضه الصريح للاتهامات التي أطلقها حزب البديل من أن ما حدث هو حملة ضد الحزب، وقال إن سلطات التحقيق هي وحدها التي ستبت في ذلك بناء على الحق والقانون. ورأى بوشمان أن من المهم "عندما يصدر أمر اعتقال والإيداع في الحبس الاحتياطي، عندئذ يجب أن يتوافر عنصران معا، الأول أن تكون هناك درجة عالية جدا جدا من الاشتباه والثاني خطر أن يقوم شخص ما (المشتبه به) بالهروب أو التخلص من الأدلة، ويجب التحقق من هذا الأمر بشكل مستقل عن القضاء. ليس هذا قرارا سياسيا". كانت الصين قد نفت قيامها بالتجسس على المانيا على خلفية القبض على أربعة أشخاص في ألمانيا بتهمة التجسس لصالح الاستخبارات الصينية. واستدعت وزارة الخارجية الصينية إلى مقرها السفيرة الألمانية في بكين باتريتسيا فلور على خلفية هذه الواقعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-04-23

(د ب أ) ألقت السلطات الألمانية القبض على موظف يعمل لدى نائب ألماني في البرلمان الأوروبي للاشتباه في قيامه بالتجسس لصالح الصين. وأعلن الادعاء العام الاتحادي الألماني اليوم الثلاثاء، أنه تم القبض على الموظف في مدينة دريسدن بتهمة تمرير معلومات من البرلمان الأوروبي. وبحسب مصادر أمنية، فإن الموظف المعتقل يعمل لدى النائب في البرلمان الأوروبي، ماكسيميليان كراه، المنتمي لحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني الشعبوي. ولم يذكر الادعاء العام حتى الآن اسم النائب. ووفقا لمكتب المدعي العام الاتحادي، ألقى أفراد المكتب الإقليمي للشرطة الجنائية في ولاية سكسونيا القبض على الموظف أمس الاثنين في دريسدن، وتم تفتيش منازل خاصة بالمتهم. وذكر الادعاء العام أن الموظف متهم بممارسة أنشطة تجسسية لصالح استخبارات أجنبية في وقائع بالغة الخطورة. ويُشتبه في أن المواطن الألماني يان جي. يعمل موظفا لدى جهاز استخباراتي صيني. وبحسب تقارير لشبكة "إيه آر دي" الإعلامية وصحيفة "دي تسايت" الألمانية، يعمل المتهم منذ عام 2019 لدى النائب في البرلمان الأوروبي، كراه. وبحسب المدعي العام الاتحادي، مرر المتهم على نحو متكرر معلومات حول مفاوضات وقرارات في البرلمان الأوروبي منذ يناير الماضي. ويُشتبه أيضا في أنه تجسس على معارضين صينيين في ألمانيا لصالح الاستخبارات الصينية. وتعامل كراه في البداية بحذر مع تقارير القبض على الموظف. وكتب عبر منصة "إكس": "علمت بالقبض على زميلي يان جو صباح اليوم من الصحافة." وأضاف:" ليست لدي أي معلومات إضافية. إن التجسس لصالح دولة أجنبية اتهام خطير. وإذا ما ثبتت صحة هذه المزاعم، سيسفر هذا عن فصله الفوري من عمله." وقالت أليسا فايديل وتينو كروبالا القياديان بحزب البديل من أجل ألمانيا بعد ظهر اليوم الثلاثاء إن قيادة الحزب حددت موعدا لاجتماع أزمة، وإن كراه في طريقه إلى برلين. وذكر كروبالا: "سنلتقي به مساء اليوم أو صباح الغد على أقصى تقدير. ننظر إلى الأمر باعتباره مقلقا للغاية بالطبع إذا تم احتجاز موظف هنا." ولم يجب كروبالا وفايديل على أسئلة من صحفيين عما إذا كان كراه يظل الشخص المناسب ليكون المرشح الأبرز لحزب البديل من أجل ألمانيا في الانتخابات الأوروبية. ومن المقرر أن يمثل المتهم أمام قاضي التحقيقات في المحكمة الاتحادية في وقت لاحق اليوم. وقال المكتب الاتحادي لحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليوم الثلاثاء: "التقارير المتعلقة باعتقال أحد موظفي السيد كراه للاشتباه في قيامه بالتجسس مثيرة للقلق للغاية. وبما أنه ليس لدينا حاليا أي معلومات إضافية حول هذه القضية، سيتعين علينا انتظار المزيد من التحقيقات من قبل المدعي العام الاتحادي". وكانت السلطات الألمانية اعتقلت أمس الاثنين ثلاثة أفراد في دوسلدورف وباد هومبورج للاشتباه في تجسسهم لصالح الصين. وتشتبه السلطات في أن المتهمين، وهم رجلين وامرأة، حصلوا على معلومات حول التكنولوجيا العسكرية في ألمانيا لنقلها إلى الاستخبارات الصينية. وفي وقت الاعتقالات كان المتهمون يجرون مفاوضات حول مشاريع بحثية يمكن أن تكون مفيدة بشكل خاص لتوسيع القوة القتالية البحرية للصين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-23

حقق التحالف اليميني برئاسة رئيسة الوزراء الإيطالية جورجا ميلوني فوزا في الانتخابات الإقليمية، التي تعد مقياسا للرأي الوطني قبل الانتخابات الأوروبية في يونيو المقبل. وقد تم إعادة انتخاب مرشح اليمين فيتو باردي كرئيس إقليمي في منطقة بازليكاتا بجنوب إيطاليا بواقع 6ر56% من الأصوات، في حين حصل منافسه بيرو ماريسي الذي ينتمى لتيار يسار الوسط بنسبة 1ر42%. ويشار إلى أن باردي يتولى رئاسة بازليكاتا منذ 2019، وقال إنه " سوف يستمر في كونه رئيسا للجميع". وبلغت نسبة المشاركة في الانتخابات 8ر49% وهي أقل مما تم تسجيله في انتخابات 2019. ويشار إلى أن نحو 540 ألف شخص يعيشون في المنطقة. ويذكر أنه منذ أكتوبر 2022، يحكم حزب إخوة إيطاليا اليميني المتشدد بقيادة ميلوني على مستوى وطني مع حزب الرابطة اليميني الذي يترأسه ماتيو سالفيني وحزب إيطاليا إلى الأمام المحافظ. ويشار إلى أن 14 منطقة من مناطق إيطاليا الـ20 تحكمها حكومات يمين الوسط. وكانت أحدث الاستطلاعات قد أظهرت أن حزب إخوة إيطاليا جاء في المرتبة الأولى بنسبة 5ر28% ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-19

تشتعل فى أوروبا بعدما وافق البرلمان الأوروبي، على قرار يدعو إلى تكريس الحق في الإجهاض في ميثاق الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية، حيث تمت الموافقة على المبادرة، التي تحث الدول الأعضاء أيضًا على إلغاء تجريم الإجهاض الطوعي بشكل كامل وإزالة العقبات التي تعترضه ومكافحتها، بأغلبية 336 صوتًا مقابل 163 صوتًا وامتناع 39 عن التصويت خلال الجلسة العامة قبل الأخيرة للبرلمان قبل حله فى يونيو المقبل خلال الإنتخابات الأوروبية . وكانت فرنسا حققت معلما تاريخيا بكونها أول دولة تدرج الإجهاض الطوعى فى دستورها، حيث إنه بعد إعلان فرنسا هذا القرار، بدأ العديد من الأوروبيين فى الدول مناقشة أمر تقنين الإجهاض والإدراج فى الدستور، فى الوقت الذى تتمسك بعض الحكومات بموقفها من وضع بعض القواعد حول الإجهاض. وأشارت صحيفة لاراثون الإسبانية إلى أن  القرار يدعو إلى تعديل المادة 3 من ميثاق الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية لتعلن أن ، لكل شخص الحق في الاستقلال الجسدي والوصول الحر والمستنير والكامل والعالمي إلى الصحة والحقوق الجنسية والإنجابية، فضلاً عن جميع الخدمات الصحية ذات الصلة، ، بما في ذلك الوصول إلى الإجهاض الآمن والقانوني، دون تمييز. وأوضحت الصحيفة أن مبادرة أعضاء البرلمان الأوروبي، المستوحاة من القرار الذي اتخذته فرنسا في شهر مارس الماضي بتكريس الحق في الإجهاض في دستورها، ليست ملزمة، كما أنه ليس الأول من نوعه: فقد صدر بالفعل قرار مماثل منذ أقل من عامين، بعد المخاوف التي أثارتها أوروبا وقسم كبير من بقية العالم بسبب النكسة التي منيت بها المحكمة العليا في الولايات المتحدة عندما ألغت قضية رو ضد الولايات المتحدة، قضية وايد، التي أعطت الوضع الفيدرالي في عام 1973 لحرية المرأة في إنهاء الحمل، هي أيضًا أصل اللفتة الدستورية الفرنسية. علاوة على ذلك، من الصعب للغاية أن يحقق هذا القرار الجديد هدفه، حيث أن تغيير الميثاق سيتطلب موافقة جماعية على السبعة والعشرين، والإجهاض قضية لا يزال هناك انقسام قوي بشأنها. وفي مالطا – البلد الأصلي لرئيسة البرلمان الأوروبي روبرتا ميتسولا – يظل ، إلا منذ العام الماضي، في حالة تعرض حياة الأم للخطر. ويتسبب إلغاء القوانين الصارمة التي أقرتها الحكومة البولندية المتطرفة السابقة في إحداث انقسام عميق في التحالف الذي يقوده رئيس الوزراء البولندي الحالي المحافظ دونالد تاسك.كما ، تجري في وارسو مناقشة أربعة مقترحات بشأن هذه القوانين. وفي القرار الجديد، يدعو أعضاء أيضًا على وجه التحديد السلطات البولندية والمالطية إلى إلغاء قوانينها المتعلقة بالإجهاض وغيرها من التدابير التي تحظره وتقيده. كما يدينون رفض الأطباء في بعض الدول الأعضاء إجراء عمليات الإجهاض، في بعض الحالات من قبل مؤسسات طبية بأكملها، على أساس شرط الضمير، ويأسفون لأن هذا الشرط كثيرا ما يستخدم في الحالات التي يؤدي فيها أي تأخير إلى تعريض الحياة أو الصحة للخطر من المريض. ففى إيطاليا، طالب العديد من الإيطاليين بتسهيل إجراءات عمليات الإجهاض فى البلاد، حيث أنه على الرغم من أنه مقنن إلا أن رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلونى أكدت أنها لن تعدل القوانين التى تسمح بالإحهاض فى البلاد ورغم لك فإن الإحصاء تشير إلى أن المزيد من الأطباء يرفضون تنفيذ هذا القانون بالإضافة إلى مطالب النساء فى إيطاليا بالحق فى الإجهاض، وهو ما يثير الجدل فى البلاد. وأشارت صحيفة المساجيرو الإيطالية إلى أن الإجهاض فى إيطاليا أصبح غير مسموح به إلا بشروط محدودة منذ بداية عهد ميلونى رغم خروج العديد من المظاهرات التى تطالب بتنفيذ عمليات الإجهاض، فى الوقت الذى يرفض العديد أيضا منها الكنيسة الكاثوليكية بشكل صارم للإجهاض. وفى إسبانيا، فقد قالت وزيرة المساواة فى إسبانيا، آنا ريدوندو، إنها تنظر "بحسد" إلى الدولة المجاورة لهذه الخطوة، مشيرة إلى أن حماية الإجهاض فى الدستور الإسبانى أمر ممكن ولكن مع إجراء استفتاء حيث هناك حاجة ملحة إلى مراجعة نسوية. ووفقا لصحيفة إيه بى سى الإسبانية فإن فى إسبانيا سيكون الأمر سيكون أكثر تعقيدا مما هو عليه فى فرنسا لإدراج الحق فى الإجهاض الطوعى فى الماجنا كارتا لأنه بالإضافة إلى الاستفتاء، هناك حاجة إلى إجماع سياسى وحتى يومنا هذا لا وجود له. لكن الوزيرة عدلت كلماتها عندما سُئلت فى مؤتمر صحفى عن إمكانية تقديم اقتراح إلى رئيس الحكومة، بيدرو سانشيز، لحماية الحق فى الإجهاض فى دستور، مع الأخذ فى الاعتبار أيضًا أن حزب العمال الاشتراكى العمالى اقترحه بالفعل، قبل 11 عامًا، فى المؤتمر السياسى عام 2013، لكن الاقتراح لم ير النور أبدًا، كما ذكرت قناة كادينا دى سير. أما فى النمسا، فوفقا لأحدث التقارير فإن هناك حوالى 100 حالة إجهاض فى اليوم، وقال دوريس ويرث نائب رئيس رابطة الأسرة الكاثوليكية فى النمسا، أن حالات الإجهاض يتم تسجيلها بشكل منتظم فى ألمانيا. ويحق للنساء الإجهاض فى النمسا بدون ابداء أى أسباب إذا لم يتجاوز عمر الجنين (16 أسبوعاً) وتتحمل النساء نفقة عملية الإجهاض إذا لم يكن هناك سبب طبى للعملية، ولا يتم الكشف عن المعلومات الشخصية لعدم وجود رسالة للتأمين الصحى أو مؤسسات أخرى. وتعتبر هولندا أكبر الدول التى تتبع الإجهاض الآمن، حيث أنها تعد دولة رائدة عندما يتعلق الأمر بحقوق المرأة والصحة الإنجابية كما أنها تحظى بأدنى معدل إجهاض فى العالم. دول تحظر الإجهاض تعتبر مالطا وبولندا والمجر، من أكثر الدول المتشددة تجاه الإجهاض بشكل مختلف، حيث تعتبر مالطا أكثر الدول المتشددة والرافضة تمام للإجهاض، والدولة الوحيدة التى لا يزال فيها الإجهاض غير قانونى فى الاتحاد الأوروبى، مع وضع عقوبة تصل إلى 3 سنوات فى السجن لمنتهكى القانون. ثم تأتى بعدها بولندا، حيث لديها حظر شبه كامل للإجهاض وبدأت فى تطبيق حكم يفيد بأن إنهاء الحمل المشوه بعيوب جنينية غير قانونى. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-18

قالت صحيفة الجورنال الإيطالية، إن حكومة جورجيا ميلونى، أصدرت قرارا جديدا حول ، وهو إجبار النساء الراغبات في إجراء عملية الإجهاض الاستماع أولا لنبضات قلب الجنين، وهو القرار الذى كانت اتخذته المجر العام الماضى. وأشارت الصحيفة إلى أن الحكومة الإيطالية اتخذت هذا الإصلاح بعد موافقة رئيس الحكومة الإيطالية على ذلك بسبب تعرضها لضغوط من معارضى قرار الإجهاض. وهو جزء من حزمة المبادرات التي سيتم تمويلها من قبل صندوق الإنعاش التابع للاتحاد الأوروبي، وتم التصويت على هذه الإجراءات يوم الثلاثاء في مجلس النواب، ومن المتوقع أن يتم تمريرها أيضًا في مجلس الشيوخ، وتنضم هذه الحالات إلى العديد من الحالات الأخرى التي تم التقاطها في المناطق الإيطالية التي يسيطر عليها اليمين، والتي تمول مجموعات الضغط لاختراق العيادات التي تمنح النساء شهادات إنهاء الحمل أو التي تفرض قيودًا على الوصول إلى حبوب الإجهاض. وتم تشريع الإجهاض في إيطاليا في عام 1978، وعلى الرغم من وعد ميلوني بعدم تغيير القانون، إلا أن الوصول إلى عمليات الإجهاض الآمن في إيطاليا يزداد صعوبة بسبب العدد الكبير من أطباء أمراض النساء الذين يرفضون إنهاء الحمل لأسباب أخلاقية أو دينية. وكان البرلمان الأوروبي قد وافق على قرار يدعو إلى تكريس الحق في الإجهاض في ميثاق الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية، حيث تمت الموافقة على المبادرة، التي تحث الدول الأعضاء أيضًا على إلغاء تجريم الإجهاض الطوعي بشكل كامل وإزالة العقبات التي تعترضه ومكافحتها، بأغلبية 336 صوتًا مقابل 163 صوتًا وامتناع 39 عن التصويت خلال الجلسة العامة قبل الأخيرة للبرلمان قبل حله فى يونيو المقبل خلال الإنتخابات الأوروبية. وكانت فرنسا حققت تغير تاريخى بكونها أول دولة تدرج الإجهاض الطوعى فى دستورها، حيث إنه بعد إعلان فرنسا هذا القرار، بدأ العديد من الأوروبيين مناقشة أمر تقنين الإجهاض والإدراج فى الدستور، فى الوقت الذى تتمسك بعض الحكومات بموقفها من وضع بعض القواعد حول الإجهاض. وأشارت صحيفة لاراثون الإسبانية إلى أن  القرار يدعو إلى تعديل المادة 3 من ميثاق الاتحاد الأوروبي للحقوق الأساسية لتعلن أن ، لكل شخص الحق في الاستقلال الجسدي والوصول الحر والمستنير والكامل والعالمي إلى الصحة والحقوق الجنسية والإنجابية، فضلاً عن جميع الخدمات الصحية ذات الصلة، ، بما في ذلك الوصول إلى الإجهاض الآمن والقانوني، دون تمييز   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-18

حثت نائبة رئيس الحكومة الإسبانية ووزيرة التحول البيئي، تيريزا ريبيرا، الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، على إنقاذ قانون استعادة الطبيعة. وأوضحت تيريزا ريبيرا - في مقابلة مع المنصة الإعلامية "يوراكتيف" - أن رفض القانون، من منظور اقتصادي؛ سيكون بمثابة قتل "قدرتنا على الاستثمار في ازدهارنا"، لافتة إلى أن رفضه سيكون "خطأ فادحا". تأتي تصريحات تيريزا ريبيرا في الوقت الذي تبرز فيه القدرة التنافسية الاقتصادية كموضوع رئيسي في المناقشات حول الاتجاه السياسي للاتحاد الأوروبي للفترة 2024-2029. وريبيرا معروفة في بروكسل بإشرافها على المفاوضات بشأن قضايا الطاقة والبيئة خلال الرئاسة الإسبانية لمجلس الاتحاد الأوروبي في النصف الثاني من العام 2023 و تعتبر الزعيمة السياسية المفضلة لتصبح المفوض الأوروبي القادم لإسبانيا. وفي مارس الماضي، قادت المجر احتجاجاً في اللحظة الأخيرة في المجلس ضد القانون الأوروبي المقترح الذي يهدف إلى حماية التنوع البيولوجي. وفي اجتماع لوزراء البيئة في الخامس والعشرين من مارس الماضى، استشهد وزير شؤون البيئة المجري أنيكو رايز بالتدابير التي اتخذتها المجر لحماية الطبيعة لتبرير عدم جدوى قانون على مستوى أوروبا. ورفضت تيريزا ريبيرا هذه الحجة، موضحة أنه على الرغم من أن جهود المجر كانت "رائعة"، إلا أنه لا تزال هناك حاجة إلى قواعد مشتركة "لجعلنا أقوى". وردا على سؤال حول مدى استعدادها لإعادة التفاوض بشأن الحزمة لضمان اعتمادها، شددت الوزيرة على أن وزراء البيئة والمشرعين قد اتفقوا بالفعل على النص في البرلمان الأوروبي. وكانت ريبيرا أكثر انفتاحا على فكرة تقديم "الدعم لأولئك الذين يخشون التحول"، مدركة أنه بالنسبة للمزارعين، أدت الجهود المبذولة لحماية المناخ والطبيعة إلى "العديد من التغييرات المهمة والمكثفة في فترة زمنية قصيرة جدا. وتعليقا على النطاق الصغير للمسيرات المناخية مقارنة بالفترة التي سبقت الانتخابات الأوروبية لعام 2019، أعربت ريبيرا عن قلقها من أن «المجتمع والشباب يتخلون عن الكفاح لأنهم لا يثقون بالمؤسسات. وحثت المجتمع المدني على "الكفاح من أجل الحكومات والمؤسسات الملتزمة بالمناخ". ودعا المجلس الاستشاري العلمي للأكاديميات الأوروبية (EASAC) حكومات الاتحاد الأوروبي مطلع أبريل الجارى إلى اعتماد قانون استعادة الطبيعة. من جانبه أوضح البروفيسور توماس إلمكفيست، المدير المشارك للبيئة في EASAC إلى أن القواعد المقترحة مهمة لمعالجة تحديات التنوع البيولوجي والمناخ الرئيسية التي تواجه أوروبا. كما أنها ذات أهمية حيوية لرفاهية وسبل عيش المزارعين ومديري الأراضي. واستشهدت EASAC بدراسات تزعم أن المزارعين يمكنهم تقليل تأثيرهم على البيئة دون تقليل إنتاجهم الغذائي. ورحبت عضوة البرلمان الأوروبي عن حزب الخضر، جوتا باولوس، بتدخل EASAC وأدانت "الهجوم العام والمنظم ضد جميع التشريعات الأوروبية التي تهدف إلى حماية الطبيعة والبيئة". وانتقدت "النزعة الشعبوية" لزعماء يمين الوسط في بلجيكا وبولندا والمفوضية الأوروبية ووصفتها بأنها محاولة "لصرف الانتباه عن العجز الهيكلي للسياسة الزراعية". يشار إلى أن رئيس الوزراء البلجيكي ألكسندر دي كرو لم يتطرق إلى قانون استعادة الطبيعة ، فى خطابه الذى القاه يوم 12 أبريل بمناسبة مرور ثلاث اشهر على تولى بلاده الرئاسة الدورية لمجلس الاتحاد الأوروبي ولكنه وعد "بالدعم الثابت" للمزارعين الأوروبيين. كما تم الكشف عن مزيد من التفاصيل فيما يتعلق بمدى المعارضة للقانون داخل الحكومات الوطنية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-16

استقال المشرع الألماني عضو البرلمان الأوروبي ماركوس بيبر من منصبه كممثل للمفوضية الأوروبية للشركات الصغيرة ومتوسطة الحجم، بعد أن تعرض تعيينه لانتقادات شديدة. وأعلنت رئيسة المفوضية أورسولا فون دير لاين استقالة بيبر في وقت متأخر من مساء الاثنين في بروكسل. وكان مشرعو الاتحاد الأوروبي قد سلطوا الضوء في وقت سابق على عضوية بيبر في حزب فون دير لاين السياسي، الاتحاد الديمقراطي المسيحي الألماني، كسبب للقلق. وقال متحدث باسم فون دير لاين: "الرئيسة تحترم وتأسف لقرار ماركوس بيبر بعدم تولي منصبه كمبعوث للشركات الصغيرة والمتوسطة في 16 نيسان/أبريل كما هو مخطط له". وسوف يكون هناك الآن إجراء اختيار جديد، ولكن فقط بعد الانتخابات الأوروبية في حزيران/يونيو. وأقر مشرعون أوروبيون من الجماعات الليبرالية والخضر ويسار الوسط في البرلمان الأوروبي قرارا يدعو إلى إلغاء تعيين بيبر يوم الخميس حيث صوت 382 مشرعا أوروبيا لصالحه وصوت 144 ضده بينما امتنع 80 عن التصويت. وأثار تعيين بيبر تدقيقا لأنه ، من بين أمور أخرى ، في المرحلة الأولية من عملية تقديم الطلبات ، سجلت مرشحتان نسبة أعلى من عضو البرلمان الألماني. ونجح السياسي الألماني في وقت لاحق فقط في مقابلات الاختيار اللاحقة. وألقى القرار بظلال من الشك على ما إذا كانت "مبادئ الجدارة والتوازن بين الجنسين والتوازن الجغرافي" قد أخذت في الاعتبار عند تعيين بيبر وتجاوز المرشحتين. وأشار موظفو فون دير لاين مرارا إلى أنه من الطبيعي في إجراءات التقديم ألا ينجح المرشحون الذين أدوا أداء جيدا في الجولات الأولى من الاختبار. ويحصل دور مبعوث الشركات الصغيرة والمتوسطة على راتب يزيد عن 18 ألف يورو (19 ألفا و500 دولار) وتم الإعلان عنه في أيلول/سبتمبر من العام الماضي. وفي تشرين الثاني/نوفمبر، أجرت لجنة للاختيار الأولي مقابلات لاقتراح قائمة بالمرشحين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-04-11

صوت البرلمان الأوروبي لصالح تدابير لمكافحة مقاومة المضادات الحيوية وإنهاء استخدام حشوات الأسنان التي تحتوي على الزئبق. وتبنى أعضاء البرلمان الأوروبي موقفهم بشأن إصلاح شامل لتشريعات الأدوية في الاتحاد الأوروبي في بروكسل الأربعاء، حسبما أعلن البرلمان. والهدف من ذلك هو تعزيز تطوير استعدادات جديدة. وقال تيمو فولكين، عضو البرلمان الأوروبي الألماني الذي يشارك في التفاوض على المشروع نيابة عن البرلمان: "هذه المراجعة تمهد الطريق لمواجهة التحديات الحرجة مثل نقص الأدوية ومقاومة مضادات الميكروبات". ووصف زميله الألماني في البرلمان الأوروبي بيتر ليز وفاة 35 ألف شخص في الاتحاد الأوروبي كل عام لأن المضادات الحيوية لم تعد فعالة بأنها "فضيحة". وفي المستقبل، ستكون هناك حاجة إلى تبرير أفضل عندما يريد الطبيب وصف المضادات الحيوية. وغالبا ما تكون هناك بكتيريا منتشرة شديدة المقاومة للمضادات الحيوية خاصة في المستشفيات. ويريد أعضاء البرلمان الأوروبي جعل تطوير المضادات الحيوية الرائدة أكثر جاذبية. وتستند الخطة إلى اقتراح من المفوضية الأوروبية ولا تزال بحاجة إلى وضع اللمسات الأخيرة عليها مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. ولن تبدأ المفاوضات إلا بعد الانتخابات الأوروبية في 9 حزيران/يونيو. كما صوتت غالبية أعضاء البرلمان الأوروبي في بروكسل الأربعاء لصالح اقتراح بفرض حظر واسع النطاق على حشوات الأسنان التي تحتوي على الزئبق اعتبارا من عام 2025. والهدف من ذلك هو حماية الصحة والبيئة من الآثار الضارة للزئبق. وستكون هناك استثناءات إذا اعتبر طبيب الأسنان أن مثل هذا الحشو ضروري للغاية ، على سبيل المثال بسبب الاحتياجات الطبية للمريض. ويمكن أن يسبب استنشاق أبخرة الزئبق تلفا دائما للدماغ والرئتين والكليتين والجهاز المناعي. وفي الماضي ، تم استخدام المعدن الثقيل في البطاريات ومقاييس الحرارة ولمبات الفلورسنت، على سبيل المثال. وعلى الرغم من البدائل الأقل ضررا، لا يزال حوالي 40 طنا من الزئبق يستخدم في ملغم الأسنان في الاتحاد الأوروبي كل عام، وفقا للبرلمان. وتحظر اللوائح الحالية فقط حشوات الزئبق للأطفال دون سن 15 عاما والنساء الحوامل والمرضعات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-10

بحث المستشار النمساوى كارل نيهمر ووزيرة الشئون الأوروبية كارولين إدتشتادلر مع عدد من الخبراء ترتيبات انتخابات برلمان الاتحاد الأوروبى فى 9 أبريل المقبل. وقال بيان للمستشارية النمساوية الثلاثاء، إن الاجتماع عقد فى مقر المكتبة الوطنية النمساوية تحت شعار "أوروبا خيارنا"، حيث تم بحث أليات العمل فى فترة انتخابات البرلمان الأوروبى بحضور ضيوف رفيعى المستوى. وقال المستشار النمساوى - فى تصريح اليوم - إن الانتخابات الأوروبية المقبلة يجب أن تعكس الوحدة والتضامن الأوروبى خاصة فى مجال إنهاء الاعتماد على الإمدادات الروسية من الغاز الطبيعي. وأوضح أن الاقتصاد الأوروبى قادر على مواجهة كافة التحديات الاقتصادية الدولية الراهنة، لافتا إلى أن النمسا عضو بارز فى الاتحاد وتقود ملفات حيوية مثل توسعة الاتحاد الاوروبي. وأضاف نيهمر أن الانتماء إلى الاتحاد الأوروبى والعمل على تقويته وازدهاره هو مكون وهدف أصيل لكل النمساويين.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-04-07

تظاهر عشرات الآلاف في المجر ضد حكومة رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان بدعوة من منافسه الجديد، بيتر ماجيار. وقدرت بعض وسائل الإعلام عدد المشاركين بنحو 100 ألف ، مما يجعلها واحدة من أكبر تظاهرتين سياسيتين معارضتين في السنوات الأخيرة، وفقا لموقع يورونيوز الأوروبي. واحتشدت الجماهير في الساحة الرئيسية في بودابست، وينتمي بيتر ماجيار، 43 عاما، إلى دائرة النخبة في الحزب الحاكم.. وكان زوج وزيرة العدل السابقة جوديت فارجا ، لكنه انشق قبل شهرين وأحدث هزة في المشهد السياسي المجري منذ ذلك الحين . وهدف التظاهر هو الإطاحة بنظام فيكتور أوربان، الذي يتولى السلطة منذ عام 2010 .. وفي كلمته أمام المتظاهرين، اتهم بيتر ماجيار وسائل الإعلام ومكتب المدعي العام في البلاد بالافتقار إلى الاستقلال الحقيقي، ووجه اتهامات بالفساد الحكومي، وقال إنه سيشكل حزبا للمشاركة في الانتخابات الأوروبية المقررة في يونيو المقبل . وهتف أمام الحشد "نحن المجريين نتحد"، داعيا المجريين من اليمين واليسار والليبراليين إلى احترام بعضهم البعض والعمل معا لاستبدال النخبة السياسية الحالية .. كما انتقد بيتر ماجيار بشدة أحزاب المعارضة التقليدية لفشلها في شن معركة شرسة ضد الحزب الحاكم على مدى السنوات الـ 14 الماضية.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-04-07

قال عبدالستار بركات مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» إنّ أوروبا تشهد حركة غير مسبوقة من الهجرة غير الشرعية، إذ إنه ملف شائك وصعب جدا لليونان والدول الأوروبية الواقعة على الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي مثل إيطاليا وإسبانيا ومالطا، مشيرًا إلى أن الحزب الديموقراطي الجديدة الحاكم في اليونان يشهد المؤتمر الخامس العاشر للحزب. وأضاف «بركات»، في مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»: «هذا المؤتمر يعتبر بداية لحملة الانتخابات الأوروبية، و2500 شخص من أعضاء الحزب شاركوا في المؤتمر الذي ينتهي اليوم بكلمة ل». وتابع مراسل قناة «القاهرة الإخبارية»: «انتخابات التي تشهدها اليونان في 9 يونيو المقبل ستكون مهمة للغاية، والمؤتمر الخامس يتزامن مع مرور 50 عاما على تأسيس الحزب، وأكد رئيس الوزراء اليوناني خلاله على الإصلاحات التي ستشهدها البلاد في الفترة المقبلة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: