فوردو
فوردو (بالفارسية : فردو) هي قرية في محافظة قم في إيران. يقع إلى الجنوب من مدينة قم وتبعد عنها 47 كم. الإحداثيات الجغرافية لها هي...
الشروق
Very Negative2025-06-13
أعلن المتحدث باسم منظمة الطاقة الذرية الايرانية بهروز كمالوندي، عدم وقوع ضحايا جراء العدوان الإسرائيلي الذي استهدف المنشآت النووية في نطنز وفوردو وأصفهان. وقال كمالوندي، في تصريح له مساء الجمعة عقب هجوم إسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية: "لحقت أضرار محدودة ببعض المناطق في موقع فوردو للتخصيب"، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية. وأضاف أيضًا عن مجمع نطنز للتخصيب: "لقد واجهنا اليوم عدة هجمات على نطنز وفوردو وأصفهان". وصرح نائب رئيس منظمة الطاقة الذرية: "الجزء الذي تضرر في نطنز هو في الغالب فوق الأرض، لأن معظم المنشآت هي تحت الأرض، وكان لدينا قدر ضئيل من التسرب في الداخل لم ينتشر إلى الخارج". وقال كمالوندي أيضًا عن فوردو: "في فوردو، لم تكن هنالك مثل هذه الأضرار في المناطق التي تعرضت للهجوم، وفي أصفهان، وقعت بعض الهجمات التي اشتعلت فيها النيران في بعض المستودعات. ولأننا توقعنا ذلك مسبقًا ونقلنا جزءًا كبيرًا من المعدات والمواد إلى خارج الموقع، لم تحدث أضرار جسيمة، ولا داعي للقلق بشأن التلوث". وأضاف: "الحمد لله، لم تسجل أي إصابات في أي منها. نؤكد للشعب الايراني الابي أن لدينا حالات أخرى تضررت فيها الصناعة النووية، لكننا أعدنا بنائها بشكل أفضل بكثير، وبفضل الطاقة والتكنولوجيا والمرافق والكوادر البشرية المتخصصة المحفزة، سيتم تعويضها إن شاء الله". ومساء الجمعة، أعلن الحرس الثوري الإيراني، انطلاق عملية "الوعد الصادق 3" وضرب عشرات الأهداف والمراكز العسكرية والقواعد الجوية في إسرائيل. ونقل التلفزيون الرسمي الإيراني عن الحرس الثوري قوله: "تم ضرب العشرات من الأهداف والمراكز العسكرية والقواعد الجوية للنظام الصهيوني في الأراضي المحتلة في إطار عملية الوعد الصادق 3". ومنذ فجر الجمعة، بدأت إسرائيل، هجوما واسعا على إيران بأكثر من 200 مقاتلة، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين. وأعلن جيش الاحتلال، أن هجومه "الاستباقي"، الذي يتواصل على موجات متتالية، جاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما قال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "هدف الهجوم غير المسبوق هو ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية ومصانع الصواريخ البالستية والعديد من القدرات العسكرية". وأسفر الهجوم عن مقتل شخصيات عسكرية إيرانية بارزة في مقدمتهم رئيس الأركان علي اللواء محمد بارري وقائد الحرس الثوري حسين سلامي، بجانب عدد من العلماء النوويين. في المقابل، أكدت إيران - قبل بدء ردها - على حقها الشرعي في الرد على الهجوم، وتوعد المرشد الأعلى علي خامنئي إسرائيل بـ"برد ساحق" يجعلها تندم على هجومها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Negative2025-06-12
أعلن مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الخميس، انتهاك إيران لالتزاماتها في مجال منع انتشار الأسلحة النووية، وذلك للمرة الأولى منذ ما يقرب من 20 عاماً. وقال دبلوماسيون، شاركوا في اجتماع مغلق لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة، إن المجلس، الذي يضم 35 دولة عضواً، قال في القرار: "خلص المجلس إلى أن إخفاقات إيران العديدة منذ عام 2019 في الوفاء بالتزاماتها بتقديم التعاون الكامل وفي الوقت المناسب للوكالة في ما يتعلق بالمواد والأنشطة النووية غير المعلنة في مواقع متعددة غير معلنة في إيران، يشكل عدم امتثال لالتزاماتها بموجب اتفاق الضمانات مع الوكالة". وصرح ممثل روسيا الدائم لدى المنظمات الدولية في فيينا ميخائيل أوليانوف بأن المجلس اعتمد قراراً مناهضاً لإيران، صوتت ضده روسيا والصين وبوركينا فاسو. وكتب أوليانوف على قناته على تيلجرام: "اعتمد مجلس محافظي الوكالة القرار المناهض لإيران بأغلبية 19 صوتاً"، وأوضح أن 3 دول صوتت ضده، وامتنعت 11 دولة عن التصويت. وأضاف: "لذلك، لم يحظ القرار بدعم واسع ومقنع". رد إيرانفي إيران، أعلنت وزارة الخارجية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية، في بيان مشترك، رداً على قرار مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، جاء فيه: "أصدر رئيس منظمة الطاقة الذرية الأوامر اللازمة لتشغيل مركز تخصيب جديد في مكان آمن، واستبدال أجهزة الجيل الأول في مركز تخصيب فوردو بأجهزة متطورة من الجيل السادس". وأضاف البيان: "أصدر رئيس منظمة الطاقة الأوامر اللازمة لتشغيل مركز تخصيب جديد في مكان آمن، واستبدال أجهزة الجيل الأول في مركز تخصيب الشهيد الدكتور علي محمدي (فوردو) بأجهزة متطورة من الجيل السادس.. ومن المقرر أيضاً اتخاذ تدابير أخرى وسيتم الإعلان عنها لاحقاً". وأدانت الوزارة والمنظمة الإيرانيتان خطوة الولايات المتحدة والدول الأوروبية بتبني قرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية، واعتبرتاه "استخداماً إضافياً للمجلس كأداة تستند إلى أغراض سياسية ودون أسس فنية وقانونية، بحسب وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء. وجاء في البيان: "على الرغم من أننا نعتبر تقرير الوكالة سياسياً ومتحيزاً تماماً، فإن هذه الدول الأربع ذهبت إلى أبعد من ذلك وصاغت قراراً تتناقض أحكامه الرئيسية مع التقرير السياسي للمدير العام"، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء. وأضاف البيان المشترك: "وبما أن هذه الدول تسعى لتحقيق أهدافها السياسية ولم تجد أي غموض في الأنشطة النووية الإيرانية الحالية، فقد اتجهت إلى المطالبات المتعلقة بالماضي الذي يزيد عن 25 عاماً، وحاولت إعادة تسليط الضوء على بعضها، في حين تم إغلاق جميع المطالبات المتعلقة بالماضي وفقاً لقرار الوكالة". وحذرت وزارة الخارجية الإيرانية ومنظمة الطاقة الذرية الإيرانية من أن "هذا الإجراء الذي اتخذته الدول الأربع يشكك بشكل كامل في مصداقية وهيبة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وكشف عن الطبيعة السياسية لهذه المؤسسة الدولية أكثر من ذي قبل". جولة مفاوضات أمريكية- إيرانية من جانبه، قال مسؤول إيراني كبير لـ"رويترز"، الخميس، إن بلاده "لن تتخلى" عن حقها في تخصيب اليورانيوم بسبب تصاعد التوتر في المنطقة. وأضاف أن "دولة صديقة في المنطقة حذرت طهران من ضربة عسكرية إسرائيلية محتملة"، مشيراً إلى أن التوتر المتصاعد يهدف إلى "التأثير على طهران لتغيير موقفها بشأن حقوقها النووية خلال المحادثات المقررة مع الولايات المتحدة الأحد في سلطنة عُمان". وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قال، الأربعاء، إنه سيجري إجلاء أفراد أميركيين من الشرق الأوسط لأنه "قد يكون مكاناً خطيراً"، مضيفاً أن الولايات المتحدة "لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي". وتأتي هذه الإجراءات الأمنية المشددة في وقت تتضاءل فيه آمال ترمب بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مع إيران يقيّد برنامجها النووي ويمنع اندلاع مواجهة عسكرية كارثية جديدة في المنطقة. ويأتي تصاعد التوتر في وقت تعقد فيه طهران وواشنطن جولة جديدة من المحادثات في العاصمة العمانية مسقط، الأحد، بهدف التوصل لحل للأزمة المستمرة منذ عقود بشأن طموحات إيران النووية، إذ لا تزال هناك عدة عقبات بعد عقد 5 جولات من المناقشات بين وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ومبعوث ترمب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف. بدوره، شدد ويتكوف، خلال تصريحات صحافية الأربعاء، على أنه "لا يجب السماح لإيران لا بالتخصيب ولا بتطوير قدرات نووية"، معتبراً أن وجود طهران كدولة نووية "يمثل تهديداً وجودياً لإسرائيل"، وتابع: "كما تمثل ترسانة إيران الصاروخية التهديد نفسه". وأضاف المبعوث الرئاسي الأميركي أن "هذا التهديد الإيراني وجودي أيضاً للولايات المتحدة ودول الخليج"، مشدداً على أنه "يجب أن نكون مصممين وموحدين في هذا الهدف بعدم السماح بتحقيق طموح طهران مهما كان الثمن". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
Very Negative2025-06-12
في تصعيد جديد لأزمة البرنامج النووي الإيراني، أصدر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية قرارًا رسميًا يندد بعدم امتثال إيران لالتزاماتها الخاصة بالضمانات النووية، ما أثار غضب طهران ودفعها إلى الرد بخطوات تصعيدية جديدة على الصعيدين الدبلوماسي والتقني. وأعلنت وزارة الخارجية الإيرانية وهيئة الطاقة الذرية الإيرانية، في بيان مشترك، اليوم الخميس، رفضهما التام للقرار، واعتبرتاه سياسيًا في جوهره ويكشف عن "الطبيعة غير المهنية" لتعامل الوكالة مع الملف الإيراني. وأضاف البيان أن سياسة التعاون البناء التي انتهجتها طهران مع الوكالة قد أعطت نتائج عكسية بسبب "التعامل المسيّس وغير الفني" لبعض الأطراف. وردًا على القرار، أعلنت إيران تشغيل مركز جديد لتخصيب اليورانيوم في خطوة وصفتها بـ"السيادية"، كما كشفت عن استبدال أجهزة الطرد المركزي من الجيل الأول بأخرى من الجيل السادس المتطور في موقع "فوردو"، أحد المواقع النووية الحساسة. وذكّرت إيران بأنها لا تزال تحت ضغوط متزايدة، مشيرة إلى أن قرارات من هذا النوع لن تؤدي إلا إلى مزيد من التعقيد في الملف النووي، وأنه لن يكون هناك تراجع عن حقها في التخصيب تحت أي ظرف، بحسب موقع "الجزيرة.نت" الإخباري. وتأتي هذه التطورات في وقت حرج تشهده المنطقة، وسط تقارير عن تحذيرات وجهتها "دولة صديقة" لطهران من ضربة عسكرية محتملة، ما يزيد من التوترات القائمة بين إيران والدول الغربية، وعلى رأسها الولايات المتحدة وحلفاؤها في المنطقة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-14
قال رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، اليوم السبت، إن لن تعرقل وصول التابعة للأمم المتحدة إلى مواقعها وتفتيشها، على ما ذكرت وكالة رويترز. وكان تقر ير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، أمس الجمعة، كشف أن إيران وافقت على فرض مراقبة أكثر صرامة من جانب الوكالة على بعد أن عجّلت بشكل كبير إنتاج اليورانيوم العالي التخصيب هناك. وفي الأسبوع الماضي، أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران ضاعفت وتيرة تخصيب اليورانيوم إلى ما يصل إلى 60% من النقاء، وهو ما يقرب من 90% من درجة الأسلحة، في فوردو. ونقلت وسائل الإعلام الإيرانية عن رئيس منظمة الطاقة الذرية محمد إسلامي قوله: "لم ولن نخلق أي عقبات أمام عمليات التفتيش والوصول التي تقوم بها الوكالة". وأضاف: "نحن نعمل في إطار الضمانات، والوكالة تعمل أيضًا وفقًا للقواعد التنظيمية - لا أكثر ولا أقل"، حسبما نقلت رويترز. وفي مطلع ديسمبر الجاري، أعلنت طهران عن البدء بتغذية أجهزة طرد مركزي جديدة في موقع فوردو بوسط البلاد، بعدما أقر مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية في نوفمبرالماضي قرارًا يدين عدم تعاون طهران. وأمام هذه "التغييرات" في مقاربة إيران النووية، طلبت الوكالة التي يقع مقرها في فيينا إعادة تقييم عمليات التفتيش التي تجريها من أجل ضمان "عدم استخدام المنشأة.. لإنتاج اليورانيوم بمستوى تخصيب أعلى من المستوى المعلن"، واستخدام المواد النووية لأغراض "غير معلنة". وببلوغها عتبة تخصيب عند مستوى 60%، تقترب طهران من نسبة 90% اللازمة لصنع سلاح نووي. وكانت المفاوضات بين إيران والدول الغربية قد فشلت في إحياء الاتفاق الذي تم التوصل إليه في فيينا عام 2015 بينها وبين عدد من القوى الكبرى، ثم انسحبت منه واشنطن لاحقا، والذي يحدد معدل التخصيب عند 3،67%. وتدافع طهران عن حقها في الحصول على الطاقة النووية لأغراض مدنية، وخصوصا لتوليد الطاقة الكهربائية، وتنفي رغبتها في حيازة القنبلة الذرية. لكنها تخلّت عن التزاماتها بموجب الاتفاق ردا على الانسحاب الأمريكي من الاتفاق عام 2018 وإعادة فرض عقوبات شديدة عليها. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-13
كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أن الخطوة المهمة الرئيسية القادمة للجيش هو استهداف البرنامج النووي الإيراني، وذكرت الصحيفة أن تل أبيب حققت أهدافا سعت إليها في سوريا بعد التطورات الأخيرة، وتدمير مُعظم قدرات الجيش السوري، وقبله، كان وقف إطلاق النار في لبنان. ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن كبار المسؤولين في جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن إيران تعمل على تسريع برنامجها النووي، وفي مثل هذه الحالة، سيكون هدف إسرائيل المقبل هو ، ولكن تحتاج إسرائيل بشكل كبير إلى المساعدة الأمريكية لإلحاق الضرر بالبرنامج النووي الإيراني، وزعمت إسرائيل أنه منتشر في جميع أنحاء البلاد وفي المناطق تحت الأرض، وداخل تل أبيب، يرون أنه إذا تلقت إسرائيل قدرات عسكرية جديدة من الولايات المتحدة، فإن النتائج ستكون أفضل في الهجوم القادم، والمقصود به «استهداف برنامج طهران النووي». وكانت إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار في لبنان خلال وقت سابق شهر نوفمبر الماضي، وقال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي إن أهم أسباب الموافقة على الهدنة مع حزب الله اللبناني، هو التركيز على إيران، والقضاء على حماس في غزة، وفصل جبهات القتال عن بعضها، وإعادة تسليح الجيش الإسرائيلي. ومع التطورات الأخيرة بسوريا، بدأت إسرائيل تنفيذ عدة غارات استهدفت قدرات الجيش السوري، كما واصلت تقدمها لكيلومترات داخل سوريا وعلى حدود الجولان السوري المحتل، واستهدفت خلال الأيام الماضية منذ سقوط نظام بشار الأسد، البنية العسكرية السورية بشكل شامل، وشملت الغارات مواقع استراتيجية في دمشق وحمص وطرطوس واللاذقية وتدمر. وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، فإن الأهداف في شملت طائرات، وصواريخ ساحلية، وغواصات برية، وسفن وقدرات إضافية، ومستودع ذخيرة ووسائل لإنتاج الذخيرة، كما جرى الهجوم بصواريخ «سكود» وطرادات والشواطئ والرادارات والدبابات وبطاريات صواريخ أرض جو. وكان تقرير لوكالة للطاقة الذرية، كشفت أنّ إيران وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في منشأة فوردو النووية، بحسب «القاهرة الإخبارية». تقرير للطاقة الذرية: وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في فوردو وتتعلق الرقابة في فوردو بشكل أساسي بمراقبة الأنشطة النووية التي تتم في منشأة فوردو الإيرانية، التي تعد من أهم المواقع في البرنامج النووي الإيراني، ويوجد هذا الموقع في منطقة جبلية بالقرب من مدينة قم الإيرانية، وهو مركز حساس للغاية في المفاوضات النووية بين إيران والمجتمع الدولي. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الوطن
2024-12-12
كشف تقرير للطاقة الذرية، أنّ إيران وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في فوردو، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في خبر عاجل. وتتعلق الرقابة في فوردو بشكل أساسي بمراقبة الأنشطة النووية التي تتم في الإيرانية، التي تعد من أهم المواقع في البرنامج النووي الإيراني. ويوجد هذا الموقع في منطقة جبلية بالقرب من مدينة قم الإيرانية، وهو مركز حساس للغاية في المفاوضات النووية بين إيران والمجتمع الدولي. وتعتبر منشأة فوردو من أهم منشآت ، واكتشفتها الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) عام 2009، لكنها كانت قيد الإنشاء قبل ذلك تحت الأرض، وأستخدم موقع المنشأة لتخصيب اليورانيوم لمستويات تتجاوز الحدود التي يسمح بها معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية. ووفقا، لما نصت عليه الاتفاقات الدولية، فإن الوكالة الدولية للطاقة الذرية تنفذ إجراء عمليات تفتيش دورية لموقع فوردو، حتى تتأكّد من أن الأنشطة النووية في المنشأة متماشية مع المعايير السلمية، بما يشمل مراقبة مستويات تخصيب اليورانيوم وأنواع الأنشطة التي تُنفذ في المنشأة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-12
أفاد تقرير لوكالة الطاقة الذرية اطلعت عليه وكالة "رويترز"، الخميس، بأن إيران وافقت على طلب الوكالة بتكثيف تدابير الرقابة في منشأة فوردو، وذلك حسبما أفادت فضائية في نبأ عاجل. وقالت الوكالة: "ناقشنا مع إيران ضرورة زيادة وتيرة وكثافة تدابير الرقابة في فوردو ومنشأة تخزين المواد النووية في أصفهان على المدى الطويل". ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-06
قالت في تقرير سري قدمته إلى الدول الأعضاء، اليوم الجمعة، إن إيران تضاعف وتيرة تخصيب اليورانيوم إلى درجة قريبة من صنع القنبلة النووية، الأمر الذي حذر منه رئيس الوكالة رافائيل جروسي. وأضاف التقرير أن الوكالة التابعة للأمم المتحدة تأكدت الخميس من أن إيران بدأت ضخ غاز سداسي فلوريد اليورانيوم المخصب إلى 20% بدلا من 5% السابقة، في سلسلتين مترابطتين من أجهزة الطرد المركزي (آي آر-6) في فوردو التي تخصب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهو ما يقرب من نحو 90% اللازمة لصنع أسلحة. وأظهر التقرير أن هذا يعني أن وتيرة تخصيب إيران لليورانيوم إلى 60% ستزداد زيادة كبيرة، مشيرا إلى معدل إنتاج شهري يزيد على 34 كيلوجراما. وحذر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي من أن إيران على استعداد لزيادة مخزونها من اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة "بشكل كبير للغاية". وقال جروسي على هامش منتدى "حوار المنامة" في العاصمة البحرينية: "تعلن الوكالة اليوم أن الطاقة الإنتاجية لتخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 60% تتزايد بشكل كبير"، مضيفا أن المعدل ربما يزيد إلى "7 أو 8 أمثال، أو ربما أكثر" مقارنة مع ما بين 5 و7 كيلوجرامات شهريا قبل ذلك. وأوضح أن قدرة إيران "تتزايد بشدة" على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%". وتمثل هذه الخطوة إخفاقا لغجروسي منذ أن قال بعد زيارته إيران الشهر الماضي إن طهران قبلت طلبه بوضع سقف لمخزونها من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% لتخفيف التوتر الدبلوماسي، ووصفها بأنها "خطوة واضحة في الاتجاه الصحيح". ومن المؤكد أن هذا الإعلان سيثير غضب الدول الغربية التي تقول إنه لا يوجد أي مبرر مدني يدفع إيران لتخصيب اليورانيوم إلى هذا المستوى، وإن جميع الدول التي وصلت لهذا المستوى من التخصيب تمكنت من تصنيع قنابل نووية، وهو ما تنفي إيران السعي إليه. وتشير معايير وكالة الطاقة الذرية إلى أن إيران لديها بالفعل مواد مخصبة بدرجة نقاء تصل إلى 60% تكفي لصنع 4 أسلحة نووية من حيث المبدأ إذا نجحت طهران في زيادة درجة التخصيب. ولدى إيران بالفعل مواد مخصبة تكفي لصنع أسلحة عند مستويات تخصيب منخفضة، وأظهر تقرير ربع سنوي للوكالة الشهر الماضي أن معدل إنتاج إيران الإجمالي عند هذا المستوى في موقعين. لكن دبلوماسيين قالوا في ذلك الوقت إن الخطوة التي أقدمت عليها إيران وتضمنت جاهزيتها لتطبيق هذا السقف كانت مشروطة بعدم إصدار مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية قرارا ضدها بسبب عدم تعاونها بشكل كاف مع الوكالة، وهو ما فعله المجلس بعد ذلك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الشروق
2024-12-06
قالت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير سري قدمته إلى الدول الأعضاء، اليوم الجمعة، إن إيران تضاعف وتيرة تخصيب اليورانيوم إلى درجة قريبة من صنع القنبلة النووية وخاصة في موقع فوردو، الأمر الذي حذر منه رئيس الوكالة رافائيل غروسي. وأضاف التقرير أن الوكالة التابعة للأمم المتحدة تأكدت أمس الخميس من أن إيران بدأت ضخ غاز سداسي فلوريد اليورانيوم المخصب إلى 20% بدلا من 5% السابقة، في سلسلتين مترابطتين من أجهزة الطرد المركزي (آي آر-6) في فوردو التي تخصب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60%، وهو ما يقرب من نحو 90% اللازمة لصنع أسلحة. وأظهر التقرير أن هذا يعني أن وتيرة تخصيب إيران لليورانيوم إلى 60% ستزداد زيادة كبيرة، مشيرا إلى معدل إنتاج شهري يزيد على 34 كيلوغراما في موقع فوردو وحده، بحسب موقع الجزيرة نت الاخباري. وحذر المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي من أن إيران على استعداد لزيادة مخزونها من اليورانيوم المستخدم في صنع الأسلحة "بشكل كبير للغاية". وقال جروسي على هامش منتدى "حوار المنامة" في العاصمة البحرينية "تعلن الوكالة اليوم أن الطاقة الإنتاجية لتخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 60% تتزايد بشكل كبير"، مضيفا أن المعدل ربما يزيد إلى "7 أو 8 أمثال، أو ربما أكثر" مقارنة مع ما بين 5 و7 كيلوغرامات شهريا قبل ذلك. كما أوضح أن قدرة إيران "تتزايد بشدة" على إنتاج اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% القريبة من الدرجة اللازمة لتصنيع الأسلحة وهي 90%". وتمثل هذه الخطوة إخفاقا لغروسي منذ أن قال بعد زيارته إيران الشهر الماضي إن طهران قبلت "طلبه" بوضع سقف لمخزونها من اليورانيوم المخصب بدرجة نقاء تصل إلى 60% لتخفيف التوتر الدبلوماسي، ووصفها بأنها "خطوة واضحة في الاتجاه الصحيح". ومن المؤكد أن هذا الإعلان سيثير غضب الدول الغربية التي تقول إنه لا يوجد أي مبرر مدني يدفع إيران لتخصيب اليورانيوم إلى هذا المستوى، وإن جميع الدول التي وصلت لهذا المستوى من التخصيب تمكنت من تصنيع قنابل نووية، وهو ما تنفي إيران السعي إليه. وتشير معايير وكالة الطاقة الذرية إلى أن إيران لديها بالفعل مواد مخصبة بدرجة نقاء تصل إلى 60% تكفي لصنع 4 أسلحة نووية من حيث المبدأ إذا نجحت طهران في زيادة درجة التخصيب. ولدى إيران بالفعل مواد مخصبة تكفي لصنع أسلحة عند مستويات تخصيب منخفضة، وأظهر تقرير ربع سنوي للوكالة الشهر الماضي أن معدل إنتاج إيران الإجمالي عند هذا المستوى في موقعين، بما في ذلك فوردو، بلغ نحو 6 كيلوغرامات شهريا. لكن دبلوماسيين قالوا في ذلك الوقت إن الخطوة التي أقدمت عليها إيران وتضمنت جاهزيتها لتطبيق هذا السقف كانت مشروطة بعدم إصدار مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية قرارا ضدها بسبب عدم تعاونها بشكل كاف مع الوكالة، وهو ما فعله المجلس بعد ذلك. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:
الدستور
2024-12-06
أفاد تقرير صادر عن الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بأن إيران أعلنت عن أنها تعتزم من الآن فصاعدًا ضخ اليورانيوم المخصب إلى 20% بدلًا من 5% حاليًا في فوردو؛ وفقًا لنبأ عاجل لقناة "". وأوضح التقرير، أن تأثير هذا التغيير سيكون بزيادة كبيرة في معدل إنتاج اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60% في فوردو إلى أكثر من 34 كيلوجرامًا شهريًا، مشيرًا إلى أن الوكالة تحققت في 5 ديسمبر من أن إيران بدأت في ضخ اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 20% في سلسلتين متصلتين. ونوّه التقرير، إلى أن التغييرات التي أجرتها إيران تؤثر في وتيرة وكثافة عمليات التفتيش المطلوبة في فوردو والتي يتعين على طهران تسهيل تنفيذها على وجه السرعة. ...قراءة المزيد
الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: