يونايتد برس إنترناشونال

2020-12-18

تلقت سيدة من سكان مدينة يونجستاون في ولاية أوهايو الأمريكية، بطاقة تهنئة بعيد ميلادها، تم إرسالها في عام 2015 من قبل والدتها الراحلة، ووفقا لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال" للأنباء، تفاجأت كاترينا جونز عندما شاهدت مغلفًا بارزًا فى بريدها ليتبين لاحقا أن والدتها المتوفاة أرسلته لها قبل 3 سنوات من رحيلها، بينما وصلتها الرسالة بعد 5 سنوات من تاريخ كتابتها.   Ohio woman receives birthday card from late mother 5 years later https://t.co/ZPr2utBoOF pic.twitter.com/A1v6diFcB6 — FOX8 WGHP (@myfox8) December 14, 2020   وقالت كاترينا جونز، في تعليق للوكالة: "عنوان المرسل كان عنوان منزل والدتي، ثم نظرت إلى خط اليد وأدركت أن الرسالة كتبتها والدتي التي توفيت عام 2018، وكان التاريخ على الختم البريدي 20 يونيو 2015، وتضمن الظرف البريدي بطاقة تهنئة بعيد ميلادي"، وأعربت عن استغرابها في وصول الخطاب بعد 5 سنوات من الإرسال، لكنها أشارت إلى أنها علامة لها، وقالت: "قال لي زميلي فى العمل إن هذه إشارة، كان من المفترض أن أحصل على البطاقة الآن، وليس حينذاك". يشار إلى أنه فى واقعة أخرى، كانت قد انهارت ابنة تدعى إيما ليت، تبلغ من العمر 36 سنة، بعدما أدركت أن والدتها المتوفاة اشترت لها حذاء زفافها قبل وفاتها، ونقشت عليه رسالتها الأخيرة لها، وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، فإنه تم تشخيص والدة الفتاة في عام 2017، على أنها مصابة بسرطان الرئة، وأن أمامها من عام إلى عامين فقط للبقاء على قيد الحياة، ما سيمنعها من حضور حفل زفاف ابنتها الذي تقرر أن يكون في وقت يلي الموعد الذي حدده الأطباء لوفاتها. وتواصلت الأم مع صديقة ابنتها التي تمتلك متجرا وطلبت منها حذاء لزفاف ابنتها، ونقش رسالة لها عليه، واتفقت معها ألا تخبر ابنتها عن الأمر سوى عندما تحضر إلى متجرها لشراء الحذاء، وقالت الفتاة التي من المقرر أن تتزوج من خطيبها ريتشارد ويلسون، إنه كان من الصعب عليها التخطيط لحفل زفافها وتخيله دون والدتها، ولذا عندما علمت بكتابة والدتها رسالة لها على حذاء زفافها انهارت في البكاء. وأضافت أن والدتها بعثت برسالة إلى كل أفراد عائلتها قبل وفاتها وطلبت فتح تلك الرسائل بعد وفاتها، لكنها لم تكتب لها رسالة، لتكتشف بعد ذلك أن رسالتها كانت مكتوبة أيضا لكن بطريقة أخرى، ولفتت إلى أنها ذهبت لأخذ حذاء زفافها من صديقتها والذي وصل ثمنه 189 جنيها إسترلينيا، وعندما أمسكت به رأت جزءا من الرسالة واكتشفت أن والدتها سبق ودفعت ثمنه فبدأت في البكاء، كما كانت عاجزة عن التنفس أو التحدث. وكشفت عن مضمون رسالة والدتها حيث كتبت على الحذاء: "هل تريد أن يكون لديك هدية مني في يوم الزفاف الخاص بك، أحذية الزفاف الخاصة بك هي هديتي لك، آمل أن يكون لديك يوم سحري، الكثير من الحب والعناق، والدتك". وقالت صديقتها أماندا فايس، صاحبة المتجر إن هذا الحذاء هو الحذاء الأكثر عاطفية الذي تقوم بصناعته على الإطلاق، موضحة أنها تأمل أن يمنح صديقتها الراحة في يوم زفافها، ويجعلها تشعر أن والدتها تسير معها، وأوضحت أن والدة إيما كانت تتواصل معها عبر البريد الإلكتروني، وأخبرتها أن مصابة بالسرطان ولن تتمكن من حضور حفل زفاف إيما، وترغب في دفع ثمن حذائها. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-05-02

بعد نحو 6 سنوات على اختفائه، عثرت امرأة على كلبها من فصيلة "بيتبول"، على بعد نحو 750 كيلومترا من المنزل. وقال العاملون في ملجأ "هنتنجتون كابيل واين" الحيوانات، إن زوجين أحضرا كلبا من فصيلة "بيتبول" مؤخرا، بعد أن عثرا عليه وهو يتجول بمفرده في منطقة بحيرة "إيست لين" بمقاطعة واين في ولاية ويست فرجينيا. وتم فحص الكلب بحثا عن رقاقة (التي يتم زرعها في الكلاب لتكون بمثابة بطاقة تعريفية)، وتم التعرف عليه على أنه "تشيف" وصاحبته امرأة من أتلانتا في ولاية جورجيا، تدعى تارا هيليس، وفقا لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال". وقالت هيليس لمسؤولي الملجأ إن "تشيف" مفقود منذ 6 سنوات، لافتة إلى أنه كان يبلغ من العمر حوالي عام ونصف عندما تجول بعيدا عن المنزل واختفى. وأضافت لقناة تلفزيونية محلية، أن الكلب "تمكن من الهرب بعد أن قفز من السياج أو حفر تحته". وأوضح مسؤولو الملجأ أنه "لا توجد مؤشرات على مكان وجود تشيف على مدى السنوات الست الماضية، أو كيف وصل إلى مسافة 750 كيلومترا بعيدا عن المنزل"، لكنهم أكدوا أن "الكلب ودود وصحي". واتضح أيضا أنه تم اكتشاف "تشيف" قبل حوالي أسبوع من قدومه إلى الملجأ، من قبل حراس في سلاح المهندسين بالجيش الأميركي يتولون إدارة البحيرة، لكنه تمكن من الهروب مرة أخرى قبل أن يعثر عليه الزوجان. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2019-01-12

استطاعت بهلوانة أمريكية، من تحطيم رقمًا قياسيًا عالميًا، دخلت من خلاله موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية بوصفها أكبر بهلوانة فى العالم. البهلوانة الأمريكية، تدعى بيتى جودهارت، وتبلغ من العمر 86 عامًا، وهى من ولاية كاليفورنيا، وتعيش فى ميدينة "لا جولا". وفى مقابلة تليفزيونية، أكدت جودهارت، أن مسيرتها بدأت عندما تلقت مجموعة دروس حركات بهلوانية هدية بمناسبة عيد ميلادها الـ78. ووفقًا لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال" الأمريكية، قالت جودهارت إن تجربة الرياضة ساعدتها على التغلب على خوفها طويل الأمد من المرتفعات. وتابعت: "كنت خائفة جدًا من المرتفعات، ومرعوبة من الوقوف على المنصة العالية، لكنني قفزت وغير ذلك حياتى".   ودخلت جودهارت موسوعة جينيس للأرقام القياسية لعام 2019 باعتبارها أكبر بهلوانة فى العالم، ولكنها أعربت عن أملها فى ألا تحتفظ بالرقم القياسي للأبد، وأن تنتشر تلك الرياضة الممتعة بين المسنين، معبرة عن ذلك بقولها: "أتمنى أن يهزمنى شخص ما، فمجرد التنافس شرف لى". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-06-09

مكث كتاب فى الولايات المتحدة مدة قياسية بعيدا عن "رفوفه الأصلية"، إذ أعيد بعد 81 سنة، وفقا لسكاى نيوز. وبحسب وكالة "يونايتد برس إنترناشونال"، فإن موظفى مكتبة فى ولاية واشنطن فوجئوا بإعادة كتاب خرج من رفوف المكتبة قبل أكثر من 8 عقود. ووجد العاملون بمكتبة "أبيردين تيمبرلاند" أنفسهم فى موقف نادر، وقد أعيد إليهم كتاب كان من المفترض إرجاعه فى الثلاثين من مارس عام 1942   واحتفظ الكتاب ببطاقة تشير إلى تاريخ الإرجاع الذى لم يلتزم به مستعيره، على غرار كثيرين يستعيرون كتبا فلا يعيدونها، والكتاب الذى أعيد إلى المكتبة ذو طبيعة تاريخية، وهو من تأليف الكاتبين تشارلز نوردوف وجيمس نورمان.   وقال الشخص الذى أعاد الكتاب إنه وجد المؤلَّف فى خزانة العائلة، فيما لاحظ عمال المكتبة عبارة دخل الغلاف: "لن أقرأ هذا الكتاب وإن دفعوا لى مالا".   وقالت المكتبة، إنه فى حال تطبيق غرامة التأخير التى تبلغ سنتين لليوم الواحد، وفق التعريفة التى كانت قائمة فى 1942، فإن مبلغ الغرامة الإجمالى سيصل إلى 484 دولار.   لكن المكتبة أوضحت أنها تدعو كل من لديه كتاب معار لأن يعيده فى الوقت المحدد، قائلة إن الشخص المتأخر لن يضطر لدفع أى غرامة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2023-05-02

حرصا على تقديم الخدمات المتكاملة للقراء الكرام، يقدم "اليوم السابع" خدمة توفير جميع الأخبار العربية والعالمية على مدار الساعات الماضية، من خلال نشرة شاملة لأهم الأحداث.     خروج مطار حلب عن الخدمة جراء عدوان إسرائيلي أدى لاستشهاد عسكري وجرح 7 أشخاص أفاد مصدر عسكري لصحيفة "الوطن" السورية، أن الجيش الإسرائيلي نفذ عدوانا جويا برشقات من الصواريخ مستهدفا مطار حلب الدولي وعددا من النقاط في محيط المدينة. وقال المصدر: "حوالي الساعة 10:35 من يوم 1/ 5 / 2023 نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه جنوب شرق حلب مستهدفا مطار حلب الدولي وعددا من النقاط في محيط حلب". وأضاف: "أسفر العدوان عن استشهاد عسكري وإصابة سبعة بجروح بينهم اثنان مدنيان، ووقوع بعض الخسائر المادية وخروج مطار حلب الدولي عن الخدمة".       امرأة تعثر على كلبها بعد 6 سنوات من اختفائه بعد نحو 6 سنوات على اختفائه، عثرت امرأة على كلبها من فصيلة "بيتبول"، على بعد نحو 750 كيلومترا من المنزل. وقال العاملون في ملجأ "هنتنجتون كابيل واين" الحيوانات، إن زوجين أحضرا كلبا من فصيلة "بيتبول" مؤخرا، بعد أن عثرا عليه وهو يتجول بمفرده في منطقة بحيرة "إيست لين" بمقاطعة واين في ولاية ويست فرجينيا. وتم فحص الكلب بحثا عن رقاقة (التي يتم زرعها في الكلاب لتكون بمثابة بطاقة تعريفية)، وتم التعرف عليه على أنه "تشيف" وصاحبته امرأة من أتلانتا في ولاية جورجيا، تدعى تارا هيليس، وفقا لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال". وقالت هيليس لمسؤولي الملجأ إن "تشيف" مفقود منذ 6 سنوات، لافتة إلى أنه كان يبلغ من العمر نحو عام ونصف العام عندما تجول بعيدا عن المنزل واختفى. وأضافت لقناة تلفزيونية محلية، إن الكلب "تمكن من الهرب بعد أن قفز من السياج أو حفر تحته". وأوضح مسؤولو الملجأ أنه "لا توجد مؤشرات على مكان وجود تشيف على مدى السنوات الست الماضية، أو كيف وصل إلى مسافة 750 كيلومترا بعيدا عن المنزل"، لكنهم أكدوا أن "الكلب ودود وصحي".   مستوطنون إسرائيليون يصيبون شابا فلسطينيا بالرصاص الحي قرب مستوطنة "حومش" قالت مصادر أمنية فلسطينية مساء الإثنين، إن مستوطنين إسرائيليين أصابوا شابًا فلسطينيًا بالرصاص الحي في محافظة "جنين"، الواقعة شمال الضفة الغربية. وأضافت المصادر أن الشاب، وهو ربيع جهاد زبيدي (24 عامًا)، أصيب برصاصة في الصدر في بلدة "سيلة الظهر"، أطلقها مستوطنون صوبه، قربة مُستوطنة "حومش" المُخلاة على أطراف البلدة. وقالت مصادر طبية إن حالة المصاب "متوسطة" الخطورة.  يُشار إلى أن إسرائيل تراجعت في مارس الماضي، عن الانسحاب من أربع مُستوطنات في شمال الضفة الغربية، ومن ضمنها مستوطنة "حومش" سالفة الذكر، والتي أخلتها بموجب قانون "فك الارتباط" عام 2005.  أفاد مصدر عسكري لصحيفة "الوطن" السورية، أن الجيش الإسرائيلي نفذ عدوانا جويا برشقات من الصواريخ مستهدفا مطار حلب الدولي وعددا من النقاط في محيط المدينة. وقال المصدر: "حوالي الساعة 10:35 من يوم 1/ 5 / 2023 نفذ العدو الإسرائيلي عدواناً جوياً برشقات من الصواريخ من اتجاه جنوب شرق حلب مستهدفا مطار حلب الدولي وعددا من النقاط في محيط حلب". وأضاف: "أسفر العدوان عن استشهاد عسكري وإصابة سبعة بجروح بينهم اثنان مدنيان، ووقوع بعض الخسائر المادية وخروج مطار حلب الدولي عن الخدمة".     بعد نحو 6 سنوات على اختفائه، عثرت امرأة على كلبها من فصيلة "بيتبول"، على بعد نحو 750 كيلومترا من المنزل. وقال العاملون في ملجأ "هنتنجتون كابيل واين" الحيوانات، إن زوجين أحضرا كلبا من فصيلة "بيتبول" مؤخرا، بعد أن عثرا عليه وهو يتجول بمفرده في منطقة بحيرة "إيست لين" بمقاطعة واين في ولاية ويست فرجينيا. وتم فحص الكلب بحثا عن رقاقة (التي يتم زرعها في الكلاب لتكون بمثابة بطاقة تعريفية)، وتم التعرف عليه على أنه "تشيف" وصاحبته امرأة من أتلانتا في ولاية جورجيا، تدعى تارا هيليس، وفقا لوكالة "يونايتد برس إنترناشونال". وقالت هيليس لمسؤولي الملجأ إن "تشيف" مفقود منذ 6 سنوات، لافتة إلى أنه كان يبلغ من العمر نحو عام ونصف العام عندما تجول بعيدا عن المنزل واختفى. وأضافت لقناة تلفزيونية محلية، إن الكلب "تمكن من الهرب بعد أن قفز من السياج أو حفر تحته". وأوضح مسؤولو الملجأ أنه "لا توجد مؤشرات على مكان وجود تشيف على مدى السنوات الست الماضية، أو كيف وصل إلى مسافة 750 كيلومترا بعيدا عن المنزل"، لكنهم أكدوا أن "الكلب ودود وصحي". قالت مصادر أمنية فلسطينية مساء الإثنين، إن مستوطنين إسرائيليين أصابوا شابًا فلسطينيًا بالرصاص الحي في محافظة "جنين"، الواقعة شمال الضفة الغربية. وأضافت المصادر أن الشاب، وهو ربيع جهاد زبيدي (24 عامًا)، أصيب برصاصة في الصدر في بلدة "سيلة الظهر"، أطلقها مستوطنون صوبه، قربة مُستوطنة "حومش" المُخلاة على أطراف البلدة. وقالت مصادر طبية إن حالة المصاب "متوسطة" الخطورة.  يُشار إلى أن إسرائيل تراجعت في مارس الماضي، عن الانسحاب من أربع مُستوطنات في شمال الضفة الغربية، ومن ضمنها مستوطنة "حومش" سالفة الذكر، والتي أخلتها بموجب قانون "فك الارتباط" عام 2005.  ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2017-10-06

بعد نكسة 1967، أُصيب الجيش الإسرائيلي بحالة من الغطرسة والشعور بالأفضلية، وعملت الآلة الإعلامية الصهيونية على تكريس الأسطورة المزعومة "الجيش الذي لايقهر". وبعد أن استطاع الجيش المصري تحطيم هذه الأسطورة في السادس من أكتوبر عام 1973، استمرت الصحف الإسرائيلية، خلال الأيام الأولى من حرب العزة والكرامة، في غطرستها وتضليلها للشعب الإسرائيلي، إلى أن اعترف العالم أجمع بالانتصار المصري. وفي السابع من أكتوبر 1973 عنونت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية "المانشيت" الرئيسي لها بـ"معارك شديدة في سيناء والجولان.. والمصريون لم ينجحوا في لنقل المدرعات أثناء الليل". وجاء العنوان الفرعي "خسائر كبيرة للأعداء: إغراق 9 سفن مصرية وسورية.. وتدمير القوات الخاصة المصرية و150 دبابة سورية". وفي الثامن من  أكتوبر 1973، عنونت صحيفة "يديعوت أحرونوت" صفحتها الثانية بـ"بعد نقاش الوزراء في مكتب جولدا مأير جاء الخبر: المصريون والسورييون هاجموا". وفي منتصف الصفحة نقلت الصحيفة الإسرائيلية تصريح عن وزير الدفاع الإسرائيلي، في ذلك الوقت، موشيه دايان، قائلة: "دايان: لقد خططوا لذلك في عيد الغفران- وسيدفعوا الثمن باهظا". وفي التاسع من أكتوبر 1973، نقلت صحيفة "دافار" الإسرائيلية تصريح لرئيسة الوزراء الإسرائيلية، جولدا مأير، قائلة: "لم نُفاجأ.. ولا شك أننا سننتصر". وفي اليوم نفسه، نقلت صحيفة "معاريف" عن مأير قولها: "نحن واثقون في روح وقوة الجيش الإسرائيلي لهزيمة الأعداء". كما نشرت صحيفة "معاريف" كاركاتير للرسام "دوش جاردوش" الشهير عبارة عن شخص يهودي يضع "الشوفار" (البوق) اليهودي الذي ينفخ فيه لإعلان الحرب، وهو ممسك بمسورتي مدفعين مكتوب على الماسورة اليمنى مصر والأخرى سوريا ويعكس اتجاههما، في إشارة إلى صد الهجوم وبدء الهجوم المضاد. ويتضح مما سبق أن الإعلام الإسرائيلي استمر في الغطرسة والتضليل، خلال الأيام الأولى لحرب أكتوبر العظيمة، ويبرهن ذلك ما قالته وكالة أنباء "ى.ب.ا" (يونايتد برس إنترناشونال) الأمريكية يوم 11 يناير 1974، فكتبت من تل أبيب: "اتهمت اليوم جمعية المراسلين الأجانب حكومة إسرائيل بتعمد إخفاء الحقائق وخلق جو من عدم التصديق بين السلطات ورجال الصحافة منذ حرب أكتوبر حتى الآن". ونقلت الوكالة الأمريكية عن بيان جمعية المراسلين قائلة: "إن إخفاء المعلومات والإصرار على رفض السلطات الإسرائيلية السماح لرجال الصحافة بالتوجه إلى أماكن الأحداث للحصول على المعلومات من مصادرها الأولية، لا يساهم في زيادة فجوة عدم التصديق الموجودة في إسرائيل والتي تزايدت باطراد منذ حرب أكتوبر". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

2022-08-19

قالت وكالة يونايتد برس إنترناشيونال إنه خوفًا من أن يعتقد بعض الناس أن مرضًا يسمى جدري القرود هو مزحة أو يصيب الحيوانات فقط، قررت منظمة الصحة العالمية إعادة تسمية الفيروس الذي يسبب معاناة عالمية ويتجاوز الآن 14100 حالة في الولايات المتحدة. ووفق الوكالة، تريد منظمة الصحة العالمية مساهمة عامة، وقد حصلت على عدد كبير من الاقتراحات الحديثة بشأن تغيير اسم جدري القرود كأن يصبح اسمه الجدري الكبير. واقترح شخص ما أن يكون اسمه فيروس أورثوبوكس بريبين، أو POV نسبة إلى بريبين فون ماجنوس عالم الفيروسات الدنماركي الذي اكتشفه. وابتكر كثيرون بعض المسميات مثل Orthopox MPV22 أو mopox-22، واقترح أحدهم M58-22PV ليشمل المسمى سنوات الاكتشاف وتفشي المرض. وقالت دائرة الصحة في مقاطعة كولومبيا في رسالة بالبريد الإلكتروني إن السلطات الصحية في العاصمة حساسة دائمًا لأي لغة أو مصطلحات يمكن أن تكون سبب في وصم بعض الأشخاص. وأضافت: «نحن ندعم جهود منظمة الصحة العالمية لإعادة تسمية جدري القرود وسوف نعتمد الاسم الجديد إذا وافق عليه مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها».   وأضافت الوكالة: «لكن في تجربتنا لم نر هذه القضية تؤثر بشكل كبير على رد فعل الجمهور على المرض أو رغبتهم في فهم واحتواء تفشي المرض». وفي أوائل يونيو، أشارت مجموعة دولية من العلماء في ورقة بحثية إلى الحاجة الملحة إلى «تسمية غير تمييزية وغير موصومة» لجدري القرود. وقالت المجموعة، بقيادة كريستيان هابي، أستاذ البيولوجيا الجزيئية وعلم الجينوم إنه في سياق التفشي العالمي الحالي، فإن الإشارة المستمرة إلى هذا الفيروس وتصنيفه لكونه أفريقيًا ليس فقط غير دقيق، ولكنه أيضًا تمييزي ووصم. وأضافت أن أوضح مظاهر ذلك هو استخدام صور المرضى الأفارقة لتصوير آفات الجدري في وسائل الإعلام الرئيسية في شمال الكرة الأرضية. وردت منظمة الصحة العالمية على العلماء في 14 يونيو، قائلة إنها ستسعى للحصول على مقترحات عامة لأسماء جديدة لجدري القرود. وفي أواخر يوليو، حث مفوض الصحة العامة في مدينة نيويورك، الدكتور أشوين فاسان، منظمة الصحة العالمية على مضاعفة جهودها، نظرًا للوصمة التي قد يولدها الاسم الحالي للفيروس، والتاريخ المؤلم والعنصري الذي تتجذر فيه مصطلحات مثل ذلك الذي يحمله جدري القرود. وأشارت منظمة الصحة العالمية إلى أن العملية تتكون من النظر في ثلاثة جوانب: اسم المرض نفسه، والفيروس المسبب للمرض، والمتحورات الفيروسية. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: