هجمات السابع
بي بي سي تم التوصل لصفقة لوقف الحرب في غزة بين إسرائيل وحماس، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية. ويؤمل أن يُثمر الاتفاق عن إطلاق سراح أسرى...
مصراوي
2025-01-16
بي بي سي تم التوصل لصفقة لوقف الحرب في غزة بين إسرائيل وحماس، بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية. ويؤمل أن يُثمر الاتفاق عن إطلاق سراح أسرى إسرائيليين لدى حماس في مقابل سجناء فلسطينيين لدى إسرائيل، ووضع نهاية لإراقة دماء استمرت 15 شهراً. ما هي مراحل اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس؟ ونورد فيما يلي تذكيراً بالمحطات الزمنية حتى التوصل إلى هذا الاتفاق: 2023 7 أكتوبر: شنّ مئات من المسلحين تقودهم حماس هجوماً غير مسبوق على جنوبي إسرائيل، مقتحمين السياج الحدودي ومستهدفين تجمّعات سُكانية ومراكز شرطة، وقواعد عسكرية، ولقي نحو 1,200 شخص مصرعهم فيما أُسر أكثر من 250 آخرين واقتيدوا إلى غزة، كما أطلقت حماس آلاف الصواريخ على إسرائيل، هذا الهجوم أدى إلى ردّ إسرائيلي جويّ سريع. 27 أكتوبر: إسرائيل تبدأ اجتياح غزة برياً، هذا الهجوم العسكري الإسرائيلي الموسّع سيمضي قُدما في تدمير غزة، وسيؤدي إلى نقص شديد في الغذاء، وسيخلّف أكثر من 46 ألف شهيد. 21 نوفمبر: طرفا الصراع يتفقان على وقف إطلاق النار لمدة أربعة أيام، وهذا بدوره يؤدي إلى إطلاق سراح أكثر من 100 أسير إسرائيلي و200 سجين فلسطيني. 1 ديسمبر: استئناف القتال بعد هدنة صمدت سبعة أيام. 2024 29 فبراير: استشهاد أكثر من 100 فلسطيني بينما كانوا يتدافعون على شاحنات تحمل مساعدات، وفقاً لوزارة الصحة في القطاع، يزعم جيش الاحتلال الإسرائيلي إنهم أحاطوا بالشاحنات وإن "غالبيتهم... استشهدوا أو أُصيبوا نتيجة للتدافُع". 18 مارس: تقرير مؤيَّد من الأمم المتحدة يحذر من مجاعة وشيكة في غزة، التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهي شبكة دولية تحظى بالاحترام، تقول إن 1.1 مليون إنسان -نصف عدد الغزيين- يعانون "انعداماً كارثياً للأمن الغذائي". 2 أبريل: غارة إسرائيلية تقتل سبعة من العاملين في مجال المساعدات الإنسانية، ما دفع المطبخ المركزي العالمي، وهو مؤسسة خيرية دولية، إلى وقف عملياته في غزة، ونتنياهو يعترف بأن قوات إسرائيلية ضربتْ "أبرياء"، وسيوقف المطبخ المركزي العالمي أعماله، مرة أخرى، في 30 نوفمبر، وذلك بعد أن تتعرّض مركبة تنقل عُمالاً تابعين له لضربة إسرائيلية، وجيش الاحتلال الإسرائيلي يزعم أن الضربة استهدفت شخصاً كان قد شارك في هجمات السابع من أكتوبر، وأنه الآن موظف لدى المطبخ المركزي العالمي. 2 يوليو: الأمم المتحدة تقول إن 250 ألف فلسطيني جنوبي قطاع غزة تأثروا بأوامر الإخلاء التي أصدرها جيش الاحتلال الإسرائيلي. 13 يوليو: إسرائيل تقول إنها قتلت محمد الضيف، القيادي العسكري لدى حماس، في غارة جوية، ووزارة الصحة التي تديرها حماس في غزة تقول إن الضربة الإسرائيلية خلّفت أكثر من 90 شهيدا. 17 أكتوبر: إسرائيل تقول إن يحيى السنوار، قائد حماس، استشهد بأيدي جنود إسرائيليين في جنوب غزة، ونتنياهو يرى في ذلك "بداية النهاية" للحرب. 21 نوفمبر: قضاة في المحكمة الجنائية الدولية يصدرون مذكرات اعتقال بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه السابق يوآف جالانت، إلى جانب القائد العسكري لحماس محمد الضيف، ويقول قضاة الجنائية الدولية إن قرارهم يستند إلى "أسباب معقولة" وإن المطلوبين الثلاثة يتحملون "مسؤولية جنائية" عن جرائم حرب مزعومة وجرائم ضد الإنسانية وقعت أثناء الصراع، من جانبها، رفضت إسرائيل وحماس تلك المزاعم. 2 ديسمبر: الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ينذر بعواقب وخيمة وبـ"جحيم شامل" ما لم يُطلَق سراح الأسرى في غزة قبل عودته إلى البيت الأبيض في 20 يناير 2025. 2025 15 يناير: إسرائيل وحماس تتفقان على صفقة لوقف لإطلاق النار في غزة وتبادل الأسرى، بحسب ما أعلن رئيس الوزراء القطري في أعقاب محادثات بين طرفي القتال. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-03-25
التقت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، نظيرها المصري سامح شكري، في العاصمة المصرية القاهرة اليوم الاثنين، لإجراء جولة أخرى من محادثات أزمة في ظل الوضع الإنساني الكارثي المتزايد في قطاع غزة. ومن المقرر أن تتوجه الوزيرة بعد ذلك إلى إسرائيل في سادس زيارة إليها منذ هجمات السابع من أكتوبر الماضي. ومن المتوقع أن تزور بيربوك في المساء الضفة الغربية وتلتقي رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله. ومن المتوقع أيضا أن ينضم إليهما وزير خارجية السلطة الفلسطينية رياض المالكي. ومن المقرر أن تلتقي بيربوك وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس يوم غد الثلاثاء. وطالبت بيربوك، أمس الأحد، إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية بتقديم تنازلات في المفاوضات الجارية في قطر بشأن حرب غزة والموافقة على وقف فوري لإطلاق النار. وقالت بيربوك: "إن وقف إطلاق النار الإنساني الفوري الذي يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار هو وحده الذي سيبقي الأمل في السلام حيا -للفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء". كما أعربت وزيرة الخارجية الألمانية عن مخاوفها بشأن الهجوم العسكري الإسرائيلي المزمع على رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة، والتي لجأ إليها حوالي 5ر1 مليون شخص هربا من القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في أماكن أخرى من القطاع. وفي تصريحات لها أمام البرلمان الألماني، أعربت بيربوك عن شكوكها في قدرة القوات الإسرائيلية على مهاجمة المدينة دون أن يؤدي ذلك إلى عواقب كارثية على السكان المدنيين. وقالت بيربوك إن السكان في رفح يبلغ عددهم 5ر1 مليون نسمة "لا يمكن أن يختفوا ببساطة في الهواء". وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالمضي قدما في الهجوم على رفح رغم الانتقادات الدولية. وتدعو بيربوك منذ أسابيع إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، من أجل تسهيل إطلاق سراح المحتجزين المتبقين لدى حماس في غزة وزيادة عدد شحنات المساعدات إلى القطاع الساحلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-03-25
القاهرة - (د ب أ) من المقرر أن تصل وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك إلى مصر في وقت لاحق اليوم الاثنين لإجراء جولة أخرى من محادثات أزمة في ظل الوضع الإنساني الكارثي المتزايد في قطاع غزة، ومن المقرر أيضا أن تزور إسرائيل والضفة الغربية المحتلة. وستلتقي بيربوك في القاهرة مع وزير الخارجية سامح شكري. ومن المقرر أن تتوجه بعد ذلك إلى إسرائيل في سادس زيارة إليها منذ هجمات السابع من أكتوبر الماضي. ومن المتوقع أن تزور في المساء الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل وتلتقي برئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في رام الله. ومن المتوقع أيضا أن ينضم إليهما وزير خارجية السلطة الفلسطينية رياض المالكي. ومن المقرر أن تلتقي بيربوك مع وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس يوم غد الثلاثاء. وطالبت بيربوك أمس الأحد إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية بتقديم تنازلات في المفاوضات الجارية في قطر بشأن حرب غزة والموافقة على وقف فوري لإطلاق النار. وقالت بيربوك: "إن وقف إطلاق النار الإنساني الفوري الذي يؤدي إلى وقف دائم لإطلاق النار هو وحده الذي سيبقي الأمل في السلام حيا -للفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء". كما أعربت وزيرة الخارجية الألمانية عن مخاوفها بشأن الهجوم العسكري الإسرائيلي المزمع على رفح، المدينة الواقعة في أقصى جنوب قطاع غزة، والتي لجأ إليها حوالي 5ر1 مليون شخص هربا من القصف الإسرائيلي والعمليات البرية في أماكن أخرى من القطاع. وفي تصريحات لها أمام البرلمان الألماني، أعربت بيربوك عن شكوكها في قدرة القوات الإسرائيلية على مهاجمة المدينة دون أن يؤدي ذلك إلى عواقب كارثية على السكان المدنيين. وقالت بيربوك إن السكان في رفح يبلغ عددهم 5ر1 مليون نسمة "لا يمكن أن يختفوا ببساطة في الهواء". وتعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالمضي قدما في الهجوم على رفح رغم الانتقادات الدولية. وتدعو بيربوك منذ أسابيع إلى وقف إطلاق النار لأسباب إنسانية، من أجل تسهيل إطلاق سراح المحتجزين المتبقين لدى حماس في غزة وزيادة عدد شحنات المساعدات إلى القطاع الساحلي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-02-28
أكدت دولة قطر والجمهورية الفرنسية، في بيان مشترك بمناسبة الزيارة التي قام بها الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر إلى فرنسا يومي 27 و28 فبراير الجاري، على عمق وتنوع شراكتهما الاستراتيجية، ورفضهما لما يتعرض له الشعب الفلسطيني في قطاع غزة من قتل وتجويع. وشدد البلدان، في بيان، على معارضتهما لشن هجوم على رفح، داعيين إلى فتح جميع المعابر بما في ذلك شمال قطاع غزة للسماح للجهات الفاعلة في المجال الإنساني باستئناف أنشطتها وخاصة إيصال الإمدادات الغذائية، متعهدين بتقديم 200 مليون دولار لدعم الشعب الفلسطيني. وشدد أمير دولة قطر ورئيس الجمهورية الفرنسية على الحاجة الملحة إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار من أجل السماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى غزة على نطاق واسع وضمان حماية المدنيين. وأكدا على معارضتهما لشن هجوم على رفح،ووجها دعوة إلى فتح جميع المعابر بما في ذلك شمال قطاع غزة للسماح للجهات الفاعلة في المجال الإنساني باستئناف أنشطتها وخاصة إيصال الإمدادات الغذائية. كما تعهدا معا بتقديم 200 مليون دولار لدعم الشعب الفلسطيني. وذكرا بأن الحل الوحيد القابل للتطبيق هو حل الدولتين، بما في ذلك إقامة دولة فلسطينية على حدود عام 1967 بهدف أن تعيش فلسطين وإسرائيل جنبا إلى جنب في سلام وأمن. كما جددا التأكيد على ضرورة توفير ضمانات أمنية للدولتين في المستقبل من خلال مبادرات تهدف إلى تعزيز التعايش السلمي. وأعربت كل من قطر وفرنسا عن تأييدها للحفاظ على الوضع التاريخي القائم في الأماكن المقدسة في القدس. كما أعرب رئيس الجمهورية الفرنسية عن تقديره العميق لجهود الوساطة القطرية لتأمين إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم حماس في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023. حيث أدت هذه الجهود إلى أول هدنة إنسانية وإطلاق سراح 105 من الرهائن وزيادة المساعدات الإنسانية الطارئة إلى غزة، فضلا عن الحد من التوترات الإقليمية. وأعرب الزعيمان عن ضرورة نجاح جهود الوساطة الجارية في التوصل إلى هدنة وإطلاق سراح الرهائن بمن فيهم ثلاثة مواطنين فرنسيين. كما أشادا بالجهود القطرية الفرنسية المشتركة الأخيرة في التوسط في اتفاق لإدخال الأدوية الحيوية والمساعدات الإنسانية الأخرى إلى غزة للسكان المدنيين المتضررين والأدوية للرهائن المتبقين. وأعرب الزعيمان عن قلقهما العميق إزاء خطر التصعيد الإقليمي في أعقاب هجمات السابع من أكتوبر والصراع في غزة وعن قلقهما العميق إزاء التهديدات التي يتعرض لها الأمن البحري وحرية الملاحة في البحر الأحمر. وأكدا على أهمية معالجة هذه القضايا بما يتماشى مع قرار مجلس الأمن 2722 للعام (2024) من أجل منع التوترات الإقليمية وضمان الأمن البحري. وشددا على ضرورة وقف الهجمات التي تعرقل التجارة العالمية وتقوض الحقوق والحريات الملاحية في البحر الأحمر. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: