دميترو لوبينيتس

أعلنت دولة قطر، اليوم الأربعاء،...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning دميترو لوبينيتس over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning دميترو لوبينيتس. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with دميترو لوبينيتس
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with دميترو لوبينيتس
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with دميترو لوبينيتس
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with دميترو لوبينيتس
Related Articles

الشروق

2025-04-16

أعلنت دولة قطر، اليوم الأربعاء، وصول 19 عائلة من روسيا وأوكرانيا تضم 32 طفلا إلى الدوحة؛ للمشاركة في البرامج المخصصة لتقديم خدمات الرعاية الصحية والدعم الشامل لكل من روسيا وأوكرانيا. ووفق وكالة الأنباء القطرية (قنا)، تأتي هذه المبادرة في إطار الجهود المتواصلة التي تبذلها قطر للمساعدة في لم شمل العائلات التي فرقتها الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا. وأكدت وزارة الخارجية القطرية، في بيان اليوم، أن العائلات الروسية والأوكرانية الـ19، التي تضم 32 طفلا، سيتم استضافتها في الدوحة خلال الفترة من 14 إلى 24 أبريل الجاري. ويأتي ذلك عقب استضافة قطر الناجحة العام الماضي لـ20 عائلة روسية وأوكرانية، تلقوا خلالها دعما طبيا ونفسيا واجتماعيا. كما أوضحت الوزارة، أن هذه المبادرة تمثل خطوة مهمة في دعم العائلات خلال رحلة تعافيها، وهي مصممة خصيصا لتلبية احتياجاتهم العاجلة، مع وضع الأسس اللازمة لتعافيهم واندماجهم على المدى الطويل. وأشارت الوزارة، إلى أن البرنامج ينفذ بالشراكة مع ديميترو لوبينيتس، مفوض حقوق الإنسان في البرلمان الأوكراني، من الجانب الأوكراني، ويهدف البرنامج إلى تعزيز رفاه واستقرار هذه العائلات، من خلال التركيز على الصحة النفسية والاجتماعية لكل فرد من أفرادها، بما يسهم في مساعدتهم على إعادة بناء حياتهم بثقة وأمان. وأضافت أنه من جانب الاتحاد الروسي، تتم الشراكة مع ماريا لفوفا - بيلوفا، المفوضة الرئاسية لحقوق الطفل في الاتحاد الروسي، حيث يركز البرنامج على دعم هذه العائلات وتحسين أوضاعها العامة وتهيئة الظروف لعيشها حياة مستقرة ومتوازنة. وأكدت وزارة الخارجية، أن دولة قطر في إطار دورها كوسيط، تواصل التزامها بحماية المدنيين المتضررين من النزاع. وشددت على التزامها الراسخ بمواصلة جهود الوساطة، مع التركيز بشكل خاص على لم شمل الأطفال مع عائلاتهم وضمان سلامتهم ورفاههم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-11

كييف- (د ب أ) قالت السلطات الأوكرانية يوم الخميس إنها تحقق في مزاعم مقتل أربعة جنود أوكرانيين أسرى على يد القوات الروسية. وقال دميترو لوبينيتس، مفوض حقوق الإنسان في البرلمان الأوكراني، إنه يعتقد أن مقتل أسرى الحرب وقع في مارس الماضي في قرية بياتيخاتكي جنوبي أوكرانيا. وكما في حالات سابقة من هذا النوع، يستند هذا الاشتباه إلى مقطع فيديو تم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي. وكتب لوبينتس على منصة التواصل الاجتماعي "إكس": "لم يكن معهم أسلحة. خرجوا من مبنى مدمر رافعين أيديهم مستسلمين. تم إطلاق النار عليهم وقتلهم على الفور". وتابع "هذا انتهاك واضح لاتفاقية جنيف وجريمة حرب خطيرة". وكتب على تليجرام أنه سيبلغ الصليب الأحمر الدولي والأمم المتحدة بالقضية للتحقيق فيها. وتم توجيه ادعاءات متكررة ضد القوات الروسية بقتل أسرى حرب. وفي مقابلة أُجريت معه في منتصف ديسمبر، قدر لوبينيتس عدد الحالات المؤكدة منذ بداية الحرب بـ177 حالة، مع ارتفاع العدد بسرعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-11

قالت السلطات الأوكرانية يوم الخميس إنها تحقق في مزاعم مقتل أربعة جنود أوكرانيين أسرى على يد القوات الروسية. وقال دميترو لوبينيتس، مفوض حقوق الإنسان في البرلمان الأوكراني، إنه يعتقد أن مقتل أسرى الحرب وقع في مارس/آذار الماضي في قرية بياتيخاتكي جنوبي أوكرانيا. وكما في حالات سابقة من هذا النوع، يستند هذا الاشتباه إلى مقطع فيديو تم تداوله على شبكات التواصل الاجتماعي.  وكتب لوبينتس على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" : "لم يكن معهم أسلحة. خرجوا من مبنى مدمر رافعين أيديهم مستسلمين. تم إطلاق النار عليهم وقتلهم على الفور". وتابع "هذا انتهاك واضح لاتفاقية جنيف وجريمة حرب خطيرة". وكتب على تليجرام أنه سيبلغ الصليب الأحمر الدولي والأمم المتحدة بالقضية للتحقيق فيها. وتم توجيه ادعاءات متكررة ضد القوات الروسية بقتل أسرى حرب. وفي مقابلة أُجريت معه في منتصف ديسمبر، قدر لوبينيتس عدد الحالات المؤكدة منذ بداية الحرب بـ177 حالة، مع ارتفاع العدد بسرعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2025-02-24

في الذكرى الثالثة لاندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عن مقترح جديد كـ«بداية» لإنهاء الحرب مع موسكو، حيث دعا إلى تبادل جميع أسرى الحرب بين الطرفين، بحسب صحيفة «كييف إندبندنت» الأوكرانية. خلال قمة دعم أوكرانيا اليوم الإثنين في كييف، أعرب زيلينسكي عن استعداد أوكرانيا لتبادل جميع أسرى الحرب مع روسيا، مشيرًا إلى أن ذلك سيكون خطوة إيجابية نحو تحقيق السلام، مؤكدًا: «أوكرانيا مستعدة لتبادل الجميع، إنه خيار عادل».  كما أضاف أن إنهاء الحرب يجب أن يبدأ بخطوات تعيد الثقة في الوضع، مؤكدًا أن «لا ثقة في روسيا لنفسها»، وقال إن خطابه هذا موجه إلى قادة العالم، متابعا: «يتم احتجاز الآلاف من الأشخاص في روسيا، بعضهم تم احتجازه ليس فقط منذ عام 2022، ولكن قبل ذلك بكثير، منذ عام 2014».  تأتي هذه التصريحات في وقت تتزايد تنازلات الرئيس الأوكراني حول إمكانية إجراء محادثات سلام خلال العام الجاري بعد سنوات طويلة من الحرب، إذ قال أمس الأحد إنه مستعد للتخلي عن قيادته لأوكرانيا مقابل السلام في بلاده، أو أن تصبح كييف عضوًا في حلف شمال الأطلسي «الناتو». منذ بداية الحرب، نظمت روسيا و عدة عمليات تبادل للأسرى، حيث تمت إعادة 3956 أوكرانيًا من روسيا. وذلك بدايةً من عام 2024، حيث تم إطلاق سراح 1358 أوكرانيًا، وفي 5 فبراير 2025، أعلن زيلينسكي أن أوكرانيا أعادت 150 جنديًا أوكرانيًا من روسيا. ورغم هذه المقايضات، فإن أوكرانيا لم تكشف عن الأرقام الدقيقة بشأن عدد الأسرى الأوكرانيين المحتجزين في روسيا، لكن وفقًا لأمين المظالم الأوكراني ديميترو لوبينيتس، تحتجز روسيا أكثر من 16,000 مدني أوكراني.  كما تشير التقارير إلى أن موسكو قامت بترحيل أكثر من 19,500 طفل أوكراني إلى روسيا أو بيلاروسيا أو الأراضي الأخرى التي تسيطر عليها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-21

تبادل كبار ممثلي حقوق الإنسان في أوكرانيا وروسيا، رسائل وطرود عيد الميلاد لأسرى الحرب وذلك في اجتماع عقد في بيلاروس. وتم تأكيد عماية التبادل يوم الجمعة من جانب محقق الشكاوى الأوكراني دميترو لوبينيتس ومفوضة حقوق الإنسان الروسية تاتيانا موسكالكوفا. ولم يؤكد المسئولان مكان الاجتماع في بيلاروس، الحليف الوثيق لروسيا والتي تقع أيضا على الحدود مع أوكرانيا. وهذا هو أول اتصال علني معروف بين ممثلين رفيعي المستوى من الطرفين المتحاربين منذ عدة أشهر. وكتبت موسكالكوفا على تطبيق تيليجرام، أنه تم تبادل 1500 طرد بمناسبة عيد الميلاد لأسرى الحرب ورسائل من أقاربهم. وقال لوبينيتس إنه تم أيضا تسليم قوائم أسرى الحرب والمدنيين الأوكرانيين المحتجزين في روسيا. وكانت عملية التبادل مرتبطة بإعادة أكثر من 500 جثة لجنود أوكرانيين من روسيا، تم الإعلان عنها في وقت سابق يوم الجمعة. وقال الجانبان إن اللجنة الدولية للصليب الأحمر توسطت في عملية التبادل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-12-05

قال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم الخميس، إن آلاف المدنيين الأوكرانيين محتجزون في السجون الروسية ، ومن بينهم قادة المجتمع ممن اعتقلوا في المناطق المحتلة. وقال زيلينسكي في خطاب مصور في مؤتمر لحقوق الإنسان في كييف: "يوجد حاليا ستة رؤساء بلديات وقادة مجتمع على الأقل في السجون الروسية" . وأوضح زيلينسكي أن هؤلاء من بين آلاف آخرين، بعضهم مسجون منذ عام 2014.  وعاد حتى الآن ما إجماليه 3767 أوكرانيا ، معظمهم أسرى حرب ، من براثن الأسر الروسي. وتحدث في نفس المؤتمر ، مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتس عن "أكثر من 16 ألف " مدني محتجزين لدى روسيا. وقال لوبينيتس: "سيكون العدد أكبر بكثير عندما نحرر الأراضي الأوكرانية"، مضيفا أنه عندها فقط سيكون من الممكن إجراء فحص على الطبيعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-02-26

أثار فيديو مسرب جرى التقاطه بواسطة كاميرا «درون» جدلا واسعا، إذ يُظهر قيام القوات الروسية بقتل 9 جنود أوكرانيين خلال توسلهم، وطلب الرحمة على خط المواجهة، خلال الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا، وأعلنت «كييف» فتح تحقيقًا في الواقعة، وفقًا لما نشرته صحيفة «ذي كييف إندبندنت» الأوكرانية. ووقع الحادث بالقرب من قرية إيفانيفسكي في مدينة باخموت التابعة لـ  التي تسيطر عليها القوات الروسية، وبحسب ما نشرته وسائل الإعلام الأوكرانية فهي المرة الثالثة التي تقوم فيها القوات الروسية بقتل جنود أوكرانيين أعلنوا استسلامهم. ووفقًا لما أعلنه مفوض حقوق الإنسان في البرلمان الأوكراني دميترو لوبينيتس، فالجنود الأوكرانيون كانوا يستسلمون كأسرى حرب، قائلًا: «في مقطع الفيديو الذي تمكنا من الحصول عليه، من الواضح أن الجنود الأوكرانيين كانوا يستسلمون كأسرى حرب، وجرى رفع أيديهم في الهواء، ما يشير إلى أنهم كانوا غير مسلحين ولا يشكلون أي تهديد، كان من المفترض أن تأخذهم القوات الروسية كأسرى، لكنها بدلاً من ذلك قتلتهم بلا رحمة». وأضاف: «يجب توثيق هذا الحادث باعتباره انتهاكًا آخر للقانون الإنساني الدولي من جانب روسيا»، مشيرًا إلى أنه سيرسل رسائل بشكل رسمي إلى الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر، لحثهما على التوثيق والاعتراف العلني بأن أفراد الجيش الروسي يقتلون أسرى الحرب الأوكرانيين. -Russian troops executed at least 7 Ukrainian POWs near Bakhmut. troops killed at least seven soldiers who surrendered as prisoners of war (POW) near Bakhmut in Donetsk Oblast on Feb. 24, ’s Ombudsman Dmytro Lubinets reported."In the video… من جانبه، أعلن مكتب المدعي العام الأوكراني، أنه يحقق في احتمال قتل جنود أوكرانيين غير مسلحين على يد في منطقة دونيتسك الشرقية، ووفقًا لممثلو الادعاء الأوكرانيون، فقد أكدوا في بيان إن الجيش الروسي قتل وأصاب عمدًا جنودًا أوكرانيين عزل، متجاهلًا قواعد القانون الإنساني الدولي». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-27

ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، باللوم على أوكرانيا، الجمعة، في أول تصريحات علنية له بعد تحطم طائرة نقل عسكرية روسية في منطقة بيلجورود، القريبة من الحدود الأوكرانية. ودعت أوكرانيا، في المقابل، إلى عقد جلسة خاصة لمجلس الأمن الدولي لتحديد ما حدث ومن كان على متن الطائرة الروسية، التي تحطمت يوم الأربعاء. وقال بوتين في اجتماع مع ممثلين عسكريين في سان بطرسبرج، إن نظام الدفاع الجوي في الأراضي التي تسيطر عليها أوكرانيا، أسقط طائرة إليوشن الروسية بصاروخين. وأضاف أن الجانب الأوكراني كان على علم مسبق بأن 65 من أسرى الحرب كانوا على متن الطائرة، وشدد بوتين على أن "ما حدث يعد جريمة". وتشكك أوكرانيا في الرواية الروسية، وأكدت حتى الآن فقط أنه كانت هناك خططا لتبادل الأسرى. ولم تؤكد كييف حتى الآن سوى أن هناك خططا لتبادل الأسرى مع روسيا، لكنها لم تذكر ما إذا كانت صواريخها هي التي أسقطت الطائرة، ولم تقدم تفسيرا لسقوطها. وكان مسئول أوكراني بارز، قد صرح يوم الخميس، بأن كييف لم تر حتى الآن أي دليل على أن طائرة النقل العسكرية الروسية، التي تحطمت أمس الأول الأربعاء كانت تقل أسرى حرب أوكرانيين. وقال مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتس، للتلفزيون الأوكراني، الخميس: "لم نر أي مؤشرات على وجود عدد كبير من الأشخاص على متن الطائرة سواء كانوا مواطنين أوكرانيين أم لا." وفي وقت لاحق، نشرت لجنة التحقيق الروسية مقطع فيديو قالت إنه يظهر موقع التحطم، مع وثائق أوكرانية متناثرة بين الجثث. وقالت اللجنة، وهي تماثل مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) في الولايات المتحدة، إن هذا يثبت أن الركاب كانوا أسرى حرب أوكرانيين، بيد أنه لم يتسن التحقق من ذلك بشكل مستقل. وصرح بوتين، في وقت سابق، بأنه تم إسقاط الطائرة إما بواسطة نظام باتريوت الأمريكي أو بواسطة نظام أوروبي "على الأرجح نظام فرنسي". وأضاف أنه بعد فحص بقايا الصاروخ، ستكون هناك إجابة واضحة في غضون أيام قليلة حول النظام الذي تم استخدامه، مشيرا إلى أن الأوكرانيين بحاجة أيضا إلى معرفة ما حدث. وقال: «لا أعرف ما إذا كانوا قد فعلوا ذلك عن قصد أو عن طريق الخطأ، أو بدون تفكير، لكنهم فعلوا ذلك». ورفض بوتين، بشكل قاطع، فكرة أن القوات المسلحة الروسية هي التي أسقطت طائرتها الخاصة، وقال: "أنظمة دفاعنا الجوي غير قادرة بشكل أساسي على شن ضربة ضد إحدى طائراتنا". وأضاف أن الصواريخ المضادة للطائرات هاجمتها بعد دقيقتين أو ثلاث دقائق من الإقلاع. ووفقا للمعلومات الروسية ، توفي تسعة من أفراد الطاقم الروسي أيضا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-26

في الوقت الذي لم يتضح فيه الكثير عن ملابسات تحطم طائرة نقل عسكرية روسية، بالقرب من مدينة "بيلجورود" الروسية، القريبة من الحدود الأوكرانية، تبادلت كييف وموسكو اللوم بشأن الواقعة في مجلس الأمن الدولي. وقال دميتري بوليانسكي، نائب سفير روسيا لدى الأمم المتحدة، خلال اجتماع للمجلس في نيويورك، أمس الخميس، إنها "جريمة متعمدة مع سبق الإصرار". ورفضت نائبة سفير أوكرانيا لدى الأمم المتحدة، خريستينا هايوفيشين، هذا الاتهام، وقالت إن بلادها لم تخطر بعدد ونوع وسائل النقل التي تم استخدامها لنقل الأسرى، الذين لقوا حتفهم في الحادث، حسب الرواية الروسية. ولم يتسن التحقق من المعلومات الصادرة عن الجانبين من مصدر مستقل. وتقول موسكو إن 65 من أسرى الحرب من أوكرانيا، والذين كان من المقرر أن يكونوا ضمن صفقة لتبادل الأسرى، ضمن 74 شخصا لقوا حتفهم، عندما أسقطت صواريخ أوكرانية الطائرة أمس الأول الأربعاء. ولم تؤكد كييف حتى الآن سوى أن هناك خططا لتبادل الأسرى مع روسيا، لكنها لم تذكر ما إذا كانت صواريخها هي التي أسقطت الطائرة، ولم تقدم تفسيرا لسقوطها. وجاءت الدعوة لعقد الجلسة الخاصة لمجلس الأمن في هذا الشأن بناء على طلب من روسيا. وكان مسئول أوكراني بارز قد ذكر، أمس الخميس، أن كييف لم ترَ حتى الآن أي دليل على أن طائرة النقل العسكرية الروسية، التي تحطمت أمس الأول الأربعاء، كانت تقل أسرى حرب أوكرانيين. وقال مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتس، للتليفزيون الأوكراني، أمس الخميس: "لم نرَ أي مؤشرات على وجود عدد كبير من الأشخاص على متن الطائرة، سواء كانوا مواطنين أوكرانيين أم لا". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-26

في الوقت الذي لم يتضح فيه الكثير عن ملابسات تحطم طائرة نقل عسكرية روسية، بالقرب من مدينة "بيلجورود" الروسية، القريبة من الحدود الأوكرانية، تبادلت كييف وموسكو اللوم بشأن الواقعة في مجلس الأمن الدولي. وقال دميتري بوليانسكي، نائب سفير روسيا لدى الأمم المتحدة، خلال اجتماع للمجلس في نيويورك أمس الخميس، إنها "جريمة متعمدة مع سبق الإصرار". ورفضت نائبة سفير أوكرانيا لدى الأمم المتحدة، خريستينا هايوفيشين، هذا الاتهام، وقالت إن بلادها لم تخطر بعدد ونوع وسائل النقل، التي تم استخدامها لنقل الأسرى، الذين لقوا حتفهم في الحادث، بحسب الرواية الروسية. ولم يتسن التحقق من المعلومات الصادرة عن الجانبين من مصدر مستقل. وتقول موسكو إن 65 من أسرى الحرب من أوكرانيا، والذين كان من المقرر أن يكونوا ضمن صفقة لتبادل الأسرى، ضمن74 شخصا لقوا حتفهم، عندما أسقطت صواريخ أوكرانية الطائرة أمس الأول الأربعاء. ولم تؤكد كييف حتى الآن سوى أن هناك خططا لتبادل الأسرى مع روسيا، لكنها لم تذكر ما إذا كانت صواريخها هي التي أسقطت الطائرة، ولم تقدم تفسيرا لسقوطها. وجاءت الدعوة لعقد الجلسة الخاصة لمجلس الأمن في هذا الشأن، بناء على طلب من روسيا. وكان مسؤول أوكراني بارز ذكر أمس الخميس أن كييف لم تر حتى الآن أي دليل على أن طائرة النقل العسكرية الروسية ،التي تحطمت أمس الأول الأربعاء كانت تقل أسرى حرب أوكرانيين. وقال مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتس، للتلفزيون الأوكراني، أمس الخميس "لم نر أي مؤشرات على وجود عدد كبير من الأشخاص على متن الطائرة سواء كانوا مواطنين أوكرانيين أم لا." ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-26

قال مسؤول أوكراني كبير الخميس إن كييف لم تر حتى الآن أي دليل على أن طائرة النقل العسكرية الروسية،التي تحطمت أمس الأربعاء كانت تقل أسرى حرب أوكرانيين.   وقال مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتس، للتلفزيون الأوكراني، اليوم الخميس "لم نر أي مؤشرات على وجود عدد كبير من الأشخاص على متن الطائرة سواء كانوا مواطنين أوكرانيين أم لا."   والرئيس فولوديمير زيلينسكي، دعا لوبينيتس إلى إجراء تحقيق دولي في حادث تحطم الطائرة.   وتزعم موسكو أن 65 أسير حرب من أوكرانيا كان من المقرر أن يتم تبادلهم في عملية تبادل أسرى كانوا من بين 74 شخصا لقوا حتفهم، عندما قصفت صواريخ أوكرانية الطائرة أمس الأربعاء.   ولم يتضح الكثير بشأن الحادث الذي وقع بالقرب من الحدود الأوكرانية.   ولم يؤكد الجانب الأوكراني حتى الآن سوى أنه كان هناك خطة لتبادل الأسرى مع روسيا. ولم تذكر كييف ما إذا كانت صواريخها هي التي أسقطت الطائرة أو تقديم تفسير لسبب تحطمها.   وأكد لوبينيتس أنه وفقا لبنود اتفاقية جنيف، فإن روسيا ستتحمل المسؤولية الكاملة عن حياة أسرى الحرب وصحتهم.   واتهم لوبينيتس الجانب الروسي بشن حملة مستهدفة ومخطط لها منذ فترة طويلة لتشويه سمعة أوكرانيا.   وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو اتفقت مع كييف على الحاجة لإجراء تحقيقات دولية بشأن حادث التحطم المميت.   وذكر بيسكوف اليوم الخميس: "إذا كان يقصد تحقيقا دوليا بشأن جرائم نظام كييف، فهناك بالتأكيد حاجة واضحة لإطلاق تحقيق".   كانت وزارة الدفاع الروسية قد أتهمت  الأربعاء القوات الأوكرانية باستهداف طائرة نقل عسكرية روسية من طراز "إيل-76" كانت تقل أسرى أوكرانيين في مقاطعة بيلجورود، باستخدام نظام صاروخي مضاد للطائرات. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-26

قال مسئول أوكراني كبير، الخميس، إن كييف لم تر حتى الآن أي دليل على أن طائرة النقل العسكرية الروسية، التي تحطمت أول أمس الأربعاء، كانت تقل أسرى حرب أوكرانيين. وقال مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتس، للتلفزيون الأوكراني، الخميس: "لم نر أي مؤشرات على وجود عدد كبير من الأشخاص على متن الطائرة سواء كانوا مواطنين أوكرانيين أم لا". ومثل الرئيس فولوديمير زيلينسكي، دعا لوبينيتس إلى إجراء تحقيق دولي في حادث تحطم الطائرة. وتزعم موسكو أن 65 أسير حرب من أوكرانيا كان من المقرر أن يتم تبادلهم في عملية تبادل أسرى كانوا من بين 74 شخصا لقوا حتفهم، عندما قصفت صواريخ أوكرانية الطائرة أول أمس الأربعاء. ولم يتضح الكثير بشأن الحادث الذي وقع بالقرب من الحدود الأوكرانية. ولم يؤكد الجانب الأوكراني حتى الآن سوى أنه كان هناك خطة لتبادل الأسرى مع روسيا، ولم تذكر كييف ما إذا كانت صواريخها هي التي أسقطت الطائرة أو تقديم تفسير لسبب تحطمها. وأكد لوبينيتس أنه وفقا لبنود اتفاقية جنيف، فإن روسيا ستتحمل المسئولية الكاملة عن حياة أسرى الحرب وصحتهم. واتهم لوبينيتس الجانب الروسي بشن حملة مستهدفة ومخطط لها منذ فترة طويلة لتشويه سمعة أوكرانيا. وقال دميتري بيسكوف المتحدث باسم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن موسكو اتفقت مع كييف على الحاجة لإجراء تحقيقات دولية بشأن حادث التحطم المميت. وذكر بيسكوف اليوم الخميس: "إذا كان يقصد تحقيقا دوليا بشأن جرائم نظام كييف، فهناك بالتأكيد حاجة واضحة لإطلاق تحقيق". كانت وزارة الدفاع الروسية، اتهمت الأربعاء، القوات الأوكرانية باستهداف طائرة نقل عسكرية روسية من طراز "إيل-76" كانت تقل أسرى أوكرانيين في مقاطعة بيلجورود، باستخدام نظام صاروخي مضاد للطائرات. وكان على متن الطائرة 6 من أفراد الطاقم و65 عسكريا من القوات المسلحة الأوكرانية للتبادل، و3 عسكريين روس يرافقونهم، ماتوا جميعا. وطلبت روسيا عقد اجتماع عاجل لمجلس الأمن الدولي بشأن الهجوم. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-25

قال مسئول أوكراني كبير اليوم الخميس، إن كييف لم تر حتى الآن أي دليل على أن طائرة النقل العسكرية الروسية التي تحطمت أمس الأربعاء كانت تقل أسرى حرب أوكرانيين. وقال مفوض حقوق الإنسان الأوكراني دميترو لوبينيتس، للتلفزيون الأوكراني، اليوم الخميس "لم نر أي مؤشرات على وجود عدد كبير من الأشخاص على متن الطائرة سواء كانوا مواطنين أوكرانيين أم لا." ومثل الرئيس فولوديمير زيلينسكي، دعا لوبينيتس إلى إجراء تحقيق دولي في حادث تحطم الطائرة. وتزعم موسكو أن 65 أسير حرب من أوكرانيا كان من المقرر أن يتم تبادلهم في عملية تبادل أسرى كانوا من بين 74 شخصا لقوا حتفهم عندما قصفت صواريخ أوكرانية الطائرة أمس الأربعاء. ولم يتضح الكثير بشأن الحادث الذي وقع بالقرب من الحدود الأوكرانية. ولم يؤكد الجانب الأوكراني حتى الآن سوى أنه كان هناك خطة لتبادل الأسرى مع روسيا. ولم تذكر كييف ما إذا كانت صواريخها هي التي أسقطت الطائرة أو تقديم تفسير لسبب تحطمها. وأكد لوبينيتس أنه وفقا لبنود اتفاقية جنيف، فإن روسيا ستتحمل المسئولية الكاملة عن حياة أسرى الحرب وصحتهم. واتهم لوبينيتس الجانب الروسي بشن حملة مستهدفة ومخطط لها منذ فترة طويلة لتشويه سمعة أوكرانيا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-04

أعلنت روسيا وأوكرانيا عن أكبر عملية تبادل أسرى منذ بداية الحرب، تتضمن أكثر من 200 جندى من كل جانب فى اتفاق توسطت فيه الإمارات، وفقا لصحيفة الجارديان البريطانية.   قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، في رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي، مرفقة بصور بعض أسرى الحرب المفرج عنهم: "230 من شعبنا عادوا اليوم الي منازلهم .. 213 جنديا ورقيبا و11 ضابطا و6 مدنيين"   وقال زيلينسكي إن بعض الجنود العائدين قاتلوا في ماريوبول وأزوفستال، في إشارة إلى حصار مصنع أزوفستال للصلب أثناء الدفاع الأوكراني عن ماريوبول، وهي مدينة ساحلية في جنوب أوكرانيا تحت سيطرة روسيا الآن.   على الجانب الآخر، قالت وزارة الدفاع الروسية في بيان إن 248 أسيرا روسيا تمت إعادتهم من أوكرانيا بعد المفاوضات التي وصفتها بالمعقدة.   تبادلت روسيا وأوكرانيا بشكل دوري مجموعات من الأسرى خلال الحرب التي دخلت الآن شهرها الـ 22، لكن عمليات التبادل أصبحت أقل تواترا وحدث آخرها في أوائل أغسطس، وفي ذلك الوقت، قال دميترو لوبينيتس، أمين المظالم في مجال حقوق الإنسان فى أوكرانيا، إنه تم إطلاق سراح 2576 أوكرانيًا فى تبادل للسجناء منذ بداية الغزو الروسى واسع النطاق.   ووفقا للتقرير، يعتقد أن أكثر من 4000 من أفراد الخدمة الأوكرانية لا يزالون في الأسر الروسى لكن الأعداد الدقيقة لأسرى الحرب على الجانبين لا تزال غير معروفة   أصدرت محاكم روسية في شرق أوكرانيا أحكامًا بالسجن لفترات طويلة على جنود أوكرانيين فيما وصفته جماعات حقوق الإنسان بـ "المحاكمات الصورية".   ويأتي تبادل الأسرى بعد أيام من الغارات الجوية الروسية واسعة النطاق على المدن الأوكرانية والتي أسفرت عن مقتل عشرات المدنيين، وفي حديثه للتلفزيون الأوكراني، قال يوري إجنات، المتحدث باسم القوات الجوية الأوكرانية، إن روسيا بحاجة إلى أربعة أيام للتحضير لضربات جماعية جديدة على البلاد.   وقالت موسكو، الأربعاء إنها أسقطت 12 صاروخا أوكرانيا فوق منطقة بيلجورود بجنوب روسيا، فيما يبدو أن كييف تكثف هجماتها على عاصمة المنطقة، وهي أكبر مدينة روسية قريبة من الحدود الأوكرانية.   وقالت روسيا الأسبوع الماضي إن القصف الأوكراني لبيلجورود أدى إلى مقتل 25 شخصا، بينهم خمسة أطفال، مما يجعله أحد أكثر الهجمات دموية على الأراضي الروسية منذ غزو موسكو واسع النطاق. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2023-12-03

وأظهر مقطع فيديو قصير نُشر على تلغرام رجلين يخرجان من ملجأ، أحدهما واضعا يديه فوق رأسه، قبل أن يلقيا بنفسيهما أرضا إلى جانب مجموعة أخرى من الجنود. ويلي ذلك ما يبدو أنه إطلاق نار وانبعاث دخان قبل أن ينقطع الفيديو بشكل مفاجئ. وبث هذا المقطع غير المؤرخ على شبكات التواصل الاجتماعي على أنه مصوّر بالقرب من مدينة أفدييفكا في شرق أوكرانيا حيث يحتدم القتال. ولم تتمكن وكالة فرانس برس من التأكد من موقع تصوير الفيديو أو صحته. وندد مسؤول حقوق الإنسان في أوكرانيا دميترو لوبينيتس بالفيديو ووصف ما تضمنه بأنه "جريمة حرب". وكتب لوبينيتس على تلغرام: "اليوم ظهر على الإنترنت مقطع فيديو لإعدام جنود أوكرانيين مستسلمين كأسرى على يد جنود روس. هذا انتهاك آخر لاتفاقيات جنيف وعدم احترام للقانون الإنساني الدولي". وأضاف: "الجانب الروسي يظهر وجهه الإرهابي مجددا". ولفت لوبينيتس إلى أن الجنود الأوكرانيين "جُردوا من سلاحهم وكانوا رافعين أيديهم (...) ولم يشكلوا أي تهديد، وكان على الجانب الروسي اعتقالهم واعتبارهم أسرى حرب". وفي مارس، انتشر مقطع فيديو آخر على الإنترنت يظهر قتل جندي أوكراني بالرصاص بعد هتافه "المجد لأوكرانيا". وفي ذلك الوقت، قال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك إن مكتبه وثق الكثير من انتهاكات القانون الإنساني الدولي ضد أسرى الحرب. وشمل ذلك "العديد من عمليات الإعدام من دون محاكمات والهجمات التي تستهدف المدنيين" من جانب القوات الروسية والقوات العسكرية التابعة لها مثل فاغنر، إضافة إلى "621 حالة اختفاء قسري واحتجاز تعسفي". وأظهر مقطع فيديو قصير نُشر على تلغرام رجلين يخرجان من ملجأ، أحدهما واضعا يديه فوق رأسه، قبل أن يلقيا بنفسيهما أرضا إلى جانب مجموعة أخرى من الجنود. ويلي ذلك ما يبدو أنه إطلاق نار وانبعاث دخان قبل أن ينقطع الفيديو بشكل مفاجئ. وبث هذا المقطع غير المؤرخ على شبكات التواصل الاجتماعي على أنه مصوّر بالقرب من مدينة أفدييفكا في شرق أوكرانيا حيث يحتدم القتال. ولم تتمكن وكالة فرانس برس من التأكد من موقع تصوير الفيديو أو صحته. وندد مسؤول حقوق الإنسان في أوكرانيا دميترو لوبينيتس بالفيديو ووصف ما تضمنه بأنه "جريمة حرب". وكتب لوبينيتس على تلغرام: "اليوم ظهر على الإنترنت مقطع فيديو لإعدام جنود أوكرانيين مستسلمين كأسرى على يد جنود روس. هذا انتهاك آخر لاتفاقيات جنيف وعدم احترام للقانون الإنساني الدولي". وأضاف: "الجانب الروسي يظهر وجهه الإرهابي مجددا". ولفت لوبينيتس إلى أن الجنود الأوكرانيين "جُردوا من سلاحهم وكانوا رافعين أيديهم (...) ولم يشكلوا أي تهديد، وكان على الجانب الروسي اعتقالهم واعتبارهم أسرى حرب". وفي مارس، انتشر مقطع فيديو آخر على الإنترنت يظهر قتل جندي أوكراني بالرصاص بعد هتافه "المجد لأوكرانيا". وفي ذلك الوقت، قال مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان فولكر تورك إن مكتبه وثق الكثير من انتهاكات القانون الإنساني الدولي ضد أسرى الحرب. وشمل ذلك "العديد من عمليات الإعدام من دون محاكمات والهجمات التي تستهدف المدنيين" من جانب القوات الروسية والقوات العسكرية التابعة لها مثل فاغنر، إضافة إلى "621 حالة اختفاء قسري واحتجاز تعسفي". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2023-01-09

تشهد آخر أخبار روسيا وأوكرانيا تطورات على مدار الساعة، فهناك أنباء عن حدوث لقاء متوقع بين مسئولي حقوق الإنسان في البلدين بجانب إرجاء صفقة أسلحة إيطالية إلى أوكرانيا، في الوقت الذي زودت فيه إنجلترا أوكرانيا بدبابات لمواجهة روسيا. وكشفت مفوضة حقوق الإنسان في روسيا، تاتيانا موسكالكوفا، عن أنها ستلتقي نظيرتها في البرلمان الأوكراني، دميتري لوبينيتس في دولة محايدة خلال الشهر الجاري، مع حضور ممثلين عن حقوق الإنسان من مختلف الدول في ظل تطور أخبار روسيا وأوكرانيا. وتطورت أخبار روسيا وأوكرانيا بعد أن كشف مجندون روس أن القوات العسكرية الأوكرانية أخفقت في حماية المنشآت العسكرية، وظهر هذا بعد أن جرى الاستيلاء من قبل قوات روسيا على أرشيف للقوات المسلحة الأوكرانية، الذي أظهر لجوء بعض الأفراد في الأمن الأوكراني إلى النهب وإتلاف الممتلكات العسكرية في الوحدات العسكرية من أجل التربح. وعلى الجانب الأوكراني في ظل تطور أخبار روسيا وأوكرانيا، أفصحت صحيفة «الجمهورية» الإيطالية في عددها الصادر الإثنين 9 يناير أن إيطاليا لم تعلن توفير دبابات إلى أوكرانيا في الوقت الحالي في ظل النقص في الأسلحة والدبابات، ولكن لندن عملت على توفير دبابات لدعم أوكرانيا وتحمل الدبابات اسم «تشالنجر 2»، وردت روسيا على ذلك في بيان رسمي قالت فيه إن الإمدادات الغربية لأوكرانيا ستعمل على إطالة الأزمة الروسية الأوكرانية وإطالة معاناة الشعب الأوكراني.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: