القمة الثلاثية

...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning القمة الثلاثية over the past 30 days.
Sentiment Analysis
This chart shows the distribution of sentiment in articles mentioning القمة الثلاثية. Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with القمة الثلاثية
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with القمة الثلاثية
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with القمة الثلاثية
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with القمة الثلاثية
Related Articles

اليوم السابع

Very Positive

2025-05-26

قال الرئيس التنفيذي إن لجنة الالكو بالبنك قد اجتمعت وقررت تغيير العائد على الشهادة البلاتينية ذات العائد الشهري بقيمة 1 %. وقرر البنك الأهلى المصرى خفض العائد على الشهادات البلاتينية - 3 سنوات - ذات العائد المتناقص بجميع دورياتها بقيمة 1% وإيقاف إصدار الشهادات الدولارية ذات العائد الممنوح ب. وتسري التغييرات اعتباراً من يوم الثلاثاء الموافق 27/5/2025، وذلك من خلال جميع فروع البنك وجميع تطبيقاته الإلكترونية. وقررت لجنة الأصول والخصوم ببنك مصر، خلال اجتماعها الأخير، إيقاف إصدار القمة الدولارية ذات العائد المدفوع مقدما بالجنيه المصري وخفض العائد على شهادات الادخار بالجنيه المصري بنسبة 1%، هذا وتأتي هذه القرارات في إطار قرار البنك المركزي المصري بتخفيض أسعار العائد على الإيداع والإقراض بمقدار 1%، وتسري تلك التعديلات اعتبارا من يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025. كما قام بنك مصر بإجراء تعديلات على مجموعة من شهادات الادخار بالعملة المحلية و بمقدار 1% ومن ضمنها؛ شهادة القمة الثلاثية بالجنيه المصري ليصبح العائد 18.5%، وشهادات ابن مصر بالجنيه المصري لتصبح الشهادة ذات العائد الشهري 23% للسنة الأولى و19.5% للسنة الثانية و16% للسنة الثالثة، و كذلك الشهادة ذات العائد الربع سنوي لتصبح 24% للسنة الأولى و20% للسنة الثانية و 16% للسنة الثالثة وكذلك الشهادة ذات العائد السنوي لتصبح 27% للسنة الأولى و 22% للسنة الثانية و 17% للسنة الثالثة. علما بإنه قد تم تخفيض العائد على الأوعية الادخارية ذات العائد المتغير اعتبارا من 25 مايو الجاري، ومن ضمنها؛ "شهادة يوماتي" ذات العائد اليومي لمدة ثلاث سنوات للأفراد الطبيعيين، وحساب سوبر كاش جارى ذو العائد اليومي للأفراد الطبيعيين، والحساب الجاري ذو العائد اليومي للشخصيات الاعتبارية. هذا كما انخفض سعر الإقراض ليصل إلى 25% وسعر الايداع الي 24% وكذلك سعر الاقراض والخصم إلى 24.5% لدى البنك المركزي المصري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

Positive

2025-05-26

كتبت- منال المصري: قررت لجنة الأصول والخصوم ببنك مصر، خلال اجتماعها الأخير، إيقاف إصدار شهادات ادخار القمة الدولارية ذات العائد المدفوع مقدما بالجنيه المصري وخفض العائد على شهادات الادخار بالجنيه المصري بنسبة 1%. وبحسب بيان بنك مصر اليوم فإن هذا القرار يأتي في إطار قرار البنك المركزي المصري بتخفيض أسعار العائد على الإيداع والإقراض بمقدار 1%، وتسري تلك التعديلات اعتبارا من يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025. كما قام بنك مصر بإجراء تعديلات على مجموعة من شهادات الادخار بالعملة المحلية وتخفيض العائد بمقدار 1% ومن ضمنها؛ شهادة القمة الثلاثية بالجنيه ليصبح العائد 18.5%. كما قرر خفض العائد على الشهادات ذات العائد المتناقص بالجنيه التي يطرحها تحت "ابن مصر" لتصبح الشهادة ذات العائد الشهري 23% للسنة الأولى و19.5% للسنة الثانية و16% للسنة الثالثة. وكذلك الشهادة ذات العائد الربع سنوي لتصبح 24% للسنة الأولى و20% للسنة الثانية و16% للسنة الثالثة وكذلك الشهادة ذات العائد السنوي لتصبح 27% للسنة الأولى و22% للسنة الثانية و17% للسنة الثالثة. علما بإنه قد تم تخفيض العائد على الأوعية الادخارية ذات العائد المتغير اعتبارا من 25 مايو الجاري، ومن ضمنها؛ "شهادة يومياتي" ذات العائد اليومي لمدة ثلاث سنوات للأفراد الطبيعيين، وحساب سوبر كاش جارى ذو العائد اليومي للأفراد الطبيعيين، والحساب الجاري ذو العائد اليومي للشخصيات الاعتبارية. هذا كما انخفض سعر الإقراض ليصل إلى 25% وسعر الايداع الي 24% وكذلك سعر الاقراض والخصم الي 24.5% لدى البنك المركزي المصري. كان بنك مصر خفض سعر الفائدة 2.25% على الشهادات ذات العائد الثابت والمتناقص قبل شهر ونصف بعد قرار المركزي في أبريل الماضي بخفض الفائدة لأول مرة منذ 4 سنوات ونصف. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

Very Positive

2025-05-26

قررت لجنة الأصول والخصوم ببنك مصر، خلال اجتماعها الأخير، إيقاف إصدار شهادات إدخار القمة الدولارية ذات العائد المدفوع مقدما بالجنيه المصري وخفض العائد على شهادات الإدخار بالجنيه المصري بنسبة 1%، هذا وتأتي هذه القرارات في إطار قرار البنك المركزي المصري بتخفيض أسعار العائد على الإيداع والإقراض بمقدار 1%، وتسري تلك التعديلات اعتبارا من يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025. كما أجرى بنك مصر تعديلات على مجموعة من شهادات الإدخار بالعملة المحلية وخفض العائد بمقدار 1% ومن ضمنها؛ شهادة القمة الثلاثية بالجنيه المصري ليصبح العائد 18.5%، وشهادات ابن مصر بالجنيه المصري؛ لتصبح الشهادة ذات العائد الشهري 23% للسنة الأولى و19.5% للسنة الثانية و16% للسنة الثالثة، وكذلك الشهادة ذات العائد الربع سنوي لتصبح 24% للسنة الأولى و20% للسنة الثانية و16% للسنة الثالثة وكذلك الشهادة ذات العائد السنوي لتصبح 27% للسنة الأولى و22% للسنة الثانية و17% للسنة الثالثة. علما بأنه قد تم تخفيض العائد على الأوعية الادخارية ذات العائد المتغير اعتبارا من 25 مايو الجاري، ومن ضمنها؛ "شهادة يوماتي" ذات العائد اليومي لمدة ثلاث سنوات للأفراد الطبيعيين، وحساب سوبر كاش جارى ذو العائد اليومي للأفراد الطبيعيين، والحساب الجاري ذو العائد اليومي للشخصيات الاعتبارية. هذا كما انخفض سعر الإقراض ليصل إلى 25% وسعر الايداع الي 24% وكذلك سعر الإقراض والخصم إلى 24.5% لدى البنك المركزي المصري. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

Very Negative

2025-05-23

قال الدكتور ماهر النمورة، المتحدث باسم حركة فتح، إن هناك تحولًا إيجابيًا واضحًا في مواقف دول الاتحاد الأوروبي تجاه ، انعكس في المسيرات الشعبية المليونية التي خرجت في مختلف الدول الأوروبية، مشيرًا إلى أن هذا الحراك الشعبي أثر على توجهات الحكومات، وأدى إلى مواقف أكثر صراحة ضد الاحتلال الإسرائيلي. وأضاف النمورة، خلال مداخلة في برنامج «ثم ماذا حدث»، المذاع على قناة القاهرة الإخبارية ويقدمه الإعلامي جمال عنايت، أن الزيارة الأخيرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى القاهرة، ومشاركته في القمة الثلاثية مع الرئيس عبد الفتاح السيسي والملك عبد الله الثاني، كانت محطة مفصلية عززت الاقتناع الأوروبي بضرورة تسويق الخطة العربية للسلام دوليًا، واعتبارها مسارًا جادًا لحل الأزمة. وأوضح المتحدث باسم فتح أن «المشكلة لا تكمن في غياب الدعم العربي، بل في الدعم المطلق الذي يتلقاه الاحتلال الإسرائيلي من الولايات المتحدة الأمريكية، سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا»، مشيرًا إلى أن هذا الدعم هو ما يشجع حكومة الاحتلال على تحدي الإرادة الدولية ورفض المبادرات السياسية. ورغم هذه التحديات، شدد النمورة على أهمية عدم إهمال ما نملكه من أدوات ضغط، قائلًا: «حتى لو كان الدعم الأمريكي يمثل 70% من قوة الاحتلال، فإن الـ30% المتبقية — ممثلة في مواقف الدول العربية وأوروبا — يجب أن نعظمها ونوظفها بحكمة». وأكد أن «ما تقوم به مصر من جهود دبلوماسية، وسعيها لفتح ممرات إنسانية، والتوسط في صفقات تبادل الأسرى، يعكس دورًا محوريًا لا غنى عنه»، مشددًا على أن الاحتلال الإسرائيلي يرفض هذه المبادرات ويتعامل معها بتعنت شديد، ما يتطلب وحدة عربية وخطة تحرك جماعي تترجم هذه المواقف إلى خطوات عملية على الأرض. وختم النمورة بالقول إن «التحركات الإيجابية من جانب بعض الدول الأوروبية والدول العربية يجب أن تُشكر وتُعزز، ولكن علينا أن نكون على وعي بأن الاحتلال لن يذعن بسهولة، ويجب أن نستمر في مراكمة الضغط الدولي حتى يتوقف العدوان ويتم تحقيق الحقوق الفلسطينية المشروعة». ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-18

أكد سفير فرنسا في القاهرة إيريك شوفالييه، أن عقد القمة الثلاثية الأخيرة بالقاهرة بين الرئيس عبد الفتاح السيسي، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، كانت فرصة للتأكيد على رؤية فرنسا حول ما يحدث بالشرق الأوسط في الوقت الحالي.. وقال: "إن تلك القمة شهدت محادثات في منتهى الأهمية مع أكثر دولتين اعتدالا في الشرق الأوسط، حيث كان الهدف بالفعل هو التأكيد على أن فرنسا تشارك نفس وجهة النظر الداعمة للسلام والاستقرار في المنطقة". وأضاف السفير الفرنسي - في مقابلة مع الإذاعة المصرية - "أن الزعماء الثلاثة يطالبون بوقف إطلاق النار في غزة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، لأن حرمان أهالي غزة من المساعدات كما هو حاصل الآن أمر في غاية الخطورة".. موضحا أن وجهة نظر الزعماء الثلاثة تتمثل في دعم التوصل إلى حل سياسي دائم المتمثل في حل الدولتين، كما أن الرئيس ماكرون كان دقيقا وواضحا حين أعلن موقفه وموقف فرنسا الرسمي في هذا الشأن، والمتمثل في التوصل إلى حل سياسي دائم في ظل الموقف الراهن.   وتابع قائلا: "الموقف في غزة سوف يزداد سوءا ما لم يحدث تحرك من أجل التوصل إلى وقف إطلاق النار، وهو الموقف الذي تدعمه الدول الثلاث.. ونحن في هذا الصدد نعرب عن تقديرنا للجهود المصرية بالتعاون مع دول أخرى".. موضحا أن مسألة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة في غاية الأهمية جنبا إلى جنب مع الحل السياسي، وهذا ما يجب العمل على تحقيقه على الرغم من صعوبته إلا إننا نعتقد أن هذا هو السبيل الوحيد.   وأشار سفير فرنسا في القاهرة إلى أن الزعماء الثلاثة أجروا مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، على هامش القمة الثلاثية التي عُقدت في القاهرة، حيث ناقشوا مع ترامب سبل ضمان وقف إطلاق النار بشكل عاجل في قطاع غزة، كما أبدوا رغبتهم المشتركة وتطلعهم لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة، فضلا عن ضرورة استئناف الوصول الكامل لتقديم المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح جميع الرهائن والمحتجزين على الفور، بالإضافة إلى تهيئة الظروف المناسبة لتحقيق أفق سياسي حقيقي، وتعبئة الجهود الدولية لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني، واستعادة الأمن للجميع، وتنفيذ حل الدولتين.   وقال السفير الفرنسي "بالطبع لا يمكننا القول أن جميع المشاكل سوف تحسم خلال مكالمة عبر الهاتف، لكن يجب أن نعترف أن تلك هي الدبلوماسية وهي الحل الوحيد لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة من خلال سياسة خطوة بخطوة".. موضحا أن الرسالة القوية من هذه المكالمة الهاتفية أن من يطالب بتحقيق تلك الأهداف دولتان عربيتان مهمتان ومعهما دولة أوروبية مهمة كذلك.   وتطرق سفير فرنسا بالقاهرة إلى زيارة الرئيسين السيسي وماكرون إلى مدينة العريش، حيث تفقدا مستشفى العريش والتقيا بعدد من الجرحى الفلسطينيين، لا سيما من النساء والأطفال، فضلا عن تفقدهما مركز الخدمات اللوجستية التابع للهلال الأحمر المصري المخصص لتجميع المساعدات الإنسانية المقدمة من مصر وكافة الدول الموجهة إلى قطاع غزة.. وقال إن هذه الزيارة تأتي لتأكيد تضامن فرنسا مع الجهود المصرية الكبيرة في استقبال ورعاية المصابين من أبناء الشعب الفلسطيني جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.   وأضاف: "اقترحت أن يشمل برنامج الرئيس ماكرون في مصر زيارة مصابي غزة في العريش، وقوبل ذلك الاقتراح بالترحيب، حيث التقى الزعيمان بالأطقم الطبية في مستشفى العريش، التي تبعد فقط 40 كيلومترا عن رفح، وكان الهدف من زيارة المستشفى هو التواصل ليس فقط مع الأطقم الطبية، ولكن أيضا مع المصابين الذين وفدوا من غزة لتلقي العلاج في مصر مع أطفالهم المصابين، وكذلك هؤلاء الذين يعانون من أمراض مزمنة والذين فقدوا أطرافهم، وذلك بهدف الوقوف على حجم المعاناة التي يتعرض لها أهالي غزة، وكذلك الجهود التي تبذلها الأطقم الطبية لتقديم الرعاية اللازمة لهم".   وتابع سفير فرنسا بالقاهرة قائلا: "نظمنا لقاء للرئيس ماكرون مع الجمعيات الأهلية وهيئات الأمم المتحدة وأفراد البعثة الأوروبية لتعريف الرئيس الفرنسي بما يحدث على أرض الواقع.. وفي طريق عودته إلى فرنسا أدلى الرئيس ماكرون بتصريحات صحفية على متن الطائرة فتح خلالها الباب للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وكذلك المؤتمر المقرر عقده في الأمم المتحدة الذي سوف تترأسه كل من فرنسا والمملكة العربية السعودية من أجل تطبيق حل الدولتين".   يذكر أن سفير فرنسا في القاهرة إيريك شوفالييه دبلوماسي مخضرم يتمتع بتاريخ طويل ليس فقط لأنه تخرج من المعهد الدبلوماسي، ولكنه حاصل على شهادة من كلية الطب، وتقلد عدة مناصب في وزارة الصحة، حيث تولى منصب مساعد وزير الصحة، ثم أصبح وزيرا للصحة، وبعدها أصبح وزيرا للشؤون الخارجية، ثم توجه إلى مسار جديد ليدخل عالم الدبلوماسية، كما أصبح سفيرا متميزا لبلاده في دمشق والدوحة وبغداد والآن سفيرا لبلاده في القاهرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-17

◄ سياسيون: استقرار المنطقة مرهون بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في توقيت بالغ الحساسية إقليميا ودوليا، تواصل بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي أداءها النشط والفاعل على مختلف المستويات، لترسي رسائل واضحة حول ثوابت السياسة الخارجية المصرية، خاصة ما يتعلق بدعم القضية الفلسطينية، ورفض المساس بالحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، ورفض التهجير القسري والاعتداءات على المدنيين. وتبرز التحركات الأخيرة التي شملت استقبال قادة دول كبرى، وعقد قمم ثلاثية، إضافة إلى جولات خليجية مهمة، كيف باتت القاهرة مركز ثقل سياسي لا غنى عنه في معادلة الاستقرار الإقليمي، ومحورا أساسيا لتعزيز الشراكات الثنائية، وبناء توافقات ضرورية في منطقة تموج بالتوترات. التحركات الرئاسية الأخيرة تعكس استراتيجية مصرية واعية لتحقيق التوازن والاستقرار وفي هذا السياق أكد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، أن التحركات الدبلوماسية للرئيس عبد الفتاح السيسي والتي اختتمها بجولة خليجية شملت قطر والكويت، تعكس بوضوح قوة الحضور المصري على الساحة الدولية والإقليمية، ويؤكد استعادة مصر لدورها الريادي والمحوري في المنطقة، خاصة في ظل الظروف الجيوسياسية الدقيقة التي تمر بها المنطقة العربية، مشيرا إلى أن هذه الجولة التي سبقها استقبال تاريخي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك عبدالله الثاني عاهل الأردن، ثم عقد القمة الثلاثية بالقاهرة، ولقاء مع الرئيس الإندونيسي، كلها تحركات تعكس استراتيجية مصرية واعية تهدف إلى تحقيق التوازن والاستقرار في ظل التحديات المتصاعدة، وعلى رأسها الأزمة في قطاع غزة. وأشار "محسب"، إلى أن مصر تتحرك من منطلق مسؤولية تاريخية تجاه القضية الفلسطينية، وتضع نصب أعينها حماية الأمن القومي العربي، وهو ما ظهر جليا في نتائج القمة الثلاثية التي أكدت على الثوابت المصرية الأردنية الفرنسية بشأن وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية ورفض التهجير القسري، مشددا على أن زيارة الرئيس السيسي الكويت وقطر، تأتي في إطار دعم العلاقات الاستراتيجية مع الدول الشقيقة، وبحث سبل التنسيق المشترك تجاه تطورات الأوضاع في غزة والشرق الأوسط عامة، موضحًا أن هذا الحراك يعكس ثقة قادة الدول في الرؤية المصرية. وأضاف عضو مجلس النواب،  أن مصر الآن لا تتحرك فقط كطرف إقليمي، بل كفاعل رئيسي له تأثير حقيقي على مجريات الأمور، وهو ما يجعل الدول الكبرى تستمع جيدا لما تقوله القاهرة، وتحرص على التشاور معها في كل المستجدات، مشددا على أن هذه الجولات الدبلوماسية تؤكد أن مصر تقود تحركا دبلوماسيا مسؤولا، يوازن بين الدعم السياسي للقضية الفلسطينية والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة. وأكد النائب أيمن محسب، أن استقرار منطقة الشرق الأوسط مرهون أولا بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والسماح بنفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية، وبدء مسار سياسي من أجل  دعم حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على الحدود المقررة في الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. النشاط الدبلوماسي يعكس ثقل مصر الإقليمي والدولي فيما أكد المهندس حازم الجندي، عضو مجلس الشيوخ وعضو الهيئة العليا لحزب الوفد، أن النشاط الدبلوماسي المكثف للرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الأيام الماضية يعكس المكانة المتميزة التي أصبحت تتمتع بها مصر على الساحة الدولية، ويؤكد مجددا على الدور المحوري الذي تلعبه في دعم الاستقرار الإقليمي والتنسيق السياسي تجاه القضايا الحيوية، وعلى رأسها تطورات الأوضاع في قطاع غزة. وقال "الجندي"،  إن استقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في القاهرة، ثم عقد قمة ثلاثية مهمة بينهم، مثل رسالة قوية على وحدة الموقف المصري الأردني الفرنسي تجاه وقف إطلاق النار في غزة، ومنع تهجير الفلسطينيين، وضمان دخول المساعدات الإنسانية، وهي مبادئ أساسية تنطلق منها مصر في تحركاتها السياسية، وتؤكد التزامها التاريخي بالقضية الفلسطينية، فضلا عن استقبال رئيس إندونيسيا برابوو سوبيانتو، لاحقا الأمر الذي يعكس كذلك مدى اهتمام دول جنوب شرق آسيا بالتعاون مع مصر والتشاور معها في الملفات الدولية، ما يبرز حجم الاحترام الذي تحظى به القيادة المصرية وقدرتها على بناء شراكات متنوعة مع مختلف الأطراف الدولية. وأشار عضو مجلس الشيوخ،  إلى أن الجولة الخليجية التي قام بها الرئيس السيسي، وشملت قطر والكويت، أيضا تؤكد عمق العلاقات المصرية الخليجية، وحرص مصر على التشاور مع الأشقاء في ظل التحديات الإقليمية الراهنة، مؤكدا أن الأمن القومي العربي وحدة واحدة، وأن التنسيق المصري مع دول الخليج يعكس وحدة الصف في مواجهة التحديات، خاصة مع استمرار التصعيد في الأراضي الفلسطينية وتهديد أمن البحر الأحمر. وأوضح "الجندي"، أن هذه التحركات المتزامنة تعكس وجود رؤية مصرية واضحة تعتمد على الحضور الفاعل في كافة الدوائر الحيوية، وتعزز من مكانة مصر كركيزة للاستقرار ومرجعية سياسية موثوقة في المنطقة، مضيفا أن ما نشهده اليوم من تفاعل دولي مع المبادرات المصرية يعكس مصداقية السياسة الخارجية التي تنتهجها الدولة، والتي تقوم على التوازن والاحترام المتبادل والبحث عن الحلول الدبلوماسية، قائلا: " الجولة الدبلوماسية للرئيس السيسي ليست مجرد زيارات بروتوكولية، بل خطوات استراتيجية مدروسة تصب في صالح الأمن القومي المصري والعربي، وتفتح آفاقا أوسع للتعاون السياسي والاقتصادي، في وقت تحتاج فيه المنطقة إلى التماسك والوحدة أكثر من أي وقت مضى." خطوة استراتيجية بالغة الأهمية وبدورها أكدت النائبة مايسة عطوة، عضو مجلس النواب، أن الجولة المهمة التي قام بها الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى كل من دولة قطر ودولة الكويت، تمثل خطوة استراتيجية بالغة الأهمية، تعكس رؤية القيادة السياسية المصرية في بناء شراكات عربية قوية ومتوازنة، قائمة على الاحترام والمصالح المشتركة. وأضافت النائبة مايسة عطوة،  أن هذه الزيارة الرئاسية تأتي في سياق إقليمي حساس، يتطلب تعزيز التنسيق والتكامل العربي، لمواجهة التحديات المتصاعدة على كافة الأصعدة، سواء في ظل الأزمات الاقتصادية العالمية أو التحولات السياسية التي تمس أمن واستقرار المنطقة، مؤكدة أن مصر لا تتحرك في فراغ، بل تبني سياساتها على ثوابت قومية، ورؤية استراتيجية ناضجة تُعلي من شأن المصلحة العربية العليا. كما شددت النائبة، على أن الحضور الدبلوماسي المصري القوي في العواصم الخليجية يُعد شهادة ثقة واعترافا بدور مصر التاريخي والمحوري كصمام أمان للمنطقة، وصوت عاقل يسعى دوما إلى نزع فتيل الأزمات وإرساء الاستقرار والسلام  بعيدًا عن سياسات المحاور والاستقطاب. وأكدت النائبة مايسة عطوة، أن لقاءات الرئيس السيسي مع قيادات دولة قطر ودولة الكويت الشقيقتين، تفتح آفاقًا جديدة للتعاون المشترك في مجالات الاقتصاد، والاستثمار، والطاقة، والأمن الغذائي، فضلًا عن التنسيق في الملفات الإقليمية والدولية، بما يعزز من مكانة العالم العربي على الساحة الدولية. وفي ختام تصريحاتها، أشادت النائبة مايسة عطوة بالرؤية المتزنة والحكيمة التي يقود بها الرئيس السيسي علاقات مصر الخارجية، مؤكدة أن تحركاته في الخارج تُترجم الدولة المصرية، وثبات موقفها، وقدرتها على لعب دور الوسيط النزيه والفاعل، القادر على بناء جسور الثقة وتعزيز التضامن العربي في وقت أحوج ما نكون فيه إلى الوحدة والعمل المشترك. دبلوماسية السيسي النشطة تعيد صياغة التحالفات وتعزز أمن المنطقة وفي ذات الصدد، قال الدكتور ياسر الهضيبي، عضو مجلس الشيوخ ، إن التحركات الدبلوماسية المتواصلة للرئيس عبد الفتاح السيسي خلال الأيام الماضية ليست مجرد زيارات روتينية، بل تمثل خطوات مدروسة لإعادة ترتيب البيت العربي وتعزيز التحالفات الإقليمية والدولية بما يخدم مصالح الشعوب ويعزز الأمن القومي المصري والعربي، منوها عن أن بدء الجولة باستضافة القمة الثلاثية في القاهرة مع الرئيس الفرنسي ماكرون والملك عبدالله الثاني، ثم اللقاء مع رئيس إندونيسيا، ووصولا إلى الجولة الخليجية التي شملت قطر والكويت، كلها محطات تبرز قدرة الدولة المصرية على التحرك الفعال في أكثر الملفات حساسية، وفي توقيت بالغ الدقة. وأضاف "الهضيبي"،  أن مصر تلعب الأن دور الوسيط النزيه والمسؤول في الأزمة الفلسطينية، وتحركاتها الدبلوماسية الأخيرة تعزز من فرص التهدئة وفتح ممرات إنسانية للأهالي في قطاع غزة، وهو ما تدعمه الدول الكبرى مثل فرنسا، كما ظهر خلال القمة الثلاثية، مشيرا إلى أن زيارة الرئيس السيسي إلى قطر والكويت لها أبعاد اقتصادية وسياسية وأمنية مهمة، حيث تمثل هاتان الدولتان شريكين استراتيجيين لمصر في ملفات حيوية، خاصة ملف الطاقة والاستثمارات والتعاون الأمني في ظل ما تشهده المنطقة من تهديدات متزايدة. وأكد عضو مجلس الشيوخ،  أن التحرك الرئاسي جاء مدعوما بقاعدة شعبية صلبة وتأييد برلماني واضح، وهو ما يعكس ثقة الداخل قبل الخارج في القيادة المصرية، مشيرا إلى أن هذه الزيارات تعزز من مكانة مصر كمرجعية إقليمية وصوت عاقل في محيط يموج بالصراعات، لافتا إلى أن الرئيس السيسي لا يسعى فقط إلى التهدئة، بل إلى إعادة بناء منظومة أمن عربي جماعي، تستند إلى التنسيق وتبادل المعلومات والدعم السياسي والاقتصادي، وهو أمر بالغ الأهمية في هذه المرحلة. وشدد النائب ياسر الهضيبي، على أن ما تشهده الدبلوماسية المصرية حاليا هو تجسيد حي لمفهوم الدولة القوية صاحبة القرار المستقل والرؤية الواضحة، وهو ما سيكون له أثر كبير على خريطة التحالفات في المنطقة خلال المرحلة القادمة، مؤكدا أنه لا بديل عن تنفيذ الرؤية المصرية من أجل إنهاء الصراع القائم واستعادة استقرار المنطقة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-16

كتب- نشأت علي:أكد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، أن التحركات الدبلوماسية للرئيس عبد الفتاح السيسي، والتي اختتمها بجولة خليجية شملت قطر والكويت، تعكس بوضوح قوة الحضور المصري على الساحة الدولية والإقليمية، وتؤكد استعادة مصر لدورها الريادي والمحوري في المنطقة، خاصة في ظل الظروف الجيوسياسية الدقيقة التي تمر بها المنطقة العربية، مشيرًا إلى أن هذه الجولة، التي سبقها استقبال تاريخي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك عبد الله الثاني عاهل الأردن، ثم عقد القمة الثلاثية بالقاهرة، ولقاء مع الرئيس الإندونيسي، كلها تحركات تعكس استراتيجية مصرية واعية تهدف إلى تحقيق التوازن والاستقرار في ظل التحديات المتصاعدة، وعلى رأسها الأزمة في قطاع غزة. وأشار "محسب" إلى أن مصر تتحرك من منطلق مسؤولية تاريخية تجاه القضية الفلسطينية، وتضع نصب أعينها حماية الأمن القومي العربي، وهو ما ظهر جليًّا في نتائج القمة الثلاثية التي أكدت على الثوابت المصرية الأردنية الفرنسية بشأن وقف إطلاق النار، وتقديم المساعدات الإنسانية، ورفض التهجير القسري، مشددًا على أن زيارة الرئيس السيسي للكويت وقطر تأتي في إطار دعم العلاقات الاستراتيجية مع الدول الشقيقة، وبحث سبل التنسيق المشترك تجاه تطورات الأوضاع في غزة والشرق الأوسط عامة، موضحًا أن هذا الحراك يعكس ثقة قادة الدول في الرؤية المصرية. وأضاف عضو مجلس النواب أن مصر الآن لا تتحرك فقط كطرف إقليمي، بل كفاعل رئيسي له تأثير حقيقي على مجريات الأمور، وهو ما يجعل الدول الكبرى تستمع جيدًا لما تقوله القاهرة، وتحرص على التشاور معها في كل المستجدات، مشددًا على أن هذه الجولات الدبلوماسية تؤكد أن مصر تقود تحركًا دبلوماسيًا مسؤولًا، يوازن بين الدعم السياسي للقضية الفلسطينية والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة. وأكد النائب أيمن محسب أن استقرار منطقة الشرق الأوسط مرهون أولًا بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والسماح بنفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية، وبدء مسار سياسي من أجل دعم حل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على الحدود المقررة في الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-16

أكد الدكتور أيمن محسب، وكيل لجنة الشؤون العربية بمجلس النواب، أن التحركات الدبلوماسية للرئيس والتي اختتمها بجولة خليجية شملت قطر والكويت، تعكس بوضوح قوة الحضور المصري على الساحة الدولية والإقليمية، ويؤكد استعادة مصر لدورها الريادي والمحوري في المنطقة، خاصة في ظل الظروف الجيوسياسية الدقيقة التي تمر بها المنطقة العربية، مشيرا إلى أن هذه الجولة التي سبقها استقبال تاريخي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والملك عبدالله الثاني عاهل الأردن، ثم عقد القمة الثلاثية بالقاهرة، ولقاء مع الرئيس الإندونيسي، كلها تحركات تعكس استراتيجية مصرية واعية تهدف إلى تحقيق التوازن والاستقرار في ظل التحديات المتصاعدة، وعلى رأسها الأزمة في قطاع غزة. وأشار "محسب"، إلى أن مصر تتحرك من منطلق مسؤولية تاريخية تجاه القضية الفلسطينية، وتضع نصب أعينها حماية الأمن القومي العربي، وهو ما ظهر جليا في نتائج القمة الثلاثية التي أكدت على الثوابت المصرية الأردنية الفرنسية بشأن وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية ورفض التهجير القسري، مشددا على أن زيارة الرئيس السيسي الكويت وقطر، تأتي في إطار دعم العلاقات الاستراتيجية مع الدول الشقيقة، وبحث سبل التنسيق المشترك تجاه تطورات الأوضاع في غزة والشرق الأوسط عامة، موضحًا أن هذا الحراك يعكس ثقة قادة الدول في الرؤية المصرية. وأضاف عضو مجلس النواب،  أن مصر الآن لا تتحرك فقط كطرف إقليمي، بل كفاعل رئيسي له تأثير حقيقي على مجريات الأمور، وهو ما يجعل الدول الكبرى تستمع جيدا لما تقوله القاهرة، وتحرص على التشاور معها في كل المستجدات، مشددا على أن هذه الجولات الدبلوماسية تؤكد أن مصر تقود تحركا دبلوماسيا مسؤولا، يوازن بين الدعم السياسي للقضية الفلسطينية والحفاظ على أمن واستقرار المنطقة. وأكد النائب أيمن محسب، أن استقرار منطقة الشرق الأوسط مرهون أولا بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والسماح بنفاذ المساعدات الإنسانية والإغاثية، وبدء مسار سياسي من أجل  دعم حل الدولتين ، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على الحدود المقررة في الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-10

استعرض ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، هاتفيا مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار. وذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) مساء الأربعاء أن ولي العهد السعودي والرئيس الفرنسي استعرضا خلال الاتصال الذي بادر به ماكرون "علاقات الصداقة والتعاون المشترك بين البلدين الصديقين، وفرص تطويرها بما يخدم المصالح المشتركة، إلى جانب تبادل وجهات النظر بشأن القضايا الإقليمية والدولية والجهود المبذولة لتحقيق الأمن والاستقرار". ويأتي الاتصال بعد يومين فقط من القمة الثلاثية التي عقدت في القاهرة بين الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني والرئيس ماكرون. ودعا قادة مصر والأردن وفرنسا، الاثنين، إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار في غزة، لحماية الفلسطينيين وضمان تلقيهم المساعدات الطارئة الإنسانية بشكل فوري وكامل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-09

أشاد النائب أحمد إدريس عضو مجلس النواب بالنتائج الإيجابية التى أسفرت عنها  المصرية الفرنسية الأردنية التى عقدت مؤخرًا، مؤكدًا أن هذه القمة جاءت لتجدد التأكيد على ثوابت الموقف المصرى والعربى فى دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطينى، وفى مقدمتها حقه فى إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.   وأضاف إدريس أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى ونظيره الفرنسى إيمانويل ماكرون إلى مدينتى العريش ورفح تحمل رسائل ذات دلالات بالغة الأهمية، أبرزها التضامن الكامل مع الشعب الفلسطينى ورفض مصر القاطع لأى محاولات لتهجيره أو تصفية قضيته العادلة. وأكد أن احتشاد الآلاف من المواطنين فى رفح تلبية لدعوة القيادة السياسية، يمثل رسالة قوية للعالم أجمع بأن الشعب المصرى يقف صفًا واحدًا خلف قيادته، ويؤكد تمسكه الراسخ بالثوابت الوطنية التى ترفض المساس بالحقوق الفلسطينية أو أى تهديد للأمن القومى المصري. وأوضح النائب أحمد إدريس أن القمة الثلاثية قد أكدت على ضرورة وقف التصعيد العسكرى بشكل عاجل، والعمل الفورى على إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، بالإضافة إلى استمرار الجهود السياسية والدبلوماسية لتثبيت الحقوق الفلسطينية. وأشاد إدريس بحكمة وقوة تحركات مصر بقيادة الرئيس السيسى، التى تستهدف حماية أمن المنطقة ودعم الشعب الفلسطينى فى نضاله المشروع. وأكد أن هذا الحراك المصرى، سواء الرسمى أو الشعبى، يجسد الدور التاريخى لمصر فى نصرة القضايا العربية، داعيًا المجتمع الدولى إلى تحمل مسؤولياته كاملة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلى وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-09

أشاد النائب تيسير مطر، الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، الذي ينضوي تحت لوائه نحو 42 حزبا سياسيا، ب ماكرون لمصر، والتي اختتمت مساء أمس الثلاثاء، وأحدثت زخما دوليا كبيرا، ولاسيما في ظل حالة التوافق الكبير بين السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره الفرنسي في كافة الرؤى. جاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده تحالف الأحزاب المصرية، منذ قليل، بحضور رؤساء أحزاب التحالف. وقال الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، النائب تيسير مطر، رئيس حزب إرادة جيل ووكيل لجنة الصناعة في مجلس الشيوخ، إن زيارة السيد الرئيس السيسي ونظيره الفرنسي لخان الخليلي، أكدت حالة الأمن والأمان والاستقرار التي تتمتع بها مصر، وعبرت عن محبة المصريين لقائدهم والتفافهم حوله خلال الزيارة إنما تؤكد أن جميع المصريين يقفون صفا واحدا خلف الرئيس السيسي. ولفت النائب تيسير مطر، إلى أن القمة الثلاثية التي جمعت قادة مصر والأردن وفرنسا، جاءت انعكاسا للرؤية المصرية في رفض التهجير وعدم تصفية القضية الفلسطينية والتنديد بالسياسات الإسرائيلية، مقدما الشكر للسيد الرئيس السيسي على إدارته للأمور بشكل متطور، وهو ما نراه في التعاطي مع القضايا السياسية والدبلوماسية. وبحسب الأمين العام لتحالف الأحزاب المصرية، فإن زيارة ماكرون للعريش ولقائه بعدد من المصابين الفلسطينيين، يضع الرؤية كاملة أمام الرئيس الفرنسي ويتعاطى معها على أرض الواقع، وهو ما سيعزز من الموقف الفرنسي والأوروبي من القضية الفلسطينية. وأشار إلى أن الارتقاء بالعلاقات المصرية الفرنسية، إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، تتويج للعلاقات التاريخية التي تجمع البلدين، وتطور العلاقات الثنائية. اجتماع تحالف الأحزاب المصرية    اجتماع تحالف الأحزاب المصرية   جانب من الاجتماع    جانب من الاجتماع  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-08

أشاد حسام حفني، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، بالزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، مؤكدًا أهميتها في تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين في مختلف المجالات، بما يخدم مصالح الشعبين ويسهم في تحقيق الاستقرار الإقليمي. وأوضح حفني في بيان له، أن زيارة الرئيس الفرنسي لمحطة عدلي منصور تعكس اهتمام فرنسا بالشراكة مع مصر في مجال البنية التحتية والنقل، حيث تعد المحطة نموذجًا حديثًا يعكس تطور وسائل النقل في مصر والاعتماد على التكنولوجيا المتقدمة. وأشار إلى أن هذا المشروع يعكس أهمية التعاون الفرنسي المصري في تطوير مشروعات النقل الذكية التي تدعم التنمية المستدامة. كما أكد على أهمية زيارة ماكرون إلى جامعة القاهرة، مشيدًا بالدور البارز للجامعات المصرية في تعزيز البحث العلمي والتبادل الثقافي. وأوضح أن التعاون الأكاديمي بين مصر وفرنسا، الذي يمتد لعقود طويلة، يعزز من فرص الابتكار ويتيح للطلاب المصريين والفرنسيين بيئة تعليمية متقدمة. وفيما يتعلق بجولة الرئيس الفرنسي، فإن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر، وخاصة محطاته في خان الخليلي والمتاحف المصرية، تُبرز تقدير فرنسا العميق للحضارة والثقافة المصرية العريقة والتراث المصري. وعن نتائج الزيارة، نوّه حفني بأهمية الاتفاقيات الموقعة بين البلدين في مجالات المياه والطاقة والنقل، والتي تعكس التزام البلدين بتعزيز التنمية المستدامة وتحقيق المصالح المشتركة. وفي سياق آخر، شدد حفني على أهمية القمة الثلاثية التي جمعت مصر وفرنسا والأردن، مؤكدًا أن هذه القمة تمثل تحركًا جادًا نحو وقف إطلاق النار في غزة وتحقيق السلام. وأوضح أن هذا التحالف الثلاثي يعكس مسؤولية الدول الثلاث في قيادة جهود السلام، معتبرًا أن الحوار والدبلوماسية هما السبيل الوحيد لحل النزاعات وضمان مستقبل آمن ومستقر في المنطقة. واختتم حفني تصريحه بالتأكيد على أن زيارة الرئيس الفرنسي لمصر تعكس عمق العلاقات بين البلدين وحرصهما على تحقيق التنمية والسلام، مشيرًا إلى أن تعزيز التعاون المصري الفرنسي يُعد نموذجًا يُحتذى في العلاقات الدولية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-08

بعد ساعات من التى عقدت بالقاهرة بين الرئيس عبدالفتاح السيسى والعاهل الأردنى الملك عبدالله الثانى والرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون، أبرزت الصحف والمواقع الأردنية الرسمية والخاصة صباح اليوم الثلاثاء، مخرجات القمة وتأكيداتها على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والانتهاكات في الضفة الغربية المحتلة. وتحت عنوان "من القاهرة رسالة جديدة بأمل كبير"، وصف مقال بجريدة الدستور الأردنية ، مناقشات القمة ومخرجاتها بأنها القول الحاسم الذي خرج من القاهرة بضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، مشيرا إلى أنه في الوقت الذي مازال الفلسطينيون في غزة يعانون من الحرب الإسرائيلية كانت القمة الثلاثية التي دعا إليها الرئيس السيسي بالقاهرة تجمع العاهل الأردني والرئيس الفرنسي. وأكد المقال الذي نشر صباح اليوم بجريدة الدستور الرسمية الأردنية، أن قمة القاهرة وبدعوة من الرئيس السيسي ناقشت الأوضاع التي وصفتها بالخطيرة في غزة والتي يعيشها السكان هناك منذ قرابة العامين، موضحا أن القمة أكدت ومن خلال البيان المشترك للقادة الثلاث ،على ضرورة الوقف الفوري للحرب على غزة وإنفاذ المساعدات. وأوضح أنه على المجتمع الدولي أن يتعاطى مع مخرجات القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية بشكل سريع حتى لا تتفاقم الأوضاع أكثر من ذلك، مشيرا إلى تحذيرات الملك عبدالله الثاني خلال القمة والتي أكدها الزعماء المشاركون، من تفاقم الأوضاع وتأثير ذلك على الوضع الإقليمي والدولي في ظل إنعدام الأفق، لافتا إلى أن القمة الثلاثية بالقاهرة تعد رسالة أمل جديدة وكبيرة للأشقاء في غزة وللشارع العربي كافة ضمن مجهودات وقف إطلاق النار بغزة. كما أبرزت صحيفة الدستور، في صفحتها الرئيسة والثانية والثالثة ، كافة مناقشات القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية فجاء عنوان الصفحة الرئيسية "الملك يحذر من انزلاق المنطقة للفوضى"، فيما عنونت في الصحفة الثانية "قمة أردنية مصرية فرنسية تؤكد ضرورة وقف الحرب على غزة"، في حين رصدت في الصفحة الثالثة عنوان "بيان أردني مصري فرنسي يؤكد رفض التهجير وضم الأراضي الفلسطينية". أما جريدة الغد الأردنية الخاصة، فأبرزت القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية في تقرير تحت عنوان ("القمة الثلاثية" في القاهرة تحرك سياسي جريء لإنقاذ المنطقة من ويلات تمدد الصرع) ، مشيرا إلى أن القمة عقدت في توقيت هام هو لقاء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وفي ظل التصعيد الخطير من قبل الاحتلال في غزة واستمرار معاناة المدنيين الفلسطينيين تحت وطأة العدوان الوحشي. ورصد التقرير آراء عدد من المراقبين الذين أكدوا أن القمة الثلاثية تعد بمنزلة تحرك سياسي جرىء لإنقاذ المنطقة، مؤكدين على أهمية التحرك السياسي لمصر والأردن باعتبارهما أصحاب تواصل مباشر مع القضية الفلسطينية في حضور رئيس أكبر دولة أوروبية فرنسا الرئيس ماكرون. المراقبون طالبوا، طبقا لتقرير الغد، المجتمع الدولي بالتحرك مع المساعى المصرية الأردنية الفرنسية من خلال هذه القمة لوقف فوري للعدوان، مؤكدين أن القمة الثلاثية تمثل نقطة تحول مهمة في جهود احتواء الأزمة المتصاعدة في غزة وتأثير ذلك على الإقليم والعالم أجمع. كما أبرزت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" ، في تقرير تضمن أراء سياسيين ومحللين ومراقبين تحت عنوان " سياسيون وأكاديميون ونقلته صحف ومواقع أردنية : القمة الثلاثية جددت على الثوابت الأردنية المصرية بقناعة فرنسية"، مشيرين إلى أن القمة الثلاثية جاءت في وقت حساس ودقيق وهام للغاية نظرا للمشاركة الفرنسية بالقمة مما يؤكد على الدعم الأوروبي للموقف المصري الأردني. ونوه المشاركون في التقرير إلى ضرورة الحشد الدولي من أجل دعم إعادة الإعمار في غزة عبر الخطة العربية على أن يكون الإعمار خلال تواجد الفلسطينيين على أرضهم مع التأكيد على الرفض القاطع للتهجير، مؤكدين أن القمة جاءت بعد تحركات مصرية أردنية يقودها الرئيس السيسي والعاهل الأردني في كافة المحافل الدولية. وكالة "مؤاب الإخبارية" الأردنية رصدت، القمة تحت عنوان "بيان أردني مصري فرنسي مشترك في ختام القمة الثلاثية في القاهرة"، حيث أبرزت الوكالة البيان الختامي وتفاصيله والتي أكدت على الموقف المصري الأردني الثابت والراسخ ضد التهجير وضرورة وقف العدوان على غزة. كما رصدت "وكالة مؤاب" على مواقعها كافة تفاصيل القمة منذ الانطلاق وحتى إصدار البيان الختامي، فيما كانت القمة المصرية الأردنية بين الرئيس السيسي وأخيه الملك عبدالله والتي عقدت على هامش القمة الثلاثية محل اهتمام وإبراز للوكالة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-08

احتشد آلاف المصريين والاستعداد للسفر إلى مدينة رفح للتضامن مع الشعب الفلسطينى، وحضور الفاعليات التضامنية بمشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسى ماكرون وكانت قد اكتسبت القمة الثلاثية التي عقدت بالقاهرة بحضور الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثانى، بهدف التأكيد علي الرفض العربي والدولي لمخطط من قطاع غزة وإعادة إحياء ثوابت القضية الفلسطينية وبمقدمتها "حل الدولتين، والتي اكتسبت أيضا زخماً واسعاً بزيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء، إلى مدينة العريش علي بعد 50 كليومتر من معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة، للتأكيد علي موقع باريس الرافض للعدوان الإسرائيلي ولمخطط التهجير، والذي يعد امتداداً لموقف غالبية الدول الأوروبية.   قدم " تلفزيون اليوم السابع"، بثاً مباشراً ، من تجمع الآلاف من أهالي محافظة بورسعيد ، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، في طريقهم إلى مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء ، للمشاركة في دعم الرئيس عبد الفتاح السيسي ، ورفض التهجير لأهالي غزة من فلسطين . واحتشد الآلاف من البورسعيدية بميدان الشهداء من مختلف الأعمار من الشباب وكبار وصغار السن نساء ورجال ، حاملين العلم المصري والعلم الفلسطيني وصور الرئيس السيسي في تحرك شعبي واسع للتأكيد على دعم القضية الفلسطينية ورفض تهجير الأشقاء الفلسطينيين، مع الإشادة بمواقف الدولة المصرية في الحفاظ على سيادتها وأمنها القومي ، وذلك قبل تحرك الاتوبيسات في طريقها إلى مدينة العريش. وهتف الجميع " تحيا مصر" و"لا للتهجير " و"معاك يا سيسي"، وغيرها من العبارات الحماسية وظلوا يرددونها تأكيداً على تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ورفض أي مخططات لتهجيير الفلسطينين . وأعلن الجميع والذين يمثلون مختلف طوائف الشعب دعمهم الكامل للجهود التي تبذلها القيادة السياسية المصرية في إدارة الأزمة، وأهمية الدور الذي لعبته مصر في تحقيق الهدنة وعودة أهالي غزة الي وطنهم ، وحماية حقوقهم،  والحفاظ على استقرار المنطقة. وأعرب أهالي محافظة بورسعيد عن رفضهم التام لأي تهديدات تمس أمن وحقوق الشعب المصري وسلامة الأراضي المصرية ، أو حقوق أهالي فلسطين . وأعلنت الأحزاب السياسية وجميع طوائف الشعب المصري ببورسعيد ، وقوفهم مع القيادة السياسية، ورفضهم التام لأي تهديد يوجه الي مصر، ولتهجير أهالي غزة لاي مكان، ودعمهم الكامل للقضية الفلسطينية، ولسيادة الدولة المصرية وسلامة أراضيها . ونظم المئات من أهالي الدقهلية وقفة تضامنية مع القضية الفلسطينية، والإعلان عن رفض خطة تهجير الفلسطينيين خارج قطاع غزة. وأعلن المشاركين فى الوقفة، تضامنهم مع قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وكل ما يقرره فى تلك القضية، وردد المشاركين هتافات مناهضة للكيان الصهيوني، ورفع أهالي الدقهلية الأعلام المصرية والفلسطينية، وصور للرئيس عبد الفتاح السيسى. وشارك فى الوقفة مختلف الفئات العمرية، والعديد من سيدات الدقهلية لإعلان موقفهم ورفض خطة التهجير. كما شهدت محافظة البحيرة تظاهرات حاشدة ، وذلك لدعم القضية الفلسطينية والتنديد بمخطط تهجير الشعب الفلسطينى بقطاع غزة، ونظم عدد من الأحزاب والقوى السياسية مسيرات ووقفات إحتجاجية حاشدة بميدان الاستاد بمدينة دمنهور، ورفع المحتجون الأعلام المصرية والفلسطينية ، رافضين بكل قوة مخططات تهجير الشعب الفلسطيني المحاصر خارج أرضه، وتصفية القضية الفلسطينية. كما ردد الأهالى الهتافات المؤيدة للدولة والرئيس عبد الفتاح السيسى ومنها "لا التهجير.. فلسطين عربية رغم أنف الصهيونية، دم واحد .. شعب واحد .. السيسى قالها قوية لا لتصفية القضية". وأحتشد الآلاف من أهالى البحيرة فى الميادين تمهيدا للسفر إلى مدينة رفح للتضامن مع الشعب الفلسطيني. كما احتشد الآلاف من أهالى مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية، وذلك للسفر لرفح لدعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير، مرددين هتافات تحيا مصر، فلسطين عربية، كل الدعم للقضية الفلسطينية . ورفع الأهالى أعلام عليها صورة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، ولافتات مكتوب عليها "كلنا معاك ياريس ، لا للتهجير، لا لتصفية القضية الفلسطينية". كما أجرى تليفزيون اليوم السابع بثا مباشرا، من محافظة الإسماعيلية رصد فيه تجمع أعداد كبيرة من أهالى الإسماعيلية  بمنطقة الملاعب المفتوحة، بجوار استاد النادى الإسماعيلى، وذلك استعدادا للسفر إلى مدينة العريش بمحافظة شمال سيناء، وذلك للمشاركة في زيارة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية وضيوفه. ويشارك أهالى محافظة الإسماعيلية فى الترحيب بالرئيس عبدالفتاح السيسي والرئيس الفرنسى ماكرون ومرافقيهم أثناء زيارتهم الى العريش، وحمل الأهالي لافتات تحمل صور الرئيس السيسى والرئيس الفرنسى ماكرون ومدون عليها عبارات الترحيب بالرئيس السيسى وضيوفه على أرض سيناء الطاهرة. وأعلن الأهالي موافقتهم على قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي، وما يتاخذه من إجراءات لحماية الأراضي المصرية والحفاظ على الحقوق الفلسطينية. ورفع المشاركون صور الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ولافتات أخرى مؤيدة لقرارات الرئيس ولافتات مكتوب عليها لا للتهجير. وأكد المشاركون رفضهم القاطع للتهجير، بوصفه تصفية للقضية الفلسطينية، وانتهاكا لحق تقرير المصير الفلسطيني، كما أكدوا أن مصر كانت ولا تزال الداعم الأول للقضية الفلسطينية، وأشاروا إلى أن التهجير ليس حلا للقضية الفلسطينية، وأنه لا حلول سوى حل الدولتين والعودة إلى حدود الرابع من يونيو 1967 وفقًا لقرارات الشرعية الدولية. كما احتشد الآلاف من أهالي محافظة الشرقية، على مدخل مدينة العاشر من رمضان، قادمين من مختلف المدن والمراكز، وانطلقوا عبر الطريق الصحراوى باتجاه مدينة رفح، دعمًا للقضية الفلسطينية. وحمل المشاركون الأعلام المصرية والفلسطينية، ورددوا هتافات رافضة لتهجير الفلسطينيين، مؤكدين تضامنهم الكامل مع حقوق الشعب الفلسطيني، ودعم الرئيس السيسي في كافة قراراته. وأكد الأهالي أنهم في طريقهم إلى معبر رفح، لتوصيل رسالة واضحة برفض أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، ودعمهم الثابت لموقف الدولة المصرية،  كما أعلنوا تأييدهم الكامل للرئيس عبد الفتاح السيسي في جميع قراراته المتعلقة بالقضية الفلسطينية، مشددين على أن الشعب المصري موحد في رفضه للتهجير وتمسكه بموقفه الثابت. وقدم اليوم السابع بثا مباشرا من احتشاد أهالي محافظة قنا استعداد للسفر إلى رفح دعما للقضية الفلسطينية ورفض التهجير، وتجمع المئات من أبناء محافظة قنا من مختلف المراكز للذهاب للرفح  ودعم القيادة السياسية. وردد الحاضرون هتافات "تحيا مصر تحيا مصر.. لا للتهجير ولا لتصفية القضية الفلسطينية والصعيد كله مع القيادة السياسية ودعم الرئيس عبد الفتاح السيسي". وأوضح عدد من المشاركين، أنهم استعدوا للذهاب إلى رفح دعما للقضية الفلسطينية والقيادة السياسية، مرحبين بزيارة رئيس فرنسا إلى مصر والتعاون بين البلدين. وشارك الآلاف من أهالي مراكز ومدن محافظة الغربية، في التجمع أمام مجلس مدينة زفتي استعدادا للذهاب إلي مدينة رفح لدعم القضية الفلسطينية ومساندة الدولة المصرية في قراراتها ضد تهجير الفلسطينيين. وقدم اليوم السابع بثا مباشرا بعنوان" مباشر.. أهالي كفر الشيخ يتجمعون استعدادا للسفر لرفح لدعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير"، "مباشر.. تزايد الحشود بكفر الشيخ استعدادا للسفر لرفح لدعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير". وانطلقت تجمعات حاشدة بالآلاف من محافظة كفر الشيخ، متجهين إلى مدينة رفح الحدودية، عبر سيارات وأتوبيسات استقلوها، تعبيرًا عن رفض تهجير الفلسطينيين، ودعمًا للموقف الرسمي المصري الرافض لأي محاولات لتصفية القضية الفلسطينية. وهتف المشاركون بشعارات تؤكد رفض التهجير القسري للشعب الفلسطيني، والتأكيد على حقه في أرضه، داعين إلى حل الدولتين كمسار عادل للقضية الفلسطينية. كما تكررت هتافات مثل: "بالروح بالدم نفديكِ يا فلسطين"، و"غزة أرض حرة"، وسط أجواء تعكس التلاحم الشعبي مع الموقف المصري الرسمي. وتوافد المئات من أهالي محافظة دمياط للمشاركة في وقفات دعم القضية الفلسطينية، لافتا تحمل عبارات منددة بالتهجير بعضهم حرص على ارتداء الشال الفلسطيني، أعلام مصر رفقة أعلام فلسطين وهتافات تؤكد دعم أبناء دمياط لقرارات القيادة السياسية في دعم القضية الفلسطينية. ظهور مميز لشباب دمياط والذين بدأوا استعداداتهم بمسيرة حاشدة للإعلان عن دعمهم القضية الفلسطينية ورفضهم التهجير، حاملين لافتات تحمل دعم وتأييد قرارات الدولة المصرية لدعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير القسري للفلسطينيين. ويقول أحمد سليم منسق حملة بشبابها بدمياط: " نعلم حجم التحديات التى تواجهنا، مشاركتنا لدعم القيامة السياسة في كافة قراراتها لدعم القضية الفلسطينية، سنقول لا للتهجير رافضين هذه الممارسات". وتابع: " كافة أطياف الشعب مشاركين، تقولها بكل ثقة نحن خلف القيامة السياسية في موقفها الداعم للقضية الفلسطينية وهذا موقف ثابت وعقيدة لدينا" وتوافد المئات من أهالى محافظة دمياط، للمشاركة في وقفات دعم القضية الفلسطينية ورفض التهجير وسط مشاركة واسعة من شباب المحافظة. واحتشد الآلاف من أهالي مراكز ومدن محافظة بنى سويف، أمام المسجد الكبير بمدينة بنى سويف الجديدة استعدادا للذهاب إلى مدينة العريش لدعم القضية الفلسطينية، ومساندة الدولة المصرية في قراراتها الرافضة لتهجير الفلسطينيين. وأطلق الأهالي عددا من الهتافات منها "غزة غزة رمز العزة"، و"لا لا للتهجير" و"إحنا معاك يا ريس"، و"تحيا مصر"، وغادرت محافظة بنى سويف مئات الأتوبيسات، فى طريقها إلى مدينة العريش. واحتشد الأهالى من منطقة الحضرة بالإسكندرية، للتوجه إلى مدينة رفح لدعم القضية الفلسطينية حاملين أعلام فلسطين ومصر ومرددين هتافات لدعم أهالى غزة. وشهدت شوارع مدينة العريش الرئيسية بمحافظة شمال سيناء استعدادات مكثفة، حيث رفعت أعلام مصر وفرنسا، وزُينت أعمدة الإنارة بلافتات ترحيبية، ونفذت فرق فنية من مجلس مدينة العريش ومحافظة شمال سيناء وشركة الكهرباء أعمال تجميل ودهانات، ضمن خطة شاملة لإظهار المدينة في أبهى صورها. وكان قصر الإليزيه قد أعلن أن الرئيس الفرنسي سيتوجه إلى العريش على رأس وفد رفيع يضم وزراء الخارجية جان نويل بارو، والقوات المسلحة سيباستيان ليكورنو، والاقتصاد إريك لومبار، والصحة كاثرين فوتران، والبحث فيليب باتيست، والنقل فيليب تابارو. احتشاد   الآلاف-من-أهالى-بنى-سويف-يحتشدون-للسفر-للعريش-(1)   الآلاف-من-أهالى-بنى-سويف-يحتشدون-للسفر-للعريش-(2)   أهالي-بورسعيد   أهالي-محافظة-الشرقية-(1)   أهالي-محافظة-الشرقية-(2)   تجمع-الأهالي_1   جاني-من-الحشود   حشود-الأهالي   حشود-من-أهالى-الإسماعيلية-تستعد-لزيارة-العريش-(1)   حشود-من-أهالى-الإسماعيلية-تستعد-لزيارة-العريش-(2)   رفع-أعلام-فلسطين   مسيرات-حاشدة-بالبحيرة تجمعات-حاشدة-بالآلاف-من-محافظة-كفر-الشيخ-يتجهون-لرفع-لدعم-القضية-الفلسطينية   جانب-من-الحشود   لافتات-معبرة-عن-رفض-الحشود-للتهجير-   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-08

وصف اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، الأجواء في المحافظة بأنها «مليئة بالاحتفالات» ترقبا واستعدادا لاستقبال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مشيرا إلى أن هناك «فرحة عارمة بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الفرنسي» إلى شمال سيناء.وقال خلال تصريحات لبرنامج «كلمة أخيرة» مع الإعلامية لميس الحديدي عبر «ON E»، إن «مظاهر الاحتفال كبيرة جدًا.. أشعر كأنها العيد»، لافتا أن الرئيس ماكرون سيكون أول رئيس دولة أوروبية يزور محافظة شمال سيناء.وأعرب عن أمله في أن تسهم الزيارة والجهود المبذولة في تحقيق تقدم بشأن مفاوضات غزة، قائلا: «نتوقع أن تحدث انفراجة في موضوع وقف إطلاق النار في غزة».واستشهد بإعلان السفير محمد الشناوي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية عن إجراء قادة مصر وفرنسا والأردن مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأمريكي، نوقشت خلالها سبل ضمان وقف إطلاق النار بشكل عاجل في قطاع غزة، على هامش القمة الثلاثية التي عقدت في القاهرة في 7 أبريل.وحول تفاصيل الزيارة المرتقبة، أوضح أن الرئيس ماكرون سيتوجه بصحبة الرئيس السيسي إلى مستشفى العريش العام لزيارة المصابين من الأشقاء الفلسطينيين القادمين من قطاع غزة. وأضاف أن الزيارة ستشمل أيضا عقد لقاء مع مسئولي الأمم المتحدة واليونيسف وعدد من المنظمات الإنسانية، وزيارة مخازن الهلال الأحمر المصري للاطلاع والاستماع لشرح حول أساليب وجهود مصر المبذولة في إدخال المساعدات إلى القطاع، قبل المغادرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-08

كتب-عمرو صالح: شهدت ليلة أمس، العديد من الأحداث المهمة، على الصعيدين المحلي والدولي، وكان أبرزها ما يأتي: أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن تقديره العميق للفرصة التي أتيحت له للتواجد في جامعة القاهرة، مشيرًا إلى أهمية اللحظة التي يتم فيها مخاطبة شباب مصر، وهي إحدى أقدم الحضارات في العالم، وأكثر البلاد شبابًا. للتفاصيل.. أجرى قادة مصر وفرنسا والأردن اليوم مكالمة هاتفية مشتركة مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وذلك على هامش القمة الثلاثية التي عقدت في القاهرة في 7 أبريل 2025. للتفاصيل.. كشف أشرف عطية مدير مطعم نجيب محفوظ بمنطقة خان الخليلي، تفاصيل عشاء الرئيسان السيسي وماكرون. للتفاصيل.. قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن قانون الانتخابات يُعد أحد الركائز الأساسية في البناء الديمقراطي للدولة المصرية، ويأتي في مقدمة الملفات التي يجب التعامل معها بقدر عال من الحكمة والمسؤولية لتحقيق أوسع مشاركة سياسية ممكنة وضمان عدالة التمثيل بين مختلف فئات الشعب. للتفاصيل.. استقبل الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة المصري، نظيرته الفرنسية رشيدة داتي، وزيرة الثقافة الفرنسية، والوفد المرافق لها، خلال زيارة تفقدية لمتحف أم كلثوم بقصر المانسترلي بجزيرة منيل الروضة، وذلك ضمن فعاليات الزيارة الرسمية التي يقوم بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر. للتفاصيل.. أكدت الهيئة العامة للأرصاد الجوية، ارتفاع درجات الحرارة غدًا الثلاثاء على أغلب الأنحاء، بنحو 5 درجات على القاهرة القاهرة ونشاط للرياح المثيرة للرمال والأتربة. للتفاصيل.. أجرى الرئيس عبد الفتاح السيسي، ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، والوفد المرافق له، جولة تفقدية في محطة عدلي منصور المركزية التبادلية المركزية العملاقة وعدد من محطات الخط الثالث لمترو الأنفاق والذي تديره شركة RATP الفرنسية مع القطار الكهربائي الخفيف LRT. للتفاصيل.. أصدرت هيئة ميناء دمياط، بيانا لتوضيح ما يثار بشأن انتشار لرائحة تشبه رائحة الغاز بمدينة دمياط الجديدة والمناطق المجاورة، وتساؤلات المواطنين عن مدى صحة تسرب هذه الرائحة من إحدى الشركات العاملة داخل ميناء دمياط من عدمه. للتفاصيل.. أعرب الإعلامي عمرو أديب، عن قلقه من سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي قد تؤدي إلى تدهور الاقتصاد العالمي، قائلا: ترامب سوف يدمر اقتصاد العالم من أجل مصالحه الشخصية. للتفاصيل.. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2025-04-07

التقى السيد ، اليوم، بـ ، وذلك على هامش القمة الثلاثية التي عقدت بين بالقاهرة. وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد تأكيد الزعيمين على عمق العلاقات الأخوية بين البلدين الشقيقين، مع التشديد على أهمية التنسيق المشترك بين الجانبين بشأن المستجدات الإقليمية، وخاصة الوضع في قطاع غزة والضفة الغربية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2025-04-07

كتب- نشأت علي: أكد الدكتور محمود حسين، رئيس لجنة الشباب والرياضة بمجلس النواب، أن البيان الصادر عن قادة القمة الثلاثية التي ضمت مصر وفرنسا والأردن، بضروة وقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة خطوة مهمة نحو توحيد الرؤى الإقليمية والدولية لإحياء عملية السلام. وأكد رئيس لجنة الشباب بمجلس النواب، أن هناك توافق مصري أردني فرنسي تجاه ما تمر به المنطقة من تصعيد عسكري، وهو ما دفع قادة الدول الثلاث للمطالبة بضرورة اتخاذ خطوات جادة لوقف العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة، مشيدا بالجهود المبذولة من الرئيس عبدالفتاح السيسي لاستعادة الأمن والاستقرار، سواء على المستوى العربي أو الدولي، داعيا المجتمع الدولي لدعم الجهود المصرية من أجل بدء أعمار غزة. وأشاد رئيس لجنة الشباب، بتأكيد القادة الثلاث على رفض التهجير وقلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، حيث دعا القادة إلى وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات، كما شددوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس. وأوضح النائب محمود حسين، أن جولة الزعيمين المصري والفرنسي في منطقة خان الخليلي وتناول العشاء في مطعم ومقهى نجيب محفوظ تحمل دلالات عظيمة وكبيرة وتوجه وتؤكد للعالم بأن مصر بلد الأمن والأمان رسالة قوية بأن مصر بلد الأمن والاستقرار والانفتاح الثقافي، وتُظهر للعالم أن القاهرة ليست فقط مركزًا سياسيًا، بل أيضًا مركزًا حضاريًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-07

قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، معلقًا على القمة الثلاثية، إن صوت السلام هو الخيار الممكن. ونشر ماكرون صورة تجمعه بالرئيس عبدالفتاح السيسي والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني، خلال القمة الثلاثية التي عُقدت اليوم. وعلق ماكرون على الصورة قائلا: «الأردن ومصر وفرنسا.. يدًا بيد لنقول معًا إن صوت السلام هو الخيار الوحيد الممكن». وعقد قادة مصر وفرنسا والأردن قمة ثلاثية في القاهرة اليوم الاثنين حول الوضع الخطير في غزة. وقال بيان صادر عن القمة، إنه في سياق استئناف الضربات العسكرية الإسرائيلية على غزة، دعا القادة إلى عودة فورية لوقف إطلاق النار، لحماية الفلسطينيين وضمان تلقيهم المساعدات الطارئة الإنسانية بشكل فوري وكامل. ودعا القادة لتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في ١٩ يناير الذي نص على ضمان إطلاق سراح جميع الرهائن والمحتجزين، وضمان أمن الجميع. وأكدوا أن حماية المدنيين وعمال الإغاثة الإنسانية، وضمان إمكانية إيصال المساعدات بالكامل، التزامات يجب تنفيذها بموجب القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. وعبر القادة الثلاث عن قلقهم البالغ بشأن تردي الوضع الإنساني في الضفة الغربية والقدس الشرقية، ودعا القادة إلى وقف كل الإجراءات الأحادية التي تقوض إمكانية تحقيق حل الدولتين وتزيد التوترات. كما شددوا على ضرورة احترام الوضع التاريخي القائم للأماكن المقدسة في القدس. وأعرب القادة عن رفضهم لتهجير الفلسطينيين من أرضهم وأية محاولة لضم الأراضي الفلسطينية. وفي هذا الصدد، دعا القادة إلى الدعم الدولي لخطة إعادة إعمار غزة التي اعتمدتها القمة العربية التي عقدت في القاهرة في الرابع من مارس، واعتمدتها منظمة التعاون الإسلامي في السابع من مارس، وناقشوا آليات التنفيذ الفاعل لها فيما يتعلق بالأمن والحوكمة.   الأردن ومصر وفرنسا. يدًا بيد لنقول معًا إن صوت السلام هو الخيار الوحيد الممكن. — Emmanuel Macron (@EmmanuelMacron) ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2025-04-07

فرحات: بيان القمة الثلاثية يؤكد الالتزام بحل الدولتين وحقوق الفلسطينيين المشروعة قال رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر وأستاذ العلوم السياسية، إن البيان الختامي للقمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية، يمثل امتدادا واضحا للدور التاريخي والمحوري الذي تلعبه مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ويؤكد مرة أخرى على ثبات الموقف المصري تجاه القضية الفلسطينية، باعتبارها قضية أمن قومي، وليست مجرد تضامن سياسي أو إنساني. وأكد "فرحات" أن البيان عكس توافقا دوليا جديدا تقوده مصر، يقوم على الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار، وحماية المدنيين، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، وهي مطالب ظلت القاهرة تطرحها منذ اللحظة الأولى للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، واستطاعت من خلال تحركاتها الدبلوماسية المكثفة أن تضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته الأخلاقية والقانونية. وأوضح فرحات، أن ما تضمنه البيان من تأكيد على الالتزام بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية، يعكس إصرار مصر على التمسك بالمرجعيات الدولية كأساس لحل دائم وشامل، وينهي حالة العبث السياسي التي تمارسها قوى الاحتلال الصهيوني عبر محاولات التهجير القسري والقتل الممنهج وتدمير البنية التحتية في غزة. وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر إلى أن مشاركة مصر في هذه القمة الثلاثية يعزز من زخم الموقف الفلسطيني في المحافل الدولية، ويعيد توجيه بوصلة المجتمع الدولي نحو جوهر الصراع، وهو الاحتلال، وليس نتائج الصراع، لافتا إلى أن مصر لم تكتف بالدعوة بل مارست مسؤولياتها الإنسانية بشكل يومي، عبر استمرار تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة من خلال معبر رفح، في ظروف بالغة الصعوبة، ما يؤكد التزامها الأخلاقي والإنساني تجاه الأشقاء الفلسطينيين. وشدد فرحات على أن بيان القمة يمثل أيضا صفعة دبلوماسية لقوى الاحتلال التي راهنت على تفكك المواقف الإقليمية والدولية، مؤكدا أن اصطفاف مصر والأردن وفرنسا، بهذه الصيغة الواضحة والملتزمة بالقانون الدولي، يعزز من فرص تحقيق تهدئة حقيقية تفضي إلى مسار سياسي شامل، مشيرا إلى أن الدبلوماسية المصرية أثبتت مرة أخرى أنها قادرة على حشد التأييد الدولي متى ارتبطت القضايا بالمبادئ والقيم العادلة. وأكد فرحات أن مصر ستظل الحائط الصلب الذي يحمي حقوق الشعب الفلسطيني، ويحافظ على أمن واستقرار المنطقة، داعيا المجتمع الدولي إلى ترجمة هذا البيان إلى خطوات عملية تلزم الاحتلال بوقف عدوانه، وتفتح الباب أمام حل عادل وشامل ينهي معاناة الشعب الفلسطيني المستمرة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: