باخموت
بَخمُت أو بَخْمُوت أو (نقحرة: باخموت) هي مدينة في أوبلاست دونيتسك في أوكرانيا، كانت تسمى سابقا أرتيميفسك.
اليوم السابع
2025-03-11
وصف نيت فانس، ابن عم نائب الرئيس الأمريكى، جيه دى فانس، قريبه والرئيس الأمريكى دونالد بأنهما "أغبياء مفيدون"، وذلك بعدما رفضا دعم الرئيس الأوكرانى، فولوديمير . وقالت صحيفة "الإندبندنت" أن نيت فانس ليس مجرد فرد من عائلة ، يدعم الديمقراطيين، وإنما هو محارب قديم تطوع ليقضى جزءًا كبيرًا من العامين الماضيين فى قتال وقتل الروس فى أوكرانيا وتدريب الأوكرانيين من أجل ما اعتقد أنه المثل العليا التى تدافع عنها أمريكا. وفى مقابلة مع الصحيفة البريطانية، اتهم فانس وترامب بملاحقة زيلينسكى فى محادثات السلام الهشة الجارية لأنهما يدركان أنهما لا يستطيعان ترويع الرئيس الروسى، . وسافر نيت فانس، وهو جندى مشاة بحرية أمريكى سابق، إلى بولندا، واستقل قطارًا إلى لفيف، وتطوع للمساعدة فى الدفاع عن أوكرانيا بعد أقل من شهر من بدء الحرب فى عام 2022. وبدأ الرجل البالغ من العمر 45 عامًا فى تدريب الأوكرانيين الذين سارعوا للدفاع عن كييف، لكنه سرعان ما وجد نفسه مدعوًا للانضمام إلى مجموعة "ذئاب دافنشي" من المتطوعين الذين تم استيعابهم فى الجيش الأوكراني. وبعد فترة وجيزة، كان يقاتل فى العديد من أكثر مواقع أوكرانيا دموية، باخموت، وكوبيانسك، وأديفكا، وفوليدار. وقال متحدثًا من جبال روكى حيث يستريح قبل العودة للدفاع عن أوكرانيا "كنا نقفز فى كل مكان. كانت هناك بعض الأيام التى خرجنا فيها وكانت معدلات الضحايا 50 فى المائة". وأوضح أن ابن عمه جيه دى فانس، 40 عاما: "لم يسألنى أبدًا عن أى شيء" عن الحرب، بل تجأهل الرئيس الأوكرانى خلال مسار الحملة الانتخابية وحتى بعد انتخابه. كما لم يكن على اتصال مع ابن عمه نائب الرئيس بعد الاجتماع الكارثى مع زيلينسكى فى المكتب البيضاوى عندما شهد العالم تحولًا جذريًا ضد كييف من قبل الولايات المتحدة. وقال "لنكن صادقين، لقد كنت غاضبًا. حتى لو أزلتم ارتباطى بنائب الرئيس وأزلتم ارتباطى بأوكرانيا، وكانت هذه مجرد قضية محايدة حيث دعا رئيس زعيمًا أجنبيًا إلى البيت الأبيض... كان الأمر غريبًا حقًا بالنسبة لي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
Neutral2024-04-21
قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن القوات الروسية سيطرت على قرية بوهدانيفكا في منطقة دونيتسك شرق أوكرانيا. وكانت السيطرة على ، الواقعة إلى الغرب من مدينة التي تسيطر عليها روسيا، موضع شك لبعض الوقت. وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في تقريرها مساء الأحد بوهدانيفكا باعتبارها واحدة من سلسلة قرى قالت إن قواتها صدت فيها 13 هجوما روسيا. لكنها لم تذكر تفاصيل محددة. ونفت الأسبوع الماضي سيطرة روسيا على بوهدانيفكا بأكملها، بينما أقرت بأنها فقدت بعض المواقع في القرية الواقعة في منطقة دونيتسك الشرقية. وتشير مصادر أوكرانية غير رسمية إلى أن بوهدانيفكا سقطت في أيدي الروس استنادا إلى لقطات مصورة للقرية وبلدة تشاسيف يار إلى الجنوب الغربي. وركزت اهتمامها على الدفاع عن تشاسيف يار ووصفتها بأنها موقع مهم لمنع الروس من التقدم غربا عبر منطقة دونيتسك إلى مدينتي كراماتورسك وسلوفيانسك. وقال ماكسيم جورين القائد على الخطوط الأمامية في المنطقة للتلفزيون الوطني إن جميع المواقع المحيطة بتشاسيف يار أصبحت تحت السيطرة الأوكرانية الكاملة. وكان قد قال قائد الجيش الأوكراني إن الوضع على تدهور في الأيام القليلة الماضية مع تكثيف روسيا هجماتها بالمدرعات واحتدام المعارك للسيطرة على قرية تقع غربي مدينة باخموت المدمرة. ويعكس بيان الكولونيل جنرال أولكسندر سيرسكي، الذي جاء بعد مرور أكثر من عامين على بدء ، أجواء الغضب في كييف إذ لا يزال الكونجرس الأميركي يعرقل قرارا بمساعدات عسكرية مهمة توقعت كييف تسلمها منذ أشهر. وسيطرت القوات الروسية على باخموت في مايو العام الماضي بعد قتال عنيف استمر لأشهر ودمر المدينة التي كان يسكنها ذات يوم نحو 70 ألف نسمة. وكانت السيطرة على ، الواقعة إلى الغرب من مدينة التي تسيطر عليها روسيا، موضع شك لبعض الوقت. وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية في تقريرها مساء الأحد بوهدانيفكا باعتبارها واحدة من سلسلة قرى قالت إن قواتها صدت فيها 13 هجوما روسيا. لكنها لم تذكر تفاصيل محددة. ونفت الأسبوع الماضي سيطرة روسيا على بوهدانيفكا بأكملها، بينما أقرت بأنها فقدت بعض المواقع في القرية الواقعة في منطقة دونيتسك الشرقية. وتشير مصادر أوكرانية غير رسمية إلى أن بوهدانيفكا سقطت في أيدي الروس استنادا إلى لقطات مصورة للقرية وبلدة تشاسيف يار إلى الجنوب الغربي. وركزت اهتمامها على الدفاع عن تشاسيف يار ووصفتها بأنها موقع مهم لمنع الروس من التقدم غربا عبر منطقة دونيتسك إلى مدينتي كراماتورسك وسلوفيانسك. وقال ماكسيم جورين القائد على الخطوط الأمامية في المنطقة للتلفزيون الوطني إن جميع المواقع المحيطة بتشاسيف يار أصبحت تحت السيطرة الأوكرانية الكاملة. وكان قد قال قائد الجيش الأوكراني إن الوضع على تدهور في الأيام القليلة الماضية مع تكثيف روسيا هجماتها بالمدرعات واحتدام المعارك للسيطرة على قرية تقع غربي مدينة باخموت المدمرة. ويعكس بيان الكولونيل جنرال أولكسندر سيرسكي، الذي جاء بعد مرور أكثر من عامين على بدء ، أجواء الغضب في كييف إذ لا يزال الكونجرس الأميركي يعرقل قرارا بمساعدات عسكرية مهمة توقعت كييف تسلمها منذ أشهر. وسيطرت القوات الروسية على باخموت في مايو العام الماضي بعد قتال عنيف استمر لأشهر ودمر المدينة التي كان يسكنها ذات يوم نحو 70 ألف نسمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-19
قالت السلطات الأوكرانية، إن 8 أشخاص لقوا حتفهم بعد تعرض منطقة دنيبروبتروفسك الصناعية في أوكرانيا، لقصف من الجو شنته روسيا في وقت مبكر اليوم الجمعة، لكن كييف حققت بعض النجاح بما يزعم عن إسقاطها لقاذفة قنابل روسية اسرع من الصوت. وتتعرض أوكرانيا، التي طلبت من حلفائها الغربيين إرسال أسلحة إضافية لصد القوات الروسية، لهجمات بالصواريخ الروسية كل ليلة تقريبا في وقت تحاول فيه موسكو تصعيد الموقف بعد أشهر من الجمود على خط المواجهة في الصراع المستمر منذ عامين. وأعلن سيرهى ليساك حاكم منطقة دنيبروبتروفسك ، في منشور على تطبيق تليجرام، أن شخصين على الأقل لقيا حتفهما وأصيب 15 آخرون في العاصمة الإقليمية دنيبرو. وأصيب مبنى سكني من خمسة طوابق، وقالت هيئة السكك الحديدية المملوكة للدولة إنه قد تم استهداف منشآت السكك الحديدية، وتم إغلاق محطة السكك الحديدية الرئيسية في دنيبرو وتحويل مسار قطارات المسافات الطويلة. ووفقا لوزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمينكو، قُتل ستة أشخاص أيضا في بلدة سينيلنيكوف - من بينهم طفلان - بعد أن قصفت عدة منازل لعائلات. وأضاف مسئولون بأن مصنعا تضرر أيضا في بافلوهراد ومبنى للبنية التحتية في كريفي ريه. وبحسب ليساك، تمكن نظام الدفاع الجوي فوق دنيبروبتروفسك من إسقاط 9 صواريخ روسية، لكن صواريخ أخرى تمكنت من اختراق الدفاعات. وأضاف ليساك حاكم منطقة دنيبروبتروفسك بأنه في جهة الجنوب، يشكل نهر دنيبرو خط المواجهة الجنوبي للحرب، وكانت القوات الروسية قد قصفت منطقة نيكوبول عبر النهر بالمدفعية. وزار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مدينة دنيبرو اليوم الجمعة، حيث كتب في منشور على تطبيق تيليجرام يقول: "نحن نعمل مع شركائنا لتوفير أنظمة دفاع جوي إضافية لأوكرانيا". وزار زيلينسكي أيضا مركز قيادة بالقرب من بلدة تشاسيف يار المحاصرة على الجبهة الشرقية في منطقة دونيتسك وقام بمنح ميداليات للجنود. وتعتبر تشاسيف يار، التي لا يبعد كثيرا عن باخموت، والذي استولى عليها الروس قبل عام تقريبا بعد قتال عنيف، هي الهدف التالي للجيش الروسي بعد الغزو طويل الأمد الذي بدأ في فبراير 2022. وقالت القوات الجوية الأوكرانية إنه على بعد مئات الكيلومترات في جنوب غرب البلاد، تعرضت مدينة أوديسا الساحلية لهجوم بصواريخ من البحر الأسود. وقال المسئول العسكري المحلي أوليه كيبر إن الغارة دمرت البنية التحتية للميناء وأصابت شخصا واحدا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-19
زار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الجمعة، مركز قيادة بالقرب من بلدة تشاسيف يار المحاصرة خلال رحلة إلى منطقة دونيتسك الواقعة على خط المواجهة في شرق أوكرانيا. وقال زيلينسكي في منشور له على تطبيق تليجرام اليوم الجمعة، إنه تم إطلاعه على الوضع في الموقع، ثم قام بمنح ميداليات للجنود. وتعد بلدة تشاسيف يار الصغيرة الهدف التالي للجيش الروسي. وتمتد الجبهة على بعد بضعة كيلومترات من وسط المدينة. وتشاسيف يار ليست بعيدة عن باخموت، التي استولى عليها الروس قبل عام تقريبا بعد قتال عنيف. وكان زيلينسكي قد زار الجرحى في وقت سابق في مستشفى في مدينة سلوفيانسك وتفقد توسيع مواقع دفاعية جديدة، وزار زيلينسكي خطوط الدفاع عدة مرات في الأسابيع الأخيرة. كما سافر زيلينسكي إلى دنيبرو، حيث استفسر عن الوضع الأمني والتدابير الوقائية للبنية التحتية الحيوية للمدينة. وكتب على تطبيق تليجرام: "من المهم جدا أن يحصل الجميع على المساعدة التي يحتاجونها الآن، ونحن نعمل مع شركائنا على توفير أنظمة دفاع جوي إضافية لأوكرانيا". يشار إلى أن دنيبرو كانت مؤخرا هدفا لعدة هجمات جوية وصاروخية روسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-13
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت، أن القوات الروسية تمكنت من السيطرة على قرية بيرفومايسكا في مقاطعة دونيتسك، وعززت وضعها العسكري على خط المواجهة هناك. ويأتي هذا الإعلان عن السيطرة على بيرفومايسكا، الواقعة في محور ، بعد أيام من بدء عملية اقتحامها، خصوصا بعد السيطرة على مدينة أفدييفكا، والقرى الواقعة إلى الغرب منها. وكانت أجبرت على الانسحاب من برفومايسكا في أواخر شهر مارس الماضي. كما تأتي بعد السيطرة على فوديان، قبل أيام. ومن شأن السيطرة على هذه القرية أن يفتح الطريق إلى السيطرة على بلدة مهمة تقع إلى الغرب منها وهي قرية نتايلوفا، التي تشكل مفرق طرق مهم بين مدينة وقرية أومنسكا التي تحاول القوات الروسية السيطرة عليها هي الأخرى. وفي الأثناء، تحاول القوات الروسية أيضا السيطرة على مدينة ، على محور باخموت. وكان قائد هيئة الأركان الأوكراني صرح، اليوم السبت، ، أن الوضع على الجبهة الشرقية صعب. وقال إن الوضع على الجبهة "تدهور بشكل كبير في الأيام الأخيرة"، مشيرا إلى "تصعيد" في هجوم الذي يدفع خصوصا باتجاه مدينة تشاسيف يار. ويأتي هذا الإعلان عن السيطرة على بيرفومايسكا، الواقعة في محور ، بعد أيام من بدء عملية اقتحامها، خصوصا بعد السيطرة على مدينة أفدييفكا، والقرى الواقعة إلى الغرب منها. وكانت أجبرت على الانسحاب من برفومايسكا في أواخر شهر مارس الماضي. كما تأتي بعد السيطرة على فوديان، قبل أيام. ومن شأن السيطرة على هذه القرية أن يفتح الطريق إلى السيطرة على بلدة مهمة تقع إلى الغرب منها وهي قرية نتايلوفا، التي تشكل مفرق طرق مهم بين مدينة وقرية أومنسكا التي تحاول القوات الروسية السيطرة عليها هي الأخرى. وفي الأثناء، تحاول القوات الروسية أيضا السيطرة على مدينة ، على محور باخموت. وكان قائد هيئة الأركان الأوكراني صرح، اليوم السبت، ، أن الوضع على الجبهة الشرقية صعب. وقال إن الوضع على الجبهة "تدهور بشكل كبير في الأيام الأخيرة"، مشيرا إلى "تصعيد" في هجوم الذي يدفع خصوصا باتجاه مدينة تشاسيف يار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-05
قال رئيس الإدارة العسكرية لمدينة تشاسيف يار الأوكرانية، سيرغي تشاومس، أمس الخميس بأن الوضع في المدينة أصبح صعبا بسبب تكثيف الجيش الروسي هجومه بحسب شبكة «سكاي نيوز» الأمريكية. وأوضح سيرغي تشاومس التطورات الميدانية في مدينة «إن اليوم يمكن القول إنه الأصعب على الإطلاق كل يوم يتزايد القصف، واندلع عدد كبير من الحرائق والمساكن المتضررة، الأمر يزداد تعقيدا ثم أن الهجوم تشتد حدته». وفي وقت سابق صرح النائب السابق لأمين عام مجلس الأمن القومي الأوكراني، سيرغي كيرفنوس، أن موقف الجيش الأوكراني في تشاسيف يار على اتجاه باخموت أصبح صعبا للغاية. في ظل التقدم الروسي الراهن على مختلف المحاور في ، وتكبيد القوات الأوكرانية خسائر يومية أصبحت قوات الكرملين على بعد كيلومتر واحد من مدينة تشاسيف يار لتقترب من السيطرة على المدينة الإستراتيجية بعد شهرين فقط من السيطرة على مدينة أفديففكا بحسب «روسيا اليوم». وفي نفس السياق صرح مستشار رئيس جمهورية دونيتسك إيغور كيماكوفسكي بأن القوات الأوكرانية بدأت تخسر مدينة تشاسيف يار الاستراتيجية والمركز اللوجستي الهام، والمنطقة المحصنة لها، مضيفا أن «الطرق تحت سيطرتنا لذلك في أن القوات الأوكرانية ستخسر تلك المدينة الإستراتيجية الهامة قريباً». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-05
قال رئيس الإدارة العسكرية الأوكرانية لمدينة تشاسيف يار، سيرغي تشاوس، أمس الخميس، إن الوضع في تشاسيف يار كان "الأصعب" بسبب تكثيف هجوم الجيش الروسي. ونقلت صحيفة أوكرانية عن تشاوس قوله: "ربما يكون الوضع اليوم هو الأصعب على الإطلاق، كل يوم يتزايد القصف، واليوم هو مجرد يوم صعب للغاية. هناك عدد كبير من الحرائق والمساكن المتضررة. الأمر يزداد تعقيدًا.. ثم أن الهجوم يشتد، نشعر بذلك". وفي وقت سابق، صرّح النائب السابق للأمين العام ل سيرغي كريفونوس، بأن موقف في محيط مدينة تشاسوف يار على اتجاه باخموت صعب للغاية. وكانت وزارة الدفاع الروسية قالت في الثاني من أبريل إن القوات الروسية في محور سيطرت على مواقع أكثر فائدة وألحقت أضرارًا بالنيران بالقوى العاملة والمعدات، على وجه الخصوص، في منطقة . وصدت هجومين للقوات المسلحة الأوكرانية في هذا الاتجاه، وبلغت الخسائر الأوكرانية أكثر من 250 عسكريا ودبابتين. وذكرت تقارير أن قوات روسية مدعومة بنحو 32 عربة مدرعة شنت هجومًا في اتجاه مدينة تشاسوف يار، مشيرة إلى أنها تمكنت من الوصول إلى الجزء الشرقي من المدينة، الواقعة شرقي قناة دونيتسك،. وتمكنت القوات الروسية من السيطرة على حزام الغابات القريب من تشاسيف يار بالكامل، وأنها شقت طريقها إلى المباني الأولى في الجزء الشرقي من المدينة. ونقلت صحيفة أوكرانية عن تشاوس قوله: "ربما يكون الوضع اليوم هو الأصعب على الإطلاق، كل يوم يتزايد القصف، واليوم هو مجرد يوم صعب للغاية. هناك عدد كبير من الحرائق والمساكن المتضررة. الأمر يزداد تعقيدًا.. ثم أن الهجوم يشتد، نشعر بذلك". وفي وقت سابق، صرّح النائب السابق للأمين العام ل سيرغي كريفونوس، بأن موقف في محيط مدينة تشاسوف يار على اتجاه باخموت صعب للغاية. وكانت وزارة الدفاع الروسية قالت في الثاني من أبريل إن القوات الروسية في محور سيطرت على مواقع أكثر فائدة وألحقت أضرارًا بالنيران بالقوى العاملة والمعدات، على وجه الخصوص، في منطقة . وصدت هجومين للقوات المسلحة الأوكرانية في هذا الاتجاه، وبلغت الخسائر الأوكرانية أكثر من 250 عسكريا ودبابتين. وذكرت تقارير أن قوات روسية مدعومة بنحو 32 عربة مدرعة شنت هجومًا في اتجاه مدينة تشاسوف يار، مشيرة إلى أنها تمكنت من الوصول إلى الجزء الشرقي من المدينة، الواقعة شرقي قناة دونيتسك،. وتمكنت القوات الروسية من السيطرة على حزام الغابات القريب من تشاسيف يار بالكامل، وأنها شقت طريقها إلى المباني الأولى في الجزء الشرقي من المدينة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-01
ذكرت هيئة أركان الجيش الأوكرانى، أن 49 اشتباكًا قتاليًا جرى على خط المواجهة مع الجيش الروسى فى مختلف مناطق الصراع خلال اليوم الماضى. وأشارت الهيئة، فى بيان نقلته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية، إلى أن القوات الروسية شنت 23 هجومًا صاروخيًا، و61 هجومًا جويًا، و41 هجومًا صاروخيا من طراز MLRS، على مواقع القوات الأوكرانية والمستوطنات المختلفة. وأضاف البيان، أنه تم إيقاف محاولة مجموعة تخريبية واستطلاع روسية من دخول أراضى أوكرانيا فى منطقة سومي، اليوم الأحد، كما شنت القوات الجوية الأوكرانية غارات جوية على 10 مراكز تجمعات للقوات والأسلحة الروسية. وتابع البيان، أن القوات الأوكرانية شنت ضربات صاروخية لاستهداف عدة مواقع روسية، بينها موقعان لمراقبة الطائرات بدون طيار، ونظام دفاع جوي، ومحطة حرب إلكترونية، ونظام مدفعية. وفى اتجاه ليمان، ذكر البيان أن الجيش الأوكرانى تصدى لثلاث هجمات روسية مدعومة جويًا، كانت تهدف لاختراق الدفاع الأوكراني، مشيرًا إلى أن الجيش الروسى أطلق نيران المدفعية وقذائف الهاون أكثر من 10 مرات على المستوطنات فى المنطقة. وفى اتجاه باخموت، أشار البيان إلى أن الجيش الأوكرانى تصدى لسبع هجمات جوية روسية بهدف تحسين الموقع التكتيكى للقوات الروسية، لافتًا إلى أنه أثناء الهجوم تعرضت أكثر من 10 مستوطنات أوكرانية لقصف مدفعى وقذائف هاون. وفى اتجاه أفدييفكا، قال البيان إن الجيش الأوكرانى تصدى لتسع هجمات جوية روسية كانت تسعى لطرد القوات الأوكرانية من مواقعهم، وصاحبها قصف مدفعى على حوالى 20 مستوطنة فى المنطقة. وفى اتجاه خيرسون، نوه البيان، عن أن القوات الروسية نفذت هجومين على مواقع القوات الأوكرانية على الضفة اليسرى لنهر دنيبرو، حيث أطلق الروس نيران المدفعية وقذائف الهاون على أكثر من 10 مستوطنات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-29
تتسابق روسيا وأوكرانيا في حرب موازية لتلك المتواصلة منذ فبراير 2022، ولكن هذه المرة في بناء "الخنادق" والتحصينات الدفاعية، بما يُمكن كلاهما من صد هجمات الآخر. ووفق صحيفة "بوليتيكو" الأميركية، يخشى من بطأ الجيش والسلطات المحلية في حفر خنادق وعدم بناء دفاعات أرضية، بما يكفي لصد المتوقع في شمال وجنوب شرق البلاد خلال الأسابيع المقبلة. وسبق أن أقرَّ ، أنَّ الهياكل الدفاعية القديمة تحتاج إلى تجديد، مع إضافة المزيد من التحصينات في الخطوط الأمامية، في أعقاب الهجوم المضاد الذي شنته في الصيف، لكنه لم يسفر سوى عن مكاسب محدودة بعد أشهر من القتال. ويعتقد محللون عسكريون ومراقبون في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه على الرغم من اعتبار أوكرانيا أن هذه التحصينات تمثل "أولوية" في الوقت الراهن وتمضي قدمًا في تشييد نحو ألفي كيلو متر من الخنادق والمخابئ للتصدي للهجوم الروسي، إلا أن أزمة التمويل تمثل عائقًا مباشرًا وتحدياً تحاول التغلب عليه، في حين سيكون أمام "فرصة ذهبية" لاقتناص التي فشلت في التخفي. انتقادات لـ"دفاعات أوكرانيا" تأخر أوكراني بدوره، يعتقد مدير مركز دراسات الجيش ونزع السلاح، فالنتين بدراك، أن القيادة العسكرية الأوكرانية أظهرت "بعض النشوة" إذ اعتقدت أن الدعم الغربي "لن يتوقف أبدا"، مما يسمح لها بالمضي قدما، وبالتالي فإن بناء التحصينات خلف خط المواجهة لم يكن يعتبر ضروريا حينها. وأضاف أن الأمر ببناء دفاعات جديدة أقوى كان يجب أن يأتي في أواخر عام 2022 في بداية "الضغط على باخموت"، تلك المدينة الواقعة شرق أوكرانيا، حيث كلفت معركة استمرت 10 أشهر كييف آلاف الجنود الذين يتمتعون بخبرة واسعة، والكثير من الذخائر الثمينة. تكتيكات "التحصين" الخبيرة الأميركية المختصة في الشؤون الأمنية والاستراتيجية، إيرينا تسوكرمان قالت لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن أوكرانيا تواجه أزمة راهنة على الصعيد الحربي بسبب المأزق السياسي الأميركي جراء قضية المساعدات العسكرية الإضافية ونقص الذخيرة بشكل عام. وأوضحت تسوكرمان أنه نتيجة لذلك، ولتجنب فقدان الأرض أثناء انتظار وصول المعدات الإضافية، تلجأ أوكرانيا إلى نفس التكتيكات التي استخدمتها روسيا خلال الهجوم المضاد لأوكرانيا لجعل التقدم أكثر صعوبة على الجانب الآخر، مضيفة: "إنهم يحفرون الخنادق لتجنب أن يكونوا أهدافا سهلة من قبل القوات الجوية الروسية، مع الاستفادة من كونهم جزءا لا يتجزأ من المواقع التي تسمح لهم برؤية القوات الروسية قادمة من أماكن بعيدة ومهاجمتهم قبل أن يقتربوا بما يكفي لإحداث أضرار". لذلك من المرجح أن تواجه روسيا نفس الصعوبات التي واجهتها أوكرانيا في الصيف الماضي، حيث ستستحوذ على الأراضي الأوكرانية ببطء، وفق تقدير الخبيرة الأمريكية، التي قالت إن "الهدف هو إرهاق الجيش الروسي قدر المستطاع، وإهدار المزيد من الوقف حتى تأتي الإمدادات الجديدة التي يمكن أن تدفع أوكرانيا قدما في عملياتها العسكرية". وتابعت: "ومع ذلك، تواجه أوكرانيا تحديات، إذ كانت روسيا قادرة على بناء هذه التحصينات منذ بداية الحرب وكان لديها شهور عدّة لبنائها، بينما كانت أوكرانيا تنتظر المساعدة، أما الآن فلم يعد لديها الوقت بسبب النقص الجديد في الأسلحة وتقدم الجيش الروسي رويدًا رويدًا". 3 أزمات أمام "كييف" وحددت تسوكرمان 3 أسباب مباشرة تعيق إتمام خطتها لبناء التحصينات المختلفة، تشمل: ووفق صحيفة "بوليتيكو" الأميركية، يخشى من بطأ الجيش والسلطات المحلية في حفر خنادق وعدم بناء دفاعات أرضية، بما يكفي لصد المتوقع في شمال وجنوب شرق البلاد خلال الأسابيع المقبلة. وسبق أن أقرَّ ، أنَّ الهياكل الدفاعية القديمة تحتاج إلى تجديد، مع إضافة المزيد من التحصينات في الخطوط الأمامية، في أعقاب الهجوم المضاد الذي شنته في الصيف، لكنه لم يسفر سوى عن مكاسب محدودة بعد أشهر من القتال. ويعتقد محللون عسكريون ومراقبون في حديثهم لموقع "سكاي نيوز عربية"، أنه على الرغم من اعتبار أوكرانيا أن هذه التحصينات تمثل "أولوية" في الوقت الراهن وتمضي قدمًا في تشييد نحو ألفي كيلو متر من الخنادق والمخابئ للتصدي للهجوم الروسي، إلا أن أزمة التمويل تمثل عائقًا مباشرًا وتحدياً تحاول التغلب عليه، في حين سيكون أمام "فرصة ذهبية" لاقتناص التي فشلت في التخفي. انتقادات لـ"دفاعات أوكرانيا" تأخر أوكراني بدوره، يعتقد مدير مركز دراسات الجيش ونزع السلاح، فالنتين بدراك، أن القيادة العسكرية الأوكرانية أظهرت "بعض النشوة" إذ اعتقدت أن الدعم الغربي "لن يتوقف أبدا"، مما يسمح لها بالمضي قدما، وبالتالي فإن بناء التحصينات خلف خط المواجهة لم يكن يعتبر ضروريا حينها. وأضاف أن الأمر ببناء دفاعات جديدة أقوى كان يجب أن يأتي في أواخر عام 2022 في بداية "الضغط على باخموت"، تلك المدينة الواقعة شرق أوكرانيا، حيث كلفت معركة استمرت 10 أشهر كييف آلاف الجنود الذين يتمتعون بخبرة واسعة، والكثير من الذخائر الثمينة. تكتيكات "التحصين" الخبيرة الأميركية المختصة في الشؤون الأمنية والاستراتيجية، إيرينا تسوكرمان قالت لموقع "سكاي نيوز عربية"، إن أوكرانيا تواجه أزمة راهنة على الصعيد الحربي بسبب المأزق السياسي الأميركي جراء قضية المساعدات العسكرية الإضافية ونقص الذخيرة بشكل عام. وأوضحت تسوكرمان أنه نتيجة لذلك، ولتجنب فقدان الأرض أثناء انتظار وصول المعدات الإضافية، تلجأ أوكرانيا إلى نفس التكتيكات التي استخدمتها روسيا خلال الهجوم المضاد لأوكرانيا لجعل التقدم أكثر صعوبة على الجانب الآخر، مضيفة: "إنهم يحفرون الخنادق لتجنب أن يكونوا أهدافا سهلة من قبل القوات الجوية الروسية، مع الاستفادة من كونهم جزءا لا يتجزأ من المواقع التي تسمح لهم برؤية القوات الروسية قادمة من أماكن بعيدة ومهاجمتهم قبل أن يقتربوا بما يكفي لإحداث أضرار". لذلك من المرجح أن تواجه روسيا نفس الصعوبات التي واجهتها أوكرانيا في الصيف الماضي، حيث ستستحوذ على الأراضي الأوكرانية ببطء، وفق تقدير الخبيرة الأمريكية، التي قالت إن "الهدف هو إرهاق الجيش الروسي قدر المستطاع، وإهدار المزيد من الوقف حتى تأتي الإمدادات الجديدة التي يمكن أن تدفع أوكرانيا قدما في عملياتها العسكرية". وتابعت: "ومع ذلك، تواجه أوكرانيا تحديات، إذ كانت روسيا قادرة على بناء هذه التحصينات منذ بداية الحرب وكان لديها شهور عدّة لبنائها، بينما كانت أوكرانيا تنتظر المساعدة، أما الآن فلم يعد لديها الوقت بسبب النقص الجديد في الأسلحة وتقدم الجيش الروسي رويدًا رويدًا". 3 أزمات أمام "كييف" وحددت تسوكرمان 3 أسباب مباشرة تعيق إتمام خطتها لبناء التحصينات المختلفة، تشمل: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-25
تواصل القوات الروسية تقدمها على كل الجبهات في المقاطعات الأربعة شرقي وجنوبي أوكرانيا، وتسيطر على القرية تلو الأخرى، على طريقة "القضم"، وفي الأثناء يستمر تبادل القصف لمواقع البنية التحتية للطاقة بين أوكرانيا وروسيا. ومنذ سيطرتها على ، سقطت أكثر من 12 قرية وبلدة بأيدي القوات الروسية، وتواصل تقدمها غربا حيث باتت على مشارف مدينة . فإلى الغرب من باخموت، بدأ الجيش الروسي التقدم جنوبي بعد الاستيلاء على المدينة، كما استأنفت تقدمها شمال . وفي المناطق جنوب غربي دونيتسك، أحرز الجيش الروسي تقدمات محدودة جنوب غربي ستارومايورسكي خلال اليومين الماضيين. كما تقدمت في نوفوميخيليفكا والمناطق المحيطة بها. وفي غربي أفدييفكا، أحرز تقدمات كبيرة جنوب غرب تونينكي خلال الساعات الأخيرة، الأمر الذي سمح بالتحرك عبر المزارع الواقعة شرق ياسنوبروديفكا والجزء الشمالي من بيرفومايسكي، حيث يقاوم الجيش الأوكراني بشراسة، كما سيطرت القوات الروسية على الطرق المؤدية إلى سيمينيفكا. في الأثناء، تتواصل "حرب البنية التحتية للطاقة" بين أوكرانيا وروسيا، حيث واصلت القوات الروسية قصف محطات الطاقة في أوكرانيا، وخصوصا في و. فيما قصفت ، بواسطة الطائرات المسيرة، محطة نوفوتشركاسك للطاقة، حيث توقفت وحدتا كهرباء عن المعمل بعد اندلاع حريق في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين، بحسب ما ذكر حاكم منطقة الروسية. وقال الحاكم فاسيلي جولوبيف عبر تطبيق الرسائل تلغرام إنه تم إخماد الحريق في المحطة على الفور دون وقوع إصابات. ومنذ سيطرتها على ، سقطت أكثر من 12 قرية وبلدة بأيدي القوات الروسية، وتواصل تقدمها غربا حيث باتت على مشارف مدينة . فإلى الغرب من باخموت، بدأ الجيش الروسي التقدم جنوبي بعد الاستيلاء على المدينة، كما استأنفت تقدمها شمال . وفي المناطق جنوب غربي دونيتسك، أحرز الجيش الروسي تقدمات محدودة جنوب غربي ستارومايورسكي خلال اليومين الماضيين. كما تقدمت في نوفوميخيليفكا والمناطق المحيطة بها. وفي غربي أفدييفكا، أحرز تقدمات كبيرة جنوب غرب تونينكي خلال الساعات الأخيرة، الأمر الذي سمح بالتحرك عبر المزارع الواقعة شرق ياسنوبروديفكا والجزء الشمالي من بيرفومايسكي، حيث يقاوم الجيش الأوكراني بشراسة، كما سيطرت القوات الروسية على الطرق المؤدية إلى سيمينيفكا. في الأثناء، تتواصل "حرب البنية التحتية للطاقة" بين أوكرانيا وروسيا، حيث واصلت القوات الروسية قصف محطات الطاقة في أوكرانيا، وخصوصا في و. فيما قصفت ، بواسطة الطائرات المسيرة، محطة نوفوتشركاسك للطاقة، حيث توقفت وحدتا كهرباء عن المعمل بعد اندلاع حريق في ساعة مبكرة من صباح اليوم الاثنين، بحسب ما ذكر حاكم منطقة الروسية. وقال الحاكم فاسيلي جولوبيف عبر تطبيق الرسائل تلغرام إنه تم إخماد الحريق في المحطة على الفور دون وقوع إصابات. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-03-19
أمر الرئيس فلاديمير بوتين، الثلاثاء، جهاز الأمن الروسي بـ"معاقبة" المقاتلين الروس الموالين لكييف الذين ينفذون هجمات في مناطق حدودية مع أوكرانيا، واصفا إياهم بـ"الحثالة" و"الخونة". وقال الرئيس الروسي في كلمة أمام مسؤولي النافذ الذي يراقب كذلك حدود البلاد وأداره بوتين في التسعينيات: "يجب ألا ننسى من هم، التعريف بهم بالاسم، وسنعاقبهم بطريقة لا تسقط بالتقادم أينما وجدوا". وأطلقت شكلها روس معارضون للكرملين حملوا السلاح دفاعا عن كييف سلسلة هجمات على مناطق حدودية خلال الفترة الماضية. وميدانيا، أعلنت روسيا، الثلاثاء، أن قواتها سيطرت على بلدة أورليفكا الواقعة عند خط الجبهة في شرق ، على بعد أربعة كيلومترات غرب أفدييفكا. ويتقدم الجيش الروسي، على الرغم من تكبده خسائر فادحة، ببطء في شرق أوكرانيا، لا سيما في منطقة وإلى الشمال في تشاسيف يار، وهي بلدة رئيسية تموضعت فيها القوات الأوكرانية بعد انسحابها من باخموت بشرق أوكرانيا في مايو 2023. وقال الرئيس الروسي في كلمة أمام مسؤولي النافذ الذي يراقب كذلك حدود البلاد وأداره بوتين في التسعينيات: "يجب ألا ننسى من هم، التعريف بهم بالاسم، وسنعاقبهم بطريقة لا تسقط بالتقادم أينما وجدوا". وأطلقت شكلها روس معارضون للكرملين حملوا السلاح دفاعا عن كييف سلسلة هجمات على مناطق حدودية خلال الفترة الماضية. وميدانيا، أعلنت روسيا، الثلاثاء، أن قواتها سيطرت على بلدة أورليفكا الواقعة عند خط الجبهة في شرق ، على بعد أربعة كيلومترات غرب أفدييفكا. ويتقدم الجيش الروسي، على الرغم من تكبده خسائر فادحة، ببطء في شرق أوكرانيا، لا سيما في منطقة وإلى الشمال في تشاسيف يار، وهي بلدة رئيسية تموضعت فيها القوات الأوكرانية بعد انسحابها من باخموت بشرق أوكرانيا في مايو 2023. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-04
حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يعرض "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية. استقالة مسئولين كبار فى وحدة المعلومات بالجيش الإسرائيلى قالت القناة 14 الإسرائيلية إن مسئولين كبار فى وحدة المعلومات بالجيش الإسرائيلى أعلنوا استقالتهم. وأكدت القناة 14 الإسرائيلية أن الاستقالات تعكس حالة الاضطراب بقسم المعلومات الذى يديره الناطق العسكرى دانيال هجارى، موضحا أن الاستقالات الجماعية ناتجة عن احتجاج الضباط على سير الأمور العملياتية والشخصية. الاحتلال الإسرائيلى يذكرأن قالت وسائل إعلام إسرائيلية إن هناك توتر كبير في اجتماع مجلس وزراء الحرب أمس و جانتس وآيزنكوت هددا نتنياهو بحل حكومة الحرب. وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان. ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة. ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية. أوكرانيا: اندلاع معركة عنيفة مع القوات الروسية على محور باخموت قال متحدث باسم الجيش الأوكرانى، إن الجيش الروسى يهاجم مستوطنة إيفانيفسكى على محور باخموت، ما أسفر عن اندلاع معركة عنيفة فى الوقت الحالى. وأوضح المتحدث باسم المجموعة الشرقية للقوات الأوكرانية إيليا يفلاش -بحسب ما نقلته وكالة "يوكرينفورم" الأوكرانية- أنه فى الوقت الحالي، تواصل روسيا مهاجمة مستوطنة إيفانيفسكى على محور باخموت، ويدور قتال عنيف بالفعل فى المدينة. الحرب الروسية الأوكرانية وتابع قائلا: " يقاوم جيشنا ويحاول صد الهجوم من مواقعه، لكن القوات الروسية تحاول أيضًا الاقتحام، كما تهاجم مستوطنة بوهدانيفكا شمال مستوطنة تشاسيف يار، ويتم نقل وحدات الإنزال وأفواج البنادق الآلية وقوات الاحتياط فى الجيش الروسى إلى هناك". ونوه يفلاش عن أن الجيش الروسى يهدف إلى الاستيلاء على مستوطنة تشاسيف يار، لكن حتى الآن لم ينجح فى ذلك، مشيرا إلى أن الجنود الأوكرانيين كانوا فى موقف دفاعي، ومنعوا التقدم. اليونيسف: الأطفال فى غزة يموتون ببطء تحت أنظار العالم دعت مسؤولة كبيرة فى منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) إلى إتاحة وصول المساعدات الإنسانية على نطاق أوسع وأكثر أمانا إلى غزة، والتى يموت فيها الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية ببطء بينما يراقب العالم. ووفقا لما ورد على الموقع الرسمى للأمم المتحدة قالت أديل خضر، المديرة الإقليمية لليونيسيف فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فى بيان "إن وفيات الأطفال التى كنا نخشاها موجودة هنا". غزة وبحسب التقارير، فقد توفى ما لا يقل عن 10 أطفال بسبب الجفاف وسوء التغذية فى مستشفى كمال عدوان فى الشمال فى الأيام الأخيرة. وحذرت خضر من أنه "من المرجح أن يكون هناك المزيد من الأطفال الذين يقاتلون من أجل حياتهم" فى أحد المستشفيات القليلة المتبقية، وربما أكثر فى الشمال الذين لا يستطيعون الحصول على الرعاية على الإطلاق. وقالت إن الآباء والأطباء يجب أن يشعروا بإحساس لا يطاق بالعجز واليأس عندما يدركون أن المساعدات المنقذة للحياة لا تزال بعيدة المنال، على الرغم من أنها لا تبعد سوى بضعة كيلومترات. وأضافت:"لكن الأسوأ من ذلك هو صرخات الألم لهؤلاء الأطفال الذين يموتون ببطء تحت أنظار العالم"، متابعة أن " حياة الآلاف من الرضع والأطفال تعتمد على اتخاذ إجراءات عاجلة الآن". وتخشى اليونيسف أن يموت المزيد من الأطفال ما لم تنتهى الحرب ويتم حل العوائق التى تحول دون الإغاثة الإنسانية على الفور. وقالت خضر إن النقص الواسع النطاق فى الأغذية والمياه الصالحة للشرب والخدمات الطبية هو نتيجة مباشرة للعوائق التى تحول دون الوصول والمخاطر المتعددة التى تواجه العمليات الإنسانية للأمم المتحدة. ويؤثر الوضع على الأطفال والأمهات، مما يعيق قدرتهم على إرضاع أطفالهم رضاعة طبيعية، وهذا هو الحال بشكل خاص فى شمال غزة، حيث يعانى الناس من الجوع والإرهاق والصدمة، ويتشبث الكثيرون بالحياة. وقالت: "إن التفاوت فى الظروف فى الشمال والجنوب دليل واضح على أن القيود المفروضة على المساعدات فى الشمال تكلف الأرواح". وأجرت اليونيسف وبرنامج الأغذية العالمى التابع للأمم المتحدة فحوصات لسوء التغذية فى الشمال فى يناير الماضى ووجدت الفرق أن ما يقرب من 16% من الأطفال الذين تبلغ أعمارهم عامين أو أقل، أى واحد من كل ستة، يعانون من سوء التغذية الحاد. وأظهرت فحوصات مماثلة أجريت فى جنوب رفح، حيث كانت المساعدات متاحة بشكل أكبر، أن خمسة بالمائة من الأطفال فى هذه الفئة العمرية يعانون من سوء التغذية الحاد. وقالت خضر: "يجب تمكين وكالات الإغاثة الإنسانية مثل اليونيسف من التغلب على الأزمة الإنسانية، ومنع المجاعة، وإنقاذ حياة الأطفال". وقد ازداد الوضع سوءاً، وفى الأسبوع الماضى وحذرت الوكالة من أن انفجارا فى عدد وفيات الأطفال سيكون وشيكاً إذا لم يتم حل أزمة التغذية المتفاقمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-26
نشر موقع 180 مقالا للكاتب سميح صعب، تحدث فيه عن فشل الولايات المتحدة حتى الآن ــ وكما خططت ــ فى إخضاع روسيا، متناولا الوضع الحالى للجبهة العسكرية الأوكرانية، والروسية، وذلك بعد مرور عامين منذ شنت موسكو الهجوم. تطرق الكاتب أيضا لتأثير هذا الصراع على الدول الأوروبية... نعرض من المقال ما يلى: برغم أن حرب غزة، سرقت الكثير من الاهتمام الدولى بالحرب الروسية ــ الأوكرانية، فإن النزاع الأوكرانى الذى دخل السبت الماضى عامه الثالث، لا يزال نقطة الارتكاز فى المواجهة الأوسع بين روسيا والغرب، ولا تزال مفاعيله تلقى بثقلها على القارة الأوروبية والعالم، وتفرض عليهم تحديات استراتيجية، من الأمن إلى التبدل الحاصل فى مجتمعات أخذت تنحو منحى اليمين المتطرف.الجبهات الأوكرانية العطشى إلى الذخائر وسائر الإمدادات الغربية، والأمريكية منها تحديدا، هى اليوم فى موقف دفاعى، وتحت ضغط روسى متواصل لإحداث اختراقات تعيد ترجيح كفة موسكو على الأرض، بما يقنع واشنطن أن هزيمة روسيا فى أوكرانيا متعذرة، وبأنه لا بد للجلوس إلى طاولة الحوار. هذه كانت خلاصة مقابلة الرئيس الروسى فلاديمير بوتين مع المذيع الأمريكى المحافظ تاكر كارلسون.التأخير الحاصل فى المساعدات العسكرية الأمريكية، بسبب إصرار الحزب الجمهورى على أن الحدود الجنوبية للولايات المتحدة مع المكسيك هى أهم بكثير من الحدود الأوكرانية مع روسيا، انعكس انسحابا أوكرانيا من مدينة أفدييفكا فى منطقة دونيتسك قبل أيام، برغم أهمية هذه المدينة استراتيجيا ورمزيا. نصح القادة العسكريون الأمريكيون الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى بألا يُكرّر الخطأ الذى ارتكبه فى باخموت قبل عام عندما أصر على التشبث بالمدينة فى مواجهة هجمات شركة فاجنر التى أفقدت الجيش الأوكرانى نخبة مقاتليه، مما كان سببا رئيسيا فى الهجوم الأوكرانى المضاد فى الصيف.يُقرّ رئيس الأركان الأوكرانى الجديد الجنرال أولكسندر سيرسكى بأن الوضع على الجبهات «معقد جدا». هذا رأى لا يختلف كثيرا عما قاله سلفه الجنرال المعزول فاليرى زالوجنى من أن الحرب وصلت إلى «طريق مسدود» عقب فشل الهجوم المضاد. وفى الأيام الأخيرة، بدأ زيلينسكى، بناء على تقارير سيرسكى، يعترف بأن «الوضع بالغ الصعوبة»، ويناشد الكونجرس الأمريكى التغلب على الصعوبات التى تعترض إقرار المساعدة العسكرية لأوكرانيا البالغة 61 مليار دولار، تحت طائلة التعرض لخسارة المزيد من الأراضى. أما الاتحاد الأوروبى الذى وعد أوكرانيا بمليون قذيفة مدفعية بحلول مارس المقبل، فلن يكون قادرا على الوفاء إلا بنصف الكمية. • • • فى المقابل، يتمتع الجيش الروسى الآن بتفوق عددى وتسليحى، وتمكن من تعويض الكثير من النقص فى الذخائر عن طريق الاستعانة بقذائف وصواريخ من كوريا الشمالية. كما اعتمد خلال العام الماضى على مسيّرات «شاهد ــ 136» الإيرانية لإرهاق الدفاعات الجوية الأوكرانية. وهناك قلق أمريكى جدى من احتمال تزويد طهران لموسكو بصواريخ «فاتح ــ 110» و«ذو الفقار».التعقيدات على الجبهة، انعكست تراجعا فى شعبية زيلينسكى، الذى تنتهى ولايته الرئاسية فى مايو المقبل. لكن بموجب القوانين العرفية المفروضة فى البلاد، ستُرجأ الانتخابات الرئاسية إلى أجل غير مسمى. وهذه خطوة لا تصب فى مصلحة زيلينسكى الذى بدأ يظهر له منافسون جدّيون من زالوجنى إلى رئيس بلدية كييف فيتالى كليتشكو إلى الرئيس السابق بيترو بوروشنكو.ولا حاجة إلى كبير عناء لتلمس تآكل الدعم الأوروبى أيضا. عند الحدود مع أوكرانيا، يقف مزارعون بولنديون غاضبون ليقفلوا الطريق أمام شحنات القمح الأوكرانى. هذه الحدود نفسها كانت قبل عامين بالضبط رمزا للتأييد العارم الذى حظيت به كييف فى أوروبا. ملايين من اللاجئات واللاجئين الأوكرانيين عبروا الحدود البولندية من دون أوراق ثبوتية إلى بقية أنحاء أوروبا والعالم، واستقر نحو مليون منهم على الأراضى البولندية مع تمتعهم بكل الامتيازات التى يستفيد منها الشعب البولندى.لحظة التضامن هذه ضاعت عندما شعر المزارعون البولنديون أن محاصيلهم الزراعية ليست قادرة على منافسة القمح الآتى من أوكرانيا، ليتمردوا على توصية الاتحاد الأوروبى بالاستمرار فى فتح الأسواق أمام المنتجات الأوكرانية، كوسيلة من وسائل دعم أوكرانيا فى الحرب ضد روسيا. ما يجرى فى بولندا يسرى أيضا على بلغاريا ورومانيا.الأدهى من ذلك، أن آخر استطلاع للرأى نشرته مجلة الإيكونوميست البريطانية، الأسبوع الماضى، أظهر أن 10 فى المئة فقط من المواطنات والمواطنين الأوروبيين يعتقدون أن فى إمكان أوكرانيا استعادة أراضيها بالقوة. • • • الحرب الروسية ــ الأوكرانية، تُمعن فى تغيير وجه أوروبا. الاستغناء عن الطاقة الروسية الرخيصة، والاستعانة بالطاقة الأمريكية الأغلى بأربعة أضعاف، يُرهق الاقتصادات الأوروبية ويرفع التضخم. وألمانيا مثال فاقع على المعاناة. وينعكس ذلك على ميول الشعوب الأوروبية إلى أجندات اليمين المتطرف. والبعض يُشبّه الوضع بذاك الذى كان سائدا إبّان «جمهورية فايمار» فى أوائل ثلاثينيات القرن الماضى عندما صعد النازيون إلى الحكم على خلفية وضع اقتصادى كارثى. اليوم، تظهر الاستطلاعات أن حزب «البديل من أجل ألمانيا» سيحل أولا فى انتخابات البرلمان الأوروبى فى يونيو المقبل، متخطيا الحزبين التقليديين: الاشتراكى الديموقراطى بزعامة المستشار أولاف شولتس والاتحاد المسيحى الديموقراطى المعارض.نتائج اليمين المتطرف، بحسب الاستطلاعات هى الأفضل فى فرنسا أيضا ودول أوروبية أخرى، ويستعد رئيس الوزراء المجرى اليمينى المتطرف فيكتور أوربان لملاقاة أحزاب اليمين المتطرف لتشكيل أكبر كتلة فى البرلمان الأوروبى.على أن صعود اليمين المتطرف ليس الظاهرة الوحيدة التى تؤرق أوروبا. هناك سباق التسلح والانفاق العسكرى، فالدول الأوروبية لم تعد تملك ترف الاتكال على الحماية الأمريكية، عقب تهديد الرئيس الأمريكى السابق دونالد ترامب الأوفر حظا بنيل ترشيح الحزب الجمهورى للانتخابات الرئاسية فى 5 نوفمبر المقبل، بتشجيع روسيا على مهاجمة دول أعضاء فى حلف شمال الأطلسى إذا كانت لا تدفع مستحقاتها المالية المتوجبة عليها للحلف وهى 2 فى المئة من إجمالى دخلها القومى. هناك 18 دولة من أصل 31 تفى بالتزاماتها المالية.هيمنت هذه التهديدات على مؤتمر ميونيخ للأمن، الأسبوع الماضى، وأعادت إحياء فكرة أن أوروبا يجب أن تعتمد على نفسها عسكريا، من الآن فصاعدا. وهذه الحكومة البريطانية تروّج لفكرة «جيش المواطنين»، لمواجهة النقص فى الإقبال على التطوع فى الجيش.أوروبا التى اعتادت منذ الحرب العالمية الثانية الاتكال على الحماية الأمريكية، تستفيق الآن على واقع أن روسيا التى تنفق 7.1 فى المئة من إجمالى ناتجها القومى على التسلح، ستتمكن من الآن وحتى عام 2027 من إعادة بناء قوتها العسكرية التى فقدتها فى الحرب الأوكرانية، والعودة تاليا لتُشكّل تهديدا هذه المرة لدول أعضاء فى الأطلسى. فكيف سيستوى الأمر فى حال استمر الميل الانعزالى لدى الجمهور الأمريكى بوجود ترامب أو من دونه. ويُقال إن الرئيس جو بايدن لو نجح فى البقاء فى البيت الأبيض لولاية ثانية، سينشغل أكثر بالجبهة الآسيوية.أمام هذه الوقائع التى فرضتها الحرب الروسية ــ الأوكرانية، لن يكون متاحا لأوكرانيا إعادة بناء قوة هجومية قبل 2025، حتى ولو أقر الكونجرس المساعدات العسكرية، وحتى ولو أبرمت كييف مزيدا من الاتفاقات الأمنية مع دول أوروبية. • • • عامان انصرما على حرب تُعيد تشكيل العالم أو على الأقل وضعته فى طور إعادة التشكيل.. والهزيمة الاستراتيجية التى توخت أمريكا إلحاقها بروسيا لم تتحقق حتى الآن، على الرغم من الدعم العسكرى الغربى لأوكرانيا وعلى الرغم من فرض الغرب 16500 عقوبة على الكرملين (آخرها 500 عقوبة يوم الجمعة الماضى).أمام هذا المأزق ألا يفترض بالولايات المتحدة إعادة النظر فى استراتيجيتها؟ هذا استحقاق متروك لما بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية التى على ضوء نتائجها يتقرر الكثير بالنسبة لمستقبل النزاع فى أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-02-26
أثار فيديو مسرب جرى التقاطه بواسطة كاميرا «درون» جدلا واسعا، إذ يُظهر قيام القوات الروسية بقتل 9 جنود أوكرانيين خلال توسلهم، وطلب الرحمة على خط المواجهة، خلال الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وأعلنت «كييف» فتح تحقيقًا في الواقعة، وفقًا لما نشرته صحيفة «ذي كييف إندبندنت» الأوكرانية. ووقع الحادث بالقرب من قرية إيفانيفسكي في مدينة باخموت التابعة لـ التي تسيطر عليها القوات الروسية، وبحسب ما نشرته وسائل الإعلام الأوكرانية فهي المرة الثالثة التي تقوم فيها القوات الروسية بقتل جنود أوكرانيين أعلنوا استسلامهم. ووفقًا لما أعلنه مفوض حقوق الإنسان في البرلمان الأوكراني دميترو لوبينيتس، فالجنود الأوكرانيون كانوا يستسلمون كأسرى حرب، قائلًا: «في مقطع الفيديو الذي تمكنا من الحصول عليه، من الواضح أن الجنود الأوكرانيين كانوا يستسلمون كأسرى حرب، وجرى رفع أيديهم في الهواء، ما يشير إلى أنهم كانوا غير مسلحين ولا يشكلون أي تهديد، كان من المفترض أن تأخذهم القوات الروسية كأسرى، لكنها بدلاً من ذلك قتلتهم بلا رحمة». وأضاف: «يجب توثيق هذا الحادث باعتباره انتهاكًا آخر للقانون الإنساني الدولي من جانب روسيا»، مشيرًا إلى أنه سيرسل رسائل بشكل رسمي إلى الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، لحثهما على التوثيق والاعتراف العلني بأن أفراد الجيش الروسي يقتلون أسرى الحرب الأوكرانيين. -Russian troops executed at least 7 Ukrainian POWs near Bakhmut. troops killed at least seven soldiers who surrendered as prisoners of war (POW) near Bakhmut in Donetsk Oblast on Feb. 24, ’s Ombudsman Dmytro Lubinets reported."In the video… من جانبه، أعلن مكتب المدعي العام الأوكراني، أنه يحقق في احتمال قتل جنود أوكرانيين غير مسلحين على يد في منطقة دونيتسك الشرقية، ووفقًا لممثلو الادعاء الأوكرانيون، فقد أكدوا في بيان إن الجيش الروسي قتل وأصاب عمدًا جنودًا أوكرانيين عزل، متجاهلًا قواعد القانون الإنساني الدولي». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-02-26
ذكرت تقارير رسمية صادرة عن كييف أن القوات الروسية أطلقت النار على سبعة أسرى حرب أوكرانيين. وقال مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيز عبر تطبيق تلجرام مساء الأحد، إن عملية الإعدام وقعت يوم السبت بالقرب من مدينة باخموت التي استولت عليها روسيا في منطقة دونباس شرقي البلاد. وأشار لوبينيز إلى تسجيل فيديو يظهر جنودا أوكرانيين وهم "يرفعون أيديهم" أثناء استسلامهم. وأضاف:"كان من المفترض أن يأخذهم الروس كأسرى، لكنهم أطلقوا النار عليهم بلا رحمة". ولم يتسن حتى الآن التحقق من المعلومات الواردة من كييف بشكل مستقل. وتابع لوبينيز:"مثل هذا الإعدام يعد جريمة حرب". وأضاف أنه يجب تسجيل هذه القضية على أنها انتهاك روسي آخر للقانون الإنساني الدولي. وأعرب لوبينيز عن رغبته التوجه رسميا وعلى الفور إلى الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر. واتهم القوات المسلحة الروسية بـ"عدم الاهتمام" باتفاقيات جنيف أو أعراف وقواعد الحرب. وقبل بضعة أيام فقط، تم اتهام الجنود الروس بإعدام ما لا يقل عن ستة جنود أوكرانيين جرحى لم يتمكنوا من إجلائهم في الوقت المناسب أثناء الاستيلاء على أفدييفكا، وهي بلدة في دونيتسك كانت محل نزاع شرس. وأشارت كييف أيضا إلى وجود لقطات فيديو التقطتها مسيرة توثق هذه الحالة. ولم يتسن التحقق حتى الان من هذا الادعاء بشكل مستقل أيضا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-24
أكدت وكالة "أسوشيتيد برس" الأمريكية، اليوم، أنه بعد عامين من الحرب الروسية الأوكرانية تكثر الأسئلة حول ما إذا كانت أوكرانيا قادرة على مواصلة القتال ضد روسيا. وأوضحت "أسوشيتيد برس"، في تقرير لها، أن المستقبل يبدو قاتما بالنسبة لأوكرانيا التي أنهكتها الحرب، فهي تعاني من نقص في الجنود والذخيرة، فضلا عن الشكوك حول إمدادات المساعدات الغربية، بينما تواجه القوات الأوكرانية أيضًا نظيرتها الروسية التي استولت مؤخرًا على زمام المبادرة في ساحة المعركة. وقالت الوكالة الأمريكية، إنه مع دخول الحرب الروسية الأوكرانية عامها الثالث، هناك بعض التحديات المقبلة والعواقب المحتملة إذا لم تحصل أوكرانيا على الجنود والذخيرة والمساعدة التي تحتاجها لمواصلة القتال، مشيرة إلى أن استنزاف أوكرانيا على طول خط المواجهة في شرق البلاد ومع اكتساب روسيا لمزيد من القوة والتغيير العسكري الكبير لصالحها تكثر التساؤلات حول ما إذا كانت كييف قادرة على الاستمرار في هذه الحرب. وأوضح الجنرال ريتشارد بارونز، وهو ضابط عسكري بريطاني والرئيس المشارك لشركة استشارات دفاعية إنه في الوضع الحالي، لم يفز أي من الطرفين وكذاك لم يخسر أيا منهما ولا يقترب أي من الطرفين من الاستسلام فقد استنفد الجانبين إلى حد كبير القوى البشرية والمعدات التي بدأوا بها الحرب. وقالت " أسوشتيد برس"، إن أوكرانيا عانت من انتكاسات بعد أن فشل الهجوم المضاد الذي طال انتظاره في الصيف في تحقيق أي اختراقات فقد تحولت القوات الأوكرانية إلى وضع دفاعي في الخريف لصد التقدم الجديد من موسكو، لكن في 17 فبراير الجاري سيطرت القوات الروسية على مدينة أفدييفكا المحاصرة، حيث كانت قوات كييف تتعرض لإطلاق نار مستمر مع اقتراب الروس من ثلاثة اتجاهات واشتكى القادة الأوكرانيون لأسابيع من نقص الأفراد والذخيرة وكان هذا أكبر انتصار في ساحة المعركة لروسيا منذ القتال من أجل باخموت. وبعيدًا عن ساحة المعركة، وفق الوكالة أثبتت أوكرانيا نجاحها في البحر الأسود، حيث استخدمت أسلحة بعيدة المدى لضرب منشآت عسكرية في شبه جزيرة القرم وطائرات بحرية بدون طيار لإغراق السفن الحربية الروسية حيث قامت أوكرانيا بتعطيل ثلث أسطول البحر الأسود، كما تتطلع أوكرانيا إلى الحصول على المزيد من الصواريخ بعيدة المدى لضرب عمق الأراضي التي تحتلها روسيا، وهي خطوة تخشى بعض الدول الأوروبية أنها قد تثير تصعيدًا من موسكو. وظهرت تفاصيل قليلة حول الوفيات بين العسكريين الأوكرانيين منذ بدء الغزو الشامل في عام 2022، لكن من الواضح أن عشرات الآلاف من المدنيين الأوكرانيين قتلوا، ففي عام 2023، خلص أول تحليل إحصائي مستقل لقتلى الحرب في روسيا إلى أن ما يقرب من 50 ألف رجل روسي لقوا حتفهم في الحرب. وحذر التقرير الأمريكي من أن الخطوط الدفاعية الأوكرانية ستكون ممتدة فوق طاقتها وأكثر عرضة للهجوم الروسي، إذا لما تحصل على دعم خاصة إذا شنت موسكو هجمات مكثفة متعددة المحاور على طول خط المواجهة الذي يبلغ طوله 1000 كيلومتر، حيث يعاني الجيش الأوكراني من نقص في الأفراد يبلغ متوسطه 25%، فيما زادت روسيا من وتيرة الهجمات ونتيجة لذلك، يشعر الجنود بالإرهاق ويسهل إصابتهم بسبب عدم حصولهم على راحة أو اجازات. وقالت القيادة العسكرية الأوكرانية، إن هناك حاجة إلى ما بين 450 ألف إلى 500 ألف مجند إضافي للمرحلة التالية من الحرب، وحتى لو نجحت أوكرانيا في حشد هذا العدد، وهو أمر غير مرجح، فإنها لن تكون قادرة على مجاراة القوة البشرية في روسيا، التي يزيد عدد سكانها على ثلاثة أضعاف سكان أوكرانيا. وأمضى المشرعون، وفق "أسوشيتيد برس"، شهورًا في التفكير في اقتراح مثير للجدل لزيادة عدد التجنيد الإجباري، حيث يواصل العديد من الرجال الأوكرانيين التهرب من الحرب في المدن الأوكرانية ويقول القادة إنهم ليس لديهم ما يكفي من الرجال لحفر الخنادق أو تنفيذ عمليات هجومية، وقد تطلب النقص منهم أيضًا تغيير التكتيكات والتركيز على الحفاظ على حياة الجنود الموجودين لديهم، أحيانًا على حساب السيطرة على الأراضي. وإذا استمرت هذه الهجمات فإن نقص الذخيرة سيهدد قدرة أوكرانيا على الاحتفاظ بالأراضي وإبقاء الجنود على قيد الحياة. ويبدو أن القادة العسكريين يقومون بتقنين القذائف، ويرسلون كميات ضئيلة من الذخيرة إلى مواقع إطلاق النار للحفاظ على المخزونات، في حين لم تتحقق الوعود بتقديم المزيد من الذخيرة من جانب الحلفاء الغربيين فقد فشل الاتحاد الأوروبي في الوفاء بوعده بتسليم مليون طلقة بحلول بداية العام، ولم يسلم سوى بضع مئات الآلاف. وقال بارونز، إن روسيا تقوم بتعبئة صناعتها الدفاعية وقد تتمكن قريبًا من إطلاق 5000 قذيفة مدفعية يوميًا فيما تعمل أوكرانيا على بناء إنتاجها المحلي من الأسلحة، لكنها لن تكون قادرة على مجاراة موسكو من حيث الحجم على المدى القصير. ويشكو القادة العسكريون الأوكران منذ أشهر من نقص الذخيرة في مركبات المشاة القتالية والمدافع الرشاشة والمدفعية وأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة وازداد هذا النقص حدة بشكل خاص بحلول نهاية عام 2023، حيث قال بعض قادة المدفعية إنهم لا يستطيعون تلبية سوى 10% من احتياجات الذخيرة. ووفق التقرير الأمريكي تعتمد أوكرانيا على الحلفاء الغربيين والمنظمات الدولية ليس فقط في المساعدات العسكرية ولكن أيضًا في الدعم المالي والمساعدات الإنسانية ومن دون المساعدة الغربية، لن تتمكن أوكرانيا من الحصول على الأسلحة والذخيرة والتدريب الذي تحتاج إليه لمواصلة المجهود الحربي، ولن تتمكن من الحفاظ على اقتصادها المنهك أو الوصول إلى الأوكرانيين المحاصرين وسط تبادل إطلاق النار في المعارك. وبين الانقسامات حول مستقبل المساعدات داخل الاتحاد الأوروبي، والمساعدات العسكرية التي تبلغ قيمتها 60 مليار دولار والتي تقبع في الكونجرس الأمريكي، لم تكن الدول الغربية مستعدة لتقديم الأموال هذا العام، فيما وافق الاتحاد الأوروبي الشهر الجاري على تمديد حزمة مساعدات بقيمة 50 مليار لأوكرانيا بهدف دعم الاقتصاد وإعادة بناء البلاد، وليس لمحاربة روسيا. لكن التمويل الأمريكي هو ما ينتظره العديد من القادة الأوكرانيين، وستمكن هذه الأموال أوكرانيا من شراء الأسلحة والمعدات من الشركات الأمريكية، والحصول على المزيد من التدريب العسكري وتبادل المعلومات الاستخباراتية، وتعزيز الدفاعات الجوية والبحرية وستوفر الأموال أيضًا دعمًا مباشرًا لميزانية كييف. وعلى الجانب الإنساني، قالت الأمم المتحدة والوكالات الشريكة لها إنه إذا لم يتم تلبية النداء للحصول على تمويل جديد بقيمة 3.1 مليار دولار لهذا العام، فلن تتمكن الأمم المتحدة من تلبية الاحتياجات الأساسية لـ 8.5 مليون أوكراني يعيشون في مناطق المواجهة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-21
قال المتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية: إنه لا توجد بيانات رسمية تفيد بتلقي روسيا صواريخ باليستية من إيران، وذلك فى نبأ عاجل على قناة "القاهرة الإخبارية". وفى وقت سابق، أفاد سلاح حرس الحدود الأوكراني اليوم بأن لواء حرس الهجوم "بومستا"، نجح بالتعاون مع جنود مضادين للدبابات من لواء قوات الدفاع، في إيقاف وتدمير قافلة روسية من الدبابات والمركبات المدرعة كانت تحاول اقتحام المواقع الأوكرانية بالقرب من باخموت في منطقة دونيتسك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-02-21
أعلنت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية صباح اليوم الأربعاء، أن طيران قوات الدفاع ضرب 10 مناطق لتمركز القوات الروسية و5 أنظمة صواريخ مضادة للطائرات خلال ال"24" ساعة الماضية. ونقلت وكالة أنباء "يوكرين فورم" الأوكرانية الرسمية عن الهيئة قولها - في بيان لها - "إن نحو 66 اشتباكا قتاليا وقع في الخطوط الأمامية للجبهة خلال الليلة الماضية، في حين نفذ الجيش الروسي إجمالي 5 ضربات صاروخية و 125 ضربة جوية و 124 هجوما من طراز MLRS على مواقع القوات الأوكرانية والبلدات المختلفة. ولسوء الحظ، أدت الهجمات الروسية إلى مقتل وإصابة مدنيين. كذلك، تعرضت المباني السكنية والمنازل الخاصة، فضلا عن البنية التحتية الحيوية الأخرى، للتدمير أو الضرر". وأضاف اليبان أن الجيش الروسي شن أيضا هجوما آخر على أوكرانيا في نفس الفترة، باستخدام الطائرات بدون طيار من طراز "شاهد-136/131" ويتم حاليا تحديث المعلومات حول هذا الهجوم. وعلى صعيد متصل، أفاد سلاح حرس الحدود الأوكراني اليوم بأن لواء حرس الهجوم "بومستا"، نجح بالتعاون مع جنود مضادين للدبابات من لواء قوات الدفاع، في إيقاف وتدمير قافلة روسية من الدبابات والمركبات المدرعة كانت تحاول اقتحام المواقع الأوكرانية بالقرب من باخموت في منطقة دونيتسك. ونقلت (يوكرين فورم) الأوكرانية عن بيان الحرس القول "إن قوات المشاه الروسية ودبابات تي-90 وغيرها من المركبات المدرعة حاولت مهاجمة المواقع الأوكرانية بالقرب من باخموت". وأضاف البيان أنه تم إيقاف الهجوم الروسي من خلال الإجراءات المشتركة لقوات الدفاع وحرس الحدود حيث تم صد الدبابات من خلال طلقات دقيقة من ضربات الطائرات بدون طيار. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-20
أظهرت لقطات تلفزيونية نشرتها وزارة الدفاع الروسية، أن كل منزل تقريبا في يحمل شعار الحرب والخراب، حيث تشققت الأشجار ودمرت المنازل بينما يعيش المدنيون الناجون في الأقبية وحسب وكالة "رويترز". وسقطت بلدة أفديفكا التي كان عدد سكانها 32 ألف نسمة، في أيدي القوات الروسية يوم السبت الماضي بعد انسحاب أوكراني وصف بـ"الفوضوي"، وهو أكبر انتصار للرئيس فلاديمير بوتين منذ استيلاء موسكو على مدينة باخموت في مايو 2023 وذلك وفق رويترز. وذكرت رويترز، أنها تأكدت من صحة الصور التي بثها الجيش الروسي، مشيرة نقلًا عن المدنيين الذين ما زالوا يعيشون تحت الأنقاض بالبلدة، أن مخلفات الحرب متناثرة على الطرق بما في ذلك المركبات المدرعة والمباني السكنية التي دمرت بالكامل، مما أدى إلى "تسرب الحياة". وقالت: "تأكدنا من موقع بعض اللقطات التي نشرتها وزارة الدفاع لهيكل وتصميم المباني القريبة وجسر ومسارات قطارات والتي تطابقت مع صور الملف وصور الأقمار الصناعية". وقالت أوكرانيا إنها سحبت جنودها لإنقاذ قواتها من الحصار الكامل بعد أشهر من القتال العنيف. وأشاد بوتين بسقوط أفديفكا ووصفه بأنه انتصار مهم وهنأ القوات الروسية. وبعد فشل أوكرانيا في اختراق الخطوط الروسية العام الماضي، تحاول موسكو سحق القوات الأوكرانية في الوقت الذي تفكر فيه كييف في تعبئة جديدة كبيرة. وعين الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قائدا جديدا الأسبوع الماضي لإدارة الحرب. فيما وصف الانسحاب الأوكراني من أفديفكا بأنه متسرع وفوضوي، مع ترك بعض الجنود والأسلحة وراءهم، وقال الجيش الأوكراني إن هناك ضحايا لكن الوضع استقر إلى حد ما بعد الانسحاب. وعانت أفديفكا، من الصراع على مدى عقد من الزمن. وهي تحمل رمزية خاصة لروسيا حيث سيطر عليها لفترة وجيزة عام 2014 انفصاليون تدعمهم موسكو واستولوا على مساحة كبيرة من شرق أوكرانيا لكن القوات الأوكرانية استعادتها بعد ذلك وقامت ببناء تحصينات واسعة النطاق. وتقع أفديفكا في منطقة دونباس الصناعية على بعد 15 كيلومترا شمال مدينة دونيتسك التي تحتلها روسيا. قبل الحرب، كان مصنع فحم الكوك الذي يعود تاريخه إلى الحقبة السوفييتية أحد أكبر المصانع في أوروبا. وتقول تقديرات المخابرات الغربية إن مئات الآلاف من الرجال من الجانبين قتلوا أو جرحوا في الحرب. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-02-20
أقر الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الإثنين بأن قواته تواجه وضعا معقدا جدا في بعض نقاط الجبهة مع تأثير تأخر المساعدات العسكرية الغربية على الوضع الميداني. وقال إن "الوضع بالغ الصعوبة في أجزاء عدة من خط الجبهة حيث حشدت القوات الروسية الحد الأقصى من الاحتياطيات. يستغلون التأخر في مساعدة ". وأشار زيلينسكي إلى أن بلاده تعاني نقصا في القذائف المدفعية وتحتاج إلى أنظمة على خط الجبهة وأسلحة أبعد مدى. وتشن القوات الروسية هجوما في شرق أوكرانيا وجنوبها، وسيطرت مؤخرا على مدينة في منطقة دونيتسك، محققة أول مكسب كبير لها منذ سيطرتها على باخموت في مايو 2023. وأفاد الإثنين أنه يواجه "نيرانا كثيفة" من جانب القوات الروسية المهاجمة في منطقة زابوريجيا في جنوب البلاد. وذكر قائد المنطقة الجنرال أولكسندر تارنافسكي أنه "تم إيقاف هذه المحاولات الهجومية، وتم القضاء على (قوات) العدو على مشارف منطقة روبوتيني". وكانت أوكرانيا قد استعادت روبوتيني من القوات الروسية في أغسطس، الأمر الذي وصفته كييف بالنجاح الكبير في هجومها المضاد ضد القوات الروسية. وقال إن "الوضع بالغ الصعوبة في أجزاء عدة من خط الجبهة حيث حشدت القوات الروسية الحد الأقصى من الاحتياطيات. يستغلون التأخر في مساعدة ". وأشار زيلينسكي إلى أن بلاده تعاني نقصا في القذائف المدفعية وتحتاج إلى أنظمة على خط الجبهة وأسلحة أبعد مدى. وتشن القوات الروسية هجوما في شرق أوكرانيا وجنوبها، وسيطرت مؤخرا على مدينة في منطقة دونيتسك، محققة أول مكسب كبير لها منذ سيطرتها على باخموت في مايو 2023. وأفاد الإثنين أنه يواجه "نيرانا كثيفة" من جانب القوات الروسية المهاجمة في منطقة زابوريجيا في جنوب البلاد. وذكر قائد المنطقة الجنرال أولكسندر تارنافسكي أنه "تم إيقاف هذه المحاولات الهجومية، وتم القضاء على (قوات) العدو على مشارف منطقة روبوتيني". وكانت أوكرانيا قد استعادت روبوتيني من القوات الروسية في أغسطس، الأمر الذي وصفته كييف بالنجاح الكبير في هجومها المضاد ضد القوات الروسية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: