المخابرات الأمريكية
الشروق
Very Negative2025-06-18
رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الثلاثاء تقييم مديرة جهاز المخابرات الوطنية تولسي جابارد بأن إيران لا تصنع سلاحا نوويا ليتناقض رأيه بذلك مع جابارد علنا لأول مرة خلال ولايته الثانية. وفي حديثه إلى الصحفيين على متن طائرة الرئاسة الأميركية في أثناء عودته مبكرا إلى واشنطن من قمة مجموعة السبع في كندا، سُئل ترامب عن مدى اعتقاده بأن إيران كانت قريبة من امتلاك سلاح نووي، فأجاب قائلا "قريبة جدا". وعندما قيل له إن جابارد قالت في شهادتها أمام الكونغرس في مارس إن مجتمع المخابرات الأميركي لا يزال يرى أن طهران لا تعمل على امتلاك رأس نووي، أجاب ترامب "لا يهمني ما قالته. أعتقد أنهم كانوا قريبين جدا من امتلاكه". وأعادت تعليقات ترامب إلى الأذهان خلافاته مع وكالات المخابرات الأميركية خلال ولايته الأولى، ومنها بخصوص تقييم مفاده أن موسكو عملت على التأثير في الانتخابات الرئاسية عام 2016 لصالحه، وقبوله نفي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.وقالت جابارد أيضا للكونغرس إن وكالات المخابرات الأميركية لا تعتقد أن المرشد الإيراني علي خامنئي أمر باستئناف برنامج للأسلحة النووية كانت الولايات المتحدة والوكالة الدولية للطاقة الذرية قدرتا أنه انتهى في 2003. وتنفي إيران تصنيع أسلحة نووية، وتقول إن برنامجها لتخصيب اليورانيوم مخصص للأغراض السلمية فقط. وقال مصدر مطلع على تقارير المخابرات الأميركية لرويترز إن التقييم الذي قدمته جابارد لم يتغير. وأضاف أن أجهزة المخابرات الأميركية رأت أيضا أن الأمر سيستغرق ما يصل إلى ثلاث سنوات قبل أن تتمكن إيران من بناء رأس حربي تستطيع به ضرب هدف تختاره، وهي نتيجة كانت شبكة "سي إن إن" أول من أوردها. ومع ذلك، يعتقد خبراء أن إيران قد تستغرق وقتا أقصر بكثير لبناء سلاح نووي خام لم يُختبر وإطلاقه على الرغم من أنه لن تكون هناك ضمانات بأن ذلك سينجح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-17
كشف مسئول أمريكي، أن تقييمات المخابرات الأمريكية تشير إلى أن الهجمات الإسرائيلية على إيران أخرت البرنامج النووي لطهران بضعة أشهر فقط. وقالت شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية إنه عندما شنت إسرائيل سلسلة ضرباتها على إيران الأسبوع الماضي، أصدرت أيضًا تحذيرات شديدة اللهجة بشأن البرنامج النووي الإيراني، مما يشير إلى أن طهران تقترب بسرعة من نقطة اللاعودة في سعيها للحصول على أسلحة نووية وأن الضربات كانت ضرورية لمنع تلك النتيجة. لكن تقييمات المخابرات الأمريكية توصلت إلى نتيجة مختلفة وهي أن إيران لم تكن تسعى بنشاط للحصول على سلاح نووي فحسب، بل كانت أيضًا على بعد 3 سنوات من القدرة على إنتاجه، وفقًا لأربعة مصادر مطلعة على التقييم. والآن، بعد أيام من الغارات الجوية الإسرائيلية، يعتقد مسئولو المخابرات الأمريكية أن إسرائيل ربما تكون قد أخرت البرنامج النووي الإيراني ببضعة أشهر فقط، وفقًا لمسئول أمريكي. وحتى مع إلحاق إسرائيل أضرار جسيمة بمنشأة نطنز النووية، ظل موقع تخصيب ثانٍ محصن بشدة في فوردو دون مساس فعلي. ويقول خبراء عسكريون إن إسرائيل تفتقر إلى القدرة على إلحاق الضرر بفوردو دون أسلحة أمريكية محددة ودعم جوي. من جهتها، قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الأسبوع الماضي إن إيران جمعت ما يكفي من اليورانيوم المخصب بمستويات أقل بقليل من درجة صنع الأسلحة، لصنع تسع قنابل نووية. وبحسب الشبكة الإخبارية الأمريكية، التحدي الذي تواجهه إيران لا يقتصر على إنتاج سلاح نووي بدائي - وهو ما يقول الخبراء إن إيران قادرة على تحقيقه خلال أشهر إذا قررت ذلك - بل يشمل أيضًا إنتاج نظام إطلاق فعال، وهو ما قد يستغرق وقتًا أطول بكثير. وفي حين يعمل مسئولو المخابرات الأمريكية والوكالة الدولية للطاقة الذرية على تقييم الضرر الذي ألحقته إسرائيل بالبنية النووية الإيرانية، ثمة مخاوف من أن الهجوم الخاطف قد يدفع إيران إلى القيام بما يعتقد المسئولون الأمريكيون أنها لم تقم به حتى الآن وهو السعي إلى التسلح. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
Neutral2025-05-21
كتبت -داليا الظنيني: أكد الإعلامي أحمد موسى أن السفير الأمريكي السابق في سوريا، روبرت ستيفن فورد، كان عنصرًا في جهاز المخابرات الأمريكية، وتولى مهامًا في عدة دول عربية خلال فترة خدمته الدبلوماسية. وقال موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن فورد شغل مناصب في العراق، وشارك في البعثة الأمريكية في مصر، كما عمل في الجزائر، ثم تولى منصب سفير الولايات المتحدة في سوريا في الفترة من 2011 إلى 2014. وأضاف موسى أن فورد شارك في ندوة عُقدت في الأول من مايو تحدث فيها عن لقائه بالرئيس السوري السابق أحمد الشرع في عام 2023. وأوضح موسى أن فورد ذكر في الفيديو أنه تلقى تكليفًا من منظمة بريطانية لتحويل أحمد الشرع، المعروف سابقًا باسم "عبد القادر الجولاني"، من عالم الإرهاب إلى عالم السياسة، وهو ما كشفه فورد بنفسه في الندوة. وأشار موسى إلى أن السفير الأمريكي السابق تحدّث بالتفصيل عن الجولاني منذ تواجده في العراق بين عامي 2000 و2003، حيث كان فورد نفسه يعمل هناك، كما أشار إلى لقاءات جمعته بالشرع في إدلب، التي كانت خاضعة لسيطرة هيئة تحرير الشام، والتي تضاعف عدد سكانها من مليوني إلى أربعة ملايين بعد موجات اللجوء. وتابع: فورد كشف في الفيديو عن كيفية تحويل الشرع إلى رجل سياسة، حيث عمل على هذا الملف بتنسيق مع جهات دولية، لكن بعض وسائل الإعلام المنحازة تناولت الموضوع بشكل مجتزأ، وأغفلت تاريخه الإرهابي. وأشار موسى إلى أن جوناثان باول، مستشار الأمن القومي البريطاني، التقى بأحمد الشرع في إدلب عام 2021، بينما كان الأخير لا يزال مدرجًا على قوائم الإرهاب الأمريكية، مؤكدًا أن لقاءات الشرع شملت مسؤولين أمريكيين وبريطانيين. واستطرد موسى كاشفًا أن وزير الخارجية الأمريكي الأسبق جون كيري كان قد رشح فورد لمنصب سفير الولايات المتحدة في مصر في أغسطس 2013، إلا أن القاهرة رفضت هذا الترشيح بسبب دوره المشبوه، ما دفعه للبقاء في سوريا حتى عام 2014. واختتم موسى حديثه بالإشارة إلى أن فورد كان له دور كبير في الحرب الأهلية السورية، وخلق الأزمات في العراق من خلال دعمه للتنظيمات المتطرفة، وأن مصر رفضته لأنه كان سيقوم بنفس الدور التخريبي داخلها. اقرأ أيضًا: ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-25
وكالات قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه لا يعلم شيئا حول إضافة صحفي عن طريق الخطأ إلى مجموعة مراسلة سرية فيها كبار المسؤولين لمناقشة توجيه ضربات ضد الحوثيين في اليمن. وفي أول تعليق له على الواقعة، أضاف ترامب بعد سؤال من الصحفيين بشأن القضية: "لا أعرف شيئا عنها، أسمع بهذا منكم للمرة الأولى"، مجددا التأكيد على أن "الهجمات الأمريكية على الحوثيين فعالة"، وفقا لروسيا اليوم. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز بعد أن كشف الصحفي جيفري جولدبرج، أنه تلقى مسبقا عبر تطبيق "سيجنال" خطة تفصيلية للغارات الأمريكية في 15 مارس ضد الحوثيين: "يبدو في هذا الوقت أن سلسلة الرسائل المذكورة في المقال أصلية، ونحن نحقق في كيفية إضافة رقم عن طريق الخطأ". ووفق رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك"، جيفري جولدبرج، فإنه تلقى في 11 مارس، طلب اتصال على تطبيق "سيجنال" من مستخدم تم تعريفه باسم مايك والتز، مستشار الأمن القومي الأمريكي. وقال: "خطر ببالي على الفور أن شخصا ما قد يكون منتحلا شخصية والتز من أجل الإيقاع بي بطريقة ما". وأوضح أنه "قبل طلب الاتصال، على أمل أن يكون هذا هو مستشار الأمن القومي الفعلي، وأنه يريد التحدث عن أوكرانيا، أو إيران، أو أي مسألة مهمة أخرى". وبعد يومين في 13 مارس، وبالتحديد في تمام 4:28 مساء، تلقى إشعارا بأنه سيكون ضمن مجموعة دردشة على "سيغنال"، كانت تسمى "مجموعة الحوثيين". وجاء في رسالة إلى المجموعة من مايك والتز: "إنشاء مجموعة مبادئ للتنسيق بشأن الحوثيين، خاصة خلال الـ72 ساعة القادمة. يقوم نائبي أليكس وونج بتجميع فريق على مستوى النواب/رؤساء الأركان على مستوى الوكالات لمتابعة الاجتماع هذا الصباح من أجل بنود العمل وسيرسل ذلك في وقت لاحق من هذا المساء". ونشر الحساب الذي يحمل اسم بيت هيجسيث تحت عنوان "تحديث معلومات، إذا ما قرأها أحد أعداء الولايات المتحدة، كان من الممكن أن تستخدم لإلحاق الضرر بالعسكريين الأمريكيين وأفراد المخابرات الأمريكية، خاصة في الشرق الأوسط". واحتوى منشور هيجسيث على "تفاصيل عملياتية عن الضربات القادمة على اليمن، بما في ذلك معلومات حول الأهداف، والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة، وتسلسل الهجوم". وكان الشخص الوحيد الذي رد على التحديث من هيجسيث هو نائب الرئيس الذي كتب: "سأصلي من أجل النصر". وبدأت الرسائل بنقاش حول موعد بدء العملية، بينما تابع جولدبرج المناقشات نفذت الضربات، وهنأ المسؤولون أنفسهم على العمل خلال نقاش قصير بعد العملية، قبل أن يتنحى جولدبرج. وأكد البيت الأبيض، يوم الاثنين، أن رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" تم ضمه عن طريق الخطأ إلى مجموعة المراسلة السرية. هذا وطالب أعضاء الكونجرس الأمريكي بإجراء "تحقيق ومعاقبة المسؤولين الأمنيين القوميين المتورطين في هذا الخطأ"، معتبرين أن "هذا يعتبر خرقا صارخا للأمن القومي ويجب أن تسقط الرؤوس". كما حث زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر، زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون والجمهوريين في المجلس على العمل مع الديمقراطيين لإجراء "تحقيق كامل" في الحادث. وقال مسؤول استخبارات كبير سابق: "لقد انتهكوا كل إجراء معروف لحماية المواد قبل أي ضربة عسكرية، وهذا انهيار أمني كامل في عملية عسكرية". وسيجنال تطبيق مراسلة مشفر شائع الاستخدام حول العالم، بما في ذلك بين الصحفيين والمسؤولين كما استخدمه مسؤولو إدارة بايدن السابقة بشكل روتيني لمناقشة التخطيط اللوجستي للاجتماعات، وأحيانا للتواصل مع نظرائهم الأجانب. لكن استخدام سيغنال لمناقشة التخطيط للعمليات العسكرية، هو من أكثر الأسرار كتمانا في الولايات المتحدة، ويرجع ذلك جزئيا إلى تأثيره المحتمل على حياة العسكريين الأمريكيين، حيث يشكل خطرا صادما على الأمن القومي، وفقا لمسؤولين سابقين. ويتمتع كبار المسؤولين في الدردشة الجماعية بإمكانية الوصول إلى أنظمة اتصالات سرية، ولديهم موظفون مهمتهم ضمان أمن اتصالات المعلومات الحساسة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-03-16
نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الأحد، عن مسئولين أمريكيين كواليس الضربة الأمريكية التي استهدفت جماعة الحوثيين في اليمن. وقال المسئولون في تصريحات لـ"نيويورك تايمز" إن الغارات التي وقعت، أمس السبت، نتجت من سلسلة اجتماعات رفيعة المستوى في البيت الأبيض بين الرئيس دونالد ترامب وكبار مساعديه للأمن القومي، من بينهم نائبه جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ومستشار الأمن القومي مايكل والتز، ووزير الدفاع بيت هيجسيث، والجنرال مايكل كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية، ووافق ترامب على الخطة، يوم الجمعة. وأوضح المسئولون الأمريكيون أن الغارات شنتها طائرات مقاتلة من حاملة الطائرات "هاري إس ترومان"، التي تتمركز الآن شمال البحر الأحمر، جنباً إلى جنب مع طائرات هجومية تابعة لسلاح الجو، وطائرات بدون طيار مسلحة. وأوضح المسئولون الأمريكيون أن الغارات الجوية ضد ترسانة الحوثيين، التي دفن الكثير منها عميقاً تحت الأرض، يمكن أن تستمر لعدة أسابيع، وتتكثف في نطاقها وحجمها بحسب رد جماعة الحوثيين. وأشارت "نيويورك تايمز" إلى أن وكالات المخابرات الأمريكية عانت في الماضي لتحديد أنظمة أسلحة الحوثيين وتحديد موقعها، حيث تنتجها الجماعة اليمنية في مصانع تحت الأرض ويتم تهريبها إلى البلد من إيران. وقال مسئولون أمريكيون إن بعض مساعدي الأمن القومي يريدون متابعة حملة هجمات أكثر عدوانية، التي يمكن أن تؤدي إلى فقدان الحوثيين للسيطرة بشكل أساسي على أجزاء كبيرة من شمال البلاد. لكن ترامب لم يمنح الإذن بعد لهذه الاستراتيجية، قلقاً من توريط الولايات المتحدة في صراع بالشرق الأوسط تعهد خلال حملته الانتخابية بتجنبه. وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) أن الضربات الأمريكية على اليمن، هي الأولى على اليمن منذ تولي ترامب منصبه في يناير، بعد توعد الحوثيين باستئناف هجماتهم ضد السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وبحر العرب، والتي قاموا بها خلال الأشهر الماضية على خلفية الحرب في غزة. وأكد ترامب أن الضربات ضد الحوثيين تأتي على خلفية تهديداتهم للتجارة البحرية. وفي وقت سابق من اليوم، قال البيت الأبيض إن الغارات التي شنتها الولايات المتحدة على أهداف تابعة لجماعة "الحوثيين" في اليمن، قتلت عدداً من القادة الرئيسيين في جماعة الحوثي، فيما قال مسؤول في "البنتاجون" إن من المتوقع اتخاذ المزيد من الإجراءات ضد الحوثيين خلال الأسابيع القليلة المقبلة. ونقلت قناة سكاي نيوز عربية في نبأ عاجل عن وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيجسيث، تأكيده استمرار الحملة الأمريكية "بلا هواده حتى يوقف الحوثيون عملياتهم العسكرية". وقال هيجسيث :"لا يهمنا ما يحدث بشأن "الحرب الأهلية اليمنية" وإنما وقف استهداف "ممر مائي حيوي"، مضيفا: "إيران تساعد الحوثيين منذ فترة طويلة للغاية ومن الأفضل لها التراجع عن ذلك". من جانبه، قال وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو: "ضرباتنا تتعلق بقدرة الحوثيين على ضرب الملاحة العالمية ومهاجمة البحرية الأمريكية"، مؤكدا: "لن نسمح للحوثيين بالتحكم في مرور السفن وضرباتنا ستستمر حتى تفقدهم القدرة على الهجوم". وأضاف روبيو: "قضينا على مسئولين حوثيين عن إطلاق الصواريخ ولا أعتقد أن هناك ضرورة لشن عمليات برية ضدهم"، مشددا: "لن نسمح بوجود أشخاص في الجوار لديهم صواريخ يهاجمون بها البحرية الأمريكية"، بحسب ما نقلته شبكة الجزيرة نت الإخبارية في نبأ عاجل. وقبل حوالي أسبوع، هدد زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي باستئناف العمليات البحرية ضد إسرائيل، ما لم تتراجع عن قرارها بمنع دخول المساعدات إلى قطاع غزة خلال أربعة أيام. من جانبه، هدد المتحدث الرسمي باسم الحوثيين محمد عبد السلام باستهداف السفن الملاحية والبارجات الأمريكية في البحر الأحمر، إضافة إلى حاملات الطائرات المتمركزة أيضاً في مضيق باب المندب وخليج عدن. وأضاف عبد السلام أن "الضربات الأمريكية استهدفت بلداً ذات سيادة، وأن القصف لن يثنيهم عن مساندة الفلسطينيين في قطاع غزة". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-06
وكالات قالت وكالة "رويترز" البريطانية نقلا عن وزير الدفاع الفرنسي سيباستيان لوكورنو، الخميس، إن فرنسا عرضت خدماتها الاستخباراتية على أوكرانيا بعد تعليق واشنطن تعاونها مع كييف. أوقفت الولايات المتحدة تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، مما قد يشل قدرة أوكرانيا على استهداف القوات الروسية. وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منع بريطانيا من مشاركة المعلومات الاستخباراتية الأمريكية مع أوكرانيا، والتي تأتي مع إلغاء جميع المساعدات العسكرية الأمريكية ونفاد الأسلحة في غضون ثمانية أسابيع. وأمرت واشنطن وكالات المخابرات البريطانية والجيش بعدم مشاركة المخابرات الأمريكية المعروفة باسم "الإفراج عن أوكرانيا". وقال مسؤول أوكراني كبير لصحيفة فاينانشيال تايمز: "أمامنا شهرين إلى ثلاثة أشهر. بعد ذلك، سيكون الموقف صعبًا للغاية بالنسبة لنا، سيسمح ذلك لروسيا باستغلال موقف أوكرانيا الضعيف". وأضاف "لن يكون انهيارا كاملا لكننا سنضطر للانسحاب من بعض المناطق بسرعة أكبر". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-05
وكالات قالت مورجان أورتاجوس، نائبة المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، لقناة "فوكس نيوز"، إن "الرئيس دونالد ترامب مستعد للجلوس مع نظيره الأوكراني فولوديمير زيلنسكي حين يكون جادًا بشأن التفاوض من أجل السلام". وأضافت أورتاجوس، أن "ترامب يريد التوصل لسلام دائم بأوكرانيا حتى لا يعتقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أنه يمكنه تكرار نفس الشيء". وتابعت: "ترامب يريد أن يكون رئيسًا للسلام، ونشعر بالتفاؤل لسماع التغيير في نبرة زيلنسكي". وأشارت أورتاجوس، إلى أنه سيواصل وزير الخزانة الأمريكي والمبعوث الخاص للرئيس ترامب العمل مع زيلنسكي في إطار تعزيز التعاون والتوصل إلى تسوية سلمية للنزاع. وأوضحت نائبة ويتكوف، أن تعليق تبادل المعلومات الاستخبارية مؤقتًا هو "رسالة بسيطة لزيلنسكي للقدوم لطاولة التفاوض". وقالت مورجان أورتاجوس، إن إنهاء حرب أوكرانيا مصلحة للأوكرانيين ولحلفائنا الأوروبيين ودافعي الضرائب الأمريكيين. وأوقفت الولايات المتحدة تبادل المعلومات الاستخبارية مع أوكرانيا، في خطوة من شأنها أن تعيق قدرة الجيش الأوكراني على استهداف القوات الروسية. وأوضح مسؤولون أمريكيون أنه تم تجميد قنوات الاستخبارات مع الجانب الأوكراني بالكامل. كما أشاروا إلى أن تعاون المخابرات الأمريكية ضروري من أجل تمكين القوات الأوكرانية من تحديد الأهداف الروسية وضربها، وفق ما نقلت صحيفة "فاينانشال تايمز"، اليوم الأربعاء. فيما لفت أحد المسؤولين إلى أن واشنطن تتبادل معلومات الاستخبارات عن روسيا وأوكرانيا مع حلفائها ومنهم المملكة المتحدة. وفي وقتٍ سابق، علقت أمريكا المساعدات العسكرية لأوكرانيا، على خلفية المشادة الكلامية الحادة بين الرئيسين دونالد ترامب وفلوديمير زيلينسكي في البيت الأبيض يوم الجمعة الماضي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-03-05
وكالات أوقفت الولايات المتحدة تبادل المعلومات الاستخباراتية مع أوكرانيا، مما قد يشل قدرة أوكرانيا على استهداف القوات الروسية. وفي وقت سابق، أعلنت وسائل إعلام أمريكية، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منع بريطانيا من مشاركة المعلومات الاستخباراتية الأمريكية مع أوكرانيا، والتي تأتي مع إلغاء جميع المساعدات العسكرية الأمريكية ونفاد الأسلحة في غضون ثمانية أسابيع. وأمرت واشنطن وكالات المخابرات البريطانية والجيش بعدم مشاركة المخابرات الأمريكية المعروفة باسم "Rel UKR" والتي تعني "الإفراج عن أوكرانيا". وقال مسؤول أوكراني كبير لصحيفة فاينانشيال تايمز: "أمامنا شهرين إلى ثلاثة أشهر. بعد ذلك، سيكون الموقف صعبًا للغاية بالنسبة لنا، "سيسمح ذلك لروسيا باستغلال موقف أوكرانيا الضعيف". وأضاف "لن يكون انهيارا كاملا لكننا سنضطر للانسحاب من بعض المناطق بسرعة أكبر". يؤثر الحظر الأمريكي على فروع المخابرات داخل وزارة الدفاع (MoD) و GCHQ، وقد يكون لهذا تأثير خطير على قدرة أوكرانيا على الدفاع عن نفسها والتي ستقابل بفرح مطلق من فلاديمير بوتين. وقال خبير المخابرات العسكرية البريطانية فيل إنجرام لفاينانشال تايمز: "إن تعليمات الولايات المتحدة بمنع الحلفاء من تبادل المعلومات الاستخباراتية المشتقة من الولايات المتحدة مع أوكرانيا هي ما أتوقعه. وتابع خبير المخابرات العسكرية البريطانية: "لقد تم إلغاء سلطة شركاء المخابرات الأمريكية، بما في ذلك بريطانيا، لتمرير المعلومات الاستخباراتية". وتسيطر الولايات المتحدة بشدة على توزيع استخباراتها على أوكرانيا من خلال وكالات مقرها كييف. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-02-25
علمت صحيفة "تليجراف" البريطانية أن إيران وضعت أنظمتها الدفاعية ومواقعها النووية في حالة تأهب قصوى وسط مخاوف من هجوم تشنه إسرائيل والولايات المتحدة. ونقلت الصحيفة البريطانية عن مصدرين حكوميين رفيعي المستوى قولهما إن إيران كانت تعمل أيضاً على تعزيز الدفاعات حول مواقع نووية وصاروخية رئيسية، بما يتضمن نشر قاذفات أنظمة دفاع جوي إضافية. وقال المسئولان إن التدابير تأتي استجابة للمخاوف المتزايدة بشأن عمل عسكري مشترك محتمل من جانب إسرائيل والولايات المتحدة. ويأتي ذلك في أعقاب تحذير من المخابرات الأمريكية لإدارتي الرئيس الحالي دونالد ترامب والسابق جو بايدن، والذي يفيد بأن إسرائيل ستستهدف على مواقع نووية إيرانية رئيسية هذا العام. وقال مصدر لـ"تليجراف": "إنهم (السلطات الإيرانية) تنتظر فقط للهجوم وتتوقع حدوثه كل ليلة وكان كل شيء في حالة تأهب قصوى – حتى في المواقع التي لا يعلم أحد بشأنها". وأضاف: "كان العمل على تحصين المواقع النووية مستمراً منذ سنوات لكنه تصاعد على مدمار العام الماضي، لا سيما منذ شنت إسرائيل هجومها الأول"، مشيرا إلى أن "التطورات الأخيرة، بما في ذلك تعليقات ترامب والتقارير بشأن الخطط المحتملة من إدارته لضرب إيران، زادت من تكثيف الأنشطة." وانخرطت إسرائيل وإيران في حرب ظل ممتدة منذ فترة طويل، لا سيما بين إسرائيل والجماعات الموالية لإيران. ومنذ بداية الحرب في غزة عام 2023، شن كلا الجانبين هجمات على بعضهما البعض. وفي أكتوبر العام الماضي، شنت إيران ضربات غير مسبوقة تضمن إطلاق 200 صاروخ على إسرائيل، التي ردت على الأمر بغارات جوية. وتخشى إيران الآن من أنه بدعم من ترامب، الذي شجع ضرب إسرائيل للمنشآت النووية الإيرانية، فإن هجوما إسرائيلياً وشيكاً. وأقر المصدر لـ"تليجراف" بأن أي ضربة كبيرة قد تجعل إيران معرضة للخطر خاصة بعدما أضعفت الضربات الإسرائيلية العام الماضي أنظمتها الدفاعية بشكل كبير. وأشار المصدر إلى أنه "نُشرت العديد من قاذفات (أنظمة الدفاع الجوي) الإضافية، لكن من المفهوم أنها قد لا تكون فعالة حال وقوع ضربة واسعة النطاق". وقد طورت إيران محلياً منظومة دفاع جوي وتمتلك أنظمة الدفاع الجوي "إس-300" الروسية لحماية مواقعها النووية. مع ذلك، لا يعتقد أن هذه الأنظمة قوية بما يكفي للحماية ضد الأسلحة الإسرائيلية المتطورة، مما دفع إيران للضغط على روسيا لتسريع تسليم أنظمة "إس-400" الصاروخية. ويوم الاثنين، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنه مع دعم ترامب، فإن حكومته "ستنهي المهمة" مع إيران. ويقول محللون إنه من غير المرجح أن تتمكن إسرائيل من تدمير البرنامج النووي الإيراني بدون تلقي مساعدة من الولايات المتحدة. وقد أعرب ترامب عن تفضيله إبرام اتفاق مع طهران، لكنه أوضح كذلك أنه يدرس عملاً عسكرياً أمريكياً حال فشل المفاوضات. وقال المسئول، الذي تحدث مع "تليجراف" أنه توجد الآن مخاوف في طهران من أن "الولايات المتحدة يمكن أن تنضم وتطلق هجوماً أوسع نطاقا، الذي قد يعرض وجود الجمهورية الإسلامية للخطر". من جانبه، أوضح جيسون برودسكي، مدير السياسات في منظمة "متحدون ضد إيران النووية، أن هناك عدة طرق يمكن للولايات المتحدة من خلالها دعم هجوم إسرائيلي على المواقع النووية الإيرانية. وقال إنه "يمكن للولايات المتحدة دعمها سياسياً، ويمكن للولايات المتحدة دعمها من حيث الاستطلاع المخابراتي وقدرات إعادة التزود بالوقود أثناء الطيران، وكذلك يمكن للولايات المتحدة الدعم في نقل ذخيرة متطورة وتسليم المركبات لتصبح قادرة على تدمير البرنامج النووي الإيراني". وبحسب "تليجراف"، فإن أحد التحديات أمام إسرائيل في ضرب إيران هي أنها طائراتها الحربية يتعين عليها التحليق لمسافة أكثر ألف ونصف كيلومتر لتكون ضمن مسافة توجيه الضربات. ويتطلب ذلك التزود بالوقود أثناء التحليق فوق أراضي ربما تكون معادية أثناء مواجهة الدفاعات الجوية الروسية التي تمتلكها إيران. أوضح برودسكي أن هناك "دائماً خيار مشاركة الولايات المتحدة في الضربات مع إسرائيل في الملف النووي". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2025-01-01
وكالات رفضت موسكو، الادعاءات التي تقول إنها سعت للتأثير في نتائج الانتخابات الأمريكية لعام 2024. وقال متحدث باسم السفارة الروسية في واشنطن في رسالة عبر البريد الإلكتروني: "روسيا لم تتدخل، ولن تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى"، وفقا لسكاي نيوز. وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على مجموعتين متهمتين بالارتباط بـ"مساع" إيرانية وروسية لاستهداف الناخبين الأمريكيين بمعلومات مضللة قبل انتخابات هذا العام. وأعلن مسؤولو وزارة الخزانة العقوبات، زاعمين أن المنظمتين سعتا إلى زرع الانقسامات بين الأمريكيين قبل انتخابات نوفمبر الماضي. واتهمت المخابرات الأمريكية الحكومتين بنشر معلومات مضللة، بما في ذلك مقاطع فيديو مزيفة وقصص إخبارية ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي، الهادفة للتلاعب بالناخبين وتقويض الثقة في الانتخابات الأميركية. وصرّح برادلي تي سميث، القائم بأعمال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، في بيان: "لقد استهدفت حكومتا إيران وروسيا عملياتنا الانتخابية ومؤسساتنا وسعتا إلى تقسيم الشعب الأمريكية من خلال حملات تضليل مستهدفة". وقالت السلطات إن المجموعة الروسية، هي مركز الخبرة الجيوسياسية ومقره موسكو، أشرفت على إنشاء وتمويل ونشر معلومات مضللة حول المرشحين الأمريكيين، بما في ذلك مقاطع فيديو مزيفة تم تصويرها باستخدام الذكاء الاصطناعي. وبالإضافة إلى المجموعة نفسها، فإن العقوبات الجديدة تطبق على مديرها، الذي تقول السلطات إنه عمل بشكل وثيق مع عناصر الاستخبارات العسكرية الروسية الذين يشرفون أيضا على الهجمات الإلكترونية والتخريب ضد الغرب. وأفاد مسؤولون أمريكيون بأن المجموعة الإيرانية، هي مركز إنتاج التصميم المعرفي، وهي شركة تابعة للحرس الثوري الإيراني، الذي صنفته الولايات المتحدة منظمة إرهابية أجنبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-01
رفض مسؤولون روس وإيرانيون الادعاءات التي تشير إلى أنهم سعوا للتأثير في نتائج الانتخابات الأمريكية لعام 2024. وقال متحدث باسم السفارة الروسية في واشنطن في رسالة عبر البريد الإلكتروني يوم الثلاثاء: "روسيا لم تتدخل، ولن تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى". وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على مجموعتين متهمتين بالارتباط بـ"مساع" إيرانية وروسية لاستهداف الناخبين الأمريكيين بمعلومات مضللة قبل انتخابات هذا العام. وأعلن مسؤولو وزارة الخزانة العقوبات الثلاثاء، زاعمين أن المنظمتين سعتا إلى زرع الانقسامات بين الأمريكيين قبل انتخابات نوفمبر الماضي. واتهمت المخابرات الأمريكية الحكومتين بنشر معلومات مضللة، بما في ذلك مقاطع فيديو مزيفة وقصص إخبارية ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي، الهادفة للتلاعب بالناخبين وتقويض الثقة في الانتخابات الأمريكية. وقال برادلي تي سميث، القائم بأعمال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، في بيان: "لقد استهدفت حكومتا إيران وروسيا عملياتنا الانتخابية ومؤسساتنا وسعتا إلى تقسيم الشعب الأمريكي من خلال حملات تضليل مستهدفة". وقالت السلطات إن المجموعة الروسية، هى مركز الخبرة الجيوسياسية ومقره موسكو، أشرفت على إنشاء وتمويل ونشر معلومات مضللة حول المرشحين الأمريكيين، بما في ذلك مقاطع فيديو مزيفة تم تصويرها باستخدام الذكاء الاصطناعي. وبالإضافة إلى المجموعة نفسها، فإن العقوبات الجديدة تطبق على مديرها، الذي تقول السلطات إنه عمل بشكل وثيق مع عناصر الاستخبارات العسكرية الروسية الذين يشرفون أيضا على الهجمات الإلكترونية والتخريب ضد الغرب. وقال مسؤولون أمريكيون إن المجموعة الإيرانية، هى مركز إنتاج التصميم المعرفي، هي شركة تابعة للحرس الثوري شبه العسكري الإيراني، الذي صنفته الولايات المتحدة منظمة إرهابية أجنبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2025-01-01
فرضت الولايات المتحدة عقوبات على مجموعتين مرتبطتين بالجهود الإيرانية والروسية لاستهداف الناخبين الأمريكيين بمعلومات مضللة قبل انتخابات هذا العام. وأعلن مسؤولو وزارة الخزانة العقوبات اليوم الثلاثاء، زاعمين أن المنظمتين سعتا إلى زرع الانقسامات بين الأمريكيين قبل انتخابات نوفمبر الماضي. واتهمت المخابرات الأمريكية الحكومتين بنشر معلومات مضللة، بما في ذلك مقاطع فيديو مزيفة وقصص إخبارية ومنشورات وسائل التواصل الاجتماعي، الهادفة للتلاعب بالناخبين وتقويض الثقة في الانتخابات الأمريكية.وقال برادلي تي سميث، القائم بأعمال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية، في بيان: "لقد استهدفت حكومتا إيران وروسيا عملياتنا الانتخابية ومؤسساتنا وسعتا إلى تقسيم الشعب الأمريكي من خلال حملات تضليل مستهدفة". وقالت السلطات إن المجموعة الروسية، هى مركز الخبرة الجيوسياسية ومقره موسكو، أشرفت على إنشاء وتمويل ونشر معلومات مضللة حول المرشحين الأمريكيين، بما في ذلك مقاطع فيديو مزيفة تم تصويرها باستخدام الذكاء الاصطناعي. وبالإضافة إلى المجموعة نفسها، فإن العقوبات الجديدة تطبق على مديرها، الذي تقول السلطات إنه عمل بشكل وثيق مع عناصر الاستخبارات العسكرية الروسية الذين يشرفون أيضا على الهجمات الإلكترونية والتخريب ضد الغرب. وقال مسؤولون أمريكيون إن المجموعة الإيرانية، هى مركز إنتاج التصميم المعرفي، هي شركة تابعة للحرس الثوري شبه العسكري الإيراني، الذي صنفته الولايات المتحدة منظمة إرهابية أجنبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-18
عقّب الإعلامي أحمد موسى، على ما كشفته الولايات المتحدة الأمريكية من وثائق مهمة بشأن البرنامج النووي للاحتلال الإسرائيلي، قائلًا: «وثائق في منتهى الخطورة». وقال أحمد موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، المذاع عبر قناة «صدى البلد»، إن ما تم نشره يؤكد أن البيض الأبيض كان على علم بأن إسرائيل لديها نووي. واستعرض أحمد موسى، ما نشره أرشيف الأمن القومي الإسرائيلي، بشأن الوثائق السرية المتعلقة بالبرنامج النووي الإسرائيلي في فترة الستينات، والتي أكدت أن وثيقة لجنة استخبارات الطاقة الذرية الصادرة في ديسمبر 1960 هي التقرير الأول والوحيد المعروف الذي ينص بشكل صحيح وبشكل لا لبس فيه على أن المشروع في ديمونة سيشمل مصنعًا لإعادة معالجة البلوتونيوم وسيكون مرتبطا ببرنامج أسلحة. وأشار أحمد موسى، إلى أن الأرشيف لفت إلى أن المخابرات الأمريكية اللاحقة نظرت إلى قضية إعادة المعالجة على أنها غير محلولة حتى أواخر الستينيات، عندما وصلت إسرائيل إلى عتبة القدرة على صناعة الأسلحة ، واتفاق سري مع الولايات المتحدة لاعتبارها في وضع دولة نووية غير المعلنة. وأضاف أن التقرير ذكر أنه في عام 1967 كانت هناك أدلة على أن محطة إعادة المعالجة في ديمونة قد اكتملت أو قريبة من ذلك، وكان المفاعل يعمل بكامل طاقته، مما يعني أن إسرائيل يمكن أن تنتج أسلحة نووية في «6 إلى 8 أسابيع». ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-18
كشف الإعلامي أحمد موسى عن وثائق أمريكية خطيرة تتعلق بالبرنامج النووي الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن هذه الوثائق تحمل أهمية بالغة، كما أوضح أن الوثائق المنشورة تؤكد معرفة البيت الأبيض بامتلاك إسرائيل لبرنامج نووي منذ الستينات. واستعرض موسى، خلال تقديمه برنامج "" عبر "صدى البلد"، ما نشره أرشيف الأمن القومي الإسرائيلي، حيث أظهرت الوثائق السرية أن تقرير لجنة استخبارات الطاقة الذرية الصادر في ديسمبر 1960 كان الأول والوحيد الذي يوضح بشكل لا لبس فيه أن مشروع ديمونة الإسرائيلي كان يهدف إلى إنشاء مصنع لإعادة معالجة البلوتونيوم، مما يشير إلى ارتباطه ببرنامج أسلحة نووية. وأشار إلى أن المخابرات الأمريكية لاحقًا اعتبرت قضية إعادة المعالجة غير محسومة حتى أواخر الستينات، عندما وصلت إسرائيل إلى عتبة القدرة على إنتاج الأسلحة النووية، وتم التوصل إلى اتفاق سري بين الولايات المتحدة وإسرائيل لاعتبار الأخيرة دولة نووية غير معلنة. وأضاف "موسى" أن التقرير أشار إلى أنه بحلول عام 1967 كانت هناك أدلة على اكتمال أو قرب اكتمال محطة إعادة المعالجة في ديمونة، وأن المفاعل كان يعمل بكامل طاقته، مما يعني أن إسرائيل كانت قادرة على إنتاج أسلحة نووية في غضون 6 إلى 8 أسابيع. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-18
أظهرت وثائق رفعت عنها السرية أن الولايات المتحدة عرفت منذ ستينيات القرن الماضي أن إسرائيل يمكنها إنتاج بلوتونيوم صالح للاستخدام في صنع الأسلحة في مركز "ديمونة" للأبحاث النووية.ونشر أرشيف الأمن القومي الأمريكي، الذي أسسه صحفيون وأكاديميون عام 1985، مجموعة جديدة من الوثائق التي رفعت عنها السرية والمتعلقة بالبرنامج النووي الإسرائيلي.ووفقا للأرشيف فإن وثيقة لجنة استخبارات الطاقة الذرية الصادرة في ديسمبر 1960 هي "التقرير الأول والوحيد المعروف الذي ينص بشكل صحيح وبشكل لا لبس فيه على أن المشروع الإسرائيلي في ديمونة سيشمل مصنعا لإعادة معالجة البلوتونيوم وسيكون مرتبطا ببرنامج أسلحة".وأشار الأرشيف إلى أن المخابرات الأمريكية اللاحقة نظرت إلى قضية إعادة المعالجة على أنها غير محلولة حتى أواخر الستينيات، عندما وصلت إسرائيل إلى عتبة القدرة على صناعة الأسلحة النووية و"اتفاق سري مع الولايات المتحدة لاعتبارها في وضع دولة نووية غير المعلنة".وذكر التقرير أنه في عام 1967 كانت هناك أدلة على أن محطة إعادة المعالجة في ديمونة قد اكتملت أو قريبة من ذلك، وكان المفاعل يعمل بكامل طاقته، مما يعني أن إسرائيل يمكن أن تنتج أسلحة نووية في "6 إلى 8 أسابيع".وأضاف الأرشيف أنه في العقد التالي كانت واشنطن، وفقا للوثائق التي رفعت عنها السرية، تتقبل بالفعل حقيقة أن إسرائيل تمتلك قدرات أسلحة نووية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-10
تصدر المشهد في دمشق بعد أيام من سقوط نظام عائلة الأسد، الغارات الإسرائيلية التي عملت خلال ٣ أيام على تدمير أي مستقبل عسكري للسلاح السوري، مستغلة الفراغ السياسي خلال المرحلة الانتقالية لتؤدي الغارات المتتالية لتدمير المقر الرئيس لمركز البحوث السوري ذو الـ٤١ عامًا من العمر، والذي عمل على تطوير أسلحة استراتيجية طوال فترة خدمته. وتسرد جريدة "الشروق"، نبذة عن مركز الدراسات والبحوث السوري الذي تعرض مقره في دمشق لتدمير كامل من قبل طيران الاحتلال الإسرائيلي في عملية ممنهجة لتدمير القدرات العسكرية الاستراتيجية المستقبلية للدولة السورية. • نشأة بظل حرب الاستنزاف وظهرت فكرة تأسيس مركز بحثي حكومي سوري عام ١٩٦٩، بقرار من الرئيس السوري الأسبق نور الدين الأتاسي، وكانت سوريا في ذروة حرب الاستنزاف مع دولة الاحتلال الإسرائيلي ليتسلم عبد الله شهيد المتخصص بالطاقة النووية منصب أول مدير للمركز، بحسب كتاب العلوم والتقنية في الشرق الأوسط لضياء الدين سردار. وتبعت نشأة الهيئة التنظيمية للمركز البحثي تأسيس مقر رئيس له في دمشق عام ١٩٨٣ بدعم من الاتحاد السوفييتي، بينما تمتع موقع المركز بأهمية لقربه من جبل قاسيون ومن الحدود اللبنانية أيضا ما سهل مهمات تعاونية لاحقة مع حزب الله اللبناني وفقا لقناة بي بي سي. • المركز وأسلحة الردع وذكرت مواقع عسكرية متعددة كموقع بحوث التسلح وموقع ميليتري بالنس، أن المركز عمل على تطوير الصواريخ الاستراتيجية والباليستية مثل طرازات خيبر، وفاتح وبركان وفلق وزلزال بجانب إنتاج بعض أنواع البنادق منها بندقية جولان المضادة للمدرعات. وتعرض المركز لعدة اتهامات من المخابرات الأمريكية بتصنيعه السلاح الكيماوي من غازات الخردل والسارين وغاز الأعصاب في إكس. وتعرض المركز بسبب اتهامات السلاح الكيميائي لسلسلة عقوبات منها حظر التعامل معه في الولايات المتحدة عام ٢٠٠٥، وفرض عقوبات وزارة الخزانة الأمريكية عليه في ٢٠٠٧، وفقا لموقعي البيت الأبيض ووزارة الخزانة الأمريكية الإلكترونيين. وتسببت الاتهامات للمركز بتصنيع الصواريخ الاستراتيجية. بموجة ضربات من طيران الاحتلال الإسرائيلي عام ٢٠١٣، وفقا لرويترز بينما قام الطيران الأمريكي بضرب مقر المركز في برزا عام ٢٠١٨ بزعم احتوائه على أسلحة كيماوية مستخدمة في مجزرة خان شيخون. وتوالت الضربات الإسرائيلية لأفرع المركز البحثي البعيدة عن دمشق بين أعوام ٢٠١٩ و٢٠٢٤، وفقا لهآرتس العبرية بينما تخلل تلك الغارات عملية اغتيال مباشرة قامت بها المخابرات الإسرائيلية لقتل مدير فرع المركز في مصياف بتفجير سيارته في عام ٢٠١٧ وفقا للتايمز الإسرائيلية. وتجدر الإشارة لكون بعثة التفتيش الأممية التي زارت المركز نهاية عام ٢٠١٧، أكدت عدم اكتشافها لعينات تفيد بتصنيع المقر في دمشق للسلاح الكيماوي، ولكن ذلك لم يمنع من استهداف المركز بالغارات الأمريكية في ٢٠١٨ بسبب اتهامات تصنيع أسلحة الدمار الشامل. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-11-30
على مدى عام 2024، شهدت أوروبا سلسلة من الحوادث الغريبة، حيث زعمت وسائل إعلام أوروبية عن وجود استراتيجية تخريبية مدعومة من روسيا، تهدف إلى زعزعة استقرار الدول الغربية وخلق حالة من الفوضى والتوتر في المنطقة. شهدت أوروبا حوادث تخريبية تمثل حملة كبيرة تستهدف مؤسسات عامة وأشخاص، وهجمات على البنية التحتية مثل الهجوم على خطوط الاتصالات السلكية واللاسلكية في بحر البلطيق بين فنلندا وألمانيا، والذي وصفه وزير الدفاع الألماني بأنه عمل تخريبي وليس صدفة. بجانب حوادث تهديدات بالقنابل في لندن، والتي كان آخرها إخلاء محطة يوستون وإخلاء محطة الحافلات في جلاسكو وتشيستر، ووجود تهديدات بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن. ورصد انتشار لطائرات بدون طيار فوق في المملكة المتحدة عدة مرات، وذلك إلى جانب الهجمات الإلكترونية التي شملت اختراقات لأنظمة الرعاية الصحية البريطانية. كما ربط المدعون العامون إشعال الحرائق في منشآت مرتبطة بأوكرانيا في لندن بروسيا، وكذا جرى الادعاء بأن روسيا لها يد في تحطم طائرة تابعة لشركة «DHL» في ليتوانيا، وذلك بعد اكتشاف هجمات على مواقع لوجستية للشركة في ألمانيا والمملكة المتحدة باستخدام أجهزة حارقة في يوليو. وزعمت المخابرات الأمريكية أن روسيا خططت لاغتيال الرئيس التنفيذي للشركة الألمانية لصناعة الأسلحة والتي تنتج قذائف مدفعية ومركبات عسكرية لأوكرانيا، وفقًا لشبكة «CNN» الأمريكية. ربطت صحيفة «تليجراف» البريطانية تصاعد الأنشطة التخريبية بالدعم الغربي المستمر لأوكرانيا، وذلك بعدما صرح كين مكالوم، مدير جهاز الاستخبارات البريطانية، «أن جهاز الاستخبارات الروسية في مهمة لتوليد الفوضى في الشوارع البريطانية والأوروبية»، مضيفًا: «رأينا الحرق العمد والتخريب وأكثر من ذلك، وهي أعمال خطيرة يتم تنفيذها بتهور متزايد». وفي تصريحات لريتشارد مور رئيس جهاز الاستخبارات السرية البريطانية، مع نظيره الفرنسي، أكد على أن تكلفة دعم أوكرانيا معروفة جيدًا، مشيرًا إلى أن أمن بريطانيا وفرنسا وأوروبا معرضين للخطر الدائم. كما قال برونو كال، رئيس جهاز الاستخبارات الخارجية الألمانية، إن التدابير الروسية تزيد من فكرة أن سيأخذ خطوات أكثر تشددًا وسيلجأ إلى الدفاع المتبادل ضد من يتواطأ في الأعمال التخريبية. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
مصراوي
2024-04-26
كتب- حسن مرسي:أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر لا تتوقف عن بذل الجهود لوقف نزيف الدم الفلسطيني ، معلقا اليوم قام اللواء عباس كامل رئيس المخابرات المصرية، اليوم الجمعة بزيارة إلى إسرائيل؛ لإجراء محادثات أمنية ودفع المفاوضات حول وقف إطلاق النار. وأضاف الإعلامي مصطفى بكري، خلال برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن مصدر رفيع المستوى قال اليوم إن هناك تقدما ملحوظا في تقريب وجهات النظر بين الوفدين المصري والإسرائيلي بشأن الوصول إلى هدنة بقطاع غزة. وتابع مصطفى بكري: يسعى الوفد المصري لتوسيع نطاق الهدنة لتشمل الانسحاب الإسرائيلي ومنح حرية الحركة على الطرق الرئيسية في غزة، وهو وعودة النازحين إلى شمال غزة، منوها أن دور مصر هو تبادل الأسرى وفترات هدوء تتخللها مراحل محددة لإطلاق سراح الرهائن. وأضاف قائلا: وهناك خطة ثلاثية البنود تدفع بها مصر لوقف التصعيد تشمل وقف كامل لإطلاق النار لمدة عام، وبدء تنفيذ التحركات لإقامة الدولة الفلسطينية، برعاية الولايات المتحدة ومصر والأردن والسلطة الفلسطينية. واستكمل مصطفى بكري: مصر لا تتآمر ولا تتطاول على أحد، وسياسة مصر الخارجية متوازنة لحل القضية، والشعب المصري لا يمكن أن يزايد أحد على عليه، والمشككين يتقولون على رجال الجيش والشرطة لصالح المخابرات الأمريكية لا يستحقون تراب الوطن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2024-04-26
يكشف دور مصر في التفاوض بشأن وقف إطلاق النار في غزة أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر لا تتوقف عن بذل الجهود لوقف نزيف الدم الفلسطيني، قائلا إن اللواء عباس كامل رئيس المخابرات المصرية، أجرى اليوم الجمعة، زيارة إلى إسرائيل؛ لإجراء محادثات أمنية ودفع المفاوضات حول وقف إطلاق النار. وأضاف خلال برنامج حقائق وأسرار، المذاع على قناة صدى البلد، أن مصدر رفيع المستوى قال اليوم إن هناك تقدما ملحوظا في تقريب وجهات النظر بين الوفدين المصري والإسرائيلي بشأن الوصول إلى هدنة بقطاع غزة. وتابع: يسعى الوفد المصري لتوسيع نطاق الهدنة لتشمل الانسحاب الإسرائيلي ومنح حرية الحركة على الطرق الرئيسية في غزة، وعودة النازحين إلى شمال غزة، منوها إلى سعي مصر إلى تبادل الأسرى وفترات هدوء تتخللها مراحل محددة لإطلاق سراح الرهائن. وأضاف: هناك خطة ثلاثية البنود تدفع بها مصر لوقف التصعيد تشمل وقف كامل لإطلاق النار لمدة عام، وبدء تنفيذ التحركات لإقامة الدولة الفلسطينية، برعاية الولايات المتحدة ومصر والأردن والسلطة الفلسطينية. واستكمل: مصر لا تتآمر ولا تتطاول على أحد، وسياسة مصر الخارجية متوازنة لحل القضية، والشعب المصري لا يمكن أن يزايد أحد على عليه، والمشككين يتقولون على رجال الجيش والشرطة لصالح المخابرات الأمريكية لا يستحقون تراب الوطن. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
المصري اليوم
2024-04-25
واجهت الأجهزة الاستخباراتية والأمنية الأمريكية اتهامات بالتقاعس وعدم الجدية فى ملاحقة ومعاقبة الجناة فى جرائم التحرش والاعتداء الجنسى. فى هذا السياق، أجرت لجنة الاستخبارات بمجلس النواب الأمريكى مقابلات مع أكثر من 20 من المبلغين عن الجرائم، وتوصلت إلى أوجه قصور كبيرة فى وكالة المخابرات «سى آى إيه»، والتى تتعلق بمنع الاعتداءات ومعاقبة الجناة. وحصلت صحيفة «بوليتكو» الأمريكية على نسخة من التقرير النهائى حول التحقيقات، الذى أشار إلى أن لجنة المخابرات بمجلس النواب، توصلت إلى أن المخابرات الأمريكية فشلت فى التعامل على النحو الملائم مع جريمة الاعتداء الجنسى بين الموظفين فى صفوفها. وقال التقرير المشترك من الحزبين الجمهورى والديمقراطى، إن أصعب النتائج التى تم التوصل إليها، تشير إلى أن هناك قليلًا من المحاسبة أو العقاب على الجناة المتورطين، وأن هناك حالة من الارتباك والفوضى فى عملية الإبلاغ عن مثل تلك الاعتداءات. وبدأت اللجنة تحقيقاتها فى يناير 2023، بعدما زعمت موظفة بالمخابرات الأمريكية أنها تعرضت لهجوم بدنى واعتداء جنسى من جانب زميل ضابط فى مقر المخابرات، فيما نشرت «بوليتكو» تقريرا عن عدم معاقبة زميل المرأة، الذى حاول أن يقبلها بالقوة مرارا، وأن جهاز المخابرات لم يفعل شيئا عندما أبلغت عن الحادث. وذهب مبلغون آخرون إلى اللجنة، وشاركوا قصصهم حول الاعتداء الجنسى والتحرش عندما كانوا فى مقر المخابرات الأمريكية، وفقا لتقرير «بوليتكو»، الذى أوضح كذلك أن اللجنة أجرت مقابلات مع ما يزيد على 20 مبلغا من «سى آى إيه»، وراجعت ما يزيد على 4 آلاف ورقة من المستندات، التى زودها جهاز المخابرات بها، وعقد جلستى رقابة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: