العقبة الأردنية

(أ ش أ): تتواصل عمليات نقل حجاج شركات السياحة المصرية إلى الأراضي المقدسة بوتيرة منتظمة، سواء عبر الرحلات الجوية أو البرية، في إطار...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning العقبة الأردنية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning العقبة الأردنية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with العقبة الأردنية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with العقبة الأردنية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with العقبة الأردنية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with العقبة الأردنية
Related Articles

مصراوي

Neutral

2025-05-22

(أ ش أ): تتواصل عمليات نقل حجاج شركات السياحة المصرية إلى الأراضي المقدسة بوتيرة منتظمة، سواء عبر الرحلات الجوية أو البرية، في إطار استعدادات موسم الحج لهذا العام، وسط تنسيق مكثف بين مختلف الجهات المعنية في مصر والأردن والسعودية لضمان سلامة وسلاسة تنقل الحجاج. فمن خلال المطارات، تُنقل الوفود إلى مطار جدة للمُتجهين إلى مكة المكرمة، أو إلى مطار المدينة المنورة، في حين تسير رحلات برية للحجاج عبر مسار نويبع– العقبة الأردنية، وصولًا إلى منفذ حالة عمار الحدودي بين الأردن والسعودية، بما يضمن تغطية كاملة لكل البرامج السياحية المتاحة للحجاج. وأكدت غرفة شركات السياحة، في بيان رسمي، أن كل رحلات نقل الحجاج تسير بانضباط تام دون أي معوقات، وذلك بفضل التنسيق الوثيق مع وزارة السياحة والآثار، ممثلة في قطاع الشركات السياحية برئاسة سامية سامي، نائب الوزير ورئيسة اللجنة العليا للحج والعمرة، ورئيسة بعثة الحج السياحي. وأوضحت الغرفة أن هناك تنسيقًا دائمًا وعلى أعلى المستويات بين السلطات في الدول الثلاث، سواء فيما يخص الرحلات الجوية أو البرية، لضمان أعلى درجات الأمان والتنظيم لحجاج السياحة. وأضافت أن غرفة الشركات والجهات المختصة تعمل على مدار الساعة لمتابعة تنفيذ خطط موسم الحج السياحي بدقة وكفاءة، ومراقبة حركة الحجاج منذ مغادرتهم الأراضي المصرية وحتى وصولهم الآمن إلى المملكة العربية السعودية. وشددت الغرفة على أن هذه الجهود المشتركة تهدف إلى توفير تجربة حج آمنة ومنظمة لحجاج شركات السياحة، من خلال خطط محكمة للتنقل، ودعم لوجستي متكامل، وتواجد مستمر لممثلي الشركات السياحية لمرافقة الحجاج والتأكد من جودة الخدمات المقدمة لهم. وفي هذا السياق، أعلنت الغرفة عن انتهاء إجراءات إصدار التأشيرات لكل حجاج شركات السياحة، إلى جانب الانتهاء من تأكيدات حجز تذاكر الطيران ذهابًا وعودة. وأشارت إلى أن تلك الخطوات تعكس مستوى الجاهزية العالية الذي يتمتع به موسم الحج السياحي لهذا العام، وتعزز من قدرة الشركات على تقديم خدماتها بسلاسة وكفاءة. كما أوضحت أن فرق المتابعة بالغرفة على تواصل مستمر مع جميع الشركات السياحية ومندوبيها المرافقين للحجاج، لرصد أي ملاحظات أو عقبات قد تظهر خلال الرحلة، مع اتخاذ التدابير اللازمة بشكل فوري لضمان راحة الحجاج وسلامتهم. ومن المنتظر أن يغادر عدد من أعضاء غرفة شركات السياحة إلى الأراضي المقدسة خلال الأيام القليلة المقبلة، للانضمام إلى بعثة الحج السياحي، والإشراف المباشر على متابعة تنفيذ البرامج، وتفقد أوضاع الحجاج ميدانيًا، بما يضمن أعلى مستوى من الاستعداد لأداء الفريضة. ويأتي هذا الموسم وسط اهتمام حكومي كبير بتطوير منظومة الحج السياحي، من خلال دعم التنسيق الدولي، ورفع كفاءة الخدمات المقدمة، والعمل على تيسير كل ما من شأنه تسهيل أداء المناسك للحجاج المصريين، مع الحفاظ على أعلى معايير الجودة والانضباط. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-02-20

د. ياسمين فؤاد : ناقشنا مقترحات تطوير الهيئة بما يحقق الأهداف الإقليمية والدولية لحماية البيئة البحرية.. وأهم مستجدات القضايا البيئية العالمية عقدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، ورئيس الدورة العشرين للمجلس الوزارى للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن "برسجا" ، لقاء ثنائيا مع الدكتور معاوية خالد الردايدة وزير البيئة الأردنى، لمناقشة عدد من الموضوعات البيئية المشتركة بين البلدين، واستعراض مستجدات خطة عمل الهيئة في ظل رئاسة مصر لها، والخطة المستقبلية، ومستجدات القضايا البيئية العالمية، وذلك على هامش مشاركتها فى الدورة الحادية والعشرون لاجتماع المجلس الوزارى للهيئة الإقليمية للحفاظ على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن، بمدينة العقبة الأردنية لتسليم رئاسة المجلس الوزاري للهيئة للمملكة الهاشمية الأردنية بحضور وزراء البيئة بدول بالمملكة العربية السعودية، والسودان، والصومال ، وجيبوتى. وفى بداية اللقاء، أعربت الدكتورة ياسمين فؤاد عن تقديرها للتعاون المثمر بين مصر والأردن في عدد من المجالات البيئية، مؤكدة أن هذا التعاون يعكس عمق العلاقات بين البلدين وحرصهما المشترك على حماية الموارد الطبيعية وتحقيق التنمية المستدامة، مشيدة بالجهود المشتركة في مواجهة التحديات البيئية، لاسيما في مجالات الحفاظ على التنوع البيولوجي، والسياحة البيئية، ومكافحة التلوث، والتكيف مع تغير المناخ. مؤكدة على أهمية استمرار تبادل الخبرات وتعزيز الشراكات البيئية بين البلدين، بما يسهم في تحقيق الأهداف الإقليمية والدولية لحماية البيئة البحرية وتحقيق الاستدامة. وخلال اللقاء استعرضت وزيرة البيئة الدور الذي قامت به مصر، خلال رئاستها للدورة العشرين للمجلس الوزارى للهيئة، حيث عملت على تعزيز الوعي بضرورة الربط بين قضايا تغير المناخ والحفاظ على التنوع البيولوجي ، كما تم العمل على تطوير خطة عمل الهيئة ، وتنظيم العمل داخلها ، وتذليل العقبات التي تواجهها، موضحة أن هناك خطوات فعلية تمت لتعزيز الهيكل الداخلي للهيئة ، وقد تحسن الوضع المالي بفضل الحصول على تمويلات من خلال شركاء التنمية لدعم مشروعات خاصة بدول الاقليم . وأكدت أن خطة تطوير الهيئة تهدف إلى تنويع مصادر التمويل والتركيز على بناء شراكات واتفاقيات تعاون تسهم في استقرار النظم البيئية في البحر الأحمر والبحر المتوسط. ومن جانبه، ثمن الدكتور معاوية الردايدة، جهود الدكتورة ياسمين فؤاد البارزة خلال رئاستها للمجلس الوزاري للهيئة على مدار عامين، مشيدًا بدورها في تعزيز التعاون مع المؤسسات الدولية لتوفير تمويل أكبر وتنفيذ مشروعات نوعية تخدم بيئة البحر الأحمر وخليج عدن. كما أكد حرص الأردن على دعم الهيئة والبناء على الإنجازات المحققة، مع متابعة تنفيذ المشروعات البيئية وتعزيز التعاون الإقليمي لضمان التمويل اللازم لتحقيق أهداف التنمية المستدامة في المنطقة. كما تطرق الطرفان الى القرارات المزمع مناقشتها فى الاجتماع الوزارى للهيئة في دورته ٢١ والتى تم طرحها فى الإجتماع التحضيري، ومقترحات تطوير الهيئة، وسبل تعبئة الموارد اللازمة لدعم أنشطتها في مختلف القضايا البيئية التي تخدم مصالح دول الإقليم، مع مراعاة التحديات العالمية مثل تغير المناخ والتلوث البلاستيكي، والتأكيد على أهمية تعزيز قدرات الدول الأعضاء لضمان فاعلية الجهود البيئية المشتركة وتكثيف الجهود خلال الفترة المقبلة لتعزيز التعاون الإقليمي، بما يضمن استمرار الهيئة في أداء دورها الفاعل. كما ناقش الجانبان القضايا البيئية العالمية ومستجداتها ومنها تغير المناخ، في إطار الهدف الكمي الجماعي الجديد لتمويل المناخ الذى تم اقراره خلال قمة المناخ cop29، وكذلك مخرجات مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة للتنوع البيولوجي COP16 والتى عقدت بكولومبيا، والمزمع استئنافه فى نهاية الشهر الجارى بدولة ايطاليا، بالاضافة الى مناقشة مقترحات مشروعات لصندوق كونمينغ للتنوع البيولوجي، والذى تم إنشاؤه مؤخرًا من قبل وزارة البيئة الصينية وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة واتفاقية التنوع البيولوجي بالأمم المتحدة مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، حيث تشارك الدكتورة ياسمين فؤاد فى عضوية مجلس إدارته مع دول أخرى منها كمبوديا وكولومبيا وصندوق البيئة العالمي، بمنحة أولية من الصين بقيمة 1.5 مليار يوان (حوالي 220 مليون دولار أمريكي) ؛ لتوفير التمويل للدول النامية لتسريع تنفيذ إطار كونمينغ-مونتريال العالمي للتنوع البيولوجي من خلال نهج يشمل الحكومة والمجتمع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-19

وكالات أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أن الوزراء والمسؤولين الأمريكيين والأوروبيين والعرب والأتراك الذين اجتمعوا في العقبة في 14 ديسمبر الحالي، سيجتمعون مجددًا في باريس لمواصلة "مواءمة رسائلهم". وقال بارو: "لقد اجتمعنا مع شركائنا في العقبة لتنسيق دعمنا الجماعي والمشروط لعملية انتقالية سياسية في سوريا"، ولفت إلى أن هذه المجموعة ستصبح دائمة، و ستستضيف باريس في يناير المقبل الاجتماع الثاني، من دون تحديد أي موعد. واجتمعت "لجنة الاتصال الوزارية العربية" في مدينة العقبة الأردنية، في ديسمبر الجاري، بشأن التطورات في سوريا، والتي أدانت إسرائيل بالتوغل في المنطقة العازلة مع سوريا وطالبت بانسحاب قواتها. وشارك في الاجتماعات أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية التي تضم الأردن والسعودية والعراق ولبنان ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، بحضور وزراء خارجية قطر والإمارات والبحرين وتركيا. واختتمت اجتماعات العقبة بالتشديد على الحاجة إلى انتقال سياسي جامع موثوق بقيادة السوريين ويقرره السوريون، مبني على المبادئ الواردة في قرار مجلس الأمن رقم 2254، وفق المبعوث الخاص للأمم المتحدة لسوريا جير بيدرسن. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-12-16

كتب- محمود الهواري:ما بين مؤيد ومعارض، أثار اجتماع لجنة الاتصال الوزارية العربية لدعم الشعب السوري خلال المرحلة الانتقالية بعد سقوط نظام بشار الأسد، جدلاً واسعاً بين السوريين، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد للتوصيات التي صدرت عنه، ومعارض يرى فيها محاولة لفرض أجندات خارجية. كانت اللجنة أكدت خلال اجتماعها السبت الماضي في العقبة الأردنية بحضور كبار المسؤولين من عدد من الدول، على ضرورة تحقيق انتقال سياسي سلمي وشامل، يُلبي طموحات الشعب السوري ويحترم إرادته، فيما أدانت اللجنة في بيانها الختامي لاجتماعها التوغلات الإسرائيلية في المنطقة العازلة ومناطق بجبل الشيخ ومحافظتي القنيطرة وريف دمشق.ودعت اللجنة التي تضم مصر والأردن والسعودية والعراق ولبنان، وأمين عام جامعة الدول العربية، إلى تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، مع تنفيذ خطوات ملموسة لنقل السلطة إلى نظام سياسي جديد يعكس تطلعات السوريين، مشيرة إلى أهمية إجراء انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف الأمم المتحدة، وإعداد دستور جديد يقره السوريون، إلى جانب إشراك جميع القوى السياسية والاجتماعية.تباين ردود الفعلووصف رئيس هيئة التفاوض السورية، بدر جاموس، مخرجات الاجتماع بأنها "خارطة طريق متوازنة لإنقاذ سوريا"، مؤكداً أنها تمثل برنامجاً متكاملاً لتحقيق الاستقرار في البلاد. نرحب بالبيان الختامي للجنة الاتصال العربية التي اجتمعت اليوم في الأردن، ونرى أن خارطة الطريق التي أقرتها هي مشروع حقيقي متوازن لإنقاذ سوريا، وضمان وحدتها، وانتقالها إلى دولة عصرية تداولية ديمقراطية تشاركية لكل أبنائها.لقد دفعنا، كغيرنا من السوريين، أثماناً باهظة للدفع بالحل… أما الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، فرحب بالبيان الختامي، معتبرًا أنه يعبر عن دعم صادق لتطلعات الشعب السوري، وشدد على ضرورة إطلاق حوار وطني شامل لبناء سوريا ديمقراطية ومستقرة.وفي السياق نفسه، قال هادي البحرة، رئيس الائتلاف السوري، إن البيان يدعم تشكيل حكومة انتقالية شاملة لجميع المكونات السياسية والاجتماعية باستثناء النظام السابق، مشيراً إلى ضرورة مشاورات واسعة لضمان شمولية الحكومة. من جهته، أشاد قائد قوات سوريا الديمقراطية "قسد" الجنرال مظلوم عبدي، بالدور العربي في دعم عملية السلام، مؤكدًا أن وقف العمليات العسكرية خطوة أساسية لبناء سوريا مستقرة، بينما وصف مجلس سوريا الديمقراطية "مسد" البيان بأنه يعكس جهوداً عربية ودولية لإرساء حل سياسي شامل وفق قرار مجلس الأمن رقم 2254. نرحب بالبيان الختامي لقمة العقبة لوزراء خارجية لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا، ونشيد بالدور العربي الفعّال في إخراج سوريا إلى بر الأمان.نؤكد على ضرورة وقف العمليات العسكرية، وفقاً لما ورد في البيان الختامي، على كامل الأراضي السورية، كخطوة أساسية لتمهيد الطريق نحو حوار… انتقادات حادة واتهامات بالوصايةعلى الجانب الآخر، عبر عدد من السوريين على منصة "إكس" عن استيائهم من الاجتماع، حيث أشار أحدهم إلى أن اجتماع العقبة "لا يبشر بخير، بل يوحي بمحاولة فرض وصاية خارجية".وفي تعليق آخر، دعا أحد المستخدمين إلى مقاطعة أي شخصية سورية شاركت في الاجتماع، قائلاً: "لا يجب الثقة بهم أو منحهم أي منصب في المستقبل".بينما وصف آخر الاجتماع بأنه "خذلان للثورة وإنجازاتها"، محذراً من أن نتائجه قد تكون مقدمة لثورة مضادة للثورة التي أطاحت بنظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.مواقف مؤيدة للمخرجاتفي المقابل، رأى مؤيدون أن نتائج الاجتماع تمثل خطوة إيجابية تخدم مصلحة الشعب السوري، حيث أكد أحد المؤيدين أن "بيان العقبة يدعم تمثيل كافة القوى السورية السياسية والاجتماعية"، معتبراً أن الانتقادات الموجهة له لا تعكس سوى محاولات لتعطيل الحل السياسي. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

المصري اليوم

2024-05-08

يبدأ ثلاثى منتخب مصر لناشئى الجولف محمد أبوالعلا ومحمد الديب وعلى الدين سلامة مشوارهم في منافسات بطولة الأردن الدولية المفتوحة للجولف غدا الخميس والتى تنطلق بملعب جولف أيلة بمدينة العقبة الأردنية . وتشهد بطولة الأردن الدولية منافسات الرجال والناشئين والسيدات بمشاركة 19 دولة هي: مصر والسعودية ولبنان ولاتفيا وقطر وصربيا والبحرين وتونس وامريكا وبريطانيا وايرلندا وجنوب افريقيا والصين والامارات والعراق وفلسطين وكينيا والصين بالاضافة إلى الأردن البلد المضيف . وقام لاعبو مصر بأداء المران الأخير لهم على ملعب ايلة وذلك للتعرف على مسافات الملعب ونقاط البداية لكل حفرة وصعوباته الطبيعية أمثال سرعة الرياح والأشجار ودرجة الحرارة أثناء توقيت اللعب والصناعية امثال بحيرات المياه والحفر الرملية . واستمر مران الثلاثى المصري محمد اأبوالعلا ومحمد الديب وعلى الدين سلامة لأكثر من ثلاث ساعات متواصلة بدأ بالتسخين في منطقة الدريفينج رينج المخصصة للتدريب على الضربات الطويلة ثم المنطقة الخضراء المخصصة للضربات القصيرة واسقاط الكرة في الحفرة . واتجه اللاعبون بعدها إلى الملعب للتدريب على ال 18 حفرة وتوجيه الضربات نحو الممرات بعيدا عن مناطق الصعوبات المتواجدة سواء على الجانبين أو في الداخل حفر الرمال والبحيرات وركزوا أيضا على الضربات القصيرة في المنطقة الخضراء والتى يتواجد بها أماكن اسقاط الكرة لكل حفرة . ويسعى لاعبو مصر محمد أبوالعلا ومحمد الديب وعلى الدين سلامة إلى تقديم مستوى متميز في البطولة وتحقيق نتائج جيدة أمام المنافسين الاخرين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-01-11

ثمن رشاد عبد الغني القيادي بحزب مستقبل وطن، مخرجات القمة الثلاثية "المصرية- الأردنية- الفلسطينية"، التي عُقدت بمدينة العقبة الأردنية، مشيرًا إلى أن القمة أكدت أولوية الوقف الفوري لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وهو ما تضعه مصر على رأس أولوياتها في جهودها المبذولة تجاه القضية الفلسطينية. وأكد "عبد الغني"، أن القمة الثلاثية تسعى نحو الحفاظ على حق الشعب الفلسطيني، ودعم الأشقاء في غزة وإقرار السلام الشامل والعادل، ووقف جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي المحتل بحق الفلسطينيين العُزل، فضلاً عن التأكيد على رفض مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني ورفض تصفية القضية الفلسطينية. وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن، أن انعقاد القمة الثلاثية بين رؤساء مصر والأردن وفلسطين، تأتي في إطار الجهود المبذولة والحرص على تدعيم أسس الاستقرار والسلام والتنمية في المنطقة التي تشهد توترات واضطرابات ملحوظة جراء ممارسات الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة. وأضاف أن كلمة الرئيس السيسي في القمة، شددت على موقف مصر الثابت في دعم الأشقاء في غزة والتعبير عن الإرادة المصرية والعربية في التطلع نحو إنقاذ الشعب الفلسطيني، وضمان حقوقه، ورفض تصفية القضية ومخطط التهجير والتنديد بجرائم الاحتلال الإسرائيلي، وتعزيز جهود المساعدات الإنسانية والإغاثية اللازمة لدعم الشعب الفلسطيني في كبوته، والسعي نحو وقف إطلاق النار، وفرض سلام عادل وشامل. وأكد أن القمة الثلاثية تمثل خطوة جادة نحو تعزيز جهود مصر والأردن؛ لتقديم الدعم الكامل للأشقاء في فلسطين، والعمل على إحياء عملية السلام من خلال التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفق مرجعيات الشرعية الدولية. وشدد على أن السبيل نحو تسوية القضية الفلسطينية، يأتي من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، واستعادة الشعب الفلسطيني لكامل حقوقه المشروعة، بما في ذلك حقه في تقرير المصير، وفي تجسيد دولته المستقلة وذات السيادة على حدود 1967، وتحقيق حل الدولتين وفق المرجعيات المعتمدة. وتابع قائلًا: "التاريخ لن يغفر للمجتمع الدولي صمته وكيله بمكيالين فيما يسمونه بـ حقوق الإنسان، والذي كشف عن زيف هذه المصطلحات واستخدامها من أجل مصالح خاصة، وضرب مصالح دول أخرى بالادعاءات والأكاذيب المضللة للحقائق، في حين أنها تكف بصرها وتصم آذانها عن حقائق مؤسفة ومؤلمة يشهدها الجميع كل دقيقة". ولفت إلى أن موقف مصر سيظل ثابتا حيال القضية، حيث تدعم مصر حقوق الشعب الفلسطيني وترفض مخطط التهجير، وإنهاء القضية الفلسطينية، وتسعى نحو وقف نزيف الدماء وردع الاعتداءات الصهيونية التي طالت المرضى والأطفال والنساء والشيوخ والمدنيين العزل. وشدد على أهمية تضافر الجهود العربية للضغط على المجتمع الدولي للوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية دون انقطاع، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه غير القابلة للتصرف، والسعي نحو إعادة إحياء عملية سلام جادة، وتلبية تطلعات جميع شعوب المنطقة إلى مستقبل مستقر يسوده التعايش والتنمية والتعاون بين جميع شعوبها ودولها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2024-01-11

أشاد رشاد عبد الغني، القيادي بحزب مستقبل وطن، بمخرجات القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفلسطينية، التي عُقدت بمدينة العقبة الأردنية، مشيرًا إلى أن القمة أكدت على أولوية الوقف الفوري لإطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، وهو ما تضعه مصر على رأس أولوياتها في جهودها المبذولة تجاه القضية الفلسطينية. وأضاف عبد الغني أن القمة الثلاثية تسعى نحو الحفاظ على حق الشعب الفلسطيني ودعم الأشقاء في غزة وإقرار السلام الشامل والعادل ووقف جرائم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي المحتل بحق الفلسطينيين العُزل، فضلاً عن التأكيد على رفض مخطط التهجير القسري للشعب الفلسطيني ورفض تصفية القضية الفلسطينية. وأوضح القيادي بحزب مستقبل وطن، أن انعقاد القمة الثلاثية بين رؤساء مصر والأردن وفلسطين، يأتي في إطار الجهود المبذولة والحرص على تدعيم أسس الاستقرار والسلام والتنمية في المنطقة التي تشهد توترات واضطرابات ملحوظة جراء ممارسات الاحتلال الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة. وأكد عبد الغني أن القمة الثلاثية تمثل خطوة جادة نحو تعزيز جهود مصر والأردن لتقديم الدعم الكامل للأشقاء في فلسطين، والعمل على إحياء عملية السلام من خلال التوصل إلى حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية وفق مرجعيات الشرعية الدولية. وشدد على أن السبيل نحو تسوية القضية الفلسطينية، يأتي من خلال إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، واستعادة الشعب الفلسطيني لكامل حقوقه المشروعة، بما في ذلك حقه في تقرير المصير، وفي تجسيد دولته المستقلة وذات السيادة على حدود 1967، وتحقيق حل الدولتين وفق المرجعيات المعتمدة. وتابع عبد الغني قائلًا: «إن التاريخ لن يغفر للمجتمع الدولي صمته وكيله بمكيالين فيما يسمونه بـ حقوق الإنسان، والذي كشف عن زيف هذه المصطلحات واستخدامها من أجل مصالح خاصة وضرب مصالح دول أخرى بالإدعاءات والأكاذيب المضللة للحقائق، في حين أنها تكف بصرها وتضم أذانها عن حقائق مؤسفة ومؤلمة يشهدها الجميع كل دقيقة». وأكد أهمية تضافر الجهود العربية للضغط على المجتمع الدولي للوقف الفوري لإطلاق النار في غزة وإيصال المساعدات الإنسانية دون انقطاع، وتمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه غير القابلة للتصرف، والسعي نحو إعادة إحياء عملية سلام جادة، وتلبية تطلعات جميع شعوب المنطقة إلى مستقبل مستقر يسوده التعايش والتنمية والتعاون بين جميع شعوبها ودولها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

قادت الدولة المصرية جهودا كبيرة على مدار3 شهور خلال العدوان الإسرائيلي على غزة، ولعبت خلال هذه الفترة دورا سياسيا إنسانيا، ولاتزال حتى كتابة هذه السطور تجري مباحثات سياسية من أجل وقف الحرب وتخفيف معاناة الفلسطينيين، ويترقب العالم العربي نتائج القمة الثلاثية التي تنعقد في مدينة العقبة الأردنية، وتجمع قادة مصر والأردن وفلسطين. على الصعيد السياسى، كانت ولا تزال الدولة المصرية تقود جهودا سياسية، فالقمة لم ولن تكون التحرك الأخير، فقد خاضت الدولة المصرية معارك دبلوماسية، وأكدت على لسان الرئيس عبد الفتاح السيسي ومن بعده وزير الخارجية سامح شكري على أنها لن تسمح بانتهاك أمنها القومي وسيادتها على كامل ترابها، وستظل متمسكة بموقفها الرافض لتهجير الفلسطينيين، وستعمل على مواجهة أي خطوات وإجراءات من شأنها تصفية القضية. استضافت القاهرة قمم دولية ونجحت في فرض رؤيتها علي المجتمع الدولي، وأطلقت القاهرة خارطة طريق خلال "قمة القاهرة للسلام 2023" التى استضافتها اكتوبر العام الماضى، تستهدف إنهاء المأساة الإنسانية الحالية، وإحياء مسار السلام، من خلال عدة محاور، تبدأ بالتدفق الكامل والآمن، والسريع والمستدام، للمساعدات الإنسانية لأهل غزة، ثم التفاوض حول التهدئة ووقف إطلاق النار، ثم البدء العاجل، فى مفاوضاتٍ لإحياء عملية السلام، وصولًا لأعمال حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، التى تعيش جنبًا إلى جنب، مع إسرائيل، على أساس مقررات الشرعية الدولى، مع العمل بجدية على تدعيم السلطة الوطنية الفلسطينية الشرعية، للاضطلاع بمهامها، بشكل كامل، فى الأراضى الفلسطينية". وجاءت القمة العربية الإسلامية نوفمبر 2023، لتؤيد موقف وجهود مصر السياسية والإنسانية وتعزز مفهوم الوحدة العربية والإسلامية للوقوف فى وجه الاحتلال، وتؤكد خارطة الطريق نحو الاستقرار. وفى ضوء خطابات القادة العرب فى القمة بالرياض"وفى مقدمتها خطاب الرئيس عبد الفتاح السيسي بشعار "لا للتهجير القسري"، على نحو ما قال الرئيس السيسي : "جميع الأعمال المنافية للقانون الدولى.. التهجير القسرى غير مقبولة ولا يمكن تبريرها بالدفاع عن النفس ولا بأية دعاوى أخرى وينبغى وقفها على الفور". كما جاء فى كلمة الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن"عوات التهجير القسرى والتي تمثل جريمة دولية ومخالفة صريحة للقانون الدولي والإنساني". وتأتى الوساطة المصرية في أكتوبر الماضى، حيث نجحت الجهود المصرية وبالتعاون مع قطر، في التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار مؤقت لمدة 4 أيام، كما بذلت مصر جهودا سياسية ودبلوماسية وأمنية مكثفة لمنع تفاقم الصراع والقيام بدور الوساطة للتوصل لاتفاق هدنة وصفقة تبادل أسرى. وتكللت جهودها بنجاح الوساطة ودخول الهدنة حيز التنفيذ صباح الجمعة 24 نوفمبر 2023، ومع عودة الهدوء للقطاع، تواصل الصفقة طي مراحلها الأولى فى تبادل الأسري بين الطرفين بمشاركة جهات مصر السيادية، لضمان انجاحها. وقرأت مصر المستقبل، وأطلقت تحذيرات بما سيحل بالمنطقة من ويلات الحرب واتساع رقعة الصراع فى حال استمر تصعيد العدوان الإسرائيلي الغاشم على غزة، وفى أكثر من مناسبة أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسى تحذيرات مبكرة، ففى أكتوبر الماضى، حذر الرئيس قائلاً: "أنا حذرت من توسعة دائرة الصراع، أيًا ما كان المكان اللي جاية منها، المنطقة ستصبح قنبلة موقوتة تؤذينا جميعا". ليس التحذير الأول ولن يكون الأخير، فقد حذر فى السابق من انزلاق المنطقة إلى حرب إقليمية يكون تأثيرها مدمرا خلال لقائه برئيس الوزراء البريطاني سوناك، مؤكدا "أنه يجب منع انزلاق المنطقة في حرب على مستوى الإقليم بالكامل يكون تأثيرها على السلام في المنطقة، لذلك نحتاج إلى إحياء السلام مرة أخرى وإعطاء أمل للفلسطينيين في إقامة دولتهم على حدود يونيو 67 وعاصمتها القدس الشرقية".وعلى هامش القمة العربية الإسلامية المشتركة بالرياض السبت الماضى، جدد الرئيس تحذيره خلال لقاءه بالرئيس الإيراني على أهمية عدم اتساع دائرة الصراع في المنطقة والحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي. وبالتوازي، كان ولا يزال للقاهرة دورا إنسانى مشرف فى غزة، كان آخره إنشاء أول مخيم داخل قطاع غزة يتسع لـ 7 آلاف شخص كمرحلة أولى، وتم تقديم كل التجهيزات من قبل الهلال الأحمر المصرى ومن الدولة المصرية، المخيم على مساحة 100 فدان فى خان يونس جنوبي قطاع غزة، ويشمل إقامة 1050 خيمة بإعاشة كاملة. كما نجحت القاهرة- رغم العراقيل الإسرائيلية- فى فتح معبر رفح من الجانب الفلسطينى، عبر اتفاق مع انتزاعه بعد مشاورات مكثفة ولقاءات، ونجحت التحركات الدبلوماسية المصرية، فى إعادة فتح المعبر من الجانب الفلسطينى بعد انجاز اتفاق بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والجانب الفلسطينى، وإدخال عددا من شاحنات المساعدات إلى غزة، ونقل مصابين من الحالات الحرجة بينهم أطفال ثم السماح للرعايا الأجانب ومزدوجى الجنسية من العبور، ولا تزال حتى اليوم تعبر شاحنات المساعدات وتستقبل الحالات الحرجة وبينهم أطفال. كما أطلقت مصر، قافلة صندوق تحيا مصر تحت شعار "نتشارك من أجل الإنسانية"، محملة بمختلف المساعدات الإغاثية والإنسانية لدعم الأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالوقوف جنبًا إلى جنب مع الشعب الفلسطيني الشقيق. فضلا عن استقبال عدد من الأطفال الخدج حديثي الولادة وانقاذهم من موت محقق، بعد حصار المستشفيات وقطع كل سبل الحياة عنها من مياه وكهرباء، ووصل أمس نحو 29 رضيع مع مرافقيهم لتلقي العلاج.. وتواصل الجهود المصرية نقل المزيد من الحالات الحرجة. ولا تزال مصر عازمة على الاستمرار في جهودها بالتنسيق والتعاون مع أشقائها العرب الرامية لخفض التصعيد ومنع تفاقم الأزمة  والوصول في النهاية لوقف كامل لإطلاق النار، وتأتى القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفلسطينية المنعقدة اليوم فى هذا الاطار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

ثلاثية جديدة، تشهدها مدينة العقبة الأردنية، تجمع بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، وعاهل الأردن، الملك عبد الله الثاني، والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، تمثل امتدادا مهما لنهج "الثلاثيات" التي تبنته الدولة المصرية، والتي اعتمدت دبلوماسية، تتجاوز الحالة الثنائية في العلاقات مع المحيطين الدولي والإقليمي، نحو شراكات أوسع نطاقا، وهو ما يبدو في العديد من النماذج، منها الشراكة الثلاثية مع اليونان وقبرص، وثلاثية القاهرة مع بغداد وعمان، وكلاهما شهد اتساعا يتجاوز الإقليمية المحدودة، نحو نطاق دولي أكبر، وهو ما انعكس في تدشين منتدى غاز شرق المتوسط، ومؤتمر بغداد، واللذان شهدا مشاركة دولية واسعة، تهدف في الأساس إلى تحقيق المصالح المشتركة، بين الدول الأعضاء، مما ساهم في تخفيف حدة الخلافات، إن وجدت.   إلا أن الثلاثية المصرية الأردنية الفلسطينية، تحمل في جوهرها طابعا خاصا، وهو ما يبدو في العديد من الملامح، أبرزها ارتباطها بالقضية المركزية لإقليم الشرق الأوسط بأسره، وهي قضية فلسطين، وبالتالي فيصبح انعقادها في اللحظة الراهنة، نقطة مركزية مهمة، في إطار العدوان الراهن على قطاع غزة ، وما يحمله من تداعيات كبيرة، على مستقبل القضية برمتها، في ضوء إصرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي على تطبيق مبدأ التهجير، وما يترتب عليه من وأد الدولة الفلسطينية المنشودة، والتي يمثل تأسيسها لب الشرعية الدولية القائمة في الأساس على حل الدولتين.   وفي الواقع، يبدو ارتباط ثلاثية مصر والأردن وفلسطين، بالقضية، واضحا في انعقادها مرتين قبل اندلاع العدوان على غزة، حيث كانت المرة الأولى في يناير 2023، في القاهرة بينما كانت الثانية في أغسطس الماضي، قبل أكثر قليلا من شهر من اندلاع الأزمة الراهنة، وهو ما يعكس قراءة ناجعة للأحداث، استلهمت رؤيتها من ممارسات الاحتلال وانتهاكاته واستفزازاته، والتي تعكس محاولات مستميتة لإثارة حالة من الصراع، من شأنها تنفيذ مخططاته، وعلى رأسها تجريد الأراضي الفلسطينية من أهلها، بعدما دأب خلال الأعوام الماضية، على تجريدها من تراثها العربي، عبر مشروعات تهويدية في القدس، وكذلك تهويد المناهج التعليمية، ناهيك عن تجريد الدولة المستقبلية من أرضها، عبر مستوطنات التهمت الغالبية العظمى من أراضي الضفة الغربية، وهي الممارسات التي أثارت تراكميتها تنبؤات باقتراب لحظة الصدام، وهو ما حدث بالفعل في السابع من أكتوبر الماضي.   وبالنظر إلى أطراف القمة، نجد أنها تشمل دولتي جوار الأزمة (مصر والأردن)، وهو ما يعكس وحدة الموقف الذي تتبناه الدول التي تمثل المحيط الإقليمي لفلسطين، خاصة وأنهما المستهدفان الرئيسيان من دعوات التهجير التي أطلقها الاحتلال الإسرائيلي، وهو ما سبق وأن رفضته مصر، في العديد من المناسبات الدولية، بدءً من قمة القاهرة للسلام، مرورا بالقمة العربية الإسلامية بالرياض، وحتى اللقاءات الرسمية التي عقدتها القيادة المصرية مع كل دول العالم، مما أثمر عن حشد دولي كبير رافض للفكرة، والتي تمثل انتهاكا للشرعية الدولية، بينما يبقى الطرف الثالث هو فلسطين، والتي تمثل القضية نفسها، ويمثلها الرئيس محمود عباس، وهو ما يعكس الدعم المطلق للسلطة الفلسطينية، باعتبارها الممثل الشرعي الوحيد للشعب الفلسطيني.   وهنا تعتمد القمة الثلاثية في العقبة، العديد من المسارات المتوازية، أبرزها التأكيد على حل الدولتين باعتباره الأولوية القصوى التي لا يمكن تحقيق سلام إقليمي عادل وشامل إلا من خلاله، بينما يبقى وقف إطلاق النار في القطاع مسارا آخر، لا يقل أهمية، باعتباره السبيل الوحيد والرئيسي لإطلاق عملية تفاوضية، سواء فيما يتعلق بالقضايا اللحظية المرتبطة بالعدوان، وعلى رأسها تبادل الأسرى، أو قضايا الحل النهائي، المرتبطة بالقضية الفلسطينية، في حين أن توحيد الصف الفلسطيني يبقى مسارا ثالثا، في ظل الحاجة إلى تعزيز حالة الصمود الفلسطيني، عبر موقف موحد، بعدما نال الانقسام من عضد القضية لسنوات طويلة.   ولعل القمة الثلاثية بالعقبة، تمثل خطوة جديدة، تقودها مصر، مع الأردن، في لحظة حاسمة للتأكيد على الثوابت المذكورة، بعدما نجحت القاهرة في تحقيق توافقات مهمة، تجاوزت الإقليمية المحدودة، فيما يتعلق بفلسطين عبر القمم سالفة الذكر، وهو ما يعكس إصرارا راسخا على مجابهة كافة الدعوات المشبوهة التي تبناها الاحتلال، بينما تعكس رغبة ملحة في تقديم الدعم للفلسطينيين، سواء في غزة، أو فيما يرتبط بالقضية برمتها، وهو ما يعكس قوة الشراكة بين القاهرة وعمان، ودورهما البارز في دعم القضية الفلسطينية، رغم التحديات الكبيرة التي تحيط بها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

يعقد زعماء مصر والأردن وفلسطين في العقبة الأردنية، قمة ثلاثية تأتي ضمن إطار الجهود المصرية المستمرة في تنسيق المواقف العربية للضغط للوقف الفوري لإطلاق النار في غزة ووقف الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 أشهر، وإيصال المساعدات الإنسانية بدون انقطاع. ومن المتوقع أن يناقش الزعماء الثلاث مستقبل قطاع غزة ما بعد انتهاء الحرب، ويدعم كلا من مصر والأردن خيارات الشعب الفلسطيني، ويرفضان أي حلول من شأنها تصفية القضية وتبديد حقوق الشعب الفلسطيني وتضحياته، ورفض أيضا الحلول التي تبدد نضال الفلسطينيين ولا تضع في الحسبان حجم الفاتورة التي دفعها ولا يزال الفلسطينيين في سبيل تحقيق حلمهم في دولتهم المستقلة. ولن يغيب مخطط "تهجير الفلسطينيين" أيضا عن طاولة الزعماء، ولمصر بقيادتها السياسية مواقف صلبة منذ بداية العدوان والترويج الإسرائيلي للمخطط، حيث رفض الرئيس عبد الفتاح السيسي فى أكثر من مناسبة المخطط الذى يرمى إلى تصفية القضية من مضمونها عبر تهجير سكان غزة إلى سيناء أو من الضفة الغربية إلى الأردن، ووقف ضد كل المحاولات والمراوغات الإسرائيلية لتمرير المخطط بكل الأدوات المصرية الدبلوماسية والسياسية والإنسانية للحيلولة دون نقل سكان القطاع من أراضيهم. والقادة الثلاثة فى قمة اليوم بالعقبة، سيعيدون التأكيد على ما نادت به مصر، ووضعته فى خارطة طريق كشفت عنها أكتوبر الماضى فى قمة "القاهرة للسلام"، وهو ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار، والعودة للمسار السياسي لإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين وفقا للمقررات الدولية ذات الصلة. وتستهدف الخارطة المصرية إنهاء المأساة الإنسانية الحالية، وإحياء مسار السلام، من خلال عدة محاور، تبدأ بالتدفق الكامل والآمن، والسريع والمستدام، للمساعدات الإنسانية لأهل غزة، ثم التفاوض حول التهدئة ووقف إطلاق النار، ثم البدء العاجل، فى مفاوضاتٍ لإحياء عملية السلام، وصولًا لأعمال حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، التى تعيش جنبًا إلى جنب، مع إسرائيل، على أساس مقررات الشرعية الدولى، مع العمل بجدية على تدعيم السلطة الوطنية الفلسطينية الشرعية، للاضطلاع بمهامها، بشكل كامل، فى الأراضى الفلسطينية". وبالتوازي مع الدور السياسي، كان ولا يزال للقاهرة دورا إنسانى مشرف فى غزة، كان آخره إنشاء أول مخيم داخل قطاع غزة يتسع لـ 7 آلاف شخص كمرحلة أولى، وتم تقديم كل التجهيزات من قبل الهلال الأحمر المصرى ومن الدولة المصرية، المخيم على مساحة 100 فدان فى خان يونس جنوبي قطاع غزة، ويشمل إقامة 1050 خيمة بإعاشة كاملة. كما نجحت القاهرة- رغم العراقيل الإسرائيلية- فى فتح معبر رفح من الجانب الفلسطينى، عبر اتفاق تم انتزاعه بعد مشاورات مكثفة ولقاءات، ونجحت التحركات الدبلوماسية المصرية فى إعادة فتح المعبر من الجانب الفلسطينى بعد إنجاز اتفاق بين الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل والجانب الفلسطينى، وإدخال عددا من شاحنات المساعدات إلى غزة، ونقل مصابين من الحالات الحرجة بينهم أطفال ثم السماح للرعايا الأجانب ومزدوجى الجنسية من العبور، ولا تزال حتى اليوم تعبر شاحنات المساعدات وتستقبل الحالات الحرجة وبينهم أطفال. كما أطلقت مصر، قافلة صندوق تحيا مصر تحت شعار "نتشارك من أجل الإنسانية"، محملة بمختلف المساعدات الإغاثية والإنسانية لدعم الأشقاء الفلسطينيين بقطاع غزة، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالوقوف جنبًا إلى جنب مع الشعب الفلسطيني الشقيق. فضلا عن استقبال عدد من الأطفال الخدج حديثي الولادة وإنقاذهم من موت محقق، بعد حصار المستشفيات وقطع كل سبل الحياة عنها من مياه وكهرباء، ووصل أمس نحو 29 رضيع مع مرافقيهم لتلقي العلاج.. وتواصل الجهود المصرية نقل المزيد من الحالات الحرجة. ولا تزال مصر عازمة على الاستمرار في جهودها بالتنسيق والتعاون مع أشقائها العرب الرامية لخفض التصعيد ومنع تفاقم الأزمة  والوصول في النهاية لوقف كامل لإطلاق النار، وتأتى القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفلسطينية المنعقدة اليوم فى هذا الاطار. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2024-01-10

اعتبر ناجي الشهابي رئيس حزب الجيل الديمقراطي القمة الثلاثية التي يعقدها قادة مصر والأردن وفلسطين للتشاور والتنسيق بينهم للوصول إلى رؤية موحدة حول القضايا العربية المحورية، تجسيدا ونموذجا للعمل العربي المشترك الذي يواجهون به مؤامرات وخطط المتربصين بالأمة العربية وقضيتنا المركزية.   ونوه الشهابى بأنها (تلك القمة الثلاثية) تعطينا الأمل بأنه من الممكن إحياء العمل العربي المشترك الذي يجمع كل دول الأمة العربية من المحيط إلى الخليج لتغيير الواقع المؤلم ورفع الظلم عنهم وعن شعبنا المناضل الأسطوري في فلسطين الأسيرة، وفي القلب منها غزة الصامدة.   وأكد رئيس حزب الجيل، أن انعقاد القمة الثلاثية باستمرار يدعم الأمن القومى العربى ويؤكد نضج السياسات الخارجية لهم التى تدرك حجم المخاطر التى تحيط بالأمة وقضيتها المحورية وضرورة مواجهتها معا بالعقل وبالتخطيط والمواجهة الشجاعة.   وأضاف الشهابى، أن القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفلسطينية التى يستضيفها ملك الأردن عبدالله الثاني فى مدينة العقبة الأردنية اليوم الأربعاء، ويحضرها الرئيسين عبد الفتاح السيسي ومحمود عباس، هى نموذج على أهمية هذه القمة الدورية التى درج قادة مصر والأردن وفلسطين على عقدها بين الحين والآخر للتنسيق فيما بينهم حول القضايا المشتركة بين الدول الثلاثة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية.   ولفت إلى أن أهمية القمة أنها تأتى لبحث ما طرحه وزير الخارجية الأمريكي أنتونى بلينكن فى جولته فى منطقة الشرق الأوسط، وذلك للوصول إلى موقف واحد تجاهها، والتى استهلها بزيارة تركيا ثم اليونان والأردن وقطر والإمارات والسعودية وإسرائيل، ومقرر أن يختمها بزيارة الضفة الغربية ومصر.   وأضاف رئيس حزب الجيل الشهابى، أن القمة الثلاثية ستبحث أيضا التطورات الخطيرة في قطاع غزة، جراء العدوان الوحشى لقوات الاحتلال الإسرائيلى على أهلنا هناك والمستجدات في الضفة الغربية، ودعا الشهابي القمة لبحث تطورات القضية التى رفعتها دولة جنوب أفريقيا أمام المحاكمة الجنائية الدولية ضد اسرائيل بتهمة قيامها بالإبادة الجماعية للشعب الغزاوى وتنضم مصر والأردن والسلطة الفلسطينية   وأكمل قائلا: "القمة الثلاثية التى يعقدها القادة الثلاثة باستمرار هى تعبير عن العلاقات الاستراتيجية التى تربط قادة مصر والأردن وفلسطين وتؤكد أنهم مهتمون بوقف العدوان الإجرامى الصهيونى لجيش الاحتلال الإسرائيلى المدعوم من الإدارة الأمريكية على قطاع غزة وإيصال المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية وإنهاء معاناة شعبنا الفلسطيني وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

سكاي نيوز

2024-01-10

وفي إطار الجهود الأميركية لحشد الدعم لخطط ما بعد حرب غزة، والتي تتضمن أيضا خطوات ملموسة نحو إقامة دولة فلسطينية، يسعى بلينكن إلى إجراء إصلاحات في الحكم خلال لقائه مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وقال بلينكن إنه حصل على تعهدات من عدة دول بالمنطقة للمساعدة في إعادة إعمار وحكم غزة بعد حرب إسرائيل ضد حماس، وإن التطبيع بين إسرائيل والدول العربية لا يزال ممكنا، ولكن في ظل "الطريق إلى إنشاء دولة فلسطينية".  وفي زيارته الرابعة للمنطقة منذ اندلاع الحرب قبل 3 أشهر، التقى بلينكن في الأيام الأخيرة بقادة السعودية والأردن وقطر والإمارات وتركيا، مؤكدا أنهم منفتحون على المساهمة في خطط ما بعد الحرب مقابل إحراز تقدم بشأن إنشاء دولة فلسطينية. وعقب لقائه نتنياهو وكبار المسؤولين الإسرائيليين يوم الثلاثاء، وجه بلينكن رسالة قوية شددت على ضرورة وقف إسرائيل اتخاذ خطوات تقوض قدرة الفلسطينيين على حكم أنفسهم عبر توسيع المستوطنات وهدم المنازل وعمليات الإخلاء في الضفة الغربية.  لكنه قال أيضا إن السلطة الفلسطينية "تتحمل مسؤولية إصلاح نفسها وتحسين حوكمتها"، وأنه سيناقش ذلك مع عباس. ومن المقرر أن يلتقي عباس، في وقت لاحق من يوم الأربعاء، العاهل الأردني والرئيس المصري في مدينة العقبة الأردنية على البحر الأحمر. وفي إطار الجهود الأميركية لحشد الدعم لخطط ما بعد حرب غزة، والتي تتضمن أيضا خطوات ملموسة نحو إقامة دولة فلسطينية، يسعى بلينكن إلى إجراء إصلاحات في الحكم خلال لقائه مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس. وقال بلينكن إنه حصل على تعهدات من عدة دول بالمنطقة للمساعدة في إعادة إعمار وحكم غزة بعد حرب إسرائيل ضد حماس، وإن التطبيع بين إسرائيل والدول العربية لا يزال ممكنا، ولكن في ظل "الطريق إلى إنشاء دولة فلسطينية".  وفي زيارته الرابعة للمنطقة منذ اندلاع الحرب قبل 3 أشهر، التقى بلينكن في الأيام الأخيرة بقادة السعودية والأردن وقطر والإمارات وتركيا، مؤكدا أنهم منفتحون على المساهمة في خطط ما بعد الحرب مقابل إحراز تقدم بشأن إنشاء دولة فلسطينية. وعقب لقائه نتنياهو وكبار المسؤولين الإسرائيليين يوم الثلاثاء، وجه بلينكن رسالة قوية شددت على ضرورة وقف إسرائيل اتخاذ خطوات تقوض قدرة الفلسطينيين على حكم أنفسهم عبر توسيع المستوطنات وهدم المنازل وعمليات الإخلاء في الضفة الغربية.  لكنه قال أيضا إن السلطة الفلسطينية "تتحمل مسؤولية إصلاح نفسها وتحسين حوكمتها"، وأنه سيناقش ذلك مع عباس. ومن المقرر أن يلتقي عباس، في وقت لاحق من يوم الأربعاء، العاهل الأردني والرئيس المصري في مدينة العقبة الأردنية على البحر الأحمر. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2017-04-28

فقد ساقه اليسرى منذ ما يقرب من عامين، لكنه لم يفقد الأمل.. شاب في العقد الثالث من عمره قرر عبور خليج العقبة. عمر حجازي، 26 عاما، يعمل في بنك، ومنذ تعرضه للحادث وهو يسعى لإثبات ذاته من خلال ممارسة الرياضة بشتى أنواعها، منها السباحة وتسلق الجبال والسير في الغابات. وركّب الشاب طرفا صناعيا لمساعدته في التحدي الذي قرر أن يخوضه.. وهي عبور خليج العقبة لمسافة لا تقل عن 18 كيلومترًا بين العقبة الأردنية وطابا هايتس. وانطلق عمر للسباحة، اليوم، لمسافة لا تقل عن 20 كيلوجراما في مياه البحر الأحمر، ليكون أول مصري يقطع هذه المسافة.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-27

انتهت شركة «فجر» للغاز الطبيعى من الدراسات الفنية والاقتصادية لمشروع مَد وتوصيل شبكات الغاز الطبيعى إلى مدينة العقبة الأردنية، وقال أحمد محمود، رئيس الشركة، إنها ساهمت فى تأسيس الشركة الفنية لخدمات تشغيل خطوط الغاز كشركة مصرية أردنية جديدة، فى أكتوبر 2018، لتشغيل وصيانة خطوط وشبكات الغاز داخل الأردن، بالشراكة مع شركتى «جاسكو»، و«فجر» الأردنية، لافتاً إلى الانتهاء من تنفيذ مشروع محطة طاقة شمسية بمدينة معان الأردنية. وأضاف «محمود»، خلال اجتماع الجمعية العامة للشركة، برئاسة طارق الملا، وزير البترول، لاعتماد نتائج الأعمال لعام 2018، أمس، أنه تم إنشاء مجمع إدارى على طريق الشحن الجوى «القسطل - عمان»، ويمثل تجمعاً لشركات البترول المصرية، ومركز انطلاق لزيادة أنشطة تلك الشركات داخل الأردن خلال الفترة القادمة. وأكد «الملا» أن شركات قطاع البترول المصرى تعمل حالياً على تنفيذ عدة مشروعات لتطوير البنية الأساسية لاستخدام الغاز الطبيعى فى المدن الأردنية فى إطار التكامل بين مصر والأردن فى هذا المجال. وأوضح الوزير، خلال رئاسته لأعمال الجمعية العامة لشركة مصر للصيانة (صان مصر) لاعتماد نتائج أعمال 2018، أمس، أن قطاع البترول يولى أهمية قصوى لصيانة المنشآت والمعدات البترولية. واستعرض محمد شيمى، رئيس «صان مصر»، أهم نتائج أعمال الشركة لعام 2018، حيث نجحت فى تحقيق نتائج أعمال متميزة خارج مصر فى أسواق دول الأردن والسعودية والعراق والكونغو، وتم التعاقد لمدة 10 سنوات لتقديم خدمات صيانة التوربينات الغازية لصالح شركة البوتاس العربية الأردنية، كما تم إسناد عقد إضافى للشركة لتوريد وتركيب خط إسالة الغاز بميناء العقبة، ولزيادة وجودها فى السعودية، شاركت «صان مصر» فى مناقصات عقود خدمات الصيانة والمرافق البحرية، وكذلك عقود لصيانة مواقع شركة «أرامكو»، وجارٍ إعداد العرض الفنى للتأهل لهذا المشروع. كتب - محمود عبدالرحمن: ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2021-10-09

تصدر ألبوم عمرو دياب الجديد 2021 محركات البحث على الإنترنت خلال الساعات الماضية، وينتظر جمهور الهضبة طرح باقي أغنيات الألبوم الذي يحمل عنوان «عيشني»، وذلك بعدما كشف عن أحدث أغانيه «أنت الحظ»، والتي من المقرر طرحها خلال الساعات القليلة المقبلة. ألبوم عمرو دياب الجديد 2021 من إنتاج شركة «ناي»، ويضم مجموعة من الأغاني لم يطرح منها حتى الآن سوى «حلو التغيير» و«رايقة»، بينما يستعد خلال الساعات المقبلة لطرح أغنية جديدة بعنوان «أنت الحظ» وهي من كلمات تامر حسين وألحان عزيز الشافعي. وتعتبر «أنت الحظ» الأغنية الثالثة في ألبوم عمرو دياب الجديد 2021، ومن المقرر طرحها عبر إحدى الخدمات الصوتية لشركة اتصالات مصرية كبرى، وينتظر «الهضبة» طرح أغنيتي «عيشني» و«أذواق» على مدار الأيام المقبلة. ويضم ألبوم «عيشني» 10 أغان، ويتعاون فيها مع عدد من الشعراء والملحنين؛ من بينهم تامر حسين وأيمن بهجت قمر وبهاء الدين محمد، ومن الملحنين محمد يحيى وعزيز الشافعي والموزعين توما وأحمد إبراهيم، أما الهندسة الصوتية تكون أغلبيتها مع مهندس الصوت أمير محروس. وحظى ألبوم عمرو دياب الجديد 2021 باهتمام جماهيري كبير منذ بدء الإعلان عن طرح أغانيه، وتصدر «تريند» منصات التواصل الاجتماعي، وعلق أحد المتابعين قائلا: «الهضبة رقم واحد»، وأضاف آخر: «يظل فنان جميل ومبدع للأبد.. موقعه القمة»، وعلق ثالث: «احنا المحظوظين أن عندنا في مصر الهضبة عمرو دياب». ويحيي الفنان عمرو دياب أحدث حفلاته الغنائية في منتصف أكتوبر الجاري، بمدينة العقبة الأردنية، وهو الحفل الذي رفع لافتة «كامل العدد» حيث تم بيع تذاكر الحفل بالكامل خلال أقل من ساعة من فتح باب الحجز، وفقا لما أعلنته وسائل الإعلام الأردنية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-04-03

أطلق وائل جسار كليبه الجديد "حب ومتحبش"، منذ قليل، على قناة موقع "أنغامي"، عقب مرور أقل من 10 أيام على تصويرها داخل احد القصور بمنطقة المنيل مع المخرج المتميز عصام نصار. "حب ومتحبش" يقدمها جسار باللهجة المصرية، يبتعد فيها عن "الرومانسية" التي تميز أغانيه، من كلمات هاني سارو ولحن أحمد الزعيم وتوزيع عادل عياش ومن إنتاج محمد ياسين وإدارة أعمال تامر عبدالمنعم. على جانب آخر يستعد جسار لحفله الغنائي الأول بجدة 6 أبريل الجاري والذي يعد أول حفل لمطرب لبناني بالسعودية يحضره الأسر والعائلات بالمملكة من الجنسين. ويشارك في إحياء نفس الليلة النجم التونسي الكبير صابر الرباعي ومن المتوقع أن يكون أقوى حفلات مدينة الملك عبدالله الثقافية وعقب الحفل يتجه جسار يوم 7 أبريل لإحياء حفلا ضخما بمدينة العقبة الأردنية. ويختتم جسار جولته الغنائية بالعواصم والمدن العربية بحفل غنائي بالقاهرة، لم يتم الكشف عن تفاصيله ثم يتجه الى جولة أخرى بأوروبا بداية من العاصمة الفرنسية باريس ومرورا بالسويد. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: