Logo

الصحيفة الإسرائيلية

بعد أن اتهمه وزراء في إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم الذي...عرض المزيد

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles over time
Articles Count
Breakdown of article counts by source. Each card below shows the number of articles from a specific source.
No data available
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned with the entity.
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned with the entity.
Related Articles
A list of related articles with their sentiment analysis and key entities mentioned.

الشروق

2025-05-22

Very Negative

بعد أن اتهمه وزراء في إسرائيل بالمسؤولية عن الهجوم الذي وقع في واشنطن، تطرق رئيس الحزب الديمقراطي الإسرائيلي يائير جولان، إلى جريمة القتل "المعادية للسامية" التي أسفرت عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية بواشنطن في واقعة إطلاق نار، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت". ونقلت الصحيفة الإسرائيلية اليوم الخميس عن جولان، السياسي اليساري المعارض، قوله: "أشاطر العائلات حزنها، وأدعم جميع موظفي الخارجية الإسرائيلية". وذكر جولان أن "حكومة نتنياهو تقوم - على غرار حكومة كاهانا – بتأجيج معاداة السامية، والكراهية تجاه إسرائيل، ما ينتج عنه عزلة دبلوماسية غير مسبوقة وتعريض كل يهودي في العالم للخطر". وأضاف: "سنستبدلهم ونعيد الأمن لجميع اليهود، في إسرائيل وفي أنحاء العالم". يشار إلى أن مائير كاهانا هو حاخام إسرائيلي راحل، أسس حركة "كاخ" وكان عضو في البرلمان الإسرائيلي (الكنيست). واشتهر بالعداء الكبير للعرب. وقُتل موظفان في السفارة الإسرائيلية مساء أمس الأربعاء، بالقرب من المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية، وتم القبض على المشتبه به في ارتكاب الجريمة. وقالت الشرطة إنه ردد شعارات مؤيدة للفلسطينيين بعد اعتقاله. ويقوم مكتب التحقيقات الفيدرالي (إف بي آي) بالتحقيق في القضية باعتبارها جريمة كراهية محتملة.

قراءة المزيد

الدستور

2024-05-05

يواصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جهوده لعرقلة أي مع حماس حيث يبدو أنه يتخذ إجراءات لإفشالها في كل مرة تقترب فيها.  ويعتبر أحدث مساعيه تسريب محادثات سرية مع الجهات الأمنية بخصوص "تنازلات" محتملة من جانب إسرائيل لإعادة المحتجزين الإسرائيليين في غزة، وذلك وفقًا لمصادر أمنية.  وتشير تقارير إسرائيلية أيضًا إلى أنه تم تسريب معلومات حول خطط لاجتياح رفح وعدم وقف العمليات العسكرية. تقارير صحفية تفيد بأن اجتماعًا عُقد قبل 11 يومًا بمشاركة كبار المسؤولين الإسرائيليين، بينهم وزير الأمن ورئيس هيئة أركان الجيش ورئيس الموساد ورئيس الشاباك، قد اعتبرته "حاسمًا"، حيث تم التأكيد على ضرورة إعادة المحتجزين بأولوية، وترك الباب مفتوحًا لعودة السكان الفلسطينيين إلى شمال قطاع غزة بدون قيود تدريجيًا مع تقدم المفاوضات، بحسب صحيفة معاريف الاسرائيلية. وفيما يبدو، فإن تلك الجلسة الحاسمة قد نقلت موقف إسرائيل في المفاوضات وحددت الحد الأدنى لمطالبها. ويشير التقرير إلى أن هناك شخصًا ما قد أعلم وزير المالية بالتفاصيل السرية للمفاوضات، مما يثير الشكوك حول تسريب المعلومات السرية. الصحيفة الاسرائيلية تشير إلى أن "كابينت الحرب" عقدت اجتماعًا سريًا لمناقشة تفاصيل حساسة في الصفقة وتسرّبت تلك التفاصيل لسموتريتش، مما قد يكون محاولة لتعطيل التسوية مع حماس. ويُعتقد أن الهدف من التسريبات هو تشويه الصورة الإعلامية للصفقة وإثارة الفوضى داخل إسرائيل. نتنياهو حاول القيام بخطوات عدائية في الوقت الحرج، لكن تمت إحباطها، مما يشير إلى أن الوضع لا يزال معقدًا وغير متوقع. وتعتبر الصحيفة أنه ربما تكون هذه الأحداث جزءًا من استراتيجية نتنياهو لتخفيف الضغط عليه من أجل اتخاذ قرار بشأن الصفقة.

قراءة المزيد

سكاي نيوز

2024-05-03

قالت صحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية، يوم الجمعة، إن هدف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو من الحرب مستمد من إضعاف حماس، وليس القضاء عليها بالكامل. وفي تقرير نشرته في عددها الصادر، يوم الجمعة، قالت الصحيفة الإسرائيلية: "حقيقة بسيطة ولكنها مؤلمة: نتنياهو يفضل حماس الضعيفة في غزة لتأمين السلطة وتجنب الاعتراف بالبدائل من قبل المجتمع الدولي". ولفتت الصحيفة إلى أن "الحرب انتهت في غزة برد فعل ضعيف، وذلك ببساطة لأن يفضل حماس الضعيفة التي لا تزال تسيطر على غزة، على أي كيان آخر يحظى بالاعتراف والتعاون الدوليين. وذلك لأسباب شخصية وسياسية ليس من الصعب فهمها".  وأضافت جيروزاليم بوست أن "، التي ضعفت، ولكنها موجودة وتسيطر على قطاع غزة، تشكل المفتاح إلى فرص نتنياهو في السماح للوضع الراهن بالبقاء على حاله، بما في ذلك بقائه في السلطة. وفي التقرير، أوردت الصحيفة العبرية بأن "لدى نتنياهو مجموعة من السمات الشخصية السلبية، لكن الغباء ليس واحداً منها. كما أنه يتمتع بخبرة كبيرة في إدارة وتلقين الناس. لذلك، فإن حقيقة قيام إسرائيل بإنهاء المناورة البرية في غزة وإسقاط جميع أدوات الضغط طواعية من أكتوبر إلى ديسمبر 2023، في وقت لا تزال فيه حماس بعيدة عن القضاء عليها، والرهائن لا يزالون في الأنفاق، أمر مثير للقلق". وفي تقرير نشرته في عددها الصادر، يوم الجمعة، قالت الصحيفة الإسرائيلية: "حقيقة بسيطة ولكنها مؤلمة: نتنياهو يفضل حماس الضعيفة في غزة لتأمين السلطة وتجنب الاعتراف بالبدائل من قبل المجتمع الدولي". ولفتت الصحيفة إلى أن "الحرب انتهت في غزة برد فعل ضعيف، وذلك ببساطة لأن يفضل حماس الضعيفة التي لا تزال تسيطر على غزة، على أي كيان آخر يحظى بالاعتراف والتعاون الدوليين. وذلك لأسباب شخصية وسياسية ليس من الصعب فهمها".  وأضافت جيروزاليم بوست أن "، التي ضعفت، ولكنها موجودة وتسيطر على قطاع غزة، تشكل المفتاح إلى فرص نتنياهو في السماح للوضع الراهن بالبقاء على حاله، بما في ذلك بقائه في السلطة. وفي التقرير، أوردت الصحيفة العبرية بأن "لدى نتنياهو مجموعة من السمات الشخصية السلبية، لكن الغباء ليس واحداً منها. كما أنه يتمتع بخبرة كبيرة في إدارة وتلقين الناس. لذلك، فإن حقيقة قيام إسرائيل بإنهاء المناورة البرية في غزة وإسقاط جميع أدوات الضغط طواعية من أكتوبر إلى ديسمبر 2023، في وقت لا تزال فيه حماس بعيدة عن القضاء عليها، والرهائن لا يزالون في الأنفاق، أمر مثير للقلق".

قراءة المزيد

الوطن

2024-05-02

قال أشرف أبو الهول، مدير تحرير جريدة الأهرام، إنه من المتبقي من الرهائن وفقا للتقديرات 130 شخصا لكن الأحياء منهم 30 فقط، متابعًا: «أعتقد أن الرهائن لم تشكل لدى إسرائيل ورقة مركزية، لكن الورقة المركزية الأساسية بالنسبة لها هي تدمير غزة، وهذا يعني أن العدد الذي تدور المساومة عليه من الأحياء تقلص للغاية». وأضاف أبو الهول خلال حواره ببرنامج «كلام في السياسة»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي أحمد الطاهري، أنه يتضح مع الأيام أن إسرائيل في الأيام الأولى لعملية غلاف أثناء نقل الرهائن للقطاع تتعمد قصف الرهائن الإسرائيليين، خاصة العسكريين، حتى لا يكون هناك عسكريون تساوم عليهم حماس. وتابع: «إسرائيل لديها ورقة، لم تعلنها حتى الآن، هي أسماء من أسرتهم، سواء العسكريين أو المدنيين، لدرجة أنه منذ نحو شهرين الصحف الإسرائيلية حصلت على أسماء وعندما نشرتها الحكومة الإسرائيلية لجأت للقضاء لمنعها حتى لا تعرف حماس الأحياء لدى ومن ضمنهم وزراء وقادة عسكريون ومسؤولون في الجهاد الإسلامي».

قراءة المزيد

المصري اليوم

2024-04-30

رد الدكتور سعد الدين الهلالي، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، على تصريحات الدكتور زاهي حواس عالم المصريات والآثار، بشأن عدم وجود دليل علمي على تواجد سيدنا موسى، وسيدنا إبراهيم، وسيدنا يوسف في مصر. وقال خلال لقائه ببرنامج «الحكاية»، تقديم الإعلامي عمرو أديب، المذاع على قناة «إم بي سي مصر»، إن «ما نقل عن زاهي حواس باجتزاء قد يؤدي إلى فتنة في الدين بسبب عدم دقة العبارة، شاهدت فيديوهات عالم المصريات وتحدث من ناحية الآثار والحفريات والبرديات والثبوتيات الفرعونية لا يوجد أي ذكر لاسم نبي أو دخول سيدنا موسى وإبراهيم لمصر، وهو صادق فيما يقول، وفقا للاكتشافات الأثرية التي تم العثور عليها حتى الآن». وتابع أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر: الدكتور زاهي حواس أكد أنه لم يتم اكتشاف سوى 30% من الآثار حتى الآن والـ70% لا تزال تحت الأرض، لذلك من الوارد بعد إتمام الاكتشافات الأثرية والحفريات والبرديات والنقوش بنسبة 100% حسم قضية دخول سيدنا موسى وإبراهيم لمصر. وواصل سعد الدين الهلالي: «ما يشاع بشأن أن خروج سيدنا موسى عليه السلام من مصر مجرد تكهنات وليس عليه أي دليل، عبارة ملبسة لأنها تنفي جميع المصادر بلا استثناء والمصادر هنا الوثائقية والوحي من السماء والمرويات عن طريق الأنبياء والرسل، ولكن الدكتور زاهي حواس تحدث من باب عدم وجود بني إسرائيل في مصر وفقا لبردية موجودة في المتحف المصري، إذن هو عندما تكلم شفويا تكلم صحيحا من إطار علمي سليم لا يمس أي عقائد دينية ولكن ما نقل عنه اختصر واجتزئ بشكل خاطئ يؤدي إلى زيادة إشعال الفتنة وأي فكرة للصدام والاحتدام الداخلي والخارجي». من جانبه، علق الدكتور زاهي حواس، على حديث سعد الدين الهلالي، موضحا: «أنا مسلم وأؤمن بما في القراَن الكريم والكتب السماوية بشأن دخول سيدنا موسى وإبراهيم ويوسف لمصر والخروج تم في مصر، ولكن أنا بقول إن في الاَثار المصرية لا يوجد ذكر لأنبياء الله». وتابع: «كشفنا حتى الآن 30% من آثارنا ولا تزال 70% موجودة تحت الأرض وهناك احتمال كبير وجود نقش يتحدث عن فرعون الخروج». وأضاف زاهي حواس: «الصحف الإسرائيلية هاجمتني وقالت إنني أهاجم التوراة وهذا غير صحيح على الإطلاق، ولا أهاجم أي دين وأنا أؤمن بالأديان السماوية، ولكني تحدثت كعالم اَثار أنه حتى الاَن لا يوجد دليل على وجود فرعون موسى، أو دخول الأنبياء لمصر، وفقا للاكتشافات الأثرية الحالية». وبسؤاله هل رمسيس الثاني هو فرعون خروج بني إسرائيل، علق زاهي حواس: «فرعون الخروج قبل الملك بتاح مين هو منعرفش لعدم وجود دليل حتى الاَن، ولا يمكن لشاعر مصر القديمة، وفقا للبردية المكتشفة أن يمجد في ملك ميت». اعرف رأي د. سعد الدين الهلالي في كلام زاهي حواس ان مفيش دلائل اثرية على تواجد سيدنا موسى وابراهيم في مصريعرض الآن مجاناً على شاهد — الحكاية (@Elhekayashow)

قراءة المزيد

الدستور

2024-03-30

كيف تحدثت الصحيفة الإسرائيلية "إيديعوت أحرونوت" عن حيث لم يكن تأثير عرض المسلسل الذي يتناول القضية الفلسطينية يشمل تأثيره على الجمهور المحلي الذي انتظره وتفاعل مع عرضه إلى الآن فقط، بل ومن قبل إذاعة حلقاته كان على الناحية الأخرى هناك خوفًا وترهبًا وحديثًا كثيرًا حول هذا المسلسل وعرضه. رصدت "الدستور" كيف تحدثت الصحيفة الإسرائيلية "إيديعوت أحرونوت" عن إذ أنه  كان قد كتب الكاتب الصحفي ليئور بن آري في الصحيفة الإسرائيلية قبل عرض المسلسل أن مسلسل مليحة يعد من أكثر المسلسلات المصرية التي كثر الحديث عنها والمنتظر عرضها وذلك لأنها تتناول القضية الفلسطينية خاصة في الوقت الذي تشهد فيه غزة الحرب. وكأنها خطيئة تحسب عليها تطرق الكاتب إلى مؤلفة المسلسل رشا الجزار موضحًا أنها كانت قد أعلنت من قبل عن تأييدها للفلسطينيين في قطاع غزة في عدة مقابلات، وأوضح أنها قد قالت في إحداها: "إننا ندعمهم في نضالهم وصمودهم ضد إسرائيل" وتابع أنها كانت قد ذكرت في مقابلة أخرى أن المسلسل يكشف  أسرارًا عن الجيش الإسرائيلي.  ومسلسل مليحة هو مسلسلس مصري يتناول القضية الفلسطينية في سياق درامي من خلال سرد قصة فتاة تدعى مليحة هاجرت من بلدها فلسطين مع أهلها منذ أن كانت طفلة ونزوحوا إلى دولة ليبيا الشقيقة، وعملت هناك ممرضة إلا أن حلم العودة ظل يراودها حتى قررت العودة بالفعل إلى  غزة مع أهلها،  وأثناء هذه الرحلة تقابل العديد من الصعوبات، ويلعب في حياتها الضابط المصري أدهم دورًا كبيرًا إذ يساعدها في الكثير من خطواتها ويرتبطوا ببعضهم عاطفيًا إلا أنه لم يعلم كيف ستنتهي. ومسلسل مليحة من بطولة النجمة ميرفت أمين والفنان دياب والفنان أمير المصري، وكلًا من الفنانين علي الطيب وسيرين خاص وأشرف زكي، وهو من إنتاج شركةDS+، وتأليف رشا عزت الجزار وإخراج عمرو عرفة، كما استعان القائمون على المسلسل بالمخرج شريف عرفة لقيادة وحدة إخراج ثانية. إقرأ أيضًا:

قراءة المزيد

الوطن

2024-02-01

أعلنت دولة الاحتلال الإسرائيلي، نيتها استخدام مياه البحر لإغراق أنفاق غزة، بعدما فشلت في الوصول للمحتجزين أو الوصول لقادة المقاومة الفلسطينية، وأعلنت بالفعل عن تنفيذ مخطط اغراق أنفاق الفصائل الفلسطينية. «جيروزاليم بوست» تكشف تفاصيل العملية التي نرصدها لكم فيما يلي:  1- أطلقت دولة الاحتلال الإسرائيلي على عملية إغراق أنفاق الفصائل الفلسطينية بمياة البحر اسم عمليىة «أتلانتس» نسبة إلى الأسطورة اليونانية حول الجزيرة الغارقة. 2- منعت الرقابة في دولة الاحتلال الصحف الإسرائيلية من نشر تفاصيل العملية. 3- اعتمد جيش الاحتلال على أسلوب الغمر بمياه البحر لمحاربة أنفاق الفصائل الفلسطينية، بعدما فشلت المتفجرات والروبوتات والغارات الجوية والجنود. 4- اعترفت دولة الاحتلال أن أنفاق الفصائل الفلسطينية تتحرك في اتجاهات عديدة ومختلفة وتستخدم أبواب مضادة للتفجير ومواد أخرى، ما قد يحبط أو يقلل من فعالية نظام الاغراق بالمياه. 5- اعتبرت قوات الاحتلال أن فكرة اغراق الأنفاق بمياة البحر أكثر فعالية بالقرب من البحر الأبيض المتوسط. 6- قام محللون متخصصون في جيش الاحتلال بدراسة أنواع مختلفة من التضاريس أيضًا، لمعرفة الأماكن التي من المحتمل أن تكون ذات قيمة أكبر في تدمير الأنفاق، وحصلت مجموعات على تدريب مخصص لإغراق الأنفاق. 7- لم يكشف جيش الاحتلال حتى الآن عن أي بيانات حول عدد الأنفاق التي دمرها أو أغرقها. 8- حذر كثير من الخبراء من إغراق الأنفاق بالمياه، لأنه قد يتسبب في قتل المحتجزين لدى الفصائل الفلسطينية. 9- أعلن مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون أن 80% من الانفاق الواسعة تحت الأرض في غزة لا تزال سليمة وأن  20% إلى 40 % من الأنفاق في غزة قد دمرت أو أصبحت غير صالحة للعمل، طبقًا لما أعلنته صحيفة «واشنطن بوست».

قراءة المزيد

الوطن

2024-01-06

تواجه دولة الاحتلال أزمة صحية جديدة بسبب انتشار وباء السعال الديكي حيث تشير معطيات وزارة الصحة إلى ارتفاع بنسبة آلاف بالمائة في عدد الحالات المبلغ عنها، وبحسب صحيفة «معاريف» الإسرائيلية فان طاعون السعال الديكي ينتشر في إسرائيل بطريقة مكثفة للغاية. وكشفت  وزارة الصحةوكشفت  وزارة الصحةوكشفت  وزارة الصحة بدولة الاحتلال عن ارتفاع بنسبة 7000% تقريبًا في عدد حالات السعال الديكي المبلغ عنها، مع ضعف عدد المصابين على الأقل والذين يصابون لا يبلغون عن مرضهم أو لا يدركون تمامًا مرضهم ويستمرون في نقل العدوى للآخرين.  ويسبب المرض سعالاً مزعجاً ومؤلماً يمكن أن يستمر لمدة تصل إلى 4 أشهر ولكنه يصيب بشكل رئيسي الأشخاص وخاصة الأطفال بعمر يوم واحد الذين قد يختنقون ويعانون من انقطاع التنفس. وتوفي طفل عمره 10 أسابيع بسبب السعال الديكي. وتم الإبلاغ عن حالات في جميع أنحاء البلاد، ولكن معظمها في منطقة القدس، قبل أن ترصد الصحة انتشار المرض بشكل خطير.  وذكرت وزارة الصحة أن السعال الديكي مرض خطير بشكل خاص على الأطفال حتى عمر ستة أشهر ويمكن أن يسبب مضاعفات ووفاة. يحدث السعال الديكي (السعال الديكي) بسبب العدوى ببكتيريا، ويعتبر أحد الأمراض العشرة الأكثر فتكاً في العالم، وكان في بداية القرن الماضي عاملاً رئيسياً في وفيات الأطفال الرضع، حتى ظهور اللقاح الذي أدى إلى انخفاض كبير في معدلات الإصابة بالمرض والوفيات، ويٌعرف المرض أيضًا باسم مرض المائة يوم" نظرًا لطول مدته، التي قد تصل إلى أشهر من السعال. وتظهر بيانات وزارة الصحة أنه تم الإبلاغ عن 19 مريضا العام الماضي، بينما بلغ عدد المصابين هذا العام 1259 مريضا، أي بزيادة تزيد عن 6000 بالمئة في عدد المصابين المبلغ عنهم. وأكدت وزارة الصحةوأكدت وزارة الصحةوأكدت وزارة الصحة بدولة الاحتلال أن العدد الحقيقي للأشخاص المصابين أعلى بكثير، حيث لا يتم إرسال معظمهم لإجراء اختبار السعال الديكي أو لا يراجعون الطبيب على الإطلاق. وترجع أسباب ارتفاع الاصابات لرفض اليهود المتشددين تلقي التطعيمات مما يسبب اصابتهم بالمرض ونقلهم له وأكدت الصحة الإسرائيلية أن المناطق الأكثر إصابة بالسعال الديكي هي الأراضي المحتلة تل أبيب والقدس العربية المحتلة وصفد والرملة والخضيرة. وأشارت الوزارة أنوأشارت الوزارة أنوأشارت الوزارة أن هناك سبب آخر لزيادة الاصابات وهو تزايد عنف البكتيريا في السنوات الأخيرة،حيث تغيرت البكتيريا قليلا، فكما يتغير فيروس الأنفلونزا ويحتاج إلى التطعيم كل عام، تغيرت بكتيريا السعال الديكي أيضا، الأمر الذي سيتطلب في السنوات القادمة تكييف اللقاح مع عنف بكتيريا السعال الديكي. .

قراءة المزيد

الوطن

2023-12-28

في كل يوم تنطلق الأصوات من داخل إسرائيل منتقدة رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي ما زال مصمّما على استكمال الحرب رغم الخسائر الكبيرة في الجنود والعتاد وغيرها، لذا لجأت دولة الاحتلال الإسرائيلي للبحث عن انتصارات وهمية لإسكات الرأي العام الإسرائيلي الغاضب.  وبعد نحو 24 ساعة من إعلان إسرائيل على لسان مراسلة القناة 12 العبرية، ضبط «حذاء السنوار» في موقع ادّعت أنّه منزلا ليحيى السنوار القيادي بحركة حماس في قطاع غزة، بجوار «دبدوب» (لعبة للأطفال) ادّعت أنّه ربما كان محشوا بالأسلحة، خرج جيش الاحتلال الإسرائيلي ليعلن عن إنجاز جديد من وجهة نظره، وهو إعادة «الببغاء نابليون» إلى صاحبته. صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أبرزت خبرا عنونته بـ«جنود الجيش يعيدون ببغاء فُقد في هجوم 7 أكتوبر إلى صاحبته»، وفسّرت الخبر بأنّ صاحبة الببغاء الذي تدعوه «نابليون»، فقدته بعد هجوم الفصائل الفلسطينية يوم 7 أكتوبر مع بداية عملية «طوفان الأقصى». الصحيفة الإسرائيلية، أشارت إلى أنّ جنديا إسرائيليا نجح في لمّ شمل الببغاء بصاحبته، حيث عثر عليه وأعاده إلى صاحبته التي تعمل في مجال رعاية الحيوانات في مستوطنة بئيري بغلاف غزة. خسر جيش الاحتلال الإسرائيلي 501 جندي منذ هجوم 7 أكتوبر، بعد الإعلان عن مقتل 3 اليوم، رغم أنّ كثير من وسائل الإعلام الإسرائيلية تشير إلى أنّ العدد الحقيقي أضعاف ذلك. وتشير تقديرات صحفية إلى أنّ أعداد المصابين في جيش الاحتلال وصل إلى أكثر من 5 آلاف بينهم كثيرون مصابون بإصابات خطيرة، فيما فشلت إسرائيل في تحقيق أي من أهداف العدوان سواء القضاء على حكم حركة حماس في غزة أو قتل قادة الحركة أو استعادة المحتجزين الإسرائيليين لدى الفصائل.

قراءة المزيد

الوطن

2023-12-05

يعتمد جنود الاحتلال الإسرائيلي على التبرعات الغذائية التي تصل إليهم من المستوطنين، لكن مع مرور الأيام عانى جنود الاحتلال من أمراض معوية تؤثر على قدرتهم للقتال ويمكن أن تؤدي إلى الوفاة، بحسب ما كشفته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية. الصحيفة الإسرائيلية قالت إن جنود الاحتلال أصيبوا بتسمم غذائي، وظهرت عليهم أعراض مرض الدوسنتاريا والإسهال والقيء، وذلك خلال الأيام الماضية، وعانى جنود الاحتلال من المرض في جنوب وشمال قطاع غزة، وتم الكشف عن سببها، وهي بكتيريا الزحار، والتي تسبب إسهالًا شديدًا وارتفاعًا في درجات الحرارة. ظروف التخزين ونظافة ونقل الطعام وإعداده، هي السبب في إصابة جنود الاحتلال الإسرائيلي بالتسمم الغذائي، لأن الطعام القادم إليهم غير معروف مصدره، وكيفية إعداده وطهيه وتعبئته، وإرساله إلى الجنود في جنوب غزة دون تبريد. الدكتور تال بروش، مدير وحدة الأمراض المعدية في مستشفى أسوتا العام في أشدود، قال: «إذا كان هناك تفشيا لعشرة جنود في سرية مشاة يعانون من حمى تصل إلى 40 درجة ويعانون من الإسهال كل 20 دقيقة، فإنهم غير صالحين للقتال ويعرضون أنفسهم للخطر». ويعتمد جنود جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل أساسي على تبرعات المستوطنين، خاصة وأن الحرب على غزة جاءت دون إعداد وتجهيز مسبق، وفي الأيام الأولى من الحرب في أكتوبر قبل الماضي، كان يعاني الجنود من نقص الطعام والمعدات، وقالت إحدى الناشطات الإسرائيليات لـ«يديعوت أحرونوت»: «نجمع التبرعات لأننا أدركنا أن هناك جنودا في القواعد بدون طعام، وشيئا فشيئا اكتشفنا مدى فظاعة الوضع». وذكرت «يديعوت أحرونوت» أن التبرعات الغذائية من المستوطنين توفر حلًا وبديلًا للطعام الرديء الذي يقدم لجنود الاحتلال، وبحسب ما كشفه جندي احتياط في جيش الاحتلال، فالجزء الأكبر من غذاء جيش الاحتلال يأتي من التبرعات الغذائية، يقول: «نعيش بشكل أساسي على طعام السكان، لأن الطعام الخاص بنا غير صالح للأكل». رونيت بار، المديرة التنفيذية للمجلس الإسرائيلي للعمل التطوعي، قالت أيضًا إنهم يتلقون طلبات المواد الغذائية والمعدات الأساسية من كتائب الاحتياط في منطقة كاتزيوت وكريات أربع وعسقلان وأشدود. أزمات طعام جيش الاحتلال ليست الأولى، فمنذ شهور، نشرت صحيفة «هآرتس» تقريرًا، أبرزت فيه معناة الجنود مع الطعام المقدم لهم، وتحدث أحد المجندين السابقين للصحيفة العبرية، قائلًا: «الطعام لا يمكن تصوره، لا نأكل الوجبات هناك، ونشتري الطعام من مالنا الخاص»، وقالت والدة أحد الجنود: «لا يستطيع ابني أن يأكل طعام الجيش».

قراءة المزيد

الوطن

2023-11-30

مشاهد الوداع الحار من المحتجزين الإسرائيليين لعناصر الفصائل الفلسطينية تتوالى مع كل صفقة جديدة لتبادل الأسرى والمحتجزين بين الجانبين الفلسطيني وجيش الاحتلال الإسرائيلي، لتخرج الصحف الإسرائيلية عن صمتها، وتعبر عن غضبها من بث تلك المشاهد التي يظهر فيها مواطنيهم وهما يلوحون بالأيدي، ويرددون كلمات الشكر، في إشارة حزن على الوداع، مطالبة بوقفها وعدم نشرها.  لعل من بين اللقطات التي أغضبت المحللة السياسية الإسرائيلية، مايا ليكر، مشهد وداع المحتجزة الإسرائيلية مايا ريغيف، التي ظهرت بابتسامة هادئة، فضلا عن حديثها مع أحد عناصر الفصائل الفلسطينية، الذي أنهى حديث «باي مايا»، لتعلق ليكر: «ما حدث من إعجاب بأن يقول أحد عناصر الفصائل الفلسطينية وداعاً، ومايا ترد شكرا.. تلك المشاهد تظهر إنسانية الفصائل»، بحسب الصحف الإسرائيلية.  لم يكن مشهد المحتجزة الإسرائيلية وحده ما لفت الانتباه، فهناك عديد من الشهادات التي نقلها المحتجزين، والتي من شأنها تؤكد تلقيهم معاملة حسنة أثناء أسرهم، ولم يتعرضوا لتعذيب ولا سوء معاملة من جانب الفصائل الفلسطينية، ما جعل المحلل السياسي الإسرائيلي ياريف بيليغ، يطالب بوقف هذه المشاهد التي تنقل في بث مباشر عبر محطات عربية.  فسر زيد الأيوبي، المحلل السياسي الفلسطيني، لـ«الوطن»، سبب غضب الاحتلال الإسرائيلي من بث تلك المشاهد، بأنها أظهرت بشكل واضح زيف ادعاءات الاحتلال، بشأن ما قالوه حول أن الفصائل الفلسطينية تعذب من في قبضتها، سواء نساء أو أطفال، لكن ما يحدث العكس، حيث لاقى هؤلاء المحتجزين كل الرعاية والاحترام والاهتمام من جانب عناصر الفصائل الفلسطينية.  وتابع المحلل السياسي الفلسطيني، بأن جميع المشاهد التي تبث على مرأى ومسمع العالم توثق بهتان وزور ادعاءات الاحتلال الإسرائيلي، كما أنها تثبت أن الشعب الفلسطيني لديه قيم وأخلاق ونضال، وعلى العالم أن يعترف به، مشيرا إلى أنه حتى إن شهدت محطات النضال احتجاز بعض الرهائن تتم في نطاق الأخلاق على عكس ما يفعله الاحتلال الإسرائيلي تجاه الفلسطينيين من جرائم وتعذيب وتجويع وأفعال تخالف القانون الدولي. 

قراءة المزيد

اليوم السابع

2016-10-26

كشفت صحيفة (يديعوت أحرنوت) الإسرائيلية عن وثائق سرية تظهر تجنيد الاستخبارات السوفيتية (الكى جى بى) لثلاثة من أعضاء الكنيست وضباط بارزين فى الجيش الإسرائيلى، بما فى ذلك ميجور جنرال ومهندسين وعاملين فى مشاريع عسكرية سرية، وضباط مخابرات للعمل لصالحهم فى اسرائيل. وذكرت الصحيفة الإسرائيلية على موقعها الإلكترونى اليوم الأربعاء، أنه تم نسخ آلاف الوثائق السرية على مدى 20 عاما، وتهريبها إلى الغرب فى تسعينيات القرن الماضى على يد فاسيلى ميتروخين، وهو عميل سابق لصالح الاتحاد السوفيتى وأصبح أحد كبار المسئولين فى أرشيف وكالة الاستخبارات السوفيتية. وتوصلت (يديعوت أحرونوت) إلى الوثائق الموجودة فى مكتبة كلية تشرشل فى كامبريدج، حيث يعمل فريق صغير على ترجمة وتحليل المعلومات المتعلقة بنشاط الاستخبارت السوفيتية فى إسرائيل. وتكشف هذه الوثائق، لأول مرة، عن مقدار الوقت والموارد التى استثمرتها الاستخبارات السوفيتية فى محاولات التسلل إلى مراكز السلطة فى إسرائيل، والتى كانت ناجحة فى كثير من الحالات. وكانت الأحزاب السياسية فى اسرائيل أحد تلك الأهداف الرئيسية ففى بداية خمسينيات القرن الماضى أطلق الروس عملية واسعة النطاق يطلق عليها اسم "تريست" لاختراق حزب مبام (حزب العمال الموحد). ووفقا لوثائق ميتروخين، كانت عملية الاختراق ناجحة جدا وكانوا قادرين على توظيف ما لا يقل عن ثلاثة أعضاء كنيست فى صفوفهم. وأضافت الصحيفة أن عمليات الاستخبارات السوفيتية فى اسرائيل لم تقتصر على المجال السياسى فحسب بل جندت المنظمة عميلا أطلقت عليه اسم "بوكر"، الذى كان أحد كبار المهندسين العاملين فى مشروع ناقل المياه الوطنى فى أوائل الخمسينيات. وكان المشروع سريا للغاية وكان يمثل هدفا رئيسيا من قبل الروس . وأشارت الصحيفة إلى أن المنظمة جندت، عميلا آخر، أطلقت عليه اسم "جيمي"، وهو مهندس مدنى تم تعيينه فى منصب سرى فى قسم الهندسة الخاصة بصناعات الطائرات وكان يعمل جيمى على تصميم، المقاتلة لافى، أفضل طائراتهم فى ذاك الوقت. وجندت المنظمة السوفيتية عميلا آخر وهو مهندس يعمل على صيانة وتعزيز محرك دبابة ميركافا الاسرائيلية الصنع . ونوهت الصحيفة بان قائمة عملاء الاستخبارات السوفيتية تضمنت العديد من الصحفيين وضابطة مخابرات غير معروفة أطلق عليها اسم "ملينكا"." وتفيد وثائق ميتروخين أن ملينكا كانت تعمل فى قسم مكافحة التجسس فى جهاز الاستخبارت الإسرائيلى "شين بيت" . وكانت أكبر عمليات السوفيت قوة هى قدرتهم على تجنيد لواء فى جيش الدفاع الإسرائيلى، الذى كان عضوا فى هيئة الأركان العامة، وفى عام 1992، عندما وصل ميتروخين ووثائقه إلى لندن، مررت المخابرات البريطانية المعلومات حول هذا اللواء إلى "شين بيت". وقال ياكوف كيدمى، الرئيس السابق لوكالة "ناتيف" الاستخبارية الإسرائيلية، أن "شين بيت" لم يقل لى اسم اللواء، ولكننى استنتجت اسمه...ولكن بسبب الوضع الصحى الحرج لهذا اللواء لم تتخذ ضده أى إجراء ولم تتم محاكمته، وتوفى بعد ذلك بوقت قصير.

قراءة المزيد

الوطن

2021-09-24

أفادت القناة «12» الإسرائيلية بأن الاحتلال الإسرائيلي قرر إجراء تحسينات وتعديلات في سجن جلبوع الإسرائيلي شديد الحراسة بتكلفة تصل إلى 37 مليون شيكل، وذلك في محاولة لمنع الأسرى الفلسطينيين من حفر أنفاق جديدة والهروب عبرها بعد عملية انتزاع الأسرى الستة حريتهم من سجن جلبوع الإسرائيلي قبل أسابيع. وأضافت القناة الإسرائيلية أنه سيجري ضخ مواد بناء مخصصة في الفراغات الموجودة أسفل غرف سجن جلبوع الإسرائيلي وذلك باستخدام طريقة قام جيش الاحتلال بتطويرها للتعامل مع أنفاق فصائل المقاومة الفلسطينية، وأجرت فرق هندسية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي عمليات فحص في السجن بعد أيام من هروب الأسرى الفلسطينيين بهدف العثور على الثغرات الهندسية في المبنى. وبحسب القناة الإسرائيلية فإن خطة تعديل سجن جلبوع الإسرائيلي شديد الحراسة تشمل بناء جدار إضافي حوله، وكذلك سيجري تركيب منظومات تكنولوجية متطورة لرصد أي محاولات هروب إضافية. ووفق مراسل القناة «12» الإسرائيلية فإن هناك وسائل جديدة وخروقات جديدة للهروب ولكن الامتحان الحقيقي هو إمكانية الكشف عن هذه الخروقات قبل عملية الهروب القادمة. وكانت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية كشفت على موقعها الإلكتروني، أن التحقيق في عملية هروب ستة أسرى فلسطينيين من سجن جلبوع الإسرائيلي الأسبوع الماضي، والمعروفة إعلاميا بـ«نفق الحرية» أظهر أن الأسرى بدأوا أواخر العام الماضي بحفر النفق المستخدم للفرار بمساعدة خمسة أسرى آخرين على الأقل. وأضافت الصحيفة الإسرائيلية: «هرب ستة أسرى فلسطينين، عن طريق الحفر في الأرضيات الخرسانية والمعدنية في حمام زنزانتهم وإزالة لوح أدى إلى سلسلة من الفجوات في هيكل السجن، استخدموها لمغادرة المنشأة تحت الأرض ثم شقوا طريقهم عبر نفق إلى طريق على الجانب الجنوبي من سجن جلبوع الإسرائيلي».

قراءة المزيد

الوطن

2021-09-06

استطاع 6 من الأسرى فلسطينيين الهروب من سجن جلبوع شديد الحراسة في شمال إسرائيل في ساعات الفجر من صباح اليوم الإثنين، وشقوا طريقهم عبر نظام الصرف الصحي في زنزانتهم، مما أدى إلى إطلاق عمليات بحث واسعة النطاق في شمال إسرائيل والضفة الغربية، حسبما أعلنت الأجهزة الأمنية في إسرائيل. وبحسب صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الإسرائيلية، فقد تم استدعاء أعداد كبيرة من قوات الشرطة الإسرائيلية إلى المنطقة المحيطة بسجن جلبوع الواقع شمال غرب مدينة بيت شان، بالقرب من بحيرة طبريا، وتجري حتى الآن عمليات البحث عن الأسرى الفلسطينيين الفارين الستة بمساعدة طائرات مسيرة وطائرات هليكوبتر إسرائيلية، كما يساعد جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام الإسرائيلي «الشاباك» في البحث عنهم، وتم وضع نقاط تفتيش في المنطقة. מתחת לאף של השומרים במגדל השמירה: כתבת כאן חדשות סמוך לפיר המנהרה שממנה ברחו המחבלים משדר מיוחדhttps://t.co/dXxY7oNzhn(אורלי אלקלעי) pic.twitter.com/jjoL3H75Iw من جانبها أوضحت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أن خمسة من الأسرى الهاربين الستة محكوم عليهم بالسجن مدى الحياة بزعم صلتهم بهجمات ضد إسرائيليين، أما الأسير الهارب السادس، فهو زكريا زبيدي، القيادي في كتائب شهداء الأقصى التابعة لحركة فتح الفلسطينية، الذي كان محتجزا في سجن جلبوع الإسرائيلي أثناء محاكمته في عشرين تهمة موجهة إليه، مشيرة إلى أن ثلاثة أسرى منهم حاولوا الهروب في الماضي. ونشرت صحيفة «معاريف» الإسرائيلية، بيان مصلحة السجون الإسرائيلية أن «ستة أسرى فلسطينيين فروا عبر فتحة اكتشفت في زنزانتهم، وعند البحث في الزنزانة، وجد المحققون الحفرة التي كانت كبيرة بما يكفي لرجل بالغ للعبور من خلالها  محفورة في أرضية الحمام». وأضافت الصحيفة الإسرائيلية: «لم يُعرف على الفور كيف قام الأسرى الفلسطينيين بالحفر في الأرضية الخرسانية والمعدنية، بينما لا يُسمح حتى بإدخال ملاعق معدنية إلى الزنزانات، على الرغم من أن إدارة السجون تتعامل منذ فترة طويلة مع عمليات تهريب واسعة النطاق تكون متقنة أحيانا إلى منشآتها، وبعد دخولهم على ما يبدو شبكة الصرف الصحي للسجن، خرج الأسرى عبر نفق آخر إلى طريق على الجانب الجنوبي من السجن».

قراءة المزيد

الوطن

2020-12-03

ذكرت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، نقلا عن مصادر مطلعة، أن ضباطا كبارا بالجيش الإسرائيلي اجتمعوا في الأيام القليلة الماضية مع نظرائهم بالقيادة المركزية الأميركية، بهدف رفع مستوى التنسيق بين الجانبين، تحسبا لتحرك إيراني بعد اغتيال العالم النووي محسن فخري زاده الأسبوع الماضي. الصحيفة الإسرائيلية أشارت إلى أن التنسيق يشمل بروتوكولات لرصد إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل والأهداف الأميركية في المنطقة، حيث تعتقد إسرائيل أن إيران ربما ترد على اغتيال محسن فخري زاده قبل نهاية الشهر الجاري.   يأتي ذلك فيما نقلت وسائل إعلام أميركية عن مسؤولين أميركيين في وزارة الخارجية قولهما، إن إدارة الرئيس دونالد ترمب خفّضت إلى النصف عدد الدبلوماسيين الأميركيين العاملين في السفارة الأميركية في بغداد، وفي المنشآت الدبلوماسية الأخرى في العراق. هذه الخطوة التي تشير إلى ارتفاع حدة التوترات بين واشنطن وطهران، وتأتي بعد أيام من عملية اغتيال فخري زاده في طهران، وقبل شهر واحد من مرور عام على مقتل الجنرال الإيراني قاسم سليماني بضربة جوية أميركية أثناء زيارته للعراق. وذكرت وسائل إعلام إيرانية، الإثنين، أن السلاح المستخدم في اغتيال العالم النووي الإيراني البارز محسن فخري زاده مصنوع في إسرائيل. وذكر تلفزيون "برس" الإيراني، الناطق بالإنجليزية، أن السلاح المستخدم في اغتيال فخري زاده صنع في إسرائيل. وتعهد وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي بأن "ردنا على اغتيال فخري زاده قادم وحتمي"، فيما قال رئيس منظمة الطاقة النووية الإيرانية، إن بلاده لن تتهاون في الرد على من قتل العالم فخري زاده. نفس المنظمة أعلنت أن منفذي الانفجار الأخير في موقع نطنز النووي هم أنفسهم من قتلوا فخري زاده، متهمة إسرائيل بالتورط في القضيتين، فيما نقلت وسائل إعلام إيرانية عن لجنة الأمن القومي القول إن إسرائيل تقف وراء اغتيال فخري زاده.

قراءة المزيد

الوطن

2017-10-06

بعد نكسة 1967، أُصيب الجيش الإسرائيلي بحالة من الغطرسة والشعور بالأفضلية، وعملت الآلة الإعلامية الصهيونية على تكريس الأسطورة المزعومة "الجيش الذي لايقهر". وبعد أن استطاع الجيش المصري تحطيم هذه الأسطورة في السادس من أكتوبر عام 1973، استمرت الصحف الإسرائيلية، خلال الأيام الأولى من حرب العزة والكرامة، في غطرستها وتضليلها للشعب الإسرائيلي، إلى أن اعترف العالم أجمع بالانتصار المصري. وفي السابع من أكتوبر 1973 عنونت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية "المانشيت" الرئيسي لها بـ"معارك شديدة في سيناء والجولان.. والمصريون لم ينجحوا في لنقل المدرعات أثناء الليل". وجاء العنوان الفرعي "خسائر كبيرة للأعداء: إغراق 9 سفن مصرية وسورية.. وتدمير القوات الخاصة المصرية و150 دبابة سورية". وفي الثامن من  أكتوبر 1973، عنونت صحيفة "يديعوت أحرونوت" صفحتها الثانية بـ"بعد نقاش الوزراء في مكتب جولدا مأير جاء الخبر: المصريون والسورييون هاجموا". وفي منتصف الصفحة نقلت الصحيفة الإسرائيلية تصريح عن وزير الدفاع الإسرائيلي، في ذلك الوقت، موشيه دايان، قائلة: "دايان: لقد خططوا لذلك في عيد الغفران- وسيدفعوا الثمن باهظا". وفي التاسع من أكتوبر 1973، نقلت صحيفة "دافار" الإسرائيلية تصريح لرئيسة الوزراء الإسرائيلية، جولدا مأير، قائلة: "لم نُفاجأ.. ولا شك أننا سننتصر". وفي اليوم نفسه، نقلت صحيفة "معاريف" عن مأير قولها: "نحن واثقون في روح وقوة الجيش الإسرائيلي لهزيمة الأعداء". كما نشرت صحيفة "معاريف" كاركاتير للرسام "دوش جاردوش" الشهير عبارة عن شخص يهودي يضع "الشوفار" (البوق) اليهودي الذي ينفخ فيه لإعلان الحرب، وهو ممسك بمسورتي مدفعين مكتوب على الماسورة اليمنى مصر والأخرى سوريا ويعكس اتجاههما، في إشارة إلى صد الهجوم وبدء الهجوم المضاد. ويتضح مما سبق أن الإعلام الإسرائيلي استمر في الغطرسة والتضليل، خلال الأيام الأولى لحرب أكتوبر العظيمة، ويبرهن ذلك ما قالته وكالة أنباء "ى.ب.ا" (يونايتد برس إنترناشونال) الأمريكية يوم 11 يناير 1974، فكتبت من تل أبيب: "اتهمت اليوم جمعية المراسلين الأجانب حكومة إسرائيل بتعمد إخفاء الحقائق وخلق جو من عدم التصديق بين السلطات ورجال الصحافة منذ حرب أكتوبر حتى الآن". ونقلت الوكالة الأمريكية عن بيان جمعية المراسلين قائلة: "إن إخفاء المعلومات والإصرار على رفض السلطات الإسرائيلية السماح لرجال الصحافة بالتوجه إلى أماكن الأحداث للحصول على المعلومات من مصادرها الأولية، لا يساهم في زيادة فجوة عدم التصديق الموجودة في إسرائيل والتي تزايدت باطراد منذ حرب أكتوبر".

قراءة المزيد