المطبخ المركزي
أجرى الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، جولة تفقدية بالمعهد القومي للأورام الكائن بمنطقة فم الخليج، وذلك لمتابعة أعمال التطوير والتجديد التي تمت...
الوطن
2025-02-16
أجرى الدكتور محمد سامي عبد الصادق، رئيس جامعة القاهرة، جولة تفقدية بالمعهد القومي للأورام الكائن بمنطقة فم الخليج، وذلك لمتابعة أعمال التطوير والتجديد التي تمت بالدور السادس بالمستشفي الشمالي بالمعهد، والمطبخ الرئيسي، وقسم علاج الأورام بالإشعاع والطب النووي، رافقه خلالها الدكتور محمد عبد المعطي سمره عميد المعهد، والدكتور طارق خيري وكيل المعهد لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتورة داليا قدري مدير عام مستشفيات المعهد، والدكتورة رنا حمدى نائب مدير المستشفيات، والدكتورة علا خورشيد رئيس قسم علاج الأورام بالمعهد، وعدد من أساتذة المعهد. واستمع رئيس جامعة القاهرة، خلال الجولة، إلى شرح مفصل من الدكتور محمد عبد المعطي سمرة عميد المعهد، عن أعمال التطوير والتجديد التي تجرى بالمستشفى وتُعد نقلة نوعية في العلاج ب. وتشمل عمليات التطوير، تجديد الدور السادس بالمستشفي الشمالي والذي يتكون من 8 غرف للمرضي وغرفة عزل للمرضي منقوصي المناعة المصابين بأمراض مُعدية عن طريق الهواء، وتجديد الغرف بما يتوافق مع الكود المصري للمستشفيات لتوفير أقصي درجات الأمان والرعاية الصحية ل. ويتضمن الدور السادس، صيدلية إكلينيكية لتحضير العلاج التدعيمي لمرضي الجراحة وجرعات العلاج الكيماوي، وهي تعمل كصيدلية تدعيمية للصيدلية الإكلينيكية الرئيسية بالمعهد، كما تم التجديد الكامل لأنظمة الحماية المدنية ومكافحة الحرائق، مع مراعاة أن يعمل الدور بالكامل وفق المنظومة الرقمية. وشملت عمليات التطوير، تجديد المطبخ المركزي بالمعهد وتوسعته، مع مراعاة التهوية واتباع أعلى درجات الجودة والأمان ومكافحة العدوي، وأن يقوم المطبخ بخدمة مستشفى الثدي بالتجمع الأول لحين الإنتهاء من تجهيز المطبخ الخاص بها. كما تفقد رئيس جامعة القاهرة، قسم علاج الأورام بالإشعاع، وتعرف على مواصفات الجهاز الإشعاعي (linac) الذي جرى تجهيزه بخاصية علاج الأورام بنظام التتبع، ما يسمح بتوصيل أقصى جرعة علاج للأورام مع حماية الأنسجة المحيطة به، ويتميز بخاصية العلاج بالجرعات عالية التجزئة، ما يجعله يُماثل جهاز الجاما ناليف في علاج أورام المخ، وجهاز السايبر نايف في علاج أورام الرئة والبروستاتا والكبد. وتفقد الدكتور محمد سامي عبد الصادق، غرفة الـBrachytherapy ، وهو نوع من العلاج الإشعاعي يجرى فيه وضع مصدر إشعاعي بالقرب من الورم أو داخله مباشرة، ويتم هذا الإجراء باستخدام تقنيات التصوير الطبي، كما يساعد في تحديد الموقع الدقيق للإشعاع مما يزيد من فعاليته ويقلل من الأضرار التي قد تلحق بالأنسجة السليمة، وهو يُستخدم في علاج سرطانات البروستاتا وعنق الرحم والثدي، ويُعد علاجا فعالا لبعض الأورام التي يصعب استهدافها بالإشعاع التقليدي، ويركز الجرعة على الورم فقط، ما يقلل من التأثيرات الجانبية مقارنة بالإشعاع الخارجي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-12-01
(وكالات) أعلنت منظمة "المطبخ المركزي العالمي"، اليوم الأحد، تعليق أنشطتها الإغاثية في قطاع غزة، بعد غارة جوية إسرائيلية استهدفت سيارة في شارع صلاح الدين شمال شرق مدينة خان يونس جنوبي القطاع، أدت إلى استشهاد 3 من موظفيها. وتعمل منظمة "المطبخ المركزي" على توزيع الوجبات الغذائية للمتضررين الموجودين في أماكن الأزمات البشرية أو الكوارث الطبيعية في جميع أنحاء العالم، وأسَّسها الطاهي خوسيه أندريس وزوجته باتريشيا عام 2010 لتقديم الدعم للناجين من الكوارث. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-11
قال السيناتور تيم كين، المرشح السابق لمنصب نائب الرئيس وأحد رموز الحزب الديمقراطي، إن جو بايدن يفهم الآن أن بنيامين نتنياهو لعب معه خلال الأشهر الأولى من الحرب على غزة، معتبرًا أن هذا لن يكون جيدًا. واتهم السناتور الديموقراطي رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بجعل الأراضي المحتلة أقل أمانا بشكل كبير وأضر بعلاقتها الطويلة مع الولايات المتحدة، وقال إن الرئيس الأمريكي أصبح يدرك حدود نفوذه. وانضم «كين» إلى الديمقراطيين الآخرين في التعبير عن الذعر المتزايد بشأن الرد العسكري المتشدد لجيش الاحتلال الإسرائيلي، الذي أودى بحياة أكثر من 33 ألف فلسطيني، ويهدد بمجاعة تلوح في الأفق. وقال كين لـ «الجارديان»: «احتضن بايدن في وقت مبكر من الصراع، لكن لم يكن لديه الكثير ليظهرهن في حين واصلت إسرائيل قصف غزة بالقنابل، ما تسبب في نزوح جماعي، وتهديد بالمجاعة والمرض، وفي الأسبوع الماضي، قتل 7 من عمال الإغاثة في المطبخ المركزي العالمي، وأدان المتظاهرون بايدن لأنه أخطأ في تقدير مدى تأثيره على نتنياهو». وتابع: «أعتقد أنه شعر بأن العلاقة والتعاطف الحقيقي الذي كان يكنه لإسرائيل خلال حياته المهنية من شأنه أن يؤدي إلى الاستماع إليه من قبل القيادة الإسرائيلية، وأعتقد أنه يشعر بالإحباط الشديد لأنه يحاول تقديم النصيحة». وانتقد كين بشكل مباشر القيادة الإسرائيلية، وقال: «من وجهة نظري، فإن بنيامين نتنياهو جعل إسرائيل أقل أمانًا بشكل كبير خلال فترة ولايته الطويلة كرئيس للوزراء». وهاجم السيناتور الأمريكي، رئيس الوزراء الإسرائيلي قائلًا: «سينتهي به الأمر إلى أن يكون واحدا من أشهر السياسيين في التدمير على المسرح العالمي في ربع القرن الأخير، وهو ناجح إذا قمت بقياسه من خلال الحفاظ على موقفه الخاص، ولكن من حيث ما لديه فالقيام بما حدث جعل إسرائيل أقل أمناً وأماناً، وهناك درس حقيقي في هذا الأمر، يمكنك أن تكون ناجحًا كمرشح وكسياسي، ولكن ينتهي بك الأمر إلى أن تكون غير ناجح أو حتى مدمر كموظف عام». وأضاف السيناتور، الذي أثار في ديسمبر الماضي مخاوف بشأن قرار إدارة بايدن نقل الأسلحة إلى إسرائيل دون إشراف الكونجرس: «أعتقد أن الرئيس بايدن قد تجاوز المنعطف وأدرك أنه لن يكون قادرًا من خلال قوة العلاقة على إقناع بنيامين نتنياهو بأن يكون أي شيء آخر غير ما هو عليه». وكان السيناتور الديمقراطي عن ولاية فرجينيا تيم كين مرشح هيلاري كلينتون لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية لعام 2016، وهو السباق الذي خسرته أمام الجمهوريين دونالد ترامب ومايك بنس، وهو عضو في لجنتي العلاقات الخارجية والقوات المسلحة بمجلس الشيوخ ويعتبر حليف لبايدن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
اليوم السابع
2024-04-10
بعد مرور 6 أشهر على الحرب فى ، ارتكب خلالها الاحتلال الإسرائيلى كافة أشكال الجرائم التى ترقى للإبادة الجماعية من استهداف للمدنيين من الأطفال والنساء وطرد سكان القطاع وتجويعهم وتدمير المنازل والبينة التحتية، بدأت فجوة الخلاف تتسع بين الرئيس الأمريكى جو بايدن ورئيس وزراء الاحتلال، بينامين نتنياهو لاسيما بسبب اقتراب موعد الانتخابات الأمريكية 2024، وتزايد استياء الناخبين من نتائج الحرب الكارثية. واعترف الرئيس الأمريكي جو بايدن إن نهج رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشأن غزة كان خطأ وحث إسرائيل على الدعوة إلى وقف إطلاق النار، وذلك في مقابلة بثت أمس الثلاثاء. وقالت صحيفة الجارديان البريطانية إن تعليقات بايدن من أقوى انتقاداته حتى الآن لنتنياهو وسط توترات متزايدة بشأن عدد الشهداء المدنيين بسبب الحرب الإسرائيلية والظروف القاسية داخل غزة. وقال بايدن لشبكة يونيفيجين، وهي شبكة تلفزيونية أمريكية ناطقة بالإسبانية، عندما سئل عن طريقة تعامل نتنياهو مع الحرب: أعتقد أن ما يفعله هو خطأ، أنا لا أتفق مع نهجه. وكرر بايدن أن الهجوم الإسرائيلي بطائرة بدون طيار الأسبوع الماضي والذي أسفر عن مقتل سبعة من عمال الإغاثة من مؤسسة خيرية مقرها الولايات المتحدة في غزة – وأثار مكالمة هاتفية متوترة مع نتنياهو – كان شائنًا. وقال بايدن: ما أدعو إليه هو أن يدعو إلى وقف إطلاق النار، والسماح خلال الأسابيع الستة أو الثمانية المقبلة، بالوصول الكامل إلى جميع المواد الغذائية والأدوية التي تدخل البلاد. وتمثل تصريحات الرئيس بشأن وقف إطلاق النار تحولا عن تصريحاته السابقة التي قال فيها إن العبء يقع على عاتق حماس للموافقة على اتفاق هدنة وإطلاق سراح الرهائن، وفقا للصحيفة. وكثف بايدن أيضا ضغوطه على إسرائيل للسماح بدخول المزيد من المساعدات إلى غزة المدمرة: ليس هناك أي عذر لعدم توفير الاحتياجات الطبية والغذائية لهؤلاء الناس. يجب أن يتم ذلك الآن. وقالت إسرائيل إن 468 شاحنة مساعدات دخلت غزة يوم الثلاثاء، بعد أن دخلت 419 شاحنة يوم الاثنين، وهو أعلى رقم خلال الأشهر الستة منذ بدء الصراع. ومع ذلك، قالت الأمم المتحدة إن العدد لا يزال أقل بكثير من الحد الأدنى لتلبية الاحتياجات الإنسانية. وسلطت مقابلة بايدن الضوء على التحول الدراماتيكي في سياسته تجاه إسرائيل منذ أن أثار قتل إسرائيل لعمال الإغاثة في المطبخ المركزي العالمي في غزة غضبًا عالميًا. ودعم بايدن إسرائيل بقوة منذ هجوم 7 أكتوبر، بينما أعرب عن مخاوفه المتزايدة بشأن التكلفة البشرية في غزة. ومن ناحية أخرى، اعتبرت وكالة أسوشيتيد برس الأمريكية تصريحات بايدن بشأن تعامل نتنياهو مع الحرب فى غزة انعكاسا لاتساع الخلاف القويين مع استمرار الحرب وتزايد الضغوط على الاحتلال للتوصل لوقف إطلاق النار فى القطاع. وأضافت أن صبر بايدن تجاه نتنياهو بدا أنه يتضاءل خلال الأسابيع الأخيرة، حيث اتخذت إدارته موقفًا أكثر صرامة مع إسرائيل، ليتزعزع التحالف المستمر منذ عقود بين البلدين ويعمق العزلة الدولية لإسرائيل بسبب الحرب. وتسلط أحدث تعليقات بايدن الضوء على الخلافات بين إسرائيل والولايات المتحدة بشأن المساعدات الإنسانية لسكان غزة، حيث أدت الحرب المستمرة منذ أشهر إلى تحذيرات من مجاعة وشيكة. كما هزت خلافات أخرى العلاقة في الأسابيع الأخيرة من الحرب، بما في ذلك ما يتعلق بخطط إسرائيل لشن هجوم على مدينة رفح في أقصى جنوب قطاع غزة. وتقول إسرائيل إن رفح هي المعقل الرئيسي الأخير لحماس، لكن أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة يبحثون حالياً عن مأوى هناك. و بعد مرور ستة أشهر على الحرب، أصبحت إسرائيل أكثر عزلة من أي وقت مضى، حتى مع أقرب شركائها الذين يتحدثون بشكل متزايد عن استيائهم من اتجاه الحرب. ويتعرض نتنياهو لضغوط لاتخاذ قرار بشأن رؤية ما بعد الحرب لغزة، لكن منتقديه يقولون إنه يؤجل لأنه لا يريد إثارة غضب شركائه الحاكمين القوميين المتطرفين، الذين يدعمون إعادة توطين قطاع غزة، الذي انسحبت إسرائيل منه في عام 2005، وهي فكرة استبعدها نتنياهو. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-07
قال القيادي في حركة المقاومة الاسلامية حماس أسامة حمدان إن هناك تراجعا إسرائيليا في الإطار العام للمفاوضات، واصفا الموقف الأمريكي بالنفاق وعدم تطابق الأقوال مع الأفعال. وتضمن بيان قدمه حمدان السبت النقاط الأساسية التالية: "جيش الاحتلال قادر على تدمير المباني وقتل الأطفال بينما يقف عاجزا أمام المقاومة. - هناك بعض التراجع "الإسرائيلي" في المفاوضات لكننا نرى أنه غير كاف ولا يعكس جدية في التوصل إلى تفاهم. - الموقف الأمريكي يتميز بالنفاق ويقول كلاما في العلن يفعل عكسه خلال عملية التفاوض. - لدينا مرونة في المفاوضات لكننا لا نقبل بالاستسلام. - نرحب بمن يأتي إلى غزة للمشاركة في عملية التحرير وليس لخدمة الاحتلال. - إسرائيل قصفت سيارات منظمة "المطبخ المركزي" عمدا لترهيب العاملين في مجال الإغاثة. - هناك اتفاق بين إسرائيل والإدارة الأمريكية بشأن تصفية القضية الفلسطينية والخلاف في التعامل فقط. - بعض العاملين في السلطة الفلسطينية يتعاطفون مع المقاومة لكننا لا نريد تحويل الأمر لمعركة داخلية. - يجب الاجتماع على مشروع وطني فلسطيني مقاوم بهدف التحرير وإقامة الدولة المستقلة. - سندعم أي حكومة مرجعيتها الفصائل الفلسطينية بغض النظر عن مشاركتنا فيها. - قدمنا معايير خاصة بالأسرى المراد تحريرهم ولم نتفاوض على الأسماء حتى الآن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-06
قال الكاتب كريس ماكغريل -في مقال رأي بصحيفة الجارديان البريطانية- إن هناك أدلة متزايدة على أن الجيش الإسرائيلي لم يكن يُميِّز كثيرا في هجماته على قطاع غزة مما أدى إلى إزهاق أرواح آلاف المدنيين.وأضاف ماكجريل أن المستشار الألماني أولاف شولتس زار إسرائيل الشهر الماضي، في وقت كانت "تلوح فيه مجاعة في غزة"، بينما تستمر إسرائيل في التهديد بشن هجوم على منطقة رفح جنوبي القطاع.وفي تلك الزيارة سأل شولتس رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عما إذا كانت ملاحقة حركة (حماس) "تبرر مثل هذه التكاليف الباهظة"، ولم يكن رد المسئول الإسرائيلي، الذي قال فيه إن ذلك ممكن، مفاجئا لأحد.أهداف أخرىويستدرك ماكجريل أن الألمان، شأنهم شأن الأميركيين والبريطانيين، اضطروا مع تزايد الأدلة على ارتكاب إسرائيل فظائع ضد الفلسطينيين العاديين في غزة، تمثلت في استشهاد أكثر من 33 ألفا جلهم من النساء والأطفال، إلى الاعتقاد على الأقل بأن هناك أهدافا أخرى غير ادعاء إسرائيل بأنها تريد القضاء على حركة حماس.وكشف الكاتب أن رسالة وقعها أكثر من 600 محام بارز وقضاة سابقون في المحكمة العليا في بريطانيا، تضمنت تحذيرا من أن حكومة بلادهم تنتهك القانون الدولي باستمرارها في تزويد إسرائيل بالسلاح.وأضاف أن هذه الرسالة زادت من الضغوط على السياسيين لحملهم على مواجهة هذا الواقع.ووصف مقتل 7 من عمال إغاثة تابعين لمنظمة "المطبخ المركزي العالمي" في غزة مؤخرا على يد القوات الإسرائيلية بأنه كان أحدث ضربة مفاجئة توجّه إلى أولئك الذين يصرون على ترديد المقولة الإسرائيلية بأن جيشها يبذل قصارى جهده لحماية الأبرياء.واستعرض المقال تعليقات بعض القادة الغربيين على تلك الحادثة. فقد أبلغ رئيس الوزراء البريطاني نظيره الإسرائيلي أن الوضع في غزة بات "لا يطاق"، فيما حذر رئيس الحكومة البولندية دونالد تاسك من أن نتنياهو يضع التضامن مع إسرائيل أمام "اختبار عسير حقا".ادعاءاتوبدوره، قال الرئيس الأميركي جو بايدن إن مصرع العاملين في "المطبخ المركزي العالمي" لم يكن "حادثا منعزلا"، وإن إسرائيل تقتل أعدادا كبيرة من عمال الإغاثة.ومضى ماكجريل في مقاله مؤكدا أن الحرب، التي يصفها بالعشوائية، ساهمت في انتشار المجاعة بسبب القيود الصارمة التي تفرضها إسرائيل على توصيل المواد الغذائية إلى شمال غزة، ورفضها دخول الشاحنات المحملة بالمساعدات من خلال المعابر التي لا تبعد سوى بضعة كيلومترات عن المناطق التي هي في أمس الحاجة إليها.وخلص الكاتب إلى أن الرعب من حدوث مجاعة من شأنه أن يضفي ثِقلا على الدعوى القضائية التي رفعتها جنوب أفريقيا إلى محكمة العدل الدولية بشأن ارتكاب إسرائيل إبادة جماعية في قطاع غزة.وختم بالقول إن مجرد حدوث مجاعة من هذا القبيل يحتم على الحكومات الغربية الآن الدفاع عن القيم التي تدعي أنها تمثلها، وأن تقول لحليفتها إسرائيل "يكفي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-06
مصراوي قالت شبكة "إن بي سي" الأمريكية نقلا عن مسؤول بلجنة الإنقاذ الدولية، اليوم السبت، إنه في 18 يناير الماضي أصيب موظفون للجنة الدولية بانفجار قنبلة رغم إبلاغها إسرائيل بموقعهم. وأشار مسؤول لجنة الإنقاذ الدولية، إلى أن إسرائيل قدمت تفسيرات لما وقع لموظفيها بدأت بالإنكار وانتهت بالاعتراف. كذلك أكدت مصادر للشبكة الأمريكية أن موظفين بالمطبخ المركزي العالمي تعرضوا لإطلاق نار مرتين إحداهما قبل حادثة مقتل زملائهم بيومين. وأوضحت الشبكة الأمريكية أنه بعد مراجعة وثائق وبيانات، أن هناك نمط يجمع الهجمات على عمال الإغاثة بغزة منذ ما قبل مقتل عمال المطبخ المركزي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
سكاي نيوز
2024-04-06
قالت الحكومة الأسترالية، السبت، إنها ستعين مستشارا خاصا للعمل مع إسرائيل لضمان "الثقة الكاملة" في التحقيقات في غارة جوية على قطاع غزة أدت إلى مقتل 7 من موظفي الإغاثة بينهم أسترالية وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ: "ستعين الحكومة مستشارا خاصا طلبنا من الإسرائيليين العمل معه حتى يتسنى إبلاغنا بمدى ملاءمة العملية". وأضافت أن المعلومات الواردة من بشأن مقتل عاملة إغاثة أسترالية جراء غارة إسرائيلية في غزة "غير كافية". وقالت وونغ للصحفيين إنه بعد إطلاعها من قبل السلطات الإسرائيلية على معلومات متعلقة بالحادث: "أوضحت أننا لم نتلق حتى الآن معلومات كافية تلبي توقعاتنا بشأن مقتل عاملة الإغاثة الأسترالية لالزاومي فرانكوم المعروفة بزومي، والتي كانت من بين 7 عمال إغاثة يعملون لصالح المطبخ المركزي العالمي قتلوا في غارة إسرائيلية على ". وكانت قد أقرّت في وقت سابق الجمعة، بأن أخطاء أدت إلى مقتل عمّال الإغاثة السبعة وهم كندي وثلاثة بريطانيين وبولندي وأسترالية وفلسطيني، بثلاث غارات جوية نفذتها الإثنين طائرة إسرائيلية مسيّرة. ودعت منظّمة "" المنتمي إليها العمّال إلى إجراء تحقيق مستقل في الواقعة. وتحذّر الأمم المتحدة من جوع "كارثي" في القطاع الفلسطيني الخاضع لحصار مطبق. وأثار القصف الإسرائيلي إدانة دولية واسعة، وقام الجيش بتحقيق داخلي تحدّث عن نتائجه الجمعة. وبثّ ضباط إسرائيليون أمام صحفيين مقاطع فيديو التقطتها مسيّرة لشخص قدمّوه على أنه "عنصر من حماس" انضمّ الى موكب منظمة "وورلد سنترال كيتشن" التي تتخذ من مقرا. وكان الموكب ينقل مساعدات الى شمال قطاع غزة. وتعرّض للقصف في في وسط القطاع. وكانت السيارات الثلاث تحمل شعار المنظمة على سطحها، إلا أن هار إيفين قال إن كاميرا المسيّرة لم تتمكن من رؤية الشعار بسبب الظلمة. وقالت وزيرة الخارجية الأسترالية بيني وونغ: "ستعين الحكومة مستشارا خاصا طلبنا من الإسرائيليين العمل معه حتى يتسنى إبلاغنا بمدى ملاءمة العملية". وأضافت أن المعلومات الواردة من بشأن مقتل عاملة إغاثة أسترالية جراء غارة إسرائيلية في غزة "غير كافية". وقالت وونغ للصحفيين إنه بعد إطلاعها من قبل السلطات الإسرائيلية على معلومات متعلقة بالحادث: "أوضحت أننا لم نتلق حتى الآن معلومات كافية تلبي توقعاتنا بشأن مقتل عاملة الإغاثة الأسترالية لالزاومي فرانكوم المعروفة بزومي، والتي كانت من بين 7 عمال إغاثة يعملون لصالح المطبخ المركزي العالمي قتلوا في غارة إسرائيلية على ". وكانت قد أقرّت في وقت سابق الجمعة، بأن أخطاء أدت إلى مقتل عمّال الإغاثة السبعة وهم كندي وثلاثة بريطانيين وبولندي وأسترالية وفلسطيني، بثلاث غارات جوية نفذتها الإثنين طائرة إسرائيلية مسيّرة. ودعت منظّمة "" المنتمي إليها العمّال إلى إجراء تحقيق مستقل في الواقعة. وتحذّر الأمم المتحدة من جوع "كارثي" في القطاع الفلسطيني الخاضع لحصار مطبق. وأثار القصف الإسرائيلي إدانة دولية واسعة، وقام الجيش بتحقيق داخلي تحدّث عن نتائجه الجمعة. وبثّ ضباط إسرائيليون أمام صحفيين مقاطع فيديو التقطتها مسيّرة لشخص قدمّوه على أنه "عنصر من حماس" انضمّ الى موكب منظمة "وورلد سنترال كيتشن" التي تتخذ من مقرا. وكان الموكب ينقل مساعدات الى شمال قطاع غزة. وتعرّض للقصف في في وسط القطاع. وكانت السيارات الثلاث تحمل شعار المنظمة على سطحها، إلا أن هار إيفين قال إن كاميرا المسيّرة لم تتمكن من رؤية الشعار بسبب الظلمة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-05
رفض نتائج التحقيق الإسرائيلي الذي قاده جنرال سابق في سلسلة منسقة من الغارات الإسرائيلية بطائرات بدون طيار على مركبات المنظمة الخيرية في غزة هذا الأسبوع، وأسفرت عن مقتل سبعة من عمال الإغاثة، ووصفها بأنها تفتقر إلى المصداقية. وبينما ألقى الجيش الإسرائيلي باللوم على سلسلة من "الأخطاء الجسيمة" التي ارتكبها الضباط في الهجوم المميت الذي أسفر عن مقتل ثلاثة بريطانيين وثلاثة مواطنين أجانب آخرين وزميل فلسطيني أثناء توصيل الطعام، جددت WCK دعواتها لإجراء تحقيق كامل ومستقل. وحدد التحقيق الإسرائيلي الذي اكتمل على عجل، والذي أدى إلى إقالة ضابطين من الرتب المتوسطة وتوبيخ جنرال، قائمة بإخفاقات القوات الإسرائيلية في حادثة عززت الانتقادات العالمية لسلوك إسرائيل في حرب قتل فيها 33 ألف فلسطيني. في ستة أشهر. وقال مؤسس WCK، خوسيه أندريس: “لا يستطيع الجيش الإسرائيلي التحقيق بشكل موثوق في فشله في غزة. ولا يكفي مجرد محاولة تجنب المزيد من الوفيات الإنسانية، والتي اقتربت الآن من ما يقرب من 200 شخص. يحتاج جميع المدنيين إلى الحماية، كما يحتاج جميع الأبرياء في غزة إلى الغذاء والسلامة، ويجب إطلاق سراح جميع الرهائن”. وقال الرئيس التنفيذي للمؤسسة الخيرية، إيرين جور: "إن اعتذارهم عن القتل الفظيع لزملائنا يمثل عزاءً بارداً. إنها عزاء بارد لعائلات الضحايا وعائلة WCK العالمية. ويتعين على إسرائيل أن تتخذ خطوات ملموسة لضمان سلامة العاملين في مجال المساعدات الإنسانية. عملياتنا لا تزال معلقة." وردد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريس، تصريحات WCK، الذي قال إن إصلاح أوجه القصور في الإجراءات العسكرية الإسرائيلية يتطلب "تحقيقات مستقلة" وتغييرات ذات معنى وقابلة للقياس على الأرض. وفي إشارة إلى مقتل 196 من العاملين في المجال الإنساني خلال الحملة الإسرائيلية، قال غوتيريس: “نريد أن نعرف السبب”. ولم ينجح الإعلان عن العقوبات والاعتذار في تهدئة الغضب الدولي بشأن مقتل عمال المطبخ المركزي العالمي، أو طمأنة مجموعات الإغاثة الدولية بأنه من الآمن استئناف العمليات في غزة، حيث يعيش ما يقرب من ثلث السكان على حافة المجاعة. وقال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، إن الولايات المتحدة تراجع النتائج وستنظر بعناية شديدة في الإجراءات الملموسة التي تتخذها إسرائيل للحد من الأضرار التي لحقت بالمدنيين. “من المهم جدًا أن تتحمل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن هذا الحادث. ومن المهم أيضًا أن يبدو أنها تتخذ خطوات لمحاسبة المسؤولين”. "والأمر الأكثر أهمية هو أنه يتم اتخاذ خطوات للمضي قدمًا لضمان عدم حدوث شيء مثل هذا مرة أخرى أبدًا." وألقت لجنة التحقيق العسكرية الإسرائيلية باللوم على سلسلة من "الأخطاء الجسيمة" التي ارتكبها أفراد عسكريون، بما في ذلك الافتقار إلى التنسيق والخطأ في تحديد الهوية. وقال الجيش الإسرائيلي إنه أقال رئيس أركان لواء برتبة عقيد وضابط دعم ناري برتبة رائد، وأصدر توبيخا رسميا لكبار الضباط، بما في ذلك الجنرال على رأس القيادة الجنوبية. فشل التحقيق الذي تم الانتهاء منه بسرعة في حل الأسئلة الرئيسية بما في ذلك لماذا لم يكن جنود لواء ناحال المسؤولون على علم بأن المركبات الإنسانية كانت تعمل في المنطقة بإذن من الجيش الإسرائيلي، ولماذا شن القادة هجومًا قال الجيش الإسرائيلي إنه انتهاك صارخ لقواعده العملياتية. ومن المرجح أن تجدد النتائج الشكوك حول عملية صنع القرار في الجيش. واتهم الفلسطينيون وجماعات الإغاثة ومنظمات حقوق الإنسان القوات الإسرائيلية مراراً وتكراراً بإطلاق النار بشكل متهور على المدنيين طوال فترة النزاع، وهو ما تنفيه إسرائيل. ومن بين أولئك الذين تساءلوا عما إذا كان التقرير شاملاً بما فيه الكفاية كان تشارلي هربرت، وهو جنرال بريطاني متقاعد كان من أشد المنتقدين للعمليات الإسرائيلية خلال الصراع الحالي. وكتب هربرت في رسالة على موقع X: “تم طرد اثنين من الضباط الصغار جدًا. ربما بسبب سوء الحكم، مع عواقب مأساوية. لكن القضية الحقيقية هنا هي قضية مؤسسية تتعلق بقواعد الاشتباك الخاصة بجيش الدفاع الإسرائيلي وتجاهل "الأضرار الجانبية". وهذا هو السبب وراء سقوط أعداد كبيرة من الضحايا بين المدنيين منذ أكتوبر/تشرين الأول”. وقال سكوت بول، من منظمة أوكسفام، في مؤتمر صحفي مع منظمات الإغاثة الأخرى. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-04-05
أكد مكتب حقوق الإنسان بالأمم المتحدة، أنَّ الغارة الإسرائيلية على موظفي المطبخ المركزي العالمي بقطاع غزة تصل إلى حد جريمة الحرب، حسبما أفاد نبأ عاجل عرضته قناة القاهرة الإخبارية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-04
أكد البيت الأبيض، أنه لا توجد أي تغييرات جوهرية في دعم واشنطن الثابت لإسرائيل خلال حربها في قطاع غزة؛ وذلك وفق نبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية. وأوضح البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد ثلاثة أيام من شن إسرائيل هجومًا أسفر عن مقتل 7 من عمال الإغاثة في المطبخ المركزي العالمي بقطاع غزة. ونوّه البيت الأبيض، إلى أن الرئيس الأمريكي أعرب لنتنياهو في مكالمة هاتفية عن غضبه بسبب الهجوم على عمال الإغاثة بقطاع غزة، موضحًا أن بايدن يناقش مع نتنياهو الحاجة إلى توفير حماية أفضل للعاملين في المجال الإنساني وزيادة شحنات الغذاء إلى قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-04
أكد البيت الأبيض، أنه لا توجد أي تغييرات جوهرية في دعم واشنطن الثابت لإسرائيل خلال حربها في قطاع غزة؛ وذلك وفق نبأ عاجل لقناة . وأوضح البيت الأبيض، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد ثلاثة أيام من شن إسرائيل هجومًا أسفر عن مقتل 7 من عمال الإغاثة في المطبخ المركزي العالمي بقطاع غزة. ونوّه البيت الأبيض، إلى أن الرئيس الأمريكي أعرب لنتنياهو في مكالمة هاتفية عن غضبه بسبب الهجوم على عمال الإغاثة بقطاع غزة، موضحًا أن بايدن يناقش مع نتنياهو الحاجة إلى توفير حماية أفضل للعاملين في المجال الإنساني وزيادة شحنات الغذاء إلى قطاع غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-04
أكدت مجلة "تايم" الأمريكية، أن المجاعة قد تكون الشبح الجديد الذي يطارد سكان قطاع غزة، بعد مقتل سبعة من عمال الإغاثة يوم الاثنين يدل ، فمن الممكن أن تؤدي هذه العملية إلى آثار مدمرة، لتواجه إسرائيل اتهامات جديدة باستخدام الجوع كسلاح في الحرب. ووصفت الحكومة الإسرائيلية مقتل 7 من العاملين في المطبخ المركزي العالمي بأنه "مأساة"، ولكن عندما أعلنت مجموعة المساعدات الغذائية، أن المخاوف المتعلقة بالسلامة أجبرتها على الانسحاب من غزة، برز ذلك كأدلة إضافية على أن إسرائيل تستخدم الوصول إلى الغذاء في القطاع كسلاح، حيث يواجه 1.1 مليون خطر المجاعة. تقول مريم مرمور، مديرة المناصرة في منظمة "جيشا"، وهي منظمة إسرائيلية غير حكومية تركز على الوصول إلى غزة: "إن إسرائيل تمنح نفسها ترخيصًا لتقييد الوصول إلى الضروريات الأساسية، باستخدام المساعدات كأداة للحرب، ربما بالنسبة لبعض المسؤولين الإسرائيليين، لم تكن المجاعة التي نشهدها الآن هي الهدف على الإطلاق، ولكن في ظل ثقافة التجاهل العميق لحياة الفلسطينيين، وإفلات إسرائيل المستمر من العقاب، فقد أصبح الأمر بمثابة كارثة متصاعدة". وكتبت منظمات الإغاثة الدولية الكبرى في رسالة إلى البيت الأبيض في 26 مارس أن "السلطات الإسرائيلية ترفض المساعدات الإنسانية بشكل مستمر وتعسفي، وتقيدها وتعرقلها". ووقعت الرسالة منظمة كير، ومنظمة إنقاذ الطفولة بالولايات المتحدة الأمريكية، وأطباء بلا حدود، ولجنة الإنقاذ الدولية، و17 مجموعة إغاثة أخرى، وتؤكد الرسالة أن إسرائيل تنتهك مطلبًا يقضي بوجوب اتباع متلقي المساعدات العسكرية الأمريكية للقانون الدولي وتسهيل المساعدة الإنسانية. وقدمت جماعات حقوق الإنسان التماسا مماثلا إلى المحكمة العليا، قائلة في التماس بتاريخ 18 مارس إن إسرائيل تنتهك القانون الدولي، الذي يلزم إسرائيل، باعتبارها قوة محتلة ومقاتلة، بضمان وصول المساعدات إلى المدنيين. وأكدت المجلة أن هدف إسرائيل المعلن في غزة هو "القضاء" على حماس، ولكن بعد استشهاد 32 ألف شخص في غزة، معظمهم من النساء والأطفال، خلال ستة أشهر من الحرب، لم تقدم إسرائيل أي خطة للسيطرة على القطاع ، أو ضمان سلامة سكانه البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة. وتابعت "تايم" أنه في الوقت نفسه عملت إسرائيل على تشويه مصداقية "الأونروا"، منظمة اللاجئين التابعة للأمم المتحدة لوقف جهودها وهي تلعب دورًا رئيسيًا في توزيع الغذاء، مستشهدة بأدلة تشير إلى أن 12 من موظفيها المحليين البالغ عددهم 13 ألف موظفًا شاركوا في عملية طوفان الأقصى، إن محاولات تجاوز الطرق المعتادة لإيصال المساعدات الغذائية إلى غزة، مثل عمليات الإنزال الجوي وحتى عمليات التسليم الضخمة عن طريق البحر، غير قابلة للتطبيق دون نظام توزيع منظم، ولكن حتى منظمات الإغاثة الدولية المعتادة على العمل في مناطق الحرب، مثل منظمة ميرسي كور وبرنامج الأغذية العالمي، لم يتمكنوا من العمل بأمان في غزة، بسبب التهديدات الإسرائيلية المستمرة. وأشارت المجلة إلى أن وفاة عمال المطبخ المركزي العالمي في الأول من إبريل تعد مثالًا واضحًا على ذلك، ووعدت إسرائيل بإجراء تحقيق كامل في المذبحة، لكن تقريرا في صحيفة هآرتس الإسرائيلية الرائدة عرض تفاصيل من "مصادر دفاعية": ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-03
مصراوي قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر، اليوم الأربعاء، إن واشنطن لا تريد أن تقوم إسرائيل بتنفيذ عملية واسعة النطاق في رفح تؤدي إلى سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين. وأكد ميلر أن الأونروا تقوم بعمل مهم وحيوي على الأرض في غزة والولايات المتحدة تريده أن يستمر، مشيرا إلى أنه من المهم أن تتخذ حكومة الاحتلال الإسرائيلي التدابير اللازمة لعدم تعريض موظفي الإغاثة للقصف في القطاع. وشدد ميلر على أن مقتل موظفي المطبخ المركزي العالمي غير مقبول بغض النظر عن السبب وعلى إسرائيل أن تحسن إجراءاتها، لافتا في الوقت نفسه إلى أنه لا يوجد تغيير في سياسات أمريكا تجاه إسرائيل. وأشار ميلر إلى أن واشنطن أوضحت للإيرانيين أنها لم تكن تعرف بأمر الغارة على السفارة في دمشق وتحذرهم من استغلال ذلك، مضيفا "لدينا القدرة على توصيل الرسائل بطريقة مباشرة وغير مباشرة إلى إيران". وصرح ميلر بأن الولايات المتحدة تخشى أي زيادة في التوتر والتصعيد في منطقة الشرق الأوسط وتجري تقييما يوميا بخصوص ذلك، لافتا إلى أن واشنطن لم تصل إلى نتيجة تفيد بأن إسرائيل انتهكت القانون الدولي في غزة وتجري عملية تقييم بخصوص ذلك. وكشف المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، أن الوزارة تواصلت مع أسرة الأمريكي الكندي موظف المطبخ المركزي الذي قتل في غزة وقدمت تعازيها ودعمها. وأفاد ميلر بأن استخدام الرصيف العائم في غزة لن يؤثر على المسارات الأخرى لتوصيل المساعدات الإنسانية، مؤكدا أن الإدارة الامريكية تعرف أن هناك نقصا حادا في المواد الغذائية في غزة وهناك احتمالية لحدوث مجاعة. وأضاف ميلر "ندعم إقامة دولة فلسطينية مع توفير ضمانات أمنية لإسرائيل وهذا ما نعمل عليه مع أطراف أخرى". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-03
مصراويطالب رئيس الوزراء الأسبانية بيدرو سانشيز، اليوم الأربعاء، إسرائيل بتوضيح ملابسات وظروف مقتل 7 من طاقم المطبخ المركزي العالمي.وأكد سانشيز توافق بلاده على ضرورة تنظيم مؤتمر دولي يتوصل إلى إنهاء الحرب في غزة، مضيفا "أذكّر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو أن قرارات مجلس الأمن الدولي ملزمة وأن عليه وقف الحرب".وأكد سانشيز أن ما قدمته حكومة الاحتلال الإسرائيلي بشأن ملابسات قصف قافلة موظفي الإغاثة في غزة ليس كافيا، مشيرا إلى أن مدريد طالبت حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتقديم توضيحات بشأن ملابسات مقتل موظفي الإغاثة الأجانب بغزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-04-03
طالب الرئيس الأمريكي جو بايدن، إسرائيل بالتحقيق السريع ومحاسبة المتسببين في حادث مقتل أفراد فريق الإغاثية في قطاع غزة. وقال، وفقًا لتصريحات نقلتها فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الأربعاء، أن مقتل أفراد فريق منظمة المطبخ المركزي العالمي الإغاثية في غزة حادث مأساوي. ولفت إلى أن التحقيق الإسرائيلي في الهجوم على فريق المطبخ المركزي يجب أن يكون سريعا ويؤدي إلى المساءلة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-03
أعرب البيت الأبيض، أمس الثلاثاء، عن غضبه بعد استهداف قافلة تابعة لمنظمة «ورلد سنترال كيتشن» (المطبخ المركزي العالمي) الخيرية، الأمر الذي أسفر عن مقتل 7 من موظفيها في قطاع غزة، وأضاف البيت الأبيض أن الرئيس جو بايدن قدم تعازيه لرئيس منظمة المطبخ المركزي والعاملين في مجال الإغاثة. وأضاف البيت الأبيض: «ليس لدينا شك في قدرتنا على بناء وتشغيل الميناء البحري في قطاع غزة ونعمل مع إسرائيل على حمايته، مطالبا الجيش الإسرائيلي بحماية المدنيين والعاملين في منظمات الإغاثة». وقالت منظمة «ورلد سنترال كيتشن» غير الحكومية، إن مواطنين من أستراليا وبريطانيا وبولندا من بين سبعة أشخاص يعملون لديها اغتيلوا في غارة جوية إسرائيلية في وسط غزة، أمس الإثنين. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي: «نشعر بالغضب بسبب الغارة التي أدت إلى مقتل عمال إغاثة من المطبخ المركزي العالمي في غزة، وفقًا لما نقلته قناة»سكاي نيوز عربية«. وأضاف كيربي: «نريد تحقيقًا سريعًا وشفافًا بشأن مقتل عمال الإغاثة في غزة»، مشيراً إلى أن «الولايات المتحدة ستضغط على إسرائيل لبذل المزيد من الجهود لحماية عمال الإغاثة.» وقال كيربي إن الرئيس الأمريكي جو بايدن قدم تعازيه لرئيس منظمة «المطبخ المركزي»، وأكد أنه «سيوضح لإسرائيل ضرورة حماية عمال الإغاثة.» وتابع: «على الجيش الإسرائيلي بذل المزيد لحماية المدنيين والعاملين في الحقل الإنساني». وأعرب وزير الخارجية الأمريكي، عن تعازيه لموظفي المطبخ المركزي العالمي الذين قتلوا في غزة، موضحًا أنه تواصل مع الحكومة الإسرائيلية حول الحادثة مطالبًا بتحقيق سريع غير منحاز وأضاف بلينكن «لدينا التزام طويل الأمد بأمن إسرائيل عبر الإدارات الأمريكية المتواصلة ديمقراطية أو جمهورية، كما أن تلبية طلبات تل أبيب وتزويدها بالأسلحة قد يستغرق سنوات ونركز على أن السابع من أكتوبر لن يتكرر». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-04-02
تحدث المتحدث باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» عدنان أبو حسنة، عن واقعة استهداف عمال الإغاثة في منظمة المطبخ العالمية من قبل مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي في غزة. وقال خلال مقابلة مع قناة الحدث، اليوم الثلاثاء، إن هؤلاء موظفين استُهدفوا أثناء تقديمهم وجبات غذائية للفلسطينيين. وأوضح أن هذه المنظمة يفضلها الجيش الإسرائيلي، حيث يمنع عمل وكالة الأونروا ويعلن رغبته في العمل مع منظمة المطبخ المركزي العالمي. وأشار إلى أنّ غزة بيئة خطيرة للغاية لموظفي الأمم المتحدة وعمال الإغاثة الذين يتبعون منظمات غير حكومية مثل "المطبخ المركزي". وكانت منظمة المطبخ العالمي المركزي، قد أعلنت أن مواطنين من أستراليا وبريطانيا وبولندا كانوا ضمن السبعة الذين فقدوا حياتهم بفعل غارة جوية إسرائيلية في منطقة وسط قطاع غزة، يوم الاثنين الماضي. و"المطبخ العالمي" تعتبر من المنظمات الإغاثية التي تقدم وجبات طازجة استجابة للأزمات الإنسانية والمناخية والمجتمعية. تهدف المنظمة إلى توفير الطعام والمساعدة الغذائية في حالات الطوارئ والكوارث الطبيعية حول العالم، يعتمد عمل المنظمة على شبكة من المطابخ والطهاة المتطوعين لتقديم الطعام للمحتاجين في الأوقات الصعبة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-02
دعا مؤسس منظمة المطبخ المركزي العالمي، الشيف الإسباني خوسيه أندريس، المجتمع الدولي إلى «وقف جرائم إسرائيل العشوائية»، مشيرا إلى أن المنظمة تعيش حدادا على مقتل 7 من موظفي المطبخ العالمي، وذلك وفقا لما نقلته وسائل إعلام عالمية. وشدد مؤسس المنظمة على ضرورة أن تتوقف حكومة الاحتلال الإسرائيلي عن تقييد المساعدات الإنسانية، وقتل المدنيين وعمال الإغاثة، واستخدام الغذاء كسلاح، مضيفا :«ينبغي عدم فقدان مزيد من الأرواح البريئة». وتوالت ردود الأفعال المنددة باستهداف الاحتلال الإسرائيلي، لعمال منظمة الطبخ العالمي في مدينة دير البلح وسط القطاع، حيث طالبت وزيرة التعاون والتنمية البلجيكية، كارولين غينيز بمحاسبة إسرائيل على تنفيذها هذه الجريمة، واصفة إياها بـ«الأمر المفجع». وتسائلت الوزير البلجيكية «كم عدد المدنيين الأبرياء الذين لايزال يتعين عليهم الموت؟». إلى ذلك، عبر المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربى، عن غضب بلاده بسبب الغارة التي أدت إلى مقتل عمال إغاثة من «المطبخ المركزي العالمي» في غزة. وقال كيربى إن رئيس البلاد، جو بايدن قدم تعازيه لرئيس منظمة «المطبخ المركزي»، وأكد أنه سيوضح لإسرائيل ضرورة حماية عمال الإغاثة.وشدد كيربى على ضرورة بذل جيش الاحتلال المزيد لحماية المدنيين والعاملين في الحقل الإنساني، فيما شددد رئيس الوزراء البريطاني، ريشي سوناك على ضرورة اتخاذ على إسرائيل خطوات فورية لحماية عمال الإغاثة وأضاف:«على إسرائيل أن تشرح كيف وقع الحادث المأساوي الذي أصاب عمال الإغاثة في غزة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-02
أكد رئيس الوزراء الكندي، اليوم الثلاثاء، أن قصف الجيش الإسرائيلي لقافلة المطبخ المركزي العالمي في غزة أمر غير مقبول، مشددا على الحاجة إلى المساءلة الكاملة والتحقيق في هذا الأمر. كان مواطن مزدوج الجنسية يحمل جنسية كندا والولايات المتحدة من بين سبعة من عمال الإغاثة الدوليين الذين قتلوا في غارة جوية إسرائيلية أثناء قيامهم بتوصيل الطعام في وسط غزة لصالح المجموعة الخيرية «المطبخ المركزي العالمي»، يوم أمس الاثنين. وقال بيان إن العمال أصيبوا أثناء سفرهم في سيارتين مصفحتين تحملان شعار المجموعة ومركبة أخرى يوم أمس الاثنين، موضحا أن الفريق كان يغادر مستودع دير البلح بعد تفريغ أكثر من 100 طن من المساعدات الغذائية الإنسانية التي تم جلبها إلى غزة عن طريق البحر. واعترف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، بأن قوات الاحتلال الإسرائيلية نفذت «الضربة غير المقصودة»، وفقا لوصف إسرائيل- التي أسفرت عن مقتل «أبرياء». وقال رئيس الوزراء الكندي، إن الهجوم على عمال الإغاثة «غير مقبول على الإطلاق»، مضيفا: «هذا شيء لم يكن ينبغي أن يحدث أبدا، ونحن نشعر بالحزن تجاه العائلات والمنظمة التي تعرض الناس للأذى لمواجهة الأزمة الإنسانية المدمرة للغاية الجارية في غزة الآن»، وتابع: «من الواضح أننا بحاجة إلى المساءلة الكاملة والتحقيق في هذا الأمر». وأظهرت لقطات مصورة جثث القتلى في مستشفى بمدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وارتدى العديد منهم ملابس واقية تحمل شعار المؤسسة الخيرية، ومن بين القتلى أيضا فلسطيني، بالإضافة إلى مواطنين من بريطانيا وأستراليا وبولندا، وفقا لبيان المطبخ المركزي العالمي. وتبين أن القصف استهدف 3 سيارات تابعة لمنظمة المطبخ المركزي العالمي، منها سيارتان مصفحتان، وسيارة ثالثة بدون تصفيح، وأسفر القصف عن مقتل 7 موظفين من فريق الإغاثة يحملون جنسيات أجنبية متعددة، بمن فيهم سائق فلسطيني. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: