منطقة نيكوبول
قالت السلطات الأوكرانية، إن 8 أشخاص لقوا حتفهم بعد تعرض منطقة دنيبروبتروفسك الصناعية في أوكرانيا، لقصف من الجو شنته روسيا في وقت مبكر اليوم الجمعة، لكن كييف حققت بعض النجاح بما يزعم عن إسقاطها لقاذفة قنابل روسية اسرع من الصوت. وتتعرض أوكرانيا، التي طلبت من حلفائها الغربيين إرسال أسلحة إضافية لصد القوات الروسية، لهجمات بالصواريخ الروسية كل ليلة تقريبا في وقت تحاول فيه موسكو تصعيد الموقف بعد أشهر من الجمود على خط المواجهة في الصراع المستمر منذ عامين. وأعلن سيرهى ليساك حاكم منطقة دنيبروبتروفسك ، في منشور على تطبيق تليجرام، أن شخصين على الأقل لقيا حتفهما وأصيب 15 آخرون في العاصمة الإقليمية دنيبرو. وأصيب مبنى سكني من خمسة طوابق، وقالت هيئة السكك الحديدية المملوكة للدولة إنه قد تم استهداف منشآت السكك الحديدية، وتم إغلاق محطة السكك الحديدية الرئيسية في دنيبرو وتحويل مسار قطارات المسافات الطويلة. ووفقا لوزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمينكو، قُتل ستة أشخاص أيضا في بلدة سينيلنيكوف - من بينهم طفلان - بعد أن قصفت عدة منازل لعائلات. وأضاف مسئولون بأن مصنعا تضرر أيضا في بافلوهراد ومبنى للبنية التحتية في كريفي ريه. وبحسب ليساك، تمكن نظام الدفاع الجوي فوق دنيبروبتروفسك من إسقاط 9 صواريخ روسية، لكن صواريخ أخرى تمكنت من اختراق الدفاعات. وأضاف ليساك حاكم منطقة دنيبروبتروفسك بأنه في جهة الجنوب، يشكل نهر دنيبرو خط المواجهة الجنوبي للحرب، وكانت القوات الروسية قد قصفت منطقة نيكوبول عبر النهر بالمدفعية. وزار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مدينة دنيبرو اليوم الجمعة، حيث كتب في منشور على تطبيق تيليجرام يقول: "نحن نعمل مع شركائنا لتوفير أنظمة دفاع جوي إضافية لأوكرانيا". وزار زيلينسكي أيضا مركز قيادة بالقرب من بلدة تشاسيف يار المحاصرة على الجبهة الشرقية في منطقة دونيتسك وقام بمنح ميداليات للجنود. وتعتبر تشاسيف يار، التي لا يبعد كثيرا عن باخموت، والذي استولى عليها الروس قبل عام تقريبا بعد قتال عنيف، هي الهدف التالي للجيش الروسي بعد الغزو طويل الأمد الذي بدأ في فبراير 2022. وقالت القوات الجوية الأوكرانية إنه على بعد مئات الكيلومترات في جنوب غرب البلاد، تعرضت مدينة أوديسا الساحلية لهجوم بصواريخ من البحر الأسود. وقال المسئول العسكري المحلي أوليه كيبر إن الغارة دمرت البنية التحتية للميناء وأصابت شخصا واحدا.
الشروق
2024-04-19
قالت السلطات الأوكرانية، إن 8 أشخاص لقوا حتفهم بعد تعرض منطقة دنيبروبتروفسك الصناعية في أوكرانيا، لقصف من الجو شنته روسيا في وقت مبكر اليوم الجمعة، لكن كييف حققت بعض النجاح بما يزعم عن إسقاطها لقاذفة قنابل روسية اسرع من الصوت. وتتعرض أوكرانيا، التي طلبت من حلفائها الغربيين إرسال أسلحة إضافية لصد القوات الروسية، لهجمات بالصواريخ الروسية كل ليلة تقريبا في وقت تحاول فيه موسكو تصعيد الموقف بعد أشهر من الجمود على خط المواجهة في الصراع المستمر منذ عامين. وأعلن سيرهى ليساك حاكم منطقة دنيبروبتروفسك ، في منشور على تطبيق تليجرام، أن شخصين على الأقل لقيا حتفهما وأصيب 15 آخرون في العاصمة الإقليمية دنيبرو. وأصيب مبنى سكني من خمسة طوابق، وقالت هيئة السكك الحديدية المملوكة للدولة إنه قد تم استهداف منشآت السكك الحديدية، وتم إغلاق محطة السكك الحديدية الرئيسية في دنيبرو وتحويل مسار قطارات المسافات الطويلة. ووفقا لوزير الداخلية الأوكراني إيهور كليمينكو، قُتل ستة أشخاص أيضا في بلدة سينيلنيكوف - من بينهم طفلان - بعد أن قصفت عدة منازل لعائلات. وأضاف مسئولون بأن مصنعا تضرر أيضا في بافلوهراد ومبنى للبنية التحتية في كريفي ريه. وبحسب ليساك، تمكن نظام الدفاع الجوي فوق دنيبروبتروفسك من إسقاط 9 صواريخ روسية، لكن صواريخ أخرى تمكنت من اختراق الدفاعات. وأضاف ليساك حاكم منطقة دنيبروبتروفسك بأنه في جهة الجنوب، يشكل نهر دنيبرو خط المواجهة الجنوبي للحرب، وكانت القوات الروسية قد قصفت منطقة نيكوبول عبر النهر بالمدفعية. وزار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مدينة دنيبرو اليوم الجمعة، حيث كتب في منشور على تطبيق تيليجرام يقول: "نحن نعمل مع شركائنا لتوفير أنظمة دفاع جوي إضافية لأوكرانيا". وزار زيلينسكي أيضا مركز قيادة بالقرب من بلدة تشاسيف يار المحاصرة على الجبهة الشرقية في منطقة دونيتسك وقام بمنح ميداليات للجنود. وتعتبر تشاسيف يار، التي لا يبعد كثيرا عن باخموت، والذي استولى عليها الروس قبل عام تقريبا بعد قتال عنيف، هي الهدف التالي للجيش الروسي بعد الغزو طويل الأمد الذي بدأ في فبراير 2022. وقالت القوات الجوية الأوكرانية إنه على بعد مئات الكيلومترات في جنوب غرب البلاد، تعرضت مدينة أوديسا الساحلية لهجوم بصواريخ من البحر الأسود. وقال المسئول العسكري المحلي أوليه كيبر إن الغارة دمرت البنية التحتية للميناء وأصابت شخصا واحدا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-03-10
أعلنت البحرية الأوكرانية أن اعتبارا من صباح اليوم الأحد، لا توجد سفن حربية روسية في البحر الأسود. وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية - في بيان نقلته وكالة أنباء "يوكرينفورم" الأوكرانية - "هناك سفينة معادية واحدة في بحر آزوف.. ولا توجد حاملات صواريخ"، . وأضاف البيان أن في البحر الأبيض المتوسط، تمتلك روسيا ثلاث سفن، بما في ذلك حاملتا صواريخ كروز من طراز "كاليبر" بإجمالي يصل إلى 12 صاروخا. وكانت البحرية الأوكرانية قد أعلنت، في وقت سابق، أن أسطول البحر الأسود الروسي لديه أكثر من 30 سفينة عاملة، بما في ذلك 10 حاملات صواريخ. ومن جهتها، أعلنت القوات الجوية الأوكرانية تدمير أنظمة الدفاع الجوي لـ35 طائرة هجومية مسيرة من أصل 39 أطلقتها روسيا على المناطق الشرقية والجنوبية للبلاد، موضحة أن معظم الطائرات المسيرة جرى تدميرها فوق المناطق الشرقية والجنوبية من أوكرانيا، ولم تشر إلى وقوع أي أضرار جراء ذلك. وعلى صعيد متصل، قال رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية في منطقة خاركيف الأوكرانية أوليه سينيهوبوف "إنه خلال الساعات الماضية، أطلقت القوات الروسية النار على معسكر ترفيهي في بوهودوخيف بمنطقة خاركيف"، موضحة أن حوالي 20 مستوطنة في منطقة (خاركيف، وهاتيش، وبوتشكوف، وبوداركي، ودفوريتشنا، وسينكيفكا)، تعرضت لهجمات بالمدفعية وقذائف الهاون. وأضاف أن في بوهودوخيف، قصف الجيش الروسي أراضي معسكر ترفيهي، حيث اشتعلت النيران في حافلة صغيرة، ولحقت أضرار بمبنى خارجي ولم تقع إصابات، لافتا إلى أن ثلاثة منازل خاصة في أودنوروبيفكا بمنطقة بوهودوخيف نتيجة القصف الروسي، كما اشتعلت النيران في جناح تجاري في فوفشانسك. وفي دنيبروبتروفسك الأوكرانية، قال رئيس الإدارة العسكرية للمنطقة سيرهي ليساك "إن القوات الروسية أطلقت صاروخا على شركة في منطقة دنيبروبتروفسك جنوب شرق البلاد، مما أدى إلى إصابة رجل يبلغ من العمر 58 عاما، فيما دمرت قواتنا طائرتين بدون طيار روسية". وفي الوقت نفسه، قصفت القوات الروسية منطقة نيكوبول بنيران المدفعية الثقيلة ثلاث مرات، كما استخدموا طائرة انتحارية بدون طيار ضد المنطقة، كما سُمع دوي انفجارات في نيكوبول وبلدة مارهانيتس.. ولم تقع إصابات هناك، لكن هناك أضرارا لحقت بموقع البنية التحتية، كما تم إخماد حريق على الفور. وفي خيرسون، قال رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية أولكسندر بروكودين "إن ثلاثة مدنيين أصيبوا جراء قصف معادٍ في منطقة خيرسون، حيث ضرب الروس مناطق سكنية في المنطقة على وجه الخصوص، وتضررت أربعة مبان شاهقة ومنازل خاصة"، مشيرا أن الروس أطلقوا النار على عدد من المناطق في الإقليم، ولحقت أضرار بمؤسسة تعليمية ومنشأة طبية وخط أنابيب للغاز. ومن ناحية أخري، ذكر مكتب المدعي العام الأوكراني، في منشور على "فيسبوك"، أن المدعي العام الأوكراني أندريه كوستين عقد خلال زيارته الرسمية إلى واشنطن العاصمة سلسلة اجتماعات، حيث التقى وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للأمن المدني والديمقراطية وحقوق الإنسان أوزرا زيا، وسفيرة وزارة الخارجية الأمريكية المتجولة للعدالة الجنائية العالمية بيث فان شاك، ومساعد وزير الخارجية لشؤون المخدرات الدولية وإنفاذ القانون تود روبنسون.. وقال كوستين "إن هدفنا المشترك هو حتمية إنزال العقوبة العادلة بالمجرمين، بغض النظر عن ثرواتهم أو مناصبهم". وبحسب البيان "ناقش أندريه كوستين مع أوزرا زيا مجالات جديدة للتعاون ضمن المجموعة الاستشارية للتحقيق في الجرائم الفظيعة لتنفيذ أفضل الممارسات العالمية في عملية التحقيق وضمان مسؤولية روسيا عن الجرائم المرتكبة". وفي الاجتماعات.. أعرب كوستين عن امتنانه للدعم الشامل والمشاورات الاستراتيجية التي يقدمها خبراء المجموعة الاستشارية للتحقيق في الجرائم الفظيعة للمدعين العامين الأوكرانيين العاملين في جرائم الحرب الروسية. وخلال الاجتماع مع روبنسون.. أشار كوستين إلى أن مكتب الشؤون الدولية لمكافحة المخدرات وإنفاذ القانون شريك موثوق به على المدى الطويل في مكافحة الجريمة المنظمة وتنفيذ الإصلاحات المعقدة لنظام إنفاذ القانون ومكتب المدعي العام.. وقال كوستين "إن تقديم روسيا إلى العدالة بسبب الجرائم الدولية المرتكبة ومحاربة الفساد يظلان على رأس أولوياتنا.. وأنا ممتن للغاية للمكتب على دعمه ومساعدته في تنفيذ الحلول التكنولوجية الجديدة وأفضل الممارسات، والتي تعتبر ضرورية لنجاح عملنا". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2023-12-23
أعرب الرئيس الأوكرانى فولوديمير زيلينسكى عن قناعته بأن القدرة على إسقاط الطائرات المقاتلة الروسية هى أحد مفاتيح إنهاء الحرب. جاء ذلك فى خطاب زيلينسكى المسائى عبر الفيديو مشددا على أهمية تعزيز الدفاعات الجوية لأوكرانيا، وفقا لوكالة أنباء يوكرينفورم الأوكرانية. وتابع: "أثبتنا هذا الأسبوع مرة أخرى مدى فعالية تعزيز درعنا الجوي، ولا يقتصر الأمر على حماية المدن والقرى من المسيرات والصواريخ الروسية فحسب، بل أيضا على الجهود المبذولة على الخطوط الأمامية"، وشدد زيلينسكى على أن القدرة على إسقاط المقاتلات الروسية هى أحد مفاتيح إنهاء هذه الحرب والتوصل إلى نتيجة عادلة. وأعرب عن امتنانه لجميع شركاء أوكرانيا الذين يساعدون بلاده بالفعل لتحقيق هذه الغاية فى الاستعداد لاتخاذ الخطوات المناسبة فيما يتعلق بالدعم فى العام المقبل، وقبل أسبوع، تم تسليم نظام الدفاع الجوى الثانى باتريوت إلى أوكرانيا من ألمانيا. فى سياق متصل، قال رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية فى مدينة خيرسون بأوكرانيا، أولكسندر بروكودين، اليوم / السبت / إن القوات الروسية قصفت البنية التحتية الحيوية فى المدينة، ما أدى إلى تضرر خط الغاز الرئيسي، فضلاً عن منشأة طبية. وذكرت وكالة أنباء "يوكرينفورم" اليوم أن هذا القصف الروسى أدى لحدوث تسرب فى شبكة نقل الغاز فى خيرسون واندلاع حرائق ذات صلة، فيما أضاف رئيس الإدارة العسكرية أيضاً إن إحدى المنشآت الطبية تعرضت أيضا للاستهداف. وأشارت الوكالة إلى أن الجيش الروسى هاجم أيضاً منطقة نيكوبول شرقى البلاد أربع مرات بالمدفعية ووجه طائرات انتحارية مسيرة نحو المنطقة. وصدت قوات الدفاع الأوكرانية هجمات للروس أيضًا على الضفة اليسرى لنهر دنيبرو وأكثر من 50 هجومًا فى القطاعات الخمسة الأخرى من الجبهة، حسب وكالة الأنباء الأوكرانية، فيما صرحت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية بأن الروس لم يتخلوا عن إصرارهم على "طرد وحداتنا من رؤوس الجسور على الضفة اليسرى لنهر دنيبرو". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2022-08-10
لقي ما لا يقل عن 11 شخصا حتفهم، فيما أصيب 13 آخرون في غارات بمنطقة "دنيبروبتروفسك" وسط أوكرانيا. وقال فالنتين ريزنيشينكو حاكم منطقة "دنيبروبتروفسك" الواقعة وسط أوكرانيا اليوم الأربعاء، عبر تطبيق تليجرام، وفق ما أوردته وكالة أنباء (يوكرنفورم) الأوكرانية، إن 11 شخصا قتلوا في منطقة "نيكوبول" بالقرب من أكبر محطة للطاقة النووية في أوروبا (زابوريجيا)، فيما أصيب 13 آخرون. وأضاف أن القوات الروسية استهدفت المنطقة بصواريخ من طراز "جراد" وأطلقت 80 صاروخًا على أحياء سكنية عندما كان الناس نائمين في منازلهم. وفي سياق متصل، أعلن الجيش الأوكراني ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 42 ألفا و800 جندي منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير الماضي وحتى اليوم . وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية أنه خلال هذه الفترة "خسرت روسيا أيضا 1832 دبابة و4086 مركبة مدرعة و971 من النظم المدفعية و232 طائرة و193 مروحية و15 سفينة حربية وذورقا و3005 من المركبات وخزانات الوقود، فضلا عن 89 وحدة من المعدات الخاصة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2022-12-06
قال «فالنتين ريزنيشنكو»، حاكم إقليم دنيبروبتروفسك، جنوب شرق أوكرانيا، إن القوات الروسية أطلقت عشرات القذائف على منطقة نيكوبول التابعة للإقليم، لاستهداف البلدات المدنية السلمية خلال الليلة الماضية. وأضاف ريزنيشنكو، في منشور له عبر موقع «تليجرام»، اليوم، نقلته وكالة أنباء «يوكرينفورم»، الأوكرانية الرسمية، أن قصف منطقة نيكوبول لا يتوقف، وكان الروس يطلقون نيران المدفعية الثقيلة على بلدات «نيكوبول وتشرفونوهريفكا ومارانيتس» طوال الليل، حيث سقطت قرابة 50 قذيفة معادية على البلدات والقرى الهادئة، بينما لم ترد أنباء عن وقوع إصابات. وأوضح المسئول الأوكراني أن «نيكوبول»، شهدت تضرر أكثر من 10 منازل خاصة ومبان خارجية وخطوط أنابيب لنقل الغاز والكهرباء، وفي إحدى البلدات انقطع الخط الذي كان يعمل بمحطة ضخ تابعة لشركة إمدادات المياه المحلية حتى باتت دون خدمات نقل المياه، مشيرًا إلى قيام القوات الروسية بشن هجوم صاروخي مكثف على أوكرانيا تضررت منه المباني السكنية ومرافق البنية التحتية الحيوية في مدن «فينيتسا وكييف وميكولايف وأوديسا»، ومناطق أخرى. بدورها، أكدت السفيرة البريطانية لدى أوكرانيا ميليندا سيمونز، أن الهجمات الصاروخية الروسية على البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا في غاية القسوة، ولن تؤثر على الروح المعنوية للشعب الأوكراني وعزيمته. ونقلت وكالة أنباء «يوكرينفورم»، الأوكرانية عن السفيرة البريطانية ما نشرته على على تويتر: «الضربات الصاروخية الروسية على البنية التحتية للطاقة المدنية الأوكرانية قاسية وساخرة وغير فعالة ضد الروح والتصميم الأوكراني». يأتي هذا في أعقاب إعلان الجيش الأوكراني أن القوات الروسية شنت هجوماً ضخماً آخر على أوكرانيا الليلة الماضية حيث أطلقت أكثر من 70 صاروخًا، بينما أسقطت قوات الدفاع الأوكرانية أكثر من 60 صاروخا. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمر في 24 فبراير الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه العملية جاءت استجابة لطلب المساعدة من جمهوريات دونباس، وشدد بوتين على أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: