السياج

(بي بي سي) بينما تدخل الحرب...

Mentions Frequency Over time
This chart displays the number of articles mentioning السياج over the past 30 days.
Sentiment Analysis
Sentiment analysis helps understand whether the coverage is mostly positive, negative, or neutral.
Top Related Events
Events are most frequently mentioned in connection with السياج
Top Related Persons
Persons are most frequently mentioned in connection with السياج
Top Related Locations
Locations are most frequently mentioned in connection with السياج
Top Related Organizations
Organizations are most frequently mentioned in connection with السياج
Related Articles

مصراوي

Very Negative

2025-05-22

(بي بي سي) بينما تدخل الحرب الإسرائيلية في غزة مرحلة جديدة من العنف، تتصاعد الأصوات الرافضة لها في إسرائيل، وللطريقة التي تتعامل بها الحكومة. وكان يائير غولان، السياسي اليساري البارز ونائب القائد السابق للجيش الإسرائيلي، قد أشعل موجة غضب يوم الاثنين عندما قال: "إسرائيل تسير نحو أن تُصبح دولة منبوذة، كما حدث مع جنوب أفريقيا، إذا لم نعد إلى رشدنا كدولة". وأضاف أثناء حديثه في برنامج إخباري صباحي في إذاعة إسرائيل: "الدولة العاقلة لا تخوض حرباً ضد مدنيين، ولا تمارس قتل الرضّع كهواية، ولا تتبنى هدفاً يتمثل في إجلاء السكان من مناطقهم". وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على تلك التصريحات، ووصفها بأنها "محض افتراء". أما موشيه "بوغي" يعالون، وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، فذهب لما هو أبعد من ذلك في تصريحاته. وقال في منشور على منصة إكس يوم الأربعاء: "ما يحدث ليس 'هواية'، بل سياسة تتبعها الحكومة، وغايتها النهائية هي التشبث بالسلطة، تلك السياسة تجرّنا نحو الدمار". هذه التصريحات كان لا يمكن تصوّرها، قبل 19 شهراً فقط، عندما اجتاز مسلحو حركة حماس السياج الحدودي إلى داخل إسرائيل وقتلوا نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية، واحتجزوا 251 رهينة آخرين في غزة. أما الآن، فغزة غارقة في الدمار، وأطلقت إسرائيل هجوماً عسكرياً جديداً، وعلى الرغم من إعلانها الموافقة على إنهاء الحصار الذي دام 11 أسبوعاً، فإن المساعدات التي وصلت حتى اللحظة لا تزال ضئيلة جداً. وكشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية مؤخراً أن 61 في المئة من الإسرائيليين يرغبون في إنهاء الحرب وضمان عودة الرهائن، في حين يؤيد 25 في المئة فقط تصعيد العمليات العسكرية واحتلال غزة. وتصر إسرائيل على تدمير حماس وإنقاذ الرهائن المتبقين، كما يصرّ نتنياهو على قدرته على تحقيق "انتصار كامل"، معتمداً في ذلك على قاعدة دعم شعبية قوية لا تزال متمسكة به. لكن الشعور السائد بين فئات أخرى داخل المجتمع الإسرائيلي هو "الإحساس باليأس والصدمة، وغياب الشعور بالقدرة على إحداث أي تغيير"، وفقاً لما قاله غيرشون باسكين، المفاوض الإسرائيلي السابق في قضايا الرهائن. وأضاف: "الغالبية العظمى من عائلات الرهائن ترى جميعها أن الحرب يجب أن تنتهي، مع ضرورة التوصل إلى اتفاق". كما ترى نسبة ضئيلة أن الهدف الرئيسي يجب أن يكون القضاء على حماس أولاً، ثم تحرير الرهائن. وشهد يوم الأحد خروج نحو 500 متظاهر، العديد منهم يرتدون قمصاناً تحمل عبارة "أوقفوا الرعب في غزة"، ورفعوا صوراً لأطفال قُتلوا في الضربات الجوية الإسرائيلية، ونظموا مسيرة من مدينة سديروت إلى الحدود مع غزة، احتجاجاً على الهجوم العسكري الجديد لإسرائيل. ونظمت التظاهرة مجموعة تُطلق على نفسها "الوقوف معاً"، وهي مجموعة صغيرة يتزايد عددها من مواطنين يهود وفلسطينيين داخل إسرائيل يعارضون الحرب، وسعوا إلى إغلاق طريق، واعتُقل قائد المجموعة، ألون-لي غرين، وثمانية آخرون. وقال غرين لبي بي سي: "أعتقد أنه من البديهي ملاحظة وجود صحوة بين الإسرائيليين، وملاحظة تبني المزيد من الأشخاص لموقف صريح". ولفت أوري فيلتمان، أحد نشطاء مجموعة "الوقوف معاً"، إلى أنه يعتقد أن ثمة قناعة تتزايد بأن استمرار الحرب "لا يضر المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل يعرض حياة الرهائن، وحياة الجنود، وحياة الجميع منا للخطر". جدير بالذكر أن الآلاف من قوات الاحتياط الإسرائيلية، من مختلف أسلحة الجيش، وقّعوا في شهر أبريل/نيسان الماضي، رسائل تطالب حكومة نتنياهو بوقف المعارك والتركيز على التفاوض من أجل إعادة الرهائن المتبقين. وعلى الرغم من ذلك تتفاوت وجهات النظر الأخرى بين الكثيرين في إسرائيل. وأجرت بي بي سي، عند معبر كرم أبو سالم المؤدي إلى غزة، يوم الأربعاء، مقابلة مع غيديون هاشافيت، عضو في مجموعة تحتج على السماح بدخول المساعدات. ووصف الموجودين في غزة بأنهم "ليسوا أبرياء، لقد اتخذوا قرارهم، عندما اختاروا الانتماء إلى منظمة إرهابية". وأعلنت المملكة المتحدة، الثلاثاء، فرض عقوبات جديدة على بعض من أكثر الفئات تطرفاً في المجتمع الإسرائيلي، وهي جماعات المستوطنين. وفي أقوى إجراء اتخذته حتى الآن، أوقفت المملكة المتحدة محادثات متعلقة باتفاقية تجارية مع إسرائيل واستدعت سفير الدولة، كما وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، التصعيد العسكري في غزة بأنه "غير مبرر أخلاقياً". كما أعلن الاتحاد الأوروبي عن مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، التي تحكم العلاقات السياسية والاقتصادية بينهما، وقالت مسؤولة السياسة الخارجية، كايا كالاس، إن "أغلبية قوية" من الأعضاء يؤيدون إعادة النظر في هذه الاتفاقية التي مضى عليها 25 عاماً. وشاركت أيضاً المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، يوم الاثنين، في توقيع بيان مشترك شديد اللهجة، يدين العمليات العسكرية الإسرائيلية، ويحذر من "اتخاذ مزيد من الإجراءات الحاسمة" في حال عدم تحسّن الوضع الإنساني في غزة. وقال فيلتمان: "الأجواء تتغير، والرياح بدأت تعصف في الاتجاه المعاكس". ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الشروق

2024-03-04

ذكرت تقارير رسمية أولية، أن جسرا للسكك الحديد فوق نهر فولجار تضرر بسبب قنبلة انفجرت في منطقة سامارا الروسية. وقالت الاستخبارات في منطقة سامارا لوكالة تاس الروسية للأنباء اليوم الاثنين: "لم تقع حالات وفاة أو إصابات". وقامت القوات الأمنية، بتطويق المنطقة حول الجسر. وتم تعليق الحركة على  خط السكة الحديد بين مدينة شابايفسك وضاحية سفيادزا مؤقتا. ويتردد أن السياج و الهيكل الداعم للجسر على ضفة نهر شابايفكا تضررا. وتعد شابايفسك مدينة صناعية يبلغ تعداد سكانها نحو 70 ألف نسمة. وتقع المدينة على بعد نحو 1000 كيلو متر من أوكرانيا، حيث تخوض روسيا حربا شنتها منذ أكثر من عامين. ولم يتضح حاليا ما إذا كان للانفجار صلة بالحرب. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2024-02-09

بي بي سي قالت الأمم المتحدة، إن المدنيين في رفح بجنوب قطاع غزة يحتاجون إلى الحماية، لكن لا ينبغي تنفيذ أي تهجير قسري جماعي، وذلك بعد أن بدأت إسرائيل في إعداد خطة لإجلاء المدنيين الفلسطينيين. وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم المنظمة يوم الجمعة "نحن قلقون جدا على مصير المدنيين في رفح". وأضاف قائلا : "من الواضح أن الناس بحاجة إلى الحماية، لكننا لا نريد أيضا رؤية أي تهجير قسري، تهجير جماعي قسري، للناس، وهو بالتعريف ضد إرادتهم... لن ندعم بأي شكل التهجير القسري الذي يتعارض مع القانون الدولي". وأمر رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الجيش يوم الجمعة، بوضع خطة مزدوجة لإجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح في جنوب غزة وإلحاق الهزيمة بآخر مقاتلي حركة حماس هناك. ويعيش أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة في رفح، كثيرون منهم محاصرون أمام السياج الحدودي مع مصر ويعيشون في خيام مؤقتة. واتهمت الرئاسة الفلسطينية إسرائيل بالتخطيط لطرد سكان غزة من أراضيهم. وأدت الغارات الجوية الإسرائيلية على رفح إلى استشهاد عشرات المدنيين. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

i24News

2024-01-27

توثيق غير عادي تم تداوله على وسائل التواصل الاجتماعي في الأيام الأخيرة يظهر طفلين يعبران السياج باتجاه قطاع غزة، وأحدهما يحمل العلم الإسرائيلي. وقعت الحادثة يوم الخميس الماضي بالقرب من حدود غزة شمال الغلاف. وأكد الجيش الإسرائيلي أن الأطفال قاموا بعبور السياج، لكنهم لم يدخلوا إلى قطاع غزة. This post can't be displayed because social networks cookies have been deactivated. You can activate them by clicking manage preferences. وفقًا لتصريح متحدث باسم الجيش الإسرائيلي بخصوص مقطع الفيديو، فإنه تجمع عدد كبير من المدنيين يوم الخميس بالقرب من السياج الحدودي مع قطاع غزة في الأراضي الإسرائيلية. وقام طفلان بالزحف تحت السياج إلى منطقة الحاجز في الأراضي الإسرائيلية، لفترة قصيرة، دون دخول قطاع غزة. وعند وصول قوات الجيش الإسرائيلي تم تفريق التجمع، وعبر الأطفال السياج عائدين. وأكد الجيش الإسرائيلي على أن الاقتراب من المنطقة الحدودية مع قطاع غزة أمر خطير ومحظور. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الدستور

2024-01-24

حالة من التخبط والفوضى داخل حكومة الاحتلال الإسرائيلي، عقب مقتل 24 من الجنود في غزة أمس الإثنين، وهو أسوأ عدد من القتلى في يوم واحد للاحتلال منذ بدء الحرب على القطاع في أكتوبر الماضي، حسب تقرير لوكالة "بلومبرج" الأمريكية. تقرير الوكالة الأمريكية أشار إلى قتل معظم المجندين في حادث حوالي الساعة الرابعة مساءً بالتوقيت المحلي لإسرائيل في وسط غزة. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي اليوم الثلاثاء إن مقاتلي حماس أطلقوا النار على دبابة إسرائيلية، وفي الوقت نفسه وقعت انفجارات هائلة في مبنيين مجاورين. وأسفرت الانفجارات التي وقعت بالقرب من السياج الحدودي مع إسرائيل عن مقتل 21 جنديا، ولم يتضح من تعليقات الجيش الإسرائيلي ما إذا كانت النيران التي أطلقها المسلحون هي المسئولة، حيث كان الارتباك والتخبط هو سيد الموقف. وتابع المتحدث: "المباني انهارت نتيجة هذا الانفجار، فيما كان معظم الجنود داخل المباني وفي محيطها، ومن المرجح أن تكون المباني قد انفجرت بسبب الذخائر التي زرعتها قواتنا هناك لتفجير المباني والبنية التحتية الإرهابية في المنطقة". وأشار رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياه، إلى أن هذا يمثل "أحد أصعب الأيام منذ بدء الحرب"، مضيفًا: "الجيش فتح تحقيقا في الكارثة، وعلينا أن نستخلص الدروس اللازمة ونبذل كل ما في وسعنا للحفاظ على حياة جنودنا". وحسب التقرير، فإن جيش الاحتلال يتكبد خسائر كبرى في ظل التوغل الأعمق في وسط وجنوب القطاع، ليصل عدد قتلى الاحتلال إلى 200 مجند قبل الحادث الأخير الذي فقد فيه نحو 24 عسكريًا. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-02-03

ظهر سائق حافة نيوزيلاندى، وهو يسير بسرعة كبيرة فى مياه الفيضانات، حيث أثار السائق جدلًا كبيرًا بسبب الذعر الذى أصاب الركاب، خاصة أن السائق كان يسير وسط أكثر المناطق المتضررة بمياه الفيضانات. من جانبه، قال بوروز عضو مجلس الإدارة المحلى، فى منشور على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك"، إنه يمكن رؤية سيارات تطفو حول مياه الفيضانات فى شارع بيتشكروفت، بالقرب من الطريق السريع كوينزتاون رود، وأضاف "مرت الحافلة عبرها للتو، وكنت أحاول إغلاق الشارع لكننى أجد صعوبة فى توصيل الرسائل للمسؤلين". السلطات تناشد سائقين الحافلات بعدم السير في مناطق الفيضانات فيما قال المدير العام التنفيذي لسلامة النقل في أوكلاند، ستايسي فان دير بوتين، إنه يتواصل مع سائق الحافلة للحصول على صورة أكمل للواقعة، وأضاف ستايسي :"بمجرد مرور السيارة في المنطقة التي غمرتها المياه، أوقف السائق في مكان آمن واكتمل تغيير الحافلة، ثم تم سحب السيارة إلى المستودع لفحص الأضرار." وناشدت السلطات السائقين للتوقف عن محاولة المرور عبر مياه الفيضانات خوفا من أن يصبحوا محاصرين، وقال بوروز: "إن المركبات الإضافية التي تتحرك عبر مياه الفيضانات أحدثت أضرارًا في الضاحية المحيطة، سمعت للتو أن شاحنة قمامة مرت قبل ذلك وخلقت موجة كهذه حطمت السياج". الفيضانات تتسبب فى حدوث وفيات وفى السياق ذاته، يشار إلى أن عدد الضحايا فى نيوزيلندا ارتفع بسبب الأمطار الغزيرة، إلى 4 أشخاص، الأحد الماضى، مع استمرار الفيضانات والانهيارات الأرضية في الجزيرة الشمالية لليوم الثالث. ظلت أوكلاند، أكبر مدن نيوزيلندا، التي تعرضت للفيضانات منذ يوم الجمعة، تحت حالة الطوارئ، حيث حذر متنبئ الأرصاد الجوية في البلاد MetService، من طقس أكثر قسوة يومى الأحد والإثنين، فى الجزيرة الشمالية، وأضاف أن هطول الأمطار الغزيرة قد يتسبب أيضا في حدوث فيضانات سطحية وسريعة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-05-14

تتزايد أعداد الشهداء والمصابين الفلسطينيين، فى مواجهات عنيفة، اليوم الاثنين، مع قوات الاحتلال الإسرائيلى، على طول المنطقة الحدودية لقطاع غزة، وفى ذلك الحين أدى آلاف الفلسطينيين صلاة العصر أمام السياج الحدودى المواجة لمناطق ارتكاز القوات الإسرائيلية، فيما شاركت النساء فى تلك المظاهرات بشكل ملحوظ. ومن جهتها، قالت وزارة الصحة الفلسطينية، فى بيان، اليوم، إن ضحايا المظاهرات بلغ عدد حتى الآن 41 شهيدًا بينهم 6 أطفال – بينهم طفلة أنثى - وشهيد من مسعفى الدفاع المدنى، فيما أصيب 1960 آخرين منهم 200 طفل و78 سيدة، وقد وصل 3 إصابات طفيفة بالرصاص المعدنى المغلف بالمطاط إلى مجمع فلسطين الطبى برام الله، موضحه أن هناك 28 حالة حرجة جداً من الجرحى و71 خطيرة، مشيرة إلى وجود 94 شهيدًا منذ مسيرات العودة (بينهم 11 أطفال) وأكثر من 11 ألفَ جريح، بينما هناك 131 شهيدًا منذ إعلان ترمب (بينهم 18 طفلاً وسيدة). وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أعلنت، اليوم الاثنين، عن استشهاد 40 فلسطينيًا فى مواجهات مع الاحتلال الإسرائيلى على حدود قطاع غزة، فيما أصيب ما يقرب من 2000 آخرين، برصاص قوات الاحتلال، فيما كان مسئولون فلسطينيون بقطاع الصحة قد أكدوا أن القوات الإسرائيلية تستخدم الرصاص الحى ضد المتظاهرين الفلسطينيين، اليوم الاثنين، خلال احتجاجات متصاعدة على طول حدود غزة مع إسرائيل.   شاب فلسطينى يحمل صديقه المصاب برصاص الاحتلال   إصابة شاب فلسطينى برصاص الاحتلال على حدود غزة   استشهاد شاب فلسطينى برصاص الاحتلال على حدود غزة   فلسطينيون يواجهون قوات الاحتلال على حدود غزة   سيدة فلسطينية ترفع علم بلادها فى مواجهة جنود الاحتلال   نقل مصاب فلسطينى من منطقة الاشتباكات على حدود غزة   الإسعاف تنقل مصاب فلسطينى على حدود غزة   شاب فلسطينى من ذوى الاحتياجات الخاصة يشارك بالمظاهرات   إسرائيل تمطر المتظاهرين الفلسطينيين بقنابل الغاز المسيل للدموع   إطلاق كثيف لقنابل الغاز على المتظاهرين الفلسطينيين فى غزة   مسعفون فلسطينيون ينقلون المصابين من منطقة الاشتباكات بغزة   الإسعاف تنقل شهيد فلسطينى من منطقة الاشتباكات فى غزة   سيدات فلسطينيات فى مواجهة جنود الاحتلال بقطاع غزة   آلاف الفلسطينيين يصلون على حدود غزة فى مواجهة الاحتلال   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2018-06-01

أصيب شابان فلسطينيان، مساء اليوم الجمعة، جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلى الرصاص الحى تجاههما أثناء مشاركتهما فى الجمعة العاشرة من "مسيرات العودة" شرقى قطاع غزة. وقال شهود عيان إن جيش الاحتلال أطلق النار على عدد من الشبان قرب الحدود ، ما أدى لإصابة اثنين بالرصاص نقلا على إثرها للمستشفى لتلقى العلاج. ويتظاهر الفلسطينيون اليوم فى الجمعة العاشرة من مسيرات العودة فى مخيمات العودة الخمسة ، على طول الشريط الحدودى الشرقى لقطاع غزة تحت شعار" من غزة إلى حيفا وحدة دم ومصير مشترك". ومن المقرر أن يتم مساء اليوم تنظيم مسيرة فى مدينة حيفا الواقعة على شاطئ البحر المتوسط فى الداخل الإسرائيلى، حيث أكد الحراك الشبابى فى حيفا أن "نداء غزة للتظاهر (من غزة إلى حيفا) خطوة واحدة مهمة وجذرية فى الطريق الذى بدأنا السير فيه". وأضاف الحراك - فى بيان اليوم - "لسنوات طويلة واجه شعبنا جميع أشكال الجريمة الإسرائيلية، ولعل أخطر ما واجهه شعبنا فى الداخل، السعى الصهيونى إلى تقسيمنا: تقسيم فلسطين، وقطعنا عن إخوتنا اللاجئين المهجرين من الوطن ، ومحاولة إقناعنا بأننا لسنا جزءا من الشعب الفلسطينى، ومحاولة سلب حقنا فى أن نعيش مستقبلا واحدا مشتركا حرا وكريما فى كل بلادنا". وشهدت حيفا مؤخرا سلسلة تظاهرات داعمة وغاضبة إثر المجزرة التى ارتكبها الاحتلال بحق المتظاهرين الغزيين السلميين فى عدة مواقع متاخمة للسياج الفاصل والتى استشهد خلالها وعلى إثرها 118 فلسطينيا، إضافة لإصابة الآلاف. وكانت أبرز التظاهرات التى شهدتها حيفا وأكبرها بعنوان "اغضب مع غزة"، التى قمعتها الشرطة الإسرائيلية بوحشية، واعتقلت خلالها 21 متظاهرا أفرج عنهم جميعا بأمر قضائى، ونقل بعضهم إلى المستشفيات لتلقى العلاج. وانطلقت مسيرات العودة وكسر الحصار يوم 30 مارس الماضى، تزامنا مع ذكرى "يوم الأرض"، إذ دشنت مجموعة مخيمات قرب السياج على الحدود الشرقية لقطاع غزة للمطالبة بحق العودة وكسر الحصار ، واستشهد 118 فلسطينيا وأصيب نحو 13300 بجروح مختلفة واختناق بالغاز منها 330 إصابة خطيرة ، جراء قمع قوات الاحتلال مسيرات العودة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

اليوم السابع

2023-10-26

      >>غزة ستكون مقبرة لقوات الاحتلال إسرائيلي   >>الاجتياح البري لغزة سيواجه بمقاومة شرسة وسيخلف آلاف القتلى الإسرائيليين   >>أي محاولة لاجتياح غزة برًا ستفشل وستكلف إسرائيل الكثير       "الاجتياح البرى لغزة" ما بين الحلم المستحيل والكابوس المحقق، فمع ترقب أن تشن إسرائيل هجوماً برياً ضد قطاع غزة مستخدمة قوات النخبة لديها، يتوقع محللون أن يتحول القطاع المحاصر إلى مسرح لعملية عسكرية دامية ومرهقة وطويلة للغاية، وفاشلة في ذات الوقت، ستكلف إسرائيل الكثير والكثير، خاصة مع إصدار الكيان المحتل البيانات والتكليفات المستمرة للمدنيين داخل القطاع  بالنزوح باتجاه الجنوب، وتجديد الدعوات يوما بعد يوم بـ"عدم الإبطاء" في الإجلاء.     إسرائيل لم يعد الهدف الذى تتوخاه هو التوغل البرى في قطاع غزة، في محاولة لإنهاء وجود المقاومة الفلسطينية داخل القطاع، ولم يعُد الهدف هو نزع سلاح المقاومة كما كان في المجازر السابقة داخل القطاع، ولكن هذه المرة هو إبادة سكّان القطاع أو على الأقل تهجيرهم ونقلهم القسرى، وأصبحت التصريحات التي تصدر يوما بعد يوم من القيادات داخل الجيش المحتل بشأن "الإجتياح البرى" تزداد تشويشا ومحفوفة بالتقلبات، لأنها تصطدم  في الكثير من الأحيان بالواقع، فلا إجتياح برى سيتم ولا حرب عصابات تقوى عليها إسرائيل، بسبب الخسائر التي تنتظرها.       "الإجتياح البرى" لغزة بين "المقبرة" و"المجزرة"   في التقرير التالى، يلقى "اليوم السابع " الضوء على كيفية مواجهة القانون الدولى والمواثيق والمعاهدات التي تواجه الاجتياح البري لقطاع غزة، والذى يُعد جريمة عدوان تخضع لقضاء المحكمة الجنائية الدولية وتعتبر مجزرة جديدة مرتقبة في حق المدنيين الفلسطينيين العزل، خاصة وأن الفعل الصهيوني مبني على فكرة وهي تصفية الفلسطينيين أنفسهم وليس فقط تصفية القضية، إلا أن هناك حالة من الخوف تنتاب الحكومة الإسرائيلية من مخاطر التدخل البرى فى قطاع غزة، وهو ما اختبره الجيش الإسرائيلى منذ عدة أيام من خلال تدخل جرافة تابعة للجيش الإسرائيلى وعبورها السياج الحدودى مع قطاع غزة لتتم مواجهتها من قبل عناصر الفصائل الفلسطينية مما أدى إلى سقوط قتيل فى صفوف الجيش الإسرائيلي - بحسب الدكتور محمد محمود مهران، أستاذ القانون الدولي العام.        في البداية – الواقع يؤكد أن هناك تحذيرات عالمية وغربية بالتحديد للحكومة الإسرائيلية من اجتياح قطاع غزة بريا، مما سيؤدى إلى خسائر باهظة فى صفوف الجيش الإسرائيلى، وهناك ترقب ممتد، وحالة من الطوارئ تشهدها موجة التصعيد الأخيرة في قطاع غزة والأراضي المحتلة لاحتمالات إقدام إسرائيل علي التوغل البرى فى القطاع، وهو ما فسره مراقبون بمخاوف الاحتلال من تكبد المزيد من الخسائر في حرب ربما تخرج عن السيطرة، وتتعدد جبهاتها، إلا أن أي اجتياح بري إسرائيلي لقطاع غزة سيشكل جريمة عدوان خطيرة بحق الشعب الفلسطيني – وفقا لـ"مهران".   القانون الدولى يعتبرها جريمة عدوان تخضع لقضاء المحكمة الجنائية الدولية   وفى الحقيقة التي لا مراء فيها أن الاجتياح سيواجه بمقاومة شرسة، وستكون غزة أيضاً مقبرة للجيش الإسرائيلي حيث أن مثل هذا الاجتياح سيخلف المئات بل الآلاف من القتلى والجرحى الإسرائيليين، وأى هجوم بري على غزة المكتظة بالسكان سيؤدي حتمًا إلى مجزرة بحق المدنيين، وهو ما يعد جريمة حرب بموجب المادة 8 من نظام روما الأساسي، ويجب أن يدرك الاحتلال الإسرائيلي أن زمن القتل والتشريد والإبادة قد ولّى، وأن مصيره هو الزوال وتحقيق حلم الشعب الفلسطيني في العودة والاستقلال – هكذا يقول أستاذ القانون الدولي العام.      وارتكاب مثل هذه الجرائم الخطيرة يدخل ضمن اختصاص المحكمة الجنائية الدولية، وندعوا إلى التحقيق وملاحقة مرتكبي هذه الجرائم أمام العدالة الدولية، حيث أن المادة 3 المشتركة بين اتفاقيات جنيف تحظر الاعتداء على الأشخاص الذين لا يشاركون في الأعمال الحربية، بما في ذلك المدنيون، كما تنص المادة 33 من اتفاقية جنيف الرابعة على حظر العقوبات الجماعية وتدابير التهديد والإرهاب ضد المدنيين في الأراضي المحتلة، وتؤكد المادة 27 من اتفاقية جنيف الرابعة على حماية المدنيين واحترام شخصهم وشرفهم وحقوقهم، بالإضافة إلى ما تضمنته المادة 6 من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية من حماية للحق في الحياة، وبالتالي فإن أي اجتياح عسكري ينتهك هذه النصوص ويشكل جريمة خطيرة – طبقا لـ"مهران".    ونظام روما الأساسي واتفاقيات جنيف تتصديان للغزو     ومسألة شن هجوم بري واسع النطاق على غزة يمثل جريمة عدوان صريحة بموجب المادة 8 مكرر من نظام روما، وانتهاكًا فاضحًا لميثاق الأمم المتحدة"، ونؤكد على أحقية الشعب الفلسطيني المشروع في الدفاع عن نفسه أمام العدوان الإسرائيلي، مستندًا إلى المادة 51 من ميثاق الأمم المتحدة، مشددًا على أن مقاومة الاحتلال حق كفلته كافة المواثيق والقرارات الدولية، وأن الهجمات الإسرائيلية هي الإرهاب الحقيقي، وفى ذات الوقت نحذر من أن الاجتياح البري لغزة يهدف في المقام الأول إلى تصفية الشعب الفلسطيني ذاته، من خلال ارتكاب مجزرة جماعية بحقه، مستنكرًا - "مهران" - بشدة هذه النوايا الإجرامية التي تنتهك أبسط مبادئ القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان، داعيًا المجتمع الدولي إلى ردع إسرائيل ووقف عدوانها، والضغط عليها لوقف مخططاتها الرامية لتصفية الوجود الفلسطيني.   وحث "مهران" مجلس الأمن على عقد جلسة طارئة بعد مراجعة موقفه وتحمل مسئوليته لاتخاذ قرار بوقف العدوان الإسرائيلي فورًا وحماية المدنيين في غزة، كما دعا إلى إحالة المسؤولين الإسرائيليين إلى المحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم على جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني، مؤكدًا أن إنهاء الإفلات من العقاب أمر ضروري لردع إسرائيل وضمان عدم تكرار مثل هذه المجازر مستقبلاً، مشددا على أن الشعب الفلسطيني لن يرضخ للتهديدات وسيواصل نضاله بكل الوسائل حتى تحقيق أهدافه في الحرية والاستقلال الوطني، مناشداً الرأي العام العالمي والمنظمات الحقوقية إلى التحرك العاجل لردع إسرائيل ومنعها من ارتكاب مزيد من المجازر والجرائم البشعة بحق الشعب الفلسطيني.       ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-07-21

أفاد موقع "مكان" الإسرائيلي، أن الهدوء يسود قطاع غزة ومحيطه في أعقاب التصعيد الخطير الذي حصل حتى منتصف الليلة الماضية، واعتبر أن زعيم حماس في القطاع يحيى السنوار وافق على التهدئة خوفا من استهدافه شخصيا بعد توجيه الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي تحذيرا مباشرا له إذ قال إنه "لا حصانة لأي شخص ضالع في الإرهاب"، وفقا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم"الإخبارية الروسية. ووفق موقع "معا" فبعد إعلان حركة حماس التوصل إلى وقف لإطلاق النار، أزال الجيش الإسرائيلي القيود التي كان فرضها على سكان مستوطنات "غلاف" غزة، وطلب منهم العودة إلى حياتهم الطبيعية، كما أعيد فتح شاطئ زكيم الذي أغلق بعد تصاعد الأوضاع، إلا أن المحلل العسكري في القناة العبرية الثانية روني دانييل انتقد موافقة إسرائيل على وقف الغارات على غزة، معتبرا أن الجيش يترك قرار الحرب أو الهدوء في يد حركة حماس، ورأى المحلل الإسرائيلي أن الاختبار سيكون حول ما سيحدث لاحقا، داعيا إلى شن هجوم إسرائيلي واسع على قطاع غزة، بمجرد إطلاق أول بالون. شهد قطاع غزة، اليوم، تصعيدا عسكريا خطرا، حيث أسفر قصف لدولة الاحتلال الإسرائيلي عن مقتل أربعة فلسطينيين، بينهم ثلاثة مقاتلين في حركة "حماس"، بينما قتل جندي إسرائيلي بإطلاق نار على حدود القطاع، في تطور يعزّز المخاوف من اندلاع مواجهة جديدة واسعة النطاق بين الاحتلال وحركة "حماس". والأسبوع الماضي، اندلعت أعنف مواجهة عسكرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة منذ العام 2014 ما أثار مخاوف من اندلاع حرب إسرائيلية جديدة.منذ 30 مارس بدأ الفلسطينيون تنظيم "مسيرات العودة" لتأكيد حق اللاجئين بالعودة إلى أراضيهم ومنازلهم التي غادروها أو هُجّروا منها في عام 1948 لدى إقامة دولة الكيان الإسرائيلي، ولكسر الحصار الذي تفرضه "إسرائيل" على القطاع منذ أكثر من عقد، وقُتل 149 فلسطينيا على الأقل بنيران الاحتلال الإسرائيلي، منذ بدء التظاهرات. وخاضت "إسرائيل" و"حماس" ثلاث حروب منذ 2008. ومنذ 2014 يطبّق وقف هش لإطلاق النار على جانبي السياج الفاصل بين دولة الاحتلال والقطاع.   ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-30

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قنابل الغاز تجاه متظاهرين يتجمعون قبالة السياج الأمني بين قطاع غزة وإسرائيل، حسبما أفادت "سكاي نيوز" عربية، في نبأ عاجل. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2019-03-25

قالت شرطة الاحتلال الإسرائيلي، إنها تلقت بلاغًا عن اشتعال حريق في أحد المنازل بعد إصابته بصاروخ شمالي تل أبيب. وأضافت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن هناك سبع إصابات على الأقل في قصف صاروخي شمال تل أبيب، وكان أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي أنه رصد إطلاق صاروخ من قطاع غزة. ودوت صافرات الإنذار في شمال تل أبيب بعد إطلاق الصواريخ. وكان جيش الاحتلال الإسرائيلي، أعلن، الأحد، أن طائراته قصفت مواقعا لحركة حماس في قطاع غزة، ردًا على عبوات ناسفة ألقاها فلسطينيون في اتجاه السياج الحدودي الفاصل بين إسرائيل والقطاع.  ومن جهتها، أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية التابعة لحماس في القطاع، وفاة شاب فلسطيني متأثرًا بجروح أصيب بها الجمعة، وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، إنّ فلسطينيين في غزة ألقوا عددًا من العبوات الناسفة في اتجاه السياج الحدودي مع إسرائيل، تسبّبت إحداها بإطلاق صافرات الإنذار في جنوب الدولة العبرية في وقت متأخر من ليل السبت.     ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

الوطن

2018-06-24

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، وفاة فلسطيني، فجر اليوم الأحد، متأثرا بجروح أصيب بها برصاص الجيش الإسرائيلي الجمعة الماضي في جنوب القطاع. وقال أشرف القدرة الناطق باسم الوزارة إن أسامة خليل أبوخاطر 29 عاما، استشهد متاثرا بجروح أصيب بها في البطن من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي شرق خانيونس يوم الجمعة الماضي. وبذلك، يرتفع الى 134 عدد الفلسطينيين الذين قتلوا بنيران الجيش الإسرائيلي منذ بدء الاحتجاجات على الحدود بين قطاع غزة وإسرائيل اواخر مارس الماضي. وتصاعد التوتر منذ 30 مارس عندما بدأ الفلسطينيون تنظيم "مسيرات العودة" لتأكيد حق اللاجئين بالعودة إلى أراضيهم ومنازلهم التي غادروها أو هجروا منها في 1948، ولكسر الحصار الذي تفرضه إإسرائيل على القطاع منذ أكثر من عقد. وتبرّر إسرائيل افعالها بالدفاع عن حدودها خشية حصول تسلل جماعي وتتهم حركة المقاومة الإسلامية "حماس" بالسعي إلى استخدام الاحتجاجات غطاء لشن هجمات. وخاضت إسرائيل وحماس ثلاث حروب منذ 2008 ومنذ 2014 يطبق وقف هش لإطلاق النار على جانبي السياج الفاصل بين الدولة العبرية والقطاع. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال:

مصراوي

2023-11-04

مصراوي قال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، "أبلغنا عائلات 242 أسيرًا وسنواصل جهودنا لإعادتهم" وتابع المتحدث باسم جيش الاحتلال، في مؤتمر صحفي اليوم السبت: "قواتنا البرية تقوم بعمليات خاصة لتدمير أنفاق حماس في غزة، كما أنها هاجمت مواقع إطلاق صواريخ مضادة للدبابات، واستهدفت مشبوهين قرب السياج الحدودي جنوب لبنان". وفي وقت سابق اليوم، أعلنت وزارة الصحة الصحة الفلسطينية، سقوط شهيدان حتى اللحظة، وعدد من الإصابات جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي بوابة مستشفى النصر للأطفال في مدينة غزة، صباح اليوم السبت. وسقط نحو 50 شهيدا وجريحا، جراء قصف طائرات الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين، في منطقة الصفطاوي شمالي مدينة غزة، أمس الجمعة. استهدف الاحتلال أمس، مدرسة بداخلها نازحين بمنطقة الصفطاوي شمال مدينة غزة. ووفقا لمصادر محلية، فإنّ طائرات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مدرسة أسامة بن زيد، في منطقة الصفطاوي شمال قطاع غزة والتي تضم بداخلها العشرات من النازحين . ومن جانبه قال المتحدث باسم الأونروا، إن ما يحدث في غزة بشكل عام عقاب جماعي، ولا مكان آمن في غزة. ...قراءة المزيد

الكلمات المفتاحية المذكورة في المقال: